نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 19

شكرا على الوجبة

شكرا على الوجبة

” فهمت إذا هذه خطتكم السرية… يا رفاق أنتم لستم سيئين لم ألاحظ ذلك على الإطلاق “.

” فهمت إذا هذه خطتكم السرية… يا رفاق أنتم لستم سيئين لم ألاحظ ذلك على الإطلاق “.

” إيه؟ كلا… “.

في الوقت نفسه تعرضت لصدمة مفاجئة من الجانب… ماذا؟ ماذا يحدث الان؟.

لدى الشهوة تعبير مرتبك وهي تنظر إلى لورد الكسل لكن تعبيرات وجهها ليست كاذبة… إيه؟ صدفة؟ لا هذا لا يمكن أن يكون… من المستحيل أن يكون لورد الكسل يمر من هنا فقط، كل من الشهوة والجشع ضاعت عينيهما في البحر.

ما هي؟ جعل الآخرين رفقاء الكسل؟ خطأ… لا ربما ليس بعيدًا جدًا لكن هذه ليست طبيعتها الأساسية، بعيدًا في هذا الإتجاه أرى ليجي يخفض يده بتكاسل على الأرض.

” لم أنا…”.

عندما تقدمت خطوة إلى الأمام إنطلقت أجهزة الإنذار في رأسي، أثرت الإشارة المنذرة على مجمل غرائزي المدربة كمحاربة، قفزت بسرعة إلى الجانب قبل أن يأتي صوت مدوي من المكان الذي كنت فيه وظهر إنبعاج كبير في الأرض…. لا أستطيع الرؤية… لا يمكنني رؤيته لكن… هناك شيء ما هناك… مخيف من حيث السرعة والوزن.

” إيه؟ ما زلت تقول ذلك في هذا الوقت!؟ “.

عندما تحققت من السحر الخاص بي علمت أن جزءًا صغيرًا منه قد تمت إستعادته، إنه أمر مبالغ فيه أن أكون قد إستعدت الكثير من أكل نيران الغضب هناك، أنا في حالة من اليأس ألا يوجد إله في هذا العالم!؟ تم إستبدال الصدمة التي تعرضت لها هنا والآن، حدقت في ليجي بينما أمسح فمي بكمي وأشكو.

الوجود الذي ظهر في نفس الوقت تقريبًا مع ليجي هي فتاة ذات شعر قرمزي عبست بكل قوتها، كان زيها باللون الأسود هو نفسه الذي ترتديه ميزنا والآخرون إنها من النظام الأسود، سحبت ليجي وبطريقة ما حاولت حمله على الوقوف، يتطابق هذا الموقف تمامًا مع الصورة التي لدي عنه بينما يتم سحبه في أحد مراسم تنصيب ملك الشياطين العظيم… فهمت إذا جرّت لورد الكسل إلى ساحة المعركة يا لها من إيرا ماهرة.

” إيه؟ كلا… “.

يبدو أنني كنت مسرفة حقًا ميزنا… كان علي أن أطبخك جيدا قبل أن آكلك ولكن حتى أثناء سحبه لا يظهر ليجي أي علامات على النهوض، إنه يهز رأسه من جانب إلى آخر مع وجود عامل متردد للغاية هذا بالفعل هو الكسل يبدو الأمر كما لو أنه لا توجد روح في عينيه، لا يسعني إلا أن أعتقد أنه ينتظرني لأكله في نفس الوقت هذه هي طبيعة شياطين الكسل، هؤلاء الرجال صعبون للغاية لكن في نفس الوقت لا يتحركون حقًا، إنه حقًا مثير للإهتمام لمحاولة قتالي بهذه الطريقة… في أعقاب معركة بين لوردات الشياطين الأقوياء إشتعلت روحي القتالية مع الجوع أعتقد أنني يجب أن أقدم تحية مناسبة لبدء الأمور.

[طبق الآكل].

” لورد الكسل إنه لمن دواعي سروري مقابلتك… لا، لقد مرت فترة إسمي زيبول غلوكوس… لورد شيطاني يحكم الشراهة “.

نصل الظلام الذي ولد من أصل الشراهة ظهر مع أصابعي الملفوفة، سيف طويل بالمقبض والشفرة وكل شيء آخر ملون باللون الأسود، إرتفاعه متر ونصف لكن الطول لا يهم هذا هو نابي وفي الوقت نفسه وجود يمثل الجوع النهم في العالم، تجاهلت الشفرة التي إستخدمتها عند محاربة الجشع، بكلتا يدي إتخذت موقفاً بالسيف الطويل وإمتصصت كل المجسات… الكسل الأحمق الذي يفشل في القيام بحركة واحدة… تأملت الكسل الذي يفشل في إطعام شهيتي….

” فهمت “.

” آكلك… “.

عند تقديمي لنفسي أجاب ليجي بإهتمام ضئيل كما كان من قبل لا يوجد أكثر من كلمتين فقط لكن لا يمكنني أن أخدع بمظهره أو أفعاله، منطقة ليجي هي بالتأكيد أقوى من منطقتي إنه مجرد كسول وهو ليس ضعيفًا بأي حال من الأحوال، حتى بعد أن يُظهر بوضوح قدرًا سخيفًا من السحر لسبب ما لا تتحسن شهيتي بمعنى ما أعتقد أن لدى الشراهة تقاربًا سيئًا معه.

” ليجي فقط… كم سنة… عشت؟ “.

” السيد ليجي! لقد جئت أخيرًا إلى هنا لذا قاتل بالفعل! “.

” أستسلم “.

” لكن هذا الشخص…. قوي… “.

أغلق ليجي يده… جميع أنحاء جسدي شعرت بوزن هائل، تكسرت عظامي كما لو كانت أعواد أسنان وجسدي صرخ بألم لم أشعر به منذ زمن طويل، في الحر الذي يزحف على جسدي وإندفاعات الألم أخذت نفسا عميقا وأعدت نفسي، لا يمكنني إستخدام أي مهارات دفاعية سينتهي بهم الأمر بأكل ليجي، لقد ملأت أنيابي بنية القتل وإستخدمت كل قوتي لتنشيط تلك المهارة.

بناءً على كلمات الغضب أظهر ليجي وجهًا مترددًا نابع من أعماق قلبه، إن تعبير الغضب مصبوغ بالغضب واليأس وسحرها الحار مثل العطر الذي يدغدغ أنفي إنها رائحة لذيذة حقًا، هل يمكن أن أنها تعتقد بإحضاره إلى هنا فسيدمرني بسهولة؟.

” فهمت “.

” أعتقد أنك تقلل من تقديري كثيرًا يا ليجي “.

عندما تقدمت خطوة إلى الأمام إنطلقت أجهزة الإنذار في رأسي، أثرت الإشارة المنذرة على مجمل غرائزي المدربة كمحاربة، قفزت بسرعة إلى الجانب قبل أن يأتي صوت مدوي من المكان الذي كنت فيه وظهر إنبعاج كبير في الأرض…. لا أستطيع الرؤية… لا يمكنني رؤيته لكن… هناك شيء ما هناك… مخيف من حيث السرعة والوزن.

” نعم… إحضاري… لا يكفي لهذا… “.

الوجود الذي ظهر في نفس الوقت تقريبًا مع ليجي هي فتاة ذات شعر قرمزي عبست بكل قوتها، كان زيها باللون الأسود هو نفسه الذي ترتديه ميزنا والآخرون إنها من النظام الأسود، سحبت ليجي وبطريقة ما حاولت حمله على الوقوف، يتطابق هذا الموقف تمامًا مع الصورة التي لدي عنه بينما يتم سحبه في أحد مراسم تنصيب ملك الشياطين العظيم… فهمت إذا جرّت لورد الكسل إلى ساحة المعركة يا لها من إيرا ماهرة.

جنبا إلى جنب مع بعض الكلمات الغبية والغير مفهومة بدأت المعركة دون سابق إنذار، كإختبار أرسلت أذرعي الشابة لمهاجمته من جميع الإتجاهات لقد جهزت واحدة منهم وأرسلتها إلى الغضب، على الرغم من أنه يشتكي ربما لم يتخلى ليجي عن حذره تراجعت الغضب إلى الوراء لتجنب المجسات قبل أن ينبعث اللهب من راحة يدها، يشرب المجس اللهب لكنه غير قادر على إحتوائه بالكامل، المجس إحترق قليلاً إنها بالتأكيد حامل قوي للإيرا لكن هذا الطعم رائع… تقيأت.

” أغهه! “.

يبدو أنني كنت مسرفة حقًا ميزنا… كان علي أن أطبخك جيدا قبل أن آكلك ولكن حتى أثناء سحبه لا يظهر ليجي أي علامات على النهوض، إنه يهز رأسه من جانب إلى آخر مع وجود عامل متردد للغاية هذا بالفعل هو الكسل يبدو الأمر كما لو أنه لا توجد روح في عينيه، لا يسعني إلا أن أعتقد أنه ينتظرني لأكله في نفس الوقت هذه هي طبيعة شياطين الكسل، هؤلاء الرجال صعبون للغاية لكن في نفس الوقت لا يتحركون حقًا، إنه حقًا مثير للإهتمام لمحاولة قتالي بهذه الطريقة… في أعقاب معركة بين لوردات الشياطين الأقوياء إشتعلت روحي القتالية مع الجوع أعتقد أنني يجب أن أقدم تحية مناسبة لبدء الأمور.

ركعت وأعدت إستدعاء مجساتي ثم ضغطت ذراعي على الأرض وشعرت بقوة مروعة، إن معدتي تغرق كل محتوياتها يمينًا ويسارًا إهتز رأسي بشكل كبير لأنه مليء برائحة كريهة، لم تتوقف تشنجات جسدي بينما شعرت بها تترك فمي شيئًا، بعد أن شعرت بألم شديد منذ فترة طويلة ملأت الدموع عيني.

” لورد الكسل إنه لمن دواعي سروري مقابلتك… لا، لقد مرت فترة إسمي زيبول غلوكوس… لورد شيطاني يحكم الشراهة “.

‘ ما هذا!؟ ‘.

[ناب الأصل].

مع رؤية ضبابية بالدموع رفعت عيني… ما هو نوع الخزي الذي أعرضه في المعركة؟ لكن من جانب العدو لا يبدو أن أيًا منهم يعرف ما يحدث أيضًا، بعد أن حاولت فجأة بصق شيء ما نظروا إلي بعيون مريبة إنهم حتى لا يشنون أي هجمات، في عالمي الضبابي نظرت إلى الشخص الذي على عكس الغضب السريعة لم يحرك عضلة واحدة ودموعه تنهمر بينما يتكلم.

” هذا مؤلم “.

” هذا مؤلم “.

أنا متأكد من ذلك إذا قارنت السحر فقط فهو أعلى مني بكثير… اللعنة منذ متى كان هذا اللقيط على قيد الحياة؟ لكن إذا واصلت أكله سوف أتفكك من النكهة الرهيبة وأموت بالتأكيد، كلورد شيطاني للشراهة هذا أمر مؤسف للغاية لكن… ولكن مرة أخرى…!

إذا نظرنا عن كثب في جميع الأماكن التي ينبغي أن تضرب فيها المجسات أصبحت ملابسه ممزقة، من الجلد أستطيع أن أرى في الفجوات كمية صغيرة من الدم تقطر لذا فإن هذا هو أقصى حد لـ “الأسيديا” الذي يُقال إنه يتفوق في القدرة على التحمل… لورد الكسل… ما مدى صعوبته… حيويته لا تضاهي جنرال رتبة الكسل الذي هزمته منذ فترة طويلة، حتى بالنسبة للمجسات التي يمكن أن تلتهم شفرات الشياطين بسهولة فهي ليست قوية بما يكفي.

” هاه؟ “.

هذا مشوق أليس كذلك…!!.

” لكن هذا الشخص…. قوي… “.

مسحت دموعي وإستخدمت عيون الشر بإستثناء ليجي فإن بقية الشياطين مثبتون، أود أن أضيف بأن ليجي لا يتحرك أيضًا لكن هذا بمحض إرادته، لقد شعرت بطريقة ما بالغثيان لكن في اللحظة التي حاولت فيها إستخدام مهارة ما لاحظت رائحة مرّة مرعبة تخترق أنفي، من بين شياطين الكسل الذين حاربتهم في الماضي أثرت شهيتي على كل شيء، الرائحة شنيعة لم أصدق أنها نشأت في هذا العالم لقد كنت شديد التركيز على الغثيان العنيف ولم ألاحظها على الإطلاق…

نظرًا لأنه لم يكن لديه أي نية للقتال أو القتل فقد تأخر رد فعلي، قوة عظيمة بما يكفي لتهز جسدي كله وشكلي الذي كان بالكاد مدعومًا بالمجسات تم تفجيره بسهولة، مجال رؤيتي إهتز لكن الدوخة سرعان ما تختفي بسبب مقاومة شذوذ بمستوى لورد الشياطين، لم يكن هناك أدنى علامة على وجوده ولم يتحرك ليجي أيضًا خطوة واحدة، غرست السيف في الأرض وكان يتحرك بواسطتي بسرعة لا تصدق ثم غرست أكثر من مئة مجس أيضًا، شعرت بنفسي أكشط الأرض ويسخن الإحتكاك أطراف المجسات ليبدأ الدخان في الإرتفاع من الأرض.

عندما تحققت من السحر الخاص بي علمت أن جزءًا صغيرًا منه قد تمت إستعادته، إنه أمر مبالغ فيه أن أكون قد إستعدت الكثير من أكل نيران الغضب هناك، أنا في حالة من اليأس ألا يوجد إله في هذا العالم!؟ تم إستبدال الصدمة التي تعرضت لها هنا والآن، حدقت في ليجي بينما أمسح فمي بكمي وأشكو.

” فهمت إذا هذه خطتكم السرية… يا رفاق أنتم لستم سيئين لم ألاحظ ذلك على الإطلاق “.

” أنت طعمك فظيع… لا أستطيع حتى أن أصدق أن هذا الطعم يأتي من هذا العالم “.

” أعتقد أنك تقلل من تقديري كثيرًا يا ليجي “.

” هذا مؤلم “.

لورد الكسل… لدي فهم بسيط له… مهارات متنوعة يمكن أن تقذف حتى لورد شياطين مثلي… هذا من غطس في هاوية الأسيديا وتعلمها لأصولها؟… ليكن في المقابل سأريك نتيجة سعيي الأسمى لغولا والقوة التي حصلت عليها.

بحركات بطيئة فرك ليجي البقع الممزقة، إختفى الدم بالفعل حتى لو كان ينزف لم يكن هذا هو المستوى الذي أصيب فيه بالفعل بأي ضرر!! نظرت الغضب إلى ليجي واليأس في عينيها لكن يجب أن أكون أنا من تشعر باليأس… هذا سيء فقط ما هي تلك النكهة؟…

لنفكر ما هي هذه المهارة؟ مهارة هجوم صاروخ موجه؟ ريح؟ طاقة غير منسوبة؟ كل واحدة من مهارات الشيطان لها معنى بطبيعة الحال يتغيرون بناءً على الرغبة الشديدة للشيطان، تمامًا مثلما يتخصص الشراهة في تناول الآخرين يجب أن يكون لدى الكسل بعض التخصصات.

كسل برتبة جنرال لا يصل إلى موطئ قدمه إنها نكهة تكفر بمفهوم الطعام وتدنسه إنه حقًا خارج هذا العالم، ما هي العناية الإلهية التي ولدت شيئًا كهذا؟ حتى الآن كنت أعتقد أن أي عنصر في هذا العالم الشاسع صالح للأكل لكن يجب أن أستعيد ذلك بكل سرعة إن طعمه يغير نظرتي للحياة، إنه ما لا يمكن تحمله لا أريد أبدًا تذوقه مرة أخرى… مما يعني أنني لن أتمكن من إمتصاص القوة من ليجي إذا حاولت أن أتحمله وأمتصه فمن المحتمل أن أموت قبل أن أفعل أي شيء له… ما معنى غولا لا تأكل!! الكل في الكل يا لها من سمة مزعجة…. مع تشوش عينيه بالدموع تحدث ليجي فجأة.

كنت أخطط لتمزيقه إلى أشلاء بالسيف بمجرد قفزه بعيدًا عن الطريق للمراوغة لكن… أدرت عيني إلى السيف الطويل الأسود في يدي، الأسلحة الوهمية ليس لها مدى محدد بإرادتي يمكنني تمديده بحرية إلى حد ما، عندما أتيحت لي الفرصة كان من المفترض أن يكون الورقة الرابحة العليا.

” أستسلم “.

أنا متأكد من ذلك إذا قارنت السحر فقط فهو أعلى مني بكثير… اللعنة منذ متى كان هذا اللقيط على قيد الحياة؟ لكن إذا واصلت أكله سوف أتفكك من النكهة الرهيبة وأموت بالتأكيد، كلورد شيطاني للشراهة هذا أمر مؤسف للغاية لكن… ولكن مرة أخرى…!

” هاه؟ لماذا؟ “.

” أنا أكره الألم “.

” أنا أكره الألم “.

نظرًا لأنه لم يكن لديه أي نية للقتال أو القتل فقد تأخر رد فعلي، قوة عظيمة بما يكفي لتهز جسدي كله وشكلي الذي كان بالكاد مدعومًا بالمجسات تم تفجيره بسهولة، مجال رؤيتي إهتز لكن الدوخة سرعان ما تختفي بسبب مقاومة شذوذ بمستوى لورد الشياطين، لم يكن هناك أدنى علامة على وجوده ولم يتحرك ليجي أيضًا خطوة واحدة، غرست السيف في الأرض وكان يتحرك بواسطتي بسرعة لا تصدق ثم غرست أكثر من مئة مجس أيضًا، شعرت بنفسي أكشط الأرض ويسخن الإحتكاك أطراف المجسات ليبدأ الدخان في الإرتفاع من الأرض.

” هاه؟ “.

عندما حاولت التوجه إليه مجددًا تجمد جسدي مرة أخرى، إستولت علي خطورته مرة أخرى ولاحظت الأمر في تلك الثانية التي تجمد فيها جسدي مسبقًا… إنها عيونه الشريرة… ربطني ليجي بعيونه الشيطانية… المهارة التي من المفترض أن تعمل فقط على كائنات أقل هذا جعل الفجوة في السلطة واضحة للغاية.

فقط كيف أصبح هذا الشخص لوردا شيطانيًا… لا كيف نجا هذه المدة الطويلة؟ بمعنى أخر كان لكلماته أكثر تأثير من طعمه وبقي عقلي فارغًا للحظة، في اللحظة التي ركزت فيها لاحظت أن ليجي أطلق قوة غريبة ربما مهارة تم إبطالها من قبل أحد مهاراتي السلبية لمقاومة التلوث العقلي، صرخ ليجي بلا أمل بينما ينقر على لسانه، تحول جوعي إلى سفك دماء وأثار الريح التي تجتاح الصحراء… أن متأكدة من أنك تنظر إلي بإزدراء لشن هجوم مفاجئ بينما أنا مهملة هذع وصمة عار على كل الشياطين… فليكن بإمكان كانون الذهاب إلى الجحيم كل ما يهمني هو بذل قصارى جهدي لقتلك، في هذا العالم لا ينبغي أن يوجد أي شيء لا يمكن أن يؤكل.

عند تقديمي لنفسي أجاب ليجي بإهتمام ضئيل كما كان من قبل لا يوجد أكثر من كلمتين فقط لكن لا يمكنني أن أخدع بمظهره أو أفعاله، منطقة ليجي هي بالتأكيد أقوى من منطقتي إنه مجرد كسول وهو ليس ضعيفًا بأي حال من الأحوال، حتى بعد أن يُظهر بوضوح قدرًا سخيفًا من السحر لسبب ما لا تتحسن شهيتي بمعنى ما أعتقد أن لدى الشراهة تقاربًا سيئًا معه.

تركز غالبية مهارات غولا على أكل العدو إذا قمت بإستبعادهم فإن مهاراتي القابلة للإستخدام محدودة للغاية، أمسكت يدي بالكثير من القوة وتمنيت أن يكون نابا يقضم ويمتص كل شيء إلى قاعدته، قام ليجي بحركات أبطأ من أكثر الناس كسلاً وبتعبير أصعب في القراءة من كسل الكسل، فتش جيبه قبل أن تفقد ذراعه قوتها وتسقط يده على الأرض.

لدى الشهوة تعبير مرتبك وهي تنظر إلى لورد الكسل لكن تعبيرات وجهها ليست كاذبة… إيه؟ صدفة؟ لا هذا لا يمكن أن يكون… من المستحيل أن يكون لورد الكسل يمر من هنا فقط، كل من الشهوة والجشع ضاعت عينيهما في البحر.

” لقد نسيت قطعتي… هل لديك واحدة؟ يمكن أن يكون الشطرنج أو أي شيء… “.

” هذا مؤلم “.

“هاه؟ شطرنج؟ لا توجد طريقة ليكون لدي شيء من هذا القبيل! “

جنبا إلى جنب مع بعض الكلمات الغبية والغير مفهومة بدأت المعركة دون سابق إنذار، كإختبار أرسلت أذرعي الشابة لمهاجمته من جميع الإتجاهات لقد جهزت واحدة منهم وأرسلتها إلى الغضب، على الرغم من أنه يشتكي ربما لم يتخلى ليجي عن حذره تراجعت الغضب إلى الوراء لتجنب المجسات قبل أن ينبعث اللهب من راحة يدها، يشرب المجس اللهب لكنه غير قادر على إحتوائه بالكامل، المجس إحترق قليلاً إنها بالتأكيد حامل قوي للإيرا لكن هذا الطعم رائع… تقيأت.

شعرت الغضب بالغضب لأنها بدأت في توبيخه، أيا كان ما يفعلونه لا أستطيع أن أراهم إلا وهم يسلطون الضوء عليّ… ذا ليس جيدًا… حسنًا سأدمرك… سأريك حدود الشراهة… لا تعتقد أن غولا للأكل فقط.

أول سحر صالح للأكل منذ فترة يمسح بقايا المرارة داخل جسدي، لا يهمني الضرر ولا يهمني الغضب أو الشهوة أو الجشع في الوقت الحالي، رفعت ذراعي اليسرى وصليت إلى إله النفوس الجائعة، هاجمني ضغط الرياح من اليسار واليمين مع صوت الأنين إنكسر ضلعي، يفهم عقلي أنني محطمة بين يدي ذلك الرجل لكني لم أترك السيف الذي أمسكه بيدي اليمنى فهذه هي بطاقتي الرابحة، ذراعي إنكسرت رغم ذلك لم أتركه فبفضل مهارتي الشافية يعود جسدي إلى طبيعته وفي كل مرة يتعافى ينكسر مرة أخرى.

إستهلكت قدرًا من السحر أكبر بكثير مما إستعملته عندما إستدعيت ذراعي الشابة، أصبح جوعي لا يطاق تقريبًا لدرجة أنني أشعر أن معدتي ستكتسب إرادتها وتبدأ في أكلي، إستخدمت هذه المهارة لأول مرة منذ عشرة آلاف سنة.

” إبتعد… غير… عاد… “.

[ناب الأصل].

الرعشات تنهمر في عمودي الفقري… هذه هي الطريقة التي هرب بها من طبق الآكل!؟… الإنتقال الأني!؟ هل هذا ممكن؟ لا في اللحظة التي ظهر فيها فجأة هكذا كان علي أن أفكر في ذلك إنه خطأي الكامل، كان التهرب والكسل متباعدين جدًا بالنسبة لي حتى لا أعتقد أنهما سيذهبان معًا… مهلا هذا غير عادل للغاية.

تجاهل تام لصفات العدو وأكل أي شيء وكل شيء مهارة غولا التي تظهر أنياب إله شيطاني، ليس الأمر كما لو أنه يغير جسدي ولا يبدو أنه يستدعي شيئًا ما للتلاعب به، معدات نقية تستدعي سيفا بإحدى المهارات المعروفة بإسم الأسلحة الوهمية.

عندما حاولت التوجه إليه مجددًا تجمد جسدي مرة أخرى، إستولت علي خطورته مرة أخرى ولاحظت الأمر في تلك الثانية التي تجمد فيها جسدي مسبقًا… إنها عيونه الشريرة… ربطني ليجي بعيونه الشيطانية… المهارة التي من المفترض أن تعمل فقط على كائنات أقل هذا جعل الفجوة في السلطة واضحة للغاية.

نصل الظلام الذي ولد من أصل الشراهة ظهر مع أصابعي الملفوفة، سيف طويل بالمقبض والشفرة وكل شيء آخر ملون باللون الأسود، إرتفاعه متر ونصف لكن الطول لا يهم هذا هو نابي وفي الوقت نفسه وجود يمثل الجوع النهم في العالم، تجاهلت الشفرة التي إستخدمتها عند محاربة الجشع، بكلتا يدي إتخذت موقفاً بالسيف الطويل وإمتصصت كل المجسات… الكسل الأحمق الذي يفشل في القيام بحركة واحدة… تأملت الكسل الذي يفشل في إطعام شهيتي….

عندما حاولت التوجه إليه مجددًا تجمد جسدي مرة أخرى، إستولت علي خطورته مرة أخرى ولاحظت الأمر في تلك الثانية التي تجمد فيها جسدي مسبقًا… إنها عيونه الشريرة… ربطني ليجي بعيونه الشيطانية… المهارة التي من المفترض أن تعمل فقط على كائنات أقل هذا جعل الفجوة في السلطة واضحة للغاية.

” فلنبدأ المعركة بين لوردات الشياطين “.

لم يغير ليجي المعني موقعه على الإطلاق إنه يسخر مني، توقعت اللحظة التي سأضرب فيها بعد ذلك لذا إخترقت مجساتي الأرض وألقيت بنفسي بشكل جانبي، إنها ليست قوية من المؤكد أن ضررها ليس بهذا الإرتفاع لكن الإستمرار في ذلك مرارًا وتكرارًا أمر سيء، أمسكت ذراعي المكسورة بقوة وبإستخدام العناصر الغذائية المخزنة لدي يمكنني إستعادتها بالكامل لكن دون أن أستمتع بذلك قفزت بعيدا، أصاب التأثير المكان الذي كنت فيه قبل ذلك بقليل.

” ها… “.

لنفكر ما هي هذه المهارة؟ مهارة هجوم صاروخ موجه؟ ريح؟ طاقة غير منسوبة؟ كل واحدة من مهارات الشيطان لها معنى بطبيعة الحال يتغيرون بناءً على الرغبة الشديدة للشيطان، تمامًا مثلما يتخصص الشراهة في تناول الآخرين يجب أن يكون لدى الكسل بعض التخصصات.

تنفس ليجي الصعداء… اللعنة عليك هل تسخر مني؟!… تقدمت خطوة للأمام بإستخدام القوة الجسدية للورد الشياطين دفعت نفسي بشكل متفجر وأغلقت المسافة على الفور… تيبس جسدي دفعة واحدة وداخل رأسي تنشط تعويذة مقاومة التلوث العقلي تلقائيًا، تتبددت الصلابة لكن في ذلك الوقت أصبح كل شيء بطيئًا للغاية، شعرت بالثقل غير قادرة على تحمل العبء الكبير الذي تم وضعه فوقي فجأة سقطت على ركبتي… ضغط؟ لا هذا بالتأكيد شيء مختلف لقد زاد وزني جسديًا لا أستطيع الإستمرار أثناء إمساك السيف، منذ ظهوره كان ليجي بالكاد يتحرك نصف خطوة لكنه وجه عيونًا محبطة إلي عندما سقطت على الأرض.

لدي فرصة!

” أنت… ماذا فعلت…؟ “.

ركعت وأعدت إستدعاء مجساتي ثم ضغطت ذراعي على الأرض وشعرت بقوة مروعة، إن معدتي تغرق كل محتوياتها يمينًا ويسارًا إهتز رأسي بشكل كبير لأنه مليء برائحة كريهة، لم تتوقف تشنجات جسدي بينما شعرت بها تترك فمي شيئًا، بعد أن شعرت بألم شديد منذ فترة طويلة ملأت الدموع عيني.

” ها… “.

وضعت السيف خلفي للتخلص من الهجوم الذي ألقاه علي، في الخلف خدش ذراع ليجي المنقول بالنصل وسال الدم مثل ينبوع الماء لكن بسبب الرائحة التي إنبعثت منه تراجعت عدة درجات، بكى ليجي ربما من الألم ولكن بحلول ذلك الوقت كان الدم قد توقف بالفعل وتجدد كما لو لم يحدث شيء، يا لها من قوى تجديد مذهلة لقد كرس نفسه لطبيعته العنيدة علاوة على ذلك فهو ضعيف بشكل يبعث على السخرية ضد الألم.

تنهد ليجي مرة أخرى… لا فهمت لقد أصبت بمهارة الكسلا من قبل، يجب أن يمتلك الكسل بعض المهارات التي تعيق حركات العدو لكن… مهارة كبيرة بما يكفي لتقيدني؟ لا يمكن أن يكون!.

” ليجي فقط… كم سنة… عشت؟ “.

” مهلا… سيد ليجي… “.

الثلاثة الآخرون رفعوا صرخاتهم، أدرت رأسي غير المتحرك بطريقة ما ورأيت لسبب ما أن جيش ليجي كان على الأرض أيضًا، لقد أثر على جيشه… لا هذا غير صحيح.

” أنت… “.

الوجود الذي ظهر في نفس الوقت تقريبًا مع ليجي هي فتاة ذات شعر قرمزي عبست بكل قوتها، كان زيها باللون الأسود هو نفسه الذي ترتديه ميزنا والآخرون إنها من النظام الأسود، سحبت ليجي وبطريقة ما حاولت حمله على الوقوف، يتطابق هذا الموقف تمامًا مع الصورة التي لدي عنه بينما يتم سحبه في أحد مراسم تنصيب ملك الشياطين العظيم… فهمت إذا جرّت لورد الكسل إلى ساحة المعركة يا لها من إيرا ماهرة.

” مهلا… يا رئيس!؟ “.

عندما حاولت التوجه إليه مجددًا تجمد جسدي مرة أخرى، إستولت علي خطورته مرة أخرى ولاحظت الأمر في تلك الثانية التي تجمد فيها جسدي مسبقًا… إنها عيونه الشريرة… ربطني ليجي بعيونه الشيطانية… المهارة التي من المفترض أن تعمل فقط على كائنات أقل هذا جعل الفجوة في السلطة واضحة للغاية.

الثلاثة الآخرون رفعوا صرخاتهم، أدرت رأسي غير المتحرك بطريقة ما ورأيت لسبب ما أن جيش ليجي كان على الأرض أيضًا، لقد أثر على جيشه… لا هذا غير صحيح.

كنت أخطط لتمزيقه إلى أشلاء بالسيف بمجرد قفزه بعيدًا عن الطريق للمراوغة لكن… أدرت عيني إلى السيف الطويل الأسود في يدي، الأسلحة الوهمية ليس لها مدى محدد بإرادتي يمكنني تمديده بحرية إلى حد ما، عندما أتيحت لي الفرصة كان من المفترض أن يكون الورقة الرابحة العليا.

في لحظة حكم مددت مجساتي وإستخدمتها لدعم جسدي، أخيرًا نظرت إلى لورد الكسل في عينيه إنسى سفك الدماء ليس هناك حتى روح قتالية، هذه ليست مجرد مهارة إعاقة إنه يرفع الجاذبية… أنا أدرك ذلك لأنني أختبرها مباشرة… ليجي الكسل ربما تكون هناك مسألة تقارب لكن قوته… لقد تجاوز قوتي.

” هذا مؤلم “.

بيدي رفعت السيف ووجهته إليه، فقط كم كيلوغرام؟ كم طن تم زيادتها؟ لماذا عندما يكون هناك ثقل لا أستطيع فيه التحرك فإن جيشه لا يسحق حتى الموت؟ سأخسر أمام لورد ليس لديه حتى الإرادة للقتال؟.

ما دعوته كان طبق أكل… مساحة كبيرة عرضها بضع مئات من الأمتار… بلا أنياب أو لسان جوع لا نهاية له… مساحة مخصصة لعمل لا شيء سوى إشباع مجاعة لا تطاق… إذا نظرت من السماء فربما ترى شقًا نصف دائري وكبير في الأرض.

” لقد مرت فترة… منذ آخر مرة دفعني أحدهم إلى الركوع “.

” هاه؟ لماذا؟ “.

” فهمت “.

” أنا أكره الألم “.

في الوقت نفسه تعرضت لصدمة مفاجئة من الجانب… ماذا؟ ماذا يحدث الان؟.

عندما تحققت من السحر الخاص بي علمت أن جزءًا صغيرًا منه قد تمت إستعادته، إنه أمر مبالغ فيه أن أكون قد إستعدت الكثير من أكل نيران الغضب هناك، أنا في حالة من اليأس ألا يوجد إله في هذا العالم!؟ تم إستبدال الصدمة التي تعرضت لها هنا والآن، حدقت في ليجي بينما أمسح فمي بكمي وأشكو.

نظرًا لأنه لم يكن لديه أي نية للقتال أو القتل فقد تأخر رد فعلي، قوة عظيمة بما يكفي لتهز جسدي كله وشكلي الذي كان بالكاد مدعومًا بالمجسات تم تفجيره بسهولة، مجال رؤيتي إهتز لكن الدوخة سرعان ما تختفي بسبب مقاومة شذوذ بمستوى لورد الشياطين، لم يكن هناك أدنى علامة على وجوده ولم يتحرك ليجي أيضًا خطوة واحدة، غرست السيف في الأرض وكان يتحرك بواسطتي بسرعة لا تصدق ثم غرست أكثر من مئة مجس أيضًا، شعرت بنفسي أكشط الأرض ويسخن الإحتكاك أطراف المجسات ليبدأ الدخان في الإرتفاع من الأرض.

موجة الجوع؟… قداس عابر؟… لا تكوني غبية… إذا إستخدمت شيئًا كهذا فسوف ينتهي بي الأمر بتناوله… سأضطر إلى إستيعابه… ذلك المذاق الذي يأتي من شيء ما وراء هذا العالم بعد عالم الشياطين… مكان أقل من ذلك وأعظم من أعماق الجحيم… مكان لا يمكن أن يهرب منه شيء… في الهاوية حيث تتجمع كل الأشياء التي لا يمكن تصورها… حيث يتراكم طين اليأس الملوث… هذا الذوق الذي لا يستطيع شيطان أخر فهمه…

لقد كان هجومًا جسديا لم أتلق الكثير من الضرر لكنني لا أستطيع أن أفهم ما حدث، يعد الفشل في الفهم أحد أكثر الأشياء رعباً التي يمكن أن تصيبك في ساحة المعركة ربما لأننا إنفصلنا الآن بضع مئات من الأمتار إختفى الوزن عن جسدي.

كسل برتبة جنرال لا يصل إلى موطئ قدمه إنها نكهة تكفر بمفهوم الطعام وتدنسه إنه حقًا خارج هذا العالم، ما هي العناية الإلهية التي ولدت شيئًا كهذا؟ حتى الآن كنت أعتقد أن أي عنصر في هذا العالم الشاسع صالح للأكل لكن يجب أن أستعيد ذلك بكل سرعة إن طعمه يغير نظرتي للحياة، إنه ما لا يمكن تحمله لا أريد أبدًا تذوقه مرة أخرى… مما يعني أنني لن أتمكن من إمتصاص القوة من ليجي إذا حاولت أن أتحمله وأمتصه فمن المحتمل أن أموت قبل أن أفعل أي شيء له… ما معنى غولا لا تأكل!! الكل في الكل يا لها من سمة مزعجة…. مع تشوش عينيه بالدموع تحدث ليجي فجأة.

لدي فرصة!

الوجود الذي ظهر في نفس الوقت تقريبًا مع ليجي هي فتاة ذات شعر قرمزي عبست بكل قوتها، كان زيها باللون الأسود هو نفسه الذي ترتديه ميزنا والآخرون إنها من النظام الأسود، سحبت ليجي وبطريقة ما حاولت حمله على الوقوف، يتطابق هذا الموقف تمامًا مع الصورة التي لدي عنه بينما يتم سحبه في أحد مراسم تنصيب ملك الشياطين العظيم… فهمت إذا جرّت لورد الكسل إلى ساحة المعركة يا لها من إيرا ماهرة.

الشياطين ليسوا مطلقين بأي حال من الأحوال، الكسل هو شجرة مهارات تتفوق في القدرة على التحمل، إذا نظرت إليها من الجانب الآخر فإنه لا يتباهى بقوة هجومية عالية بشكل خاص حتى عندما فاجأني لم يتمكن من إلحاق أي ضرر كبير بي، إنه لا يشبع جوعي لكن المشاعر الأخرى تبدأ بالظهور…. مثير للإعجاب كم ألف سنة مرت منذ أن قاتلت خصمًا مساويًا لي؟.

” أنت… ماذا فعلت…؟ “.

مئئة مجس يحفر في الأرض ورائي، أمسكت بالسيف في وضع منخفض وركزت السحر على قدمي لتعزيزهما… الجاذبية أكبر من أن أقف؟ إذل سأخرجك بضربة واحدة قبل أن تؤثر علي، إن ليجي صعب بالتأكيد لكن إذا قسمته إلى قسمين فلن يتمكن من إستخدام المهارة.

أول سحر صالح للأكل منذ فترة يمسح بقايا المرارة داخل جسدي، لا يهمني الضرر ولا يهمني الغضب أو الشهوة أو الجشع في الوقت الحالي، رفعت ذراعي اليسرى وصليت إلى إله النفوس الجائعة، هاجمني ضغط الرياح من اليسار واليمين مع صوت الأنين إنكسر ضلعي، يفهم عقلي أنني محطمة بين يدي ذلك الرجل لكني لم أترك السيف الذي أمسكه بيدي اليمنى فهذه هي بطاقتي الرابحة، ذراعي إنكسرت رغم ذلك لم أتركه فبفضل مهارتي الشافية يعود جسدي إلى طبيعته وفي كل مرة يتعافى ينكسر مرة أخرى.

عندما تقدمت خطوة إلى الأمام إنطلقت أجهزة الإنذار في رأسي، أثرت الإشارة المنذرة على مجمل غرائزي المدربة كمحاربة، قفزت بسرعة إلى الجانب قبل أن يأتي صوت مدوي من المكان الذي كنت فيه وظهر إنبعاج كبير في الأرض…. لا أستطيع الرؤية… لا يمكنني رؤيته لكن… هناك شيء ما هناك… مخيف من حيث السرعة والوزن.

تجاهل تام لصفات العدو وأكل أي شيء وكل شيء مهارة غولا التي تظهر أنياب إله شيطاني، ليس الأمر كما لو أنه يغير جسدي ولا يبدو أنه يستدعي شيئًا ما للتلاعب به، معدات نقية تستدعي سيفا بإحدى المهارات المعروفة بإسم الأسلحة الوهمية.

أدركت وهذا ما جعلني أطير من قبل، إكتشفت أنه يأتي إلي من الجانب مع تدفق الهواءلذا قفزت لتفاديه، الضعف حيث لا يمكنك تحريك جسدك في الهواء غير موجود بالنسبة لي خاصة عندما يكون لدي مجسات لا حصر لها لدفع نفسي، فجأة غيرت مساري وإمتدت المجسات لأضرب كل ما كان عليه … غرست المجسات في شيء غير مرئي وبدأت أتقيأ في الجو ما جعل حركاتي تتوقف تماما… في إتجاهي نزل.

عندما حاولت التوجه إليه مجددًا تجمد جسدي مرة أخرى، إستولت علي خطورته مرة أخرى ولاحظت الأمر في تلك الثانية التي تجمد فيها جسدي مسبقًا… إنها عيونه الشريرة… ربطني ليجي بعيونه الشيطانية… المهارة التي من المفترض أن تعمل فقط على كائنات أقل هذا جعل الفجوة في السلطة واضحة للغاية.

” إبتعد… غير… عاد… “.

في لحظة حكم مددت مجساتي وإستخدمتها لدعم جسدي، أخيرًا نظرت إلى لورد الكسل في عينيه إنسى سفك الدماء ليس هناك حتى روح قتالية، هذه ليست مجرد مهارة إعاقة إنه يرفع الجاذبية… أنا أدرك ذلك لأنني أختبرها مباشرة… ليجي الكسل ربما تكون هناك مسألة تقارب لكن قوته… لقد تجاوز قوتي.

ليست ضربة صغيرة كما كان من قبل، كما لو كانت السماء نفسها تتساقط سحق جسدي بلا رحمة تأثيره، أصدرت جمجمتي بعض أصوات الصرير واليد التي مددتها لأعلى بفعل الغريزة أصدرت أصوات تكسير مشؤومة لأنها إنحنت في إتجاه معاكس، إنه ليس بمستوى يمكنني فيه تجاهل التأثير كما كان من قبل لقد ضغطت على الأرض بشدة لدرجة أنني أشعر أن روحي ستخرج لكن في الوقت الحالي الألم لا يهم هذه المرارة مرعبة، أثناء الزحف على الأرض أطلقت الدموع وأنا أتقيأ لكن هذا الشيء إستمر في النزول علي بلا هوادة… نطاقه أوسع من ذي قبل.

جنبا إلى جنب مع بعض الكلمات الغبية والغير مفهومة بدأت المعركة دون سابق إنذار، كإختبار أرسلت أذرعي الشابة لمهاجمته من جميع الإتجاهات لقد جهزت واحدة منهم وأرسلتها إلى الغضب، على الرغم من أنه يشتكي ربما لم يتخلى ليجي عن حذره تراجعت الغضب إلى الوراء لتجنب المجسات قبل أن ينبعث اللهب من راحة يدها، يشرب المجس اللهب لكنه غير قادر على إحتوائه بالكامل، المجس إحترق قليلاً إنها بالتأكيد حامل قوي للإيرا لكن هذا الطعم رائع… تقيأت.

موجة الجوع؟… قداس عابر؟… لا تكوني غبية… إذا إستخدمت شيئًا كهذا فسوف ينتهي بي الأمر بتناوله… سأضطر إلى إستيعابه… ذلك المذاق الذي يأتي من شيء ما وراء هذا العالم بعد عالم الشياطين… مكان أقل من ذلك وأعظم من أعماق الجحيم… مكان لا يمكن أن يهرب منه شيء… في الهاوية حيث تتجمع كل الأشياء التي لا يمكن تصورها… حيث يتراكم طين اليأس الملوث… هذا الذوق الذي لا يستطيع شيطان أخر فهمه…

تركز غالبية مهارات غولا على أكل العدو إذا قمت بإستبعادهم فإن مهاراتي القابلة للإستخدام محدودة للغاية، أمسكت يدي بالكثير من القوة وتمنيت أن يكون نابا يقضم ويمتص كل شيء إلى قاعدته، قام ليجي بحركات أبطأ من أكثر الناس كسلاً وبتعبير أصعب في القراءة من كسل الكسل، فتش جيبه قبل أن تفقد ذراعه قوتها وتسقط يده على الأرض.

نزل التأثير للمرة الثانية والثالثة دون راحة وضرب جسدي في الأرض، فقدت وعيي للحظة وإهتز نظري بينما تعمل مقاومات الشذوذ بأقصى وضع، إذا لم يكونوا لديّ لكنت جمدت بسبب الشعور بالدوار منذ فترة طويلة… اللعنة بهذا التعبير الشارد لا يظهر أي رحمة.

” هاه؟ لماذا؟ “.

كل واحدة من المهارات التي يستخدمها لا ترقى إلى مستوى الضربة الواحدة التي يتباهى بها لوردات الشيطان عادةً لكن هذا يجعل الأمر أكثر إزعاجا، كما لو كان يلعب معي فإن تأثير هذه الهوية التي لم أعرفها حتى الآن يستمر في مهاجمة جسدي والذوق هو نفسه مثل ليجي ما يجعله أعظم عدو لي في كل العصور.

مسحت دموعي وإستخدمت عيون الشر بإستثناء ليجي فإن بقية الشياطين مثبتون، أود أن أضيف بأن ليجي لا يتحرك أيضًا لكن هذا بمحض إرادته، لقد شعرت بطريقة ما بالغثيان لكن في اللحظة التي حاولت فيها إستخدام مهارة ما لاحظت رائحة مرّة مرعبة تخترق أنفي، من بين شياطين الكسل الذين حاربتهم في الماضي أثرت شهيتي على كل شيء، الرائحة شنيعة لم أصدق أنها نشأت في هذا العالم لقد كنت شديد التركيز على الغثيان العنيف ولم ألاحظها على الإطلاق…

لم يغير ليجي المعني موقعه على الإطلاق إنه يسخر مني، توقعت اللحظة التي سأضرب فيها بعد ذلك لذا إخترقت مجساتي الأرض وألقيت بنفسي بشكل جانبي، إنها ليست قوية من المؤكد أن ضررها ليس بهذا الإرتفاع لكن الإستمرار في ذلك مرارًا وتكرارًا أمر سيء، أمسكت ذراعي المكسورة بقوة وبإستخدام العناصر الغذائية المخزنة لدي يمكنني إستعادتها بالكامل لكن دون أن أستمتع بذلك قفزت بعيدا، أصاب التأثير المكان الذي كنت فيه قبل ذلك بقليل.

قبل أن ألاحظ ذلك كانت يد ليجي مشدودة بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه أصبحت بيضاء، كان جسدي يتعرض للضغط من جميع الإتجاهات وشعرت بشيء ينفجر بداخلي لكن لم يعد هناك ألم، ليس لدي حتى الدافع للمقاومة ولا توجد وسيلة كما أنه لا توجد لدي أي شهية، نتيجة عيشي لما يقرب من مئة ألف عام تحول ناب الأصل إلى رمل في يدي وإختفى.

لنفكر ما هي هذه المهارة؟ مهارة هجوم صاروخ موجه؟ ريح؟ طاقة غير منسوبة؟ كل واحدة من مهارات الشيطان لها معنى بطبيعة الحال يتغيرون بناءً على الرغبة الشديدة للشيطان، تمامًا مثلما يتخصص الشراهة في تناول الآخرين يجب أن يكون لدى الكسل بعض التخصصات.

” فهمت “.

ما هي؟ جعل الآخرين رفقاء الكسل؟ خطأ… لا ربما ليس بعيدًا جدًا لكن هذه ليست طبيعتها الأساسية، بعيدًا في هذا الإتجاه أرى ليجي يخفض يده بتكاسل على الأرض.

عندما حاولت التوجه إليه مجددًا تجمد جسدي مرة أخرى، إستولت علي خطورته مرة أخرى ولاحظت الأمر في تلك الثانية التي تجمد فيها جسدي مسبقًا… إنها عيونه الشريرة… ربطني ليجي بعيونه الشيطانية… المهارة التي من المفترض أن تعمل فقط على كائنات أقل هذا جعل الفجوة في السلطة واضحة للغاية.

هذه هي! مهارة لنقل الهجمات عبر المسافات وهذا يعني مهارة [الأسيديا] لصد الأعداء الأجانب دون التحرك، تفاديت الهجوم الواسع النطاق الذي أصابني من الأعلى، في الأرض كانت هناك بصمة يدوية كبيرة على بعد خمسة أمتار من طرف إلى آخر… يا لها من مهارة غبية لكن في الحقيقة أصبحت رياضية بهذه المهارة التي لا قيمة لها.

في لحظة حكم مددت مجساتي وإستخدمتها لدعم جسدي، أخيرًا نظرت إلى لورد الكسل في عينيه إنسى سفك الدماء ليس هناك حتى روح قتالية، هذه ليست مجرد مهارة إعاقة إنه يرفع الجاذبية… أنا أدرك ذلك لأنني أختبرها مباشرة… ليجي الكسل ربما تكون هناك مسألة تقارب لكن قوته… لقد تجاوز قوتي.

ركزت عيني على حركات يد ليجي وأسرعت إلى الأمام، عندما بدأ الهجوم الثاني في النزول قمت بقفزة كبيرة إلى الجانب، حاولت ضرب القبضة المنخفضة بسيفي وتم تحطيم اليد غير المرئية بسهولة لكن لا يبدو أن ليجي قد أصيب بأي ضرر منها، حتى لو قمت بإتلاف هاته الأيدي فإنه لا يظهر أي ردود فعل… ليس لديها القوة للتخلص مني لكن ليس لديها أي عيوب واضحة أيضا، فقط لا يستطيع إستخدام ذراعيه لأشياء أخرى على ما أعتقد… يا لها من مهارة مفيدة.

تركز غالبية مهارات غولا على أكل العدو إذا قمت بإستبعادهم فإن مهاراتي القابلة للإستخدام محدودة للغاية، أمسكت يدي بالكثير من القوة وتمنيت أن يكون نابا يقضم ويمتص كل شيء إلى قاعدته، قام ليجي بحركات أبطأ من أكثر الناس كسلاً وبتعبير أصعب في القراءة من كسل الكسل، فتش جيبه قبل أن تفقد ذراعه قوتها وتسقط يده على الأرض.

تعاملت مع الهجوم الذي إستهدفني بشكل أفقي بالسيف… أصابع غير مرئية… بهذا يتفوق على سحر الجنرال ويطفو في الهواء… إنه لأمر مؤسف حقًا أنني لا أستطيع أكله… لا هل هذا هو الوقت المناسب للتفكير فيما إذا كان صالحًا للأكل أم لا؟ لا بد لي من تحقيق النصر على كانون مهما حدث، أنا بحاجة إلى الإنتصار والتأكد من تذوقها لأجل رجالي أيضًا لهذا الغرض فإن السحر المتفجر الذي يمتلكه ليجي سيكون سلاحًا رائعًا.

جنبا إلى جنب مع بعض الكلمات الغبية والغير مفهومة بدأت المعركة دون سابق إنذار، كإختبار أرسلت أذرعي الشابة لمهاجمته من جميع الإتجاهات لقد جهزت واحدة منهم وأرسلتها إلى الغضب، على الرغم من أنه يشتكي ربما لم يتخلى ليجي عن حذره تراجعت الغضب إلى الوراء لتجنب المجسات قبل أن ينبعث اللهب من راحة يدها، يشرب المجس اللهب لكنه غير قادر على إحتوائه بالكامل، المجس إحترق قليلاً إنها بالتأكيد حامل قوي للإيرا لكن هذا الطعم رائع… تقيأت.

أنا متأكد من ذلك إذا قارنت السحر فقط فهو أعلى مني بكثير… اللعنة منذ متى كان هذا اللقيط على قيد الحياة؟ لكن إذا واصلت أكله سوف أتفكك من النكهة الرهيبة وأموت بالتأكيد، كلورد شيطاني للشراهة هذا أمر مؤسف للغاية لكن… ولكن مرة أخرى…!

” ليجي فقط… كم سنة… عشت؟ “.

إتخاذ القرار هو الطريق إلى النصر… رهيب؟ وماذا في ذلك؟ ما زالت بقايا الحدة العنيفة في أنفي تدوس على عقلي سواء جيد أو سيئ هذا لا يهم… إتخذت قراري بينما أنظر إلى العدو… من أجل مصلحتي ومن أجل قوتي وحدي ليجي سوف…

شعرت الغضب بالغضب لأنها بدأت في توبيخه، أيا كان ما يفعلونه لا أستطيع أن أراهم إلا وهم يسلطون الضوء عليّ… ذا ليس جيدًا… حسنًا سأدمرك… سأريك حدود الشراهة… لا تعتقد أن غولا للأكل فقط.

” آكلك… “.

” هاه؟ لماذا؟ “.

” من فضلك أعطني إستراحة “.

أدركت وهذا ما جعلني أطير من قبل، إكتشفت أنه يأتي إلي من الجانب مع تدفق الهواءلذا قفزت لتفاديه، الضعف حيث لا يمكنك تحريك جسدك في الهواء غير موجود بالنسبة لي خاصة عندما يكون لدي مجسات لا حصر لها لدفع نفسي، فجأة غيرت مساري وإمتدت المجسات لأضرب كل ما كان عليه … غرست المجسات في شيء غير مرئي وبدأت أتقيأ في الجو ما جعل حركاتي تتوقف تماما… في إتجاهي نزل.

لا توجد فترات راحة… في اللحظة التي غضبت فيها من صوته الساخر تم إرسال جسدي طائرًا جانبيًا، هجماته تفتقر حقًا إلى أي شكل من أشكال التحفيز… مثلما آكل بينما يحتدم الغضب ويسعى الجشع يتكاسل ليجي ببساطة دون معنى، هذا في الحقيقة لا يثير شهيتي على الإطلاق لكن يا له من تناسق مثير للإعجاب.

” مهلا… يا رئيس!؟ “.

لورد الكسل… لدي فهم بسيط له… مهارات متنوعة يمكن أن تقذف حتى لورد شياطين مثلي… هذا من غطس في هاوية الأسيديا وتعلمها لأصولها؟… ليكن في المقابل سأريك نتيجة سعيي الأسمى لغولا والقوة التي حصلت عليها.

“هاه؟ شطرنج؟ لا توجد طريقة ليكون لدي شيء من هذا القبيل! “

إستخدمت [عيون الشر] ووجهتها في هجوم ليجي لتوقفه بسهولة، إستخدمت [موجة الجوع] لإمتصاص نيران الغضب التي أتت من الشخص الذي يحاول نصب الكمين لي من الخلف، أنا لست ضعيفة لدرجة السقوط من هجوم مفاجئ من شخص ليس حتى لوردا شيطانيًا.

فقط كيف أصبح هذا الشخص لوردا شيطانيًا… لا كيف نجا هذه المدة الطويلة؟ بمعنى أخر كان لكلماته أكثر تأثير من طعمه وبقي عقلي فارغًا للحظة، في اللحظة التي ركزت فيها لاحظت أن ليجي أطلق قوة غريبة ربما مهارة تم إبطالها من قبل أحد مهاراتي السلبية لمقاومة التلوث العقلي، صرخ ليجي بلا أمل بينما ينقر على لسانه، تحول جوعي إلى سفك دماء وأثار الريح التي تجتاح الصحراء… أن متأكدة من أنك تنظر إلي بإزدراء لشن هجوم مفاجئ بينما أنا مهملة هذع وصمة عار على كل الشياطين… فليكن بإمكان كانون الذهاب إلى الجحيم كل ما يهمني هو بذل قصارى جهدي لقتلك، في هذا العالم لا ينبغي أن يوجد أي شيء لا يمكن أن يؤكل.

أول سحر صالح للأكل منذ فترة يمسح بقايا المرارة داخل جسدي، لا يهمني الضرر ولا يهمني الغضب أو الشهوة أو الجشع في الوقت الحالي، رفعت ذراعي اليسرى وصليت إلى إله النفوس الجائعة، هاجمني ضغط الرياح من اليسار واليمين مع صوت الأنين إنكسر ضلعي، يفهم عقلي أنني محطمة بين يدي ذلك الرجل لكني لم أترك السيف الذي أمسكه بيدي اليمنى فهذه هي بطاقتي الرابحة، ذراعي إنكسرت رغم ذلك لم أتركه فبفضل مهارتي الشافية يعود جسدي إلى طبيعته وفي كل مرة يتعافى ينكسر مرة أخرى.

” أنا أكره الألم “.

أغلق ليجي يده… جميع أنحاء جسدي شعرت بوزن هائل، تكسرت عظامي كما لو كانت أعواد أسنان وجسدي صرخ بألم لم أشعر به منذ زمن طويل، في الحر الذي يزحف على جسدي وإندفاعات الألم أخذت نفسا عميقا وأعدت نفسي، لا يمكنني إستخدام أي مهارات دفاعية سينتهي بهم الأمر بأكل ليجي، لقد ملأت أنيابي بنية القتل وإستخدمت كل قوتي لتنشيط تلك المهارة.

“هاه؟ شطرنج؟ لا توجد طريقة ليكون لدي شيء من هذا القبيل! “

[طبق الآكل].

” ليجي فقط… كم سنة… عشت؟ “.

بصوت الهدير الأرض تحطمت… ضد السحر الهائل الذي لا يمكن لأي شخص عادي من الجنس البشري أن يصمد أمامه مجرد وجوده يجعل السماء تنشق ويشوه الفضاء، في عجلة من أمرهم هرب الجشع والشهوة لكن وقف لورد الشياطين خلال العاصفة بسلام… لا إنه مستلقي.

” نعم… إحضاري… لا يكفي لهذا… “.

ما دعوته كان طبق أكل… مساحة كبيرة عرضها بضع مئات من الأمتار… بلا أنياب أو لسان جوع لا نهاية له… مساحة مخصصة لعمل لا شيء سوى إشباع مجاعة لا تطاق… إذا نظرت من السماء فربما ترى شقًا نصف دائري وكبير في الأرض.

” لكن هذا الشخص…. قوي… “.

لقد فوجئت!!… داخل الحفرة التي فتحت فجأة في الأرض سقط ليجي في الفتحة التي حددتها كهدف بهدوء… تثاءب بتعبير نعسان…. الكسل لديه تقارب سيئ مع الغضب والشراهة والكبرياء بالأحرى الشياطين ذات القوة الهجومية العالية، والسبب في ذلك أنهم لا يتحركون بشكل عام من المستحيل أن يكون الشيطان غير المتحرك عدوًا جيدا، يمكنك إعداد مهاراتك على مهل وطالما أنه ليس قويا بشكل كبير فإن مصيره أن يتم هزيمته لكن مع ذلك فإن هذا الاستنتاج خارج عن توقعاتي… ماذا؟ هل الأمر هكذا إذا؟ لأي سبب قاتلت بشدة حتى هذه اللحظة؟.

” ها… “.

كنت أخطط لتمزيقه إلى أشلاء بالسيف بمجرد قفزه بعيدًا عن الطريق للمراوغة لكن… أدرت عيني إلى السيف الطويل الأسود في يدي، الأسلحة الوهمية ليس لها مدى محدد بإرادتي يمكنني تمديده بحرية إلى حد ما، عندما أتيحت لي الفرصة كان من المفترض أن يكون الورقة الرابحة العليا.

” فهمت “.

أغلق الفم العملاق… تلاشت القوة الملفوفة حول جسدي وأطلق سراح نفسي… بيدي اليمنى خدشت وجهي.

الشياطين ليسوا مطلقين بأي حال من الأحوال، الكسل هو شجرة مهارات تتفوق في القدرة على التحمل، إذا نظرت إليها من الجانب الآخر فإنه لا يتباهى بقوة هجومية عالية بشكل خاص حتى عندما فاجأني لم يتمكن من إلحاق أي ضرر كبير بي، إنه لا يشبع جوعي لكن المشاعر الأخرى تبدأ بالظهور…. مثير للإعجاب كم ألف سنة مرت منذ أن قاتلت خصمًا مساويًا لي؟.

” كان ذلك نوعا ما معاكسا للتوقعات “.

” فهمت “

أغلق الفم العملاق… تلاشت القوة الملفوفة حول جسدي وأطلق سراح نفسي… بيدي اليمنى خدشت وجهي.

سمعت شيئًا لا يجب يسمع من ورائي… إستدرت بسرعة وأشرت بسيفي… تمدد ليجي غير المصاب… حتى بعد أن أدرت ظهري لم يظهر أي علامات على محاولته إنجاز أي شيء… لماذا؟ أرجحت النصل غريزيا لا أحتاج حتى لتمديده إنه قريب جدا، مع وضعية كهذه هذا ليس شيئًا يمكنه مراوغته لكن في اللحظة التي سبقت إنقسامه إلى قسمين إختفت صورة ليجي.

نزل التأثير للمرة الثانية والثالثة دون راحة وضرب جسدي في الأرض، فقدت وعيي للحظة وإهتز نظري بينما تعمل مقاومات الشذوذ بأقصى وضع، إذا لم يكونوا لديّ لكنت جمدت بسبب الشعور بالدوار منذ فترة طويلة… اللعنة بهذا التعبير الشارد لا يظهر أي رحمة.

الرعشات تنهمر في عمودي الفقري… هذه هي الطريقة التي هرب بها من طبق الآكل!؟… الإنتقال الأني!؟ هل هذا ممكن؟ لا في اللحظة التي ظهر فيها فجأة هكذا كان علي أن أفكر في ذلك إنه خطأي الكامل، كان التهرب والكسل متباعدين جدًا بالنسبة لي حتى لا أعتقد أنهما سيذهبان معًا… مهلا هذا غير عادل للغاية.

” فهمت “.

هذا لا يمكن أن يكون!… هذا لا يمكن أن يكون!… هذا لا يمكن أن يكون!… لا يمكن أن يكون!… بين الرتبة الثالثة والخامسة هناك فرق كبير!؟ هل فكرت كانون في الأمر عندما أرسلت ليجي ضدي!؟.

” مهلا… يا رئيس!؟ “.

وضعت السيف خلفي للتخلص من الهجوم الذي ألقاه علي، في الخلف خدش ذراع ليجي المنقول بالنصل وسال الدم مثل ينبوع الماء لكن بسبب الرائحة التي إنبعثت منه تراجعت عدة درجات، بكى ليجي ربما من الألم ولكن بحلول ذلك الوقت كان الدم قد توقف بالفعل وتجدد كما لو لم يحدث شيء، يا لها من قوى تجديد مذهلة لقد كرس نفسه لطبيعته العنيدة علاوة على ذلك فهو ضعيف بشكل يبعث على السخرية ضد الألم.

نصل الظلام الذي ولد من أصل الشراهة ظهر مع أصابعي الملفوفة، سيف طويل بالمقبض والشفرة وكل شيء آخر ملون باللون الأسود، إرتفاعه متر ونصف لكن الطول لا يهم هذا هو نابي وفي الوقت نفسه وجود يمثل الجوع النهم في العالم، تجاهلت الشفرة التي إستخدمتها عند محاربة الجشع، بكلتا يدي إتخذت موقفاً بالسيف الطويل وإمتصصت كل المجسات… الكسل الأحمق الذي يفشل في القيام بحركة واحدة… تأملت الكسل الذي يفشل في إطعام شهيتي….

عندما حاولت التوجه إليه مجددًا تجمد جسدي مرة أخرى، إستولت علي خطورته مرة أخرى ولاحظت الأمر في تلك الثانية التي تجمد فيها جسدي مسبقًا… إنها عيونه الشريرة… ربطني ليجي بعيونه الشيطانية… المهارة التي من المفترض أن تعمل فقط على كائنات أقل هذا جعل الفجوة في السلطة واضحة للغاية.

” لقد نسيت قطعتي… هل لديك واحدة؟ يمكن أن يكون الشطرنج أو أي شيء… “.

” ليجي فقط… كم سنة… عشت؟ “.

لا توجد فترات راحة… في اللحظة التي غضبت فيها من صوته الساخر تم إرسال جسدي طائرًا جانبيًا، هجماته تفتقر حقًا إلى أي شكل من أشكال التحفيز… مثلما آكل بينما يحتدم الغضب ويسعى الجشع يتكاسل ليجي ببساطة دون معنى، هذا في الحقيقة لا يثير شهيتي على الإطلاق لكن يا له من تناسق مثير للإعجاب.

” ربما حوالي 100 سنة “.

ركزت عيني على حركات يد ليجي وأسرعت إلى الأمام، عندما بدأ الهجوم الثاني في النزول قمت بقفزة كبيرة إلى الجانب، حاولت ضرب القبضة المنخفضة بسيفي وتم تحطيم اليد غير المرئية بسهولة لكن لا يبدو أن ليجي قد أصيب بأي ضرر منها، حتى لو قمت بإتلاف هاته الأيدي فإنه لا يظهر أي ردود فعل… ليس لديها القوة للتخلص مني لكن ليس لديها أي عيوب واضحة أيضا، فقط لا يستطيع إستخدام ذراعيه لأشياء أخرى على ما أعتقد… يا لها من مهارة مفيدة.

بحق الجحيم! لدي معك ذكريات غير مرغوب فيها على مدى عشرة آلاف سنة!! لقد نسيها بالتأكيد… مجرد قتاله جعلني أشعر بالغباء، حتى الجوع الذي أعرفه لن يكون مشبعًا تمامًا بغض النظر عن مقدار ما أتناوله من الطعام، دون أن ينبس ببنت شفة أغلق ليجي عينيه في منتصف الطريق، حاولت أن أفكر في سبب حصول هذا اللورد الشيطاني على مثل هذه القوة منقطعة النظير، على عكس كانون التي تقدمت لتصبح ملكا شيطانيًا في أقل من عشرة آلاف عام بمهارة وتصميم جمع ليجي الكسل قوته بشكل طبيعي بعد عيشه لفترة أبدية من الوقت ونما في النهاية ليصبح لورد شيطاني، بدون أي شيء يمكن تسميته بالطموح ولا يوجد هدف في الأفق… لورد الكسل… رغبات الآخرين ليست ذات أهمية وربما ينسى معركته معي قريبًا… كم أحسده.

هذا لا يمكن أن يكون!… هذا لا يمكن أن يكون!… هذا لا يمكن أن يكون!… لا يمكن أن يكون!… بين الرتبة الثالثة والخامسة هناك فرق كبير!؟ هل فكرت كانون في الأمر عندما أرسلت ليجي ضدي!؟.

قبل أن ألاحظ ذلك كانت يد ليجي مشدودة بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه أصبحت بيضاء، كان جسدي يتعرض للضغط من جميع الإتجاهات وشعرت بشيء ينفجر بداخلي لكن لم يعد هناك ألم، ليس لدي حتى الدافع للمقاومة ولا توجد وسيلة كما أنه لا توجد لدي أي شهية، نتيجة عيشي لما يقرب من مئة ألف عام تحول ناب الأصل إلى رمل في يدي وإختفى.

كان هناك الكسل أمام عيني… فتح عينيه برفق… عيناه اللتان لم تفعلا شيئًا سوى الصراخ أن الأمر كله كان مؤلمًا.

كان هناك الكسل أمام عيني… فتح عينيه برفق… عيناه اللتان لم تفعلا شيئًا سوى الصراخ أن الأمر كله كان مؤلمًا.

” أنت… ماذا فعلت…؟ “.

” وداعا لورد الأسيديا … كان هذا ممتعا “.

ركزت عيني على حركات يد ليجي وأسرعت إلى الأمام، عندما بدأ الهجوم الثاني في النزول قمت بقفزة كبيرة إلى الجانب، حاولت ضرب القبضة المنخفضة بسيفي وتم تحطيم اليد غير المرئية بسهولة لكن لا يبدو أن ليجي قد أصيب بأي ضرر منها، حتى لو قمت بإتلاف هاته الأيدي فإنه لا يظهر أي ردود فعل… ليس لديها القوة للتخلص مني لكن ليس لديها أي عيوب واضحة أيضا، فقط لا يستطيع إستخدام ذراعيه لأشياء أخرى على ما أعتقد… يا لها من مهارة مفيدة.

” فهمت “.

هذا لا يمكن أن يكون!… هذا لا يمكن أن يكون!… هذا لا يمكن أن يكون!… لا يمكن أن يكون!… بين الرتبة الثالثة والخامسة هناك فرق كبير!؟ هل فكرت كانون في الأمر عندما أرسلت ليجي ضدي!؟.

إذا كان ذلك ممكنًا كنت سأطلب منه أن يهزم كانون عوضًا عني لكنني أشك في أنه سيفعل شيئًا مزعجًا للغاية، في الفتحة الموجودة أعلى يده المشدودة مارس الضغط بإصبعه السبابة الأخرى بشق الأنفس، عندما تم سحق رأسي بقوة فكرت في نفسي… شكرا على الوجبة.

” آكلك… “.

–+–

” ها… “.

” فهمت “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط