نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 24

إلى لورد الشياطين الأعلى

إلى لورد الشياطين الأعلى

 

 

عند مقارنتها بالجنس البشري فإن حياة الشيطان طويلة جدًا وأعمارهم تعادل الأبدية فالشيخوخة هي مفهوم غريب بالنسبة لهم، شكل روحهم وشكل إرادتهم وشكل رغباتهم هو ما يحل كيانهم، وبذور تلك الطريقة الحاسمة في الوجود هي أعظم العوامل التي تؤثر على هذا العالم الشيطاني الضخم بشكل سخيف، في الوقت نفسه مع إستمرار الشياطين في إستغلال حياتهم اللانهائية للتعمق في رغباتهم يمكن أن تنمو قوتهم بلا حدود، بمجرد أن يصبحوا لوردات الشياطين فإنهم يتمتعون بالقوة الكافية لتدمير السماء التي ستصبح ذات يوم عدوهم الطبيعي.

عند مقارنتها بالجنس البشري فإن حياة الشيطان طويلة جدًا وأعمارهم تعادل الأبدية فالشيخوخة هي مفهوم غريب بالنسبة لهم، شكل روحهم وشكل إرادتهم وشكل رغباتهم هو ما يحل كيانهم، وبذور تلك الطريقة الحاسمة في الوجود هي أعظم العوامل التي تؤثر على هذا العالم الشيطاني الضخم بشكل سخيف، في الوقت نفسه مع إستمرار الشياطين في إستغلال حياتهم اللانهائية للتعمق في رغباتهم يمكن أن تنمو قوتهم بلا حدود، بمجرد أن يصبحوا لوردات الشياطين فإنهم يتمتعون بالقوة الكافية لتدمير السماء التي ستصبح ذات يوم عدوهم الطبيعي.

أول ما دخل في عيني لحظة إستيقاظي هو رجل أقل نشاطا يرتدي زيا قذرًا وتساقط شعره على ملابسه القذرة والملطخة بالغبار، كان يدعم جسده كرسي ذو لون باهت بلا حياة أو طاقة أو إرادة لكن ما يمتلكه هو قدر هائل من القوة، حتى بالنسبة لحواسي غير الناضجة بإمكاني الشعور بها تملأ العالم… بسيطة وعميقة ومظلمة كما لو أنها الهواء سحر طبيعي وهادئ.

” حسنًا سأجعلك واحدًا أيها الملك الكسول لأن كل هذا… من أجلي “.

ملك الفساد…

” ولكن إذا كان سيدي هكذا فسيبدأ الناس في رؤيتي كذلك “.

البقاء للأصلح في عالم تنافس فيه لوردات الشياطين بأناقة مع بعضهم البعض، كان هناك شخص لم يتدخل وبمجرد وجوده هناك فقد صعد إلى رتب لوردات الشياطين… شيطان عظيم بدون أن تتدفق أي قطرة دم… شيطان مثير للشفقة تركه تدفق الوقت وراءه… ليجي الفاسد…

شكل مبتكري المؤسف وشكل العدد المتزايد من المنافسين الذين واجهوا الهزيمة على يده لم يعد أمر مضحكا، في الوقت نفسه كنت أشعر بغيرة شديدة إن قوته الجسدية التي نمت بما يتناسب مع تدفق الوقت لم يتم صقلها أبدًا بأي شكل من أشكال التدريب ولكن البذور الأخرى… تم طرد لوردات الشياطين الآخرين ببساطة بقوة ساحقة.

لم يكن من المؤكد أنه يستطيع منح السلطة لمن رغبوا في ذلك لكن العكس كان صحيحًا أيضًا، حتى لو كانت لديه القوة لم يكن من المؤكد ما إذا كان يمكنه إستخدامها عمليًا وككسل لم يكن من المؤكد حتى ما إذا كان يمكنه إستخدامها على الإطلاق.

عند مقارنتها بالجنس البشري فإن حياة الشيطان طويلة جدًا وأعمارهم تعادل الأبدية فالشيخوخة هي مفهوم غريب بالنسبة لهم، شكل روحهم وشكل إرادتهم وشكل رغباتهم هو ما يحل كيانهم، وبذور تلك الطريقة الحاسمة في الوجود هي أعظم العوامل التي تؤثر على هذا العالم الشيطاني الضخم بشكل سخيف، في الوقت نفسه مع إستمرار الشياطين في إستغلال حياتهم اللانهائية للتعمق في رغباتهم يمكن أن تنمو قوتهم بلا حدود، بمجرد أن يصبحوا لوردات الشياطين فإنهم يتمتعون بالقوة الكافية لتدمير السماء التي ستصبح ذات يوم عدوهم الطبيعي.

نظر إليّ لورد الشياطين الذي تبع [الأسيديا] دون قول أي شيء ودون التفكير في أي شيء، لا بينما كانت عيناه موجهتين في إتجاهي ربما لم يكن ينظر إليّ لم يكن لنظرته الجوفاء والمتغيرة أي معنى، كل ما كنت متأكدًا منه هو أن الأفكار التي سادت في تلك العيون كانت أفكارًا لا يمكن لشخص مثلي فهمها… ربما كان وجودي معجزة.

نظر إليّ لورد الشياطين الذي تبع [الأسيديا] دون قول أي شيء ودون التفكير في أي شيء، لا بينما كانت عيناه موجهتين في إتجاهي ربما لم يكن ينظر إليّ لم يكن لنظرته الجوفاء والمتغيرة أي معنى، كل ما كنت متأكدًا منه هو أن الأفكار التي سادت في تلك العيون كانت أفكارًا لا يمكن لشخص مثلي فهمها… ربما كان وجودي معجزة.

كلعبة حاول إستخدام القوة التي حصل عليها لأول مرة ولسبب بسيط مثل ذلك ولدت، بالطبع لقد أدركت ذلك فقط بعد مرور وقت طويل… بعد ذلك وبدون معنى لم يتم طلبي ولو لمرة واحدة منذ ولادتي، واصلت إمتصاص المانا المنبعثة من الشيطان المسمى بليجي دون وعي حتى إكتسبت وعيي الذاتي ورغباتي الخاصة، على الرغم من رؤيتي أبدأ التحرك دون أوامره لم يقل ليجي أي شيء، سبب وجودي وسبب ولادتي كان شيئًا لم أستطع فهمه لم تكن حتى إرادة لورد الشياطين، كان هدفه هو إستخدام قوته فقط ولم يكن لديه أي إهتمام إتجاه النتيجة.

حتى الآن يمكنني تذكر ذلك بوضوح فقد كانت تلك هي الكلمات الأولى التي نطقت بها على الإطلاق… عديم الفائدة… بدون أي هدف… إن حياته الطويلة من العدم بنيت فقط لنفسه وتحولت إلى قوة جسدية… يا له من أمر قبيح… يا له من أمر لا يطاق… هذه هي الرغبة التي كنت أحكمها… على هذا النحو إكتسبت الخطيئة الأصلية [سوبربيا].

أنا ببساطة نظرت إلى سيدي…. للتخفيف من إرادته من الكسولة… نظرت إلى الفيلق المثير للشفقة للورد الشياطين الذي لم يكن لديه أي تابع، لم يأكل حتى الطعام بينما يتنقل ذهابًا وإيابًا بين كرسي قذر إلتقطه بشكل تعسفي في مكان ما وسرير رطب، نظرت إلى شكل سيدي ومع ذلك فإن أيًا من أنواع الأبطال والحكماء والشياطين والملائكة وحتى لوردات الشياطين لم يثيروا إهتمامه عندما جائوا من أجله… بالنظر إلى طريقة حياته…

نظر إليّ لورد الشياطين الذي تبع [الأسيديا] دون قول أي شيء ودون التفكير في أي شيء، لا بينما كانت عيناه موجهتين في إتجاهي ربما لم يكن ينظر إليّ لم يكن لنظرته الجوفاء والمتغيرة أي معنى، كل ما كنت متأكدًا منه هو أن الأفكار التي سادت في تلك العيون كانت أفكارًا لا يمكن لشخص مثلي فهمها… ربما كان وجودي معجزة.

” حسنًا… هكذا يجب أن يكون [الحاكم]… “.

” فهمت… “.

حتى الآن يمكنني تذكر ذلك بوضوح فقد كانت تلك هي الكلمات الأولى التي نطقت بها على الإطلاق… عديم الفائدة… بدون أي هدف… إن حياته الطويلة من العدم بنيت فقط لنفسه وتحولت إلى قوة جسدية… يا له من أمر قبيح… يا له من أمر لا يطاق… هذه هي الرغبة التي كنت أحكمها… على هذا النحو إكتسبت الخطيئة الأصلية [سوبربيا].

أول ما دخل في عيني لحظة إستيقاظي هو رجل أقل نشاطا يرتدي زيا قذرًا وتساقط شعره على ملابسه القذرة والملطخة بالغبار، كان يدعم جسده كرسي ذو لون باهت بلا حياة أو طاقة أو إرادة لكن ما يمتلكه هو قدر هائل من القوة، حتى بالنسبة لحواسي غير الناضجة بإمكاني الشعور بها تملأ العالم… بسيطة وعميقة ومظلمة كما لو أنها الهواء سحر طبيعي وهادئ.

شكل مبتكري المؤسف وشكل العدد المتزايد من المنافسين الذين واجهوا الهزيمة على يده لم يعد أمر مضحكا، في الوقت نفسه كنت أشعر بغيرة شديدة إن قوته الجسدية التي نمت بما يتناسب مع تدفق الوقت لم يتم صقلها أبدًا بأي شكل من أشكال التدريب ولكن البذور الأخرى… تم طرد لوردات الشياطين الآخرين ببساطة بقوة ساحقة.

” حسنًا… هكذا يجب أن يكون [الحاكم]… “.

كانت تلك القوة وحدها مناسبة لخالقي وفي الوقت نفسه إذا كان بإمكاني أن [أهيمن]… تساءلت عما إذا كنت سأصبح حقًا الكائن الأعلى القادر على الوقوف ليس فقط فوق الناس ولكن فوق كل شيء في الوجود… هذا ما إعتقدته… هذا ما لا يسعني إلا التفكير فيه… لا توجد رتب بين القوى لكن حتى في رأسي الراكد في الغالب شعرت به… قوته أعلى وأنبل من الجميع… بالمعدل الذي كنت أسير به علمت أنني لن أهيمن أبدًا… لقد ربحت الحياة كشيطان وبعد أن أمضيت عمرًا أطول مما كنت أتخيله كان مستوى لورد الشياطين بعيدًا جدًا.

كلعبة حاول إستخدام القوة التي حصل عليها لأول مرة ولسبب بسيط مثل ذلك ولدت، بالطبع لقد أدركت ذلك فقط بعد مرور وقت طويل… بعد ذلك وبدون معنى لم يتم طلبي ولو لمرة واحدة منذ ولادتي، واصلت إمتصاص المانا المنبعثة من الشيطان المسمى بليجي دون وعي حتى إكتسبت وعيي الذاتي ورغباتي الخاصة، على الرغم من رؤيتي أبدأ التحرك دون أوامره لم يقل ليجي أي شيء، سبب وجودي وسبب ولادتي كان شيئًا لم أستطع فهمه لم تكن حتى إرادة لورد الشياطين، كان هدفه هو إستخدام قوته فقط ولم يكن لديه أي إهتمام إتجاه النتيجة.

يمكنني أن [أهيمن]… تلك الوجودات والشخصيات واللوردات… من السهل جدًا التفكير فيهم على أنهم أقل مني لكنني لم أستطع الفوز… لم يكن في المستوى الذي يكون فيه التقارب جيد ولكن فجوة طول الحياة والتجربة وحتى الوجود… يمكن للهيمنة أن تزيد من قدرة المعركة وتجلب قوة كافية لسد الفجوة بين رتب الشياطين [جنرال] و[لورد]… إنها مهارة فائقة لكن حتى هذا لم يكن كافيا… فهمت بالفطرة أن الفجوة التي لا يمكن التغلب عليها كبيرة جدًا ولم يسعني إلا أن أفهمها بالفطرة… حتى بينما يراقبني وأنا أنظر إليه لم يقل لورد الكسل أي شيء إنه دائما صامت.

أطلق الملك الكسول صوتًا مملًا من تحت الأغطية… لم يظهر أي لهجة تبين العاطفة… نظرت عيناه إليّ لكن حتى الآن لا يمتلك أدنى إرادة… أعلنت أن كل هذا لمصلحتي فهذا مثل القسم من أجل نحت وجودي في العالم.

” ولكن إذا كان سيدي هكذا فسيبدأ الناس في رؤيتي كذلك “.

كانت تلك القوة وحدها مناسبة لخالقي وفي الوقت نفسه إذا كان بإمكاني أن [أهيمن]… تساءلت عما إذا كنت سأصبح حقًا الكائن الأعلى القادر على الوقوف ليس فقط فوق الناس ولكن فوق كل شيء في الوجود… هذا ما إعتقدته… هذا ما لا يسعني إلا التفكير فيه… لا توجد رتب بين القوى لكن حتى في رأسي الراكد في الغالب شعرت به… قوته أعلى وأنبل من الجميع… بالمعدل الذي كنت أسير به علمت أنني لن أهيمن أبدًا… لقد ربحت الحياة كشيطان وبعد أن أمضيت عمرًا أطول مما كنت أتخيله كان مستوى لورد الشياطين بعيدًا جدًا.

” فهمت “.

أنا ببساطة نظرت إلى سيدي…. للتخفيف من إرادته من الكسولة… نظرت إلى الفيلق المثير للشفقة للورد الشياطين الذي لم يكن لديه أي تابع، لم يأكل حتى الطعام بينما يتنقل ذهابًا وإيابًا بين كرسي قذر إلتقطه بشكل تعسفي في مكان ما وسرير رطب، نظرت إلى شكل سيدي ومع ذلك فإن أيًا من أنواع الأبطال والحكماء والشياطين والملائكة وحتى لوردات الشياطين لم يثيروا إهتمامه عندما جائوا من أجله… بالنظر إلى طريقة حياته…

أطلق الملك الكسول صوتًا مملًا من تحت الأغطية… لم يظهر أي لهجة تبين العاطفة… نظرت عيناه إليّ لكن حتى الآن لا يمتلك أدنى إرادة… أعلنت أن كل هذا لمصلحتي فهذا مثل القسم من أجل نحت وجودي في العالم.

” إسميًا وفعليًا سأجعل أبي هو اللورد الشيطاني الأعلى “.

” فهمت “.

” لا أريد… “.

ملك الفساد…

” حسنًا سأجعلك واحدًا أيها الملك الكسول لأن كل هذا… من أجلي “.

أطلق الملك الكسول صوتًا مملًا من تحت الأغطية… لم يظهر أي لهجة تبين العاطفة… نظرت عيناه إليّ لكن حتى الآن لا يمتلك أدنى إرادة… أعلنت أن كل هذا لمصلحتي فهذا مثل القسم من أجل نحت وجودي في العالم.

” فهمت… “.

لم يكن من المؤكد أنه يستطيع منح السلطة لمن رغبوا في ذلك لكن العكس كان صحيحًا أيضًا، حتى لو كانت لديه القوة لم يكن من المؤكد ما إذا كان يمكنه إستخدامها عمليًا وككسل لم يكن من المؤكد حتى ما إذا كان يمكنه إستخدامها على الإطلاق.

فقط إفعل ما تريد… دون أن يخرج صوته نطق الملك الكسول بهذه الكلمات قبل أن يغرق في أغطيته بحركات بطيئة… كنت دائما أشاهد من الخلف عندما لم يكن لدي أي وعي لائق كان رد فعله واضحا لكن فليكن… كبداية دعونا نخضع هذه المنطقة لقد قمت بقمع الشيطان الأحمق الذي حكم هنا ونظرت إليه بإحتقار… تجاهلت سيدي بإعتباره غير ضار كل ذلك لجعل هذه الأرض الشاسعة ضريحا لسيدي الجليل… وبحلول الوقت الذي أنتهي فيه من [الهيمنة] على كل شيء ربما قد أصبح وجودًا يمكن أن يتجاوز حتى لوردات الشياطين في هذا الجحيم.

” فهمت “.

–+–

” حسنًا… هكذا يجب أن يكون [الحاكم]… “.

عند مقارنتها بالجنس البشري فإن حياة الشيطان طويلة جدًا وأعمارهم تعادل الأبدية فالشيخوخة هي مفهوم غريب بالنسبة لهم، شكل روحهم وشكل إرادتهم وشكل رغباتهم هو ما يحل كيانهم، وبذور تلك الطريقة الحاسمة في الوجود هي أعظم العوامل التي تؤثر على هذا العالم الشيطاني الضخم بشكل سخيف، في الوقت نفسه مع إستمرار الشياطين في إستغلال حياتهم اللانهائية للتعمق في رغباتهم يمكن أن تنمو قوتهم بلا حدود، بمجرد أن يصبحوا لوردات الشياطين فإنهم يتمتعون بالقوة الكافية لتدمير السماء التي ستصبح ذات يوم عدوهم الطبيعي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط