على الأقل أتركه ساميا
” لقد فعلت ما يكفي إسمح لي أن أنهي ذلك… في حين أن هذا قد يبدو متعجرفًا سأفعل ذلك شخصيًا “.
عالم الشياطين حيث يتم إحترام الأقوياء أكثر من أي شيء آخر… تعمل الشياطين على تلبية رغباتهم ويقاتل اللوردات ويسرقون الموارد المحدودة… بدون أي نقاش كل شيء لا قيمة له… الجشع… الشهوة… الغضب… الشراهة… الحسد… الكبرياء… والكسل…. ليس لدي سوى هدف واحد.
تجمعت الشياطين التي إستسلمت والشياطين التي أجبرت على الإستسلام، لقد قدت الرعاع عديمي الفائدة وقمت بترتيب الجيش الذي من شأنه أن يفاجئ أي من جيوش لوردات الشياطين، مع مرور الوقت أصبحوا مشهورين كأقوى فيالق ليجي الكسل حتى لو لم أجبرهم على الخضوع شخصيًا تجمع الشياطين الحمقى الذين خفضوا رؤوسهم نحونا، إزدادت أعدادهم ونما الجيش من اللواء الأول واللواء الثاني واللواء الثالث لكن بغض النظر عن ماهية الشياطين لم يستطع أي منهم الوصول لقدمي.
أثناء التدريب والهيمنة والكفاح فهمت ذلك بوضوح… يزيد إقليمي وسحري وتتقدم شجرة مهارات الكبرياء لدي كما لو كان قص الجذور مهمة بسيطة… الشياطين وكذلك المغتالين السماويين وأحيانًا المحاربين الحمقى الذين يأتون من العالم الخارجي لإخضاع لورد شيطاني إن كل شيء خاضع لي ولقوتي وقوة سيدي.
يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ ظهوره لأول مرة لكن ذلك الملك أحمق ولم يصل حتى إلى مستواي، في النهاية هو مجرد لورد شيطاني يتمتع بالكفاءة إلى حد ما إذا جعلته يستسلم هل سترتفع درجة سيدي؟ لقد كانت فكرة غير مجدية بالنسبة للورد شياطين من هذا المستوى ليس هناك حتى أي قيمة في إبادته، بصفته لورد شياطين الكبرياء إذا جعلته يخضع فسوف ينخفض مستوى قوته حتى أنه لا فائدة من قبوله في الجيش… إستمرت حالة سيدي الفاسدة في التعمق لم تكن سلطته تنمو على الإطلاق لكن قوته وحدها إستمرت في النمو… هذا الشكل يليق حقًا بلورد جميع الشياطين.
كانت قدراتي الأساسية عالية منذ البداية لا توجد طريقة يمكن أن يكون فيها شخص صنع من قبل لورد الكسل الذي هو في الأساس مجرد كتلة من القوة ضعيفًا، لقد تدربت مرارًا وتكرارًا وصنعت قوتي الخاصة منها القوة الجسدية والسحر والحكمة والقيادة للقضاء على فرصة واحد من مليون لتذوق الهزيمة بسبب بعض الأسباب الحمقاء، كان هذا هدفي الأول والعامل الأساسي الذي زاد من قوتي مع الكبرياء كقاعدة.
على الأقل فلتكن على أعلى مستوى حتى تسقط… ليجي الفساد.
رغبات اللوردات الآخرين هشة عند مقارنتها بكسل سيدي، مثل السهم الطائر الوقت مر في النهاية تم بناء القلعة حول المنزل الصغير الذي لا يمكن تسميته بالمنزل أين عاش فيه سيدي، إمتدت الأسوار لأميال والبرج المبني في المركز إخترق حتى السماوات وقد تمت تسمية غرفة نوم لورد الكسل بإسم قلعة الظلال، كانت تتميز بعرض ساحق وعظمة تتجاوز أي نوع من قلاع لوردات الشياطين، قلعة سيدي لم تعجبني إذا كان هو الرجل الذي سيقف فوقي حتى لو مؤقتًا فإن القلعة بهذا النطاق لا تكفي.
كانت قدراتي الأساسية عالية منذ البداية لا توجد طريقة يمكن أن يكون فيها شخص صنع من قبل لورد الكسل الذي هو في الأساس مجرد كتلة من القوة ضعيفًا، لقد تدربت مرارًا وتكرارًا وصنعت قوتي الخاصة منها القوة الجسدية والسحر والحكمة والقيادة للقضاء على فرصة واحد من مليون لتذوق الهزيمة بسبب بعض الأسباب الحمقاء، كان هذا هدفي الأول والعامل الأساسي الذي زاد من قوتي مع الكبرياء كقاعدة.
تجمعت الشياطين التي إستسلمت والشياطين التي أجبرت على الإستسلام، لقد قدت الرعاع عديمي الفائدة وقمت بترتيب الجيش الذي من شأنه أن يفاجئ أي من جيوش لوردات الشياطين، مع مرور الوقت أصبحوا مشهورين كأقوى فيالق ليجي الكسل حتى لو لم أجبرهم على الخضوع شخصيًا تجمع الشياطين الحمقى الذين خفضوا رؤوسهم نحونا، إزدادت أعدادهم ونما الجيش من اللواء الأول واللواء الثاني واللواء الثالث لكن بغض النظر عن ماهية الشياطين لم يستطع أي منهم الوصول لقدمي.
عالم الشياطين حيث يتم إحترام الأقوياء أكثر من أي شيء آخر… تعمل الشياطين على تلبية رغباتهم ويقاتل اللوردات ويسرقون الموارد المحدودة… بدون أي نقاش كل شيء لا قيمة له… الجشع… الشهوة… الغضب… الشراهة… الحسد… الكبرياء… والكسل…. ليس لدي سوى هدف واحد.
ضعيف…. ضعيف جدا…
رغبات اللوردات الآخرين هشة عند مقارنتها بكسل سيدي، مثل السهم الطائر الوقت مر في النهاية تم بناء القلعة حول المنزل الصغير الذي لا يمكن تسميته بالمنزل أين عاش فيه سيدي، إمتدت الأسوار لأميال والبرج المبني في المركز إخترق حتى السماوات وقد تمت تسمية غرفة نوم لورد الكسل بإسم قلعة الظلال، كانت تتميز بعرض ساحق وعظمة تتجاوز أي نوع من قلاع لوردات الشياطين، قلعة سيدي لم تعجبني إذا كان هو الرجل الذي سيقف فوقي حتى لو مؤقتًا فإن القلعة بهذا النطاق لا تكفي.
حتى من دون أن [أهيمن] عليهم فقد إنقلبوا على أنفسهم وكانوا جميعًا أضعف من أن يرتقوا إلى مستوى أن يكونوا أعدائي، غير مهزوم ومطلق ليس لدي أي خسائر وعلى هذا النحو فإن سيدي لم يواجه الهزيمة أيضًا وكلما هزمت إرتفعت وإزدادت السنوات حتى أصبحت أقوى، تتناسب قوة شيطان الكبرياء مع تجربة معركته فالقوة هي الدليل على التفوق إن أولئك الذين هزمتهم مرة واحدة لن أخسر أمامهم مرة أخرى أبدًا، كلما تعلمت أكثر كلما فهمت أن الهزيمة بعيدة ومرت السنوات بلا هزيمة، بغض النظر عن مقدار الرغبة التي تتراكم لديهم فأنا لم أتراجع ولم أخسر أمام أي شيطان شاب… إمتلكت الثقة المطلقة في نفسي ولكن في نفس الوقت هذا يعني أنني أمنح الوقت للورد الكسل.
يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ ظهوره لأول مرة لكن ذلك الملك أحمق ولم يصل حتى إلى مستواي، في النهاية هو مجرد لورد شيطاني يتمتع بالكفاءة إلى حد ما إذا جعلته يستسلم هل سترتفع درجة سيدي؟ لقد كانت فكرة غير مجدية بالنسبة للورد شياطين من هذا المستوى ليس هناك حتى أي قيمة في إبادته، بصفته لورد شياطين الكبرياء إذا جعلته يخضع فسوف ينخفض مستوى قوته حتى أنه لا فائدة من قبوله في الجيش… إستمرت حالة سيدي الفاسدة في التعمق لم تكن سلطته تنمو على الإطلاق لكن قوته وحدها إستمرت في النمو… هذا الشكل يليق حقًا بلورد جميع الشياطين.
في النهاية جاء ملك الشياطين العظيم طالبًا إستسلامنا، على عكس الفجوة المحددة بين الشياطين ولوردات الشياطين فإن ملك الشياطين العظيم هو ببساطة اللقب الذي يُمنح للورد الشياطين الذي يمتلك أكبر مساحة، لكن حقيقة أنه يقود مثل هذه القوى العظيمة داخل هذا العالم الشيطاني تعني أن لديه رغبات إلى هذا الحد فقط.
عالم الشياطين حيث يتم إحترام الأقوياء أكثر من أي شيء آخر… تعمل الشياطين على تلبية رغباتهم ويقاتل اللوردات ويسرقون الموارد المحدودة… بدون أي نقاش كل شيء لا قيمة له… الجشع… الشهوة… الغضب… الشراهة… الحسد… الكبرياء… والكسل…. ليس لدي سوى هدف واحد.
قابلته فلوردي لم يكن ليخرج… الخطيئة التي يحكمها هذا الملك هي الكبرياء شيطان مثلي مع الهيمنة كأساس له وفي نفس الوقت هدفه إخضاع عالم الشياطين، توحيد عالم الشياطين المتحارب وقيادته سيكون مهما في العالم أعلاه وحتى السماء، رجل ذو طموح كبير لا يتناسب مع مستوى قوته وبعد رؤيته بأم عيني فهمت الأمر، لم يكن شيئًا مميزًا في اللحظة التي إلتقيت به “هزمت” ذلك الملك بمعنى أنه لم يكن متطابقًا مع ليجي الكسل.
لم يقدم ليجي ردًا لكن يمكنني القول الأب ليس نائما الآن، بالنسبة للورد الكسل سواء أكان مستيقظًا أم نائمًا كل شيء ما هو إلا حلم سريع الزوال على هذا النحو واصلت، لقد كانت حقاً محادثتنا الأولى منذ وقت طويل ولوصفها بطريقة مناسبة هي أشبه بخيبة الأمل، من المحتمل ألا يهتم السيد ليجي بالسبب في المقام الأول كان هذا شيئًا لا مفر منه منذ اللحظة التي ولدت فيها هنا منذ زمن بعيد، الأب رجل حاد بينما يحكم الكسل لديه أيضًا أجزاء منه بخلاف ذلك هذا هو الفرق الواضح بينه وبين شياطين الكسل الآخرين، هذا على الأرجح السبب الرئيسي الذي جعل ليجي الكسل قادرًا على العيش بشكل دائم.
يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ ظهوره لأول مرة لكن ذلك الملك أحمق ولم يصل حتى إلى مستواي، في النهاية هو مجرد لورد شيطاني يتمتع بالكفاءة إلى حد ما إذا جعلته يستسلم هل سترتفع درجة سيدي؟ لقد كانت فكرة غير مجدية بالنسبة للورد شياطين من هذا المستوى ليس هناك حتى أي قيمة في إبادته، بصفته لورد شياطين الكبرياء إذا جعلته يخضع فسوف ينخفض مستوى قوته حتى أنه لا فائدة من قبوله في الجيش… إستمرت حالة سيدي الفاسدة في التعمق لم تكن سلطته تنمو على الإطلاق لكن قوته وحدها إستمرت في النمو… هذا الشكل يليق حقًا بلورد جميع الشياطين.
لقد إستخدمت مهارة لمساعدة الخادمة علاوة على ذلك ذهبت إلى المعركة شخصيًا وحصلت على خدش من أمثال زيبول، لقد تركت نفسك لتتنجس إن أفعالك الأخيرة بائسة للغاية بالنسبة لسيدي… لا ربما حان الوقت لك.
لقد سألته… دائما يرد الرد المعتاد بغض النظر عن عدد السنوات التي تمر فإنه لا يغير أبدًا هاتين الكلمتين، طلب ملك الشياطين العظيم اللقاء مع سيدي وبعد أن إلتقيا فقد قوته وتغير مقعد ملك الشياطين، كانت الفجوة كبيرة جدًا بينه وبين لوردات الشياطين السابقين فإرادة الكائن المتعالي التي تدور حوله مثل الصخرة غير مفهومة لمن حوله، تغير ملك الشياطين العظيم مرارا وتكرارا في النهاية لم يُظهر عالم الشياطين أبدًا علامات التوحيد، يولد لوردات الشياطين ويموت لوردات الشياطين وتتغير أسماء الأبطال المشهورين حيث يحاولون بإستمرار غزو عالم الشياطين، شنت السماء غزوًا واسع النطاق فماتت الغالبية العظمى من الشياطين لكن قلعة الظلال إستمرت في النوم.
ضعيف…. ضعيف جدا…
إستمر سيدي في العيش في سباته لم يتحرك أبدًا ومع ذلك إستمرت قوته في النمو إلى إرتفاع لن يصله شيطان أو لورد شيطاني، في نفس الوقت أنا الذي ولد منه إستمرت قوتي في الإرتفاع بدون أن أكون قادرًا على تحقيق الرغبة العزيزة على كبريائي، لورد الكسل الذي لا يمكن خدشه على الإطلاق والدمية المولودة من مهارته التي لا مثيل لها، على مدى شهور وسنوات الدمى التي صنعها لقتل الوقت تبعثرت في جميع أنحاء عالم الشياطين دون معرفة إسم سيدهم.
ليجي الفساد يضعف… مشهد نادر من عشرات الآلاف من السنين التي قضيتها معه… لقد ذهب ضد [الأسيديا] التي يحكمها كل ذلك متوقع…. كلما زاد الوقت الذي يقضيه “الكسل” في الكسل زادت قوته لكن على النقيض من ذلك كلما قرروا التحرك بمحض إرادتهم كلما إنخفضت قوتهم.
تحركت تلك الدمى ببساطة عبر ساحات القتال الأجنبية وعرف ليجي الفساد في النهاية بإسم ليجي سلاتردولس (دمى الذبح) بمزايا الهيئة الأصلية، نشأت عشيرة من الشياطين لخدمة سيدي لا أستطيع فهمهم لكن فليكن بالنسبة لسيدي وجود عشيرة كهذه ليس بالأمر السيئ لا من الطبيعي أن يكون هناك واحدة، تم إرسال مراقبين من [منظمة الأسود] فليكن راقبوا سيدي كيفما شئتم في النهاية لن يتمكن الأشخاص الذين يتمتعون بمستوى منخفض من القوة من خدش ليجي الفساد، المرؤوسون يموتون واحدًا تلو الآخر ويستمر موظفونا في التغير لكن بسبب القليل من الإهمال مات الرجل الذي كان يدي اليمنى… أحمق.
لم يقدم ليجي ردًا لكن يمكنني القول الأب ليس نائما الآن، بالنسبة للورد الكسل سواء أكان مستيقظًا أم نائمًا كل شيء ما هو إلا حلم سريع الزوال على هذا النحو واصلت، لقد كانت حقاً محادثتنا الأولى منذ وقت طويل ولوصفها بطريقة مناسبة هي أشبه بخيبة الأمل، من المحتمل ألا يهتم السيد ليجي بالسبب في المقام الأول كان هذا شيئًا لا مفر منه منذ اللحظة التي ولدت فيها هنا منذ زمن بعيد، الأب رجل حاد بينما يحكم الكسل لديه أيضًا أجزاء منه بخلاف ذلك هذا هو الفرق الواضح بينه وبين شياطين الكسل الآخرين، هذا على الأرجح السبب الرئيسي الذي جعل ليجي الكسل قادرًا على العيش بشكل دائم.
لا يمكن أن يكون هناك إهمال في ساحة المعركة حتى بدون التقدم في السن هناك العديد من الضحايا بين الشياطين الذين لديهم غريزة طبيعية للمعركة، لوردات الشياطين المشهورون بقوتهم يموتون من قبل لوردات الشياطين الآخرين والضعفاء يصعدون إلى رتبة اللورد، كل ما يزدهر يجب أن يضمحل الأعداء والحلفاء واحدًا تلو الآخر تستمر وجوههم في التغيير، تغمر المكتبة معلومات حول مختلف الشياطين واللوردات ويتم بناء مكتبة ثانية وثالثة الغالبية منهم هم من هزمتهم منذ فترة طويلة وهي مستندات غير ضرورية، مرة واحدة في السنة يملأ الرمز المنحوت على الحائط الغرفة ويغطي الممرات، تذوقت الشعور بكوني صخرة لكن ما لا يتغير هو وجود سيدي والقمر الأزرق الشاحب لعالم الشياطين.
رغبات اللوردات الآخرين هشة عند مقارنتها بكسل سيدي، مثل السهم الطائر الوقت مر في النهاية تم بناء القلعة حول المنزل الصغير الذي لا يمكن تسميته بالمنزل أين عاش فيه سيدي، إمتدت الأسوار لأميال والبرج المبني في المركز إخترق حتى السماوات وقد تمت تسمية غرفة نوم لورد الكسل بإسم قلعة الظلال، كانت تتميز بعرض ساحق وعظمة تتجاوز أي نوع من قلاع لوردات الشياطين، قلعة سيدي لم تعجبني إذا كان هو الرجل الذي سيقف فوقي حتى لو مؤقتًا فإن القلعة بهذا النطاق لا تكفي.
حتى الآن أنا لست متطابقًا لا أستطيع رؤية النهاية لذا إخترت شياطين الكسل وهاجمتهم إلا أن معظمهم من الشياطين العاديين، لم يكن هناك شيء للحديث عنه فهم لم يستخدموا أي مهارات جديرة بالملاحظة بغض النظر عن عدد العقود والقرون والآلاف من السنين لم يرتفع أي شيطان آخر كلورد للكسل، هل يستريحون في مكان ما تحت الأرض مثل ليجي الفساد؟ أو يمكن أن شياطين الكسل ببساطة لا يصلون إلى رتبة لورد الشياطين؟… هذا غير معروف.
” لقد فعلت ما يكفي إسمح لي أن أنهي ذلك… في حين أن هذا قد يبدو متعجرفًا سأفعل ذلك شخصيًا “.
أكوام من الجثث وتيارات من الدماء أصبح من الصعب حتى حساب عدد جثث الشياطين التي تراكمت لكن التأثير الذي شعرت به عندما رأيت لأول مرة ليجي الكسل لا يتلاشى أبدًا بغض النظر عن مدى مرور الأبدية… الدونية هذا هو أكبر عدو لشيطان الكبرياء.
في النهاية جاء ملك الشياطين العظيم طالبًا إستسلامنا، على عكس الفجوة المحددة بين الشياطين ولوردات الشياطين فإن ملك الشياطين العظيم هو ببساطة اللقب الذي يُمنح للورد الشياطين الذي يمتلك أكبر مساحة، لكن حقيقة أنه يقود مثل هذه القوى العظيمة داخل هذا العالم الشيطاني تعني أن لديه رغبات إلى هذا الحد فقط.
مرت الأشهر وجمعت المعلومات بينما أصقل نفسي وأطرد بذور العدو، بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك كان هناك الكثير من الفريسة ولكن لم يكن هناك أحد ليكون عدوي، طالما لم يكن هناك من يمكنني [تجاوزه] فلن تنمو قوة الكبرياء وبدون أساسات الأمر لا قيمة له، لقد وصلت إلى الذروة وأتقنت مهاراتي وصقلت جسدي وسحري إلى أقصى حد لكن شجرة الكبرياء الخاصة بي توقفت خطوة واحدة قبل الوصول إلى مستوى لورد الشياطين، جداري الأخير والأكبر المعروف بإسم ليجي سينتهي اليوم.
لم يشكل التخلص من ميديا حتى عملية إحماء ناهيك عن البروفة في النهاية إنها مجرد إنفيديا لا يمكنها إلا تقليد الآخرين، محاولة تقليد مهاراتي وسيدي مجرد خطوة غبية بالنسبة لمهارة الكسل ذات القوة الهجومية المنخفضة فإنها بالكاد تمتلك أي قوة بمجرد أن يأخذها ويستخدمها شيطان الجشع أو الحسد، تنفست الصعداء لقد تم رفع روحي ومعداتي إلى القمة حتى تجربة القتال الضبابية من زوايا ذهني قد تم تجميعها بالتأكيد في مكان لا أعرف عنه.
لم يشكل التخلص من ميديا حتى عملية إحماء ناهيك عن البروفة في النهاية إنها مجرد إنفيديا لا يمكنها إلا تقليد الآخرين، محاولة تقليد مهاراتي وسيدي مجرد خطوة غبية بالنسبة لمهارة الكسل ذات القوة الهجومية المنخفضة فإنها بالكاد تمتلك أي قوة بمجرد أن يأخذها ويستخدمها شيطان الجشع أو الحسد، تنفست الصعداء لقد تم رفع روحي ومعداتي إلى القمة حتى تجربة القتال الضبابية من زوايا ذهني قد تم تجميعها بالتأكيد في مكان لا أعرف عنه.
لدي الكثير مما أريد أن أقوله لكني لست بحاجة إلى كلمات… كيف زدت أتباعه وجعلتهم أعظم قوة في جيش ملك الشياطين العظيم… عن كيفية الطريقة التي أحبطت بها عددًا لا يحصى من ترانيم الإغتيال من السماء ولوثتهم ليصبحوا خطاة… عن كيفية صد غارة شنها عشرات من أبطال البشر بينما كان نائما… عن كيفية قيام إبنة ملك الشياطين العظيم السابقة تلك الفتاة الصغيرة التي لم يكن لديها حتى أي رغبات كانون بالإرتقاء لتصبح ملك الشياطين العظيم… عن كيفية التسبب بعشرات الآلاف من الوفيات وإنفصلت عن تدفق الوقت… عن كيف لم يبقَ لورد شيطاني واحد منذ أن خُلقت وكيف مات الأصدقاء والرفاق والأعداء وولد جدد ليموتوا أيضًا…
فتحت الباب…
نظرًا لأنه تم حرقها بشكل متكرر من قبل مرؤوس كانون هذا فقد تم تجديد غرفة تغيير الملابس في كثير من الأحيان… إنبعثت منها رائحة بذيئة خافتة لكني أعرف هذا مسبقًا… يجب أن يشعر بوجودي بالفعل… لم يقل أبي كلمة واحدة أو يحرك شبرًا واحدًا… نام ساكناً كما لو كان ميتاً من المؤكد أنك سقطت… ليجي الفساد.
ليجي الفساد يضعف… مشهد نادر من عشرات الآلاف من السنين التي قضيتها معه… لقد ذهب ضد [الأسيديا] التي يحكمها كل ذلك متوقع…. كلما زاد الوقت الذي يقضيه “الكسل” في الكسل زادت قوته لكن على النقيض من ذلك كلما قرروا التحرك بمحض إرادتهم كلما إنخفضت قوتهم.
لقد إستخدمت مهارة لمساعدة الخادمة علاوة على ذلك ذهبت إلى المعركة شخصيًا وحصلت على خدش من أمثال زيبول، لقد تركت نفسك لتتنجس إن أفعالك الأخيرة بائسة للغاية بالنسبة لسيدي… لا ربما حان الوقت لك.
مرت الأشهر وجمعت المعلومات بينما أصقل نفسي وأطرد بذور العدو، بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك كان هناك الكثير من الفريسة ولكن لم يكن هناك أحد ليكون عدوي، طالما لم يكن هناك من يمكنني [تجاوزه] فلن تنمو قوة الكبرياء وبدون أساسات الأمر لا قيمة له، لقد وصلت إلى الذروة وأتقنت مهاراتي وصقلت جسدي وسحري إلى أقصى حد لكن شجرة الكبرياء الخاصة بي توقفت خطوة واحدة قبل الوصول إلى مستوى لورد الشياطين، جداري الأخير والأكبر المعروف بإسم ليجي سينتهي اليوم.
لقد مر وقت طويل حقا… طويل بغباء ومن المفترض أن يكون الأب قد عاش حياة أطول حتى لو جمعت كل خبرتي لا يمكنني التنبؤ بها، في الوقت الحالي كم عدد الأشخاص الذين يعرفون نفس عالم الشياطين مثلك؟ السحر الذي أشعر به من جسده هائل حتى لو جمعت كل لوردات الشياطين العاديين معًا فلن يكونوا متطابقين لكن لدي فهم واضح.
” لقد فعلت ما يكفي إسمح لي أن أنهي ذلك… في حين أن هذا قد يبدو متعجرفًا سأفعل ذلك شخصيًا “.
ليجي الفساد يضعف… مشهد نادر من عشرات الآلاف من السنين التي قضيتها معه… لقد ذهب ضد [الأسيديا] التي يحكمها كل ذلك متوقع…. كلما زاد الوقت الذي يقضيه “الكسل” في الكسل زادت قوته لكن على النقيض من ذلك كلما قرروا التحرك بمحض إرادتهم كلما إنخفضت قوتهم.
لا يمكن أن يكون هناك إهمال في ساحة المعركة حتى بدون التقدم في السن هناك العديد من الضحايا بين الشياطين الذين لديهم غريزة طبيعية للمعركة، لوردات الشياطين المشهورون بقوتهم يموتون من قبل لوردات الشياطين الآخرين والضعفاء يصعدون إلى رتبة اللورد، كل ما يزدهر يجب أن يضمحل الأعداء والحلفاء واحدًا تلو الآخر تستمر وجوههم في التغيير، تغمر المكتبة معلومات حول مختلف الشياطين واللوردات ويتم بناء مكتبة ثانية وثالثة الغالبية منهم هم من هزمتهم منذ فترة طويلة وهي مستندات غير ضرورية، مرة واحدة في السنة يملأ الرمز المنحوت على الحائط الغرفة ويغطي الممرات، تذوقت الشعور بكوني صخرة لكن ما لا يتغير هو وجود سيدي والقمر الأزرق الشاحب لعالم الشياطين.
وقفت بجانب السرير… عيناه مغمضتان كما لو كان ميتًا لا أرى شيئًا سوى العدمية، أمسكت بيده الضعيفة حيث أصابعه العظمية التي لا أستطيع حتى الشعور بأثار التدريب عليها، كانت بشرته البيضاء الشفافة الشبيهة بالجثة تحتوي على أوعية دموية زرقاء فاتحة.
لقد مر وقت طويل حقا… طويل بغباء ومن المفترض أن يكون الأب قد عاش حياة أطول حتى لو جمعت كل خبرتي لا يمكنني التنبؤ بها، في الوقت الحالي كم عدد الأشخاص الذين يعرفون نفس عالم الشياطين مثلك؟ السحر الذي أشعر به من جسده هائل حتى لو جمعت كل لوردات الشياطين العاديين معًا فلن يكونوا متطابقين لكن لدي فهم واضح.
” أبي… لقد مرت سنوات عديدة أليس كذلك؟ “.
لا يمكن أن يكون هناك إهمال في ساحة المعركة حتى بدون التقدم في السن هناك العديد من الضحايا بين الشياطين الذين لديهم غريزة طبيعية للمعركة، لوردات الشياطين المشهورون بقوتهم يموتون من قبل لوردات الشياطين الآخرين والضعفاء يصعدون إلى رتبة اللورد، كل ما يزدهر يجب أن يضمحل الأعداء والحلفاء واحدًا تلو الآخر تستمر وجوههم في التغيير، تغمر المكتبة معلومات حول مختلف الشياطين واللوردات ويتم بناء مكتبة ثانية وثالثة الغالبية منهم هم من هزمتهم منذ فترة طويلة وهي مستندات غير ضرورية، مرة واحدة في السنة يملأ الرمز المنحوت على الحائط الغرفة ويغطي الممرات، تذوقت الشعور بكوني صخرة لكن ما لا يتغير هو وجود سيدي والقمر الأزرق الشاحب لعالم الشياطين.
“…”
فتحت الباب…
لم يقدم ليجي ردًا لكن يمكنني القول الأب ليس نائما الآن، بالنسبة للورد الكسل سواء أكان مستيقظًا أم نائمًا كل شيء ما هو إلا حلم سريع الزوال على هذا النحو واصلت، لقد كانت حقاً محادثتنا الأولى منذ وقت طويل ولوصفها بطريقة مناسبة هي أشبه بخيبة الأمل، من المحتمل ألا يهتم السيد ليجي بالسبب في المقام الأول كان هذا شيئًا لا مفر منه منذ اللحظة التي ولدت فيها هنا منذ زمن بعيد، الأب رجل حاد بينما يحكم الكسل لديه أيضًا أجزاء منه بخلاف ذلك هذا هو الفرق الواضح بينه وبين شياطين الكسل الآخرين، هذا على الأرجح السبب الرئيسي الذي جعل ليجي الكسل قادرًا على العيش بشكل دائم.
كانت قدراتي الأساسية عالية منذ البداية لا توجد طريقة يمكن أن يكون فيها شخص صنع من قبل لورد الكسل الذي هو في الأساس مجرد كتلة من القوة ضعيفًا، لقد تدربت مرارًا وتكرارًا وصنعت قوتي الخاصة منها القوة الجسدية والسحر والحكمة والقيادة للقضاء على فرصة واحد من مليون لتذوق الهزيمة بسبب بعض الأسباب الحمقاء، كان هذا هدفي الأول والعامل الأساسي الذي زاد من قوتي مع الكبرياء كقاعدة.
لدي الكثير مما أريد أن أقوله لكني لست بحاجة إلى كلمات… كيف زدت أتباعه وجعلتهم أعظم قوة في جيش ملك الشياطين العظيم… عن كيفية الطريقة التي أحبطت بها عددًا لا يحصى من ترانيم الإغتيال من السماء ولوثتهم ليصبحوا خطاة… عن كيفية صد غارة شنها عشرات من أبطال البشر بينما كان نائما… عن كيفية قيام إبنة ملك الشياطين العظيم السابقة تلك الفتاة الصغيرة التي لم يكن لديها حتى أي رغبات كانون بالإرتقاء لتصبح ملك الشياطين العظيم… عن كيفية التسبب بعشرات الآلاف من الوفيات وإنفصلت عن تدفق الوقت… عن كيف لم يبقَ لورد شيطاني واحد منذ أن خُلقت وكيف مات الأصدقاء والرفاق والأعداء وولد جدد ليموتوا أيضًا…
عالم الشياطين حيث يتم إحترام الأقوياء أكثر من أي شيء آخر… تعمل الشياطين على تلبية رغباتهم ويقاتل اللوردات ويسرقون الموارد المحدودة… بدون أي نقاش كل شيء لا قيمة له… الجشع… الشهوة… الغضب… الشراهة… الحسد… الكبرياء… والكسل…. ليس لدي سوى هدف واحد.
مع عدم وجود أي عاطفة وجاهلًا للوقت كان الأب ملكًا فاسدًا مثاليًا بطبيعته ولأنني ولدت من لورد الشياطين الأسمى لا يمكنني إلا أن أكون أقوى لورد شياطين، بجانب أبي نزلت على ركبة واحدة وخفضت رأسي هذا هو العزم اليوم سأصبح لوردا شيطانيًا ولن أتذوق الهزيمة لبقية حياتي… حتى لو كنت سأهزمه الركوع غير ضروري لكن هذا هو التعويض الوحيد الذي يمكنني منحه لأبي بصفتي القيصر المتكبر هيرد لودر.
” لقد فعلت ما يكفي إسمح لي أن أنهي ذلك… في حين أن هذا قد يبدو متعجرفًا سأفعل ذلك شخصيًا “.
لقد مر وقت طويل حقا… طويل بغباء ومن المفترض أن يكون الأب قد عاش حياة أطول حتى لو جمعت كل خبرتي لا يمكنني التنبؤ بها، في الوقت الحالي كم عدد الأشخاص الذين يعرفون نفس عالم الشياطين مثلك؟ السحر الذي أشعر به من جسده هائل حتى لو جمعت كل لوردات الشياطين العاديين معًا فلن يكونوا متطابقين لكن لدي فهم واضح.
” فهمت “.
مع عدم وجود أي عاطفة وجاهلًا للوقت كان الأب ملكًا فاسدًا مثاليًا بطبيعته ولأنني ولدت من لورد الشياطين الأسمى لا يمكنني إلا أن أكون أقوى لورد شياطين، بجانب أبي نزلت على ركبة واحدة وخفضت رأسي هذا هو العزم اليوم سأصبح لوردا شيطانيًا ولن أتذوق الهزيمة لبقية حياتي… حتى لو كنت سأهزمه الركوع غير ضروري لكن هذا هو التعويض الوحيد الذي يمكنني منحه لأبي بصفتي القيصر المتكبر هيرد لودر.
على الأقل فلتكن على أعلى مستوى حتى تسقط… ليجي الفساد.
–+–
لقد إستخدمت مهارة لمساعدة الخادمة علاوة على ذلك ذهبت إلى المعركة شخصيًا وحصلت على خدش من أمثال زيبول، لقد تركت نفسك لتتنجس إن أفعالك الأخيرة بائسة للغاية بالنسبة لسيدي… لا ربما حان الوقت لك.
لا يمكن أن يكون هناك إهمال في ساحة المعركة حتى بدون التقدم في السن هناك العديد من الضحايا بين الشياطين الذين لديهم غريزة طبيعية للمعركة، لوردات الشياطين المشهورون بقوتهم يموتون من قبل لوردات الشياطين الآخرين والضعفاء يصعدون إلى رتبة اللورد، كل ما يزدهر يجب أن يضمحل الأعداء والحلفاء واحدًا تلو الآخر تستمر وجوههم في التغيير، تغمر المكتبة معلومات حول مختلف الشياطين واللوردات ويتم بناء مكتبة ثانية وثالثة الغالبية منهم هم من هزمتهم منذ فترة طويلة وهي مستندات غير ضرورية، مرة واحدة في السنة يملأ الرمز المنحوت على الحائط الغرفة ويغطي الممرات، تذوقت الشعور بكوني صخرة لكن ما لا يتغير هو وجود سيدي والقمر الأزرق الشاحب لعالم الشياطين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
