نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 29

لست راضيا عن هذا العالم

لست راضيا عن هذا العالم

” إنه حقًا… محبط “.

” لماذا السيد ليجي… يمشي… “.

عند إصدار صوت صغير فقد الهواء حرارته وتجمد… إنه بارد…

” إنه حقًا… محبط “.

لا شيء سوى البرد كأنه من أعماق جسدي ومن أعماق قلبي سُرقت الحرارة لكن في الوقت نفسه مقاومة البرودة لدى الكسل ليست مقاومة يمكن إختراقها بدرجة حرارة من هذا المستوى، كان عالما فضيا جميل كل شيء أبيض ومجمدً والهواء الذي فقد أي ذرة من الغبار هادئ مثل قمة جبل عالية.

” … “

أمام عيني متجمدا تمامًا وقف رجل طويل القامة ذو شعر أسود حتى من فوق ملابسه بإمكاني رؤية جسده المدرب وسحره بوضوح، إنعكس في عينيه اللتان في حالة من الإنفتاح صدمة وقلق وفي نفس الوقت بهجة شديدة حيث أن فمه منحني بإبتسامة، مددت ساقي من الكرسي ووقفت برفق على قدمي حينها شعرت بنزلة برد خارقة كما لم يحدث من قبل لكني شددت على أسناني وتحملتها، لقد تراجعت قوة الكسل التي لا تسمح لي حتى بالوقوف… ليس الأمر أنني لا أقف بل لا استطيع الوقوف والتحرك هذه هي لعنة الكسل، لكن بالنسبة لشخص مثلي لا يهتم بالسلطة فأنا لا أهتم بهذا المفهوم أيضًا ربما بسبب تحول أصل قوتي إلى الكآبة أصبح قلبي ثقيلًا ببساطة، وضعت يدي برفق على تعبير الرجل الصلب إنه وجه مألوف لرجل تبعني منذ زمن طويل لكني لا أتذكر إسمه إلا أن مظهره محفور بشدة في ذهني.

الشخص الذي ظهر هو شيطانة الإيرا ليز بلودكروس من المحتمل أنها أكبر معارضة لوجودي، السمة التي تنثر النيران الساطعة تتعارض معي أنا الذي يحب الإختباء في أماكن رطبة ومظلمة.

” هل أنت راضٍ الأن؟… “.

أمام عيني متجمدا تمامًا وقف رجل طويل القامة ذو شعر أسود حتى من فوق ملابسه بإمكاني رؤية جسده المدرب وسحره بوضوح، إنعكس في عينيه اللتان في حالة من الإنفتاح صدمة وقلق وفي نفس الوقت بهجة شديدة حيث أن فمه منحني بإبتسامة، مددت ساقي من الكرسي ووقفت برفق على قدمي حينها شعرت بنزلة برد خارقة كما لم يحدث من قبل لكني شددت على أسناني وتحملتها، لقد تراجعت قوة الكسل التي لا تسمح لي حتى بالوقوف… ليس الأمر أنني لا أقف بل لا استطيع الوقوف والتحرك هذه هي لعنة الكسل، لكن بالنسبة لشخص مثلي لا يهتم بالسلطة فأنا لا أهتم بهذا المفهوم أيضًا ربما بسبب تحول أصل قوتي إلى الكآبة أصبح قلبي ثقيلًا ببساطة، وضعت يدي برفق على تعبير الرجل الصلب إنه وجه مألوف لرجل تبعني منذ زمن طويل لكني لا أتذكر إسمه إلا أن مظهره محفور بشدة في ذهني.

” … “

” هاه!؟ ايه؟ تريد أن تنام؟ “.

بصوت طقطقة من خلال إصبعي القوة من يمين صدري حيث جوهر روحي الثاني ظهرت لي وفتحت الحزن، حول الرجل الذي تم تجميد شخصيته أحاطته المياه وغطته بكتلة من الجليد هذه مهارة [حزن] لصنع تابوت من الجليد.

” هل أنت راضٍ الأن؟… “.

[قبر الجليد].

الشخص الذي ظهر هو شيطانة الإيرا ليز بلودكروس من المحتمل أنها أكبر معارضة لوجودي، السمة التي تنثر النيران الساطعة تتعارض معي أنا الذي يحب الإختباء في أماكن رطبة ومظلمة.

مشيت متجاوزًا الرجل الذي أصبح عمودًا من الجليد تمامًا، أعتقد أنه قد مر حوالي 100 عام منذ ولادتي ولم يسبق لي أن قاتلت أو تدربت بشكل صحيح، ومع ذلك لماذا في هذا العالم حيث القوة هي كل شيء لا يزال يتعين علي مواجهة خسارة واحدة؟.

ركضت ليز على عجل إلى الشيطانة المجمدة.

أنا أحب النوم والإستلقاء على السرير دون أي غرض وإضاعة الوقت، إن القدرة على تناول الطعام دون القيام بأي شيء أمر رائع ويسعدني نسبيًا أن التنظيف يتم بدوني، لقد كان شيئًا لم أتمكن من فعله عندما كنت أعيش في اليابان ومع ذلك فأنا أحب الشيء الذي يسمى العمل الجاد، بل أكثر من الإعجاب لقد آمنت به رغم أني لن أقوم به ومع ذلك يمكنني أن أؤمن بكل ما أريد أليس كذلك؟.

ما مدى زوال هذا العالم؟… ما مدى هشاشته؟… هل هذا هو السبب الذي يجعل شجرة الحزن بداخلي تستمر في التقدم ببطء؟… عاطفة قبيحة… بالنسبة لي الذي لا يعيش إلا في الفساد لا يحق لي اليأس من العالم.

” يا له من عالم لا قيمة له… هذا العالم الشيطاني… “.

إعتقدت أن هذا مستحيل وعبارة عن كلام فارغ… لا أريد أن أموت بعد ولا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يريد ذلك، أعني ليس الأمر كما لو أن عالم الجحيم سيكون بالتأكيد أسهل من الذي نعيش فيه، تلك هي المشاعر التي كنت أحملها في حياتي السابقة على الأقل حتى اللحظة التي مت فيها وحتى بعد أن عشت حياة طويلة كشيطان لم يتغيروا قليلاً… وهكذا لم أخسر وما زلت على قيد الحياة.

عالم الشياطين هذا كله لا قيمة له… هذا العالم قاسٍ وللأرض نصيبها العادل من الأعمال الوحشية لكن عالم الشياطين هذا أكثر وحشية.

لقد دفعت بعيدًا ولمست يديها الهواء لكن في مكانها مشطت يدي شعر الشيطانة ذات الشعر الذهبي.

أنا فقط لم أهتم به… أنا لم أسامح سيرجي…

لماذا؟ لأي سبب؟ هذا بسيط.

تلك التي كررت تدريباتها القاسية وشحذت أنيابها للقضاء على لورد شيطاني لكنها هزمت من قبل رجل لم يفعل شيئًا أبدًا، يعيد قلب روح الكسل المحطم نفسه على مهل بالتناسب مع ذلك أصبح رأسي أثقل.

” إيه…؟ “.

إنه أمر محبط… حقا محبط…

بصوت طقطقة من خلال إصبعي القوة من يمين صدري حيث جوهر روحي الثاني ظهرت لي وفتحت الحزن، حول الرجل الذي تم تجميد شخصيته أحاطته المياه وغطته بكتلة من الجليد هذه مهارة [حزن] لصنع تابوت من الجليد.

الظلام البارد تراكم في أعماق قلبي… ربما الشعور الذي أحسست به من حين لآخر حتى أثناء نومي هو السبب وراء فتح الحزن، في الماضي شعرت دائمًا بالحزن قبل الخروج للذهاب إلى العمل أو المدرسة، ربما هذا هو السبب لكن ليس لدي أي وسيلة لتأكيد ذلك ولا أهتم.

إعتقدت أن هذا مستحيل وعبارة عن كلام فارغ… لا أريد أن أموت بعد ولا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يريد ذلك، أعني ليس الأمر كما لو أن عالم الجحيم سيكون بالتأكيد أسهل من الذي نعيش فيه، تلك هي المشاعر التي كنت أحملها في حياتي السابقة على الأقل حتى اللحظة التي مت فيها وحتى بعد أن عشت حياة طويلة كشيطان لم يتغيروا قليلاً… وهكذا لم أخسر وما زلت على قيد الحياة.

رؤيتي إزدادت قتامة… قمت بالخروج من خلال الباب الذي تم تجميده، غُطيت الأرضية ذات الصقيع الخفيف على الفور بالجليد مع صوت طقطقة تحتي مشيت في الممر، كان تصوري الذي إنتشر على كامل أراضي مزعجًا للغاية وبغض النظر عن مقدار الوقت في السنة فلن أعتاد عليه أبدًا، بسبب تيار مشاعري الموحل سقطت وذراعي على الحائط… تشكلت حول النقطة التي لمستها قوة بيضاء بدون صوت واحد كل شيء غطي بالجليد الدائم.

أمام عيني متجمدا تمامًا وقف رجل طويل القامة ذو شعر أسود حتى من فوق ملابسه بإمكاني رؤية جسده المدرب وسحره بوضوح، إنعكس في عينيه اللتان في حالة من الإنفتاح صدمة وقلق وفي نفس الوقت بهجة شديدة حيث أن فمه منحني بإبتسامة، مددت ساقي من الكرسي ووقفت برفق على قدمي حينها شعرت بنزلة برد خارقة كما لم يحدث من قبل لكني شددت على أسناني وتحملتها، لقد تراجعت قوة الكسل التي لا تسمح لي حتى بالوقوف… ليس الأمر أنني لا أقف بل لا استطيع الوقوف والتحرك هذه هي لعنة الكسل، لكن بالنسبة لشخص مثلي لا يهتم بالسلطة فأنا لا أهتم بهذا المفهوم أيضًا ربما بسبب تحول أصل قوتي إلى الكآبة أصبح قلبي ثقيلًا ببساطة، وضعت يدي برفق على تعبير الرجل الصلب إنه وجه مألوف لرجل تبعني منذ زمن طويل لكني لا أتذكر إسمه إلا أن مظهره محفور بشدة في ذهني.

في الماضي عندما تجسدت للمرة الأولى في هذا العالم كان هناك شخص علمني المهارات، إذا سمحت لي أن أكون صريحًا للحظة لم أكن أعرف ما تعنيه فمن بين القوى التي تمتلكها الشياطين هناك مهارات سرقوها ونسخوها وألغوها وأكلوها وأبادوها وأشياء أخرى غير مفهومة على ما يبدو، كانت هناك قوى لا يمكن فهمها والتي في ضربة واحدة ستنهي كل شيء… هذا شيء مبالغ فيه.

[قبر الجليد].

إعتقدت أن هذا مستحيل وعبارة عن كلام فارغ… لا أريد أن أموت بعد ولا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يريد ذلك، أعني ليس الأمر كما لو أن عالم الجحيم سيكون بالتأكيد أسهل من الذي نعيش فيه، تلك هي المشاعر التي كنت أحملها في حياتي السابقة على الأقل حتى اللحظة التي مت فيها وحتى بعد أن عشت حياة طويلة كشيطان لم يتغيروا قليلاً… وهكذا لم أخسر وما زلت على قيد الحياة.

الظلام البارد تراكم في أعماق قلبي… ربما الشعور الذي أحسست به من حين لآخر حتى أثناء نومي هو السبب وراء فتح الحزن، في الماضي شعرت دائمًا بالحزن قبل الخروج للذهاب إلى العمل أو المدرسة، ربما هذا هو السبب لكن ليس لدي أي وسيلة لتأكيد ذلك ولا أهتم.

دون التفكير في أي شيء قمت بإزالة تلك القوى غير المفهومة، بعد فصلها عن تدفق الوقت أغلقت نفسي بلا شيء سوى طاقة الأسيديا لحماية جسدي، من شأنها أن تلغي وظيفتي بشكل عشوائي وتجلبني إلى ذلك العالم المظلم بطاقة الحزن، لقد تمنيت شيئًا واحدًا فقط من هاتين الورقتين الرابحتين… من فضلكم دعوني أنام فقط في صمت وفي الكسل.

” إيه…؟ “.

” ماذا؟ ليجي؟ ما… “.

في الماضي حملني شخص ما إلى قمته ربما قبل حوالي عشر سنوات؟.

الشخص الذي ظهر هو شيطانة الإيرا ليز بلودكروس من المحتمل أنها أكبر معارضة لوجودي، السمة التي تنثر النيران الساطعة تتعارض معي أنا الذي يحب الإختباء في أماكن رطبة ومظلمة.

أنا أحب النوم والإستلقاء على السرير دون أي غرض وإضاعة الوقت، إن القدرة على تناول الطعام دون القيام بأي شيء أمر رائع ويسعدني نسبيًا أن التنظيف يتم بدوني، لقد كان شيئًا لم أتمكن من فعله عندما كنت أعيش في اليابان ومع ذلك فأنا أحب الشيء الذي يسمى العمل الجاد، بل أكثر من الإعجاب لقد آمنت به رغم أني لن أقوم به ومع ذلك يمكنني أن أؤمن بكل ما أريد أليس كذلك؟.

” لماذا السيد ليجي… يمشي… “.

في الماضي عندما تجسدت للمرة الأولى في هذا العالم كان هناك شخص علمني المهارات، إذا سمحت لي أن أكون صريحًا للحظة لم أكن أعرف ما تعنيه فمن بين القوى التي تمتلكها الشياطين هناك مهارات سرقوها ونسخوها وألغوها وأكلوها وأبادوها وأشياء أخرى غير مفهومة على ما يبدو، كانت هناك قوى لا يمكن فهمها والتي في ضربة واحدة ستنهي كل شيء… هذا شيء مبالغ فيه.

” هناك… حتى أوقات أريد فيها المشي “.

دون التفكير في أي شيء قمت بإزالة تلك القوى غير المفهومة، بعد فصلها عن تدفق الوقت أغلقت نفسي بلا شيء سوى طاقة الأسيديا لحماية جسدي، من شأنها أن تلغي وظيفتي بشكل عشوائي وتجلبني إلى ذلك العالم المظلم بطاقة الحزن، لقد تمنيت شيئًا واحدًا فقط من هاتين الورقتين الرابحتين… من فضلكم دعوني أنام فقط في صمت وفي الكسل.

حتى على هذا النحو كنت أتنقل في القطار للعمل كل يوم… بشكل غريب أعتقد أنني لا أستطيع الوقوف… في المقام الأول من المنطقي أن جميع الشياطين لديهم قدرات جسدية أساسية تتجاوز البشر لذلك عندما يتمكن الإنسان من المشي فحتى الشيطان يستطيع… جسدها غطي بدرع من اللهب إنها تستخدم قوى غضبها الغامضة للوقوف ضد هذه الأرض المتجمدة، وجهت نظرتي إلى اليسار نحو شيطانة ذات شعر ذهبي تحاول البقاء مختبئة في الظل… خطوة بخطوة حركت ساقي بهدوء… على بعد حوالي ثلاثين سنتيمترا وفي حالة تشبه الغيبوبة إستمرت ليز في النظر إلي.

في الماضي عندما تجسدت للمرة الأولى في هذا العالم كان هناك شخص علمني المهارات، إذا سمحت لي أن أكون صريحًا للحظة لم أكن أعرف ما تعنيه فمن بين القوى التي تمتلكها الشياطين هناك مهارات سرقوها ونسخوها وألغوها وأكلوها وأبادوها وأشياء أخرى غير مفهومة على ما يبدو، كانت هناك قوى لا يمكن فهمها والتي في ضربة واحدة ستنهي كل شيء… هذا شيء مبالغ فيه.

” إنتظري! أنسة ليز إنه خطر … “.

في الماضي عندما تجسدت للمرة الأولى في هذا العالم كان هناك شخص علمني المهارات، إذا سمحت لي أن أكون صريحًا للحظة لم أكن أعرف ما تعنيه فمن بين القوى التي تمتلكها الشياطين هناك مهارات سرقوها ونسخوها وألغوها وأكلوها وأبادوها وأشياء أخرى غير مفهومة على ما يبدو، كانت هناك قوى لا يمكن فهمها والتي في ضربة واحدة ستنهي كل شيء… هذا شيء مبالغ فيه.

” إيه…؟ “.

رؤيتي إزدادت قتامة… قمت بالخروج من خلال الباب الذي تم تجميده، غُطيت الأرضية ذات الصقيع الخفيف على الفور بالجليد مع صوت طقطقة تحتي مشيت في الممر، كان تصوري الذي إنتشر على كامل أراضي مزعجًا للغاية وبغض النظر عن مقدار الوقت في السنة فلن أعتاد عليه أبدًا، بسبب تيار مشاعري الموحل سقطت وذراعي على الحائط… تشكلت حول النقطة التي لمستها قوة بيضاء بدون صوت واحد كل شيء غطي بالجليد الدائم.

لقد دفعت بعيدًا ولمست يديها الهواء لكن في مكانها مشطت يدي شعر الشيطانة ذات الشعر الذهبي.

يدي الممدودة لمست كتف ليز، ألسنة اللهب إنطفأت في لحظة وهكذا تجمدت بتعبير غبي لا يمكن تصوره لمن حكم الغضب ولم تعد تتحرك، حتى لو كان شيئًا جلبته لنفسي أشعر بحزن وفراغ لا نهاية لهما في نفس الوقت أشعر بشجرة الحزن تتقدم إلى الأمام.

” لماذا… تتحرك… “.

دون التفكير في أي شيء قمت بإزالة تلك القوى غير المفهومة، بعد فصلها عن تدفق الوقت أغلقت نفسي بلا شيء سوى طاقة الأسيديا لحماية جسدي، من شأنها أن تلغي وظيفتي بشكل عشوائي وتجلبني إلى ذلك العالم المظلم بطاقة الحزن، لقد تمنيت شيئًا واحدًا فقط من هاتين الورقتين الرابحتين… من فضلكم دعوني أنام فقط في صمت وفي الكسل.

في لحظة توقف وقت تلك الفتاة… بعيون كانت على وشك أن تنفجر بالبكاء وشفتين مشوهتين وكأنها تجبر نفسها على الضحك.

بصوت طقطقة من خلال إصبعي القوة من يمين صدري حيث جوهر روحي الثاني ظهرت لي وفتحت الحزن، حول الرجل الذي تم تجميد شخصيته أحاطته المياه وغطته بكتلة من الجليد هذه مهارة [حزن] لصنع تابوت من الجليد.

” هذا إحتيال… “.

الظلام البارد تراكم في أعماق قلبي… ربما الشعور الذي أحسست به من حين لآخر حتى أثناء نومي هو السبب وراء فتح الحزن، في الماضي شعرت دائمًا بالحزن قبل الخروج للذهاب إلى العمل أو المدرسة، ربما هذا هو السبب لكن ليس لدي أي وسيلة لتأكيد ذلك ولا أهتم.

” فهمت “.

” يا له من عالم لا قيمة له… هذا العالم الشيطاني… “.

حتى أنا بناءً على ما أشعر به… هناك أوقات أفكر فيها في الخروج في نزهة… هل هذا إحتيال؟ لماذا إحتيال؟ من الذي قرر أنه ليس من الجيد أن تتحرك شياطين الكسل؟.

” أيضًا لا يمكنني التحكم فيها “.

ركضت ليز على عجل إلى الشيطانة المجمدة.

أنا فقط لم أهتم به… أنا لم أسامح سيرجي…

” هييرو!؟ السيد ليجي لماذا… حليف… “.

رؤيتي إزدادت قتامة… قمت بالخروج من خلال الباب الذي تم تجميده، غُطيت الأرضية ذات الصقيع الخفيف على الفور بالجليد مع صوت طقطقة تحتي مشيت في الممر، كان تصوري الذي إنتشر على كامل أراضي مزعجًا للغاية وبغض النظر عن مقدار الوقت في السنة فلن أعتاد عليه أبدًا، بسبب تيار مشاعري الموحل سقطت وذراعي على الحائط… تشكلت حول النقطة التي لمستها قوة بيضاء بدون صوت واحد كل شيء غطي بالجليد الدائم.

لماذا؟ لأي سبب؟ هذا بسيط.

” … “

” لأنني أريد أن أنام بسلام “.

حتى أنا بناءً على ما أشعر به… هناك أوقات أفكر فيها في الخروج في نزهة… هل هذا إحتيال؟ لماذا إحتيال؟ من الذي قرر أنه ليس من الجيد أن تتحرك شياطين الكسل؟.

” هاه!؟ ايه؟ تريد أن تنام؟ “.

” لماذا… تتحرك… “.

” أيضًا لا يمكنني التحكم فيها “.

” فهمت “.

” إيه؟ يا له من… “.

داخل هذه القلعة لم يعد هناك أي شياطين يمكنها التحرك ولكن حتى التوابيت الجليدية لوجودهم مزعجة.

يدي الممدودة لمست كتف ليز، ألسنة اللهب إنطفأت في لحظة وهكذا تجمدت بتعبير غبي لا يمكن تصوره لمن حكم الغضب ولم تعد تتحرك، حتى لو كان شيئًا جلبته لنفسي أشعر بحزن وفراغ لا نهاية لهما في نفس الوقت أشعر بشجرة الحزن تتقدم إلى الأمام.

يدي الممدودة لمست كتف ليز، ألسنة اللهب إنطفأت في لحظة وهكذا تجمدت بتعبير غبي لا يمكن تصوره لمن حكم الغضب ولم تعد تتحرك، حتى لو كان شيئًا جلبته لنفسي أشعر بحزن وفراغ لا نهاية لهما في نفس الوقت أشعر بشجرة الحزن تتقدم إلى الأمام.

ما مدى زوال هذا العالم؟… ما مدى هشاشته؟… هل هذا هو السبب الذي يجعل شجرة الحزن بداخلي تستمر في التقدم ببطء؟… عاطفة قبيحة… بالنسبة لي الذي لا يعيش إلا في الفساد لا يحق لي اليأس من العالم.

” هاه!؟ ايه؟ تريد أن تنام؟ “.

في مكان ما هادئ… أريد فقط أن أكون وحدي…

” لماذا… تتحرك… “.

داخل هذه القلعة لم يعد هناك أي شياطين يمكنها التحرك ولكن حتى التوابيت الجليدية لوجودهم مزعجة.

” أيضًا لا يمكنني التحكم فيها “.

حسنا… سوف أتسلق البرج أعلى مكان في هذه القلعة.

داخل هذه القلعة لم يعد هناك أي شياطين يمكنها التحرك ولكن حتى التوابيت الجليدية لوجودهم مزعجة.

في الماضي حملني شخص ما إلى قمته ربما قبل حوالي عشر سنوات؟.

” … “

المشهد المتواصل للحصن الأسود يمتد إلى أفق أحمر لامع… إذا نظرت إلى الأمر الآن فأنا متأكد من أنني سأشعر بشعور عاطفي.

” هناك… حتى أوقات أريد فيها المشي “.

–+–

” هذا إحتيال… “.

” هييرو!؟ السيد ليجي لماذا… حليف… “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط