نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 44

غير طبيعي وأحمق

غير طبيعي وأحمق

كان هذا عندما طورت للتو الوعي… هناك شيء حاولت معرفته من أختي…

أنا ببساطة لا أصدق ذلك… ذات مرة في الماضي البعيد… أنا ووالداي والوالدين قبل ذلك وفي الجيل حتى قبل ولادة هذا القدر… خطنا المستمر هو شيئ يمكنك تسميته شكلاً من أشكال الأسطورة… ليس الأمر كما لو أننا قدمنا ​​الخدمة في ساحة المعركة وليس الأمر كما لو أننا إتبعنا رغباتنا بنجاح.

” لماذا لدينا الأسماء الأولى فقط؟ “.

كل هؤلاء الشياطين هناك مصنوعون من الإسم الأول والأخير… الأول الذي أثبت فرديتهم والأخير الذي حدد طريقة حياتهم… إذا لم يقرروا كيف سيعيشون ففي معظم الحالات أخذوا الإسم الأخير لأسلافهم… لهذا السبب بصفتنا شياطين لم يكن من المتصور أن منزل يخدم لورد شيطاني لأجيال لا يمكن أن يكون له إسم عائلة… وبالنسبة لي فإن الأخت التي تتفاخر بمظهر مماثل قدمت إجابة قصيرة بلطف كأنها تحذرني.

كل هؤلاء الشياطين هناك مصنوعون من الإسم الأول والأخير… الأول الذي أثبت فرديتهم والأخير الذي حدد طريقة حياتهم… إذا لم يقرروا كيف سيعيشون ففي معظم الحالات أخذوا الإسم الأخير لأسلافهم… لهذا السبب بصفتنا شياطين لم يكن من المتصور أن منزل يخدم لورد شيطاني لأجيال لا يمكن أن يكون له إسم عائلة… وبالنسبة لي فإن الأخت التي تتفاخر بمظهر مماثل قدمت إجابة قصيرة بلطف كأنها تحذرني.

لا يوجد إسم أخير ولا توجد طريقة حياة مجرد شيطان عادي لكنني سأجمع رغبتي وأظهر لك بينما أمحو السماوات… أنا هييرو الكبرياء… لكن ليس عليك السجود أمامي لن تضطر إلى الركوع لست بحاجة إلى عبادتك ولست بحاجة إلى جعلكم يا أيها حمقى هناك تفهمونني… أنا في القمة وأنتم في الأسفل هذا كل شيء… لا بأس طالما أنكم تفهمون ذلك لكن الأمور تجاوزت توقعاتي في غمضة عين.

” الطريقة التي نعيش بها حياتنا يقررها لوردنا لهذا السبب لم يكن لأسلافنا أسماء أخيرة “.

قضاء عمر لا طائل من ورائه دون الشعور بأي شيء ودون التفكير في أي شيء وعدم تسجيل أي شيء في الذاكرة… بالنسبة لك الذي لم يهتم بنا أبداً سيكون وجودي… صحيح إذا تقديم نفسي يأتي أولاً.

أنا ببساطة لا أصدق ذلك… ذات مرة في الماضي البعيد… أنا ووالداي والوالدين قبل ذلك وفي الجيل حتى قبل ولادة هذا القدر… خطنا المستمر هو شيئ يمكنك تسميته شكلاً من أشكال الأسطورة… ليس الأمر كما لو أننا قدمنا ​​الخدمة في ساحة المعركة وليس الأمر كما لو أننا إتبعنا رغباتنا بنجاح.

–+–

إذا إضطررت إلى القول فإن الإسم الأخير لعائلتنا هو [الظل]… لورد الفساد الذي بصفته شيطان تباهى بالعناية الإلهية ونحن الذين واصلنا وضع أنفسنا بالقرب منه لا يمكننا أن نكون سوى ظلال نقية… لم نكن ضعفاء لكنك لن تكون قادراً على تسميتنا بالأقوياء أيضاً فالقوة غير ضرورية للظل كل ما كنا نتمناه هو الخدمة ولم يكن هذا النوع من الخدمة التي نكافأ عليها… الوجود الذي إستمر في خدمة اللورد الذي قضى وقته على الأرجح بلا معنى.

أنا ببساطة لا أصدق ذلك… ذات مرة في الماضي البعيد… أنا ووالداي والوالدين قبل ذلك وفي الجيل حتى قبل ولادة هذا القدر… خطنا المستمر هو شيئ يمكنك تسميته شكلاً من أشكال الأسطورة… ليس الأمر كما لو أننا قدمنا ​​الخدمة في ساحة المعركة وليس الأمر كما لو أننا إتبعنا رغباتنا بنجاح.

تذكرت أسلافي مرة أخرى… لم أكن أعرف ما حدث منذ عشرات الآلاف من السنين ولم أستطع حتى أن أخاطر بالتخمين ولكن القضاء على الشهوات التي سكنت في أجسادهم وإمضاء الأبدية في مرافقة لوردهم والعيش مع إخفاء أنفاسهم… كانوا على الأرجح أكثر شذوذاً من أي من هؤلاء الشياطين من الدرجة الثالثة المستلقين هناك وأكثر حماقة بكثير لهذا السبب سخرت من أسلافي بما في ذلك أختي.

” الطريقة التي نعيش بها حياتنا يقررها لوردنا لهذا السبب لم يكن لأسلافنا أسماء أخيرة “.

في ذلك اليوم هطلت الأمطار على الأرض وكأن السماء تبكي ودق صوت المطر العنيف على النافذة الزجاجية مع صدى الرعد… في الظلام شكل جسدي المنعكس في وجهي مطابق لأختي لكن عيني فقط مختلفين قليلاً… أجدادي وإخوتي وحتى اللورد الذي كنت أخدمه إستهزأت بهم جميعاً… كما لو كان للسخرية من الفتاة التي فعلت كل ذلك فإن العيون الزرقاء التي رأيتها نظرت بجدية في تعبيري… أشعل البرق المشهد… في الليالي الممطرة سينمو الجو الخانق أسمك وعلى الجانب الآخر من الزجاج الذي قاطع الظلام رأيت شخصيتي ترسم إبتسامة مبهرة للغاية حتى أنني لم أصدقها… لم يكن هناك أي تلميح من الغثيان في تلك الشفاه كل تلك المشاعر السوداء محصورة في داخلي ولم يكن جزء منها يتسرب.

” الطريقة التي نعيش بها حياتنا يقررها لوردنا لهذا السبب لم يكن لأسلافنا أسماء أخيرة “.

صحيح… يجب أن يكون هذا [كبرياء]… عدم رفع نفسي إلى منصة أعلى مجرد عيب شنيع لإزدراء الآخرين… الجهد غير ضروري… القوة غير ضرورية…. الصداقة غير ضرورية… كل ذلك وكل شيء… فقط غباء… حتى لو كانت النتيجة عزلتي… إذا كنت سأعثر بهدوء على مكاني في القبر بدون إسم فأنا أختار المسار الذي من شأنه أن يسلط بعض الضوء على نفسي حتى لو مؤقتاً… ضحكت المرأة ذات الشعر الذهبي لنفسها… ينبغي أن تكون أنا ومع ذلك تفتقر إلى الإحساس بالواقع.

كل هؤلاء الشياطين هناك مصنوعون من الإسم الأول والأخير… الأول الذي أثبت فرديتهم والأخير الذي حدد طريقة حياتهم… إذا لم يقرروا كيف سيعيشون ففي معظم الحالات أخذوا الإسم الأخير لأسلافهم… لهذا السبب بصفتنا شياطين لم يكن من المتصور أن منزل يخدم لورد شيطاني لأجيال لا يمكن أن يكون له إسم عائلة… وبالنسبة لي فإن الأخت التي تتفاخر بمظهر مماثل قدمت إجابة قصيرة بلطف كأنها تحذرني.

” بغض النظر عن نظرتك إليه… كبحت نفسك كثيراً… “.

قضاء عمر لا طائل من ورائه دون الشعور بأي شيء ودون التفكير في أي شيء وعدم تسجيل أي شيء في الذاكرة… بالنسبة لك الذي لم يهتم بنا أبداً سيكون وجودي… صحيح إذا تقديم نفسي يأتي أولاً.

نغمة حلوة إلى حد ما وقذرة تدفقت من فمي… صحيح…. هذا هو شكل روح هييرو… إذا كنت أرغب به فإبحث عنه…. إذا كان لوردي كسولًا فسأتخذ إجراءً… أنقض على كل شيء في عالم الشياطين الواسع هذا لكي أبقي مُثُلي… إذا كانت الرغبة هي ما تقرر قوة الشياطين إذن… ليس هناك شك في أن كبريائي هو علامة على أقوى شيطان في العالم… في الظلام إنثنت شفتاي على شكل إبتسامة… أعني أنظر إلى مدى إشراقي… دارت صورتي حول إطار النافذة… إشتعل الضوء على شعري الذهبي ولمع… الأمر كما لو كانت صورة جنية ولكن لسبب ما بدت بلا طعم.

تذكرت أسلافي مرة أخرى… لم أكن أعرف ما حدث منذ عشرات الآلاف من السنين ولم أستطع حتى أن أخاطر بالتخمين ولكن القضاء على الشهوات التي سكنت في أجسادهم وإمضاء الأبدية في مرافقة لوردهم والعيش مع إخفاء أنفاسهم… كانوا على الأرجح أكثر شذوذاً من أي من هؤلاء الشياطين من الدرجة الثالثة المستلقين هناك وأكثر حماقة بكثير لهذا السبب سخرت من أسلافي بما في ذلك أختي.

” يا لورد الكسل من فضلك أنظر إلي رجاء… تذكرني… إسمي… شكلي… صوتي… روحي… “.

إذا إضطررت إلى القول فإن الإسم الأخير لعائلتنا هو [الظل]… لورد الفساد الذي بصفته شيطان تباهى بالعناية الإلهية ونحن الذين واصلنا وضع أنفسنا بالقرب منه لا يمكننا أن نكون سوى ظلال نقية… لم نكن ضعفاء لكنك لن تكون قادراً على تسميتنا بالأقوياء أيضاً فالقوة غير ضرورية للظل كل ما كنا نتمناه هو الخدمة ولم يكن هذا النوع من الخدمة التي نكافأ عليها… الوجود الذي إستمر في خدمة اللورد الذي قضى وقته على الأرجح بلا معنى.

قضاء عمر لا طائل من ورائه دون الشعور بأي شيء ودون التفكير في أي شيء وعدم تسجيل أي شيء في الذاكرة… بالنسبة لك الذي لم يهتم بنا أبداً سيكون وجودي… صحيح إذا تقديم نفسي يأتي أولاً.

أنا ببساطة لا أصدق ذلك… ذات مرة في الماضي البعيد… أنا ووالداي والوالدين قبل ذلك وفي الجيل حتى قبل ولادة هذا القدر… خطنا المستمر هو شيئ يمكنك تسميته شكلاً من أشكال الأسطورة… ليس الأمر كما لو أننا قدمنا ​​الخدمة في ساحة المعركة وليس الأمر كما لو أننا إتبعنا رغباتنا بنجاح.

” إسمي هييرو… هييرو الكبرياء “.

لا يوجد إسم أخير ولا توجد طريقة حياة مجرد شيطان عادي لكنني سأجمع رغبتي وأظهر لك بينما أمحو السماوات… أنا هييرو الكبرياء… لكن ليس عليك السجود أمامي لن تضطر إلى الركوع لست بحاجة إلى عبادتك ولست بحاجة إلى جعلكم يا أيها حمقى هناك تفهمونني… أنا في القمة وأنتم في الأسفل هذا كل شيء… لا بأس طالما أنكم تفهمون ذلك لكن الأمور تجاوزت توقعاتي في غمضة عين.

لا يوجد إسم أخير ولا توجد طريقة حياة مجرد شيطان عادي لكنني سأجمع رغبتي وأظهر لك بينما أمحو السماوات… أنا هييرو الكبرياء… لكن ليس عليك السجود أمامي لن تضطر إلى الركوع لست بحاجة إلى عبادتك ولست بحاجة إلى جعلكم يا أيها حمقى هناك تفهمونني… أنا في القمة وأنتم في الأسفل هذا كل شيء… لا بأس طالما أنكم تفهمون ذلك لكن الأمور تجاوزت توقعاتي في غمضة عين.

صحيح… يجب أن يكون هذا [كبرياء]… عدم رفع نفسي إلى منصة أعلى مجرد عيب شنيع لإزدراء الآخرين… الجهد غير ضروري… القوة غير ضرورية…. الصداقة غير ضرورية… كل ذلك وكل شيء… فقط غباء… حتى لو كانت النتيجة عزلتي… إذا كنت سأعثر بهدوء على مكاني في القبر بدون إسم فأنا أختار المسار الذي من شأنه أن يسلط بعض الضوء على نفسي حتى لو مؤقتاً… ضحكت المرأة ذات الشعر الذهبي لنفسها… ينبغي أن تكون أنا ومع ذلك تفتقر إلى الإحساس بالواقع.

–+–

كل هؤلاء الشياطين هناك مصنوعون من الإسم الأول والأخير… الأول الذي أثبت فرديتهم والأخير الذي حدد طريقة حياتهم… إذا لم يقرروا كيف سيعيشون ففي معظم الحالات أخذوا الإسم الأخير لأسلافهم… لهذا السبب بصفتنا شياطين لم يكن من المتصور أن منزل يخدم لورد شيطاني لأجيال لا يمكن أن يكون له إسم عائلة… وبالنسبة لي فإن الأخت التي تتفاخر بمظهر مماثل قدمت إجابة قصيرة بلطف كأنها تحذرني.

” لماذا لدينا الأسماء الأولى فقط؟ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط