نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 51

يا للحظ

يا للحظ

 

إنه قوي يخيم على روحي المرتجفة شعور بالموت لقد إرتجفت من قوتها التي فاقت توقعاتي خاصة أن النصل خطير، أجراس الإنذار التي تأثرت بالتجربة التي خزنتها حتى الآن تخبرني بذلك، من أكثر الصفات المرهوبة من مهارات لورد الشياطين هي تجسيد المعدات مع الرغبة الشديدة كقاعدة إنها مهارة التسلح الوهمية، من نفس نوع “رداء الدمار” الذي أرتديه لكن من الواضح أن هذا النصل على مستوى أعلى، لا أستطيع أن أرى نفسي قادرة على حظره لم تكن مشكلة في كمية القوة المتراكمة بل المشكلة في طبيعتها، أنا متأكدة من أن هذه مهارة لتجاهل الدفاع ضربة واحدة ستكون قاتلة في ذهني حسبت الضرر الذي سيحمله النصل إذا أصبت، من المرجح أن تكون قاتلة وبعد بضع ثوانٍ من الحساب رميت النتيجة خارج النافذة كما لو أنني أهتم لعقت شفتي لتبليلهما ثم نظرت إلى زيبول غلوكوس وإبتسمت.

” سيدة كانون هل أنت بخير!؟ “.

” كم من الوقت يخططون للإستمرار في… “.

” نعم “.

لم يكن تعبيرها خائفاً ولم تتردد إستمرت عيناها الخضراء العميقة في ملاحظتي فقط من تعتقد نفسها، هذا الموقف المزعج حتى عندما أعلم أنني منفتحة على مصرعي لا يسعني إلا أن أمسك رأسي أشعر أنني سأنفجر، تركت نفساً خشناً أنا لست متعبة إنه لإخراج أكبر قدر ممكن من هذه الحرارة الهائلة في جسدي، من أجل غسل موجات مشاعري بقدر ما أستطيع عقلانيتي ومشاعري تواجه صراع في جمجمتي الضيقة، لا توجد علامة على لرفع زيبول ليدها فقط اللون الأحمر الذي رسم أفكاري إستمر في صقل نفسه، بدأت غرائزي للمعركة في حساب المعلومات من حولي موقع هيرد وزيبول وليز وجيش الكبرياء لذا فهمت كل شيء… اللعنة هذا العالم يمكن أن يذهب إلى الجحيم.

عندما نزلت من التنين ووقعت على الأرض هرعت ليز إلي، أنا غير مستقر بعض الشيء لكن لا توجد مشاكل لقد كان إستخداما مفرطاً لقوتي ومع ذلك يجب أن أشفى بشكل جيد مع الوقت، إنها ليست كمية سأستعيدها خلال ليلة أو ليلتين لكنها ليست شيئاً قاتلاً يمكنني حتى شن حرب الآن، يبدو أنه عندما لم أكن أشاهد إرتفع مستواي بشكل غير متوقع بالكاد يوجد عائق أمام حركة جسدي لقد إستخدمت ثمناً أكبر بكثير عندما قمت بتحرير العالم المتجمد.

“…”

” يبدو أنه قد تم القضاء على جميع الملائكة “.

” جيد كنت أعلم أننا سنصل إلى هذا يوماً ما لا توجد مشكلة إذا إعتنيت بالأمر هنا والآن “.

” نعم أراهن على ذلك “.

إنهم ليسوا بعيدين حتى هذا الحد لذلك يجب أن يكون جيش فانيتي قادر على التعامل معهم بطريقة أو بأخرى، ليز مهمة ولكن بدون أن يتولى اللورد القيادة فإنه من غير المعروف ما إذا كان فيلق فانيتي سيشارك في المعركة في المقام الأول، هناك أيضاً تقرير عن ملاك عادي وصل فجأة إلى مرتبة اللورد لذا سيكون الأمر أكثر موثوقية إذا قمت بذلك بنفسي، لست بحاجة إلى أي شيء من الدرجة العالية قمت بإختيار أدنى مهارة على شجرتي وقمت بتنشيطها.

لم يبق شيء واحد في السماء لقد إختفوا من تصور منطقة الهاوية لدي كذلك أشار تعبير ليز إلى أنها تريد أن تقول شيئاً لكنها في النهاية إلتزمت الصمت، الرغبة تعني أنه يجب أن يكون لديك طريقتك الخاصة مع الأشياء كلما كنت أكثر تحكماً أصبح إستخدام الطاقة أسهل، وهذا هو بالضبط السبب حتى لو كنت سأستخدم الكثير من الطاقة وأفسد نفسي فلن أشعر بأي ندم، لسبب ما أصبحت شديدة الإنتباه لقلعة الظلال وأطلقت بعض الأنفاس القاسية ثم قمت بترتيب نفسي، بدأت في السير ولا يسعني إلا أن أكره مدى ضيق نطاق منطقتي لا يمكن أن يمتد تصوري على طول الطريق إلى القلعة.

” ليز أخبري جيش فانيتي أن يتراجع العدو الذي يطاردونه لم يعد موجوداً “.

” هل ستقدمين المساعدة لهيرد؟ “.

دفعت بجسدي العصا إلى الأرض قبل أن أقفز إلى السماء حلق جسد السيف بعيداً عن الأرض التي كنت عليها من قبل، إنهارت الأرض دون أدنى صوت ووجدت يقيناً أن فرضيتي الخاصة صحيحة، تم إطلاق تنين مكون من نار تدور حول جسد العصا بإتجاه الأرض لمواجهتها أصبح فك ذلك التنين يحول الكل إلى رماد مغلقاً على زيبول وهيرد تماماً، بدون صراع القوى أو أي شيء من هذا القبيل تم ببساطة إلغاء جزء من القوة التي أطلقتها، كما هو الحال دائماً ليس هناك شك في أن الشراهة هي خطوة للأمام عندما يتعلق الأمر بتناول الطعام لكن ناري لم تكن مجرد خط مستقيم، شعرت بأنها لا تستطيع صدها بالسيف وحده قبل أن تلتهمها بالكامل تم إطلاق موجة سوداء من جسد زيبول، تنافسوا للحظة بعد خوض القليل من المقاومة قللت ألسنة اللهب الظلام إلى رماد.

” كما لو أنه بإمكاني مساعدة شيطان الكبرياء “.

” اغغ… “.

إذا فعلت شيئاً كهذا ستنخفض قوة هيرد وسيؤدي ذلك فقط إلى جعلي عدوة له لا يوجد شيء أكثر تفاهة من كسب عدائه بنوايا حسنة، كل ما يمكنني فعله هو الرعاية اللاحقة ومشاهدة سحابة الغبار تتصاعد في الأفق بينما الجيش يتقدم على تنانين على الأرض.

حتى بعد تلقيها هجوماً شق الأرض بهذا الشكل أظهر إستمرار وجود زيبول قدرتها على التحمل غير العادية، ليس الأمر وكأنها لم تتعرض لأي ضرر كان رأسها قد إنهار ودمها قد لطخ الحصى المحيطة بها باللون الأحمر الداكن، ولكن حتى ذلك بدأت جمجمتها المكسورة تتجدد كما لو تُعيد لف شريط، التجديد جيد هذه مهارة واحدة من مهارة الشراهة يمكنهم إستخدام القوة التي أكلوها كوسيلة لشفاء أنفسهم، لكن لا يمكنني رؤية سبب إصرارها تلك الضربة الواحدة ستدمر بسهولة أنوية لوردات الشياطين فقط ماذا أكلت؟…

” ليز أخبري جيش فانيتي أن يتراجع العدو الذي يطاردونه لم يعد موجوداً “.

” الآن لا أستطيع أن أقول إنني أوافق على التنمر على الضعيف كما تعلم؟ أيها [القيصر المتكبر] “.

” نعم مفهوم “.

عندما قالت بعض الكلمات المزعجة وجهت زيبول راحة يدها إلى أسفل فإنخفض عدد المجسات التي تمتد منها… هل تخلت عن الهجوم؟… لا… مع يدها اليمنى في المنتصف شعرت بقدر مخيف من القوة تتراكم من نفس طبيعة ما ترتديه حتى الآن لكن لها عمق أكبر من أي شيء عرضته، حتى داخل درع الغضب هذا شعرت بقشعريرة كافية لصب الماء فوقي لم يكن هناك شك في أنها ستظهر أنيابها، ما ظهر هو نصل إرتفاعه يقترب من مترين وشكله بلون أسود شرير، سيف طويل كبير الحجم وشكل من أشكال الإضطراب نتج عن سلسلة من المهارات المتخصصة للهجوم، هذا الشعور المشؤوم جعلني أنسى غضبي للحظة لوحت زيبول غلوكوس بسهولة بالسيف العظيم الذي تجاوز إرتفاعها ووجهته إلي إن الأمر كما لو أنه إعلان للحرب.

تلقت ليز إرادتي وحثت تنينها على الصعود إلى السماء مرة أخرى لا شك أن هدف الكبرياء يكمن في هؤلاء الملائكة، مطاردة تلك الحشرات الطائرة عن طريق الركض على الأرض هي فكرة حمقاء، يمكن للتنانين الموجودة للحركة على الأرض أن تضع سرعات مساوية للتنانين الطائرة وهي موجودة بأعداد أكبر بكثير لذا فقد صنعت وسيلة نقل فائقة الكفاءة لكنها أقل من جديرة بمطاردة أولئك الذين يحلقون في السماء، طالما أن قوتهم غير كافية لمواجهة زيبول فلن يكون لهؤلاء الأشخاص أي دور يلعبونه هنا، فقط في حالة ما أغمضت عيني وفتشت كل زاوية وركن في منطقتي، كما إعتقدت اللوردات الشياطين الوحيدين هنا هم أنا وهيرد وزيبول ليس هناك شك في ذلك… الكبرياء… فقط ما الذي يفعله بحق الجحيم؟… لم أستطع رؤيته في أي مكان وهذا جعلني أشعر بالريبة إلى حد ما حيث ترددت صدى كلمات تحذير الأب في ذهني.

دفعت المشاعر التي لا تزال مشتعلة في قلبي ونظرت إلى ساحة المعركة البعيدة حتى بعيني لم تكن حركات هيرد شيئاً يمكنني متابعته، المسافة حوالي ألف متر مع تلك المسافة بيننا لم أستطع رؤية كل خطوة في خطواته إلا كحركة فورية فسرعته أقرب إلى الرعد، بالنسبة لشخص يستخدم بإستمرار موجة من الجوع من شأنها أن تأكلك بمجرد اللمس فإن قتال زيبول عاري الأيدي خطوة سيئة لكنه لم ينتبه حتى لذلك، تكتيكاته بسيطة وواضحة لا حيل للعبها يريد قمعها بالقوة النقية هذا هو شكل قتاله بدون دخان أو مرايا مزقت يديه الأرض وجعلت الجبال تختفي، علاوة على ذلك مما يمكنني رؤيته من بعيد حتى ضد زيبول لا يظهر هيرد علامات لإستخدام المهارة… إنه أحمق.

” تفوح منه رائحة كريهة… لا أستطيع أن أعتقد أن فانيتي سيتخذ إجراء لا معنى له “.

إذا فعلت شيئاً كهذا ستنخفض قوة هيرد وسيؤدي ذلك فقط إلى جعلي عدوة له لا يوجد شيء أكثر تفاهة من كسب عدائه بنوايا حسنة، كل ما يمكنني فعله هو الرعاية اللاحقة ومشاهدة سحابة الغبار تتصاعد في الأفق بينما الجيش يتقدم على تنانين على الأرض.

هاجس … لا لم يكن شيئاً إلى حد وصفه بأنه هاجس… هذا مجرد قلق فأنا جبانة… إنه موضوع سينتهي إذا تركته عند هذا الحد ولكن في الوقت نفسه من الصحيح أنه أمر غير طبيعي… الشعور بأن إحدى قطع الشطرنج الخاصة بي قد إختفت فجأة… حاول أن أتخلص بقوة من هذه الفكرة.

” لست متأكدة من المكان الذي وضعت فيه يديك… لكنني سأحرقك لتصبحي رماداً تماماً “.

” حسناً مهما كانت الحالة فهذا شيء يجب التفكير به في وقت لاحق “.

إنهم ليسوا بعيدين حتى هذا الحد لذلك يجب أن يكون جيش فانيتي قادر على التعامل معهم بطريقة أو بأخرى، ليز مهمة ولكن بدون أن يتولى اللورد القيادة فإنه من غير المعروف ما إذا كان فيلق فانيتي سيشارك في المعركة في المقام الأول، هناك أيضاً تقرير عن ملاك عادي وصل فجأة إلى مرتبة اللورد لذا سيكون الأمر أكثر موثوقية إذا قمت بذلك بنفسي، لست بحاجة إلى أي شيء من الدرجة العالية قمت بإختيار أدنى مهارة على شجرتي وقمت بتنشيطها.

دفعت المشاعر التي لا تزال مشتعلة في قلبي ونظرت إلى ساحة المعركة البعيدة حتى بعيني لم تكن حركات هيرد شيئاً يمكنني متابعته، المسافة حوالي ألف متر مع تلك المسافة بيننا لم أستطع رؤية كل خطوة في خطواته إلا كحركة فورية فسرعته أقرب إلى الرعد، بالنسبة لشخص يستخدم بإستمرار موجة من الجوع من شأنها أن تأكلك بمجرد اللمس فإن قتال زيبول عاري الأيدي خطوة سيئة لكنه لم ينتبه حتى لذلك، تكتيكاته بسيطة وواضحة لا حيل للعبها يريد قمعها بالقوة النقية هذا هو شكل قتاله بدون دخان أو مرايا مزقت يديه الأرض وجعلت الجبال تختفي، علاوة على ذلك مما يمكنني رؤيته من بعيد حتى ضد زيبول لا يظهر هيرد علامات لإستخدام المهارة… إنه أحمق.

” حسناً سؤال أحمق “.

” هل يحافظ على طاقته؟ لا إنه كبريائه مرة أخرى “.

” أنت عديم الرحمة جدا… “.

ليس لدي أي نية لقول شيء حيال ذلك ربما يكون أقوى في الواقع دون إستخدام أي شيء ولكن… طبيعة قوة سوبربيا شيء لا يمكن فهمه إلا بواسطة شياطين سوبربيا بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر سيكون مضيعة للوقت، مهما كانت الحالة فقد إنتهى بالفعل سوف أؤكد موت زيبول بأم عيني وأعود إلى المنزل في المقام الأول لدي ما يكفي من الأشياء التي يجب أن أفعلها الآن، سأقوم بإلقاء نظرة أخرى على حركات الملائكة الغريبة وسأضطر إلى التأكد من سبب إستهدافهم لقلعة الظلال، عندما أفكر في الأمر على هذا النحو ربما عليّ أن أمسك ملاكاً أو إثنين، حسناً لقد إنتهى كل ذلك بالفعل وهؤلاء الرجال لا أعتقد أنهم سيبصقون أي شيء تحت الإستجواب أو التعذيب، الأهم من ذلك أن موت سيرجي سيكون مصدر قوة ضخمة حقيقة أن ملاكاً من هذا المستوى كان قادراً على هزيمة الرتبة السابعة هي بالفعل نقطة مثيرة للقلق ولكن لن يكون هناك شيء يمكنني القيام به من خلال التفكير في ذلك.

هيرد مخيف هذا الرجل الذي يمكنه فعل ذلك عاري اليدين مخيف ولكن أكثر من ذلك…

لقد حددت مخاوفي بعناية في رأسي وتلاشى أكبر صداع لدي لكن هذا لا يعني أن كل شيء قد تم حله، سأضطر إلى سؤال فانيتي عن سبب إختفائه في اللحظة الحرجة لأن هدفي الأكبر ليس قمع السماء ولكن توحيد عالم الشياطين، لكن لا بأس إذا صرفت ذهني عن ذلك من وقت لآخر أليس كذلك؟ أعني أنا في الطريق إلى المنزل على أي حال ماذا لو توقفت عند قلعة الظل لأول مرة منذ فترة…

دفعت المشاعر التي لا تزال مشتعلة في قلبي ونظرت إلى ساحة المعركة البعيدة حتى بعيني لم تكن حركات هيرد شيئاً يمكنني متابعته، المسافة حوالي ألف متر مع تلك المسافة بيننا لم أستطع رؤية كل خطوة في خطواته إلا كحركة فورية فسرعته أقرب إلى الرعد، بالنسبة لشخص يستخدم بإستمرار موجة من الجوع من شأنها أن تأكلك بمجرد اللمس فإن قتال زيبول عاري الأيدي خطوة سيئة لكنه لم ينتبه حتى لذلك، تكتيكاته بسيطة وواضحة لا حيل للعبها يريد قمعها بالقوة النقية هذا هو شكل قتاله بدون دخان أو مرايا مزقت يديه الأرض وجعلت الجبال تختفي، علاوة على ذلك مما يمكنني رؤيته من بعيد حتى ضد زيبول لا يظهر هيرد علامات لإستخدام المهارة… إنه أحمق.

“…”.

” لن أتحمل هكذا… لم أفكر مطلقاً في أن ينتهي بي الأمر بالتخلص من السيدة كانون شخصياً… “.

في اللحظة التالية عندما كنت قد أصبحت متراخية قليلاً حدث ذلك إستولت منطقتي بشكل طبيعي على تلك الوجود، بالتأكيد لم يكن أي شيء بهذه الأهمية ولم يكن لدي أي خوف من موتي ولم أشعر بوجود أي شيء قوي، المشاعر الوحيدة التي أحملها هي تلميحات طفيفة من الإستياء والإستسلام هذا حقاً مزعج، رفعت عيني عن معركة هيرد وزيبول في الإتجاه الذي إنطلقت منه ليز ليس لدي رؤية واضحة لذلك ولكن من بين كل الأشياء لا توجد طريقة لأخطئ في هذه التواجد، كم منهم هناك؟ إنهم في الحقيقة يستمرون في الخروج مثل الصراصير يمكنني تدميرهم بسهولة لأنهم عكروا مزاجي… نقرت لساني بدون قصد.

” هل ستقدمين المساعدة لهيرد؟ “.

” ظهروا مرة أخرى فقط كم من هؤلاء الرجال أرسلوا على أي حال… “.

” نعم مفهوم “.

إنه بالتأكيد حضور الملائكة وكما لو تم إطلاقه ودفعه نزل ضوء أبيض عمودياً من أعلى وبداخله رأيت حشداً من الملائكة، لم تكن المسافة بعيدة يبدو الأمر كما لو أنه بإمكاني أخذهم في يدي فعددهم خمسة ولم تكن قوتهم عظيمة، لم يصلوا حتى إلى الدرجة العامة من الممكن أنهم تحت رتبة الفارس لكن بصراحة الأمر محبط للغاية، سيكون الأمر بسيطاً إذا جائوا إلي من تلقاء أنفسهم لكن عندما يطيرون بلا تفكير بهذا الشكل فهذا أمر مزعج حقاً، بغض النظر عن مدى تدني مستوى الرتب إذا سمحت لهم بالتحرر فلا شك في أنهم سيصبحون مزعجين، الأمر مزعج إذا كنت في سن الخامسة فقط فأنا أشك في أنني مضطرة للتعامل معهم شخصياً.

” نعم أراهن على ذلك “.

إنهم ليسوا بعيدين حتى هذا الحد لذلك يجب أن يكون جيش فانيتي قادر على التعامل معهم بطريقة أو بأخرى، ليز مهمة ولكن بدون أن يتولى اللورد القيادة فإنه من غير المعروف ما إذا كان فيلق فانيتي سيشارك في المعركة في المقام الأول، هناك أيضاً تقرير عن ملاك عادي وصل فجأة إلى مرتبة اللورد لذا سيكون الأمر أكثر موثوقية إذا قمت بذلك بنفسي، لست بحاجة إلى أي شيء من الدرجة العالية قمت بإختيار أدنى مهارة على شجرتي وقمت بتنشيطها.

هيرد مخيف هذا الرجل الذي يمكنه فعل ذلك عاري اليدين مخيف ولكن أكثر من ذلك…

” [سهام الغضب] “.

” هل ستقدمين المساعدة لهيرد؟ “.

إنها مهارات غضب أقل لإطلاق سهام الغضب المشتعلة يمكن لشخص تافه عادي من الشياطين غير اللورد أن يستخدمها أيضاً، لقد صنعت بضع عشرات وإنطلقت الأضواء الحمراء في الهواء من حولي، لست متأكدة مما يحاول هؤلاء الملائكة تحقيقه لكنني أطلقت عليهم جميعاً ولم أترك أياً واحداً ورائي، إذا كان عليّ فقط إستهدافهم قبل أن يكتسبوا أي سرعة فأنا بالكاد أستخدم أي قوة، بغض النظر عن نظرتك إليهم أنا غير متأكدة مما إذا كان المزيد سيأتي أم لا لذا بقيت على أهبة الإستعداد مع عصاي لكن لم تكن هناك أي إشارة لموجة أخرى من الملائكة… هل أسقطتهم جميعاً بهذا؟ فقط ما المفترض أن يكون هؤلاء الخمسة؟ هل هناك معنى لذلك؟ هل الملائكة مجرد أغبياء؟ حتى بالنسبة لهم ذلك تصرف أحمق للغاية لقد أثاروا فقط أسئلة غير مجدية حيث لم أكن أعرف حتى إذا كانت الإجابة موجودة، إذا كان من المفترض أن تكون هذه خدع نفسية فيجب أن أعترف أنها فعالة للغاية، هل من الأفضل أن أفترض أن أفعالهم لا معنى لها؟ لمن ما يزال…

الشيء المزعج هو أنني لا أعرف قوات عدوي هل يجب أن أتراجع بالفعل أم أنه من الأفضل أن أبقى؟ أريد أن أتوجه إلى قلعة الظلال بكل سرعة لكن على الأقل يجب أن أرى نهاية معركة زيبول، في أسوأ الحالات إذا كانت الملائكة من هذا المستوى يمكنني بسهولة صدهم حتى من القلعة بينما كنت أعتقد ذلك لم تكن هناك حتى الآن علامات عن توقف الإهتزازات.

” هذا مزعج… “.

الشيء المزعج هو أنني لا أعرف قوات عدوي هل يجب أن أتراجع بالفعل أم أنه من الأفضل أن أبقى؟ أريد أن أتوجه إلى قلعة الظلال بكل سرعة لكن على الأقل يجب أن أرى نهاية معركة زيبول، في أسوأ الحالات إذا كانت الملائكة من هذا المستوى يمكنني بسهولة صدهم حتى من القلعة بينما كنت أعتقد ذلك لم تكن هناك حتى الآن علامات عن توقف الإهتزازات.

الشيء المزعج هو أنني لا أعرف قوات عدوي هل يجب أن أتراجع بالفعل أم أنه من الأفضل أن أبقى؟ أريد أن أتوجه إلى قلعة الظلال بكل سرعة لكن على الأقل يجب أن أرى نهاية معركة زيبول، في أسوأ الحالات إذا كانت الملائكة من هذا المستوى يمكنني بسهولة صدهم حتى من القلعة بينما كنت أعتقد ذلك لم تكن هناك حتى الآن علامات عن توقف الإهتزازات.

رفع هيرد قوته أعلى إذا تم إستيفاء متطلبات كبريائه فقط ما مدى إرتفاعها؟ لا أستطيع أن أفهم ذلك الرجل بالمقارنة مع ذلك بدت زيبول تتصرف بشكل أفضل بكثير مما سمعته عنها.

” كم من الوقت يخططون للإستمرار في… “.

” زيبول غلوكوس “.

بينما شعرت بالقلق من المعركة التي لم تظهر أي علامات على الإنتهاء نظرت نحو هيرد، معركة الشيطان هي صراع للرغبة بجدية لا يبدو أنه سينتهي في أي وقت قريب من الأفضل ألا يأخذ وقته بعد أن وجد أخيراً عدواً جديراً به، إن وجه زيبول مغطى بهالة الجوع التي تحولت إلى الظلام لذلك لم أتمكن من التحديد لكن يمكنني رؤية هالة هيرد، ليس لدي الكثير من وقت الفراغ أخذت نفساً عميقاً ونظرت في ساحة المعركة.

” لا يمكن أن يكون … “.

” هذا يكفي! هيرد لودر!! إنتهي منها!! “.

إنه قوي يخيم على روحي المرتجفة شعور بالموت لقد إرتجفت من قوتها التي فاقت توقعاتي خاصة أن النصل خطير، أجراس الإنذار التي تأثرت بالتجربة التي خزنتها حتى الآن تخبرني بذلك، من أكثر الصفات المرهوبة من مهارات لورد الشياطين هي تجسيد المعدات مع الرغبة الشديدة كقاعدة إنها مهارة التسلح الوهمية، من نفس نوع “رداء الدمار” الذي أرتديه لكن من الواضح أن هذا النصل على مستوى أعلى، لا أستطيع أن أرى نفسي قادرة على حظره لم تكن مشكلة في كمية القوة المتراكمة بل المشكلة في طبيعتها، أنا متأكدة من أن هذه مهارة لتجاهل الدفاع ضربة واحدة ستكون قاتلة في ذهني حسبت الضرر الذي سيحمله النصل إذا أصبت، من المرجح أن تكون قاتلة وبعد بضع ثوانٍ من الحساب رميت النتيجة خارج النافذة كما لو أنني أهتم لعقت شفتي لتبليلهما ثم نظرت إلى زيبول غلوكوس وإبتسمت.

على الأقل إستخدم المهارة! كلما حاولت شراء المزيد كلما قل وقتي في قلعة الظلال! بالطبع لن أعبر عن هذه المخاوف، إجتاح صراخي مساحة الأرض القاحلة الخالية من العوائق وتوقفت حركات هيرد للحظة لدي شعور أنه إجتمعت أعيننا لفترة وجيزة، حتى دون الإلتفات إلى موجة الجوع التي تغطي زيبول نزلت الركلة التي سددها من أعلى وأرسلت جسدها يطير بإتجاهي، إنها تحمل طاقة لم أكن أفكر في أنها تأتي من ركلة عادية أثناء نحت شق عميق على الأرض طار جسد المفترس مصحوباً بسحابة من الغبار لقد مرت بجانبي على بعد أمتار قليلة، إرتفعت الرياح المحملة بتلك الحصى السوداء مثل إعصار وإنتشرت، غطيت وجهي غريزياً من العاصفة السوداء التي إتسعت فجأة أمام عيني لم أتلقى أي ضرر ولست متأكدة من تحمل الشيطان العادي لكن لورد الشياطين لن يكون قد أصيب بأي جروح من ذلك، الأمر كما لو أنه يسخر من قلة إستعدادي خمدت الريح في لحظة.

” هذا هو نفس النظر إلي بإستخفافّ… “.

“…”

تراجعت زيبول أكثر وتتبعتها النيران لكن إنتاجها يتناقص مع زيادة الموجات التي تطلقها فهي تأكلهم، لم تستطع إستيعابهم جميعاً مرة واحدة مع العلم أن هذا كثير وإستنتاجا لإرادتي أقلع التنين الطائر وأمسك ظهري في الهواء، وجهت نظري أدناه ليس لدي وقت للعب سأحرقها كلها بعيداً من الأعلى.

حركت بصمت الشعر الذي نزل على وجهي إلى جانب واحد ورتبت ملابسي غير المهذبة متذكرة المشهد عندما كانت رؤيتي مصبوغة باللون الأحمر الفاتح… لقد فهمت.

” يا له من ألم! “.

” لا تجرني لهذا! “.

” نعم مفهوم “.

من الآن فصاعداً سأذهب تماماً إلى مكان أخي حسناً!؟ إندلع الغضب الذي يجب أن يستهلك مرة أخرى مثل نافورة لملء جسدي، إهدئي لا بد لي من ترتيبها مرة أخرى صبغت أفكاري ودفعتهم إلى الداخل بعمق، إندلعت نيران الغضب التي ولدت من جوهر روحي كما لو أنها تغطي كامل جسدي، إنه إحساس شعرت به مراراً وتكراراً منذ اللحظة التي ولدت فيها حالة غالباً ما سقطت فيها شياطين الغضب، الفراغ من حولي يملؤه النيران الخاطئة وأطلقت بريقاً أحمر كالدم إيرا تشكلت في درع أسود لامع إنتشر حول جسدي إنه خفيف وساخن بما يكفي ليحرق روحي، لا أذكر أنني إستخدمت مهارة بل سأراهن أنني فعلت ما كنت أرتديه دون وعي هو درع خيالي يرتديه لوردات شباطين الإيرا، مظهر من مظاهر الحقد لجلب أكبر قدر ممكن من الدمار للأعداء معناه في الوجود هو دفع كل أولئك الذين يسخرون مني إلى الخراب.

كان شعور هطول الأمطار من السماء أسوأ حقاً الطريقة التي تتعامل بها بالكاد مع كل منهم مزعجة للغاية، كما إعتقدت هذا النصل خطير بعد إمتصاص كرة نارية بعد كرة نارية لا يظهر أي تلميح للكسر أو الذوبان، إنه سلاح يجعلهم يتبددون بلمسة واحدة ليس هناك شك في أنه مظهر جسدي لجوعها، إستخدمت زيبول ذلك السيف وتهربت بأقل قدر ممكن من الحركة وخرجت دون أن تصاب، لقد تجنبت بسهولة النيران التي ستشتعل بغض النظر عن الأعداء أو الحلفاء وفي خطوة واحدة فقط لم يتبق سوى هزة أرضية لإثبات النتيجة، نظرت عيون هيرد من خلالي من الواضح أنه غاضب هذا الحقد منه سيجعل روحي القتالية تشتعل من أجل محاولة إيقافه لكن فليكن يا له من يوم رائع يمكنني فيه القضاء على أعدائي جميعاً.

حدقت في الجسد الملقى على بعد أمتار قليلة مني، كتلة من مجسات أرجوانية سامة لا حصر لها بسائل يقطر من نهايات كل واحدة منهم ومانا باللون الأسود يجري جرها على الأرض، تم تدمير عدد من تلك المجسات لكنها بدت بصحة جيدة وخرج منها صوت متعب نبرتها مثل نغمة صبي صغير لكنه صوت أنثوي أتذكره.

” جيد كنت أعلم أننا سنصل إلى هذا يوماً ما لا توجد مشكلة إذا إعتنيت بالأمر هنا والآن “.

” هذا الكبرياء… هذا مختلف تماماً عما قاله لي أليس كذلك… لديه هذه بعض الشجاعة ليقف في طريقي “.

” لن أتحمل هكذا… لم أفكر مطلقاً في أن ينتهي بي الأمر بالتخلص من السيدة كانون شخصياً… “.

كما لو تنفتح إختفت المجسات في تلك النتوءات التي تغطي شكلها وأظهر وحش الشهية اللانهائي شكله أخيراً، إتخذت شكل طفولي لكنني علمت أنها أكثر مما تبدو عليه من المستحيل أن تكون مجرد شقية، لا توجد طريقة يمكن لشقية أن تقف بهدوء أمام كانون حينها شكلت شفتي الفتاة الصغيرة إبتسامة ساخرة.

” هذا الكبرياء… هذا مختلف تماماً عما قاله لي أليس كذلك… لديه هذه بعض الشجاعة ليقف في طريقي “.

” والأكثر من ذلك… لتكون السيدة كانون حاضرة حتى مع وجود هيرد هنا أنا ممتلئة بالفعل ولا زال تم وضع هذه القائمة الرائعة أمامي… ربما أنا فتاة جيدة؟ “.

إنه قوي يخيم على روحي المرتجفة شعور بالموت لقد إرتجفت من قوتها التي فاقت توقعاتي خاصة أن النصل خطير، أجراس الإنذار التي تأثرت بالتجربة التي خزنتها حتى الآن تخبرني بذلك، من أكثر الصفات المرهوبة من مهارات لورد الشياطين هي تجسيد المعدات مع الرغبة الشديدة كقاعدة إنها مهارة التسلح الوهمية، من نفس نوع “رداء الدمار” الذي أرتديه لكن من الواضح أن هذا النصل على مستوى أعلى، لا أستطيع أن أرى نفسي قادرة على حظره لم تكن مشكلة في كمية القوة المتراكمة بل المشكلة في طبيعتها، أنا متأكدة من أن هذه مهارة لتجاهل الدفاع ضربة واحدة ستكون قاتلة في ذهني حسبت الضرر الذي سيحمله النصل إذا أصبت، من المرجح أن تكون قاتلة وبعد بضع ثوانٍ من الحساب رميت النتيجة خارج النافذة كما لو أنني أهتم لعقت شفتي لتبليلهما ثم نظرت إلى زيبول غلوكوس وإبتسمت.

” زيبول غلوكوس “.

دفعت بجسدي العصا إلى الأرض قبل أن أقفز إلى السماء حلق جسد السيف بعيداً عن الأرض التي كنت عليها من قبل، إنهارت الأرض دون أدنى صوت ووجدت يقيناً أن فرضيتي الخاصة صحيحة، تم إطلاق تنين مكون من نار تدور حول جسد العصا بإتجاه الأرض لمواجهتها أصبح فك ذلك التنين يحول الكل إلى رماد مغلقاً على زيبول وهيرد تماماً، بدون صراع القوى أو أي شيء من هذا القبيل تم ببساطة إلغاء جزء من القوة التي أطلقتها، كما هو الحال دائماً ليس هناك شك في أن الشراهة هي خطوة للأمام عندما يتعلق الأمر بتناول الطعام لكن ناري لم تكن مجرد خط مستقيم، شعرت بأنها لا تستطيع صدها بالسيف وحده قبل أن تلتهمها بالكامل تم إطلاق موجة سوداء من جسد زيبول، تنافسوا للحظة بعد خوض القليل من المقاومة قللت ألسنة اللهب الظلام إلى رماد.

لم يكن تعبيرها خائفاً ولم تتردد إستمرت عيناها الخضراء العميقة في ملاحظتي فقط من تعتقد نفسها، هذا الموقف المزعج حتى عندما أعلم أنني منفتحة على مصرعي لا يسعني إلا أن أمسك رأسي أشعر أنني سأنفجر، تركت نفساً خشناً أنا لست متعبة إنه لإخراج أكبر قدر ممكن من هذه الحرارة الهائلة في جسدي، من أجل غسل موجات مشاعري بقدر ما أستطيع عقلانيتي ومشاعري تواجه صراع في جمجمتي الضيقة، لا توجد علامة على لرفع زيبول ليدها فقط اللون الأحمر الذي رسم أفكاري إستمر في صقل نفسه، بدأت غرائزي للمعركة في حساب المعلومات من حولي موقع هيرد وزيبول وليز وجيش الكبرياء لذا فهمت كل شيء… اللعنة هذا العالم يمكن أن يذهب إلى الجحيم.

” فلتموتي “.

رفعت عيني على الأرض وبصوت متفجر ذابت الأرض تحتي وتناثرت درجة الحرارة المرتفعة على درعي مطلقة رائحة كريهة وغريبة، رفعت وجهي كل ما تبقى هو نقطة عزيمة واحدة لا بأس سوف أتعامل فقط مع كل ذلك وأعود بأسرع ما يمكن، شفتاي المرتعشتان أصدرتا صوتاً أنا لا أفكر في أي شيء ليس لدي وقت للتفكير يجب أن يكون هذا الإعلان الذي قدمته صرخة مباشرة من روحي.

نظرت إلى الشيطان الآخر الذي جاء إلى جانبي في وقت ما بعيون سوداء نقية نظر من أعلى على كل شيء، كما هو الحال مع زيبول لم يكن هناك جرح محفور في جسده وبدون سلاح واحد أو إستخدام مهارة واحدة، لكن بغض النظر عن ذلك شعرت بوزن ثقيل مضغوط علي وخطأ من تعتقد أنه إنتهى بي المطاف بمقاتلتها!؟ إشتد عبوس زيبول لكن مع ذلك لم يكن هناك حزن في تعبيرها كل ما يلمع هو نيتها للقتل، إرادتها الصافية تستحق الثناء لكن في الوقت الحالي ذلك مقيت بما يكفي لأرغب في قتلها… وجهت الشيطانة نظرة مذهولة إلينا نحن الإثنين.

” أنا أحكم عليك بالدمار “.

 

” ليس لدي نية للتحدث عن هذا… “.

إنها عديمة الجدوى حتى لو أن هذه الحيوية شيء إكتسبته عند تناول قطعة من أخي حتى إيرا الخاصة بي يمكن أن تحرق لورد الكسل، إستدعيت عدداً لا يحصى من رصاص النار وأطلقته على الأرض مثل النيازك يجب أن يكون كل واحد منهم قاتلاً، سوف يتحولون إلى رماد دون أن يتركوا جوهر الروح وراءهم إنهم ليسوا بالسرعة التي لم تستطع تفاديها لكن أعدادهم جعلتها تمد مجساتها لإسقاطهم، هذا عديم الجدوى أعلم بالفعل أنه لا يمكنك تناول كل ذلك مرة واحدة.

وجهت عدداً لا يحصى من المجسات التي أطلقتها من خلال النيران ألن تحترق؟ ساذجة الدمار ليس شيئاً من هذا القبيل.

” إلغاء “.

” إلغاء “.

في اللحظة التالية عندما كنت قد أصبحت متراخية قليلاً حدث ذلك إستولت منطقتي بشكل طبيعي على تلك الوجود، بالتأكيد لم يكن أي شيء بهذه الأهمية ولم يكن لدي أي خوف من موتي ولم أشعر بوجود أي شيء قوي، المشاعر الوحيدة التي أحملها هي تلميحات طفيفة من الإستياء والإستسلام هذا حقاً مزعج، رفعت عيني عن معركة هيرد وزيبول في الإتجاه الذي إنطلقت منه ليز ليس لدي رؤية واضحة لذلك ولكن من بين كل الأشياء لا توجد طريقة لأخطئ في هذه التواجد، كم منهم هناك؟ إنهم في الحقيقة يستمرون في الخروج مثل الصراصير يمكنني تدميرهم بسهولة لأنهم عكروا مزاجي… نقرت لساني بدون قصد.

” اللعنة “.

” يا له من ألم! “.

مر تيار مشاعري الذي لا ينضب عبر عصاي ليولد ظواهر جسدية في العالم أنا لا أحتاج إلى ترنيمة إيرا هي كلية، في اللحظة التي لمست تلك المجسات المتواضعة أنوار غضبي التي لا حصر لها تفككت، زيبول لديها الكثير منها تحت تصرفها لكن يمكنني أن أحدث نفس القدر من النار قوبلت الهجمات التي أتت نحوي من ثلاثمائة وستين درجة بالنيران التي أحدثتها الدروع وتم محوها، لست متأكدة ن مدى سيطرتها عليهم لكن في مرحلة ما بدأوا في الخروج من الأرض تحتي حتى هؤلاء تم التعامل معهم بسهولة بالنار، يداها لن تلمسني أبدا بعد الإنتهاء من حرق جميع مجساتها تحركت النيران لإبادة الفتاة نفسها، تسببت موجة النار في شحوب وجهها قليلاً قبل أن تقوم بقفزة كبيرة لتتجنبها ردود الفعل والخبرة لا أستطيع التعامل معها بالوسائل العادية ربما لديها حتى تجربة إلتهام لورد الغضب من مستواي، كنت أعلم أن هذا لن يكون بهذه البساطة إذا سأدمر روحها تلك وبدون معرفة أي شيء جاءت المجسات نحوي من جميع الإتجاهات مرة أخرى ليمحوها اللهب.

لم يبق شيء واحد في السماء لقد إختفوا من تصور منطقة الهاوية لدي كذلك أشار تعبير ليز إلى أنها تريد أن تقول شيئاً لكنها في النهاية إلتزمت الصمت، الرغبة تعني أنه يجب أن يكون لديك طريقتك الخاصة مع الأشياء كلما كنت أكثر تحكماً أصبح إستخدام الطاقة أسهل، وهذا هو بالضبط السبب حتى لو كنت سأستخدم الكثير من الطاقة وأفسد نفسي فلن أشعر بأي ندم، لسبب ما أصبحت شديدة الإنتباه لقلعة الظلال وأطلقت بعض الأنفاس القاسية ثم قمت بترتيب نفسي، بدأت في السير ولا يسعني إلا أن أكره مدى ضيق نطاق منطقتي لا يمكن أن يمتد تصوري على طول الطريق إلى القلعة.

” هل يمكن أن يكون هذا الشيء يعمل تلقائياً؟ هذا غير عادل… “.

” لست متأكدة من المكان الذي وضعت فيه يديك… لكنني سأحرقك لتصبحي رماداً تماماً “.

” فلتموتي “.

” هل يحافظ على طاقته؟ لا إنه كبريائه مرة أخرى “.

تصاعدت ألسنة اللهب إلى عصاي وظهرت على شكل إنفجار إن قوتي تتلاشى وكل ما حرق مكمل بضربات قلب روحي، إذا كنت ستعترض طريقي فسيتعين عليك دفع ثمن ذلك بجسدك.

أنا ممتنة لمقابلتك هنا… أنا ممتنة لأنني أستطيع تحقيق نهايتك هنا… تلك القوة… لديها أسوأ تقارب مع أخي في مرحلة ما من المحتمل أن تجلب له مصيبة…. كما لو أن روحي القتالية بمثابة زيت إشتعلت النيران في الأعلى… بما يتناسب مع مشاعري أطلق الدرع من حولي شرارات في محيطي…

” لن أتحمل هكذا… لم أفكر مطلقاً في أن ينتهي بي الأمر بالتخلص من السيدة كانون شخصياً… “.

” هل يحافظ على طاقته؟ لا إنه كبريائه مرة أخرى “.

عندما قالت بعض الكلمات المزعجة وجهت زيبول راحة يدها إلى أسفل فإنخفض عدد المجسات التي تمتد منها… هل تخلت عن الهجوم؟… لا… مع يدها اليمنى في المنتصف شعرت بقدر مخيف من القوة تتراكم من نفس طبيعة ما ترتديه حتى الآن لكن لها عمق أكبر من أي شيء عرضته، حتى داخل درع الغضب هذا شعرت بقشعريرة كافية لصب الماء فوقي لم يكن هناك شك في أنها ستظهر أنيابها، ما ظهر هو نصل إرتفاعه يقترب من مترين وشكله بلون أسود شرير، سيف طويل كبير الحجم وشكل من أشكال الإضطراب نتج عن سلسلة من المهارات المتخصصة للهجوم، هذا الشعور المشؤوم جعلني أنسى غضبي للحظة لوحت زيبول غلوكوس بسهولة بالسيف العظيم الذي تجاوز إرتفاعها ووجهته إلي إن الأمر كما لو أنه إعلان للحرب.

لقد حددت مخاوفي بعناية في رأسي وتلاشى أكبر صداع لدي لكن هذا لا يعني أن كل شيء قد تم حله، سأضطر إلى سؤال فانيتي عن سبب إختفائه في اللحظة الحرجة لأن هدفي الأكبر ليس قمع السماء ولكن توحيد عالم الشياطين، لكن لا بأس إذا صرفت ذهني عن ذلك من وقت لآخر أليس كذلك؟ أعني أنا في الطريق إلى المنزل على أي حال ماذا لو توقفت عند قلعة الظل لأول مرة منذ فترة…

” هل رأيتي هذا من قبل؟ هذا… [ناب الأصل] الخاص بي “.

بينما شعرت بالقلق من المعركة التي لم تظهر أي علامات على الإنتهاء نظرت نحو هيرد، معركة الشيطان هي صراع للرغبة بجدية لا يبدو أنه سينتهي في أي وقت قريب من الأفضل ألا يأخذ وقته بعد أن وجد أخيراً عدواً جديراً به، إن وجه زيبول مغطى بهالة الجوع التي تحولت إلى الظلام لذلك لم أتمكن من التحديد لكن يمكنني رؤية هالة هيرد، ليس لدي الكثير من وقت الفراغ أخذت نفساً عميقاً ونظرت في ساحة المعركة.

” وكأنني أهتم بذلك “.

” ضربة قاتلة مضمونة… يا له من حظ “.

إنه قوي يخيم على روحي المرتجفة شعور بالموت لقد إرتجفت من قوتها التي فاقت توقعاتي خاصة أن النصل خطير، أجراس الإنذار التي تأثرت بالتجربة التي خزنتها حتى الآن تخبرني بذلك، من أكثر الصفات المرهوبة من مهارات لورد الشياطين هي تجسيد المعدات مع الرغبة الشديدة كقاعدة إنها مهارة التسلح الوهمية، من نفس نوع “رداء الدمار” الذي أرتديه لكن من الواضح أن هذا النصل على مستوى أعلى، لا أستطيع أن أرى نفسي قادرة على حظره لم تكن مشكلة في كمية القوة المتراكمة بل المشكلة في طبيعتها، أنا متأكدة من أن هذه مهارة لتجاهل الدفاع ضربة واحدة ستكون قاتلة في ذهني حسبت الضرر الذي سيحمله النصل إذا أصبت، من المرجح أن تكون قاتلة وبعد بضع ثوانٍ من الحساب رميت النتيجة خارج النافذة كما لو أنني أهتم لعقت شفتي لتبليلهما ثم نظرت إلى زيبول غلوكوس وإبتسمت.

عندما قالت بعض الكلمات المزعجة وجهت زيبول راحة يدها إلى أسفل فإنخفض عدد المجسات التي تمتد منها… هل تخلت عن الهجوم؟… لا… مع يدها اليمنى في المنتصف شعرت بقدر مخيف من القوة تتراكم من نفس طبيعة ما ترتديه حتى الآن لكن لها عمق أكبر من أي شيء عرضته، حتى داخل درع الغضب هذا شعرت بقشعريرة كافية لصب الماء فوقي لم يكن هناك شك في أنها ستظهر أنيابها، ما ظهر هو نصل إرتفاعه يقترب من مترين وشكله بلون أسود شرير، سيف طويل كبير الحجم وشكل من أشكال الإضطراب نتج عن سلسلة من المهارات المتخصصة للهجوم، هذا الشعور المشؤوم جعلني أنسى غضبي للحظة لوحت زيبول غلوكوس بسهولة بالسيف العظيم الذي تجاوز إرتفاعها ووجهته إلي إن الأمر كما لو أنه إعلان للحرب.

” ضربة قاتلة مضمونة… يا له من حظ “.

” كم من الوقت يخططون للإستمرار في… “.

أنا ممتنة لمقابلتك هنا… أنا ممتنة لأنني أستطيع تحقيق نهايتك هنا… تلك القوة… لديها أسوأ تقارب مع أخي في مرحلة ما من المحتمل أن تجلب له مصيبة…. كما لو أن روحي القتالية بمثابة زيت إشتعلت النيران في الأعلى… بما يتناسب مع مشاعري أطلق الدرع من حولي شرارات في محيطي…

إنه بالتأكيد حضور الملائكة وكما لو تم إطلاقه ودفعه نزل ضوء أبيض عمودياً من أعلى وبداخله رأيت حشداً من الملائكة، لم تكن المسافة بعيدة يبدو الأمر كما لو أنه بإمكاني أخذهم في يدي فعددهم خمسة ولم تكن قوتهم عظيمة، لم يصلوا حتى إلى الدرجة العامة من الممكن أنهم تحت رتبة الفارس لكن بصراحة الأمر محبط للغاية، سيكون الأمر بسيطاً إذا جائوا إلي من تلقاء أنفسهم لكن عندما يطيرون بلا تفكير بهذا الشكل فهذا أمر مزعج حقاً، بغض النظر عن مدى تدني مستوى الرتب إذا سمحت لهم بالتحرر فلا شك في أنهم سيصبحون مزعجين، الأمر مزعج إذا كنت في سن الخامسة فقط فأنا أشك في أنني مضطرة للتعامل معهم شخصياً.

” اللعنة كنت سأكون سعيدة إذا إنسحبت إلى هناك… لماذا يجب أن يكون كل واحد منكم سريعاً جداً للقتال… “.

” يبدو أنه قد تم القضاء على جميع الملائكة “.

لا أريد أن أسمع ذلك منك! هناك مسافة عشرة أمتار بيننا هذا السيف العظيم له مدى واسع ولكن مع ذلك ستحتاج إلى بضع خطوات لتتمكن من جرحي، ردائي الخاطئ هو مهارة تنفذ بشكل مستقل الهجوم والدفاع لإعتراض الأعداء لا يوجد وصول محدد لألسنة اللهب المعترضة لدي ميزة، هذا هو ما يجب أن أفكر فيه عادة لكن لا توجد طريقة أن يكون النصل في يدها سيفاً عادياً، يمكنها على الأرجح تغيير مدى طوله كما تشاء الفطرة السليمة لا تنطبق على الأسلحة الوهمية، لا حتى لو لم تستطع تغيير شكله يجب أن أتوقع مثل هذا الشيء سيخلق التنبؤ مسبقاً أو أخذها كما هي فجوة كبيرة في توقيت رد الفعل، ركزت على كل خطوة وحركات خصمي ليس لديها فتحات من المفترض أن تخوض معركة شديدة مع هيرد لودر لكن ناهيك عن التعب لم أستطع رؤية خدش واحد عليها، حاولت أن أفهم سبب الروح القتالية في عينيها وما رأيته هو نفاد الصبر لقد إستخدمت للتو كلمة “إلغاء”… كما إعتقدت هدفها هو قلعة الظلال إنها حكاية غبية لكن الهدف من نظرتها مر من خلالي… لماذا هي مذعورة جدا؟ لماذا هي في مثل هذا الإندفاع؟.

” اللعنة كنت سأكون سعيدة إذا إنسحبت إلى هناك… لماذا يجب أن يكون كل واحد منكم سريعاً جداً للقتال… “.

” كانون تلك فريستي “.

ستدفع التعويض مقابل جلب العار لليجي هذا ما تخبرني به عيناه الجادتين لم تكن هناك إشارة إنطلاق، ربما جعلتها روحها القتالية تتخلى عن المفاوضات حيث تضخمت مانا زيبول في الوقت نفسه ركلت قامتها الصغيرة الأرض بكل قوتها وطارت مثل رصاصة، في خطوة واحدة تجاوزت سرعة الصوت ضرب التأثير جسدي ناب الأصل الذي أكل الضوء نفسه إمتد مثل الثعبان وطرفه موجه إلي، هل هي تنظر إلي بإستخفاف؟ خطأ حتى مع سرعة زيبول سيكون من المستحيل عليها توجيه أي هجمات عادية على هيرد لكن…

” هيرد لودر “.

” هل يمكن أن يكون هذا الشيء يعمل تلقائياً؟ هذا غير عادل… “.

نظرت إلى الشيطان الآخر الذي جاء إلى جانبي في وقت ما بعيون سوداء نقية نظر من أعلى على كل شيء، كما هو الحال مع زيبول لم يكن هناك جرح محفور في جسده وبدون سلاح واحد أو إستخدام مهارة واحدة، لكن بغض النظر عن ذلك شعرت بوزن ثقيل مضغوط علي وخطأ من تعتقد أنه إنتهى بي المطاف بمقاتلتها!؟ إشتد عبوس زيبول لكن مع ذلك لم يكن هناك حزن في تعبيرها كل ما يلمع هو نيتها للقتل، إرادتها الصافية تستحق الثناء لكن في الوقت الحالي ذلك مقيت بما يكفي لأرغب في قتلها… وجهت الشيطانة نظرة مذهولة إلينا نحن الإثنين.

” إذهبي إلى الجحيم! “.

” الآن لا أستطيع أن أقول إنني أوافق على التنمر على الضعيف كما تعلم؟ أيها [القيصر المتكبر] “.

بعد أن أفلت بسهولة مما كان أقرب إلى هجوم مفاجئ من تيار النار ظهر هيرد خلف زيبول مرحبا خفض قبضتيه مثل المطرقة، لم تكن إستعارة الصحراء إنقسمت حرفيا وأطلقت الأرض قعقعة لا تضاهى لجميع الزلازل التي سمعتها من قبل، حتى من السماء تم حفر شق هائل وعميق في الأرض في المشهد غير المتوقع إبتلعت أنفاسي.

” حسناً سأعترف بذلك رغبتك رائعة أنت عدوي “.

” كانون تلك فريستي “.

رفع هيرد قوته أعلى إذا تم إستيفاء متطلبات كبريائه فقط ما مدى إرتفاعها؟ لا أستطيع أن أفهم ذلك الرجل بالمقارنة مع ذلك بدت زيبول تتصرف بشكل أفضل بكثير مما سمعته عنها.

عندما نزلت من التنين ووقعت على الأرض هرعت ليز إلي، أنا غير مستقر بعض الشيء لكن لا توجد مشاكل لقد كان إستخداما مفرطاً لقوتي ومع ذلك يجب أن أشفى بشكل جيد مع الوقت، إنها ليست كمية سأستعيدها خلال ليلة أو ليلتين لكنها ليست شيئاً قاتلاً يمكنني حتى شن حرب الآن، يبدو أنه عندما لم أكن أشاهد إرتفع مستواي بشكل غير متوقع بالكاد يوجد عائق أمام حركة جسدي لقد إستخدمت ثمناً أكبر بكثير عندما قمت بتحرير العالم المتجمد.

” ليس لدي عمل معكم يا رفاق هل أنت متأكد من أنه لا توجد طريقة تسمح لي بالمرور؟ “.

” اللعنة كنت سأكون سعيدة إذا إنسحبت إلى هناك… لماذا يجب أن يكون كل واحد منكم سريعاً جداً للقتال… “.

” حسناً سؤال أحمق “.

مر تيار مشاعري الذي لا ينضب عبر عصاي ليولد ظواهر جسدية في العالم أنا لا أحتاج إلى ترنيمة إيرا هي كلية، في اللحظة التي لمست تلك المجسات المتواضعة أنوار غضبي التي لا حصر لها تفككت، زيبول لديها الكثير منها تحت تصرفها لكن يمكنني أن أحدث نفس القدر من النار قوبلت الهجمات التي أتت نحوي من ثلاثمائة وستين درجة بالنيران التي أحدثتها الدروع وتم محوها، لست متأكدة ن مدى سيطرتها عليهم لكن في مرحلة ما بدأوا في الخروج من الأرض تحتي حتى هؤلاء تم التعامل معهم بسهولة بالنار، يداها لن تلمسني أبدا بعد الإنتهاء من حرق جميع مجساتها تحركت النيران لإبادة الفتاة نفسها، تسببت موجة النار في شحوب وجهها قليلاً قبل أن تقوم بقفزة كبيرة لتتجنبها ردود الفعل والخبرة لا أستطيع التعامل معها بالوسائل العادية ربما لديها حتى تجربة إلتهام لورد الغضب من مستواي، كنت أعلم أن هذا لن يكون بهذه البساطة إذا سأدمر روحها تلك وبدون معرفة أي شيء جاءت المجسات نحوي من جميع الإتجاهات مرة أخرى ليمحوها اللهب.

ستدفع التعويض مقابل جلب العار لليجي هذا ما تخبرني به عيناه الجادتين لم تكن هناك إشارة إنطلاق، ربما جعلتها روحها القتالية تتخلى عن المفاوضات حيث تضخمت مانا زيبول في الوقت نفسه ركلت قامتها الصغيرة الأرض بكل قوتها وطارت مثل رصاصة، في خطوة واحدة تجاوزت سرعة الصوت ضرب التأثير جسدي ناب الأصل الذي أكل الضوء نفسه إمتد مثل الثعبان وطرفه موجه إلي، هل هي تنظر إلي بإستخفاف؟ خطأ حتى مع سرعة زيبول سيكون من المستحيل عليها توجيه أي هجمات عادية على هيرد لكن…

” هذا هو نفس النظر إلي بإستخفافّ… “.

بينما شعرت بالقلق من المعركة التي لم تظهر أي علامات على الإنتهاء نظرت نحو هيرد، معركة الشيطان هي صراع للرغبة بجدية لا يبدو أنه سينتهي في أي وقت قريب من الأفضل ألا يأخذ وقته بعد أن وجد أخيراً عدواً جديراً به، إن وجه زيبول مغطى بهالة الجوع التي تحولت إلى الظلام لذلك لم أتمكن من التحديد لكن يمكنني رؤية هالة هيرد، ليس لدي الكثير من وقت الفراغ أخذت نفساً عميقاً ونظرت في ساحة المعركة.

دفعت بجسدي العصا إلى الأرض قبل أن أقفز إلى السماء حلق جسد السيف بعيداً عن الأرض التي كنت عليها من قبل، إنهارت الأرض دون أدنى صوت ووجدت يقيناً أن فرضيتي الخاصة صحيحة، تم إطلاق تنين مكون من نار تدور حول جسد العصا بإتجاه الأرض لمواجهتها أصبح فك ذلك التنين يحول الكل إلى رماد مغلقاً على زيبول وهيرد تماماً، بدون صراع القوى أو أي شيء من هذا القبيل تم ببساطة إلغاء جزء من القوة التي أطلقتها، كما هو الحال دائماً ليس هناك شك في أن الشراهة هي خطوة للأمام عندما يتعلق الأمر بتناول الطعام لكن ناري لم تكن مجرد خط مستقيم، شعرت بأنها لا تستطيع صدها بالسيف وحده قبل أن تلتهمها بالكامل تم إطلاق موجة سوداء من جسد زيبول، تنافسوا للحظة بعد خوض القليل من المقاومة قللت ألسنة اللهب الظلام إلى رماد.

” زيبول غلوكوس “.

” يا له من ألم! “.

 

تراجعت زيبول أكثر وتتبعتها النيران لكن إنتاجها يتناقص مع زيادة الموجات التي تطلقها فهي تأكلهم، لم تستطع إستيعابهم جميعاً مرة واحدة مع العلم أن هذا كثير وإستنتاجا لإرادتي أقلع التنين الطائر وأمسك ظهري في الهواء، وجهت نظري أدناه ليس لدي وقت للعب سأحرقها كلها بعيداً من الأعلى.

” كانون تلك فريستي “.

” يبدو أنه لا مفر من هذا “.

إنهم ليسوا بعيدين حتى هذا الحد لذلك يجب أن يكون جيش فانيتي قادر على التعامل معهم بطريقة أو بأخرى، ليز مهمة ولكن بدون أن يتولى اللورد القيادة فإنه من غير المعروف ما إذا كان فيلق فانيتي سيشارك في المعركة في المقام الأول، هناك أيضاً تقرير عن ملاك عادي وصل فجأة إلى مرتبة اللورد لذا سيكون الأمر أكثر موثوقية إذا قمت بذلك بنفسي، لست بحاجة إلى أي شيء من الدرجة العالية قمت بإختيار أدنى مهارة على شجرتي وقمت بتنشيطها.

بعد أن أفلت بسهولة مما كان أقرب إلى هجوم مفاجئ من تيار النار ظهر هيرد خلف زيبول مرحبا خفض قبضتيه مثل المطرقة، لم تكن إستعارة الصحراء إنقسمت حرفيا وأطلقت الأرض قعقعة لا تضاهى لجميع الزلازل التي سمعتها من قبل، حتى من السماء تم حفر شق هائل وعميق في الأرض في المشهد غير المتوقع إبتلعت أنفاسي.

” نعم أراهن على ذلك “.

” لا يمكن أن يكون … “.

تصاعدت ألسنة اللهب إلى عصاي وظهرت على شكل إنفجار إن قوتي تتلاشى وكل ما حرق مكمل بضربات قلب روحي، إذا كنت ستعترض طريقي فسيتعين عليك دفع ثمن ذلك بجسدك.

هيرد مخيف هذا الرجل الذي يمكنه فعل ذلك عاري اليدين مخيف ولكن أكثر من ذلك…

” ظهروا مرة أخرى فقط كم من هؤلاء الرجال أرسلوا على أي حال… “.

” أنت عديم الرحمة جدا… “.

” أنت عديم الرحمة جدا… “.

حتى بعد تلقيها هجوماً شق الأرض بهذا الشكل أظهر إستمرار وجود زيبول قدرتها على التحمل غير العادية، ليس الأمر وكأنها لم تتعرض لأي ضرر كان رأسها قد إنهار ودمها قد لطخ الحصى المحيطة بها باللون الأحمر الداكن، ولكن حتى ذلك بدأت جمجمتها المكسورة تتجدد كما لو تُعيد لف شريط، التجديد جيد هذه مهارة واحدة من مهارة الشراهة يمكنهم إستخدام القوة التي أكلوها كوسيلة لشفاء أنفسهم، لكن لا يمكنني رؤية سبب إصرارها تلك الضربة الواحدة ستدمر بسهولة أنوية لوردات الشياطين فقط ماذا أكلت؟…

” فلتموتي “.

أدركت ذلك لم يكن هيرد يلعب بسبب إصرارها لم يكن قادراً على إخراجها على الرغم من مصلحته، مثل العاصفة جعلت الهجمات المتتالية من جميع الجهات نحو شكلها الصغير حتى عندما أخرجت سيفاً كانت تخسر في معركة قتالية خالصة، الشفرة في يدها عديمة الجدوى تماماً إذا لم تُضرب يبدو أن كل واحدة من تلك الضربات مصحوبة بوميض من الضوء حتى أنني لم أستطع تحديد عدد الضربات التي ضربتها، لكن الأمر ليس كما لو أن زيبول تأخذهم بهدوء لقد صدتهمم من خلال المجسات التي تنبت من جسدها، حقيقة قدرتها على القيام بذلك تعني أن قدرتها على التحمل لم تكن بلا نهاية لن أدع الفرصة التي خلقها هيرد تفلت من أيدينا.

ستدفع التعويض مقابل جلب العار لليجي هذا ما تخبرني به عيناه الجادتين لم تكن هناك إشارة إنطلاق، ربما جعلتها روحها القتالية تتخلى عن المفاوضات حيث تضخمت مانا زيبول في الوقت نفسه ركلت قامتها الصغيرة الأرض بكل قوتها وطارت مثل رصاصة، في خطوة واحدة تجاوزت سرعة الصوت ضرب التأثير جسدي ناب الأصل الذي أكل الضوء نفسه إمتد مثل الثعبان وطرفه موجه إلي، هل هي تنظر إلي بإستخفاف؟ خطأ حتى مع سرعة زيبول سيكون من المستحيل عليها توجيه أي هجمات عادية على هيرد لكن…

” لست متأكدة من المكان الذي وضعت فيه يديك… لكنني سأحرقك لتصبحي رماداً تماماً “.

” تفوح منه رائحة كريهة… لا أستطيع أن أعتقد أن فانيتي سيتخذ إجراء لا معنى له “.

إنها عديمة الجدوى حتى لو أن هذه الحيوية شيء إكتسبته عند تناول قطعة من أخي حتى إيرا الخاصة بي يمكن أن تحرق لورد الكسل، إستدعيت عدداً لا يحصى من رصاص النار وأطلقته على الأرض مثل النيازك يجب أن يكون كل واحد منهم قاتلاً، سوف يتحولون إلى رماد دون أن يتركوا جوهر الروح وراءهم إنهم ليسوا بالسرعة التي لم تستطع تفاديها لكن أعدادهم جعلتها تمد مجساتها لإسقاطهم، هذا عديم الجدوى أعلم بالفعل أنه لا يمكنك تناول كل ذلك مرة واحدة.

إنها مهارات غضب أقل لإطلاق سهام الغضب المشتعلة يمكن لشخص تافه عادي من الشياطين غير اللورد أن يستخدمها أيضاً، لقد صنعت بضع عشرات وإنطلقت الأضواء الحمراء في الهواء من حولي، لست متأكدة مما يحاول هؤلاء الملائكة تحقيقه لكنني أطلقت عليهم جميعاً ولم أترك أياً واحداً ورائي، إذا كان عليّ فقط إستهدافهم قبل أن يكتسبوا أي سرعة فأنا بالكاد أستخدم أي قوة، بغض النظر عن نظرتك إليهم أنا غير متأكدة مما إذا كان المزيد سيأتي أم لا لذا بقيت على أهبة الإستعداد مع عصاي لكن لم تكن هناك أي إشارة لموجة أخرى من الملائكة… هل أسقطتهم جميعاً بهذا؟ فقط ما المفترض أن يكون هؤلاء الخمسة؟ هل هناك معنى لذلك؟ هل الملائكة مجرد أغبياء؟ حتى بالنسبة لهم ذلك تصرف أحمق للغاية لقد أثاروا فقط أسئلة غير مجدية حيث لم أكن أعرف حتى إذا كانت الإجابة موجودة، إذا كان من المفترض أن تكون هذه خدع نفسية فيجب أن أعترف أنها فعالة للغاية، هل من الأفضل أن أفترض أن أفعالهم لا معنى لها؟ لمن ما يزال…

” اغغ… “.

” أنت عديم الرحمة جدا… “.

أطلقت زيبول صراخا تم تجديد مجساتها المحترقة بالفعل لكنني كنت أرسل ناري بمعدل يفوق ذلك.

” حسناً سؤال أحمق “.

” إذهبي إلى الجحيم! “.

لا بأس طالما أن أخي لا يكتشف ذلك بالنظر إلى الوقت سيتم نسيان هذا الأمر في النهاية، نهض اللورد المفترس الملقى على الأرض على مهل وإنحنت ذراعيها في إتجاه مشؤوم ثم أطلقت جمجمتها المحطمة أصوات طقطقات غريبة حيث عاد شكلها الصغير إلى طبيعته يا لها من وحش، كما إعتقدت قوتي ضرورية لا توجد وسيلة للسماح لهذا الوحش بالدخول إلى قلعة الظلال طالما هي على قيد الحياة لن يتحقق سلام أخي أبداً، بعد الوصول إلى هذا الحد إستطعت أن أفهم كم هي مزعجة بما لم يكن هناك أي فرق في القوة بيننا، مع إختلاف الخطايا التي نتبناها إلى هذه الدرجة لم تكن المعركة شيئاً يتم تحديده حسب حجم القوة، إستدعيت رصاصتي المشتعلة مرة أخرى لا أستطيع أن أسمي شخصاً واحداً رفيقي من أعلى نظرت إلى الأسفل على اللوردات الشياطين.

كان شعور هطول الأمطار من السماء أسوأ حقاً الطريقة التي تتعامل بها بالكاد مع كل منهم مزعجة للغاية، كما إعتقدت هذا النصل خطير بعد إمتصاص كرة نارية بعد كرة نارية لا يظهر أي تلميح للكسر أو الذوبان، إنه سلاح يجعلهم يتبددون بلمسة واحدة ليس هناك شك في أنه مظهر جسدي لجوعها، إستخدمت زيبول ذلك السيف وتهربت بأقل قدر ممكن من الحركة وخرجت دون أن تصاب، لقد تجنبت بسهولة النيران التي ستشتعل بغض النظر عن الأعداء أو الحلفاء وفي خطوة واحدة فقط لم يتبق سوى هزة أرضية لإثبات النتيجة، نظرت عيون هيرد من خلالي من الواضح أنه غاضب هذا الحقد منه سيجعل روحي القتالية تشتعل من أجل محاولة إيقافه لكن فليكن يا له من يوم رائع يمكنني فيه القضاء على أعدائي جميعاً.

أدركت ذلك لم يكن هيرد يلعب بسبب إصرارها لم يكن قادراً على إخراجها على الرغم من مصلحته، مثل العاصفة جعلت الهجمات المتتالية من جميع الجهات نحو شكلها الصغير حتى عندما أخرجت سيفاً كانت تخسر في معركة قتالية خالصة، الشفرة في يدها عديمة الجدوى تماماً إذا لم تُضرب يبدو أن كل واحدة من تلك الضربات مصحوبة بوميض من الضوء حتى أنني لم أستطع تحديد عدد الضربات التي ضربتها، لكن الأمر ليس كما لو أن زيبول تأخذهم بهدوء لقد صدتهمم من خلال المجسات التي تنبت من جسدها، حقيقة قدرتها على القيام بذلك تعني أن قدرتها على التحمل لم تكن بلا نهاية لن أدع الفرصة التي خلقها هيرد تفلت من أيدينا.

” جيد كنت أعلم أننا سنصل إلى هذا يوماً ما لا توجد مشكلة إذا إعتنيت بالأمر هنا والآن “.

دفعت بجسدي العصا إلى الأرض قبل أن أقفز إلى السماء حلق جسد السيف بعيداً عن الأرض التي كنت عليها من قبل، إنهارت الأرض دون أدنى صوت ووجدت يقيناً أن فرضيتي الخاصة صحيحة، تم إطلاق تنين مكون من نار تدور حول جسد العصا بإتجاه الأرض لمواجهتها أصبح فك ذلك التنين يحول الكل إلى رماد مغلقاً على زيبول وهيرد تماماً، بدون صراع القوى أو أي شيء من هذا القبيل تم ببساطة إلغاء جزء من القوة التي أطلقتها، كما هو الحال دائماً ليس هناك شك في أن الشراهة هي خطوة للأمام عندما يتعلق الأمر بتناول الطعام لكن ناري لم تكن مجرد خط مستقيم، شعرت بأنها لا تستطيع صدها بالسيف وحده قبل أن تلتهمها بالكامل تم إطلاق موجة سوداء من جسد زيبول، تنافسوا للحظة بعد خوض القليل من المقاومة قللت ألسنة اللهب الظلام إلى رماد.

لا بأس طالما أن أخي لا يكتشف ذلك بالنظر إلى الوقت سيتم نسيان هذا الأمر في النهاية، نهض اللورد المفترس الملقى على الأرض على مهل وإنحنت ذراعيها في إتجاه مشؤوم ثم أطلقت جمجمتها المحطمة أصوات طقطقات غريبة حيث عاد شكلها الصغير إلى طبيعته يا لها من وحش، كما إعتقدت قوتي ضرورية لا توجد وسيلة للسماح لهذا الوحش بالدخول إلى قلعة الظلال طالما هي على قيد الحياة لن يتحقق سلام أخي أبداً، بعد الوصول إلى هذا الحد إستطعت أن أفهم كم هي مزعجة بما لم يكن هناك أي فرق في القوة بيننا، مع إختلاف الخطايا التي نتبناها إلى هذه الدرجة لم تكن المعركة شيئاً يتم تحديده حسب حجم القوة، إستدعيت رصاصتي المشتعلة مرة أخرى لا أستطيع أن أسمي شخصاً واحداً رفيقي من أعلى نظرت إلى الأسفل على اللوردات الشياطين.

نظرت إلى الشيطان الآخر الذي جاء إلى جانبي في وقت ما بعيون سوداء نقية نظر من أعلى على كل شيء، كما هو الحال مع زيبول لم يكن هناك جرح محفور في جسده وبدون سلاح واحد أو إستخدام مهارة واحدة، لكن بغض النظر عن ذلك شعرت بوزن ثقيل مضغوط علي وخطأ من تعتقد أنه إنتهى بي المطاف بمقاتلتها!؟ إشتد عبوس زيبول لكن مع ذلك لم يكن هناك حزن في تعبيرها كل ما يلمع هو نيتها للقتل، إرادتها الصافية تستحق الثناء لكن في الوقت الحالي ذلك مقيت بما يكفي لأرغب في قتلها… وجهت الشيطانة نظرة مذهولة إلينا نحن الإثنين.

–+–

لم يكن تعبيرها خائفاً ولم تتردد إستمرت عيناها الخضراء العميقة في ملاحظتي فقط من تعتقد نفسها، هذا الموقف المزعج حتى عندما أعلم أنني منفتحة على مصرعي لا يسعني إلا أن أمسك رأسي أشعر أنني سأنفجر، تركت نفساً خشناً أنا لست متعبة إنه لإخراج أكبر قدر ممكن من هذه الحرارة الهائلة في جسدي، من أجل غسل موجات مشاعري بقدر ما أستطيع عقلانيتي ومشاعري تواجه صراع في جمجمتي الضيقة، لا توجد علامة على لرفع زيبول ليدها فقط اللون الأحمر الذي رسم أفكاري إستمر في صقل نفسه، بدأت غرائزي للمعركة في حساب المعلومات من حولي موقع هيرد وزيبول وليز وجيش الكبرياء لذا فهمت كل شيء… اللعنة هذا العالم يمكن أن يذهب إلى الجحيم.

أدركت ذلك لم يكن هيرد يلعب بسبب إصرارها لم يكن قادراً على إخراجها على الرغم من مصلحته، مثل العاصفة جعلت الهجمات المتتالية من جميع الجهات نحو شكلها الصغير حتى عندما أخرجت سيفاً كانت تخسر في معركة قتالية خالصة، الشفرة في يدها عديمة الجدوى تماماً إذا لم تُضرب يبدو أن كل واحدة من تلك الضربات مصحوبة بوميض من الضوء حتى أنني لم أستطع تحديد عدد الضربات التي ضربتها، لكن الأمر ليس كما لو أن زيبول تأخذهم بهدوء لقد صدتهمم من خلال المجسات التي تنبت من جسدها، حقيقة قدرتها على القيام بذلك تعني أن قدرتها على التحمل لم تكن بلا نهاية لن أدع الفرصة التي خلقها هيرد تفلت من أيدينا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط