نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 52

لا إله

لا إله

 

لقد إصطدت شياطين أكثر مما يمكنني عدهن ولدي معلومات وافرة عنهم يملكون القدرة على محو مهارة شخص آخر [تجاوز]… يا لها من وقاحة أن يتصرف بهذه الإستبداد أمام مبعوث الإله، على الرغم من أن قوته أقل إلا أنه أعطى شعورًا بضغط يفوق بكثير المانا هذا شيئ أتذكره قليلاً، عبست وتذكرت هويته في ذهني هذا الشكل الذي إتخذته إرادته سيصبح كارثة كبيرة إذا تركناها، يا له من أمر محزن أن يكون هناك سوبربيا تتجاوز حكم الإله… بدا الرجل راقيًا ومع ذلك فهو وجود ضئيل يحتاج إلى إستعارة قوة التنانين حتى تطأ قدمه السماء.

 

للحفاظ على رتبهم ملأت تلك الأجنحة البيضاء السماء ومن الأرض حتى تلك التجسيدات للرغبة أصبحوا أعداء الإله، السماء بالفعل شكلت من فوضى إختلاط النور والظلام في حين لديهم ندرة مطلقة في العدد لن يكونوا قادرين في الأصل على تشكيل قوة كبيرة فقد بلغ عدد فيالق الشياطين بالفعل أكثر من ألف، ركب كل منهم على ظهور تنانين طائرة عملاقة بحجم أكبر من جسدي وطاروا عبر السماء التي لم يُسمح لهم بالتقدم فيها من قبل يمكن حتى أن يؤخذ كتنبؤ بنهاية العالم.

–+–

إن الهواء الذي نال بركة الإله تم إنتهاكه بالمرارة ولم يبعث أي منهم إحساسًا بالواقع هذه السماء هي التي تحلق حولها الجيوش، بناءً على الإشارات من رفاقي في جميع أنحاء الأرض شكلت شياطين العالم السفلي فصائل لمهاجمة سمائنا، بلغ عددهم 500 وحتى مع إحتلال الجيش المرتبة الخامسة في هذه الأراضي المقدسة وحتى لو منحتنا أجنحتنا ميزة إقليمية هنا… أتت الشياطين بأعداد أكبر مما يمكن أن نحشده في السماء تلك الشياطين أرواح شريرة وعقولهم مظلمة وملطخة بالجشع، إذا كنت تفكر في الكيفية التي من الأسهل أن تتحول بها قلوب البشر إلى الشر بدل الخير فمن المحتمل أنها مجرد مسألة حياة طبيعية، لهذا السبب لا يمكنني تحمل ذلك تلك الديدان تخلق هذه الرائحة الكريهة في جنة عدن.

أنا نصل الإله الأعظم بغض النظر عن مدى قربنا سأجعله يطيع أمري، حتى لو كنت في وضع غير مؤات هذا المستوى من القوة وروح من هذا الحد إن قوة الملاك العادية لن تكون قادرة على تحمله، وفي هذه الحالة أنا الشخص الذي جلبه الإله لحماية العرش الذي يحكم المجد والعدل غلوريا سيدثرون سيكون خصمه.، بدلاً من جيشي الصغير الذي يتفوق عليه شيء مثل الشيطان من الأجنحة العشرة المباركة التي تزين ظهري أطلقت قوتي ودون أن أنتظر إجابة من الرجل إندفعت، لا يوجد عائق في السماء لهذه الأجنحة في لحظة وصلت أمام عيني الرجل وبإستخدام قدرتي التي تشبه الشمس هاجمته، إذا صح التعبير الفضيلة التي أحكمها هي سلطة سيدة العدالة، لست بحاجة إلى أسلحة وجهت راحة يدي إلى الشيطان الذكر المثير للشفقة الذي لم يكن لديه حتى أجنحة… الظلام الأبدي وطين الدمار يمكنك العودة إلى ذلك المكان.

سقط آخر الشياطين المتمركزة خلفي على الأرض… عدد الجيش غير النظامي يقارب الألف ويتمتع بقدر كبير من القوة بشكل إستثنائي… جلس رجل بشعر أسود غامق فوق تنين فضي يتأرجخ من اليسار واليمين إنه القائد، بالكاد إستطعت أن ألتقطه في مجال رؤيتي ومن بين أكوام القمامة هذه هو صاحب القوة الأكبر.

” إذن [مطر الحكم] لا تعمل يا له من رجل مزعج “.

” حسنًا… إذا كان هذا كل ما لديهم فلسنا في حاجة إلى جلب المشاكل إلى يدي السيد ليجي “.

على ضحكتي إهتز جيش العدو وإرتجفوا من الخوف لقد إنتهى مصيرك هنا في هذه اللحظة بالذات، دمرت مئات الآلاف من الشياطين لذا نشّطت مهارة إستخدمتها مئات المرات تجمع الضوء وتشكل في راحة يدي، ما تجلى هو سيف أبيض نقي من أجل قطع الشياطين [قاطع الخطايا]، وجهته إلى هؤلاء الجنود الذين لا يطاقون والذين بدا أنهم تحت التصور الخاطئ بأنهم يستطيعون تحقيق النصر على الإله، السرعة والقدرة على المناورة والقوة الهجومية والميزة الإقليمية في هذه الأجواء كل منهم معي.

“…!؟”.

هذا الشعور بتحويل كل شيء إلى لا شيء تدفقت ضحكة لا تنتهي من قلبي ليس هناك من يأرجح بقبضته أمام مجد الإله، بغض النظر عن مدى قوته فهو في النهاية مجرد روح سلبية هجينة قذرة بلا أجنحة مقدر لها أن تزحف حول الأرض، جسدي كله مغطى بنور أعظم من ذي قبل هذا في حد ذاته دليلًا على نموي والدليل على أن عدالتي قد إعترف بها الإله.

من الملائكة الذين إندفعوا إلى خلفي تم إطلاق عدد لا يحصى من الأضواء للتخلص من الظلام، بالنسبة لنا ذلك مثل بيت الإله إنه فعل بسيط مثل أخذ نفس من الهواء أطلق الضوء لتنقية تلك الكتل من الطاقة السلبية، تم إطلاقه بدون صوت وملأ السماء مبتلعا ذلك الجيش غير النظامي وقد تم التخلص منهم، لكن بقبضاته فقط إرتجف الجيش من ذلك الكبرياء السخيف في خوف ورهبة، في الأصل هذا شيئ لم يكن ليحدث أبدًا إنه مستحيل مهمتنا هي القضاء على الشر لتحقيق سبب وجودنا علينا التخلي عن مشاعرنا، صديقي الذي إحتل المرتبة الثانية في جيشي فتح عينيه على مصراعيهما ونادى علي بصوت قاتم.

مهما أكرهه فهذا لا يكفي بغض النظر عن مقدار ما سأحضره لقتله فإن مشاعري لن تتضح ما كان لا يزال موجودا في أعماق ذاكرتي هو ما أحتقره قبل كل شيء، على مدى سنوات عديدة إكتسب هذا الإسم الذي إنحسر إلى ركن من أركان ذاكرتي لونًا وطفى مثل فقاعة صابون فالسبب واضح.

” غلوريا هذا الرجل… “.

أدرت عيني إلى الأمام لا داعي للتوتر لقد رحل بالفعل أنا لست مهملة لقد رحل بالفعل، لا توجد وسيلة أمام شخص نال نعمة الإله مثلي لمواجهة الهزيمة فالنصر المطلق بين يدي، توقفت في الجو وطويت ذراعيّ بينما أنظر في المنطقة التي إنطفأ منها الضوء، لقد إستوعبت مهارتي [حقل الفردوس] بوضوح وجود الرجل الذي من المفترض أن يتم القضاء عليه، إنه رجل متواضع قوته من حيث الكمية والنوعية أقل بكثير من قوتي، حتى بين نظام تصنيف هؤلاء الشياطين لا ينبغي حتى أن يصنف على أنه لورد وعند مقارنته بـ “لوردات الشياطين” الذي ألقيتهم في طي النسيان من قبل يجب أن يكون بلا شك أضعف لكنه حي، لم يستغرق الضوء سوى لحظة أولئك الذين وقفوا فخورين أمام سرب الشياطين منزعجين قليلاً.

إستقبلت إسم غلوريا من إلهي ورفعت يدي لإيقاف صديقي الذي بدا وكأنه يندفع للإنضمام إلى المعركة في أي لحظة، جيش العدو كثير جدا وهذا الرجل غير العادي بما أن الإله خلقنا فإننا نفتخر بالتأكيد بقدر أكبر من القوة منهم، إذا كنا هناك واحد لواحد فلن يكون هناك طريقة للخسارة، إذا أردنا فقط تدمير ذلك الشيء الذي يندفع نحونا ويمزق نورنا إلى أشلاء فإن الباقي سيكون مجرد مسألة وقت، ليس لدي الوقت المناسب لأغرق في ظلام من هذا المستوى فإإسمي غلوريا وسأجلب المجد إلى جانب إلهي، صراخ لا يوصف حطم السماء إتخذ جيش العدو موقعه هؤلاء الشياطين الذين ينبغي في الأصل أن يندفعوا إلينا لمحتوى قلوبهم كانوا هادئين بشكل مذهل، الإختباء وراء ظهر زعيمهم لم يكونوا أكثر من مجرد إزعاج إذا أعطونا المساحة فقط فسنكون قادرين على تقليل أعدادهم وإسقاطهم جميعًا، لكن هذا يعني أن قوة الجيش وقيادته كلها تقع على عاتق ذلك الرجل الوحيد ولذا هناك إجراء واحد فقط يجب إتخاذه إنه سهل، أدرت رأسي إلى رفيق أعلى مني بثلاثة رؤوس بالأحرى نحو الملاك بعيون مشعة وستة أجنحة سماوية على ظهره.

” كو كو كو كو… “.

” صديقي… أترك الأمر لك سأزيل هذا “.

” الرتبة الأولى… القيصر المتكبر هيرد لودر هو… “.

” غلوريا… لكن… “.

” إثبات من بين تلك الديدان… لائق على الأقل “.

” لا تتكلم أنا قائدك… “.

” اللعنة… [القيصر]… “.

أنا نصل الإله الأعظم بغض النظر عن مدى قربنا سأجعله يطيع أمري، حتى لو كنت في وضع غير مؤات هذا المستوى من القوة وروح من هذا الحد إن قوة الملاك العادية لن تكون قادرة على تحمله، وفي هذه الحالة أنا الشخص الذي جلبه الإله لحماية العرش الذي يحكم المجد والعدل غلوريا سيدثرون سيكون خصمه.، بدلاً من جيشي الصغير الذي يتفوق عليه شيء مثل الشيطان من الأجنحة العشرة المباركة التي تزين ظهري أطلقت قوتي ودون أن أنتظر إجابة من الرجل إندفعت، لا يوجد عائق في السماء لهذه الأجنحة في لحظة وصلت أمام عيني الرجل وبإستخدام قدرتي التي تشبه الشمس هاجمته، إذا صح التعبير الفضيلة التي أحكمها هي سلطة سيدة العدالة، لست بحاجة إلى أسلحة وجهت راحة يدي إلى الشيطان الذكر المثير للشفقة الذي لم يكن لديه حتى أجنحة… الظلام الأبدي وطين الدمار يمكنك العودة إلى ذلك المكان.

” إذن أنت [سوبربيا] “.

” [مطر الحكم] “.

” أهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها! “.

ملأت حراب البرق التي نقلها الإله إلي السماء تم إبتلاع تعبير الرجل القاتم بالكامل، مهارة سيدة العدالة من بين السلطات العديدة الممنوحة للملائكة والقوة الأكثر تخصصًا في جلب الخراب إلى الشياطين.

للحفاظ على رتبهم ملأت تلك الأجنحة البيضاء السماء ومن الأرض حتى تلك التجسيدات للرغبة أصبحوا أعداء الإله، السماء بالفعل شكلت من فوضى إختلاط النور والظلام في حين لديهم ندرة مطلقة في العدد لن يكونوا قادرين في الأصل على تشكيل قوة كبيرة فقد بلغ عدد فيالق الشياطين بالفعل أكثر من ألف، ركب كل منهم على ظهور تنانين طائرة عملاقة بحجم أكبر من جسدي وطاروا عبر السماء التي لم يُسمح لهم بالتقدم فيها من قبل يمكن حتى أن يؤخذ كتنبؤ بنهاية العالم.

” أهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها! “.

” إذن أنت [سوبربيا] “.

هذا الشعور بتحويل كل شيء إلى لا شيء تدفقت ضحكة لا تنتهي من قلبي ليس هناك من يأرجح بقبضته أمام مجد الإله، بغض النظر عن مدى قوته فهو في النهاية مجرد روح سلبية هجينة قذرة بلا أجنحة مقدر لها أن تزحف حول الأرض، جسدي كله مغطى بنور أعظم من ذي قبل هذا في حد ذاته دليلًا على نموي والدليل على أن عدالتي قد إعترف بها الإله.

” غلوريا… لا تخفضي حذرك “.

” غلوريا… لا تخفضي حذرك “.

“…!؟”.

ألقى صديقي خلفي أمرا بوجه صارم إنه بطل قاتل لفترة طويلة كطليعة الإله لكنه مصدر قلق كبير.

” غلوريا هذا الرجل… “.

” إنه… قوي “.

إستجابة لإرادتي أنتجت عيون المحيطين ضوءًا باهتًا وإنحنى جميع المرؤوسين الذين لا حصر لهم من حولي في وقت واحد بدقة ميكانيكية، إن الطلاء المظلم عليهم قوي بما يكفي للتغلب على خطاياهم وتدمير شعورهم بالذات وقد أشعلت أرواحهم…. ليس من الإله بل بقوتي فقط…

” إثبات من بين تلك الديدان… لائق على الأقل “.

لكن هذا جيد هذا الجسم أكثر من كافٍ لخدمة هدفي فالإله والأصدقاء وحتى الأتباع غير ضروريين بغض النظر عن جسدي هناك شيء واحد أحتاجه، وجهت راحة يدي نحو أحد الشياطين الواقفين مثل الدمى عندما إعتنقت [سيدة العدالة] لم تكن هذه بالتأكيد مهارة أرغب فيها ولكن طالما لدي… حتى لو… أنها وسيلة الشيطان… بسطت مجموعات الأجنحة الخمس التي تزين ظهري…. لا لم أكن أهتم بالسبب أنا بالفعل شيطان… يجب ألا أتردد في تنفيذ رغبتي… الآن هيرد لودر ألم يحن الوقت لكي نحسم تلك المباراة التي لم نتمكن من حلها من قبل؟… سأعلم جسدك معنى الهزيمة.

أدرت عيني إلى الأمام لا داعي للتوتر لقد رحل بالفعل أنا لست مهملة لقد رحل بالفعل، لا توجد وسيلة أمام شخص نال نعمة الإله مثلي لمواجهة الهزيمة فالنصر المطلق بين يدي، توقفت في الجو وطويت ذراعيّ بينما أنظر في المنطقة التي إنطفأ منها الضوء، لقد إستوعبت مهارتي [حقل الفردوس] بوضوح وجود الرجل الذي من المفترض أن يتم القضاء عليه، إنه رجل متواضع قوته من حيث الكمية والنوعية أقل بكثير من قوتي، حتى بين نظام تصنيف هؤلاء الشياطين لا ينبغي حتى أن يصنف على أنه لورد وعند مقارنته بـ “لوردات الشياطين” الذي ألقيتهم في طي النسيان من قبل يجب أن يكون بلا شك أضعف لكنه حي، لم يستغرق الضوء سوى لحظة أولئك الذين وقفوا فخورين أمام سرب الشياطين منزعجين قليلاً.

” غلوريا هذا الرجل… “.

” إذن [مطر الحكم] لا تعمل يا له من رجل مزعج “.

” اللعنة… [القيصر]… “.

حتى بعد أن حمل مطر حكم الإله مقدمًا لم يلق تعبيره أي ألم ولم يتضرر جسده بل عبس الرجل قليلا وألقى نظرة متعالية، رأس واحد أعلى من رفيقي المحلف والوهج الذي يخرج من تلك المكانة العالية مغمور في درجة حرارة الصفر المطلق، لم يكن شيئًا يجب أن يرسله شيطان من رتبته إلى شخص مثلي هذا المظهر والشكل الخطيئة التي إحتضنها عدد من الشياطين الذين كنت قد طهرتهم.

خارج الخطايا السبع التي يحملها الشياطين… في الماضي البعيد عندما نزلت إلى نفس المستوى مثل أولئك الذين سخرت منهم… مجرد إستخدامها جعلني أشعر بالغثيان فهي سلطة أعظم الشياطين… حتى عندما وقعت في الشيطنة ودون أن أعرف السبب… هذا ما كنت أحمله وبطبيعة الحال فهمت إسم تلك السلطة… [تهيج].

” إذن أنت [سوبربيا] “.

لقد إصطدت شياطين أكثر مما يمكنني عدهن ولدي معلومات وافرة عنهم يملكون القدرة على محو مهارة شخص آخر [تجاوز]… يا لها من وقاحة أن يتصرف بهذه الإستبداد أمام مبعوث الإله، على الرغم من أن قوته أقل إلا أنه أعطى شعورًا بضغط يفوق بكثير المانا هذا شيئ أتذكره قليلاً، عبست وتذكرت هويته في ذهني هذا الشكل الذي إتخذته إرادته سيصبح كارثة كبيرة إذا تركناها، يا له من أمر محزن أن يكون هناك سوبربيا تتجاوز حكم الإله… بدا الرجل راقيًا ومع ذلك فهو وجود ضئيل يحتاج إلى إستعارة قوة التنانين حتى تطأ قدمه السماء.

على ضحكتي إهتز جيش العدو وإرتجفوا من الخوف لقد إنتهى مصيرك هنا في هذه اللحظة بالذات، دمرت مئات الآلاف من الشياطين لذا نشّطت مهارة إستخدمتها مئات المرات تجمع الضوء وتشكل في راحة يدي، ما تجلى هو سيف أبيض نقي من أجل قطع الشياطين [قاطع الخطايا]، وجهته إلى هؤلاء الجنود الذين لا يطاقون والذين بدا أنهم تحت التصور الخاطئ بأنهم يستطيعون تحقيق النصر على الإله، السرعة والقدرة على المناورة والقوة الهجومية والميزة الإقليمية في هذه الأجواء كل منهم معي.

” هذا صراع لا طائل من ورائه ولكن على أقل تقدير سأجعلك تضحية لسيدي “.

ألقى صديقي خلفي أمرا بوجه صارم إنه بطل قاتل لفترة طويلة كطليعة الإله لكنه مصدر قلق كبير.

” أنا متأكدة من أنك تعرف كيف تضحكني لا أحد يمد يد المساعدة هذا الرجل… فريستي “.

 

على ضحكتي إهتز جيش العدو وإرتجفوا من الخوف لقد إنتهى مصيرك هنا في هذه اللحظة بالذات، دمرت مئات الآلاف من الشياطين لذا نشّطت مهارة إستخدمتها مئات المرات تجمع الضوء وتشكل في راحة يدي، ما تجلى هو سيف أبيض نقي من أجل قطع الشياطين [قاطع الخطايا]، وجهته إلى هؤلاء الجنود الذين لا يطاقون والذين بدا أنهم تحت التصور الخاطئ بأنهم يستطيعون تحقيق النصر على الإله، السرعة والقدرة على المناورة والقوة الهجومية والميزة الإقليمية في هذه الأجواء كل منهم معي.

لقد إصطدت شياطين أكثر مما يمكنني عدهن ولدي معلومات وافرة عنهم يملكون القدرة على محو مهارة شخص آخر [تجاوز]… يا لها من وقاحة أن يتصرف بهذه الإستبداد أمام مبعوث الإله، على الرغم من أن قوته أقل إلا أنه أعطى شعورًا بضغط يفوق بكثير المانا هذا شيئ أتذكره قليلاً، عبست وتذكرت هويته في ذهني هذا الشكل الذي إتخذته إرادته سيصبح كارثة كبيرة إذا تركناها، يا له من أمر محزن أن يكون هناك سوبربيا تتجاوز حكم الإله… بدا الرجل راقيًا ومع ذلك فهو وجود ضئيل يحتاج إلى إستعارة قوة التنانين حتى تطأ قدمه السماء.

” إذا كنت تعتقد أنه يمكنك إلغاء قوة الإله إذن… “.

” إذن [مطر الحكم] لا تعمل يا له من رجل مزعج “.

كل الخلق توقف في جزء من الثانية درت حول مؤخرة الرجل… لا الوايفرين ولا الرجل ولا حتى أي من رجالي يمكن أن يتبعني بأعينهم… عند إستلام [سيدة العدالة] أطلق السيف ضوءًا باهتًا حسنًا إذا تمكن من التغلب على قوة الإله فسأفعل بنفسي…

” إذا كنت تعتقد أنه يمكنك إلغاء قوة الإله إذن… “.

” عوضا عن الإله سأقوم بالإنتقام السماوي لكم “.

” غلوريا… لا تخفضي حذرك “.

كل الخلق توقف في جزء من الثانية درت حول مؤخرة الرجل… لا الوايفرين ولا الرجل ولا حتى أي من رجالي يمكن أن يتبعني بأعينهم… عند إستلام [سيدة العدالة] أطلق السيف ضوءًا باهتًا حسنًا إذا تمكن من التغلب على قوة الإله فسأفعل بنفسي…

أوه… يؤلمني رأسي… أحلامي في الماضي تتغذى على واقعي الحالي لذا فتحت عيني ببطء لا يوجد صوت بالكاد يوجد ضوء ذلك الظلام الرقيق الشبيه بالحبر هو ما أضاء الغرفة، بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مر الظلام هو الشيء الوحيد الذي لم أستطع التعود عليه.

 

” اللعنة… [القيصر]… “.

” هذا صراع لا طائل من ورائه ولكن على أقل تقدير سأجعلك تضحية لسيدي “.

مهما أكرهه فهذا لا يكفي بغض النظر عن مقدار ما سأحضره لقتله فإن مشاعري لن تتضح ما كان لا يزال موجودا في أعماق ذاكرتي هو ما أحتقره قبل كل شيء، على مدى سنوات عديدة إكتسب هذا الإسم الذي إنحسر إلى ركن من أركان ذاكرتي لونًا وطفى مثل فقاعة صابون فالسبب واضح.

” إثبات من بين تلك الديدان… لائق على الأقل “.

” الرتبة الأولى… القيصر المتكبر هيرد لودر هو… “.

” حسنًا… إذا كان هذا كل ما لديهم فلسنا في حاجة إلى جلب المشاكل إلى يدي السيد ليجي “.

عديم الفائدة… صحيح أن الجدار بين الجنرال واللورد شديد لكن بقائه كطبقة عامة بينما هو شيطان يتمتع بسلطة تنافس لوردات السماء… الآن بصفتي لورد أتساءل بجدية عن مقدار القوة التي جمعها حتى لو أن الرتبة الأولى مكانة مفرطة بالنسبة له فلا شك في أنه لورد شياطين متفوق، كنت متأكدة من أنني إنتهيت من هذا الأمر منذ فترة طويلة فلماذا يتصرف قلب الروح في صدري مرة أخرى؟، لم يكن هناك أحد على وشك الإستماع إلى الكلمات التي رميت بها لذا رفعت نفسي من السرير الكبير، حول السرير هناك عدد من الأشكال البشرية بصمت نظروا إليّ فقط بعيونهم الشبيهة بالكرة الزجاجية، عدد لا يحصى من الشياطين سواء رجال أو نساء من جميع الأعمار شكلوا مجموعة لا حصر لها، لست متأكدًا أين أخطأت أو بالأحرى لم أكن مهتماً لكن لم أستطع تحديد ما يجب فعله بعد ذلك، أجنحتي المضيئة للغاية هي الآن مظلمة ورطبة للغاية لم يعد لهذا الشخص الذي سقط أي حلفاء وكل ما تبقى هو هذا الجسد نفسه.

” لا تتكلم أنا قائدك… “.

” كو كو كو كو… “.

خارج الخطايا السبع التي يحملها الشياطين… في الماضي البعيد عندما نزلت إلى نفس المستوى مثل أولئك الذين سخرت منهم… مجرد إستخدامها جعلني أشعر بالغثيان فهي سلطة أعظم الشياطين… حتى عندما وقعت في الشيطنة ودون أن أعرف السبب… هذا ما كنت أحمله وبطبيعة الحال فهمت إسم تلك السلطة… [تهيج].

لكن هذا جيد هذا الجسم أكثر من كافٍ لخدمة هدفي فالإله والأصدقاء وحتى الأتباع غير ضروريين بغض النظر عن جسدي هناك شيء واحد أحتاجه، وجهت راحة يدي نحو أحد الشياطين الواقفين مثل الدمى عندما إعتنقت [سيدة العدالة] لم تكن هذه بالتأكيد مهارة أرغب فيها ولكن طالما لدي… حتى لو… أنها وسيلة الشيطان… بسطت مجموعات الأجنحة الخمس التي تزين ظهري…. لا لم أكن أهتم بالسبب أنا بالفعل شيطان… يجب ألا أتردد في تنفيذ رغبتي… الآن هيرد لودر ألم يحن الوقت لكي نحسم تلك المباراة التي لم نتمكن من حلها من قبل؟… سأعلم جسدك معنى الهزيمة.

كل الخلق توقف في جزء من الثانية درت حول مؤخرة الرجل… لا الوايفرين ولا الرجل ولا حتى أي من رجالي يمكن أن يتبعني بأعينهم… عند إستلام [سيدة العدالة] أطلق السيف ضوءًا باهتًا حسنًا إذا تمكن من التغلب على قوة الإله فسأفعل بنفسي…

إستجابة لإرادتي أنتجت عيون المحيطين ضوءًا باهتًا وإنحنى جميع المرؤوسين الذين لا حصر لهم من حولي في وقت واحد بدقة ميكانيكية، إن الطلاء المظلم عليهم قوي بما يكفي للتغلب على خطاياهم وتدمير شعورهم بالذات وقد أشعلت أرواحهم…. ليس من الإله بل بقوتي فقط…

” إذن [مطر الحكم] لا تعمل يا له من رجل مزعج “.

” يا أشرار إهلكوا بعدلي “.

أنا نصل الإله الأعظم بغض النظر عن مدى قربنا سأجعله يطيع أمري، حتى لو كنت في وضع غير مؤات هذا المستوى من القوة وروح من هذا الحد إن قوة الملاك العادية لن تكون قادرة على تحمله، وفي هذه الحالة أنا الشخص الذي جلبه الإله لحماية العرش الذي يحكم المجد والعدل غلوريا سيدثرون سيكون خصمه.، بدلاً من جيشي الصغير الذي يتفوق عليه شيء مثل الشيطان من الأجنحة العشرة المباركة التي تزين ظهري أطلقت قوتي ودون أن أنتظر إجابة من الرجل إندفعت، لا يوجد عائق في السماء لهذه الأجنحة في لحظة وصلت أمام عيني الرجل وبإستخدام قدرتي التي تشبه الشمس هاجمته، إذا صح التعبير الفضيلة التي أحكمها هي سلطة سيدة العدالة، لست بحاجة إلى أسلحة وجهت راحة يدي إلى الشيطان الذكر المثير للشفقة الذي لم يكن لديه حتى أجنحة… الظلام الأبدي وطين الدمار يمكنك العودة إلى ذلك المكان.

خارج الخطايا السبع التي يحملها الشياطين… في الماضي البعيد عندما نزلت إلى نفس المستوى مثل أولئك الذين سخرت منهم… مجرد إستخدامها جعلني أشعر بالغثيان فهي سلطة أعظم الشياطين… حتى عندما وقعت في الشيطنة ودون أن أعرف السبب… هذا ما كنت أحمله وبطبيعة الحال فهمت إسم تلك السلطة… [تهيج].

” إثبات من بين تلك الديدان… لائق على الأقل “.

–+–

” هذا صراع لا طائل من ورائه ولكن على أقل تقدير سأجعلك تضحية لسيدي “.

” هذا صراع لا طائل من ورائه ولكن على أقل تقدير سأجعلك تضحية لسيدي “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط