نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 53

المجد الذي إحتضنته ذات مرة

المجد الذي إحتضنته ذات مرة

 

إتخذ مرؤوسي في صمت موقعهم في الخط كسرب من الشياطين الذين فقدوا إرادتهم و’تجاوزت’ رغباتهم، إنه قوي علم ذلك حتى داخل عالم الشياطين قوة هيرد لودر سخيفة الذهاب إليه مباشرة هو أقرب إلى المستحيل فقد سمحت له قدرته بالهروب من يدي عندما لم يصبح لوردا بعد، الآن وقد وصل إلى مستوى لورد الشياطين سيكون الأمر أكثر صعوبة وهذا هو سبب إستمرار سلطتي.

سقوط أو هكذا همس لي حدسي أن أدوس على كل جوانب الخلق وأضعها تحتي، غالبًا ما زادت المشاعر التي شعرت بها أكثر من أي وقت مضى عندما كنت لورد الملائكة لكنها لن تستقر أبدًا هذا هو بالضبط سبب وجودي هنا، بينما كنت جالسًا على العرش الأسود القاتم ركع رجل أمامي فأنا في قمة لوردات الشياطين، نظر شيطان الحسد الذي أرسلته كانون الدمار وهو يوجه إليّ وهجًا حادًا.

 

” صاحب السعادة ما الذي يزعجك؟ “.

” سيادتك هناك مسألة واحدة أود الإستفسار عنها… “.

” هذه مسألة تافهة “.

لا أخشى قوة ذلك هيرد لودر أو أي شخص آخر يطأ أرضي إذا كان هناك إحتمال واحد للخوف بالنسبة لي فسيكون تلك الفالكيري التي تدور حولي وتسحق لوردات الشياطين لكن هذا لا يكفي، أنا أعرف قوة الفالكيري حتى لو كانت في المستوى القادر على سحق لوردات شياطين من المستوى الأدنى فلن تكون قادرة على لمس ذلك القيصر المتكبر، أشك في أنها ستتمكن حتى من الوقوف في وجه إيرالود سماتها منخفضة للغاية في الرتب الدنيا لكنها لم تكن سوى شيء تافه بالنسبة لنا، ومع ذلك في هذه الحالة لن ينجح هذا أبدًا إبتهجي يا فالكيري سأقدم لك بعض الإنجازات.

مرؤوسي إصطفوا بشكل مثالي في غرفة العرش ولم يصدروا أي صوت من بينهم هناك واحد فقط لم أتمكن من وضع يدي عليه علانية، الوحيد القادر على الكلام لقد سمعت أن الرجل قبلي الذي تم إرساله للمراقبة كان شيطانًا ماهرًا، هناك خمسة مراقبين أرسلوا إلي في المجموع من بينهم هذا الرجل هو الشخص الذي حظي بأكبر قدر من فرص الإتصال بي، نائب رئيس الهيئة العسكرية الشخصية لملك الشياطين العظيم المعروفة بإسم النظام الأسود… إينس غرايرول.

رفعت كفي مرة أخرى إن قلقك غير ضروري وأسئلتك ليست ضرورية الآن فقط إنسى كل شيء وقدم تقريرك الصغير، قمت بتنشيط مهارة أخرى المركز الثالث في شجرة مهارات [التهيج] التي تلبس الحقيقة بالتلفيق.

لديه قدرات عالية حتى عند مقارنته بمرؤوسي الشياطين من الدرجة العامة ونيتها في إرسال [إنفيديا] لمراقبتي جعلتني غير قادر على منع نفسي من الضحك، ملك الشياطين العظيم كانون إيرالود حتى لو لديها القوة فهي شيطان لم يعش حتى عشرة آلاف عام، إنها تفتقر بشدة إلى الخبرة هناك الكثير من الطرق للقيام بذلك إذا كنت ترغب في محاولة التحكم بي فلن تحتاج إلى أرقام، أرسلي مراقب رتبة اللورد الشيطاني أو لن نصل إلى أي مكان وبنبرة موجزة مع تكدس شديد في عينيه وجه نظره إلي لكنه لم يهتم بأي شيء آخر، ما حمله عندما تم إرساله إلى هنا لأول مرة هو القلق من الرجال الذين يشبهون الدمى لكنه إختفى من داخله منذ فترة طويلة.

” سيادتك هناك مسألة واحدة أود الإستفسار عنها… “.

” …!؟ لماذا؟ في الوقت الحالي لا ينبغي أن تكون هناك قوة معادية في أي مكان حول منطقتك “.

” سأسمح بذلك “.

إتخذ مرؤوسي في صمت موقعهم في الخط كسرب من الشياطين الذين فقدوا إرادتهم و’تجاوزت’ رغباتهم، إنه قوي علم ذلك حتى داخل عالم الشياطين قوة هيرد لودر سخيفة الذهاب إليه مباشرة هو أقرب إلى المستحيل فقد سمحت له قدرته بالهروب من يدي عندما لم يصبح لوردا بعد، الآن وقد وصل إلى مستوى لورد الشياطين سيكون الأمر أكثر صعوبة وهذا هو سبب إستمرار سلطتي.

” في الآونة الأخيرة يبدو أن عدد الجنود في فيلقك يتناقص بشكل طفيف لكن هل أنت على علم بهذا الأمر؟ “.

التهيج هو إخفاء الحقيقة وجعلها بلا معنى لذا قمت بتنشيط المهارة، النواة فقط كافية هذه الشياطين ذات الرتبة المنخفضة لا فائدة منها على الإطلاق، لذلك سأكون الشخص الذي يمنحهم القوة وجودهم سوف يحكم الهواء من أجلي الآن أرقصوا على لحني إذا أردتم.

ظل صغير يضيء من حين لآخر في عيني الرجل هذا ضوء الشك لا يوجد شيء يمكن تسميته بإخلاص بين الشياطين، سؤال أحمق إن جيشي موجود ليس لغرض آخر سوى الرد علي لقد أصدرت بالفعل أوامر لتلك القوات المتمركزة في جميع أنحاء أرضي.

عندما إستدعيت المهارة بدأت أجساد الشياطين في الظهور إنهم وجود ضئيل ولإخفاء هذه الحقيقة أحاطهم الظلام ولم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان حتى يتشكل، من كتل الطين بدأت الأجنحة في التكون إنها أجنحة بيضاء نقية وتحولت الأقنعة التي تغطي أعينهم أيضًا إلى اللون الأبيض متسعة لتغطي وجوههم بالكامل، ما يقف أمامي هم الملائكة قوتهم مختلقة لكنها حقيقة واقعة بما يكفي لخداع العالم لم يكن هناك فرق بين ما يسكن أجسادهم أو قوة النور، تلك القوة موجودة بالنسبة لهم لجلب الخراب للشياطين إن القدرة على التخلص من الظلام قد أتت من قدرة الشيطان، لهذا السبب لم أكن بحاجة إلى الجدال مع السلطة التي مُنحت لي لا توجد طريقة يمكن للكائنات التي ولدت مني أن تكون أي شيء آخر.

” لقد أرسلت الجيش “.

” فانيتي! فانيتي! فانيتي! “.

” …!؟ لماذا؟ في الوقت الحالي لا ينبغي أن تكون هناك قوة معادية في أي مكان حول منطقتك “.

” الآن قف أمامي أيتها الدودة العزيزة “.

لا أخشى قوة ذلك هيرد لودر أو أي شخص آخر يطأ أرضي إذا كان هناك إحتمال واحد للخوف بالنسبة لي فسيكون تلك الفالكيري التي تدور حولي وتسحق لوردات الشياطين لكن هذا لا يكفي، أنا أعرف قوة الفالكيري حتى لو كانت في المستوى القادر على سحق لوردات شياطين من المستوى الأدنى فلن تكون قادرة على لمس ذلك القيصر المتكبر، أشك في أنها ستتمكن حتى من الوقوف في وجه إيرالود سماتها منخفضة للغاية في الرتب الدنيا لكنها لم تكن سوى شيء تافه بالنسبة لنا، ومع ذلك في هذه الحالة لن ينجح هذا أبدًا إبتهجي يا فالكيري سأقدم لك بعض الإنجازات.

عندما إستدعيت المهارة بدأت أجساد الشياطين في الظهور إنهم وجود ضئيل ولإخفاء هذه الحقيقة أحاطهم الظلام ولم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان حتى يتشكل، من كتل الطين بدأت الأجنحة في التكون إنها أجنحة بيضاء نقية وتحولت الأقنعة التي تغطي أعينهم أيضًا إلى اللون الأبيض متسعة لتغطي وجوههم بالكامل، ما يقف أمامي هم الملائكة قوتهم مختلقة لكنها حقيقة واقعة بما يكفي لخداع العالم لم يكن هناك فرق بين ما يسكن أجسادهم أو قوة النور، تلك القوة موجودة بالنسبة لهم لجلب الخراب للشياطين إن القدرة على التخلص من الظلام قد أتت من قدرة الشيطان، لهذا السبب لم أكن بحاجة إلى الجدال مع السلطة التي مُنحت لي لا توجد طريقة يمكن للكائنات التي ولدت مني أن تكون أي شيء آخر.

” الملائكة “.

” إنها مسألة بسيطة أليس كذلك؟ الأن إنطلق أيها الرسول المخلص للملك الشيطاني العظيم “.

بهذه الكلمات تحولت ملامح أينس إلى تعبير إستجواب وفي صمت رمش عينه عدة مرات وبصوت مشوب بالحذر تابع.

سقوط أو هكذا همس لي حدسي أن أدوس على كل جوانب الخلق وأضعها تحتي، غالبًا ما زادت المشاعر التي شعرت بها أكثر من أي وقت مضى عندما كنت لورد الملائكة لكنها لن تستقر أبدًا هذا هو بالضبط سبب وجودي هنا، بينما كنت جالسًا على العرش الأسود القاتم ركع رجل أمامي فأنا في قمة لوردات الشياطين، نظر شيطان الحسد الذي أرسلته كانون الدمار وهو يوجه إليّ وهجًا حادًا.

” ملائكة…؟ أعتذر بشدة أنا لا أفهم حقًا ما تحاول قوله “.

خلق الملائكة من عمل الإله ثم حتى لو كان ذلك مؤقتًا فبالنسبة لي لأتمكن من القيام بذلك ليس هناك شك في أنني أقرب إلى الإله أكثر من أي وقت مضى، مع تلك الأجنحة البيضاء على ظهري عندما كنت جزءًا من طليعة السماء إمتلكت القوة الساحقة ومحبة الإله والعدل، يا للسخرية حتى بعد تلوثي لم تسقط تلك القوة على الإطلاق بدلا من ذلك… لعقت شفتي تحتاج القوات السماوية إلى قائد ولخلق شعور بالأزمة في أرض الشياطين هذه يلزم قدر كبير من القوة، إخترت واحدًا من الخط وقمت بتكديس المزيد من التصنيع بعد فترة طويلة تم الإنتهاء من ملاك مع ضوء كاف، لا يمكنني إستخدام قوتي لكن حتى لو أنه من الطبقة الدنيا بين اللوردات فلا ينبغي أن يكون هناك عائق أمام تدمير الشياطين.

” لا أشك في جهلك الآن ليس الوقت المناسب “.

” سيادتك هناك مسألة واحدة أود الإستفسار عنها… “.

وجهت راحة يدي لم يكن لدي حتى الحاجة إلى تثبيته بعيوني الشريرة بالنسبة لشيطان من هذا المستوى، على هذا النحو قمت بتنشيط مهارة إن شعورًا راقيًا لا يختلف عن التعالي الذي شعرت به عند إستخدام قوة الإله التي إحتضنته يتسابق حول جسدي مثل البرق، خلف الرجل بدأ ضباب مظلم في التجمع وفي ذهول صامت إشتدت تعابير وجهه حيث تجمعت الظلمة أمام عينيه وغطت النصف العلوي من وجهه، لم يرفع الرجل صراخا ولم يتغير وضعه على الإطلاق وتعبيرات وجهه فقط إرتعدت بشكل معتدل من الخوف… كما لو أنه أدرك أنه نسي شيئًا مهمًا.

في غرفة العرش هذه دون أن يكون هناك شخص آخر قادر على التفكير فقط دوى بكائي… لماذا؟ لماذا؟ لماذا تمتد مشاعري إلى هذا الحد!؟ لم أشعر بهذا أبدًا على مدار عشرات الآلاف من السنين الماضية ولكن لماذا في هذا الوقت؟ أردت فقط تدميره… إذا ندمت فقط على فشلي في قتله فسيكون هذا أسهل… لو تصرفت قبل أن يصبح لوردا شيطانيًا… لماذا الآن!؟… بطبيعة الحال أطلقت سخرية ردا على ذلك أثار الجيش الطائش المصطف بشكل منهجي ترحيبا.

” أعتذر لوقاحتي… الأمر يتعلق بحادثة هجوم الملائكة أليس كذلك؟ “.

” …!؟ لماذا؟ في الوقت الحالي لا ينبغي أن تكون هناك قوة معادية في أي مكان حول منطقتك “.

” هذا صحيح يمكنك الذهاب إلى كانون إيرالود الآن “.

مرؤوسي إصطفوا بشكل مثالي في غرفة العرش ولم يصدروا أي صوت من بينهم هناك واحد فقط لم أتمكن من وضع يدي عليه علانية، الوحيد القادر على الكلام لقد سمعت أن الرجل قبلي الذي تم إرساله للمراقبة كان شيطانًا ماهرًا، هناك خمسة مراقبين أرسلوا إلي في المجموع من بينهم هذا الرجل هو الشخص الذي حظي بأكبر قدر من فرص الإتصال بي، نائب رئيس الهيئة العسكرية الشخصية لملك الشياطين العظيم المعروفة بإسم النظام الأسود… إينس غرايرول.

هجوم الملائكة… شنت مجموعة من الملائكة هجومًا مفاجئًا على بلدة الصخرة الرمادية التي على حدود سجني المظلم والقرمزي، كان السجن المظلم في الماضي تحت سيطرة شيطان الكسل العظيم ليجي سلاتردولس والآن تم وضع تلك الأرض الشاسعة تحت سلطة هيرد لودر، مع ثلاثة أضعاف مساحة السجن القرمزي أرضه شاسعة للغاية وذلك إلى حد لم تتمكن فيه منطقة هيرد من تغطية الأمر بالكامل.

بهذه الكلمات تحولت ملامح أينس إلى تعبير إستجواب وفي صمت رمش عينه عدة مرات وبصوت مشوب بالحذر تابع.

” بالنسبة لي أن أنسى مثل هذا الشيء… يبدو أنني متعب قليلاً… سأبلغ… بسرعة… “.

” لقد أرسلت الجيش “.

” رجل أحمق “.

” [تزيين خارجي] “.

رفعت كفي مرة أخرى إن قلقك غير ضروري وأسئلتك ليست ضرورية الآن فقط إنسى كل شيء وقدم تقريرك الصغير، قمت بتنشيط مهارة أخرى المركز الثالث في شجرة مهارات [التهيج] التي تلبس الحقيقة بالتلفيق.

” نعم سأذهب… وأبلغ “.

” [إعادة الكتابة الخارجية] “.

” فانيتي! فانيتي! فانيتي! “.

أكل ذلك الظلام الموحل ذاكرة الرجل وغطى دافعه الأصلي مثل جدار من الورق تم إختراق مهارة شذوذ الحالة بسهولة، كل شيء بسيط للغاية في حين أن اللورد الشيطاني قد يكون قادرًا على إبداء بعض المقاومة إلا أن الجنرال يمكنه فقط حشد دفعة ناعمة، دون تغيير تعبيره مرة واحدة نظر بلا عاطفة إلى التفكير فيما تم إستبداله، لا أعرف لماذا إكتسبت شيئًا كهذا أنا لا أفعل ذلك ولكن إذا كان موجودًا فسأستخدمه فقط، من أجل صنع هؤلاء الشياطين من المفترض أن أحتقرهم كأدواتي لذا إنتظرت قليلاً حتى يهدأ عقله قبل أن أخاطبه.

عندما إستدعيت المهارة بدأت أجساد الشياطين في الظهور إنهم وجود ضئيل ولإخفاء هذه الحقيقة أحاطهم الظلام ولم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان حتى يتشكل، من كتل الطين بدأت الأجنحة في التكون إنها أجنحة بيضاء نقية وتحولت الأقنعة التي تغطي أعينهم أيضًا إلى اللون الأبيض متسعة لتغطي وجوههم بالكامل، ما يقف أمامي هم الملائكة قوتهم مختلقة لكنها حقيقة واقعة بما يكفي لخداع العالم لم يكن هناك فرق بين ما يسكن أجسادهم أو قوة النور، تلك القوة موجودة بالنسبة لهم لجلب الخراب للشياطين إن القدرة على التخلص من الظلام قد أتت من قدرة الشيطان، لهذا السبب لم أكن بحاجة إلى الجدال مع السلطة التي مُنحت لي لا توجد طريقة يمكن للكائنات التي ولدت مني أن تكون أي شيء آخر.

” إنها مسألة بسيطة أليس كذلك؟ الأن إنطلق أيها الرسول المخلص للملك الشيطاني العظيم “.

غادر أينس بينما أراقبه حتى عندما كانت عيني تتبعه ذهني مشغول بشيء واحد فقط عدوي اللدود من الماضي، وقفت ونظرت إلى السقف الصوت العاطفي الذي تدفق من أعماق روحي خرج من فمي.

” نعم سأذهب… وأبلغ “.

هجوم الملائكة… شنت مجموعة من الملائكة هجومًا مفاجئًا على بلدة الصخرة الرمادية التي على حدود سجني المظلم والقرمزي، كان السجن المظلم في الماضي تحت سيطرة شيطان الكسل العظيم ليجي سلاتردولس والآن تم وضع تلك الأرض الشاسعة تحت سلطة هيرد لودر، مع ثلاثة أضعاف مساحة السجن القرمزي أرضه شاسعة للغاية وذلك إلى حد لم تتمكن فيه منطقة هيرد من تغطية الأمر بالكامل.

غادر أينس بينما أراقبه حتى عندما كانت عيني تتبعه ذهني مشغول بشيء واحد فقط عدوي اللدود من الماضي، وقفت ونظرت إلى السقف الصوت العاطفي الذي تدفق من أعماق روحي خرج من فمي.

سقوط أو هكذا همس لي حدسي أن أدوس على كل جوانب الخلق وأضعها تحتي، غالبًا ما زادت المشاعر التي شعرت بها أكثر من أي وقت مضى عندما كنت لورد الملائكة لكنها لن تستقر أبدًا هذا هو بالضبط سبب وجودي هنا، بينما كنت جالسًا على العرش الأسود القاتم ركع رجل أمامي فأنا في قمة لوردات الشياطين، نظر شيطان الحسد الذي أرسلته كانون الدمار وهو يوجه إليّ وهجًا حادًا.

” هيرد لودر!! “.

أكل ذلك الظلام الموحل ذاكرة الرجل وغطى دافعه الأصلي مثل جدار من الورق تم إختراق مهارة شذوذ الحالة بسهولة، كل شيء بسيط للغاية في حين أن اللورد الشيطاني قد يكون قادرًا على إبداء بعض المقاومة إلا أن الجنرال يمكنه فقط حشد دفعة ناعمة، دون تغيير تعبيره مرة واحدة نظر بلا عاطفة إلى التفكير فيما تم إستبداله، لا أعرف لماذا إكتسبت شيئًا كهذا أنا لا أفعل ذلك ولكن إذا كان موجودًا فسأستخدمه فقط، من أجل صنع هؤلاء الشياطين من المفترض أن أحتقرهم كأدواتي لذا إنتظرت قليلاً حتى يهدأ عقله قبل أن أخاطبه.

في غرفة العرش هذه دون أن يكون هناك شخص آخر قادر على التفكير فقط دوى بكائي… لماذا؟ لماذا؟ لماذا تمتد مشاعري إلى هذا الحد!؟ لم أشعر بهذا أبدًا على مدار عشرات الآلاف من السنين الماضية ولكن لماذا في هذا الوقت؟ أردت فقط تدميره… إذا ندمت فقط على فشلي في قتله فسيكون هذا أسهل… لو تصرفت قبل أن يصبح لوردا شيطانيًا… لماذا الآن!؟… بطبيعة الحال أطلقت سخرية ردا على ذلك أثار الجيش الطائش المصطف بشكل منهجي ترحيبا.

” ملائكة…؟ أعتذر بشدة أنا لا أفهم حقًا ما تحاول قوله “.

” فانيتي! فانيتي! فانيتي! “.

غادر أينس بينما أراقبه حتى عندما كانت عيني تتبعه ذهني مشغول بشيء واحد فقط عدوي اللدود من الماضي، وقفت ونظرت إلى السقف الصوت العاطفي الذي تدفق من أعماق روحي خرج من فمي.

لم يسعدني ذلك على الإطلاق لست متأكدًا مما إذا كانت القشعريرة التي شعرت بها تتسابق حول جسدي لتقاتل الروح أم الخوف، لكي أعلم ذلك سأجعله يواجه الهزيمة وسأنزل “كبريائه” بخدعي، نبتت خمس مجموعات من الأجنحة من ظهري في الماضي كانت محاطا بفسفور أبيض ولكن الآن شكل الظلام الأسود لونها، في الوقت نفسه تشكلت الجثة البالية التي صنعتها على عجل في ضباب لقد كان شكل رجل عسكري كنت قد إبتكرته بسخرية، نظرت إلى كفي إنه بنصف حجم جسدي الأصلي هذا الرجل الضخم يشبهني عندما كنت ملاكًا، ليس متخصصًا في القوة الجسدية ولكن السحر فالجسد المعروف بإسم “الشخص الذي يحمي العرش” كان دائمًا متنكراً في زي الكبرياء لدرجة أنني بدأت أتساءل عن أي منهما هو شكلي الحقيقي.

خلق الملائكة من عمل الإله ثم حتى لو كان ذلك مؤقتًا فبالنسبة لي لأتمكن من القيام بذلك ليس هناك شك في أنني أقرب إلى الإله أكثر من أي وقت مضى، مع تلك الأجنحة البيضاء على ظهري عندما كنت جزءًا من طليعة السماء إمتلكت القوة الساحقة ومحبة الإله والعدل، يا للسخرية حتى بعد تلوثي لم تسقط تلك القوة على الإطلاق بدلا من ذلك… لعقت شفتي تحتاج القوات السماوية إلى قائد ولخلق شعور بالأزمة في أرض الشياطين هذه يلزم قدر كبير من القوة، إخترت واحدًا من الخط وقمت بتكديس المزيد من التصنيع بعد فترة طويلة تم الإنتهاء من ملاك مع ضوء كاف، لا يمكنني إستخدام قوتي لكن حتى لو أنه من الطبقة الدنيا بين اللوردات فلا ينبغي أن يكون هناك عائق أمام تدمير الشياطين.

” الآن قف أمامي أيتها الدودة العزيزة “.

” بالنسبة لي أن أنسى مثل هذا الشيء… يبدو أنني متعب قليلاً… سأبلغ… بسرعة… “.

إتخذ مرؤوسي في صمت موقعهم في الخط كسرب من الشياطين الذين فقدوا إرادتهم و’تجاوزت’ رغباتهم، إنه قوي علم ذلك حتى داخل عالم الشياطين قوة هيرد لودر سخيفة الذهاب إليه مباشرة هو أقرب إلى المستحيل فقد سمحت له قدرته بالهروب من يدي عندما لم يصبح لوردا بعد، الآن وقد وصل إلى مستوى لورد الشياطين سيكون الأمر أكثر صعوبة وهذا هو سبب إستمرار سلطتي.

” هذا صحيح يمكنك الذهاب إلى كانون إيرالود الآن “.

” سأمنحك السماء “.

” رجل أحمق “.

التهيج هو إخفاء الحقيقة وجعلها بلا معنى لذا قمت بتنشيط المهارة، النواة فقط كافية هذه الشياطين ذات الرتبة المنخفضة لا فائدة منها على الإطلاق، لذلك سأكون الشخص الذي يمنحهم القوة وجودهم سوف يحكم الهواء من أجلي الآن أرقصوا على لحني إذا أردتم.

طار كل الملائكة مرة واحدة لكن في قلبي لم يظهر على السطح شعور بالحنين إلى الماضي، حتى لو هذا المشهد مشابهًا للعالم الذي رأيته في ذلك الوقت عندما كنت لا أزال ملاكًا.

” [تزيين خارجي] “.

وجهت راحة يدي لم يكن لدي حتى الحاجة إلى تثبيته بعيوني الشريرة بالنسبة لشيطان من هذا المستوى، على هذا النحو قمت بتنشيط مهارة إن شعورًا راقيًا لا يختلف عن التعالي الذي شعرت به عند إستخدام قوة الإله التي إحتضنته يتسابق حول جسدي مثل البرق، خلف الرجل بدأ ضباب مظلم في التجمع وفي ذهول صامت إشتدت تعابير وجهه حيث تجمعت الظلمة أمام عينيه وغطت النصف العلوي من وجهه، لم يرفع الرجل صراخا ولم يتغير وضعه على الإطلاق وتعبيرات وجهه فقط إرتعدت بشكل معتدل من الخوف… كما لو أنه أدرك أنه نسي شيئًا مهمًا.

عندما إستدعيت المهارة بدأت أجساد الشياطين في الظهور إنهم وجود ضئيل ولإخفاء هذه الحقيقة أحاطهم الظلام ولم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان حتى يتشكل، من كتل الطين بدأت الأجنحة في التكون إنها أجنحة بيضاء نقية وتحولت الأقنعة التي تغطي أعينهم أيضًا إلى اللون الأبيض متسعة لتغطي وجوههم بالكامل، ما يقف أمامي هم الملائكة قوتهم مختلقة لكنها حقيقة واقعة بما يكفي لخداع العالم لم يكن هناك فرق بين ما يسكن أجسادهم أو قوة النور، تلك القوة موجودة بالنسبة لهم لجلب الخراب للشياطين إن القدرة على التخلص من الظلام قد أتت من قدرة الشيطان، لهذا السبب لم أكن بحاجة إلى الجدال مع السلطة التي مُنحت لي لا توجد طريقة يمكن للكائنات التي ولدت مني أن تكون أي شيء آخر.

—+—

” العدل… هو… “.

” الغزو “.

ما إستقر في أجسادهم هو سلطة [سيدة العدالة] التي أمسكتها ذات مرة لكن في هذه المرحلة تلك كلمة بلا معنى، ومع ذلك لقتل الشياطين لم تكن هناك قدرة مناسبة أكثر بدأت تلك الأجنحة المكونة من الظلام الملطخ بالدماء تتألق مثل الضوء نفسه، من الغريب أن تعبيرات تلك الأشكال الصلبة غير العضوية من الكبرياء بالكاد تختلف عن المرؤوسين الذين تبعوا قيادتي عندما أخذت إرادة الإله، بين الملائكة والشياطين لم يكن هناك فرق واحد منذ أن كنت ملاكًا في خدمة الإله حتى الآن مع عدم وجود أحد لأتبعه كل ما أفتقر إليه هو الشعور المطلق بالذات، إنه مجرد تراكم المجد الذي إحتضنته ذات مرة والخطيئة التي بنيتها بعد أن سقطت، لا يهمني ما إذا كانت حقيقة أم كذبة الحقيقة لا معنى لها أمام هدفي، تتطلب القوة تعويضًا وتتطلب الزخارف قاعدة… المانا… القوة… الرغبات كلها تستنزف كلما إستخدمت مهارة لكن حتى هذا الشيئ أشعرني بالفرح، بالتناسب مع ذلك أصبحت قواتي أكثر جمالًا بهذا النور المخادع المصنوع من الظلام.

غادر أينس بينما أراقبه حتى عندما كانت عيني تتبعه ذهني مشغول بشيء واحد فقط عدوي اللدود من الماضي، وقفت ونظرت إلى السقف الصوت العاطفي الذي تدفق من أعماق روحي خرج من فمي.

خلق الملائكة من عمل الإله ثم حتى لو كان ذلك مؤقتًا فبالنسبة لي لأتمكن من القيام بذلك ليس هناك شك في أنني أقرب إلى الإله أكثر من أي وقت مضى، مع تلك الأجنحة البيضاء على ظهري عندما كنت جزءًا من طليعة السماء إمتلكت القوة الساحقة ومحبة الإله والعدل، يا للسخرية حتى بعد تلوثي لم تسقط تلك القوة على الإطلاق بدلا من ذلك… لعقت شفتي تحتاج القوات السماوية إلى قائد ولخلق شعور بالأزمة في أرض الشياطين هذه يلزم قدر كبير من القوة، إخترت واحدًا من الخط وقمت بتكديس المزيد من التصنيع بعد فترة طويلة تم الإنتهاء من ملاك مع ضوء كاف، لا يمكنني إستخدام قوتي لكن حتى لو أنه من الطبقة الدنيا بين اللوردات فلا ينبغي أن يكون هناك عائق أمام تدمير الشياطين.

” العدل… هو… “.

الروح الملونة بواسطة التهيج إن الضوء المتلألئ الذي أعطته هو لون الملاك ووجدت ذلك مزعجًا للغاية، وقف الملاك هناك دون أن يخرج صوتا مع قناع لامع لتغطية الوجه لكن في ظل ذلك لم يكن هناك أي تعبير، على هذه الأراضي يبرز وجود الضوء مع مهارة منطقة الهاوية سيتم إستشعار طبيعتهم من نواحٍ بعيدة، إذا بقيت بجانبهم يمكنني القضاء على وجودهم بالمهارات لكن ذلك سيصبح صعبًا إذا إنفصلنا، حتى لو لم يكن الأمر كذلك هؤلاء الملائكة لا يمكنهم الإقامة في السماء، مثلما فعلت ذات مرة لقيادة قواتي رفعت يدي ونظرت خارج النافذة إلى تلك السماء الملطخة باللون الأحمر الدموي.

” رجل أحمق “.

” الغزو “.

طار كل الملائكة مرة واحدة لكن في قلبي لم يظهر على السطح شعور بالحنين إلى الماضي، حتى لو هذا المشهد مشابهًا للعالم الذي رأيته في ذلك الوقت عندما كنت لا أزال ملاكًا.

طار كل الملائكة مرة واحدة لكن في قلبي لم يظهر على السطح شعور بالحنين إلى الماضي، حتى لو هذا المشهد مشابهًا للعالم الذي رأيته في ذلك الوقت عندما كنت لا أزال ملاكًا.

لا أخشى قوة ذلك هيرد لودر أو أي شخص آخر يطأ أرضي إذا كان هناك إحتمال واحد للخوف بالنسبة لي فسيكون تلك الفالكيري التي تدور حولي وتسحق لوردات الشياطين لكن هذا لا يكفي، أنا أعرف قوة الفالكيري حتى لو كانت في المستوى القادر على سحق لوردات شياطين من المستوى الأدنى فلن تكون قادرة على لمس ذلك القيصر المتكبر، أشك في أنها ستتمكن حتى من الوقوف في وجه إيرالود سماتها منخفضة للغاية في الرتب الدنيا لكنها لم تكن سوى شيء تافه بالنسبة لنا، ومع ذلك في هذه الحالة لن ينجح هذا أبدًا إبتهجي يا فالكيري سأقدم لك بعض الإنجازات.

—+—

” الغزو “.

” في الآونة الأخيرة يبدو أن عدد الجنود في فيلقك يتناقص بشكل طفيف لكن هل أنت على علم بهذا الأمر؟ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط