نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-13

. هائمون

. هائمون

 

 

 

 

بعد سبعة أيام ، في مكان ما في غابة مشرقة متوهجة ، كان رجلا ضعيف المظهر لا يزال يحاول إيجاد طريقه للخروج من الغابة التي لا نهاية لها على ما يبدو.

 

 

 “من فضلك ارحمني يا سيد قديس. فقط دعني أذهب كما لو كنت تمر بالرياح” ، بدأ الشاب بالبكاء.

 

 

 

 

 

 

 احتاج هان شياو إلى الطعام والماء بشدة. حقيبة ظهره كانت منتفخة ولكن فقط مع المعدات.

 

 

 كانت رصاصات هان شياو البرونزية عبارة عن رصاصات عالية الجودة يمكن أن تصل قيمتها بسهولة إلى 10 دولارات للقطعة الواحدة ، ولكن التاجر كان يطلب 150 منها ، أي ما يعادل 1500 دولار!

 

 

 

 

 

 

 منذ سبعة أيام ، هزم الشفرة الفضية بسهولة نسبية من خلال التضحية بذراع الميكا.

 “أيها الأخ الأكبر ، أرجو أن تعفيني! اغفر لي لعدم الإنتباه ايها القوي تاي”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن الخسارة لم تكن كبيرة من الصفقة ، حيث أن هان شياو كان لا يزال لديه المخططات ويمكنه دائمًا صياغة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن الغابة لم تكن مكانًا مثاليًا للتعافي ، إلا أن نهايته الكبرى منحته مقاومة الاصابة بالجروح. ومع ذلك ، كان عليه أن يتحمل آلام إزالة الرصاص داخله. كان الألم الناجم عن استخراج رصاصة القناص الموجودة في نصل كتفه ، على وجه الخصوص ، مؤلمًا لدرجة أنه كان يجمد هان شياو لمدة ساعة تقريبًا.

 

 

 

 

 

 

 كانت الحياة في البرية مليئة بالمخاطر ، وكان التجوال في كثير من الأحيان غير مرحب بهم من الغرباء. كانت طريقتهم في الحياة مماثلة لطريقة الغجر ، وكانوا في كثير من الأحيان على الذهاب. كانت هناك شاحنات صغيرة تصطف خارج الخيمة. وكان معظمهم صدئ والبعض الآخر لم يكن لديهم حتى مظهر خارجي.

 

 

 على الأقل ، كان محظوظًا لأنه لم يصادف أي وحوش برية ، رغم أنه قبض على بعض الأرانب البرية. كانت الوحوش البرية على كوكب اكوامرين ضارية للغاية ، وكان بعضها ذكيًا. في غالاكسي ، هاجموا أحيانًا المدن البشرية. كانت بعض الوحوش ، مثل الفيل الأوركي البرمائي ، ضخمة للغاية لدرجة أن الأسلحة التقليدية لم تكن فعالة ضدهم.

 “سأدفع مع هذا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن هان شياو كان يعرف جغرافيا كوكب أكوامارين جيدًا ، إلا أنه لم يكن مفيدًا له حقًا عندما لم يكن يعرف أين هو بالضبط. كان هان شياو ينام فوق الأشجار ليلا ، وإذا كانت الليالي السبع الماضية علمته أي شيء ، فقد كان البعوض أكثر المخلوقات المشينة في العالم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هل سأخرج من هذه الغابة؟

 

 

 

 

 

 

 وجه هان شياو أظلم.

 

 

 كما لو كان رداً على صلواته ، سرعان ما ظهر معسكر يهيمون على وجوههم في معالم هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، تغير تعبير هان شياو وقفز إلى الوراء فجأة. في نفس اللحظة التي كان رد فعلها ، انتشرت شبكة ضخمة من تحت الرمال. كان جزءا لا يتجزأ مع شظايا المعادن.

 

 

 

 

 على الرغم من أن الغابة لم تكن مكانًا مثاليًا للتعافي ، إلا أن نهايته الكبرى منحته مقاومة الاصابة بالجروح. ومع ذلك ، كان عليه أن يتحمل آلام إزالة الرصاص داخله. كان الألم الناجم عن استخراج رصاصة القناص الموجودة في نصل كتفه ، على وجه الخصوص ، مؤلمًا لدرجة أنه كان يجمد هان شياو لمدة ساعة تقريبًا.

 

 

 

 

 “النذل تهرب!”

 

 

 “النذل تهرب!”

 

 

 

 

 

 فكر الشاب للحظة قبل الإجابة بعناية ، “أنا … كان يجب أن أحضر بندقية أخرى؟”

 خرج شاب ذو شعر طويل يحمل بندقية رش من خلف شجرة. كانت ملابسه خشنة ومرقعة بجلد حيواني.

 

 

 خرج شاب ذو شعر طويل يحمل بندقية رش من خلف شجرة. كانت ملابسه خشنة ومرقعة بجلد حيواني.

 

 

 

 “سأدفع مع هذا.”

 

 

 “ابق مكانك!” هو صرخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الشاب على الأرجح أحد سكان المخيم ، وهان شياو ، الذي لا يرغب في خلق مشكلة غير ضرورية ، رفع يديه فوق رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنا مجرد أحد المارة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أحد المارة؟”

 

 

 هان شياو اقتحم الضحك.

 

 

 

 “أنا مجرد أحد المارة.”

 

 

 ظهرت حقيبة ظهر هان شياو المنتفخة في عين الشاب.

 

 

 

 

 “ابق مكانك!” هو صرخ.

 

 

 

 

 “ماذا يوجد في الحقيبة؟ خذ كل شيء!”

 ظهرت حقيبة ظهر هان شياو المنتفخة في عين الشاب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تنهد هان شياو. لا عجب أن الفخ كان كبيرًا جدًا ؛ كان المقصود بالضبط للقبض على الناس. الأخلاق دائما غير واضحة في أوقات الشدة. كان معظم المتجولين على قيد الحياة مواطنين من البلدان القديمة الذين اختاروا عدم الانضمام إلى الدول الست. نظرًا لأن الحياة في البرية كانت قاسية ، فقد تم الاستهزاء بالقتل والسرقة ، لكنها كانت حوادث لا مفر منها.

 

 

 

 

 

 

 لكن الخسارة لم تكن كبيرة من الصفقة ، حيث أن هان شياو كان لا يزال لديه المخططات ويمكنه دائمًا صياغة أخرى.

 

 

 “هل أنت أصم؟ قلت ، أخرج كل شيء!” صرخ الشاب ذو الشعر الطويل وهو يمشي إلى الأمام لضرب هان شياو على جبينه بعقب بندقيته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هان شياو مستاء. المحتويات الوحيدة الموجودة على ظهره كانت البنادق والذخيرة والمعدات التي تنتمي إلى منظمة جرمينال. كيف كان سيشرح ذلك؟

 

 

 

 بعد نصف ساعة ، وصل هان شياو أخيرًا إلى المعسكر. بدا مظهره يزعج المتجولين.

 

 

 

 تومض عيون التاجر الملتحين بالجشع.

 “هل أنت لا تفهمني؟ هل تريد مني أن أضغط عليك”

 

 

 تنهد هان شياو. لا عجب أن الفخ كان كبيرًا جدًا ؛ كان المقصود بالضبط للقبض على الناس. الأخلاق دائما غير واضحة في أوقات الشدة. كان معظم المتجولين على قيد الحياة مواطنين من البلدان القديمة الذين اختاروا عدم الانضمام إلى الدول الست. نظرًا لأن الحياة في البرية كانت قاسية ، فقد تم الاستهزاء بالقتل والسرقة ، لكنها كانت حوادث لا مفر منها.

 

 “الغريب؟” رفع الرجل الملتحي الحاجب.

 

 

 

 

 الشاب الطويل الشعر قام بتصويب البندقية بطريقة تهديدية.

 

 

 

 

 “أريد خريطة وثلاثة دلاء من الماء وخمسة كيلوغرامات من الطعام. الخبز أو اللحوم المجففة ستفعل ذلك.” قال هان شياو وهو يسترجع حفنة من الرصاص من حقيبته ووضعها على الشاحنة.

 

 رفع هان شياو البندقية وضرب الشاب على وجهه ليطرده من البرد. في نهاية اليوم ، كان الشاب على الأرجح من سكان المعسكر ، وما زال هان شياو بحاجة إلى الحصول على الطعام والماء منهم.

 

 هان شياو اقتحم الضحك.

 فجأة ، دفع هان شياو بمرفقه صدر الشاب المطمئن ، مما دفعه للعودة في حالة صدمة. أمسك هان شياو بالبندقية منه في الهواء.

 

 

 

 

 احتاج هان شياو إلى الطعام والماء بشدة. حقيبة ظهره كانت منتفخة ولكن فقط مع المعدات.

 

 

 

 

 هبط الشاب بكثافة على الأرض ، وأمسك صدره في رعب وهو يهرع للزحف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قطع هان شياو بعض الحبال من الفخ وربط الشاب النائم بشجرة.

 

 

 

 

 “الامر عائد اليك ،” أضاف التاجر بلا مبالاة حيث لفت انتباهه إلى أظافره.

 

 

 

 

 عندما فحص البندقية ، أدرك أن فوهتها كانت ملتوية تمامًا وهز رأسه. على الأقل ، هذا يعني أن الشاب لم يقتل من قبل وأنه كان يتصرف فقط.

 

 

 “150 رصاصة” ، ذكر التاجر الملتحي.

 

 

 

 

 

 هل سأخرج من هذه الغابة؟

 ومع ذلك ، شعر الشاب بالرعب لدرجة أنه عندما رآه في يد هان شياو ، شعر بالذعر أكثر من ذلك.

 

 

 

 

 هان شياو صفعه بصراحة على وجهه ، متوبيخًا ، “لذا ، أنت تعلم أنك كنت مخطئًا”

 

 

 

 

 “أيها الأخ الأكبر ، أرجو أن تعفيني! اغفر لي لعدم الإنتباه ايها القوي تاي”.

 

 

 “الامر عائد اليك ،” أضاف التاجر بلا مبالاة حيث لفت انتباهه إلى أظافره.

 

 “لماذا ا؟”

 

 

 

 

 هان شياو صفعه بصراحة على وجهه ، متوبيخًا ، “لذا ، أنت تعلم أنك كنت مخطئًا”

 

 

 

 

 

 

 لاحظ هان شياو أنه لا يوجد سوى بضع عشرات من الخيام ، مما يجعل هذا المجتمع صغيرًا نسبيًا. ومع ذلك ، فقد كان مجتمعًا مصغرًا في حد ذاته ، حيث حدد هان شياو تاجر المخيم: غربي ملتح يدير أعماله بواسطة شاحنته الصغيرة.

 

 “أريد خريطة وثلاثة دلاء من الماء وخمسة كيلوغرامات من الطعام. الخبز أو اللحوم المجففة ستفعل ذلك.” قال هان شياو وهو يسترجع حفنة من الرصاص من حقيبته ووضعها على الشاحنة.

 “كنت مخطئا ، كنت مخطئا” ، فجر الشاب دون خجل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لماذا ا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكر الشاب للحظة قبل الإجابة بعناية ، “أنا … كان يجب أن أحضر بندقية أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 “من فضلك ارحمني يا سيد قديس. فقط دعني أذهب كما لو كنت تمر بالرياح” ، بدأ الشاب بالبكاء.

 

 

 هان شياو اقتحم الضحك.

 

 

 على الأقل ، كان محظوظًا لأنه لم يصادف أي وحوش برية ، رغم أنه قبض على بعض الأرانب البرية. كانت الوحوش البرية على كوكب اكوامرين ضارية للغاية ، وكان بعضها ذكيًا. في غالاكسي ، هاجموا أحيانًا المدن البشرية. كانت بعض الوحوش ، مثل الفيل الأوركي البرمائي ، ضخمة للغاية لدرجة أن الأسلحة التقليدية لم تكن فعالة ضدهم.

 

 

 

 

 هان شياو صفعه بصراحة على وجهه ، متوبيخًا ، “لذا ، أنت تعلم أنك كنت مخطئًا”

 “أنت مضحك ، إيه؟”

 

 

 

 

 على الرغم من أن هان شياو كان يعرف جغرافيا كوكب أكوامارين جيدًا ، إلا أنه لم يكن مفيدًا له حقًا عندما لم يكن يعرف أين هو بالضبط. كان هان شياو ينام فوق الأشجار ليلا ، وإذا كانت الليالي السبع الماضية علمته أي شيء ، فقد كان البعوض أكثر المخلوقات المشينة في العالم.

 

 

 

 

 “من فضلك ارحمني يا سيد قديس. فقط دعني أذهب كما لو كنت تمر بالرياح” ، بدأ الشاب بالبكاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “تضيع! أنا لم امر على مثل هذه الرياح الكبيرة من قبل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 هل سأخرج من هذه الغابة؟

 رفع هان شياو البندقية وضرب الشاب على وجهه ليطرده من البرد. في نهاية اليوم ، كان الشاب على الأرجح من سكان المعسكر ، وما زال هان شياو بحاجة إلى الحصول على الطعام والماء منهم.

 “تضيع! أنا لم امر على مثل هذه الرياح الكبيرة من قبل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “عد نفسك محظوظا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد نصف ساعة ، وصل هان شياو أخيرًا إلى المعسكر. بدا مظهره يزعج المتجولين.

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، تغير تعبير هان شياو وقفز إلى الوراء فجأة. في نفس اللحظة التي كان رد فعلها ، انتشرت شبكة ضخمة من تحت الرمال. كان جزءا لا يتجزأ مع شظايا المعادن.

 

 

 كانت الحياة في البرية مليئة بالمخاطر ، وكان التجوال في كثير من الأحيان غير مرحب بهم من الغرباء. كانت طريقتهم في الحياة مماثلة لطريقة الغجر ، وكانوا في كثير من الأحيان على الذهاب. كانت هناك شاحنات صغيرة تصطف خارج الخيمة. وكان معظمهم صدئ والبعض الآخر لم يكن لديهم حتى مظهر خارجي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لاحظ هان شياو أنه لا يوجد سوى بضع عشرات من الخيام ، مما يجعل هذا المجتمع صغيرًا نسبيًا. ومع ذلك ، فقد كان مجتمعًا مصغرًا في حد ذاته ، حيث حدد هان شياو تاجر المخيم: غربي ملتح يدير أعماله بواسطة شاحنته الصغيرة.

 

 

 

 

 عندما فحص البندقية ، أدرك أن فوهتها كانت ملتوية تمامًا وهز رأسه. على الأقل ، هذا يعني أن الشاب لم يقتل من قبل وأنه كان يتصرف فقط.

 

 

 

 

 “الغريب؟” رفع الرجل الملتحي الحاجب.

 

 

 

 

 سرقة في وضح النهار!

 

 

 

 

 “هل تعرف القواعد؟” سأل.

 “عد نفسك محظوظا.”

 

 على الرغم من أن هان شياو كان يعرف جغرافيا كوكب أكوامارين جيدًا ، إلا أنه لم يكن مفيدًا له حقًا عندما لم يكن يعرف أين هو بالضبط. كان هان شياو ينام فوق الأشجار ليلا ، وإذا كانت الليالي السبع الماضية علمته أي شيء ، فقد كان البعوض أكثر المخلوقات المشينة في العالم.

 

 

 

 

 

 

 “ما هي القواعد؟”

 سرقة في وضح النهار!

 

 

 

 

 

 “الامر عائد اليك ،” أضاف التاجر بلا مبالاة حيث لفت انتباهه إلى أظافره.

 

 

 “المقايضة التجارية فقط.”

 

 

 

 

 

 

 “هل تعرف القواعد؟” سأل.

 

 احتاج هان شياو إلى الطعام والماء بشدة. حقيبة ظهره كانت منتفخة ولكن فقط مع المعدات.

 حسنًا ، هذا ما اعتقده هان شياو ، نظرًا لأنه ليس لدي فلس واحد.

 “الامر عائد اليك ،” أضاف التاجر بلا مبالاة حيث لفت انتباهه إلى أظافره.

 

 “أحد المارة؟”

 

 

 

 “ماذا يوجد في الحقيبة؟ خذ كل شيء!”

 

 كان الشاب على الأرجح أحد سكان المخيم ، وهان شياو ، الذي لا يرغب في خلق مشكلة غير ضرورية ، رفع يديه فوق رأسه.

 “أريد خريطة وثلاثة دلاء من الماء وخمسة كيلوغرامات من الطعام. الخبز أو اللحوم المجففة ستفعل ذلك.” قال هان شياو وهو يسترجع حفنة من الرصاص من حقيبته ووضعها على الشاحنة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 منذ سبعة أيام ، هزم الشفرة الفضية بسهولة نسبية من خلال التضحية بذراع الميكا.

 “سأدفع مع هذا.”

 رفع هان شياو البندقية وضرب الشاب على وجهه ليطرده من البرد. في نهاية اليوم ، كان الشاب على الأرجح من سكان المعسكر ، وما زال هان شياو بحاجة إلى الحصول على الطعام والماء منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “البارود؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تومض عيون التاجر الملتحين بالجشع.

 

 

 

 “ماذا يوجد في الحقيبة؟ خذ كل شيء!”

 

 

 

 

 البارود كان قيما للغاية بين الهائمين لأن الصيد كان مصدرا رئيسيا للغذاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “150 رصاصة” ، ذكر التاجر الملتحي.

 “هل تعرف القواعد؟” سأل.

 

 “أنا مجرد أحد المارة.”

 

 

 

 

 

 

 وجه هان شياو أظلم.

 

 

 

 

 “المقايضة التجارية فقط.”

 

 

 

 

 سرقة في وضح النهار!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت العناصر التي طلبها ضرورية. كان من المستحيل أن تكون قيمتها كبيرة.

 

 

 

 

بعد سبعة أيام ، في مكان ما في غابة مشرقة متوهجة ، كان رجلا ضعيف المظهر لا يزال يحاول إيجاد طريقه للخروج من الغابة التي لا نهاية لها على ما يبدو.

 

 

 

 

 كانت رصاصات هان شياو البرونزية عبارة عن رصاصات عالية الجودة يمكن أن تصل قيمتها بسهولة إلى 10 دولارات للقطعة الواحدة ، ولكن التاجر كان يطلب 150 منها ، أي ما يعادل 1500 دولار!

 

 

 

 

 “النذل تهرب!”

 

 

 

 

 “الامر عائد اليك ،” أضاف التاجر بلا مبالاة حيث لفت انتباهه إلى أظافره.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط