نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-51

مهمة إنقاذ (الجزء2)

مهمة إنقاذ (الجزء2)

    هدر رشاشا زانغ وي مثل تنانين تنفث النار أثناء إطلاقهما دفقًا لا نهاية له من الرصاص ذي العيار الكبير على أقرب سيارتين رباعيتين الدفع . في غضون بضع ثوان ، انفجرت السيارتان في كرات من النيران.

 بدأت طائرة الهليكوبتر في الدوران في الهواء. قرر الطيار – في ذعره – التخلي عنها .

 

 

 

 “استخدمي ذراع الميكا! سوف تتيح لك القدرة على مساعدة لامبرت في الحصول على فرصة لقنصها!”

 

 

 

 

 في هذه الأثناء ، كان لامبرت يعرض مهارته في السلاح . حافظ على ثباته وهو لا يزال يطلق رصاصة واحدة بعد الاخرى من الرصاص الصلب الأساسي بدقة 100 ٪ لوقف تقدم العدو.

 كان تشانغ وى على وشك توبيخ هان شياو لقيادته الخاطفة عندما اكتشف ، مفاجأة ، أن لي يا لين ولامبرت يتراجعان دون تردد. بدا الأمر وكأنهم يثقون تمامًا في حكم هان شياو!

 

 في الاعلى؟

 

 أثناء انطلاق سيارة العصابة نحو حظيرة الطائرات ، قام الطيار الذي كان يراقب الوضع بقلق بالغ على الفور بالرحيل ، وسرعان ما اختفى مع الريح.

 

 

 

 

 “التعزيزات هنا!”

 

 

 

 

 

 

 كان تعبير هان شياو خطيرًا للغاية. كان يعرف حجم قوة هيلا الحقيقية. كان من حسن الحظ أنه لم يكن بحاجة إلى مواجهتها أثناء هروبه. في غالاكسي ، تم تصنيف صلاحياتها على أنها تمتلك إمكانات نادرة للغاية من الفئة S ، متجاوزة المستوى السماوي.

 

 

 على متن السيارة الفارة ، ابتهج ما تشينغ يانغ وزملاؤه. أصيب الفريق بأكمله تقريبًا بجروح وكان يستلقي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما اقتربوا من التل ، أخرج ما تشينغ يانغ رأسه من نافذة مقعد السائق وصرخ قائلاً: ” تشانغ العجوز ، هناك الكثير منهم! يفرون بسرعة!”

 

 

 

 

 

 

 “التعزيزات هنا!”

 

 

 في هذه اللحظة ، هبطت فجأة الرياح العاتية على موقع فريق الإنقاذ. بدأت الرمال الراقصة في تكوين صورة لوجه شبحي. كان مشهدها مثيرا للقلق والسوء.

 

 

 

 

 استمرت المواجهة لبضع ثوانٍ فقط ، ولكن كان يمكن أن يحدث أي شيء في هذه الفترة القصيرة من الزمن.

 

 بالعودة إلى القسم 13 ، ابتعد هان شياو بحواجبه. دفع لي ياو لتولي القيادة ، و صاح قائلا ، “إنها هي القائد الحربي الجرمينالي ! اهربوا بسرعة!”

 

 

 ” انبطحوا !” رفع تشانغ وى صوته عالياً أثناء نزوله على الأرض بسرعة. بما أن البزة المدرعة كانت ثقيلة للغاية ، فلم يكن لديه الكثير من الخيارات الأخرى للحركة. كانت لي يا لين ولامبرت الأسرع في الرد ، وتمكنا من التملص إلى جانب.

 وصلت هيلا إلى قمة التل في لحظة ، ومع موجة أخرى من يدها ، أومض ضوء رمادي في جميع أنحاء المنطقة. وانهار وكلاء الحقل الباقون على الفور. لم يكن هناك أي إصابات واضحة في أجسادهم ، لكنهم توقفوا عن التنفس.

 

 صحيح ، لا يزال لديهم طائرة هليكوبتر!

 

 

 

 

 

 

 عندما تحطمت العاصفة على الأرض ، أرسل الانفجار عددًا من العملاء الميدانيين في الهواء .

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الطرف الاخر ، لفت هيلا ذراعيها بهالة رمادية لتقويتها ، مما سمح لها بمنع كل ضربة تلقتها. حقيقة أن هيلا لا يبدو أنها تتعرض لأي ضرر على الإطلاق قامت فقط بإظهار مدى اختلافهما من حيث القوة – لي يا لين المتخصصة في القتال عن قرب لم تستطع التغلب عليها.

 لقد شعر تشانغ وي فجأة بألم حاد في رأسه وبدأ أنفه ينزف. بينما كان ينظر من حوله ، ورعبه ، كان كل العملاء الميدانيين الآخرين الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب ينزفون بغزارة من فتحاتهم بينما ارتعشوا دون حسيب ولا رقيب.

 ” انبطحوا !” رفع تشانغ وى صوته عالياً أثناء نزوله على الأرض بسرعة. بما أن البزة المدرعة كانت ثقيلة للغاية ، فلم يكن لديه الكثير من الخيارات الأخرى للحركة. كانت لي يا لين ولامبرت الأسرع في الرد ، وتمكنا من التملص إلى جانب.

 

 

 

 

 

 ما هذه الذخيرة بحق الجحيم؟!

 

 

 ” هجوم عقلي !” صاح تشانغ وى بصدمة. “العدو إنسان خارق!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبينما كان يتجه نحو أسطول العدو للعثور على مصدر الهجوم ، لاحظ غطاء محرك السيارة مفتوحًا ، وقفزت امرأة نحيلة مرتدية بذلة جلدية سوداء اللون وبدأت في الركض نحوهما بسرعة مذهلة. طفى خلفها شعرها الأحمر ، مما يجعلها تبدو وكأنها نوع من البرق الأحمر والأسود.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت عيون هيلا جوفاء. مع ايماءة من اليد ، ظهر وجه شبحي آخر في الجو أمام تشانغ وي. الريح هدرت بشكل مرعب.

 

 

 

 

 على الطرف الاخر ، لفت هيلا ذراعيها بهالة رمادية لتقويتها ، مما سمح لها بمنع كل ضربة تلقتها. حقيقة أن هيلا لا يبدو أنها تتعرض لأي ضرر على الإطلاق قامت فقط بإظهار مدى اختلافهما من حيث القوة – لي يا لين المتخصصة في القتال عن قرب لم تستطع التغلب عليها.

 

 

 

 

 لا ، هذه ليست الريح!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا هو صراخ النفوس!

 

 

 

 

 

 

 بدأت طائرة الهليكوبتر في الدوران في الهواء. قرر الطيار – في ذعره – التخلي عنها .

 

 لا ، هذه ليست الريح!

 استحضار الارواح! كان هذا بالفعل قدرة هيلا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأ وعي تشانغ وي ضبابيا ، مما تسبب له في أن ينهار على الأرض. إذا لم يكن ذلك بسبب اللياقة البدنية القوية ، لكان قد مات على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالعودة إلى القسم 13 ، ابتعد هان شياو بحواجبه. دفع لي ياو لتولي القيادة ، و صاح قائلا ، “إنها هي القائد الحربي الجرمينالي ! اهربوا بسرعة!”

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، تفتحت رصاصة قرمزية مثل الزهرة لكشف محتوياتها المتفجرة في الهواء.

 

 

 كان تشانغ وى على وشك توبيخ هان شياو لقيادته الخاطفة عندما اكتشف ، مفاجأة ، أن لي يا لين ولامبرت يتراجعان دون تردد. بدا الأمر وكأنهم يثقون تمامًا في حكم هان شياو!

 

 

 

 

 

 

 عضت لي يا لين شفتها ، وسرعان ما وضعت ذراعها الأيسر في الحقيبة وسحبته الى الخارج مع ذراع ميكا خفيفة الوزن مجهزة. من خلال هجمة قوية تجمع بين قوتها الخاصة وقوة ذراع الميكا ، تمكنت أخيرًا من اختراق دفاعات هيلا من خلال ذراعيها ، وترك صدرها مكشوفًا.

 

 عندما تراجعت ، وصل ما تبقى من أسطول جرمينال إلى سفح التل ، وبدأوا في إطلاق النار. طار الشرر عندما انحرف الرصاص عن بدلة تشانغ وي المدرعة ، ولم يترك سوى الخدوش والعلامات. لم يتعب تشانغ وي نفسه حتى لإلقاء نظرة وراءه. كل ما كان يدور في رأسه هو أن البزة المدرعة كانت حقًا سحره المحظوظ هذا اليوم. في الماضي ، كان لديه دائمًا شكوى حول كونها ثقيلة للغاية ، ولكن الآن ، أثبتت أنها موثوقة تماما.

 “هل الرجل الجديد يمكن الاعتماد عليه؟”

 

 

 “علينا أن نتخلص من ذلك بطريقة أو بأخرى!” قام تشانغ وى بتقييم الوضع على الفور. “إذا لم نتمكن من ذلك ، فستكون طائراتنا في خطر. لامبرت ، الأمر متروك لك و لبندقية قنصك!”

 

 بدأت طائرة الهليكوبتر في الدوران في الهواء. قرر الطيار – في ذعره – التخلي عنها .

 

 حافظت على رباطة جأشها ، انخفضت لي يا لين تحت الوجه الشبحي على حد السيف وتمكنت من تجنب الاصابة المباشرة. عندما اقتربت من هيلا ، اخرجت السكين القابل للسحب من خصرها ووجهت ضربة قوية.

 

 

 قمع تشانغ وى أسنانه ووقف لتنشيط الدفاعات على ساقيه ، مما سمح له بالقفز من 5 إلى 6 أمتار في قفزة. وبينما كان يقفز أمامهما ، استمر في إطلاق طلقات الغطاء باتجاه هيلا لإبطائها.

 

 

 ‘زيرو؟ من هذا ؟’ لقد حير الامر لي يا لين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وصلت هيلا إلى قمة التل في لحظة ، ومع موجة أخرى من يدها ، أومض ضوء رمادي في جميع أنحاء المنطقة. وانهار وكلاء الحقل الباقون على الفور. لم يكن هناك أي إصابات واضحة في أجسادهم ، لكنهم توقفوا عن التنفس.

 

 

 

 

 

 

 مرة أخرى على الأرض ، كان وجه هيلا باهتًا. بينما كان إطلاق النار عليها على كتفها كان مجرد جرح ضحل. كانت تستخدم هالة رمادية لعلاجه. حينما كانت تشاهد على مضض الطائرة تغادر ، أجرت مكالمة مع رئيسها وقالت من خلال أسنانها المبشورة ، “لقد وجدنا اثر زيرو!”

 

 

 كان تعبير هان شياو خطيرًا للغاية. كان يعرف حجم قوة هيلا الحقيقية. كان من حسن الحظ أنه لم يكن بحاجة إلى مواجهتها أثناء هروبه. في غالاكسي ، تم تصنيف صلاحياتها على أنها تمتلك إمكانات نادرة للغاية من الفئة S ، متجاوزة المستوى السماوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت الحاضر ، كانت قوة هيلا لا تزال إلا جزءًا صغيرًا مما كانت ستصبح قادرة عليه في نهاية المطاف ، ولكن حتى هذا الشيء كان لا يزال ساحقًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنها سريعة جدًا! لي يا لين ، الأمر متروك لك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “انظر أعلاه”.

 دون تردد لحظة ، استدارت لي يا لين لمواجهة هيلا القادمة. بينما كانت تنطلق باتجاهها ، انفجرت موجة زيرواء من الطاقة تمكنت من دفع هيلا إلى الوراء على بعد خطوات قليلة.

 

 

 حتى الدروع كانت ملتهبة !

 

 

 

 

 

 

 “الملاكم؟” حدقت هيلا في لي يا لين وهي تشدّ كلتا يديها معًا ، مستحضرة وجهًا شبحيًا أكبر تحطم في وجهها .

 بعد أخذ المبادرة ، تابعت لي يا لين سلسلة من الضربات القوية بأرجلها: سحق، لكم، اندفاع و ركل – سلسلة الهجمات التي تتدفق بشكل أنيق مثل حركة راقصة . بالسرعة الكافية لإنشاء نسخ وهمية ، لكن لي يا لين بالتأكيد لم تكن مجرد سرعة. قوة ضرباتها دعمت نية القتل خاصتها.

 

 عندما اقتربوا من التل ، أخرج ما تشينغ يانغ رأسه من نافذة مقعد السائق وصرخ قائلاً: ” تشانغ العجوز ، هناك الكثير منهم! يفرون بسرعة!”

 

 

 

 

 

 

 حافظت على رباطة جأشها ، انخفضت لي يا لين تحت الوجه الشبحي على حد السيف وتمكنت من تجنب الاصابة المباشرة. عندما اقتربت من هيلا ، اخرجت السكين القابل للسحب من خصرها ووجهت ضربة قوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اتسعت عيون هيلا من جراء الهجوم ، و تشقلبت على الأرض لتجنبه.

 

 

 

 

 صحيح ، لا يزال لديهم طائرة هليكوبتر!

 

 

 

 

 بعد أخذ المبادرة ، تابعت لي يا لين سلسلة من الضربات القوية بأرجلها: سحق، لكم، اندفاع و ركل – سلسلة الهجمات التي تتدفق بشكل أنيق مثل حركة راقصة . بالسرعة الكافية لإنشاء نسخ وهمية ، لكن لي يا لين بالتأكيد لم تكن مجرد سرعة. قوة ضرباتها دعمت نية القتل خاصتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مهارة الاكتساح !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الطرف الاخر ، لفت هيلا ذراعيها بهالة رمادية لتقويتها ، مما سمح لها بمنع كل ضربة تلقتها. حقيقة أن هيلا لا يبدو أنها تتعرض لأي ضرر على الإطلاق قامت فقط بإظهار مدى اختلافهما من حيث القوة – لي يا لين المتخصصة في القتال عن قرب لم تستطع التغلب عليها.

 لا ، هذه ليست الريح!

 

 

 

 

 

 

 

 

 استمرت المواجهة لبضع ثوانٍ فقط ، ولكن كان يمكن أن يحدث أي شيء في هذه الفترة القصيرة من الزمن.

 

 

 

 

 وصلت هيلا إلى قمة التل في لحظة ، ومع موجة أخرى من يدها ، أومض ضوء رمادي في جميع أنحاء المنطقة. وانهار وكلاء الحقل الباقون على الفور. لم يكن هناك أي إصابات واضحة في أجسادهم ، لكنهم توقفوا عن التنفس.

 

 

 

 

 “استخدمي ذراع الميكا! سوف تتيح لك القدرة على مساعدة لامبرت في الحصول على فرصة لقنصها!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عضت لي يا لين شفتها ، وسرعان ما وضعت ذراعها الأيسر في الحقيبة وسحبته الى الخارج مع ذراع ميكا خفيفة الوزن مجهزة. من خلال هجمة قوية تجمع بين قوتها الخاصة وقوة ذراع الميكا ، تمكنت أخيرًا من اختراق دفاعات هيلا من خلال ذراعيها ، وترك صدرها مكشوفًا.

 

 

 

 

 “لقد نفذت من القذائف الخارقة للدروع. والرصاص القياسي لن يفيد ضد درع بلاك هارير السميك. حتى لو كان لدي بعض منها ، فإن الأمر سيتطلب أكثر من 7 طلقات.”

 

 “الملاكم؟” حدقت هيلا في لي يا لين وهي تشدّ كلتا يديها معًا ، مستحضرة وجهًا شبحيًا أكبر تحطم في وجهها .

 

 

 تبع ذراع الميكا طريقها عبر جسدها!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضربة مباشرة!

 

 

 قامت على الفور بتحميل مسدسها بإحدى المخازن وأطلقت عدة طلقات. وبالمثل صعدت مركبات العدو المطاردة في كرات من النيران ، وحتى الطلقات الضائعة كانت تشعل النار على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 شعرت هيلا بالخطر للحظة ، مع وجود صوت نحيب منخفض جمع كفيها معاً و وصلهما ببطء ، وبمجرد أن فعلت ذلك ، بدأت الهالة الرمادية الملفوفة حول ذراعيها في الدوران بشكل أسرع وأسرع. بعد ذلك ، ألقت ذراعيها واضعة كفيها على الأرض ، وبدأت رياح قوية من المكان الذي تقف فيه ، مهاجمة كل ما يحيط بها!

 

 

 قمع تشانغ وى أسنانه ووقف لتنشيط الدفاعات على ساقيه ، مما سمح له بالقفز من 5 إلى 6 أمتار في قفزة. وبينما كان يقفز أمامهما ، استمر في إطلاق طلقات الغطاء باتجاه هيلا لإبطائها.

 

 

 

 

 

 

 تراجعت لى يا لين إلى الوراء على عجل ، ولكن رغم ذلك ، كان ما زال رأسها مصابا بالصدمة من الهجوم العقلي ، مما تسبب في شعور روحها بأنها ممزقة. كان الألم لا يوصف ، وتدفق مجرى دم من أنف لي يا لين حيث بدا أن رؤيتها تنقلب رأسًا على عقب ، مما تسبب في فقدانها لتوازنها وتراجعها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالعودة إلى القسم 13 ، ابتعد هان شياو بحواجبه. دفع لي ياو لتولي القيادة ، و صاح قائلا ، “إنها هي القائد الحربي الجرمينالي ! اهربوا بسرعة!”

 عندما درست هيلا الرؤية المألوفة للذراع المكية الخفيفة ، صرخت في غضب وصدمة ، “كيف حالك مع زيرو‽”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ‘زيرو؟ من هذا ؟’ لقد حير الامر لي يا لين.

 

 

 حالما سحب لامبرت الزناد ، حلقت قذيفة نحاسية من غرفة الاحتراق ، وأُشعلت الرصاصة القرمزية التي تسارعت بالتفاف خارج الفوهة اللولبية . اثناء الدوران ، سقطت مباشرة على الزجاج المضاد للرصاص.

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، رأى لامبرت فرصته وأطلق رصاصة واحدة! تغير تعبير هيلا عند سماع صوت بندقية القناصة ، وسرعان ما اندفعت جانبيًا لتفاديها بينما تغلف جسدها بالكامل بهالة رمادية. أصابتها رصاصة القناص ذو العيار الكبير على الكتف ، مما دفعها إلى الدوران للخلف في الهواء – كما لو أن قطار ضربها بأقصى سرعة.

 أثناء انطلاق سيارة العصابة نحو حظيرة الطائرات ، قام الطيار الذي كان يراقب الوضع بقلق بالغ على الفور بالرحيل ، وسرعان ما اختفى مع الريح.

 

 

 

 

 

 

 

 على متن السيارة ، ذهل الجميع تمامًا بما شاهدوه للتو. ببطء ، تحول اهتمامهم نحو المخازن التي كانت مليئة بالذخيرة السحرية.

 “تشانغ وى ، خذ لى يا لين بسرعة و اركض!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يفكر تشانغ وى في الاهانة عندما سمي مباشرة بالاسم. بتوجيه من هان شياو تمكن لي يا لين ولامبرت من إصابة المرأة المخيفة ، وكان لديه الآن ثقة في حكم هان شياو. قام على عجل برفع لي يا لين بين يديه واستدار للقفز نحو سيارة ما تشينغ يانغ.

 

 

 

 

 

 

 بينما كان يستعد لإطلاق النار ، شاهد الجميع بترقب.

 

 ما هذه الذخيرة بحق الجحيم؟!

 عندما تراجعت ، وصل ما تبقى من أسطول جرمينال إلى سفح التل ، وبدأوا في إطلاق النار. طار الشرر عندما انحرف الرصاص عن بدلة تشانغ وي المدرعة ، ولم يترك سوى الخدوش والعلامات. لم يتعب تشانغ وي نفسه حتى لإلقاء نظرة وراءه. كل ما كان يدور في رأسه هو أن البزة المدرعة كانت حقًا سحره المحظوظ هذا اليوم. في الماضي ، كان لديه دائمًا شكوى حول كونها ثقيلة للغاية ، ولكن الآن ، أثبتت أنها موثوقة تماما.

 

 

 

 

 ظهرت بلاك هارير أخيرًا وبدأت في إسقاط سيارتهم.

 

 في هذه اللحظة الحرجة ، بدا أن الوقت يتباطأ بالنسبة لهم جميعًا.

 

 

 “اركب السيارة!” صرخ ما تشينغ يانغ قلق لأنه تباطأ على عجل من أجلهم .

 

 

 لقد شعر تشانغ وي فجأة بألم حاد في رأسه وبدأ أنفه ينزف. بينما كان ينظر من حوله ، ورعبه ، كان كل العملاء الميدانيين الآخرين الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب ينزفون بغزارة من فتحاتهم بينما ارتعشوا دون حسيب ولا رقيب.

 

 

 

 

 

 

 تمكن الثلاثي من ركوب السيارة ، لكن ما زال الوضع خطيرا. كانت النار المركزة كافيةً لاختراقها.

 

 

 

 

 

 

 “انظر بنفسك.”

 

 مع تسخين درع المركبات ، سرعان ما تحولت هياكلهم الداخلية إلى أفران ، وكانت الحرارة تسبب في ارتفاع درجة حرارة المحرك والأجزاء الرئيسية الأخرى ، مما أدى إلى توقف مطاردتهم.

 الآن بعد أن أصبحوا في وضع امن ، كان لدى تشانغ وى أخيرًا وقت لتقييم وضع العدو: لم يكن أسطولهم سريعًا بما يكفي للحاق بهم ، و هذا الإنسان الخارق القوي لم ينته بعد. طالما أنهم وصلوا إلى الطائرة ، كل شيء سيكون على ما يرام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “نحن في أمان الآن!”

 على الطرف الاخر ، لفت هيلا ذراعيها بهالة رمادية لتقويتها ، مما سمح لها بمنع كل ضربة تلقتها. حقيقة أن هيلا لا يبدو أنها تتعرض لأي ضرر على الإطلاق قامت فقط بإظهار مدى اختلافهما من حيث القوة – لي يا لين المتخصصة في القتال عن قرب لم تستطع التغلب عليها.

 

 

 

 

 

 

 

 قامت على الفور بتحميل مسدسها بإحدى المخازن وأطلقت عدة طلقات. وبالمثل صعدت مركبات العدو المطاردة في كرات من النيران ، وحتى الطلقات الضائعة كانت تشعل النار على الأرض.

 تنفس تشانغ وى الصعداء.

 

 

 “انظر أعلاه”.

 

 

 

 

 

 ظهرت بلاك هارير أخيرًا وبدأت في إسقاط سيارتهم.

 لسوء الحظ ، كانت هناك أخبار سيئة من هان شياو .

 

 

 

 

 

 

 

 

 تراجعت لى يا لين إلى الوراء على عجل ، ولكن رغم ذلك ، كان ما زال رأسها مصابا بالصدمة من الهجوم العقلي ، مما تسبب في شعور روحها بأنها ممزقة. كان الألم لا يوصف ، وتدفق مجرى دم من أنف لي يا لين حيث بدا أن رؤيتها تنقلب رأسًا على عقب ، مما تسبب في فقدانها لتوازنها وتراجعها.

 “انظر أعلاه”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الاعلى؟

 

 

 

 

 “استخدمي ذراع الميكا! سوف تتيح لك القدرة على مساعدة لامبرت في الحصول على فرصة لقنصها!”

 

 

 

 

 القى تشانغ وي نظرة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صحيح ، لا يزال لديهم طائرة هليكوبتر!

 

 

 على متن السيارة ، ذهل الجميع تمامًا بما شاهدوه للتو. ببطء ، تحول اهتمامهم نحو المخازن التي كانت مليئة بالذخيرة السحرية.

 

 

 

 أثناء انطلاق سيارة العصابة نحو حظيرة الطائرات ، قام الطيار الذي كان يراقب الوضع بقلق بالغ على الفور بالرحيل ، وسرعان ما اختفى مع الريح.

 

 لقد كتب اليأس على وجه ما تشينغ يان. كانوا على بعد كيلومتر واحد فقط من نقطة الخروج الخاصة بهم ، لكن لا يبدو أنهم سيفعلونها.

 ظهرت بلاك هارير أخيرًا وبدأت في إسقاط سيارتهم.

 

 

 

 

 في هذه الأثناء ، كان لامبرت يعرض مهارته في السلاح . حافظ على ثباته وهو لا يزال يطلق رصاصة واحدة بعد الاخرى من الرصاص الصلب الأساسي بدقة 100 ٪ لوقف تقدم العدو.

 

 كان تشانغ وى على وشك توبيخ هان شياو لقيادته الخاطفة عندما اكتشف ، مفاجأة ، أن لي يا لين ولامبرت يتراجعان دون تردد. بدا الأمر وكأنهم يثقون تمامًا في حكم هان شياو!

 

 

 “علينا أن نتخلص من ذلك بطريقة أو بأخرى!” قام تشانغ وى بتقييم الوضع على الفور. “إذا لم نتمكن من ذلك ، فستكون طائراتنا في خطر. لامبرت ، الأمر متروك لك و لبندقية قنصك!”

 “ماذا يفعل هذا؟”

 

 

 

 

 

 بعد أخذ المبادرة ، تابعت لي يا لين سلسلة من الضربات القوية بأرجلها: سحق، لكم، اندفاع و ركل – سلسلة الهجمات التي تتدفق بشكل أنيق مثل حركة راقصة . بالسرعة الكافية لإنشاء نسخ وهمية ، لكن لي يا لين بالتأكيد لم تكن مجرد سرعة. قوة ضرباتها دعمت نية القتل خاصتها.

 

 

 لامبرت هز رأسه بصراحة.

 

 

 

 

 لسوء الحظ ، كانت هناك أخبار سيئة من هان شياو .

 

 

 

 

 “لقد نفذت من القذائف الخارقة للدروع. والرصاص القياسي لن يفيد ضد درع بلاك هارير السميك. حتى لو كان لدي بعض منها ، فإن الأمر سيتطلب أكثر من 7 طلقات.”

 حالما سحب لامبرت الزناد ، حلقت قذيفة نحاسية من غرفة الاحتراق ، وأُشعلت الرصاصة القرمزية التي تسارعت بالتفاف خارج الفوهة اللولبية . اثناء الدوران ، سقطت مباشرة على الزجاج المضاد للرصاص.

 

 

 

 “التعزيزات هنا!”

 

 

 

 

 “هل سنموت حقا هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كتب اليأس على وجه ما تشينغ يان. كانوا على بعد كيلومتر واحد فقط من نقطة الخروج الخاصة بهم ، لكن لا يبدو أنهم سيفعلونها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، تحدث هان شياو ، “هل نسيت هديتي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انطلقت لي يا لين وأسرعت في إخراج المخازن الأربعة. واحد منهم كان مليئا برصاص بندقية.

 

 

 

 

 لقد شعر تشانغ وي فجأة بألم حاد في رأسه وبدأ أنفه ينزف. بينما كان ينظر من حوله ، ورعبه ، كان كل العملاء الميدانيين الآخرين الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب ينزفون بغزارة من فتحاتهم بينما ارتعشوا دون حسيب ولا رقيب.

 

 اتسعت عيون هيلا من جراء الهجوم ، و تشقلبت على الأرض لتجنبه.

 

 

 “ماذا يفعل هذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 صحيح ، لا يزال لديهم طائرة هليكوبتر!

 “انظر بنفسك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت الحاضر ، كانت قوة هيلا لا تزال إلا جزءًا صغيرًا مما كانت ستصبح قادرة عليه في نهاية المطاف ، ولكن حتى هذا الشيء كان لا يزال ساحقًا للغاية.

 أخذ لامبرت بسرعة المخزن من لي يا لين وقام بتحميل بندقية قنصه.

 كانت عيون هيلا جوفاء. مع ايماءة من اليد ، ظهر وجه شبحي آخر في الجو أمام تشانغ وي. الريح هدرت بشكل مرعب.

 

 لقد شعر تشانغ وي فجأة بألم حاد في رأسه وبدأ أنفه ينزف. بينما كان ينظر من حوله ، ورعبه ، كان كل العملاء الميدانيين الآخرين الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب ينزفون بغزارة من فتحاتهم بينما ارتعشوا دون حسيب ولا رقيب.

 

 

 

 

 

 

 بينما كان يستعد لإطلاق النار ، شاهد الجميع بترقب.

 

 

 

 

 

 

 استمرت المواجهة لبضع ثوانٍ فقط ، ولكن كان يمكن أن يحدث أي شيء في هذه الفترة القصيرة من الزمن.

 

 

 هذه الرصاصة كانت أملهم النهائي.

 

 

 

 

 “ماذا يفعل هذا؟”

 

 

 

 

 في هذه اللحظة الحرجة ، بدا أن الوقت يتباطأ بالنسبة لهم جميعًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حالما سحب لامبرت الزناد ، حلقت قذيفة نحاسية من غرفة الاحتراق ، وأُشعلت الرصاصة القرمزية التي تسارعت بالتفاف خارج الفوهة اللولبية . اثناء الدوران ، سقطت مباشرة على الزجاج المضاد للرصاص.

 

 

 

 

 بدأت عيون لي يا لين بالتألق. “هذه الأشياء جيدة!”

 

 

 

 

 فجأة ، تفتحت رصاصة قرمزية مثل الزهرة لكشف محتوياتها المتفجرة في الهواء.

 

 

 

 

 “إنها سريعة جدًا! لي يا لين ، الأمر متروك لك!”

 

 

 

 قمع تشانغ وى أسنانه ووقف لتنشيط الدفاعات على ساقيه ، مما سمح له بالقفز من 5 إلى 6 أمتار في قفزة. وبينما كان يقفز أمامهما ، استمر في إطلاق طلقات الغطاء باتجاه هيلا لإبطائها.

 “كابوم!”

 

 

 

 

 

 

 حافظت على رباطة جأشها ، انخفضت لي يا لين تحت الوجه الشبحي على حد السيف وتمكنت من تجنب الاصابة المباشرة. عندما اقتربت من هيلا ، اخرجت السكين القابل للسحب من خصرها ووجهت ضربة قوية.

 

 

 كانت الطائرة بأكملها غارقة على الفور في كرة ضخمة من النيران. عن كثب ، كانت النار مشتعلة بالفعل على الدروع ذاتها – كما لو كانت قد التهبت بالفعل!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأت طائرة الهليكوبتر في الدوران في الهواء. قرر الطيار – في ذعره – التخلي عنها .

 لقد شعر تشانغ وي فجأة بألم حاد في رأسه وبدأ أنفه ينزف. بينما كان ينظر من حوله ، ورعبه ، كان كل العملاء الميدانيين الآخرين الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب ينزفون بغزارة من فتحاتهم بينما ارتعشوا دون حسيب ولا رقيب.

 

 

 

 

 

 

 

 قامت على الفور بتحميل مسدسها بإحدى المخازن وأطلقت عدة طلقات. وبالمثل صعدت مركبات العدو المطاردة في كرات من النيران ، وحتى الطلقات الضائعة كانت تشعل النار على الأرض.

 على متن السيارة ، ذهل الجميع تمامًا بما شاهدوه للتو. ببطء ، تحول اهتمامهم نحو المخازن التي كانت مليئة بالذخيرة السحرية.

 “تشانغ وى ، خذ لى يا لين بسرعة و اركض!”

 

 أخذ لامبرت بسرعة المخزن من لي يا لين وقام بتحميل بندقية قنصه.

 

 

 

 

 

 

 حتى الدروع كانت ملتهبة !

 

 

 

 

 كان تعبير هان شياو خطيرًا للغاية. كان يعرف حجم قوة هيلا الحقيقية. كان من حسن الحظ أنه لم يكن بحاجة إلى مواجهتها أثناء هروبه. في غالاكسي ، تم تصنيف صلاحياتها على أنها تمتلك إمكانات نادرة للغاية من الفئة S ، متجاوزة المستوى السماوي.

 

 

 

 

 ما هذه الذخيرة بحق الجحيم؟!

 عندما اقتربوا من التل ، أخرج ما تشينغ يانغ رأسه من نافذة مقعد السائق وصرخ قائلاً: ” تشانغ العجوز ، هناك الكثير منهم! يفرون بسرعة!”

 

 

 

 

 

 

 

 “كابوم!”

 “من الذي وضع أيديه على هذا الكنز الجيد؟” طلب ما تشينغ يانغ في ذهول.

 

 

 

 

 ” هجوم عقلي !” صاح تشانغ وى بصدمة. “العدو إنسان خارق!”

 

 عضت لي يا لين شفتها ، وسرعان ما وضعت ذراعها الأيسر في الحقيبة وسحبته الى الخارج مع ذراع ميكا خفيفة الوزن مجهزة. من خلال هجمة قوية تجمع بين قوتها الخاصة وقوة ذراع الميكا ، تمكنت أخيرًا من اختراق دفاعات هيلا من خلال ذراعيها ، وترك صدرها مكشوفًا.

 

 

 بدأت عيون لي يا لين بالتألق. “هذه الأشياء جيدة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قامت على الفور بتحميل مسدسها بإحدى المخازن وأطلقت عدة طلقات. وبالمثل صعدت مركبات العدو المطاردة في كرات من النيران ، وحتى الطلقات الضائعة كانت تشعل النار على الأرض.

 ضربة مباشرة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع تسخين درع المركبات ، سرعان ما تحولت هياكلهم الداخلية إلى أفران ، وكانت الحرارة تسبب في ارتفاع درجة حرارة المحرك والأجزاء الرئيسية الأخرى ، مما أدى إلى توقف مطاردتهم.

 كان تعبير هان شياو خطيرًا للغاية. كان يعرف حجم قوة هيلا الحقيقية. كان من حسن الحظ أنه لم يكن بحاجة إلى مواجهتها أثناء هروبه. في غالاكسي ، تم تصنيف صلاحياتها على أنها تمتلك إمكانات نادرة للغاية من الفئة S ، متجاوزة المستوى السماوي.

 

 

 

    هدر رشاشا زانغ وي مثل تنانين تنفث النار أثناء إطلاقهما دفقًا لا نهاية له من الرصاص ذي العيار الكبير على أقرب سيارتين رباعيتين الدفع . في غضون بضع ثوان ، انفجرت السيارتان في كرات من النيران.

 

 

 

 

 أثناء انطلاق سيارة العصابة نحو حظيرة الطائرات ، قام الطيار الذي كان يراقب الوضع بقلق بالغ على الفور بالرحيل ، وسرعان ما اختفى مع الريح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مرة أخرى على الأرض ، كان وجه هيلا باهتًا. بينما كان إطلاق النار عليها على كتفها كان مجرد جرح ضحل. كانت تستخدم هالة رمادية لعلاجه. حينما كانت تشاهد على مضض الطائرة تغادر ، أجرت مكالمة مع رئيسها وقالت من خلال أسنانها المبشورة ، “لقد وجدنا اثر زيرو!”

 

 الآن بعد أن أصبحوا في وضع امن ، كان لدى تشانغ وى أخيرًا وقت لتقييم وضع العدو: لم يكن أسطولهم سريعًا بما يكفي للحاق بهم ، و هذا الإنسان الخارق القوي لم ينته بعد. طالما أنهم وصلوا إلى الطائرة ، كل شيء سيكون على ما يرام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط