نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-95

السيكولوجيا العكسية

السيكولوجيا العكسية

    هبطت طائرة هليكوبتر على مهبط للطائرات داخل مجمع معسكر الوردة المقاتلة. ثلاثة رجال ذو مظهر بارد غادروا الطائرة. يبدو أنهم يمتلكون جوًا من الغموض يمنع الآخرين من الرغبة في الاقتراب منهم. علاوة على ذلك ، فقد بدوا متشابهين تقريبا ، كما لو أنهم صنعوا من نفس القالب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 استولى على المعدات الجديدة التي صنعها في الجيب قبل أن يخرج من المخيم إلى الموقع حيث كان يقوم بإعداد فخه.

 الرمز 3 ، الرمز 5 ، الرمز 9 كانوا جميع القتلة الذين تدربوا في نفس معسكر التدريب.

 “ماذا تخططون يا رفاق للقيام بعد ذلك؟” طلبت لوه تشينغ.

 

 

 

 “العدو مجرد هاو .” رمز 3 بدا واثقا. وتوقع أن تكون المهمة القادمة سهلة لأن كل شيء كان تحت سيطرتهم.

 

 

 

 

 “كيف هو الوضع؟” رمز 3 ، الذي كان قائد الفريق ، طلب مباشرة.

 

 

 

 

 “هل تريد مني مساعدتك في القيادة؟” أصيب أنطونيو بالصدمة.

 

 

 

 

 قدمت له لوه تشينغ نبذة عن الأحداث التي وقعت.

 

 

 

 

 “كل هذا على السطح. ربما سنرى سرابًا رائعًا؟ ربما ستكون هناك جبال وأنهار مخفية؟ الصحراء كبيرة للغاية ؛ أنا متأكد من أنه يمكن اكتشاف هذه المعالم إذا كنت تستكشف المنطقة بقلب مخلص. “

 

 

 

 

 حدق الرمز 3 بنصف عين وقال: “العدو هو قناص ، وكمينه على رجالك يدل على معرفته الكثيرة عن قدراتك. لقد أراد أن يغريكم جميعًا. يمتلك العدو معلومات مفصلة عنكم يا رفاق ، وبناءً على أحدث المعلومات بشرط أن يكون العدو مقيماً في معسكر منظمة فابيان. ومع ذلك ، فإن منظمة فابيان ليست طرفًا تريدون الفوضى معه. نحن غير قادرين على القيام بعمليات اغتيال في أراضيهم “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ماذا تخططون يا رفاق للقيام بعد ذلك؟” طلبت لوه تشينغ.

 

 

 جاء الليل مرة أخرى. في الآونة الأخيرة ، كان هان شياو في كثير من الأحيان مشغولاً في الليل.

 

 

 

 

 

 “أنتم يا رفاق هدف القاتل. لذلك ، سوف نستخدمكم كطعم لإغراءه. بعد ذلك ، ثلاثة منا سوف ينصبون كمين له ونقضي عليه “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ” غوستلي فوكس ، ستكونين مسؤولة عن إخراج فرقنا خلال الأيام القليلة المقبلة” ، هذا ما طلبته اوه تشينغ.

 

 

 أخذت غوستلي فوكس فريقها الى الخارج لدوريتهم الثالثة. كانوا يتجولون بلا هدف في الصحراء. شعرت بوخز من الإحباط وسألت عبر خط الاتصال ، “لماذا لا يظهر القاتل؟ هل هو خائف أم ماذا؟”

 

 …

 

 

 

 حدق الرمز 3 بنصف عين وقال: “العدو هو قناص ، وكمينه على رجالك يدل على معرفته الكثيرة عن قدراتك. لقد أراد أن يغريكم جميعًا. يمتلك العدو معلومات مفصلة عنكم يا رفاق ، وبناءً على أحدث المعلومات بشرط أن يكون العدو مقيماً في معسكر منظمة فابيان. ومع ذلك ، فإن منظمة فابيان ليست طرفًا تريدون الفوضى معه. نحن غير قادرين على القيام بعمليات اغتيال في أراضيهم “.

 هزت غوستلي فوكس رأسها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “… هل أخبرك أحد أن بشرتك سميكة ؟”

 …

 

 

 

 

 

 

 تطرق هان شياو الى قناع وجهه. كان من الواضح أنه سميك البشرة. وكان قناعه وحده سميكا طبقتين.

 

 الفريق الذي كانت تقوده غوستلي فوكس يدير سيارتي جيب فقط. كانوا يتجولون حول الصحراء ويبحثون في المناطق المحيطة.

 في موقع المخيم التابع لمؤسسة فابيان ، كان هان شياو يحك ذقنه غير المحلوق في غرفته. كان لا يزال في حيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 انتقد أنطونيو بعد أن سمع الخطة.

 يبدو أن الوردةميليت لم تعد قادرة على القتال كما فعلوا في الماضي …

 جلس هان شياو أمام أنطونيو وواجهه مباشرة. ثم سأل هان شياو “أريد أن أعرف المزيد عن الميليشيات المختلفة الناشطة في صحراء سومار”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 المهارات القتالية لدوروثي جعلته يشعر بالغرابة. إذا كان هذا هو ما كانت الوردة المقاتلة قادرة عليه ، فلا يوجد سبب وراء عرض هذه المكافأة الكبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مرة أخرى ، دب الشك في هان شياو ، وشعر وكأنه كان يفتقر الى بعض المعلومات الهامة. ثم ذهب ليجد أنطونيو لاستفساره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 طرق هان شياو باب مكتب أنطونيو ونظر إلى الغرفة من الفجوة المتوفرة الصغيرة. كان أنطونيو يبحث من خلال الملفات على طاولة دراسته.

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 “لماذا أنت هنا؟” أنطونيو ضحك.

 أضاء أنطونيو السيجار وضحك. “أعتقد أنك أدركت ذلك. كل هذه الميليشيات هي مجرد أدوات تستخدمها العائلات الغنية التي تعمل كممولين لها. يرعون هؤلاء المتشددين لمساعدتهم في البحث عن فيلونيا. إذا لم يتم القضاء على هؤلاء الممولين ، فلن يكون هناك سوى تيارات لا نهاية لها من مسلحين يتدفقون إلى الصحراء “.

 

 

 

 أخذ أنطونيو نفخة وقال بهدوء ، “تمول الوردة المقاتلة من قبل منظمة أورديفينا. وتسيطر المنظمة على جماعات الضغط السياسية المختلفة. كما تدير منشآت سرية لتدريب المرتزقة والقتلة. ويقع مقرها الرئيسي في القارة الغربية ، وهي أقل قوة نسبيًا في القارة الجنوبية ، ومع ذلك ، فهي بالتأكيد ليست منظمة صغيرة يتم العبث بها “.

 

 مرة أخرى ، دب الشك في هان شياو ، وشعر وكأنه كان يفتقر الى بعض المعلومات الهامة. ثم ذهب ليجد أنطونيو لاستفساره.

 

 

 جلس هان شياو أمام أنطونيو وواجهه مباشرة. ثم سأل هان شياو “أريد أن أعرف المزيد عن الميليشيات المختلفة الناشطة في صحراء سومار”.

 مرة أخرى ، دب الشك في هان شياو ، وشعر وكأنه كان يفتقر الى بعض المعلومات الهامة. ثم ذهب ليجد أنطونيو لاستفساره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “مررت التقرير لك سابقًا. يمكنك أن تجد كل نقاط القوة والأقاليم لهذه الميليشيات”.

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 “أريد شيئًا ليس في التقرير.” أثار هان شياو حواجبه وقال: “أنت تعرف ما أقصد”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أضاء أنطونيو السيجار وضحك. “أعتقد أنك أدركت ذلك. كل هذه الميليشيات هي مجرد أدوات تستخدمها العائلات الغنية التي تعمل كممولين لها. يرعون هؤلاء المتشددين لمساعدتهم في البحث عن فيلونيا. إذا لم يتم القضاء على هؤلاء الممولين ، فلن يكون هناك سوى تيارات لا نهاية لها من مسلحين يتدفقون إلى الصحراء “.

 “ما الذي يميز فيلونيا؟ كيف يمكن لفت انتباه العديد من القوى المختلفة؟” شعر هان شياو أن لغز فيلونيا له علاقة بمكافآت مهمة اغتياله.

 

 

 

 “كيف هو الوضع؟” رمز 3 ، الذي كان قائد الفريق ، طلب مباشرة.

 

 

 

 

 “تتم رعاية قوات كوتون من قبل عائلة روتشيلد ، التي تحملت المكافأة الخاصة بك. هاها ، لا تتفاجأ كثيرًا ، فالمكافآت التي يحصل عليها متشددو الوردةجميعهم من الناس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 هان شياو لم يفاجأ. إذا كان هذا هو الحال ، من أجل أن يكمل مهمته ، كان عليه أن يمحو كل من الوردة المقاتلة ، وخاصة رئيستهم ، لوه تشينغ.

 

 

 “سيارة جيب تقترب!” صاح جندي.

 

 من الجانب الآخر من الخط ، أجاب الرمز 3 ، “القتلة هم أفراد دقيقون. الكمين الناجح يعني أنه سينتظر لمراقبة تحركاتك قبل اتخاذ الخطوة التالية.”

 

 عند الفجر ، عاد هان شياو إلى القاعدة وذهب للبحث عن أنطونيو.

 

 

 أخذ أنطونيو نفخة وقال بهدوء ، “تمول الوردة المقاتلة من قبل منظمة أورديفينا. وتسيطر المنظمة على جماعات الضغط السياسية المختلفة. كما تدير منشآت سرية لتدريب المرتزقة والقتلة. ويقع مقرها الرئيسي في القارة الغربية ، وهي أقل قوة نسبيًا في القارة الجنوبية ، ومع ذلك ، فهي بالتأكيد ليست منظمة صغيرة يتم العبث بها “.

 

 

 

 

 

 

 “أنتم يا رفاق هدف القاتل. لذلك ، سوف نستخدمكم كطعم لإغراءه. بعد ذلك ، ثلاثة منا سوف ينصبون كمين له ونقضي عليه “.

 

 

 أدرك هان شياو شيئا مفاجئا. لا عجب أن جميع قتلة الشبكة المظلمة الذين أرسلوا لقتل المسلحين لم يعودوا. كان لدى الوردة المقاتلة مؤيد قوي وفر لهم التعزيزات.

 

 

 

 

 

 

 “ما الذي يميز فيلونيا؟ كيف يمكن لفت انتباه العديد من القوى المختلفة؟” شعر هان شياو أن لغز فيلونيا له علاقة بمكافآت مهمة اغتياله.

 

 

 “ما الذي يميز فيلونيا؟ كيف يمكن لفت انتباه العديد من القوى المختلفة؟” شعر هان شياو أن لغز فيلونيا له علاقة بمكافآت مهمة اغتياله.

 

 

 

 

 “هل تريد مني مساعدتك في القيادة؟” أصيب أنطونيو بالصدمة.

 

 

 

 

 نظرًا لأنه كان من المتوقع وصول عدد كبير من التعزيزات ، فقد اضطر هان شياو إلى التخطيط لخطواته التالية بعناية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في البداية ، كان لدى هان شياو فكرتان. كان الأول هو انتظار وصول الهدف إلى عتبة منزله ، والثاني هو جذب الأعداء من معسكرهم. كلتا الطريقتين تتطلب الوردة المقاتلة لمغادرة قاعدتهم. تم تجهيز التعزيزات التي أرسلها الأعداء للعمل على التكتيكات التي كان سيستخدمها. لذلك ، كان من المحتمل جدًا أن يكونوا قد أمروا “مقاتلي الورد” بالخروج من قاعدتهم لجذب هان شياو إلى الخارج ونصب كمينًا له في النهاية.

 

 

 مرة أخرى ، دب الشك في هان شياو ، وشعر وكأنه كان يفتقر الى بعض المعلومات الهامة. ثم ذهب ليجد أنطونيو لاستفساره.

 

 

 

 

 

 

 ماذا أفعل؟ ربما آخذ مسار غير متوقع؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام هان شياو بتدليك عضامه وهو يفكر في خياراته. ماذا لو قام بإقامة فخ في مكان ما ثم تصرف كما لو كان لا يعرف عن كمين العدو؟ بمجرد الاتصال به ، كان هان شياو سيوقع الأعداء في فخه ويحول الموقف إلى مصلحته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سأحتاج إلى المزيد من الأسلحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 “كيف هو الوضع؟” رمز 3 ، الذي كان قائد الفريق ، طلب مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 أخذت غوستلي فوكس فريقها الى الخارج لدوريتهم الثالثة. كانوا يتجولون بلا هدف في الصحراء. شعرت بوخز من الإحباط وسألت عبر خط الاتصال ، “لماذا لا يظهر القاتل؟ هل هو خائف أم ماذا؟”

 

 

 

 

 عند الفجر ، عاد هان شياو إلى القاعدة وذهب للبحث عن أنطونيو.

 

 أخذت غوستلي فوكس فريقها الى الخارج لدوريتهم الثالثة. كانوا يتجولون بلا هدف في الصحراء. شعرت بوخز من الإحباط وسألت عبر خط الاتصال ، “لماذا لا يظهر القاتل؟ هل هو خائف أم ماذا؟”

 

 في موقع المخيم التابع لمؤسسة فابيان ، كان هان شياو يحك ذقنه غير المحلوق في غرفته. كان لا يزال في حيرة.

 من الجانب الآخر من الخط ، أجاب الرمز 3 ، “القتلة هم أفراد دقيقون. الكمين الناجح يعني أنه سينتظر لمراقبة تحركاتك قبل اتخاذ الخطوة التالية.”

 الفريق الذي كانت تقوده غوستلي فوكس يدير سيارتي جيب فقط. كانوا يتجولون حول الصحراء ويبحثون في المناطق المحيطة.

 

 

 

 

 

 

 

 إذا كان سائقًا عاديًا ، فسوف يموت السائق فورًا عند الاتصال بالعدو ، وسيُترك هو ليدافع عن نفسه.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جاء الليل مرة أخرى. في الآونة الأخيرة ، كان هان شياو في كثير من الأحيان مشغولاً في الليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استولى على المعدات الجديدة التي صنعها في الجيب قبل أن يخرج من المخيم إلى الموقع حيث كان يقوم بإعداد فخه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انتقلت الجيب من أبواب المخيم. خفت الضوء المنبعث من الجيب كلما تحركت السيارة أعمق في الصحراء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، كان هناك تلسكوب يمكن رؤيته بعيدًا عن مكان الحادث.

 

 

 

 

 

 

 لأنهم كانوا يعرفون أن هان شياو كان مختبئًا في معسكر منظمة فابيان ، كانوا يتجسسون عليه بشكل طبيعي.

 

 

 على الكثبان الرملية التي تبعد كيلومترًا واحدًا ، كان الرمز 9 ، الذي كان يرتدي ملابسًا صفراء ، يراقب حركة الجيب مع تلسكوبه. أبدى ابتسامة باردة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الهدف غادر المخيم. إنه يتجه شمالاً. أفترض أنه يريد أن يقيم فخه. من المحتمل أنه اكتشف وجودنا ويريد توظيف السيكولوجيا العكسية لإغرائنا في فخه بدلاً من ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 المهارات القتالية لدوروثي جعلته يشعر بالغرابة. إذا كان هذا هو ما كانت الوردة المقاتلة قادرة عليه ، فلا يوجد سبب وراء عرض هذه المكافأة الكبيرة.

 لأنهم كانوا يعرفون أن هان شياو كان مختبئًا في معسكر منظمة فابيان ، كانوا يتجسسون عليه بشكل طبيعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “العدو مجرد هاو .” رمز 3 بدا واثقا. وتوقع أن تكون المهمة القادمة سهلة لأن كل شيء كان تحت سيطرتهم.

 

 

 

 

 “نعم ، أحتاج منك أن تقود سيارتك لأن يدي ستكون مقيدة بإطلاق النار”.

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 كان وقت متأخر من الصباح. كانت الشمس تحترق ، وبدأ السراب يتشكل تحت حرارة الصحراء الشديدة.

 

 “الهدف غادر المخيم. إنه يتجه شمالاً. أفترض أنه يريد أن يقيم فخه. من المحتمل أنه اكتشف وجودنا ويريد توظيف السيكولوجيا العكسية لإغرائنا في فخه بدلاً من ذلك.”

 

 

 عند الفجر ، عاد هان شياو إلى القاعدة وذهب للبحث عن أنطونيو.

 

 

 جلس هان شياو أمام أنطونيو وواجهه مباشرة. ثم سأل هان شياو “أريد أن أعرف المزيد عن الميليشيات المختلفة الناشطة في صحراء سومار”.

 

 

 

 

 

 جاء الليل مرة أخرى. في الآونة الأخيرة ، كان هان شياو في كثير من الأحيان مشغولاً في الليل.

 “هل تريد مني مساعدتك في القيادة؟” أصيب أنطونيو بالصدمة.

 على الكثبان الرملية التي تبعد كيلومترًا واحدًا ، كان الرمز 9 ، الذي كان يرتدي ملابسًا صفراء ، يراقب حركة الجيب مع تلسكوبه. أبدى ابتسامة باردة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “نعم ، أحتاج منك أن تقود سيارتك لأن يدي ستكون مقيدة بإطلاق النار”.

 

 

 

 

 “إذا واجهنا أي أعداء ، سيكون السائق هو الهدف الأول بالتأكيد. على الأقل عشرين بالمائة.”

 

 

 

 “انتظر … هذه هي مهمتك ؛ ما دخلي؟ لماذا يجب أن أساعدك؟” كان أنطونيو في حيرة.

 “انتظر … هذه هي مهمتك ؛ ما دخلي؟ لماذا يجب أن أساعدك؟” كان أنطونيو في حيرة.

 

 

 

 

 أشار أنطونيو إلى الصحراء القاحلة وسأل ، “أي طبيعة تراها هنا؟”

 

 

 

 “إذا واجهنا أي أعداء ، سيكون السائق هو الهدف الأول بالتأكيد. على الأقل عشرين بالمائة.”

 “من النادر أن تغامر ، فكيف يمكنك البقاء هنا ولا تفعل شيئًا؟ اخرج معي واختبر جمال الطبيعة.”

 الفريق الذي كانت تقوده غوستلي فوكس يدير سيارتي جيب فقط. كانوا يتجولون حول الصحراء ويبحثون في المناطق المحيطة.

 

 

 

 ظهرت سيارة جيب مدرعة عند الكثبان الرملية بالقرب من موقعها. كانت الجيب تسير بالتوازي مع سياراتهم الجيب. كان الجيب مع هان شياو وأنطونيو.

 

 

 

 

 أشار أنطونيو إلى الصحراء القاحلة وسأل ، “أي طبيعة تراها هنا؟”

 “مررت التقرير لك سابقًا. يمكنك أن تجد كل نقاط القوة والأقاليم لهذه الميليشيات”.

 

 

 

 

 

 “… هل أخبرك أحد أن بشرتك سميكة ؟”

 

 

 “كل هذا على السطح. ربما سنرى سرابًا رائعًا؟ ربما ستكون هناك جبال وأنهار مخفية؟ الصحراء كبيرة للغاية ؛ أنا متأكد من أنه يمكن اكتشاف هذه المعالم إذا كنت تستكشف المنطقة بقلب مخلص. “

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لأنه كان من المتوقع وصول عدد كبير من التعزيزات ، فقد اضطر هان شياو إلى التخطيط لخطواته التالية بعناية.

 

 

 “لا أعتقد أننا قريبون بما فيه الكفاية للسفر معا” ، أجاب أنطونيو بطريقة محرجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ” أعطني فرصة لأكون صديقًا لك.” ضحك هان شياو بصوت عال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “… هل أخبرك أحد أن بشرتك سميكة ؟”

 

 

 قدمت له لوه تشينغ نبذة عن الأحداث التي وقعت.

 

 انتقلت الجيب من أبواب المخيم. خفت الضوء المنبعث من الجيب كلما تحركت السيارة أعمق في الصحراء.

 

 

 

 

 تطرق هان شياو الى قناع وجهه. كان من الواضح أنه سميك البشرة. وكان قناعه وحده سميكا طبقتين.

 سأحتاج إلى المزيد من الأسلحة.

 

 

 

 

 

 

 

 لأنهم كانوا يعرفون أن هان شياو كان مختبئًا في معسكر منظمة فابيان ، كانوا يتجسسون عليه بشكل طبيعي.

 على الرغم من أن أنطونيو بدا بدينًا ، إلا أن هان شياو قد شعر بالقوة القتالية الهائلة التي يمتلكها. اختار هان شياو أنطونيو ليكون سائقه لأنه كان يعلم أن أنطونيو لن يرتكب أي عمليات تفكيك أو يموت بهذه السهولة.

 “العدو يقترب!” غوستلي فوكس كانت سعيدة.

 

 

 

 

 

 

 

 قام هان شياو بتدليك عضامه وهو يفكر في خياراته. ماذا لو قام بإقامة فخ في مكان ما ثم تصرف كما لو كان لا يعرف عن كمين العدو؟ بمجرد الاتصال به ، كان هان شياو سيوقع الأعداء في فخه ويحول الموقف إلى مصلحته.

 إذا كان سائقًا عاديًا ، فسوف يموت السائق فورًا عند الاتصال بالعدو ، وسيُترك هو ليدافع عن نفسه.

 جاء الليل مرة أخرى. في الآونة الأخيرة ، كان هان شياو في كثير من الأحيان مشغولاً في الليل.

 

 

 

 

 

 

 

 تطرق هان شياو الى قناع وجهه. كان من الواضح أنه سميك البشرة. وكان قناعه وحده سميكا طبقتين.

 فكر أنطونيو للحظة وقال: “إذا كنت تريد مني المشاركة في المهمة ، فأنا أريد حصة من أرباحك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ماذا عن خمسة في المئة؟”

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن أنطونيو بدا بدينًا ، إلا أن هان شياو قد شعر بالقوة القتالية الهائلة التي يمتلكها. اختار هان شياو أنطونيو ليكون سائقه لأنه كان يعلم أن أنطونيو لن يرتكب أي عمليات تفكيك أو يموت بهذه السهولة.

 

 

 “مستحيل ! هذا قليل جدًا.” هز أنطونيو رأسه.

 

 

 “مثير للإعجاب.”

 

 

 

 

 

 

 “لا تجادل معي. أنت تسير معي فقط لقيادة السيارة. خمسة في المئة هو بالفعل عرض سخي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا واجهنا أي أعداء ، سيكون السائق هو الهدف الأول بالتأكيد. على الأقل عشرين بالمائة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هان شياو اتسعت عيناه في جحود. “لماذا لا تذهب وتسرق شخصًا ما؟”

 

 

 عند الفجر ، عاد هان شياو إلى القاعدة وذهب للبحث عن أنطونيو.

 

 

 

 

 

 

 “هذا بالضبط ما أفعله الآن.” كان هناك تلميح من الخد في عيون أنطونيو الصغيرة.

 أشار أنطونيو إلى الصحراء القاحلة وسأل ، “أي طبيعة تراها هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد مناقشة لبعض الوقت ، قرر هان شياو أخيرًا استرضاء أنطونيو بمبلغ 20.000 دولار. دفع أنطونيو بالنقود الصعبة كان أكثر موثوقية من مجرد إبرام عقد شفهي أصبح التعاون بين الاثنين عقد عمل. 20،000 دولار للسائق لمرة واحدة كان بلا شك كثيرا.

 

 

 

 

 انتقد أنطونيو بعد أن سمع الخطة.

 

 …

 

 

 ضغط أنطونيو على جسده البدين في مقعد السائق بينما جلس هان شياو في الجزء الخلفي من الجيب. ثم سلم إحداثيات الرادار إلى أنطونيو وأطلعه على الخطة.

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 انتقد أنطونيو بعد أن سمع الخطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “مثير للإعجاب.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 انتقلت الجيب من أبواب المخيم. خفت الضوء المنبعث من الجيب كلما تحركت السيارة أعمق في الصحراء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان وقت متأخر من الصباح. كانت الشمس تحترق ، وبدأ السراب يتشكل تحت حرارة الصحراء الشديدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الفريق الذي كانت تقوده غوستلي فوكس يدير سيارتي جيب فقط. كانوا يتجولون حول الصحراء ويبحثون في المناطق المحيطة.

 حدق الرمز 3 بنصف عين وقال: “العدو هو قناص ، وكمينه على رجالك يدل على معرفته الكثيرة عن قدراتك. لقد أراد أن يغريكم جميعًا. يمتلك العدو معلومات مفصلة عنكم يا رفاق ، وبناءً على أحدث المعلومات بشرط أن يكون العدو مقيماً في معسكر منظمة فابيان. ومع ذلك ، فإن منظمة فابيان ليست طرفًا تريدون الفوضى معه. نحن غير قادرين على القيام بعمليات اغتيال في أراضيهم “.

 

 

 

 “الهدف غادر المخيم. إنه يتجه شمالاً. أفترض أنه يريد أن يقيم فخه. من المحتمل أنه اكتشف وجودنا ويريد توظيف السيكولوجيا العكسية لإغرائنا في فخه بدلاً من ذلك.”

 

 

 

 

 “سيارة جيب تقترب!” صاح جندي.

 جاء الليل مرة أخرى. في الآونة الأخيرة ، كان هان شياو في كثير من الأحيان مشغولاً في الليل.

 

 

 

 

 

 جاء الليل مرة أخرى. في الآونة الأخيرة ، كان هان شياو في كثير من الأحيان مشغولاً في الليل.

 

 

 ظهرت سيارة جيب مدرعة عند الكثبان الرملية بالقرب من موقعها. كانت الجيب تسير بالتوازي مع سياراتهم الجيب. كان الجيب مع هان شياو وأنطونيو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 هزت غوستلي فوكس رأسها.

 “العدو يقترب!” غوستلي فوكس كانت سعيدة.

 “كل هذا على السطح. ربما سنرى سرابًا رائعًا؟ ربما ستكون هناك جبال وأنهار مخفية؟ الصحراء كبيرة للغاية ؛ أنا متأكد من أنه يمكن اكتشاف هذه المعالم إذا كنت تستكشف المنطقة بقلب مخلص. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 صوت غريب بدا من جهاز الاتصالات. كان الصوت باردًا وكان له شكل قاتل. “الفريسة وقعت في النهاية في الفخ!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط