نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-97

.انقضاض

.انقضاض

    انطلق انطونيو من سيارته ووقف بجانب هان شياو وهو يشاهد الانفجار. أشعل سيجارًا وأخذ نفخة قبل ضحكة من القلب. “لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة رأيت فيها مناظر طبيعية جميلة. لقد نسيت ما يشبه الانفجار بعد الجلوس في المكتب لفترة طويلة.”

 

 

 

 

 

 

 خلف الجدران الأربعة للقاعدة ، شوهدت لوه وهي تقود المسلحين بلا كلل. مشت سو لي وهمست في أذنيها ، “بسبب عدم كفاية القوى العاملة ، ربع نظامنا الدفاعي غير مأهول. علاوة على ذلك ، بما أننا داخل الجدار ، سنواجه خطرًا كبيرا إذا قررت الفصائل الأخرى أن تدخل.”

 

 

 “المضي قدما والتمتع بالمناظر الطبيعية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مد هان شياو عنقه لتخفيف بعض التعب نتيجة للمطاردة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في نهاية المطاف تضاءلت النيران. اقترب أنطونيو وهان شياو بحذر من موقع الانفجار. رائحة نفاذة ، تم إنشاؤها بواسطة مزيج من الروائح من الأجسام المحترقة والغازات السامة ، فجرت تجاههم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حماقة. لقد نسيت أن هناك بعض الغازات السامة المتبقية!

 خلف الجدران الأربعة للقاعدة ، شوهدت لوه وهي تقود المسلحين بلا كلل. مشت سو لي وهمست في أذنيها ، “بسبب عدم كفاية القوى العاملة ، ربع نظامنا الدفاعي غير مأهول. علاوة على ذلك ، بما أننا داخل الجدار ، سنواجه خطرًا كبيرا إذا قررت الفصائل الأخرى أن تدخل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هان شياو مصعوقا وهو يشاهد انخفاض الHP الخاص به على الواجهة. لم يكن أمامه خيار سوى التراجع عن المكان ، وكان بإمكانه العودة فقط لاكتساح ساحة المعركة بعد انقشاع الغاز السام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اخخ …” سمع أنين خافت في ساحة المعركة. جاء من الرمز 3 ، الذي كان بالفعل نصف ميت. تحطمت أطرافه الأربعة في الانفجار ، وتم تغطية جسده بعلامات حروق حمراء ومظلمة. رفع رأسه بشدّة ووجه نظرة قاتلة إلى هان شياو .

 “اخخ …” سمع أنين خافت في ساحة المعركة. جاء من الرمز 3 ، الذي كان بالفعل نصف ميت. تحطمت أطرافه الأربعة في الانفجار ، وتم تغطية جسده بعلامات حروق حمراء ومظلمة. رفع رأسه بشدّة ووجه نظرة قاتلة إلى هان شياو .

 كان تدريبها الملاكم قد علمها تقنيات حفر الأنفاق الأرضية البسيطة. لقد نجت من الانفجار المدمر عن طريق حفر نفق في الرمال في اللحظة التي سبقت الانفجار. كانت تنوي الاستمرار في الاختباء حتى يختفي جميع الأعداء ، ولكن بما أن هان شياو قد رصدتها ، فقد كان عليها أن تقاتل من أجل حياتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنت … لماذا …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قدم له هان شياو لمحة واستخدم بيرسرك ايغل لإسكاته قبل أن يتمكن من إنهاء العقوبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال الشخص ببطء عبر الهاتف: “يا رفاق تراجعو أولاً”.

 يمكن أن يفوز الرجال الطيبون في المعارك بكلماتهم ، وسيخسر الأشرار ويموتون دائمًا لأنهم تحدثوا كثيرًا. كان هناك عدد لا يحصى من دروس مماثلة في الماضي. أراد هان شياو أن يحاول التحدث إلى الرمز 3 ، لكنه يعتقد أنه لا ينتمي إلى فئة الرجال الصالحين ، لذا فقد قتل الرمز 3 دون أن يقول كلمة واحدة.

 

 

 

 

 

 

 غضب لوه. كان هؤلاء المرتزقة من كوتونيان يهاجمون القاعدة من خط المواجهة. إذا أرادوا أن يحاولوا الهرب بسياراتهم ، فمن المؤكد أنها ستصبح معركة في مطاردتهم ، الأمر الذي سيجعل الأمر أكثر خطورة بالنسبة لهم.

 

 

 لقد أعطاني هذا القتل الكثير من الخبرة. الرمز 3 … أي اسم رديء هو هذا؟

 

 

 

 

 

 

 “… فهمتم.”

 

 

 نظر هان شياو إلى واجهته أثناء إهانة اسم العدو.

 

 

 على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان هان شياو يقود ثورنز الشرسة. قفزت السيارة من التل الرملي مثل النمر المخيف ، ورسمت طريق مكافئ في السماء. عكس الجزء الخارجي الذي تم إصلاحه شعاعًا ساطعًا من أشعة الشمس ، و غزلت إطارات السيارة بقوة.

 

 

 

 

 

 

 انتظر. يبدو أن هناك عدو مفقود من تاريخ القتل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن أن يفوز الرجال الطيبون في المعارك بكلماتهم ، وسيخسر الأشرار ويموتون دائمًا لأنهم تحدثوا كثيرًا. كان هناك عدد لا يحصى من دروس مماثلة في الماضي. أراد هان شياو أن يحاول التحدث إلى الرمز 3 ، لكنه يعتقد أنه لا ينتمي إلى فئة الرجال الصالحين ، لذا فقد قتل الرمز 3 دون أن يقول كلمة واحدة.

 عيون هان شياو ومضت واستطلعت على الفور محيطه. أطلق فجأة على الأرض على بعد عشرين مترا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقفز الظل من تحت الرمال – غوستلي فوكس. لقد تبددت بسرعة ووجهت خنجرها بسرعة نحو أقرب شخص ، أنطونيو.

 فووووش.

 ضاقت عيون كوتون ، وسرعان ما أمر تابعيه بسحب مواقعهم. لقد ظن أن سائق ثورنز كان من جانب العدو ، وكان يدرك جيدًا القوة النارية للسيارة. وهكذا ، أراد أن يعد دفاعه قبل أن يتمكن العدو من تدميرهم من الجانب.

 

 

 

 بعد تعليق الهاتف ، نظمت لوه قواتها على الفور لتحميل كل ماهو قيم على المركبات استعدادًا للتخلص من القاعدة والتراجع مؤقتًا. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها الوردة المقاتلة أزمة بهذا الحجم. كل ما يحتاجون إليه هو البحث عن مأوى في مكان آخر لبضعة أيام قبل أن يرسل راعيهم السري المزيد من الأفراد. سوف يكسبون موطئ قدم قوي مرة أخرى بحلول ذلك الوقت.

 

 

 

 

 وقفز الظل من تحت الرمال – غوستلي فوكس. لقد تبددت بسرعة ووجهت خنجرها بسرعة نحو أقرب شخص ، أنطونيو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان تدريبها الملاكم قد علمها تقنيات حفر الأنفاق الأرضية البسيطة. لقد نجت من الانفجار المدمر عن طريق حفر نفق في الرمال في اللحظة التي سبقت الانفجار. كانت تنوي الاستمرار في الاختباء حتى يختفي جميع الأعداء ، ولكن بما أن هان شياو قد رصدتها ، فقد كان عليها أن تقاتل من أجل حياتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انعكس ضوء الشمس على سطح الخنجر ، مرسلا وهجا جليديا. ضاقت عيون أنطونيو ، ووجه ضربة بذراعيه الضخمتين بسرعة نحو غوستلي فوكس. كانت راحة يده كبيرة مثل يدي الدببة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تجنبته غوستلي فوكس عندما سمح لها بناءها الصغير بالقيام بذلك بسهولة. التوت حول الجزء الخلفي من أنطونيو محاولة إصابة قلبه بخنجرها . فجأة ، ظهر ظلام دامس أمام عينيها ، وتبعه كف يشبه الدب وأمسك برأسها. كان الكف كبيرًا لدرجة أنه كان يلف جمجمتها بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام أنطونيو بإلقائها على بعد أكثر من عشرة أمتار كما لو كان يرمي حصاة. خلق مقدار القوة الهائل مسارات تشبه الموجة حولها على الأرض. أصيبت بجروح بالغة من رميها. ومع ذلك ، صرّت بأسنانها بقوة وانطلقت باتجاه أنطونيو مرة أخرى. بينما كان يشاهد هان شياو على الجانب ، سيتم قنصها إذا حاولت الهرب. لم يكن لديها خيار سوى مواصلة القتال.

 

 

 “أوقفه سريعًا. لا يمكننا ترك ثورنز بالقرب من القاعدة!” صرخت سو لي.

 

 

 

 

 

 

 بوومب. بوومب. بوومب.

 كانت لوه تبكي في قلبها. اعتدت أن تكون ثورنز ورقة رابحة ، والآن ، وقد أخذت وكان يجري استخدامها ضدهم. يا له من عمل حقير!

 

 

 

 

 

 لقد تكبدت الوردة المقاتلة خسائر فادحة ، لذا كان من المحتم أن تقع فريسة للفصائل القوية الأخرى في هذا الوقت المناسب ، وكان كوتون هو المرشح الرئيسي. كان الغرض الأساسي من التخلص من القاعدة هو تجنب العداء من الفصائل الأخرى. ومع ذلك ، جاء الكوتونيون بسرعة كبيرة. شخص ما يجب أن يكون قد أخبرهم.

 

 

 كان أنطونيو على وشك الرد عندما أطلق هان شياو بضع طلقات بمسدساته المزدوجة ، والتي حولتها إلى غربال.

 

 

 

 

 لقد كانوا في مأزق!

 

 

 

 

 [لقد قتلت غوستلي فوكس (مستوى 29). لقد ربحت 9،400 خبرة.]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إيه. كان مستواها مرتفع جدا. لماذا كانت ضعيفة جدا؟ نظر هان شياو إلى معلومات المعركة وأدرك السبب: كانت وظيفة غوستلي فوكس الرئيسية هي مستوى.8 فقط ، وكانت بقية مستوياتها في وظائفها الثانوية ، والتي كانت في الغالب غير مجدية.

 وقفز الظل من تحت الرمال – غوستلي فوكس. لقد تبددت بسرعة ووجهت خنجرها بسرعة نحو أقرب شخص ، أنطونيو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال أنطونيو: “كان يجب أن تمنحني الفرصة لتمرين جسدي الصدئ”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا يزال الجسم دافئًا. يمكنك استخدامه في بعض التمارين”. أمسك هان شياو أنفه بلا مبالاة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبمجرد تفريق الغاز السام ، دخل هان شياو إلى موقع الانفجار لاسترداد جهاز نبض EMP.

 “أنت حقا وغد.”

 غضب لوه. كان هؤلاء المرتزقة من كوتونيان يهاجمون القاعدة من خط المواجهة. إذا أرادوا أن يحاولوا الهرب بسياراتهم ، فمن المؤكد أنها ستصبح معركة في مطاردتهم ، الأمر الذي سيجعل الأمر أكثر خطورة بالنسبة لهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبمجرد تفريق الغاز السام ، دخل هان شياو إلى موقع الانفجار لاسترداد جهاز نبض EMP.

 

 

 

 

 فووووش.

 

 

 

 اتصلت بكفيلها السري مرة أخرى وشرحت الموقف.

 لم يكن هان شياو على علم بأن الرمز 3 كان يعرف مكان وجوده ، لكنه اعتاد على وضع خطط متعددة في آن واحد. لم يزرع مصيدة واحدة فقط بل أربعة مصائد في تلك الليلة ، كل منها على موقع مختلف من الطريق الذي كان يدور حوله. ما لم يطارده العدو ، لكانوا قد سقطوا في واحدة من المصائد على الأقل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 طالما كنت تجرؤ على مطاردتي ، سأقتلك في النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن قام بأخذ نبض EMP ، بدأ هان شياو في النهب من الجثث. وجد عددًا كبيرًا من الأسلحة النارية والذخيرة ، والتي يمكن بيعها مقابل مبلغ كبير من المال. ومع ذلك ، كان أعظم نهب له هو مركبة القتال المعدلة – ثورنز. سيكون قادرًا على استخدامه بعد إصلاح مكوناته الإلكترونية الداخلية.

 

 

 

 

 وقفز الظل من تحت الرمال – غوستلي فوكس. لقد تبددت بسرعة ووجهت خنجرها بسرعة نحو أقرب شخص ، أنطونيو.

 

 

 

 

 بعد ذلك ، حان الوقت لاقتراض بعض المساعدة.

 

 

 تجنبته غوستلي فوكس عندما سمح لها بناءها الصغير بالقيام بذلك بسهولة. التوت حول الجزء الخلفي من أنطونيو محاولة إصابة قلبه بخنجرها . فجأة ، ظهر ظلام دامس أمام عينيها ، وتبعه كف يشبه الدب وأمسك برأسها. كان الكف كبيرًا لدرجة أنه كان يلف جمجمتها بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 بوومب. بوومب. بوومب.

 

 

 

 

 “فقدت غوستلي فوكس الاتصال؟! “

 

 

 

 

    انطلق انطونيو من سيارته ووقف بجانب هان شياو وهو يشاهد الانفجار. أشعل سيجارًا وأخذ نفخة قبل ضحكة من القلب. “لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة رأيت فيها مناظر طبيعية جميلة. لقد نسيت ما يشبه الانفجار بعد الجلوس في المكتب لفترة طويلة.”

 

 

 

 

 كان لديهم ثلاثة قتلة نصبوا كمينًا و أكثر ذكاءًا ، لكنهم وقعوا في فخ العدو!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت لوه شديدة التأثر . كانت قد فقدت للتو فريقين ومركبة المعركة المعدلة ، ثورنز. الآن ، كانت القاعدة خالية من أي دفاع ، والتي كانت خسارة كبيرة أخرى.

 

 

 

 

 بوومب. بوومب. بوومب.

 

 “هجوم العدو!”

 

 

 اتصلت بكفيلها السري مرة أخرى وشرحت الموقف.

 لم يكن هان شياو على علم بأن الرمز 3 كان يعرف مكان وجوده ، لكنه اعتاد على وضع خطط متعددة في آن واحد. لم يزرع مصيدة واحدة فقط بل أربعة مصائد في تلك الليلة ، كل منها على موقع مختلف من الطريق الذي كان يدور حوله. ما لم يطارده العدو ، لكانوا قد سقطوا في واحدة من المصائد على الأقل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال الشخص ببطء عبر الهاتف: “يا رفاق تراجعو أولاً”.

 فووووش.

 

 

 

 

 

 

 

 “اللعنة ، هم هنا في وقت سيء جدا!”

 “… فهمتم.”

 

 

 

 

 

 

 كانت لوه تبكي في قلبها. اعتدت أن تكون ثورنز ورقة رابحة ، والآن ، وقد أخذت وكان يجري استخدامها ضدهم. يا له من عمل حقير!

 

 

 بعد تعليق الهاتف ، نظمت لوه قواتها على الفور لتحميل كل ماهو قيم على المركبات استعدادًا للتخلص من القاعدة والتراجع مؤقتًا. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها الوردة المقاتلة أزمة بهذا الحجم. كل ما يحتاجون إليه هو البحث عن مأوى في مكان آخر لبضعة أيام قبل أن يرسل راعيهم السري المزيد من الأفراد. سوف يكسبون موطئ قدم قوي مرة أخرى بحلول ذلك الوقت.

 

 

 قام أنطونيو بإلقائها على بعد أكثر من عشرة أمتار كما لو كان يرمي حصاة. خلق مقدار القوة الهائل مسارات تشبه الموجة حولها على الأرض. أصيبت بجروح بالغة من رميها. ومع ذلك ، صرّت بأسنانها بقوة وانطلقت باتجاه أنطونيو مرة أخرى. بينما كان يشاهد هان شياو على الجانب ، سيتم قنصها إذا حاولت الهرب. لم يكن لديها خيار سوى مواصلة القتال.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، تم تحميل نصف الممتلكات فقط عند سماع صوت إنذار قوي في جميع أنحاء القاعدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هجوم العدو!”

 

 

 في نهاية المطاف تضاءلت النيران. اقترب أنطونيو وهان شياو بحذر من موقع الانفجار. رائحة نفاذة ، تم إنشاؤها بواسطة مزيج من الروائح من الأجسام المحترقة والغازات السامة ، فجرت تجاههم.

 

 

 

 

 

 

 كان الحارس يصرخ بصوت عالٍ قدر الإمكان. دهشت لوه. وسرعان ما صعدت مركز الحراسة ونظرت إلى الأمام بعيدًا ، وكان ذلك عندما رأت موجة من الرمل تقترب. كان موكب من الكوتونيين يقترب مهددا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اللعنة ، هم هنا في وقت سيء جدا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تكبدت الوردة المقاتلة خسائر فادحة ، لذا كان من المحتم أن تقع فريسة للفصائل القوية الأخرى في هذا الوقت المناسب ، وكان كوتون هو المرشح الرئيسي. كان الغرض الأساسي من التخلص من القاعدة هو تجنب العداء من الفصائل الأخرى. ومع ذلك ، جاء الكوتونيون بسرعة كبيرة. شخص ما يجب أن يكون قد أخبرهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كانوا في مأزق!

 غضب لوه. كان هؤلاء المرتزقة من كوتونيان يهاجمون القاعدة من خط المواجهة. إذا أرادوا أن يحاولوا الهرب بسياراتهم ، فمن المؤكد أنها ستصبح معركة في مطاردتهم ، الأمر الذي سيجعل الأمر أكثر خطورة بالنسبة لهم.

 

 

 

 

 يمكن للمرء أن يرى فقط طلقات تطير ذهابا وإيابا بين الجانبين ، وتشكيل ستار من الموت.

 

 اتصلت بكفيلها السري مرة أخرى وشرحت الموقف.

 

 “اخخ …” سمع أنين خافت في ساحة المعركة. جاء من الرمز 3 ، الذي كان بالفعل نصف ميت. تحطمت أطرافه الأربعة في الانفجار ، وتم تغطية جسده بعلامات حروق حمراء ومظلمة. رفع رأسه بشدّة ووجه نظرة قاتلة إلى هان شياو .

 لقد كانوا في مأزق!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قائد ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، تم تحميل نصف الممتلكات فقط عند سماع صوت إنذار قوي في جميع أنحاء القاعدة.

 

 

 “لنرد عليهم. اضربوهم بقوة!” قالت لوه بلا كلل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ألقى المسلحون الإمدادات في أيديهم وعادوا بسرعة إلى مواقع دفاعهم. بدأوا في قصف موكب الكوتونيين بالرشاشات وقاذفات القنابل اليدوية. ومع ذلك ، فإن المرتزقة لم يردعوا و ردوا عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن للمرء أن يرى فقط طلقات تطير ذهابا وإيابا بين الجانبين ، وتشكيل ستار من الموت.

 وبمجرد تفريق الغاز السام ، دخل هان شياو إلى موقع الانفجار لاسترداد جهاز نبض EMP.

 

 “لنرد عليهم. اضربوهم بقوة!” قالت لوه بلا كلل.

 

 

 

 

 

 

 سقطت خراطيش لا حصر لها في الرمال الصفراء ، وتركت القنابل العديد من الحفر الرملية المظلمة على الأرض ، مما جعل المكان يشبه سطح القمر. كان للوردة المقاتلة دفاعات ممتازة في القاعدة. لقد تحملوا الهجوم حتى مع عدم كفاية القوى العاملة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خلف الجدران الأربعة للقاعدة ، شوهدت لوه وهي تقود المسلحين بلا كلل. مشت سو لي وهمست في أذنيها ، “بسبب عدم كفاية القوى العاملة ، ربع نظامنا الدفاعي غير مأهول. علاوة على ذلك ، بما أننا داخل الجدار ، سنواجه خطرًا كبيرا إذا قررت الفصائل الأخرى أن تدخل.”

 

 

 “… فهمتم.”

 

 

 

 

 

 

 بمجرد الانتهاء من كلامها ، سمع صوت هدير محرك من بعيد. هزت قلب لوه وسو لي. لقد أدركوا صوت المحرك المميز .

 

 

 لم يكن يعلم أن الوردة المقاتلة كانوا أكثر قلقًا منه. كانوا أكثر وضوحا حول القدرة الحقيقية لإطلاق النار من ثورنز.

 

 

 

 

 

 

 على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان هان شياو يقود ثورنز الشرسة. قفزت السيارة من التل الرملي مثل النمر المخيف ، ورسمت طريق مكافئ في السماء. عكس الجزء الخارجي الذي تم إصلاحه شعاعًا ساطعًا من أشعة الشمس ، و غزلت إطارات السيارة بقوة.

 اتصلت بكفيلها السري مرة أخرى وشرحت الموقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ارتطمت السيارة على الأرض ، ورمت أكوام من الرمال إلى الجانب قبل أن تنطلق بشراسة نحو القاعدة. كان لا يمكن ايقافها.

    انطلق انطونيو من سيارته ووقف بجانب هان شياو وهو يشاهد الانفجار. أشعل سيجارًا وأخذ نفخة قبل ضحكة من القلب. “لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة رأيت فيها مناظر طبيعية جميلة. لقد نسيت ما يشبه الانفجار بعد الجلوس في المكتب لفترة طويلة.”

 

 طالما كنت تجرؤ على مطاردتي ، سأقتلك في النهاية.

 

 ومع ذلك ، تم تحميل نصف الممتلكات فقط عند سماع صوت إنذار قوي في جميع أنحاء القاعدة.

 

 

 

 

 ألا تنتمي ثورنز فقط إلى الوردة المقاتلة؟

 

 

 “لا يزال الجسم دافئًا. يمكنك استخدامه في بعض التمارين”. أمسك هان شياو أنفه بلا مبالاة.

 

 

 

 

 

 قال الشخص ببطء عبر الهاتف: “يا رفاق تراجعو أولاً”.

 ضاقت عيون كوتون ، وسرعان ما أمر تابعيه بسحب مواقعهم. لقد ظن أن سائق ثورنز كان من جانب العدو ، وكان يدرك جيدًا القوة النارية للسيارة. وهكذا ، أراد أن يعد دفاعه قبل أن يتمكن العدو من تدميرهم من الجانب.

 

 

 طالما كنت تجرؤ على مطاردتي ، سأقتلك في النهاية.

 

 

 

 كان تدريبها الملاكم قد علمها تقنيات حفر الأنفاق الأرضية البسيطة. لقد نجت من الانفجار المدمر عن طريق حفر نفق في الرمال في اللحظة التي سبقت الانفجار. كانت تنوي الاستمرار في الاختباء حتى يختفي جميع الأعداء ، ولكن بما أن هان شياو قد رصدتها ، فقد كان عليها أن تقاتل من أجل حياتها.

 

 وقفز الظل من تحت الرمال – غوستلي فوكس. لقد تبددت بسرعة ووجهت خنجرها بسرعة نحو أقرب شخص ، أنطونيو.

 لم يكن يعلم أن الوردة المقاتلة كانوا أكثر قلقًا منه. كانوا أكثر وضوحا حول القدرة الحقيقية لإطلاق النار من ثورنز.

 “فقدت غوستلي فوكس الاتصال؟! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أوقفه سريعًا. لا يمكننا ترك ثورنز بالقرب من القاعدة!” صرخت سو لي.

 

 

 

 

 

 

 سقطت خراطيش لا حصر لها في الرمال الصفراء ، وتركت القنابل العديد من الحفر الرملية المظلمة على الأرض ، مما جعل المكان يشبه سطح القمر. كان للوردة المقاتلة دفاعات ممتازة في القاعدة. لقد تحملوا الهجوم حتى مع عدم كفاية القوى العاملة.

 

 ومع ذلك ، تم تحميل نصف الممتلكات فقط عند سماع صوت إنذار قوي في جميع أنحاء القاعدة.

 كانت لوه تبكي في قلبها. اعتدت أن تكون ثورنز ورقة رابحة ، والآن ، وقد أخذت وكان يجري استخدامها ضدهم. يا له من عمل حقير!

 

 

 

 

    انطلق انطونيو من سيارته ووقف بجانب هان شياو وهو يشاهد الانفجار. أشعل سيجارًا وأخذ نفخة قبل ضحكة من القلب. “لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة رأيت فيها مناظر طبيعية جميلة. لقد نسيت ما يشبه الانفجار بعد الجلوس في المكتب لفترة طويلة.”

 

 

 

 “أنت … لماذا …”

 كان الأمر أشبه باختطاف فتاتك من قِبل رجل آخر ، وكان لا يزال يجرؤ على إحضار فتاتك … صديقة سابقة … لتظهر أمامك. كيف يمكن لأي شخص تحمل مثل هذا الإذلال؟

 

 

 

 

 

 

 ألقى المسلحون الإمدادات في أيديهم وعادوا بسرعة إلى مواقع دفاعهم. بدأوا في قصف موكب الكوتونيين بالرشاشات وقاذفات القنابل اليدوية. ومع ذلك ، فإن المرتزقة لم يردعوا و ردوا عليهم.

 

 

 لوه لا يمكن أن تتسامح مع مثل هذا الفعل. كرهت القاتل لدرجة أنها تمنت أن تطحنه إلى رمل!

 طالما كنت تجرؤ على مطاردتي ، سأقتلك في النهاية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط