نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-284

الأخيرة

الأخيرة

    “هوو …”

 

 

 

 

 عند رؤية الجثث على الأرض ، رفع هان شياو حاجبه. أراد الاتصال لمعرفة الوضع إلى جانب منظمة جرمينال. أراد أيضًا رؤية القائد آخر مرة ، لكنه فهم الموقف بالفعل بعد مشاهدة المشهد. هز رأسه وقال: “يبدو أنك اتخذت قرارك”.

 

 

 

 

 كان التنفس الثقيل يملأ الغرفة مثل صوت عال منكسر ، وزحف الدم والبصق في حلقه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لم أكن أسطورة. أنا مجرد طفل عادي ضاع حتى رأيت حدود غولوم ، التي أغلقتها ريلين. عندما رأيت العلم المحترق من غولوم وصعود علم ريلين ، استيقظت وأدركت مهمتي التي لا بد لي من القيام بها.

 القناع المغطى بالدم سقط على الأرض. وهو يميل على جانب طاولة ، وبالكاد فتح عينيه ورأى غرفة مدمرة بعد القتال بينما كانت الأرض مليئة بالجثث. كان الزعيم هو الشخص الوحيد الذي يقف في الغرفة بينما سقط جميع المسؤولين التنفيذيين تحت قبضته. بقي تعبير كبار المسؤولين الخائفين على وجوههم كما لو أنهم توقفوا عن التنفس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم قال القائد: “في البرية ، ظللت أفكر ، وعندما عدت إلى ميدان المعركة ، سمعت أن منظمة ميموك ما زالت قائمة. كم هي سخرية القدر ، الأداة التي تم إنشاؤها لجلب الرعب على العالم كانت هي الوحيدة الشيء الذي يمثل شكلا أنقى من غولوم ، ثم وضعت خطة في ذهني واغتلت زعيم ميموك وغيرت اسمها إلى منظمة جيرمينال ، لقد اختبأت وطورت المنظمة ببطء ، ومنذ ذلك الحين ارتديت القناع.

 بصق القائد الدم وأخذ نفسا عميقا. تسببت رائحة الدم النتن الكثيفة في تهيج أنفه ولم يستطع إلا أن يسعل من رئتيه لمدة دقيقتين أخريين.

 

 

 

 

 

 

 ضغط الزعيم على زر “قبول” دون أي تردد. ثم أظهرت الشاشة وجه هان شياو.

 

 

 تسببت المعركة الشديدة في إصابته الخفية من الكمين ، عندما أصابه هان شياو بجروح بالغة. لم يكن لديه وقت للتعافي ، وسرعان ما أصبح غير قادر على حلها بسرعة.

 

 

 “خلقت الحرب الكثير من الفرص. فقد عدد لا يحصى من الناس وطنهم ولم يكن لديهم مكان للبقاء فيه. ثم قررت إظهار منظمة جرمينال وأعطيتهم الأمل في أننا يمكن أن نخلق عالماً جديداً. تزدهر الرؤية في الناس الذين يدعمون الأيديولوجيات: لم أكن أنا من استخدم اللاجئين الذين لا توجد لديهم بلدان للعودة إليها ، لكنهم كانوا هم من ضحوا بحياتهم طواعية ، هذا كره ، ولم يهتموا طالما استطاعوا تحقيق هدفهم بعد أن ضحوا بحياتهم.

 

 بصق القائد الدم وأخذ نفسا عميقا. تسببت رائحة الدم النتن الكثيفة في تهيج أنفه ولم يستطع إلا أن يسعل من رئتيه لمدة دقيقتين أخريين.

 

 

 

 

 في كل مرة شعر فيها بالألم الخفي ، تم تذكيره بهان شياو. حتى الآن ، يمكن للقائد أن يشعر بالكراهية في قلبه. في بعض الأحيان عندما تلاشى الغضب ، لم يكن يشعر سوى بالفراغ.

 أثار هان شياو حاجبيه. “إذن أنت حقًا مجرد إنسان عادي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقف القائد أمام لوحة التحكم المركزية واختار الخيار لإطلاق القنبلة النووية. خلع قفازاته ، وفحص بصمات أصابعه وعينيه ، وأذن بالإطلاق. بعد أن كان المفتاحان موجودان في ثقب المفتاح ، يجب لفهما كلاهما فقط حتى أن يتم تشغيلهما ، ثم سيتم إطلاق القنبلة النووية. في الخطوة الأخيرة ، وضعت أيدي مليئة بالندوب على المفاتيح ، لكنها لم تتمكن من قلبها.

 

 

 في كل مرة شعر فيها بالألم الخفي ، تم تذكيره بهان شياو. حتى الآن ، يمكن للقائد أن يشعر بالكراهية في قلبه. في بعض الأحيان عندما تلاشى الغضب ، لم يكن يشعر سوى بالفراغ.

 

 دودودو!

 

 أثار هان شياو حاجبيه. “إذن أنت حقًا مجرد إنسان عادي؟”

 

 دودودو!

 انحنى الزعيم على الكرسي ونظر إلى السقف. لم تركز عيناه على أي شيء كما لو كان يحلم. لا أحد لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه.

 

 

 

 

 لقد تغير تعبير القائد فأجاب: “يبدو أنك قد اكتشفت بالفعل … هذا صحيح. كنت ذات يوم من مواطني غولوم. في ذلك الوقت ، كنت شابًا شغوفًا بالغضب. بعد حدث ميموك ، انضممت إلى المتمردين لقد قمت بأعمال شغب واحتجاج وتظاهرت – كل ما أردته هو إنقاذ بلدي من الحكومة الفاسدة.

 

 

 

 

 دودودو!

 انحنى الزعيم على الكرسي ونظر إلى السقف. لم تركز عيناه على أي شيء كما لو كان يحلم. لا أحد لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهرت النافذة في زاوية الشاشة ، والمدهش أنها كانت اتصالا من هان شياو.

 

 

 

 “لماذا لا يمكنني أن أكون رجلاً عاديًا؟” طلب الزعيم مرة أخرى.

 

 “ومع ذلك ، كان دمي يغلي ، وظللت أخبر نفسي أنه بغض النظر عن الخطر الذي واجهته ، لا بد لي من العيش. كانت الكراهية هي التي أبقت قلبي يضخ ، والتي دفعت ساقي إلى الأمام … في النهاية ، بعد أن نجحت في المروراً بميدان المعركة ، لم أتوقف عن البحث عن ملجأ ، بل تحولت إلى البرية.

 

 

 ضغط الزعيم على زر “قبول” دون أي تردد. ثم أظهرت الشاشة وجه هان شياو.

 “كنا قريبين جدًا من النصر ، وكان مسار النور أمامنا مباشرة. ومع ذلك ، فإن الحرب دمرت كل شيء. بعد سقوط غولوم ، تم إعدام جميع أصدقائي. لقد نظرنا جميعًا على أنه خلل في المجتمع كانت أفضل طريقة للقضاء علينا نحن المواطنون الباقون في غولوم تعرضنا للاستعباد والتعذيب ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منا من الفرار وكنت منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية الجثث على الأرض ، رفع هان شياو حاجبه. أراد الاتصال لمعرفة الوضع إلى جانب منظمة جرمينال. أراد أيضًا رؤية القائد آخر مرة ، لكنه فهم الموقف بالفعل بعد مشاهدة المشهد. هز رأسه وقال: “يبدو أنك اتخذت قرارك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “غولوم لم تكن مثالية. كان هناك ظلام و ضعف ، لكن … كان لا يزال بلدي. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو …

 أظهرت عيون الزعيم خيبة أمله.

 

 

 

 

 

 

 “كنا قريبين جدًا من النصر ، وكان مسار النور أمامنا مباشرة. ومع ذلك ، فإن الحرب دمرت كل شيء. بعد سقوط غولوم ، تم إعدام جميع أصدقائي. لقد نظرنا جميعًا على أنه خلل في المجتمع كانت أفضل طريقة للقضاء علينا نحن المواطنون الباقون في غولوم تعرضنا للاستعباد والتعذيب ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منا من الفرار وكنت منهم.

 

 ظهرت النافذة في زاوية الشاشة ، والمدهش أنها كانت اتصالا من هان شياو.

 “ما زلت لا أصدق أنني هزمت أمامك ، أنت … حشرة ضئيلة. أخطاء بعد أخطاء ، لقد خربت عملي في حياتي … الآن ماذا تريد؟ الشماتة مرة أخرى حول ما قمت به؟ أنا هنا – استمتع بنفسك. ستكون حياتي ، نهاية مؤسسة جيرمينال ، جزءًا مهمًا من تاريخك. أنت الفائز ، لذلك لديك القدرة على النظر إلى الخاسر الذي هزمته “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك الزعيم بصوت عال وتوقف بعد فترة ، هز رأسه. “طفل القدر ليس سوى رجل مؤسف. يمكنه رؤية المستقبل وتغيير مصير الناس ، لكنه لا يستطيع أن يقرر حياته وموته. لقد كان مقدرًا أن يستخدمه الآخرون. لديك أيضًا القدرة على التنبؤ بالمستقبل” ، لذلك ربما سيكون مصير طفل القدر لك “.

 “لقد أخبرتك أن المجرة لا يمكن فهمها. هذا الكوكب هو مجرد بقعة صغيرة من الغبار ، ولن يزعج أي أحد نفسه بالتفكير عما حدث هنا.” هز هان شياو رأسه. على الرغم من أنه كان يراقب سقوط عدوه ، إلا أن هان شياو كان هادئًا وجمع نفسه. في النهاية ، كان لا يزال رجل نبيلا. لقد قال ببطء: “أعتقد فقط أنه بعد القيام بالكثير في حياتك ، لا يزال لديك فرصة للتعبير عن مشاعرك.”

 

 

 ضغط الزعيم على زر “قبول” دون أي تردد. ثم أظهرت الشاشة وجه هان شياو.

 

 تجاهل هان شياو وقطع مباشرة إلى ما أراد. “ما أمر طفل القدر؟”

 

 وقف القائد أمام لوحة التحكم المركزية واختار الخيار لإطلاق القنبلة النووية. خلع قفازاته ، وفحص بصمات أصابعه وعينيه ، وأذن بالإطلاق. بعد أن كان المفتاحان موجودان في ثقب المفتاح ، يجب لفهما كلاهما فقط حتى أن يتم تشغيلهما ، ثم سيتم إطلاق القنبلة النووية. في الخطوة الأخيرة ، وضعت أيدي مليئة بالندوب على المفاتيح ، لكنها لم تتمكن من قلبها.

 

 

 

 

 

 

 “هل تريد لي أن أعترف بك ، عدوي المميت؟” بدا وجه الزعيم أبشع. انحنى على الكرسي واسترخى جسده. “هذا يبدو مثيرا للاهتمام.”

 أثار هان شياو حاجبيه. “إذن أنت حقًا مجرد إنسان عادي؟”

 

 كان صوت القائد ممتلئًا بالكراهية. بعد الحلم الذي رعاه القائد دمره رجل آخر ، بخلاف الغضب ، كانت مشاعره مشوشة.

 

 

 

 

 

 

 تجاهل هان شياو وقطع مباشرة إلى ما أراد. “ما أمر طفل القدر؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك الزعيم بصوت عال وتوقف بعد فترة ، هز رأسه. “طفل القدر ليس سوى رجل مؤسف. يمكنه رؤية المستقبل وتغيير مصير الناس ، لكنه لا يستطيع أن يقرر حياته وموته. لقد كان مقدرًا أن يستخدمه الآخرون. لديك أيضًا القدرة على التنبؤ بالمستقبل” ، لذلك ربما سيكون مصير طفل القدر لك “.

 “الانتقام من أمتك!”

 

 “ومع ذلك ، كان دمي يغلي ، وظللت أخبر نفسي أنه بغض النظر عن الخطر الذي واجهته ، لا بد لي من العيش. كانت الكراهية هي التي أبقت قلبي يضخ ، والتي دفعت ساقي إلى الأمام … في النهاية ، بعد أن نجحت في المروراً بميدان المعركة ، لم أتوقف عن البحث عن ملجأ ، بل تحولت إلى البرية.

 

 

 

 القناع المغطى بالدم سقط على الأرض. وهو يميل على جانب طاولة ، وبالكاد فتح عينيه ورأى غرفة مدمرة بعد القتال بينما كانت الأرض مليئة بالجثث. كان الزعيم هو الشخص الوحيد الذي يقف في الغرفة بينما سقط جميع المسؤولين التنفيذيين تحت قبضته. بقي تعبير كبار المسؤولين الخائفين على وجوههم كما لو أنهم توقفوا عن التنفس.

 

 

 هان شياو لم يصحح هذا البيان. “تحدث عن نفسك. يبدو أنك من غولوم ، هل أنا على صواب؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تغير تعبير القائد فأجاب: “يبدو أنك قد اكتشفت بالفعل … هذا صحيح. كنت ذات يوم من مواطني غولوم. في ذلك الوقت ، كنت شابًا شغوفًا بالغضب. بعد حدث ميموك ، انضممت إلى المتمردين لقد قمت بأعمال شغب واحتجاج وتظاهرت – كل ما أردته هو إنقاذ بلدي من الحكومة الفاسدة.

 “ولكن في موجة الوقت ، لم يكن أي شاب عادي أحدا ، وكانت حياته هشة مثل الخلل. للسفر عبر ميدان المعركة ، جررت جسدي المنهك ونقلته من مخيم لاجئين إلى آخر. لقد عوملت مثل كلب ، وعشت حياة دون أي احترام.

 

 

 

 القناع المغطى بالدم سقط على الأرض. وهو يميل على جانب طاولة ، وبالكاد فتح عينيه ورأى غرفة مدمرة بعد القتال بينما كانت الأرض مليئة بالجثث. كان الزعيم هو الشخص الوحيد الذي يقف في الغرفة بينما سقط جميع المسؤولين التنفيذيين تحت قبضته. بقي تعبير كبار المسؤولين الخائفين على وجوههم كما لو أنهم توقفوا عن التنفس.

 

 

 

 “لكن فجأة ، بدأت الحرب. غزت ريلين البلاد ، وتحطم بلدي تحت طفيليات داخلية وهجمات خارجية …”

 “لكن فجأة ، بدأت الحرب. غزت ريلين البلاد ، وتحطم بلدي تحت طفيليات داخلية وهجمات خارجية …”

 

 

 القناع المغطى بالدم سقط على الأرض. وهو يميل على جانب طاولة ، وبالكاد فتح عينيه ورأى غرفة مدمرة بعد القتال بينما كانت الأرض مليئة بالجثث. كان الزعيم هو الشخص الوحيد الذي يقف في الغرفة بينما سقط جميع المسؤولين التنفيذيين تحت قبضته. بقي تعبير كبار المسؤولين الخائفين على وجوههم كما لو أنهم توقفوا عن التنفس.

 

 

 

 

 

 

 نغمة الزعيم فجأة غضبت. “هل سمعت ذلك؟ دعانا الناس الطفيليات! مالخطأ الذي ارتكبته؟ كان الاحتجاج على خطأ؟ لا! كل ما أردناه هو استعادة الحقوق التي كانت لدينا مرة واحدة وجعل بلدنا مكانا أفضل!

 

 

 “غولوم لم تكن مثالية. كان هناك ظلام و ضعف ، لكن … كان لا يزال بلدي. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو …

 

 

 

 نغمة الزعيم فجأة غضبت. “هل سمعت ذلك؟ دعانا الناس الطفيليات! مالخطأ الذي ارتكبته؟ كان الاحتجاج على خطأ؟ لا! كل ما أردناه هو استعادة الحقوق التي كانت لدينا مرة واحدة وجعل بلدنا مكانا أفضل!

 

 

 “كنا قريبين جدًا من النصر ، وكان مسار النور أمامنا مباشرة. ومع ذلك ، فإن الحرب دمرت كل شيء. بعد سقوط غولوم ، تم إعدام جميع أصدقائي. لقد نظرنا جميعًا على أنه خلل في المجتمع كانت أفضل طريقة للقضاء علينا نحن المواطنون الباقون في غولوم تعرضنا للاستعباد والتعذيب ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منا من الفرار وكنت منهم.

 ضغط الزعيم على زر “قبول” دون أي تردد. ثم أظهرت الشاشة وجه هان شياو.

 

 “لكن فجأة ، بدأت الحرب. غزت ريلين البلاد ، وتحطم بلدي تحت طفيليات داخلية وهجمات خارجية …”

 

 في كل مرة شعر فيها بالألم الخفي ، تم تذكيره بهان شياو. حتى الآن ، يمكن للقائد أن يشعر بالكراهية في قلبه. في بعض الأحيان عندما تلاشى الغضب ، لم يكن يشعر سوى بالفراغ.

 

 

 

    “هوو …”

 “لم أكن أسطورة. أنا مجرد طفل عادي ضاع حتى رأيت حدود غولوم ، التي أغلقتها ريلين. عندما رأيت العلم المحترق من غولوم وصعود علم ريلين ، استيقظت وأدركت مهمتي التي لا بد لي من القيام بها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضغط الزعيم على زر “قبول” دون أي تردد. ثم أظهرت الشاشة وجه هان شياو.

 “غولوم لم تكن مثالية. كان هناك ظلام و ضعف ، لكن … كان لا يزال بلدي. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الانتقام من أمتك!”

 

 

 

 

 تسببت المعركة الشديدة في إصابته الخفية من الكمين ، عندما أصابه هان شياو بجروح بالغة. لم يكن لديه وقت للتعافي ، وسرعان ما أصبح غير قادر على حلها بسرعة.

 

 

 

 

 تنهد القائد وعيناه تنجرف من على الشاشة. ذكرياته ظهرت ببطء في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ولكن في موجة الوقت ، لم يكن أي شاب عادي أحدا ، وكانت حياته هشة مثل الخلل. للسفر عبر ميدان المعركة ، جررت جسدي المنهك ونقلته من مخيم لاجئين إلى آخر. لقد عوملت مثل كلب ، وعشت حياة دون أي احترام.

 

 

 نغمة الزعيم فجأة غضبت. “هل سمعت ذلك؟ دعانا الناس الطفيليات! مالخطأ الذي ارتكبته؟ كان الاحتجاج على خطأ؟ لا! كل ما أردناه هو استعادة الحقوق التي كانت لدينا مرة واحدة وجعل بلدنا مكانا أفضل!

 

 

 

 “لكن فجأة ، بدأت الحرب. غزت ريلين البلاد ، وتحطم بلدي تحت طفيليات داخلية وهجمات خارجية …”

 

 

 “ومع ذلك ، كان دمي يغلي ، وظللت أخبر نفسي أنه بغض النظر عن الخطر الذي واجهته ، لا بد لي من العيش. كانت الكراهية هي التي أبقت قلبي يضخ ، والتي دفعت ساقي إلى الأمام … في النهاية ، بعد أن نجحت في المروراً بميدان المعركة ، لم أتوقف عن البحث عن ملجأ ، بل تحولت إلى البرية.

 

 

 

 

 

 

 “كنت أعلم أنه بدون قوة ، لم أتمكن من السعي للانتقام. لهذا السبب عشت في البرية واشتبكت مع الوحوش. حولت نفسي إلى فولاذ غير قابل للكسر”.

 

 

 “كنت أعلم أنه بدون قوة ، لم أتمكن من السعي للانتقام. لهذا السبب عشت في البرية واشتبكت مع الوحوش. حولت نفسي إلى فولاذ غير قابل للكسر”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند هذه النقطة ، أشار القائد إلى الندوب على وجهه ويده. “مئة وستة وسبعون ندبة كان الثمن الذي دفعته مقابل قوتي”.

 

 

 ثم قال القائد: “في البرية ، ظللت أفكر ، وعندما عدت إلى ميدان المعركة ، سمعت أن منظمة ميموك ما زالت قائمة. كم هي سخرية القدر ، الأداة التي تم إنشاؤها لجلب الرعب على العالم كانت هي الوحيدة الشيء الذي يمثل شكلا أنقى من غولوم ، ثم وضعت خطة في ذهني واغتلت زعيم ميموك وغيرت اسمها إلى منظمة جيرمينال ، لقد اختبأت وطورت المنظمة ببطء ، ومنذ ذلك الحين ارتديت القناع.

 

 تسببت المعركة الشديدة في إصابته الخفية من الكمين ، عندما أصابه هان شياو بجروح بالغة. لم يكن لديه وقت للتعافي ، وسرعان ما أصبح غير قادر على حلها بسرعة.

 

 

 

 

 أثار هان شياو حاجبيه. “إذن أنت حقًا مجرد إنسان عادي؟”

 

 

 دودودو!

 

 

 

 

 

 

 “لماذا لا يمكنني أن أكون رجلاً عاديًا؟” طلب الزعيم مرة أخرى.

 نغمة الزعيم فجأة غضبت. “هل سمعت ذلك؟ دعانا الناس الطفيليات! مالخطأ الذي ارتكبته؟ كان الاحتجاج على خطأ؟ لا! كل ما أردناه هو استعادة الحقوق التي كانت لدينا مرة واحدة وجعل بلدنا مكانا أفضل!

 

 بصق القائد الدم وأخذ نفسا عميقا. تسببت رائحة الدم النتن الكثيفة في تهيج أنفه ولم يستطع إلا أن يسعل من رئتيه لمدة دقيقتين أخريين.

 

 

 

 

 

 

 بعد بعض التفكير ، أومأ هان شياو ولمح إلى أن الزعيم يمكنه مواصلة قصته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم قال القائد: “في البرية ، ظللت أفكر ، وعندما عدت إلى ميدان المعركة ، سمعت أن منظمة ميموك ما زالت قائمة. كم هي سخرية القدر ، الأداة التي تم إنشاؤها لجلب الرعب على العالم كانت هي الوحيدة الشيء الذي يمثل شكلا أنقى من غولوم ، ثم وضعت خطة في ذهني واغتلت زعيم ميموك وغيرت اسمها إلى منظمة جيرمينال ، لقد اختبأت وطورت المنظمة ببطء ، ومنذ ذلك الحين ارتديت القناع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تنهد القائد وعيناه تنجرف من على الشاشة. ذكرياته ظهرت ببطء في ذهنه.

 “خلقت الحرب الكثير من الفرص. فقد عدد لا يحصى من الناس وطنهم ولم يكن لديهم مكان للبقاء فيه. ثم قررت إظهار منظمة جرمينال وأعطيتهم الأمل في أننا يمكن أن نخلق عالماً جديداً. تزدهر الرؤية في الناس الذين يدعمون الأيديولوجيات: لم أكن أنا من استخدم اللاجئين الذين لا توجد لديهم بلدان للعودة إليها ، لكنهم كانوا هم من ضحوا بحياتهم طواعية ، هذا كره ، ولم يهتموا طالما استطاعوا تحقيق هدفهم بعد أن ضحوا بحياتهم.

 نغمة الزعيم فجأة غضبت. “هل سمعت ذلك؟ دعانا الناس الطفيليات! مالخطأ الذي ارتكبته؟ كان الاحتجاج على خطأ؟ لا! كل ما أردناه هو استعادة الحقوق التي كانت لدينا مرة واحدة وجعل بلدنا مكانا أفضل!

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بما أن رغبتي تطابقت مع رغبة الجمهور ، فقد حصلت على الكثير من الأيدي المفيدة. وسرعان ما نمت منظمة جرمينال التي تطورت بعد المعركة من بذرة إلى شجرة شاهقة”.

 

 

 

 

 “الانتقام من أمتك!”

 

 

 

 

 كان صوت القائد ممتلئًا بالكراهية. بعد الحلم الذي رعاه القائد دمره رجل آخر ، بخلاف الغضب ، كانت مشاعره مشوشة.

 

 

 

 

 عند هذه النقطة ، أشار القائد إلى الندوب على وجهه ويده. “مئة وستة وسبعون ندبة كان الثمن الذي دفعته مقابل قوتي”.

 

 

 

 

 “ثم … لقد ظهرت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنت … قطعت الشجرة.”

 هان شياو لم يصحح هذا البيان. “تحدث عن نفسك. يبدو أنك من غولوم ، هل أنا على صواب؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط