نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-291

291.. المخططات الأربع

291.. المخططات الأربع

    منذ ما حدث في مدينة الوادي الأخضر ، كان لو تشنغ و ألوميرا على علاقة سيئة مع بعضهما البعض. تلقى لو تشينغ زعيم الصنوبر الأسود العديد من الهجمات وعانى بعض الأضرار. منذ أن انضم ألوميرا إلى هان شياو، أراد هان شياو حل هذه المشكلة مع لو تشنغ ، على حد زعمه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنه أنت”. وكان لو تشنغ حذرا على المكالمة. وقد تلقى أيضا معلومات تفيد بأن هان شياو أتى من ألوميرا، مما أدى إلى تنبيهه وجعله يشك في دافع هان شياو في الاتصال به من قبل.

 …

 

 

 

 

 

 …

 

 

 هان هان شياو بوجه مستقيم عبر عن موقفه “لا تقلق ، لن تبحث عنك ألوميرا

 “إنه أنت”. وكان لو تشنغ حذرا على المكالمة. وقد تلقى أيضا معلومات تفيد بأن هان شياو أتى من ألوميرا، مما أدى إلى تنبيهه وجعله يشك في دافع هان شياو في الاتصال به من قبل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لو لم يفهم. “ماذا تعني؟”

 

 

 كا تشا

 

 

 

 

 

 

 “أنا لست بجانب ألوميرا ، على الأقل لم أكن كذلك. الآن ، انضموا إليّ ، وحسمت نزاعك معهم.” ضحك هان شياو. ” على الأصدقاء مساعدة بعضهم البعض.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنه أنت”. وكان لو تشنغ حذرا على المكالمة. وقد تلقى أيضا معلومات تفيد بأن هان شياو أتى من ألوميرا، مما أدى إلى تنبيهه وجعله يشك في دافع هان شياو في الاتصال به من قبل.

 “… حسنا.” لقد خفت نبرة لو تشنغ قليلا. بالتفكير في العلاقة بينهما من قبل، شعر أن هان شياو لن يكذب عليه، انه لا يحتاج إلى ذلك. كان مجرد أمير حرب صغير، وكان هان شياو الآن أسطورة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 شعر هان شياو بالقلق بعض الشيء ، فلم يكن من السهل التصرف عندما كان يراقبه شخص ما ، وفجأة ، كانت لديه فكرة شريرة ، فعند مغادرته إلى المرحاض في الطابق الثاني ، استدار فجأة ولكم العامل الميداني في وجهه. لم يكن لدى الموظف الميداني أي وقت للرد على الإطلاق ، وشعر أن رؤيته تصبح ضبابية وأنفه يعاني من ألم شديد ، ثم أغمي عليه.

 “بعد الحرب ، ستكون الستة دول هي المنظمة الكبيرة الوحيدة ، وسيكون هناك عدد أقل من التجوال. بالتأكيد سيتم إقصاء أمراء الحرب في المستقبل …” كرر هان شياو كلمات شياو جين. لا يوجد الآن أي مستقبل في أعمالك ، يا أخي. بالتأكيد ستفقد كل شيء في المستقبل ، لكن أعمالي لديها إمكانات. لا تقل إنني لم أذكّرك. الآن هناك فرصة ، وأنا أريدك. لا تدع لطفي يضيع.

 

 

 كا تشا

 

 تألقت عيون لو تشيان على الفور ، وغيرت ردها على الفور: “تم تأخير وقت إغلاق اليوم ؛ يمكنك الانتظار في المتجر واستلام المنتج بمجرد انتهائه.”

 

 

 

 

 كان لو تشنغ مغرًا قليلاً “دعني أفكر”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أظهرت الصورة المرئية لكاشف العنكبوت المصغر في أسفل يمين الشاشة ، وهو يتحرك على الأرض ، وقد تم تجهيز الكاشف بجهاز للكشف عن المعادن ، وعكست جميع الأنابيب المخبأة تحت الجدران والأرض. كان يتذكر أن خزنة الرجل العجوز لو من المعدن ، لذلك كان يستخدم الكشف عن المعادن.

 بعد أن انتهوا من الحديث عن المسائل التجارية ، سأل هان شياو إذا كان لو تشن يو لا يزال في مستعمرة الصنوبر الأسود، ولهذا كان جواب لو تشنغ هو أنه غادر بالفعل ، وكان لدى هان شياو بعض الأفكار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لي تشن يو هو الميكانيكي الذي بنى الألياف العضلية النانوية بتقنية PE-0 ، وقد كلفه العجوز لو بمساعدة لو تشنغ ، وبمجرد مغادرته لي تشن يو ، ستكون فرصة الحصول على المخططات الأربعة التي تركها العجوز لو. سيحاول العجوز لو تمرير الرسالة إلى لو تشينغ ، الذي سيرسل شخصًا ما إلى متجر الإصلاح في ستاردراجون لاسترداد المخططات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن العلاقة بين الأب وابنه كانت متشددة للغاية ، إلا أن العجوز لو كان لا يزال لديه الكثير من الحب كأب. هز هان شياو رأسه بتكتم ، وهذا يذكره بوالده … أوه ، لم يكن يتحدث عن شياو جين.

 أصبح الظلام ، وركزت لو تشيان ، وجلس هان شياو على الجانب الآخر ، وكان هذا الرجل لا يزال ينظر إلى الرف ويراقبه.

 

 

 

 

 

 

 

 هان هان شياو بوجه مستقيم عبر عن موقفه “لا تقلق ، لن تبحث عنك ألوميرا

 كانت مخططات العجوز لو الأربعة عناصر نادرة للغاية ، حيث كانت لها أنماط فريدة من نوعها ويمكن اعتبارها مجموعة من المعدات الإلهية في المراحل الأولى من ميكانيكي ، وكانت فرصة الحصول عليها من خلال اندماج المعرفة منخفضة للغاية ، لذلك تم إغراء هان شياو. أصبح لديه الآن ثلاثة أنماط للقتال – أسلوب الطيران الشراعي مع بندقية القناص الشبح والأحذية الكهرومغناطيسية الحوامة ، من جميع النواحي مع بدلة ميكانيكية أمفيبتري ، وأسلوب الملاكم الميكانيكي مع شفرات انزلاق السلسلة المغناطيسية المركبة وقفازات القواطع الحرارية . أساليب صنعت أسلوبه القتالي الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يتم احتساب الآلية الأخرى كجزء من تكتيكاته المعتادة – مثل طراز “الإندفاع” مع رينجرز الجيل 2.5 والبطاريات أو طراز الآلات الخالص مع عدد كبير من الأسلحة النارية – حيث نادراً ما كانت تستخدم. بدلًا من الأفعى الميكانيكية ، كان هان شياو نادراً ما راهن بمخططات جديدة ، فقد كان يعرف مزيج الدمج المطلوب للمخططات ، وبخلاف محاولة حظه من حين لآخر ، أمضى الخبرة فقط لدمج مخططات محددة عندما احتاج إليها.

 

 

 

 

 كان هان شياو يرتدي جهاز محاكاة الوجه وكان له مظهر مختلف ، حيث كان يرتدي معطفًا من الصوف ، كان الشتاء قد حان ، وكانت هذه الملابس منخفضة جدًا وعادية.

 

 

 

 

 كانت مخططات العجوز لو الأربعة تنتمي إلى أسلوب قتالي تكتيكي جديد قائم بذاته ، وكان مساوياً لكونك حرًا ، بالطبع ، لن يفوتها هان شياو.

 كانت البدائل أيضًا عبارة عن مخططات للآليات ، لكنها كانت مجرد مخططات عادية ، سيكون هناك لاعبون في المستقبل سيتعاملون مع صعوبات لا حصر لها لإكمال هذه المهمة ، ومن خلال وضع شيء ما في الداخل ، فإن اللاعب الذي أكمل المهمة سيحصل على شيء على الأقل شعر هان شياو أن لديه مثل هذا القلب اللطيف ، كان مؤثرا تقريبا تقريبا لتحريك “المجرة” بأكملها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اقتربت الشمس ببطء من الأفق ، وصبغت العاصمة الغربية لستاردراجون وسط توهج الغسق ، وكان الناس في الشوارع مستعجلين كما لو كانت الليلة وحشية وأرادوا العودة إلى ديارهم قبل أن تأتي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سار هان شياو في الشوارع ببطء ، وقد عاد بعد مرور عام منذ مغادرته ، والآن بعد أن عاد ، وشعر باختلاف المدينة بعض الشيء ، أولا ، كان هناك المزيد من الناس. الاحتجاجات المناهضة للحرب لا يزال من الممكن رؤيتها على زوايا الجدران ، وشاشة كبيرة في المبنى البعيد لعبت الأخبار عن انتصارهم في الحرب وتدهور المناخ المقبل. الهواء ، وكان السكان قلقون وجهلوا مصيرهم في المستقبل.

 أخذ هان شياو مخططًا ومرره إلى لو تشيان – لقد كان رسمًا صغيرًا للتمثال المعدني ، وليس تقنيًا للغاية ، وكان بحاجة إلى اللحام والصقل فقط ، ويمكن لأي متجر لتجميع الآلات إكماله ، ونظرت إليه لو تشيان لفترة قصيرة وقالت أثناء إيماءة ، “لا مشكلة ، تعال لتأخذه غدا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هان شياو يرتدي جهاز محاكاة الوجه وكان له مظهر مختلف ، حيث كان يرتدي معطفًا من الصوف ، كان الشتاء قد حان ، وكانت هذه الملابس منخفضة جدًا وعادية.

 

 

 كان لو تشنغ مغرًا قليلاً “دعني أفكر”.

 

 

 

 

 

 كانت البدائل أيضًا عبارة عن مخططات للآليات ، لكنها كانت مجرد مخططات عادية ، سيكون هناك لاعبون في المستقبل سيتعاملون مع صعوبات لا حصر لها لإكمال هذه المهمة ، ومن خلال وضع شيء ما في الداخل ، فإن اللاعب الذي أكمل المهمة سيحصل على شيء على الأقل شعر هان شياو أن لديه مثل هذا القلب اللطيف ، كان مؤثرا تقريبا تقريبا لتحريك “المجرة” بأكملها.

 عند عودته إلى ورشة الإصلاح التي كان قد غادرها منذ فترة طويلة ، كان لا يزال لديه نفس البنية ، حتى أن ورشته ظلت بجانب المتجر ، وسار هان شياو إلى المتجر ، وجاء صوت صاخب من محطة العمل ، وكانت لو تشيان تركز على تجميع الآلات. كانت وحدها ، فقد كان العجوز لو الذي كان يجلس عادة على الباب في عداد المفقودين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بعد الحرب ، ستكون الستة دول هي المنظمة الكبيرة الوحيدة ، وسيكون هناك عدد أقل من التجوال. بالتأكيد سيتم إقصاء أمراء الحرب في المستقبل …” كرر هان شياو كلمات شياو جين. لا يوجد الآن أي مستقبل في أعمالك ، يا أخي. بالتأكيد ستفقد كل شيء في المستقبل ، لكن أعمالي لديها إمكانات. لا تقل إنني لم أذكّرك. الآن هناك فرصة ، وأنا أريدك. لا تدع لطفي يضيع.

 استدارت لو تشيان ، ورأت أن هناك عميلًا هناك ، قامت على عجل بالتخلي عن عملها واقتربت منه بابتسامة. “مرحباً ، ماذا تحتاج؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 تجاذب اطراف الحديث مع لو تشيان لملء الصمت.

 كانت لو تشيان لا تزال تتمتع بالمظهر المألوف ، اللطيف والمتفاني ، مثل نسيم الربيع ، وقد قام هان شياو بإعطائها نظرة فاحصة وقال دون تغيير تعبيره ، “أود تخصيص شيء صغير”.

 

 

 

 

 كانت البدائل أيضًا عبارة عن مخططات للآليات ، لكنها كانت مجرد مخططات عادية ، سيكون هناك لاعبون في المستقبل سيتعاملون مع صعوبات لا حصر لها لإكمال هذه المهمة ، ومن خلال وضع شيء ما في الداخل ، فإن اللاعب الذي أكمل المهمة سيحصل على شيء على الأقل شعر هان شياو أن لديه مثل هذا القلب اللطيف ، كان مؤثرا تقريبا تقريبا لتحريك “المجرة” بأكملها.

 

 

 

 

 “تخصيص ماذا؟” لو تشيان تراجعت.

 

 

 

 

 

 

 سار هان شياو في الشوارع ببطء ، وقد عاد بعد مرور عام منذ مغادرته ، والآن بعد أن عاد ، وشعر باختلاف المدينة بعض الشيء ، أولا ، كان هناك المزيد من الناس. الاحتجاجات المناهضة للحرب لا يزال من الممكن رؤيتها على زوايا الجدران ، وشاشة كبيرة في المبنى البعيد لعبت الأخبار عن انتصارهم في الحرب وتدهور المناخ المقبل. الهواء ، وكان السكان قلقون وجهلوا مصيرهم في المستقبل.

 

 “نعم” ، أشارت لو تشيان إلى الجرف المعدني على الجانب وقالت: “كل شيء على ذلك معروض للبيع. آسف ، أنا أقوم حاليًا بشيء ، تمكن من إلقاء نظرة على المنتجات بنفسك”.

 أخذ هان شياو مخططًا ومرره إلى لو تشيان – لقد كان رسمًا صغيرًا للتمثال المعدني ، وليس تقنيًا للغاية ، وكان بحاجة إلى اللحام والصقل فقط ، ويمكن لأي متجر لتجميع الآلات إكماله ، ونظرت إليه لو تشيان لفترة قصيرة وقالت أثناء إيماءة ، “لا مشكلة ، تعال لتأخذه غدا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هز هان شياو رأسه قائلاً: “سأغادر المدينة غدًا ؛ أحتاجه الليلة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنا لست بجانب ألوميرا ، على الأقل لم أكن كذلك. الآن ، انضموا إليّ ، وحسمت نزاعك معهم.” ضحك هان شياو. ” على الأصدقاء مساعدة بعضهم البعض.”

 بتعبير مضطرب ، قالت لو تشيان: “يستغرق الأمر حوالي ساعتين لبناء هذا التمثال ، وسأغلق المحل عندما يحل الظلام”.

 

 

 

 

 

 

 وقف القبطان على الفور ، وغير إلى سترة مضادة للرصاص ، وجلب معه حزام الذخيرة ، وانطلق عبر الباب مع الفريق في عجلة.

 

 بتعبير مضطرب ، قالت لو تشيان: “يستغرق الأمر حوالي ساعتين لبناء هذا التمثال ، وسأغلق المحل عندما يحل الظلام”.

 “عندها لا يمكنني الذهاب إلا إلى متجر آخر.” لقد تصرف هان شياو بالضيق والغموض ، “أي ورشة إصلاح تستحوذ على 30000 دولار من هذا العمل هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تألقت عيون لو تشيان على الفور ، وغيرت ردها على الفور: “تم تأخير وقت إغلاق اليوم ؛ يمكنك الانتظار في المتجر واستلام المنتج بمجرد انتهائه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك هان شياو في تكتم ، كان يعرف لو تشيان جيدًا – لقد نجحت هذه الطريقة في كل مرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن هناك سوى فرصة للعثور على صندوق العجوز لو إذا بقي في المتجر ، بالطبع ، لم يستطع أن يسأل لو تشيان مباشرة لأنه سيثير الريبة.

 

 

 

 

 

 

 بتعبير مضطرب ، قالت لو تشيان: “يستغرق الأمر حوالي ساعتين لبناء هذا التمثال ، وسأغلق المحل عندما يحل الظلام”.

 

 

 في هذا الوقت ، دخل عميل جديد ، كان رجلاً قصير الشعر ، قال: “أريد شراء بعض الآلات المنزلية. هل لديك أي منها؟”

 

 

 

 

 

 

 نظرت لو تشيان إلى أعلى ومسحت عرقها: “إنه في الطابق العلوي. يمكنني أخذك “.

 

 

 “نعم” ، أشارت لو تشيان إلى الجرف المعدني على الجانب وقالت: “كل شيء على ذلك معروض للبيع. آسف ، أنا أقوم حاليًا بشيء ، تمكن من إلقاء نظرة على المنتجات بنفسك”.

 

 

 وقف القبطان على الفور ، وغير إلى سترة مضادة للرصاص ، وجلب معه حزام الذخيرة ، وانطلق عبر الباب مع الفريق في عجلة.

 

 

 

 

 

 

 سحب هان شياو كرسيًا وجلس على نحو عرضي ، وفجأة ، شعر بشيء ونظر إلى الجانب ، ورأى أن الرجل الذي سار إلى الداخل كان يتفحص الأشياء الموجودة على الرف بينما كان يتفحصه عن كثب ويلاحظه. كان العجوز لو مميزًا ، لذا فقد كلف القسم 13 بالعناية بلو تشيان قبل المغادرة ، وكان هناك دائمًا شخص يراقب المكان القريب ، ويمنع أي شخص من إيذاء لو تشيان ، وكان هذا العميل الجديد أحد الوكلاء الميدانيين المنتظمين ، وقد حضر لمراقبة هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “رجل الفرقة 13؟” كانت حواس هان شياو في المستوى 70 حادة جدًا ، لذلك لاحظ أن خطوات هذا الرجل أظهرت علامات فريدة من نوعها على أنه تدرب في الجيش ، وكان بإمكانه تخمين ذلك بسهولة مع القليل من التفكير. وكان يراقب بهدوء ، لم يكن خائفًا من التعرف عليه لأنه غيّر وجهه في الوقت الحالي.

 أظهرت الصورة المرئية لكاشف العنكبوت المصغر في أسفل يمين الشاشة ، وهو يتحرك على الأرض ، وقد تم تجهيز الكاشف بجهاز للكشف عن المعادن ، وعكست جميع الأنابيب المخبأة تحت الجدران والأرض. كان يتذكر أن خزنة الرجل العجوز لو من المعدن ، لذلك كان يستخدم الكشف عن المعادن.

 

 

 

 “نعم” ، أشارت لو تشيان إلى الجرف المعدني على الجانب وقالت: “كل شيء على ذلك معروض للبيع. آسف ، أنا أقوم حاليًا بشيء ، تمكن من إلقاء نظرة على المنتجات بنفسك”.

 

 

 

 

 أصبح الظلام ، وركزت لو تشيان ، وجلس هان شياو على الجانب الآخر ، وكان هذا الرجل لا يزال ينظر إلى الرف ويراقبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وارتفعت حواجب هان شياو ، ولم يكن بإمكانه التحرك بحرية تحت المراقبة ، لذا هز ساقه ، وقام كاشف عنكبوت صغير بالزحف من جيبه ، متحرّكًا خلسة وراء الظلال ، وأخذ هان شياو حاسوبه المحمول أثناء تجنب رؤية الرجل الآخر له مع النظر إلى أسفل وفتح لوحة التحكم لكاشف العنكبوت ، ثم حولها إلى التحكم اليدوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أظهرت الصورة المرئية لكاشف العنكبوت المصغر في أسفل يمين الشاشة ، وهو يتحرك على الأرض ، وقد تم تجهيز الكاشف بجهاز للكشف عن المعادن ، وعكست جميع الأنابيب المخبأة تحت الجدران والأرض. كان يتذكر أن خزنة الرجل العجوز لو من المعدن ، لذلك كان يستخدم الكشف عن المعادن.

 

 

 

 

 أمسك هان شياو به ووضعه على الأرض ببطء ، ومشى إلى غرفة لو تشيان ، وأخرج الخزنة من تحت السرير وأدخل كلمة المرور التي تذكرها.

 

 

 

 

 بعد نصف ساعة ، وجد كاشف العنكبوت الهدف في غرفة لو تشيان في الطابق الثاني ، وخزينة على غرار حقيبة سفر تحت السرير ، وعُلقت عيون هان شياو ، وقف على الفور وسأل: “هل يوجد مرحاض هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرت لو تشيان إلى أعلى ومسحت عرقها: “إنه في الطابق العلوي. يمكنني أخذك “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “رجل الفرقة 13؟” كانت حواس هان شياو في المستوى 70 حادة جدًا ، لذلك لاحظ أن خطوات هذا الرجل أظهرت علامات فريدة من نوعها على أنه تدرب في الجيش ، وكان بإمكانه تخمين ذلك بسهولة مع القليل من التفكير. وكان يراقب بهدوء ، لم يكن خائفًا من التعرف عليه لأنه غيّر وجهه في الوقت الحالي.

 “لا حاجة لذلك ، فأنت تفعلين الأشياء الخاصة بك. يمكنني أن أذهب بنفسي”. رفضها هان شياو ومشى في الطابق العلوي. بعد بضع خطوات ، سمع فجأة أن الوكيل الميداني يتابعه بحجة الرغبة في الذهاب إلى المرحاض أيضًا .

 كان لو تشنغ مغرًا قليلاً “دعني أفكر”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 شعر هان شياو بالقلق بعض الشيء ، فلم يكن من السهل التصرف عندما كان يراقبه شخص ما ، وفجأة ، كانت لديه فكرة شريرة ، فعند مغادرته إلى المرحاض في الطابق الثاني ، استدار فجأة ولكم العامل الميداني في وجهه. لم يكن لدى الموظف الميداني أي وقت للرد على الإطلاق ، وشعر أن رؤيته تصبح ضبابية وأنفه يعاني من ألم شديد ، ثم أغمي عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أمسك هان شياو به ووضعه على الأرض ببطء ، ومشى إلى غرفة لو تشيان ، وأخرج الخزنة من تحت السرير وأدخل كلمة المرور التي تذكرها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كا تشا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فتح الغطاء ، وأجرى هان شياو مسحًا ضوئيًا له ، وأبلغته الواجهة أنه تلقى أربعة مخططات نادرة ، وتم تأكيد ذلك ، وكان سعيدًا ، وطوى المخططات ، ووضعها في حقيبته ، ثم أخرج بدائل من ظهره ووضعها في الصندوق ، واعادها مرة أخرى إلى مكانها.

 

 

 

 

 

 

 تجاذب اطراف الحديث مع لو تشيان لملء الصمت.

 

 

 كانت البدائل أيضًا عبارة عن مخططات للآليات ، لكنها كانت مجرد مخططات عادية ، سيكون هناك لاعبون في المستقبل سيتعاملون مع صعوبات لا حصر لها لإكمال هذه المهمة ، ومن خلال وضع شيء ما في الداخل ، فإن اللاعب الذي أكمل المهمة سيحصل على شيء على الأقل شعر هان شياو أن لديه مثل هذا القلب اللطيف ، كان مؤثرا تقريبا تقريبا لتحريك “المجرة” بأكملها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقف القبطان على الفور ، وغير إلى سترة مضادة للرصاص ، وجلب معه حزام الذخيرة ، وانطلق عبر الباب مع الفريق في عجلة.

 حمل الوكيل الميداني لأسفل ، صدمت لو تشيان وسألت: “ماذا حدث له؟”

 

 

 

 

 

 

 سار هان شياو في الشوارع ببطء ، وقد عاد بعد مرور عام منذ مغادرته ، والآن بعد أن عاد ، وشعر باختلاف المدينة بعض الشيء ، أولا ، كان هناك المزيد من الناس. الاحتجاجات المناهضة للحرب لا يزال من الممكن رؤيتها على زوايا الجدران ، وشاشة كبيرة في المبنى البعيد لعبت الأخبار عن انتصارهم في الحرب وتدهور المناخ المقبل. الهواء ، وكان السكان قلقون وجهلوا مصيرهم في المستقبل.

 

 

 وضع هان شياو عن قصد وجهًا للاشمئزاز وقال: “أراد هذا الشخص استخدام المرحاض معي. كانت فكرة مثيرة للاشمئزاز ، لذا أخرجته”.

 

 لم يتم احتساب الآلية الأخرى كجزء من تكتيكاته المعتادة – مثل طراز “الإندفاع” مع رينجرز الجيل 2.5 والبطاريات أو طراز الآلات الخالص مع عدد كبير من الأسلحة النارية – حيث نادراً ما كانت تستخدم. بدلًا من الأفعى الميكانيكية ، كان هان شياو نادراً ما راهن بمخططات جديدة ، فقد كان يعرف مزيج الدمج المطلوب للمخططات ، وبخلاف محاولة حظه من حين لآخر ، أمضى الخبرة فقط لدمج مخططات محددة عندما احتاج إليها.

 

 سحب هان شياو كرسيًا وجلس على نحو عرضي ، وفجأة ، شعر بشيء ونظر إلى الجانب ، ورأى أن الرجل الذي سار إلى الداخل كان يتفحص الأشياء الموجودة على الرف بينما كان يتفحصه عن كثب ويلاحظه. كان العجوز لو مميزًا ، لذا فقد كلف القسم 13 بالعناية بلو تشيان قبل المغادرة ، وكان هناك دائمًا شخص يراقب المكان القريب ، ويمنع أي شخص من إيذاء لو تشيان ، وكان هذا العميل الجديد أحد الوكلاء الميدانيين المنتظمين ، وقد حضر لمراقبة هان شياو.

 

 “لقد فقد الاتصال. يجب أن يكون هناك حادث في المتجر. دعنا ننتقل الآن!”

 

 

 أصبح تعبير لو تشيان غريبًا ، ونظرت عينيها حول جسد الوكيل الميداني ثم تغمقت ، “مثير جدًا …”

 

 

 

 

 

 

 جلس هان شياو بهدوء ، ولم يذعن بعد أن أطاح بشخص من القسم 13. كان ذلك بسبب قوته ، بالإضافة إلى أنه و لو تشيان كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن يريد أن يختفي من أجل لا شيء و يجعل لو تشيان خائفة.

 

 

 جلس هان شياو بهدوء ، ولم يذعن بعد أن أطاح بشخص من القسم 13. كان ذلك بسبب قوته ، بالإضافة إلى أنه و لو تشيان كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن يريد أن يختفي من أجل لا شيء و يجعل لو تشيان خائفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تجاذب اطراف الحديث مع لو تشيان لملء الصمت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 هز هان شياو رأسه قائلاً: “سأغادر المدينة غدًا ؛ أحتاجه الليلة”.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 أخذ هان شياو مخططًا ومرره إلى لو تشيان – لقد كان رسمًا صغيرًا للتمثال المعدني ، وليس تقنيًا للغاية ، وكان بحاجة إلى اللحام والصقل فقط ، ويمكن لأي متجر لتجميع الآلات إكماله ، ونظرت إليه لو تشيان لفترة قصيرة وقالت أثناء إيماءة ، “لا مشكلة ، تعال لتأخذه غدا.”

 “C156 يرجى الرد … C156 يرجى الرد!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصبح الظلام ، وركزت لو تشيان ، وجلس هان شياو على الجانب الآخر ، وكان هذا الرجل لا يزال ينظر إلى الرف ويراقبه.

 في غرفة كبيرة بمبنى يبعد بضع مئات من الأمتار ، كان هناك فريق من الوكلاء الميدانيين لحماية لو تشيان في وضع الاستعداد ، واستمر القبطان في تكرار نفس الخط في جهاز اتصال لاسلكي ، محاولاً الوصول إلى الوكيل الميداني في ورشة الإصلاح.

 كانت لو تشيان لا تزال تتمتع بالمظهر المألوف ، اللطيف والمتفاني ، مثل نسيم الربيع ، وقد قام هان شياو بإعطائها نظرة فاحصة وقال دون تغيير تعبيره ، “أود تخصيص شيء صغير”.

 

 

 

 

 

 أصبح تعبير لو تشيان غريبًا ، ونظرت عينيها حول جسد الوكيل الميداني ثم تغمقت ، “مثير جدًا …”

 

 

 بعد عدم الحصول على استجابة على الإطلاق ، بدأت وجوههم تصبح جادة.

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن العلاقة بين الأب وابنه كانت متشددة للغاية ، إلا أن العجوز لو كان لا يزال لديه الكثير من الحب كأب. هز هان شياو رأسه بتكتم ، وهذا يذكره بوالده … أوه ، لم يكن يتحدث عن شياو جين.

 

 

 “لقد فقد الاتصال. يجب أن يكون هناك حادث في المتجر. دعنا ننتقل الآن!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقف القبطان على الفور ، وغير إلى سترة مضادة للرصاص ، وجلب معه حزام الذخيرة ، وانطلق عبر الباب مع الفريق في عجلة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط