نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-345

345..لقاء الكاذب مجددا 2

345..لقاء الكاذب مجددا 2

“متنبأ؟” كان وجه هيرلوس ممتلأ بالشك. ظهر شخص غريب فجأة من العدم ليجده وقال إنه يستطيع التنبؤ بالمستقبل. لم يختبر شيئًا كهذا. ماذا بحق الجحيم هو هذا؟

 أحبت بعض العروض المجرية الإبلاغ عن المعضلات التي تواجهها الحضارات ، وكانت نقطة بيعها تثير التعاطف بين الجمهور ، ولكن الأمل في أن يحول الآخرون التعاطف إلى عمل فعلي كان باهظًا. قد يتخذ المرء قرارًا عاطفيًا بسبب عواطفه ، ولكن عندما يتعلق الأمر بحضارة بأكملها ، أو عرق بأكمله، فإن الربح هو الأمر المهم فقط. بعد كل شيء ، كان سونيل مجرد واحد من مئات الآلاف من الأعراق الطبيعية. ليس لديها الحق في الحصول على معاملة خاصة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان رد فعل هيرلوس الأول هو عدم تصديقه. “بما أنك تستطيع رؤية المستقبل ، هل تعرف ما سوف آكل صباح الغد؟”

 

 

 

 

 

 

 أصيبت سونيل بجروح بالغة. في الأصل ، كان الضرر بعد كل كارثة مقبولاً ، وكانت قوة العرق ككل تتعافى ببطء. كان الجميع يتطلع إلى اليوم الذي ستزول فيه كل تلك المرارة ويمكن أن يتذوقوا الحلاوة. ومع ذلك ، عندما انفصل حراس العرق ، تراجع وضعهم بسرعة كبيرة ؛ بدأ الضرر الناجم عن الكارثة في النمو أكبر من الموارد المتراكمة للعرق ، وأصبحت الأوقات أكثر فأكثر صعوبة .

 

 

 “لا بأس إذا كنت لا تصدق هويتي ؛ تحتاج فقط للاستماع. سيثبت الوقت ما إذا كان ما أقوله صحيحًا “.

 

 

 أحبت بعض العروض المجرية الإبلاغ عن المعضلات التي تواجهها الحضارات ، وكانت نقطة بيعها تثير التعاطف بين الجمهور ، ولكن الأمل في أن يحول الآخرون التعاطف إلى عمل فعلي كان باهظًا. قد يتخذ المرء قرارًا عاطفيًا بسبب عواطفه ، ولكن عندما يتعلق الأمر بحضارة بأكملها ، أو عرق بأكمله، فإن الربح هو الأمر المهم فقط. بعد كل شيء ، كان سونيل مجرد واحد من مئات الآلاف من الأعراق الطبيعية. ليس لديها الحق في الحصول على معاملة خاصة.

 

 كانت الروح والتراث والعقيدة والتاريخ – تلك الأشياء التي كانت لدى الأنواع خلال عملية التطور. من خلال التفكير في العديد من العمليات والتوصل إلى إجابات تخص هذا العرق ، كانت هذه الأشياء التي لا يمكن المساس بها هي التي جعلت العرق “حضارة”. تمامًا مثل قاعدة المبنى ، فقد كان شيئًا شاركه الجميع في العرق ، الركائز التي عقدت العرق معًا. كان هناك العديد من الأجناس والأنواع من الوحوش ، ولكن لم يسمها أحد “الحضارات”.

 

 

 

 

 تجاهل هان شياو سخرية هيرلوس وبدأ أدائه. لقد تعمد التصرف بطريقة غامضة وقال بصوت يسمعه الإثنان فقط ، “لقد ظهرت بالفعل تناقضات. لم يمض وقت طويل الآن ، سينفصل حراس عرقك ، وسيتم تحطيم حلم “كوكب سونيل” المنعش إلى الأبد. ستنهي الكارثة جميع مواردك وأملك ؛ المسار الوحيد المتبقي هو البحث عن المساعدة وتصبح شركة تابعة للحضارة المتقدمة. سوف ينتشر شعبك ليعيش في مدن مختلفة ، وستفقدون استقلالكم تدريجياً ، وستعتمدون على الأقوياء ، ثم تبدؤون تدريجيا في فقدان تراثكم وروحكم. سوف يصبح ماضيك كلماتك ، مسجلاً في كتب تاريخ الحضارات العليا الأخرى. سوف يتعرف أطفالك فقط على تاريخ عرقك من خلال الكلمات. سيكون عرقك عرقًا ذابلًا آخر في الكون الواسع … “

 

 

 

 

 استخدم هان شياو كلمات غامضة لوصف هذا المستقبل لهيرلوس ، ليخبره أن مستقبل سونيل كان مغطى بالظلام.

 

 

 

 

 لقد تعمد ذكر كلمات غير واضحة . كان على الناس أن يمنحوا الناس شعوراً ضبابيا وغير واضح ، وعندما يحدث ذلك حقًا ، سيشعر الناس بالاستنارة والندم عندما يفكرون في العودة للتنبؤ. هان شياو ، بالطبع ، عرف مستقبل عرق سونيل. لم ينتهي هذا العرق ماديًا ، لكنهم “انتهوا” بشكل آخر.

 “لماذا أخبرتني شيئًا كهذا؟ هل تعتقد أنني سوف أكون مهتما؟ “طلب هيرلوس غير مبال. رفع رأسه ومسح فمه من الكحول ، بدا غير مبال تماما.

 

 

 

 

 

 توقف هان شياو بدلاً من ذلك بابتسامة وقال: “عندما تصدق أنني متنبأ ، سأخبرك”.

 

 

 كانت الروح والتراث والعقيدة والتاريخ – تلك الأشياء التي كانت لدى الأنواع خلال عملية التطور. من خلال التفكير في العديد من العمليات والتوصل إلى إجابات تخص هذا العرق ، كانت هذه الأشياء التي لا يمكن المساس بها هي التي جعلت العرق “حضارة”. تمامًا مثل قاعدة المبنى ، فقد كان شيئًا شاركه الجميع في العرق ، الركائز التي عقدت العرق معًا. كان هناك العديد من الأجناس والأنواع من الوحوش ، ولكن لم يسمها أحد “الحضارات”.

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، كان هذا هو حلقة النجوم المحطمة ، حافة الكون المرئي والريفي وغير المأهولة بالسكان. كانت المجموعات النشطة من الناس السكافنجرز والأشخاص المهجرين والمرتزقة ، والبراغماتيين مثل النسر.

 

 “لماذا أخبرتني شيئًا كهذا؟ هل تعتقد أنني سوف أكون مهتما؟ “طلب هيرلوس غير مبال. رفع رأسه ومسح فمه من الكحول ، بدا غير مبال تماما.

 

 قال الصديق غاضبًا: “لا تعرف شيئًا”. “هذا كله جزء من خطة جودورا. لقد هجرونا عمدا إلى كوكب خطير. كيف لم يتمكنوا من معرفة البيئة الفعلية لهذا الكوكب؟ جودورا يريد منا أن نتوسل إليهم! “

 كان “كوكب سونيل” حضارة ملجأ – كان الخارقون هم حماتها ، وقدّر العرق مساهماتهم ولكن لم يكن لديهم موارد إضافية لمكافأتهم. العرق يمكن أن يتعافى فقط من خلال الاعتماد على الخارقين. كانت هذه المساهمة الأبدية هي التي أشعلت التناقضات. في حياته السابقة ، لم تستطع مجموعة من الخارقين التحمل بعد الآن. شعروا أنهم فعلوا أكثر مما يكفي ، لذلك اختاروا التخلي عن منزلهم والبحث عن “الحرية” ، والتخلي عن العرق ، الذي اعتبروه عبئًا ، وأخذوا المجرة كموطنهم الجديد.

 

 

 علاوة على ذلك ، هاجم دارك ستار الحضارات الأدنى لأنهم أرادوا منهم إنفاق موارد غودورا. إذا تمكنت إحدى حضارات الملجأ من التوقف عن الاعتماد على جودورا والاعتماد على نفسها لأنها كانت قد أعادت إحياء نفسها ، ولهذا لا يمكن أن يسمح دارك ستار بولادة حليف لجودورا.

 

 في النهاية ، قبل سونيل مساعدة غودورا العسكرية وهاجر مرة أخرى. قام جودورا بتقسيم الشروق وأرسل جيشًا لـ “الحماية” على المدى الطويل. عندما اتخذ غودورا المزيد من القرارات ومع مرور الوقت ، كان سونيل يستوعبون ، فأنهوا “الحضارة” الخاصة بهم.

 

 

 

 

 أصيبت سونيل بجروح بالغة. في الأصل ، كان الضرر بعد كل كارثة مقبولاً ، وكانت قوة العرق ككل تتعافى ببطء. كان الجميع يتطلع إلى اليوم الذي ستزول فيه كل تلك المرارة ويمكن أن يتذوقوا الحلاوة. ومع ذلك ، عندما انفصل حراس العرق ، تراجع وضعهم بسرعة كبيرة ؛ بدأ الضرر الناجم عن الكارثة في النمو أكبر من الموارد المتراكمة للعرق ، وأصبحت الأوقات أكثر فأكثر صعوبة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لدى سونيل موارد كافية للهجرة. حتى لو كان لديهم ، فإنهم لن يفعلوا ذلك ؛ يمكنهم فقط البحث عن المساعدة. كانت توجد قوى شريرة كثيرة في الكون ، وكانت الحضارات اللاجئة فريستها المفضلة. إذا تركوا حماية جودورا ، فستأتي مخاطر أسوأ ، مثل مجموعات السكافنجرز الكبيرة وتجار العبيد وغيرهم. لم تكن الأمثلة على ذلك نادرة للغاية – فقد قام تجار العبيد الذين يتمتعون بدعم قوي بإزالة عرق كامل باستثناء عرق واحد ، ثم رفعوا السعر بسبب أن هذا الشخص هو آخر “نوع منقرض”. كانت هناك أيضًا منظمات شريرة تمحو الأعراق لتحقيق نوع من الطقوس أو لمجرد الرضا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أبقت القوانين الكون متوازن ، لكنها لم تستطع التخلص من كل شر.

 

 

 أبقت القوانين الكون متوازن ، لكنها لم تستطع التخلص من كل شر.

 

 

 

 

 

 

 في النهاية ، قبل سونيل مساعدة غودورا العسكرية وهاجر مرة أخرى. قام جودورا بتقسيم الشروق وأرسل جيشًا لـ “الحماية” على المدى الطويل. عندما اتخذ غودورا المزيد من القرارات ومع مرور الوقت ، كان سونيل يستوعبون ، فأنهوا “الحضارة” الخاصة بهم.

 

 

 

 

 “إذا كنت تصدق حقًا ، فأنت مرحب بك لتجدني بنشاط في المرة القادمة.”

 

 

 

 

 أصدرت الحضارات العالمية الثلاث قوانين تمنع غزو الحضارات الأدنى ، لكن الحرب لم تنتهِ أبدًا. كان الكون الاحتفالي والصاخب والمنظم مجرد سطح ، وكان مخفيًا فيه العديد من الحضارات الطموحة التي إما كانت تنتظر أو كانت تعمل بالفعل. بعد كل شيء ، تحلم كل حضارة أن تصبح لورد النهاية. نظرًا لأنه لم يُسمح بغزو الحضارات الأدنى من خلال الحرب ، فقد استوعبوها. حتى الحضارات الشرعية لم تكن أشخاصًا طيبين تمامًا ، وحتى جودورا ، الذي كان يحمل معتقدات دموية خالصة ، قام أيضًا بزراعة أعراق فرعية.

 

 

 

 

 “لا بأس إذا كنت لا تصدق هويتي ؛ تحتاج فقط للاستماع. سيثبت الوقت ما إذا كان ما أقوله صحيحًا “.

 

 

 

 

 سواء حضارة ازدهرت أم سقطت كان يعتمد على السكان. إذا أراد الناس أن تستمر حضارتهم ، فلن ينتهز الآخرون الفرصة للاستفادة منها. كل يوم ، كانت هناك أعراق أو حضارات تموت في بعض أركان الكون – ما الفرق الذي سيحدثه شخص آخر؟ على الأكثر ، سيتم تسجيل تاريخ عرقهم ويصبح موضوع محادثة بعد العشاء أو سجل لم يحدث فرقًا لأي شخص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أحبت بعض العروض المجرية الإبلاغ عن المعضلات التي تواجهها الحضارات ، وكانت نقطة بيعها تثير التعاطف بين الجمهور ، ولكن الأمل في أن يحول الآخرون التعاطف إلى عمل فعلي كان باهظًا. قد يتخذ المرء قرارًا عاطفيًا بسبب عواطفه ، ولكن عندما يتعلق الأمر بحضارة بأكملها ، أو عرق بأكمله، فإن الربح هو الأمر المهم فقط. بعد كل شيء ، كان سونيل مجرد واحد من مئات الآلاف من الأعراق الطبيعية. ليس لديها الحق في الحصول على معاملة خاصة.

 كان على فصيله أن يكون لديه أكثر من “NPC” بخلاف نفسه ، وكان هيرلوس هو الهدف الأول للاختبار.

 

 

 

 

 

 

 

 كان “كوكب سونيل” حضارة ملجأ – كان الخارقون هم حماتها ، وقدّر العرق مساهماتهم ولكن لم يكن لديهم موارد إضافية لمكافأتهم. العرق يمكن أن يتعافى فقط من خلال الاعتماد على الخارقين. كانت هذه المساهمة الأبدية هي التي أشعلت التناقضات. في حياته السابقة ، لم تستطع مجموعة من الخارقين التحمل بعد الآن. شعروا أنهم فعلوا أكثر مما يكفي ، لذلك اختاروا التخلي عن منزلهم والبحث عن “الحرية” ، والتخلي عن العرق ، الذي اعتبروه عبئًا ، وأخذوا المجرة كموطنهم الجديد.

 علاوة على ذلك ، كان هذا هو حلقة النجوم المحطمة ، حافة الكون المرئي والريفي وغير المأهولة بالسكان. كانت المجموعات النشطة من الناس السكافنجرز والأشخاص المهجرين والمرتزقة ، والبراغماتيين مثل النسر.

 كان على فصيله أن يكون لديه أكثر من “NPC” بخلاف نفسه ، وكان هيرلوس هو الهدف الأول للاختبار.

 

 

 

 كان هيرلوس الشخصية الرئيسية في قصة سونيل. وفقًا لتجربة هذا الشخص ، اعتقد هان شياو أن هناك فرصة للتخلص من هذا الدور الرئيسي للشخصية. في هذا الوقت ، كان لا يزال هيرلوس مدمن على الكحول يهرب من الواقع ، وليس مطابقة لأسلوب “شخصية رئيسية لقصة”. لم تبدأ الأجزاء التي كان سيلعبها بعد ، وقد فعل الميكانيكي الكبير هان كل هذا على وجه التحديد لاستهداف تغييرات هيرلوس في المستقبل ، لترك انطباع كبير.

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، هاجم دارك ستار الحضارات الأدنى لأنهم أرادوا منهم إنفاق موارد غودورا. إذا تمكنت إحدى حضارات الملجأ من التوقف عن الاعتماد على جودورا والاعتماد على نفسها لأنها كانت قد أعادت إحياء نفسها ، ولهذا لا يمكن أن يسمح دارك ستار بولادة حليف لجودورا.

 

 

 

 

 “لقد فعلت بالفعل”. استعاد هيرلوس ما قاله سابقًا.

 

 أبقت القوانين الكون متوازن ، لكنها لم تستطع التخلص من كل شر.

 

 

 استخدم هان شياو كلمات غامضة لوصف هذا المستقبل لهيرلوس ، ليخبره أن مستقبل سونيل كان مغطى بالظلام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان “كوكب سونيل” حضارة ملجأ – كان الخارقون هم حماتها ، وقدّر العرق مساهماتهم ولكن لم يكن لديهم موارد إضافية لمكافأتهم. العرق يمكن أن يتعافى فقط من خلال الاعتماد على الخارقين. كانت هذه المساهمة الأبدية هي التي أشعلت التناقضات. في حياته السابقة ، لم تستطع مجموعة من الخارقين التحمل بعد الآن. شعروا أنهم فعلوا أكثر مما يكفي ، لذلك اختاروا التخلي عن منزلهم والبحث عن “الحرية” ، والتخلي عن العرق ، الذي اعتبروه عبئًا ، وأخذوا المجرة كموطنهم الجديد.

 “لماذا أخبرتني شيئًا كهذا؟ هل تعتقد أنني سوف أكون مهتما؟ “طلب هيرلوس غير مبال. رفع رأسه ومسح فمه من الكحول ، بدا غير مبال تماما.

 

 

 

 

 كان “كوكب سونيل” حضارة ملجأ – كان الخارقون هم حماتها ، وقدّر العرق مساهماتهم ولكن لم يكن لديهم موارد إضافية لمكافأتهم. العرق يمكن أن يتعافى فقط من خلال الاعتماد على الخارقين. كانت هذه المساهمة الأبدية هي التي أشعلت التناقضات. في حياته السابقة ، لم تستطع مجموعة من الخارقين التحمل بعد الآن. شعروا أنهم فعلوا أكثر مما يكفي ، لذلك اختاروا التخلي عن منزلهم والبحث عن “الحرية” ، والتخلي عن العرق ، الذي اعتبروه عبئًا ، وأخذوا المجرة كموطنهم الجديد.

 

 أصدرت الحضارات العالمية الثلاث قوانين تمنع غزو الحضارات الأدنى ، لكن الحرب لم تنتهِ أبدًا. كان الكون الاحتفالي والصاخب والمنظم مجرد سطح ، وكان مخفيًا فيه العديد من الحضارات الطموحة التي إما كانت تنتظر أو كانت تعمل بالفعل. بعد كل شيء ، تحلم كل حضارة أن تصبح لورد النهاية. نظرًا لأنه لم يُسمح بغزو الحضارات الأدنى من خلال الحرب ، فقد استوعبوها. حتى الحضارات الشرعية لم تكن أشخاصًا طيبين تمامًا ، وحتى جودورا ، الذي كان يحمل معتقدات دموية خالصة ، قام أيضًا بزراعة أعراق فرعية.

 

 

 “لأنني رأيت نهايتك ، يمكن منع العديد من الأشياء.” ابتسم هان شياو.

 

 

 “لقد فعلت بالفعل”. استعاد هيرلوس ما قاله سابقًا.

 

 استخدم هان شياو كلمات غامضة لوصف هذا المستقبل لهيرلوس ، ليخبره أن مستقبل سونيل كان مغطى بالظلام.

 

 

 

 أصدرت الحضارات العالمية الثلاث قوانين تمنع غزو الحضارات الأدنى ، لكن الحرب لم تنتهِ أبدًا. كان الكون الاحتفالي والصاخب والمنظم مجرد سطح ، وكان مخفيًا فيه العديد من الحضارات الطموحة التي إما كانت تنتظر أو كانت تعمل بالفعل. بعد كل شيء ، تحلم كل حضارة أن تصبح لورد النهاية. نظرًا لأنه لم يُسمح بغزو الحضارات الأدنى من خلال الحرب ، فقد استوعبوها. حتى الحضارات الشرعية لم تكن أشخاصًا طيبين تمامًا ، وحتى جودورا ، الذي كان يحمل معتقدات دموية خالصة ، قام أيضًا بزراعة أعراق فرعية.

 قام هيرليوس بوضع الزجاج وقال بفضول: “كيف أنتهي؟”

 

 

 

 

 “لأنني رأيت نهايتك ، يمكن منع العديد من الأشياء.” ابتسم هان شياو.

 

 كان هيرلوس الشخصية الرئيسية في قصة سونيل. وفقًا لتجربة هذا الشخص ، اعتقد هان شياو أن هناك فرصة للتخلص من هذا الدور الرئيسي للشخصية. في هذا الوقت ، كان لا يزال هيرلوس مدمن على الكحول يهرب من الواقع ، وليس مطابقة لأسلوب “شخصية رئيسية لقصة”. لم تبدأ الأجزاء التي كان سيلعبها بعد ، وقد فعل الميكانيكي الكبير هان كل هذا على وجه التحديد لاستهداف تغييرات هيرلوس في المستقبل ، لترك انطباع كبير.

 

 

 على الرغم من أنه لم يعتقد أن هان شياو كان نبيًا كما يدعي ، إلا أن معظم الناس سيكونون فضوليين بشأن مستقبلهم. كان هان شياو قد تحدث عن أشياء كثيرة في وقت سابق ، وكان هيرلوس يريد حقًا أن يعرف كيف يتوقع هذا الشخص مصيره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 توقف هان شياو بدلاً من ذلك بابتسامة وقال: “عندما تصدق أنني متنبأ ، سأخبرك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد فعلت بالفعل”. استعاد هيرلوس ما قاله سابقًا.

 

 

 

 

 لم يكن لدى سونيل موارد كافية للهجرة. حتى لو كان لديهم ، فإنهم لن يفعلوا ذلك ؛ يمكنهم فقط البحث عن المساعدة. كانت توجد قوى شريرة كثيرة في الكون ، وكانت الحضارات اللاجئة فريستها المفضلة. إذا تركوا حماية جودورا ، فستأتي مخاطر أسوأ ، مثل مجموعات السكافنجرز الكبيرة وتجار العبيد وغيرهم. لم تكن الأمثلة على ذلك نادرة للغاية – فقد قام تجار العبيد الذين يتمتعون بدعم قوي بإزالة عرق كامل باستثناء عرق واحد ، ثم رفعوا السعر بسبب أن هذا الشخص هو آخر “نوع منقرض”. كانت هناك أيضًا منظمات شريرة تمحو الأعراق لتحقيق نوع من الطقوس أو لمجرد الرضا.

 

 

 

 أصدرت الحضارات العالمية الثلاث قوانين تمنع غزو الحضارات الأدنى ، لكن الحرب لم تنتهِ أبدًا. كان الكون الاحتفالي والصاخب والمنظم مجرد سطح ، وكان مخفيًا فيه العديد من الحضارات الطموحة التي إما كانت تنتظر أو كانت تعمل بالفعل. بعد كل شيء ، تحلم كل حضارة أن تصبح لورد النهاية. نظرًا لأنه لم يُسمح بغزو الحضارات الأدنى من خلال الحرب ، فقد استوعبوها. حتى الحضارات الشرعية لم تكن أشخاصًا طيبين تمامًا ، وحتى جودورا ، الذي كان يحمل معتقدات دموية خالصة ، قام أيضًا بزراعة أعراق فرعية.

 “إذا كنت تصدق حقًا ، فأنت مرحب بك لتجدني بنشاط في المرة القادمة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 تجاهل هان شياو سخرية هيرلوس وبدأ أدائه. لقد تعمد التصرف بطريقة غامضة وقال بصوت يسمعه الإثنان فقط ، “لقد ظهرت بالفعل تناقضات. لم يمض وقت طويل الآن ، سينفصل حراس عرقك ، وسيتم تحطيم حلم “كوكب سونيل” المنعش إلى الأبد. ستنهي الكارثة جميع مواردك وأملك ؛ المسار الوحيد المتبقي هو البحث عن المساعدة وتصبح شركة تابعة للحضارة المتقدمة. سوف ينتشر شعبك ليعيش في مدن مختلفة ، وستفقدون استقلالكم تدريجياً ، وستعتمدون على الأقوياء ، ثم تبدؤون تدريجيا في فقدان تراثكم وروحكم. سوف يصبح ماضيك كلماتك ، مسجلاً في كتب تاريخ الحضارات العليا الأخرى. سوف يتعرف أطفالك فقط على تاريخ عرقك من خلال الكلمات. سيكون عرقك عرقًا ذابلًا آخر في الكون الواسع … “

 ابتسم هان شياو. الكذب لم يعمل عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه لم يعتقد أن هان شياو كان نبيًا كما يدعي ، إلا أن معظم الناس سيكونون فضوليين بشأن مستقبلهم. كان هان شياو قد تحدث عن أشياء كثيرة في وقت سابق ، وكان هيرلوس يريد حقًا أن يعرف كيف يتوقع هذا الشخص مصيره.

 كان هيرلوس الشخصية الرئيسية في قصة سونيل. وفقًا لتجربة هذا الشخص ، اعتقد هان شياو أن هناك فرصة للتخلص من هذا الدور الرئيسي للشخصية. في هذا الوقت ، كان لا يزال هيرلوس مدمن على الكحول يهرب من الواقع ، وليس مطابقة لأسلوب “شخصية رئيسية لقصة”. لم تبدأ الأجزاء التي كان سيلعبها بعد ، وقد فعل الميكانيكي الكبير هان كل هذا على وجه التحديد لاستهداف تغييرات هيرلوس في المستقبل ، لترك انطباع كبير.

 

 

“متنبأ؟” كان وجه هيرلوس ممتلأ بالشك. ظهر شخص غريب فجأة من العدم ليجده وقال إنه يستطيع التنبؤ بالمستقبل. لم يختبر شيئًا كهذا. ماذا بحق الجحيم هو هذا؟

 

 

 

 

 

 

 كان على فصيله أن يكون لديه أكثر من “NPC” بخلاف نفسه ، وكان هيرلوس هو الهدف الأول للاختبار.

 

 

 

 

 استخدم هان شياو كلمات غامضة لوصف هذا المستقبل لهيرلوس ، ليخبره أن مستقبل سونيل كان مغطى بالظلام.

 

 كان “كوكب سونيل” حضارة ملجأ – كان الخارقون هم حماتها ، وقدّر العرق مساهماتهم ولكن لم يكن لديهم موارد إضافية لمكافأتهم. العرق يمكن أن يتعافى فقط من خلال الاعتماد على الخارقين. كانت هذه المساهمة الأبدية هي التي أشعلت التناقضات. في حياته السابقة ، لم تستطع مجموعة من الخارقين التحمل بعد الآن. شعروا أنهم فعلوا أكثر مما يكفي ، لذلك اختاروا التخلي عن منزلهم والبحث عن “الحرية” ، والتخلي عن العرق ، الذي اعتبروه عبئًا ، وأخذوا المجرة كموطنهم الجديد.

 

 

 في هذا الوقت ، يمكن سماع حجة من زاوية الشريط. واحد منهم كان في حالة سكر بوضوح وكان لديه صراع مع صديقه. يبدو أنهم كانوا حول موضوع بقاء جنسهم ، وكان لديهم صراع بسبب الخلافات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال الصديق غاضبًا: “لا تعرف شيئًا”. “هذا كله جزء من خطة جودورا. لقد هجرونا عمدا إلى كوكب خطير. كيف لم يتمكنوا من معرفة البيئة الفعلية لهذا الكوكب؟ جودورا يريد منا أن نتوسل إليهم! “

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط