نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-372

372..التعرض للتوضيف

372..التعرض للتوضيف

“إذن ، لا يزال الأمر على هذا …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هان شياو قد فكر بالفعل في العديد من السيناريوهات في طريقه . كان لديه فهم معين من أميس. هواء قوي يجري حولها. مع مستواها ، يمكن إصلاح معظم الأشياء التي كانت غير قابلة للحل لمعظم الأشخاص الآخرين بفرقعة من أصابعها. ومع ذلك ، لم تكن واحدة مولعة التفكير ، وفعلت في الغالب فقط ما تريد.

 

 

 

 

 بدت أميس تتسابق في ذاكرتها وهي تتذمر على نفسها ، “لماذا لا تريد أن تراني؟ هل وعدنا لا يعني شيئا؟ ألم توافق على العثور علي مرة أخرى عندما أصبح اسمًا كبيرًا في الفضاء؟ “

 

 كان خائفًا من أنه في جزء كبير من مستقبله ، سيتعين عليه ارتداء علامة “تابع التنين الإمبراطور” حول رأسه بإحكام. كان هذا التصنيف ليكون سحر وقائية ومسؤولية جديدة.

 

 

 إذا استطاعوا ، من الذي لا يريد أن يعيش حياة مثلها؟ القوة التي تمتلكها ٱميس ضمنت لها حياة حرة.

 

 

 

 

 وبينما كان مجال القوة ينحدر ببطء نحوهم وجمد الهواء أثناء العملية ، قام هان شياو بمسح حلقه وقال بصوت عميق ، “الرجاء الانتظار لحظة ، صاحبة الجلالة. آمل أن أقدم قطعة من المعلومات في مقابل حياة نفسي وأعضاء مجموعتي. أعتقد أنك ستكونين مهتمة بهذا. “

 

 

 

 

 من ناحية أخرى ، كان هذا يعني أيضًا أنها لم تكن طموحة للغاية. الكائنات الأربعة القوية الأخرى التي تفوقت على الفئة “A” قد أقامت جميعها فصائلها الخاصة ، وكانت قوات أميس هي الأكثر حرصًا. لم تهتم بشكل أساسي بإدارة “فصيلها”. يبدو أن أميس لم يكن لديها أي طموحات ، لذا تركتها الحضارات والقوى الرئيسية الأخرى في حلقة النجوم المحطمة لأجهزتها الخاصة لأنهم لا يريدون الدخول في صراع مع هذا الحزب المحايد.

 

 

 

 

 “عيونه مظلمة مثل الفراغ في الفضاء ، في حين أن بؤبؤاه مثل النجم الساطع في الظلام الذي لا نهاية له ، تضيء الكون كله على الرغم من ضوء الخفقان … هل هذا ما تقصد؟”

 

 

 

 

 كانت أفضل طريقة للتعامل مع هذا النوع من الشخصية المحايدة هي الطعن في الفوائد. طالما عوملوا بلطف ، وإذا كان بإمكانهم أن يقدموا لهم شيئًا من الاهتمام ، فمن المرجح أنه لن يكونوا في أي خطر كبير أمامهم.

 كانت أميس تطفو ببطء على الأرض ، وشعرها الأسود وصل إلى ساقيها. صعدت على سطح الأرض الدافئ والعظمي مع قدميها العارية ومشت ببطء نحو هان شياو ، مع قوتها تنفجر في أقصى حد. ثم تساءلت بتهديد ، “ما الذي بدا عليه هذا الشخص؟”

 

 

 

 

 

 

 

 قال: عندما تقابل أميس ، أخبرها أن تتوقف عن الانتظار. ما زلت لا أريد رؤيتها. “

 لقد حدث أن كان لدى هان شياو شيء قد يثير اهتمام أميس.

 

 

 

 

 

 

 لم تخبر أميس أي شخص بهذا الأمر ، لذا فإنها لا تشك أبدًا في أن هان شياو كان يعرف بطريقة ما عن ماضيها وأنها تستخدمه لصالحه. في عينيها ، كان من المرجح أن هان شياو كان مجرد مرتزق عشوائي صغير الوقت توقع هذا الشخص أن يذهب إلى هناك وكان يستخدم كرسول.

 

 

 وبينما كان مجال القوة ينحدر ببطء نحوهم وجمد الهواء أثناء العملية ، قام هان شياو بمسح حلقه وقال بصوت عميق ، “الرجاء الانتظار لحظة ، صاحبة الجلالة. آمل أن أقدم قطعة من المعلومات في مقابل حياة نفسي وأعضاء مجموعتي. أعتقد أنك ستكونين مهتمة بهذا. “

 

 

 

 

 

 

 مع الاستفادة من المعلومات ، كان هان شياو قد اختار أخيرًا هذه الخطة لإنقاذ نفسه والآخرين. كان الشخص الغامض الذي تحدث عنه شخصًا خاصًا لٱميس ، وشغل منصبًا مهمًا في قلبها. ومع ذلك ، فقد هذا الشخص منذ فترة طويلة ، وكانت أميس تحاول باستمرار توظيف مرتزقة للبحث عنه.

 

 حتى لو كان ذات يوم شخصًا يعبده الجميع ، فلن يترك هذا يقيد أفعاله. لم يتمكن هان شياو من الفرار من جرمينال كل تلك السنوات الماضية إلا لأنه كان قادرًا على كبح جماح نفسه. لم يكن لديه مشكلة في القيام بذلك مرة أخرى.

 رفعت ٱميس إصبعها ، وتوقف مجال القوة على الفور عن التوسع ، وبدلاً من ذلك كان يتصرف كحاجز عديم الشكل يحيط بالمجموعة. حاول الأمير الثاني أن يلمس الحاجز عدة مرات وشعر أن الهواء على بعد 20 سم فقط من المجموعة قد أصبح صلبًا.

 تظاهر بأنه غير متأكد من ذلك ، كما لو كانت الكلمة عالقة على طرف لسانه.

 

 

 

 من ناحية أخرى ، كان هذا يعني أيضًا أنها لم تكن طموحة للغاية. الكائنات الأربعة القوية الأخرى التي تفوقت على الفئة “A” قد أقامت جميعها فصائلها الخاصة ، وكانت قوات أميس هي الأكثر حرصًا. لم تهتم بشكل أساسي بإدارة “فصيلها”. يبدو أن أميس لم يكن لديها أي طموحات ، لذا تركتها الحضارات والقوى الرئيسية الأخرى في حلقة النجوم المحطمة لأجهزتها الخاصة لأنهم لا يريدون الدخول في صراع مع هذا الحزب المحايد.

 

 

 

 

 بقيت أميس صامتة ونظرت إلى هان شياو بأعين مسلية ، كما لو كانت تخبره بالتحدث بسرعة.

 وبينما كان مجال القوة ينحدر ببطء نحوهم وجمد الهواء أثناء العملية ، قام هان شياو بمسح حلقه وقال بصوت عميق ، “الرجاء الانتظار لحظة ، صاحبة الجلالة. آمل أن أقدم قطعة من المعلومات في مقابل حياة نفسي وأعضاء مجموعتي. أعتقد أنك ستكونين مهتمة بهذا. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن مولعة بقتل الناس ، لذلك أرادت أن تسمع ما قاله هذا المرتزق الصغير لإنقاذ نفسه. غالبًا ما كان كفاح المرء على شفا الموت يصنع أكثر العروض المسلية ، وقد يكون قادرًا على علاج الملل لفترة قصيرة. لم تكن مهتمة بأن هؤلاء الناس كانوا جيدين مثل الرماد عديم الشكل أمامها وكانت على استعداد لمنحها الوقت للاستماع ، تمامًا مثلما درس البشر الحيوانات الأخرى.

 بقيت أميس صامتة ونظرت إلى هان شياو بأعين مسلية ، كما لو كانت تخبره بالتحدث بسرعة.

 

 “نعم نعم نعم. هذا كل شيء. “أخيرًا كان بإمكان هان شياو أن يتنفس بعمق. يجب أن تفكر أميس في الشخص الذي أرادها أن تفكر فيه. كان الوضع تحت السيطرة.

 

 

 

 

 

 

 أعد هان شياو لبعض الشيء ثم بدأ أدائه.

 

 

 بعد أن عادت أميس إلى رشدها ، عادت إلى عرشها وحدقت في هان شياو لفترة من الوقت قبل أن تقول ببطء ، “بما أنه اختارك بالفعل لإرسال الرسالة. سأقدم لك خيارين – التفكك في الغبار أو العمل من أجلي. “

 

 مع الاستفادة من المعلومات ، كان هان شياو قد اختار أخيرًا هذه الخطة لإنقاذ نفسه والآخرين. كان الشخص الغامض الذي تحدث عنه شخصًا خاصًا لٱميس ، وشغل منصبًا مهمًا في قلبها. ومع ذلك ، فقد هذا الشخص منذ فترة طويلة ، وكانت أميس تحاول باستمرار توظيف مرتزقة للبحث عنه.

 

 رفعت ٱميس إصبعها ، وتوقف مجال القوة على الفور عن التوسع ، وبدلاً من ذلك كان يتصرف كحاجز عديم الشكل يحيط بالمجموعة. حاول الأمير الثاني أن يلمس الحاجز عدة مرات وشعر أن الهواء على بعد 20 سم فقط من المجموعة قد أصبح صلبًا.

 

 

 “لم يمض وقت طويل منذ مجيئي إلى حلقة النجوم المحطمة ، وبقيت في الغالب في مدار جوبيرلي . في يوم من الأيام ، قابلت شخصًا في الشارع. لقد بدا وكأنه البشري المجري المعتاد الخاص بك ، ولا يبدو أنه كبير جدًا. كان يرتدي أيضا مثل المسافر العادي. تماما كما مررنا ، اتصل بي وقال لي شيئا غير منطقي في ذلك الوقت … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا الشخص كان شخص لديه القدرة على التبصر الحقيقي. جعل نفسه رسولاً لهذا الشخص الذي جعل أميس تفكر تلقائيًا في أن هان شياو كان مهمًا له ، ولن تكون حياته في أي خطر فوري.

 “ماذا قال؟” سارع هيرلوس. لاحظ أن أميس بدأت في التثاؤب ، ويبدو أنها تفقد الاهتمام بهذه القصة ، وسرعان ما حاول إقناع هان شياو بالدخول في الموضوع الرئيسي.

 

 

 قال هان شياو: “أنا أكثر من راغب في العمل تحت قواك”.

 

 

 

 

 

 

بدأ هان شياو السعال واستمر. “كنت مرتبكًا تمامًا في ذلك الوقت ، حيث لم أكن أعرف الرجل ، ناهيك عن ما كان يتحدث عنه. لكن الآن ، حصلت أخيرًا على المعنى وراء كلماته … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يا إلهي ، هيا!” صر هيرلوس أسنانه. لقد كانوا بالفعل عند نقطة تمكنوا من رؤية منجل المفصل على رقابهم ، لكنه كان لا يزال يحاول التصرف بشكل دراماتيكي – كان لا يزال لديه كوكب لإنقاذه. لم يستطع أن يموت هناك!

 أصيب قائد الحرس ويلسوندر بالصدمة. لم ير هذا الجانب من رئيسته. كان الأمر كما لو أنها أصبحت فتاة مراهقة مهجورة في الحب ، وكان من الصعب عليه أن يأخذها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال: عندما تقابل أميس ، أخبرها أن تتوقف عن الانتظار. ما زلت لا أريد رؤيتها. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بانغ!

 

 

 بدت أميس تتسابق في ذاكرتها وهي تتذمر على نفسها ، “لماذا لا تريد أن تراني؟ هل وعدنا لا يعني شيئا؟ ألم توافق على العثور علي مرة أخرى عندما أصبح اسمًا كبيرًا في الفضاء؟ “

 

 

 

 مع الاستفادة من المعلومات ، كان هان شياو قد اختار أخيرًا هذه الخطة لإنقاذ نفسه والآخرين. كان الشخص الغامض الذي تحدث عنه شخصًا خاصًا لٱميس ، وشغل منصبًا مهمًا في قلبها. ومع ذلك ، فقد هذا الشخص منذ فترة طويلة ، وكانت أميس تحاول باستمرار توظيف مرتزقة للبحث عنه.

 

 لم يكن هذا سيناريو مثالياً بالنسبة له ، لكنه لم يستطع معارضة القانون العالمي للحكم القوي على الضعيف.

 انهار حقل القوة على الفور ، وقذف الأشخاص المحيطين من الغرفة قبل أن يطفو على الأرض. كانوا لا يزالون يتكدسون من الألم عندما رأوا أميس تتسلل من عرشها. ومع ذلك ، لم يعد وجهها بلا تعبير وكان مليئًا بالبهجة والغضب. كان الأمر كما لو أنها تلقت أخيرًا الأخبار التي كانت تنتظرها ، لكن تبين أنها أخبار سيئة.

 جزيرة التنين العائم: بارد (0/300)

 

 أعد هان شياو لبعض الشيء ثم بدأ أدائه.

 

 

 

 “نعم نعم نعم. هذا كل شيء. “أخيرًا كان بإمكان هان شياو أن يتنفس بعمق. يجب أن تفكر أميس في الشخص الذي أرادها أن تفكر فيه. كان الوضع تحت السيطرة.

 

 

 أصيب الناس الحاضرون بالصدمة لأنهم لم يعرفوا ما الذي يمكن أن يجعل شخصاً قوياً مثلها يسبب فقدانها فجأة للسيطرة على عواطفها وقدرتها.

 

 

 بقيت أميس صامتة ونظرت إلى هان شياو بأعين مسلية ، كما لو كانت تخبره بالتحدث بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 كانت أميس تطفو ببطء على الأرض ، وشعرها الأسود وصل إلى ساقيها. صعدت على سطح الأرض الدافئ والعظمي مع قدميها العارية ومشت ببطء نحو هان شياو ، مع قوتها تنفجر في أقصى حد. ثم تساءلت بتهديد ، “ما الذي بدا عليه هذا الشخص؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تعرّض حراس التنين ذوي الرتب الدنيا جميعًا للانهيار بسبب انهيار حقل القوة وكانوا يكافحون من أجل استعادة قدراتهم حتى بعد أن استعادوا حواسهم. كان على هان شياو أن يخرج نفسا عميقا لتهدئة أعصابه. اقتربت أميس منه بضغط هائل من حولها لدرجة أنها كانت كما لو كانت تستخدم الهاكي الملكي. كان من الصعب فقط فتح فمه. “لا أتذكر التفاصيل ، لكنه بدا وكأنه شخص فقير ذو شعر فوضوي ، ويبدو أنه لا يبدو مختلفًا عن المارة العادية … أوه ، أتذكر. وكان أبرز شيء عنه عيناه. كان بؤبؤاه يملكان نوعا من التألق ، مثل … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 أعد هان شياو لبعض الشيء ثم بدأ أدائه.

 تظاهر بأنه غير متأكد من ذلك ، كما لو كانت الكلمة عالقة على طرف لسانه.

 

 

 

 

 تظاهر بأنه غير متأكد من ذلك ، كما لو كانت الكلمة عالقة على طرف لسانه.

 

 

 

 

 “عيونه مظلمة مثل الفراغ في الفضاء ، في حين أن بؤبؤاه مثل النجم الساطع في الظلام الذي لا نهاية له ، تضيء الكون كله على الرغم من ضوء الخفقان … هل هذا ما تقصد؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “نعم نعم نعم. هذا كل شيء. “أخيرًا كان بإمكان هان شياو أن يتنفس بعمق. يجب أن تفكر أميس في الشخص الذي أرادها أن تفكر فيه. كان الوضع تحت السيطرة.

 

 

 هذا الشخص كان شخص لديه القدرة على التبصر الحقيقي. جعل نفسه رسولاً لهذا الشخص الذي جعل أميس تفكر تلقائيًا في أن هان شياو كان مهمًا له ، ولن تكون حياته في أي خطر فوري.

 

 من كان يعرف أنه حتى شخص قوي مثل أميس لن يشك حتى في كلمات هان شياو؟

 

 جزيرة التنين العائم: بارد (0/300)

 

 

 بدت أميس تتسابق في ذاكرتها وهي تتذمر على نفسها ، “لماذا لا تريد أن تراني؟ هل وعدنا لا يعني شيئا؟ ألم توافق على العثور علي مرة أخرى عندما أصبح اسمًا كبيرًا في الفضاء؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصيب قائد الحرس ويلسوندر بالصدمة. لم ير هذا الجانب من رئيسته. كان الأمر كما لو أنها أصبحت فتاة مراهقة مهجورة في الحب ، وكان من الصعب عليه أن يأخذها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أميس مثل آلهة في قلبه. قوية وجميلة وغامضة. تم نقلها إلى قلبه في المرة الأولى التي رآها فيها ، وقرر التخلي عن تطوير فصيله الخاص بدلاً من ذلك للعمل تحت احترامها لها. كان قد ظل تحت جناحها منذ ذلك الحين ، يدير هذه القمامة الفوضوية يومًا بعد يوم …

 

 

 أصبح أن تصبح موظفًا في ٱميس أفضل بكثير من الحصول على “GAME OVER” على الفور. كان ماضي أميس مليئًا بالغموض ، لكن هان شياو عرف سرها. شخصية قوية مثل أميس كانت محور اهتمام اللاعبين في الماضي. تمكن اللاعبون من تجميع قصتها من أوصاف مهمة مختلفة ، ثم تم نشر هذه المعلومات في المنتديات. عرف هان شياو بشكل أساسي عنها أكثر مما عرفته بنفسها ، كما كان يعرف أيضًا مستقبلها.

 

 

 

 جزيرة التنين العائم: بارد (0/300)

 

 

 نعم ، كان سراً في حب رئيسته. وكانت هذه أيضا دوافعه للقيام بعمله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 رفعت ٱميس إصبعها ، وتوقف مجال القوة على الفور عن التوسع ، وبدلاً من ذلك كان يتصرف كحاجز عديم الشكل يحيط بالمجموعة. حاول الأمير الثاني أن يلمس الحاجز عدة مرات وشعر أن الهواء على بعد 20 سم فقط من المجموعة قد أصبح صلبًا.

 في هذه اللحظة ، لم يكن ويلساندر يشعر بالغيرة أكثر من هؤلاء الأسطوريين الذين فجرهم انفجار أميس المفاجئ. إذا كان قد تم ضربه مثلهم ، لما اضطر إلى مشاهدة هذا المشهد المفزع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من هو هذا الرجل الذي تتحدث عنه؟ شعر ويلسوندر بمرارة في قلبه ، لكنه شعر أيضًا بشعور قوي بالفضول تجاه هذا الشخص الغامض.

 كانت أميس تطفو ببطء على الأرض ، وشعرها الأسود وصل إلى ساقيها. صعدت على سطح الأرض الدافئ والعظمي مع قدميها العارية ومشت ببطء نحو هان شياو ، مع قوتها تنفجر في أقصى حد. ثم تساءلت بتهديد ، “ما الذي بدا عليه هذا الشخص؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن عادت أميس إلى رشدها ، عادت إلى عرشها وحدقت في هان شياو لفترة من الوقت قبل أن تقول ببطء ، “بما أنه اختارك بالفعل لإرسال الرسالة. سأقدم لك خيارين – التفكك في الغبار أو العمل من أجلي. “

 أصيب قائد الحرس ويلسوندر بالصدمة. لم ير هذا الجانب من رئيسته. كان الأمر كما لو أنها أصبحت فتاة مراهقة مهجورة في الحب ، وكان من الصعب عليه أن يأخذها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال هان شياو: “أنا أكثر من راغب في العمل تحت قواك”.

 

 

 “ماذا قال؟” سارع هيرلوس. لاحظ أن أميس بدأت في التثاؤب ، ويبدو أنها تفقد الاهتمام بهذه القصة ، وسرعان ما حاول إقناع هان شياو بالدخول في الموضوع الرئيسي.

 

 كان خائفًا من أنه في جزء كبير من مستقبله ، سيتعين عليه ارتداء علامة “تابع التنين الإمبراطور” حول رأسه بإحكام. كان هذا التصنيف ليكون سحر وقائية ومسؤولية جديدة.

 

 بدت أميس تتسابق في ذاكرتها وهي تتذمر على نفسها ، “لماذا لا تريد أن تراني؟ هل وعدنا لا يعني شيئا؟ ألم توافق على العثور علي مرة أخرى عندما أصبح اسمًا كبيرًا في الفضاء؟ “

 

 

 أصبح أن تصبح موظفًا في ٱميس أفضل بكثير من الحصول على “GAME OVER” على الفور. كان ماضي أميس مليئًا بالغموض ، لكن هان شياو عرف سرها. شخصية قوية مثل أميس كانت محور اهتمام اللاعبين في الماضي. تمكن اللاعبون من تجميع قصتها من أوصاف مهمة مختلفة ، ثم تم نشر هذه المعلومات في المنتديات. عرف هان شياو بشكل أساسي عنها أكثر مما عرفته بنفسها ، كما كان يعرف أيضًا مستقبلها.

 تظاهر بأنه غير متأكد من ذلك ، كما لو كانت الكلمة عالقة على طرف لسانه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع الاستفادة من المعلومات ، كان هان شياو قد اختار أخيرًا هذه الخطة لإنقاذ نفسه والآخرين. كان الشخص الغامض الذي تحدث عنه شخصًا خاصًا لٱميس ، وشغل منصبًا مهمًا في قلبها. ومع ذلك ، فقد هذا الشخص منذ فترة طويلة ، وكانت أميس تحاول باستمرار توظيف مرتزقة للبحث عنه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا الشخص كان شخص لديه القدرة على التبصر الحقيقي. جعل نفسه رسولاً لهذا الشخص الذي جعل أميس تفكر تلقائيًا في أن هان شياو كان مهمًا له ، ولن تكون حياته في أي خطر فوري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تخبر أميس أي شخص بهذا الأمر ، لذا فإنها لا تشك أبدًا في أن هان شياو كان يعرف بطريقة ما عن ماضيها وأنها تستخدمه لصالحه. في عينيها ، كان من المرجح أن هان شياو كان مجرد مرتزق عشوائي صغير الوقت توقع هذا الشخص أن يذهب إلى هناك وكان يستخدم كرسول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من كان يعرف أنه حتى شخص قوي مثل أميس لن يشك حتى في كلمات هان شياو؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن الميكانيكي الكبير هان لم يحب أن يكون بديلاً ، إلا أنه لم يدع كبريائه يعيق طريقه. كلما كانت قوته غير كافية بشكل واضح ، لن يحاول بحماقة أن يقاتل خصمه.

 

 

 في هذه اللحظة ، لم يكن ويلساندر يشعر بالغيرة أكثر من هؤلاء الأسطوريين الذين فجرهم انفجار أميس المفاجئ. إذا كان قد تم ضربه مثلهم ، لما اضطر إلى مشاهدة هذا المشهد المفزع.

 

 

 

 

 

 “يا إلهي ، هيا!” صر هيرلوس أسنانه. لقد كانوا بالفعل عند نقطة تمكنوا من رؤية منجل المفصل على رقابهم ، لكنه كان لا يزال يحاول التصرف بشكل دراماتيكي – كان لا يزال لديه كوكب لإنقاذه. لم يستطع أن يموت هناك!

 حتى لو كان ذات يوم شخصًا يعبده الجميع ، فلن يترك هذا يقيد أفعاله. لم يتمكن هان شياو من الفرار من جرمينال كل تلك السنوات الماضية إلا لأنه كان قادرًا على كبح جماح نفسه. لم يكن لديه مشكلة في القيام بذلك مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 أصيب قائد الحرس ويلسوندر بالصدمة. لم ير هذا الجانب من رئيسته. كان الأمر كما لو أنها أصبحت فتاة مراهقة مهجورة في الحب ، وكان من الصعب عليه أن يأخذها.

 

 

 ولكن بالطبع ، كانت أميس أفضل بكثير من جيرمينال. على الأقل كانت تحتفظ بموقف محايد ، لذلك لن تُجبر هان شياو على حرق أي جسور مع أي شخص. ومع ذلك ، كانت أقوى بمليون مرة من منظمة جرمينال ، وهذا يعني أن محاولة الهرب من براثنها ستكون أكثر صعوبة من الناحية الفلكية من الخروج من قاعدة جرمينال . حتى لو حاول هان شياو كل أنواع الطرق لجعل نفسه أقوى ، فسيظل بلا شك في رحلة طويلة وشاقة.

 

 

 

 

 كانت أميس مثل آلهة في قلبه. قوية وجميلة وغامضة. تم نقلها إلى قلبه في المرة الأولى التي رآها فيها ، وقرر التخلي عن تطوير فصيله الخاص بدلاً من ذلك للعمل تحت احترامها لها. كان قد ظل تحت جناحها منذ ذلك الحين ، يدير هذه القمامة الفوضوية يومًا بعد يوم …

 

 

 

 

 لم يكن هذا سيناريو مثالياً بالنسبة له ، لكنه لم يستطع معارضة القانون العالمي للحكم القوي على الضعيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تنهد هان شياو سرا.

 

 

 مع الاستفادة من المعلومات ، كان هان شياو قد اختار أخيرًا هذه الخطة لإنقاذ نفسه والآخرين. كان الشخص الغامض الذي تحدث عنه شخصًا خاصًا لٱميس ، وشغل منصبًا مهمًا في قلبها. ومع ذلك ، فقد هذا الشخص منذ فترة طويلة ، وكانت أميس تحاول باستمرار توظيف مرتزقة للبحث عنه.

 

 

 

 

 

 

 كان خائفًا من أنه في جزء كبير من مستقبله ، سيتعين عليه ارتداء علامة “تابع التنين الإمبراطور” حول رأسه بإحكام. كان هذا التصنيف ليكون سحر وقائية ومسؤولية جديدة.

 

 

 بدت أميس تتسابق في ذاكرتها وهي تتذمر على نفسها ، “لماذا لا تريد أن تراني؟ هل وعدنا لا يعني شيئا؟ ألم توافق على العثور علي مرة أخرى عندما أصبح اسمًا كبيرًا في الفضاء؟ “

 

 

 

 أصبح أن تصبح موظفًا في ٱميس أفضل بكثير من الحصول على “GAME OVER” على الفور. كان ماضي أميس مليئًا بالغموض ، لكن هان شياو عرف سرها. شخصية قوية مثل أميس كانت محور اهتمام اللاعبين في الماضي. تمكن اللاعبون من تجميع قصتها من أوصاف مهمة مختلفة ، ثم تم نشر هذه المعلومات في المنتديات. عرف هان شياو بشكل أساسي عنها أكثر مما عرفته بنفسها ، كما كان يعرف أيضًا مستقبلها.

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 

 

 بانغ!

 لقد قمت بالاتصال بفصيل جديد!

 “يا إلهي ، هيا!” صر هيرلوس أسنانه. لقد كانوا بالفعل عند نقطة تمكنوا من رؤية منجل المفصل على رقابهم ، لكنه كان لا يزال يحاول التصرف بشكل دراماتيكي – كان لا يزال لديه كوكب لإنقاذه. لم يستطع أن يموت هناك!

 

 قال: عندما تقابل أميس ، أخبرها أن تتوقف عن الانتظار. ما زلت لا أريد رؤيتها. “

 

 

 

 

 

 

 جزيرة التنين العائم: بارد (0/300)

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط