نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-387

387.. شاهد، مألوف!

387.. شاهد، مألوف!

قبل يومين ، شاهد دارك ستار بالصدفة من خلال أكاذيب بيغي. وبسبب ذلك ، فقد غيروا الاستراتيجية. لم يكن عليهم البحث عن إبرة في كومة قش بعد الآن. نظرًا لأن خرزة الرسالة السرية كانت موجودة في جزيرة التنين العائمة ، فقد احتاجوا فقط إلى حجز المنظمات المعنية بالمشاجرة الموجودة في الميناء لمعرفة من كانت لديه الخرزة. أصبح نطاق البحث أصغر عدد لا يحصى من المرات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان المرتزقة هم السبب الرئيسي للخلاف في الميناء ، لذلك كانوا محور التركيز الرئيسي. تم القبض على خاتم السماء و الشفرات و الذهب الأرجواني ؛ كانت مجموعة مرتزقة النجم الأسود لهان شياو هي الوحيدة التي كانت حرة في الحركة. لم يكن إمبر غبيًا بدرجة كافية لمهاجمة السجن ؛ وبالتالي ، أصبح هان شياو الهدف الأنسب.

 

 

 يقاتل!

 

 

 

 

 

 

 وهكذا ، وضعوا هذا الكمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تفقد النجم الأسود ، والسيطرة على قائد هذه المجموعة المرتزقة الصغيرة ، وجعله يطيع الأوامر طاعة ، ثم استخدام هويته للانتقال إلى داخل وخارج السجن لسؤال ما إذا كان قد تم التقاطه “خرزة الرسالة السرية ” من قبل أي مرتزق آخر.

 

 

 

 

 يبدو أن دارك ستار كان قادرًا على إخراج الحقيقة من فم بيغي. على الأرجح كانوا يعلمون أيضًا أن هناك محتالًا يستخدم اسمهم الذي يتنافس أيضًا على خرزة الرسالة السرية. لكنهم لا يعرفون أن المحتال هو أنا. لقد تعرضت للهجوم هذه المرة ليس لأنني كشفت لكن لأنني كنت أحد الأهداف. هذا أمر بالغ الأهمية. إنهم لا يعرفون أن لدي الخرزة. إذا كنت أدعي التعاون ، فقد أكون قادرًا على إخراج نفسي من هذا.

 

 

 

 أخرج أمبر صندوقًا صغيرًا شفافًا يحتوي على عدد كبير من الحشرات النانوية بحجم الرمال التي استخدمت للسيطرة على المخ والقلب. سيكونون قادرين على أخذ حياة المرء في أي وقت عن طريق الحقن في الجسم. “بعد أن تضخ هذا ، يمكننا أن نتحدث عن تعاوننا.”

 بعد كل شيء ، كان السطر الأول من “دليل عمل فرقة مرتزقة النجم الأسود ” هو “من أجل الحد من مخاطر التعرض أثناء البعثات الميدانية ، تجنب استخدام العنف قدر الإمكان إذا كان من الممكن رشوة الهدف بالمال ، فمعظم الأموال التي يتم إنفاقها يمكن أن تخطف مرة أخرى.

 

 

 

 

 “نريدك أن تسأل المرتزقة عن مكان وجود خرزة سوداء” ، قال إمبر.

 

 

 

 

 ولكن مما عرفه دارك ستار ، كانت القوات الغامضة التي تآمر على خرزة الرسالة السرية مخبأة في جزيرة التنين العائمة. لقد تعرفت تلك القوة على حقيقتهم وكان من المرجح أن تكون قد اتصلت بالمرتزقة أمامهم. بعد ما حدث مع بيغي ، لم يرغب أمبر في اللعب مرة أخرى. لذلك ، قرر أن يفعل الأشياء بطريقة بسيطة ، باستخدام القوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كعضو في منظمة إرهابية كبيرة وعنيفة ، شعروا دائمًا بشعور من التفوق عند مواجهة المرتزقة. كانوا مثل إله الموت يختبئ في الظلام ، بارد وأنيق. في حين أن المرتزقة كانوا مثل العمال ، دون أي اعتقاد وسوف يفعلون أي شيء مقابل المال ، ولا حتى مطابقين لصيادي المكافآت ، الذين كرسوا أنفسهم للقبض على المجرمين المطلوبين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 القول “أنا من دارك ستار” و “أنا مرتزقة” شعرت بشعور مختلف تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان اسم دارك ستار يخشى من عدد لا يحصى من الأعراق. في المقابل ، على الرغم من أن صناعة المرتزقة كانت كبيرة للغاية ، إلا أنها كانت منتشرة. كان مثل الفرق بين الحجر والقلعة الرملية. كان دارك ستار ينتبه فقط إذا كانت جيوش كبيرة مثل خاتم السماء و الشفرات. في حالة وجود مجموعة صغيرة من المرتزقة تضم حوالي خمسين عضوًا وأقوى عضو لها خارق فئة B فقط ، فقد كانت قطعة من الكعك .

 

 

 

 

قبل يومين ، شاهد دارك ستار بالصدفة من خلال أكاذيب بيغي. وبسبب ذلك ، فقد غيروا الاستراتيجية. لم يكن عليهم البحث عن إبرة في كومة قش بعد الآن. نظرًا لأن خرزة الرسالة السرية كانت موجودة في جزيرة التنين العائمة ، فقد احتاجوا فقط إلى حجز المنظمات المعنية بالمشاجرة الموجودة في الميناء لمعرفة من كانت لديه الخرزة. أصبح نطاق البحث أصغر عدد لا يحصى من المرات.

 

 

 

 

 “من أنتم أيها الناس؟” سأل هان شياو عمدا بينما ضاقت عيناه.

 

 

 يبدو أن دارك ستار كان قادرًا على إخراج الحقيقة من فم بيغي. على الأرجح كانوا يعلمون أيضًا أن هناك محتالًا يستخدم اسمهم الذي يتنافس أيضًا على خرزة الرسالة السرية. لكنهم لا يعرفون أن المحتال هو أنا. لقد تعرضت للهجوم هذه المرة ليس لأنني كشفت لكن لأنني كنت أحد الأهداف. هذا أمر بالغ الأهمية. إنهم لا يعرفون أن لدي الخرزة. إذا كنت أدعي التعاون ، فقد أكون قادرًا على إخراج نفسي من هذا.

 

 

 

 ارتدت الأسلحة النارية الكهرومغناطيسية من البزة الميكانيكية واحدة تلو الأخرى. طارت الطاقة مثل التيارات الكهربائية ، مغطاة في برق بحجم الشعيرات. لم يكن هان شياو يحمل الأسلحة النارية بكلتا يديه فحسب ، بل كان يسيطر أيضًا على بقية الأسلحة النارية بطاقته ، حيث أطلق النار في كل الاتجاهات.

 

 اندلعت معركة فجأة!

 “كلمة نصيحة لك ، إذا كنت ترغب في العيش لفترة أطول بقليل ، فأغفل فضولك ولا تسأل عن هويتنا. قال أمبر ببرود: “لا تتورط في مشكلة”.

 

 

 

 

 يبدو أن دارك ستار كان قادرًا على إخراج الحقيقة من فم بيغي. على الأرجح كانوا يعلمون أيضًا أن هناك محتالًا يستخدم اسمهم الذي يتنافس أيضًا على خرزة الرسالة السرية. لكنهم لا يعرفون أن المحتال هو أنا. لقد تعرضت للهجوم هذه المرة ليس لأنني كشفت لكن لأنني كنت أحد الأهداف. هذا أمر بالغ الأهمية. إنهم لا يعرفون أن لدي الخرزة. إذا كنت أدعي التعاون ، فقد أكون قادرًا على إخراج نفسي من هذا.

 

 

 

 كان يعتقد أن هان شياو سوف يفاجأ بالتأكيد بهويتهم.

 كان يعتقد أن هان شياو سوف يفاجأ بالتأكيد بهويتهم.

 وهكذا ، وضعوا هذا الكمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ما لم يكن يعلمه هو أن هان شياو كان الشاهد في الليلة التي أخذوا فيها العبيد. معتقدين أن هذا كان أول لقاء لهم مع النجم الأسود ، فقد حافظوا على هويتهم الغامضة للضغط على النجم الأسود ، دون أن يعرفوا أن هان شياو كان يعرف من هم بالضبط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر هان شياو حوله. شكلت الجدران التي شيدها أمبر قفصًا يشبه الكولوسيوم. كان هناك ما مجموعه ثمانية من محاربي دارك ستار المحيطين به في الوسط. بالإضافة إلى أمبر ، لم يكن السبعة الآخرون بعضًا من الفانين ، فقد كانوا جميعًا من فئة B الخارقين.

 

 

 

 

 

 

 [القنص المتحرك] ، [تحكم الرؤية الميدانية] ، [الرؤية المغناطيسية – تدفق البيانات] ، [القوة الميكانيكية العالية] ، [الحمل الزائد] – تم تنشيط مجموعة متنوعة من القدرات بواسطة هان شياو على الفور. صدمت القوة المتفجرة لهذه القدرات جنود دارك ستار أثناء تفاديهم وإيقافهم لقدراتها بطرقهم الخاصة.

 

 

 سبعة معارضين بنفس الصف ، بالإضافة إلى أمبر الذي كان الصف B +. الزيادة في الصعوبة عند مواجهة خصوم متعددين لم يكن بسيطا مثل الإضافة. مع مجموعة متنوعة من القدرات التي تعمل بشكل تعاوني ، كان هان شياو غير متأكد من المدة التي يمكن أن يستمر ضدهم. علاوة على ذلك ، كان عليه عبء أروشيا ، لذلك كان وضعه صعبًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حاول هان شياو استخدام قناة الاتصال ، فقط لسماع صوت التيارات الكهربائية.

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أنك تعتقد أنك قد دفعتني إلى راحة يديك”. ظل هان شياو هادئًا وقال: “بما أنني لا أجد وسيلة للهرب ، أخبرني ما الذي تريد أن أفعله ، وربما نحن يمكن أن نتوافق على بعض الشروط. لا أريد خوض معركة لا معنى لها. “

 

 

 “لا تضيع وقتك. تم زرع أجهزة قوية تعطل الإشارة في مكان قريب ، لذلك لا يمكن إرسال أية رسائل. “لا يمكنك طلب المساعدة.”

 

 

 

 

 

 

 ارتدت الأسلحة النارية الكهرومغناطيسية من البزة الميكانيكية واحدة تلو الأخرى. طارت الطاقة مثل التيارات الكهربائية ، مغطاة في برق بحجم الشعيرات. لم يكن هان شياو يحمل الأسلحة النارية بكلتا يديه فحسب ، بل كان يسيطر أيضًا على بقية الأسلحة النارية بطاقته ، حيث أطلق النار في كل الاتجاهات.

 

 

 “يبدو أنك تعتقد أنك قد دفعتني إلى راحة يديك”. ظل هان شياو هادئًا وقال: “بما أنني لا أجد وسيلة للهرب ، أخبرني ما الذي تريد أن أفعله ، وربما نحن يمكن أن نتوافق على بعض الشروط. لا أريد خوض معركة لا معنى لها. “

 

 

 

 

 تو تو تو تو!

 

 

 

 

 “نريدك أن تسأل المرتزقة عن مكان وجود خرزة سوداء” ، قال إمبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عند سماع هذا ، حلل هان شياو بسرعة في ذهنه دون تغيير تعبيره.

 

 

 

 

 التسوية مع دارك ستار لم تكن غير واردة. إذا كان من الممكن استبدال خرزة الرسائل السرية للحصول على فرصة للانضمام إلى دارك ستار ، وبالتالي التسلل إلى العدو ، فيمكن اعتباره فرصة أيضًا. ومع ذلك ، فإن خطر ذلك غير معروف ويصعب قياسه.

 

 نشط إمبر قدرته ومد حواسه. تغيرت رؤيته ، وكان بإمكان إمبر “رؤية” الهيكل الذري لجسم هان شياو بوضوح. تم تمييز عنصر الكربون بضوء ، يغطي جسمه مثل النهر. سيطر أمبر على عناصر الكربون هذه بسهولة – لقد فعل هذا مرات لا تحصى.

 

 

 يبدو أن دارك ستار كان قادرًا على إخراج الحقيقة من فم بيغي. على الأرجح كانوا يعلمون أيضًا أن هناك محتالًا يستخدم اسمهم الذي يتنافس أيضًا على خرزة الرسالة السرية. لكنهم لا يعرفون أن المحتال هو أنا. لقد تعرضت للهجوم هذه المرة ليس لأنني كشفت لكن لأنني كنت أحد الأهداف. هذا أمر بالغ الأهمية. إنهم لا يعرفون أن لدي الخرزة. إذا كنت أدعي التعاون ، فقد أكون قادرًا على إخراج نفسي من هذا.

 

 

 

 

 

 

 “مضيعة للوقت.”

 

 

 لقد كان أكثر قلقا بشأن مقدار ما يعرفه دارك ستار . في هذه المرحلة ، بدا أنه كان مجرد مرتزق نموذجي ، فتضاهره كعامل دارك ستار لم يكشف.

 ومع ذلك ، كان مثل جسم هان شياو أصبح فجأة جبل. قوة إسبر التي عملت مرات لا تحصى لم تنجح هذه المرة. لم يستطع إمبر التحكم في أي ذرات كربون في جسمه ؛ كان هيكلها لا يتزعزع.

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 “انه انت!”

 التسوية مع دارك ستار لم تكن غير واردة. إذا كان من الممكن استبدال خرزة الرسائل السرية للحصول على فرصة للانضمام إلى دارك ستار ، وبالتالي التسلل إلى العدو ، فيمكن اعتباره فرصة أيضًا. ومع ذلك ، فإن خطر ذلك غير معروف ويصعب قياسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 هان شياو حدق وتصرف كما يبدو أنه لا يعرف ماهية الخرزة. هذه مجرد مسألة صغيرة. يمكنني المساعدة ، لذلك ليست هناك حاجة لاستخدام القوة. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أخرج أمبر صندوقًا صغيرًا شفافًا يحتوي على عدد كبير من الحشرات النانوية بحجم الرمال التي استخدمت للسيطرة على المخ والقلب. سيكونون قادرين على أخذ حياة المرء في أي وقت عن طريق الحقن في الجسم. “بعد أن تضخ هذا ، يمكننا أن نتحدث عن تعاوننا.”

 بعد كل شيء ، كان السطر الأول من “دليل عمل فرقة مرتزقة النجم الأسود ” هو “من أجل الحد من مخاطر التعرض أثناء البعثات الميدانية ، تجنب استخدام العنف قدر الإمكان إذا كان من الممكن رشوة الهدف بالمال ، فمعظم الأموال التي يتم إنفاقها يمكن أن تخطف مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 ما لم يكن يعلمه هو أن هان شياو كان الشاهد في الليلة التي أخذوا فيها العبيد. معتقدين أن هذا كان أول لقاء لهم مع النجم الأسود ، فقد حافظوا على هويتهم الغامضة للضغط على النجم الأسود ، دون أن يعرفوا أن هان شياو كان يعرف من هم بالضبط.

 

 

 “يبدو أنه ليس لدي خيار”. هز هان شياو رأسه. غطت البدلة الميكانيكية جسده في لحظة.

 

 

 

 

 

 

 حدق أمبر في هان شياو.

 

 

 إن حقن الحشرات النانوية يعني أن حياته ستكون بين يدي شخص آخر ، وهو لن يوافق على ذلك. لذلك ، كان هناك خيار واحد فقط.

 

 

 

 

 كان يعتقد أن هان شياو سوف يفاجأ بالتأكيد بهويتهم.

 

 

 

 ارتدت الأسلحة النارية الكهرومغناطيسية من البزة الميكانيكية واحدة تلو الأخرى. طارت الطاقة مثل التيارات الكهربائية ، مغطاة في برق بحجم الشعيرات. لم يكن هان شياو يحمل الأسلحة النارية بكلتا يديه فحسب ، بل كان يسيطر أيضًا على بقية الأسلحة النارية بطاقته ، حيث أطلق النار في كل الاتجاهات.

 يقاتل!

 

 

 كعضو في منظمة إرهابية كبيرة وعنيفة ، شعروا دائمًا بشعور من التفوق عند مواجهة المرتزقة. كانوا مثل إله الموت يختبئ في الظلام ، بارد وأنيق. في حين أن المرتزقة كانوا مثل العمال ، دون أي اعتقاد وسوف يفعلون أي شيء مقابل المال ، ولا حتى مطابقين لصيادي المكافآت ، الذين كرسوا أنفسهم للقبض على المجرمين المطلوبين.

 

 

 

 

 

 

 ارتدت الأسلحة النارية الكهرومغناطيسية من البزة الميكانيكية واحدة تلو الأخرى. طارت الطاقة مثل التيارات الكهربائية ، مغطاة في برق بحجم الشعيرات. لم يكن هان شياو يحمل الأسلحة النارية بكلتا يديه فحسب ، بل كان يسيطر أيضًا على بقية الأسلحة النارية بطاقته ، حيث أطلق النار في كل الاتجاهات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تو تو تو تو!

 

 

 “نريدك أن تسأل المرتزقة عن مكان وجود خرزة سوداء” ، قال إمبر.

 

 

 

 كان اسم دارك ستار يخشى من عدد لا يحصى من الأعراق. في المقابل ، على الرغم من أن صناعة المرتزقة كانت كبيرة للغاية ، إلا أنها كانت منتشرة. كان مثل الفرق بين الحجر والقلعة الرملية. كان دارك ستار ينتبه فقط إذا كانت جيوش كبيرة مثل خاتم السماء و الشفرات. في حالة وجود مجموعة صغيرة من المرتزقة تضم حوالي خمسين عضوًا وأقوى عضو لها خارق فئة B فقط ، فقد كانت قطعة من الكعك .

 

 

 في لحظة ، ازدهرت الرصاصات المغطاة برق أزرق من الخارج من هان شياو الذي كان في الوسط مثل وردة زرقاء داكنة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اندلعت معركة فجأة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 [القنص المتحرك] ، [تحكم الرؤية الميدانية] ، [الرؤية المغناطيسية – تدفق البيانات] ، [القوة الميكانيكية العالية] ، [الحمل الزائد] – تم تنشيط مجموعة متنوعة من القدرات بواسطة هان شياو على الفور. صدمت القوة المتفجرة لهذه القدرات جنود دارك ستار أثناء تفاديهم وإيقافهم لقدراتها بطرقهم الخاصة.

 “مضيعة للوقت.”

 

 “انه انت!”

 

 القول “أنا من دارك ستار” و “أنا مرتزقة” شعرت بشعور مختلف تمامًا.

 

 [القنص المتحرك] ، [تحكم الرؤية الميدانية] ، [الرؤية المغناطيسية – تدفق البيانات] ، [القوة الميكانيكية العالية] ، [الحمل الزائد] – تم تنشيط مجموعة متنوعة من القدرات بواسطة هان شياو على الفور. صدمت القوة المتفجرة لهذه القدرات جنود دارك ستار أثناء تفاديهم وإيقافهم لقدراتها بطرقهم الخاصة.

 

 

 “مضيعة للوقت.”

 

 

 لقد كان أكثر قلقا بشأن مقدار ما يعرفه دارك ستار . في هذه المرحلة ، بدا أنه كان مجرد مرتزق نموذجي ، فتضاهره كعامل دارك ستار لم يكشف.

 

 “لا تضيع وقتك. تم زرع أجهزة قوية تعطل الإشارة في مكان قريب ، لذلك لا يمكن إرسال أية رسائل. “لا يمكنك طلب المساعدة.”

 

 

 

 “يبدو أنه ليس لدي خيار”. هز هان شياو رأسه. غطت البدلة الميكانيكية جسده في لحظة.

 سيطر أمبر على الغبار وحوله إلى درع ، مما أدى إلى سد الرصاص. كان وجهه هادئا. بالنسبة له ، بغض النظر عن طريقة القتال للعدو ، وطالما كانت درجته أقل من درجته ، فكله سيكون بلا معنى. يمكن أن يهزم بعد ذلك في غمضة عين ما لم تكن محصنا ضد قوته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 همهمة!

 يبدو أن دارك ستار كان قادرًا على إخراج الحقيقة من فم بيغي. على الأرجح كانوا يعلمون أيضًا أن هناك محتالًا يستخدم اسمهم الذي يتنافس أيضًا على خرزة الرسالة السرية. لكنهم لا يعرفون أن المحتال هو أنا. لقد تعرضت للهجوم هذه المرة ليس لأنني كشفت لكن لأنني كنت أحد الأهداف. هذا أمر بالغ الأهمية. إنهم لا يعرفون أن لدي الخرزة. إذا كنت أدعي التعاون ، فقد أكون قادرًا على إخراج نفسي من هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 نشط إمبر قدرته ومد حواسه. تغيرت رؤيته ، وكان بإمكان إمبر “رؤية” الهيكل الذري لجسم هان شياو بوضوح. تم تمييز عنصر الكربون بضوء ، يغطي جسمه مثل النهر. سيطر أمبر على عناصر الكربون هذه بسهولة – لقد فعل هذا مرات لا تحصى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان مثل جسم هان شياو أصبح فجأة جبل. قوة إسبر التي عملت مرات لا تحصى لم تنجح هذه المرة. لم يستطع إمبر التحكم في أي ذرات كربون في جسمه ؛ كان هيكلها لا يتزعزع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حاول هان شياو استخدام قناة الاتصال ، فقط لسماع صوت التيارات الكهربائية.

 تم كسر الهدوء على وجه أمبر فجأة واستعيض عنه بالفزع.

 

 

 سيطر أمبر على الغبار وحوله إلى درع ، مما أدى إلى سد الرصاص. كان وجهه هادئا. بالنسبة له ، بغض النظر عن طريقة القتال للعدو ، وطالما كانت درجته أقل من درجته ، فكله سيكون بلا معنى. يمكن أن يهزم بعد ذلك في غمضة عين ما لم تكن محصنا ضد قوته.

 

 

 

 

 

 “انه انت!”

 “انه انت!”

 

 

 

 

 

 

عند سماع هذا ، حلل هان شياو بسرعة في ذهنه دون تغيير تعبيره.

 

 

 حدق أمبر في هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ما لم يكن يعلمه هو أن هان شياو كان الشاهد في الليلة التي أخذوا فيها العبيد. معتقدين أن هذا كان أول لقاء لهم مع النجم الأسود ، فقد حافظوا على هويتهم الغامضة للضغط على النجم الأسود ، دون أن يعرفوا أن هان شياو كان يعرف من هم بالضبط.

 اتضح أن الشاهد في تلك الليلة الذي تسبب في فشل المهمة كان قائد فريق مرتزقة النجم الأسود!

 

 

 

 

 

 

 سيطر أمبر على الغبار وحوله إلى درع ، مما أدى إلى سد الرصاص. كان وجهه هادئا. بالنسبة له ، بغض النظر عن طريقة القتال للعدو ، وطالما كانت درجته أقل من درجته ، فكله سيكون بلا معنى. يمكن أن يهزم بعد ذلك في غمضة عين ما لم تكن محصنا ضد قوته.

 

 كعضو في منظمة إرهابية كبيرة وعنيفة ، شعروا دائمًا بشعور من التفوق عند مواجهة المرتزقة. كانوا مثل إله الموت يختبئ في الظلام ، بارد وأنيق. في حين أن المرتزقة كانوا مثل العمال ، دون أي اعتقاد وسوف يفعلون أي شيء مقابل المال ، ولا حتى مطابقين لصيادي المكافآت ، الذين كرسوا أنفسهم للقبض على المجرمين المطلوبين.

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط