نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-390

390.. أروشيا، مهمة سلسلة الرتبة A

390.. أروشيا، مهمة سلسلة الرتبة A

نظر محاربوا دارك ستار إلى أمبر بنظرات الاستجواب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حدق أمبر في هان شياو. لقد كان في مأزق. الوقت الذي قضوا فيه هناك كان يفوق توقعاتهم. لقد ظنوا أن بإمكانهم الاستيلاء على هان شياو في أي وقت من الأوقات ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تكون لديه هذه القدرات الصعبة للتعامل معه. علاوة على ذلك ، لم يكونوا متأكدين من مدى قوة قدرة هان شياو على التجديد وعدد المرات التي يمكنه فيها الانتعاش.

 أجبرت التعزيزات أمبر على التراجع وجعلت خطة دارك ستار لخطفه تفشل. ومع ذلك ، هان شياو لا يمكن أن يكون سعيدا حيال ذلك. إن فشل أمبر سيجعل دارك ستار يهتم به أكثر. لقد عرض عددًا لا يستهان به من قدراته ، لذلك لم يعد بإمكانه الإبقاء على مستوى منخفض.

 

 في الوقت نفسه ، ظهر أعضاء دارك ستار على الجانب الآخر من التنين العائم ، مع الإحباط على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 كان إمبر واثقًا من أن هان شياو كان له حدود بالتأكيد. كانت المشكلة ، كم من الوقت يستغرقه للوصول إلى هذا الحد؟ صلابة هان شياو تجاوزت بشكل كبير متوسط ​​ميكانيكي. أصيبوا بجروح بالغة مرة واحدة ، ولكن طاقتهم والتحمل كانت محدودة. كان تنفسهم أسرع من المعتاد ، وكانت قلوبهم تضخ بسرعة. جعلت الهجمات دون توقف المحاربين من دارك ستار متعبين وغير قادرين على الوصول إلى الحد الأقصى لأدائهم.

 

 

 قال هان شياو بفاجأة: “لا يمكنك التحكم في هذه القدرة؟”

 

 انفجر الجدار فوق رؤوسهم فجأة إلى أجزاء عندما اخترق الكشاف. العديد من الطائرات تحوم فوق السماء ، وتسهدف مدافع الليزر الخاصة بها مجموعة دارك ستار.

 

 

 

 

 تتراجع أم تتابع؟ تردد أمبر. هذه المرة ، رأى فجأة هان شياو وهو ينظر إلى السماء التي حجبتها الزنزانة التي أنشأها ، وسخر من وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل أن يتمكنوا من الرد ، انفجرت انفجارات عنيفة خارج الزنزانة. ارتجفت الجدران وظهرت الشقوق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 حدق أمبر في هان شياو. لقد كان في مأزق. الوقت الذي قضوا فيه هناك كان يفوق توقعاتهم. لقد ظنوا أن بإمكانهم الاستيلاء على هان شياو في أي وقت من الأوقات ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تكون لديه هذه القدرات الصعبة للتعامل معه. علاوة على ذلك ، لم يكونوا متأكدين من مدى قوة قدرة هان شياو على التجديد وعدد المرات التي يمكنه فيها الانتعاش.

 

 هزت أروشيا رأسها ، وهذا يعني أنها لم تُصب.

 

 

 انفجر الجدار فوق رؤوسهم فجأة إلى أجزاء عندما اخترق الكشاف. العديد من الطائرات تحوم فوق السماء ، وتسهدف مدافع الليزر الخاصة بها مجموعة دارك ستار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ألق سلاحك و استسلم على الفور!” صاح هيرلوس من خلال المتكلم.

 هل يمكن أن تكون في الأصل شكلًا مستقلاً للحياة وليست جزءًا من العجائب ، وكانت صدفة أنها أصبحت منها ؟ وهذا يعني أن فقدان الذاكرة في أروشيا ، شكل حياتها الفريد ، وعقلها من عدم الرغبة تمامًا … كل هذا يمكن أن يعطيه العجب. ثم ماذا كان هذا العجب؟ هل كان شيء بدون شكل مادي ، نوع من الطاقة بدون شكل؟

 

نظر محاربوا دارك ستار إلى أمبر بنظرات الاستجواب.

 

 

 

 

 

 

 تغيرت وجوه المحاربين من دارك ستار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “سحقا ، الحراس هنا. استمر الكمين لبضع دقائق فقط ، وتأكدنا من عدم وجود دوريات قريبة. هل صادف أن فريق من الحراس قد مروا؟ ياله من محظوظ ! “

 تغيرت وجوه المحاربين من دارك ستار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مرت أقل من عشر دقائق منذ بداية الكمين إلى نهاية المعركة. نظرًا لتزايد سرعة رد فعل الخارقين ورد فعله ، أصبح عدد الإجراءات التي يمكنهم إكمالها في الثانية أعلى أيضًا. خلال المعركة ، سيشعر الوقت أبطأ بكثير في حواسهم ، وستشعر كل ثانية بعشر أو حتى مائة مرة أبطأ. يمكن للمتواجهين من نفس المستوى الاستفادة من كل التفاصيل الصغيرة خلال المعركة وتبادل الضربات بسرعة عالية للغاية. ومع ذلك ، في عيون الناس العاديين ، لم يتمكنوا من رؤية الظلال والأشباح.

 

 

 كان اللاعبون هم من أخذوا المبادرة لطلب تعزيزات هذه المرة. كان هيرلوس موضع شك في البداية ، والآن أكد أن هان شياو وهؤلاء التابعين لديه كان لديهم نوع من التخاطر.

 

 

 

 

 

 

 “إنه ليس محظوظا. الأشخاص على متن الطائرة هم تابعو النجم الأسود. يجب أن يكون قد طلب التعزيزات ! “

 أمر هان شياو بقية الناس بالقيام بدوريات حولهم والبحث عن العدو. رغم أنه لم يكن لديه أي أمل في العثور على أي شيء في الواقع. استدعى النسخ الاحتياطية من أمفيبتري وارتدى ذلك ، ثم رافق أروشيا إلى سوق العبيد … الأنقاض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “كيف حصل من خلال اضطراب الإشارة” ، صاح أحدهم بالصدمة.

 تغيرت وجوه المحاربين من دارك ستار.

 

 “بالتأكيد لديك الموهبة لتصبحي خارقة. وقال هان شياو “يمكنني أن أعلمك أن تدركي إمكاناتك وأن تصبحي خارقة حتى لا تضيع موهبتك”.

 

 

 

 هل يمكن أن تكون في الأصل شكلًا مستقلاً للحياة وليست جزءًا من العجائب ، وكانت صدفة أنها أصبحت منها ؟ وهذا يعني أن فقدان الذاكرة في أروشيا ، شكل حياتها الفريد ، وعقلها من عدم الرغبة تمامًا … كل هذا يمكن أن يعطيه العجب. ثم ماذا كان هذا العجب؟ هل كان شيء بدون شكل مادي ، نوع من الطاقة بدون شكل؟

 

 

 حدق أمبر في هان شياو وقال بصوت عميق ، “أعترف أنني قللت من شأنك هذه المرة. النجم الأسود ، سأتذكر اسمك. تراجعوا!”

 

 

 فتح أمبر جهاز التواصل للإبلاغ عن النتيجة. ووقف بتعاسة وكرر عملية فشلهم. فوجئ رؤساء دارك ستار. دهشتهم وخيبة أملهم لحقت فخر أمبر مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما أنهى كلامه ، انهارت الزنزانة في لحظة وتحولت إلى غبار أسود في كل مكان ، مما عرقل كاشفات الإشارات والرؤية.

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر محاربوا دارك ستار إلى أمبر بنظرات الاستجواب.

 في هذه اللحظة ، أخذ أمبر قضيبًا معدنيًا. تمسك على كلا الطرفين التف ، وتم تفعيل الجهاز. ظهرت نقطة زرقاء من الضوء في المنتصف ، يغطي ضوءها ثلاثة أمتار. سار محاربوا دارك ستار بسرعة إلى المنطقة المغطاة بالضوء الأزرق. ثم ، قام أمبر بلف القضبان المعدنية مرة أخرى بعد ذلك مباشرة. تعاقدت النقطة الزرقاء وتحولت إلى سلسلة من الومضات. اختفى الناس والغبار داخل المنطقة دون أن يترك أثرا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما انتشر الغبار ، قام هان شياو بمسح الغبار على وجهه ومشى إلى المكان الذي اختفى منه إمبر والآخرون. بالنزول لأسفل وجرف الغبار على الأرض ، وكشف علامة دائرة على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “جهاز النقل عن بعد قصير الاتجاه ، لا يترك أي أثر تقريبًا خلفه … لا يمكننا مطاردتهم”. هز هان شياو رأسه ، وهو عاجز قليلاً. بالمقارنة مع الآخرين ، كانت تقنية دارك ستار متقدمة إلى حد ما على وقتها ، على الأقل متقدمة جدًا عليه في هذه اللحظة.

 في الوقت نفسه ، ظهر أعضاء دارك ستار على الجانب الآخر من التنين العائم ، مع الإحباط على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الطائرات تدور حولها ولم تجد أي شيء. هبطوا ، وأعطاهم هان شياو مكافأة إنجاز المهمة.

 

 

 

 

 “لا أعرف”. هزّت أروشيا رأسها وقالت: “ثلاث ساعات فقط حتى اليوم السادس”.

 

 انفجر الجدار فوق رؤوسهم فجأة إلى أجزاء عندما اخترق الكشاف. العديد من الطائرات تحوم فوق السماء ، وتسهدف مدافع الليزر الخاصة بها مجموعة دارك ستار.

 

 

 أجبرت التعزيزات أمبر على التراجع وجعلت خطة دارك ستار لخطفه تفشل. ومع ذلك ، هان شياو لا يمكن أن يكون سعيدا حيال ذلك. إن فشل أمبر سيجعل دارك ستار يهتم به أكثر. لقد عرض عددًا لا يستهان به من قدراته ، لذلك لم يعد بإمكانه الإبقاء على مستوى منخفض.

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما أنهى كلامه ، انهارت الزنزانة في لحظة وتحولت إلى غبار أسود في كل مكان ، مما عرقل كاشفات الإشارات والرؤية.

 

 

 مع الهجوم الأول ، كان من المرجح أن يكون هناك هجوم ثانٍ. لم يكن لدى هان شياو ما يكفي من القوة في الوقت الحالي لمواجهة مثل هذه المنظمة الكبيرة ، وسوف تتأثر حياته المهنية كمجموعة مرتزقة أيضًا.

 

 

 

 

 فتح أمبر جهاز التواصل للإبلاغ عن النتيجة. ووقف بتعاسة وكرر عملية فشلهم. فوجئ رؤساء دارك ستار. دهشتهم وخيبة أملهم لحقت فخر أمبر مرة أخرى.

 

 

 

 

 إذا نظرنا إلى الوراء ، كل هذا بسبب أن الوظيفة التي تم التعاقد معهم للقيام بها تسببت في لقاء مصادفة مع مؤامرة دارك ستار. طالما أنهم كانوا سيحمون السيلفرز ، سواء أكان لديه رسالة سرية أم لا ، فإنه سوف يجذب انتباه دارك ستار بالتأكيد في النهاية. لم يكن لديه أي فكرة عن تورط دارك ستار في هذا في البداية. على أي حال ، لم يكن هناك طريقة لجعل الوقت يذهب إلى الوراء. على الأقل كان يعرف الآن هدف دارك ستار وكان العنصر الرئيسي – الخاتم السري للرسالة – بين يديه. لم يقتصر الأمر على نجاحه في التراجع عن أمبر ، بل نجح أيضًا في إخفاء حقيقة معرفته بسرية الخرزة السرية. كان لا يزال غير مكشوف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من الأفضل عدم إعطاء خرزة الرسالة السرية إلى دارك ستار ؛ انها مخاطرة كبيرة جدا. يعتقد هان شياو أن طريقة دارك ستار في القيام بالأشياء لا ترحم ، لذا فإن تعريض الكثير من الناس يعرضني للخطر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مشى هيرلوس وراءه وسأل بقلق ، “هل أنت بخير؟”

 

 

 أروشيا هزت رأسها. “لا.”

 

 

 

 

 

 

 “لم أصب بأذى كثير ، يا رفاق وصلتم في الوقت المناسب.” ولوح هان شياو بيده.

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما أنهى كلامه ، انهارت الزنزانة في لحظة وتحولت إلى غبار أسود في كل مكان ، مما عرقل كاشفات الإشارات والرؤية.

 

 

 كان اللاعبون هم من أخذوا المبادرة لطلب تعزيزات هذه المرة. كان هيرلوس موضع شك في البداية ، والآن أكد أن هان شياو وهؤلاء التابعين لديه كان لديهم نوع من التخاطر.

 

 

 إذا نظرنا إلى الوراء ، كل هذا بسبب أن الوظيفة التي تم التعاقد معهم للقيام بها تسببت في لقاء مصادفة مع مؤامرة دارك ستار. طالما أنهم كانوا سيحمون السيلفرز ، سواء أكان لديه رسالة سرية أم لا ، فإنه سوف يجذب انتباه دارك ستار بالتأكيد في النهاية. لم يكن لديه أي فكرة عن تورط دارك ستار في هذا في البداية. على أي حال ، لم يكن هناك طريقة لجعل الوقت يذهب إلى الوراء. على الأقل كان يعرف الآن هدف دارك ستار وكان العنصر الرئيسي – الخاتم السري للرسالة – بين يديه. لم يقتصر الأمر على نجاحه في التراجع عن أمبر ، بل نجح أيضًا في إخفاء حقيقة معرفته بسرية الخرزة السرية. كان لا يزال غير مكشوف.

 

 بووم!

 

 وكان الكمين متسرعا جدا. لقد انخرطوا دون معرفة الكثير عن النجم الأسود على الإطلاق. لقد ظنوا أن قوتهم وتقنياتهم ستمنحهم ميزة ثابتة ، مما جعلهم يستخفون بالخصم.

 

 

 “من هم هؤلاء الأعداء؟ لماذا نصبوا لكم فخا ؟

 

 

 “هل سأستمر في إيجاد فرصة للتعامل مع النجم الأسود؟”

 

 

 

 

 

 

 “إنهم المتوحشون الذين هاجموا سوق العبيد. قال هان شياو عرضياً: “لقد أدركت قوة أحدهم ، ربما يريدون الانتقام”. التفت ومشى إلى أروشيا ، ثم ساعدها.

 

 

 

 

 

 

 للأسف ، حتى لو كان هناك إجابة على هذا ، لم تعرفه أروشيا. الحقيقة قد تكون في الذكريات التي فقدتها. أكثر ما اهتم به هان شياو في هذه اللحظة هو أنه لا يمكن إخراج أروشيا.

 

 

 هزت أروشيا رأسها ، وهذا يعني أنها لم تُصب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكر هان شياو وقال: “هناك تفاعل طاقة مرتفع للغاية داخل جسمك ، لكنك لا تعرفين كيفية استخدامه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد رأى أروشيا وهي تطلق النار في وقت سابق ورأى أن إمبر أبقاها تحت السيطرة في لحظة – لم تكن مفيدة على الإطلاق. إذا تمكنت أروشيا من القتال عندما تم نصب كمين له ، فلن ينتهي به المطاف إلى القتال وحده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هان شياو لم يكن شخصا غير مسؤول. كان من المستحيل عليه التخلي عنها بمجرد اكتمال المهمة. منذ أن أخذ أروشيا ، اضطرت للانضمام إلى مجموعة المرتزقة. لم يكن بحاجة إلى شخص كان عبئًا ، وكان لدى أروشيا الكثير من الإمكانات – كانت تستحق العناية. إذا أصبحت سوبر ، فلن تكون على الأقل عبئًا ، وقد تكون مفيدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هناك طاقة في جسدي؟” نظرت أروشيا إلى الأسفل وضغطت على قلبها. “هل حقا؟”

 

 

 إذا نظرنا إلى الوراء ، كل هذا بسبب أن الوظيفة التي تم التعاقد معهم للقيام بها تسببت في لقاء مصادفة مع مؤامرة دارك ستار. طالما أنهم كانوا سيحمون السيلفرز ، سواء أكان لديه رسالة سرية أم لا ، فإنه سوف يجذب انتباه دارك ستار بالتأكيد في النهاية. لم يكن لديه أي فكرة عن تورط دارك ستار في هذا في البداية. على أي حال ، لم يكن هناك طريقة لجعل الوقت يذهب إلى الوراء. على الأقل كان يعرف الآن هدف دارك ستار وكان العنصر الرئيسي – الخاتم السري للرسالة – بين يديه. لم يقتصر الأمر على نجاحه في التراجع عن أمبر ، بل نجح أيضًا في إخفاء حقيقة معرفته بسرية الخرزة السرية. كان لا يزال غير مكشوف.

 

 

 

 

 

 

 “بالتأكيد لديك الموهبة لتصبحي خارقة. وقال هان شياو “يمكنني أن أعلمك أن تدركي إمكاناتك وأن تصبحي خارقة حتى لا تضيع موهبتك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل تريد مني أن أتعلم معارف الخارق؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هز هان شياو كتفيه وقال: “لا أعرف من أنت من قبل ، لكن بما أنك فقدت ذكرياتك ، فأنت بحاجة إلى أن تتعلمي مرة أخرى. ربما كنت سوبر قوي من قبل – يمكنك التحسن بسرعة لا تصدق “.

 على الرغم من أن معرفتها بالعالم كانت قطعة من الورق الفارغ ، إلا أنها كانت على عكس طفل بريء. على العكس من ذلك ، كانت لديها قدرات تفكير قوية للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قالت أروشيا ببطء: “هناك شيء واحد لم أقله مطلقًا ، يبدو أنني من نوع ما من عجائب الفضاء . لا يمكنك نقلي بعيدًا. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هان شياو تفاجأ في المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قالوا إنني لن أموت حقًا. سوف أحيا بعد أن أموت وأعود إلى حالة فقدان الذاكرة الأولية ، وفقدان ذاكرة كل شيء قبل أن أموت. أتذكر أنني كنت “على قيد الحياة” منذ ثلاث سنوات هذه المرة ، وقد تم بيعي خمس مرات. في كل مرة ، بعد ستة أيام ، عدت إلى تلك الزنزانة. بغض النظر عن المسافة التي سأكون فيها ، ستكون لحظة فقط. لا أحد يستطيع أن يأخذني بعيدًا. “

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت ذاكرة أروشيا الأولى هي اللحظة التي فتحت فيها عينيها في الزنزانة. كان أصلها ووجودها لغزا. كان كل شيء قبل تلك اللحظة فارغا. ومع ذلك ، هذه المرة ، استمرت “حياتها” ثلاث سنوات ، وكانت لديها ذاكرة قصيرة لهذه السنوات الثلاث. لقد أدركت مدى تميزها منذ فترة طويلة ، لكن شكل حياتها كان فريدًا جدًا – لم تكن لديها أي رغبة جسدية أو حاجة روحية. لم تكن بحاجة إلى تناول الطعام ولم يكن لديها أي فضول ؛ كان مثل لا شيء مهم بالنسبة لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من هم هؤلاء الأعداء؟ لماذا نصبوا لكم فخا ؟

 على الرغم من أن معرفتها بالعالم كانت قطعة من الورق الفارغ ، إلا أنها كانت على عكس طفل بريء. على العكس من ذلك ، كانت لديها قدرات تفكير قوية للغاية.

 

 

 حدق أمبر في هان شياو. لقد كان في مأزق. الوقت الذي قضوا فيه هناك كان يفوق توقعاتهم. لقد ظنوا أن بإمكانهم الاستيلاء على هان شياو في أي وقت من الأوقات ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تكون لديه هذه القدرات الصعبة للتعامل معه. علاوة على ذلك ، لم يكونوا متأكدين من مدى قوة قدرة هان شياو على التجديد وعدد المرات التي يمكنه فيها الانتعاش.

 

 

 

 

 

 أجبرت التعزيزات أمبر على التراجع وجعلت خطة دارك ستار لخطفه تفشل. ومع ذلك ، هان شياو لا يمكن أن يكون سعيدا حيال ذلك. إن فشل أمبر سيجعل دارك ستار يهتم به أكثر. لقد عرض عددًا لا يستهان به من قدراته ، لذلك لم يعد بإمكانه الإبقاء على مستوى منخفض.

 لم يكن هورلايد صادقًا تمامًا في ذلك الوقت – هان شياو لم يكن يعلم بسر أروشيا. الآن أدرك أن هورلايد كان يروج لها لأنه كان يعلم أنها ستعود في النهاية ، وكان يستخدم ذلك كعملية احتيال. كان هان شياو عاجزا عن الكلام.

 

 

 

 

 

 

 إذا نظرنا إلى الوراء ، كل هذا بسبب أن الوظيفة التي تم التعاقد معهم للقيام بها تسببت في لقاء مصادفة مع مؤامرة دارك ستار. طالما أنهم كانوا سيحمون السيلفرز ، سواء أكان لديه رسالة سرية أم لا ، فإنه سوف يجذب انتباه دارك ستار بالتأكيد في النهاية. لم يكن لديه أي فكرة عن تورط دارك ستار في هذا في البداية. على أي حال ، لم يكن هناك طريقة لجعل الوقت يذهب إلى الوراء. على الأقل كان يعرف الآن هدف دارك ستار وكان العنصر الرئيسي – الخاتم السري للرسالة – بين يديه. لم يقتصر الأمر على نجاحه في التراجع عن أمبر ، بل نجح أيضًا في إخفاء حقيقة معرفته بسرية الخرزة السرية. كان لا يزال غير مكشوف.

 

 

 قال هان شياو بفاجأة: “لا يمكنك التحكم في هذه القدرة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “كيف حصل من خلال اضطراب الإشارة” ، صاح أحدهم بالصدمة.

 أروشيا هزت رأسها. “لا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عند سماع هذا ، هان شياو كان أكثر اهتماما. كان لدى أروشيا الوعي الذاتي ولكن تم احتجازها في الزنزانة بسبب قوة غامضة ، وهذا لم يكن خيارها. إذا كان هذا أحد عجائب الفضاء ، إذن كان هناك سؤال واحد. هل كانت اروشيا من عجائب الفضاء حقا؟

 

 

 “هل تريد مني أن أتعلم معارف الخارق؟”

 

 

 

 

 

 

 هل يمكن أن تكون في الأصل شكلًا مستقلاً للحياة وليست جزءًا من العجائب ، وكانت صدفة أنها أصبحت منها ؟ وهذا يعني أن فقدان الذاكرة في أروشيا ، شكل حياتها الفريد ، وعقلها من عدم الرغبة تمامًا … كل هذا يمكن أن يعطيه العجب. ثم ماذا كان هذا العجب؟ هل كان شيء بدون شكل مادي ، نوع من الطاقة بدون شكل؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 للأسف ، حتى لو كان هناك إجابة على هذا ، لم تعرفه أروشيا. الحقيقة قد تكون في الذكريات التي فقدتها. أكثر ما اهتم به هان شياو في هذه اللحظة هو أنه لا يمكن إخراج أروشيا.

 حدق أمبر في هان شياو. لقد كان في مأزق. الوقت الذي قضوا فيه هناك كان يفوق توقعاتهم. لقد ظنوا أن بإمكانهم الاستيلاء على هان شياو في أي وقت من الأوقات ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تكون لديه هذه القدرات الصعبة للتعامل معه. علاوة على ذلك ، لم يكونوا متأكدين من مدى قوة قدرة هان شياو على التجديد وعدد المرات التي يمكنه فيها الانتعاش.

 

 

 

 “لقد فشلت مرة واحدة ، لا تأخذ المخاطرة ، تراجع”. تنهد الرؤساء.

 

 

 

 

 “ليس هناك طريقة لحلها؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا أعرف”. هزّت أروشيا رأسها وقالت: “ثلاث ساعات فقط حتى اليوم السادس”.

 

 

 “بالتأكيد لديك الموهبة لتصبحي خارقة. وقال هان شياو “يمكنني أن أعلمك أن تدركي إمكاناتك وأن تصبحي خارقة حتى لا تضيع موهبتك”.

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن معرفتها بالعالم كانت قطعة من الورق الفارغ ، إلا أنها كانت على عكس طفل بريء. على العكس من ذلك ، كانت لديها قدرات تفكير قوية للغاية.

 كان شرط المهمة هو إنقاذها من سوق العبيد والبقاء معها لمدة ستة أيام. الآن فقط عرف هان شياو صعوبة ذلك. ومع ذلك ، لأنها كانت مهمة ، يجب أن يكون هناك طريقة لإكمالها.

 

 

 

 

 

 

 “من هم هؤلاء الأعداء؟ لماذا نصبوا لكم فخا ؟

 

 

 يجب أن يكون هناك أدلة في تلك الزنزانة .

 كان اللاعبون هم من أخذوا المبادرة لطلب تعزيزات هذه المرة. كان هيرلوس موضع شك في البداية ، والآن أكد أن هان شياو وهؤلاء التابعين لديه كان لديهم نوع من التخاطر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أمر هان شياو بقية الناس بالقيام بدوريات حولهم والبحث عن العدو. رغم أنه لم يكن لديه أي أمل في العثور على أي شيء في الواقع. استدعى النسخ الاحتياطية من أمفيبتري وارتدى ذلك ، ثم رافق أروشيا إلى سوق العبيد … الأنقاض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، ظهر أعضاء دارك ستار على الجانب الآخر من التنين العائم ، مع الإحباط على وجوههم.

 كان سجله دائمًا مثاليًا ، وقد ترك هذا وصمة عار عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وكان الكمين متسرعا جدا. لقد انخرطوا دون معرفة الكثير عن النجم الأسود على الإطلاق. لقد ظنوا أن قوتهم وتقنياتهم ستمنحهم ميزة ثابتة ، مما جعلهم يستخفون بالخصم.

 في هذه اللحظة ، أخذ أمبر قضيبًا معدنيًا. تمسك على كلا الطرفين التف ، وتم تفعيل الجهاز. ظهرت نقطة زرقاء من الضوء في المنتصف ، يغطي ضوءها ثلاثة أمتار. سار محاربوا دارك ستار بسرعة إلى المنطقة المغطاة بالضوء الأزرق. ثم ، قام أمبر بلف القضبان المعدنية مرة أخرى بعد ذلك مباشرة. تعاقدت النقطة الزرقاء وتحولت إلى سلسلة من الومضات. اختفى الناس والغبار داخل المنطقة دون أن يترك أثرا.

 

 “من هم هؤلاء الأعداء؟ لماذا نصبوا لكم فخا ؟

 

 

 

 

 

 

 كانت غطرستهم سبب فشلهم.

 

 

 

 

 

 

 لم يكن هورلايد صادقًا تمامًا في ذلك الوقت – هان شياو لم يكن يعلم بسر أروشيا. الآن أدرك أن هورلايد كان يروج لها لأنه كان يعلم أنها ستعود في النهاية ، وكان يستخدم ذلك كعملية احتيال. كان هان شياو عاجزا عن الكلام.

 

 

 كان أمبر غاضب. كانت هذه هي المرة الأولى التي يفشل فيها عندما يواجه هدفًا أضعف منه. كان قلقًا جدًا من هذا الفشل ؛ تركت علامة في قلبه أنه كان غير سعيد للغاية حيال ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فتح أمبر جهاز التواصل للإبلاغ عن النتيجة. ووقف بتعاسة وكرر عملية فشلهم. فوجئ رؤساء دارك ستار. دهشتهم وخيبة أملهم لحقت فخر أمبر مرة أخرى.

 

 

 قالت أروشيا ببطء: “هناك شيء واحد لم أقله مطلقًا ، يبدو أنني من نوع ما من عجائب الفضاء . لا يمكنك نقلي بعيدًا. “

 

 

 

 

 

 

 كان سجله دائمًا مثاليًا ، وقد ترك هذا وصمة عار عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكر هان شياو وقال: “هناك تفاعل طاقة مرتفع للغاية داخل جسمك ، لكنك لا تعرفين كيفية استخدامه.”

 لقد اعترض ساروتا بالفعل جميع المجرمين ، ولم يكن هناك أي دليل على ذلك على الإطلاق. المرتزقة هم الوحيدون الباقون. هناك فرصة ثمانون في المئة أن يكون الخاتم السري للرسالة في أيدي المرتزقة “.

 “قالوا إنني لن أموت حقًا. سوف أحيا بعد أن أموت وأعود إلى حالة فقدان الذاكرة الأولية ، وفقدان ذاكرة كل شيء قبل أن أموت. أتذكر أنني كنت “على قيد الحياة” منذ ثلاث سنوات هذه المرة ، وقد تم بيعي خمس مرات. في كل مرة ، بعد ستة أيام ، عدت إلى تلك الزنزانة. بغض النظر عن المسافة التي سأكون فيها ، ستكون لحظة فقط. لا أحد يستطيع أن يأخذني بعيدًا. “

 

 هزت أروشيا رأسها ، وهذا يعني أنها لم تُصب.

 

 

 

 

 

 

 “هل سأستمر في إيجاد فرصة للتعامل مع النجم الأسود؟”

 “لا أعرف”. هزّت أروشيا رأسها وقالت: “ثلاث ساعات فقط حتى اليوم السادس”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد فشلت مرة واحدة ، لا تأخذ المخاطرة ، تراجع”. تنهد الرؤساء.

 

 

 “لا أعرف”. هزّت أروشيا رأسها وقالت: “ثلاث ساعات فقط حتى اليوم السادس”.

 

 

 

 

 

 

 ظهرت الأوردة على ظهر يدي إمبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “نعم سيدي…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 على الرغم من أن معرفتها بالعالم كانت قطعة من الورق الفارغ ، إلا أنها كانت على عكس طفل بريء. على العكس من ذلك ، كانت لديها قدرات تفكير قوية للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط