نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-397

397.. وصول الأسطول

397.. وصول الأسطول

اختلف الناس على الفور. كيف كانوا سيهربون من دون سفينة فضاء؟

 في السماء ، كانت عشرات من أساطيل قصف دارك ستار في شكل أنيق ، وأسقطت القنابل على السطح. ارتفعت غيوم الفطر واحدة تلو الأخرى. أثارت الرياح الساخنة الناتجة عن الانفجارات الغبار والرمال في جميع أنحاء السماء ، مما أدى إلى حفر عدد لا يحصى من الحفر المليئة بالشقوق مثل شبكات العنكبوت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وأوضح هان شياو “لم يكن من الممكن اختراق جيش دارك ستار في سفينة فضاء”. كانت فرصة الهروب دائما قريبة من الصفر. لم يكن أمامنا سوى خيار واحد من البداية – المماطلة في الوقت وانتظار التعزيزات. من الواضح أن التخلي عن السفن وفقدان القدرة أمر غير موات ، ولكنه سيقلل أيضًا من كفاءة دارك ستار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بدون سفن الفضاء ، سنكون أسماك في برميل للدارك ستار ، وستنخفض درجة اليقظة. بمجرد أن ننتشر تحت الأرض ، سوف تتوقف دارك ستار عن قصف السطح. لأنه بدون حماية من سفينة الفضاء ، سندفن أحياء إذا انهار الفضاء تحت الأرض. ما يريدون هو … المهم ، ما يريدون هو القبض علينا على قيد الحياة. لذلك ، من المحتمل أن يستخدموا السفن التي تحوم ويرسلون قوات للبحث ببطء “.

 أشعة الليزر أطلقت على ذيل سفينة الفضاء ، وتم إطلاق العنان لمجموعة من النيران والدخان!

 

 

 

 

 

 

 

 أيها القائد ، تم الانتهاء من التحقيق. هؤلاء المرتزقة الذين تم القبض عليهم لم يروا “رسالة الخرزة السرية” من قبل قال أحد الضباط لقد بحثنا في ملابسهم وداخل أجسادهم أيضًا ، وليس لديهم ملابس. هؤلاء الأسرى هم سيرليني والآخرون.

 كانت هذه خطة محفوفة بالمخاطر ، وتبادل المرتزقة النظرات العصبية.

 

 

 

 

 

 

 

 لقد صفع ساروتا يديه بشدة على الطاولة ، وبغضب في عينيه ، قال: “لقد تركوا السفينة!”

 على الرغم من أن الخطة كانت منطقية ، فإن خطر التخلي عن سفينة الفضاء جعلهم مترددين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل أنت واثق تمامًا من هذا؟” لم تستطع غوا سوا إضهار شكها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ما رأيك؟” هز هان شياو رأسه. كيف يمكنه أن يكون واثقا بنسبة مئة في المئة في هذا النوع من المواقف؟ إذا كان كذلك ، فلن يطلق عليه خطة محفوفة بالمخاطر.

 

 

 

 

 لقد صفع ساروتا يديه بشدة على الطاولة ، وبغضب في عينيه ، قال: “لقد تركوا السفينة!”

 

 

 

 

 بدت الإقامة في سفن الفضاء آمنة ، لكن فرصهم ستكون ضئيلة. بدا التخلي عن سفن الفضاء يائسا ، لكنه قد يضغط أكثر الوقت ويوقفها لفترة أطول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في السماء ، كانت عشرات من أساطيل قصف دارك ستار في شكل أنيق ، وأسقطت القنابل على السطح. ارتفعت غيوم الفطر واحدة تلو الأخرى. أثارت الرياح الساخنة الناتجة عن الانفجارات الغبار والرمال في جميع أنحاء السماء ، مما أدى إلى حفر عدد لا يحصى من الحفر المليئة بالشقوق مثل شبكات العنكبوت.

 استمر القصف ، والوقت لم ينتظره أحد. ناقش غوا وبورتر قليلا ، ثم شدا أسنانهما في النهاية واتفقا على تنفيذ خطة للتخلي عن سفن الفضاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 سألت غوا: “إذن ، ما هي الخطة؟”

 

 

 

 

 كما أرسل العديد من سفن الاعتراض المتوسطة لتشكيل تطويقات. بمجرد ظهور سفن الفضاء المرتزقة على السطح ، لن يكون هناك مزيد من المطاردة والهرب – سيكونون قادرين على التقاط سفن الفضاء على الفور.

 

 

 

 

 “الخطة هي …” أوضح هان شياو بالتفصيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في السماء ، كانت عشرات من أساطيل قصف دارك ستار في شكل أنيق ، وأسقطت القنابل على السطح. ارتفعت غيوم الفطر واحدة تلو الأخرى. أثارت الرياح الساخنة الناتجة عن الانفجارات الغبار والرمال في جميع أنحاء السماء ، مما أدى إلى حفر عدد لا يحصى من الحفر المليئة بالشقوق مثل شبكات العنكبوت.

 

 

 

 

تدفق الوقت باستمرار .

 

 كانت الخطة الإنتشار ، وبالتالي فإن الأشخاص الذين كانوا في سيارة الكرة في هذا الوقت كانوا فقط هيرلوس و أروشيا ، والإخوة الثلاثة من فولغا و فرنزيد سورد و مابل مون.

 

 كانت هذه أداة نقل كان هان شياو يبنيها – [كرة الحصن المتنقلة].

 في غرفة قيادة سفينة دارك ستار الأم ، كان ساروتا يحدق في صورة السطح ، وكانت أصابعه تنقر على الطاولة باستمرار. تم التعبير عن نفاد صبره من خلال هذه الحركات الصغيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 منذ أن هربت سفن الفضاء تحت الأرض ، مرت بضع ساعات ، وما زالوا لم يقوموا بإحراز أي تقدم. لقد نفد صبره ، لذلك قرر إرسال سفن القصف لتدمير سطح الكوكب ، مما تسبب في انهيار الفضاء تحت الأرض وإجبار الأهداف على الخروج من الأرض الضيقة الملتوية والعودة إلى السطح المفتوح.

 

 

 

 

 

 

 بدت الإقامة في سفن الفضاء آمنة ، لكن فرصهم ستكون ضئيلة. بدا التخلي عن سفن الفضاء يائسا ، لكنه قد يضغط أكثر الوقت ويوقفها لفترة أطول.

 

 انفجار!

 كما أرسل العديد من سفن الاعتراض المتوسطة لتشكيل تطويقات. بمجرد ظهور سفن الفضاء المرتزقة على السطح ، لن يكون هناك مزيد من المطاردة والهرب – سيكونون قادرين على التقاط سفن الفضاء على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أيها القائد ، تم الانتهاء من التحقيق. هؤلاء المرتزقة الذين تم القبض عليهم لم يروا “رسالة الخرزة السرية” من قبل قال أحد الضباط لقد بحثنا في ملابسهم وداخل أجسادهم أيضًا ، وليس لديهم ملابس. هؤلاء الأسرى هم سيرليني والآخرون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “على الأقل النطاق أصغر.” أومأ ساروتا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لذلك ، كانت آخر سفينتين الأكثر تشككا.

 عند السفر عبر التضاريس المعقدة ، يمكن تمديد أربعة مشابك ميكانيكية خارج جسمها لأغراض الزحف. علاوة على ذلك ، تم تجهيز الكرة أيضًا بمحركات الدفع وأجنحة التوازن والتوربينات. يمكن أن تطير على ارتفاعات منخفضة نسبيا وتتحرك في المحيطات. لقد كانت أداة نقل متعددة الوظائف.

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن الخطة كانت منطقية ، فإن خطر التخلي عن سفينة الفضاء جعلهم مترددين.

 

 

 في هذا الوقت ، ظهرت سفينة فضاء خاتم السماء على الصورة من أسطول السفينة التي تحوم. كانت السفن التي تحوم حولها على وشك إضاعتها ، لكن الآن ، كانوا يلحقون بالركب. أصبحت سرعة سفينة فضاء خاتم السماء أبطأ بكثير ، وقد ارتطمت بالجدران من وقت لآخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انفجار!

 كانت هذه أداة نقل كان هان شياو يبنيها – [كرة الحصن المتنقلة].

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضرب الليزر درع سفينة الفضاء. كان الأمر كما لو أن سفينة الفضاء خاتم السماء قد غيرت قائدها. لم يكن هناك المزيد من المراوغات المبهرة ، وكان يبدو أخرق للغاية.

 

 

 “توقف القصف”. كان هان شياو جالسًا على المقعد المسيطر ، وكانت عيناه تلمعان.

 

 

 

 

 

 

 تقريبا جميع الهجمات سقطت على الهدف.

 

 

 

 

 تحطم الدرع في أي وقت من الأوقات.

 

 في غرفة قيادة سفينة دارك ستار الأم ، كان ساروتا يحدق في صورة السطح ، وكانت أصابعه تنقر على الطاولة باستمرار. تم التعبير عن نفاد صبره من خلال هذه الحركات الصغيرة.

 

 لم تعد المنطقة تحت الأرض ترتعش ، مما يعني أن دارك ستار قد أوقف القصف كما هو متوقع ، مما جعله يشعر بالارتياح. من الآن فصاعدًا ، سيرسل دارك ستار قوات برية لتنفيذ البحث وبدء لعبة القط والفأر. انتشر المرتزقة جميعًا ، لذلك سيكون هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين سيتم القبض عليهم. آمل أن نتمكن من التوقف لفترة أطول …

 تحطم الدرع في أي وقت من الأوقات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أشعة الليزر أطلقت على ذيل سفينة الفضاء ، وتم إطلاق العنان لمجموعة من النيران والدخان!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كسر مسرع سفينة خاتم السماء الفضائية وفقد قوته. لقد انزلقت إلى الأمام وتحطمت على عشرة أعمدة حجرية قبل أن تصطدم بجدار الحجر ، مما أثار دخان كثيف.

 

 

 رن المنبه فجأة. أظهر الرادار أنه ، ليس بعيدًا ، كان أسطولًا جديدًا يقفز باتجاه هذا الاتجاه ، وكانت أعداده تنمو بسرعة.

 

 كانت هذه خطة محفوفة بالمخاطر ، وتبادل المرتزقة النظرات العصبية.

 

 

 

 في حياته السابقة ، أطلق اللاعبون على هذا اسم “سيارة الكرة”. قام هان شياو ببنائها بينما كان في جزيرة التنين العائمة. لقد وضعها في سفينة الفضاء ، والآن بعد أن تخلوا عن سفينة الفضاء ، فقد حان الوقت لاستخدامها.

 أحاطت السفن التي تحوم حول سفينة الفضاء ، لكن سفينة الفضاء خاتم السماء كانت صامتة. قفزت بضع وحدات من محاربي دارك ستار من السفن التي تحوم واشتعلت البوابة المفتوحة بأسلحتهم ، فقط لرؤية أنه كان هناك ظلام فقط داخل سفينة الفضاء. هرع محاربوا دارك ستار ، ولكن لم يكن هناك أحد في الداخل. توجه المحارب إلى مقعد الطيار وفحص النظام ، ثم سرعان ما أبلغ الرئيس عن الموقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “تقرير. لا يوجد أحد في سفينة الفضاء. كان الطيار الآلي لنظام سفينة الفضاء. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد صفع ساروتا يديه بشدة على الطاولة ، وبغضب في عينيه ، قال: “لقد تركوا السفينة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “تقرير. لا يوجد أحد في سفينة الفضاء. كان الطيار الآلي لنظام سفينة الفضاء. “

 على الجانب الآخر ، فعلت سفينة فضاء الشفرات نفس الشيء وقفزوا من سفينة الفضاء على دفعات مختلفة. نظرًا لأنهم لم يبتعدوا عن الأعداء مثل هان شياو ، فقد شوهدت السفن المطاردة مباشرةً على صورتهم وهم يقفزون. ومع ذلك ، لم يهتم المرتزقة بذلك. هبطوا وانتشروا من تلقاء أنفسهم.

تدفق الوقت باستمرار .

 

 

 

 

 

 

 

 

 “التخلي عن السفينة … يبدو الأمر وكأنه يكسبون مزيدا من الوقت. تسك ، لا يزال لديهم أمل في تعزيزات. “سخر ساروتا. “لديهم بعض الشجاعة للمقامرة هكذا …”

 

 

 

 

 عند السفر عبر التضاريس المعقدة ، يمكن تمديد أربعة مشابك ميكانيكية خارج جسمها لأغراض الزحف. علاوة على ذلك ، تم تجهيز الكرة أيضًا بمحركات الدفع وأجنحة التوازن والتوربينات. يمكن أن تطير على ارتفاعات منخفضة نسبيا وتتحرك في المحيطات. لقد كانت أداة نقل متعددة الوظائف.

 

 “هل أنت واثق تمامًا من هذا؟” لم تستطع غوا سوا إضهار شكها.

 

 

 ثم أمر بصوت عال: “أوقف القصف. لتحوم السفن ، وتفتش وتبحث عن علامات حيوية. إرسلوا قوات برية لمواصلة الملاحقة “.

 

 

 

 

 في غرفة قيادة سفينة دارك ستار الأم ، كان ساروتا يحدق في صورة السطح ، وكانت أصابعه تنقر على الطاولة باستمرار. تم التعبير عن نفاد صبره من خلال هذه الحركات الصغيرة.

 

 

 

 

 نظر ساروتا إلى الجانب وقال: “إمبر ، ستقود القوات البرية”.

 تقريبا جميع الهجمات سقطت على الهدف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أومئ برأسه وغادر غرفة القيادة.

 في ستريم لايت ، كان شيفاتي متضايقًا إلى حد ما. كان دارك ستار قد بقي ليوم واحد الآن ، ولم يضطروا إلى المغادرة بعد. لقد أرسل عدة تحذيرات ، لكن دارك ستار أخبره أنه نظرًا لأن المرتزقة قد تخلوا عن سفنهم الفضائية ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لالتقاط الجميع. لم يكن لدى شيفاتي أي خيار سوى مواصلة الانتظار رغم نفاد صبره.

 

 

 

 

 

 “توقف القصف”. كان هان شياو جالسًا على المقعد المسيطر ، وكانت عيناه تلمعان.

 

 

 تم إخراج المئات من كابينة إسقاط الهواء على شكل بيضة من السفينة الأم ، وسقطت نحو الأرض. في الداخل كان جميع الدارك ستار الخارقين ، بما في ذلك أمبر.

 

 

 كان هذا أسطولًا تم تجميعه مؤقتًا بواسطة خاتم السماء و الشفرات و الذهب الأرجواني. بخلاف مجموعات المرتزقة الثلاثة الكبيرة ، كان هناك أيضًا العشرات من شركاء مجموعات المرتزقة. واجه مئات من جميع أنواع البوارج سفينة دارك ستار الأم.

 

 

 

 انتقل الوضع من السعي وراء سفينة الفضاء إلى البحث المستهلك للوقت. كان يبدو أقل حرارة ، لكن العصبية في قلوب المرتزقة استمرت في النمو، كما أنها كانت في حالة تأهب دائم لعدم معرفة موعد لقاء الأعداء في الظلام الذي لا ينتهي.

 

 

 كان بإمكان ساروتا أن يرى من خلال خطة هان شياو ، لكنه لا يزال يفعل ما توقعه هان شياو لأن هدف دارك ستار كان بالفعل التقاط الجميع أحياء. من ما رآه ، كان هذا ما كان يقوم به المرتزقة – لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الهدف لم يكن لديه سفينة الفضاء بعد الآن ، لذلك ساروتا لم يكن قلقا. إذا كانوا يبحثون كالصيادين خلف الفريسة في وقت مبكر ، فإنهم الآن يضيقون عليهم في حلقة – فلا داعي للقلق بشأن فرار أي شخص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، في زاوية يصعب العثور عليها تحت الأرض ، كانت الكرة المعدنية الفضية البيضاء متوقفة بهدوء. داخل المجال المعدني كان هناك قمرة قيادة متطورة ، حيث كان هان شياو وعدد قليل آخر.

 

 

 

 

 

 

 في السماء ، كانت عشرات من أساطيل قصف دارك ستار في شكل أنيق ، وأسقطت القنابل على السطح. ارتفعت غيوم الفطر واحدة تلو الأخرى. أثارت الرياح الساخنة الناتجة عن الانفجارات الغبار والرمال في جميع أنحاء السماء ، مما أدى إلى حفر عدد لا يحصى من الحفر المليئة بالشقوق مثل شبكات العنكبوت.

 

 

 كانت هذه أداة نقل كان هان شياو يبنيها – [كرة الحصن المتنقلة].

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من الخارج ، كان مجرد كرة معدنية ، لكن هيكلها الداخلي كان معقدًا. يمكن أن يسافر في البحر والبر وكذلك الجو. كان المجال يتكون من العديد من الطبقات. كانت الطبقة الفضية الأكثر بروزا هي كل من الدروع وجهاز التنقل للتحرك على الأرض ، حيث كان المجال مناسبًا لحركات التدحرج وكان قادرًا على تغيير الاتجاه والسرعة بسهولة. عندما تتدحرج ، ستتحرك الطبقة الخارجية فقط. تحتوي المقصورة التجريبية الداخلية على هيكل فردي وتم فصلها عن الطبقة الخارجية ، لذلك لن تدور كذلك. تم عرض صورة الوقت الفعلي للخارج على المنحنى الكبير داخل المقصورة التجريبية.

 

 

 

 

 “من هي هذه القوى؟” تغير وجه شيفاتي.

 

 

 

 

 عند السفر عبر التضاريس المعقدة ، يمكن تمديد أربعة مشابك ميكانيكية خارج جسمها لأغراض الزحف. علاوة على ذلك ، تم تجهيز الكرة أيضًا بمحركات الدفع وأجنحة التوازن والتوربينات. يمكن أن تطير على ارتفاعات منخفضة نسبيا وتتحرك في المحيطات. لقد كانت أداة نقل متعددة الوظائف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في حياته السابقة ، أطلق اللاعبون على هذا اسم “سيارة الكرة”. قام هان شياو ببنائها بينما كان في جزيرة التنين العائمة. لقد وضعها في سفينة الفضاء ، والآن بعد أن تخلوا عن سفينة الفضاء ، فقد حان الوقت لاستخدامها.

 على الرغم من أن الخطة كانت منطقية ، فإن خطر التخلي عن سفينة الفضاء جعلهم مترددين.

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 كانت الخطة الإنتشار ، وبالتالي فإن الأشخاص الذين كانوا في سيارة الكرة في هذا الوقت كانوا فقط هيرلوس و أروشيا ، والإخوة الثلاثة من فولغا و فرنزيد سورد و مابل مون.

 

 

 

 

 كانت هذه خطة محفوفة بالمخاطر ، وتبادل المرتزقة النظرات العصبية.

 

 

 

 تقريبا جميع الهجمات سقطت على الهدف.

 “توقف القصف”. كان هان شياو جالسًا على المقعد المسيطر ، وكانت عيناه تلمعان.

 

 

 هذه المرة ، في زاوية يصعب العثور عليها تحت الأرض ، كانت الكرة المعدنية الفضية البيضاء متوقفة بهدوء. داخل المجال المعدني كان هناك قمرة قيادة متطورة ، حيث كان هان شياو وعدد قليل آخر.

 

 

 

 

 

 

 لم تعد المنطقة تحت الأرض ترتعش ، مما يعني أن دارك ستار قد أوقف القصف كما هو متوقع ، مما جعله يشعر بالارتياح. من الآن فصاعدًا ، سيرسل دارك ستار قوات برية لتنفيذ البحث وبدء لعبة القط والفأر. انتشر المرتزقة جميعًا ، لذلك سيكون هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين سيتم القبض عليهم. آمل أن نتمكن من التوقف لفترة أطول …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تدحرجت سيارة الكرة إلى الوراء واختفت في النفق المظلم والملتوي تحت الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الظلام غطاء المرتزقة ، مما جعل البحث أكثر صعوبة.

 

 

 

 

 هذه المرة ، في زاوية يصعب العثور عليها تحت الأرض ، كانت الكرة المعدنية الفضية البيضاء متوقفة بهدوء. داخل المجال المعدني كان هناك قمرة قيادة متطورة ، حيث كان هان شياو وعدد قليل آخر.

 

 

 

 

 كان هناك مائتان إلى ثلاثمائة شخص في سفينتي الفضاء. الآن وقد انتشروا جميعًا ، تغير عدد الأهداف التي كان يجب على دارك ستار التقاطها من هدفين إلى المئات. كانت تنفصل السفن التي تحوم كذلك ، فتقوم بالبحث ببطء في كل زاوية باستخدام كشافاتها الزرقاء المخروطية الشكل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يمض وقت طويل بعد ، وصلت القوات البرية بقيادة إمبر تحت الأرض وبدأت في البحث الشامل. تردد صوت الخطى في الفضاء تحت الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انتقل الوضع من السعي وراء سفينة الفضاء إلى البحث المستهلك للوقت. كان يبدو أقل حرارة ، لكن العصبية في قلوب المرتزقة استمرت في النمو، كما أنها كانت في حالة تأهب دائم لعدم معرفة موعد لقاء الأعداء في الظلام الذي لا ينتهي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في البداية ، قبض دارك ستار على بعض المرتزقة بسرعة كبيرة. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، أصبح المرتزقة أكثر انتشارًا ، وانخفضت كفاءة التقاطهم بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الجانب الآخر ، فعلت سفينة فضاء الشفرات نفس الشيء وقفزوا من سفينة الفضاء على دفعات مختلفة. نظرًا لأنهم لم يبتعدوا عن الأعداء مثل هان شياو ، فقد شوهدت السفن المطاردة مباشرةً على صورتهم وهم يقفزون. ومع ذلك ، لم يهتم المرتزقة بذلك. هبطوا وانتشروا من تلقاء أنفسهم.

 غالبًا ما كان على دارك ستار قضاء وقت طويل جدًا للعثور على مرتزق أو اثنين. كان لدى المرتزقة كل أنواع القدرات ، وكان بعضهم جيدًا في الاختباء.

 

 

 

 

 

 

 كان هناك مائتان إلى ثلاثمائة شخص في سفينتي الفضاء. الآن وقد انتشروا جميعًا ، تغير عدد الأهداف التي كان يجب على دارك ستار التقاطها من هدفين إلى المئات. كانت تنفصل السفن التي تحوم كذلك ، فتقوم بالبحث ببطء في كل زاوية باستخدام كشافاتها الزرقاء المخروطية الشكل.

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تدفق الوقت باستمرار .

 

 

 

 

 

 

 انتقل الوضع من السعي وراء سفينة الفضاء إلى البحث المستهلك للوقت. كان يبدو أقل حرارة ، لكن العصبية في قلوب المرتزقة استمرت في النمو، كما أنها كانت في حالة تأهب دائم لعدم معرفة موعد لقاء الأعداء في الظلام الذي لا ينتهي.

 

اختلف الناس على الفور. كيف كانوا سيهربون من دون سفينة فضاء؟

 في ستريم لايت ، كان شيفاتي متضايقًا إلى حد ما. كان دارك ستار قد بقي ليوم واحد الآن ، ولم يضطروا إلى المغادرة بعد. لقد أرسل عدة تحذيرات ، لكن دارك ستار أخبره أنه نظرًا لأن المرتزقة قد تخلوا عن سفنهم الفضائية ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لالتقاط الجميع. لم يكن لدى شيفاتي أي خيار سوى مواصلة الانتظار رغم نفاد صبره.

 

 

تدفق الوقت باستمرار .

 

 

 

 

 

 

 أوم!

 

 

 رن المنبه فجأة. أظهر الرادار أنه ، ليس بعيدًا ، كان أسطولًا جديدًا يقفز باتجاه هذا الاتجاه ، وكانت أعداده تنمو بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 رن المنبه فجأة. أظهر الرادار أنه ، ليس بعيدًا ، كان أسطولًا جديدًا يقفز باتجاه هذا الاتجاه ، وكانت أعداده تنمو بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من هي هذه القوى؟” تغير وجه شيفاتي.

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 من خلال الفتحة ، رأى أنه في الفضاء وراء دارك سفينة ستار الأم ، تلاقت تيارات الضوء وتوقفت ، موضحة هويتها الحقيقية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان أسطولًا ضخمًا ذو أنماط مختلطة كما لو أنه يتكون من سفن حربية من العديد من الأعراق المختلفة. بدا الأمر وكأنه جيش متنكر ، لكن عندما رأوا الرموز على هذه البوارج ، تحولت وجوه قادة الحجر المقدس وقادة الغراب الأسود على الفور إلى مميتة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا أسطولًا تم تجميعه مؤقتًا بواسطة خاتم السماء و الشفرات و الذهب الأرجواني. بخلاف مجموعات المرتزقة الثلاثة الكبيرة ، كان هناك أيضًا العشرات من شركاء مجموعات المرتزقة. واجه مئات من جميع أنواع البوارج سفينة دارك ستار الأم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 “هل يجب على هذه الجيوش الكبيرة أن تصنع مثل هذا المشهد الضخم؟”

 في حياته السابقة ، أطلق اللاعبون على هذا اسم “سيارة الكرة”. قام هان شياو ببنائها بينما كان في جزيرة التنين العائمة. لقد وضعها في سفينة الفضاء ، والآن بعد أن تخلوا عن سفينة الفضاء ، فقد حان الوقت لاستخدامها.

 

 

 

 ضرب الليزر درع سفينة الفضاء. كان الأمر كما لو أن سفينة الفضاء خاتم السماء قد غيرت قائدها. لم يكن هناك المزيد من المراوغات المبهرة ، وكان يبدو أخرق للغاية.

 

 

 

 هذه المرة ، في زاوية يصعب العثور عليها تحت الأرض ، كانت الكرة المعدنية الفضية البيضاء متوقفة بهدوء. داخل المجال المعدني كان هناك قمرة قيادة متطورة ، حيث كان هان شياو وعدد قليل آخر.

 إذا لم يتمكن هؤلاء المرتزقة و دارك ستار من التوصل إلى اتفاق ، فسيبدأون بالتأكيد في القتال. بحلول ذلك الوقت ، سيكون من الصعب للغاية ألا يتأثر الحجر المقدس و الغراب الأسود.

 

 

 

 

 

 

 تقريبا جميع الهجمات سقطت على الهدف.

 

 

 أصبح تعبير شيفاتي رهيبًا. لو تم القبض على هؤلاء المرتزقة في وقت سابق ، لما حدث مثل هذا الموقف المزعج أبدًا.

 

 

 في السماء ، كانت عشرات من أساطيل قصف دارك ستار في شكل أنيق ، وأسقطت القنابل على السطح. ارتفعت غيوم الفطر واحدة تلو الأخرى. أثارت الرياح الساخنة الناتجة عن الانفجارات الغبار والرمال في جميع أنحاء السماء ، مما أدى إلى حفر عدد لا يحصى من الحفر المليئة بالشقوق مثل شبكات العنكبوت.

 

 

 

 في هذا الوقت ، ظهرت سفينة فضاء خاتم السماء على الصورة من أسطول السفينة التي تحوم. كانت السفن التي تحوم حولها على وشك إضاعتها ، لكن الآن ، كانوا يلحقون بالركب. أصبحت سرعة سفينة فضاء خاتم السماء أبطأ بكثير ، وقد ارتطمت بالجدران من وقت لآخر.

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط