نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-433

433.. انتقام من الماضي (3)

433.. انتقام من الماضي (3)

قام اللاعبون بتنشيط الفلتر في دروعهم أيضًا ، مما جعلهم محصنين ضد الغاز السام. نظروا إلى هان شياو وانتظروا أوامره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا القبطان استخدم سلطته وأغلق ملاحة سفينة الفضاء. سوف اخترق نظام سفينة الفضاء وأغير مسارها. أنتم يا رفاق فجروا البوابة المصفحة . ليذهب بعضكم إلى غرفة الكمبيوتر المركزية ويدخل هذه الشريحة ، والباقي يذهب لامساك سيلفيا وحلفائها. “

 افتتح هان شياو نظام سفينة الفضاء – تحركت أصابعه بسرعة كبيرة بحيث صنعوا صورًا بعدية. أدخل رموز لا تعد ولا تحصى وسرعان ما اخترق في خلفية النظام. ثم قابل مقاومة من نظام الأمن. كان قد اشترى بعض المعارف المتقدمة الجديدة على مدار الأشهر التسعة ، مثل [التكنولوجيا الذكية المتقدمة] ، والتي عوّضت عن ضعفه فيما يتعلق بالقرصنة. تلك الرقاقة السوداء كانت بأقوى ذكاء اصطناعي. بعد توصيله بغرفة الكمبيوتر المركزية ، سوف تتضاعف سرعة اختراق النظام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 افتتح هان شياو راحة يده. مع وميض الكهرباء ، طارت رقاقة سوداء من جيبه.

 “أنا لا أعارض ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “مفهوم”. هز رأسه. قام بتخزين الرقاقة ، وقام بإخراج شفرة المعركة ، وقام بقطع الباب المصفح. مع صوت خرق الصلب تمزقت الى أجزاء ، ظهرت فتحة. قام العشرات من اللاعبين المدرعين برفع أسلحتهم النارية وإطلاق النار على الباب. تمت تغطية الباب بسرعة في الثقوب قبل الانهيار.

 

 

 

 

 تبدد الغاز السام ببطء ، وفتحت الأبواب المصفحة المغلقة واحدا تلو الأخر. خرجت سفينة الفضاء من حالة القفز وتوقفت في الفضاء.

 

 

 

 

 في الغاز السام ، خرجوا من غرفة التحكم الرئيسية. أمامهم كان هناك باب مصفح آخر مغلق ، وكانت مجموعة الأشخاص الذين انفصلوا سابقًا محاصرين في المسار. الكثير منهم تسمموا وتشبثوا بالكاد بالحياة. كان ديكر بشكل مدهش بينهم أيضًا ، لكن سيلفيا اختفت.

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 أخذ اللاعبون أقنعة الغاز ووضعوها على هؤلاء الأشخاص. كان ديكر ضعيفا وعاجزا. لحظة التقاطه أنفاسه ، بدأ يمزق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الاضطراب أكثر عنفا. بمجرد دخولهم إلى حالة القفز ، لن يكونوا قادرين على استخدام سفن الهروب إلا إذا أرادوا أن يتمزقوا إلى جانب سفن الهروب. سحبت سيلفيا على عجل الترباس من سفينة الهروب. مع صوت مجاري الهواء ، تم إطلاق سفن الهروب الأخرى ، تاركة وراءها سفينتين فقط.

 “أنا – أنا مجبر. استخدمت تلك الفتاة عائلتي لتهديدي ، مما أجبرني على التصرف والتعاون معها. لم يكن لدي أي خيار. أنا آسف. أنا آسف…”

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، ارتعدت سفينة الفضاء فجأة ودخلت حالة القفز.

 

 وسعت حلقة تأثير الطاقة ، وتم إرسال سيلفيا تحلق قبل أن تصل إلى أروشيا. اصطدمت بالجدار وسقطت على الجانب. كان تعبيرها مشوهاً من الألم.

 

 

 “كف عن الهراء. أين سيلفيا؟ “طلب هيرلوس.

 

 

 صوت طلقة نارية ظهرت فجأة.

 

 

 

 

 

 

 إنها متحالفة مع هذا القبطان. لقد استخدمت قدرتها لفتح البوابة المصفحة وهربت ، وتركتنا هنا “.

 

 

 

 

 عند سماع كلمات هان شياو ، تحولت أروشيا إلى شكل طاقة ومرت من خلال الجدار. الجدران المعدنية كانت بلا معنى بالنسبة لها. حواجز الطاقة فقط هي التي يمكنها منعها من المرور عبر الحائط.

 

 صوت طلقة نارية ظهرت فجأة.

 

 

 انفجار!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صفع هيرلوس ديكر جاعلا إياه فاقدًا للوعي وقال “اربطه. قد يستجوبه القائد في وقت لاحق “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صدى طلقات نارية في سفينة الفضاء. لقد اخترقوا الأبواب المصفحة واحدة تلو الأخرى بسرعة. كانت سيلفيا قد حولت سفينة الفضاء إلى فخ ، لكن سفينة الفضاء نفسها لم تتمكن من حجزهم. كان هذا هو الفرق في القوة الخام.

 

 

 تردد صوت في قلبها. سيلفيا عضت شفتيها.

 

 مثلما كان الاثنان على وشك المشي ، ظهرت خلفهما صبغة من الضوء الذهبي. مرت أروشيا من خلال الجدار ووصلت في الوقت المناسب.

 

قام اللاعبون بتنشيط الفلتر في دروعهم أيضًا ، مما جعلهم محصنين ضد الغاز السام. نظروا إلى هان شياو وانتظروا أوامره.

 

 

 خمن هان شياو أن سيلفيا ستذهب إلى مقصورة الهروب في أسرع وقت ممكن وتهرب قبل أن تدخل سفينة الفضاء حالة القفز ، وفي الوقت نفسه تطلق جميع سفن الهروب الطارئة وتحبسهم في سفينة الفضاء. ومع ذلك ، كان ميكانيكيًا ويمكنه الحصول على إذن سفينة الفضاء. كان هذا هو العيب في خطة سيلفيا.

 

 

 كانت سفينة الفضاء بأكملها تحت سيطرته الآن. ألغى الملاحة باتجاه النجم الثابت ، وتبدد الخطر.

 

 

 

 

 

 

 افتتح هان شياو نظام سفينة الفضاء – تحركت أصابعه بسرعة كبيرة بحيث صنعوا صورًا بعدية. أدخل رموز لا تعد ولا تحصى وسرعان ما اخترق في خلفية النظام. ثم قابل مقاومة من نظام الأمن. كان قد اشترى بعض المعارف المتقدمة الجديدة على مدار الأشهر التسعة ، مثل [التكنولوجيا الذكية المتقدمة] ، والتي عوّضت عن ضعفه فيما يتعلق بالقرصنة. تلك الرقاقة السوداء كانت بأقوى ذكاء اصطناعي. بعد توصيله بغرفة الكمبيوتر المركزية ، سوف تتضاعف سرعة اختراق النظام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم تشغيل المنبه ، وردد تحذير النظام في سفينة الفضاء.

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 افتتح هان شياو راحة يده. مع وميض الكهرباء ، طارت رقاقة سوداء من جيبه.

 

 تم ضغد الفوهة الساخنة على وجه سيلفيا الأبيض. من خلال الفوهة ، كان من الواضح أن هان شياو يشعر بأن سيلفيا ترتجف أكثر فأكثر.

 “اكتشاف تسلل النظام! يرجى التوقف عن أفعالك على الفور! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لأن الوقت محدود ، فإن هان شياو لم يلتف حول المنبه واختار الطريقة الأكثر قسوة.

 تردد صوت خطى العجلة في جسر السفينة. كانت سيلفيا تعمل على عجل. استخدمت سلطة القبطان لفتح باب مصفح واحدًا بعد الآخر وأغلقتهم بعد مرورها.

 

 

 

 

 

 

 

 “من أجل الانتقام من هؤلاء المرتزقة ، يستحق الأمر أن أكون في خطر!”

 “همم … جدار الحماية من الجيل الثالث عشر من سلسلة TAK ، طريقة الحساب السابعة والأربعين لتسلسل الضوء الفضي ، جدار كلمة المرور العشوائي. تقدمت بالفعل في الواقع. “حركات هان شياو لم تتوقف. وقال أثناء الاختراق ، “اختراق هذا النظام سيستغرق حوالي خمس دقائق ، لكن سفينة الفضاء ستدخل حالة القفز خلال دقيقتين. سوف تكون سيلفيا على متن سفينة الهروب قبل هذا. أروشيا ، ألقي القبض عليها. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند سماع كلمات هان شياو ، تحولت أروشيا إلى شكل طاقة ومرت من خلال الجدار. الجدران المعدنية كانت بلا معنى بالنسبة لها. حواجز الطاقة فقط هي التي يمكنها منعها من المرور عبر الحائط.

 

 

 

 

 أصبح صوت إطلاق النار أكثر وضوحًا ، مما يعني أنها لم يتبق لها الكثير من الوقت. إذا قاتلوا مباشرة ، فإنها لن تكون قادرة على المقاومة على الإطلاق.

 

 “انتهى…”

 

 

 كان الجميع يتحركون ، بينما بقي هان شياو في غرفة التحكم الرئيسية وركز على اختراق النظام.

 أخطرتهم الواجهة بأن المهمة قد اكتملت. كان اللاعبون سعداء عند تلقيهم 120000 خبرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اللعنة ، كيف كشفت؟ كيف يمكن لـ النجم الأسود معرفة من أنا؟ “

 

 

 عند سماع كلمات هان شياو ، تحولت أروشيا إلى شكل طاقة ومرت من خلال الجدار. الجدران المعدنية كانت بلا معنى بالنسبة لها. حواجز الطاقة فقط هي التي يمكنها منعها من المرور عبر الحائط.

 

 

 

 …

 

 عند سماع كلمات هان شياو ، تحولت أروشيا إلى شكل طاقة ومرت من خلال الجدار. الجدران المعدنية كانت بلا معنى بالنسبة لها. حواجز الطاقة فقط هي التي يمكنها منعها من المرور عبر الحائط.

 تردد صوت خطى العجلة في جسر السفينة. كانت سيلفيا تعمل على عجل. استخدمت سلطة القبطان لفتح باب مصفح واحدًا بعد الآخر وأغلقتهم بعد مرورها.

 “أنت تعرفين عن مكان وجودنا ، لذلك هناك بالتأكيد منظمة قدمت لك المساعدة. أنت مجرد فتاة صغيرة ولن تمتلكي شبكة معلومات اواسعة. “كان هان شياو بلا تعبير. “بالإضافة إلى ذلك ، قمت برشوة القبطان لتحمل المخاطر ومحاربة مجموعة من المرتزقة ، لذلك كنت بالتأكيد تعتمدين على قوة تلك المنظمة …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصبح صوت إطلاق النار أكثر وضوحًا ، مما يعني أنها لم يتبق لها الكثير من الوقت. إذا قاتلوا مباشرة ، فإنها لن تكون قادرة على المقاومة على الإطلاق.

 

 

 أغلقت سيلفيا عينيها في يأس.

 

 

 

 تم ضغد الفوهة الساخنة على وجه سيلفيا الأبيض. من خلال الفوهة ، كان من الواضح أن هان شياو يشعر بأن سيلفيا ترتجف أكثر فأكثر.

 

 

 كل ثانية تحسب في هذا الوقت. سيلفيا لم تجرؤ على التوقف. خرج الهواء الدافئ الرطب من رئتيها مرة بعد أخرى وهي تهتز للتنفس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 انهار الباب المصفح. هيرلوس واللاعبون هرعوا إلى المكان وحاصروا الاثنين.

 من أجل إتمام الفخ ، استخدمت جميع مدخراتها لتوظيف قاتل مستقل وحتى تعرفت عن مكان هان شياو من خلال شبكة معلومات التابعة لمنظمة ما. عرفت سيلفيا بوضوح أنها كانت ضعيفة للغاية. من أجل مواجهة مجموعة مرتزقة النجم الأسود ، لا يمكنها الاعتماد إلا على المؤامرة والخداع من هذا القبيل. لقد أرادت أن تصبح سفينة الفضاء هذه قبرًا للنجم الأسود … للأسف ، لا يمكنها الآن سوى أن تأمل في إنقاذ نفسها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هل تندمين على هذا؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تردد صوت في قلبها. سيلفيا عضت شفتيها.

 افتتح هان شياو راحة يده. مع وميض الكهرباء ، طارت رقاقة سوداء من جيبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهرت العديد من الصور في رأسها. عيون والدها التي كانت مليئة بالحب ، والذكريات السعيدة لطفولتها ، وطلاء ذكرياتها مع الدفء.

 “بسرعة ، اذهب!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن الصور تمحطمت مثل المرآة. التهم اللهب هذه الذكريات. هبط المرتزقة من السماء ودمروا كل شيء بالنار. إذا لم يكن والدها قد أرسلها بعيدًا ، لكانت قد ماتت في هذه العاصفة من الرصاص.

 نظرًا لأن الوقت محدود ، فإن هان شياو لم يلتف حول المنبه واختار الطريقة الأكثر قسوة.

 

 

 

 حدقت سيلفيا في هان شياو مع وجه حازم وكأنها قررت عدم قول أي شيء بغض النظر عن ما حدث. لم تكن ترغب في خفض رأسها أمام عدوها.

 

 

 

 

 بعد أن تم القبض عليه من قبل المرتزقة ، تم إرسال والدها إلى السجن. كانت تتجول وعانت كثيرًا قبل أن تتمكن من العودة أخيرًا إلى المكان القديم. كان معقل والدها بمثابة منزل لها ، ولكن الآن ، كانت الأشياء الوحيدة الباقية هي الآثار المحترقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت لا تزال تتذكر ، عندما كانت صغيرة ، كانت تحب أن تختبئ تحت ظلال شجرة قديمة وقضاء فترة قيلولة ما بعد الظهيرة هناك مرة بعد مرة. لكن تلك الشجرة تحولت إلى فحم الآن ، مما يعطي رائحة نفاذة. كانت الفروع السوداء هي الأشياء الوحيدة المتبقية للأوراق الكثيفة ذات يوم.

 

 

 

 

 

 

 جلس هان شياو على الأريكة ، ووضع كوعيه على ركبتيه ، وانحنى إلى الأمام قليلاً ، وتفحص ثلاثتهم ببطء. كانت هالته مثل النمر الرابض ، ارتفع الضغط للغاية. لم يجرؤ الطاقم والموظفون على التنفس بصوت عالٍ ، رغم أنهم لم يكونوا هم الذين تم استجوابهم.

 

 أروشيا قامت بتقويم ذراعها. تحولت ذراعها إلى خرزة من الذهب ، واكتسحت سفينتي الهروب مثل السوط ، أذابتهما من خلال قشرتهما وتركت قطعة حمراء ثابتة. كان من الواضح أنه لا يمكن استخدامهما بعد الآن.

 في كل مرة تفكر في هذه الأشياء ، فإن نيران الغضب التي لا يمكن السيطرة عليها تحرق أعصابها وتعطيها أسبابها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من أجل الانتقام من هؤلاء المرتزقة ، يستحق الأمر أن أكون في خطر!”

 

 

 أخذ اللاعبون أقنعة الغاز ووضعوها على هؤلاء الأشخاص. كان ديكر ضعيفا وعاجزا. لحظة التقاطه أنفاسه ، بدأ يمزق.

 

 

 

 

 

 

 قريبا جدا ، وصلت إلى حجرة الهروب. داخلها كان هناك عشرة أو نحو ذلك من سفن الهروب.

 

 

 بعد أن تم القبض عليه من قبل المرتزقة ، تم إرسال والدها إلى السجن. كانت تتجول وعانت كثيرًا قبل أن تتمكن من العودة أخيرًا إلى المكان القديم. كان معقل والدها بمثابة منزل لها ، ولكن الآن ، كانت الأشياء الوحيدة الباقية هي الآثار المحترقة.

 

 

 

 

 

 

 حدث أن وصل القبطان في الوقت نفسه ، واشتكى قائلاً: “لم تخبريني أن المخاطر كانت مرتفعة للغاية. أريد مكافأة أكبر “.

 شعرت سيلفيا أن خطتها كانت قاتلة ، ولكن في الواقع ، لم يكن هذا تهديدًا كبيرًا لمجموعة مرتزقة النجم الأسود الحالية. يمكن لمجموعة المرتزقة الخروج من الخطر بقوتها الخام ، لذلك لم يكن لدى هان شياو الذعر على الإطلاق. كانت سيلفيا لا تزال صغيرة السن وساذجة في هذه الفترة الزمنية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الاضطراب أكثر عنفا. بمجرد دخولهم إلى حالة القفز ، لن يكونوا قادرين على استخدام سفن الهروب إلا إذا أرادوا أن يتمزقوا إلى جانب سفن الهروب. سحبت سيلفيا على عجل الترباس من سفينة الهروب. مع صوت مجاري الهواء ، تم إطلاق سفن الهروب الأخرى ، تاركة وراءها سفينتين فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثلما كان الاثنان على وشك المشي ، ظهرت خلفهما صبغة من الضوء الذهبي. مرت أروشيا من خلال الجدار ووصلت في الوقت المناسب.

 

 

 

 

 أخذ اللاعبون أقنعة الغاز ووضعوها على هؤلاء الأشخاص. كان ديكر ضعيفا وعاجزا. لحظة التقاطه أنفاسه ، بدأ يمزق.

 

 

 

 

 “بسرعة ، اذهب!”

 

 

 كانت تبدو فقط كفتاة مراهقة في وجه خوفها من الموت.

 

 جلس هان شياو على الأريكة ، ووضع كوعيه على ركبتيه ، وانحنى إلى الأمام قليلاً ، وتفحص ثلاثتهم ببطء. كانت هالته مثل النمر الرابض ، ارتفع الضغط للغاية. لم يجرؤ الطاقم والموظفون على التنفس بصوت عالٍ ، رغم أنهم لم يكونوا هم الذين تم استجوابهم.

 

 

 

 

 أمسكت سيلفيا أسنانها. كانت على وشك دخول سفينة الهروب ، ثم فجأة ، دفعها القبطان من ظهرها وألقاها باتجاه أروشيا.

 

 

 

 

 أخطرتهم الواجهة بأن المهمة قد اكتملت. كان اللاعبون سعداء عند تلقيهم 120000 خبرة.

 

 سيلفيا عضت شفتها السفلى بشدة. لفتت رأسها لعدم إلقاء نظرة على الجثة. على الرغم من بذلها قصارى جهدها لتبقى قوية ، فإنها لا تستطيع أن تمنع نفسها من الارتعاش أو الدموع الصغيرة التي تظهر في عينيها.

 

 جلس هان شياو على الأريكة ، ووضع كوعيه على ركبتيه ، وانحنى إلى الأمام قليلاً ، وتفحص ثلاثتهم ببطء. كانت هالته مثل النمر الرابض ، ارتفع الضغط للغاية. لم يجرؤ الطاقم والموظفون على التنفس بصوت عالٍ ، رغم أنهم لم يكونوا هم الذين تم استجوابهم.

 في أوقات الخطر ، لم يكن منزعجًا من حقيقة أن سيلفيا كانت عميلته ؛ أراد فقط أن يكسب الوقت.

 

 

 انهار الباب المصفح. هيرلوس واللاعبون هرعوا إلى المكان وحاصروا الاثنين.

 

 

 

 في الوقت نفسه ، ارتعدت سفينة الفضاء فجأة ودخلت حالة القفز.

 

 

 في الجو ، استدارت سيلفيا غير مصدقة. لم تتوقع خيانة القبطان المفاجئة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 همهمة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وسعت حلقة تأثير الطاقة ، وتم إرسال سيلفيا تحلق قبل أن تصل إلى أروشيا. اصطدمت بالجدار وسقطت على الجانب. كان تعبيرها مشوهاً من الألم.

 

 

 

 

 “انفجار!”

 

 

 

 أغلقت سيلفيا عينيها وحاولت بذل قصارى جهدها لإبداء تعبير غير خائف.

 أروشيا قامت بتقويم ذراعها. تحولت ذراعها إلى خرزة من الذهب ، واكتسحت سفينتي الهروب مثل السوط ، أذابتهما من خلال قشرتهما وتركت قطعة حمراء ثابتة. كان من الواضح أنه لا يمكن استخدامهما بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تغير وجه القبطان تمامًا.

 حدقت سيلفيا في هان شياو مع وجه حازم وكأنها قررت عدم قول أي شيء بغض النظر عن ما حدث. لم تكن ترغب في خفض رأسها أمام عدوها.

 

 كان الجميع يتحركون ، بينما بقي هان شياو في غرفة التحكم الرئيسية وركز على اختراق النظام.

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 نظرًا لأن الوقت محدود ، فإن هان شياو لم يلتف حول المنبه واختار الطريقة الأكثر قسوة.

 

 

 

 

 

 

 انهار الباب المصفح. هيرلوس واللاعبون هرعوا إلى المكان وحاصروا الاثنين.

 

 

 تم تشغيل المنبه ، وردد تحذير النظام في سفينة الفضاء.

 

 

 

 سيلفيا عضت شفتها السفلى بشدة. لفتت رأسها لعدم إلقاء نظرة على الجثة. على الرغم من بذلها قصارى جهدها لتبقى قوية ، فإنها لا تستطيع أن تمنع نفسها من الارتعاش أو الدموع الصغيرة التي تظهر في عينيها.

 

 

 في الوقت نفسه ، ارتعدت سفينة الفضاء فجأة ودخلت حالة القفز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تغيرت شكل الجثة فجأة إلى رجل آخر. كانت هذه هي قدرة الإسبر المتحول ، مناسبة بشكل خاص للتسلل. عيون هيرلوس تألقت. “لقد خمنت بشكل صحيح. هناك بالفعل إسبر متحول. “

 “انتهى…”

 

 

 

 

 

 

 إنها متحالفة مع هذا القبطان. لقد استخدمت قدرتها لفتح البوابة المصفحة وهربت ، وتركتنا هنا “.

 

 كان اختراق نظام سفينة الفضاء مسألة وقت لهان شياو. بعد السيطرة على سيلفيا ، حصل بسهولة على إذن القبطان.

 أغلقت سيلفيا عينيها في يأس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تبدد الغاز السام ببطء ، وفتحت الأبواب المصفحة المغلقة واحدا تلو الأخر. خرجت سفينة الفضاء من حالة القفز وتوقفت في الفضاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان اختراق نظام سفينة الفضاء مسألة وقت لهان شياو. بعد السيطرة على سيلفيا ، حصل بسهولة على إذن القبطان.

 

 

 “أنت تعرفين عن مكان وجودنا ، لذلك هناك بالتأكيد منظمة قدمت لك المساعدة. أنت مجرد فتاة صغيرة ولن تمتلكي شبكة معلومات اواسعة. “كان هان شياو بلا تعبير. “بالإضافة إلى ذلك ، قمت برشوة القبطان لتحمل المخاطر ومحاربة مجموعة من المرتزقة ، لذلك كنت بالتأكيد تعتمدين على قوة تلك المنظمة …”

 

 

 

 

 

 

 كانت سفينة الفضاء بأكملها تحت سيطرته الآن. ألغى الملاحة باتجاه النجم الثابت ، وتبدد الخطر.

 

 

 كانت لا تزال تتذكر ، عندما كانت صغيرة ، كانت تحب أن تختبئ تحت ظلال شجرة قديمة وقضاء فترة قيلولة ما بعد الظهيرة هناك مرة بعد مرة. لكن تلك الشجرة تحولت إلى فحم الآن ، مما يعطي رائحة نفاذة. كانت الفروع السوداء هي الأشياء الوحيدة المتبقية للأوراق الكثيفة ذات يوم.

 

 

 

 أروشيا قامت بتقويم ذراعها. تحولت ذراعها إلى خرزة من الذهب ، واكتسحت سفينتي الهروب مثل السوط ، أذابتهما من خلال قشرتهما وتركت قطعة حمراء ثابتة. كان من الواضح أنه لا يمكن استخدامهما بعد الآن.

 

 

 شعرت سيلفيا أن خطتها كانت قاتلة ، ولكن في الواقع ، لم يكن هذا تهديدًا كبيرًا لمجموعة مرتزقة النجم الأسود الحالية. يمكن لمجموعة المرتزقة الخروج من الخطر بقوتها الخام ، لذلك لم يكن لدى هان شياو الذعر على الإطلاق. كانت سيلفيا لا تزال صغيرة السن وساذجة في هذه الفترة الزمنية.

 

 

 

 

 أروشيا قامت بتقويم ذراعها. تحولت ذراعها إلى خرزة من الذهب ، واكتسحت سفينتي الهروب مثل السوط ، أذابتهما من خلال قشرتهما وتركت قطعة حمراء ثابتة. كان من الواضح أنه لا يمكن استخدامهما بعد الآن.

 

 

 

 

 أخطرتهم الواجهة بأن المهمة قد اكتملت. كان اللاعبون سعداء عند تلقيهم 120000 خبرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد انتهى الحادث. تجمع جميع الأشخاص الموجودين على متن السفينة في قاعة الضيوف ، وكان حولهم مرتزقة كانوا يوجهون أسلحتهم النارية تجاههم. في الوسط كانت سيلفيا وديكر والقبطان الذين كانوا مقيدين بإحكام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جلس هان شياو على الأريكة ، ووضع كوعيه على ركبتيه ، وانحنى إلى الأمام قليلاً ، وتفحص ثلاثتهم ببطء. كانت هالته مثل النمر الرابض ، ارتفع الضغط للغاية. لم يجرؤ الطاقم والموظفون على التنفس بصوت عالٍ ، رغم أنهم لم يكونوا هم الذين تم استجوابهم.

 

 

 تردد صوت خطى العجلة في جسر السفينة. كانت سيلفيا تعمل على عجل. استخدمت سلطة القبطان لفتح باب مصفح واحدًا بعد الآخر وأغلقتهم بعد مرورها.

 

 

 

 

 

 

 وأوضح ديكر الوضع على عجل. قبل بضعة أيام ، أعدت مجموعة تيريل الإمدادات لجزيرة التنين العائمة وأكدت على السماح له بالعناية بعملية التسليم. بعد ذلك ، وجدته سيلفيا وأجبرته على التعاون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنت تعرفين عن مكان وجودنا ، لذلك هناك بالتأكيد منظمة قدمت لك المساعدة. أنت مجرد فتاة صغيرة ولن تمتلكي شبكة معلومات اواسعة. “كان هان شياو بلا تعبير. “بالإضافة إلى ذلك ، قمت برشوة القبطان لتحمل المخاطر ومحاربة مجموعة من المرتزقة ، لذلك كنت بالتأكيد تعتمدين على قوة تلك المنظمة …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حدقت سيلفيا في هان شياو مع وجه حازم وكأنها قررت عدم قول أي شيء بغض النظر عن ما حدث. لم تكن ترغب في خفض رأسها أمام عدوها.

 

 

 هل تندمين على هذا؟

 

 وسعت حلقة تأثير الطاقة ، وتم إرسال سيلفيا تحلق قبل أن تصل إلى أروشيا. اصطدمت بالجدار وسقطت على الجانب. كان تعبيرها مشوهاً من الألم.

 

 

 

 

 “انفجار!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صوت طلقة نارية ظهرت فجأة.

 “أنت تعرفين عن مكان وجودنا ، لذلك هناك بالتأكيد منظمة قدمت لك المساعدة. أنت مجرد فتاة صغيرة ولن تمتلكي شبكة معلومات اواسعة. “كان هان شياو بلا تعبير. “بالإضافة إلى ذلك ، قمت برشوة القبطان لتحمل المخاطر ومحاربة مجموعة من المرتزقة ، لذلك كنت بالتأكيد تعتمدين على قوة تلك المنظمة …”

 

 بعد أن تم القبض عليه من قبل المرتزقة ، تم إرسال والدها إلى السجن. كانت تتجول وعانت كثيرًا قبل أن تتمكن من العودة أخيرًا إلى المكان القديم. كان معقل والدها بمثابة منزل لها ، ولكن الآن ، كانت الأشياء الوحيدة الباقية هي الآثار المحترقة.

 

 

 

 

 

 “همم … جدار الحماية من الجيل الثالث عشر من سلسلة TAK ، طريقة الحساب السابعة والأربعين لتسلسل الضوء الفضي ، جدار كلمة المرور العشوائي. تقدمت بالفعل في الواقع. “حركات هان شياو لم تتوقف. وقال أثناء الاختراق ، “اختراق هذا النظام سيستغرق حوالي خمس دقائق ، لكن سفينة الفضاء ستدخل حالة القفز خلال دقيقتين. سوف تكون سيلفيا على متن سفينة الهروب قبل هذا. أروشيا ، ألقي القبض عليها. “

 خرج الدخان من الفوهة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تناثرت قطرات من الدم على وجه سيلفيا الجميل. ارتعش جسدها كله ، وأدارت رأسها ونظرت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان رأس القبطان به ثقب دموي ؛ تم تثبيت التعبير الذهول على وجهه. انهار ببطء ، وانهمر الدم تدريجيا.

 

 

 حدث أن وصل القبطان في الوقت نفسه ، واشتكى قائلاً: “لم تخبريني أن المخاطر كانت مرتفعة للغاية. أريد مكافأة أكبر “.

 

 كان اختراق نظام سفينة الفضاء مسألة وقت لهان شياو. بعد السيطرة على سيلفيا ، حصل بسهولة على إذن القبطان.

 

 تبدد الغاز السام ببطء ، وفتحت الأبواب المصفحة المغلقة واحدا تلو الأخر. خرجت سفينة الفضاء من حالة القفز وتوقفت في الفضاء.

 

 

 كان القبطان يعتقد أن هان شياو سوف يستجوبه ولا يزال يشعر بالقلق إزاء ما ينبغي أن يقوله من أجل البقاء على قيد الحياة ، ولكن هان شياو لم يكن مهتمًا به تمامًا وأعطاه رصاصة على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمتلئ العيون المتسعة مع الأسف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم تشغيل المنبه ، وردد تحذير النظام في سفينة الفضاء.

 تغيرت شكل الجثة فجأة إلى رجل آخر. كانت هذه هي قدرة الإسبر المتحول ، مناسبة بشكل خاص للتسلل. عيون هيرلوس تألقت. “لقد خمنت بشكل صحيح. هناك بالفعل إسبر متحول. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

عند رؤية هذا ، يمكن الآن لهان شياو تخمين ما حدث تقريبا. “يبدو أن القبطان الأصلي توفي منذ فترة طويلة واستعيض عنه بهذا الإسبر. إنه قاتل استأجرته ، ويجب أن يكون الشخص الذي سمم الكأس أيضًا. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سيلفيا عضت شفتها السفلى بشدة. لفتت رأسها لعدم إلقاء نظرة على الجثة. على الرغم من بذلها قصارى جهدها لتبقى قوية ، فإنها لا تستطيع أن تمنع نفسها من الارتعاش أو الدموع الصغيرة التي تظهر في عينيها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت تبدو فقط كفتاة مراهقة في وجه خوفها من الموت.

 بعد أن تم القبض عليه من قبل المرتزقة ، تم إرسال والدها إلى السجن. كانت تتجول وعانت كثيرًا قبل أن تتمكن من العودة أخيرًا إلى المكان القديم. كان معقل والدها بمثابة منزل لها ، ولكن الآن ، كانت الأشياء الوحيدة الباقية هي الآثار المحترقة.

 

 

 

 خرج الدخان من الفوهة.

 

 خرج الدخان من الفوهة.

 

 

 “أنت ، قد تقتلني أيضًا!”

 

 

 افتتح هان شياو نظام سفينة الفضاء – تحركت أصابعه بسرعة كبيرة بحيث صنعوا صورًا بعدية. أدخل رموز لا تعد ولا تحصى وسرعان ما اخترق في خلفية النظام. ثم قابل مقاومة من نظام الأمن. كان قد اشترى بعض المعارف المتقدمة الجديدة على مدار الأشهر التسعة ، مثل [التكنولوجيا الذكية المتقدمة] ، والتي عوّضت عن ضعفه فيما يتعلق بالقرصنة. تلك الرقاقة السوداء كانت بأقوى ذكاء اصطناعي. بعد توصيله بغرفة الكمبيوتر المركزية ، سوف تتضاعف سرعة اختراق النظام.

 

 بعد أن تم القبض عليه من قبل المرتزقة ، تم إرسال والدها إلى السجن. كانت تتجول وعانت كثيرًا قبل أن تتمكن من العودة أخيرًا إلى المكان القديم. كان معقل والدها بمثابة منزل لها ، ولكن الآن ، كانت الأشياء الوحيدة الباقية هي الآثار المحترقة.

 

 

 

 

 أغلقت سيلفيا عينيها وحاولت بذل قصارى جهدها لإبداء تعبير غير خائف.

 قريبا جدا ، وصلت إلى حجرة الهروب. داخلها كان هناك عشرة أو نحو ذلك من سفن الهروب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنا لا أعارض ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم ضغد الفوهة الساخنة على وجه سيلفيا الأبيض. من خلال الفوهة ، كان من الواضح أن هان شياو يشعر بأن سيلفيا ترتجف أكثر فأكثر.

 صفع هيرلوس ديكر جاعلا إياه فاقدًا للوعي وقال “اربطه. قد يستجوبه القائد في وقت لاحق “.

 

 تناثرت قطرات من الدم على وجه سيلفيا الجميل. ارتعش جسدها كله ، وأدارت رأسها ونظرت.

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن الصور تمحطمت مثل المرآة. التهم اللهب هذه الذكريات. هبط المرتزقة من السماء ودمروا كل شيء بالنار. إذا لم يكن والدها قد أرسلها بعيدًا ، لكانت قد ماتت في هذه العاصفة من الرصاص.

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 في أوقات الخطر ، لم يكن منزعجًا من حقيقة أن سيلفيا كانت عميلته ؛ أراد فقط أن يكسب الوقت.

 كانت تبدو فقط كفتاة مراهقة في وجه خوفها من الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط