نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-441

441 تحديث النسخة 1.0 (3)

441 تحديث النسخة 1.0 (3)

في فوضى غير معروفة ، اخترق شعاع الضوء الأول من خلال الضباب الأبدي من الظلام. إن الإحساس المسمى “الرؤية” أيقظ الوعي الغامض. من خلال “عيون” جسده ، حطمت الألوان النابضة بالحياة العالم المصنوع من الأسود والأبيض. كان كل شيء جديد ومثير للاهتمام.

 

 

 

 

 هل هذا هو الشعور الذي ينتمي لي؟

 

 

 

 

 ثم ، جاءت المزيد من المعلومات. الضوضاء والهواء البارد والمعادن النفاذة.

 

 

 “إنه ليس وهمًا … فهناك شعور حقيقي بالوضوح عند لمسها …”

 

 “القمر ليس ما أبحث عنه.”

 

 

 

 

 لقد أراد أن يشعر بشعور أكبر من الأشياء ، لكنه لا يرى إلا من خلال عيون هذا الجسم. لقد حاول قلب رأسه ، لكن جسده لم يتحرك كما أمر العقل. يمكن أن يشعر فقط ولكن ليس السيطرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أراد بفارغ الصبر التحرك لكنه لم يستطع. بدأ يبكي بصمت كطفل رضيع ، لكن لا أحد يسمع ذلك.

 

 

 

 

كانت صدمة تومض من خلال عينيها.

 

 

 

 

 لقد مر وقت غير معروف منذ استيقاظه. من خلال هذه الهيئة ، شاهد عددًا لا يحصى من المخلوقات المستقيمة تأتي وتذهب ، وتنفذ أنشطة لا يستطيع فهمها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أريد … أريد أكثر …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد مرور بعض الوقت ، بدأ عدد الرؤى يزداد ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سقط الماء على ورقة وتدحرجت ببطء. حدق في القطرة ، وتساءل لماذا لم تدغدغ.

 

 

 سقط الماء على ورقة وتدحرجت ببطء. حدق في القطرة ، وتساءل لماذا لم تدغدغ.

 

 

 

 

 

 فكر الكثير من الناس في نفس الشيء – فقد اختفى اللاإنسانيون بنفس الطريقة المفاجئة التي ظهروا بها وكأنهم لم يكونوا موجودين من قبل …

 حفرت الجذور في التربة ، وأدت الأسمدة إلى الشعور بالرضا ، مثل شعور المخلوقات المستقيمة عند تناول الطعام.

 

 

 لكن العلامات والتغييرات التي تركها اللاإنسانيون كانت حقيقية ولا يمكن تجاهلها ، فهذه كانت علامات على وجودهم.

 

 

 

 

 

 

 استنشق بأنفه ، وشعوره شديد الحساسية بالرائحة أخرج طريق هروب من الفريسة.

 

 

 

 

 أومأ هاو تيان “إنه أكثر أمانًا هنا”.

 

 ما هذا بحق السماء!

 

 

 جلبت المزيد من الحواس دفقًا هائلاً من البيانات. قبل بشراهة كل شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم ، ولد شعور جديد. شعرت الكائنات الحية الدقيقة مثل تيار مستمر. وللمفاجأة ، اكتشفت أن هذا هو أول شيء يمكن أن يسيطر عليه ، مثل جيش مطيع.

 

 

 في غرفة الخيمياء الهائلة التي لا يوجد بها شخص آخر ، شعرت بأنها محاطة بأعين لا حصر لها تطل عليها بصمت.

 

 جلبت المزيد من الحواس دفقًا هائلاً من البيانات. قبل بشراهة كل شيء.

 

 لقد أراد أن يشعر بشعور أكبر من الأشياء ، لكنه لا يرى إلا من خلال عيون هذا الجسم. لقد حاول قلب رأسه ، لكن جسده لم يتحرك كما أمر العقل. يمكن أن يشعر فقط ولكن ليس السيطرة.

 

 ليس فقط هم بل لاعبي كوكب أكوامارين أيضًا. في كل مرة يشاهدون فيها مقاطع فيديو بون هيت دوغ ، أعربوا عن أسفهم لعدم تمكنهم من الانضمام إلى مجموعة المرتزقة. جاءت المتعة والمغامرات في المرتبة الثانية ، والسبب الرئيسي هو أن هناك الكثير من المكافآت!

 هل هذا هو الشعور الذي ينتمي لي؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لا ليس كذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أنا كل شيء ؛ كل شيء أنا.

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، توقفت حركة أورورا فجأة. جمدت ابتسامتها على وجهها ، وبدأ جسدها يرتجف دون حسيب ولا رقيب.

 

 

 …

 

 

 “همم …” كانت إيميرالد غراس ترتدي معطفًا أبيض ، وقفازات مضادة للتآكل ، وزوجًا من النظارات ، وهمهمت ومزجت نوع من أنواع الأدوية النباتية.

 

 

 

 

 

 

 في الملجأ الثالث ، منذ أن تنفس أحد الضباط بعض الغازات المشلولة ، وانتهى به المطاف في الاستلقاء على السرير لمدة سبعة عشر يومًا وثلاث ساعات ، كانت غرفة الخيمياء التابعة لإيميرالد غراس تُعتبر منطقة محظورة.

 أعطت مابل مون ابتسامة محفوظة ، ولوحت وداعا ، واختفت على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مقارنةً بوقت مغادرة هان شياو ، كان حجم غرفة الخيمياء أكبر بعدة مرات باستخدام أجهزة أكثر دقة. وضعت صفوف من الأدوية السائلة الملونة على الرفوف. على الطاولة كانت هناك أدراج زجاجية شفافة بها نباتات مختلفة ، وجميع المواد الأصلية تستخدم في صنع العقاقير.

 

 

 “أخ–أختي …”

 

 

 

 

 

 

 “همم …” كانت إيميرالد غراس ترتدي معطفًا أبيض ، وقفازات مضادة للتآكل ، وزوجًا من النظارات ، وهمهمت ومزجت نوع من أنواع الأدوية النباتية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سمحت لها قدرتها على التحكم في النباتات أن تشعر بالنباتات ، وبالتالي تتحكم بدقة في جرعة الأدوية.

 

 

 لقد شعرت قوتها بشيء ما ، لكنها اختفت بعد لحظة قصيرة جدًا ، مثل الوهم تقريبًا. جمدت إميرالد جراس حواجبها قليلاً ونظرت إلى مصدر هذا الشعور ، لكنه كان النبات الذي أخذت منه البتلة.

 

 

 

 

 

 

 سحبت شعرها جانباً ، امتدت وفتحت الدرج ومزقت بتلة. بينما كانت ستقوم بإلقائها في الجهاز واستخدامها كمادة خام ، توقفت حركاتها فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد شعرت قوتها بشيء ما ، لكنها اختفت بعد لحظة قصيرة جدًا ، مثل الوهم تقريبًا. جمدت إميرالد جراس حواجبها قليلاً ونظرت إلى مصدر هذا الشعور ، لكنه كان النبات الذي أخذت منه البتلة.

 

 

 

 

 لقد مر وقت غير معروف منذ استيقاظه. من خلال هذه الهيئة ، شاهد عددًا لا يحصى من المخلوقات المستقيمة تأتي وتذهب ، وتنفذ أنشطة لا يستطيع فهمها.

 

 

 

 

 “غريب” ، تمتم الزمرد غراس. فكرت وتوسعت لتلمس النبات مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ما هذا بحق السماء!

 في اللحظة التي لمست فيها أصابعها النبات ، مرت مرتجفة من خلال إحساسها بقدرة إسبر مثل التيار الكهربائي وطعنت قلبها بعمق.

 

 

 

 

 

 

 سحبت يدها بسرعة بعيدًا ، أخذت إيميرالد غراس بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إلى المصنع بصدمة وشك.

 

 في المنطقة السكنية للموظفين الداخليين داخل المنطقة المحمية الرئيسية ، كانت هيلا ، التي كانت ترتدي سترة واقية سوداء ، جالسة على السطح ، مطلة على الليل المرصع بالنجوم.

 سحبت يدها بسرعة بعيدًا ، أخذت إيميرالد غراس بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إلى المصنع بصدمة وشك.

 

 

 

 

 منتديات اللاعب مغلقة.

 

 

 

 

 “إنه ليس وهمًا … فهناك شعور حقيقي بالوضوح عند لمسها …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لولا قدرتها على مراقبة أصغر التغيرات في النباتات ، لما شعرت بهذا التغيير.

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

كانت صدمة تومض من خلال عينيها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا النبات ، هل هو استشعار عن وعي لي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكرت إيميرالد غراس فجأة في شيء ما. لقد تغير تعبيرها ، وقد لمست على عجل كل نبات في الغرفة. معظم النباتات لم تتغير ، لكن ربع النباتات أعطاها نفس الشعور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في غرفة الخيمياء الهائلة التي لا يوجد بها شخص آخر ، شعرت بأنها محاطة بأعين لا حصر لها تطل عليها بصمت.

 حاول هان شياو الدخول إلى المنتديات ، لكن الرابط أصبح رماديًا ، ولم يعد بإمكانه الدخول إليه ، تمامًا كما حدث عند انتهاء النسخة التجريبية المغلقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 سقطت رجفة أسفل العمود الفقري لها دون حسيب ولا رقيب.

 “غريب” ، تمتم الزمرد غراس. فكرت وتوسعت لتلمس النبات مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدا أن هذه النباتات غير المتحركة قد نمت عليها عيون ، نظرت إليها وراقبتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هناك خطأ ما … شيء خاطئ للغاية …” غمغمت إيميرالد .

 

 

 

 

 

 

 

 

 “انها في كل مكان!”

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الوقت متاخرا في الليل.

 أنا كل شيء ؛ كل شيء أنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في المنطقة السكنية للموظفين الداخليين داخل المنطقة المحمية الرئيسية ، كانت هيلا ، التي كانت ترتدي سترة واقية سوداء ، جالسة على السطح ، مطلة على الليل المرصع بالنجوم.

 

 

 

 

 أصبحت ساحة اللاعب المزدحمة والمليئة بالهواء مهجورة وهادئة. لم يكن هناك شخص واحد هناك. هبت ريح البرد ، وصحيفة قديمة في الشارع.

 

 عندما أعيد فتح عينيها ، كانت مليئة بالرعب.

 

 

 منذ أن غادر هان شياو ، كانت تصعد إلى السطح من حين لآخر وتنظر إلى النجوم فجأة.

 

 

 هان شياو أغلق الكتب ، هز رأسه ، تنهد. وهو يحتسي كوبا من الشاي ، هدأ أفكاره.

 

 

 

 

 

 

 في العام الماضي ، لم تغادر هيلا الملجأ ، وصحة أورورا قد تعافت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هوو …” دب أبيض ضخم طوله أربعة أمتار زأر بهدوء. كان هذا الدب يدور حول الفناء على أربعة ، وكانت فتاة شقراء جالسة على ظهره ، تبتسم وتضحك بألوان زاهية. كان صوتها شابا وحيويا ومليئا بالحياة.

 

 

 

 

 

 

 سحبت شعرها جانباً ، امتدت وفتحت الدرج ومزقت بتلة. بينما كانت ستقوم بإلقائها في الجهاز واستخدامها كمادة خام ، توقفت حركاتها فجأة.

 

 

 كانت قوة أورورا تتعافى ببطء ، وكانت تنمو تدريجياً أطول. لم تكن نحيفة وصغيرة كما كانت من قبل. أصبحت بشرتها أكثر بياضا ونعومة مع لون احمرار صحي. شبل الدب ، الذي تبعها حولها ، كان ينمو بسرعة أيضا. كان فراءه ناعمًا وعاكسًا قليلاً. على الجبين والصدر والذراعين والفخذين ، كانت هناك قياسات تشبه بلورات الثلج. بدت قاسية وعضلية ، وكانت عيونه الصغيرة تبدو جذابة ومخيفة.

 

 

 

 

 

 

 “هناك خطأ ما … شيء خاطئ للغاية …” غمغمت إيميرالد .

 

 

 نظرت هيلا إلى الأسفل ، وأثارت بغضب حواجبها ، وقالت: “لا تسيري بسرعة كبيرة وتوخي الحذر حتى لا تسقط”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل تنظرين إلى القمر مرة أخرى ، أختي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “القمر ليس ما أبحث عنه.”

 

 

 

 

 

 

 “لقد حان الوقت”. نظر الملك أدميرال إلى الواجهة. “سيبدأ تحديث الإصدار في غضون ساعة ، ولنقم بتسجيل الدخول هنا.”

 

 

 “أعلم ، يجب أن تفكري في العم بلاك فانتوم”. ابتسمت أورورا قائلة ، “أفتقده أيضًا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من يقول إنني أفتقده”. “أنا فقط فضولية حول شكل الكون. حسنًا … أفكر أحيانًا عما يفعله في الفضاء. ترك هذا الرجل نبوءة كارثية غريبة وتركنا خائفين بينما كان يستمتع بالفضاء “.

 “لا …” فتحت أورورا فمها ببعض الصعوبة ، ولا يزال جسدها الصغير يرتجف. لقد شعرت قوتي بمخلوق غريب للغاية. لا ، هذا الشيء لا يمكن اعتباره مخلوقًا. لا أعرف ما هذا … “

 

 

 

 أغلقت أورورا عينيها وشفتاها شاحبة.

 

 

 

 ولوحت هيلا بيديها وبددت رون الضوء أمامها. “توقف عن ذلك.”

 تحركت عيون أورورا حولها وفجرت قبلة مشرقة ، طارت إلى خدي هيلا.

 

 

 حاول هان شياو الدخول إلى المنتديات ، لكن الرابط أصبح رماديًا ، ولم يعد بإمكانه الدخول إليه ، تمامًا كما حدث عند انتهاء النسخة التجريبية المغلقة.

 

 

 

 

 

في فوضى غير معروفة ، اخترق شعاع الضوء الأول من خلال الضباب الأبدي من الظلام. إن الإحساس المسمى “الرؤية” أيقظ الوعي الغامض. من خلال “عيون” جسده ، حطمت الألوان النابضة بالحياة العالم المصنوع من الأسود والأبيض. كان كل شيء جديد ومثير للاهتمام.

 ولوحت هيلا بيديها وبددت رون الضوء أمامها. “توقف عن ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، توقفت حركة أورورا فجأة. جمدت ابتسامتها على وجهها ، وبدأ جسدها يرتجف دون حسيب ولا رقيب.

 

 

 

 

 

 

 جلبت المزيد من الحواس دفقًا هائلاً من البيانات. قبل بشراهة كل شيء.

 

 

 “أخ–أختي …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “همم؟” نظرت هيلا إلى أسفل. سقط تعبيرها على الفور ، وبوميض من الوهج الأحمر ، ظهرت بجانب أورورا في لحظة ، ممسكةً بيديها. وصلت إلى جبهتها وقالت بقلق: “ما الخطب؟ هل انت مريضة؟ سوف أجد تلك الصيدلية. “

 

 

 “من يقول إنني أفتقده”. “أنا فقط فضولية حول شكل الكون. حسنًا … أفكر أحيانًا عما يفعله في الفضاء. ترك هذا الرجل نبوءة كارثية غريبة وتركنا خائفين بينما كان يستمتع بالفضاء “.

 

 أنا كل شيء ؛ كل شيء أنا.

 

 

 

 

 “لا …” فتحت أورورا فمها ببعض الصعوبة ، ولا يزال جسدها الصغير يرتجف. لقد شعرت قوتي بمخلوق غريب للغاية. لا ، هذا الشيء لا يمكن اعتباره مخلوقًا. لا أعرف ما هذا … “

 

 

 

 

 ثم ، ولد شعور جديد. شعرت الكائنات الحية الدقيقة مثل تيار مستمر. وللمفاجأة ، اكتشفت أن هذا هو أول شيء يمكن أن يسيطر عليه ، مثل جيش مطيع.

 

 

 

 

كانت هيلا في حيرة. يمكن لأورورا أن تشعر بوجود علامات على الحياة – فهي لم تر أبداً تشعر أورورا بالرعب الشديد لمجرد أنها شعرت بأحد أشكال الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ماذا شعرت؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أغلقت أورورا عينيها وشفتاها شاحبة.

 

 

 

 

 

 

 “هناك خطأ ما … شيء خاطئ للغاية …” غمغمت إيميرالد .

 

 

 “إنه صغير جدًا … لكنه ضخم جدًا … ينتشر …”

 سحبت يدها بسرعة بعيدًا ، أخذت إيميرالد غراس بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إلى المصنع بصدمة وشك.

 

 

 

 

 

 

 

 جلبت المزيد من الحواس دفقًا هائلاً من البيانات. قبل بشراهة كل شيء.

 عندما أعيد فتح عينيها ، كانت مليئة بالرعب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل تنظرين إلى القمر مرة أخرى ، أختي؟”

 “انها في كل مكان!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 أصبحت ساحة اللاعب المزدحمة والمليئة بالهواء مهجورة وهادئة. لم يكن هناك شخص واحد هناك. هبت ريح البرد ، وصحيفة قديمة في الشارع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في قاعة معقل النجم الأسود ، تم جمع جميع لاعبي مجموعة المرتزقة معًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الملجأ الثالث ، منذ أن تنفس أحد الضباط بعض الغازات المشلولة ، وانتهى به المطاف في الاستلقاء على السرير لمدة سبعة عشر يومًا وثلاث ساعات ، كانت غرفة الخيمياء التابعة لإيميرالد غراس تُعتبر منطقة محظورة.

 “لقد حان الوقت”. نظر الملك أدميرال إلى الواجهة. “سيبدأ تحديث الإصدار في غضون ساعة ، ولنقم بتسجيل الدخول هنا.”

 

 

 

 

 أعطت مابل مون ابتسامة محفوظة ، ولوحت وداعا ، واختفت على الفور.

 

 

 

 لقد شعرت قوتها بشيء ما ، لكنها اختفت بعد لحظة قصيرة جدًا ، مثل الوهم تقريبًا. جمدت إميرالد جراس حواجبها قليلاً ونظرت إلى مصدر هذا الشعور ، لكنه كان النبات الذي أخذت منه البتلة.

 أومأ هاو تيان “إنه أكثر أمانًا هنا”.

 فكر الكثير من الناس في نفس الشيء – فقد اختفى اللاإنسانيون بنفس الطريقة المفاجئة التي ظهروا بها وكأنهم لم يكونوا موجودين من قبل …

 

 

 

 

 

 

 

 

 “حسنًا ، سنواجه تخطي الوقت بسبب التحديث. ستكون هناك تغييرات غير معروفة ، لذلك من الأفضل البقاء في المعقل “.

 

 

 “إنه ليس وهمًا … فهناك شعور حقيقي بالوضوح عند لمسها …”

 

 “همم؟” نظرت هيلا إلى أسفل. سقط تعبيرها على الفور ، وبوميض من الوهج الأحمر ، ظهرت بجانب أورورا في لحظة ، ممسكةً بيديها. وصلت إلى جبهتها وقالت بقلق: “ما الخطب؟ هل انت مريضة؟ سوف أجد تلك الصيدلية. “

 

 

 

 

 كواحد من اللاعبين من الإصدار التجريبي المغلق ، علم أنه سيكون هناك وقت تخطي بعد التحديث. ستعمل الشخصيات والفصائل الأصلية بمفردها وتجري تغييرات مختلفة. عندما بدأت النسخة التجريبية العامة ، تم فصله عن هان شياو بسبب هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن أحد يعلم كم ستكون مدة تخطي تحديث هذا الإصدار ، ولم يعرف ما سيصبح النجم الأسود.

 

 

 

 

 هان شياو أغلق الكتب ، هز رأسه ، تنهد. وهو يحتسي كوبا من الشاي ، هدأ أفكاره.

 

 

 

 

 فرنزيد سورد فقط يأمل ألا يتم فصله عن هان شياو مرة أخرى. لم يجد سوى هان شياو فقط على كوكب أكوامرين ، لكن إذا انتشروا في الفضاء ، فربما ينتهي به الأمر إلى لعب اللعبة كما لو كانت لعبة لاعب واحد. لذلك ، كان البقاء في معقل النجم الأسود هو الخيار الأكثر أمانًا.

 

 

 

 

 

 

 لقد أراد أن يشعر بشعور أكبر من الأشياء ، لكنه لا يرى إلا من خلال عيون هذا الجسم. لقد حاول قلب رأسه ، لكن جسده لم يتحرك كما أمر العقل. يمكن أن يشعر فقط ولكن ليس السيطرة.

 

 

 خلال الإصدار 1.0 بأكمله ، كانت المزايا التي قدمها النجم الأسود هي التي دفعتهم إلى أن يكونوا أقوياء. حتى أن اللاعبين من فئة مختلفة عن هان شياو أصبحوا أقوى بسبب معدات هان شياو ، ناهيك عن مهمات المكافآت العالية. أراد جميع اللاعبين متابعة النجم الأسود في الإصدار التالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنه صغير جدًا … لكنه ضخم جدًا … ينتشر …”

 ليس فقط هم بل لاعبي كوكب أكوامارين أيضًا. في كل مرة يشاهدون فيها مقاطع فيديو بون هيت دوغ ، أعربوا عن أسفهم لعدم تمكنهم من الانضمام إلى مجموعة المرتزقة. جاءت المتعة والمغامرات في المرتبة الثانية ، والسبب الرئيسي هو أن هناك الكثير من المكافآت!

 

 

 

 

 

 

 

 

 “غريب” ، تمتم الزمرد غراس. فكرت وتوسعت لتلمس النبات مرة أخرى.

 نحن غيورون جدا!

 

 

 قالوا وداعا لبعضهم البعض وتسجيل الخروج واحدا تلو الآخر. قريباً ، اختفى جميع اللاعبين في مجموعة المرتزقة.

 

 

 

 

 

 

 “أيها الإخوة ، سأذهب أولاً. دعنا نتناول وجبة معًا عندما تكون هناك فرصة. “تسجيل الخروج من لعبة بون هيت دوغ أولاً.

 

 

 

 

 

 

كانت هيلا في حيرة. يمكن لأورورا أن تشعر بوجود علامات على الحياة – فهي لم تر أبداً تشعر أورورا بالرعب الشديد لمجرد أنها شعرت بأحد أشكال الحياة.

 

 

 أعطت مابل مون ابتسامة محفوظة ، ولوحت وداعا ، واختفت على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قالوا وداعا لبعضهم البعض وتسجيل الخروج واحدا تلو الآخر. قريباً ، اختفى جميع اللاعبين في مجموعة المرتزقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكونوا الوحيدين – حدث نفس الشيء في نفس الوقت على جميع كواكب المبتدئين الثلاثة عشر. اختفى ما يقرب من عشرة ملايين لاعب معًا خلال فترة زمنية قصيرة!

 “أيها الإخوة ، سأذهب أولاً. دعنا نتناول وجبة معًا عندما تكون هناك فرصة. “تسجيل الخروج من لعبة بون هيت دوغ أولاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصيب ضباط الملجأ بالدهشة ، وكان هوانغ يو جاهلًا تمامًا. كان قد أجرى الاستعدادات على انفراد لمدة ثلاثة أيام كاملة ، وكما كان على وشك تقسيم العدد المتزايد من البشر ، فقد اختفوا جميعًا دون سابق إنذار!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ما هذا بحق السماء!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصبحت ساحة اللاعب المزدحمة والمليئة بالهواء مهجورة وهادئة. لم يكن هناك شخص واحد هناك. هبت ريح البرد ، وصحيفة قديمة في الشارع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سار السكان من مسافة بعيدة في الشوارع واحداً تلو الآخر ونظروا في حالة صدمة وحيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكر الكثير من الناس في نفس الشيء – فقد اختفى اللاإنسانيون بنفس الطريقة المفاجئة التي ظهروا بها وكأنهم لم يكونوا موجودين من قبل …

 

 

 

 

 

 

 سار السكان من مسافة بعيدة في الشوارع واحداً تلو الآخر ونظروا في حالة صدمة وحيرة.

 

 

 لكن العلامات والتغييرات التي تركها اللاإنسانيون كانت حقيقية ولا يمكن تجاهلها ، فهذه كانت علامات على وجودهم.

 أغلقت أورورا عينيها وشفتاها شاحبة.

 

 

 

 

 

 

 

 “من يقول إنني أفتقده”. “أنا فقط فضولية حول شكل الكون. حسنًا … أفكر أحيانًا عما يفعله في الفضاء. ترك هذا الرجل نبوءة كارثية غريبة وتركنا خائفين بينما كان يستمتع بالفضاء “.

 بعيدًا ، في مدار جوبيرلي ، كان الميكانيكي العظيم هان يعاقب سيلفيا في غرفة تعديل الآلات أثناء تحريكه فجأة لحاجبيه. فتح الواجهة ودخل إشعار جديد بصره.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هيلا في حيرة. يمكن لأورورا أن تشعر بوجود علامات على الحياة – فهي لم تر أبداً تشعر أورورا بالرعب الشديد لمجرد أنها شعرت بأحد أشكال الحياة.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الإصدار 1.0 تنشيط التحديث

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حفظ البيانات … تم الحفظ!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 منتديات اللاعب مغلقة.

 

 

 

 

 

 

 “ماذا شعرت؟”

 

 

 تحديث المدة: غير معروف. يرجى الانتظار بصبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حاول هان شياو الدخول إلى المنتديات ، لكن الرابط أصبح رماديًا ، ولم يعد بإمكانه الدخول إليه ، تمامًا كما حدث عند انتهاء النسخة التجريبية المغلقة.

 

 

 “ماذا شعرت؟”

 

 ثم ، جاءت المزيد من المعلومات. الضوضاء والهواء البارد والمعادن النفاذة.

 

 

 

 

 هان شياو أغلق الكتب ، هز رأسه ، تنهد. وهو يحتسي كوبا من الشاي ، هدأ أفكاره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “انها هنا اخيرا. تنهد ، أيام صعبة … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط