نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-466

466 شهران

466 شهران

وقف أنور بصمت خارج البوابة السميكة الفضية من دون قول كلمة واحدة. خلفه كان هناك ممر طويل مستقيم مع مصدر الضوء الوحيد الذي يأتي من ضوء مؤشر صغير كل عشرة أمتار على جانبي الجدار. كانت هذه البوابة هي نهاية الممر ، وبالنظر إلى الخلف من هناك ، لم يكن هناك سوى خط صُنع بواسطة صفين من الأضواء الحمراء يمتدان إلى الظلام. في النهاية ، يرتبط الخطان الأحمران تقريباً ببعضهما البعض.

 

 

 جمدت سيلفيا. لم تستطع السيطرة على الذعر في قلبها وصرخت ، “مهلا ، هل هذا ما تقصده بالدفع بجسدي؟”

 

 

 

 

 

 

 ذكّر هذا المشهد الناس بكلمات مثل “الأرض السرية” و “الأرض المحرمة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اخترق مدفع النور رأس الشخص بجانبه.

 لقد كان يقف هنا لمدة عشر دقائق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ووش!

 

 

 تلاشت أعين كل القراصنة المجرة وهم يضحكون بصوت عالٍ. تفقدوا وجه سيلفيا وجسمها بلا شفقة.

 

 

 

 

 

 

 فتحت البوابة ببطء وكسر الصمت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يضيء الضوء من الداخل ، ويضيء وجه أنور الصارم وتجاعيده.

 

 

 

 

 

 

 فتحت البوابة ببطء وكسر الصمت.

 

 

 انسحب شخص ببطء من الغرفة في مواجهة الضوء. كانت جبهته مظلمة ولا يمكن رؤية نظراته. توقف أمام أنور. مدد الضوء خلف الرجل ظله ، مغطيا أنور وممتدا إلى خط أسود على الممر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يمكنك فقط المساهمة بقوتك في دارك ستار بعد الحصول على موافقتي ، والآن حان الوقت ، أمبر.”

 

 

 سمع القرصان المجري ذلك وكان في حيرة من أمره.

 

 

 

 

 

 

 ظهرت ابتسامة باهتة على وجه أنور الجدي. مد يده وقال “مرحبًا بك في الكارثة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مد الشخص ذراعه وصافح أنور. عندما نظر إلى الأعلى ، أصبح وجهه أكثر وضوحًا. لقد كان حقًا إمبر.

 

 

 لم يصبح أقوى. لقد تغير مستوى حياته ووجهة نظره وعقليته أيضًا. المشاكل التي بدت صعبة في يوم من الأيام كانت سهلة ، والأعداء الذين لم يستطع تركهم لم يعد لهم أهمية

 

 عندما سمع القراصنة المجريون ذلك ، نظروا إلى بعضهم البعض وبدأوا يضحكون بصوت عالٍ.

 

 

 

 سمع القرصان المجري ذلك وكان في حيرة من أمره.

 كان ذلك اليوم الذي استعاد فيه إمبر حريته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالنسبة له ، كان الحبس الانفرادي نفسه نفس التدريب. ليست هناك حاجة للتجول في المهام والواجبات ؛ كان عليه فقط أن يفعل شيئًا واحدًا كل يوم – تنمية إمكاناته. بعد التدريب يومًا بعد يوم ، اجتاز أخيرًا العتبة التي توقفت عن عدد لا يحصى من الخارقين ودخل الصف A. كان كما لو كان قد ولد من جديد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تا ، تا ، تا!

 لم يصبح أقوى. لقد تغير مستوى حياته ووجهة نظره وعقليته أيضًا. المشاكل التي بدت صعبة في يوم من الأيام كانت سهلة ، والأعداء الذين لم يستطع تركهم لم يعد لهم أهمية

 

 

 

 

 

 

 كما هو متوقع ، تم مطاردة الاثنين منهم من قبل هؤلاء القراصنة المجريين.

 

 

 خلال الحبس الانفرادي ، كان النجم الأسود ، الذي كان قادرًا على مواجهة قوته الإسبر ، دائمًا في ذهنه. أحد الأسباب التي جعلته يعمل بجد للوصول إلى الصف A هو أنه أراد مقابلة هان شياو مرة أخرى وتخلص من عاره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، عندما وصل بالفعل إلى درجة الكارثة ، تلاشى هذا الفكر فجأة. لم ينزعج امبر بهان شياو بعد الآن. أدرك أن أنور كان على حق ؛ كان مستواه ومستوى الصف B مختلفين. شعر بالسخافة مثل الإساءة إلى بعوضة عضته.

 تغير وجه الصبي بشكل كبير. فجأة ، وجد الشجاعة من مكان ما وصعد أمام سيلفيا. تماما كما كان على وشك التحدث بينما يرتجف ، بدأ القراصنة المجريون يناقشون بصوت عال.

 

 “من أنت؟ لماذا تنقذينني؟ سأل الصبي وهو يلهث.

 

 

..أتساءل كيف سيشعر عندما يجد هان شياو في الصف A..

 

 

 

 

 

 لم ينظر أمبر إلى هان شياو كمنافس له على قدم المساواة معه بعد الآن. حتى لو استطاع هذا الشخص مواجهة قدرته كإسبر إلى حد ما ، فقد كان واثقًا من أنه يمكن أن يحول هان شياو إلى غبار في غضون عشر ثوانٍ.

 

 

 كانت لهجة إمبر محترمة. لقد ساعدته خبرة وتعاليم أنور في التغلب على العديد من المشكلات ، لذا فقد أعجب به كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

 كان الفرق بين الصف A والصف B صدعًا لا يمكن تجاوزه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “معلم ، شكرا لك على توجيهاتك.”

 بووم!

 

 كانت لهجة إمبر محترمة. لقد ساعدته خبرة وتعاليم أنور في التغلب على العديد من المشكلات ، لذا فقد أعجب به كثيرًا.

 

 “أي نوع من مجموعة المرتزقة تريد طفلاً مثلك؟ الكشافة؟ ها ، أنا سأقتل كل أصدقائك الذين يأتون “، سخر قائد القراصنة المجري. “ومن أجلك … على الرغم من أنك شابة صغيرة جدًا ، إلا أنك جميلة جدًا. أعتقد أن مجموعة المرتزقة لن تكون قادرة على دفع فدية عالية ، حتى تتمكن من استخدام جسمك لدفع الثمن … “

 

 

 

 

 كانت لهجة إمبر محترمة. لقد ساعدته خبرة وتعاليم أنور في التغلب على العديد من المشكلات ، لذا فقد أعجب به كثيرًا.

 “سمعت أن لديك مشكلة مع مجموعة المرتزقة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 هز رأسه ومحى ابتسامته. “الوضع لا يبدو جيدا. رغم أننا في الظلام ، إلا أن جودورا لم يتخل عن مطاردتنا. عند تنفيذ الخطوة التالية من الخطة ، ستكون الحرب على نطاق أوسع. قوتنا القتالية الراقية هي المحور الرئيسي لجودورا. البعض منهم تركنا. القوى القتالية المتطورة مثلك تعاني من نقص ، لذلك ليس لديك وقت للراحة ؛ هناك مهمة تحتاج إليك. “

 “يمكنك فقط المساهمة بقوتك في دارك ستار بعد الحصول على موافقتي ، والآن حان الوقت ، أمبر.”

 

 

 

 

 

 في الواقع ، نظر هان شياو في وجهه فقط عرضا. جاء الضغط من مستواه الأعلى بكثير.

 

 

 مع وجه بلا تعبير ، قال إمبر بلا مبالاة ، “هذا هو قدري. منذ أن فتحت عيني ، كنت مستعدًا بالفعل للمساهمة بقوتي في دارك ستار. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “حسنًا ، اتبعني”. استدار أنور. “هذه هي مهمتك الأولى بعد دخول الصف A. سأعمل معك في حال لم تتمكن من التحكم في قوتك. سنذهب إلى نوريوس لقتل الخائن … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 سمع القرصان المجري ذلك وكان في حيرة من أمره.

 …

 ضحك قائد القراصنة المجري بلا رحمة ، وأصبح وجهه ضارًا. “أيها الفتاة الصغيرة ، هل تعتقدين أنك يمكن أن تكون مرتزقة بقتل ثلاثة أشخاص عاديين؟ ليس لديك أي فكرة عن ماهية القوة. “

 

 مع وجه بلا تعبير ، قال إمبر بلا مبالاة ، “هذا هو قدري. منذ أن فتحت عيني ، كنت مستعدًا بالفعل للمساهمة بقوتي في دارك ستار. “

 

 

 

 

 

 

 في نظام غارتون النجمي ، كانت سفينة الفضاء للقرصنة المجرية تسافر في الفضاء في وضع التخفي. وكانت مطاردة تحدث في سفينة الفضاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “توقف عن الركض!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انفجار!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قذيفة مدفعية خفيفة صدمت الأرض حيث كانت سيلفيا قد قفزت لتوها ، مما جعل الأرض حمراء زاهية. كانت مجموعة كبيرة من القراصنة المجريين يطاردونها بغضب على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 انتقلت سيلفيا بسرعة كبيرة. لقد خفضت كتفها واصطدمت ببطن القرصان المجري. قدمت لها بزة المعركة لها ما يكفي من القوة لجعل القرصان المجرين مفتول العضلات مذهلا. قبل أن يتمكن رد فعل القرصان المجري ، ضغطت سيلفيا على بندقيته ، وأشارت إلى صديقه بجانبه ، وساعدته في سحب الزناد.

 كانت سيلفيا تنطلق بخطوات كبيرة. كانت ترتدي بدلة معركة سوداء بسيطة مع الآلات التي تغطي فقط مفاصلها وأجزاء مهمة. كان جسدها يتوهج مع حيوية الشباب. امتد شعرها إلى كتفيها ورقص في مهب الريح. حلقة آلية معلقة من أذنها اليمنى وشاشة تحليل تكتيكية صغيرة ممتدة أمام عينيها اليمنى.

 

 

 ارتعش ولد غودوران وشعر بألم عضوه كذلك.

 

 

 

 

 

 

 لم تكن وحدها. كانت تسحب ذراعا لصبي صغير وتهرب معه. كان هذا الفتى غودوران نقيًا في نفس عمر سيلفيا ، وكان يرتدي ملابس السجن. رغم أنه كان نصف رأسه أطول من سيلفيا ، إلا أنه كان يلهث بشدة. لقد كان شخصا عاديا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من أنت؟ لماذا تنقذينني؟ سأل الصبي وهو يلهث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرت سيلفيا إليه وصرخت بهدوء ، “أنا مرتزق ؛ دفع شخص ما المال لإنقاذك. توقف عن الكلام. احفظ القدرة على التحمل وكن أسرع. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الصبي يتعثر أثناء جره. صوت ليزر ينفجر كان يطارد بإحكام الاثنين . على الرغم من كونه في مثل هذا الموقف الخطير ، كان هذا الفتى غودوران يحدق في صورة سيلفيا الحساسة والحيوية في حالة ذهول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان رهينة اختطفه هؤلاء القراصنة المجريون. كان لديه عائلة ثرية – كان والده الرئيس التنفيذي لمجموعة جودورا المالية وكان غنيًا للغاية – لذلك كان مستهدفًا من قراصنة المجرة الذين طلبوا فدية. بخلافه ، قام هؤلاء القراصنة المجريون بخطف الرهائن الآخرين وسجنهم معًا. قبل ذلك بعشر دقائق ، تحولت هذه الفتاة ذات المظهر اللطيف التي تم القبض عليها للتو وأخذت على متن السفينة كرهينة فجأة إلى محارب ، وفتحت السجن وجرته إلى الخارج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كما هو متوقع ، تم مطاردة الاثنين منهم من قبل هؤلاء القراصنة المجريين.

 

 

 

 

 تلاشت أعين كل القراصنة المجرة وهم يضحكون بصوت عالٍ. تفقدوا وجه سيلفيا وجسمها بلا شفقة.

 

 

 

 

 تا ، تا ، تا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، ظهر ثلاثة قراصنة مجرة ​​من الزاوية أمامهم. تماما كما كانوا على وشك إطلاق النار عليهم ، صاح قبطان القراصنة المجنون ، “إنهم رهائن قيّمون ، لا تقتلوهم!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 توقف القراصنة الثلاثة عن سحب الزناد الخاص بهم للحظة. سحبت سيلفيا بسرعة عصا قصيرة من حزامها التكتيكي. هيكله الخارجي فتح ، وامتدت أجزاء أكثر من الداخل ، تحول إلى سيف ميكانيكي طويل. كان جانبا الشفرة يبعثان ضوءًا أصفر – كان هذا سلاحًا للطاقة. تم نقش جسمه برونية ساحرة لجعلها أخف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كما رأى القراصنة المجرة الثالث هذا ، لم يستطع طاعة أوامر القبطان وبدأ إطلاق النار على الفور. حنت سيلفيا رأسها على عجل قبل أن يطلق النار بالكاد تفادت الليزر. وسرعان ما قامت بسحب السيف المخلوط من القرصان المجري الميت ، واستدارت ، وشرحت الفوهة. ثم تذكرت ما علمها هان شياو بشأن كيفية تحطيم القدرة القتالية للأعداء بسرعة ، فقامت برفع ساقها وركل القرصان المجري الثالث بين ساقيه!

 انتقلت سيلفيا بسرعة كبيرة. لقد خفضت كتفها واصطدمت ببطن القرصان المجري. قدمت لها بزة المعركة لها ما يكفي من القوة لجعل القرصان المجرين مفتول العضلات مذهلا. قبل أن يتمكن رد فعل القرصان المجري ، ضغطت سيلفيا على بندقيته ، وأشارت إلى صديقه بجانبه ، وساعدته في سحب الزناد.

 “أريد ساقها. نسيجها هو الأفضل! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 اخترق مدفع النور رأس الشخص بجانبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اخترق مدفع النور رأس الشخص بجانبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وكان هذا القرصان المجري غاضبا. تماما كما كان على وشك طرد سيلفيا بعيدا ، شعر فجأة بألم في ركبتيه وفقد قوته في ساقيه. ركع على الأرض ، ونظر إلى أسفل ، وأدرك أن ركبتيه قد تم قطعهما وغطيت بالدماء. قبل أن يتمكن من الصراخ ، أمسكت سيلفيا بالسيف بكلتا يديها وطعنه في عينيه. اخترقت الشفرة وخرجت خلف رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد مر شهرين. بتوجيهات الميكانيكي الكبير هان ، أدركت سيلفيا إمكاناتها ببطء وكانت بالفعل من الدرجة D. وهي ترتدي الأسلحة الآلية التي صنعها هان شياو من أجلها ، ويمكنها الآن التعامل مع مجموعات القراصنة المجريين الذين يتكون معظمهم من الناس العاديين.

 

 

 “هاهاها … هذه الطفلة مرتزقة”

 

 

 

 

 

 

 كما رأى القراصنة المجرة الثالث هذا ، لم يستطع طاعة أوامر القبطان وبدأ إطلاق النار على الفور. حنت سيلفيا رأسها على عجل قبل أن يطلق النار بالكاد تفادت الليزر. وسرعان ما قامت بسحب السيف المخلوط من القرصان المجري الميت ، واستدارت ، وشرحت الفوهة. ثم تذكرت ما علمها هان شياو بشأن كيفية تحطيم القدرة القتالية للأعداء بسرعة ، فقامت برفع ساقها وركل القرصان المجري الثالث بين ساقيه!

 

 

 

 

 

 

 هز رأسه ومحى ابتسامته. “الوضع لا يبدو جيدا. رغم أننا في الظلام ، إلا أن جودورا لم يتخل عن مطاردتنا. عند تنفيذ الخطوة التالية من الخطة ، ستكون الحرب على نطاق أوسع. قوتنا القتالية الراقية هي المحور الرئيسي لجودورا. البعض منهم تركنا. القوى القتالية المتطورة مثلك تعاني من نقص ، لذلك ليس لديك وقت للراحة ؛ هناك مهمة تحتاج إليك. “

 

 

 انفجار!

 تغير وجه الصبي بشكل كبير. فجأة ، وجد الشجاعة من مكان ما وصعد أمام سيلفيا. تماما كما كان على وشك التحدث بينما يرتجف ، بدأ القراصنة المجريون يناقشون بصوت عال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحول وجه هذا القراصنة المجري إلى اللون الأرجواني وهو يركع ويمسك بعضوه. طرقت جبهته على الأرض ، وسقط مثل الروبيان المرتعش.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ارتعش ولد غودوران وشعر بألم عضوه كذلك.

 ذكّر هذا المشهد الناس بكلمات مثل “الأرض السرية” و “الأرض المحرمة”.

 

 ظهر الغضب على وجه سيلفيا. “لقد قتلت للتو ثلاثة من أعضائك.”

 

 

 

 أصبح هذا الشعور أقوى كلما اقترب الرجل. كان يحدق في قبطان القراصنة المجري ، وساقا قبطان القراصنة المجرة شعرتا بالنعومة وكأنه يحدق به وحش كان على وشك التهامه.

 

 

 انتهت هذه المعركة بعد فترة وجيزة ، لكن الملاحقين وصلوا إلى حد ما بسببها. لم يكن لدى سيلفيا الوقت الكافي لإنهاء القتل ؛ أمسكت ذراع الصبي مرة أخرى وبدأت في الركض.

 

 

 

 

 

 

 بييب بيب بيب!

 

 

 “بسرعة ، اذهب!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لدى مجموعة القراصنة المجريين العديد من الأعضاء. مع استمرار المطاردة ، أصبحت مساحة حركة سيلفيا تدريجياً أصغر. وأخيرا ، تم إيقافها في زاوية. قام حوالي مائة من القراصنة المجريين بتطويقهم وإلقاء نظرة سريعة على سيلفيا بنوايا شريرة.

 

 

 

 

 لم ينظر أمبر إلى هان شياو كمنافس له على قدم المساواة معه بعد الآن. حتى لو استطاع هذا الشخص مواجهة قدرته كإسبر إلى حد ما ، فقد كان واثقًا من أنه يمكن أن يحول هان شياو إلى غبار في غضون عشر ثوانٍ.

 

 

 

 

 كان الصبي خائفًا للغاية وشد كتف سيلفيا بإحكام. وقفت سيلفيا ، التي كان وجهها جديا ، أمام الصبي واستمرت في ضبط الاتجاه الذي يشير إليه سيفها.

 

 

 تلاشت أعين كل القراصنة المجرة وهم يضحكون بصوت عالٍ. تفقدوا وجه سيلفيا وجسمها بلا شفقة.

 

 

 

 قذيفة مدفعية خفيفة صدمت الأرض حيث كانت سيلفيا قد قفزت لتوها ، مما جعل الأرض حمراء زاهية. كانت مجموعة كبيرة من القراصنة المجريين يطاردونها بغضب على وجوههم.

 

 

 “ليس لديك مكان للركض ، أيها الفتاة الصغيرة.” خرج قائد مجموعة القراصنة المجرة من الحشد بابتسامة باردة على وجهه. “لم أكن أتوقع أن يكون أحد الرهائن لدينا خارقا أو حتى يتسبب في ضجة على سفينتي. هل تعتقدين أن إنقاذ هذا الفتى سيكون سهلاً؟ أين تعتقدين أنه يمكنك الركض على متن سفينتي؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تدفق العرق على جانب رأس سيلفيا بينما كانت تمسك بصفيحة السيف . كان معظم هؤلاء القراصنة المجريين أشخاصًا عاديين ، ولكن كان هناك عدد غير قليل من الخارقين. كان القبطان الذي يقف أمامها بالفعل من الدرجة C خارق ، وهو شخص لم تكن أمامها فرصة ضده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قول لي من أنت؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “توقف عن الركض!”

 قالت سيلفيا بصوت منخفض: “مرتزقة” ، لكنها ما زالت تبدو شابة وبريئة.

 

 

 مد الشخص ذراعه وصافح أنور. عندما نظر إلى الأعلى ، أصبح وجهه أكثر وضوحًا. لقد كان حقًا إمبر.

 

 انسحب الشخص الأول من الضباب أولاً. كان يرتدي سترة واقية سوداء ، وكانت يداه وراء ظهره ، وكانت عيناه ترتعشان بضوء عميق يشبه السماء المرصعة بالنجوم. ضغط طبيعي منبثق من جسمه أرسل الرعشات أسفل أجساد قراصنة المجرة.

 

 

 

 

 عندما سمع القراصنة المجريون ذلك ، نظروا إلى بعضهم البعض وبدأوا يضحكون بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هاهاها … هذه الطفلة مرتزقة”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهر الغضب على وجه سيلفيا. “لقد قتلت للتو ثلاثة من أعضائك.”

 

 

 “معلم ، شكرا لك على توجيهاتك.”

 

 

 

 

 

 “أي نوع من مجموعة المرتزقة تريد طفلاً مثلك؟ الكشافة؟ ها ، أنا سأقتل كل أصدقائك الذين يأتون “، سخر قائد القراصنة المجري. “ومن أجلك … على الرغم من أنك شابة صغيرة جدًا ، إلا أنك جميلة جدًا. أعتقد أن مجموعة المرتزقة لن تكون قادرة على دفع فدية عالية ، حتى تتمكن من استخدام جسمك لدفع الثمن … “

 ضحكوا بصوت أعلى.

 

 

 

 

 “أي نوع من مجموعة المرتزقة تريد طفلاً مثلك؟ الكشافة؟ ها ، أنا سأقتل كل أصدقائك الذين يأتون “، سخر قائد القراصنة المجري. “ومن أجلك … على الرغم من أنك شابة صغيرة جدًا ، إلا أنك جميلة جدًا. أعتقد أن مجموعة المرتزقة لن تكون قادرة على دفع فدية عالية ، حتى تتمكن من استخدام جسمك لدفع الثمن … “

 

 

 

 

 ضحك قائد القراصنة المجري بلا رحمة ، وأصبح وجهه ضارًا. “أيها الفتاة الصغيرة ، هل تعتقدين أنك يمكن أن تكون مرتزقة بقتل ثلاثة أشخاص عاديين؟ ليس لديك أي فكرة عن ماهية القوة. “

 “ليس لديك مكان للركض ، أيها الفتاة الصغيرة.” خرج قائد مجموعة القراصنة المجرة من الحشد بابتسامة باردة على وجهه. “لم أكن أتوقع أن يكون أحد الرهائن لدينا خارقا أو حتى يتسبب في ضجة على سفينتي. هل تعتقدين أن إنقاذ هذا الفتى سيكون سهلاً؟ أين تعتقدين أنه يمكنك الركض على متن سفينتي؟ “

 

 “هاهاها … هذه الطفلة مرتزقة”

 

 

 

 

 

وقف أنور بصمت خارج البوابة السميكة الفضية من دون قول كلمة واحدة. خلفه كان هناك ممر طويل مستقيم مع مصدر الضوء الوحيد الذي يأتي من ضوء مؤشر صغير كل عشرة أمتار على جانبي الجدار. كانت هذه البوابة هي نهاية الممر ، وبالنظر إلى الخلف من هناك ، لم يكن هناك سوى خط صُنع بواسطة صفين من الأضواء الحمراء يمتدان إلى الظلام. في النهاية ، يرتبط الخطان الأحمران تقريباً ببعضهما البعض.

 سيلفيا عضت شفتيها وتصرفت بحزم. “لدي أصدقاء؛ لن يسامحوك “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحكوا بصوت أعلى.

 “أي نوع من مجموعة المرتزقة تريد طفلاً مثلك؟ الكشافة؟ ها ، أنا سأقتل كل أصدقائك الذين يأتون “، سخر قائد القراصنة المجري. “ومن أجلك … على الرغم من أنك شابة صغيرة جدًا ، إلا أنك جميلة جدًا. أعتقد أن مجموعة المرتزقة لن تكون قادرة على دفع فدية عالية ، حتى تتمكن من استخدام جسمك لدفع الثمن … “

 لم ينظر أمبر إلى هان شياو كمنافس له على قدم المساواة معه بعد الآن. حتى لو استطاع هذا الشخص مواجهة قدرته كإسبر إلى حد ما ، فقد كان واثقًا من أنه يمكن أن يحول هان شياو إلى غبار في غضون عشر ثوانٍ.

 

 كانت سيلفيا تنطلق بخطوات كبيرة. كانت ترتدي بدلة معركة سوداء بسيطة مع الآلات التي تغطي فقط مفاصلها وأجزاء مهمة. كان جسدها يتوهج مع حيوية الشباب. امتد شعرها إلى كتفيها ورقص في مهب الريح. حلقة آلية معلقة من أذنها اليمنى وشاشة تحليل تكتيكية صغيرة ممتدة أمام عينيها اليمنى.

 

 

 

 

 

 

 تلاشت أعين كل القراصنة المجرة وهم يضحكون بصوت عالٍ. تفقدوا وجه سيلفيا وجسمها بلا شفقة.

 

 

 

 

 فجأة ، ظهر ثلاثة قراصنة مجرة ​​من الزاوية أمامهم. تماما كما كانوا على وشك إطلاق النار عليهم ، صاح قبطان القراصنة المجنون ، “إنهم رهائن قيّمون ، لا تقتلوهم!”

 

 

 

 

 “لا تفعل هذا …” أصبحت سيلفيا متوترة على الفور.

 لقد كان يقف هنا لمدة عشر دقائق.

 

 

 

 

 

 

 

 “الأذنان متموجتان. من الأفضل قطعها وتناولها نيئة. “

 تغير وجه الصبي بشكل كبير. فجأة ، وجد الشجاعة من مكان ما وصعد أمام سيلفيا. تماما كما كان على وشك التحدث بينما يرتجف ، بدأ القراصنة المجريون يناقشون بصوت عال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان رهينة اختطفه هؤلاء القراصنة المجريون. كان لديه عائلة ثرية – كان والده الرئيس التنفيذي لمجموعة جودورا المالية وكان غنيًا للغاية – لذلك كان مستهدفًا من قراصنة المجرة الذين طلبوا فدية. بخلافه ، قام هؤلاء القراصنة المجريون بخطف الرهائن الآخرين وسجنهم معًا. قبل ذلك بعشر دقائق ، تحولت هذه الفتاة ذات المظهر اللطيف التي تم القبض عليها للتو وأخذت على متن السفينة كرهينة فجأة إلى محارب ، وفتحت السجن وجرته إلى الخارج.

 “أريد ساقها. نسيجها هو الأفضل! “

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 كانت سيلفيا تنطلق بخطوات كبيرة. كانت ترتدي بدلة معركة سوداء بسيطة مع الآلات التي تغطي فقط مفاصلها وأجزاء مهمة. كان جسدها يتوهج مع حيوية الشباب. امتد شعرها إلى كتفيها ورقص في مهب الريح. حلقة آلية معلقة من أذنها اليمنى وشاشة تحليل تكتيكية صغيرة ممتدة أمام عينيها اليمنى.

 “إذن أريد مؤخرتها. أنا أحب الدهون! “

 

 

 

 

 

 

 انتقلت سيلفيا بسرعة كبيرة. لقد خفضت كتفها واصطدمت ببطن القرصان المجري. قدمت لها بزة المعركة لها ما يكفي من القوة لجعل القرصان المجرين مفتول العضلات مذهلا. قبل أن يتمكن رد فعل القرصان المجري ، ضغطت سيلفيا على بندقيته ، وأشارت إلى صديقه بجانبه ، وساعدته في سحب الزناد.

 

 

 “الأذنان متموجتان. من الأفضل قطعها وتناولها نيئة. “

 

 

 

 

 فتحت البوابة ببطء وكسر الصمت.

 

 

 

 

 جمدت سيلفيا. لم تستطع السيطرة على الذعر في قلبها وصرخت ، “مهلا ، هل هذا ما تقصده بالدفع بجسدي؟”

 

 

 

 

 

 

 انسحب شخص ببطء من الغرفة في مواجهة الضوء. كانت جبهته مظلمة ولا يمكن رؤية نظراته. توقف أمام أنور. مدد الضوء خلف الرجل ظله ، مغطيا أنور وممتدا إلى خط أسود على الممر.

 

 

 سمع القرصان المجري ذلك وكان في حيرة من أمره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 يضيء الضوء من الداخل ، ويضيء وجه أنور الصارم وتجاعيده.

 “بالطبع ، كنا نعني أكلك ، ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت سيلفيا في حيرة ، غمغمت ، “لماذا لا أرغب فجأة في قتلهم جميعًا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بييب بيب بيب!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، خرج صوت من معصم سيلفيا. نظر الناس إلى المكان ، وأعطت سيلفيا ابتسامة فخوره ، حيث اختفى الذعر بشكل كامل. كانت تماطل لكسب الوقت .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد لوحت معصمها وقالت بلهجة مرحة ، “هذا هو الGPS.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقد انفجر ثقب في النفق على بعد عشرات الأمتار ، ملأه الغبار والضباب.

 مثلما أنهت كلماتها …

 

 

 لقد مر شهرين. بتوجيهات الميكانيكي الكبير هان ، أدركت سيلفيا إمكاناتها ببطء وكانت بالفعل من الدرجة D. وهي ترتدي الأسلحة الآلية التي صنعها هان شياو من أجلها ، ويمكنها الآن التعامل مع مجموعات القراصنة المجريين الذين يتكون معظمهم من الناس العاديين.

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 “إذن أريد مؤخرتها. أنا أحب الدهون! “

 

 

 

 

 

 

 انفجرت ضجة مدوية بجانبهم ، وهزت السفينة بعنف. سقط قراصنة المجرة كلهم تقريبا على الأرض. نظروا على عجل في الاتجاه الذي جاءت منه الضوضاء العالية.

 

 

 

 

 

 

 عندما سمع القراصنة المجريون ذلك ، نظروا إلى بعضهم البعض وبدأوا يضحكون بصوت عالٍ.

 

 لقد لوحت معصمها وقالت بلهجة مرحة ، “هذا هو الGPS.”

 وقد انفجر ثقب في النفق على بعد عشرات الأمتار ، ملأه الغبار والضباب.

 “بالطبع ، كنا نعني أكلك ، ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهر عدد قليل من الناس في الضباب وصعدوا إلى هذه السفينة الفضائية.

 

 

 

 

 

 

 لقد كان يقف هنا لمدة عشر دقائق.

 

 

 انسحب الشخص الأول من الضباب أولاً. كان يرتدي سترة واقية سوداء ، وكانت يداه وراء ظهره ، وكانت عيناه ترتعشان بضوء عميق يشبه السماء المرصعة بالنجوم. ضغط طبيعي منبثق من جسمه أرسل الرعشات أسفل أجساد قراصنة المجرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 سيلفيا عضت شفتيها وتصرفت بحزم. “لدي أصدقاء؛ لن يسامحوك “.

 أصبح هذا الشعور أقوى كلما اقترب الرجل. كان يحدق في قبطان القراصنة المجري ، وساقا قبطان القراصنة المجرة شعرتا بالنعومة وكأنه يحدق به وحش كان على وشك التهامه.

 

 

 

 

 ذكّر هذا المشهد الناس بكلمات مثل “الأرض السرية” و “الأرض المحرمة”.

 

 

 

 انفجار!

 في الواقع ، نظر هان شياو في وجهه فقط عرضا. جاء الضغط من مستواه الأعلى بكثير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “سمعت أن لديك مشكلة مع مجموعة المرتزقة؟”

 

 

 لم يصبح أقوى. لقد تغير مستوى حياته ووجهة نظره وعقليته أيضًا. المشاكل التي بدت صعبة في يوم من الأيام كانت سهلة ، والأعداء الذين لم يستطع تركهم لم يعد لهم أهمية

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 لم تكن وحدها. كانت تسحب ذراعا لصبي صغير وتهرب معه. كان هذا الفتى غودوران نقيًا في نفس عمر سيلفيا ، وكان يرتدي ملابس السجن. رغم أنه كان نصف رأسه أطول من سيلفيا ، إلا أنه كان يلهث بشدة. لقد كان شخصا عاديا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط