نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-487

487 لا يمكنني تصديق وقوع الأبطال في موتهم

487 لا يمكنني تصديق وقوع الأبطال في موتهم

أشع الحماس من معركة الثنائي إلى الخارج ، مما جعل المرتزقة الذين كانوا مخبئين في غرفة المراقبة يحدقون مع أفواه مفتوحة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن للنجم الأسود القتال في الواقع على قدم المساواة ضد خارق من صف الكارثة؟!

 كانت هذه الفرصة نادرة ؛ وبالتالي ، فإن هان شياو لن يتركها. لقد تجاهل تكلفة الطاقة ، وأصدر انفجارًا بعد انفجار من ىشاش نفاث الفراغ. وكانت هذه القدرة الإضافية الممنوحة من خلال بدلة تنين الفراغ الميكانيكية. في حين أنه لم يكن لديه تهدئة ، فإن الطاقة المستهلكة سترتفع بنسبة ثلاثين في المائة إذا تم استخدامها مرة أخرى في غضون عشر ثوان.

 

 

 

 مع عدم وجود بدائل أخرى ، لم يستطع أمبر نشر دفاعه عن مجال الألماس إلا مرة أخرى.

 

 على هذا النحو ، أخذ هان شياو استعدادات منذ فترة طويلة.

 

 

 الفكرة الأولى التي ظهرت في أذهان الجميع هي أن الخصم قد لا يكون قوياً للغاية. على الرغم من أنهم لم يروا القدرات الكاملة لخارق من درجة الكارثة ، إلا أنهم سمعوا الكثير من الشائعات حول قوتهم المخيفة وكيف تم تدمير الخارقين من الدرجة B أمامهم دون عناء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، عند النظر إلى المعركة بين هان شياو و أمبر ، فربما كانت الشائعات حول القدرة القتالية لخارق من درجة الكارثة مبالغ فيها ببساطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا أعطى المرتزقة شكلا من أشكال الثقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أريد النزول والمساعدة”. وقف المرتزق الملتحي فجأة وسحب بندقيته من الحافظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان للجميع نظرة غريبة على وجوههم. على الرغم من أن العدو لم يكن قوياً كما هو متوقع ، إلا أنه كان أكثر أمانًا بالتأكيد الجلوس إلى حيث كانوا. هل تريد البحث عن الخطر؟

 

 

 لم يدرك أمبر أن موقفه من هان شياو قد تغير بشكل غير محسوس – من الازدراء والاحتقار في وقت مبكر إلى الآن ، حيث بدأ حتى يفكر في تأثير ميدان المعركة. من الواضح أنه كان يشعر بشعور بالضغط من هان شياو ، من الدرجة B خارق ، وهو الضغط الذي كان عدوا يمكن أن يهدد حياته!

 

 

 

 

 

 قفز أمبر في حالة صدمة. كان أعمى تمامًا ، وبغض النظر عما حاول ، لم يكن قادرًا على الهروب من قفص الظلال. علاوة على ذلك ، لم يكن بالإمكان التطرق إلى هذا الشيء ، لذلك لم يكن لديه فكرة عن ماهية هذا الأمر. كان صوت عواء الرياح يقترب ، ولكن كان مختلطًا داخل الأصوات المختلفة للمبنى المنهار ، كان من الصعب تحديد الموضع الدقيق.

 المرتزقة الملتحي نظر إلى الجميع باحتقار سرا. لقد اعتقد أن هذه كانت فرصة لعنة إلهية!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لوجود خطر قليل ، فإن النزول للمساعدة يعني إظهار جانبه الجيد على النجم الأسود. إذا ترك انطباعًا عميقًا بدرجة كافية ، فقد تتم دعوته للانضمام إلى مجموعة مرتزقة النجم الأسود!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هكذا غادر هذا الشخص على عجل غرفة المراقبة. لم يجرؤ أي شخص آخر على إلقاء المحاضرات عليه ، وأعادوا انتباههم إلى كاميرات المراقبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما وصل المرتزق الملتحي إلى ساحة المعركة ، جعله الجو يشعر بالعصبية قليلاً ، مما تسبب في ندمه على قراره. أخذ نفسا عميقا قبل أن يخبر نفسه أنه تم الحصول على ثروات من خلال مواجهة الأخطار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبعد ذلك ، خرق الباب بصوت عالٍ ، فأطلق النار بشكل مستمر على ظهر أمبر بينما كان يصرخ ، “النجم الأسود ، أنا هنا لدعمك! بسرعة….”

 

 

 

 

 

 

 

 

 اخترق جسم صلب مجال الألماس ، واستخدم أمبر على الفور التلاعب الجزئي للكشف عن وجود ثقب صغير في لحظة التلامس ، محاصرة الكائن الصلب. بناءً على الحجم ، كان من الواضح أنه مدفع الهجوم الخاص بهان هان شياو .

 با!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في غمضة عين ، قبل أن ينتهي المرتزق الملتحي من الكلام ، “انهار” جسده. تسرب الغبار من داخل ملابسه.

 بووم!

 

 بينما كان قد تلقى ضربة ، فقد حقق هدفه على الأقل. في اللحظة التي وصلوا فيها إلى العالم الخارجي ، ستكون هذه هي مسرحيته!

 

 

 

 لقد أدركت مجموعة المرتزقة الآن أن النجم الأسود ، الذي كان قادرًا على التنافس مع أولئك الذين حصلوا على درجة المصيبة ، لم يكن مجرد ما وصفه المرتزقة الآخرون. على الأرجح ، حتى أولئك المرتزقة من الفئة B الذين سخروا سراً باحتقار من النجم الأسود لم يتمكنوا من ضربه حتى لو قاتلوا سوية ضد النجم الأسود.

 

 تمكن هان شياو من رؤية سمات أمبر من خلال الواجهة. وكان هذا الرجل أيضا قالب زعيم ، مع دفاعه وصحته في القيم المجنونة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه كان من الدرجة A الفائقة ، فإن تحويل القدرة على التحمل له كان مرتفعًا جدًا ، لدرجة أن صحته كانت مماثلة لصحة هان شياو. وهكذا ، هان شياو لا يستطيع أن يكون بخيلا. تم تنشيط جميع أنواع القدرات المتفجرة مثل [تحرير الجينات] و [الحمل الزائد] ، حتى اختار هان شياو تنشيط بطاقة استدعاء شخصية هيلا ، [همس الموتى]. التسبب في ضرر عقلي يمكن أن يساعد أيضًا في التخلص من انتباه الهدف.

 “لق – لقد مات فقط هكذا؟! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان المرتزقة في غرفة المراقبة مصدومين و الرعب يلون وجوههم.

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 ضعف مؤخرتي!

 أما بالنسبة لهذا الموقع ، فقد كان يتألف من سبيكة لا تحتوي على الكربون في الداخل. كما أن آلات هان شياو لم تصنع من مواد الصلب الكربوني ، وبالتالي ، بخلاف المرتزق الذي ضحى بنفسه بشكل أعمى ، لم يكن هناك أحد آخر يمكن أن يستخرجه إمبر من الكربون. على الرغم من أن مدى قدرته كبير ، إلا أنه لا يزال يحتاج إلى وقت لاستخراج الكربون من دائرة نفوذه وإحضاره ، إلا إذا قرر استخراج جزيئات الكربون من جسمه نفسه.

 

 أما بالنسبة لهذا الموقع ، فقد كان يتألف من سبيكة لا تحتوي على الكربون في الداخل. كما أن آلات هان شياو لم تصنع من مواد الصلب الكربوني ، وبالتالي ، بخلاف المرتزق الذي ضحى بنفسه بشكل أعمى ، لم يكن هناك أحد آخر يمكن أن يستخرجه إمبر من الكربون. على الرغم من أن مدى قدرته كبير ، إلا أنه لا يزال يحتاج إلى وقت لاستخراج الكربون من دائرة نفوذه وإحضاره ، إلا إذا قرر استخراج جزيئات الكربون من جسمه نفسه.

 

 قبل ذلك ، استعار هان شياو البيئة المعقدة والفوضوية لإحداث هجوم تسريب. لقد استخدم أولاً [رؤية الفراغ] لمنع خط البصر الخاص بأمبر ، ثم إلقاء سلاحه واستخدام [سفر الفراغ] للظهور خلف أمبر بلا صوت ، وخلق سيناريو حيث هاجم أمبر من الخلف.

 

 تمكن هان شياو من رؤية سمات أمبر من خلال الواجهة. وكان هذا الرجل أيضا قالب زعيم ، مع دفاعه وصحته في القيم المجنونة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه كان من الدرجة A الفائقة ، فإن تحويل القدرة على التحمل له كان مرتفعًا جدًا ، لدرجة أن صحته كانت مماثلة لصحة هان شياو. وهكذا ، هان شياو لا يستطيع أن يكون بخيلا. تم تنشيط جميع أنواع القدرات المتفجرة مثل [تحرير الجينات] و [الحمل الزائد] ، حتى اختار هان شياو تنشيط بطاقة استدعاء شخصية هيلا ، [همس الموتى]. التسبب في ضرر عقلي يمكن أن يساعد أيضًا في التخلص من انتباه الهدف.

 

 تم إنفاق طاقة البدلة الميكانيكية بمعدل غزير ، حيث كان صوت فيليب يرسل باستمرار تحذيرات.

 هذا الرجل يمكن أن يقتل حرفيا الناس من خلال الخوف!

 كانت هذه الفرصة نادرة ؛ وبالتالي ، فإن هان شياو لن يتركها. لقد تجاهل تكلفة الطاقة ، وأصدر انفجارًا بعد انفجار من ىشاش نفاث الفراغ. وكانت هذه القدرة الإضافية الممنوحة من خلال بدلة تنين الفراغ الميكانيكية. في حين أنه لم يكن لديه تهدئة ، فإن الطاقة المستهلكة سترتفع بنسبة ثلاثين في المائة إذا تم استخدامها مرة أخرى في غضون عشر ثوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 درجات الكوارث مرعبة للغاية. من الأفضل أن نختبئ هنا ونتجنب العمل!

 عندما وصل المرتزق الملتحي إلى ساحة المعركة ، جعله الجو يشعر بالعصبية قليلاً ، مما تسبب في ندمه على قراره. أخذ نفسا عميقا قبل أن يخبر نفسه أنه تم الحصول على ثروات من خلال مواجهة الأخطار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 الشجاعة التي بدأت لتوها في النمو داخل هؤلاء المرتزقة تم التخلص منها عند المهد ، وأي شجاعة ما زالت في طريقها تم إلقاؤها من النافذة.

 

 

 انفجر الغبار في وجوههم ، وكان بإمكانهم سماع أصوات الانهيار وصفير الرياح فقط.

 

 

 

 

 

 

 لقد أدركت مجموعة المرتزقة الآن أن النجم الأسود ، الذي كان قادرًا على التنافس مع أولئك الذين حصلوا على درجة المصيبة ، لم يكن مجرد ما وصفه المرتزقة الآخرون. على الأرجح ، حتى أولئك المرتزقة من الفئة B الذين سخروا سراً باحتقار من النجم الأسود لم يتمكنوا من ضربه حتى لو قاتلوا سوية ضد النجم الأسود.

 

 

 كانت فرضيته صحيحة ؛ هان شياو في الواقع لا يمكنه استخدام مهارته [تعديل النفايات] بلا حدود. بخلاف العدد المحدود من الاستخدامات ، لم تكن الطاقة المستهلكة في كل مرة كمية صغيرة.

 

 

 

 كان رد فعل أمبر على الفور ، لكنه فات الأوان. يد كبيرة من البذلة الميكانيكية صارت مثبتة بإحكام على الجزء الخلفي من رأسه ، وبدون أي تحذير ، تم تفريغ رشاش نفاث الفراغ مباشرة.

 

 

 في الواقع ، فإن الشخص ذو السمعة سيكون لديه بالتأكيد شكل من أشكال القدرة لدعم نفسه!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 قام هان شياو بتشديد يده ، ممسكًا برأس إمبر كما لو كان يثبته ملقطًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في ساحة المعركة ، شعر هان شياو أن هذه المسألة كانت غريبة بعض الشيء. لماذا لم يزعج هذا المرتزق الملتحي بالاختباء بهدوء؟ هل يمكن أن يكون إيسوب تملكه وذهب هناك عمداً للبحث عن الموت؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند هذه النقطة ، كرر أمبر تكتيكه ، في محاولة لشل الآلات مرة أخرى. لا يعتقد أن هان شياو يمكنه مرارا وتكرارا تجديد آلاته.

 

 

 

 

 الشجاعة التي بدأت لتوها في النمو داخل هؤلاء المرتزقة تم التخلص منها عند المهد ، وأي شجاعة ما زالت في طريقها تم إلقاؤها من النافذة.

 

 

 

 

 كانت فرضيته صحيحة ؛ هان شياو في الواقع لا يمكنه استخدام مهارته [تعديل النفايات] بلا حدود. بخلاف العدد المحدود من الاستخدامات ، لم تكن الطاقة المستهلكة في كل مرة كمية صغيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان هان شياو واضحا من نقطة أخرى. كانت جزيئات الكربون التي استخدمها إمبر بناءً على سيطرته مماثلة للعلاقة بينه وبين آلاته. وبدونهم ، ستضعف قدرة إمبر أيضًا.

 

 

 ومع ذلك ، ضربته أصابت فقط الهواء الرقيق.

 

 

 

 

 

 

 على هذا النحو ، أخذ هان شياو استعدادات منذ فترة طويلة.

 هذا الرجل يمكن أن يقتل حرفيا الناس من خلال الخوف!

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه لم يستطع رؤية ما كان يحدث خلفه ، فقد شعر بتقلبات القوة الناجمة عن إضعاف هان شياو. هذا يدل على أن طاقته في بدلته الميكانيكية كانت منخفضة ، مما يعني أن انفجار هجومه على وشك الانتهاء.

 

 

 بضربة من أصابعه ، أضاءت آلة فخ لم يتم تفعيلها بعد فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 داخل الموجة السوداء ، ظهر عدد لا يحصى من الأضواء على شكل كروي ، محاصرة كتل ضخمة من جزيئات الكربون داخلها. في لحظة ، تم تقليل الموجة السوداء بهامش كبير.

 

 

 هكذا غادر هذا الشخص على عجل غرفة المراقبة. لم يجرؤ أي شخص آخر على إلقاء المحاضرات عليه ، وأعادوا انتباههم إلى كاميرات المراقبة.

 

 في اللحظة التالية ، سقط المبنى المنهار عليهم.

 

 

 

 انفجر الغبار في وجوههم ، وكان بإمكانهم سماع أصوات الانهيار وصفير الرياح فقط.

 هذه الفخاخ لم تكن فريدة من نوعها ، مجرد مولدات درع عادية. بالمعنى الأرثودكسي ، لم يكن غرضهم حتى هو احتجاز الأشياء داخلها. ومع ذلك ، في نظر هان شياو ، يمكن أن تكون أي آلة فخ. إن وجود هذه الدروع لحبس عدد كبير من جزيئات الكربون كان جيدًا مثل حجزها داخلها ، مما تسبب في أن تصبح سجينة داخل الدروع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه لا يزال بإمكان إمبر التحكم في جزيئات الكربون ، إلا أنه احتاج إلى الطاقة والوقت لاختراق الدروع. كل هذا من شأنه أن يخلق له الانحرافات.

 في كل مرة … الأمر نفسه في كل مرة!

 

 

 

 لم تتأثر أروشيا بالجاذبية على الإطلاق ، بل تسلل جسمها بسهولة عبر الأنقاض بجوارها. عندما سمعت اسمها ، تحولت إلى شعاع من الضوء وسارعت ، متمسكة بظهر هان شياو. فتحت ذراعيها واحتضنته من الخلف.

 

 أما بالنسبة لهذا الموقع ، فقد كان يتألف من سبيكة لا تحتوي على الكربون في الداخل. كما أن آلات هان شياو لم تصنع من مواد الصلب الكربوني ، وبالتالي ، بخلاف المرتزق الذي ضحى بنفسه بشكل أعمى ، لم يكن هناك أحد آخر يمكن أن يستخرجه إمبر من الكربون. على الرغم من أن مدى قدرته كبير ، إلا أنه لا يزال يحتاج إلى وقت لاستخراج الكربون من دائرة نفوذه وإحضاره ، إلا إذا قرر استخراج جزيئات الكربون من جسمه نفسه.

 

 

 هذه الخطوة الفعالة قطعت جزءا من قوة معركة أمبر!

 

 

 

 

 

 

 

 

 هزت الأرض!

 أما بالنسبة لهذا الموقع ، فقد كان يتألف من سبيكة لا تحتوي على الكربون في الداخل. كما أن آلات هان شياو لم تصنع من مواد الصلب الكربوني ، وبالتالي ، بخلاف المرتزق الذي ضحى بنفسه بشكل أعمى ، لم يكن هناك أحد آخر يمكن أن يستخرجه إمبر من الكربون. على الرغم من أن مدى قدرته كبير ، إلا أنه لا يزال يحتاج إلى وقت لاستخراج الكربون من دائرة نفوذه وإحضاره ، إلا إذا قرر استخراج جزيئات الكربون من جسمه نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يدرك أمبر أن موقفه من هان شياو قد تغير بشكل غير محسوس – من الازدراء والاحتقار في وقت مبكر إلى الآن ، حيث بدأ حتى يفكر في تأثير ميدان المعركة. من الواضح أنه كان يشعر بشعور بالضغط من هان شياو ، من الدرجة B خارق ، وهو الضغط الذي كان عدوا يمكن أن يهدد حياته!

 فجأة بدأت جزيئات الكربون المتبقية في الدوران ، وشكلت شكل إعصار أثناء محاولتها اختراق السقف. اكتشف امبر أن ساحة المعركة هذه كانت غير مواتية له. كان يرغب في تغيير ساحة المعركة ، والخروج في العراء من شأنه أن يسمح له بزيادة القدرة القتالية بضع أضعاف.

 

 

 بالنسبة لهان شياو ، كانت طاقة أروشيا أكبر بطارية احتياطية له!

 

 

 

 

 

 

 لم يدرك أمبر أن موقفه من هان شياو قد تغير بشكل غير محسوس – من الازدراء والاحتقار في وقت مبكر إلى الآن ، حيث بدأ حتى يفكر في تأثير ميدان المعركة. من الواضح أنه كان يشعر بشعور بالضغط من هان شياو ، من الدرجة B خارق ، وهو الضغط الذي كان عدوا يمكن أن يهدد حياته!

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان جسمها الطاقي يشبه ذوبان الجليد ، الذي يتدفق إلى لب البدلة الميكانيكية.

 في تلك اللحظة ، لم يتراجع هان شياو بشكل غريب ، بل اندفع نحو الإعصار القاطع الخطير وهو يصيح ، “انفجر!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام المرتزقة في غرفة المراقبة بتفجير المتفجرات على عجل ، مما تسبب في انهيار القاعدة. سقط العديد من مواد البناء ودفنت المنطقة.

 ومع ذلك ، ضربته أصابت فقط الهواء الرقيق.

 

 كان إمبر يحاول على عجل جمع الطاقة داخل جسمه. بغض النظر عن الفئة ، كان للطاقة وظيفة عالمية ، والتي كانت تتمثل في زيادة المقاومة لفترة قصيرة من الزمن.

 

 

 

 

 

 

 كان هان شياو يحترم بشكل كبير أي درجة كارثة ، لذا فقد أعد ودفن حمولة ضخمة تحتها. كان التفجير فنًا ، وبسبب موقعه على المتفجرات ، انهار الطابق بأكمله من المبنى. دخل الثنائي حالة من انعدام الوزن لأنها سقطت بسرعة.

 

 

 انتفخ الغبار!

 

 

 

 

 

 

 قعقعة!

 

 

 

 

 

 

 عند هذه النقطة ، كرر أمبر تكتيكه ، في محاولة لشل الآلات مرة أخرى. لا يعتقد أن هان شياو يمكنه مرارا وتكرارا تجديد آلاته.

 

 

 ارتطمت بقايا من الحطام والركام من حولهم ، وكانت رؤيتهم وأنفاسهم غامضة وخانقة بسبب السحب الكثيفة من الغبار. كان الزخم الناجم عن الانفجار كبيرًا لدرجة أنه بدا وكأن جبلًا كاملًا قد تحول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 شكل أمبر على عجل لوحة ألماس أسفل قدميه ، واستقر في نفسه. كان يعتزم الخروج من هذا المبنى المنهار أثناء استخدام جزيئات الكربون له لحماية نفسه.

 

 

 هكذا غادر هذا الشخص على عجل غرفة المراقبة. لم يجرؤ أي شخص آخر على إلقاء المحاضرات عليه ، وأعادوا انتباههم إلى كاميرات المراقبة.

 

 هذه الفخاخ لم تكن فريدة من نوعها ، مجرد مولدات درع عادية. بالمعنى الأرثودكسي ، لم يكن غرضهم حتى هو احتجاز الأشياء داخلها. ومع ذلك ، في نظر هان شياو ، يمكن أن تكون أي آلة فخ. إن وجود هذه الدروع لحبس عدد كبير من جزيئات الكربون كان جيدًا مثل حجزها داخلها ، مما تسبب في أن تصبح سجينة داخل الدروع.

 

 من بعيد جاء صوت صفير عالي. بعد قتاله مع هان شياو لفترة طويلة ، تعرف على الصوت القادم من مدفع عالي التردد. لقد فهم أن هان شياو كان يطارده مثل كلب مسعور. لم يرغب أمبر في خوض معركة في مثل هذه البيئة المعقدة ، لكن لم يكن لديه خيار سوى الانتقام.

 

 كان رأس إمبر لا يزال محبوسًا ، وقد تسبب له الألم والإذلال في الغضب.

 هوو!

 

 

 

 

 على الرغم من أنه لم يستطع رؤية ما كان يحدث خلفه ، فقد شعر بتقلبات القوة الناجمة عن إضعاف هان شياو. هذا يدل على أن طاقته في بدلته الميكانيكية كانت منخفضة ، مما يعني أن انفجار هجومه على وشك الانتهاء.

 

 

 

 

 من بعيد جاء صوت صفير عالي. بعد قتاله مع هان شياو لفترة طويلة ، تعرف على الصوت القادم من مدفع عالي التردد. لقد فهم أن هان شياو كان يطارده مثل كلب مسعور. لم يرغب أمبر في خوض معركة في مثل هذه البيئة المعقدة ، لكن لم يكن لديه خيار سوى الانتقام.

 

 

 استنزف رشاش نفاث الفراغ الأخير الطاقة تمامًا في البدلة الميكانيكية. كان بإمكان إمبر أن يستشعر هذه النقطة بوضوح ، وقد تحمل آلام الانقسام في رأسه ، وقال بصعوبة: “لم يعد لديك طاقة متبقية … انتظرني حتى أخرجك من صدفت سلحفاتك. سأحولك إلى لحم مفروم! “

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، ظهرت أمامه كتلة من الظلال السوداء ، تحجب رؤيته المحدودة.

 يعاني سلسلة من الضربات القوية ، لم يكن لدى إمبر أي خيار سوى التركيز على الدفاع عن نفسه. على هذا النحو ، انخفضت السيطرة على قدرته بنسبة سبعين إلى ثمانين في المئة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قفز أمبر في حالة صدمة. كان أعمى تمامًا ، وبغض النظر عما حاول ، لم يكن قادرًا على الهروب من قفص الظلال. علاوة على ذلك ، لم يكن بالإمكان التطرق إلى هذا الشيء ، لذلك لم يكن لديه فكرة عن ماهية هذا الأمر. كان صوت عواء الرياح يقترب ، ولكن كان مختلطًا داخل الأصوات المختلفة للمبنى المنهار ، كان من الصعب تحديد الموضع الدقيق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع عدم وجود بدائل أخرى ، لم يستطع أمبر نشر دفاعه عن مجال الألماس إلا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صليل!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اخترق جسم صلب مجال الألماس ، واستخدم أمبر على الفور التلاعب الجزئي للكشف عن وجود ثقب صغير في لحظة التلامس ، محاصرة الكائن الصلب. بناءً على الحجم ، كان من الواضح أنه مدفع الهجوم الخاص بهان هان شياو .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه لم يستطع الرؤية ، فقد قام إمبر بتبديد كرة الماس الخاصة به على الفور ، وتغييرها إلى رمح طويل ، واخترقت في اتجاه مدفع الهجوم. وتوقع أن سرعة رد فعله لا تزال قادرة على التقاط هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 “أريد النزول والمساعدة”. وقف المرتزق الملتحي فجأة وسحب بندقيته من الحافظة.

 

 

 ومع ذلك ، ضربته أصابت فقط الهواء الرقيق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ليس جيدا!”

 

 

 الفكرة الأولى التي ظهرت في أذهان الجميع هي أن الخصم قد لا يكون قوياً للغاية. على الرغم من أنهم لم يروا القدرات الكاملة لخارق من درجة الكارثة ، إلا أنهم سمعوا الكثير من الشائعات حول قوتهم المخيفة وكيف تم تدمير الخارقين من الدرجة B أمامهم دون عناء.

 

 

 

 

 

 

 كان رد فعل أمبر على الفور ، لكنه فات الأوان. يد كبيرة من البذلة الميكانيكية صارت مثبتة بإحكام على الجزء الخلفي من رأسه ، وبدون أي تحذير ، تم تفريغ رشاش نفاث الفراغ مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، استفاد هان شياو من مهارة [هجمات الإختراق المتتالية] من بطاقة استدعاء زعيم منظمة جيرمينال. في الثواني الخمس التالية ، سيكون لجميع هجماته فرصة معينة لكسر درع عدوه ، مما يخفض دفاعه بنسبة 24 بالمائة.

 

 

 مع عدم وجود بدائل أخرى ، لم يستطع أمبر نشر دفاعه عن مجال الألماس إلا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 لقد أدركت مجموعة المرتزقة الآن أن النجم الأسود ، الذي كان قادرًا على التنافس مع أولئك الذين حصلوا على درجة المصيبة ، لم يكن مجرد ما وصفه المرتزقة الآخرون. على الأرجح ، حتى أولئك المرتزقة من الفئة B الذين سخروا سراً باحتقار من النجم الأسود لم يتمكنوا من ضربه حتى لو قاتلوا سوية ضد النجم الأسود.

 

 في كل مرة … الأمر نفسه في كل مرة!

 شعر أمبر كما لو أنه صُدم بالبرق. اهتز دماغه ، وتدفقت النجوم في رؤيته ، مما تسبب في قدرته تبدد قدرته تلك اللحظة.

 

 

 

 

 قام المرتزقة في غرفة المراقبة بتفجير المتفجرات على عجل ، مما تسبب في انهيار القاعدة. سقط العديد من مواد البناء ودفنت المنطقة.

 

 

 

 

 لكن هذه اللحظة كانت كافية لإحداث تحطم لوحة الألماس التي كانت تحته. سقط الثنائي مرة أخرى أسفل المبنى المنهار!

 بالنسبة لهان شياو ، كانت طاقة أروشيا أكبر بطارية احتياطية له!

 

 

 

 

 

 

 

 

 سووش!

 يمكن للنجم الأسود القتال في الواقع على قدم المساواة ضد خارق من صف الكارثة؟!

 

 

 

 هذا الوضيع لديه كل أنواع المخططات!

 

 

 

 

 انفجر الغبار في وجوههم ، وكان بإمكانهم سماع أصوات الانهيار وصفير الرياح فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل ذلك ، استعار هان شياو البيئة المعقدة والفوضوية لإحداث هجوم تسريب. لقد استخدم أولاً [رؤية الفراغ] لمنع خط البصر الخاص بأمبر ، ثم إلقاء سلاحه واستخدام [سفر الفراغ] للظهور خلف أمبر بلا صوت ، وخلق سيناريو حيث هاجم أمبر من الخلف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه لم يستطع الرؤية ، فقد قام إمبر بتبديد كرة الماس الخاصة به على الفور ، وتغييرها إلى رمح طويل ، واخترقت في اتجاه مدفع الهجوم. وتوقع أن سرعة رد فعله لا تزال قادرة على التقاط هان شياو.

 كانت هذه الفرصة نادرة ؛ وبالتالي ، فإن هان شياو لن يتركها. لقد تجاهل تكلفة الطاقة ، وأصدر انفجارًا بعد انفجار من ىشاش نفاث الفراغ. وكانت هذه القدرة الإضافية الممنوحة من خلال بدلة تنين الفراغ الميكانيكية. في حين أنه لم يكن لديه تهدئة ، فإن الطاقة المستهلكة سترتفع بنسبة ثلاثين في المائة إذا تم استخدامها مرة أخرى في غضون عشر ثوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اثنان وأربعون في المئة من الطاقة المتبقية ، همهمة … ستة وعشرون في المئة من الطاقة المتبقية … مستوى الطاقة حرج ، همهمة …”

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لوجود خطر قليل ، فإن النزول للمساعدة يعني إظهار جانبه الجيد على النجم الأسود. إذا ترك انطباعًا عميقًا بدرجة كافية ، فقد تتم دعوته للانضمام إلى مجموعة مرتزقة النجم الأسود!

 

 

 تم إنفاق طاقة البدلة الميكانيكية بمعدل غزير ، حيث كان صوت فيليب يرسل باستمرار تحذيرات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان إمبر يحاول على عجل جمع الطاقة داخل جسمه. بغض النظر عن الفئة ، كان للطاقة وظيفة عالمية ، والتي كانت تتمثل في زيادة المقاومة لفترة قصيرة من الزمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، استفاد هان شياو من مهارة [هجمات الإختراق المتتالية] من بطاقة استدعاء زعيم منظمة جيرمينال. في الثواني الخمس التالية ، سيكون لجميع هجماته فرصة معينة لكسر درع عدوه ، مما يخفض دفاعه بنسبة 24 بالمائة.

 يعاني سلسلة من الضربات القوية ، لم يكن لدى إمبر أي خيار سوى التركيز على الدفاع عن نفسه. على هذا النحو ، انخفضت السيطرة على قدرته بنسبة سبعين إلى ثمانين في المئة.

 

 

 هذا الوضيع لديه كل أنواع المخططات!

 

 

 

 

 

 

 تمكن هان شياو من رؤية سمات أمبر من خلال الواجهة. وكان هذا الرجل أيضا قالب زعيم ، مع دفاعه وصحته في القيم المجنونة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه كان من الدرجة A الفائقة ، فإن تحويل القدرة على التحمل له كان مرتفعًا جدًا ، لدرجة أن صحته كانت مماثلة لصحة هان شياو. وهكذا ، هان شياو لا يستطيع أن يكون بخيلا. تم تنشيط جميع أنواع القدرات المتفجرة مثل [تحرير الجينات] و [الحمل الزائد] ، حتى اختار هان شياو تنشيط بطاقة استدعاء شخصية هيلا ، [همس الموتى]. التسبب في ضرر عقلي يمكن أن يساعد أيضًا في التخلص من انتباه الهدف.

 

 

 مع عدم وجود بدائل أخرى ، لم يستطع أمبر نشر دفاعه عن مجال الألماس إلا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 تم تنشيط هذه السلسلة من القدرات بسرعة كبيرة. لقد سقطوا فقط حوالي نصف المسافة ، مع كل منهما لا يزال عديم الوزن.

 

 

 

 

 مع عدم وجود بدائل أخرى ، لم يستطع أمبر نشر دفاعه عن مجال الألماس إلا مرة أخرى.

 

 

 

 

 كان رأس إمبر لا يزال محبوسًا ، وقد تسبب له الألم والإذلال في الغضب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه لم يستطع رؤية ما كان يحدث خلفه ، فقد شعر بتقلبات القوة الناجمة عن إضعاف هان شياو. هذا يدل على أن طاقته في بدلته الميكانيكية كانت منخفضة ، مما يعني أن انفجار هجومه على وشك الانتهاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بينما كان قد تلقى ضربة ، فقد حقق هدفه على الأقل. في اللحظة التي وصلوا فيها إلى العالم الخارجي ، ستكون هذه هي مسرحيته!

 

 

 

 

 

 

 

 

 قفز أمبر في حالة صدمة. كان أعمى تمامًا ، وبغض النظر عما حاول ، لم يكن قادرًا على الهروب من قفص الظلال. علاوة على ذلك ، لم يكن بالإمكان التطرق إلى هذا الشيء ، لذلك لم يكن لديه فكرة عن ماهية هذا الأمر. كان صوت عواء الرياح يقترب ، ولكن كان مختلطًا داخل الأصوات المختلفة للمبنى المنهار ، كان من الصعب تحديد الموضع الدقيق.

 استنزف رشاش نفاث الفراغ الأخير الطاقة تمامًا في البدلة الميكانيكية. كان بإمكان إمبر أن يستشعر هذه النقطة بوضوح ، وقد تحمل آلام الانقسام في رأسه ، وقال بصعوبة: “لم يعد لديك طاقة متبقية … انتظرني حتى أخرجك من صدفت سلحفاتك. سأحولك إلى لحم مفروم! “

 عند هذه النقطة ، توسع ظل ضخم بسرعة حيث كانوا موجودين.

 

 

 

 

 

 

 

 تم إنفاق طاقة البدلة الميكانيكية بمعدل غزير ، حيث كان صوت فيليب يرسل باستمرار تحذيرات.

 عندما سمع هان شياو هذا ، صر أسنانه وصاح متواضعًا ، “أروشيا!”

 

 

 لم يدرك أمبر أن موقفه من هان شياو قد تغير بشكل غير محسوس – من الازدراء والاحتقار في وقت مبكر إلى الآن ، حيث بدأ حتى يفكر في تأثير ميدان المعركة. من الواضح أنه كان يشعر بشعور بالضغط من هان شياو ، من الدرجة B خارق ، وهو الضغط الذي كان عدوا يمكن أن يهدد حياته!

 

 كانت فرضيته صحيحة ؛ هان شياو في الواقع لا يمكنه استخدام مهارته [تعديل النفايات] بلا حدود. بخلاف العدد المحدود من الاستخدامات ، لم تكن الطاقة المستهلكة في كل مرة كمية صغيرة.

 

 

 

 قعقعة!

 لم تتأثر أروشيا بالجاذبية على الإطلاق ، بل تسلل جسمها بسهولة عبر الأنقاض بجوارها. عندما سمعت اسمها ، تحولت إلى شعاع من الضوء وسارعت ، متمسكة بظهر هان شياو. فتحت ذراعيها واحتضنته من الخلف.

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 همهمة!

 

 

 هذا الوضيع لديه كل أنواع المخططات!

 

 

 

 

 

 

 كان جسمها الطاقي يشبه ذوبان الجليد ، الذي يتدفق إلى لب البدلة الميكانيكية.

 

 

 

 

 كان إمبر يحاول على عجل جمع الطاقة داخل جسمه. بغض النظر عن الفئة ، كان للطاقة وظيفة عالمية ، والتي كانت تتمثل في زيادة المقاومة لفترة قصيرة من الزمن.

 

أشع الحماس من معركة الثنائي إلى الخارج ، مما جعل المرتزقة الذين كانوا مخبئين في غرفة المراقبة يحدقون مع أفواه مفتوحة .

 

 وبعد ذلك ، خرق الباب بصوت عالٍ ، فأطلق النار بشكل مستمر على ظهر أمبر بينما كان يصرخ ، “النجم الأسود ، أنا هنا لدعمك! بسرعة….”

 في لحظة ، تم شحن طاقة بدلة تنين الفراغ الميكانيكية من خلال السقف!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “مستويات الطاقة عند 327 ٪ ، همهمة … الدائرة مثقلة. يرجى استهلاك الطاقة الزائدة في أسرع وقت ممكن ، همهمة … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 اخترق جسم صلب مجال الألماس ، واستخدم أمبر على الفور التلاعب الجزئي للكشف عن وجود ثقب صغير في لحظة التلامس ، محاصرة الكائن الصلب. بناءً على الحجم ، كان من الواضح أنه مدفع الهجوم الخاص بهان هان شياو .

 بالنسبة لهان شياو ، كانت طاقة أروشيا أكبر بطارية احتياطية له!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام هان شياو بتشديد يده ، ممسكًا برأس إمبر كما لو كان يثبته ملقطًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الطاقة؟ أنا لا أفتقد ذلك! هل أنت مستعد لارتجاج حاد؟ “

 عندما سمع هان شياو هذا ، صر أسنانه وصاح متواضعًا ، “أروشيا!”

 

 

 

 

 

 

 

 وبعد ذلك ، خرق الباب بصوت عالٍ ، فأطلق النار بشكل مستمر على ظهر أمبر بينما كان يصرخ ، “النجم الأسود ، أنا هنا لدعمك! بسرعة….”

 بووم!

 

 

 في الواقع ، فإن الشخص ذو السمعة سيكون لديه بالتأكيد شكل من أشكال القدرة لدعم نفسه!

 

 

 

 

 

 

 بعد أن شعر بالارتفاع الجديد في مستويات الطاقة ، عيون أمبر فتحت على مصراعيها والصدمة والغضب يملآن وجهه. شعر أن هناك شيئًا ما خاطئًا ، كما لو أن الأمر برمته خرج عن نطاق سيطرته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا النوع من الشعور … جعله يتذكر بلاوعي الوقت الذي قاتل فيه هان شياو لأول مرة! صر أسنانه.

 هوو!

 

 

 

 

 

 

 

 

 في كل مرة … الأمر نفسه في كل مرة!

 

 

 

 

 المرتزقة الملتحي نظر إلى الجميع باحتقار سرا. لقد اعتقد أن هذه كانت فرصة لعنة إلهية!

 

 داخل الموجة السوداء ، ظهر عدد لا يحصى من الأضواء على شكل كروي ، محاصرة كتل ضخمة من جزيئات الكربون داخلها. في لحظة ، تم تقليل الموجة السوداء بهامش كبير.

 

 كانت فرضيته صحيحة ؛ هان شياو في الواقع لا يمكنه استخدام مهارته [تعديل النفايات] بلا حدود. بخلاف العدد المحدود من الاستخدامات ، لم تكن الطاقة المستهلكة في كل مرة كمية صغيرة.

 هذا الوضيع لديه كل أنواع المخططات!

 

 

 هذا الرجل يمكن أن يقتل حرفيا الناس من خلال الخوف!

 

 

 

 

 

 

 أغرقت سلسلة من الانفجارات المستمرة كل أفكاره. وقع الثنائي على الأرض ، وأثرت الهزة على عظامهم. استلقوا ، غير قادرين على حشد القوة للوقوف بسبب الألم في أجسامهما.

 

 

 في ساحة المعركة ، شعر هان شياو أن هذه المسألة كانت غريبة بعض الشيء. لماذا لم يزعج هذا المرتزق الملتحي بالاختباء بهدوء؟ هل يمكن أن يكون إيسوب تملكه وذهب هناك عمداً للبحث عن الموت؟

 

 

 

 

 

 

 عند هذه النقطة ، توسع ظل ضخم بسرعة حيث كانوا موجودين.

 

 

 

 

 

 

 سووش!

 

 عند هذه النقطة ، توسع ظل ضخم بسرعة حيث كانوا موجودين.

 في اللحظة التالية ، سقط المبنى المنهار عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 داخل الموجة السوداء ، ظهر عدد لا يحصى من الأضواء على شكل كروي ، محاصرة كتل ضخمة من جزيئات الكربون داخلها. في لحظة ، تم تقليل الموجة السوداء بهامش كبير.

 

 

 

 بووم!

 انتفخ الغبار!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هزت الأرض!

 

 

 الفكرة الأولى التي ظهرت في أذهان الجميع هي أن الخصم قد لا يكون قوياً للغاية. على الرغم من أنهم لم يروا القدرات الكاملة لخارق من درجة الكارثة ، إلا أنهم سمعوا الكثير من الشائعات حول قوتهم المخيفة وكيف تم تدمير الخارقين من الدرجة B أمامهم دون عناء.

 

 في اللحظة التالية ، سقط المبنى المنهار عليهم.

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط