نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-510

510 عودة النجم الأسود

510 عودة النجم الأسود

في الوقت نفسه ، في القاعدة المؤقتة السابقة لمجموعة مرتزقة النجم الأسود في مدار جوبيرلي ، تومض العشرات من الأضواء البيضاء. كما ظهر اللاعبون المحترفون الذين تبعوا هان شياو. وكانوا فرنزيد سورد ، هاو تيان ، بون هيت دوج ، والآخرين. أثناء التحديث على الإصدار الجديد ، فقد ذهبوا جميعهم دون اتصال بالإنترنت.

 بينما كان اللاعبون كثيرون ، كان هناك عدد لا نهائي من المهام في الملجأ. كانت البعثات التي حصلت على أعلى مكافأة بطبيعة الحال هي المهام الرسمية التي أصدرها بينيت. كان هناك عدد محدود من هذه المهام كل يوم ، ويمكن تفعيل المهام الأخرى من خلال التحدث إلى مختلف الشخصيات. كان لدى اللاجئين الذين لا نهاية لهم خارج الملجأ الكثير من الطلبات ، ولن يتمكنوا أبدًا من إنهاء جميع المهام. هذه المهام التي يجدها الأشخاص العاديون مزعجة للغاية كانت ممتعة للغاية للاعبين. أدوا المهام بموقف جاد وكانوا متحمسين للغاية لوظائفهم. كان كل لاعب مثل المواطن النموذجي ، ويبدو أن حراس الملجأ يفتقرون إلى التباين.

 

 

 

 كان الوضع بأكمله فوضوي للغاية. يقع مخيم اللاجئين بين الوحوش المندفعة من جانب واللاعبين الذين يحاولون إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس. كان الجانبان يحصران المركز ، ولم يعرف اللاجئون المصابون كيف يهربون ، ما زالوا يشاركون في المعركة!

 

 

 

 لأن الجميع كان لديهم فرصة للإصابة بالفيروس ، حتى المسؤولون الحكوميون لم يدخروا جهدا. أصيب المسؤولون من جميع المستويات بالفيروس ، وإذا فقدت الحكومة موظفيها الأكفاء ، فقد كان بمثل فقدان قوتها. وهكذا ، كانت الدول الست تنزلق تدريجيا نحو الدمار.

 عادة ما يفعله أي لاعب محترف هو فتح الواجهة في أول فرصة لرؤية أي تغييرات على الواجهة. كلاعبين محترفين ، كانوا أكثر قلقًا بشأن إحصائياتهم ومعداتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هيلا قد اندفعت بالفعل في المد والجزر ، وتم إطلاق طاقتها الحمراء الداكنة دون أي ضبط. واحدا تلو الآخر ، سقطت الوحوش. كما انخرط اللاعبون في المناطق المحيطة في معركة شديدة مع الوحوش ، وكانوا غارقين في دماء الوحوش.

 بعد التأكد من زيادة الحد الأقصى للمستوى ، نظروا جميعهم حولهم وذهلوا على الفور.

 

 

 

 

 

 

 في تلك اللحظة ، كان يمكن سماع صوت هدير بصوت عالٍ من بعيد ، بصوت أعلى وأعلى . بالنظر إلى الأفق ، كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي كانت تتسابق بأسلوب مهيب.

 

 

 ومع ذلك ، كانت القاعدة بأكملها فارغة ولم يضيء سوى ضوء وحيد. الجدران المعدنية متوهجة بلون أبيض خافت ، تعكس الضوء. على الرغم من أن القاعدة بأكملها كانت نظيفة بسبب مرافق التنظيف ، إلا أن الباب الذي تم فتحه والأجواء الصامتة جعلت اللاعبين يشعرون وكأنه لم يكن هناك أحد يقيم هناك لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 نظر اللاعبون المحترفون إلى بعضهم البعض قبل الايماء.

 

 

 اختفت العناصر الموجودة في الغرفة ، بما في ذلك مستودع النجم الأسود الشخصي وغرفة تعديل الآلات الخاصة به. إن لم يكن لحقيقة أنه حتى الأثاث قد ذهب ، لكان قد ظنوا أن لصًا اقتحم المنزل.

 

 

 وهذا يعني أن أي واحد من هؤلاء المحاربين المجريين كان أقوى من بينيت!

 

 

 

 

 

 

 “لماذا لا يوجد شخص واحد هنا؟ أين هو النجم الأسود؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من يعرف كم مضى؟ وقال هاو تيان بلهجة رسمية: “يبدو أنهم لم يعودوا هنا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من الممكن أيضًا أن يكونوا جميعًا قد لقوا حتفهم” ، قال لي جي ، وألقى على الفور الأضواء الغاضبة من حوله. وكان لرؤيته أسباب تاريخية وراء ذلك. كان لا يزال يتذكر أن نقابة تابعة لمعبد الإله قد واجهت مرة واحدة مأساة مهمتهم التي كانت تُصدر الموقع.

 

 

 منذ عشرين يومًا ، أصدرنا طلبًا للمساعدة من حضارة جودوران. قال جودورا أنهم سوف يندفعون هنا في أسرع وقت ممكن ، لكنهم لم يظهروا بعد كل هذا الوقت الطويل. “

 

 

 

 كانت كارثة الطفرة مثل العذراء التي كانت ترتدي حزام العفة. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها ، لم يتمكنوا من حملها على فتح أبوابها. لقد أدركت الدول الست أنه سيكون من المستحيل بالنسبة لها التعامل مع كارثة الطفرة بتقنياتها الحالية ، وأن جميع وسائلها لم تكن فعالة. وهكذا ، فقد أرسلوا تقريرًا عن الكارثة إلى جودورا وأملوا في قيام حضارة من الدرجة الأولى بإنقاذهم.

 

 

 “البلهاء ، ألا تستطيعون أن تفحصوا تفاصيل فصيلكم؟” كجزء من مجموعة المرتزقة ، تمكنوا من التحقق من المعلومات الأساسية للفصيل ومعرفة وضع مجموعة مرتزقة النجم الأسود. ليست هناك حاجة لهم لتخمين أعمى على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن ما لم يعرفه اللاعبون هو أنهم كانوا قادرين فقط على رؤية معلومات الفصيل لأن هان شياو أضاف هذه المعلومات عن قصد إلى واجهة الفصيل. لقد كان هؤلاء اللاعبون قادرين على رؤية نمو مجموعة المرتزقة وبناء شعورهم بالانتماء. من البداية إلى النهاية ، لم يقدّم الميكانيكي العظيم هان سوى فوائد للاعبين حتى يتمكن من انتزاع المزيد من الأموال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد فتح واجهة الفصيل ، أصيب اللاعبون بالصدمة على الفور من المعلومات المعروضة أمامهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد زاد عدد الأشخاص في الفصيل ، وهناك بالفعل أكثر من أربعمائة شخص. كما زاد عدد المهمات المنجزة. بسرعة ، لنلق نظرة على الملخص. مكتوب أن موقع قاعدة مجموعة مرتزقة النجم الأسود يقع على كوكب غولدن غايت. لذلك ، اتضح أن مجموعة المرتزقة قد تحولت إلى معقل … ولكن أين هو كوكب غولدن غايت؟ “سأل فرنزيد سورد.

 

 

 قعقعة!

 

 يومان مرا بسرعة.

 

 

 

 

 “هذا ليس كل شئ! انظر الى هذا! قتل النجم الأسود في الواقع سوبر الدرجة الكارثة على نوريوس! يا إلهي ، إنه قوي جدًا … ثم سأل ، “انتظر … ما هو صف درجة الكارثة السوبر؟”

 كانت الدول الست دائما مشبوهة من اللابشر. نظرًا لأنهم لم يكونوا من نفس النوع ، فإن التحامل والتمييز تجاه اللاإنسانيين لن يختفيا أبدًا.

 

 

 

 

 

 اختفت العناصر الموجودة في الغرفة ، بما في ذلك مستودع النجم الأسود الشخصي وغرفة تعديل الآلات الخاصة به. إن لم يكن لحقيقة أنه حتى الأثاث قد ذهب ، لكان قد ظنوا أن لصًا اقتحم المنزل.

 

 بضع مئات من القرون المعدنية على شكل بيضة نزلت من السماء وبدأت تحترق مثل الكرات النارية. كان مثل بضع مئات من الشهب التي تنزل ، وموقع الهبوط كان على عتبة الملجأ .

 في تلك اللحظة ، ما زال اللاعبون لا يعرفون أن الصف A الخارقين كان يُطلق عليهم أيضًا “درجة الكارثة”. شعروا فقط أن الاسم كان رائعا للغاية.

 

 

 “طلب حفلة. أي شخص سوف يفعل. أنا فقط بحاجة لملء الحفلة! “

 

 

 

 

 

 

 على أي حال ، كان أي شيء أعلى من الدرجة C شيءًا لا يمكن للاعبين إلا التطلع إليه .

 

 

 

 

 

 

 

 

 وكان هؤلاء الضيوف غير المدعوين المحاربين من المجرة!

 ثم وقع جميع اللاعبين المحترفين في حالة ذهول. ما الذي مرت به مجموعة مرتزقة النجم الأسود عندما لم نكن موجودين؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في تلك اللحظة ، رن جرس الباب إلى المعقل فجأة وقفز اللاعبون في حالة صدمة. ثم فتحوا الباب ، وكان هناك ثلاثة من الرجال الثعابين مقرن يقفون خارج الباب.

 الفوضى البدائية.

 

 “مع تجمع الكثير من الناس هنا ، في اللحظة التي يحدث فيها انفجار جماعي للفيروس ، تكون العواقب وخيمة. عندما تنحسر أعراض الفيروس ، فمن المحتمل أن يكون عدد الضحايا بالملايين! “

 

 

 

 

 

 “هل أنتم أعضاء في مجموعة مرتزقة النجم الأسود؟”

 

 

 

 

 هيلا ، التي كانت بعيدة ، صدمت أيضا.

 

 

 

 

 نظر اللاعبون المحترفون إلى بعضهم البعض قبل الايماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أنا كابتن وكالة التاج الملكي للسفريات. طلب مني صاحب السعادة النجم الأسود أن أرسلكم جميعًا إلى كوكب أكوامارين. أرجوكم اتبعوني.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عند سماع ذلك ، يمكن رؤية نظرة الصدمة على وجوههم. لم يكن بإمكانهم أبدًا تخيل أن النجم الأسود سيرسل سفينة فضائية لاستلامها.

 “لحسن الحظ ، لدينا مساعدة من هؤلاء اللاانسانيين. لم أتخيل أبداً أن نفوذ بلاك فانتوم سيظل يحمينا. “لقد تنفس بينيت الصعداء وتمتم بلهجة معقدة.

 

 

 

 

 

 

 

 بينيت أصدر على الفور أمر. كل فرد مصاب يستحق الفرصة ليتم حفظه. مع قيام العديد من الأشخاص بقتل بعضهم البعض أمام عينيه ، لم يتمكن بينيت من المشاهدة دون فعل أي شيء.

 …

 لم يتمكن بعضهم من إقناع أنفسهم بينما استطاع آخرون. بغض النظر عن أي فصيل ينتمون إليه ، كانوا لا يزالون في مأزق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد غيرت كارثة الطفرة هيكل الكوكب بأسره. كان حكم الدول الست ينهار تقريبًا ، وسقطت أراضي الدول الست في فوضى مع فقدان الحكومة السيطرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بغض النظر عن الأمر ، فإن معظم اللاانسانيين هم من الخارقين ، وقد يكونوا قادرين على تزويدنا ببعض المساعدات. بغض النظر عمن يأتي إلى مساعدتنا ، أود فقط أن أستيقظ من هذا الكابوس قريبًا. في هذه الحالة ، أنا لا أجرؤ حتى على مقابلة زوجتي ، أخشى أن أفقد السيطرة وأن ينتهي بي الأمر إلى إيذائها “، هذا ما قاله أحد المسؤولين بنبرة الاكتئاب.

 لأن الجميع كان لديهم فرصة للإصابة بالفيروس ، حتى المسؤولون الحكوميون لم يدخروا جهدا. أصيب المسؤولون من جميع المستويات بالفيروس ، وإذا فقدت الحكومة موظفيها الأكفاء ، فقد كان بمثل فقدان قوتها. وهكذا ، كانت الدول الست تنزلق تدريجيا نحو الدمار.

 

 

 

 

 “أااه!”

 

 

 

 كانت هيلا تقف وراءه وتتكئ على الحائط. كان وجهها بلا تعبير بينما نظرت إلى خيام اللاجئين التي لا نهاية لها.

 تم إنشاء قطاعات المجتمع وطبقاته المختلفة ، وكان ترتيب المجتمع هو ما جعل الناس يذعنون له. وزارة العدل والجيش والهيئة الاقتصادية والتقاليد الثقافية والأخلاق والأفكار السائدة وما إلى ذلك كانت كلها لتسمح للناس بفهم سعر مخالفة القواعد وبالتالي تقييد تصرفاتهم. ومع ذلك ، فإن فيروس الطفرة دمر شعور الشخص العادي بالمنطق والخوف. لن يفكروا في أي عواقب عند اندلاع الفيروس ، وفقدت كل تلك الهياكل الاجتماعية هدفها بالكامل. لقد تحول النظام الاجتماعي الذي بدا غير قابل للكسر إلى إناء هش في ليلة واحدة.

 في حين أنهم لم يكونوا واضحين حول السبب وراء فيروس الطفرة ، فإن اللاعبين لم يهتموا. طالما كان لديهم توجيهات البعثة ، فإنهم فقط اتبعوا التوجيه وقاموا بإكمال المهمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 الفوضى البدائية.

 

 

 

 

 اتجه المد الوحشي مباشرة إلى مخيم اللاجئين وبدأ مذبحة. تعرض اللاجئون للعض والدوس على يد الوحوش ، وكشف مشهد دموي. كان الأمر كما لو أن فيلق الفرسان الثقيل قد هاجم مجموعة من عامة الناس العزل.

 

 

 

 

 كان هذا هو الوصف الأكثر دقة للحالة الراهنة للمجتمع.

 ومع ذلك ، كانت القاعدة بأكملها فارغة ولم يضيء سوى ضوء وحيد. الجدران المعدنية متوهجة بلون أبيض خافت ، تعكس الضوء. على الرغم من أن القاعدة بأكملها كانت نظيفة بسبب مرافق التنظيف ، إلا أن الباب الذي تم فتحه والأجواء الصامتة جعلت اللاعبين يشعرون وكأنه لم يكن هناك أحد يقيم هناك لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لا يمكن الوثوق بأي كائن حي ، وكان الجهاز البارد هو الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه.

 

 

 

 

 أرادت الدول الست السيطرة على القامع واستخدامه لتحقيق الاستقرار لمواطنيها واستعادة النظام إلى نظامهم. ومع ذلك ، إذا اختاروا انتزاعه ، فإن الموقف الذي تكيف أخيرًا شعوب العالم معه سوف ينهار مرة أخرى ، وسيواجهون خطرًا كبيرًا. إذا لم يكونوا حذرين ، فقد ينتهي بهم الأمر إلى التسبب في نتيجة لا يمكن عكسها. هل كان استقرار نظامهم أكثر أهمية من حياة وموت الحضارة بأكملها؟

 

 

 

 “اللعنة! معنوياتي محطمة! لقد تم تحطيم مؤخرتي! “

 بعد اندلاع الكارثة ، تخلت الأمم الستة عن كل عداوتها السابقة. في مواجهة مثل هذه الكارثة ، لم تعد فوائدها الفردية مهمة. لم يكن لديهم خيار سوى التعاون ، وكانت المراتب العليا من الدول الست تعقد مؤتمرا عبر الفيديو في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 منذ عشرين يومًا ، أصدرنا طلبًا للمساعدة من حضارة جودوران. قال جودورا أنهم سوف يندفعون هنا في أسرع وقت ممكن ، لكنهم لم يظهروا بعد كل هذا الوقت الطويل. “

 اتجه المد الوحشي مباشرة إلى مخيم اللاجئين وبدأ مذبحة. تعرض اللاجئون للعض والدوس على يد الوحوش ، وكشف مشهد دموي. كان الأمر كما لو أن فيلق الفرسان الثقيل قد هاجم مجموعة من عامة الناس العزل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت كارثة الطفرة مثل العذراء التي كانت ترتدي حزام العفة. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها ، لم يتمكنوا من حملها على فتح أبوابها. لقد أدركت الدول الست أنه سيكون من المستحيل بالنسبة لها التعامل مع كارثة الطفرة بتقنياتها الحالية ، وأن جميع وسائلها لم تكن فعالة. وهكذا ، فقد أرسلوا تقريرًا عن الكارثة إلى جودورا وأملوا في قيام حضارة من الدرجة الأولى بإنقاذهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرة من الصدمة تومض من خلال عيون هيلا. كانت في ساحة المعركة ويمكن أن تشعر بوضوح بقوتهم. أعطاها جميع محاربي المجرة تقريبًا شعورًا بالضغط كان أكثر قوة مما أعطاه بينيت. علاوة على ذلك ، كان بينيت أقوى وجود على كوكب أكوامرين في الوقت الحالي.

 ومع ذلك ، لم تهبط سفينة فضاء واحدة حتى الآن ، وأصبحت المستويات العليا في الأمم الستة تشعر بالقلق. حاولوا مضايقة جودورا مرارًا وتكرارًا ولكنهم لن يتلقوا سوى استجابة من جهاز الرد على الذكاء الاصطناعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الحقيقة ، لم تكن الدول الستة تعرف أن كارثة الطفرة لم تندلع فقط على كوكب أكوامرين بل في جميع أنحاء نظام جارتون النجمي. كان جودورا حاليًا مشغولًا للغاية أيضًا. لم يكشف هان شياو أن هذه كانت مؤامرة داركستار ، وبالتالي ، فإن جودورا كان لا يزال في الظلام ولم يعامل كارثة التحور بأهمية كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 في تلك اللحظة ، رن جرس الباب إلى المعقل فجأة وقفز اللاعبون في حالة صدمة. ثم فتحوا الباب ، وكان هناك ثلاثة من الرجال الثعابين مقرن يقفون خارج الباب.

 

 “اللعنة! معنوياتي محطمة! لقد تم تحطيم مؤخرتي! “

 “وصول غودورا ليس شيئًا يمكننا التحكم فيه. حاليا ، لدينا وضع جديد. ظهر اللاإنسانيون الذين اختفوا منذ أكثر من عام مرة أخرى. “

 

 

 

 

 

 

 لحظة أن هان شياو خلع قناعه ، سقط كل لاعب تقريبا في حالة صدمة. بعد ذلك ، اندفعوا إلى الفرح في لم شملهم بعد فراق طويل ، وزادت معنوياتهم بشكل كبير. كانت هذه الشخصية المألوفة مثل المنبه الذي حقن جميع اللاعبين بموجة من الدم الحار. تم تهيجهم جميعًا لدرجة تحولت فروة رأسهم إلى خدر!

 

 

 “هذا حقا من قبيل الصدفة. قال أحدهم بغضب: “ربما هم الذين جلبوا فيروس الطفرة!”

 وبينما تشارك بينيت مع العالم وصفة القامع ، إلا أن الملجأ الثالث هو الوحيد القادر على إنتاجها بثبات. قال إنه غير قادر على إعطائنا أي مثبطات إضافية ، لكنني لا أصدقه. بالتأكيد يخبئون المزيد من المثبطات في مستودعاتهم. “

 

 

 

 “البلهاء ، ألا تستطيعون أن تفحصوا تفاصيل فصيلكم؟” كجزء من مجموعة المرتزقة ، تمكنوا من التحقق من المعلومات الأساسية للفصيل ومعرفة وضع مجموعة مرتزقة النجم الأسود. ليست هناك حاجة لهم لتخمين أعمى على الإطلاق.

 

 

 

 مثلما أصبح الموقف كئيبًا ، جاء هدير يصم الآذان من السماء. على الرغم من البيئة الفوضوية والصاخبة التي كانوا فيها ، يمكن للجميع أن يسمعوا بوضوح صوت هدير ، وقد تحولوا جميعًا للنظر في السماء.

 كانت الدول الست دائما مشبوهة من اللابشر. نظرًا لأنهم لم يكونوا من نفس النوع ، فإن التحامل والتمييز تجاه اللاإنسانيين لن يختفيا أبدًا.

 

 

 تجمد جسد بينيت على الفور ، ولم يجرؤ على تصديق ما شاهده للتو. ارتعدت شفتاه ، وتحول مظهره من الصدمة إلى الفرح والجنون.

 

 مع تدخل قوة غير معروفة ، تم تجنب الخطر. بقي الرجل الملثم الأسود فقط على أبواب الملجأ دون أن يتحرك. قفز بينيت من أسوار المدينة وسار للأمام نحو الرجل الملثم. “من أنت؟ من أي بلد حضرتك؟ لماذا تساعدنا؟ “

 

 

 

 

 “بغض النظر عن الأمر ، فإن معظم اللاانسانيين هم من الخارقين ، وقد يكونوا قادرين على تزويدنا ببعض المساعدات. بغض النظر عمن يأتي إلى مساعدتنا ، أود فقط أن أستيقظ من هذا الكابوس قريبًا. في هذه الحالة ، أنا لا أجرؤ حتى على مقابلة زوجتي ، أخشى أن أفقد السيطرة وأن ينتهي بي الأمر إلى إيذائها “، هذا ما قاله أحد المسؤولين بنبرة الاكتئاب.

 مثلما أصبح الموقف كئيبًا ، جاء هدير يصم الآذان من السماء. على الرغم من البيئة الفوضوية والصاخبة التي كانوا فيها ، يمكن للجميع أن يسمعوا بوضوح صوت هدير ، وقد تحولوا جميعًا للنظر في السماء.

 

 كان الوضع بأكمله فوضوي للغاية. يقع مخيم اللاجئين بين الوحوش المندفعة من جانب واللاعبين الذين يحاولون إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس. كان الجانبان يحصران المركز ، ولم يعرف اللاجئون المصابون كيف يهربون ، ما زالوا يشاركون في المعركة!

 

 

 “لقد زاد عدد الأشخاص في الفصيل ، وهناك بالفعل أكثر من أربعمائة شخص. كما زاد عدد المهمات المنجزة. بسرعة ، لنلق نظرة على الملخص. مكتوب أن موقع قاعدة مجموعة مرتزقة النجم الأسود يقع على كوكب غولدن غايت. لذلك ، اتضح أن مجموعة المرتزقة قد تحولت إلى معقل … ولكن أين هو كوكب غولدن غايت؟ “سأل فرنزيد سورد.

 

 

 وبينما تشارك بينيت مع العالم وصفة القامع ، إلا أن الملجأ الثالث هو الوحيد القادر على إنتاجها بثبات. قال إنه غير قادر على إعطائنا أي مثبطات إضافية ، لكنني لا أصدقه. بالتأكيد يخبئون المزيد من المثبطات في مستودعاتهم. “

 

 

 

 

 

 

 با!

 

 

 وكما قيل تلك الكلمات ، التزم جميع قادة الدول الست الصمت. كلهم يعلمون أن كل الحاضرين كانوا يضعون أعينهم على القامع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانوا يرتدون ملابس مدرعة ويحملون أسلحة في أيديهم. كانت أساليبهم متنوعة للغاية ، وكان من الواضح أنهم ضيوف من الفضاء الخارجي لا ينتمون إلى كوكب أكوامرين. نظر الجميع بنظرات فضولية وعرفوا على الفور أن هذه البويضات المعدنية كانت عبارة عن سنفات من الهواء.

 عندما حدثت كارثة ولم يكن هناك سوى عنصر واحد قادر على محاربة الكارثة ، فإن معنى ذلك العنصر تجاوز استخدامه بكثير. من أجل الحصول على القامع ، لم يكن أمام الجميع خيار سوى الطاعة. حتى لو لم يكن لدى بينيت خطط أخرى ، فقد أصبح الملجأ الثالث بالفعل مركز العالم بأسره مع مجموعة لا نهائية من الناس يندفعون نحوها.

 

 

 

 

 نظرة من الصدمة تومض من خلال عيون هيلا. كانت في ساحة المعركة ويمكن أن تشعر بوضوح بقوتهم. أعطاها جميع محاربي المجرة تقريبًا شعورًا بالضغط كان أكثر قوة مما أعطاه بينيت. علاوة على ذلك ، كان بينيت أقوى وجود على كوكب أكوامرين في الوقت الحالي.

 

 “وصول غودورا ليس شيئًا يمكننا التحكم فيه. حاليا ، لدينا وضع جديد. ظهر اللاإنسانيون الذين اختفوا منذ أكثر من عام مرة أخرى. “

 

 

 أرادت الدول الست السيطرة على القامع واستخدامه لتحقيق الاستقرار لمواطنيها واستعادة النظام إلى نظامهم. ومع ذلك ، إذا اختاروا انتزاعه ، فإن الموقف الذي تكيف أخيرًا شعوب العالم معه سوف ينهار مرة أخرى ، وسيواجهون خطرًا كبيرًا. إذا لم يكونوا حذرين ، فقد ينتهي بهم الأمر إلى التسبب في نتيجة لا يمكن عكسها. هل كان استقرار نظامهم أكثر أهمية من حياة وموت الحضارة بأكملها؟

 

 

 اختفت العناصر الموجودة في الغرفة ، بما في ذلك مستودع النجم الأسود الشخصي وغرفة تعديل الآلات الخاصة به. إن لم يكن لحقيقة أنه حتى الأثاث قد ذهب ، لكان قد ظنوا أن لصًا اقتحم المنزل.

 

 

 

 

 

 

 لم يتمكن بعضهم من إقناع أنفسهم بينما استطاع آخرون. بغض النظر عن أي فصيل ينتمون إليه ، كانوا لا يزالون في مأزق.

 

 

 

 

 

 

 لقد غيرت كارثة الطفرة هيكل الكوكب بأسره. كان حكم الدول الست ينهار تقريبًا ، وسقطت أراضي الدول الست في فوضى مع فقدان الحكومة السيطرة.

 

 

 وقال زعيم ريلين “إذا أردنا فعل ذلك فعلينا أن نكون سريعين”. “الوقت لا ينتظر احد.”

 

 

 

 

 

 

 بصرف النظر عن إنقاذ اللاجئين ، أرسل بينيت جزءًا من اللاعبين لتأخير المد الوحشي. كان عدد الوحوش كبيرًا جدًا ، وكان هناك 300000 من الوحوش على الأقل. لن يكونوا قادرين على قتل الوحوش في أي وقت قريب ، ويمكنهم فقط كسب الوقت حتى يتمكنوا من إنقاذ أكبر عدد ممكن من اللاجئين.

 

 

 …

 

 

 نظر اللاعبون المحترفون إلى بعضهم البعض قبل الايماء.

 

 

 

 

 

 “اللعنة! معنوياتي محطمة! لقد تم تحطيم مؤخرتي! “

 يومان مرا بسرعة.

 

 

 “من الممكن أيضًا أن يكونوا جميعًا قد لقوا حتفهم” ، قال لي جي ، وألقى على الفور الأضواء الغاضبة من حوله. وكان لرؤيته أسباب تاريخية وراء ذلك. كان لا يزال يتذكر أن نقابة تابعة لمعبد الإله قد واجهت مرة واحدة مأساة مهمتهم التي كانت تُصدر الموقع.

 

 

 

 

 

 

 بقي اللاعبون وراءهم في الملجأ الثالث للتعود على الإصدار الجديد والمشاركة في مهمة مسار القصة الرئيسية .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بينما كان اللاعبون كثيرون ، كان هناك عدد لا نهائي من المهام في الملجأ. كانت البعثات التي حصلت على أعلى مكافأة بطبيعة الحال هي المهام الرسمية التي أصدرها بينيت. كان هناك عدد محدود من هذه المهام كل يوم ، ويمكن تفعيل المهام الأخرى من خلال التحدث إلى مختلف الشخصيات. كان لدى اللاجئين الذين لا نهاية لهم خارج الملجأ الكثير من الطلبات ، ولن يتمكنوا أبدًا من إنهاء جميع المهام. هذه المهام التي يجدها الأشخاص العاديون مزعجة للغاية كانت ممتعة للغاية للاعبين. أدوا المهام بموقف جاد وكانوا متحمسين للغاية لوظائفهم. كان كل لاعب مثل المواطن النموذجي ، ويبدو أن حراس الملجأ يفتقرون إلى التباين.

 

 

 اتجه المد الوحشي مباشرة إلى مخيم اللاجئين وبدأ مذبحة. تعرض اللاجئون للعض والدوس على يد الوحوش ، وكشف مشهد دموي. كان الأمر كما لو أن فيلق الفرسان الثقيل قد هاجم مجموعة من عامة الناس العزل.

 

 بضع مئات من القرون المعدنية على شكل بيضة نزلت من السماء وبدأت تحترق مثل الكرات النارية. كان مثل بضع مئات من الشهب التي تنزل ، وموقع الهبوط كان على عتبة الملجأ .

 

 

 

 

 الغالبية العظمى من المكافآت المهمة تمنحهم تقدم [كارثة الطفرة]. بعد يومين من العمل الشاق ، بلغ إجمالي التقدم 730،000 نقطة. كان ينبغي أن يكون أعلى من ذلك ، ولكن الدمار الذي تسببت به كارثة الطفرة كل يوم من شأنه أن يقلل من التقدم الكلي. على اللاعبين مواصلة تجميع نقاط التقدم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن مجموع نقاط التقدم المهمة سوف تستمر في الانخفاض.

 الفوضى البدائية.

 

 في تلك اللحظة ، كان يمكن سماع صوت هدير بصوت عالٍ من بعيد ، بصوت أعلى وأعلى . بالنظر إلى الأفق ، كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي كانت تتسابق بأسلوب مهيب.

 

 

 

 

 

 …

 في حين أنهم لم يكونوا واضحين حول السبب وراء فيروس الطفرة ، فإن اللاعبين لم يهتموا. طالما كان لديهم توجيهات البعثة ، فإنهم فقط اتبعوا التوجيه وقاموا بإكمال المهمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لأن الإصدار 2.0 سيمنح اللاعبين فرصة لدخول الكون ، فقد أدرك اللاعبون أن مهمة القصة الرئيسية هذه كانت مجرد مؤامرة بداية واحدة للنسخة الجديدة وليست القصة بأكملها. واجه اللاعبون على الكواكب الأخرى أيضًا مواجهات متشابهة ، حيث واجهوا خطرًا فور بدء الإصدار. كان الخطر الذي واجهوه مختلفًا تمامًا. واجه الكوكب وينتر فروست أطرف قصة. ككوكب قام جيش الإطفاء بوضع قواته عليه ، قام شخص ما بالفعل بحملة عقابية ضدهم. يال الغضب.

 

 

 اختفت العناصر الموجودة في الغرفة ، بما في ذلك مستودع النجم الأسود الشخصي وغرفة تعديل الآلات الخاصة به. إن لم يكن لحقيقة أنه حتى الأثاث قد ذهب ، لكان قد ظنوا أن لصًا اقتحم المنزل.

 

 

 

 

 

 بعد التأكد من زيادة الحد الأقصى للمستوى ، نظروا جميعهم حولهم وذهلوا على الفور.

 بالمقارنة ، كانت السرعة التي دخل بها اللاعبون في كوكب أكوامرين في مسار القصة الرئيسية الأسرع. بصرف النظر عن ذلك ، كان وضع المؤامرة يشبه إلى حد كبير حياة هان شياو السابقة.

 

 

 

 

 

 

 الفوضى البدائية.

 

 

 كانت المنتديات حية كما كانت من قبل التحديث ، في الواقع ، حتى أكثر حيوية من ذي قبل. مع إصدار الإصدار الجديد ، كان العديد من اللاعبين يشاركون المعلومات ، وتظهر المنشورات الجديدة في كل ثانية تقريبًا.

 أظهر محاربوا المجرة قدراتهم القتالية القوية واستولوا على الفور على المعركة. يبدو أن المد الوحشي الذي كان لا يمكن إيقافه في السابق يبدو أنه واجه جدارًا معدنيًا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقف بينيت فوق أسوار المدينة ونظر إلى الملجأ الصاخب. يمكن رؤية شخصية اللاإنسانيين في كل مكان ، وقد اهتموا بنقص القوى العاملة الحالي. عند مشاهدة هذا المشهد ، خفت الحواجب المجنونة قليلاً.

 حتى مع قوة بينيت ، شعر أيضًا أن الوضع أمامه كان فوضويًا للغاية. كانت راحته مغطاة بالعرق وهو ينظر إلى الوضع بعصبية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لحسن الحظ ، لدينا مساعدة من هؤلاء اللاانسانيين. لم أتخيل أبداً أن نفوذ بلاك فانتوم سيظل يحمينا. “لقد تنفس بينيت الصعداء وتمتم بلهجة معقدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هيلا تقف وراءه وتتكئ على الحائط. كان وجهها بلا تعبير بينما نظرت إلى خيام اللاجئين التي لا نهاية لها.

 

 

 

 

 هبطت القرون المعدنية على الأرض وملأت الأرض بالشقوق. في اللحظة التالية ، فتحت الأبواب إلى السنفات المعدنية ، وانسحب شخص من كل جراب معدني واحد.

 

 

 

 

 “أااه!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن ما لم يعرفه اللاعبون هو أنهم كانوا قادرين فقط على رؤية معلومات الفصيل لأن هان شياو أضاف هذه المعلومات عن قصد إلى واجهة الفصيل. لقد كان هؤلاء اللاعبون قادرين على رؤية نمو مجموعة المرتزقة وبناء شعورهم بالانتماء. من البداية إلى النهاية ، لم يقدّم الميكانيكي العظيم هان سوى فوائد للاعبين حتى يتمكن من انتزاع المزيد من الأموال.

 فجأة ، يمكن سماع صرخة غريبة من اللاجئين ، وكان عدد لا يحصى من الأفراد قد تعرضوا لفورة من الفيروس. كان هذا الجزء الأكثر إثارة للفزع من الفيروس ؛ يمكن أن يندلع في أي وقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصبح مخيم اللاجئين الذي كان بالكاد قادراً على الحفاظ على نظامه فوضوية على الفور. أصبح بضعة ملايين من الأفراد المصابين حمر العينين ، واندلعت معركة كبيرة. كان المشهد مذهلاً للغاية ، وكانت الضجة الصاخبة تشبه تسونامي صامت من الصوت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جلس جزء صغير من اللاجئين الذين لم يندلعوا في الفيروس على الأرض وهم يرتجفون. وكان الحراس على جدران الملجأ مصعوقين تمامًا.

 “هذا ليس كل شئ! انظر الى هذا! قتل النجم الأسود في الواقع سوبر الدرجة الكارثة على نوريوس! يا إلهي ، إنه قوي جدًا … ثم سأل ، “انتظر … ما هو صف درجة الكارثة السوبر؟”

 

 “بغض النظر عن الأمر ، فإن معظم اللاانسانيين هم من الخارقين ، وقد يكونوا قادرين على تزويدنا ببعض المساعدات. بغض النظر عمن يأتي إلى مساعدتنا ، أود فقط أن أستيقظ من هذا الكابوس قريبًا. في هذه الحالة ، أنا لا أجرؤ حتى على مقابلة زوجتي ، أخشى أن أفقد السيطرة وأن ينتهي بي الأمر إلى إيذائها “، هذا ما قاله أحد المسؤولين بنبرة الاكتئاب.

 

 

 

 علاوة على ذلك ، كان التقدم الكلي لمهمتهم يتراجع بسرعة ، وإذا لم ينقذوا اللاجئين بسرعة ، فإن أكثر من نصف عملهم الشاق خلال اليومين الماضيين سوف يضيع.

 

 

 لقد تغير تعبير بينيت ، وأمسك ذراعيه على حافة الجدار. لقد استخدم الكثير من القوة بحيث يمكن رؤية بصماته على الحائط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 “مع تجمع الكثير من الناس هنا ، في اللحظة التي يحدث فيها انفجار جماعي للفيروس ، تكون العواقب وخيمة. عندما تنحسر أعراض الفيروس ، فمن المحتمل أن يكون عدد الضحايا بالملايين! “

 ومع ذلك ، فإن ما لم يعرفه اللاعبون هو أنهم كانوا قادرين فقط على رؤية معلومات الفصيل لأن هان شياو أضاف هذه المعلومات عن قصد إلى واجهة الفصيل. لقد كان هؤلاء اللاعبون قادرين على رؤية نمو مجموعة المرتزقة وبناء شعورهم بالانتماء. من البداية إلى النهاية ، لم يقدّم الميكانيكي العظيم هان سوى فوائد للاعبين حتى يتمكن من انتزاع المزيد من الأموال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أوقف جميع اللاعبين مهمتهم في متناول اليد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهدون فيها فورة جماعية للفيروس ، وقد صُدموا للغاية. كان هناك بعض الذين قاموا بتشغيل ميزة التسجيل.

 

 

 

 

 “هذا حقا من قبيل الصدفة. قال أحدهم بغضب: “ربما هم الذين جلبوا فيروس الطفرة!”

 

 

 

 

 لقد شهدوا الحرب من قبل ، لكن مشهد قتال كبير بين عصابة بين بضعة ملايين من الناس كان الأول. لم يستخدم اللاجئون أي أسلحة ولم يستخدموا سوى قبضتهم أو أسنانهم للقتال. كانوا مثل الوحوش المتعطشة للدماء للغاية.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كانت القاعدة بأكملها فارغة ولم يضيء سوى ضوء وحيد. الجدران المعدنية متوهجة بلون أبيض خافت ، تعكس الضوء. على الرغم من أن القاعدة بأكملها كانت نظيفة بسبب مرافق التنظيف ، إلا أن الباب الذي تم فتحه والأجواء الصامتة جعلت اللاعبين يشعرون وكأنه لم يكن هناك أحد يقيم هناك لفترة طويلة.

 

 عادة ما يفعله أي لاعب محترف هو فتح الواجهة في أول فرصة لرؤية أي تغييرات على الواجهة. كلاعبين محترفين ، كانوا أكثر قلقًا بشأن إحصائياتهم ومعداتهم.

 يجب أن نوقفهم. إذا لم يكن كذلك ، فإن الكثير من الناس سيموتون. أرسل جميع قواتنا واضرب جميع الأفراد المصابين! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بينيت أصدر على الفور أمر. كل فرد مصاب يستحق الفرصة ليتم حفظه. مع قيام العديد من الأشخاص بقتل بعضهم البعض أمام عينيه ، لم يتمكن بينيت من المشاهدة دون فعل أي شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قعقعة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في تلك اللحظة ، كان يمكن سماع صوت هدير بصوت عالٍ من بعيد ، بصوت أعلى وأعلى . بالنظر إلى الأفق ، كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي كانت تتسابق بأسلوب مهيب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وكانت الوحوش على كوكب أكوامرين قد أصيبت أيضًا بفيروس الطفرة. في الأصل ، كانت بيئة الحياة البرية بالغة الخطورة ، وأصبحت الحياة أكثر صعوبة الآن. علاوة على ذلك ، كان تفشي الفيروس بين الوحوش والبشر مختلفًا. بينما تصبح الوحوش المصابة عنيفة ، فإنها تشكل قطيعًا كبيرًا وتتحرك معًا. في بعض الأحيان ، كانوا يقاتلون بعضهم البعض ، وفي أحيان أخرى ، كانوا يهاجمون المدن.

 

 

 “الفجوات موجودة في كل مكان ، ولا يمكننا سدها على الإطلاق!”

 

 

 

 “من الممكن أيضًا أن يكونوا جميعًا قد لقوا حتفهم” ، قال لي جي ، وألقى على الفور الأضواء الغاضبة من حوله. وكان لرؤيته أسباب تاريخية وراء ذلك. كان لا يزال يتذكر أن نقابة تابعة لمعبد الإله قد واجهت مرة واحدة مأساة مهمتهم التي كانت تُصدر الموقع.

 

 

 اتجه المد الوحشي مباشرة إلى مخيم اللاجئين وبدأ مذبحة. تعرض اللاجئون للعض والدوس على يد الوحوش ، وكشف مشهد دموي. كان الأمر كما لو أن فيلق الفرسان الثقيل قد هاجم مجموعة من عامة الناس العزل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على أي حال ، كان أي شيء أعلى من الدرجة C شيءًا لا يمكن للاعبين إلا التطلع إليه .

 با!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سحق بينيت زاوية أسوار المدينة وصاح غاضباً ، “ليس جيدًا! المد الوحشي جاء فعلا في هذه اللحظة. بسرعة ، احموهم! إذا لم نفعل شيئًا ، فسوف يموت جميع اللاجئين! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في تلك اللحظة ، حدث تغيير كبير في جميع واجهات اللاعبين. انخفض إجمالي تقدم [كارثة الطفرة] بمقدار 10،000 نقطة في غمضة عين ، وكلها أدت إلى مهمة عاجلة. كانت متطلبات المهمة هي إنقاذ أكبر عدد ممكن من اللاجئين خارج المدينة ، مع مكافأة تتراوح بين 50000 و 200000. كلما قلت الوفيات ، ارتفعت المكافأة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، كان التقدم الكلي لمهمتهم يتراجع بسرعة ، وإذا لم ينقذوا اللاجئين بسرعة ، فإن أكثر من نصف عملهم الشاق خلال اليومين الماضيين سوف يضيع.

 

 

 لحظة أن هان شياو خلع قناعه ، سقط كل لاعب تقريبا في حالة صدمة. بعد ذلك ، اندفعوا إلى الفرح في لم شملهم بعد فراق طويل ، وزادت معنوياتهم بشكل كبير. كانت هذه الشخصية المألوفة مثل المنبه الذي حقن جميع اللاعبين بموجة من الدم الحار. تم تهيجهم جميعًا لدرجة تحولت فروة رأسهم إلى خدر!

 

 

 

 

 

 

 “اخرج بسرعة من المدينة واحمهم!”

 “وصول غودورا ليس شيئًا يمكننا التحكم فيه. حاليا ، لدينا وضع جديد. ظهر اللاإنسانيون الذين اختفوا منذ أكثر من عام مرة أخرى. “

 

 كان هذا هو الوصف الأكثر دقة للحالة الراهنة للمجتمع.

 

 

 

 

 

 

 “طلب حفلة. أي شخص سوف يفعل. أنا فقط بحاجة لملء الحفلة! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصبح اللاعبون في المدينة محمومين على الفور واندفعوا خارج المدينة لإنقاذ اللاجئين. بعد طرد الأفراد المصابين ، أرسلوهم إلى الملجأ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بصرف النظر عن إنقاذ اللاجئين ، أرسل بينيت جزءًا من اللاعبين لتأخير المد الوحشي. كان عدد الوحوش كبيرًا جدًا ، وكان هناك 300000 من الوحوش على الأقل. لن يكونوا قادرين على قتل الوحوش في أي وقت قريب ، ويمكنهم فقط كسب الوقت حتى يتمكنوا من إنقاذ أكبر عدد ممكن من اللاجئين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هيلا قد اندفعت بالفعل في المد والجزر ، وتم إطلاق طاقتها الحمراء الداكنة دون أي ضبط. واحدا تلو الآخر ، سقطت الوحوش. كما انخرط اللاعبون في المناطق المحيطة في معركة شديدة مع الوحوش ، وكانوا غارقين في دماء الوحوش.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان القتل هو ما تخصصت فيه ، وكانت المعركة متأصلة بالفعل في عظامها. كان عملاً عاديًا لها ، تمامًا مثل الأكل أو النوم. ومع ذلك ، كان لهيلا حقا عاطفة معقدة خلال تلك المعركة. لقد كانت معتادة على قتل الأبرياء ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تقاتل فيها من أجل إنقاذ حياة الآخرين الذين لا علاقة لهم بها.

 

 

 الغالبية العظمى من المكافآت المهمة تمنحهم تقدم [كارثة الطفرة]. بعد يومين من العمل الشاق ، بلغ إجمالي التقدم 730،000 نقطة. كان ينبغي أن يكون أعلى من ذلك ، ولكن الدمار الذي تسببت به كارثة الطفرة كل يوم من شأنه أن يقلل من التقدم الكلي. على اللاعبين مواصلة تجميع نقاط التقدم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن مجموع نقاط التقدم المهمة سوف تستمر في الانخفاض.

 

 

 

 

 

 

 قعقعة!

 

 

 في تلك اللحظة ، كان يمكن سماع صوت هدير بصوت عالٍ من بعيد ، بصوت أعلى وأعلى . بالنظر إلى الأفق ، كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي كانت تتسابق بأسلوب مهيب.

 

 

 

 تم إنشاء قطاعات المجتمع وطبقاته المختلفة ، وكان ترتيب المجتمع هو ما جعل الناس يذعنون له. وزارة العدل والجيش والهيئة الاقتصادية والتقاليد الثقافية والأخلاق والأفكار السائدة وما إلى ذلك كانت كلها لتسمح للناس بفهم سعر مخالفة القواعد وبالتالي تقييد تصرفاتهم. ومع ذلك ، فإن فيروس الطفرة دمر شعور الشخص العادي بالمنطق والخوف. لن يفكروا في أي عواقب عند اندلاع الفيروس ، وفقدت كل تلك الهياكل الاجتماعية هدفها بالكامل. لقد تحول النظام الاجتماعي الذي بدا غير قابل للكسر إلى إناء هش في ليلة واحدة.

 

 “لقد زاد عدد الأشخاص في الفصيل ، وهناك بالفعل أكثر من أربعمائة شخص. كما زاد عدد المهمات المنجزة. بسرعة ، لنلق نظرة على الملخص. مكتوب أن موقع قاعدة مجموعة مرتزقة النجم الأسود يقع على كوكب غولدن غايت. لذلك ، اتضح أن مجموعة المرتزقة قد تحولت إلى معقل … ولكن أين هو كوكب غولدن غايت؟ “سأل فرنزيد سورد.

 كان الوضع بأكمله فوضوي للغاية. يقع مخيم اللاجئين بين الوحوش المندفعة من جانب واللاعبين الذين يحاولون إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس. كان الجانبان يحصران المركز ، ولم يعرف اللاجئون المصابون كيف يهربون ، ما زالوا يشاركون في المعركة!

 

 

 

 

 كان القتل هو ما تخصصت فيه ، وكانت المعركة متأصلة بالفعل في عظامها. كان عملاً عاديًا لها ، تمامًا مثل الأكل أو النوم. ومع ذلك ، كان لهيلا حقا عاطفة معقدة خلال تلك المعركة. لقد كانت معتادة على قتل الأبرياء ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تقاتل فيها من أجل إنقاذ حياة الآخرين الذين لا علاقة لهم بها.

 

 

 

 

 حتى مع قوة بينيت ، شعر أيضًا أن الوضع أمامه كان فوضويًا للغاية. كانت راحته مغطاة بالعرق وهو ينظر إلى الوضع بعصبية.

 قعقعة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يوجد عدد كبير جدًا من الوحوش ، ومعدل الهجوم على الأقل أربعة في الثانية. لا يمكننا تحمل الضرر على الإطلاق! “

 

 

 

 

 

 

 بصرف النظر عن إنقاذ اللاجئين ، أرسل بينيت جزءًا من اللاعبين لتأخير المد الوحشي. كان عدد الوحوش كبيرًا جدًا ، وكان هناك 300000 من الوحوش على الأقل. لن يكونوا قادرين على قتل الوحوش في أي وقت قريب ، ويمكنهم فقط كسب الوقت حتى يتمكنوا من إنقاذ أكبر عدد ممكن من اللاجئين.

 

 

 “اللعنة! معنوياتي محطمة! لقد تم تحطيم مؤخرتي! “

 

 

 

 

 “لحسن الحظ ، لدينا مساعدة من هؤلاء اللاانسانيين. لم أتخيل أبداً أن نفوذ بلاك فانتوم سيظل يحمينا. “لقد تنفس بينيت الصعداء وتمتم بلهجة معقدة.

 

 

 

 

 “الفجوات موجودة في كل مكان ، ولا يمكننا سدها على الإطلاق!”

 

 

 كان القتل هو ما تخصصت فيه ، وكانت المعركة متأصلة بالفعل في عظامها. كان عملاً عاديًا لها ، تمامًا مثل الأكل أو النوم. ومع ذلك ، كان لهيلا حقا عاطفة معقدة خلال تلك المعركة. لقد كانت معتادة على قتل الأبرياء ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تقاتل فيها من أجل إنقاذ حياة الآخرين الذين لا علاقة لهم بها.

 

 

 

 

 

 

 شعر اللاعبون الذين كانوا يقومون بحجب المد الوحشي بالعجز التام ، وكان اللاعبون يموتون كل ثانية. بينما كان بإمكانهم الإحياء ، فقد احتاجوا إلى وقت لينفدوا من الملجأ ، وسيؤخر الوقت. أكثر ما يحتاجونه هو الوقت ، وكان تقدم مهمتهم يتراجع كل ثانية ، مما تسبب في قلق كل اللاعبين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 شيو!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثلما أصبح الموقف كئيبًا ، جاء هدير يصم الآذان من السماء. على الرغم من البيئة الفوضوية والصاخبة التي كانوا فيها ، يمكن للجميع أن يسمعوا بوضوح صوت هدير ، وقد تحولوا جميعًا للنظر في السماء.

 وبينما تشارك بينيت مع العالم وصفة القامع ، إلا أن الملجأ الثالث هو الوحيد القادر على إنتاجها بثبات. قال إنه غير قادر على إعطائنا أي مثبطات إضافية ، لكنني لا أصدقه. بالتأكيد يخبئون المزيد من المثبطات في مستودعاتهم. “

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تغير تعبير بينيت ، وأمسك ذراعيه على حافة الجدار. لقد استخدم الكثير من القوة بحيث يمكن رؤية بصماته على الحائط.

 بضع مئات من القرون المعدنية على شكل بيضة نزلت من السماء وبدأت تحترق مثل الكرات النارية. كان مثل بضع مئات من الشهب التي تنزل ، وموقع الهبوط كان على عتبة الملجأ .

 “إنه هو! عاد النجم الأسود! “

 

 

 

 

 

 في تلك اللحظة ، رن جرس الباب إلى المعقل فجأة وقفز اللاعبون في حالة صدمة. ثم فتحوا الباب ، وكان هناك ثلاثة من الرجال الثعابين مقرن يقفون خارج الباب.

 

 

 بوم بوم بوم!

 

 

 

 

 

 

 بصرف النظر عن إنقاذ اللاجئين ، أرسل بينيت جزءًا من اللاعبين لتأخير المد الوحشي. كان عدد الوحوش كبيرًا جدًا ، وكان هناك 300000 من الوحوش على الأقل. لن يكونوا قادرين على قتل الوحوش في أي وقت قريب ، ويمكنهم فقط كسب الوقت حتى يتمكنوا من إنقاذ أكبر عدد ممكن من اللاجئين.

 

 

 هبطت القرون المعدنية على الأرض وملأت الأرض بالشقوق. في اللحظة التالية ، فتحت الأبواب إلى السنفات المعدنية ، وانسحب شخص من كل جراب معدني واحد.

 

 

 

 

 

 

 لم يتمكن بعضهم من إقناع أنفسهم بينما استطاع آخرون. بغض النظر عن أي فصيل ينتمون إليه ، كانوا لا يزالون في مأزق.

 

 

 كانوا يرتدون ملابس مدرعة ويحملون أسلحة في أيديهم. كانت أساليبهم متنوعة للغاية ، وكان من الواضح أنهم ضيوف من الفضاء الخارجي لا ينتمون إلى كوكب أكوامرين. نظر الجميع بنظرات فضولية وعرفوا على الفور أن هذه البويضات المعدنية كانت عبارة عن سنفات من الهواء.

 

 

 

 

 

 

 في تلك اللحظة ، حدث تغيير كبير في جميع واجهات اللاعبين. انخفض إجمالي تقدم [كارثة الطفرة] بمقدار 10،000 نقطة في غمضة عين ، وكلها أدت إلى مهمة عاجلة. كانت متطلبات المهمة هي إنقاذ أكبر عدد ممكن من اللاجئين خارج المدينة ، مع مكافأة تتراوح بين 50000 و 200000. كلما قلت الوفيات ، ارتفعت المكافأة.

 

 

 وكان هؤلاء الضيوف غير المدعوين المحاربين من المجرة!

 

 

 لحظة أن هان شياو خلع قناعه ، سقط كل لاعب تقريبا في حالة صدمة. بعد ذلك ، اندفعوا إلى الفرح في لم شملهم بعد فراق طويل ، وزادت معنوياتهم بشكل كبير. كانت هذه الشخصية المألوفة مثل المنبه الذي حقن جميع اللاعبين بموجة من الدم الحار. تم تهيجهم جميعًا لدرجة تحولت فروة رأسهم إلى خدر!

 

 

 

 

 

 

 تماماً كما أراد الجميع أن يسألوا عن نواياهم ، لوح رجل يرتدي ملابس سوداء وكان يرتدي قناعًا بذراعه ، والمئات أو نحو ذلك من المحاربين المجريين اندفعوا تجاه المد الوحشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 “هل أنتم أعضاء في مجموعة مرتزقة النجم الأسود؟”

 

 

 

 

 أظهر محاربوا المجرة قدراتهم القتالية القوية واستولوا على الفور على المعركة. يبدو أن المد الوحشي الذي كان لا يمكن إيقافه في السابق يبدو أنه واجه جدارًا معدنيًا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أظهر بضع مئات من الأشخاص قوة أكبر من آلاف اللاعبين المحيطين.

 اختفت العناصر الموجودة في الغرفة ، بما في ذلك مستودع النجم الأسود الشخصي وغرفة تعديل الآلات الخاصة به. إن لم يكن لحقيقة أنه حتى الأثاث قد ذهب ، لكان قد ظنوا أن لصًا اقتحم المنزل.

 

 

 

 تجمد جسد بينيت على الفور ، ولم يجرؤ على تصديق ما شاهده للتو. ارتعدت شفتاه ، وتحول مظهره من الصدمة إلى الفرح والجنون.

 

 

 

 كانت هيلا تقف وراءه وتتكئ على الحائط. كان وجهها بلا تعبير بينما نظرت إلى خيام اللاجئين التي لا نهاية لها.

 نظرة من الصدمة تومض من خلال عيون هيلا. كانت في ساحة المعركة ويمكن أن تشعر بوضوح بقوتهم. أعطاها جميع محاربي المجرة تقريبًا شعورًا بالضغط كان أكثر قوة مما أعطاه بينيت. علاوة على ذلك ، كان بينيت أقوى وجود على كوكب أكوامرين في الوقت الحالي.

 نظر اللاعبون المحترفون إلى بعضهم البعض قبل الايماء.

 

 

 

 

 

 

 

 “اللعنة! معنوياتي محطمة! لقد تم تحطيم مؤخرتي! “

 وهذا يعني أن أي واحد من هؤلاء المحاربين المجريين كان أقوى من بينيت!

 

 

 “يوجد عدد كبير جدًا من الوحوش ، ومعدل الهجوم على الأقل أربعة في الثانية. لا يمكننا تحمل الضرر على الإطلاق! “

 

 

 

 

 

 

 مع تدخل قوة غير معروفة ، تم تجنب الخطر. بقي الرجل الملثم الأسود فقط على أبواب الملجأ دون أن يتحرك. قفز بينيت من أسوار المدينة وسار للأمام نحو الرجل الملثم. “من أنت؟ من أي بلد حضرتك؟ لماذا تساعدنا؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان بينيت قد شاهد مراقب جودوران الأسير من قبل ، وبالتالي لم يفقد رغبته عند رؤية الغرباء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن اللحظة التالية ، تعبيره ، الذي حاول أن يبرد ، تحول إلى صدمة.

 

 

 

 

 

 

 “الفجوات موجودة في كل مكان ، ولا يمكننا سدها على الإطلاق!”

 

 

 رفع هان شياو ذراعه وخلع قناعه للكشف عن مظهره. يمكن رؤية ابتسامة على شفتيه ، وشعر كما لو كان لطيفًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد مضى وقت طويل بينيت. لماذا أنت متفاجئ جدا؟ مالم تظن أنني لن أعود؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 هيلا ، التي كانت بعيدة ، صدمت أيضا.

 تجمد جسد بينيت على الفور ، ولم يجرؤ على تصديق ما شاهده للتو. ارتعدت شفتاه ، وتحول مظهره من الصدمة إلى الفرح والجنون.

 

 

 الغالبية العظمى من المكافآت المهمة تمنحهم تقدم [كارثة الطفرة]. بعد يومين من العمل الشاق ، بلغ إجمالي التقدم 730،000 نقطة. كان ينبغي أن يكون أعلى من ذلك ، ولكن الدمار الذي تسببت به كارثة الطفرة كل يوم من شأنه أن يقلل من التقدم الكلي. على اللاعبين مواصلة تجميع نقاط التقدم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن مجموع نقاط التقدم المهمة سوف تستمر في الانخفاض.

 

 

 

 

 

 

 هيلا ، التي كانت بعيدة ، صدمت أيضا.

 

 

 

 

 

 

 وقال زعيم ريلين “إذا أردنا فعل ذلك فعلينا أن نكون سريعين”. “الوقت لا ينتظر احد.”

 

 وقف بينيت فوق أسوار المدينة ونظر إلى الملجأ الصاخب. يمكن رؤية شخصية اللاإنسانيين في كل مكان ، وقد اهتموا بنقص القوى العاملة الحالي. عند مشاهدة هذا المشهد ، خفت الحواجب المجنونة قليلاً.

 لحظة أن هان شياو خلع قناعه ، سقط كل لاعب تقريبا في حالة صدمة. بعد ذلك ، اندفعوا إلى الفرح في لم شملهم بعد فراق طويل ، وزادت معنوياتهم بشكل كبير. كانت هذه الشخصية المألوفة مثل المنبه الذي حقن جميع اللاعبين بموجة من الدم الحار. تم تهيجهم جميعًا لدرجة تحولت فروة رأسهم إلى خدر!

 

 

 على أي حال ، كان أي شيء أعلى من الدرجة C شيءًا لا يمكن للاعبين إلا التطلع إليه .

 

 “البلهاء ، ألا تستطيعون أن تفحصوا تفاصيل فصيلكم؟” كجزء من مجموعة المرتزقة ، تمكنوا من التحقق من المعلومات الأساسية للفصيل ومعرفة وضع مجموعة مرتزقة النجم الأسود. ليست هناك حاجة لهم لتخمين أعمى على الإطلاق.

 

 

 

 

 “إنه هو! عاد النجم الأسود! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط