نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-529

529 حقيقة سخيفة

529 حقيقة سخيفة

“هل سمعت بالأخبار في نظام غارتون النجمي؟” قال أحد الغودوران بصوت خافت. انه كيدان ، كان لديه نظرة ودية على وجهه. كان ذات يوم جزءًا من قسم التحقيقات في جودورا ، لكن تم فصله بسبب الإهمال. لقد ظل في السجن لعدة سنوات بسبب ذلك. بعد مغادرته السجن ، هاجر إلى مستعمرة كوكب غوتن وظل هناك منذ ذلك الحين. وكان الاثنان الآخران بجانبه أصدقاؤه.

 

 

 

 

 

 

 في النهاية ، اندلعت حرب عالمية على كوكب أكوامرين ، ولم يتبق سوى ستة دول. بينما كان مصدر الحرب هو استنفاد الموارد ، كان العامل الحاسم “مبعوثًا لحضارة عالية المستوى ” قاد الأمم إلى الحرب.

 

 

 “بالطبع ، لقد سمعت الخبر”. هز شخص آخر رأسه. “يقوم التلفزيون بالإبلاغ عن عدد الحضارات منخفضة المستوى في نظام النجوم التي تعاني من كارثة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا ليس من شأننا على الإطلاق. لماذا تذكر هذا؟ هل من الممكن أن تحاول سرقة بطاقة بينما يتم صرف انتباهنا؟ “

 

 

 “من سيأتي في مثل هذا الوقت؟”

 

 

 

 “من سيأتي في مثل هذا الوقت؟”

 

 

 “اذهب” ، قال كيدان بقلق قبل أن يهمس ، “هل ما زلت تتذكرون ما أخبرتكم يا رفاق؟”

 

 

 “هل أنت واثق؟ هذا الكوكب ليس آمنًا الآن. “

 

 

 

 كان كيدان ينظر بشكل مشكوك فيه على وجهه وهو يمشي إلى الباب وينظر إلى المنصة. لم يكن يعرف المجموعة التي تقف خارج الباب. كانوا جميعهم يرتدون الزي القتالي مع شعار على شكل حلقة في وسط صدورهم. شعر كيدان كما لو أنه رأى بالتأكيد هذه الشارة قبل مكان ما.

 

 

 “أيها يهم؟”

 في النهاية ، اندلعت حرب عالمية على كوكب أكوامرين ، ولم يتبق سوى ستة دول. بينما كان مصدر الحرب هو استنفاد الموارد ، كان العامل الحاسم “مبعوثًا لحضارة عالية المستوى ” قاد الأمم إلى الحرب.

 

 

 

 

 

 

 

 “اذهب” ، قال كيدان بقلق قبل أن يهمس ، “هل ما زلت تتذكرون ما أخبرتكم يا رفاق؟”

 “المسألة عندما كنت لا أزال في قسم التحقيقات.”

 

 

 

 

 “إن الأمر مرتبط بالفعل بجودورا!” طار هانز في غضب ، وقفز بينيت إلى قدميه.

 

 

 

 

 “تشي ، لقد تفاخرت بهذا الأمر بضع مئات المرات ، وقد سئمنا من سماعه”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن في اللحظة الحرجة ، قام الأجانب بإشعال النيران من وراء الكواليس لإحداث صراع بين الأمم المختلفة وإلقاء نيران الحرب. حتى الدول التي لم تكن ترغب في الذهاب إلى الحرب قد تم جرها إلى العاصفة ولم تستطع أن تظل محايدة.

 “هل تعلم ، أن هذا الكوكب موجود حاليًا على قائمة كواكب الكارثة؟” “أتساءل كيف تطور على مر السنين. أريد أن أعود وألقي نظرة. هل تريدون أن تأتوا معي يا رفاق؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل أنت واثق؟ هذا الكوكب ليس آمنًا الآن. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “كلما أصبح الشخص الأكبر سناً ، كلما أراد المرء أن ينظر إلى الوراء إلى المنجزات الماضية.” “علاوة على ذلك ، لدي صديق بقي في ذلك المكان ، حتى يتمكن من استقبالنا ويكون دليلنا. إضافة إلى ذلك ، هناك فرقة الإنقاذ ، ويمكننا أن نتظاهر بأننا متفرجون أو نساعد في جهود الإغاثة من الكوارث. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما سمع الاثنان ذلك ، أصبحت نغماتهما غريبة.

 

 

 …

 

 قام هان شياو بإخراج صفيحة معدنية صغيرة بحجم مسمار وعلقها على عنق كيدان. ثم استخدم قوته الميكانيكية لتنشيط اللوحة المعدنية ، وبدأ جسم كيدان يرتعش بعنف. تحولت عيناه إلى اللون الأبيض ، وهز جسده بالكامل. مع تشويه جسمه على الأرض ، فقد السيطرة على أمعائه.

 

 

 

 

 “هذا لا يمكن أن يكون صحيحا؟ إنه لا يزال على هذا الكوكب المتخلف؟ ألا يشعر بالملل حتى الموت؟

 

 

 بدأ كيدان يرتجف كما قال ، “هذا … كان هذا ما أفعله. لقد استفدت من وظيفتي لإرسال شخص إلى كوكب أكوامارين وحملته على التحريض على الحرب سرا … “

 

 

 

 

 

 

 “هل أنت مجنون؟ يمكن توصيل غرفة السبات الخاصة به بالشبكة ، وكنت دائمًا على اتصال به. انه … “

 

 

 “اسمح لي أن أعرض هذا البند لك.” وأشار هان شياو في اللوحة المعدنية. “عندما يتم تنشيط هذا الكتي الصغير ، سيطلق العنان لجهد كهربائي قوي بضربة جيدة. إذا كنت تحب هذا الشعور ، يجب عليك أن تبقي فمك مغلقًا وأن تستمتع به ببطء “.

 

 

 

 قام هان شياو بإخراج صفيحة معدنية صغيرة بحجم مسمار وعلقها على عنق كيدان. ثم استخدم قوته الميكانيكية لتنشيط اللوحة المعدنية ، وبدأ جسم كيدان يرتعش بعنف. تحولت عيناه إلى اللون الأبيض ، وهز جسده بالكامل. مع تشويه جسمه على الأرض ، فقد السيطرة على أمعائه.

 

 

 فرك كيدان راحته بالإثارة ، لكن عندما كان على وشك الاستمرار ، رن جرس الباب. تسبب الرنين المفاجئ لجرس الباب في قفز ثلاثة منهم من مقاعدهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من سيأتي في مثل هذا الوقت؟”

 “هل تعلم ، أن هذا الكوكب موجود حاليًا على قائمة كواكب الكارثة؟” “أتساءل كيف تطور على مر السنين. أريد أن أعود وألقي نظرة. هل تريدون أن تأتوا معي يا رفاق؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان كيدان ينظر بشكل مشكوك فيه على وجهه وهو يمشي إلى الباب وينظر إلى المنصة. لم يكن يعرف المجموعة التي تقف خارج الباب. كانوا جميعهم يرتدون الزي القتالي مع شعار على شكل حلقة في وسط صدورهم. شعر كيدان كما لو أنه رأى بالتأكيد هذه الشارة قبل مكان ما.

 

 

 أحجم الطرف الآخر عنه قبل أن يسأل ، “هل أنت ميتلاند الذهبي؟”

 

 

 

 “إنه صديق طفولتي ، ودرسنا في نفس المدرسة العامة. لقد كانت نتائجي أفضل ، وتمكنت من الالتحاق بمدرسة تابعة لإدارة التحقيقات. لقد غادر الكوكب الأم ، ولم أره لفترة طويلة من الزمن. ومع ذلك ، فإن علاقتنا كانت لا تزال جيدة للغاية ، وتواصلت معه للعمل معي. لقد دفعته إلى التظاهر بأنه مبعوث أثناء حمايته بمنصبي. “

 

 

 فتح نافذة صغيرة في الجزء العلوي من الباب ، وأظهر كيدان وجهه وسأل بحذر ، “من الذي تبحثون عنه يا رفاق؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أحجم الطرف الآخر عنه قبل أن يسأل ، “هل أنت ميتلاند الذهبي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 غريب ، لماذا هؤلاء الناس يعرفون اسم حساب الويب الخاص بي؟ شعر كيدان على الفور أن هناك خطأ ما. بعد أن نفى أنه كان جولدن ميتلاند ، حاول على الفور إغلاق النافذة. في تلك اللحظة ، قام الشخص خارج الباب برفع بندقية ليزر ووجهها مباشرة إلى رأس كيدان.

 

 

 

 

 

 

 تجمد جسد كيدان في مكانه ، ولم يجرؤ على تحريك شبر منه. بدأت رجلاه ترتعشان ، وكان يعتقد أن الطرف الآخر أراد أن يسرقه. قبل أن يتمكن من التماس الرحمة ، سمع السؤال التالي من الطرف الآخر ، الذي أرسل الرعشات عبر جسده.

 

 “هل تعلم ، أن هذا الكوكب موجود حاليًا على قائمة كواكب الكارثة؟” “أتساءل كيف تطور على مر السنين. أريد أن أعود وألقي نظرة. هل تريدون أن تأتوا معي يا رفاق؟ “

 تجمد جسد كيدان في مكانه ، ولم يجرؤ على تحريك شبر منه. بدأت رجلاه ترتعشان ، وكان يعتقد أن الطرف الآخر أراد أن يسرقه. قبل أن يتمكن من التماس الرحمة ، سمع السؤال التالي من الطرف الآخر ، الذي أرسل الرعشات عبر جسده.

 

 

 بعد ذلك بيومين ، انتظرت سفينة الفضاء خاتم السماء بصمت خارج جو كوكب أكوامرين. هان شياو قاد تسلل الضوء الأسود وصعد لاستقبالهم.

 

 “هل تتذكر أنجورا؟”

 

 

 

 

 “هل تتذكر أنجورا؟”

 

 

 

 

 “أنا … لا أعرفه …” اتسعت عيون كيدان وارتجفت شفتاه. في تلك اللحظة ، كان القلق الذي شعر به على مستوى مختلف تمامًا. كان كما لو أن هذا الاسم كان له سحر مخيف.

 

 

 

 “اذهب” ، قال كيدان بقلق قبل أن يهمس ، “هل ما زلت تتذكرون ما أخبرتكم يا رفاق؟”

 “أنا … لا أعرفه …” اتسعت عيون كيدان وارتجفت شفتاه. في تلك اللحظة ، كان القلق الذي شعر به على مستوى مختلف تمامًا. كان كما لو أن هذا الاسم كان له سحر مخيف.

 

 

 

 

 

 

 ثم بدأ كيدان يروي العملية. باختصار ، كان قد تظاهر بأنه ضيف من حضارة رفيعة المستوى واتصل ببعض الدول على انفراد. لقد قدم بعد ذلك ببعض الوعود الفارغة لهم أو أكد على بعض النظريات. في أي حال ، كان من السهل للغاية جعل هؤلاء السكان الأصليين المتخلفين يستمعون إلى كلمات غريب من حضارة عالية المستوى . ثم أشعل النيران في الخلفية.

 

 

 هز الشخص خارج الباب رأسه وقال “لا بأس حتى لو كنت لا تعرفه. اتبعني إذا كنت لا تريد المعاناة. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إلى … إلى أين؟”

 بدأ كيدان يرتجف كما قال ، “هذا … كان هذا ما أفعله. لقد استفدت من وظيفتي لإرسال شخص إلى كوكب أكوامارين وحملته على التحريض على الحرب سرا … “

 

 شعر كيدان بالأمواج في قلبه وهز رأسه بقوة.

 

 “لا تخف ، أريد فقط أن تعطيني بعض المعلومات “. أخرج هان شياو صورة أنجورا وسأل ، “أنت تعرفه ، أليس كذلك؟”

 

 “كلما أصبح الشخص الأكبر سناً ، كلما أراد المرء أن ينظر إلى الوراء إلى المنجزات الماضية.” “علاوة على ذلك ، لدي صديق بقي في ذلك المكان ، حتى يتمكن من استقبالنا ويكون دليلنا. إضافة إلى ذلك ، هناك فرقة الإنقاذ ، ويمكننا أن نتظاهر بأننا متفرجون أو نساعد في جهود الإغاثة من الكوارث. “

 

 “النجم الأسود يريد أن يراك”

 “النجم الأسود يريد أن يراك”

 

 

 

 

 

 

 شعر كيدان بالأمواج في قلبه وهز رأسه بقوة.

 

 

 …

 “الوصول إلى النقطة الرئيسية. ما هي علاقة الحرب في الكوكب أكوامرين؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك بيومين ، انتظرت سفينة الفضاء خاتم السماء بصمت خارج جو كوكب أكوامرين. هان شياو قاد تسلل الضوء الأسود وصعد لاستقبالهم.

 كان كيدان ينظر بشكل مشكوك فيه على وجهه وهو يمشي إلى الباب وينظر إلى المنصة. لم يكن يعرف المجموعة التي تقف خارج الباب. كانوا جميعهم يرتدون الزي القتالي مع شعار على شكل حلقة في وسط صدورهم. شعر كيدان كما لو أنه رأى بالتأكيد هذه الشارة قبل مكان ما.

 

 

 

 

 

 “أنا … لا أعرفه …” اتسعت عيون كيدان وارتجفت شفتاه. في تلك اللحظة ، كان القلق الذي شعر به على مستوى مختلف تمامًا. كان كما لو أن هذا الاسم كان له سحر مخيف.

 

 

 لم يكن هناك سوى شخصين آخرين في غرفة التحكم ، هانز و بينيت ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يدخلان فيها الكون في سفينة فضاء. شاهدوا المشهد من الخارج وهم في حالة ذهول وهم يستمتعون بهذه التجربة الجديدة. ومع ذلك ، كانت مجرد بضع ثوان من السطح إلى خارج الغلاف الجوي ، ووصلوا إلى الكون قبل أن يتمكنوا من التفاعل.

 

 

 “اعتدت أن أكون عضوًا متدني المستوى في قسم التحقيقات في جودورا ، وكان ذلك قبل عقود قليلة. في ذلك الوقت ، كان جودورا قد وجد للتو كوكب أكوامارين ، وكانت الممارسة المعتادة للحضارة من الدرجة المنخفضة هي ملاحظة تقدمهم. كانت وظيفتي هي مراقبة التقدم المحرز في هذه الحضارة الجديدة ، ومنحهم تقييمًا ، وتقديم تقرير إلى وزارة الشؤون الخارجية أو مكتب الحرب. كانت هذه المهمة سهلة للغاية ولكنها مملة للغاية … “

 

 

 

 

 

 

 هان شياو ترك الآخرين ينتظرون على السطح. كان يستقبل أعضاء خاتم السماء فقط ، لذلك لم تكن هناك حاجة لإثارة ضجة كبيرة منه. أرسل خاتم السماء له بعض الأخبار الجيدة – فقد تمكنوا من العثور على صديق أنجورا من خلال المعلومات التي قدمها. بدا أن هذا الصديق يدعى كيدان ، ويبدو أنه كان يعرف أنجورا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم محاذاة سفينتي الفضاء ، وفتحت الفتحة. في تلك اللحظة ، كان وجه جودوران يقطر بقلق ، وكانت عيناه ممتلئة بالخوف.

 

 

 “هذا لا يمكن أن يكون صحيحا؟ إنه لا يزال على هذا الكوكب المتخلف؟ ألا يشعر بالملل حتى الموت؟

 

 

 

 

 

 

 “لا تخف ، أريد فقط أن تعطيني بعض المعلومات “. أخرج هان شياو صورة أنجورا وسأل ، “أنت تعرفه ، أليس كذلك؟”

 “اعتدت أن أكون عضوًا متدني المستوى في قسم التحقيقات في جودورا ، وكان ذلك قبل عقود قليلة. في ذلك الوقت ، كان جودورا قد وجد للتو كوكب أكوامارين ، وكانت الممارسة المعتادة للحضارة من الدرجة المنخفضة هي ملاحظة تقدمهم. كانت وظيفتي هي مراقبة التقدم المحرز في هذه الحضارة الجديدة ، ومنحهم تقييمًا ، وتقديم تقرير إلى وزارة الشؤون الخارجية أو مكتب الحرب. كانت هذه المهمة سهلة للغاية ولكنها مملة للغاية … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 شعر كيدان بالأمواج في قلبه وهز رأسه بقوة.

 

 

 

 

 غريب ، لماذا هؤلاء الناس يعرفون اسم حساب الويب الخاص بي؟ شعر كيدان على الفور أن هناك خطأ ما. بعد أن نفى أنه كان جولدن ميتلاند ، حاول على الفور إغلاق النافذة. في تلك اللحظة ، قام الشخص خارج الباب برفع بندقية ليزر ووجهها مباشرة إلى رأس كيدان.

 

 

 

 

 “لقد وضعته من خلال جهاز كشف الكذب، انه يكذب؛ رد المرتزقة من خاتم السماء.

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

 “بما أنك خائف جدًا ، فمن المحتمل أن تكون على دراية بما حدث وراء الكواليس. اسمح لي أن أسألك مباشرة. هل أنت مرتبط بالحرب على كوكب أكوامرين؟ “رفع هان شياو حواجبه وعرف أنه ربما يكون قد قبض على العقل المدبر.

 

 

 كان كيدان ينظر بشكل مشكوك فيه على وجهه وهو يمشي إلى الباب وينظر إلى المنصة. لم يكن يعرف المجموعة التي تقف خارج الباب. كانوا جميعهم يرتدون الزي القتالي مع شعار على شكل حلقة في وسط صدورهم. شعر كيدان كما لو أنه رأى بالتأكيد هذه الشارة قبل مكان ما.

 

 

 

 

 

 

 “لا! لم اسمع ابدا من كوكب أكوامرين من قبل! يا رفاق أمسكتم الشخص الخطأ! “تم ختم شفاه كيدان. ومع ذلك ، لم يصدقه أحد منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام هان شياو بإخراج صفيحة معدنية صغيرة بحجم مسمار وعلقها على عنق كيدان. ثم استخدم قوته الميكانيكية لتنشيط اللوحة المعدنية ، وبدأ جسم كيدان يرتعش بعنف. تحولت عيناه إلى اللون الأبيض ، وهز جسده بالكامل. مع تشويه جسمه على الأرض ، فقد السيطرة على أمعائه.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اسمح لي أن أعرض هذا البند لك.” وأشار هان شياو في اللوحة المعدنية. “عندما يتم تنشيط هذا الكتي الصغير ، سيطلق العنان لجهد كهربائي قوي بضربة جيدة. إذا كنت تحب هذا الشعور ، يجب عليك أن تبقي فمك مغلقًا وأن تستمتع به ببطء “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت المعالجة الكهربائية شبيهة بالتعذيب ، وأظهرت الواجهة أن كيدان كان مجرد شخص عادي وليس سوبر.

 

 

 

 

 “هل تعلم ، أن هذا الكوكب موجود حاليًا على قائمة كواكب الكارثة؟” “أتساءل كيف تطور على مر السنين. أريد أن أعود وألقي نظرة. هل تريدون أن تأتوا معي يا رفاق؟ “

 

 

 

 

 كان كيدان مثل سمكة خارج الماء ، مع جسده يحدق حوله. بعد بضع دقائق ، انهار في النهاية بالبكاء ووعد بمشاركة كل ما يعرفه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ساعد الجميع كيدان ووضعوه على كرسي لتهدئته. في الوقت نفسه ، وضعوا جهاز كشف الكذب عليه. كان كيدان لا يزال يرتجف ، ونظر إلى هان شياو بتعبير مذنب قبل سرد ما يعرفه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اعتدت أن أكون عضوًا متدني المستوى في قسم التحقيقات في جودورا ، وكان ذلك قبل عقود قليلة. في ذلك الوقت ، كان جودورا قد وجد للتو كوكب أكوامارين ، وكانت الممارسة المعتادة للحضارة من الدرجة المنخفضة هي ملاحظة تقدمهم. كانت وظيفتي هي مراقبة التقدم المحرز في هذه الحضارة الجديدة ، ومنحهم تقييمًا ، وتقديم تقرير إلى وزارة الشؤون الخارجية أو مكتب الحرب. كانت هذه المهمة سهلة للغاية ولكنها مملة للغاية … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان كيدان مثل سمكة خارج الماء ، مع جسده يحدق حوله. بعد بضع دقائق ، انهار في النهاية بالبكاء ووعد بمشاركة كل ما يعرفه.

 “الوصول إلى النقطة الرئيسية. ما هي علاقة الحرب في الكوكب أكوامرين؟ “

 “المسألة عندما كنت لا أزال في قسم التحقيقات.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأ كيدان يرتجف كما قال ، “هذا … كان هذا ما أفعله. لقد استفدت من وظيفتي لإرسال شخص إلى كوكب أكوامارين وحملته على التحريض على الحرب سرا … “

 

 

 

 

“هل سمعت بالأخبار في نظام غارتون النجمي؟” قال أحد الغودوران بصوت خافت. انه كيدان ، كان لديه نظرة ودية على وجهه. كان ذات يوم جزءًا من قسم التحقيقات في جودورا ، لكن تم فصله بسبب الإهمال. لقد ظل في السجن لعدة سنوات بسبب ذلك. بعد مغادرته السجن ، هاجر إلى مستعمرة كوكب غوتن وظل هناك منذ ذلك الحين. وكان الاثنان الآخران بجانبه أصدقاؤه.

 

 

 

 

 “إن الأمر مرتبط بالفعل بجودورا!” طار هانز في غضب ، وقفز بينيت إلى قدميه.

 

 

 

 

 بعد ذلك ساعد الجميع كيدان ووضعوه على كرسي لتهدئته. في الوقت نفسه ، وضعوا جهاز كشف الكذب عليه. كان كيدان لا يزال يرتجف ، ونظر إلى هان شياو بتعبير مذنب قبل سرد ما يعرفه.

 

 

 

 “هذا ليس من شأننا على الإطلاق. لماذا تذكر هذا؟ هل من الممكن أن تحاول سرقة بطاقة بينما يتم صرف انتباهنا؟ “

 قال هان شياو بلهجة غريبة: “ماذا فعلت بالضبط؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم بدأ كيدان يروي العملية. باختصار ، كان قد تظاهر بأنه ضيف من حضارة رفيعة المستوى واتصل ببعض الدول على انفراد. لقد قدم بعد ذلك ببعض الوعود الفارغة لهم أو أكد على بعض النظريات. في أي حال ، كان من السهل للغاية جعل هؤلاء السكان الأصليين المتخلفين يستمعون إلى كلمات غريب من حضارة عالية المستوى . ثم أشعل النيران في الخلفية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اذهب” ، قال كيدان بقلق قبل أن يهمس ، “هل ما زلت تتذكرون ما أخبرتكم يا رفاق؟”

 في ذلك الوقت ، اكتشف “كوكب أكوامارين” للتو وجود حضارة عالية الجودة في المجرة ، وسقط العالم بأسره في حالة من الفوضى. لو سمح للطبيعة بأن تأخذ مجراها ، فستكون هناك فرصة لاستقرار الوضع من تلقاء نفسها ، وكانت الدول ستعمل معًا للترحيب بعصر جديد من السلام. كان هذا هو الشيء الأكثر منطقية للقيام به.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن في اللحظة الحرجة ، قام الأجانب بإشعال النيران من وراء الكواليس لإحداث صراع بين الأمم المختلفة وإلقاء نيران الحرب. حتى الدول التي لم تكن ترغب في الذهاب إلى الحرب قد تم جرها إلى العاصفة ولم تستطع أن تظل محايدة.

 

 

 بعد ذلك بيومين ، انتظرت سفينة الفضاء خاتم السماء بصمت خارج جو كوكب أكوامرين. هان شياو قاد تسلل الضوء الأسود وصعد لاستقبالهم.

 

 

 

 

 

 شعر كيدان بالأمواج في قلبه وهز رأسه بقوة.

 في النهاية ، اندلعت حرب عالمية على كوكب أكوامرين ، ولم يتبق سوى ستة دول. بينما كان مصدر الحرب هو استنفاد الموارد ، كان العامل الحاسم “مبعوثًا لحضارة عالية المستوى ” قاد الأمم إلى الحرب.

 فرك كيدان راحته بالإثارة ، لكن عندما كان على وشك الاستمرار ، رن جرس الباب. تسبب الرنين المفاجئ لجرس الباب في قفز ثلاثة منهم من مقاعدهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل هذا ، كان هان شياو قد قام بالفعل بهذا التخمين ، وشعر كما لو أنه تم التحقق من تخمينه للتو. كان كل من بينيت وهانز غاضبين للغاية. لقد مروا خلال الحرب العالمية وشعروا بأن عظامهم تتحول إلى البرودة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ساعد الجميع كيدان ووضعوه على كرسي لتهدئته. في الوقت نفسه ، وضعوا جهاز كشف الكذب عليه. كان كيدان لا يزال يرتجف ، ونظر إلى هان شياو بتعبير مذنب قبل سرد ما يعرفه.

 كانت الحضارة التي كانت تساعد كوكب أكوامرين حاليًا هي العقل المدبر الذي كان يهاجمهم سابقًا. لماذا تريد حضارة من المجرة أن تفعل مثل هذا الشيء؟ هل أرادوا ابتلاع كوكب أكوامرين ، أم أرادوا القضاء على جميع الأعداء المحتملين؟

 “أيها يهم؟”

 

 

 

 

 

 فقط عندما أراد هان شياو إيماءة رأسه ، أدرك أن هناك شيئًا ما خطأ. ومض الوهج البارد وراء عينيه وقال: “لماذا كان أنجورا يتظاهر بأنه مبعوث؟ إنه مواطن عادي فقط “.

 

 

 “ماذا عن أنجورا؟” سأل هان شياو مع عبوس.

 

 

 “اسمح لي أن أعرض هذا البند لك.” وأشار هان شياو في اللوحة المعدنية. “عندما يتم تنشيط هذا الكتي الصغير ، سيطلق العنان لجهد كهربائي قوي بضربة جيدة. إذا كنت تحب هذا الشعور ، يجب عليك أن تبقي فمك مغلقًا وأن تستمتع به ببطء “.

 

 

 

 

 

 

 “إنه صديق طفولتي ، ودرسنا في نفس المدرسة العامة. لقد كانت نتائجي أفضل ، وتمكنت من الالتحاق بمدرسة تابعة لإدارة التحقيقات. لقد غادر الكوكب الأم ، ولم أره لفترة طويلة من الزمن. ومع ذلك ، فإن علاقتنا كانت لا تزال جيدة للغاية ، وتواصلت معه للعمل معي. لقد دفعته إلى التظاهر بأنه مبعوث أثناء حمايته بمنصبي. “

 ثم بدأ كيدان يروي العملية. باختصار ، كان قد تظاهر بأنه ضيف من حضارة رفيعة المستوى واتصل ببعض الدول على انفراد. لقد قدم بعد ذلك ببعض الوعود الفارغة لهم أو أكد على بعض النظريات. في أي حال ، كان من السهل للغاية جعل هؤلاء السكان الأصليين المتخلفين يستمعون إلى كلمات غريب من حضارة عالية المستوى . ثم أشعل النيران في الخلفية.

 

 ولكن في اللحظة الحرجة ، قام الأجانب بإشعال النيران من وراء الكواليس لإحداث صراع بين الأمم المختلفة وإلقاء نيران الحرب. حتى الدول التي لم تكن ترغب في الذهاب إلى الحرب قد تم جرها إلى العاصفة ولم تستطع أن تظل محايدة.

 

 

 

 

 

 

 فقط عندما أراد هان شياو إيماءة رأسه ، أدرك أن هناك شيئًا ما خطأ. ومض الوهج البارد وراء عينيه وقال: “لماذا كان أنجورا يتظاهر بأنه مبعوث؟ إنه مواطن عادي فقط “.

 

 

 

 

 قام هان شياو بإخراج صفيحة معدنية صغيرة بحجم مسمار وعلقها على عنق كيدان. ثم استخدم قوته الميكانيكية لتنشيط اللوحة المعدنية ، وبدأ جسم كيدان يرتعش بعنف. تحولت عيناه إلى اللون الأبيض ، وهز جسده بالكامل. مع تشويه جسمه على الأرض ، فقد السيطرة على أمعائه.

 

 كان كيدان ينظر بشكل مشكوك فيه على وجهه وهو يمشي إلى الباب وينظر إلى المنصة. لم يكن يعرف المجموعة التي تقف خارج الباب. كانوا جميعهم يرتدون الزي القتالي مع شعار على شكل حلقة في وسط صدورهم. شعر كيدان كما لو أنه رأى بالتأكيد هذه الشارة قبل مكان ما.

 

 

 وجد نقطة مشكوك فيها. إذا كان جودورا وراء هذا الأمر ، فمن المؤكد أنهم سيرسلون محترفين. لماذا اختاروا شخصًا مثل أنجورا؟ يمكن أن يكون أنجورا لديه هوية أخرى؟

 

 

 

 

 

 

 فتح نافذة صغيرة في الجزء العلوي من الباب ، وأظهر كيدان وجهه وسأل بحذر ، “من الذي تبحثون عنه يا رفاق؟”

 

 فتح نافذة صغيرة في الجزء العلوي من الباب ، وأظهر كيدان وجهه وسأل بحذر ، “من الذي تبحثون عنه يا رفاق؟”

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 “أيها يهم؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط