نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-642

هجوم مضاد

هجوم مضاد

فتح كيرنيد عينيه ببطء. كان أمامه ستارة ضوئية شفافة ، وكان في الخارج منطقة تشبه السجن. انتشرت زنزانة الشخص الواحد الشفافة بالتساوي في جميع أنحاء المنطقة ، وكان لدى كل زنزانة تقريبًا نزيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان واحد منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا السجن الذي ينتمي إلى شانا والآخرين. كان لسجن الأهداف التي تم الاستيلاء عليها في القائمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان جميع السجناء قد وضعوا حلقات ميكانيكية خاصة على معصميهم وكاحليهم. ستحد من قوة فئتهم. كانت هذه الحلقات جزءا لا يتجزأ من الجسد. أرسلت الحلقات على المعصمين إبرًا على مستوى النانو في أوعيتهم الدموية وقلوبهم وأدمغتهم وغيرها من الأماكن الحيوية. كانت الحلقات الميكانيكية على الكاحلين مثبطات الجينات الخارقة التي أضعفت سرعة الشفاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لديهم أطواق على رقابهم ، أيضًا. كانت مسحورة بسحر قوي للغاية أعاقهم من استخدام تعويذات وقام بإضعافهم. من الواضح أن الشخص الذي وضع هذه التعويذات كان أقوى بكثير من الأسرى. وبالتالي ، كان التأثير طويل الأمد للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بخلاف ذلك ، تم حقن العديد من الأدوية أيضًا ، مما يمنع الخلايا الموجودة داخل أجسامهم من توليد الطاقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 شعر الآخرون ببرود يسري بداخلهم.

 العديد من أساليب السجن جعلت هذه الدرجة ضعيفة للغاية.

 

 

 “مفهوم!” أجاب إليوت.

 

 

 

 

 

 

 في اليوم الأول الذي سُجن فيه كيرنيد ، أدرك بشكل مثير للصدمة أن الآخرين المسجونين كانوا جميعهم مشهورين ومهمين ، إن لم يكن أكثر. ومع ذلك ، فقد تم القبض عليهم جميعا وسجنوا هناك. لقد تحجر بشكل مبرر.

 [1] اسم “لاغي” له نفس النطق لدى الماندرين مثل كلمة “حثالة” أو “قمامة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حاول كيرنيد الهرب لكنه فشل. لم يتمكن الكثير من الآخرين من الفرار ولم يكن استثناءً. علاوة على ذلك ، حتى لو نجح في الهروب من السجن ، فسيظل هناك أعداء يحرسون وينتظرون في الخارج ، مما جعله يائسًا.

 

 

 

 

 حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.

 

 

 

 

 بعد أن سُجن لعدة أيام ، استسلم وعرف بوضوح أنه لن يتمكن من الهرب بمفرده. كل ما يمكن أن يفعله هو أن يصلي شخص ما لإنقاذه. ومع ذلك ، لم يأت أحد لإنقاذ السجناء الآخرين الذين كانوا جميعاً يشغلون مناصب رفيعة. لم يستطع إلا أن يشعر أن فرص الهروب كانت قريبة من لا شيء. كان متشائما إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، بالحديث عن التشاؤم ، كان أقل شأنا بكثير من جاره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سُجن رجل فضاء من البشر في الزنزانة بجانب كيرنيد. كان هذا الشخص يحافظ على وجه طويل طوال الوقت. وكان يتطلع ليس فقط ببؤس ولكن باكتئاب تقريبا. كان اسمه لاجي [1] ، درجة كارثة وحيد. مما قاله ، سُجن هناك منذ حوالي عشر سنوات. وكان الأكبر من حوله.

 

 

 

 

 

 

 في المرة الأخيرة التي هاجموا فيها النجم الأسود ، كان بإمكانه الانتظار بحذر للهجوم التالي. ومع ذلك ، بعد فشله ، أصبح بإمكان النجم الأسود الآن أن يأتي خلفهم مباشرة . على الرغم من أنه لم يستطع فهم كيفية قيام النجم الأسود بالقيام بذلك ، إلا أنه يمكن أن يكون هو المسؤول الوحيد عن ذلك. لم يكن هناك تفسير اخر.

 

 

 كانت أيام السجن مملة للغاية. كان الترفيه الوحيد بينهما هو الدردشة مع بعضهم البعض ، في محاولة للعثور على الأقل من الفرح في تلك الأيام اليائسة.

 عندما كان هؤلاء السجناء يقضون وقتًا ممتعًا في الدردشة ، طالما فتح لاجى فمه ، فسوف يحطم الجو بلا شك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما كان هؤلاء السجناء يقضون وقتًا ممتعًا في الدردشة ، طالما فتح لاجى فمه ، فسوف يحطم الجو بلا شك.

 

 

 

 

 

 

 حاول إليوت ، المغطى بالعرق ، على عجل أن يلقي تعويذة النقل عن بعد. ومع ذلك ، عندما كان قد خلق دوامة الفضاء فقط ، أصبح فجأة غير مستقر للغاية. اختفت بوابة النقل عن بعد التي كانت تعمل دائمًا بشكل مفاجئ تمامًا قبل أن تتشكل.

 

 

 كان الجميع هناك مهمين في السابق ، وكان الجميع متشائمين حيال ذلك. ومع ذلك ، من حيث التشاؤم ، شعر كيرنيد أنهم كانوا كلهم ​​قمامة مقارنة بلاغي.

 

 

 كان هناك شخصان يعومان في السماء. عندما رأوا هوية هذين الشخصين ، أصيب ألبرت والآخرون بالدهشة والذهول!

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، فتحت بوابة السجن. مشى ألبرت وشانا وإيليوت. بدأ السجناء في ضجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “دعوني أخرج من هنا. هل تعرفون من أكون؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان وجه كيرنيد ممتلئًا بعلامات استفهام. لماذا لم تستخدم اسمك؟

 “لقد عبثتم بشخص ما لا يجب عليكم العبث به. سوف تدفعون ثمن هذا! “

 

 

 

 

 

 

 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 كانت أميس تستخدم قدرتها في إسبر لتمزيق الأرض ، وسحب قاعدتها من الأرض.

 “ما هو هدفكم!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحدث كثيرون مع الغضب. في كل مرة يأتي شخص ما للقيام بدوريات ، يحاولون تهديدهم.

 

 

 

 

 “مفهوم!” أجاب إليوت.

 

 

 

 

 تجاهل الثلاثة السجناء بالكامل. لم يكونوا هناك للتحقق من السجناء وفقا للجدول الزمني اليوم. نظرًا للفشلين اللذين سببهما لهم النجم الأسود ، بحذر ، قرر ألبرت الاحتفاظ بالأمور في مكان منخفض وعدم القيام بأي شيء لبضع سنوات. وبالتالي ، كانوا الآن يعولون على السجناء ويستعدون لنقلهم إلى مكان آخر.

 

 

فتح كيرنيد عينيه ببطء. كان أمامه ستارة ضوئية شفافة ، وكان في الخارج منطقة تشبه السجن. انتشرت زنزانة الشخص الواحد الشفافة بالتساوي في جميع أنحاء المنطقة ، وكان لدى كل زنزانة تقريبًا نزيل.

 

 

 

 

 

 

 بالتأكيد لم يلتقطوا هذه الأهداف لأنهم أرادوا جمع الطوابع من مناطقهم ؛ كان لديهم أهداف أخرى. لم يكن هذا المكان هو المكان النهائي الذي سينتهي به هؤلاء السجناء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة التي بدت فيها كلماته …

 لم يتوقف الصراخ والشتائم ، لكن الثلاثة منهم لم يهتموا. لقد انقسموا وقاموا بالعد. قريباً جداً ، جاءت شانا إلى زنزانة كيرنيد.

 

 

 “قم بذلك!”

 

 

 

 

 

 

 لقد قصف كيرنيد الجدار الشفاف بشدة غاضبا ، “أتذكرك. أنت الشخص الذي قبض علي! حضارة لايت رون ستخرجني بالتأكيد!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سخرت شانا. “هل ما زلت لم تستسلم؟ هل تعتقد حقًا أن شخصًا ما سيأتي لإنقاذك؟ “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، قال لاجي ببطء ، “لا تقلق ، لن يأتي أحد لإنقاذنا. بالتأكيد سنموت “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم تنشيطهم على الفور ورأوا الأمل مرة أخرى.

 كان كيرنيد على الفور في حيرة للكلمات. غطى وجهه بيد واحدة وقال ، “من الجانب الذي أنت عليه فعلاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.

 

 

 كان إليوت محيرًا ، وشعر بالخجل. عند التفكير مرة أخرى عندما هرب من كمين النجم الأسود ، شعر أنه أحمق لأنه لم يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ وأن النجم الأسود لديه خطط أكبر.

 

 بخلاف ذلك ، تم حقن العديد من الأدوية أيضًا ، مما يمنع الخلايا الموجودة داخل أجسامهم من توليد الطاقة.

 

 في اللحظة التي بدت فيها كلماته …

 

 

 بعد العد ، كان الثلاثة منهم على استعداد للمغادرة. كان السجناء ما زالوا يصرخون ويلعنون. توقف ألبرت مؤقتًا قبل أن يستدير وقال للجميع: “أعلم أنكم تعتقدون أنكم أشخاص مهمون . في الواقع ، فإن مواقعكم في حلقة النجوم المحطمة لا تستحق حتى الإشارة إليها في عيني. في غضون أيام قليلة ، سوف أجمدكم وأرسلكم خارج حلقة النجوم المحطمة. سيبدو على أنكم فقدتم إلى الأبد. لن تروا منظماتكم أو أسركم أبدًا مرة أخرى. المصير في انتظاركم “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جميع السجناء هدأوا غاضبين ومحبطين. إذا كان ما قاله ألبرت صحيحًا ، فستكون حقًا نهايتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الكثير منهم يأسًا وقلقًا وخائفًا مما كان سيحدث في المستقبل. لا أحد يعلم ما هو الهدف من هذه المنظمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تنهد لاجي وقال ، “تنهد ، أعتقد أنهم سوف يجعلوننا مواد تجريبية ويقومون بدراسة أجسامنا. عندما نفقد قيمتنا لهم ، سيقومون بعد ذلك بتشريحنا ؛ تمزيق العظام والعضلات والأعضاء. ووضعها في حاويات كعينات. قد يتم كتابة اسمنا وتجربتنا الحياتية في مكان ما على هذه الحاويات. سنصبح بعد ذلك مجموعة لعرضها على الآخرين. “انظر ، هذا هو الدماغ المتطور للغاية من درجة الكارثة كيرنيد ” وما إلى ذلك … “

 حاول إليوت ، المغطى بالعرق ، على عجل أن يلقي تعويذة النقل عن بعد. ومع ذلك ، عندما كان قد خلق دوامة الفضاء فقط ، أصبح فجأة غير مستقر للغاية. اختفت بوابة النقل عن بعد التي كانت تعمل دائمًا بشكل مفاجئ تمامًا قبل أن تتشكل.

 

 

 

 هذه المرة ، قال لاجي ببطء ، “لا تقلق ، لن يأتي أحد لإنقاذنا. بالتأكيد سنموت “.

 

 

 

 تحول وجه ألبرت إلى قبر. ثم أخرج الآخرين من المقر. عندما خرجوا ، اكتشفوا أن هناك كمية هائلة من الطاقة تحفر مقرهم خارج الأرض.

 شعر الآخرون ببرود يسري بداخلهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان إليوت محيرًا ، وشعر بالخجل. عند التفكير مرة أخرى عندما هرب من كمين النجم الأسود ، شعر أنه أحمق لأنه لم يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ وأن النجم الأسود لديه خطط أكبر.

 كان وجه كيرنيد ممتلئًا بعلامات استفهام. لماذا لم تستخدم اسمك؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظل ألبرت صامتًا لفترة من الوقت ، فكر في الأمر ، وقرر عدم التوضيح. ثم قال بهدوء ، “على أي حال ، استمتع بأيامك القليلة الأخيرة من الوضوح. في المرة القادمة التي تستيقظ فيها ، ستكون في حقل نجم آخر … “

 

 

 ألبرت أجبر نفسه على الهدوء. لقد كان يعلم أن النجم الأسود كان خطيرًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يأتي هجوم النجم الأسود المضاد بسرعة كبيرة ، مما يجلب لهم الكثير من الخطر.

 

 “قم بذلك!”

 

 

 

 

 في اللحظة التي بدت فيها كلماته …

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، كان هناك فكر واحد فقط في عقول إليوت ، وشانا ، وألبرت ، والثلاثة الآخرين.

 

 غادر الثلاثة على عجل السجن وأغلقوا البوابة من بعدهم. نظر السجناء إلى بعضهم البعض.

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهر دوي قوي!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 السجن بأكمله فجأة بدأ يهتز بعنف!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ألبرت متداخلة وكاد يعض لسانه سائلا: “ماذا يحدث؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد حدث شيء أعلاه!” إليوت مع مفاجأة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 غادر الثلاثة على عجل السجن وأغلقوا البوابة من بعدهم. نظر السجناء إلى بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

 

 في المرة الأخيرة التي هاجموا فيها النجم الأسود ، كان بإمكانه الانتظار بحذر للهجوم التالي. ومع ذلك ، بعد فشله ، أصبح بإمكان النجم الأسود الآن أن يأتي خلفهم مباشرة . على الرغم من أنه لم يستطع فهم كيفية قيام النجم الأسود بالقيام بذلك ، إلا أنه يمكن أن يكون هو المسؤول الوحيد عن ذلك. لم يكن هناك تفسير اخر.

 

 “ما هو هدفكم!”

 “هل يمكن أن يكون شخص ما هنا لإنقاذنا؟”

 

 

 

 

 سخرت شانا. “هل ما زلت لم تستسلم؟ هل تعتقد حقًا أن شخصًا ما سيأتي لإنقاذك؟ “.

 

 

 

 في المرة الأخيرة التي هاجموا فيها النجم الأسود ، كان بإمكانه الانتظار بحذر للهجوم التالي. ومع ذلك ، بعد فشله ، أصبح بإمكان النجم الأسود الآن أن يأتي خلفهم مباشرة . على الرغم من أنه لم يستطع فهم كيفية قيام النجم الأسود بالقيام بذلك ، إلا أنه يمكن أن يكون هو المسؤول الوحيد عن ذلك. لم يكن هناك تفسير اخر.

 تم تنشيطهم على الفور ورأوا الأمل مرة أخرى.

 

 

 سخرت شانا. “هل ما زلت لم تستسلم؟ هل تعتقد حقًا أن شخصًا ما سيأتي لإنقاذك؟ “.

 

 

 

 في هذا الوقت ، أخذ هان شياو استنشاقًا عميقًا وقال بصوت عميق ، “الجميع ، تعالوا إلى هنا!”

 

 

 من خلال وجهه المعتاد الطويل ، قال لاجي ببطء: “حتى لو كان هناك شخص ما هنا لإنقاذنا ، فقد لا يكون ندا للأعداء. سوف يقتلون في لحظة. كلهم سيتم محوهم. سوف تتحطم أساطيلهم ، وسيتم تحطيم جميع الناس داخلها وتحرق إلى أجزاء. قد يكون رفاقك وتابعوك وعائلاتهم من بينهم. ستضطر بعد ذلك إلى أكل الأجزاء المحطمة منهم ، وهدم روحك قبل تشريح جسدك … “

 

 

 

 

 

 

 “ماذا يحدث هنا؟”

 

 

 “إخرس!”

 

 

 السجن بأكمله فجأة بدأ يهتز بعنف!

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 كان وجه كيرنيد ممتلئًا بعلامات استفهام. لماذا لم تستخدم اسمك؟

 

 

 

 

 استمر الهز. عاد ألبرت والآخرون إلى القاعة الرئيسية والتقوا مع الزملاء الثلاثة الآخرين.

 ظل ألبرت صامتًا لفترة من الوقت ، فكر في الأمر ، وقرر عدم التوضيح. ثم قال بهدوء ، “على أي حال ، استمتع بأيامك القليلة الأخيرة من الوضوح. في المرة القادمة التي تستيقظ فيها ، ستكون في حقل نجم آخر … “

 

 حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.

 

 

 

 

 

 

 “ماذا يحدث هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن سُجن لعدة أيام ، استسلم وعرف بوضوح أنه لن يتمكن من الهرب بمفرده. كل ما يمكن أن يفعله هو أن يصلي شخص ما لإنقاذه. ومع ذلك ، لم يأت أحد لإنقاذ السجناء الآخرين الذين كانوا جميعاً يشغلون مناصب رفيعة. لم يستطع إلا أن يشعر أن فرص الهروب كانت قريبة من لا شيء. كان متشائما إلى حد ما.

 “الأعداء”!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحول وجه ألبرت إلى قبر. ثم أخرج الآخرين من المقر. عندما خرجوا ، اكتشفوا أن هناك كمية هائلة من الطاقة تحفر مقرهم خارج الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هناك شخصان يعومان في السماء. عندما رأوا هوية هذين الشخصين ، أصيب ألبرت والآخرون بالدهشة والذهول!

 

 

 

 

 

 

 تم تنشيطهم على الفور ورأوا الأمل مرة أخرى.

 

 [1] اسم “لاغي” له نفس النطق لدى الماندرين مثل كلمة “حثالة” أو “قمامة”.

 النجم الأسود!

 

 

 

 

 “اهربوا!” صرخ ألبرت.

 

 

 

 

امبراطور التنين !

 عندما كان هؤلاء السجناء يقضون وقتًا ممتعًا في الدردشة ، طالما فتح لاجى فمه ، فسوف يحطم الجو بلا شك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أميس تستخدم قدرتها في إسبر لتمزيق الأرض ، وسحب قاعدتها من الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “كيف يمكن أن يكون هنا؟” فتح ألبرت عينيه على مصراعيها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد هاجموا النجم الأسود منذ وقت ليس ببعيد ، والآن كان هنا. كان موقعهم مخفيًا تمامًا ، لذا كيف عثر عليهم النجم الأسود؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إليوت لم يصدق ذلك. لم يظن قط أن النجم الأسود سيظهر.

 

 

 كان الكثير منهم يأسًا وقلقًا وخائفًا مما كان سيحدث في المستقبل. لا أحد يعلم ما هو الهدف من هذه المنظمة.

 

 

 

 

 

 السجن بأكمله فجأة بدأ يهتز بعنف!

 ظهر فكر فجأة في ذهنه. لقد عاد لتوه ، والآن وجد النجم الأسود هذا المكان ، فهل يمكن أن يكون قد كشفهم بطريقة أو بأخرى؟

 

 

 تأكد من سلامتهم أولاً ، اشرح للناس أعلاه لاحقًا!

 

 

 

 

 

 

 في المرة الأخيرة التي هاجموا فيها النجم الأسود ، كان بإمكانه الانتظار بحذر للهجوم التالي. ومع ذلك ، بعد فشله ، أصبح بإمكان النجم الأسود الآن أن يأتي خلفهم مباشرة . على الرغم من أنه لم يستطع فهم كيفية قيام النجم الأسود بالقيام بذلك ، إلا أنه يمكن أن يكون هو المسؤول الوحيد عن ذلك. لم يكن هناك تفسير اخر.

 

 

 تجاهل الثلاثة السجناء بالكامل. لم يكونوا هناك للتحقق من السجناء وفقا للجدول الزمني اليوم. نظرًا للفشلين اللذين سببهما لهم النجم الأسود ، بحذر ، قرر ألبرت الاحتفاظ بالأمور في مكان منخفض وعدم القيام بأي شيء لبضع سنوات. وبالتالي ، كانوا الآن يعولون على السجناء ويستعدون لنقلهم إلى مكان آخر.

 

 

 

 

 

 

 هل يمكن أن يكون السماح له بالهروب جزءًا من خطة النجم الأسود؟

 

 

 

 

 من خلال وجهه المعتاد الطويل ، قال لاجي ببطء: “حتى لو كان هناك شخص ما هنا لإنقاذنا ، فقد لا يكون ندا للأعداء. سوف يقتلون في لحظة. كلهم سيتم محوهم. سوف تتحطم أساطيلهم ، وسيتم تحطيم جميع الناس داخلها وتحرق إلى أجزاء. قد يكون رفاقك وتابعوك وعائلاتهم من بينهم. ستضطر بعد ذلك إلى أكل الأجزاء المحطمة منهم ، وهدم روحك قبل تشريح جسدك … “

 

 

 

 

 كان إليوت محيرًا ، وشعر بالخجل. عند التفكير مرة أخرى عندما هرب من كمين النجم الأسود ، شعر أنه أحمق لأنه لم يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ وأن النجم الأسود لديه خطط أكبر.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت شانا مستاءة للغاية. شعرت أن هذا كله بسبب فشلها عندما هاجمت النجم الأسود في المرة الأولى. إذا لم تتصرف بمفردها و عملت مع شريكها ، لكانوا قادرين على القبض عليه ، وأصبح النجم الأسود أسيرهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ألبرت أجبر نفسه على الهدوء. لقد كان يعلم أن النجم الأسود كان خطيرًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يأتي هجوم النجم الأسود المضاد بسرعة كبيرة ، مما يجلب لهم الكثير من الخطر.

 كان كيرنيد على الفور في حيرة للكلمات. غطى وجهه بيد واحدة وقال ، “من الجانب الذي أنت عليه فعلاً؟”

 

 [1] اسم “لاغي” له نفس النطق لدى الماندرين مثل كلمة “حثالة” أو “قمامة”.

 

 

 

 

 

 

 كانت إمبراطور التنين تساعد بوضوح النجم الأسود. لم يكن لديه ثقة في مواجهة ما بعد الصف A على الإطلاق ، لكنه لم ييأس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا تقلق. على الرغم من أن الخصم هو ما بعد الصف A ، لا يزال لدينا القليل من الأمل. على الرغم من أننا لسنا متكافئين مع إمبراطور التنين ، إلا أننا على الأقل سنوقفها لبضع لحظات. إليوت ، ما إذا كنا نستطيع الهروب أم لا يعتمد عليك. سنخلق فرصة لك لتلقي تعويذتك “. ألبرت شد أسنانه.

 “الأعداء”!

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه المرحلة ، لم يعد يهتم بالسجناء. لقد كانوا في خطر شديد ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تحمل ألم ترك ما كانوا يعملون عليه لسنوات عديدة.

 ومع ذلك ، بالحديث عن التشاؤم ، كان أقل شأنا بكثير من جاره.

 

فتح كيرنيد عينيه ببطء. كان أمامه ستارة ضوئية شفافة ، وكان في الخارج منطقة تشبه السجن. انتشرت زنزانة الشخص الواحد الشفافة بالتساوي في جميع أنحاء المنطقة ، وكان لدى كل زنزانة تقريبًا نزيل.

 

 

 

 

 

 

 تأكد من سلامتهم أولاً ، اشرح للناس أعلاه لاحقًا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “مفهوم!” أجاب إليوت.

 

 

 [1] اسم “لاغي” له نفس النطق لدى الماندرين مثل كلمة “حثالة” أو “قمامة”.

 

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، أخذ هان شياو استنشاقًا عميقًا وقال بصوت عميق ، “الجميع ، تعالوا إلى هنا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 همهمة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة التالية ، تيارات لا حصر لها من الضوء عبرت السماء وحلقت فوق هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 غطت الأساطيل السماء ، وعدد لا يحصى من المدافع استهدفت ستتهم. وصلت درجات الكارثة وأغلقت جميع طرق هروبهم ، المحيطة بستة منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ألبرت والآخرون كانوا مرعوبين. لم يستطيعوا تصديق ذلك.

 

 

 في هذا الوقت ، أخذ هان شياو استنشاقًا عميقًا وقال بصوت عميق ، “الجميع ، تعالوا إلى هنا!”

 

 

 

 

 

 

 كيف جمع النجم الأسود الكثير من الناس؟

 

 

 هذه المرة ، قال لاجي ببطء ، “لا تقلق ، لن يأتي أحد لإنقاذنا. بالتأكيد سنموت “.

 

 

 

 

 

 

 “قم بذلك!”

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 

 “اهربوا!” صرخ ألبرت.

 دون أن يقول الكثير ، أخبر هان شياو الجميع بالهجوم بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مات الأشرار دائمًا بسبب التحدث كثيرًا. لم يكن لديه نية للتحدث مع الأعداء. بعد القبض عليهم جميعًا ، سيكون هناك متسع من الوقت لإجراء محادثات معهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد هاجموا النجم الأسود منذ وقت ليس ببعيد ، والآن كان هنا. كان موقعهم مخفيًا تمامًا ، لذا كيف عثر عليهم النجم الأسود؟

 “اهربوا!” صرخ ألبرت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هناك شخصان يعومان في السماء. عندما رأوا هوية هذين الشخصين ، أصيب ألبرت والآخرون بالدهشة والذهول!

عند رؤية الكثير من الأعداء ، تحطمت آخر آماله ، ولم يترك له سوى اليأس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في المرة الأخيرة التي هاجموا فيها النجم الأسود ، كان بإمكانه الانتظار بحذر للهجوم التالي. ومع ذلك ، بعد فشله ، أصبح بإمكان النجم الأسود الآن أن يأتي خلفهم مباشرة . على الرغم من أنه لم يستطع فهم كيفية قيام النجم الأسود بالقيام بذلك ، إلا أنه يمكن أن يكون هو المسؤول الوحيد عن ذلك. لم يكن هناك تفسير اخر.

 حاول إليوت ، المغطى بالعرق ، على عجل أن يلقي تعويذة النقل عن بعد. ومع ذلك ، عندما كان قد خلق دوامة الفضاء فقط ، أصبح فجأة غير مستقر للغاية. اختفت بوابة النقل عن بعد التي كانت تعمل دائمًا بشكل مفاجئ تمامًا قبل أن تتشكل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.

 ليس بعيدًا ، كانت عيون شخص من الدرجة A يرتدي رداءًا أحمر تسطع في الضوء الأزرق السحري ، وكانت العصى في يده تشع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تعويذة مضادة!

 استمر الهز. عاد ألبرت والآخرون إلى القاعة الرئيسية والتقوا مع الزملاء الثلاثة الآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، كان هناك فكر واحد فقط في عقول إليوت ، وشانا ، وألبرت ، والثلاثة الآخرين.

 

 

 لقد هاجموا النجم الأسود منذ وقت ليس ببعيد ، والآن كان هنا. كان موقعهم مخفيًا تمامًا ، لذا كيف عثر عليهم النجم الأسود؟

 

 

 

 

 

 

 انتهى الأمر!

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 [1] اسم “لاغي” له نفس النطق لدى الماندرين مثل كلمة “حثالة” أو “قمامة”.

 لم يتوقف الصراخ والشتائم ، لكن الثلاثة منهم لم يهتموا. لقد انقسموا وقاموا بالعد. قريباً جداً ، جاءت شانا إلى زنزانة كيرنيد.

 

 

 

 

 

 كان جميع السجناء قد وضعوا حلقات ميكانيكية خاصة على معصميهم وكاحليهم. ستحد من قوة فئتهم. كانت هذه الحلقات جزءا لا يتجزأ من الجسد. أرسلت الحلقات على المعصمين إبرًا على مستوى النانو في أوعيتهم الدموية وقلوبهم وأدمغتهم وغيرها من الأماكن الحيوية. كانت الحلقات الميكانيكية على الكاحلين مثبطات الجينات الخارقة التي أضعفت سرعة الشفاء.

 

 كان إليوت محيرًا ، وشعر بالخجل. عند التفكير مرة أخرى عندما هرب من كمين النجم الأسود ، شعر أنه أحمق لأنه لم يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ وأن النجم الأسود لديه خطط أكبر.

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.

 

 

 

 لقد كان واحد منهم.

                          ترجمة AbdouDZ

 بعد العد ، كان الثلاثة منهم على استعداد للمغادرة. كان السجناء ما زالوا يصرخون ويلعنون. توقف ألبرت مؤقتًا قبل أن يستدير وقال للجميع: “أعلم أنكم تعتقدون أنكم أشخاص مهمون . في الواقع ، فإن مواقعكم في حلقة النجوم المحطمة لا تستحق حتى الإشارة إليها في عيني. في غضون أيام قليلة ، سوف أجمدكم وأرسلكم خارج حلقة النجوم المحطمة. سيبدو على أنكم فقدتم إلى الأبد. لن تروا منظماتكم أو أسركم أبدًا مرة أخرى. المصير في انتظاركم “.

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط