نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-830

830. درجة الكارثة المحيطة

830. درجة الكارثة المحيطة

الفصل 830 درجة الكارثة المحيطة

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد مقابلة قوات الاستطلاع ، أعادت قوة البعثة تنظيم قواتها وعدلت اتجاهها نحو أسطول أتيمو. في الوقت نفسه ، توجه أسطول أتيمو أيضًا نحو قوات الاستطلاع ، وكان كلا الطرفين يقتربان من بعضهما البعض مع تقلص الفجوة بينهما بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد قضاء يومين في الهايبردرايف ، التقى كلا القوات أخيرًا في إحدى مناطق الكون.

 

 

 

 

 كان يمكن أن يرى مستقبل أسطوله قد تم القضاء عليه بالكامل.

 

 

 

 صعد اللاعبون إلى سفن العدو مع مقصورة الشحن وذبحوا أعضاء بوارج العدو.

 “وجدنا أخيرا عدونا.” نظر اللاعبون في القوات الاستكشافية إلى الأسطول الكبير من البوارج خارج النافذة ونما الجميع متحمسًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم انسحبت العديد من الشخصيات البشرية من حطام البوارج ، وساعدتهم الدروع التي كانوا يرتدونها على الصمود أمام تأثير التصادم. ومع ذلك ، كان الحادث مازال يقتل غالبية أفراد الطاقم العادي ، وكان أقل من عشرة بالمائة منهم على قيد الحياة.

 انقسم اللاعبون إلى أحزاب ، ولم تكن النقابات الكبيرة المختلفة استثناءً. شكلت الفرق المحترفة المختلفة مجموعاتها الخاصة ، وشكل الأعضاء الأساسيون للنقابات طبقة واقية حول اللاعبين المحترفين. لم يكن هذا لحمايتهم ولكن لمساعدة فريقهم في انتزاع رئيسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ليس لدي الحقوق؟ من سيكون له حقوق أخرى أكثر مني؟

 [القضاء على فيلق الكون العظيم] كانت مهمة فصيل ، وكان هناك العديد من متطلبات المهمة. اشتملت المتطلبات التي أعطت أفضل المكافآت على قتل قوات العدو المقاتلة وقادتها. ومع ذلك ، كان هناك عدد محدود لقتله.

 في وسط سلسلة جبلية دائرية ، انبثق دخان أسود يتصاعد من سفينة القيادة حيث ارتطمت .

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان يتجول في هذه المنطقة من الكون دون عوائق لفترة طويلة جدًا ولم يلتقي بمعارض قادر على تهديده لفترة طويلة جدًا. لقد نسي بالفعل ما يعنيه الشعور بالخوف والاحترام. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي دمرت فيه البوارج واحدة تلو الأخرى أثار مرة أخرى الشعور بالخوف في قلبه عندما بدأ يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 كان هذا ينطبق بشكل خاص على “الإمبراطور العظيم” أتيمو ، الذي كان هناك واحد فقط منه. لم تكن مهمة لاعب واحد ولكن سمحت لطرف واحد فقط بمشاركة المكافأة. أراد كل ناد مساعدة لاعبيه المحترفين في الحصول على أعلى مكافأة.

 

 

 كان فيليب قد حدد بالفعل موقع جميع القوات من خلال شبكة الكم ، وحتى إذا هرب الأعداء ، فسيظل اللاعبون يلاحقونهم في المستقبل.

 

 

 

 

 

 ثم انسحبت العديد من الشخصيات البشرية من حطام البوارج ، وساعدتهم الدروع التي كانوا يرتدونها على الصمود أمام تأثير التصادم. ومع ذلك ، كان الحادث مازال يقتل غالبية أفراد الطاقم العادي ، وكان أقل من عشرة بالمائة منهم على قيد الحياة.

 

 

 

 

 كان لاعبو السلالة الحاكمة و معبد الإله و السماء العالية و الباذنجان المقلي مع السمك في فرقهم ، وناقش الركائز الثلاث لـ السماء العالية حاليًا استراتيجيتهم.

 

 

 

 

 توهجت عينا أتيمو ، وقال ببطء: “أريد التحدث إلى زعيم الحزب الآخر”.

 

 

 

 

 ضرب سليبي وينتر ذقنه وقال: “وفقًا لمستويات المكافآت ، يجب أن يتمتع زعيم العدو أتيمو بالقدرة القتالية من الدرجة الأولى. يمكننا فقط استخدام الأرقام لسحقه “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال توينكل فرايد رايس: “إذا كان هذا هو الحال ، فإن الحزب الذي يقوم بالخطوة الأولى سيكون في خطر أكبر. إذا أردنا انتزاع القتل ، فسيكون من الأفضل بالنسبة لنا أن نسبب الضرر بصمت من جانبنا وأن ندع الآخرين يجذبون زعامة الزعيم. فقط الطرف الذي لديه أكبر قدر من الضرر سيحصل على المكافأة. إذا انتهى الأمر بالقتل على يد الزعيم ، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية للتراجع بعد الإحياء. لا يمكننا إخراج الضرر إلا إذا كنا لا نزال على قيد الحياة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أومأ هاو تيان برأسه وقال “هذا صحيح”.

 في اللحظة التالية ، أسرعت البوارج العشرة آلاف للعدو ، ولأن سرعتها كانت أعلى بكثير من بوارج فيلق الكون العظيم ، لم تتمكن قوات أتيمو من الرد في الوقت المناسب. وقد كسرت البوارج العشرة آلاف للعدو تشكيلها وشاركت في معركة مغلقة النطاق معهم. كانت هذه هي طريقة المعركة التي استمتع بها اللاعبون أكثر ، ولم يكونوا مستعدين لاستخدام بوارجهم للقضاء على العدو لأنهم لن يكونوا قادرين على اكتساب الخبرة بهذه الطريقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على متن سفينة فضائية أخرى ، شكل فرنزيد سورد أيضًا مجموعة مع فريقه وحتى أحضر مابل مون معه. كان لديهم علاقة جيدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة التالية ، أسرعت البوارج العشرة آلاف للعدو ، ولأن سرعتها كانت أعلى بكثير من بوارج فيلق الكون العظيم ، لم تتمكن قوات أتيمو من الرد في الوقت المناسب. وقد كسرت البوارج العشرة آلاف للعدو تشكيلها وشاركت في معركة مغلقة النطاق معهم. كانت هذه هي طريقة المعركة التي استمتع بها اللاعبون أكثر ، ولم يكونوا مستعدين لاستخدام بوارجهم للقضاء على العدو لأنهم لن يكونوا قادرين على اكتساب الخبرة بهذه الطريقة.

 فرنزيد سورد نظر خارج النافذة في صفوف البوارج المصطفة بشكل جيد. كان من الواضح أن النقابات كانت تتجمع كلها ، وكان هناك اختلاف صارخ بينهم وبين اللاعبين العاديين. عند رؤيته ، هز فرنزيد سورد رأسه وقال: “مع محاولة الكثير من النقابات انتزاع الزعيم ، أعتقد أنه ليس لدينا أمل كبير في النجاح”.

 

 

 

 

 

 

 “تراجعوا! تراجعوا بسرعة! ” عاد أتيمو إلى الواقع وأصدر أمرًا.

 

 “ماذا قالوا؟” ضاقت عيون أتيمو.

 قال نائب قائد ريفرفيل ، سيف الشر ، “طالما أننا لا نموت ، فقد لا نخسر من حيث الضرر الناتج. مثل هذا الزعيم لن يقف هناك لنقتله فقط. سيواجه الطرف الذي ينتج أكبر قدر من الضرر أيضًا أكبر تهديد ويجتذب أكبر قدر من العدوان من الزعيم. قد تكون لدينا فرصة للبقاء حتى النهاية إذا كان هذا هو الحال. “

 

 

 

 

 كان هذا ينطبق بشكل خاص على “الإمبراطور العظيم” أتيمو ، الذي كان هناك واحد فقط منه. لم تكن مهمة لاعب واحد ولكن سمحت لطرف واحد فقط بمشاركة المكافأة. أراد كل ناد مساعدة لاعبيه المحترفين في الحصول على أعلى مكافأة.

 

 

 

 

(أشعر أنهم يبالغون في الأمر ?)

 كا كا كا!

 

 صعد اللاعبون إلى سفن العدو مع مقصورة الشحن وذبحوا أعضاء بوارج العدو.

 

 

 

 

 

 

 جميع اللاعبين لديهم بعض الخبرة ويعرفون أنه كان من الصعب للغاية التعامل مع الزعماء في “المجرة”. بالنسبة للاعب العادي ، كان وضع المعركة يتغير كل ثانية ، وكان من النادر أن يتحكم شخص واحد في عنف الزعيم. بدلاً من ذلك ، سيكون الشخص الذي لديه أكبر قدر من الضرر هو هدف الزعيم ، وكان مشهد المعركة واقعيًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبالتالي ، كان من السهل للغاية أن يخرج المجاهد عن السيطرة عند محاربة الزعيم ، وكانوا بحاجة إلى الرد بسرعة مهما حدث.

 مع انحسار نيران المدفعية ، لم يتم تدمير ولا واحدة من البوارج العشرة آلاف للعدو. على الرغم من أن العدو كان أقل في العدد ، فقد أرادوا أن يحيطوا بأسطوله بدلاً من ذلك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 جلست مابل مون بجانبها بابتسامة على وجهها ، وشعرت بإحساس بالرضا في قلبها.

 تنبع غطرسته أيضًا من الثقة التي كان يتمتع بها في قوته. من بين السكان الأصليين في عالم الخفقان ، كان من النادر جدًا الوصول إلى درجة الكارثة ، ولم يلتقي أبدًا بند له. كان قد قضى على عرق كوكب بأكمله بمفرده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن القول أن هذه الحرب واسعة النطاق قد بدأت بمفردها. كانت هي التي أطلقت القصة وقامت بهذه المهمة الاستكشافية. وهكذا ، كان لديها شعور قوي بالإنجاز وكانت تشعر بالرضا الشديد في قلبها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لأنها كانت هي التي أطلقت هذه المهمة ، كان لديها مهمة إضافية مقارنة باللاعبين الآخرين. ستتمكن من الحصول على مكافأة إضافية بعد أن تم محو سلاح الكون العظيم ، والتي تضمنت قدرًا كبيرًا من الخبرة ، ونقاط الاستكشاف ، و 300 نقطة مساهمة في سلالة كريمزون ، و 1000 نقطة مساهمة في جيش النجم الأسود

 

 

 

 

 كانت قدرة الإسبر على إخراج أشعة الليزر من جسده ، وسيتغير الهجوم اعتمادًا على أي جزء من جسده تم إطلاق الليزر منه. على سبيل المثال ، سيكون الهجوم انفجارًا للطاقة إذا استخدم راحتيه وشعاع ليزر دقيق إذا استخدم أصابعه.

 

 

 

 

 ربما كانت هذه هي مكافأة تسليم أداة المهمة إلى الأسرة الحاكمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت المكافأة من هذه المهمة وفيرة للغاية ، وبعد بعض الحسابات ، شعرت مابل مون أنه من الممكن لها أن تصبح اللاعب الأعلى مستوى بعد المهمة.

 مع انحسار نيران المدفعية ، لم يتم تدمير ولا واحدة من البوارج العشرة آلاف للعدو. على الرغم من أن العدو كان أقل في العدد ، فقد أرادوا أن يحيطوا بأسطوله بدلاً من ذلك!

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 من بين المجموعتين الروسية والأسترالية ، كان فودكا والنقيب الأول هنري يفكران أيضًا في انتزاع الزعيم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 سيطر فيليب على سفينة أتيمو من بعيد وأجبره على الهبوط على كوكب مهجور قريب. طارد اللاعبون أتيمو وأحاطوا به.

 على الرغم من أن اللاعبين المحترفين في ناديهم لم يتبعوهم ، إذا تمكنوا من منع اللاعبين المحترفين الصينيين من انتزاع مكافأة الزعيم ، فسيكون الأمر أشبه بمساعدة لاعبيهم المحترفين. على الرغم من أن اللاعبين الروس والأستراليين تكبدوا بعض الخسائر على كوكب بانجوروس ، فإن مسؤوليتهم كانت لا تزال موجودة ، ولم يكونوا مستعدين للسماح للاعبين الصينيين بالاستمتاع بجميع الفوائد أمام أعينهم.

 

 

 فكر أتيمو فجأة في الأمور منذ وقت طويل. في ذلك الوقت ، كان فيلق الكون العظيم مجرد حضارة انجراف عادية مع عدد قليل من سفن الفضاء. كانت ضعيفة للغاية ولا يمكنها استكشاف الكون إلا بعناية. لقد تغلبوا على العقبات واحدة تلو الأخرى وأصبحوا تدريجياً أقوى وأقوى. ومع ذلك ، فقد في الواقع هذا الشعور بالحذر الذي سمح له بالبقاء في الكون لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 تم إرسال تقرير واحد تلو الآخر ، وفقدت عشرون ألف سفينة حربية في لحظة قصيرة. ومع ذلك ، لم يتم حتى تدمير سفينة حربية واحدة للجهة المقابلة!

 في الوقت نفسه ، كان أتيمو يراقب أيضًا أسطول جيش النجم الأسود.

 

 

 

 

 نظرًا لأنهم لا يستطيعون الموت على أي حال ، فقد يندفعون أيضًا إلى الأمام!

 

 

 

 

 قال نائب القائد: “العدو لديه عشرة آلاف سفينة حربية فقط ، ولدينا الميزة المطلقة في الأرقام”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أومأ أتيمو ببطء. كان لديه مائة ألف سفينة حربية ، أكثر بعشر مرات من العدو.

 

 

 

 

 لم يعد أتيمو يتمتع بهدوئه السابق وثقته ، بعد أن أدرك أنه ضرب لوحة معدنية. كان العدو حضارة أكثر تقدمًا من حضارته ويمكن أن تمحوها بسهولة!

 

 بعد قضاء يومين في الهايبردرايف ، التقى كلا القوات أخيرًا في إحدى مناطق الكون.

 

 

 ومع ذلك ، لا يزال أتيمو مصدومًا من أن جيش النجم الأسود يمكن أن يكون لديه عشرة آلاف سفينة حربية كاملة. في ذاكرته ، تتطلب كل سفينة حربية كمية كبيرة من الموارد والوقت للبناء. أقوى عرق التقى به كان لديه بضع مئات من البوارج.

 في نظره ، كانت هذه حرب شاملة بين الطرفين. كان قائد جيش النجم الأسود شخصية غامضة للغاية ولم يظهر نفسه أبدًا. أراد أتيمو معرفة أي شخصية كانت لقائد جيش النجم الأسود. كان لديه في الواقع عشرة آلاف سفينة حربية تحت قيادته ، وشعر أتيمو أن مثل هذا الفرد لديه الحق في التحدث إليه.

 

 “وجدنا أخيرا عدونا.” نظر اللاعبون في القوات الاستكشافية إلى الأسطول الكبير من البوارج خارج النافذة ونما الجميع متحمسًا.

 

 

 

 انفجر أتيمو في الضحك ولم يكن غاضبًا على الإطلاق.

 

 

 كان يعتقد في البداية أن التكنولوجيا الكمية لجيش النجم الأسود كانت الميزة الوحيدة التي كانت لديهم ، ولكن لم يتوقع أبدًا أن أسطول جيش النجم الأسود لن يكون ضعيفًا أيضًا.

 

 

 كان فيليب قد حدد بالفعل موقع جميع القوات من خلال شبكة الكم ، وحتى إذا هرب الأعداء ، فسيظل اللاعبون يلاحقونهم في المستقبل.

 

 

 

 لم يتمتع أغلبية اللاعبين بمتعة كهذه من امتلاك فصيلهم التفوق التكنولوجي المطلق والقدرة على ذبح العدو بحرية.

 

 

 “لا عجب أنهم قاموا بتأمين الأخبار. لم يريدوني أن أكتشف أن لديهم مثل هذا الأسطول الضخم وأرادوا اللحاق بي على أهبة الاستعداد “. شعر أتيمو بشعور بالخوف المستمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لجمع عشرة آلاف سفينة حربية كاملة ، يجب أن يكون الطرف الآخر قد أرسل جميع قواته. لحسن الحظ ، أخرج أيضًا أسطوله بالكامل. إذا كان قد أرسل بضع أقسام فقط كالمعتاد ، لكان بالتأكيد في ورطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان أتيمو أقوى شخص في فيلق الكون العظيم ، وسمحت قدرته الإسبر بدرجة الكارثة لهجمات الليزر بأن تكون أقوى من أسلحة الطاقة العادية. يمكن القول أنه كان برج مدفعية بشري.

 في الواقع ، كان الخيار الصحيح بالنسبة له لاتخاذ إجراء شخصي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 توهجت عينا أتيمو ، وقال ببطء: “أريد التحدث إلى زعيم الحزب الآخر”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في نظره ، كانت هذه حرب شاملة بين الطرفين. كان قائد جيش النجم الأسود شخصية غامضة للغاية ولم يظهر نفسه أبدًا. أراد أتيمو معرفة أي شخصية كانت لقائد جيش النجم الأسود. كان لديه في الواقع عشرة آلاف سفينة حربية تحت قيادته ، وشعر أتيمو أن مثل هذا الفرد لديه الحق في التحدث إليه.

 

 

 توهجت عينا أتيمو ، وقال ببطء: “أريد التحدث إلى زعيم الحزب الآخر”.

 

 تخلت النقابات الكبيرة المختلفة عن البوارج الهاربة وطاردت سفينة القيادة للعدو. أرادوا جميعًا انتزاع رأس الزعيم ، وذهب اللاعبون العاديون للمطاردة خلف البوارج الهاربة.

 

 

 

 

 بعد لحظات ، علق نائب القائد ، “رفض الطرف الآخر طلبنا … قالوا …”

 

 

الفصل 830 درجة الكارثة المحيطة

 

 

 

 “لا عجب أنهم قاموا بتأمين الأخبار. لم يريدوني أن أكتشف أن لديهم مثل هذا الأسطول الضخم وأرادوا اللحاق بي على أهبة الاستعداد “. شعر أتيمو بشعور بالخوف المستمر.

 

 

 “ماذا قالوا؟” ضاقت عيون أتيمو.

 ثم انسحبت العديد من الشخصيات البشرية من حطام البوارج ، وساعدتهم الدروع التي كانوا يرتدونها على الصمود أمام تأثير التصادم. ومع ذلك ، كان الحادث مازال يقتل غالبية أفراد الطاقم العادي ، وكان أقل من عشرة بالمائة منهم على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 ربما كانت هذه هي مكافأة تسليم أداة المهمة إلى الأسرة الحاكمة.

 

 

 “قالوا إنك لا تملك الحق في التحدث إلى قائد الجيش”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انفجر أتيمو في الضحك ولم يكن غاضبًا على الإطلاق.

 لقد كان يتجول في هذه المنطقة من الكون دون عوائق لفترة طويلة جدًا ولم يلتقي بمعارض قادر على تهديده لفترة طويلة جدًا. لقد نسي بالفعل ما يعنيه الشعور بالخوف والاحترام. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي دمرت فيه البوارج واحدة تلو الأخرى أثار مرة أخرى الشعور بالخوف في قلبه عندما بدأ يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ليس لدي الحقوق؟ من سيكون له حقوق أخرى أكثر مني؟

 

 

 

 

 الجميع لم يكن لديهم ثقة كبيرة في قلوبهم. لقد التقوا بالعديد من نخبة درجة الكارثة في الحرب السرية و كان كلهم قادرين على قتلهم في ضربة واحدة. لم يعرف اللاعبون ما إذا كان مستواهم كافياً لقتل خارق من درجة الكارثة بتكتيك الموجة البشرية.

 

 

 

 

 إنسى الأمر ، لأنهم سيموتون في وقت قصير ، ليست هناك حاجة لأن تكون محسوبًا جدًا.

 كان لاعبو السلالة الحاكمة و معبد الإله و السماء العالية و الباذنجان المقلي مع السمك في فرقهم ، وناقش الركائز الثلاث لـ السماء العالية حاليًا استراتيجيتهم.

 

 

 

 لقد دمرت القوة الهائلة للعدو الروح المعنوية لقوات أتيمو ، ولم يرغب أحد في البقاء خلف المذبحة. بدأوا جميعًا بالهروب ، وتناثر الأسطول الضخم في جميع الاتجاهات.

 

 رفع أتيمو رأسه ، وكان هناك العديد من الشخصيات البشرية واقفة في جميع أنحاء سلسلة الجبال. هؤلاء هم اللاعبون الذين كانوا يحاولون قتله ، ويمكن رؤية نظرة جشعة في أعينهم.

 

(أشعر أنهم يبالغون في الأمر ?)

 هز أتيمو رأسه وفقد كل الاهتمام بالاتصال بالطرف الآخر. ثم قال ببطء ، “هجوم ، أبيدوهم جميعًا!”

 

 

 

 

 لو لم يكن متهورًا وخطط جيدًا قبل بدء المعركة …

 

 

 

 

 مع إصدار الأمر ، فتحت مئات الآلاف من البوارج النار في انسجام تام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اعتقد أتيمو أنه سيشهد مشهد العدو المشلول بشدة من قبل قوة أسطوله النارية. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي تكشف عنه صدمه حقًا.

 

 

 الجميع لم يكن لديهم ثقة كبيرة في قلوبهم. لقد التقوا بالعديد من نخبة درجة الكارثة في الحرب السرية و كان كلهم قادرين على قتلهم في ضربة واحدة. لم يعرف اللاعبون ما إذا كان مستواهم كافياً لقتل خارق من درجة الكارثة بتكتيك الموجة البشرية.

 

 

 

 

 

 

 مع انحسار نيران المدفعية ، لم يتم تدمير ولا واحدة من البوارج العشرة آلاف للعدو. على الرغم من أن العدو كان أقل في العدد ، فقد أرادوا أن يحيطوا بأسطوله بدلاً من ذلك!

 

 

 

 

 تم إرسال تقرير واحد تلو الآخر ، وفقدت عشرون ألف سفينة حربية في لحظة قصيرة. ومع ذلك ، لم يتم حتى تدمير سفينة حربية واحدة للجهة المقابلة!

 

 

 

 

 في اللحظة التالية ، أسرعت البوارج العشرة آلاف للعدو ، ولأن سرعتها كانت أعلى بكثير من بوارج فيلق الكون العظيم ، لم تتمكن قوات أتيمو من الرد في الوقت المناسب. وقد كسرت البوارج العشرة آلاف للعدو تشكيلها وشاركت في معركة مغلقة النطاق معهم. كانت هذه هي طريقة المعركة التي استمتع بها اللاعبون أكثر ، ولم يكونوا مستعدين لاستخدام بوارجهم للقضاء على العدو لأنهم لن يكونوا قادرين على اكتساب الخبرة بهذه الطريقة.

 مع انحسار نيران المدفعية ، لم يتم تدمير ولا واحدة من البوارج العشرة آلاف للعدو. على الرغم من أن العدو كان أقل في العدد ، فقد أرادوا أن يحيطوا بأسطوله بدلاً من ذلك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 صعد اللاعبون إلى سفن العدو مع مقصورة الشحن وذبحوا أعضاء بوارج العدو.

 ضرب سليبي وينتر ذقنه وقال: “وفقًا لمستويات المكافآت ، يجب أن يتمتع زعيم العدو أتيمو بالقدرة القتالية من الدرجة الأولى. يمكننا فقط استخدام الأرقام لسحقه “.

 

 نظرًا لأنهم لا يستطيعون الموت على أي حال ، فقد يندفعون أيضًا إلى الأمام!

 

 

 

 

 

 بسرعة كبيرة ، تمكن اللاعبون من اللحاق بسفينة أتيمو ، ولم يكن لديه سوى بضع مئات من الفرقاطات حوله.

 لم تكن نيران العدو قادرة على اختراق دروع الجيش ، وهجم اللاعبون في تطويق العدو بحماس بفكر واحد في أذهانهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يجب أن يرقص نصلي بلا نهاية في صفوف العدو!

 نظرًا لأنهم لا يستطيعون الموت على أي حال ، فقد يندفعون أيضًا إلى الأمام!

 

 

 

 

 

 كانت أسلحتهم عديمة الفائدة تمامًا ضد العدو!

 

 

 لم يتمتع أغلبية اللاعبين بمتعة كهذه من امتلاك فصيلهم التفوق التكنولوجي المطلق والقدرة على ذبح العدو بحرية.

 

 

 يمكن القول أن هذه الحرب واسعة النطاق قد بدأت بمفردها. كانت هي التي أطلقت القصة وقامت بهذه المهمة الاستكشافية. وهكذا ، كان لديها شعور قوي بالإنجاز وكانت تشعر بالرضا الشديد في قلبها.

 

 في اللحظة التالية ، أسرعت البوارج العشرة آلاف للعدو ، ولأن سرعتها كانت أعلى بكثير من بوارج فيلق الكون العظيم ، لم تتمكن قوات أتيمو من الرد في الوقت المناسب. وقد كسرت البوارج العشرة آلاف للعدو تشكيلها وشاركت في معركة مغلقة النطاق معهم. كانت هذه هي طريقة المعركة التي استمتع بها اللاعبون أكثر ، ولم يكونوا مستعدين لاستخدام بوارجهم للقضاء على العدو لأنهم لن يكونوا قادرين على اكتساب الخبرة بهذه الطريقة.

 

 بعد قضاء يومين في الهايبردرايف ، التقى كلا القوات أخيرًا في إحدى مناطق الكون.

 

 

 هجمت شحن عشرة آلاف سفينة حربية مباشرة في قلب أسطول العدو وكانت لا يمكن وقفها تمامًا لأنها مزقت تشكيل العدو.

 

 

 إنسى الأمر ، لأنهم سيموتون في وقت قصير ، ليست هناك حاجة لأن تكون محسوبًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 في سفينة القيادة ، وقف أتيمو فجأة ومزق القناع على وجهه. لقد تغير تعبيره بشكل كبير ، ويمكن رؤية نظرة الصدمة.

 

 

 

 

 [القضاء على فيلق الكون العظيم] كانت مهمة فصيل ، وكان هناك العديد من متطلبات المهمة. اشتملت المتطلبات التي أعطت أفضل المكافآت على قتل قوات العدو المقاتلة وقادتها. ومع ذلك ، كان هناك عدد محدود لقتله.

 

 

 

 

 كانت أسلحتهم عديمة الفائدة تمامًا ضد العدو!

 

 

 

 

 

 

 

 

 ربما كانت هذه هي مكافأة تسليم أداة المهمة إلى الأسرة الحاكمة.

 تم إرسال تقرير واحد تلو الآخر ، وفقدت عشرون ألف سفينة حربية في لحظة قصيرة. ومع ذلك ، لم يتم حتى تدمير سفينة حربية واحدة للجهة المقابلة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا مستحيل! كيف يمكن أن تكون هناك فجوة تكنولوجية كبيرة! كيف يمكن أن يكونوا جميعًا خارقين؟! “

 

 

 

 

 تخلت النقابات الكبيرة المختلفة عن البوارج الهاربة وطاردت سفينة القيادة للعدو. أرادوا جميعًا انتزاع رأس الزعيم ، وذهب اللاعبون العاديون للمطاردة خلف البوارج الهاربة.

 

 

 

 

 لم يعد أتيمو يتمتع بهدوئه السابق وثقته ، بعد أن أدرك أنه ضرب لوحة معدنية. كان العدو حضارة أكثر تقدمًا من حضارته ويمكن أن تمحوها بسهولة!

 انقسم اللاعبون إلى أحزاب ، ولم تكن النقابات الكبيرة المختلفة استثناءً. شكلت الفرق المحترفة المختلفة مجموعاتها الخاصة ، وشكل الأعضاء الأساسيون للنقابات طبقة واقية حول اللاعبين المحترفين. لم يكن هذا لحمايتهم ولكن لمساعدة فريقهم في انتزاع رئيسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان يتجول في هذه المنطقة من الكون دون عوائق لفترة طويلة جدًا ولم يلتقي بمعارض قادر على تهديده لفترة طويلة جدًا. لقد نسي بالفعل ما يعنيه الشعور بالخوف والاحترام. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي دمرت فيه البوارج واحدة تلو الأخرى أثار مرة أخرى الشعور بالخوف في قلبه عندما بدأ يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان يمكن أن يرى مستقبل أسطوله قد تم القضاء عليه بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكر أتيمو فجأة في الأمور منذ وقت طويل. في ذلك الوقت ، كان فيلق الكون العظيم مجرد حضارة انجراف عادية مع عدد قليل من سفن الفضاء. كانت ضعيفة للغاية ولا يمكنها استكشاف الكون إلا بعناية. لقد تغلبوا على العقبات واحدة تلو الأخرى وأصبحوا تدريجياً أقوى وأقوى. ومع ذلك ، فقد في الواقع هذا الشعور بالحذر الذي سمح له بالبقاء في الكون لفترة طويلة.

 كان لاعبو السلالة الحاكمة و معبد الإله و السماء العالية و الباذنجان المقلي مع السمك في فرقهم ، وناقش الركائز الثلاث لـ السماء العالية حاليًا استراتيجيتهم.

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 لو لم يكن متهورًا وخطط جيدًا قبل بدء المعركة …

 اعتقد أتيمو أنه سيشهد مشهد العدو المشلول بشدة من قبل قوة أسطوله النارية. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي تكشف عنه صدمه حقًا.

 

 ثم انسحبت العديد من الشخصيات البشرية من حطام البوارج ، وساعدتهم الدروع التي كانوا يرتدونها على الصمود أمام تأثير التصادم. ومع ذلك ، كان الحادث مازال يقتل غالبية أفراد الطاقم العادي ، وكان أقل من عشرة بالمائة منهم على قيد الحياة.

 

 كان أتيمو شخصًا فخورًا ، ولم يستطع إلا أن يشعر بشعور بالغضب عند مشاهدة المشهد أمام عينيه.

 

 

 

 إذا لم يكن متغطرسًا وأرسل الكشافات للعثور على مزيد من المعلومات …

 

 

 

 

 

 

 ضرب سليبي وينتر ذقنه وقال: “وفقًا لمستويات المكافآت ، يجب أن يتمتع زعيم العدو أتيمو بالقدرة القتالية من الدرجة الأولى. يمكننا فقط استخدام الأرقام لسحقه “.

 

 

 إذا لم يكن سريعًا جدًا في الغضب والاستفزاز بسهولة من قبل جيش النجم الأسود …

 

 

 

 

 

 

 

 

 جميع اللاعبين لديهم بعض الخبرة ويعرفون أنه كان من الصعب للغاية التعامل مع الزعماء في “المجرة”. بالنسبة للاعب العادي ، كان وضع المعركة يتغير كل ثانية ، وكان من النادر أن يتحكم شخص واحد في عنف الزعيم. بدلاً من ذلك ، سيكون الشخص الذي لديه أكبر قدر من الضرر هو هدف الزعيم ، وكان مشهد المعركة واقعيًا للغاية.

 ربما كانت النتيجة مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن هذا كان مجرد تفكيره بالتمني. أمام القوة المطلقة والميزة الاستخباراتية ، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يكون لديه المبادرة في يديه. مصيره كان مختومًا بالفعل منذ فترة طويلة.

 “هل تريدون قتلي؟ هيا!” في اللحظة التالية ، أطلق أتيمو هديرًا مجنونا ، وفتحت الأذرع الميكانيكية العشرة أو ما شابه خلفه مثل عمود الطاووس. في الوقت نفسه ، تم إطلاق أشعة ليزر صفراء من الأذرع في جميع الاتجاهات بمعدل إطلاق مذهل. كانت هذه معداته الشخصية ، والتي تم استخدامها لمساعدة قدرته على الإسبر.

 

 لقد كان يتجول في هذه المنطقة من الكون دون عوائق لفترة طويلة جدًا ولم يلتقي بمعارض قادر على تهديده لفترة طويلة جدًا. لقد نسي بالفعل ما يعنيه الشعور بالخوف والاحترام. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي دمرت فيه البوارج واحدة تلو الأخرى أثار مرة أخرى الشعور بالخوف في قلبه عندما بدأ يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، لم يكن من المفيد لأتيمو أن يندم. كان اللاعبون المتحمسون يقتلون لملء قلوبهم ويدمرون أسطول أتيمو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان أتيمو أقوى شخص في فيلق الكون العظيم ، وسمحت قدرته الإسبر بدرجة الكارثة لهجمات الليزر بأن تكون أقوى من أسلحة الطاقة العادية. يمكن القول أنه كان برج مدفعية بشري.

 لقد دمرت القوة الهائلة للعدو الروح المعنوية لقوات أتيمو ، ولم يرغب أحد في البقاء خلف المذبحة. بدأوا جميعًا بالهروب ، وتناثر الأسطول الضخم في جميع الاتجاهات.

 الجميع لم يكن لديهم ثقة كبيرة في قلوبهم. لقد التقوا بالعديد من نخبة درجة الكارثة في الحرب السرية و كان كلهم قادرين على قتلهم في ضربة واحدة. لم يعرف اللاعبون ما إذا كان مستواهم كافياً لقتل خارق من درجة الكارثة بتكتيك الموجة البشرية.

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن اللاعبين المحترفين في ناديهم لم يتبعوهم ، إذا تمكنوا من منع اللاعبين المحترفين الصينيين من انتزاع مكافأة الزعيم ، فسيكون الأمر أشبه بمساعدة لاعبيهم المحترفين. على الرغم من أن اللاعبين الروس والأستراليين تكبدوا بعض الخسائر على كوكب بانجوروس ، فإن مسؤوليتهم كانت لا تزال موجودة ، ولم يكونوا مستعدين للسماح للاعبين الصينيين بالاستمتاع بجميع الفوائد أمام أعينهم.

 “تراجعوا! تراجعوا بسرعة! ” عاد أتيمو إلى الواقع وأصدر أمرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بسرعة كبيرة ، استدارت سفينة القيادة والسفن الحربية المحيطة بها وانضمت إلى الجيش الهارب.

 

 

 

 

 في نظره ، كانت هذه حرب شاملة بين الطرفين. كان قائد جيش النجم الأسود شخصية غامضة للغاية ولم يظهر نفسه أبدًا. أراد أتيمو معرفة أي شخصية كانت لقائد جيش النجم الأسود. كان لديه في الواقع عشرة آلاف سفينة حربية تحت قيادته ، وشعر أتيمو أن مثل هذا الفرد لديه الحق في التحدث إليه.

 

 

 

 أومأ أتيمو ببطء. كان لديه مائة ألف سفينة حربية ، أكثر بعشر مرات من العدو.

 جاء فيلق الكون العظيم ببسالة لكنه هرب مع ذيولهم بين أرجلهم. لم يكن هناك سوى عشرين دقيقة منذ وصولهم إلى ساحة المعركة.

 

 

 لقد كان يتجول في هذه المنطقة من الكون دون عوائق لفترة طويلة جدًا ولم يلتقي بمعارض قادر على تهديده لفترة طويلة جدًا. لقد نسي بالفعل ما يعنيه الشعور بالخوف والاحترام. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي دمرت فيه البوارج واحدة تلو الأخرى أثار مرة أخرى الشعور بالخوف في قلبه عندما بدأ يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 كانت هذه سفينة فضاء أتيمو ، وكان فيليب قد أوقف محرك سفينة الفضاء حتى يتمكنوا من توفير بعض الطاقة عند الهبوط.

 

 

 

 

 تخلت النقابات الكبيرة المختلفة عن البوارج الهاربة وطاردت سفينة القيادة للعدو. أرادوا جميعًا انتزاع رأس الزعيم ، وذهب اللاعبون العاديون للمطاردة خلف البوارج الهاربة.

 

 

 

 

 كانت المكافأة من هذه المهمة وفيرة للغاية ، وبعد بعض الحسابات ، شعرت مابل مون أنه من الممكن لها أن تصبح اللاعب الأعلى مستوى بعد المهمة.

 

 جاء فيلق الكون العظيم ببسالة لكنه هرب مع ذيولهم بين أرجلهم. لم يكن هناك سوى عشرين دقيقة منذ وصولهم إلى ساحة المعركة.

 

 

 كان فيليب قد حدد بالفعل موقع جميع القوات من خلال شبكة الكم ، وحتى إذا هرب الأعداء ، فسيظل اللاعبون يلاحقونهم في المستقبل.

 بيو بيو بيو!

 

 

 

 

 

 جلست مابل مون بجانبها بابتسامة على وجهها ، وشعرت بإحساس بالرضا في قلبها.

 

 

 قبل بدء المعركة ، تسلل فيليب إلى قاعدة بيانات سفينة القيادة وقام بعمل نسخة من جميع المعلومات الموجودة في قاعدة بيانات فيلق الكون العظيم . وشمل ذلك معلومات عن جميع الكواكب التي سرقوها على مدى السنوات الماضية. المعلومات التي أرادتها السلالة كانت في أيديهم بالفعل ، والشيء الوحيد الذي بقي القيام به هو اقتلاع العدو. يمكن أن يقدم فيليب بعض المساعدة فقط من الجانب ، وسيترك الباقي للاعبين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بسرعة كبيرة ، تمكن اللاعبون من اللحاق بسفينة أتيمو ، ولم يكن لديه سوى بضع مئات من الفرقاطات حوله.

 بعد لحظات ، علق نائب القائد ، “رفض الطرف الآخر طلبنا … قالوا …”

 

 …

 

 

 

 

 

 

 سيطر فيليب على سفينة أتيمو من بعيد وأجبره على الهبوط على كوكب مهجور قريب. طارد اللاعبون أتيمو وأحاطوا به.

 قد يكون قادرًا على إيجاد طريق للبقاء إذا تمكن من قتلهم جميعًا!

 

(أشعر أنهم يبالغون في الأمر ?)

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في وسط سلسلة جبلية دائرية ، انبثق دخان أسود يتصاعد من سفينة القيادة حيث ارتطمت .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه سفينة فضاء أتيمو ، وكان فيليب قد أوقف محرك سفينة الفضاء حتى يتمكنوا من توفير بعض الطاقة عند الهبوط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كا كا كا!

 [القضاء على فيلق الكون العظيم] كانت مهمة فصيل ، وكان هناك العديد من متطلبات المهمة. اشتملت المتطلبات التي أعطت أفضل المكافآت على قتل قوات العدو المقاتلة وقادتها. ومع ذلك ، كان هناك عدد محدود لقتله.

 

 

 

 

 

 “هل تريدون قتلي؟ هيا!” في اللحظة التالية ، أطلق أتيمو هديرًا مجنونا ، وفتحت الأذرع الميكانيكية العشرة أو ما شابه خلفه مثل عمود الطاووس. في الوقت نفسه ، تم إطلاق أشعة ليزر صفراء من الأذرع في جميع الاتجاهات بمعدل إطلاق مذهل. كانت هذه معداته الشخصية ، والتي تم استخدامها لمساعدة قدرته على الإسبر.

 

 

 ثم انسحبت العديد من الشخصيات البشرية من حطام البوارج ، وساعدتهم الدروع التي كانوا يرتدونها على الصمود أمام تأثير التصادم. ومع ذلك ، كان الحادث مازال يقتل غالبية أفراد الطاقم العادي ، وكان أقل من عشرة بالمائة منهم على قيد الحياة.

 على الرغم من أنه كان محاطًا ، لم يقع أتيمو في اليأس. كان لديه قدر كبير من الثقة في قوته الخاصة ، وعلى الرغم من جميع الأعداء قبل أن يصبح سوبر ، إلا أنه لم يعاملهم على أنهم خصومه على الإطلاق.

 

 

 

الفصل 830 درجة الكارثة المحيطة

 

 

 

 

 كما خرج أتيمو من الحطام ، ممسكًا برأسه. حتى مع قوته ، أصيب بالذهول بعد التصادم ، وكان جسده كله متألمًا. عند النظر إلى المشهد المثير للشفقة لعينيه ، لم يستطع أتيمو إلا أن يسقط في حالة ذهول.

 يمكن القول أن هذه الحرب واسعة النطاق قد بدأت بمفردها. كانت هي التي أطلقت القصة وقامت بهذه المهمة الاستكشافية. وهكذا ، كان لديها شعور قوي بالإنجاز وكانت تشعر بالرضا الشديد في قلبها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت الرياح المتدفقة ، وسقطت البوارج التابعة لجيش النجم الأسود حول سلسلة الجبال الدائرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لجمع عشرة آلاف سفينة حربية كاملة ، يجب أن يكون الطرف الآخر قد أرسل جميع قواته. لحسن الحظ ، أخرج أيضًا أسطوله بالكامل. إذا كان قد أرسل بضع أقسام فقط كالمعتاد ، لكان بالتأكيد في ورطة.

 رفع أتيمو رأسه ، وكان هناك العديد من الشخصيات البشرية واقفة في جميع أنحاء سلسلة الجبال. هؤلاء هم اللاعبون الذين كانوا يحاولون قتله ، ويمكن رؤية نظرة جشعة في أعينهم.

 

 

 كان أتيمو شخصًا فخورًا ، ولم يستطع إلا أن يشعر بشعور بالغضب عند مشاهدة المشهد أمام عينيه.

 

 

 

 

 

 

 كان هناك أكثر من ثلاثمائة ألف لاعب ، بما في ذلك مختلف النقابات الكبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 جلست مابل مون بجانبها بابتسامة على وجهها ، وشعرت بإحساس بالرضا في قلبها.

 “من المستحيل الهروب …”

 يجب أن يرقص نصلي بلا نهاية في صفوف العدو!

 

 فرنزيد سورد نظر خارج النافذة في صفوف البوارج المصطفة بشكل جيد. كان من الواضح أن النقابات كانت تتجمع كلها ، وكان هناك اختلاف صارخ بينهم وبين اللاعبين العاديين. عند رؤيته ، هز فرنزيد سورد رأسه وقال: “مع محاولة الكثير من النقابات انتزاع الزعيم ، أعتقد أنه ليس لدينا أمل كبير في النجاح”.

 

 

 

 

 

 

 كان أتيمو شخصًا فخورًا ، ولم يستطع إلا أن يشعر بشعور بالغضب عند مشاهدة المشهد أمام عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل تريدون قتلي؟ هيا!” في اللحظة التالية ، أطلق أتيمو هديرًا مجنونا ، وفتحت الأذرع الميكانيكية العشرة أو ما شابه خلفه مثل عمود الطاووس. في الوقت نفسه ، تم إطلاق أشعة ليزر صفراء من الأذرع في جميع الاتجاهات بمعدل إطلاق مذهل. كانت هذه معداته الشخصية ، والتي تم استخدامها لمساعدة قدرته على الإسبر.

 كان فيليب قد حدد بالفعل موقع جميع القوات من خلال شبكة الكم ، وحتى إذا هرب الأعداء ، فسيظل اللاعبون يلاحقونهم في المستقبل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت قدرة الإسبر على إخراج أشعة الليزر من جسده ، وسيتغير الهجوم اعتمادًا على أي جزء من جسده تم إطلاق الليزر منه. على سبيل المثال ، سيكون الهجوم انفجارًا للطاقة إذا استخدم راحتيه وشعاع ليزر دقيق إذا استخدم أصابعه.

 

 

 

 

 لأنها كانت هي التي أطلقت هذه المهمة ، كان لديها مهمة إضافية مقارنة باللاعبين الآخرين. ستتمكن من الحصول على مكافأة إضافية بعد أن تم محو سلاح الكون العظيم ، والتي تضمنت قدرًا كبيرًا من الخبرة ، ونقاط الاستكشاف ، و 300 نقطة مساهمة في سلالة كريمزون ، و 1000 نقطة مساهمة في جيش النجم الأسود

 

 

 

 لقد دمرت القوة الهائلة للعدو الروح المعنوية لقوات أتيمو ، ولم يرغب أحد في البقاء خلف المذبحة. بدأوا جميعًا بالهروب ، وتناثر الأسطول الضخم في جميع الاتجاهات.

 عند القتال في قتال متلاحم ، يمكن أيضًا تغطية قبضتيه بانفجارات الطاقة ، ويمكنه تشكيل درع إذا أطلق طاقة من جسده بالكامل. كان هذا حقًا بمثابة رافعة لجميع القدرات التجارية.

 

 

 

 

 ليس لدي الحقوق؟ من سيكون له حقوق أخرى أكثر مني؟

 

 

 

 

 كان أتيمو أقوى شخص في فيلق الكون العظيم ، وسمحت قدرته الإسبر بدرجة الكارثة لهجمات الليزر بأن تكون أقوى من أسلحة الطاقة العادية. يمكن القول أنه كان برج مدفعية بشري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن هذا كان مجرد تفكيره بالتمني. أمام القوة المطلقة والميزة الاستخباراتية ، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يكون لديه المبادرة في يديه. مصيره كان مختومًا بالفعل منذ فترة طويلة.

 تنبع غطرسته أيضًا من الثقة التي كان يتمتع بها في قوته. من بين السكان الأصليين في عالم الخفقان ، كان من النادر جدًا الوصول إلى درجة الكارثة ، ولم يلتقي أبدًا بند له. كان قد قضى على عرق كوكب بأكمله بمفرده.

 

 

 

 

 “لا عجب أنهم قاموا بتأمين الأخبار. لم يريدوني أن أكتشف أن لديهم مثل هذا الأسطول الضخم وأرادوا اللحاق بي على أهبة الاستعداد “. شعر أتيمو بشعور بالخوف المستمر.

 

 

 

 

 على الرغم من أنه كان محاطًا ، لم يقع أتيمو في اليأس. كان لديه قدر كبير من الثقة في قوته الخاصة ، وعلى الرغم من جميع الأعداء قبل أن يصبح سوبر ، إلا أنه لم يعاملهم على أنهم خصومه على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قد يكون قادرًا على إيجاد طريق للبقاء إذا تمكن من قتلهم جميعًا!

 

 

 

 

 كان أتيمو شخصًا فخورًا ، ولم يستطع إلا أن يشعر بشعور بالغضب عند مشاهدة المشهد أمام عينيه.

 

 

 

 

 بالتفكير في ذلك ، انفجر أتيمو بنية القتل وهاجم بجنون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بيو بيو بيو!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جاءت أشعة الليزر تطير نحو اللاعبين ، وبدأ جميع اللاعبين في تجنب الهجمات. عندما ضربت أشعة الليزر الأرض ، انفجرت الحفر التي يزيد قطرها عن عشرة أمتار في كل مكان. إذا تم ضرب لاعب مستوى 100 من خلال شعاع الليزر ، على الرغم من أنه لن يتمكن من قتل اللاعب بطلقة واحدة ، فلن يتم ترك اللاعب إلا مع قليل من الصحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان حقاً من درجة الكارثة ! شعر العديد من اللاعبين بالتوتر.

 

 

 

 

 “بدأت المعركة!”

 

 

 

 

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يحيطون فيها بشخصية من درجة الكارثة دون مساعدة من NPC.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الجميع لم يكن لديهم ثقة كبيرة في قلوبهم. لقد التقوا بالعديد من نخبة درجة الكارثة في الحرب السرية و كان كلهم قادرين على قتلهم في ضربة واحدة. لم يعرف اللاعبون ما إذا كان مستواهم كافياً لقتل خارق من درجة الكارثة بتكتيك الموجة البشرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بدأت المعركة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، لم يتردد اللاعبون وقفزوا من المنحدرات لبدء هجماتهم.

 

 

 لو لم يكن متهورًا وخطط جيدًا قبل بدء المعركة …

 

 

 

 

 

 

 سيكتشفون قريباً ما إذا كان بإمكانهم الفوز أم لا.

 

 

 كانت هذه سفينة فضاء أتيمو ، وكان فيليب قد أوقف محرك سفينة الفضاء حتى يتمكنوا من توفير بعض الطاقة عند الهبوط.

 

 

 

 

 

 اعتقد أتيمو أنه سيشهد مشهد العدو المشلول بشدة من قبل قوة أسطوله النارية. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي تكشف عنه صدمه حقًا.

 نظرًا لأنهم لا يستطيعون الموت على أي حال ، فقد يندفعون أيضًا إلى الأمام!

 

 

 

 

 

 

 

 

 لو لم يكن متهورًا وخطط جيدًا قبل بدء المعركة …

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط