نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-974

ترتيبها بوضوح

ترتيبها بوضوح

الفصل 974 ترتيبها بوضوح

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يقترب الأسطول على الفور ، واختار الحفاظ على وضع التخفي. بدلاً من ذلك ، أطلق قمرًا صناعيًا صغيرًا لاستكشاف الفضاء ليقترب ببطء من الغلاف الجوي للكوكب ، ويمسح السطح باستمرار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 داخل المقصورة ، أظهرت الشاشة الافتراضية صورة فحص القمر الصناعي. كان هناك الكثير من المدن على السطح ، لكن معظمها كان مهجورًا. تراكمت القمامة في الشوارع من المواطنين الذين تم إجلاؤهم على عجل.

 

 

 

 

 

 

 “لا أستطيع وضع إصبع عليه.”

 

 بعد أكثر من عشر دقائق ، شُفيت قاعدة كوندي العائمة ، التي أصبحت عمياء ، فجأة من “إعتام عدسة العين”. لقد وجدوا ، لدهشتهم ، فرقة كشافة على السطح.

 “يبدو أن الكوكب الاستعماري قد تم التخلي عنه”. مرر نيرو إصبعه عبر الشاشة الافتراضية ، وكان يمسح باستمرار المدن غير المأهولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وحث كابتن فريقه على “التحقق من كشف إشارات الحياة”.

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، في مدينة مهجورة ليست بعيدة ، بدأ أسطول كوندي الذي أدرك وجود أعداء في تبادل إطلاق النار مع القوات التي بقيت في الخلف.

 

 

 

 ثم ابتسم قائدهم. “عندها سيكون هذا سهلاً. أعطى القائد أوامره. نحن على وشك النزول “.

 أومأ نيرو برأسه وانتقل إلى واجهة التحكم الخاصة بالقمر الصناعي ، وقام بإعداده. كان هذا القمر الصناعي من إنتاج جيش النجم الأسود ، وعلى الرغم من أنه لم يصنعه ، كان تشغيله بسيطًا.

 

 

 نظر القبطان إليها قبل إعطاء الأمر لفريق ميا. “أعتقد أننا بحاجة إلى الانفصال. عندما نصل إلى القاعدة العسكرية ، أنزلنا أولاً قبل الذهاب إلى البرية للتحقق من مصدر الطاقة “.

 

 

 

 دافع قائد مشغلي الرادار عن فريقه. “الرادار لم يستجب حتى ، وربما تم تجنبه من قبل كشافة العدو بتمويه أكثر تقدمًا!”

 

 

 كانت وحدة الاستطلاع هذه تضم حوالي ألفي جندي ، معظمهم من الدرجة C . كان قائدهم فقط في الدرجة B. وكان نيرو أقوى شخص هناك باستثناء القائد وأفضل ميكانيكي داخل هذه الوحدة. وبسبب هذا ، تُركت له جميع الأجهزة الميكانيكية تقريبًا للتعامل معها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حك نيرو رأسه وأراد أن يقول المزيد ، لكن القبطان الجالس أمامه فجأة أشار إليه بصمت. رفع يده وشد قبضته. مدت يده الأخرى إصبعًا ووضعته في قبضة اليد. كانت هذه إيماءة شائعة حتى في المجرة ، وكان معناها بديهيًا.

 بسرعة كبيرة ، تم عرض النتائج على الشاشة. كانت البقع الضوئية التي تشير إلى الحياة على السطح قليلة ومتجمعة في الغالب في البرية. كانوا على الأرجح الوحوش. في المدينة ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من البقع الضوئية المتقطعة التي تشير إلى وجود حياة ذكية.

 “قلت للبحث عنك عندما أريد أن أنام؟ هل تضايقني!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 أضاءت عيون ميا. “ما زال هناك أناس في المدينة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يجب أن يكونوا مدنيين لا يرغبون في الإخلاء”. تنفس نيرو الصعداء. كانت مهمتهم في هذه الرحلة محاولة القبض على أكبر عدد ممكن من المدنيين في كوندي للاستجواب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يا فتى ، تحقق من القوات المسلحة لهذا الكوكب. أمر القائد “إذا لم تكن هناك مشكلة ، يمكننا الهبوط”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أومأ نيرو برأسه وبدأ الفحص.

 انتظر نيرو في نفس المكان لفترة قبل أن يسمع صوت القبطان من جهاز الاتصال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حدق الجميع في الشاشة في انتظار النتائج ، ولكن في هذه اللحظة ، في شبكة الكم التي لم يتمكن الجميع من رؤيتها ، اعترضت سلسلة من البيانات التي كانت تنتظر في الكمين سرًا تدفق معلومات القمر الصناعي وعبثت بهدوء. معها. ثم تم إرسال المعلومات الاستخباراتية إلى جميع من كانوا على متن الطائرة.

 

 

 “ماذا هناك للدردشة عنه؟” دحرجت ميا عينيها. “ليس لدينا الوقت الكافي للنوم. هل تعتقد أننا مثلك ، القدرة على العمل دون نوم؟ “

 

 

 

 

 

 

 “آه … يبدو أنه لا توجد سفن معادية في الجوار ، ولا يوجد رد غير طبيعي من القواعد العسكرية الموجودة على السطح. يبدو أن العدو قد تخلى تمامًا عن هذا الكوكب الاستعماري ، وحتى قواته لم تبقى “. نيرو قرأ النتائج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم ابتسم قائدهم. “عندها سيكون هذا سهلاً. أعطى القائد أوامره. نحن على وشك النزول “.

 

 

 بعد المشي مع الفريق لفترة من الوقت ، نما شعور نيرو السيئ ، ولم يستطع إلا أن يفتح فمه.

 

 

 

 

 

 

 ذهب الأسطول للعمل بسرعة ، حيث دخلت معظم السفن الحربية الغلاف الجوي وبدأت في الهبوط باتجاه المدينة. بقيت سفينة القائد الحربية وثلاث سفن فضائية أخرى فقط في الفضاء الخارجي لتكون بمثابة قوة رد.

 

 

 تم عرض إشارات الحياة لنيرو وفريقه إلى الرادار الخاص بهم ، وكان هدف الجنود هو التقاط هذه المجموعة الصغيرة من الخارقين الذين كانوا بدون حماية أسطولهم.

 

 كان البادئ هو هان شياو ، الذي كان يختبئ داخل الوحدة الميكانيكية للسرب الكشفي. لقد استخدم التقنية الافتراضية بشكل مباشر للتلاعب بنتائج الفحص لكلا الطرفين.

 

 “قلت للبحث عنك عندما أريد أن أنام؟ هل تضايقني!”

 

 

 في الوقت نفسه ، كان هناك أسطول متوسط ​​الحجم من عرق كوندي على أهبة الاستعداد في قاعدة عسكرية عائمة فوق الكوكب الاستعماري. كان هناك أكثر من مائة مركبة فضائية داخل القاعدة ، وظلت مموهة ، مع تشغيل عاكس الإشارة. تمتزج مع بيئتها وبدت شفافة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان عدد كبير من المشغلين مشغولين في غرفة التحكم الرئيسية للقاعدة العسكرية العائمة. رأى أحد المشغلين الذين كانوا يراقبون الرادار فجأة إشارة لتقلب غير طبيعي في الغلاف الجوي ، ولكن عندما نظر عن قرب ، اختفت الإشارة.

 “يجب أن يكونوا مدنيين لا يرغبون في الإخلاء”. تنفس نيرو الصعداء. كانت مهمتهم في هذه الرحلة محاولة القبض على أكبر عدد ممكن من المدنيين في كوندي للاستجواب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل كنت مخطئا؟” كان عامل كوندي في حيرة من أمره وقام بتنشيط الرادار للقيام بعملية مسح أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أظهرت نتائج الاكتشاف أن الغلاف الجوي لم يكن سليماً فحسب ، بل إن مجموعة نيرو ، التي انحدرت بجرأة ، لا يمكن اكتشافها.

 عند سماع ذلك ، أومضت عينا القائد ، وضرب الطاولة فجأة ، خائراً ، “أنا أفهم الآن. من الواضح أنهم يعرفون أننا هنا ، لكنهم اختاروا عدم الهجوم لأن قوتهم البشرية غير كافية ، وهم غير واثقين من قدرتهم على التخلص منا! حتى لا يضعونا في أعينهم ، يتمايلون أمامنا لجمع المعلومات الاستخباراتية ، فهم متعجرفون للغاية. علينا أن نجعلهم يدفعون الثمن! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يجب أن يكون إنذارًا كاذبًا.” برؤية هذا ، المشغل ابتعد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يعثر الفريق الكشفي على القاعدة العسكرية ، ولم يكتشف أفراد القاعدة العسكرية الكشافة. كانا كلاهما قريبين ولكنهما لم يستطيعا رؤية بعضهما البعض بسبب التمويه.

 

 

 

 

 

 

 كان عدد كبير من المشغلين مشغولين في غرفة التحكم الرئيسية للقاعدة العسكرية العائمة. رأى أحد المشغلين الذين كانوا يراقبون الرادار فجأة إشارة لتقلب غير طبيعي في الغلاف الجوي ، ولكن عندما نظر عن قرب ، اختفت الإشارة.

 

 

 كان البادئ هو هان شياو ، الذي كان يختبئ داخل الوحدة الميكانيكية للسرب الكشفي. لقد استخدم التقنية الافتراضية بشكل مباشر للتلاعب بنتائج الفحص لكلا الطرفين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا المشهد متوافقًا تمامًا مع نص هان شياو.

 

 

 

 

 …

 

 كان عدد كبير من المشغلين مشغولين في غرفة التحكم الرئيسية للقاعدة العسكرية العائمة. رأى أحد المشغلين الذين كانوا يراقبون الرادار فجأة إشارة لتقلب غير طبيعي في الغلاف الجوي ، ولكن عندما نظر عن قرب ، اختفت الإشارة.

 

 ساد شعور بالخزي في قلبها ، وضربت صدر نيرو بقسوة.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل فترة طويلة ، هبطت سفن الفضاء التابعة لقوات الاستطلاع في المدينة ، ووضعت فرق القتال المختلفة معداتها ، ونزلت تباعا من سفن الفضاء إلى الشوارع المقفرة.

 

 

 

 

 

 

 “ماذا هناك للدردشة عنه؟” دحرجت ميا عينيها. “ليس لدينا الوقت الكافي للنوم. هل تعتقد أننا مثلك ، القدرة على العمل دون نوم؟ “

 

 

 “تعالوا ، فلنقم بتعيين مهامنا الخاصة.”

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 عقد جميع القباطنة اجتماعًا قصيرًا قبل تقسيم أنفسهم إلى ثلاث مجموعات. ستبقى مجموعة واحدة في الخلف لمنع وقوع أي حوادث لسفنهم الفضائية ، وستواصل المجموعة الثانية أسر المدنيين ، وستكون المجموعة الأخيرة مسؤولة عن البحث عن أي منشآت خاصة مثل القواعد العسكرية ومحطات الطاقة.

 

 

 

 

 

 

 “لقد وصلنا إلى منطقة مصدر الطاقة الغريب ، لكن لا يوجد شيء هنا”.

 

 “يبدو أن الكوكب الاستعماري قد تم التخلي عنه”. مرر نيرو إصبعه عبر الشاشة الافتراضية ، وكان يمسح باستمرار المدن غير المأهولة.

 بعد تكليف كل فريق بمهمته ، انقسموا إلى فرق صغيرة للتحرك بشكل منفصل. كانت فرق نيرو وميا مسؤولة عن استكشاف القاعدة العسكرية المهجورة في الضواحي. أخذوا مركبة برية إلى الوجهة معًا.

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 داخل السيارة ، التزمت الفرق القتالية بالصمت. نظر نيرو حوله وسعل بشكل غريب قبل الوقوف والانتقال إلى جانب ميا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حدقت ميا في وجهه قبل أن تخفض رأسها لتواصل الحفاظ على سلاحها. كانت نبرتها غير رسمية. “لماذا تجلس هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “للدردشة معك.” نيرو حك وجهه. “خلال هذه الفترة ، كنا مشغولين بالقتال ولم يكن لدينا وقت للحديث”.

 

 

 

 

 من جهاز الاتصال جاءت تعجبات من زملائه في الفريق ، لكنه لم يكن يهتم كثيرًا عندما لا يستطيع حتى الاعتناء بنفسه. كان مليئا بالقلق.

 

 

 

 

 “ماذا هناك للدردشة عنه؟” دحرجت ميا عينيها. “ليس لدينا الوقت الكافي للنوم. هل تعتقد أننا مثلك ، القدرة على العمل دون نوم؟ “

 

 

 

 

 

 

 من جانبه ، أضاف نائب القائد: “مع كل الاحترام للقائد ، يجب أن نحاول القبض على عدد قليل منهم أحياء. المراتب العليا ترغب في القيام بأبحاث عليهم. هذه فرصة لنا “.

 

 

 كان نيرو عاجزًا عن الكلام ، وبعد التفكير في الأمر ، أجاب: “في الواقع ، يمكنني أن أعلمك كيفية محاربة التعب. في هذا الصدد ، لدي خبرة كبيرة “.

 انفجار!

 

 تم الانتهاء من الخطة بسرعة ، وتركت المركبة فريق نيرو ينزل في محيط القاعدة العسكرية. شاهد نيرو فريق ميا يتحرك في الطريق الترابي. تم فصل الاثنين مرة أخرى.

 

 بدون كهرباء ، أصبح التحكم في الوصول إلى القاعدة غير صالح ، ولم يكن بالإمكان فتح الأبواب إلا بالقوة. كان عدد قليل من بنادق الأشعة عالية الطاقة كافياً لتحويل الباب المعدني المغلق إلى كومة من الفولاذ المصهور الأحمر ، لذلك لم يكن هناك عائق في كل مكان.

 

 

 

 

 “أنا ملاكمة ، لكن أريدك أن تعلمني؟” ضحكت ميا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن نيرو رد بجدية. “بصفتك ملاكمة ، من الأهمية أن تتعلمي هذا أكثر مني. لا يتطلب الميكانيكي قدرًا كبيرًا من القدرة على التحمل ، ولكن بدون القدرة على التحمل ، سيختبر الملاكم انخفاضًا في قدرته القتالية. أخشى أن تتعرضي لخطر “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 انقبض قلب نيرو ، وفتح على الفور رؤيته المشتركة. رأى من خلال عيني القبطان مستودعًا فارغًا ، بدون شعرة واحدة.

 “يبدو أنك تهتم كثيرًا.” ألقت ميا نظرة جانبية على نيرو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما تومض هذه الفكرة فوق رأسه ، ضرب نيرو القاع بضربة قوية.

 “قلت من قبل ، سأحميك.” ابتسم نيرو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن الإشارة التي يميزها الرادار تشير إلى تلك المنطقة. كانت الإحداثيات هي نفسها تمامًا ، لذا لا يمكن أن تتحول إلى منطقة خاطئة.

 “همف ، توقف عن الابتسام. يجعلك تبدو وكأنك أحمق “. استنكرت ميا وأدارت رأسها بعيدًا. بعد ثوانٍ قليلة ، التفتت إلى الأمام متظاهرةً أنها تسأل عرضًا ، “إذن ، كيف يمكنك مقاومة هذا الإرهاق في الواقع؟”

 

 

 

 

 

 

 دوى صوت قصف مدفعي قرب أذنيه ، وانهارت فجأة أعمدة الدعم للقاعدة تحت الأرض!

 

 

 نيرو حك أنفه وهو يتكلم. “عليك أولاً أن تغيري عادتك في النوم. في ظل حالة الإرهاق ، يجب أن تحاولي جعل عقلك يعمل بكامل طاقته. سيكون الأمر صعبًا في البداية ، لكن بصفتي شخصًا مر به ، لدي خبرة. إذا كنت تشعرين بالرغبة في النوم ، يمكنك أن تأتي وتبحثي عني “.

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية هذا ، لم يستطع نيرو إلا أن يلعن. “مثير للشغب …”

 

 

 أومأت ميا برأسها بحماقة قبل أن تكتشف شيئًا خاطئًا في وقت متأخر.

 “يجب أن يكون إنذارًا كاذبًا.” برؤية هذا ، المشغل ابتعد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قلت للبحث عنك عندما أريد أن أنام؟ هل تضايقني!”

 في الوقت نفسه ، كان هناك أسطول متوسط ​​الحجم من عرق كوندي على أهبة الاستعداد في قاعدة عسكرية عائمة فوق الكوكب الاستعماري. كان هناك أكثر من مائة مركبة فضائية داخل القاعدة ، وظلت مموهة ، مع تشغيل عاكس الإشارة. تمتزج مع بيئتها وبدت شفافة.

 

 

 

 

 

 “تحذير! تم اكتشاف ضربة عالية الطاقة! يرجى تجنب ذلك! “

 

 

 ساد شعور بالخزي في قلبها ، وضربت صدر نيرو بقسوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “آه ، هل قلت أي شيء خطأ؟” كان نيرو في حيرة من أمره ، ولكن نظرًا لأن بدلته الميكانيكية كانت قوية بدرجة كافية ، لم يتعرض لأي ضرر.

 تم عرض إشارات الحياة لنيرو وفريقه إلى الرادار الخاص بهم ، وكان هدف الجنود هو التقاط هذه المجموعة الصغيرة من الخارقين الذين كانوا بدون حماية أسطولهم.

 

 بعد أكثر من عشر دقائق ، شُفيت قاعدة كوندي العائمة ، التي أصبحت عمياء ، فجأة من “إعتام عدسة العين”. لقد وجدوا ، لدهشتهم ، فرقة كشافة على السطح.

 

 بعد أكثر من عشر دقائق ، شُفيت قاعدة كوندي العائمة ، التي أصبحت عمياء ، فجأة من “إعتام عدسة العين”. لقد وجدوا ، لدهشتهم ، فرقة كشافة على السطح.

 

 

 

 

 بدت ميا مستعدة لقول شيء ما ، لكنها اكتشفت فجأة أن نظرة الجميع على السيارة قد سقطت نحوهما. في أعينهم كان الضحك والحسد والغيرة والعديد من المشاعر ، كما لو كانوا ينظرون إلى زوج من العشاق يتشاجرون.

 

 

 

 

 قام نيرو بتهدئة عواطفه ، ولحق بالفريق قليلاً شارد الذهن.

 

 توقف القائد قليلاً وصرخ: “امر الأسطول بتطويق العدو. لا تدع أحدهم يهرب! “

 

 “متى هبطت هذه المجموعة من الأعداء ، ولماذا لم تكتشفهم من قبل؟ هل كنت تتجاهل واجباتك؟! “

 ضربت مسحة من اللون الأحمر على خديها ، ونظرت إلى نيرو قبل أن تخفض رأسها إلى الأسفل في حرج. لم تعد تتحدث ، وظلت تركز في الحفاظ على سلاحها. تحرك حجر شحذها بسرعة كبيرة لدرجة أنه بدا وكأنه ينتج نيزكًا على نصلها.

 ذهب الأسطول للعمل بسرعة ، حيث دخلت معظم السفن الحربية الغلاف الجوي وبدأت في الهبوط باتجاه المدينة. بقيت سفينة القائد الحربية وثلاث سفن فضائية أخرى فقط في الفضاء الخارجي لتكون بمثابة قوة رد.

 

 

 

 

 

 “آه … يبدو أنه لا توجد سفن معادية في الجوار ، ولا يوجد رد غير طبيعي من القواعد العسكرية الموجودة على السطح. يبدو أن العدو قد تخلى تمامًا عن هذا الكوكب الاستعماري ، وحتى قواته لم تبقى “. نيرو قرأ النتائج.

 

 

 حك نيرو رأسه وأراد أن يقول المزيد ، لكن القبطان الجالس أمامه فجأة أشار إليه بصمت. رفع يده وشد قبضته. مدت يده الأخرى إصبعًا ووضعته في قبضة اليد. كانت هذه إيماءة شائعة حتى في المجرة ، وكان معناها بديهيًا.

 

 

 

 

 اللعنة ، هذا الكوكب الاستعماري كان فخًا! لا بد أن العدو قد خطط عمدا لهذا الكمين! لقد وقعنا في ذلك!

 

 

 

 

 أيها الفتى ، لا تكن ضعيفًا ، يجب أن تفعل ذلك عندما تضطر إلى ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية هذا ، لم يستطع نيرو إلا أن يلعن. “مثير للشغب …”

 

 

 

 

 

 

 “همف ، توقف عن الابتسام. يجعلك تبدو وكأنك أحمق “. استنكرت ميا وأدارت رأسها بعيدًا. بعد ثوانٍ قليلة ، التفتت إلى الأمام متظاهرةً أنها تسأل عرضًا ، “إذن ، كيف يمكنك مقاومة هذا الإرهاق في الواقع؟”

 

 

 في هذه المرحلة اكتشف شخص ما شذوذًا على رادارهم.

 

 

 “يجب أن يكون إنذارًا كاذبًا.” برؤية هذا ، المشغل ابتعد.

 

 

 

 

 

 

 “تم اكتشاف مصدرين غير طبيعيين للطاقة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 توقف الحشد على الفور عن الابتسام. حدقوا في الرادار ، فقط لرؤية إشارتين أخريين تظهران ، إحداهما تشير إلى القاعدة العسكرية المهجورة والأخرى تشير إلى البرية بعيدًا.

 

 

 انفجار!

 

 

 

 

 

 

 “غريب ، لماذا لم يتم التقاطها من قبل؟ هل هذا الشيء مكسور؟ ” ربّت نائب القبطان على الرادار بتعبير مريب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 انفتحت الفتحة ، وقفزت مجموعة من جنود كوندي من الكابينة ، وهبطت على الأرض وحملوا أسلحتهم إلى القاعدة.

 “مهما كان الأمر ، علينا التحقق من ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر القبطان إليها قبل إعطاء الأمر لفريق ميا. “أعتقد أننا بحاجة إلى الانفصال. عندما نصل إلى القاعدة العسكرية ، أنزلنا أولاً قبل الذهاب إلى البرية للتحقق من مصدر الطاقة “.

 

 

 حدق الجميع في الشاشة في انتظار النتائج ، ولكن في هذه اللحظة ، في شبكة الكم التي لم يتمكن الجميع من رؤيتها ، اعترضت سلسلة من البيانات التي كانت تنتظر في الكمين سرًا تدفق معلومات القمر الصناعي وعبثت بهدوء. معها. ثم تم إرسال المعلومات الاستخباراتية إلى جميع من كانوا على متن الطائرة.

 

 

 

 

 

 اختار الكابتن عددًا قليلاً من الأعضاء لمتابعة نيرو بينما قاد البقية لمواصلة التقدم.

 تم الانتهاء من الخطة بسرعة ، وتركت المركبة فريق نيرو ينزل في محيط القاعدة العسكرية. شاهد نيرو فريق ميا يتحرك في الطريق الترابي. تم فصل الاثنين مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما رأى نيرو يحدق في اتجاه مغادرة السيارة ، مد يده وفرقع أصابعه في أذني نيرو ، ولفت انتباه الأخير. “يا ولد ، توقف عن التحديق. حان وقت العمل “.

 

 

 أطلق نيرو العديد من نحل مستكشف المسار الميكانيكي الصغير ، الذي يشع ضوءًا قويًا ، يقود الطريق إلى الأمام ويضيء القاعدة تحت الأرض.

 

 

 

 “هل كنت مخطئا؟” كان عامل كوندي في حيرة من أمره وقام بتنشيط الرادار للقيام بعملية مسح أخرى.

 

 “جيد! العملية القتالية ناجحة! “

 قام نيرو بتهدئة عواطفه ، ولحق بالفريق قليلاً شارد الذهن.

 

 

 

 

 

 

 “متى هبطت هذه المجموعة من الأعداء ، ولماذا لم تكتشفهم من قبل؟ هل كنت تتجاهل واجباتك؟! “

 

 

 لم يكن يعرف السبب ، لكنه شعر في تلك اللحظة بعدم الاستقرار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أثناء الخوض في هذا الأمر إلى حد ما ، تبع نيرو فريقه لاستكشاف القاعدة العسكرية. وجدوا مصعدًا مهجورًا ، ووصلوا إلى قاعدة معقدة تحت الأرض قبل الذهاب لاستكشاف “الإشارة غير الطبيعية” المعروضة على الرادار.

 “ماذا هناك للدردشة عنه؟” دحرجت ميا عينيها. “ليس لدينا الوقت الكافي للنوم. هل تعتقد أننا مثلك ، القدرة على العمل دون نوم؟ “

 

 

 

 

 

 اللعنة ، هذا الكوكب الاستعماري كان فخًا! لا بد أن العدو قد خطط عمدا لهذا الكمين! لقد وقعنا في ذلك!

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنذار! تم اكتشاف هدف غير معروف! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن يعرف السبب ، لكنه شعر في تلك اللحظة بعدم الاستقرار.

 بعد أكثر من عشر دقائق ، شُفيت قاعدة كوندي العائمة ، التي أصبحت عمياء ، فجأة من “إعتام عدسة العين”. لقد وجدوا ، لدهشتهم ، فرقة كشافة على السطح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند سماع ذلك ، أومضت عينا القائد ، وضرب الطاولة فجأة ، خائراً ، “أنا أفهم الآن. من الواضح أنهم يعرفون أننا هنا ، لكنهم اختاروا عدم الهجوم لأن قوتهم البشرية غير كافية ، وهم غير واثقين من قدرتهم على التخلص منا! حتى لا يضعونا في أعينهم ، يتمايلون أمامنا لجمع المعلومات الاستخباراتية ، فهم متعجرفون للغاية. علينا أن نجعلهم يدفعون الثمن! “

 تلقى الجميع داخل القاعدة صدمة ، وهم يندفعون مثل النمل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وسرعان ما أرسل تقرير المخابرات إلى قائد القاعدة العائمة. في مكتبه فتح القائد عينيه على مصراعيهما مع تصاعد غضبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “متى هبطت هذه المجموعة من الأعداء ، ولماذا لم تكتشفهم من قبل؟ هل كنت تتجاهل واجباتك؟! “

 

 

 

 

 قبل فترة طويلة ، هبطت سفن الفضاء التابعة لقوات الاستطلاع في المدينة ، ووضعت فرق القتال المختلفة معداتها ، ونزلت تباعا من سفن الفضاء إلى الشوارع المقفرة.

 

 

 

 

 دافع قائد مشغلي الرادار عن فريقه. “الرادار لم يستجب حتى ، وربما تم تجنبه من قبل كشافة العدو بتمويه أكثر تقدمًا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنه مخيف للغاية. مع هذا النوع من التكنولوجيا ، إذا اختاروا نصب كمين لنا ، فسوف نسقط منذ فترة طويلة! ” كان لدى قائد القاعدة نظرة خائفة قبل أن يغضب. “التسلل من هذا القبيل ، هل تعتقدون أننا غير موجودين!”

 

 

 

 

 

 

 “في هذه الحالة …” عبس القبطان قبل إعطاء الأمر. “اصطحب معك بضعة رجال لتتبعنا من مسافة قصيرة خلفك. اعتن بطريق تراجعنا. سأذهب مع البعض الآخر للتحقق من مصدر الطاقة غير الطبيعي “.

 

 

 “أيها القائد ، فكر في الأمر. يتمتع الخصم بهذه القوة ، لكنهم اختاروا عدم نصب كمين لنا بل الهبوط على السطح بدلاً من ذلك. لماذا هذا؟”

 كان البادئ هو هان شياو ، الذي كان يختبئ داخل الوحدة الميكانيكية للسرب الكشفي. لقد استخدم التقنية الافتراضية بشكل مباشر للتلاعب بنتائج الفحص لكلا الطرفين.

 

 

 

 

 

 

 

 “أيها القائد ، فكر في الأمر. يتمتع الخصم بهذه القوة ، لكنهم اختاروا عدم نصب كمين لنا بل الهبوط على السطح بدلاً من ذلك. لماذا هذا؟”

 عند سماع ذلك ، أومضت عينا القائد ، وضرب الطاولة فجأة ، خائراً ، “أنا أفهم الآن. من الواضح أنهم يعرفون أننا هنا ، لكنهم اختاروا عدم الهجوم لأن قوتهم البشرية غير كافية ، وهم غير واثقين من قدرتهم على التخلص منا! حتى لا يضعونا في أعينهم ، يتمايلون أمامنا لجمع المعلومات الاستخباراتية ، فهم متعجرفون للغاية. علينا أن نجعلهم يدفعون الثمن! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 توقف القائد قليلاً وصرخ: “امر الأسطول بتطويق العدو. لا تدع أحدهم يهرب! “

 أظهرت نتائج الاكتشاف أن الغلاف الجوي لم يكن سليماً فحسب ، بل إن مجموعة نيرو ، التي انحدرت بجرأة ، لا يمكن اكتشافها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 من جانبه ، أضاف نائب القائد: “مع كل الاحترام للقائد ، يجب أن نحاول القبض على عدد قليل منهم أحياء. المراتب العليا ترغب في القيام بأبحاث عليهم. هذه فرصة لنا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أضاءت عينا القائد ، وأضاف بتعبير مبتهج: “هذا صحيح. كدت أنسى. المراتب العليا تريد هؤلاء الخارقين ، والآن بعد أن أرسلوا أنفسهم إلينا ، يمكننا فقط التقاطهم وإعادتهم معنا! “

 

 

 لكن قبل أن يتمكن من الوقوف ، سقطت قطعة معدنية كبيرة تجاهه!

 

 

 

 

 

 

 …

 في هذه اللحظة ، ابتسم قائد قاعدة كوندي العائمة بارتياح من غرفة القيادة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في القاعدة العسكرية المهجورة ، كانت قوات نيرو في خضم الاستكشاف. تم قطع التيار الكهربائي لفترة طويلة. وهكذا كانت المنطقة مظلمة وصامتة تمامًا. يمكن للجميع فقط سماع تنفس بعضهم البعض وصدى خطى بعضهم البعض. كان الجو مفعمًا بالرعب والتشويق.

 “أيها القائد ، فكر في الأمر. يتمتع الخصم بهذه القوة ، لكنهم اختاروا عدم نصب كمين لنا بل الهبوط على السطح بدلاً من ذلك. لماذا هذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 أطلق نيرو العديد من نحل مستكشف المسار الميكانيكي الصغير ، الذي يشع ضوءًا قويًا ، يقود الطريق إلى الأمام ويضيء القاعدة تحت الأرض.

 …

 

 دافع قائد مشغلي الرادار عن فريقه. “الرادار لم يستجب حتى ، وربما تم تجنبه من قبل كشافة العدو بتمويه أكثر تقدمًا!”

 

 

 

 

 

 

 بدون كهرباء ، أصبح التحكم في الوصول إلى القاعدة غير صالح ، ولم يكن بالإمكان فتح الأبواب إلا بالقوة. كان عدد قليل من بنادق الأشعة عالية الطاقة كافياً لتحويل الباب المعدني المغلق إلى كومة من الفولاذ المصهور الأحمر ، لذلك لم يكن هناك عائق في كل مكان.

 “اي جزء؟” سأل القبطان.

 

 أضاءت عيون ميا. “ما زال هناك أناس في المدينة!”

 

 

 

 “أيها القائد ، أشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح هنا.”

 

 

 بعد المشي مع الفريق لفترة من الوقت ، نما شعور نيرو السيئ ، ولم يستطع إلا أن يفتح فمه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أيها القائد ، أشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح هنا.”

 في هذه اللحظة ، ابتسم قائد قاعدة كوندي العائمة بارتياح من غرفة القيادة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اي جزء؟” سأل القبطان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا أستطيع وضع إصبع عليه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ماذا هناك للدردشة عنه؟” دحرجت ميا عينيها. “ليس لدينا الوقت الكافي للنوم. هل تعتقد أننا مثلك ، القدرة على العمل دون نوم؟ “

 “في هذه الحالة …” عبس القبطان قبل إعطاء الأمر. “اصطحب معك بضعة رجال لتتبعنا من مسافة قصيرة خلفك. اعتن بطريق تراجعنا. سأذهب مع البعض الآخر للتحقق من مصدر الطاقة غير الطبيعي “.

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 اختار الكابتن عددًا قليلاً من الأعضاء لمتابعة نيرو بينما قاد البقية لمواصلة التقدم.

 بعد أكثر من عشر دقائق ، شُفيت قاعدة كوندي العائمة ، التي أصبحت عمياء ، فجأة من “إعتام عدسة العين”. لقد وجدوا ، لدهشتهم ، فرقة كشافة على السطح.

 

 

 

 “لقد وصلنا إلى منطقة مصدر الطاقة الغريب ، لكن لا يوجد شيء هنا”.

 

 

 

 

 انتظر نيرو في نفس المكان لفترة قبل أن يسمع صوت القبطان من جهاز الاتصال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد وصلنا إلى منطقة مصدر الطاقة الغريب ، لكن لا يوجد شيء هنا”.

 

 

 

 

 

 

 لماذا نصبنا كمين؟

 

 

 انقبض قلب نيرو ، وفتح على الفور رؤيته المشتركة. رأى من خلال عيني القبطان مستودعًا فارغًا ، بدون شعرة واحدة.

 

 

 

 

 لم يكن لدى نيرو سوى الوقت الكافي لفتح درعه لحماية نفسه قبل أن ينفجر بفعل صدمة الانفجار ويتحطم عبر جدران الردهة ، ويسقط مباشرة.

 

 

 

 نظر القبطان إليها قبل إعطاء الأمر لفريق ميا. “أعتقد أننا بحاجة إلى الانفصال. عندما نصل إلى القاعدة العسكرية ، أنزلنا أولاً قبل الذهاب إلى البرية للتحقق من مصدر الطاقة “.

 ومع ذلك ، فإن الإشارة التي يميزها الرادار تشير إلى تلك المنطقة. كانت الإحداثيات هي نفسها تمامًا ، لذا لا يمكن أن تتحول إلى منطقة خاطئة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل هو إنذار كاذب بواسطة الرادار؟” ابتلع نيرو. “أو…”

 

 

 

 

 

 

 حدق الجميع في الشاشة في انتظار النتائج ، ولكن في هذه اللحظة ، في شبكة الكم التي لم يتمكن الجميع من رؤيتها ، اعترضت سلسلة من البيانات التي كانت تنتظر في الكمين سرًا تدفق معلومات القمر الصناعي وعبثت بهدوء. معها. ثم تم إرسال المعلومات الاستخباراتية إلى جميع من كانوا على متن الطائرة.

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل أن يتمكن من الرد ، انفجرت صدمة عنيفة!

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية هذا ، لم يستطع نيرو إلا أن يلعن. “مثير للشغب …”

 

 

 “تحذير! تم اكتشاف ضربة عالية الطاقة! يرجى تجنب ذلك! “

 “تم اكتشاف مصدرين غير طبيعيين للطاقة”.

 

 

 

 تمامًا كما تومض هذه الفكرة فوق رأسه ، ضرب نيرو القاع بضربة قوية.

 

 داخل السيارة ، التزمت الفرق القتالية بالصمت. نظر نيرو حوله وسعل بشكل غريب قبل الوقوف والانتقال إلى جانب ميا.

 

 أظهرت نتائج الاكتشاف أن الغلاف الجوي لم يكن سليماً فحسب ، بل إن مجموعة نيرو ، التي انحدرت بجرأة ، لا يمكن اكتشافها.

 بووم!

 

 

 

 

 “لا أستطيع وضع إصبع عليه.”

 

 

 

 “يبدو أنك تهتم كثيرًا.” ألقت ميا نظرة جانبية على نيرو.

 دوى صوت قصف مدفعي قرب أذنيه ، وانهارت فجأة أعمدة الدعم للقاعدة تحت الأرض!

 

 

 

 

 تفكك هيكل القاعدة في لحظة ، وتحطم بلاط الأرضية ، وتحول إلى حفرة بلا قاع تؤدي إلى عمق أعمق.

 

 

 

 “يا فتى ، تحقق من القوات المسلحة لهذا الكوكب. أمر القائد “إذا لم تكن هناك مشكلة ، يمكننا الهبوط”.

 تفكك هيكل القاعدة في لحظة ، وتحطم بلاط الأرضية ، وتحول إلى حفرة بلا قاع تؤدي إلى عمق أعمق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لدى نيرو سوى الوقت الكافي لفتح درعه لحماية نفسه قبل أن ينفجر بفعل صدمة الانفجار ويتحطم عبر جدران الردهة ، ويسقط مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قلت للبحث عنك عندما أريد أن أنام؟ هل تضايقني!”

 من جهاز الاتصال جاءت تعجبات من زملائه في الفريق ، لكنه لم يكن يهتم كثيرًا عندما لا يستطيع حتى الاعتناء بنفسه. كان مليئا بالقلق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لماذا نصبنا كمين؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم عرض إشارات الحياة لنيرو وفريقه إلى الرادار الخاص بهم ، وكان هدف الجنود هو التقاط هذه المجموعة الصغيرة من الخارقين الذين كانوا بدون حماية أسطولهم.

 لقد أكدنا بوضوح أن هذا الكوكب لا توجد فيه قوات!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، لم يستطع نيرو التفكير في أي تفسير آخر. في نظره ، كان هناك احتمال واحد فقط.

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أن الكوكب الاستعماري قد تم التخلي عنه”. مرر نيرو إصبعه عبر الشاشة الافتراضية ، وكان يمسح باستمرار المدن غير المأهولة.

 

 

 اللعنة ، هذا الكوكب الاستعماري كان فخًا! لا بد أن العدو قد خطط عمدا لهذا الكمين! لقد وقعنا في ذلك!

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، كان هناك أسطول متوسط ​​الحجم من عرق كوندي على أهبة الاستعداد في قاعدة عسكرية عائمة فوق الكوكب الاستعماري. كان هناك أكثر من مائة مركبة فضائية داخل القاعدة ، وظلت مموهة ، مع تشغيل عاكس الإشارة. تمتزج مع بيئتها وبدت شفافة.

 

 

 

 

 تمامًا كما تومض هذه الفكرة فوق رأسه ، ضرب نيرو القاع بضربة قوية.

 “يجب أن يكون إنذارًا كاذبًا.” برؤية هذا ، المشغل ابتعد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 انفجار!

 

 

 فقط عندما تم تدمير القاعدة بأكملها ، توقفت هذه البوارج أخيرًا عن إطلاق النار.

 

 

 

 

 

 

 تم تشكيل حفرة على شكل إنسان ، وظهرت سحابة كبيرة من الدخان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، لم يكن على علم بأن مجموعة من الجنود الميكانيكيين المموهين كانت تحوم خارج النافذة ، تراقب بصمت كل تحركاته.

 سي!

 

 

 “يبدو أنك تهتم كثيرًا.” ألقت ميا نظرة جانبية على نيرو.

 

 

 

 

 

 

 دوى التأثير الهائل في جسده ، ولم يستطع إلا أن يصر أسنانه من الألم.

 

 

 

 

 

 

 تلقى الجميع داخل القاعدة صدمة ، وهم يندفعون مثل النمل.

 

 

 لكن قبل أن يتمكن من الوقوف ، سقطت قطعة معدنية كبيرة تجاهه!

 

 

 وسرعان ما أرسل تقرير المخابرات إلى قائد القاعدة العائمة. في مكتبه فتح القائد عينيه على مصراعيهما مع تصاعد غضبه.

 

 

 

 

 

 بدون كهرباء ، أصبح التحكم في الوصول إلى القاعدة غير صالح ، ولم يكن بالإمكان فتح الأبواب إلا بالقوة. كان عدد قليل من بنادق الأشعة عالية الطاقة كافياً لتحويل الباب المعدني المغلق إلى كومة من الفولاذ المصهور الأحمر ، لذلك لم يكن هناك عائق في كل مكان.

 كان لدى نيرو الوقت فقط لرفع يديه وإعادة تنشيط درعه ، وحماية نفسه.

 

 

 كان نيرو عاجزًا عن الكلام ، وبعد التفكير في الأمر ، أجاب: “في الواقع ، يمكنني أن أعلمك كيفية محاربة التعب. في هذا الصدد ، لدي خبرة كبيرة “.

 

 

 

 من جانبه ، أضاف نائب القائد: “مع كل الاحترام للقائد ، يجب أن نحاول القبض على عدد قليل منهم أحياء. المراتب العليا ترغب في القيام بأبحاث عليهم. هذه فرصة لنا “.

 

 

 بوم بوم بوم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أمطر الحطام ، وغطى كل شبر من مشهد نيرو ودفنه مباشرة.

 

 

 في القاعدة العسكرية المهجورة ، كانت قوات نيرو في خضم الاستكشاف. تم قطع التيار الكهربائي لفترة طويلة. وهكذا كانت المنطقة مظلمة وصامتة تمامًا. يمكن للجميع فقط سماع تنفس بعضهم البعض وصدى خطى بعضهم البعض. كان الجو مفعمًا بالرعب والتشويق.

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، في مدينة مهجورة ليست بعيدة ، بدأ أسطول كوندي الذي أدرك وجود أعداء في تبادل إطلاق النار مع القوات التي بقيت في الخلف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قعقعة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على رأس القاعدة العسكرية المهجورة ، رست عدة بوارج لكوندي. تم إخراج أسلحتهم وقاموا بقصف القاعدة.

 

 

 لم يعثر الفريق الكشفي على القاعدة العسكرية ، ولم يكتشف أفراد القاعدة العسكرية الكشافة. كانا كلاهما قريبين ولكنهما لم يستطيعا رؤية بعضهما البعض بسبب التمويه.

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 فقط عندما تم تدمير القاعدة بأكملها ، توقفت هذه البوارج أخيرًا عن إطلاق النار.

 

 كان نيرو عاجزًا عن الكلام ، وبعد التفكير في الأمر ، أجاب: “في الواقع ، يمكنني أن أعلمك كيفية محاربة التعب. في هذا الصدد ، لدي خبرة كبيرة “.

 

 

 

 

 

 تم عرض إشارات الحياة لنيرو وفريقه إلى الرادار الخاص بهم ، وكان هدف الجنود هو التقاط هذه المجموعة الصغيرة من الخارقين الذين كانوا بدون حماية أسطولهم.

 فقط عندما تم تدمير القاعدة بأكملها ، توقفت هذه البوارج أخيرًا عن إطلاق النار.

 

 

 

 

 

 

 بعد المشي مع الفريق لفترة من الوقت ، نما شعور نيرو السيئ ، ولم يستطع إلا أن يفتح فمه.

 

 في القاعدة العسكرية المهجورة ، كانت قوات نيرو في خضم الاستكشاف. تم قطع التيار الكهربائي لفترة طويلة. وهكذا كانت المنطقة مظلمة وصامتة تمامًا. يمكن للجميع فقط سماع تنفس بعضهم البعض وصدى خطى بعضهم البعض. كان الجو مفعمًا بالرعب والتشويق.

 انفتحت الفتحة ، وقفزت مجموعة من جنود كوندي من الكابينة ، وهبطت على الأرض وحملوا أسلحتهم إلى القاعدة.

 حك نيرو رأسه وأراد أن يقول المزيد ، لكن القبطان الجالس أمامه فجأة أشار إليه بصمت. رفع يده وشد قبضته. مدت يده الأخرى إصبعًا ووضعته في قبضة اليد. كانت هذه إيماءة شائعة حتى في المجرة ، وكان معناها بديهيًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم عرض إشارات الحياة لنيرو وفريقه إلى الرادار الخاص بهم ، وكان هدف الجنود هو التقاط هذه المجموعة الصغيرة من الخارقين الذين كانوا بدون حماية أسطولهم.

 

 

 

 

 

 

 كان البادئ هو هان شياو ، الذي كان يختبئ داخل الوحدة الميكانيكية للسرب الكشفي. لقد استخدم التقنية الافتراضية بشكل مباشر للتلاعب بنتائج الفحص لكلا الطرفين.

 

 

 “جيد! العملية القتالية ناجحة! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 أطلق نيرو العديد من نحل مستكشف المسار الميكانيكي الصغير ، الذي يشع ضوءًا قويًا ، يقود الطريق إلى الأمام ويضيء القاعدة تحت الأرض.

 في هذه اللحظة ، ابتسم قائد قاعدة كوندي العائمة بارتياح من غرفة القيادة.

 “أنا ملاكمة ، لكن أريدك أن تعلمني؟” ضحكت ميا.

 

 

 

 بووم!

 

 بووم!

 

 

 ومع ذلك ، لم يكن على علم بأن مجموعة من الجنود الميكانيكيين المموهين كانت تحوم خارج النافذة ، تراقب بصمت كل تحركاته.

 وحث كابتن فريقه على “التحقق من كشف إشارات الحياة”.

 كان نيرو عاجزًا عن الكلام ، وبعد التفكير في الأمر ، أجاب: “في الواقع ، يمكنني أن أعلمك كيفية محاربة التعب. في هذا الصدد ، لدي خبرة كبيرة “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط