نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-984

عقاب

عقاب

الفصل 984 عقاب

 

 

 ثم بدأ في قراءة القائمة الطويلة للوحدات التي فقدت أو دمرت. ركز انتباه أفراد عائلة الجنود جميعًا على الشاشة ، خائفين من أن يفوتهم أي رقم.

 

 ثم دخل زعيم عرق كوندي مع سكرتيره ومجموعة من الأتباع بابتسامة مواساة على وجهه.

 

 

 

 

تم احتجاز عدد كبير من المدنيين من عرق كوندي في سفينة عرق كوندي الرئيسية. تم وضع سجادة بسيطة على الأرض ، وكان المدنيون مكتظين ببعضهم البعض مثل اللاجئين.

 

 

 

 

 

 انفتح الباب ، ودخل روبوت من نوع الخادم الشخصي بعربة دفع بها صناديق طعام مكدسة عليها.

 ثم أومأ هان شياو برأسه وقال ، “بالطبع ، اترك هذا الأمر لي.”

 

 

 

 

 

 “يجب أن يكون قريبًا …”

 

 

 “انه وقت الاكل!” صرخ جنود الأسرة الحاكمة الذين كانوا حاليًا في الخدمة.

 “جاءت السلالة من بعيد لاستكشاف المجهول. هم في الواقع حضارة محبة للسلام ، لكن غطرستي وعداوتي أعمت قلبي. استغلني طرف ثالث لمشاهدة سلالة كريمزون بالعداء. ثم حاولنا أخذ زمام المبادرة لمهاجمة سلالة كريمزون ، الأمر الذي أثار غضب السلالة.

 

 

 

 

 

 

 

 عندما سمع أن الوضع قد هدأ ، أغلق الجهاز وابتعد.

 منذ أن أصبحوا أسرى ، عاش هؤلاء المدنيون من عرق كوندي في خوف تجاه مستقبلهم المجهول. ومع ذلك ، لم يتم الاعتداء عليهم بأي شكل من الأشكال. أعطتهم السلالة وجباتهم كل يوم ، وهدأ المدنيون بشدة بسبب هذا. لم يقم أي منهم بأي خطوات غير منطقية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، مر الروبوت من نوع الخادم الشخصي بين الحشد لتمرير الطعام. جلس كل هؤلاء الأسرى بشكل مستقيم وبدأوا في التهام طعامهم وهم يتجاذبون أطراف الحديث مع بعضهم البعض. كان الجو لا يزال هادئًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الحشد ، كانت امرأة وطفل يتناولان وجبتهما. ثم سكبت المرأة نصف طعامها لطفلها.

 كانت النظرة في عيون الطرف الآخر مطبوعة في رأسه.

 

 

 

 

 

 “انه وقت الاكل!” صرخ جنود الأسرة الحاكمة الذين كانوا حاليًا في الخدمة.

 

 

 “أمي ، ألن تأكلي؟” ولما رأى هذا الطفل رفع رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنت كل أولاً. سوف آكل بعد أن تنتهي. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 “فقط مثل هذه الطريقة يمكن أن تعاقبه!”

 نظرت المرأة إلى ابنها بحب.

 

 

 “النتيجة اليوم هي نتيجة الاستراتيجيات السيئة ، وسيتعين على المستويات العليا أن تتحمل مسؤولية هذا الأمر. ستتم معاقبة المستويات العليا ، وسأضع هذا الدرس في الاعتبار لقيادة عرقنا بحكمة في المستقبل لبناء وطننا الجديد “.

 

 

 

 سجلت الكاميرا العائمة المشهد بأكمله ، ويمكن لأعضاء عرق كوندي على سفن الفضاء الأخرى رؤية ما حدث.

 

 

 “لا ، دعينا نأكل معًا.” هز الطفل رأسه وغمغم: “لو كان أبي هنا. أمي ، أين ذهب أبي؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند سماع ذلك ، صمتت الأم. ثم نظرت إلى ابنها وأجبرت على الابتسام. “قد يكون والدك على متن سفينة فضاء أخرى ولا يمكنه زيارتنا. سيأتي ويزورنا بعد أن ينتهي كل شيء “.

 كان هذا هو الوعاء الذي كانوا يأكلون منه ، وانسكب الطعام بداخله على ملابس زعيم عرق كوندي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يا فرحتي! قال الطفل بحماس. “متى سينتهي كل شيء؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يجب أن يكون قريبًا …”

 “أمي ، ما الخطأ؟”

 

 

 

 “العرض انتهى.” أوقف تاروكوف الشاشة الثلاثية الأبعاد.

 

 

 

 

 من الواضح أنها لم تكن واثقة من نفسها ، لكن كان لا يزال يتعين عليها إجبار نفسها على أن تبدو هادئة.

 غروري دمر جسر التواصل بين الطرفين. أنا أتحمل المسؤولية عن كل ما حدث ، وقد دفع خطئي الحضارة بأكملها إلى حُفر اليأس “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما رأت طفلها منغمسًا في وجبته ، استدارت ومسحت دموعها.

 

 

 

 

 

 

 كانت قد سمعت اسم الأسطول الذي كان زوجها يخدمه ، وتحطم أثر الأمل الأخير. ذهب بصرها وكادت أن تفقد الوعي.

 

 

 كانت تعلم جيدًا أن زوجها ربما سيواجه مصيبة … لأن زوجها كان ضابطًا في الجيش.

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بألم حاد في رقبته حيث تعرض للعض من قبل شخص ما. غرقت أسنان حادة في حلقه ، وكان حلقه ينزف باستمرار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت قد طردت في بداية الحرب لكنها أعيدت مرة أخرى كأسيرة بسبب السلالة. على الرغم من أن السلالة قد أغلقت جميع المعلومات ، إلا أنها يمكن أن تتخيل الخسائر في ساحة المعركة منذ أن خسر عرق كوندي.

 بالنظر إلى صورة هان شياو في المستند ، تذكر الجميع هذا الشخص الذي تحدث نيابة عنهم.

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، بدأ الأشخاص من الخلف إلقاء شيء على القائد ولكنهم كانوا بعيدين جدًا في الضغط إلى الأمام. أدى ذلك إلى اقتراب الحشد بأكمله أكثر فأكثر من حاشية زعيم عرق كوندي المتراجع.

 نظرًا لعدم قدرتها على التواصل مع العالم الخارجي ، لم تكن تعرف ما إذا كان زوجها حياً أم ميتاً ، وكانت لا تزال متمسكة بآخر جزء من الأمل في قلبها. كان عليها أن تكبت خوفها وقلقها أمام طفلها ، وكانت تتحمل ضغطًا هائلاً في قلبها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن ينام طفلها ليلاً ، يغسل وجهها بالبكاء وهي تبكي بصمت.

 لم يعد بإمكان الجميع التحكم في غضبهم.

 

 

 

 

 

 

 

 عند النظر إلى هذا المشهد ، انتاب الكثير من الناس الغضب.

 لم تكن تعرف كيف ستعاملهم سلالة كريمزون وكان بإمكانها أن تكذب على طفلها فقط.

 أخيرًا ، أوقف الجنود هذا الحادث الدموي ، ولم يبق منهم سوى برك من الدماء. تعرضت جثة زعيم عرق كوندي للضرب والتشوه.

 

 

 

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بألم حاد في رقبته حيث تعرض للعض من قبل شخص ما. غرقت أسنان حادة في حلقه ، وكان حلقه ينزف باستمرار.

 

 

 

 

 بيب بيب بيب …

 

 

 

 

 

 

 “جاءت السلالة من بعيد لاستكشاف المجهول. هم في الواقع حضارة محبة للسلام ، لكن غطرستي وعداوتي أعمت قلبي. استغلني طرف ثالث لمشاهدة سلالة كريمزون بالعداء. ثم حاولنا أخذ زمام المبادرة لمهاجمة سلالة كريمزون ، الأمر الذي أثار غضب السلالة.

 

 

 في هذه اللحظة ، ظهرت شاشة ثلاثية الأبعاد وجذبت انتباه الجميع.

 

 

 بعد قراءة القائمة بأكملها أخيرًا ، قال زعيم عرق كوندي بصوت عميق ، “يجب أن أتحمل المسؤولية عن خسارة الحرب. هذا القرار الخاطئ الذي اتخذته المستويات العليا أدى إلى خسارة اليوم.

 

 

 

 

 

 

 ثم ظهر على الشاشة شخصية مألوفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنه القائد!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اندلعت ضجة على الفور مع وقوف بعضهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حدث نفس المشهد على جميع سفن الفضاء في سجن عرق كوندي. كان معظمهم جاهلين تمامًا بما كان يحدث في الخارج بعد أن أغلقت الأسرة الحاكمة كل الأخبار. كان هذا أول خبر يتلقونه منذ أن أصبحوا أسرى وأيضًا المرة الأولى التي رأوا فيها زعيمهم على شاشة التلفزيون منذ ذلك الحين.

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بألم حاد في رقبته حيث تعرض للعض من قبل شخص ما. غرقت أسنان حادة في حلقه ، وكان حلقه ينزف باستمرار.

 

 

 

 

 

 “أمي ، ألن تأكلي؟” ولما رأى هذا الطفل رفع رأسه.

 

 في مكتب كوكب المنارة، كان عرض هان شياو يشاهد حاليًا خطاب زعيم عرق كوندي مع تاروكوف. عند رؤية هذا المشهد ، نظر هان شياو إلى تاروكوف وضحك.

 وضعت هذه الأم طعامها وجذبت طفلها لمشاهدة الشاشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الشاشة ، واجه زعيم عرق كوندي الكاميرا وقال ببطء ، ” زملائي في العرق ، لدي خبر لأعلن عنه. لقد خسرنا الحرب تمامًا ، وتم القضاء على حوالي سبعين بالمائة من قوتنا العسكرية. الأساطيل التي فقدت أو دمرت هي كما يلي … “

 

 

 

 

 في الحشد ، كانت امرأة وطفل يتناولان وجبتهما. ثم سكبت المرأة نصف طعامها لطفلها.

 

 

 

 

 ثم بدأ في قراءة القائمة الطويلة للوحدات التي فقدت أو دمرت. ركز انتباه أفراد عائلة الجنود جميعًا على الشاشة ، خائفين من أن يفوتهم أي رقم.

 

 

 

 

 

 

 لقد كان بالفعل محظوظًا للغاية بالنسبة لهم للظهور على قيد الحياة ، وكان الطرف الآخر لا يزال على استعداد للسماح لهم بالرحيل وإعادة حريتهم.

 

 

 أثناء تلاوة القائمة ، سيكون هناك من ينهار على الأرض وقلوبهم محطمة ويبكون من قلوبهم من وقت لآخر.

 

 

 

 

 

 

 كان من المفترض أن تشجع هذه الكلمات عرق كوندي بشكل كبير ، لكن الجميع تقريبًا كان يحدق بشدة في زعيم عرق كوندي على الشاشة.

 

 

 هذا الطفل الصغير لم يفهم حقًا ما كان يحدث. ومع ذلك ، شعر فجأة بجسد والدته يتأرجح ، وقد كاد ينهار. استدار على عجل ليمسك يديها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أمي ، ما الخطأ؟”

 

 

 “هل يخطط للاحتفاظ بمنصب القائد حتى وفاته”

 

 ثم اتخذ الجنود المناوبون إجراءات للسيطرة على الوضع ولكنهم تعمدوا إبطاء تحركاتهم للسماح للفوضى بالاستمرار لفترة أطول.

 

 

 

 “كنت من دمرت العديد من العائلات في هذه الحرب ، وأنا أعتذر عن ذلك.”

 كان جسد هذه الأم يرتجف قليلاً. إذا كانت إنسانًا ، لكان وجهها بالتأكيد شاحبًا في الوقت الحالي. ثبتت جسدها وحاولت التحدث بهدوء. “أنا بخير.”

 

 

 لم يعد بإمكان الجميع التحكم في غضبهم.

 

 

 

 

 

 

 كانت قد سمعت اسم الأسطول الذي كان زوجها يخدمه ، وتحطم أثر الأمل الأخير. ذهب بصرها وكادت أن تفقد الوعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن عند التفكير في ابنها بجانبها ، قمعت عواطفها ولم تستطع حتى البكاء.

 

 

 

 

 كانت قد طردت في بداية الحرب لكنها أعيدت مرة أخرى كأسيرة بسبب السلالة. على الرغم من أن السلالة قد أغلقت جميع المعلومات ، إلا أنها يمكن أن تتخيل الخسائر في ساحة المعركة منذ أن خسر عرق كوندي.

 

 

 

 

 يمكن سماع أصوات النحيب في كل مكان ، وملأ الحزن الغرفة بأكملها.

 

 

 مع نزف الدم من حلقه ، ضعف جسد زعيم عرق كوندي ، وأصبح وعيه مشوشًا.

 

 

 

 

 

 

 بعد قراءة القائمة بأكملها أخيرًا ، قال زعيم عرق كوندي بصوت عميق ، “يجب أن أتحمل المسؤولية عن خسارة الحرب. هذا القرار الخاطئ الذي اتخذته المستويات العليا أدى إلى خسارة اليوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تقدم أتباع القائد على الفور إلى الأمام لسد الأوعية وحماية زعيمهم.

 في الحقيقة ، كان من الممكن تجنب هذه الحرب. لم يكن العدو هو الذي بدأ الحرب. انا الذي فعلت.

 لقد تسببت في ضرر كبير للعرق بأكمله. هل الاعتذار يفيد حتى؟!

 

 

 

 

 

 

 

 

 “جاءت السلالة من بعيد لاستكشاف المجهول. هم في الواقع حضارة محبة للسلام ، لكن غطرستي وعداوتي أعمت قلبي. استغلني طرف ثالث لمشاهدة سلالة كريمزون بالعداء. ثم حاولنا أخذ زمام المبادرة لمهاجمة سلالة كريمزون ، الأمر الذي أثار غضب السلالة.

 

 

 كاتشا!

 

 كان العديد من الأفراد راضين للغاية عن النتيجة.

 

 

 

 

 “أتيحت لنا الفرصة في الأصل للعيش معًا بسلام دون أي حرب أو إراقة دماء. كان علينا فقط تغيير ثقافتنا. إنه لأمر مؤسف أن خطئي أدى بنا إلى فقدان هذا الخيار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 غروري دمر جسر التواصل بين الطرفين. أنا أتحمل المسؤولية عن كل ما حدث ، وقد دفع خطئي الحضارة بأكملها إلى حُفر اليأس “.

 تقدم أتباع القائد على الفور إلى الأمام لسد الأوعية وحماية زعيمهم.

 

 

 

 

 

 سيتم إعدام جميع المستويات العليا الأخرى ، لكن تفسيرك الوحيد لنا هو مجرد “آسف” .

 

 

 ثم أخرج وثيقة ، والتي كانت تقريرًا سريًا عن أول مصيدة انفجار فيزيوني وجدولة خسائر الأسرة الحاكمة لإثبات أنه لم يكن يكذب.

 غروري دمر جسر التواصل بين الطرفين. أنا أتحمل المسؤولية عن كل ما حدث ، وقد دفع خطئي الحضارة بأكملها إلى حُفر اليأس “.

 

 

 

 

 

 ثم قال زعيم عرق كوندي بابتسامة ، “الجميع ، كيف كان حالكم جميعًا خلال هذه الفترة؟ أعلم أنكم جميعًا يجب أن تكونوا في حيرة. لا تقلقوا ، يمكنكم إخباري بأي من مشاكلكم ، وأنا … “

 

 

 بعد ذلك ، وقف زعيم عرق كوندي وانحنى أمام الشاشة.

 تم إغراق زعيم عرق كوندي بالطعام ، وبدا يرثى له للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “كنت من دمرت العديد من العائلات في هذه الحرب ، وأنا أعتذر عن ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد فهم الجميع الآن سبب هذا الخطاب. كان عليه أن يعترف بأخطائه ويشرح أسباب الحرب.

 ثم أومأ هان شياو برأسه وقال ، “بالطبع ، اترك هذا الأمر لي.”

 

 

 

 ووش!

 

 نظرًا لعدم قدرتها على التواصل مع العالم الخارجي ، لم تكن تعرف ما إذا كان زوجها حياً أم ميتاً ، وكانت لا تزال متمسكة بآخر جزء من الأمل في قلبها. كان عليها أن تكبت خوفها وقلقها أمام طفلها ، وكانت تتحمل ضغطًا هائلاً في قلبها.

 

 

 عند النظر إلى هذا المشهد ، انتاب الكثير من الناس الغضب.

 

 

 لقد تخلوا عن كل العقلانية وبدأوا في الهجوم بقبضاتهم وأسنانهم وأصدافهم.

 

 سجلت الكاميرا العائمة المشهد بأكمله ، ويمكن لأعضاء عرق كوندي على سفن الفضاء الأخرى رؤية ما حدث.

 

 

 

 

 أنا آسف؟

 كانت هذه نظرة مليئة بالغضب والكراهية واليأس …

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تسببت في ضرر كبير للعرق بأكمله. هل الاعتذار يفيد حتى؟!

 

 

 

 

 

 

 “يا فرحتي! قال الطفل بحماس. “متى سينتهي كل شيء؟”

 

 

 لولا أنك بدأت الحرب ، لما مات كل هؤلاء الجنود ، ولكنا نعيش حياة طبيعية. كيف أصبحنا أسرى؟

 كان جسد هذه الأم يرتجف قليلاً. إذا كانت إنسانًا ، لكان وجهها بالتأكيد شاحبًا في الوقت الحالي. ثبتت جسدها وحاولت التحدث بهدوء. “أنا بخير.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبفضلكم واجهت حضارتنا مثل هذه الأزمة! كان من الممكن تجنب كل هذا!

 وشد العديد من الأفراد قبضتهم بأجسادهم وهي ترتجف.

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن ينام طفلها ليلاً ، يغسل وجهها بالبكاء وهي تبكي بصمت.

 أسف واحد يكفي؟!

 

 

 

 

 

 

 نظر إلى أعضاء عرقه وهم يضربونه ، وكان هادئًا للغاية.

 

 في هذه اللحظة ، ظهرت شاشة ثلاثية الأبعاد وجذبت انتباه الجميع.

 ثم عاد زعيم عرق كوندي إلى مقعده واستمر في التحدث بلا تعبير.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا هو الوعاء الذي كانوا يأكلون منه ، وانسكب الطعام بداخله على ملابس زعيم عرق كوندي.

 

 

 “أعلم أن الجميع قلقون للغاية بشأن كيفية تعامل سلالة كريمزون معنا. كن مطمئنًا ، فإن سلالة كريمزون هي حضارة أكثر تقدمًا منا ، ولن يذبحوا عامة الناس أو يسلبوا ذكائنا. لقد قرروا تركنا وتوطيننا في نظام نجمي آخر. سيعيدون لنا حريتنا ويساعدوننا في بناء وطننا الجديد … “

 

 

 انفتح الباب ، ودخل روبوت من نوع الخادم الشخصي بعربة دفع بها صناديق طعام مكدسة عليها.

 

 

 

 

 

 

 عند سماع ذلك ، بدأ الجميع يهدأ قليلاً. كانت هذه هي المشكلة التي كانوا قلقين بشأنها جميعًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان بالفعل محظوظًا للغاية بالنسبة لهم للظهور على قيد الحياة ، وكان الطرف الآخر لا يزال على استعداد للسماح لهم بالرحيل وإعادة حريتهم.

 بيب بيب بيب …

 

 

 

 

 

 

 

 

 يبدو أن سلالة كريمزون هي بالفعل حضارة محبة للسلام … كان لدى الكثير من الناس مثل هذه الفكرة.

 

 

 في الحشد ، كانت امرأة وطفل يتناولان وجبتهما. ثم سكبت المرأة نصف طعامها لطفلها.

 

 

 

 عند رؤية ابتسامته ، لم يعد بإمكان الكثير من الناس حبس غضبهم.

 

 

 كان عرقهم قد أثار الحرب وكان مخطئًا ، لكن السلالة ما زالت تعامل الأسرى برحمة وتتصرف بإحسان. بعد إجراء مثل هذه المقارنة ، ضعف عداء الجميع تجاه الأسرة.

 كما قيلت هذه الكلمات ، اندلع الحشد على الفور في ضجة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالطبع ، لم يكن هناك شيء مثل العقلانية لمثل هذه المسألة. بصفته الطرف الذي بدأ الحرب ، كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص في عرق كوندي الذين يحملون الكراهية تجاه السلالة الحاكمة ، وخاصة أفراد عائلة الجنود.

 

 

 

 

 كانت قد طردت في بداية الحرب لكنها أعيدت مرة أخرى كأسيرة بسبب السلالة. على الرغم من أن السلالة قد أغلقت جميع المعلومات ، إلا أنها يمكن أن تتخيل الخسائر في ساحة المعركة منذ أن خسر عرق كوندي.

 

 “لقد عاقب جميع المراتب العليا ولم يتعرض لأية عقوبة؟ نفاق تام! “

 

 

 ومع ذلك ، بعد هذا التفسير ، كان غضبهم موجهًا بشكل أساسي نحو زعيم عرق كوندي.

 كانت تعلم جيدًا أن زوجها ربما سيواجه مصيبة … لأن زوجها كان ضابطًا في الجيش.

 

 بعد قراءة القائمة بأكملها أخيرًا ، قال زعيم عرق كوندي بصوت عميق ، “يجب أن أتحمل المسؤولية عن خسارة الحرب. هذا القرار الخاطئ الذي اتخذته المستويات العليا أدى إلى خسارة اليوم.

 

 

 

 “لقد ضربت أمي! سوف أقاتلك! “

 

 

 في هذه اللحظة ، أخرج زعيم عرق كوندي وثيقة أخرى مع كتابة السيرة الذاتية لهان شياو عليها. تم توفير هذا من قبل السلالة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية ابتسامته ، لم يعد بإمكان الكثير من الناس حبس غضبهم.

 “سيكون وطننا الجديد في منطقة كبيرة من سلالة كريمزون . اسمه النجم الأسود وسيوفر لنا الحماية. إنه شخصية محترمة ، وبسبب طلبه قررت الأسرة أن تعيد لنا حريتنا “.

 

 

 “انه وقت الاكل!” صرخ جنود الأسرة الحاكمة الذين كانوا حاليًا في الخدمة.

 

 تناول تاروكوف رشفة من الشاي وابتسم. “على الرحب و السعة.”

 

 

 

 حتى لو لم يتم إعدامك ، عليك التنحي على الأقل!

 بالنظر إلى صورة هان شياو في المستند ، تذكر الجميع هذا الشخص الذي تحدث نيابة عنهم.

 

 

 

 

 كانت النظرة في عيون الطرف الآخر مطبوعة في رأسه.

 

 

 

 

 في مكتب كوكب المنارة، كان عرض هان شياو يشاهد حاليًا خطاب زعيم عرق كوندي مع تاروكوف. عند رؤية هذا المشهد ، نظر هان شياو إلى تاروكوف وضحك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنتم يا رفاق الأفضل حقًا. أنت لم تعطيني موارد سكان عرق كوندي فحسب ، بل ساعدتني أيضًا في بناء صورتي مجانًا. “

 

 

 عند رؤية ابتسامته ، لم يعد بإمكان الكثير من الناس حبس غضبهم.

 

 

 

 “جاءت السلالة من بعيد لاستكشاف المجهول. هم في الواقع حضارة محبة للسلام ، لكن غطرستي وعداوتي أعمت قلبي. استغلني طرف ثالث لمشاهدة سلالة كريمزون بالعداء. ثم حاولنا أخذ زمام المبادرة لمهاجمة سلالة كريمزون ، الأمر الذي أثار غضب السلالة.

 

 

 تناول تاروكوف رشفة من الشاي وابتسم. “على الرحب و السعة.”

 

 

 

 

 “لقد عاقب جميع المراتب العليا ولم يتعرض لأية عقوبة؟ نفاق تام! “

 

 

 

 

 واستمر الخطاب ، وقدم زعيم عرق كوندي لهم وطنهم الجديد ، لكنه لم يذكر شيئًا عن الدعاية وإغلاق الأخبار التي سيتعرضون لها.

 “جاءت السلالة من بعيد لاستكشاف المجهول. هم في الواقع حضارة محبة للسلام ، لكن غطرستي وعداوتي أعمت قلبي. استغلني طرف ثالث لمشاهدة سلالة كريمزون بالعداء. ثم حاولنا أخذ زمام المبادرة لمهاجمة سلالة كريمزون ، الأمر الذي أثار غضب السلالة.

 

 انفجار!

 

 هل اتفقنا؟!

 

 وشد العديد من الأفراد قبضتهم بأجسادهم وهي ترتجف.

 

 في مكتب كوكب المنارة، كان عرض هان شياو يشاهد حاليًا خطاب زعيم عرق كوندي مع تاروكوف. عند رؤية هذا المشهد ، نظر هان شياو إلى تاروكوف وضحك.

 “النتيجة اليوم هي نتيجة الاستراتيجيات السيئة ، وسيتعين على المستويات العليا أن تتحمل مسؤولية هذا الأمر. ستتم معاقبة المستويات العليا ، وسأضع هذا الدرس في الاعتبار لقيادة عرقنا بحكمة في المستقبل لبناء وطننا الجديد “.

 

 

 وبفضلكم واجهت حضارتنا مثل هذه الأزمة! كان من الممكن تجنب كل هذا!

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 مازلت تبتسم

 كما قيلت هذه الكلمات ، اندلع الحشد على الفور في ضجة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ما هو الحق الذي لديه ليقودنا بعد ارتكاب مثل هذا الخطأ الفادح؟”

 

 

 

 

 حتى لو لم يتم إعدامك ، عليك التنحي على الأقل!

 

 تناول تاروكوف رشفة من الشاي وابتسم. “على الرحب و السعة.”

 

 

 “لقد عاقب جميع المراتب العليا ولم يتعرض لأية عقوبة؟ نفاق تام! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل يخطط للاحتفاظ بمنصب القائد حتى وفاته”

 كان جسد هذه الأم يرتجف قليلاً. إذا كانت إنسانًا ، لكان وجهها بالتأكيد شاحبًا في الوقت الحالي. ثبتت جسدها وحاولت التحدث بهدوء. “أنا بخير.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 طار الجميع في حالة من الغضب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تضرر العرق بأكمله من قبلك إلى هذا الحد. أي حق لديك لمواصلة قيادتنا؟!

 

 

 

 

 

 

 ثم شعر هذا التابع بألم حاد في ساقه ورأى طفلاً صغيراً يعض على ساقه.

 

 

 هل اتفقنا؟!

 

 

 

 

 

 

 “أمي ، ما الخطأ؟”

 

 

 سيتم إعدام جميع المستويات العليا الأخرى ، لكن تفسيرك الوحيد لنا هو مجرد “آسف” .

 

 

 

 

 عند سماع ذلك ، صمتت الأم. ثم نظرت إلى ابنها وأجبرت على الابتسام. “قد يكون والدك على متن سفينة فضاء أخرى ولا يمكنه زيارتنا. سيأتي ويزورنا بعد أن ينتهي كل شيء “.

 

 

 

 

 ما هو معنى هذا؟!

 من الواضح أنها لم تكن واثقة من نفسها ، لكن كان لا يزال يتعين عليها إجبار نفسها على أن تبدو هادئة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى لو لم يتم إعدامك ، عليك التنحي على الأقل!

 

 

 

 

 على الشاشة ، واجه زعيم عرق كوندي الكاميرا وقال ببطء ، ” زملائي في العرق ، لدي خبر لأعلن عنه. لقد خسرنا الحرب تمامًا ، وتم القضاء على حوالي سبعين بالمائة من قوتنا العسكرية. الأساطيل التي فقدت أو دمرت هي كما يلي … “

 

 

 

 

 رغبتك في السلطة قوية للغاية!

 كان العديد من الأفراد راضين للغاية عن النتيجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد هُزم العرق بأكمله ، لكنك لا تزال جالسًا في مثل هذا الموقف. على أي أساس؟!

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت قد طردت في بداية الحرب لكنها أعيدت مرة أخرى كأسيرة بسبب السلالة. على الرغم من أن السلالة قد أغلقت جميع المعلومات ، إلا أنها يمكن أن تتخيل الخسائر في ساحة المعركة منذ أن خسر عرق كوندي.

 على الرغم من أنك تبدو وكأنك تلوم نفسك ، إلا أنك تجعل الطبقات العليا الأخرى كبش فداء!

 

 

 

 

 “لا ، دعينا نأكل معًا.” هز الطفل رأسه وغمغم: “لو كان أبي هنا. أمي ، أين ذهب أبي؟ “

 

 ما هو معنى هذا؟!

 

 

 في هذه اللحظة ، وقف زعيم عرق كوندي وكشف عن ابتسامة. “سوف أتوجه إلى كل سفينة فضاء لأريحكم جميعًا وأشجعكم شخصيًا. آمل أن أجلب لكم جميعًا الشجاعة للبدء من جديد. الهزيمة ليست مخيفة ، وأنا … سأتمكن من جعل عرق كوندي رائعًا مرة أخرى “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان من المفترض أن تشجع هذه الكلمات عرق كوندي بشكل كبير ، لكن الجميع تقريبًا كان يحدق بشدة في زعيم عرق كوندي على الشاشة.

 

 

 بالنظر إلى صورة هان شياو في المستند ، تذكر الجميع هذا الشخص الذي تحدث نيابة عنهم.

 

 

 

 

 

 

 ثم وقف زعيم عرق كوندي وخرج بكاميرا عائمة تطفو خلفه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، انفتح الباب ، ودخل عضو من عرق كوندي. نظر المدنيون جميعًا وبدأوا يتهامسون فيما بينهم.

 

 

 

 

 

 

 كانت النظرة في عيون الطرف الآخر مطبوعة في رأسه.

 

 

 “من هذا الشخص؟ لماذا هو قادر على التحرك بحرية؟ “

 كان عرقهم قد أثار الحرب وكان مخطئًا ، لكن السلالة ما زالت تعامل الأسرى برحمة وتتصرف بإحسان. بعد إجراء مثل هذه المقارنة ، ضعف عداء الجميع تجاه الأسرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنا أعرف من هو. وهو أحد الأمناء إلى جانب القائد. لقد ظهر على شاشة التلفزيون من قبل “.

 وسرعان ما سمعت خطى من الخارج وفتح الباب مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم صفق هذا السكرتير بيديه وجعل الجميع يسكت قبل التحدث.

 

 

 “يجب أن يكون قريبًا …”

 

 

 

 “من هذا الشخص؟ لماذا هو قادر على التحرك بحرية؟ “

 

 

 “الجميع ، ستكون هذه المحطة الأولى للقائد ، وآمل أن يتظاهر الجميع بالامتنان لزيادة مكانة القائد.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن تعرف كيف ستعاملهم سلالة كريمزون وكان بإمكانها أن تكذب على طفلها فقط.

 غضب الجميع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وسرعان ما سمعت خطى من الخارج وفتح الباب مرة أخرى.

 مازلت تريد منا تقديم عرض في هذه اللحظة؟!

 

 

 لقد مات جميع أفراد عائلتنا للتو في الحرب ، ولا يزال يتعين علينا العمل معكم ونبدو ممتنين؟!

 

 

 

 

 

 نظر إلى أعضاء عرقه وهم يضربونه ، وكان هادئًا للغاية.

 لقد مات جميع أفراد عائلتنا للتو في الحرب ، ولا يزال يتعين علينا العمل معكم ونبدو ممتنين؟!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وشد العديد من الأفراد قبضتهم بأجسادهم وهي ترتجف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يعرفوا حتى كيف يصفون مشاعرهم. بلغ غضبهم تجاه القائد ذروته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وسرعان ما سمعت خطى من الخارج وفتح الباب مرة أخرى.

 

 

 ثم وقف زعيم عرق كوندي وخرج بكاميرا عائمة تطفو خلفه.

 

 

 

 منذ أن أصبحوا أسرى ، عاش هؤلاء المدنيون من عرق كوندي في خوف تجاه مستقبلهم المجهول. ومع ذلك ، لم يتم الاعتداء عليهم بأي شكل من الأشكال. أعطتهم السلالة وجباتهم كل يوم ، وهدأ المدنيون بشدة بسبب هذا. لم يقم أي منهم بأي خطوات غير منطقية.

 

 

 ثم دخل زعيم عرق كوندي مع سكرتيره ومجموعة من الأتباع بابتسامة مواساة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية ابتسامته ، لم يعد بإمكان الكثير من الناس حبس غضبهم.

 “أمي ، ألن تأكلي؟” ولما رأى هذا الطفل رفع رأسه.

 

 اندفع الجميع في الحشد عند رؤية مثل هذا المشهد.

 

 

 

 

 

 

 مازلت تبتسم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، عند رؤية الأتباع بجانب زعيم عرق كوندي ، لم يعد الكثير منهم يجرؤ على التصرف ويمكنهم فقط التحديق فيه بشراسة.

 

 

 

 

 

 

 بعد أن ينام طفلها ليلاً ، يغسل وجهها بالبكاء وهي تبكي بصمت.

 

 

 ثم قال زعيم عرق كوندي بابتسامة ، “الجميع ، كيف كان حالكم جميعًا خلال هذه الفترة؟ أعلم أنكم جميعًا يجب أن تكونوا في حيرة. لا تقلقوا ، يمكنكم إخباري بأي من مشاكلكم ، وأنا … “

 

 

 

 

 كانت النظرة في عيون الطرف الآخر مطبوعة في رأسه.

 

 

 

 

 ووش!

 

 

 

 

 “انه وقت الاكل!” صرخ جنود الأسرة الحاكمة الذين كانوا حاليًا في الخدمة.

 

 

 

 تم دفع زعيم عرق كوندي على الأرض وضربه الناس من جميع الاتجاهات.

 ألقى شخص ما مادة سوداء لزجة من داخل الحشد في زعيم عرق كوندي بينما كان يتحدث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا هو الوعاء الذي كانوا يأكلون منه ، وانسكب الطعام بداخله على ملابس زعيم عرق كوندي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان بالفعل محظوظًا للغاية بالنسبة لهم للظهور على قيد الحياة ، وكان الطرف الآخر لا يزال على استعداد للسماح لهم بالرحيل وإعادة حريتهم.

 “انصرف!” يمكن سماع صوت غاضب من داخل الحشد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع وجود شخص ما أخذ زمام المبادرة ، بدأ الجميع على الفور في صب غضبهم على زعيم عرق كوندي.

 في ممر لم يتم تصويره بالكاميرا ، كان ضابط مخابرات السلالة يقف على الحائط بجهاز إثارة للعاطفة.

 

 

 

 لم تكن تعرف كيف ستعاملهم سلالة كريمزون وكان بإمكانها أن تكذب على طفلها فقط.

 

 

 

 

 با با با …

 تناول تاروكوف رشفة من الشاي وابتسم. “على الرحب و السعة.”

 

 

 

 ما هو معنى هذا؟!

 

 

 

 

 تم إغراق زعيم عرق كوندي بالطعام ، وبدا يرثى له للغاية.

 

 

 

 

 “قتلوه فعلا؟ عمل جيد!”

 

 

 

 مازلت تبتسم

 “قف! قف!”

 “إنه القائد!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 تقدم أتباع القائد على الفور إلى الأمام لسد الأوعية وحماية زعيمهم.

 

 

 لقد تضرر العرق بأكمله من قبلك إلى هذا الحد. أي حق لديك لمواصلة قيادتنا؟!

 

 

 

 خرج الوضع برمته عن السيطرة.

 

 

 في هذه اللحظة ، بدأ الأشخاص من الخلف إلقاء شيء على القائد ولكنهم كانوا بعيدين جدًا في الضغط إلى الأمام. أدى ذلك إلى اقتراب الحشد بأكمله أكثر فأكثر من حاشية زعيم عرق كوندي المتراجع.

 

 

 نظرت المرأة إلى ابنها بحب.

 

 “أنتم يا رفاق الأفضل حقًا. أنت لم تعطيني موارد سكان عرق كوندي فحسب ، بل ساعدتني أيضًا في بناء صورتي مجانًا. “

 

 

 

 

 “توقف عن الدفع! الجميع ، تراجعوا! ” صاح أحد المتابعين وحاول مقاومة الحشد الذي كان يقترب منه بشراسة. وفجأة ، استنفذ قوته ودفع امرأة إلى أسفل.

 

 

 

 

 

 

 في الحقيقة ، كان من الممكن تجنب هذه الحرب. لم يكن العدو هو الذي بدأ الحرب. انا الذي فعلت.

 

 

 ثم سمع هدير طفولي من داخل الحشد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد ضربت أمي! سوف أقاتلك! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم شعر هذا التابع بألم حاد في ساقه ورأى طفلاً صغيراً يعض على ساقه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية ابتسامته ، لم يعد بإمكان الكثير من الناس حبس غضبهم.

 “انصرف!” لم يستطع إلا أن يصفع هذا الطفل ليبعده .

 

 

 

 

 ثم أومأ هان شياو برأسه وقال ، “بالطبع ، اترك هذا الأمر لي.”

 

 

 

 

 اندفع الجميع في الحشد عند رؤية مثل هذا المشهد.

 

 

 

 

 

 

 “هل يخطط للاحتفاظ بمنصب القائد حتى وفاته”

 

 ثم شعر هذا التابع بألم حاد في ساقه ورأى طفلاً صغيراً يعض على ساقه.

 “أنتم ضربتم طفلاً في الواقع؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أبرحوهم ضربًا!”

 

 

 لقد مات جميع أفراد عائلتنا للتو في الحرب ، ولا يزال يتعين علينا العمل معكم ونبدو ممتنين؟!

 

 

 

 

 

 

 لم يعد بإمكان الجميع التحكم في غضبهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تخلوا عن كل العقلانية وبدأوا في الهجوم بقبضاتهم وأسنانهم وأصدافهم.

 

 

 

 

 

 

تم احتجاز عدد كبير من المدنيين من عرق كوندي في سفينة عرق كوندي الرئيسية. تم وضع سجادة بسيطة على الأرض ، وكان المدنيون مكتظين ببعضهم البعض مثل اللاجئين.

 

 

 خرج الوضع برمته عن السيطرة.

 “لقد عاقب جميع المراتب العليا ولم يتعرض لأية عقوبة؟ نفاق تام! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 انفجار!

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم دفع زعيم عرق كوندي على الأرض وضربه الناس من جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

 “لقد ضربت أمي! سوف أقاتلك! “

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بألم حاد في رقبته حيث تعرض للعض من قبل شخص ما. غرقت أسنان حادة في حلقه ، وكان حلقه ينزف باستمرار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، وقف زعيم عرق كوندي وانحنى أمام الشاشة.

 ارتجف جسد زعيم عرق كوندي ، ونظر من فوق. الشخص الذي قضم على حلقه كانت أنثى من عرقه ، والدة الطفل الذي تعرض للضرب.

 بالنظر إلى صورة هان شياو في المستند ، تذكر الجميع هذا الشخص الذي تحدث نيابة عنهم.

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، وقف زعيم عرق كوندي وانحنى أمام الشاشة.

 

 

 كانت النظرة في عيون الطرف الآخر مطبوعة في رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد قراءة القائمة بأكملها أخيرًا ، قال زعيم عرق كوندي بصوت عميق ، “يجب أن أتحمل المسؤولية عن خسارة الحرب. هذا القرار الخاطئ الذي اتخذته المستويات العليا أدى إلى خسارة اليوم.

 كانت هذه نظرة مليئة بالغضب والكراهية واليأس …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كاتشا!

 

 

 عندما سمع أن الوضع قد هدأ ، أغلق الجهاز وابتعد.

 

 

 

 

 

 “أنت كل أولاً. سوف آكل بعد أن تنتهي. “

 “آه!” ثم مزقت حلق زعيم عرق كوندي بأسنانها وأطلقت هديرًا عاليًا.

 ومع ذلك ، بعد هذا التفسير ، كان غضبهم موجهًا بشكل أساسي نحو زعيم عرق كوندي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع نزف الدم من حلقه ، ضعف جسد زعيم عرق كوندي ، وأصبح وعيه مشوشًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر إلى أعضاء عرقه وهم يضربونه ، وكان هادئًا للغاية.

 

 

 

 

 “أمي ، ألن تأكلي؟” ولما رأى هذا الطفل رفع رأسه.

 

 

 

 

 “انتهى عرضي أخيرًا …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 “انصرف!” لم يستطع إلا أن يصفع هذا الطفل ليبعده .

 

 

 

 

 

 حتى لو لم يتم إعدامك ، عليك التنحي على الأقل!

 ثم تلاشى وعيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم اتخذ الجنود المناوبون إجراءات للسيطرة على الوضع ولكنهم تعمدوا إبطاء تحركاتهم للسماح للفوضى بالاستمرار لفترة أطول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أخيرًا ، أوقف الجنود هذا الحادث الدموي ، ولم يبق منهم سوى برك من الدماء. تعرضت جثة زعيم عرق كوندي للضرب والتشوه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سجلت الكاميرا العائمة المشهد بأكمله ، ويمكن لأعضاء عرق كوندي على سفن الفضاء الأخرى رؤية ما حدث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قتلوه فعلا؟ عمل جيد!”

 ثم دخل زعيم عرق كوندي مع سكرتيره ومجموعة من الأتباع بابتسامة مواساة على وجهه.

 

 “لقد ضربت أمي! سوف أقاتلك! “

 

 

 

 ثم تلاشى وعيه.

 

 

 “لا ينبغي إبقاء هذا الآثم من جنسنا على قيد الحياة!”

 

 

 

 

 حتى لو لم يتم إعدامك ، عليك التنحي على الأقل!

 

 

 

 

 “فقط مثل هذه الطريقة يمكن أن تعاقبه!”

 حدث نفس المشهد على جميع سفن الفضاء في سجن عرق كوندي. كان معظمهم جاهلين تمامًا بما كان يحدث في الخارج بعد أن أغلقت الأسرة الحاكمة كل الأخبار. كان هذا أول خبر يتلقونه منذ أن أصبحوا أسرى وأيضًا المرة الأولى التي رأوا فيها زعيمهم على شاشة التلفزيون منذ ذلك الحين.

 

 

 

 نظرت المرأة إلى ابنها بحب.

 

 كانت النظرة في عيون الطرف الآخر مطبوعة في رأسه.

 

 

 كان العديد من الأفراد راضين للغاية عن النتيجة.

 

 

 منذ أن أصبحوا أسرى ، عاش هؤلاء المدنيون من عرق كوندي في خوف تجاه مستقبلهم المجهول. ومع ذلك ، لم يتم الاعتداء عليهم بأي شكل من الأشكال. أعطتهم السلالة وجباتهم كل يوم ، وهدأ المدنيون بشدة بسبب هذا. لم يقم أي منهم بأي خطوات غير منطقية.

 

 

 

 كانت النظرة في عيون الطرف الآخر مطبوعة في رأسه.

 

 

 في ممر لم يتم تصويره بالكاميرا ، كان ضابط مخابرات السلالة يقف على الحائط بجهاز إثارة للعاطفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما سمع أن الوضع قد هدأ ، أغلق الجهاز وابتعد.

 غروري دمر جسر التواصل بين الطرفين. أنا أتحمل المسؤولية عن كل ما حدث ، وقد دفع خطئي الحضارة بأكملها إلى حُفر اليأس “.

 

 با با با …

 

 في هذه اللحظة ، انفتح الباب ، ودخل عضو من عرق كوندي. نظر المدنيون جميعًا وبدأوا يتهامسون فيما بينهم.

 

 

 

 

 “العرض انتهى.” أوقف تاروكوف الشاشة الثلاثية الأبعاد.

 كانت هذه نظرة مليئة بالغضب والكراهية واليأس …

 

 في هذه اللحظة ، وقف زعيم عرق كوندي وكشف عن ابتسامة. “سوف أتوجه إلى كل سفينة فضاء لأريحكم جميعًا وأشجعكم شخصيًا. آمل أن أجلب لكم جميعًا الشجاعة للبدء من جديد. الهزيمة ليست مخيفة ، وأنا … سأتمكن من جعل عرق كوندي رائعًا مرة أخرى “.

 

 

 

 

 

 “أمي ، ما الخطأ؟”

 قال هان شياو: “لقد استفدتم منه حقًا بالكامل”. “عدم السماح للسلالة بمعاقبته ولكن جعل عرق كوندي يعدم زعيمهم. سيكون هذا بالتأكيد درسًا لن ينساه عرق كوندي أبدًا. ستُطبع هذه الحادثة في أذهان عرق كوندي ، وستضعف حالتهم العقلية بشكل كبير لتسهيل عملية تعليمكم “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال تاروكوف بلا تعابير ونظر في عيون هان شياو: “هذا ألطف بكثير من القضاء عليهم”. “النجم الأسود ، اعثر على العقل المدبر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثم أومأ هان شياو برأسه وقال ، “بالطبع ، اترك هذا الأمر لي.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط