الجزء الثاني
الفصل 03 الجزء 2
هل هناك أي شخص سيقتل دجاجة بساطور هائل ، بنفس الطريقة ، هل هناك أي شخص يمكنه من أجل تجنب الإصابة بالاكتئاب إحضار قطعة أثرية تشعره بالقلق دائمًا ، خوفًا من تعرضها للسرقة ، أو ما هو أسوأ من ذلك ، أن تنهار من تلقاء نفسها؟
على هذا النحو ، إذا كنت سأموت لأن سبب الوفاة هو شيء غير مرغوب فيه مثل “السقوط” ، فمن الممكن تمامًا أن يغضب معلمي إلى درجة استخدام “مستحضر أرواح” لإحيائي كفارس الموت ثم استخدام تعاويذ إله النور المقدسة للسماح لي بالموت مرة أخرى – وبطريقة أنيقه هذه المرة.
“… الكون الداخلي؟”
“الشمس ، فارس الموت قوي جداً. كن حذرا “، تحدث لى فارس الورقة. ثم تراجع عدة خطوات ، مع فارس العاصفة و الأرض ، مما أدى إلى إخلاء منطقة في المنتصف لي ولفارس الموت.
هل هناك أي شخص سيقتل دجاجة بساطور هائل ، بنفس الطريقة ، هل هناك أي شخص يمكنه من أجل تجنب الإصابة بالاكتئاب إحضار قطعة أثرية تشعره بالقلق دائمًا ، خوفًا من تعرضها للسرقة ، أو ما هو أسوأ من ذلك ، أن تنهار من تلقاء نفسها؟
“أليس من المخاطرة ترك هذا المخلوق إلى الفارس-الكابتن شمس ليتعامل معه بمفرده؟” هتف بعض الفرسان بقلق.
“استرخوا ، أفضل صديق لي بالتأكيد لن يخسر أمام مخلوق ميت” ، تحدث فارس الأرض بنبرة “موالية” و “صادقة”.
“نعم ، كلما واجه الشمس مخلوقات موتى احياء – التي يكرهها – سوف يصبح أقوى عدة مرات. من الأفضل ألا نتدخل يا رفاق ونسرق فريسته وإلا فسوف يغضب ” .
تحدث فارس الورقة الرجل الطيب و أوضح للفرسان ، وحتى انه ابتسم لي وقال:” لا تقلق لن أسمح لأي شخص بمقاطعة معركتك. “
… هذا يبدو وكأنه معركة متعبة للغاية.
ولكن لم يكن هذا ما أريده ! ذلك لأن المخلوقات الموتى التي تعاملت معها في الماضي دفعت الكنيسة ثمنها واستدعاها مستحضر الأرواح بغرض مساعدتي في التخلص من التوتر ومنعي من الاكتئاب!
على هذا النحو ، إذا كنت سأموت لأن سبب الوفاة هو شيء غير مرغوب فيه مثل “السقوط” ، فمن الممكن تمامًا أن يغضب معلمي إلى درجة استخدام “مستحضر أرواح” لإحيائي كفارس الموت ثم استخدام تعاويذ إله النور المقدسة للسماح لي بالموت مرة أخرى – وبطريقة أنيقه هذه المرة.
في ذلك الوقت فقط ، انفجر السيف في يد فارس الموت فجأة في لهب أسود وارتفع لعدة أمتار حول النصل. فتح فارس الموت فمه نصف الفاسد وأعطى هدير لاإنساني …
على الرغم من أن الأمر يبدو كأنني قد تحدثت لنفسي في رأسي لبعض الوقت ، إلا أنني في الواقع قد تبادلت أكثر من عشرة ضربات مع فارس الموت . لا يبدو أن هناك نهاية للرنين المعدني لسيوفنا حيث اشتبكت معًا مرارًا وتكرارًا.
جيد جدا! ربما أستطيع البدء في التفكير في الوضع الذي يجب أن أموت فيه وما هو التعبير الذي يجب أن أصنعه ، بالإضافة إلى اختيار طريقتي المفضلة للموت ، ثم العودة بأمان إلى إله النور …
كنت على وشك أن أبدأ تأملاتي من خلال تقرير ما الذي يجب أن أتحمله عندما كان فارس الموت يأرجح سيفه – الذي كان يبصق النيران السوداء في كل مكان – في وجهي … توقف عن المزاح معي! كيف يمكن أن أموت قبل أن أفكر مليا في الوضع والتعبير الذي سأموت به والتأكد من أنني سوف أموت بأمان قدر الإمكان!
غالبًا ما قال أستاذي: “لا بأس إذا لم تكن لديك موهبة ؛ الشيء الأكثر أهمية هو الممارسة والممارسة والممارسة. أيها الطفل ، إذا استمررت في السقوط لمدة شهر آخر ، فستتقن بالتأكيد فن القيام بذلك بأمان! “
“… اذا معلم ، كم من الوقت يجب أن أقضي لمحاربة الوحش ، لكى أرضي الجمهور؟”
وبالتالي ، إذا لم أموت بأمان ، فسيقوم معلمى بالتأكيد بإحيائي مرارًا وتكرارًا ، حتى أموت مرارًا وتكرارًا لمدة شهر كامل وأخيراً أتقن فن الموت برشاقة ؛ عندها فقط سوف يسمح لي بالموت من للابد …
جيد جدا! ربما أستطيع البدء في التفكير في الوضع الذي يجب أن أموت فيه وما هو التعبير الذي يجب أن أصنعه ، بالإضافة إلى اختيار طريقتي المفضلة للموت ، ثم العودة بأمان إلى إله النور …
(لا تكن سخيفًا ؛ إذا قلت إن مهارة فارس الموت سيئة ، فهذا يعني بوضوح أن مهارتي في المبارزة سيئة أيضًا! سأعترف بأن مهارتي بالسيف ليست عظيمة ، لكنني لن أعترف مطلقًا بأن مهارتى سيئة!)
على هذا النحو ، أنا بالتأكيد لا أستطيع أن أموت قبل أن أتوصل إلى طريقة للموت بأمان قدر الإمكان أو قبل أن أطلب من صديقي العزيز فارس الحكم بتقطيع جسدي تمامًا بعد وفاتي ، حتى يكون مستحيلًا على معلمي إحيائي !
أو ربما أصبحت أقوى بعض الشيء في الآونة الأخيرة دون أن أدرك ذلك … ألغِ ذلك! أنا حقا لا ينبغي أن أخدع نفسي.
“اااااغه!” صرخت وأنا أرفع سيفي ، وأصد سلاح اللهب الملتهب بصوت عالٍ قوي.
لا يهم عندما تنكسر ، طالما أنها لن تنكسر في يدي! وإلا فلن أكون قادرًا على تعويض الكنيسة عن ثمنها ، حتى لو كنت سأقدم لهم جميع مدخرات التقاعد من الآن فصاعدًا!
“كما هو متوقع من فارس الشمس ؛ هذه ضربة قوية ، فارس الموت هذا قوي بالتأكيد ، “تمتم الفرسان المقدسين الذين كانوا يشاهدون بإعجاب من جانب واحد.
وبالتالي ، إذا لم أموت بأمان ، فسيقوم معلمى بالتأكيد بإحيائي مرارًا وتكرارًا ، حتى أموت مرارًا وتكرارًا لمدة شهر كامل وأخيراً أتقن فن الموت برشاقة ؛ عندها فقط سوف يسمح لي بالموت من للابد …
غالبًا ما قال أستاذي: “ايها الطفل ، حتى لو واجهت اضعف مخلوق ميت على الإطلاق ، يجب أن تتذكر أن تقوم بمعركة مطولة معه قبل أن ترسله إلى الراحة الأبدية باستخدام سحرك المقدس”.
“شمس! لماذا لم تحضر معك سيفك الإلهي ؟
لقد أُغريت بشدة لاستخدام جسدي ببساطة لأخذ الضربات ، وكنت سأفعل ذلك لولا حقيقة أن سيف فارس الموت كان يحترق بنيران سوداء وبدا خطيرا جدا. بعد كل شيء ، فإن محراب النور ملئ عملياً بالعوارض الخشبية مع رهبان يمكنهم بسهولة تطبيق الكثير من العلاج المجاني!
هل أنت مجنون ؟! سيف الشمس الإلهي قطعة أثرية تساوي ما يكفي من المال لعقد مأدبة لكامل مدينة! على الرغم من أن الشفرة لا تزال حادة في الوقت الحالي ، فمن يدري متى قد تنكسر؟
يتطلب الأمر مقدار كبير من الفضة لشحذ سيف عادي ، وهذا يعتبر بالفعل ثمينًا جدًا. ومع ذلك ، فإن الحدادين العاديين ليس لديهم الشجاعة للتعامل مع شيء مثل سيف الشمس الإلهى . وبالتالي ، لإيجاد حداد يجرؤ على لمس هذه التحفه يجب أن أبحث عن أشهر حداد في المدينة بأكملها ، مما يعني أن سعر شحذ السيف هو قطعة ذهبية واحدة على الأقل!
هل أنت مجنون ؟! سيف الشمس الإلهي قطعة أثرية تساوي ما يكفي من المال لعقد مأدبة لكامل مدينة! على الرغم من أن الشفرة لا تزال حادة في الوقت الحالي ، فمن يدري متى قد تنكسر؟
لا يهم عندما تنكسر ، طالما أنها لن تنكسر في يدي! وإلا فلن أكون قادرًا على تعويض الكنيسة عن ثمنها ، حتى لو كنت سأقدم لهم جميع مدخرات التقاعد من الآن فصاعدًا!
إضافة إلى ذلك ، أعتقد أنني كنت قادمًا لتقطيع زومبي بدون اليدين أو قدمين بغرض التخلص من الاكتئاب.
“الشمس ، فارس الموت قوي جداً. كن حذرا “، تحدث لى فارس الورقة. ثم تراجع عدة خطوات ، مع فارس العاصفة و الأرض ، مما أدى إلى إخلاء منطقة في المنتصف لي ولفارس الموت.
هل هناك أي شخص سيقتل دجاجة بساطور هائل ، بنفس الطريقة ، هل هناك أي شخص يمكنه من أجل تجنب الإصابة بالاكتئاب إحضار قطعة أثرية تشعره بالقلق دائمًا ، خوفًا من تعرضها للسرقة ، أو ما هو أسوأ من ذلك ، أن تنهار من تلقاء نفسها؟
“نعم ، كلما واجه الشمس مخلوقات موتى احياء – التي يكرهها – سوف يصبح أقوى عدة مرات. من الأفضل ألا نتدخل يا رفاق ونسرق فريسته وإلا فسوف يغضب ” .
ماذا؟ أنا قلق بشأن لا شيء ، ماذا تقول ؟
“الشمس ، فارس الموت قوي جداً. كن حذرا “، تحدث لى فارس الورقة. ثم تراجع عدة خطوات ، مع فارس العاصفة و الأرض ، مما أدى إلى إخلاء منطقة في المنتصف لي ولفارس الموت.
حسنا ! لنضع جانبا مسألة ما إذا كان السيف سيكسر أم لا.
السيف – لا يهم إذا كان سيف الشمس الإلهي ، او السيف العشرون ، سيف الشيطان ، أو أي شيء ، طالما أنه سلاح – سوف يصبح أرق بعد استخدامه لفترة من الوقت. عندما يحدث ذلك ، يجب عليك إحضاره إلى الحداد لشحذه.
غالبًا ما قال أستاذي: “لا بأس إذا لم تكن لديك موهبة ؛ الشيء الأكثر أهمية هو الممارسة والممارسة والممارسة. أيها الطفل ، إذا استمررت في السقوط لمدة شهر آخر ، فستتقن بالتأكيد فن القيام بذلك بأمان! “
يتطلب الأمر مقدار كبير من الفضة لشحذ سيف عادي ، وهذا يعتبر بالفعل ثمينًا جدًا. ومع ذلك ، فإن الحدادين العاديين ليس لديهم الشجاعة للتعامل مع شيء مثل سيف الشمس الإلهى . وبالتالي ، لإيجاد حداد يجرؤ على لمس هذه التحفه يجب أن أبحث عن أشهر حداد في المدينة بأكملها ، مما يعني أن سعر شحذ السيف هو قطعة ذهبية واحدة على الأقل!
“اااااغه!” صرخت وأنا أرفع سيفي ، وأصد سلاح اللهب الملتهب بصوت عالٍ قوي.
قطعة ذهبية واحدة تكفي لشراء سيف عادي بالفعل!
إلى جانب ذلك ، تصبح الشفرات أكثر نحافة بعد شحذها! لذلك إذا أنفقت قطع ذهبية لشحذ سيف الشمس الإلهي ، فسوف يتسبب ذلك في أن تصبح الشفرة أكثر نحافة ، مما يزيد من احتمالات كسرها … أفضل استخدام أسناني لقتل وحوش العدو حتى الموت!
“أليس من المخاطرة ترك هذا المخلوق إلى الفارس-الكابتن شمس ليتعامل معه بمفرده؟” هتف بعض الفرسان بقلق.
لكن من أجل صورة فارس الشمس الأنيقة فقد أنفقت بعض القطع الذهبية مع القليل من ألم القلب واشتريت سيفًا ليحل محل السيف الالهى . بعد كل شيء ، من الصعب للغاية عض وحش حتى الموت بأناقه باستخدام أسناني!
على هذا النحو ، أنا بالتأكيد لا أستطيع أن أموت قبل أن أتوصل إلى طريقة للموت بأمان قدر الإمكان أو قبل أن أطلب من صديقي العزيز فارس الحكم بتقطيع جسدي تمامًا بعد وفاتي ، حتى يكون مستحيلًا على معلمي إحيائي !
“… الكون الداخلي؟”
على الرغم من أن الأمر يبدو كأنني قد تحدثت لنفسي في رأسي لبعض الوقت ، إلا أنني في الواقع قد تبادلت أكثر من عشرة ضربات مع فارس الموت . لا يبدو أن هناك نهاية للرنين المعدني لسيوفنا حيث اشتبكت معًا مرارًا وتكرارًا.
إذا كان الخصم شريرًا يملك بعض المبادئ فسيقوم في هذه المرحلة بالسخرية منك وإلقاء الشتائم عليك من أجل إظهار قوته. بعد ذلك ، سوف تشعل أنت وتضيء الكون الداخلي الخاص بك … “
كل صوت تلامس للمعدن يجعل قلبي يؤلمنى كما لو أنه على وشك الانهيار. قتال السيوف هو عمل مرعب. ما لم يكن سلاح الفرد متفوقًا جدًا على سلاح الخصم من حيث الجودة ، فسيتضرر السيف بعد كل تبادل. بينما يتآكل السيف أكثر وأكثر ، يجب أن يؤخذ الى الحداد ليتم إصلاحه ، والإصلاحات تكلف المال كذلك …
غالبًا ما قال أستاذي: “ايها الطفل ، حتى لو واجهت اضعف مخلوق ميت على الإطلاق ، يجب أن تتذكر أن تقوم بمعركة مطولة معه قبل أن ترسله إلى الراحة الأبدية باستخدام سحرك المقدس”.
لقد أُغريت بشدة لاستخدام جسدي ببساطة لأخذ الضربات ، وكنت سأفعل ذلك لولا حقيقة أن سيف فارس الموت كان يحترق بنيران سوداء وبدا خطيرا جدا. بعد كل شيء ، فإن محراب النور ملئ عملياً بالعوارض الخشبية مع رهبان يمكنهم بسهولة تطبيق الكثير من العلاج المجاني!
تحدث فارس الورقة الرجل الطيب و أوضح للفرسان ، وحتى انه ابتسم لي وقال:” لا تقلق لن أسمح لأي شخص بمقاطعة معركتك. “
“الشمس ، فارس الموت قوي جداً. كن حذرا “، تحدث لى فارس الورقة. ثم تراجع عدة خطوات ، مع فارس العاصفة و الأرض ، مما أدى إلى إخلاء منطقة في المنتصف لي ولفارس الموت.
لكنني لم أستطع إلا أن أشعر أن هناك شيئًا غريبًا بعض الشيء. هل أنا قوي جدا أم ان فرسان الموت الأسطوريين الذين يصعب استدعاؤهم لا يتمتعون بالقوة التي كنت أتخيلها؟
على هذا النحو ، فإن هذا المخلوق الميت والذي لا يتمتع بمهارة جيدة في المبارزة ليس فارس الموت ، لكنه فارس ميت.
أو ربما أصبحت أقوى بعض الشيء في الآونة الأخيرة دون أن أدرك ذلك … ألغِ ذلك! أنا حقا لا ينبغي أن أخدع نفسي.
“… الكون الداخلي؟”
قبل بضعة أيام فقط ، هُزمت بعد ثلاث خطوات من فارس الحكم خلال التدريب ، لذا فإن فارس الموت مع دماغه المتحلل لن يصدقني إذا قلت إنني أصبحت أقوى!
حسنا ! لنضع جانبا مسألة ما إذا كان السيف سيكسر أم لا.
إذا كان الخصم شريرًا يملك بعض المبادئ فسيقوم في هذه المرحلة بالسخرية منك وإلقاء الشتائم عليك من أجل إظهار قوته. بعد ذلك ، سوف تشعل أنت وتضيء الكون الداخلي الخاص بك … “
أو هل يمكن أن يكون ما أراه ليس فارسًا للموت ، بل مجرد “فارس ميت” و من قبيل الصدفة ، قام مستحضر الأرواح بتحويله إلى زومبي؟
لقد ألقيت نظرة جيدة على فارس الموت هذا … قف! لقد تآكل جسده بشكل سيء للغاية لدرجة أنه أصبح في حالة يرثى لها عملياً ، وأصبحت مبارزته سيئة وعفنة .
أو هل يمكن أن يكون ما أراه ليس فارسًا للموت ، بل مجرد “فارس ميت” و من قبيل الصدفة ، قام مستحضر الأرواح بتحويله إلى زومبي؟
إلى جانب ذلك ، تصبح الشفرات أكثر نحافة بعد شحذها! لذلك إذا أنفقت قطع ذهبية لشحذ سيف الشمس الإلهي ، فسوف يتسبب ذلك في أن تصبح الشفرة أكثر نحافة ، مما يزيد من احتمالات كسرها … أفضل استخدام أسناني لقتل وحوش العدو حتى الموت!
يجب علي حقًا أن أعترف ، لكي أكون قادرًا على أن أكون غير مركَّز و تفكيري مشتت في كل مكان ، ولا يزال بإمكاني الحصول على اليد العليا ، فلا يمكننى وصف مستوى المبارزة إلا بكلمة ” عفنة وسيئة “… المهم! أعني يمكن وصفها بأنها “ليست جيدة”.
قطعة ذهبية واحدة تكفي لشراء سيف عادي بالفعل!
جيد جدا! ربما أستطيع البدء في التفكير في الوضع الذي يجب أن أموت فيه وما هو التعبير الذي يجب أن أصنعه ، بالإضافة إلى اختيار طريقتي المفضلة للموت ، ثم العودة بأمان إلى إله النور …
(لا تكن سخيفًا ؛ إذا قلت إن مهارة فارس الموت سيئة ، فهذا يعني بوضوح أن مهارتي في المبارزة سيئة أيضًا! سأعترف بأن مهارتي بالسيف ليست عظيمة ، لكنني لن أعترف مطلقًا بأن مهارتى سيئة!)
لقد أُغريت بشدة لاستخدام جسدي ببساطة لأخذ الضربات ، وكنت سأفعل ذلك لولا حقيقة أن سيف فارس الموت كان يحترق بنيران سوداء وبدا خطيرا جدا. بعد كل شيء ، فإن محراب النور ملئ عملياً بالعوارض الخشبية مع رهبان يمكنهم بسهولة تطبيق الكثير من العلاج المجاني!
“استرخوا ، أفضل صديق لي بالتأكيد لن يخسر أمام مخلوق ميت” ، تحدث فارس الأرض بنبرة “موالية” و “صادقة”.
على هذا النحو ، فإن هذا المخلوق الميت والذي لا يتمتع بمهارة جيدة في المبارزة ليس فارس الموت ، لكنه فارس ميت.
“اااااغه!” صرخت وأنا أرفع سيفي ، وأصد سلاح اللهب الملتهب بصوت عالٍ قوي.
انسى ذلك! لا يهم إذا كان فارس موت أو فارسًا ميتًا ، فأنا أعلم فقط أنني إذا لم أسارع وأجعل هذا الزميل ميتًا تمامًا فسوف ينتهي الأمر إلى إنفاق المال مرة أخرى على شراء سلاح جديد ، الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى ألم القلب المفرط ، وفي النهاية موت غير مبرر.
لا تحتاج المعركة فقط إلى مقدمة وتطوير ونقطة تحول وخاتمة ، بل يجب عليك أيضًا خلق توتر في الجو من وقت لآخر من أجل الترفيه عن الجمهور. سيكون من الأفضل لو سمحت للشرير أن يسحقك إلى النقطة التي تكون مستلقيا فيها على الأرض.
على الرغم من أن مبارزتي ليست جيدة جدا ، إلا أنني ماهرة للغاية في السحر المقدس الذي يتخصص فيه الفرسان المقدسون! أستطيع أن أضمن أن تعويذة واحدة مني سوف ترسل المخلوق مباشرة إلى موت أبدى . السبب في أنني قضيت هذا الوقت الطويل في معركة مطولة معه ، فذلك بسبب …
“… الكون الداخلي؟”
**
على هذا النحو ، فإن هذا المخلوق الميت والذي لا يتمتع بمهارة جيدة في المبارزة ليس فارس الموت ، لكنه فارس ميت.
“إذن لماذا لا أستخدمه من البداية؟”
غالبًا ما قال أستاذي: “ايها الطفل ، حتى لو واجهت اضعف مخلوق ميت على الإطلاق ، يجب أن تتذكر أن تقوم بمعركة مطولة معه قبل أن ترسله إلى الراحة الأبدية باستخدام سحرك المقدس”.
“إذن لماذا لا أستخدمه من البداية؟”
“… خطأ ، أشعل إمكاناتك وأشعل النار في سحرك المقدس ، ثم قم بسحق خصمك برشاقة حتى يستلقي على الأرض ، ثم أرسله إلى راحته الأبدية. الآن ستكون هذه معركة جيدة بدون أى خطأ “.
“فكر للحظة يا طفل. عندما يواجه شخص عادي وحشًا ، سيستغرق الأمر حوالي عشر دقائق ، يُقتل خلالها الناس من أجل إظهار مدى قوة الوحش. بعد ذلك ، سيقضون عشر دقائق أخرى يصرخون في حالة من الذعر ، يليهم عشر دقائق أخرى يقضونها في الركض في كل مكان ، يفرون من أجل حياتهم ، وأخيراً ، سيصل الفرسان لإنقاذهم. على هذا النحو ، إذا استغرقت ثلاث ثوانٍ فقط في إرسال الوحش إلى الراحة الأبدية ثم التفتت إلى المغادرة ، هل تعتقد أن هذا سيكون عادلاً للجمهور الذي أمضى ثلاثين دقيقة في انتظار وصولك؟ “
لكنني لم أستطع إلا أن أشعر أن هناك شيئًا غريبًا بعض الشيء. هل أنا قوي جدا أم ان فرسان الموت الأسطوريين الذين يصعب استدعاؤهم لا يتمتعون بالقوة التي كنت أتخيلها؟
لقد أُغريت بشدة لاستخدام جسدي ببساطة لأخذ الضربات ، وكنت سأفعل ذلك لولا حقيقة أن سيف فارس الموت كان يحترق بنيران سوداء وبدا خطيرا جدا. بعد كل شيء ، فإن محراب النور ملئ عملياً بالعوارض الخشبية مع رهبان يمكنهم بسهولة تطبيق الكثير من العلاج المجاني!
“… اذا معلم ، كم من الوقت يجب أن أقضي لمحاربة الوحش ، لكى أرضي الجمهور؟”
هل أنت مجنون ؟! سيف الشمس الإلهي قطعة أثرية تساوي ما يكفي من المال لعقد مأدبة لكامل مدينة! على الرغم من أن الشفرة لا تزال حادة في الوقت الحالي ، فمن يدري متى قد تنكسر؟
كل صوت تلامس للمعدن يجعل قلبي يؤلمنى كما لو أنه على وشك الانهيار. قتال السيوف هو عمل مرعب. ما لم يكن سلاح الفرد متفوقًا جدًا على سلاح الخصم من حيث الجودة ، فسيتضرر السيف بعد كل تبادل. بينما يتآكل السيف أكثر وأكثر ، يجب أن يؤخذ الى الحداد ليتم إصلاحه ، والإصلاحات تكلف المال كذلك …
“طفل”. حدق أستاذي في الامام بنظرة عميقة في عينيه كما قال ، “القتال مثل القصيدة تمامًا ، وأنت مثل الشاعر .
لا تحتاج المعركة فقط إلى مقدمة وتطوير ونقطة تحول وخاتمة ، بل يجب عليك أيضًا خلق توتر في الجو من وقت لآخر من أجل الترفيه عن الجمهور. سيكون من الأفضل لو سمحت للشرير أن يسحقك إلى النقطة التي تكون مستلقيا فيها على الأرض.
على الرغم من أن الأمر يبدو كأنني قد تحدثت لنفسي في رأسي لبعض الوقت ، إلا أنني في الواقع قد تبادلت أكثر من عشرة ضربات مع فارس الموت . لا يبدو أن هناك نهاية للرنين المعدني لسيوفنا حيث اشتبكت معًا مرارًا وتكرارًا.
إذا كان الخصم شريرًا يملك بعض المبادئ فسيقوم في هذه المرحلة بالسخرية منك وإلقاء الشتائم عليك من أجل إظهار قوته. بعد ذلك ، سوف تشعل أنت وتضيء الكون الداخلي الخاص بك … “
تحدث فارس الورقة الرجل الطيب و أوضح للفرسان ، وحتى انه ابتسم لي وقال:” لا تقلق لن أسمح لأي شخص بمقاطعة معركتك. “
“… الكون الداخلي؟”
“… خطأ ، أشعل إمكاناتك وأشعل النار في سحرك المقدس ، ثم قم بسحق خصمك برشاقة حتى يستلقي على الأرض ، ثم أرسله إلى راحته الأبدية. الآن ستكون هذه معركة جيدة بدون أى خطأ “.
جيد جدا! ربما أستطيع البدء في التفكير في الوضع الذي يجب أن أموت فيه وما هو التعبير الذي يجب أن أصنعه ، بالإضافة إلى اختيار طريقتي المفضلة للموت ، ثم العودة بأمان إلى إله النور …
غالبًا ما قال أستاذي: “لا بأس إذا لم تكن لديك موهبة ؛ الشيء الأكثر أهمية هو الممارسة والممارسة والممارسة. أيها الطفل ، إذا استمررت في السقوط لمدة شهر آخر ، فستتقن بالتأكيد فن القيام بذلك بأمان! “
… هذا يبدو وكأنه معركة متعبة للغاية.
ماذا؟ أنا قلق بشأن لا شيء ، ماذا تقول ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
