نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة فارس الشمس 4.2

الجزء الثاني

الجزء الثاني

الفصل 04 الجزء 2

الطريقة الثانية هي التحقيق في هاجس وهوس فارس الموت والظلم الذي تلقاه ، ومساعدته على الانتقام. بعد إنهاء الهوس ، سيصعد إلى السماء بمفرده .

 

بعد الحديث عن ولادة فارس الموت ، حان الوقت للحديث عن كيفية إبادة فارس الموت. أبسط طريقة هي استخدام القوة ، ثم استخدام النار لحرقه تمامًا ، وحل جميع المشكلات!

قام فارس الحكم بإغلاق الباب بشكل حذر ، وذلك لمنع زميل آخر من الدخول إلى غرفتي دون طرق.

 

 

ربما تقولون ، ما الأمر الصعب جدًا في العثور على جثة تشعر بالظلم ؟

جلس الحكم ووضع حوض ماسك الجسم. دون إضاعة الوقت في التفاهات ، تحدث مباشرة فى النقطة الرئيسية. أخذ البابا الحادثة الأخيرة على محمل الجد. إنه يريد منك أن تعرف أصول فارس الموت في غضون أسبوع – وتفعل ذلك سراً. “

 

 

“شمس … شمس!” .

كنت أعلم أنه من المحتمل ألا يكون ذلك الوغد العجوز القديم الملعون لطيفًا إلى حد أن يمنحني إجازة لمدة أسبوع!

بعيون مضيئة ، تخيلت نفسي البابا الأعظم …

 

آااااه …

“الشمس لا يفهم ؛ ما هي المهمة التي لا يمكن أن توضع أمام إشراق إله النور؟ مثل هذه المهام التي تتطلب البحث المتستر هي في العادة مثل عش الدبابير.

 

 

لقد أعطتني السماوات هذه الإمكانيات الجيدة ، لكنني أصبحت فارسًا ، بالإضافة إلى أنها كانت وظيفة لا يمكنك أن تندم عليها ، ولا تستطيع تغييرها ، ويمكن أن تستمر في العمل حتى تتقاعد أو تموت: فارس الشمس … اريد قتل نفسي لكوني أحمق!

“لا أعرف” ، أجاب الحكم بعد قليل.

 

 

قام فارس الحكم بإغلاق الباب بشكل حذر ، وذلك لمنع زميل آخر من الدخول إلى غرفتي دون طرق.

“حتى لو كان فارس الموت ، فلا يجب أن يتطلب الكثير من هذا الاهتمام الذي يلقيه البابا ، فلماذا عليه أن يرسل بشكل خاص الشمس للتحقيق؟”

 

 

“هل تم الاشتباه بي ؟” لقد ذهلت ، لدرجة انني نسيت إضافة عبارات مزخرفة بتفاهات إله النور.

كنت مضطرب حقا. على الرغم من أن الرجل المسن كان يعرف كيفية استغلال الفرسان جيدًا ، وكانت قدرتي على الشفاء أفضل من المعتاد ، إلا أنني هذه المرة قد نزفت دماء شارع بأكمله. إذا لم يسمح لي بالتعافي لمدة ثلاثة أيام ، أعتقد أنه سيكون من المستحيل بالنسبة لي التعافي إلى حالتي الأصلية. إذا كانت الأمور ملحّة حقًا ، فلماذا لا يجبر الفرسان الآخرين على التحقيق؟

 

 

الظل الصغير بدأ يبكي برفق بسبب نظرتي. “لماذا تبكي؟ لقد حدقت في الظل الصغير بشكل لا يصدق ، وهدرت ، “إلى جانب ذلك ، فإن الشخص الذي يجب أن يبكي هو أنا. لم يقتصر الأمر على نزيف دماء بحجم شارع ، ولكن يشتبه الجميع أيضًا في أنني فعلت شيئًا لا يطاق وقتلت شخصاً ما ، وبالتالي سيأتي فارس الموت ليقتلني. “

البابا لا يرغب في رؤية نتائج التحقيق. بعد أن اكتشفت الحقيقة.بينما تكلم الحكم ، كانت عيناه صارمة ، على الرغم من أنه لم يكن يستهدفني ، الا اننى شعرت أننى المجرم.

 

 

 

أوه … إنه يريد من فارس الشمس أن يذهب ويحقق في الأمر بشكل خفي ، ثم يرسل الحكم ليقتل المجرم بشكل خفي؟ يبدو أن هذه المسألة ليست مجرد شأن عادي .

 

 

 

إذا قلت ذلك بالشكل نفسه ، أعتقد أن الجميع ربما لن يفهم تمامًا الكلمات السرية التي يتم تبادلها بين الحكم وبيني ، لذلك أفضل أن أشرح مرة أخرى بالتفصيل.

بعبارة أخرى ، لا ينبغي أن يولد سيد الموت أبداً ، وإلا ستحدث كارثة مخيفة.

 

لقد أعطتني السماوات هذه الإمكانيات الجيدة ، لكنني أصبحت فارسًا ، بالإضافة إلى أنها كانت وظيفة لا يمكنك أن تندم عليها ، ولا تستطيع تغييرها ، ويمكن أن تستمر في العمل حتى تتقاعد أو تموت: فارس الشمس … اريد قتل نفسي لكوني أحمق!

أولاً ، نبدأ بالتفسير من كيفية ولادة فارس الموت. لصنع “فارس الموت” ، حسنًا لا أريد أن أشكو من ذلك ، لكنها عملية صعبة للغاية بالفعل. يجب على المرء أولاً إعداد “شيئين ضروريين” لولادة فارس الموت ، بالإضافة إلى نوع من “الغذاء” للسماح لرضيع فارس الموت أن يصبح أكثر قوة .

 

الضرورة الأولى هي: مستحضر الأرواح على مستوى عالٍ.

أعتقد أنني لن أتمكن إلا من المشي . دعونا نأمل ألا أنهار في منتصف الطريق.

 

 

على الرغم من أنه لا يصعب العثور عليه ، إلا أنه ليس بالأمر السهل. بعد كل شيء ، مستحضر الأرواح نفسه لا يحب الظهور .

ألقي الحكم نظرة خاطفة على بشكل غريب ، وقال ببطء: “سمعت أن الكلمات الوحيدة التي تكلم بها فارس الموت هي أنه سيعود ليجدك …؟”

 

 

والضرورة الثانية هي: جثة جديدة مع هالة من الحقد التي تصل إلى السماء ، ولم تحقق رغبتها بعد .

“لا أعرف” ، أجاب الحكم بعد قليل.

 

 

صعوبة العثور على مثل هذه الجثة أعلى من العثور على مستحضر الأرواح.

ومع ذلك ، يجب أن أخبرك أنه لا يمكن أن يكون هذا الظلم أي شكوى أو عداء صغير ، أو استياءاً بسيطًا مثل عدم تناول طعامه قبل أن يموت. لتكون قادرًا على إنشاء فارس الموت ، يجب أن يكون ظلمًا كبيرًا مثل السماء بالإضافة إلى هاجس يمكنه إحياء الموتى!

 

أوه … إنه يريد من فارس الشمس أن يذهب ويحقق في الأمر بشكل خفي ، ثم يرسل الحكم ليقتل المجرم بشكل خفي؟ يبدو أن هذه المسألة ليست مجرد شأن عادي .

ربما تقولون ، ما الأمر الصعب جدًا في العثور على جثة تشعر بالظلم ؟

 

 

 

ومع ذلك ، يجب أن أخبرك أنه لا يمكن أن يكون هذا الظلم أي شكوى أو عداء صغير ، أو استياءاً بسيطًا مثل عدم تناول طعامه قبل أن يموت. لتكون قادرًا على إنشاء فارس الموت ، يجب أن يكون ظلمًا كبيرًا مثل السماء بالإضافة إلى هاجس يمكنه إحياء الموتى!

“لكن من الممكن أنك فعلت ذلك …” تحدث الظل الصغير بهدوء.

 

 

والطعام الوحيد الذي سيساعد “رضيع” فارس الموت حتى يصبح قويًا هو: “الهوس والرغبة التي لا يمكن تحقيقها”!

صعوبة العثور على مثل هذه الجثة أعلى من العثور على مستحضر الأرواح.

 

“شمس …” الظل الصغير امسك عبائتي بخجل .

وعندما لا يتمكن فارس الموت من انهاء رغبته و هوسه فسيزيد شعوره بالكراهية. تعمل الكراهية مثل الطعام ، وسوف تسمح لرضيع فارس الموت بالنمو حتى يصبح ذكيًا وقويًا. عندما تصل كراهيته وهوسه إلى السماء ، يتطور إلى “سيد الموت” ، ومن ثم ستكون الأمور خطيرة للغاية بالفعل.

 

 

كان المنزل كله قد تغير بالفعل ، لأن نوري المقدس قد أزال سحر الوهم. اختفى مشهد المنزل المملوء بالعنكبوت ، وتم استبداله بمنزل صغير أنيق ، ولكن بعد ذلك …

بغض النظر عن مدى قوة فارس الموت ، فإنه لا يزال واحد فقط. ومع ذلك ، فإن سيد الموت لديه قوة مستحضر الأرواح ذو المهارات العالية. ليس فقط يمكنه استدعاء جيش موتى ، بل يمكنه أيضًا استخدام العديد من أنواع السحر المختلفة لمساعدة جيش الموتى .

ومع ذلك ، أعرف أن هذا كان مجرد تمويه يستخدمه مستحضر الأرواح لتجنب الأشخاص الذين يقومون بالدوريات والحراسة خطير.

 

 

بعبارة أخرى ، لا ينبغي أن يولد سيد الموت أبداً ، وإلا ستحدث كارثة مخيفة.

الظل الصغير بدأ يبكي برفق بسبب نظرتي. “لماذا تبكي؟ لقد حدقت في الظل الصغير بشكل لا يصدق ، وهدرت ، “إلى جانب ذلك ، فإن الشخص الذي يجب أن يبكي هو أنا. لم يقتصر الأمر على نزيف دماء بحجم شارع ، ولكن يشتبه الجميع أيضًا في أنني فعلت شيئًا لا يطاق وقتلت شخصاً ما ، وبالتالي سيأتي فارس الموت ليقتلني. “

 

 

بعد الحديث عن ولادة فارس الموت ، حان الوقت للحديث عن كيفية إبادة فارس الموت. أبسط طريقة هي استخدام القوة ، ثم استخدام النار لحرقه تمامًا ، وحل جميع المشكلات!

 

 

لقد أعطتني السماوات هذه الإمكانيات الجيدة ، لكنني أصبحت فارسًا ، بالإضافة إلى أنها كانت وظيفة لا يمكنك أن تندم عليها ، ولا تستطيع تغييرها ، ويمكن أن تستمر في العمل حتى تتقاعد أو تموت: فارس الشمس … اريد قتل نفسي لكوني أحمق!

الطريقة الثانية هي التحقيق في هاجس وهوس فارس الموت والظلم الذي تلقاه ، ومساعدته على الانتقام. بعد إنهاء الهوس ، سيصعد إلى السماء بمفرده .

كنت أعلم أنه من المحتمل ألا يكون ذلك الوغد العجوز القديم الملعون لطيفًا إلى حد أن يمنحني إجازة لمدة أسبوع!

 

بغض النظر عن مدى قوة فارس الموت ، فإنه لا يزال واحد فقط. ومع ذلك ، فإن سيد الموت لديه قوة مستحضر الأرواح ذو المهارات العالية. ليس فقط يمكنه استدعاء جيش موتى ، بل يمكنه أيضًا استخدام العديد من أنواع السحر المختلفة لمساعدة جيش الموتى .

على الرغم من أن الطريقة الثانية تبدو أكثر ملاءمة للعدالة والأخلاق ، إلا أن كل شخص لا يزال لديه ميل إلى القتل والقوة بشكل مباشر لأنه أسهل بكثير.

أدرت رأسي فجأة ، ورأيت أن ظلًا صغيرًا ضبابيًا كان يفر في كل الاتجاهات ، وكان يصرخ اسمي وكأن حياته تتوقف عليه. عندما رأيت الموقف ، جمعت كل النور المقدس على يدي “.

 

 

“لكن لماذا يهتم البابا بشدة بفارس الموت؟”

 

 

بمجرد أن غادر الحكم ، وقفت بسرعة. لم يتبقي سوى أسبوع واحد من الوقت ، والتحقيق نفسه كان أمرًا صعبًا . ناهيك عن أن الأمر كان يتعلق بفارس الموت ، ومن يدري متى مات فارس الموت هذا !

لقد كنت فضوليًا للغاية ، هل لا يزال لدى هذا الرجل العجوز ضمير ؟ ، لقد بقي في منصب البابا لفترة طويلة يجب ان يكون بلا أي ضمير الآن ، لكن أعتقد أن القليل من هذا الضمير لا يزال موجودًا. في هذه المرة ، يريدني فعلاً أن أتحقق بشكل خاص من الظلم الذي تعرض له “فارس الموت” .

 

هذا الامر من شأنه أن يجعل الإله يصرخ “لا يصدق”!

بعيون مضيئة ، تخيلت نفسي البابا الأعظم …

 

 

ألقي الحكم نظرة خاطفة على بشكل غريب ، وقال ببطء: “سمعت أن الكلمات الوحيدة التي تكلم بها فارس الموت هي أنه سيعود ليجدك …؟”

عندما علّمني أستاذي السحر ، غالبًا ما قال في بمفاجأة “يا طفل ، أنت حقًا رجل دين ساحر موهوب بشكل طبيعي.”

 

الضرورة الأولى هي: مستحضر الأرواح على مستوى عالٍ.

أومأت برأسي. نعم هذا صحيح! قال إنه سيعود ليجدني … اللعنة ، لقد فهمت الآن!

 

 

 

عادةً ما يكون الشخص الوحيد الذي سيدمره فارس الموت هو الشخص الذي يرتبط به كراهيته أو هوسه …

“جثة! ألن تخرج ، هاه؟ “مددت يدي ببطء من تحت العباءة ، ثم …. اااه يدى البيضاء الجميلة – اللعنة! إنها يد بلون العسل!

 

 

“هل تم الاشتباه بي ؟” لقد ذهلت ، لدرجة انني نسيت إضافة عبارات مزخرفة بتفاهات إله النور.

 

 

“شمس … شمس!” .

هز الحكم رأسه .

أردت في الأصل استخدام ماسك الجسد ، والاستلقاء في السرير لمدة ثلاثة أيام كاملة ، ثم الاستيقاظ لقضاء العطلة . لكن الآن بعد أن عرفت أنني مشتبه به ، كيف يمكنني أن أتجرأ على البقاء في الفراش؟

 

على الرغم من أن الطريقة الثانية تبدو أكثر ملاءمة للعدالة والأخلاق ، إلا أن كل شخص لا يزال لديه ميل إلى القتل والقوة بشكل مباشر لأنه أسهل بكثير.

ظهر على وجهى عرق بارد ، أوضحت ، “لم أقتله ، ولا أعرفه حتى!”

 

 

لا يهم ، هيا سأجد الجثة أولاً قبل القلق بشأن يدي . حتى بدون قراءة أي تعويذة ، بدأت يدي تتوهج بنور السحر المقدس. تحول الضوء من ضعيف إلى قوي ، وفي النهاية ملأ الضوء الأبيض واللطيف المنزل بأكمله.

أومأ الحكم مرة أخرى وترك وراءه بضع كلمات. 

 

” اذا اكتشف الحقيقة وأثبت برائتك. عليك أن تتحرك بسرعة ، لأن الجميع بدأ يتشكك “.

 

 

 

أشعر أنه إذا كنت سأموت الآن ، فهناك فرصة بنسبة 99٪ لأصبح فارس موت. كراهيتي عميقة مثل البحر!

 

أولاً ، قاتلنى فارس الموت لأسباب غير معروفة ، وملأ دمي شارع بأكمله. ثم ظننت أنني حصلت على عطلة لمدة أسبوع ، فقط لأدرك أن هذا الأسبوع كان من أجل أن أذهب للتحقيق في الأمر. علاوة على ذلك ، فإن المشتبه به الأكبر في هذه الحالة هو أنا في الواقع !

الرجل الذي كان يعاني من انخفاض شديد في ضغط الدم كان كسولًا جدًا في ذهن أي شخص ، واصلت أسلوب السلحفاة في المشي، بينما كنت أمشي ، أصبح الشارع مهجورًا أكثر فأكثر، تحول المشهد المحيط من كومة كبيرة من المتاجر الثرية والمشغولة ، إلى المنازل السكنية الفقيرة. كما انخفض عدد المارة الذين فى الشارع تدريجيًا ، وفي النهاية لم يتبق سوى عدد قليل منهم كانت تعبيراتهم شاغرة ، كما لو أنهم أشخاص ليس لديهم أي فكرة إلى أين يذهبون.

 

لقد خفضت رأسي – هذا صحيح! لقد خفضت رأسي ، لأن ارتفاع هذا الزميل لا يصل إلا إلى خصري! – مستحضر الأرواح. ألقيت عليها تعبيرًا عنيفًا وخطيرًا.

أردت في الأصل استخدام ماسك الجسد ، والاستلقاء في السرير لمدة ثلاثة أيام كاملة ، ثم الاستيقاظ لقضاء العطلة . لكن الآن بعد أن عرفت أنني مشتبه به ، كيف يمكنني أن أتجرأ على البقاء في الفراش؟

بعيون مضيئة ، تخيلت نفسي البابا الأعظم …

 

 

بمجرد أن غادر الحكم ، وقفت بسرعة. لم يتبقي سوى أسبوع واحد من الوقت ، والتحقيق نفسه كان أمرًا صعبًا . ناهيك عن أن الأمر كان يتعلق بفارس الموت ، ومن يدري متى مات فارس الموت هذا !

أوه … إنه يريد من فارس الشمس أن يذهب ويحقق في الأمر بشكل خفي ، ثم يرسل الحكم ليقتل المجرم بشكل خفي؟ يبدو أن هذه المسألة ليست مجرد شأن عادي .

 

 

لذلك ، على الرغم من أنني شعرت أنني سأموت في أي لحظة ، إلا أنني زحفت بكل قوتي للتحقيق في القضية. إذا مت بسبب هذا فسوف أصبح بالتأكيد فارس موت ، ومن ثم ابحث عن فارس الموت من أجل الانتقام ! غطيت نفسي بعباءة وأخذت سيف الشمس الإلهي . من يدري متى سيعود فارس الموت ليجدني. أفضل جلب السيف الإلهي حتى أكون فى أمان .

“لكن بسبب دخولك المعبد المقدس في البداية ، يمكنك أن تكون فارسًا ضعيفًا جدًا في المستقبل.”

 

“حتى لو كان فارس الموت ، فلا يجب أن يتطلب الكثير من هذا الاهتمام الذي يلقيه البابا ، فلماذا عليه أن يرسل بشكل خاص الشمس للتحقيق؟”

في الأصل ، أردت أن أذهب وأركب الخيل. ومع ذلك ، عند التفكير مرة أخرى ، تذكرت أن لدي حالياً نقص خطير في الدم في جسدي. كنت أصاب بالدوار بالفعل ، وإذا قمت بالركوب سلق حصان وأتجول في مكان ما ، فقد أسقط مباشرة من ظهر الحصان وأموت.

الرجل الذي كان يعاني من انخفاض شديد في ضغط الدم كان كسولًا جدًا في ذهن أي شخص ، واصلت أسلوب السلحفاة في المشي، بينما كنت أمشي ، أصبح الشارع مهجورًا أكثر فأكثر، تحول المشهد المحيط من كومة كبيرة من المتاجر الثرية والمشغولة ، إلى المنازل السكنية الفقيرة. كما انخفض عدد المارة الذين فى الشارع تدريجيًا ، وفي النهاية لم يتبق سوى عدد قليل منهم كانت تعبيراتهم شاغرة ، كما لو أنهم أشخاص ليس لديهم أي فكرة إلى أين يذهبون.

 

 

أعتقد أنني لن أتمكن إلا من المشي . دعونا نأمل ألا أنهار في منتصف الطريق.

 

 

 

من أجل تجنب المتاعب ، قمت بسحب غطاء العباءة إلى أسفل ، لا أريد أن تتعرف الجماهير علي . ثم تحركت ببطء ، وأحيانًا كان هناك أشخاص يحيطون بي حول الجانبين أثناء العبور ، ويحركون أعينهم كما لو أنهم يقولون ، “هل أنت سلحفاة تزحف؟”

هز الحكم رأسه .

 

 

الرجل الذي كان يعاني من انخفاض شديد في ضغط الدم كان كسولًا جدًا في ذهن أي شخص ، واصلت أسلوب السلحفاة في المشي، بينما كنت أمشي ، أصبح الشارع مهجورًا أكثر فأكثر، تحول المشهد المحيط من كومة كبيرة من المتاجر الثرية والمشغولة ، إلى المنازل السكنية الفقيرة. كما انخفض عدد المارة الذين فى الشارع تدريجيًا ، وفي النهاية لم يتبق سوى عدد قليل منهم كانت تعبيراتهم شاغرة ، كما لو أنهم أشخاص ليس لديهم أي فكرة إلى أين يذهبون.

“شمس …” الظل الصغير امسك عبائتي بخجل .

 

“هل تم الاشتباه بي ؟” لقد ذهلت ، لدرجة انني نسيت إضافة عبارات مزخرفة بتفاهات إله النور.

“يووو! هذه عباءة جميلة ! أيها السيد الصغير ، هل أنت غير قادر على العثور على مكان ممرضتك الرطب؟“ ضحك بعض من السكارى على جانب الطريق .

 

 

 

واصلت المشي وابتعدت عن هؤلاء السكارى. حتى خطواتي حافظت على نفس السرعة البطيئة. أخيرًا ، مشيت إلى زاوية لم يذهب إليها حتى مواطنو هذا الشارع ، وتوقفت أمام منزل محطم بدا وكأنه لا أحد يعيش به. ثم رفعت رأسي ببطء لننظر إلى هذا المنزل.

“لكن لماذا يهتم البابا بشدة بفارس الموت؟”

 

 

تسشك!

والضرورة الثانية هي: جثة جديدة مع هالة من الحقد التي تصل إلى السماء ، ولم تحقق رغبتها بعد .

 

بمجرد أن غادر الحكم ، وقفت بسرعة. لم يتبقي سوى أسبوع واحد من الوقت ، والتحقيق نفسه كان أمرًا صعبًا . ناهيك عن أن الأمر كان يتعلق بفارس الموت ، ومن يدري متى مات فارس الموت هذا !

ركلت الباب بقدم واحدة واندفعت إلى المنزل ، صرخت في غضب ، “أيتها الجثة! اظهري نفسك! أنا في مشكلة بسببك! “

البابا لا يرغب في رؤية نتائج التحقيق. بعد أن اكتشفت الحقيقة.بينما تكلم الحكم ، كانت عيناه صارمة ، على الرغم من أنه لم يكن يستهدفني ، الا اننى شعرت أننى المجرم.

 

 

داخل المنزل ، كان هناك عدد قليل من طاولات وكراسي متعفنة. كان هناك حتى خيوط عنكبوت سميكة تغطي الأثاث. إذا دخل اى شخص إلى المنزل فجأه ، فمن المؤكد أنه سيعلق في خيوط العنكبوت مباشرةً حتى يصبح مثل شرنقة دودة القز.

صعوبة العثور على مثل هذه الجثة أعلى من العثور على مستحضر الأرواح.

 

 

لهذا السبب ، لم يعيش كلب ضال حتى في هذا المكان.

 

 

 

ومع ذلك ، أعرف أن هذا كان مجرد تمويه يستخدمه مستحضر الأرواح لتجنب الأشخاص الذين يقومون بالدوريات والحراسة خطير.

 

 

 

“جثة! ألن تخرج ، هاه؟ “مددت يدي ببطء من تحت العباءة ، ثم …. اااه يدى البيضاء الجميلة – اللعنة! إنها يد بلون العسل!

 

 

كما هو متوقع ، الإناث خائفات من الزواج من الرجل الخطأ ، والرجال يخشون الدخول في مهنة خاطئة. لحظة واحدة عند اختيار مهنة خاطئة في الواقع جعلتني أذهب من الأقوى إلى الأضعف. أنا حقا حزين بسبب هذا القرار بشدة . الأطفال أغبياء ، ويعتقدون دائمًا أن الفرسان الذين يحملون السيف و الدروع هم أشخاص رائعون.

تنهدت ! أصبحت فارس شمس بلون العسل!

بعبارة أخرى ، لا ينبغي أن يولد سيد الموت أبداً ، وإلا ستحدث كارثة مخيفة.

 

ركلت الباب بقدم واحدة واندفعت إلى المنزل ، صرخت في غضب ، “أيتها الجثة! اظهري نفسك! أنا في مشكلة بسببك! “

لا يهم ، هيا سأجد الجثة أولاً قبل القلق بشأن يدي . حتى بدون قراءة أي تعويذة ، بدأت يدي تتوهج بنور السحر المقدس. تحول الضوء من ضعيف إلى قوي ، وفي النهاية ملأ الضوء الأبيض واللطيف المنزل بأكمله.

 

 

لا أريد أن أتباهى بهذا ، لكن كي أكون قادراً على جمع الكثير من الضوء المقدس دون قراءة تعويذة ، هو شيء لا يستطيع سوى القليل فعله. حتى بين الرهبان والكهنة ذوي المستويات العليا ، بما في ذلك قداسة البابا ، لا يوجد سوى حفنة ممن يمكنهم القيام بذلك.

 

 

عندما علّمني أستاذي السحر ، غالبًا ما قال في بمفاجأة “يا طفل ، أنت حقًا رجل دين ساحر موهوب بشكل طبيعي.”

 

 

 

“حقًا؟” كان الشاب الذي هو أنا سعيدًا جدًا ، لأنني في ذلك الوقت كنت غاضبًا من مبارزتي السيئة .

ومع ذلك ، أعرف أن هذا كان مجرد تمويه يستخدمه مستحضر الأرواح لتجنب الأشخاص الذين يقومون بالدوريات والحراسة خطير.

 

 

“نعم ، إذا كنت قد دخلت محراب النور ، فمن المؤكد أنك ستصبح بالتأكيد أحد أفضل الباباوات في تاريخ محراب النور!”

 

 

 

بعيون مضيئة ، تخيلت نفسي البابا الأعظم …

كم انت مجنون! هذا المكان لا يحتاج إلى استخدام سحر الوهم لإخفاء حقيقة أن مستحضر الأرواح يعيش هنا.

 

 

“لكن بسبب دخولك المعبد المقدس في البداية ، يمكنك أن تكون فارسًا ضعيفًا جدًا في المستقبل.”

في منزل يحتوى على جدران وردية اللون ، والأرضية وردية اللون ، والسرير على الجانب وردي أيضًا ، ورجل وسيم ذو لون عسلي جالسًا على كرسي وردي. وكانت تجلس على ركبتيه فتاة صغيرة جميلة تبدو حساسة ورائعة ، بعيون كبيرة مشرقة وجميلة مليئة بالروح والشعر الذهبي المجعد. كانت تبدو لطيفة مثل دمية.

 

واصلت المشي وابتعدت عن هؤلاء السكارى. حتى خطواتي حافظت على نفس السرعة البطيئة. أخيرًا ، مشيت إلى زاوية لم يذهب إليها حتى مواطنو هذا الشارع ، وتوقفت أمام منزل محطم بدا وكأنه لا أحد يعيش به. ثم رفعت رأسي ببطء لننظر إلى هذا المنزل.

كما هو متوقع ، الإناث خائفات من الزواج من الرجل الخطأ ، والرجال يخشون الدخول في مهنة خاطئة. لحظة واحدة عند اختيار مهنة خاطئة في الواقع جعلتني أذهب من الأقوى إلى الأضعف. أنا حقا حزين بسبب هذا القرار بشدة . الأطفال أغبياء ، ويعتقدون دائمًا أن الفرسان الذين يحملون السيف و الدروع هم أشخاص رائعون.

“الشمس لا يفهم ؛ ما هي المهمة التي لا يمكن أن توضع أمام إشراق إله النور؟ مثل هذه المهام التي تتطلب البحث المتستر هي في العادة مثل عش الدبابير.

 

كنت أعلم أنه من المحتمل ألا يكون ذلك الوغد العجوز القديم الملعون لطيفًا إلى حد أن يمنحني إجازة لمدة أسبوع!

الآن أعلم أن كون المرء رجل دين ساحر هو حقًا الخيار الوظيفي الأفضل لى !

ركلت الباب بقدم واحدة واندفعت إلى المنزل ، صرخت في غضب ، “أيتها الجثة! اظهري نفسك! أنا في مشكلة بسببك! “

 

 

نظرًا لأنه لا يتعين عليهم استخدام السيف ، فلا يتعين عليهم إنفاق أموال لإصلاح السيف. إنهم يحتاجون إلى المال لشراء صولجان ، ولكن انطلاقًا من قدرتي على جمع الضوء المقدس ، سأكون على ما يرام حتى مع وجود غصن شجرة!

“لكن من الممكن أنك فعلت ذلك …” تحدث الظل الصغير بهدوء.

 

 

وأيضًا ، لا يتعين على رجال الدين ارتداء الدروع ، لذلك ليس عليهم شراء الدروع ، كما لا يتعين عليهم إنفاق المال على إصلاحه عندما يقطع العدو دروعه إلى قطع. رغم أن رجال الدين ما زالوا بحاجة إلى شراء أردية رجال دين ، ومع ذلك أكرر ، انطلاقًا من قدرتي على جمع الضوء المقدس ، سأكون على ما يرام حتى مع وجود ستارة بيضاء على جسدي!

 

 

كم انت مجنون! هذا المكان لا يحتاج إلى استخدام سحر الوهم لإخفاء حقيقة أن مستحضر الأرواح يعيش هنا.

لقد أعطتني السماوات هذه الإمكانيات الجيدة ، لكنني أصبحت فارسًا ، بالإضافة إلى أنها كانت وظيفة لا يمكنك أن تندم عليها ، ولا تستطيع تغييرها ، ويمكن أن تستمر في العمل حتى تتقاعد أو تموت: فارس الشمس … اريد قتل نفسي لكوني أحمق!

 

 

 

آااااه …

من أجل تجنب المتاعب ، قمت بسحب غطاء العباءة إلى أسفل ، لا أريد أن تتعرف الجماهير علي . ثم تحركت ببطء ، وأحيانًا كان هناك أشخاص يحيطون بي حول الجانبين أثناء العبور ، ويحركون أعينهم كما لو أنهم يقولون ، “هل أنت سلحفاة تزحف؟”

 

إذا قلت ذلك بالشكل نفسه ، أعتقد أن الجميع ربما لن يفهم تمامًا الكلمات السرية التي يتم تبادلها بين الحكم وبيني ، لذلك أفضل أن أشرح مرة أخرى بالتفصيل.

“شمس … شمس!” .

لقد خفضت رأسي – هذا صحيح! لقد خفضت رأسي ، لأن ارتفاع هذا الزميل لا يصل إلا إلى خصري! – مستحضر الأرواح. ألقيت عليها تعبيرًا عنيفًا وخطيرًا.

 

أولاً ، قاتلنى فارس الموت لأسباب غير معروفة ، وملأ دمي شارع بأكمله. ثم ظننت أنني حصلت على عطلة لمدة أسبوع ، فقط لأدرك أن هذا الأسبوع كان من أجل أن أذهب للتحقيق في الأمر. علاوة على ذلك ، فإن المشتبه به الأكبر في هذه الحالة هو أنا في الواقع !

أدرت رأسي فجأة ، ورأيت أن ظلًا صغيرًا ضبابيًا كان يفر في كل الاتجاهات ، وكان يصرخ اسمي وكأن حياته تتوقف عليه. عندما رأيت الموقف ، جمعت كل النور المقدس على يدي “.

 

 

قام فارس الحكم بإغلاق الباب بشكل حذر ، وذلك لمنع زميل آخر من الدخول إلى غرفتي دون طرق.

“تنهد! هذا مؤلم! “القرفصاء الصغيرة في الزاوية بكيت باستمرار.

بمجرد أن غادر الحكم ، وقفت بسرعة. لم يتبقي سوى أسبوع واحد من الوقت ، والتحقيق نفسه كان أمرًا صعبًا . ناهيك عن أن الأمر كان يتعلق بفارس الموت ، ومن يدري متى مات فارس الموت هذا !

 

على الرغم من أنه لا يصعب العثور عليه ، إلا أنه ليس بالأمر السهل. بعد كل شيء ، مستحضر الأرواح نفسه لا يحب الظهور .

كان المنزل كله قد تغير بالفعل ، لأن نوري المقدس قد أزال سحر الوهم. اختفى مشهد المنزل المملوء بالعنكبوت ، وتم استبداله بمنزل صغير أنيق ، ولكن بعد ذلك …

لقد كنت فضوليًا للغاية ، هل لا يزال لدى هذا الرجل العجوز ضمير ؟ ، لقد بقي في منصب البابا لفترة طويلة يجب ان يكون بلا أي ضمير الآن ، لكن أعتقد أن القليل من هذا الضمير لا يزال موجودًا. في هذه المرة ، يريدني فعلاً أن أتحقق بشكل خاص من الظلم الذي تعرض له “فارس الموت” .

 

“لكن بسبب دخولك المعبد المقدس في البداية ، يمكنك أن تكون فارسًا ضعيفًا جدًا في المستقبل.”

الوردي والوردي ، كان اللون الوردي في كل مكان!

على الرغم من أنه لا يصعب العثور عليه ، إلا أنه ليس بالأمر السهل. بعد كل شيء ، مستحضر الأرواح نفسه لا يحب الظهور .

 

لقد أعطتني السماوات هذه الإمكانيات الجيدة ، لكنني أصبحت فارسًا ، بالإضافة إلى أنها كانت وظيفة لا يمكنك أن تندم عليها ، ولا تستطيع تغييرها ، ويمكن أن تستمر في العمل حتى تتقاعد أو تموت: فارس الشمس … اريد قتل نفسي لكوني أحمق!

كم انت مجنون! هذا المكان لا يحتاج إلى استخدام سحر الوهم لإخفاء حقيقة أن مستحضر الأرواح يعيش هنا.

 

 

وعندما لا يتمكن فارس الموت من انهاء رغبته و هوسه فسيزيد شعوره بالكراهية. تعمل الكراهية مثل الطعام ، وسوف تسمح لرضيع فارس الموت بالنمو حتى يصبح ذكيًا وقويًا. عندما تصل كراهيته وهوسه إلى السماء ، يتطور إلى “سيد الموت” ، ومن ثم ستكون الأمور خطيرة للغاية بالفعل.

من سيصدق أن هذا المنزل الذي يحتوي على جدران وردية اللون وطاولات وكراسي وردية وسرير وردي وحتى دمى وردية تملأ المنزل بالكامل ، هو في الواقع محل إقامة مستحضر للأرواح؟

 

 

كما هو متوقع ، الإناث خائفات من الزواج من الرجل الخطأ ، والرجال يخشون الدخول في مهنة خاطئة. لحظة واحدة عند اختيار مهنة خاطئة في الواقع جعلتني أذهب من الأقوى إلى الأضعف. أنا حقا حزين بسبب هذا القرار بشدة . الأطفال أغبياء ، ويعتقدون دائمًا أن الفرسان الذين يحملون السيف و الدروع هم أشخاص رائعون.

حتى المنزل المليء بخيوط العنكبوت من قبل بدا وكأنه مكان يعيش فيه مستحضر أرواح!

 

 

داخل المنزل ، كان هناك عدد قليل من طاولات وكراسي متعفنة. كان هناك حتى خيوط عنكبوت سميكة تغطي الأثاث. إذا دخل اى شخص إلى المنزل فجأه ، فمن المؤكد أنه سيعلق في خيوط العنكبوت مباشرةً حتى يصبح مثل شرنقة دودة القز.

“شمس …” الظل الصغير امسك عبائتي بخجل .

الرجل الذي كان يعاني من انخفاض شديد في ضغط الدم كان كسولًا جدًا في ذهن أي شخص ، واصلت أسلوب السلحفاة في المشي، بينما كنت أمشي ، أصبح الشارع مهجورًا أكثر فأكثر، تحول المشهد المحيط من كومة كبيرة من المتاجر الثرية والمشغولة ، إلى المنازل السكنية الفقيرة. كما انخفض عدد المارة الذين فى الشارع تدريجيًا ، وفي النهاية لم يتبق سوى عدد قليل منهم كانت تعبيراتهم شاغرة ، كما لو أنهم أشخاص ليس لديهم أي فكرة إلى أين يذهبون.

 

 

لقد خفضت رأسي – هذا صحيح! لقد خفضت رأسي ، لأن ارتفاع هذا الزميل لا يصل إلا إلى خصري! – مستحضر الأرواح. ألقيت عليها تعبيرًا عنيفًا وخطيرًا.

واصلت المشي وابتعدت عن هؤلاء السكارى. حتى خطواتي حافظت على نفس السرعة البطيئة. أخيرًا ، مشيت إلى زاوية لم يذهب إليها حتى مواطنو هذا الشارع ، وتوقفت أمام منزل محطم بدا وكأنه لا أحد يعيش به. ثم رفعت رأسي ببطء لننظر إلى هذا المنزل.

 

 

الظل الصغير بدأ يبكي برفق بسبب نظرتي. “لماذا تبكي؟ لقد حدقت في الظل الصغير بشكل لا يصدق ، وهدرت ، “إلى جانب ذلك ، فإن الشخص الذي يجب أن يبكي هو أنا. لم يقتصر الأمر على نزيف دماء بحجم شارع ، ولكن يشتبه الجميع أيضًا في أنني فعلت شيئًا لا يطاق وقتلت شخصاً ما ، وبالتالي سيأتي فارس الموت ليقتلني. “

 

 

أومأت برأسي. نعم هذا صحيح! قال إنه سيعود ليجدني … اللعنة ، لقد فهمت الآن!

“لكن من الممكن أنك فعلت ذلك …” تحدث الظل الصغير بهدوء.

إذا قلت ذلك بالشكل نفسه ، أعتقد أن الجميع ربما لن يفهم تمامًا الكلمات السرية التي يتم تبادلها بين الحكم وبيني ، لذلك أفضل أن أشرح مرة أخرى بالتفصيل.

 

أولاً ، نبدأ بالتفسير من كيفية ولادة فارس الموت. لصنع “فارس الموت” ، حسنًا لا أريد أن أشكو من ذلك ، لكنها عملية صعبة للغاية بالفعل. يجب على المرء أولاً إعداد “شيئين ضروريين” لولادة فارس الموت ، بالإضافة إلى نوع من “الغذاء” للسماح لرضيع فارس الموت أن يصبح أكثر قوة .

“ماذااا ، فعلت ماااذا ، أنا لم أقتله؟”

لقد خفضت رأسي – هذا صحيح! لقد خفضت رأسي ، لأن ارتفاع هذا الزميل لا يصل إلا إلى خصري! – مستحضر الأرواح. ألقيت عليها تعبيرًا عنيفًا وخطيرًا.

 

أومأ الحكم مرة أخرى وترك وراءه بضع كلمات. 

كنت غاضبًا بشدة ، وحدقت في الظل الصغير ببطء …

 

 

“ماذااا ، فعلت ماااذا ، أنا لم أقتله؟”

في منزل يحتوى على جدران وردية اللون ، والأرضية وردية اللون ، والسرير على الجانب وردي أيضًا ، ورجل وسيم ذو لون عسلي جالسًا على كرسي وردي. وكانت تجلس على ركبتيه فتاة صغيرة جميلة تبدو حساسة ورائعة ، بعيون كبيرة مشرقة وجميلة مليئة بالروح والشعر الذهبي المجعد. كانت تبدو لطيفة مثل دمية.

الظل الصغير بدأ يبكي برفق بسبب نظرتي. “لماذا تبكي؟ لقد حدقت في الظل الصغير بشكل لا يصدق ، وهدرت ، “إلى جانب ذلك ، فإن الشخص الذي يجب أن يبكي هو أنا. لم يقتصر الأمر على نزيف دماء بحجم شارع ، ولكن يشتبه الجميع أيضًا في أنني فعلت شيئًا لا يطاق وقتلت شخصاً ما ، وبالتالي سيأتي فارس الموت ليقتلني. “

ومع ذلك ، عند الفحص الدقيق ، ظهر جلد هذه الفتاة بلون وردي أيضًا ، مما يجعل الناس أن يدركوا فجأة أن هناك شيئًا غريبًا عنها …

 

 

في منزل يحتوى على جدران وردية اللون ، والأرضية وردية اللون ، والسرير على الجانب وردي أيضًا ، ورجل وسيم ذو لون عسلي جالسًا على كرسي وردي. وكانت تجلس على ركبتيه فتاة صغيرة جميلة تبدو حساسة ورائعة ، بعيون كبيرة مشرقة وجميلة مليئة بالروح والشعر الذهبي المجعد. كانت تبدو لطيفة مثل دمية.

“إذن يا جثة ، هل تعرفين من أين أتت تلك الجثة؟”

من سيصدق أن هذا المنزل الذي يحتوي على جدران وردية اللون وطاولات وكراسي وردية وسرير وردي وحتى دمى وردية تملأ المنزل بالكامل ، هو في الواقع محل إقامة مستحضر للأرواح؟

 

 

“أنت فظ جدا! لا تناديني بالجثة ، اسمى بينكي ! 

لذلك ، على الرغم من أنني شعرت أنني سأموت في أي لحظة ، إلا أنني زحفت بكل قوتي للتحقيق في القضية. إذا مت بسبب هذا فسوف أصبح بالتأكيد فارس موت ، ومن ثم ابحث عن فارس الموت من أجل الانتقام ! غطيت نفسي بعباءة وأخذت سيف الشمس الإلهي . من يدري متى سيعود فارس الموت ليجدني. أفضل جلب السيف الإلهي حتى أكون فى أمان .

والضرورة الثانية هي: جثة جديدة مع هالة من الحقد التي تصل إلى السماء ، ولم تحقق رغبتها بعد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط