نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة فارس الشمس 5.3

الجزء الثالث

الجزء الثالث

الفصل 05 الجزء 3

 

 

 

 “… أين تلك الجثة؟”  قال  ذلك صوت شرس يخرج من منزل صغير.

 

 

 

 “سيدي  … هناك الكثير هنا … هنا … من هو؟”  كان هذا الصوت ضعيفًا للغاية بسبب تقدمه في  العمر ، وعلى الرغم من أنني بذلت قصارى جهدي للتنصت ، إلا أنني ما زلت أفتقد الكثير من المحادثة .

 لم يكن الأمر كذلك إلا عندما توليت منصب أستاذي بصفتي فارس الشمس ، حيث شعرت بتفعيل هالة المعركة خلال مهمة كادت أن تقتلني.

 

 

 في هذه اللحظة ، توقفت عن الاستماع واختبأت خلف بعض الأشجار الكبيرة على جانب المنزل ، ولم أجرؤ على التقدم أكثر من ذلك.  كان من الواضح أن الفرسان الثلاثة كانوا في الداخل ، وللأسف لم تكن حالتي الحالية جيدة ،  إذا كنت سأقترب أكثر ، فسيكون من الصعب ضمان عدم اكتشافهم لي.

 

 

 

 “… ذي العيون الزرقاء.”  أشار صوت الفارس إلى أن صاحبه كان يحاول يائسًا كبح جماح غضبه.

 في اللحظة التي ركلت فيها قائد الفرسان ، كنت قد سحبت سيفه بسرعة .  بعد كل شيء ، أردت إخفاء هويتي ، لذلك لم أستطع أخذ سيف الشمس الساطع الخاص بي إلى المعركة ، لأن الأعمى فقط لن يدرك  أنني فارس الشمس.

 

 

 صاح ذلك الصوت الضعيف والكبير في السن ، “سيدي ، لن أذهب حتى أقلب جفون الموتى!”…

 

 

 

 “أشقر ، لا ، لون شعره  أقرب إلى البني.  ويبدو انه يبلغ  من العمر حوالي ثلاثة وعشرين عامًا ، بوجه وسيم إلى حد ما “.

 في اللحظة التي ركلت فيها قائد الفرسان ، كنت قد سحبت سيفه بسرعة .  بعد كل شيء ، أردت إخفاء هويتي ، لذلك لم أستطع أخذ سيف الشمس الساطع الخاص بي إلى المعركة ، لأن الأعمى فقط لن يدرك  أنني فارس الشمس.

 

 

 قمت بتحريك حواجبي .  الوصف جعلني أشعر بضعف ضعيف … أتساءل لماذا؟

 

 

 عرف الفرسان الثلاثة المقدسون أيضًا عدم التحدث كثيرًا.  فقط الفارس المقدس الذي تحدث للتو استخدم الآن مهاراته الشافية الأقل كفاءة لتهدئة جروحي ، ثم ذهبت  معهم  إلى الهيكل المقدس.

 عيون زرقاء ، شعر بني ، ثلاثة وعشرون سنة ……. هو في نفس عمري ، وقد مات بالفعل في سن مبكر .  أعتقد أن هذا قد يكون جزءًا من ضغينة فارس الموت أيضًا.

 “أيضًا ، يبدو أن الجيش  لديه بعض سوء الفهم بشأني ، لذا قد أطلب منكم  المساعدة في الشرح لهم ، لكن من فضلكم لا تكشفوا عن هويتي.”

 

 

 “مدفون بالفعل …”

 

 

 

 “كيف تجرؤ على الكذب علي!”

 

 

 

 تبع ذلك سلسلة من الصرخات والضربات.  بعد فترة ، قال ذلك الصوت القديم الضعيف بشكل أكثر ضعفًا ، “… باعها لشخص ما قبل يومين.”

 

 

 

 “ماذا ؟”

 أتذكر عندما بذل أستاذي كل الجهود الممكنة لمساعدتي في إخراج هالة المعركة ، واستخدم كل الأساليب الممكنة التي يمكن أن يفكر فيها.  كل يوم ، كان ينشط هالة المعركة مرارًا وتكرارًا حتى أتمكن من تجربة طريقة تنشيط هالة المعركة … في النهاية ، ما زلت لم أتمكن من تعلم كيفية استخدامها.  من ناحية أخرى ، عندما كنت أستخدم عيني لتسجيل اشكال رجال الدين  ، تعلمت عن طريق الخطأ تعويذة الدعم التي كانت مخصصة خصيصًا لرجال الدين ذو المستوى الأعلى  – درع خفيف- والتي كادت تجعل معلمي يموت من الإحباط.

 

 على أي حال ، ما يحدث بعد ذلك ، سواء كان ذلك في الحياة أو الموت ، ليس من اهتماماتي.  في الوقت الحالي ، أريد فقط أن أنام فقط … فكرت في إغلاق عيني ، آه!  كم هو مريح.  تصبحون على خير جميعًا .

 “رجل مع فتاة صغيرة.”

 “تعويذة الشحوم!”  ألقيت التعويذة مرة أخرى بشكل مباشر .

 

 ومع ذلك ، ما زلت أفضل استخدام درع خفيف بدلاً من هالة المعركة.  هذا لأنني أستطيع إلقاء الدرع الخفيف بسهولة ، لكن هالة المعركة تفشل بمعدل مرة واحدة كل ثلاث عمليات تنشيط ، وهي ضعيفة لدرجة أنها مثيرة للشفقة.  في المتوسط ​​، يمكن أن تتحمل  ثلاث ضربات قبل أن تختفي، لذلك لا أجرؤ حقًا على تكليف حياتي بهالة المعركة المخيبة للآمال.

 سطع وميض من الضوء في عيني.  يا لها من نعمة من إله النور!  لا أصدق أنني خمنت حقًا ، أن هؤلاء الفرسان الثلاثة لديهم بالفعل بعض الصلة بفارس الموت.

 

 

 

 هممم ، رجل وفتاة صغيرة؟  ربما تكون جثة صغيرة تحمل جثة كبيرة!  من المؤكد أنها كانت بينكي  و “جثة التنظيف” ، وهي مخلوق ميت  استدعته خصيصًا لتنظيف منزلها.

 

 

 قلت بصوت عالٍ: “ليباركك إله النور يا إخوتي”.  ومع ذلك ، بعد التحدث ، أدركت أن صوتي لم يكن قوياً كما كنت أتخيل.  بدلاً من ذلك ، بدوت ضعيفًا بشكل غير طبيعي.

 “ماذا فعل الرجل؟”  بدا الفارس وكأنه كان في حالة من الغضب الشديد.

 

 

 من الواضح أن الرجل العجوز كان أفضل بكثير بعد شفائي له ، وأومأ برأسه خائفًا قبل أن يعرج بعيدًا.

 هيه!  لقد سألت السؤال الخاطئ.  كان يجب أن تسأل كيف تبدو الفتاة الصغيرة ، لقد سخرت من حقد.

 

 

 قلت مبتسما ، “إذن ، هل يمكنني أن أزعجك؟”

 “تم سحب غطاء الرأس وكان  منخفضًا جدًا … لم أستطع رؤية وجهه …”

 

 

 

 “أنت عقل الطائر!”

 

 

 شاهدت كل تلك التعويذات التطهيرية ، راغبًا في البكاء ولكني غير قادر على القيام بذلك.  على الرغم من أنني أردت الصراخ ، لم يخرج من فمي سوى صوت أجش.

 “دعونا نقتله ، في حال حاول الكشف عن هوياتنا.”

 استخدمت يدي للتغطية على الجرح وسرت ببطء إلى المدينة.  نظروا إليَّ حراس المدينة عند البوابة وهم عابسون لبضع لحظات ، لكنهم لم يمنعوني من الدخول.  ربما رأوا بالفعل الكثير من المغامرين مصابين بجروح تغطي أجسادهم.  علاوة على ذلك ، نظرًا لوجود الجيش  والفرسان المقدسين داخل المدينة ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثير من الرجال الذين يجرؤون على إحداث المشاكل في العاصمة.

 

 كم هو مثير للاهتمام …

 “اعفيني!”  فجأة صرخ ذلك الصوت الضعيف القديم.

 

 

 

 أصبح وجهي قاتما.  بصفتي فارس الشمس، ألا يجب أن أفعل شيئًا للمساعدة في هذا النوع من المواقف ، حيث يحاول المجرمون القضاء على شهودهم؟

 

 

 صاح ذلك الصوت الضعيف والكبير في السن ، “سيدي ، لن أذهب حتى أقلب جفون الموتى!”…

 ومع ذلك ، في حالتي الحالية ، إذا كنت سأندفع ، فقد ينتهي بي الأمر بالقتل قبل الوصول لهم .

 

 

 

 هل يجب أن أنقذه أم لا …

 

 

 خلعت عباءتي قليلاً لأجعلهم يرون وجهي ، وقلت بابتسامة ، “هل يمكنك التعرف علي؟”

 “قف!  لا أكثر!”  كان من الممكن سماع صوت التوسل من الداخل ، لكن بدا أن الطرف الآخر تجاهلهم تمامًا واستمرت أصوات اللكمات والركلات.

 غالبًا ما كان أستاذي يشتم السماء ويقول ، “كيف يمكنك  نسخ  تعويذة الشلل بعد لمحة فقط ، ومع ذلك لا يزال يتعذر عليك فهم مفهوم تقنية السيف الأساسية بعد أن أرشتدك  أكثر   من  عشرين مرة ؟ “

 

 

 أوغاد!  كنت أحلم في أحلام اليقظة لفترة طويلة ومع ذلك لم تقتلوه بعد.  شريحة واحدة من النصل تكفي ، فما الفائدة من الهجوم بأطراف فقط ؟!  ألا تدرك أنه عندما يأخذ الأشرار وقتهم ، سيكون هناك حتمًا من يدافع عن العدالة و يتدخل في عملك؟

 كم هو مثير للاهتمام …

 

4- الرئيس عادة ما يتحدث فقط ولا يتخذ أي إجراء”: تلاعب آخر بالكلمات. الأصل هو 君子 动 口 不 动手 ، مما يعني ، “يجب على الرجل النبيل أن يفكر بفمه بدلاً من المشاجرة بيديه.”

 خاصة عندما يحب ان يكون هذا المدافع عن العدالة الذي يجب أن يظهر هو أنا!

 غالبًا ما كان أستاذي يشتم السماء ويقول ، “كيف يمكنك  نسخ  تعويذة الشلل بعد لمحة فقط ، ومع ذلك لا يزال يتعذر عليك فهم مفهوم تقنية السيف الأساسية بعد أن أرشتدك  أكثر   من  عشرين مرة ؟ “

 

 لقد فقدت الكثير من الدماء حقًا ، وكنت ضعيفة جدًا لدرجة أنه لم يكن لدي خيار سوى العودة إلى أسلوب السلحفاة في المشي.

 بعد النظر إلى الأسفل للتحقق من أن تعويذة درع الضوء وأجنحة الإله لا تزال نشطة ، تسللت نظرة خاطفة من الداخل من النافذة.  كان فارسان في خضم ضربات الهبوط ، وكان فارس واحدًا يقف بجانبه بوجه كئيب.  وفقًا لنظريتي القائلة بأن “الرئيس عادة ما يتحدث فقط ولا يتخذ أي إجراء” 4 ، إذن يجب أن يكون هذا الشخص هو القائد.

 “… أين تلك الجثة؟”  قال  ذلك صوت شرس يخرج من منزل صغير.

….

 غالبًا ما كان أستاذي يشتم السماء ويقول ، “كيف يمكنك  نسخ  تعويذة الشلل بعد لمحة فقط ، ومع ذلك لا يزال يتعذر عليك فهم مفهوم تقنية السيف الأساسية بعد أن أرشتدك  أكثر   من  عشرين مرة ؟ “

ملاحظة

 

 

 “… أين تلك الجثة؟”  قال  ذلك صوت شرس يخرج من منزل صغير.

4- الرئيس عادة ما يتحدث فقط ولا يتخذ أي إجراء”: تلاعب آخر بالكلمات. الأصل هو 君子 动 口 不 动手 ، مما يعني ، “يجب على الرجل النبيل أن يفكر بفمه بدلاً من المشاجرة بيديه.”

 إذا كنت سأراوغ هذا السيف ، فسوف أسقط بالتأكيد من على الحصان.  إذا سقطت عن الحصان ، فإن الفرسان الذين يقفون خلفهم سيلحقون بالتأكيد ، وستكون الأمور كارثية.

….

 

 

 

 بصوت منخفض بدأت بتلاوة تعويذة سحرية.  على الرغم من أنني فارس مقدس ، فمن الواضح أنني أمتلك القدرة على أن أكون رجل دين موهوبًا بشكل استثنائي ، فضلاً عن مؤهلاتي كساحر  موهوب.  بعبارة أخرى ، سوف أتقن كل مهنة  إلا مهنة الفارس.  سووب!

 

 

 “… أين تلك الجثة؟”  قال  ذلك صوت شرس يخرج من منزل صغير.

 غالبًا ما كان أستاذي يشتم السماء ويقول ، “كيف يمكنك  نسخ  تعويذة الشلل بعد لمحة فقط ، ومع ذلك لا يزال يتعذر عليك فهم مفهوم تقنية السيف الأساسية بعد أن أرشتدك  أكثر   من  عشرين مرة ؟ “

 “دعونا نقتله ، في حال حاول الكشف عن هوياتنا.”

 

 

 من أجل تجنب المشاكل غير الضرورية ، مثل أن يقول الناس إنني لست صادقًا مع نفسي  ولذلك، فأنا عادة لا أستخدم السحر أمام الآخرين.  ومع ذلك ، هذا وضع خاص ، وأيضا لا أنوي الكشف عن هويتي.

 قلت مبتسما ، “إذن ، هل يمكنني أن أزعجك؟”

 

 اقتربت أكثر من الأشخاص الثلاثة ثم مدت يدي إلى الفارس المقدس وظهره مواجهًا لي.  من الواضح أن هذا العمل جعل أعضاء الجيش والفرسان المقدسين الآخرين الذين لاحظوا تحركاتي متوترين، والفرسان المقدسون الآخرون سحبوا السيف  المقدس إلى جانب واحد …

 “تعويذة الشلل!”

 

 

 أوغاد!  كنت أحلم في أحلام اليقظة لفترة طويلة ومع ذلك لم تقتلوه بعد.  شريحة واحدة من النصل تكفي ، فما الفائدة من الهجوم بأطراف فقط ؟!  ألا تدرك أنه عندما يأخذ الأشرار وقتهم ، سيكون هناك حتمًا من يدافع عن العدالة و يتدخل في عملك؟

 ألقيت تعويذة الشلل على القائد ، بينما اخترقت النافذة في نفس الوقت بركلة طائرة.  ثم ضربت عنق الفارس ، فسقط أرضًا حتى قبل  أن يصرخ .  لا أريد أن أفتخر بذلك ، لكن مؤهلاتي لكوني قاتل جيدة أيضًا بشكل غير عادي … حسنًا !  دعونا نتوقف عن هذا الدردشة ، حيث أن الفرسان الآخرين يتقاضون بالفعل هنا بسيوفهم.

 

 

 

 في اللحظة التي ركلت فيها قائد الفرسان ، كنت قد سحبت سيفه بسرعة .  بعد كل شيء ، أردت إخفاء هويتي ، لذلك لم أستطع أخذ سيف الشمس الساطع الخاص بي إلى المعركة ، لأن الأعمى فقط لن يدرك  أنني فارس الشمس.

 

 

 

 وبينما كنت أتفادى هجمات الفرسان الآخرين، قمت بترديد تعويذة أخرى بصوت منخفض.  بضربة من يدي اليسرى ، رميت تعويذة الشحم لجعل  الأرض زلقة.  على الفور سقط أحد الفرسان ، وداست بسرعة على ساقه وكسرت ساقه بسهولة .

 يجب أن يكون درع الضوء بالإضافة إلى سحري المقدس قادرين على تحمله …

 

 فجأة شعرت بهالة قوية في ظهري.  استدرت فجأة ، وكما هو متوقع ، رأيت الشخص الذي ركلته أولاً يقف ببطء.  كان وجهه متجهم ، والأسوأ من ذلك أن جسده كان يشع بتدفق صغير من الطاقة.  هذه هالة المعركة !!! ، فقط  الفرسان من المستوى العالي وما فوق يمتلكونها.

 يعتبر الفارس المصاب بكسر في الساق أقل خطورة من رجل الدين ، لأنه في النهاية مجرد مجموعة من علب الصفيح التي ترتدي الدروع.  يتطلب دعم الوزن الثقيل للدروع أساسًا ثابتًا ، وبالتالي عندما يتم  كسر  ساق الفارس  ، يكون الوقوف أمرًا صعبًا عليه .

 ومع ذلك ، كنت ممتلئًا بالثقة بعد هزيمة الفرسان بهذه السهولة.  يبدو أن الثلاثة الذين أمام عيني ليسوا فرسان رفيعي المستوى ؛  مما يسهل التعامل معهم .  كان الفارس الذي أمامي والذي ظنني خطأً  ساحر سياف  خائفًا جدًا، ولم يكن لديه الشجاعة للذهاب إلى  الاقتراب بالقرب مني.

 

 

 “سحر السيف!”  صاح الفارس الآخر بينما كان وجهه شاحبًا  بشدة.

 عندما استخدمت سحر الشفاء لسد الجرح ، اعتقدت أن هذا الفارس قوي جدًا … حتى لو كانت حالتي في أفضل حالاتها ، أخشى أنني ما زلت لن أكون في وضع جيد.  السبب الوحيد الذي جعلني أفلح في ضربه في الضربة الأولى كان بفضل الحظ في الإمساك به غير مدرك ومن خلال تنسيق السحر.

 

 من أجل تجنب المشاكل غير الضرورية ، مثل أن يقول الناس إنني لست صادقًا مع نفسي  ولذلك، فأنا عادة لا أستخدم السحر أمام الآخرين.  ومع ذلك ، هذا وضع خاص ، وأيضا لا أنوي الكشف عن هويتي.

 السيف؟  تحركت  عيني.  أوه من فضلك ، أنا مجرد فارس مقدس تعلم عن طريق الخطأ بعض السحر الأولي ، ولست  من النوع  المنحرف الذي يتعلم السحر والقتال بالسيف.

 “دعونا نقتله ، في حال حاول الكشف عن هوياتنا.”

 

 “الجليد مصاب  كان سيف فارس الموت غريبا بعض الشيء.  يقولون أنه كان سيف الموت ، وعندما ضرب به ، فإنه يوجه هالة الموت إلى أجسادهم.  حتى ذلك الرجل العجوز البابا لا يمكنه إلا أن يقمع بقوة طاقته المميتة.  قالوا إنك فقط لديك القدرة على إلغاء ما يسمى بالطاقة “.

 ومع ذلك ، كنت ممتلئًا بالثقة بعد هزيمة الفرسان بهذه السهولة.  يبدو أن الثلاثة الذين أمام عيني ليسوا فرسان رفيعي المستوى ؛  مما يسهل التعامل معهم .  كان الفارس الذي أمامي والذي ظنني خطأً  ساحر سياف  خائفًا جدًا، ولم يكن لديه الشجاعة للذهاب إلى  الاقتراب بالقرب مني.

 

 

….

 ربما يمكنني أن أفهم مشاعره.  بعد كل شيء ، تعتبر مهنة الساحر  السياف مهنة غريبة ، حيث قد تكون   قوية للغاية أو ضعيفة للغاية.  ومع ذلك ، عندما دخلت ساحة المعركة لأول مرة ، هزمت أقوى من بينهم ، وفي لحظة أخرى هزمت واحدًا آخر.  في ذهنه ، ربما كنت ساحر سيف ينتمي إلى الفئة الأعلى .

 خلال الوقت الذي كان فيه رجال الدين يقومون بالتطهير على الجليد ، أصبح وعيي ضبابيًا بشكل تدريجي.  أرجوكم !  فقط اكتشفوا  انه الشخص الذي أمامكم  ، على وشك الذهاب لرؤية إله النور …

 

 لم يكن الأمر كذلك إلا عندما توليت منصب أستاذي بصفتي فارس الشمس ، حيث شعرت بتفعيل هالة المعركة خلال مهمة كادت أن تقتلني.

 فجأة شعرت بهالة قوية في ظهري.  استدرت فجأة ، وكما هو متوقع ، رأيت الشخص الذي ركلته أولاً يقف ببطء.  كان وجهه متجهم ، والأسوأ من ذلك أن جسده كان يشع بتدفق صغير من الطاقة.  هذه هالة المعركة !!! ، فقط  الفرسان من المستوى العالي وما فوق يمتلكونها.

 قلت بصوت عالٍ: “ليباركك إله النور يا إخوتي”.  ومع ذلك ، بعد التحدث ، أدركت أن صوتي لم يكن قوياً كما كنت أتخيل.  بدلاً من ذلك ، بدوت ضعيفًا بشكل غير طبيعي.

 

 مرت تعابير وجه الفرسان الثلاثة المقدسة بعدة مشاعر.  اكتشفوا أولاً أنني كنت فارس الشمس ، لذلك أرادوا أن يرحبوا بي .

 “طعن بالظهر  انه امر وقح!”  زأر الفارس.  لقد أراد سحب سيفه  ، لكنه أدرك أنني قد أخذته بعيدًا ، مما جعله غاضبًا لدرجة أن وجهه أحمّر  باللون القرمزي.

 

 

 سطع وميض من الضوء في عيني.  يا لها من نعمة من إله النور!  لا أصدق أنني خمنت حقًا ، أن هؤلاء الفرسان الثلاثة لديهم بالفعل بعض الصلة بفارس الموت.

 لذلك كان هذا الرجل في الواقع فارسًا رفيع المستوى.  لا عجب أنه كان يرتدي درعًا خفيفًا فقط بدلاً من الدرع الثقيل الذي كان يرتديه الاثنان الآخران.

 

 

 بمرافقة الفرسان الثلاثة المقدسين ، وصلت إلى الهيكل المقدس بسرعة.  بعد بضع كلمات شكر للفرسان الثلاثة ، صعدت بمفردي على سلم الهيكل المقدس.

 “هالة المعركة هذه ” تشبه فقاعة من الهواء ملفوفة حول الجسم ، وتأثيرها أفضل بكثير من الدروع ، لأنها لا تستطيع فقط منع الهجمات ولكن أيضًا في نفس الوقت ، لديها القدرة على التخزين المؤقت التي لا تمتلكها الدروع.  علاوة على ذلك ، ليس لديها وزن الدروع وبالتالي لن تنخفض سرعة المرء.  لذلك يمكن أن تساعد في الهجوم وإنقاذ حياة المرء!

 

 

 “تم سحب غطاء الرأس وكان  منخفضًا جدًا … لم أستطع رؤية وجهه …”

 ومع ذلك ، لم يكن هذا النوع من الأشياء الجيدة شيئًا يمكن للجميع امتلاكه ، والذي يمكن رؤيته من حقيقة أنه بمجرد أن يتمكن الفرسان من إبراز هالة المعركة ، يمكنهم التقدم فورًا للترقية إلى فارس رفيع المستوى.

….

 

 ربما يمكنني أن أفهم مشاعره.  بعد كل شيء ، تعتبر مهنة الساحر  السياف مهنة غريبة ، حيث قد تكون   قوية للغاية أو ضعيفة للغاية.  ومع ذلك ، عندما دخلت ساحة المعركة لأول مرة ، هزمت أقوى من بينهم ، وفي لحظة أخرى هزمت واحدًا آخر.  في ذهنه ، ربما كنت ساحر سيف ينتمي إلى الفئة الأعلى .

 أتذكر عندما بذل أستاذي كل الجهود الممكنة لمساعدتي في إخراج هالة المعركة ، واستخدم كل الأساليب الممكنة التي يمكن أن يفكر فيها.  كل يوم ، كان ينشط هالة المعركة مرارًا وتكرارًا حتى أتمكن من تجربة طريقة تنشيط هالة المعركة … في النهاية ، ما زلت لم أتمكن من تعلم كيفية استخدامها.  من ناحية أخرى ، عندما كنت أستخدم عيني لتسجيل اشكال رجال الدين  ، تعلمت عن طريق الخطأ تعويذة الدعم التي كانت مخصصة خصيصًا لرجال الدين ذو المستوى الأعلى  – درع خفيف- والتي كادت تجعل معلمي يموت من الإحباط.

 

 

 

 لم يكن الأمر كذلك إلا عندما توليت منصب أستاذي بصفتي فارس الشمس ، حيث شعرت بتفعيل هالة المعركة خلال مهمة كادت أن تقتلني.

 

 

 ومع ذلك ، ما زلت أفضل استخدام درع خفيف بدلاً من هالة المعركة.  هذا لأنني أستطيع إلقاء الدرع الخفيف بسهولة ، لكن هالة المعركة تفشل بمعدل مرة واحدة كل ثلاث عمليات تنشيط ، وهي ضعيفة لدرجة أنها مثيرة للشفقة.  في المتوسط ​​، يمكن أن تتحمل  ثلاث ضربات قبل أن تختفي، لذلك لا أجرؤ حقًا على تكليف حياتي بهالة المعركة المخيبة للآمال.

 ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا الفارس الرفيع المستوى كان يرتدي درعًا خفيفًا ، من الواضح انه  سوف يستطيع التحكم في توازن  جسده والقليل من الزيت على الأرض لم يكن كافيين حتى يجعله  يسقط على ظهره.  بدلاً من ذلك ، أدى هذا السحر إلى تفاقم الامر .  زأر  يصوت عالي وقال ، “اللعنة يا حقير!”  ثم رفع الطاولة المجاورة عن الأرض ، وألقاها في اتجاهي في نفس واحد.

 

 

 ألقيت نظرة خاطفة على هالة معركة الفارس رفيع المستوى.  التدفق السلس للطاقة بسمك مناسب ، بدا الأمر وكأن هالة المعركة لم تكن سيئة كهالة المعركة ، لذلك ربما لن يكون من السهل اختراقها.

 هيه!  لقد سألت السؤال الخاطئ.  كان يجب أن تسأل كيف تبدو الفتاة الصغيرة ، لقد سخرت من حقد.

 

 “تعويذة الشلل!”

 “تعويذة الشحوم!”  ألقيت التعويذة مرة أخرى بشكل مباشر .

 شاهدت كل تلك التعويذات التطهيرية ، راغبًا في البكاء ولكني غير قادر على القيام بذلك.  على الرغم من أنني أردت الصراخ ، لم يخرج من فمي سوى صوت أجش.

 

 

 ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا الفارس الرفيع المستوى كان يرتدي درعًا خفيفًا ، من الواضح انه  سوف يستطيع التحكم في توازن  جسده والقليل من الزيت على الأرض لم يكن كافيين حتى يجعله  يسقط على ظهره.  بدلاً من ذلك ، أدى هذا السحر إلى تفاقم الامر .  زأر  يصوت عالي وقال ، “اللعنة يا حقير!”  ثم رفع الطاولة المجاورة عن الأرض ، وألقاها في اتجاهي في نفس واحد.

 

 

 

 ربما كان يعتقد أنني سأواجهه وجهاً لوجه وأقطع الطاولة ببراعة  بالسيف ، وبعد ذلك سأخوض معركة معه !

 

 

 

 لكن … تهربت!  أضفت أيضًا “تعويذة الدخان” لتوليد دخان يحجب رؤية عدوي.

 هوهو ، قفز فارس الجليد أيضًا من سريره.  وجه هذا الزميل الجليدي يمكن أن يكون له في الواقع تعبير مرتبك؟  إنه ببساطة مذهل للغاية.  بدلاً من ذلك ، كان ‎‏فارس النار ، الذي كان دائمًا لديه تعبيرات مبالغ فيها ، هو الذي أصبح مذهولًا.

 

 قلت بصوت عالٍ: “ليباركك إله النور يا إخوتي”.  ومع ذلك ، بعد التحدث ، أدركت أن صوتي لم يكن قوياً كما كنت أتخيل.  بدلاً من ذلك ، بدوت ضعيفًا بشكل غير طبيعي.

 بعد ذلك ، حملت الرجل العجوز الذي تعرض للضرب حتى وصلت إلى الى النافذة وقفزت منها .  في موجة من الأدرينالين ، اندفعت إلى جانب الخيول الثلاثة ، وقطعت الحبال التي كانت مربوطة  بهم بقطعة حادة .  فبعد ذلك ، قمت بضرب اثنين من الأحصنة من الخلف  ، مما جعلهم يتحركون ، وهم يصيحون بصوت عالٍ.  حملت الرجل العجوز ، قفزت على الحصان الثالث وسحبت زمام الجبل السياج بقوة كبيرة.

 

 

 بعد النظر إلى الأسفل للتحقق من أن تعويذة درع الضوء وأجنحة الإله لا تزال نشطة ، تسللت نظرة خاطفة من الداخل من النافذة.  كان فارسان في خضم ضربات الهبوط ، وكان فارس واحدًا يقف بجانبه بوجه كئيب.  وفقًا لنظريتي القائلة بأن “الرئيس عادة ما يتحدث فقط ولا يتخذ أي إجراء” 4 ، إذن يجب أن يكون هذا الشخص هو القائد.

 في هذه اللحظة ، جاء سيف مغطى بطاقة قوية طارًا عبر النافذة المكسورة ، وشق الهواء نحوي بشكل مباشر .

 

 

 “أيضًا ، يبدو أن الجيش  لديه بعض سوء الفهم بشأني ، لذا قد أطلب منكم  المساعدة في الشرح لهم ، لكن من فضلكم لا تكشفوا عن هويتي.”

 إذا كنت سأراوغ هذا السيف ، فسوف أسقط بالتأكيد من على الحصان.  إذا سقطت عن الحصان ، فإن الفرسان الذين يقفون خلفهم سيلحقون بالتأكيد ، وستكون الأمور كارثية.

 فارس بهذه القوة ، بالإضافة إلى حقيقة أنه صرخ “عديم الضمير” و “الحقير” … أخشى أنه ليس فارسًا عاديًا.  من يدري ، قد يكون لديه خلفية عائلية نبيلة وهذا هو السبب في أنه سيقدر فضائل الشرف واللعب النظيف.

 

 “دعونا نقتله ، في حال حاول الكشف عن هوياتنا.”

 هذا لأنه في حالتي الحالية ، حتى درع الضوء الخاص بي كان بمثابة حاجز وقائي مصنوع من الورق ، ولم يكن لدي مطلقًا القوة للمشاركة في القتال مع الآخرين ، ناهيك عن عن  فارس رفيع المستوى.

 

 

….

 أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى أن أتحمل الضرر!

 

 

 

 يجب أن يكون درع الضوء بالإضافة إلى سحري المقدس قادرين على تحمله …

 من أجل تجنب المشاكل غير الضرورية ، مثل أن يقول الناس إنني لست صادقًا مع نفسي  ولذلك، فأنا عادة لا أستخدم السحر أمام الآخرين.  ومع ذلك ، هذا وضع خاص ، وأيضا لا أنوي الكشف عن هويتي.

 

 

 تسسشه… اخترقت تلك الشفرة الحاجز الواقي كما لو كانت تمر عبر طبقتين من الورق.  كان وجهي شاحبًا ، لكنني تمكنت من إمالة جسدي قليلاً حتى لا يخترق هذا النصل قلبي ، بل عبر فقط الى  كتفي الأيمن ، مما أدى على الفور إلى إراقة خروج الدماء من كتفي الأيمن .  لحسن الحظ ، لم يؤذ السيف الحصان ، لذلك استمريت في الضغط عليه حتى يتجه للأمام بكل قوته ، مما زاد المسافة بيننا وبين الفرسان.

 إذا كنت سأراوغ هذا السيف ، فسوف أسقط بالتأكيد من على الحصان.  إذا سقطت عن الحصان ، فإن الفرسان الذين يقفون خلفهم سيلحقون بالتأكيد ، وستكون الأمور كارثية.

 

 “تعويذة الشحوم!”  ألقيت التعويذة مرة أخرى بشكل مباشر .

 عندما استخدمت سحر الشفاء لسد الجرح ، اعتقدت أن هذا الفارس قوي جدًا … حتى لو كانت حالتي في أفضل حالاتها ، أخشى أنني ما زلت لن أكون في وضع جيد.  السبب الوحيد الذي جعلني أفلح في ضربه في الضربة الأولى كان بفضل الحظ في الإمساك به غير مدرك ومن خلال تنسيق السحر.

 هذا الشخص هو فارس النار من الفرسان الاثني عشر ، وشخصيته تشبه الجحيم ، مباشر ومتفجر. هو ستورم ليف ، وأنا متماثلون جميعًا ، لأننا جميعًا ننتمي إلى فصيل “القلب الدافئ” من قادة الفرسان الاثني عشر.

 

 ربما كان يعتقد أنني سأواجهه وجهاً لوجه وأقطع الطاولة ببراعة  بالسيف ، وبعد ذلك سأخوض معركة معه !

 فارس بهذه القوة ، بالإضافة إلى حقيقة أنه صرخ “عديم الضمير” و “الحقير” … أخشى أنه ليس فارسًا عاديًا.  من يدري ، قد يكون لديه خلفية عائلية نبيلة وهذا هو السبب في أنه سيقدر فضائل الشرف واللعب النظيف.

 “سحر السيف!”  صاح الفارس الآخر بينما كان وجهه شاحبًا  بشدة.

 

 

 ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، فإن الفارس الذي يقدر التكريم يذهب إلى ساحة الإعدام بحثًا عن جثة … يبدو أن هناك خطأ ما يحدث ، بغض النظر عن   نظرتي إليه!

 

 

 

 ما لم يكن أمر السيد هو الذي يخدم في ظلها ، فستكون هذه مسألة أخرى تمامًا … اررغ!

 

 

 

 أصابتني نوبة دوار مفاجئة ، وهزيت  رأسي بعنف.  خفضت رأسي ، ورأيت أن كتفي  شفيت للتو بدأت  في النزيف  مرة أخرى.  هذا منطقي.  في هذا النوع من ركوب الخيل الوعر  ، حتى لو تجلط الجرح ، فسيتم فتحه مرة أخرى.

 

 

 

 من الأفضل أن أعود إلى الكنيسة لأتمكن من استخدام قوتي الكاملة في شفاء جراحي.  سرعان ما مزقت شريطًا من العباءة ، ولفته حول كتفي مرتين ، ثم ركزت كل قوتي على ركوب الحصان للعودة إلى المدينة.

 

 

4- الرئيس عادة ما يتحدث فقط ولا يتخذ أي إجراء”: تلاعب آخر بالكلمات. الأصل هو 君子 动 口 不 动手 ، مما يعني ، “يجب على الرجل النبيل أن يفكر بفمه بدلاً من المشاجرة بيديه.”

 عندما كنت على وشك الوصول إلى بوابات المدينة ، رميت الرجل العجوز من على الحصان ، ثم ألقيت عليه تعويذة شفاء.  قلت له بصوت منخفض: “إذا كنت تقدر حياتك ، فاترك هذا المكان بسرعة.  اذهب إلى أبعد ما يمكنك ، هل تسمع؟ “

 

 

 

 من الواضح أن الرجل العجوز كان أفضل بكثير بعد شفائي له ، وأومأ برأسه خائفًا قبل أن يعرج بعيدًا.

 عندما قيلت كلماتي هذه ، نظر الفرسان الثلاثة إليّ بذهول شديد.  ربما أستطيع أن أفهم صدمتهم.  بعد كل شيء ، أنا فارس الشمس الذي اكتسب شهرة من خلال سحري المقدس القوي ، ومع ذلك كنت في الواقع بحاجة إلى شخص ما لمساعدتي باستخدام سحر الشفاء.  لقد كان ببساطة أمرًا لا يصدق …

 

 

 بمجرد رحيله ، قفزت أيضًا من على الحصان.  كان ينتمي إلى مجموعة  الفرسان تلك  ، لذلك لن أجرؤ على ركوبه  للعودة إلى الكنيسة.  إذا تم اكتشافه بعد الحادث ، فسيكون هناك الكثير من المتاعب.  علاوة على ذلك ، كان كتفي مصبوغًا باللون الأحمر بالدم الآن.  إذا كنت سأركب حصانًا ، فسيكون ذلك لافتًا للنظر.  كنت قلق  من أنني قد أحصل على الكثير من الإشعارات من سرب الجيش  أو حتى من فرساننا المقدسين.

 من أجل تجنب المشاكل غير الضرورية ، مثل أن يقول الناس إنني لست صادقًا مع نفسي  ولذلك، فأنا عادة لا أستخدم السحر أمام الآخرين.  ومع ذلك ، هذا وضع خاص ، وأيضا لا أنوي الكشف عن هويتي.

 

 

 استخدمت يدي للتغطية على الجرح وسرت ببطء إلى المدينة.  نظروا إليَّ حراس المدينة عند البوابة وهم عابسون لبضع لحظات ، لكنهم لم يمنعوني من الدخول.  ربما رأوا بالفعل الكثير من المغامرين مصابين بجروح تغطي أجسادهم.  علاوة على ذلك ، نظرًا لوجود الجيش  والفرسان المقدسين داخل المدينة ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثير من الرجال الذين يجرؤون على إحداث المشاكل في العاصمة.

 

 

 

 لقد فقدت الكثير من الدماء حقًا ، وكنت ضعيفة جدًا لدرجة أنه لم يكن لدي خيار سوى العودة إلى أسلوب السلحفاة في المشي.

 بمجرد رحيله ، قفزت أيضًا من على الحصان.  كان ينتمي إلى مجموعة  الفرسان تلك  ، لذلك لن أجرؤ على ركوبه  للعودة إلى الكنيسة.  إذا تم اكتشافه بعد الحادث ، فسيكون هناك الكثير من المتاعب.  علاوة على ذلك ، كان كتفي مصبوغًا باللون الأحمر بالدم الآن.  إذا كنت سأركب حصانًا ، فسيكون ذلك لافتًا للنظر.  كنت قلق  من أنني قد أحصل على الكثير من الإشعارات من سرب الجيش  أو حتى من فرساننا المقدسين.

 

 “تم سحب غطاء الرأس وكان  منخفضًا جدًا … لم أستطع رؤية وجهه …”

 على الرغم من أنني لم أخلق المشاكل ، إلا أنه كان لا يزال هناك مجموعة من أعضاء  الجيش الذين كانوا يحدقون في وجهي.  كان الدم الذي يغطي نصف جسدي على العباءة مشهدًا مذهلاً وربما كانوا يخشونني أيضًا فجأة مما تسبب في مشاكل أو ما هو أسوأ من ذلك ، حيث قد أسقط على الطريق وأموت.

 “ماذا فعل الرجل؟”  بدا الفارس وكأنه كان في حالة من الغضب الشديد.

 

 

 عندما رأيت أن بعض الفرسان من  الجيش  كانوا يقتربون ، سرت نحو جانب الشارع ، حيث كان ثلاثة فرسان مقدسين من الهيكل المقدس يتجاذبون أطراف الحديث.

 

 

 

 اقتربت أكثر من الأشخاص الثلاثة ثم مدت يدي إلى الفارس المقدس وظهره مواجهًا لي.  من الواضح أن هذا العمل جعل أعضاء الجيش والفرسان المقدسين الآخرين الذين لاحظوا تحركاتي متوترين، والفرسان المقدسون الآخرون سحبوا السيف  المقدس إلى جانب واحد …

 

 

 

 كنت أرغب في الأصل في النقر على كتف ذلك الفارس المقدّس ، لكن من الواضح أنني لست قادرًا على ذلك الآن.

  أورغ!  مع وخز من الألم ، فجأة رشت ذراعي الدم مثل النافورة.

 

 

 قلت بصوت عالٍ: “ليباركك إله النور يا إخوتي”.  ومع ذلك ، بعد التحدث ، أدركت أن صوتي لم يكن قوياً كما كنت أتخيل.  بدلاً من ذلك ، بدوت ضعيفًا بشكل غير طبيعي.

 

 

 

 “من أنت؟”  حدق الفرسان المقدّسون فيّ في ارتباك ، ورأوا الدم الطازج على جسدي ، لم يسعهم سوى تجعيد حواجبهم.

 

 

عندما كان الصوت يناديني ، توقفت  عن التحرك . حتى بدون الوقت الكافي للالتفاف ، جرني أحدهم بعيدًا.  بما أنني لم تكن لدي القوة للتحدث الآن ، لم يكن بإمكاني فعل أي شيء سوى السماح بإبعاد نفسي.

 خلعت عباءتي قليلاً لأجعلهم يرون وجهي ، وقلت بابتسامة ، “هل يمكنك التعرف علي؟”

 

 

 هالة الموت؟  كل شيء يصبح أكثر منطقية الآن!  لا عجب أنني كنت ما زلت ضعيفًا حتى مع قدراتي القوية على التعافي.  أخشى أن يكون للسيف مصدر غير عادي ، وللأسف ، يتم إمساكه في يد فارس الموت.  الأمر الأكثر سوءًا هو أنه تم الاشتباه في أنني الجاني الرئيسي لخلق ذلك فارس الموت ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى اكتشاف الحقيقة.

 وسّع الفرسان المقدسون عيونهم بمجرد أن رأوا وجهي ، وبدأ الأصغر منهم يتلعثم ، “أنت ، أنت فا -!”

 

 

 

 “شم!”  ضغطت بإصبعي السبابة على شفتي وحتى غمزت بشكل هزلي بابتسامة غير رسمية على وجهي … أردت حقًا أن أغمي عليّ ، لكن لا يزال يتعين علي العمل بجد للحفاظ على صورة فارس الشمس !

 

 

 

 مرت تعابير وجه الفرسان الثلاثة المقدسة بعدة مشاعر.  اكتشفوا أولاً أنني كنت فارس الشمس ، لذلك أرادوا أن يرحبوا بي .

 

 “الشمس!”

  ومع ذلك ، تذكروا أنني بدت وكأنني أرغب في تجنب الكشف عن هويتي ، لذلك لم يجرؤوا على التحية.  بعد ذلك ، انجرفت عيونهم فوق جسدي ، ورؤيتها مغطاة بالدماء ، تغيرت تعابيرهم بشكل جذري.  بعد ذلك ، لم يعد بإمكاني معرفة ما كانوا يفكرون فيه ، لكنهم بدوا شاحبين للغاية.

 “تعويذة الشلل!”

 

 

 كم هو مثير للاهتمام …

 تأرجح جسدي مرتين ، رغم أنه لم يكن مرئيًا.  التفت إليهم ، وأظهر ابتسامتي الأكثر إشراقًا بينما قلت ، “أنا بخير ، من فضلك لا تقلق.”

 

 قلت بصوت عالٍ: “ليباركك إله النور يا إخوتي”.  ومع ذلك ، بعد التحدث ، أدركت أن صوتي لم يكن قوياً كما كنت أتخيل.  بدلاً من ذلك ، بدوت ضعيفًا بشكل غير طبيعي.

 “أنا بحاجة إلى مرافق.  هل أنت على استعداد لقضاء بعض الوقت لمرافقي للعودة إلى الهيكل المقدس؟ “

 

 

 

 كان حديثي أبسط بكثير من المعتاد.  كلمات مثل أن تكون تحت العين الساهرة التي لاتنام لإله النور ، أو شركاه بين الإخوة الفرسان المقدسين وما شابه – تم حذف هذا النوع من الهراء.  في ذلك الوقت أردت فقط العودة إلى الهيكل المقدس والنوم مثل جذع الشجرة .

 

 

 “قف!  لا أكثر!”  كان من الممكن سماع صوت التوسل من الداخل ، لكن بدا أن الطرف الآخر تجاهلهم تمامًا واستمرت أصوات اللكمات والركلات.

 “أيضًا ، يبدو أن الجيش  لديه بعض سوء الفهم بشأني ، لذا قد أطلب منكم  المساعدة في الشرح لهم ، لكن من فضلكم لا تكشفوا عن هويتي.”

 “قف!  لا أكثر!”  كان من الممكن سماع صوت التوسل من الداخل ، لكن بدا أن الطرف الآخر تجاهلهم تمامًا واستمرت أصوات اللكمات والركلات.

 

 

 أومأ الفرسان الثلاثة المقدسون برؤوسهم خوفًا ، وسار أحد الفرسان المقدسين ليشرح لسرب الجيش . لا أعرف الكلمات التي استخدمها ، لكن الفرسان أومأوا برؤوسهم قبل المغادرة.

 

 

 هذا الشخص هو فارس النار من الفرسان الاثني عشر ، وشخصيته تشبه الجحيم ، مباشر ومتفجر. هو ستورم ليف ، وأنا متماثلون جميعًا ، لأننا جميعًا ننتمي إلى فصيل “القلب الدافئ” من قادة الفرسان الاثني عشر.

 بدا أصغر فارس مقدس أمامي متوترًا بعض الشيء عندما سأل ، “سيدي ، هل تريد أن تلتئم جروحك أولاً؟  أعرف القليل من الشفاء … آه! ”  وبينما كان يتحدث ، بدا وكأنه يتذكر شيئًا ما ، وتوقف مرة أخرى.

 عند رؤية الموقف ، اندفع عدد قليل من رجال الدين رفيعي المستوى لأداء تعويذة التطهير.  ومع ذلك ، تم إعطاء كل تعاويذ التطهير للجليد على السرير … مهلا ، مهلا!  هل نسي الجميع أنني تعرضت للضرب أمس أيضًا؟  علاوة على ذلك ، فإن الجرح الذي تلقيته أعمق من الجرح الجليدي ، لذا شاركني ببعض سحر التطهير!

 

 

 قلت مبتسما ، “إذن ، هل يمكنني أن أزعجك؟”

 

 

 قلت بصوت عالٍ: “ليباركك إله النور يا إخوتي”.  ومع ذلك ، بعد التحدث ، أدركت أن صوتي لم يكن قوياً كما كنت أتخيل.  بدلاً من ذلك ، بدوت ضعيفًا بشكل غير طبيعي.

 عندما قيلت كلماتي هذه ، نظر الفرسان الثلاثة إليّ بذهول شديد.  ربما أستطيع أن أفهم صدمتهم.  بعد كل شيء ، أنا فارس الشمس الذي اكتسب شهرة من خلال سحري المقدس القوي ، ومع ذلك كنت في الواقع بحاجة إلى شخص ما لمساعدتي باستخدام سحر الشفاء.  لقد كان ببساطة أمرًا لا يصدق …

 “ماذا فعل الرجل؟”  بدا الفارس وكأنه كان في حالة من الغضب الشديد.

 

 ألقيت تعويذة الشلل على القائد ، بينما اخترقت النافذة في نفس الوقت بركلة طائرة.  ثم ضربت عنق الفارس ، فسقط أرضًا حتى قبل  أن يصرخ .  لا أريد أن أفتخر بذلك ، لكن مؤهلاتي لكوني قاتل جيدة أيضًا بشكل غير عادي … حسنًا !  دعونا نتوقف عن هذا الدردشة ، حيث أن الفرسان الآخرين يتقاضون بالفعل هنا بسيوفهم.

 عرف الفرسان الثلاثة المقدسون أيضًا عدم التحدث كثيرًا.  فقط الفارس المقدس الذي تحدث للتو استخدم الآن مهاراته الشافية الأقل كفاءة لتهدئة جروحي ، ثم ذهبت  معهم  إلى الهيكل المقدس.

 

 

 يجب أن يكون درع الضوء بالإضافة إلى سحري المقدس قادرين على تحمله …

 بمرافقة الفرسان الثلاثة المقدسين ، وصلت إلى الهيكل المقدس بسرعة.  بعد بضع كلمات شكر للفرسان الثلاثة ، صعدت بمفردي على سلم الهيكل المقدس.

 بعد النظر إلى الأسفل للتحقق من أن تعويذة درع الضوء وأجنحة الإله لا تزال نشطة ، تسللت نظرة خاطفة من الداخل من النافذة.  كان فارسان في خضم ضربات الهبوط ، وكان فارس واحدًا يقف بجانبه بوجه كئيب.  وفقًا لنظريتي القائلة بأن “الرئيس عادة ما يتحدث فقط ولا يتخذ أي إجراء” 4 ، إذن يجب أن يكون هذا الشخص هو القائد.

 

 

 “شمس … هل أنت بخير؟”  نادى أصغر فارس مقدس بقلق.

 

 

 

 تأرجح جسدي مرتين ، رغم أنه لم يكن مرئيًا.  التفت إليهم ، وأظهر ابتسامتي الأكثر إشراقًا بينما قلت ، “أنا بخير ، من فضلك لا تقلق.”

 لم يكن الوضع في الغرفة خطيراً كما كنت أعتقد.  على الرغم من أن فارس الجليد  كان مستلقيًا على السرير ، إلا أنه كان واعيًا وكان يحمل كتابًا ويقرأ.  وقف عدد قليل من رجال الدين رفيعي المستوى إلى الجانب لمناقشة كيفية التئام الجرح.

 

 ألقيت نظرة خاطفة على هالة معركة الفارس رفيع المستوى.  التدفق السلس للطاقة بسمك مناسب ، بدا الأمر وكأن هالة المعركة لم تكن سيئة كهالة المعركة ، لذلك ربما لن يكون من السهل اختراقها.

 ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، أصيب الفرسان الثلاثة بالصدمة أولاً ، ثم أظهروا تعابير أكثر قلقًا.

 بمرافقة الفرسان الثلاثة المقدسين ، وصلت إلى الهيكل المقدس بسرعة.  بعد بضع كلمات شكر للفرسان الثلاثة ، صعدت بمفردي على سلم الهيكل المقدس.

 

 

 عند الوصول إلى بوابة الهيكل المقدس ، خلعت غطاء عباءتي.  الفرسان المقدسون الذين يحرسون الباب يحيونني على الفور ، ودخلت الهيكل المقدس دون أي مشاكل.  لقد صنعت خط مباشر إلى غرفتي.  سأكون هناك قريبا!  أوه ، سريري العزيز …

 تسسشه… اخترقت تلك الشفرة الحاجز الواقي كما لو كانت تمر عبر طبقتين من الورق.  كان وجهي شاحبًا ، لكنني تمكنت من إمالة جسدي قليلاً حتى لا يخترق هذا النصل قلبي ، بل عبر فقط الى  كتفي الأيمن ، مما أدى على الفور إلى إراقة خروج الدماء من كتفي الأيمن .  لحسن الحظ ، لم يؤذ السيف الحصان ، لذلك استمريت في الضغط عليه حتى يتجه للأمام بكل قوته ، مما زاد المسافة بيننا وبين الفرسان.

 

 

 “الشمس!”

 ومع ذلك ، لم يكن هذا النوع من الأشياء الجيدة شيئًا يمكن للجميع امتلاكه ، والذي يمكن رؤيته من حقيقة أنه بمجرد أن يتمكن الفرسان من إبراز هالة المعركة ، يمكنهم التقدم فورًا للترقية إلى فارس رفيع المستوى.

 

 

عندما كان الصوت يناديني ، توقفت  عن التحرك . حتى بدون الوقت الكافي للالتفاف ، جرني أحدهم بعيدًا.  بما أنني لم تكن لدي القوة للتحدث الآن ، لم يكن بإمكاني فعل أي شيء سوى السماح بإبعاد نفسي.

 خلال الوقت الذي كان فيه رجال الدين يقومون بالتطهير على الجليد ، أصبح وعيي ضبابيًا بشكل تدريجي.  أرجوكم !  فقط اكتشفوا  انه الشخص الذي أمامكم  ، على وشك الذهاب لرؤية إله النور …

 

 بمجرد رحيله ، قفزت أيضًا من على الحصان.  كان ينتمي إلى مجموعة  الفرسان تلك  ، لذلك لن أجرؤ على ركوبه  للعودة إلى الكنيسة.  إذا تم اكتشافه بعد الحادث ، فسيكون هناك الكثير من المتاعب.  علاوة على ذلك ، كان كتفي مصبوغًا باللون الأحمر بالدم الآن.  إذا كنت سأركب حصانًا ، فسيكون ذلك لافتًا للنظر.  كنت قلق  من أنني قد أحصل على الكثير من الإشعارات من سرب الجيش  أو حتى من فرساننا المقدسين.

 “ماذا كنت تفعل؟  هناك الكثير من الدماء تخرج من جسدك!  انه من فعل العدو  ، أليس كذلك؟  أراهن أنك ضربتهم حتى كانوا يحاولون العثور على أسنانهم على الأرض ، ها! “

 

 

 عند الوصول إلى بوابة الهيكل المقدس ، خلعت غطاء عباءتي.  الفرسان المقدسون الذين يحرسون الباب يحيونني على الفور ، ودخلت الهيكل المقدس دون أي مشاكل.  لقد صنعت خط مباشر إلى غرفتي.  سأكون هناك قريبا!  أوه ، سريري العزيز …

 كان لدى الشخص رأس من الشعر الأحمر الناري ، وصوت عالٍ وبنية عالية.  كانت طريقة حديثه أيضًا واضحة للغاية ، وكانت قوته صادمة.  تم جر جسدي كله من قبله بيد واحدة فقط من يده.

 

 

 ألقيت تعويذة الشلل على القائد ، بينما اخترقت النافذة في نفس الوقت بركلة طائرة.  ثم ضربت عنق الفارس ، فسقط أرضًا حتى قبل  أن يصرخ .  لا أريد أن أفتخر بذلك ، لكن مؤهلاتي لكوني قاتل جيدة أيضًا بشكل غير عادي … حسنًا !  دعونا نتوقف عن هذا الدردشة ، حيث أن الفرسان الآخرين يتقاضون بالفعل هنا بسيوفهم.

 هذا الشخص هو فارس النار من الفرسان الاثني عشر ، وشخصيته تشبه الجحيم ، مباشر ومتفجر. هو ستورم ليف ، وأنا متماثلون جميعًا ، لأننا جميعًا ننتمي إلى فصيل “القلب الدافئ” من قادة الفرسان الاثني عشر.

 

 

 بمجرد رحيله ، قفزت أيضًا من على الحصان.  كان ينتمي إلى مجموعة  الفرسان تلك  ، لذلك لن أجرؤ على ركوبه  للعودة إلى الكنيسة.  إذا تم اكتشافه بعد الحادث ، فسيكون هناك الكثير من المتاعب.  علاوة على ذلك ، كان كتفي مصبوغًا باللون الأحمر بالدم الآن.  إذا كنت سأركب حصانًا ، فسيكون ذلك لافتًا للنظر.  كنت قلق  من أنني قد أحصل على الكثير من الإشعارات من سرب الجيش  أو حتى من فرساننا المقدسين.

 من فضلك دعني أذهب ، أرجوك !  أشعر برغبة في البكاء؛  أنا على وشك الإغماء بالفعل!

 

 

 على أي حال ، ما يحدث بعد ذلك ، سواء كان ذلك في الحياة أو الموت ، ليس من اهتماماتي.  في الوقت الحالي ، أريد فقط أن أنام فقط … فكرت في إغلاق عيني ، آه!  كم هو مريح.  تصبحون على خير جميعًا .

 “حسنًا ، نسيت أن أخبرك لماذا كنت أبحث عنك.”

 يعتبر الفارس المصاب بكسر في الساق أقل خطورة من رجل الدين ، لأنه في النهاية مجرد مجموعة من علب الصفيح التي ترتدي الدروع.  يتطلب دعم الوزن الثقيل للدروع أساسًا ثابتًا ، وبالتالي عندما يتم  كسر  ساق الفارس  ، يكون الوقوف أمرًا صعبًا عليه .

 

 

 لم ينظر إلي  فارس النار مرة أخرى ، لكنه استمر في جرني إلى الأمام.  رأيت أنه عندما رآني الفرسان المقدسون المارة بجانبي ، ألقوا جميعًا الوثائق والأكواب وحتى السيوف الثمينة في أيديهم في حالة صدمة.  أعتقد أن لون وجهي الحالي لابد أنه كان مخيفًا للغاية – كما لو كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه مخيف.

 بمجرد رحيله ، قفزت أيضًا من على الحصان.  كان ينتمي إلى مجموعة  الفرسان تلك  ، لذلك لن أجرؤ على ركوبه  للعودة إلى الكنيسة.  إذا تم اكتشافه بعد الحادث ، فسيكون هناك الكثير من المتاعب.  علاوة على ذلك ، كان كتفي مصبوغًا باللون الأحمر بالدم الآن.  إذا كنت سأركب حصانًا ، فسيكون ذلك لافتًا للنظر.  كنت قلق  من أنني قد أحصل على الكثير من الإشعارات من سرب الجيش  أو حتى من فرساننا المقدسين.

 

 

 إذا استمر هذا الأمر ، فإن صورتي بصفتي أحد فرسان الشمس ستكون بالتأكيد مشوهة تمامًا.  جمعت كل أوقية من القوة في جسدي وخلعت غطاء عباءتي.

 

 

 

 “الجليد مصاب  كان سيف فارس الموت غريبا بعض الشيء.  يقولون أنه كان سيف الموت ، وعندما ضرب به ، فإنه يوجه هالة الموت إلى أجسادهم.  حتى ذلك الرجل العجوز البابا لا يمكنه إلا أن يقمع بقوة طاقته المميتة.  قالوا إنك فقط لديك القدرة على إلغاء ما يسمى بالطاقة “.

 

 

 أتذكر عندما بذل أستاذي كل الجهود الممكنة لمساعدتي في إخراج هالة المعركة ، واستخدم كل الأساليب الممكنة التي يمكن أن يفكر فيها.  كل يوم ، كان ينشط هالة المعركة مرارًا وتكرارًا حتى أتمكن من تجربة طريقة تنشيط هالة المعركة … في النهاية ، ما زلت لم أتمكن من تعلم كيفية استخدامها.  من ناحية أخرى ، عندما كنت أستخدم عيني لتسجيل اشكال رجال الدين  ، تعلمت عن طريق الخطأ تعويذة الدعم التي كانت مخصصة خصيصًا لرجال الدين ذو المستوى الأعلى  – درع خفيف- والتي كادت تجعل معلمي يموت من الإحباط.

 هالة الموت؟  كل شيء يصبح أكثر منطقية الآن!  لا عجب أنني كنت ما زلت ضعيفًا حتى مع قدراتي القوية على التعافي.  أخشى أن يكون للسيف مصدر غير عادي ، وللأسف ، يتم إمساكه في يد فارس الموت.  الأمر الأكثر سوءًا هو أنه تم الاشتباه في أنني الجاني الرئيسي لخلق ذلك فارس الموت ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى اكتشاف الحقيقة.

 

 

 

 جرني فارس  النار إلى صف من الغرف حيث كان يعيش الفصيل “القاسي ، بارد القلب” ، وركل غرفة الجليد بقدمه.  ثم صرخ ، “لقد وجدت الشمس!  الآن ماذا علينا أن نفعل لإنقاذ هذا الزميل الجليدي؟ “

 

 

 

 لم يكن الوضع في الغرفة خطيراً كما كنت أعتقد.  على الرغم من أن فارس الجليد  كان مستلقيًا على السرير ، إلا أنه كان واعيًا وكان يحمل كتابًا ويقرأ.  وقف عدد قليل من رجال الدين رفيعي المستوى إلى الجانب لمناقشة كيفية التئام الجرح.

 أوغاد!  كنت أحلم في أحلام اليقظة لفترة طويلة ومع ذلك لم تقتلوه بعد.  شريحة واحدة من النصل تكفي ، فما الفائدة من الهجوم بأطراف فقط ؟!  ألا تدرك أنه عندما يأخذ الأشرار وقتهم ، سيكون هناك حتمًا من يدافع عن العدالة و يتدخل في عملك؟

 

 لذلك كان هذا الرجل في الواقع فارسًا رفيع المستوى.  لا عجب أنه كان يرتدي درعًا خفيفًا فقط بدلاً من الدرع الثقيل الذي كان يرتديه الاثنان الآخران.

 كان الحكم أيضًا جالسًا على جانب سرير الجليد، لتعديل المستندات.على الرغم من أنه جاء إلى هنا للعناية بالجليد ، إلا أنه لا يزال لن ينسى العمل الرسمي.

  “هذا بسيط. على أي حال ، الشمس مثل صرصور لا يقهر. نزيف دلو أو دلاء من الدم لا شيء بالنسبة له.”  أمسك فارس النار بكتفي بيد واحدة وباليد الأخرى ، ورفع يدي ولوح بكل شيء على رأس فارس  الجليد . رش دمي في جميع أنحاء جسده ، وأصبح التعبير على وجهه أكثر برودة.

 

 مرت تعابير وجه الفرسان الثلاثة المقدسة بعدة مشاعر.  اكتشفوا أولاً أنني كنت فارس الشمس ، لذلك أرادوا أن يرحبوا بي .

 أظهر رجال الدين رفيعي المستوى تعبيرا فرحا عند دخولي.  “طالما أننا نقطر ذلك الدم المقدس لفارس الشمس ، الذي كان يتلقى البركات منذ فترة طويلة من إله النور ، على جرح فارس الجليد  ودمجها مع سحر التطهير لدينا ، يمكننا بالتأكيد مطاردة هالة الموت ،”  قال أحدهم.  “بعد ذلك ، دع فارس الحكم يستريح بهدوء لبضعة أيام وسيكون على ما يرام.

 هذا لأنه في حالتي الحالية ، حتى درع الضوء الخاص بي كان بمثابة حاجز وقائي مصنوع من الورق ، ولم يكن لدي مطلقًا القوة للمشاركة في القتال مع الآخرين ، ناهيك عن عن  فارس رفيع المستوى.

 

 

 هل يمكنك السماح لي بالراحة بهدوء لبضعة أيام أولاً؟  بغض النظر عن نظرتك إليها ، أشعر أن حالتي أسوأ من حالة الجليد بمقدار معقول …

 

 

 مرت تعابير وجه الفرسان الثلاثة المقدسة بعدة مشاعر.  اكتشفوا أولاً أنني كنت فارس الشمس ، لذلك أرادوا أن يرحبوا بي .

  أورغ!  مع وخز من الألم ، فجأة رشت ذراعي الدم مثل النافورة.

 

 

 

  “هذا بسيط. على أي حال ، الشمس مثل صرصور لا يقهر. نزيف دلو أو دلاء من الدم لا شيء بالنسبة له.”  أمسك فارس النار بكتفي بيد واحدة وباليد الأخرى ، ورفع يدي ولوح بكل شيء على رأس فارس  الجليد . رش دمي في جميع أنحاء جسده ، وأصبح التعبير على وجهه أكثر برودة.

 من أجل تجنب المشاكل غير الضرورية ، مثل أن يقول الناس إنني لست صادقًا مع نفسي  ولذلك، فأنا عادة لا أستخدم السحر أمام الآخرين.  ومع ذلك ، هذا وضع خاص ، وأيضا لا أنوي الكشف عن هويتي.

 

 في هذه اللحظة ، توقفت عن الاستماع واختبأت خلف بعض الأشجار الكبيرة على جانب المنزل ، ولم أجرؤ على التقدم أكثر من ذلك.  كان من الواضح أن الفرسان الثلاثة كانوا في الداخل ، وللأسف لم تكن حالتي الحالية جيدة ،  إذا كنت سأقترب أكثر ، فسيكون من الصعب ضمان عدم اكتشافهم لي.

 عند رؤية الموقف ، اندفع عدد قليل من رجال الدين رفيعي المستوى لأداء تعويذة التطهير.  ومع ذلك ، تم إعطاء كل تعاويذ التطهير للجليد على السرير … مهلا ، مهلا!  هل نسي الجميع أنني تعرضت للضرب أمس أيضًا؟  علاوة على ذلك ، فإن الجرح الذي تلقيته أعمق من الجرح الجليدي ، لذا شاركني ببعض سحر التطهير!

 [اسطورة فارس الشمس  المجلد 1 الفصل 5  النهاية] 

 

 هذا الشخص هو فارس النار من الفرسان الاثني عشر ، وشخصيته تشبه الجحيم ، مباشر ومتفجر. هو ستورم ليف ، وأنا متماثلون جميعًا ، لأننا جميعًا ننتمي إلى فصيل “القلب الدافئ” من قادة الفرسان الاثني عشر.

 شاهدت كل تلك التعويذات التطهيرية ، راغبًا في البكاء ولكني غير قادر على القيام بذلك.  على الرغم من أنني أردت الصراخ ، لم يخرج من فمي سوى صوت أجش.

 أظهر رجال الدين رفيعي المستوى تعبيرا فرحا عند دخولي.  “طالما أننا نقطر ذلك الدم المقدس لفارس الشمس ، الذي كان يتلقى البركات منذ فترة طويلة من إله النور ، على جرح فارس الجليد  ودمجها مع سحر التطهير لدينا ، يمكننا بالتأكيد مطاردة هالة الموت ،”  قال أحدهم.  “بعد ذلك ، دع فارس الحكم يستريح بهدوء لبضعة أيام وسيكون على ما يرام.

 

 كان لدى الشخص رأس من الشعر الأحمر الناري ، وصوت عالٍ وبنية عالية.  كانت طريقة حديثه أيضًا واضحة للغاية ، وكانت قوته صادمة.  تم جر جسدي كله من قبله بيد واحدة فقط من يده.

 “القائد ، الشمس، أنت …” يبدو أن الحكم لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ معي.  رفع رأسه فجأة لكنه تردد ولم يستمر.

 

 

 من فضلك دعني أذهب ، أرجوك !  أشعر برغبة في البكاء؛  أنا على وشك الإغماء بالفعل!

 أستطيع أن أفهم تردد الحكم.  بعد كل شيء ، نحن الاثنان هما فارس الشمس و فارس الحكم الذين لا يستطيعون بالتأكيد التوافق مع بعضهم البعض.  

 

 

 “الشمس!”

لا يهم ما هو الوضع الحقيقي في السر ، أمام رجال الدين هؤلاء وفارس النار  ، لم يكن من المناسب له أن يبادر إلى القلق من أجلي.  علاوة على ذلك ، مع قدرات الشفاء التي أظهرتها في الماضي والتي تشبه قدرات الصرصور ، ربما لن يصدق أحد أنني سأموت حقًا …

 خلال الوقت الذي كان فيه رجال الدين يقومون بالتطهير على الجليد ، أصبح وعيي ضبابيًا بشكل تدريجي.  أرجوكم !  فقط اكتشفوا  انه الشخص الذي أمامكم  ، على وشك الذهاب لرؤية إله النور …

 

 كان الحكم أيضًا جالسًا على جانب سرير الجليد، لتعديل المستندات.على الرغم من أنه جاء إلى هنا للعناية بالجليد ، إلا أنه لا يزال لن ينسى العمل الرسمي.

 خلال الوقت الذي كان فيه رجال الدين يقومون بالتطهير على الجليد ، أصبح وعيي ضبابيًا بشكل تدريجي.  أرجوكم !  فقط اكتشفوا  انه الشخص الذي أمامكم  ، على وشك الذهاب لرؤية إله النور …

 

 

 “الشمس!”

 في اللحظة الأخيرة قبل أن يغمي عليّ ، شاهدت من زاوية عيني بينما قام الحكم  برفع يد فارس النار من ذراعي وإزال  غطاء عباءتي.  عندما رأى وجهي ، أخذ نفسا عميقا ، ثم استدار ، وهو يصرخ على رجال الدين.  ومع ذلك ، لم أستطع سماع أي شيء لذلك لا أعرف ما الذي كان يصرخ بشأنه.

 هذا الشخص هو فارس النار من الفرسان الاثني عشر ، وشخصيته تشبه الجحيم ، مباشر ومتفجر. هو ستورم ليف ، وأنا متماثلون جميعًا ، لأننا جميعًا ننتمي إلى فصيل “القلب الدافئ” من قادة الفرسان الاثني عشر.

 

 “شم!”  ضغطت بإصبعي السبابة على شفتي وحتى غمزت بشكل هزلي بابتسامة غير رسمية على وجهي … أردت حقًا أن أغمي عليّ ، لكن لا يزال يتعين علي العمل بجد للحفاظ على صورة فارس الشمس !

 هوهو ، قفز فارس الجليد أيضًا من سريره.  وجه هذا الزميل الجليدي يمكن أن يكون له في الواقع تعبير مرتبك؟  إنه ببساطة مذهل للغاية.  بدلاً من ذلك ، كان ‎‏فارس النار ، الذي كان دائمًا لديه تعبيرات مبالغ فيها ، هو الذي أصبح مذهولًا.

 

 

 كان لدى الشخص رأس من الشعر الأحمر الناري ، وصوت عالٍ وبنية عالية.  كانت طريقة حديثه أيضًا واضحة للغاية ، وكانت قوته صادمة.  تم جر جسدي كله من قبله بيد واحدة فقط من يده.

 لم أعد أهتم!

 

 

 

 على أي حال ، ما يحدث بعد ذلك ، سواء كان ذلك في الحياة أو الموت ، ليس من اهتماماتي.  في الوقت الحالي ، أريد فقط أن أنام فقط … فكرت في إغلاق عيني ، آه!  كم هو مريح.  تصبحون على خير جميعًا .

 ألقيت نظرة خاطفة على هالة معركة الفارس رفيع المستوى.  التدفق السلس للطاقة بسمك مناسب ، بدا الأمر وكأن هالة المعركة لم تكن سيئة كهالة المعركة ، لذلك ربما لن يكون من السهل اختراقها.

 

 عندما استخدمت سحر الشفاء لسد الجرح ، اعتقدت أن هذا الفارس قوي جدًا … حتى لو كانت حالتي في أفضل حالاتها ، أخشى أنني ما زلت لن أكون في وضع جيد.  السبب الوحيد الذي جعلني أفلح في ضربه في الضربة الأولى كان بفضل الحظ في الإمساك به غير مدرك ومن خلال تنسيق السحر.

 [اسطورة فارس الشمس  المجلد 1 الفصل 5  النهاية] 

 فجأة شعرت بهالة قوية في ظهري.  استدرت فجأة ، وكما هو متوقع ، رأيت الشخص الذي ركلته أولاً يقف ببطء.  كان وجهه متجهم ، والأسوأ من ذلك أن جسده كان يشع بتدفق صغير من الطاقة.  هذه هالة المعركة !!! ، فقط  الفرسان من المستوى العالي وما فوق يمتلكونها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط