نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة فارس الشمس 6.1

الجزء الأول

الجزء الأول

الفصل 06 الجزء 1 

 

 

 رميت رأسي إلى الوراء تحت بطانيتي ، واستأنفت النوم.

القاعدة السادسة لفرسان الشمس: “كوِّن شبكتك الاجتماعية!  حافظ على علاقات جيدة مع الآخرين ، حتى لو كانت مع جثة !

 

 

 

 “يجب على شمس أن يكون  سليم  ، أليس كذلك؟  قدرته على التعافي سريعة جدا … “

 

 “لم ترَ وجهه عندما أغمي عليه ؛  بدا وكأنه رجل ميت”.

 

 

 أيها الوغد كيف تجرؤ على قول بدا وكأنه جثة ؟! قلت ذلك في داخلي … في الأصل ، كنت أرغب في التدحرج لمواجهة الجانب الآخر من السرير ، لكن جسدي كان ثقيلًا للغاية.  لا تهتموا إذن ، سأستمر في النوم.

 “أخرج!”

 

 تم تغيير اسم عائلتي فقط إلى الشمس عندما أصبحت فارس الشمس.  لا يزال الفرسان المقدسون الاثنا عشر يحتفظون بأسمائهم الأصلية ؛  كل ما في الأمر أنه لا أحد يتصل بنا عادةً بأسمائنا الأصلية .

 “قداسة البابا ، حالة الشمس لن تكون خطيرة؟  لا يمكن أن تكون خطيرة ، أليس كذلك؟

 

 

 

 “لم يتحرك منذ يومين …”

 

 إذن لم أتحرك منذ يومين بالفعل؟  لا عجب أن مؤخرتي تتألم قليلاً ؛  ألا يستطيع أحد أن يأتي ويساعدني في تغيير وضعيّة جسدي؟  ماذا لو أصبت بقرح الفراش؟

 تجمدت فجأة … جريسيا؟

 

 “… ها.”

 فارس الشمس يصاب بقرح الفراش …

 

 

 

 ماذا لو تسرب هذا الخبر للعامة!؟

 

 

 “لم يتحرك منذ يومين …”

 حاولت التحرك في سريري بكل قوتي كما تخيلت بخوف مظهري البغيض المغطى بقرح الفراش.

 “ليسوس الحكم !”  دعوت فارس الحكم  باسمه الكامل بنبرة حزينة.

 

 منذ اليوم الذي توليت فيه منصب فارس الشمس  ، كان الجميع ينادونني بالشمس.  لكن في الواقع ،

  لقد استهلك هذا الإجراء كل الطاقة التي استعدتها بشق الأنفس ، ونتيجة لذلك ، دخلت في نوم عميق لدرجة أنني لم أستطع حتى سماع  أصوات الآخرين جانب سريري.

 فارس الشمس يصاب بقرح الفراش …

 

 الحكم أعلم – 

 “ماذا علينا أن نفعل؟  كان الشمس بالفعل فاقدًا للوعي منذ خمسة أيام حتى الآن.  بهذا المعدل ، سوف يستمر في الضعف والموت … “

 “لم يتحرك منذ يومين …”

 “أخرج!”

 أحضر معه وعاءً من عصيدة السمك ، ورائحته الحلوة تتخلل كل الاتجاهات.  حتى أنه كان يحتوي على التوابل المفضلة لدي ، كومة ضخمة من الكزبرة ، مرشوشة فوقها!

 “ماذا؟”

 رميت رأسي إلى الوراء تحت بطانيتي ، واستأنفت النوم.

 “قلت ، على الجميع  أن يخرج!”

 “أخرج!”

 

كنت على وشك الاستيلاء عليه.

 بعد ذلك دار شجار شديد وزئير الغضب و اصوات اناس يتجادلون.  الكل في الكل ، كان المكان  صاخبًا مثل حضانة الأطفال !

 ألا تدركون أن هناك شخصًا مصابًا بجروح بالغة هنا؟  ألا يمكن أن تكونوا جميعكم أكثر هدوءًا ؟!

 

 

 

 قلبت جسدي بامتعاض ، وحاولت  عدم الاهتمام كل الضوضاء ورائي ثم واصلت النوم بسلام …

 فارس الشمس يصاب بقرح الفراش …

 

 حاولت التحرك في سريري بكل قوتي كما تخيلت بخوف مظهري البغيض المغطى بقرح الفراش.

 “الشمس ، أستيقظ !”

 

 

 ألا تدركون أن هناك شخصًا مصابًا بجروح بالغة هنا؟  ألا يمكن أن تكونوا جميعكم أكثر هدوءًا ؟!

 رميت رأسي إلى الوراء تحت بطانيتي ، واستأنفت النوم.

 ألا تدركون أن هناك شخصًا مصابًا بجروح بالغة هنا؟  ألا يمكن أن تكونوا جميعكم أكثر هدوءًا ؟!

 “جريسيا الشمس ، يمكنك النهوض من هذا السرير الآن!”

 الحكم أعلم – 

 

الفصل 06 الجزء 1 

 تجمدت فجأة … جريسيا؟

 إذن لم أتحرك منذ يومين بالفعل؟  لا عجب أن مؤخرتي تتألم قليلاً ؛  ألا يستطيع أحد أن يأتي ويساعدني في تغيير وضعيّة جسدي؟  ماذا لو أصبت بقرح الفراش؟

 آه!  لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها أنني نسيت تقريبًا أن اسمي جريسيا.

 ماذا لو تسرب هذا الخبر للعامة!؟

 

 

 منذ اليوم الذي توليت فيه منصب فارس الشمس  ، كان الجميع ينادونني بالشمس.  لكن في الواقع ،

 

 

 

 تم تغيير اسم عائلتي فقط إلى الشمس عندما أصبحت فارس الشمس.  لا يزال الفرسان المقدسون الاثنا عشر يحتفظون بأسمائهم الأصلية ؛  كل ما في الأمر أنه لا أحد يتصل بنا عادةً بأسمائنا الأصلية .

 ألا تدركون أن هناك شخصًا مصابًا بجروح بالغة هنا؟  ألا يمكن أن تكونوا جميعكم أكثر هدوءًا ؟!

 

 

 لذلك ، سأنسى دائمًا أسماء القادة الأثنى عشر الآخرين.  على سبيل المثال ، لا أتذكر أبدًا ما إذا كان اسم فارس الورقة هو الميري أو هنميري …

 “يجب على شمس أن يكون  سليم  ، أليس كذلك؟  قدرته على التعافي سريعة جدا … “

 

 “قلت ، على الجميع  أن يخرج!”

مناداتي باسمي الكامل ، بدا الأمر كما لو أن ليسوس الحكم  كان غاضبًا جدًا .

 رميت رأسي إلى الوراء تحت بطانيتي ، واستأنفت النوم.

 

 حقًا يبدو أنه إذا كنت ما زلت أرفض الأستيقاظ ، فقد لا أتمكن أبدًا من الأستيقاظ مرة آخرى …

 بعد ذلك دار شجار شديد وزئير الغضب و اصوات اناس يتجادلون.  الكل في الكل ، كان المكان  صاخبًا مثل حضانة الأطفال !

 

 

 فتحت إحدى عيني على مضض شديد ، وتحدثت جملتي الأولى منذ  خمسة أيام بصوت أجش ، “هل سيقتلك إذا سمحت لي بالنوم للحظة أطول؟”

القاعدة السادسة لفرسان الشمس: “كوِّن شبكتك الاجتماعية!  حافظ على علاقات جيدة مع الآخرين ، حتى لو كانت مع جثة !

 

 

 “… ها.”

 “أخرج!”

 

 

 انكسر التعبير البارد على وجه الحكم أخيرًا.  تحولت زاوية فمه إلى ابتسامة ، وهز رأسه وضحك ، بنوع من التعبير “ماذا سأفعل معك”. 

 حقًا يبدو أنه إذا كنت ما زلت أرفض الأستيقاظ ، فقد لا أتمكن أبدًا من الأستيقاظ مرة آخرى …

 

 

 أحضر معه وعاءً من عصيدة السمك ، ورائحته الحلوة تتخلل كل الاتجاهات.  حتى أنه كان يحتوي على التوابل المفضلة لدي ، كومة ضخمة من الكزبرة ، مرشوشة فوقها!

 “لم يتحرك منذ يومين …”

 تذمر…

 “قلت ، على الجميع  أن يخرج!”

 

 حاولت التحرك في سريري بكل قوتي كما تخيلت بخوف مظهري البغيض المغطى بقرح الفراش.

 قفزت من سريري كنيزك ردًا على ذلك ، وبتعبير مفترس مطروحًا من فمي الذي يسيل من  اللعاب ، مدت يدي لأخذ الوعاء المليء بالطعام اللذيذ 

 

 

 أخذت الوعاء وبدأت أتناول العصيدة في لقمات صغيرة مع تعبير عن  المعاناة يظهر بوجهي.

 ومع ذلك ، فقد أخذ الحكم  الوعاء بعيدًا عن يدي في لحظة . 

 

 

 

كنت على وشك الاستيلاء عليه.

 “قداسة البابا ، حالة الشمس لن تكون خطيرة؟  لا يمكن أن تكون خطيرة ، أليس كذلك؟

 “ليسوس الحكم !”  دعوت فارس الحكم  باسمه الكامل بنبرة حزينة.

 

 

الفصل 06 الجزء 1 

 قام ليسوس بتمرير الوعاء إلي بينما كان يتحدث ببطء وتعمد ، “تذكر أن تأكل ببطء.  لم يكن لديك سوى ماء السكر للشرب خلال الأيام الخمسة الماضية ، لذا فإن آلام المعدة ستكون أقل ما يقلقك إذا كنت تأكل بسرعة.”

 “لم ترَ وجهه عندما أغمي عليه ؛  بدا وكأنه رجل ميت”.

 

 أخذت الوعاء وبدأت أتناول العصيدة في لقمات صغيرة مع تعبير عن  المعاناة يظهر بوجهي.

 بعد ذلك دار شجار شديد وزئير الغضب و اصوات اناس يتجادلون.  الكل في الكل ، كان المكان  صاخبًا مثل حضانة الأطفال !

 

 “ليسوس الحكم !”  دعوت فارس الحكم  باسمه الكامل بنبرة حزينة.

 “بصدق ، يجب أن تأكل شيئًا أكثر رقة من هذا.  ما كان يجب أن أضيف الكزبرة “.  نظر الحكم إلى وعائي بحواجب مجعدة وأطلق تنهيدة بالكاد مسموعة.  “ولكن إذا لم أقم بإضافتها ، فسترفض بالتأكيد أكل العصيدة التي لا طعم لها.”

 

 

 

 الحكم أعلم – 

 الحكم أعلم – 

 

 

أي نوع من الأشخاص يريد أن يأكل عصيدة عادية!

 

 جلس الحكم على جانب سريري.  بينما كنت أتناول الطعام ، أخرج بعض المستندات وبدأ في إجراء المراجعات.  إنه بالتأكيد شخص لا يضيع الوقت.

 

 

 ومع ذلك ، فقد أخذ الحكم  الوعاء بعيدًا عن يدي في لحظة . 

وأخيرًا عطشي من الأيام الخمسة الماضية قد أختفى بعد أن  شربت زجاجة كاملة من الماء.

 “أخرج!”

 حاولت التحرك في سريري بكل قوتي كما تخيلت بخوف مظهري البغيض المغطى بقرح الفراش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط