نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة فارس الشمس 8.2

الجزء الثاني

الجزء الثاني

الفصل 08 الجزء 2

 

 

 

“إذن رولاند هو اسم فارس الموت؟” كان الحكم يحدق بي باهتمام ، كما لو كان يستطيع أن يتخيل الإجابة من تعابير وجهي.

الفصل 08 الجزء 2

 

 

بدأت أدرك كيف أنه قادر على إجبار المجرمين على قول الحقيقة الآن. إنه حقًا يستحق لقب الحكم  ، ليكون قادرًا على استنتاج أن رولاند هو فارس الموت من تلك الجملة الواحدة.

 

 

 

“هل تعرف فارس الموت هذا؟ لكني لم أسمع أنك تذكر هذا الاسم من قبل. هل هو شخص كنت تعرفه منذ وقت طويل؟ ” خطأ… لم أقل شيئًا بعد ، أليس كذلك؟ لماذا أشعر أن الحكم يعرف كل التفاصيل؟ كم هو مخيف!

هذا لأن هذه القدرة مخيفة للغاية ، لأن تكوين كل فرد للعناصر فريد ولا يمكن تغييره بشكل كبير على المدى القصير. على هذا النحو ، بمجرد التعرف على تركيبة العناصر الخاصة بشخص ما ، سأتمكن من تتبع مكان وجودهم. أيضًا ، كما ذكرنا سابقًا ، يمكنني تحديد العناصر التي يمتلكها شخص ما في المرة الأولى التي نلتقي فيها ، لدرجة أنني يمكنني معرفة ما إذا كانوا يحملون أي عناصر  سحرية ، واستطيع أيضا تخمين القوة التقديرية لتلك العناصر أيضًا.

 

علاوة على ذلك ، منذ أن أصبحت فارس الشمس ، تضاءلت قدرتي على الشعور بالعناصر ، حيث أصبح عنصري المقدس منتشرًا للغاية ويتداخل دائمًا مع قدرتي على الإحساس بالعناصر الأخرى. لقد أصبحت قدرتي الحسية أقوى تجاه عنصر واحد فقط ، وهذا هو بالضبط العنصر الذي يخالف القداسة: الظلام!

“بالأمس ، التقى  فارس النار  بفارس الموت وشخص كان يرتدي ملابس كلها سوداء.” عند قول هذا ، نظر إليّ الحكم  بشكل عرضي وقال ، “لا يبدو أنك متفاجئ. هل تعلم هذا بالفعل ، إذن؟ لكن الاجتماع بين الفرسان الاثني عشر قد انتهى للتو ، وغادر فارس النار  ورائي ، لذلك ما كان يجب أن تسمع ذلك منه “.

 

 

بدأت أدرك كيف أنه قادر على إجبار المجرمين على قول الحقيقة الآن. إنه حقًا يستحق لقب الحكم  ، ليكون قادرًا على استنتاج أن رولاند هو فارس الموت من تلك الجملة الواحدة.

الشمس : “…” 

مرة أخرى أغمضت عينيّ ، ومددت حواسي على مضض داخل القصر الإمبراطوري.

 

 

أعتقد أنني لست بحاجة حتى إلى الرد على الحكم لقد استنتاج جميع الإجابات بنفسه في غضون دقيقة.

“إذن رولاند هو اسم فارس الموت؟” كان الحكم يحدق بي باهتمام ، كما لو كان يستطيع أن يتخيل الإجابة من تعابير وجهي.

 

 

ربما رأى أنه ليس لدي أي نية للرد ، لذلك توقف الحكم عن الاستجواب وأوضح للتو. “وفقًا لرواية فارس النار للأحداث ، يبدو أن فارس الموت على وشك أن يصبح  سيد الموت، لذلك أخطط لإرسال نصف قوات الهيكل المقدس للبحث عنه داخل المدينة. كما وافق البابا على إرسال نصف كهنة الكنيسة للمساعدة في البحث. لا يمكننا أن نسمح على الإطلاق أن يولد سيد الموت “.

 

 

 

سيكون مصير رولاند الوحيد هو أن يُحرقحتى الموت ! قمعت قلقي بالقوة وجمعت كرامتي كفارس الشمس الذي لم أظهرها منذ زمن طويل. قلت باقتضاب ، “قتال مخلوقات الظلام تقع تحت مسؤولية فارس الشمس. فارس الحكم  ، يبدو أنك قد تجاوزت ولايتك القضائية. “

 

 

عدت إلى غرفتي للحصول على سيف الشمس الإلهي وارتديت عباءتي الخفية ، ووصلت بعد ذلك بوقت قصير إلى وسط المدينة ، والتي تصادف أنها أكبر ساحة في المدينة. ثم ، متظاهرا بأنني مسافر مرهق ، جلست على حافة النافورة المركزية.

“أنا آسف للغاية ، فارس الشمس . كان لدي انطباع بأنك في إجازة ، وهذا الموقف مع فارس الموت لا يمكن إطلاقا أن يتأخر ، لذلك كان علي أن أتصرف نيابة عنك. إذا كنت ترغب في استعادة العهود ، فيرجى إلغاء عطلتك. للتذكير ، لا يزال أمامك يومان للتحقيق ، “رد  الحكم بطريقة هادئة تمامًا أيضًا.

سمعت صوتًا مألوفًا  يقول : “لا تقل لي أنه من واجب فارس الشمس أن يحلم في أحلام اليقظة في وسط الساحة؟”

 

 

عندما انتهى من الكلام ، استدار ليغادر ، ولكن عندما مر بي ، قال بصوت منخفض ، “منذ طفولتنا ، كم مرة أجبرتني على تجاوز سلطتي القضائية من أجلك؟ ساعدتك في المعركة ، وساعدتك في التحقيق ، وساعدتك في التغلب على المتنمرين – من هو الشخص الذي كان يطلب كل هذه الطلبات؟ “

شعرت أن القصر بأكمله يكتنفه سحابة من الظلام. إذا كان على رولاند حقًا الاختباء هناك ، فلن ألاحظ ذلك بالتأكيد.

 

 

هذا يبدو وكأنه شيء قاله “شاب غير ناضج”.

 

 

 

“بغض النظر عمن قد يكون رولاند، يجب أن يكون منع ولادة سيد الموت بكل الوسائل أحد مبادئك التوجيهية ، أليس كذلك ، فارس الشمس؟”

كوني متناغمًا للغاية مع الهالات المظلمة ، فإن العثور على رولاند  في غضون نصف يوم لا ينبغي أن يكون مهمة صعبة طالما أن هذا الرجل لا يختبئ في أي مكان غير عادي.

 

 

“نعم ، هذا هو أحد المبادئ التوجيهية لفارس الشمس” ، اعترفت بإيماءة. كل ما في الأمر أن جريسيا له مبادئه الخاصة أيضًا.

لحسن الحظ ، فإن قدرتي على الإحساس بالعناصر ليست شائعة ، لدرجة أنه يمكن اعتبارها هدية فطرية نادرة. على الرغم من أنه لا يزال بإمكان أولئك الذين لم يولدوا بها  أن يتعلموا القيام بذلك ، فإن النتائج عمومًا ليست بهذه الروعة.

 

 

بسماع ردي ، أعطى الحكم إيماءة أخيرة وغادر.

تحت ظل العباءة ، أمسكت بمقبض سيف الشمس الإلهي. يجعلني هذه العنصر المقدس النقي “سيف الشمس الإلهي”  أكثر حساسية للهالات المظلمة.

 

 

لم يتبق الكثير من الوقت الآن. في أعلى مستوى من الكفاءة ، لا تزال الكنيسة والمعبد المقدس بحاجة إلى حوالي نصف يوم لتجميع نصف قواتهم وتجميعهم في فصائل لإرسالها للتحقيق في كل منطقة. خلال نافذة نصف اليوم هذه ، يجب أن أجد مكان  رولاند  وأخفيه في منزل  بينكي . لدي ثقة كبيرة في أن بينكي ستكون قادرة على إخفاء رولاند  بعيدًا بشكل صحيح وآمن.

 

 

 

كوني متناغمًا للغاية مع الهالات المظلمة ، فإن العثور على رولاند  في غضون نصف يوم لا ينبغي أن يكون مهمة صعبة طالما أن هذا الرجل لا يختبئ في أي مكان غير عادي.

 

 

 

عدت إلى غرفتي للحصول على سيف الشمس الإلهي وارتديت عباءتي الخفية ، ووصلت بعد ذلك بوقت قصير إلى وسط المدينة ، والتي تصادف أنها أكبر ساحة في المدينة. ثم ، متظاهرا بأنني مسافر مرهق ، جلست على حافة النافورة المركزية.

 

 

هل يمكن أن يكون … نظرت بشك خلف ظهري. لم يكن المكان  بعيدًا جدًا عن أهم موقع في البلد بأكمله ، القصر الإمبراطوري.

تحت ظل العباءة ، أمسكت بمقبض سيف الشمس الإلهي. يجعلني هذه العنصر المقدس النقي “سيف الشمس الإلهي”  أكثر حساسية للهالات المظلمة.

“إذن رولاند هو اسم فارس الموت؟” كان الحكم يحدق بي باهتمام ، كما لو كان يستطيع أن يتخيل الإجابة من تعابير وجهي.

 

هذا لأن هذه القدرة مخيفة للغاية ، لأن تكوين كل فرد للعناصر فريد ولا يمكن تغييره بشكل كبير على المدى القصير. على هذا النحو ، بمجرد التعرف على تركيبة العناصر الخاصة بشخص ما ، سأتمكن من تتبع مكان وجودهم. أيضًا ، كما ذكرنا سابقًا ، يمكنني تحديد العناصر التي يمتلكها شخص ما في المرة الأولى التي نلتقي فيها ، لدرجة أنني يمكنني معرفة ما إذا كانوا يحملون أي عناصر  سحرية ، واستطيع أيضا تخمين القوة التقديرية لتلك العناصر أيضًا.

مع إغلاق كلتا العينين ، شعرت بجميع الهالات المظلمة في مدينة أوراق البراعم. تمامًا كما هو الحال في كل مدينة من المؤكد أن بها أماكن مظلمة ، فلا بد أن يكون لكل شخص آثار الظلام في في روحه. لكن هذا الاثارة ضئيل للغاية بالنسبة للمواطنين العاديين على حد سواء.ولكن بشكل عام ، تمتلئ المدن بكل أنواع العناصر ، ربما بعض عناصر النار هنا وبعض العناصر المائية هناك. فقط أولئك الذين يطورون مهارة معينة سيكون لديهم تركيز عالٍ لهذا العنصر المحدد. على سبيل المثال ، لا بد أن السحرة الذين يدرسون السحر من نوع النار لديهم كمية عالية بشكل غير طبيعي من عنصر النار في أجسادهم.

 

 

 

من خلال فحص التكوين الداخلي للعناصر ، يمكنني أن أستنتج إلى حد كبير مهنة شخص ما في المرة الأولى التي أقابلهم فيها.

 

 

 

لحسن الحظ ، فإن قدرتي على الإحساس بالعناصر ليست شائعة ، لدرجة أنه يمكن اعتبارها هدية فطرية نادرة. على الرغم من أنه لا يزال بإمكان أولئك الذين لم يولدوا بها  أن يتعلموا القيام بذلك ، فإن النتائج عمومًا ليست بهذه الروعة.

 

 

هل يمكن أن يكون قد غادر المدينة؟. ولكن تبقى ذلك خبرًا جيدًا . لن يكون الحكم قادرًا على العثور عليه.

حقيقة أنني أمتلك هذه القدرة هي شيء لا يعرفه إلا أستاذي ، وقد حذرني أستاذي بشدة من إفشاء هذا السر لأي شخص. كما مُنعت من استخدام هذه المهارة ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية.

 

 

 

هذا لأن هذه القدرة مخيفة للغاية ، لأن تكوين كل فرد للعناصر فريد ولا يمكن تغييره بشكل كبير على المدى القصير. على هذا النحو ، بمجرد التعرف على تركيبة العناصر الخاصة بشخص ما ، سأتمكن من تتبع مكان وجودهم. أيضًا ، كما ذكرنا سابقًا ، يمكنني تحديد العناصر التي يمتلكها شخص ما في المرة الأولى التي نلتقي فيها ، لدرجة أنني يمكنني معرفة ما إذا كانوا يحملون أي عناصر  سحرية ، واستطيع أيضا تخمين القوة التقديرية لتلك العناصر أيضًا.

علاوة على ذلك ، منذ أن أصبحت فارس الشمس ، تضاءلت قدرتي على الشعور بالعناصر ، حيث أصبح عنصري المقدس منتشرًا للغاية ويتداخل دائمًا مع قدرتي على الإحساس بالعناصر الأخرى. لقد أصبحت قدرتي الحسية أقوى تجاه عنصر واحد فقط ، وهذا هو بالضبط العنصر الذي يخالف القداسة: الظلام!

 

كوني متناغمًا للغاية مع الهالات المظلمة ، فإن العثور على رولاند  في غضون نصف يوم لا ينبغي أن يكون مهمة صعبة طالما أن هذا الرجل لا يختبئ في أي مكان غير عادي.

إذا اكتشف الآخرون أنني قادر على رؤية قدراتهم بوضوح ، فلن يكون ذلك في صالحي حقًا.

أين يختبأ؟ عنصره المظلم قوي للغاية ، لذلك لا يوجد سبب يمنعني من العثور عليه.

 

 

علاوة على ذلك ، منذ أن أصبحت فارس الشمس ، تضاءلت قدرتي على الشعور بالعناصر ، حيث أصبح عنصري المقدس منتشرًا للغاية ويتداخل دائمًا مع قدرتي على الإحساس بالعناصر الأخرى. لقد أصبحت قدرتي الحسية أقوى تجاه عنصر واحد فقط ، وهذا هو بالضبط العنصر الذي يخالف القداسة: الظلام!

بدأت أدرك كيف أنه قادر على إجبار المجرمين على قول الحقيقة الآن. إنه حقًا يستحق لقب الحكم  ، ليكون قادرًا على استنتاج أن رولاند هو فارس الموت من تلك الجملة الواحدة.

 

الشمس : “…” 

لقد شعرت بالفعل بقدر كبير من العناصر المظلمة حول المدينة ، على الرغم من أن الكمية لم تكن عالية بشكل خاص. تعتبر مدينة أوراق البراعم  جديدة ونظيفة نسبيًا مقارنة بالمدن الأخرى.

 

 

 

ظللت أوسع نطاق بحثي ، بدءًا من شوارع الساحة وامتدادًا في جميع الاتجاهات. بحثت في زوايا الأزقة المظللة ، والأكواخ القديمة المتهالكة ، واسطبلات الخيول المليئة  في الأعلاف ، لكنني لم أجد أي أثر لرولاند.

 

 

أين يختبأ؟ عنصره المظلم قوي للغاية ، لذلك لا يوجد سبب يمنعني من العثور عليه.

“بغض النظر عمن قد يكون رولاند، يجب أن يكون منع ولادة سيد الموت بكل الوسائل أحد مبادئك التوجيهية ، أليس كذلك ، فارس الشمس؟”

 

سمعت صوتًا مألوفًا  يقول : “لا تقل لي أنه من واجب فارس الشمس أن يحلم في أحلام اليقظة في وسط الساحة؟”

هل يمكن أن يكون … نظرت بشك خلف ظهري. لم يكن المكان  بعيدًا جدًا عن أهم موقع في البلد بأكمله ، القصر الإمبراطوري.

 

 

“إذن رولاند هو اسم فارس الموت؟” كان الحكم يحدق بي باهتمام ، كما لو كان يستطيع أن يتخيل الإجابة من تعابير وجهي.

يمكن اعتبار القصر أحلك مكان على الإطلاق. على الرغم من وجود العديد من الفرسان المخلصين داخل جدرانه ، إلا أن هناك عددًا أكبر من الأرستقراطيين بقلوب أغمق من السود. فقط من كلمات  العاصفة أن أكثر من 80 ٪ من النبلاء لديهم هواية تعذيب الآخرين ، يمكن للمرء أن يقول أن القصر الإمبراطوري هو بالتأكيد أكثر الأماكن القذرة  في مدينة أوراق البراعم.

 

 

أين يختبأ؟ عنصره المظلم قوي للغاية ، لذلك لا يوجد سبب يمنعني من العثور عليه.

شعرت أن القصر بأكمله يكتنفه سحابة من الظلام. إذا كان على رولاند حقًا الاختباء هناك ، فلن ألاحظ ذلك بالتأكيد.

سمعت صوتًا مألوفًا  يقول : “لا تقل لي أنه من واجب فارس الشمس أن يحلم في أحلام اليقظة في وسط الساحة؟”

 

 

أنا حقًا لا أريد أن أمد حواسي داخل كتلة الظلام تلك … لقد حزنت في قلبي. لكن ، لم أتمكن من العثور على رولاند  في أي مكان آخر ، وكان هذا هو المكان الوحيد المتبقي للبحث.

حقيقة أنني أمتلك هذه القدرة هي شيء لا يعرفه إلا أستاذي ، وقد حذرني أستاذي بشدة من إفشاء هذا السر لأي شخص. كما مُنعت من استخدام هذه المهارة ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية.

 

حقيقة أنني أمتلك هذه القدرة هي شيء لا يعرفه إلا أستاذي ، وقد حذرني أستاذي بشدة من إفشاء هذا السر لأي شخص. كما مُنعت من استخدام هذه المهارة ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية.

مرة أخرى أغمضت عينيّ ، ومددت حواسي على مضض داخل القصر الإمبراطوري.

 

 

لقد شعرت بالفعل بقدر كبير من العناصر المظلمة حول المدينة ، على الرغم من أن الكمية لم تكن عالية بشكل خاص. تعتبر مدينة أوراق البراعم  جديدة ونظيفة نسبيًا مقارنة بالمدن الأخرى.

بعد فترة وجيزة ، فتحت عيني مرة أخرى. كيف لا يبدو أنه موجود هناك أيضًا؟

هذا يبدو وكأنه شيء قاله “شاب غير ناضج”.

 

تحت ظل العباءة ، أمسكت بمقبض سيف الشمس الإلهي. يجعلني هذه العنصر المقدس النقي “سيف الشمس الإلهي”  أكثر حساسية للهالات المظلمة.

هل يمكن أن يكون قد غادر المدينة؟. ولكن تبقى ذلك خبرًا جيدًا . لن يكون الحكم قادرًا على العثور عليه.

لحسن الحظ ، فإن قدرتي على الإحساس بالعناصر ليست شائعة ، لدرجة أنه يمكن اعتبارها هدية فطرية نادرة. على الرغم من أنه لا يزال بإمكان أولئك الذين لم يولدوا بها  أن يتعلموا القيام بذلك ، فإن النتائج عمومًا ليست بهذه الروعة.

 

هذا لأن هذه القدرة مخيفة للغاية ، لأن تكوين كل فرد للعناصر فريد ولا يمكن تغييره بشكل كبير على المدى القصير. على هذا النحو ، بمجرد التعرف على تركيبة العناصر الخاصة بشخص ما ، سأتمكن من تتبع مكان وجودهم. أيضًا ، كما ذكرنا سابقًا ، يمكنني تحديد العناصر التي يمتلكها شخص ما في المرة الأولى التي نلتقي فيها ، لدرجة أنني يمكنني معرفة ما إذا كانوا يحملون أي عناصر  سحرية ، واستطيع أيضا تخمين القوة التقديرية لتلك العناصر أيضًا.

سمعت صوتًا مألوفًا  يقول : “لا تقل لي أنه من واجب فارس الشمس أن يحلم في أحلام اليقظة في وسط الساحة؟”

 

 

 

“بالطبع لا. في العادة ، سأكون مشغولا للغاية! ” قمت بالرد تلقائيًا ، لكن عندما رفعت رأسي أصبت بالذهول. وقف أمامي مباشرة الرجل الذي بحثت عنه في كل مكان ولكن لم أجده … رولاند!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط