الجزء الثالث
الفصل 08 الجزء 3
أوضح رولاند ببرود: “لا جريسيا ، أنا لا أفعل ذلك بدافع الانتقام”. هذه ليست المرة الأولى التي يرتكب فيها الجريمة. لقد وقعت ضحية لأنني لم أستطع تحمل تجاوزاته وأردت فضحه على حقيقته. إن السماح له بالعيش لن يؤدي إلا إلى المزيد من الضحايا الأبرياء “.
وقف رولاند بجانبي ، عمليًا لم يتغير شكله عمل كان منذ الطفولة ، فقط أطول و ذو جسد أقوى من ذي قبل. كان يتمتع ببنية رفيعة ، ووجه مشرق ووسيم ، وتعبير شديد الجدية. بمجرد وقوفه هناك ، أعطى انطباعًا بأنه رجل قوي. حتى ابتساماته أعطت شعورًا قمعيًا لا يوصف ، لكن قلة قليلة من الناس ستعترض على الشعور القمعي الذي انبعث من رولان. لقد كان مجرد واحد من هؤلاء القادة الذين ولدوا بالفطرة والذين يستطيعون جعل الناس يفعلون ما يريده بسعادة وعن طيب خاطر.
رفع رولاند يده اليسرى ، ولاحظت على الفور الخاتم في إصبعه الأوسط. لم يرتد رولاند المجوهرات أبدًا ، لا سيما هذا النوع من الخواتم الوردية على شكل قلب والتي يمكن لأي شخص أن يميزها من نظرة واحدة كان نوعًا من التزوير الرخيص. أعتقد أن هذا الخاتم يجب أن يكون لديه نوع من القدرة الخاصة على إحداث نهاية العالم حتى يرتديه رولاند عن طيب خاطر.
أجبت بشكل مليئ بالحزن ، “هل من الممكن أن فارس الشمس لم يعد مباركًا من إله النور ، لذلك ضاعت هالته المقدسة التي تخترق هذا الجسد لدرجة أن زملائي الفرسان المقدسين يظنون أن فارس الشمس هو فارس موت ممتلئ بالهالة الظلامية “
ومع ذلك ، فإن أكثر ما أدهشني هو أن رولاند بدا وكأنه … إنسان عادي!
لقد بدا مختلفًا تمامًا عن ذلك المظهر الباهت الباهت له من قبل. لو ظهر أمام عيني مثل هذا في المرة الأخيرة التي التقينا بها ، لكنت سأستطيع أن أقول من نظرة واحدة أنه كان رولاند.
سألت بصراحة ، “أنت …هل اصبحت حي ؟ ” لكنني أردت أن أصفع نفسي بمجرد أن خرجت الكلمات من فمي. كيف يمكن أن يصبح حي بعد موته وحتى بعد أن أصبح فارس موت!
رولاند ، أيها الأحمق ! ألا تدرك أنك بالفعل فارس الموت؟ كدت أن أموت بسبب “تحياتك اللطيفة ” و “وداعك الهادئ “.
أجابني رولاند: “لا ، من الواضح أنني لم أقم من جديد” ، ثم سأل بأدب كما كان دائمًا ، “هل لي أن أجلس؟”
لوحت بيدي لمقاطعة رولاند، حيث شعرت بوجود ما يقرب من خمسة فرسان مقدسين وكاهنين يدخلون الساحة. على الرغم من أنهم ربما لن يتوقعوا ظهور فارس الموت في أكبر ساحة وأكثرها اكتظاظًا بالسكان ، إلا أن الحكم سيفعل دائمًا كل شيء بحذر دون التغاضي حتى عن شعرة واحدة. من الواضح أنه لن يترك مثل هذه الساحة الكبيرة بدون تحقيق.
“اه تستطيع .” كان ذهني في حالة من الفوضى الكاملة ، أتساءل بشكل محموم لماذا بدا رولاند إنسانًا إلى هذا الحد على الرغم من عدم قيامته. لا يمكن أن يكون هذا رولاند نوعًا من نسج غريب من مخيلتي؟
رفع رولاند يده اليسرى ، ولاحظت على الفور الخاتم في إصبعه الأوسط. لم يرتد رولاند المجوهرات أبدًا ، لا سيما هذا النوع من الخواتم الوردية على شكل قلب والتي يمكن لأي شخص أن يميزها من نظرة واحدة كان نوعًا من التزوير الرخيص. أعتقد أن هذا الخاتم يجب أن يكون لديه نوع من القدرة الخاصة على إحداث نهاية العالم حتى يرتديه رولاند عن طيب خاطر.
جلس رولاند بجانبي وقال لي بابتسامة ، “جريسيا ، أنت كما كنت دائمًا. كلما واجهت مشكلة صعبة ، كنت تجلس في ساحة أو شيء من هذا القبيل ، تائهًا في التفكير “.
ربما يكون وجهي الخالي من التعابير هو الذي أخافهم. بالنسبة لـ فارس الشمس الذي يتعين عليه التمسك بمبدأ الإبتسام حتى عند الموت ليتوقف فجأة عن الإبتسام ، فسيبدو الأمر مخيفًا للغاية حتى بدون إظهار تعبير غاضب. يبدو أنني سأحتاج إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لابتساماتي في المستقبل ، وإلا فقد تنتشر بعض الشائعات البغيضة التي تقول أن مزاج فارس الشمس غير المستقر.
هذا لأنني كنت أستخدم قدراتي في استشعار العنصر ، وليس لأنني كنت ضائعًا في التفكير!
رفع رولاند يده اليسرى ، ولاحظت على الفور الخاتم في إصبعه الأوسط. لم يرتد رولاند المجوهرات أبدًا ، لا سيما هذا النوع من الخواتم الوردية على شكل قلب والتي يمكن لأي شخص أن يميزها من نظرة واحدة كان نوعًا من التزوير الرخيص. أعتقد أن هذا الخاتم يجب أن يكون لديه نوع من القدرة الخاصة على إحداث نهاية العالم حتى يرتديه رولاند عن طيب خاطر.
“لماذا تبدو هكذا؟” لم أستطع مقاومة السؤال.
أطلق رولاند الصعداء. “هذا هو خاتم الحياة الذي أعطتني إياه بينكي، والذي يسمح لي بافتراض المظهر الاصطناعي للإنسان. لكن استخدام الضوء المقدس كافٍ لإزالة هذا الوهم بسهولة “.
لكن بدلاً من ذلك ، سأل رولاند ، “لماذا أكرهك؟”
رفع رولاند يده اليسرى ، ولاحظت على الفور الخاتم في إصبعه الأوسط. لم يرتد رولاند المجوهرات أبدًا ، لا سيما هذا النوع من الخواتم الوردية على شكل قلب والتي يمكن لأي شخص أن يميزها من نظرة واحدة كان نوعًا من التزوير الرخيص. أعتقد أن هذا الخاتم يجب أن يكون لديه نوع من القدرة الخاصة على إحداث نهاية العالم حتى يرتديه رولاند عن طيب خاطر.
“نظرًا لأن الأمر كله مجرد سوء فهم جميل يسمح به إله النور ، فلن يزعج الشمس إخوانه بعد الآن. الرجاء الاستمرار في تنفيذ إرادة إله النور”.
أطلق رولاند الصعداء. “هذا هو خاتم الحياة الذي أعطتني إياه بينكي، والذي يسمح لي بافتراض المظهر الاصطناعي للإنسان. لكن استخدام الضوء المقدس كافٍ لإزالة هذا الوهم بسهولة “.
ربما يكون وجهي الخالي من التعابير هو الذي أخافهم. بالنسبة لـ فارس الشمس الذي يتعين عليه التمسك بمبدأ الإبتسام حتى عند الموت ليتوقف فجأة عن الإبتسام ، فسيبدو الأمر مخيفًا للغاية حتى بدون إظهار تعبير غاضب. يبدو أنني سأحتاج إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لابتساماتي في المستقبل ، وإلا فقد تنتشر بعض الشائعات البغيضة التي تقول أن مزاج فارس الشمس غير المستقر.
أجاب رولاند بحزم: “لا يهم ما هي فرصة النجاح ، سأقتله بالتأكيد”.
“أستطيع أن أقول إن الخاتم يخص بينكي … هل أعطتك هذا السيف أيضًا؟” من كان يظن أن هذا المظهر الحي قد تم إنشاؤه بالكامل من خلال تأثيرات خاتم يبدوا وكأنه ربما تم أستخدمته من قبل فتيات صغيرات للعب في المنزل؟
على الرغم من أن رولاند قد يبدو كإنسان ، إلا أنني أجلس بجانبه ما زلت أشعر بضعف بالهالة المظلمة التي ينبعث منها. سيكون من الصعب ضمان عدم اكتشافه من قبل الكهنة … أه أوه! هذا أمر سيء – ظل الكاهن يندفع بعينيه في اتجاهنا ، بل وأشار إلى الفارس المقدس بجانبه. يبدو أنهم يستعدون للمجيء وإلقاء نظرة فاحصة.
أجاب رولاند بحزم: “لا يهم ما هي فرصة النجاح ، سأقتله بالتأكيد”.
في المرة القادمة التي أذهب فيها إلى منزل بينكي، ربما ينبغي علي الانتباه إلى ذلك الدبدوب الموجود في الزاوية. من يدري ، ربما هذا الدب لديه القدرة على استدعاء ملك شيطاني أو شيء من هذا القبيل؟
في المرة القادمة التي أذهب فيها إلى منزل بينكي، ربما ينبغي علي الانتباه إلى ذلك الدبدوب الموجود في الزاوية. من يدري ، ربما هذا الدب لديه القدرة على استدعاء ملك شيطاني أو شيء من هذا القبيل؟
“لا ، هذا السيف موروث في عائلي. اعتقدت أنني لن أستخدم سيفًا شريرًا مثل هذا “. أبتسم رولاند على مضض إلى حد ما. “لم أتخيل أبدًا أنني سأستخدم هذا السيف كفارس الموت ، وفي الواقع سأكون متحالفًا مع قوى الشر …”
هز السبعة رؤوسهم مرة أخرى في نفس الوقت ، وهم يحركون ذهابًا وإيابًا عند 180 درجة.
لوحت بيدي لمقاطعة رولاند، حيث شعرت بوجود ما يقرب من خمسة فرسان مقدسين وكاهنين يدخلون الساحة. على الرغم من أنهم ربما لن يتوقعوا ظهور فارس الموت في أكبر ساحة وأكثرها اكتظاظًا بالسكان ، إلا أن الحكم سيفعل دائمًا كل شيء بحذر دون التغاضي حتى عن شعرة واحدة. من الواضح أنه لن يترك مثل هذه الساحة الكبيرة بدون تحقيق.
كان هذا سيئا. كان فارس الموت جالسًا بجواري!
هز السبعة رؤوسهم مرة أخرى في نفس الوقت ، وهم يحركون ذهابًا وإيابًا عند 180 درجة.
على الرغم من أن رولاند قد يبدو كإنسان ، إلا أنني أجلس بجانبه ما زلت أشعر بضعف بالهالة المظلمة التي ينبعث منها. سيكون من الصعب ضمان عدم اكتشافه من قبل الكهنة … أه أوه! هذا أمر سيء – ظل الكاهن يندفع بعينيه في اتجاهنا ، بل وأشار إلى الفارس المقدس بجانبه. يبدو أنهم يستعدون للمجيء وإلقاء نظرة فاحصة.
“هاجس طويل الأمد؟” حدق بي رولاند بصراحة.
ارتديت غطاء عباءتي واستدرت لأرى نظرة مندهشة إلى حد ما على وجه رولاند. سأل ، “يا جريسيا ، منذ متى بدأت تتحدث بهذه الطريقة المثقفة؟”
“رولاند ، غادر الآن!” همست بصوت منخفض.
ومع ذلك ، على الرغم من أن رولاند ألقى نظرة خاطفة على تلك المجموعة من الفرسان المقدسين ، إلا أنه لم يتخذ أي خطوات للمغادرة ، بل حافظ على موقف هادئ ومريح.
يا لها من كارثة – لم يأتِ فارس مقدس فحسب ، بل كانوا مجموعة مكونة من سبعة أشخاص ، لكل منهم تعابير خطيرة. لا يمكن أن يكون أننا اكتشفنا حقا؟
“لا ، لا ، هذا ليس ما هو عليه!” هز السبعة رؤوسهم في وقت واحد ، مشهد مثير حقًا للنظر!
كان قلبي ينبض بشدة ، وكنت لا أزال أتساءل كيف أتجاوز هذه المجوعة من الفرسان المقدسين عندما كان السبعة منهم بالفعل في امام رولاند. … تجاهلوا وجوده بكل بساطة ، ساروا ووقفوا أمامي.
“أعداء … إذن أنت تكرهني حقًا.” خفضت رأسي حزينًا. في الأصل ما زلت متمسكًا بقدر ضئيل من الأمل في أن رولاند ليس شخصًا لديه ضغينة وربما قد يكون قد نسي بالفعل حقيقة أنني قد سرقت منصبه بصفته فارس الشمس.
“رولاند ، إذا كان البشر قد عاشوا حياتين ، فسوف أتأكد من تركك تموت مرة أخرى ،” قلت بغضب بينما كنت اضغط على أسناني.
ثم قال لي قائد الفرسان بيقظة ، “سيدي ، من فضلك اخلع غطاء عباءتك.”
“إذن هل يمكن أن يكون مجرد سوء فهم جميل يسمح به إله النور في بعض الأحيان؟”
خلعت غطاء العبائة دون اظهار اي تعابير ، بينما وقف رولاند بجانبه ينظر بعيدًا. أستطعت أن أقول من الطريقة التي اهتزت بها كتفيه أنه كان يختنق من الضحك.
رفع رولاند يده اليسرى ، ولاحظت على الفور الخاتم في إصبعه الأوسط. لم يرتد رولاند المجوهرات أبدًا ، لا سيما هذا النوع من الخواتم الوردية على شكل قلب والتي يمكن لأي شخص أن يميزها من نظرة واحدة كان نوعًا من التزوير الرخيص. أعتقد أن هذا الخاتم يجب أن يكون لديه نوع من القدرة الخاصة على إحداث نهاية العالم حتى يرتديه رولاند عن طيب خاطر.
“اه ، فارس الشمس ؟!” من الواضح أن السبعة أصيبوا بصدمة كبيرة. حتى لو وجدوا حقًا فارس الموت ، أعتقد أنهم لن يصابوا بصدمة أكبر من هذا.
أجبت بشكل مليئ بالحزن ، “هل من الممكن أن فارس الشمس لم يعد مباركًا من إله النور ، لذلك ضاعت هالته المقدسة التي تخترق هذا الجسد لدرجة أن زملائي الفرسان المقدسين يظنون أن فارس الشمس هو فارس موت ممتلئ بالهالة الظلامية “
“…” سألت على مضض ، “إذن لماذا قلت إنك ستعود وتبحث عني؟”
“…” سألت على مضض ، “إذن لماذا قلت إنك ستعود وتبحث عني؟”
“لا ، لا ، هذا ليس ما هو عليه!” هز السبعة رؤوسهم في وقت واحد ، مشهد مثير حقًا للنظر!
أطلق رولاند الصعداء. “هذا هو خاتم الحياة الذي أعطتني إياه بينكي، والذي يسمح لي بافتراض المظهر الاصطناعي للإنسان. لكن استخدام الضوء المقدس كافٍ لإزالة هذا الوهم بسهولة “.
من ناحية أخرى ، كان بإمكاني الاحتفاظ بخطط رولاند لنفسي وانتظر حتى يقسم حاكم البلاد إلى قسمين. أكره أن أعترف بذلك ، ولكن بقوته وتحت الغطاء الذي يوفره خاتم الحياة ، قد ينجح رولاند بالفعل …
“إذن ، فهل هذا بسبب تصرفات الشمس وحركاته شديدة المراوغة والماكرة ، لدرجة أن رفاقي من الفرسان المقدسين يخطئون في أن الشمس هو من وراء وجود فارس الموت ؟”
“أعداء … إذن أنت تكرهني حقًا.” خفضت رأسي حزينًا. في الأصل ما زلت متمسكًا بقدر ضئيل من الأمل في أن رولاند ليس شخصًا لديه ضغينة وربما قد يكون قد نسي بالفعل حقيقة أنني قد سرقت منصبه بصفته فارس الشمس.
رفع رولاند يده اليسرى ، ولاحظت على الفور الخاتم في إصبعه الأوسط. لم يرتد رولاند المجوهرات أبدًا ، لا سيما هذا النوع من الخواتم الوردية على شكل قلب والتي يمكن لأي شخص أن يميزها من نظرة واحدة كان نوعًا من التزوير الرخيص. أعتقد أن هذا الخاتم يجب أن يكون لديه نوع من القدرة الخاصة على إحداث نهاية العالم حتى يرتديه رولاند عن طيب خاطر.
هز السبعة رؤوسهم مرة أخرى في نفس الوقت ، وهم يحركون ذهابًا وإيابًا عند 180 درجة.
من ناحية أخرى ، كان بإمكاني الاحتفاظ بخطط رولاند لنفسي وانتظر حتى يقسم حاكم البلاد إلى قسمين. أكره أن أعترف بذلك ، ولكن بقوته وتحت الغطاء الذي يوفره خاتم الحياة ، قد ينجح رولاند بالفعل …
“إذن هل يمكن أن يكون مجرد سوء فهم جميل يسمح به إله النور في بعض الأحيان؟”
هز السبعة رؤوسهم مرة أخرى حتى أدركوا ما قلته للتو. بعد عمل سبع تعبيرات مرعبة مختلفة ، بدأوا جميعًا في ضبط رؤوسهم للتحرك لأعلى ولأسفل.
“نظرًا لأن الأمر كله مجرد سوء فهم جميل يسمح به إله النور ، فلن يزعج الشمس إخوانه بعد الآن. الرجاء الاستمرار في تنفيذ إرادة إله النور”.
بعد أن حياني السبعة على عجل و سارعوا للفرار من المكان دون النظر إلى الوراء ، كما لو كنت أنا ، فارس الشمس ، مخيفًا أكثر من فارس الموت.
يا لها من كارثة – لم يأتِ فارس مقدس فحسب ، بل كانوا مجموعة مكونة من سبعة أشخاص ، لكل منهم تعابير خطيرة. لا يمكن أن يكون أننا اكتشفنا حقا؟
ربما يكون وجهي الخالي من التعابير هو الذي أخافهم. بالنسبة لـ فارس الشمس الذي يتعين عليه التمسك بمبدأ الإبتسام حتى عند الموت ليتوقف فجأة عن الإبتسام ، فسيبدو الأمر مخيفًا للغاية حتى بدون إظهار تعبير غاضب. يبدو أنني سأحتاج إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لابتساماتي في المستقبل ، وإلا فقد تنتشر بعض الشائعات البغيضة التي تقول أن مزاج فارس الشمس غير المستقر.
يا لها من كارثة – لم يأتِ فارس مقدس فحسب ، بل كانوا مجموعة مكونة من سبعة أشخاص ، لكل منهم تعابير خطيرة. لا يمكن أن يكون أننا اكتشفنا حقا؟
“لن تنجح. فارس الحكم سيدمر مخططك ، ليس لديه دماغ مثل دماغي …! أعني ، انه لا ينتمي الى الفصيل “طيب القلب” مثلي. من المؤكد أنه سيقيم شبكة حول ولي العهد تمتد من الأرض إلى السماء ، لذلك سيكون من المستحيل عليك أن تنجح “.
ارتديت غطاء عباءتي واستدرت لأرى نظرة مندهشة إلى حد ما على وجه رولاند. سأل ، “يا جريسيا ، منذ متى بدأت تتحدث بهذه الطريقة المثقفة؟”
“… لا تسأل حتى.”
“لا ، لا ، هذا ليس ما هو عليه!” هز السبعة رؤوسهم في وقت واحد ، مشهد مثير حقًا للنظر!
قلت له ، “رولاند، فقط أسرع واختبئ في منزل بينكي. ربما شعر ذلك الكاهن هناك بهالة مظلمة حقًا ، وكان الأمر مجرد أنك كنت جالسًا هناك في العراء وتبدو بريئًا جدًا لدرجة أنهم كانوا يخطئون بي بجانبك بسبب فارس الموت.
ومع ذلك ، على الرغم من أن رولاند ألقى نظرة خاطفة على تلك المجموعة من الفرسان المقدسين ، إلا أنه لم يتخذ أي خطوات للمغادرة ، بل حافظ على موقف هادئ ومريح.
صمت رولاند لبرهة قبل أن يقول بهدوء ، ” أتيت هنا حتى أقول وداعًا لك يا جريسيا. في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، سنكون أعداء “.
“أعداء … إذن أنت تكرهني حقًا.” خفضت رأسي حزينًا. في الأصل ما زلت متمسكًا بقدر ضئيل من الأمل في أن رولاند ليس شخصًا لديه ضغينة وربما قد يكون قد نسي بالفعل حقيقة أنني قد سرقت منصبه بصفته فارس الشمس.
لكن بدلاً من ذلك ، سأل رولاند ، “لماذا أكرهك؟”
“أنت لا تكرهني؟” رفعت رأسي فجأة وسألت بصوت عالٍ ، “إذن لماذا تخترقني في اللحظة التي تظهر فيها؟”
“لن تنجح. فارس الحكم سيدمر مخططك ، ليس لديه دماغ مثل دماغي …! أعني ، انه لا ينتمي الى الفصيل “طيب القلب” مثلي. من المؤكد أنه سيقيم شبكة حول ولي العهد تمتد من الأرض إلى السماء ، لذلك سيكون من المستحيل عليك أن تنجح “.
كشف رولاند عن تعبير اعتذاري. “هذا لأن بينكي طلبت مني إحضار بعض المخلوقات التي تعيش في الظلام لتعتني بها. أردت فقط أن أحييكم بطريقة مرحة ، لكنني أصبحت مؤخرًا فقط فارس الموت ونسيت أن سرعتي وقوتي قد ازدادتا ، وكانت النتيجة أنه لم يكن لدي الوقت الكافي لسحب يدي وقطع الطريق عن طريق الخطأ أنا. أنا آسف حقًا! “
“…” سألت على مضض ، “إذن لماذا قلت إنك ستعود وتبحث عني؟”
بعد أن حياني السبعة على عجل و سارعوا للفرار من المكان دون النظر إلى الوراء ، كما لو كنت أنا ، فارس الشمس ، مخيفًا أكثر من فارس الموت.
“في الأصل كنت سأعود وأبحث عنك حتى أستطيع أن أقول وداعا.” رد رولاند بشكل واقعي.
رولاند ، أيها الأحمق ! ألا تدرك أنك بالفعل فارس الموت؟ كدت أن أموت بسبب “تحياتك اللطيفة ” و “وداعك الهادئ “.
ثم اقترب صوت خطى غير منظمة. عندما نظرت ، كانت بالفعل مجموعة الفرسان المقدسين المتأخرة. هززت رأسي. لكي يأتوا الآن فقط ، لن يتمكنوا حتى من العثور على الظل الذي خلفه فارس الموت!
“رولاند ، إذا كان البشر قد عاشوا حياتين ، فسوف أتأكد من تركك تموت مرة أخرى ،” قلت بغضب بينما كنت اضغط على أسناني.
“في الأصل كنت سأعود وأبحث عنك حتى أستطيع أن أقول وداعا.” رد رولاند بشكل واقعي.
كان قلبي ينبض بشدة ، وكنت لا أزال أتساءل كيف أتجاوز هذه المجوعة من الفرسان المقدسين عندما كان السبعة منهم بالفعل في امام رولاند. … تجاهلوا وجوده بكل بساطة ، ساروا ووقفوا أمامي.
إنه أمر سيء بما فيه الكفاية أنه جرحني ، لكن كيف يمكنه بعد ذلك أن يقول شيئًا يمكن أن يساء تفسيره بسهولة مثل ، “سأعود لأجدك ، فارس الشمس”؟ تسبب ذلك في إساءة فهم الناس لي لدرجة أنني كنت على وشك أن أصبح شهيدًا وأقتل نفسي في أعمدة الكنيسة.
أجاب رولاند بهدوء: “يمكنك حرقي حتى الموت”. “بعد أن أقتل خصمي ، سأدعك تحرقني حتى الموت.”
كشف خطط رولاند؟ بهذه الطريقة ، بغض النظر عن مدى قوته ، وتحت المراقبة الدقيقة للقصر الإمبراطوري وكنيسة إله النور ، لن يكون لديه فرصة للنجاح وقد لا يفلت. إذا كان هذا سيحدث ، بصفتي فارس الشمس ، فسيتعين علي أن أقوم شخصيًا بأخذ رولاند بعيدًا ليتم تعليقه على الصليب وإشعال النار لحرقه .
رفع رولاند يده اليسرى ، ولاحظت على الفور الخاتم في إصبعه الأوسط. لم يرتد رولاند المجوهرات أبدًا ، لا سيما هذا النوع من الخواتم الوردية على شكل قلب والتي يمكن لأي شخص أن يميزها من نظرة واحدة كان نوعًا من التزوير الرخيص. أعتقد أن هذا الخاتم يجب أن يكون لديه نوع من القدرة الخاصة على إحداث نهاية العالم حتى يرتديه رولاند عن طيب خاطر.
“كنت أمزح فقط.” أنا عبست. كدت أنسى ، رولاند أنت رجل جاد لدرجة أنك لا تستطيع المزاح معك على الإطلاق.
ثم قال لي قائد الفرسان بيقظة ، “سيدي ، من فضلك اخلع غطاء عباءتك.”
يا لها من كارثة – لم يأتِ فارس مقدس فحسب ، بل كانوا مجموعة مكونة من سبعة أشخاص ، لكل منهم تعابير خطيرة. لا يمكن أن يكون أننا اكتشفنا حقا؟
“كنت جادة. إذا لم أكن بحاجة لقتل هذا الشخص ، فلن أسمح لنفسي بالوجود في هذا العالم بروح شريرة “.
“…”
“هل من قتلك ولي العهد؟” عند سماع كلامي ، حدّق رولاند بهدوء قبل أن يومأ برأسه.
إذن كان بالفعل ولي العهد؟ أصبح مزاجي على الفور ثقيلًا.
ربما يكون وجهي الخالي من التعابير هو الذي أخافهم. بالنسبة لـ فارس الشمس الذي يتعين عليه التمسك بمبدأ الإبتسام حتى عند الموت ليتوقف فجأة عن الإبتسام ، فسيبدو الأمر مخيفًا للغاية حتى بدون إظهار تعبير غاضب. يبدو أنني سأحتاج إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لابتساماتي في المستقبل ، وإلا فقد تنتشر بعض الشائعات البغيضة التي تقول أن مزاج فارس الشمس غير المستقر.
أجبت بشكل مليئ بالحزن ، “هل من الممكن أن فارس الشمس لم يعد مباركًا من إله النور ، لذلك ضاعت هالته المقدسة التي تخترق هذا الجسد لدرجة أن زملائي الفرسان المقدسين يظنون أن فارس الشمس هو فارس موت ممتلئ بالهالة الظلامية “
“لن تنجح. فارس الحكم سيدمر مخططك ، ليس لديه دماغ مثل دماغي …! أعني ، انه لا ينتمي الى الفصيل “طيب القلب” مثلي. من المؤكد أنه سيقيم شبكة حول ولي العهد تمتد من الأرض إلى السماء ، لذلك سيكون من المستحيل عليك أن تنجح “.
“…” سألت على مضض ، “إذن لماذا قلت إنك ستعود وتبحث عني؟”
استدار رولاند ورأيت أنه كان منزعجًا للغاية لدرجة أن عينيه بدأت تتشوه ، كما لو كانت قد بدأت في العودة إلى عيون فارس الموت المنتقدة.
أجاب رولاند بحزم: “لا يهم ما هي فرصة النجاح ، سأقتله بالتأكيد”.
“أستطيع أن أقول إن الخاتم يخص بينكي … هل أعطتك هذا السيف أيضًا؟” من كان يظن أن هذا المظهر الحي قد تم إنشاؤه بالكامل من خلال تأثيرات خاتم يبدوا وكأنه ربما تم أستخدمته من قبل فتيات صغيرات للعب في المنزل؟
ضغطت على “رولاند ، الانتقام ليس سمة مناسبة لفارس”.
رولاند ، أيها الأحمق ! ألا تدرك أنك بالفعل فارس الموت؟ كدت أن أموت بسبب “تحياتك اللطيفة ” و “وداعك الهادئ “.
أوضح رولاند ببرود: “لا جريسيا ، أنا لا أفعل ذلك بدافع الانتقام”. هذه ليست المرة الأولى التي يرتكب فيها الجريمة. لقد وقعت ضحية لأنني لم أستطع تحمل تجاوزاته وأردت فضحه على حقيقته. إن السماح له بالعيش لن يؤدي إلا إلى المزيد من الضحايا الأبرياء “.
“إذن ، فهل هذا بسبب تصرفات الشمس وحركاته شديدة المراوغة والماكرة ، لدرجة أن رفاقي من الفرسان المقدسين يخطئون في أن الشمس هو من وراء وجود فارس الموت ؟”
بعد أن حياني السبعة على عجل و سارعوا للفرار من المكان دون النظر إلى الوراء ، كما لو كنت أنا ، فارس الشمس ، مخيفًا أكثر من فارس الموت.
كنت مذهولًا تمامًا وفي حيرة من أمر الكلمات. هل ولي العهد حقًا شخص ذو وجهين يضع وجهًا مبتسمًا أمام الآخرين بينما يخفي شخصية قاتل سادي في السر؟
“لا ، لا ، هذا ليس ما هو عليه!” هز السبعة رؤوسهم في وقت واحد ، مشهد مثير حقًا للنظر!
وقف رولاند ، وتشتت الهالة المظلمة من جسده بعنف في كل مكان. “سأقتله بالتأكيد حتى لا يعرض أي شخص للخطر مرة أخرى.”
ربما يكون وجهي الخالي من التعابير هو الذي أخافهم. بالنسبة لـ فارس الشمس الذي يتعين عليه التمسك بمبدأ الإبتسام حتى عند الموت ليتوقف فجأة عن الإبتسام ، فسيبدو الأمر مخيفًا للغاية حتى بدون إظهار تعبير غاضب. يبدو أنني سأحتاج إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لابتساماتي في المستقبل ، وإلا فقد تنتشر بعض الشائعات البغيضة التي تقول أن مزاج فارس الشمس غير المستقر.
“هاجسك المستمر هو قتله؟” إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون هذا صعبًا. لا يوجد حل وسط لمثل هذا الهوس المستمر.
[أسطورة فارس الشمس المجلد 1 الفصل 8 النهاية ]
استدار رولاند ورأيت أنه كان منزعجًا للغاية لدرجة أن عينيه بدأت تتشوه ، كما لو كانت قد بدأت في العودة إلى عيون فارس الموت المنتقدة.
“هاجس طويل الأمد؟” حدق بي رولاند بصراحة.
يا لها من كارثة – لم يأتِ فارس مقدس فحسب ، بل كانوا مجموعة مكونة من سبعة أشخاص ، لكل منهم تعابير خطيرة. لا يمكن أن يكون أننا اكتشفنا حقا؟
“نعم. آخر مرة كنت على وشك أن تصبح سيد الموت. لكي تتقدم إلى هذا الحد في مثل هذا الوقت القصير ، يجب أن يكون لديك هوس طويل الأمد يكاد يكون من المستحيل تحقيقه. وإذا كان الأمر يتعلق بقتله ، فهذا أمر شبه مستحيل هاجس باقٍ “. هززت رأسي. تحدثت مع نفسي هل الحل الوحيد هو أن حرق رولاند بعد كل شيء؟
نظرت إلى الأعلى وحدث أن رأيت رولاند يعطيني نظرة غريبة. “ماذا او ما؟” سألت ، في حيرة إلى حد ما.
كشف رولاند عن تعبير اعتذاري. “هذا لأن بينكي طلبت مني إحضار بعض المخلوقات التي تعيش في الظلام لتعتني بها. أردت فقط أن أحييكم بطريقة مرحة ، لكنني أصبحت مؤخرًا فقط فارس الموت ونسيت أن سرعتي وقوتي قد ازدادتا ، وكانت النتيجة أنه لم يكن لدي الوقت الكافي لسحب يدي وقطع الطريق عن طريق الخطأ أنا. أنا آسف حقًا! “
“لا ، يجب أن أغادر. الهالة المظلمة التي أطلقها منذ لحظة عندما فقدت السيطرة على الأرجح قد لوحظت بالفعل. جريسيا ، في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، آمل أن تظهر أمامي كـ فارس الشمس “. بمجرد أن انتهى ، استدار رولاند وغادر دون توقف.
“هل من قتلك ولي العهد؟” عند سماع كلامي ، حدّق رولاند بهدوء قبل أن يومأ برأسه.
جلست في الساحة مذهولًا ، وأمتلئ قلبي بدوامة من العواطف. من المستحيل بالفعل منع رولاند من محاولة قتل الآخرين ، فماذا أفعل؟
“كنت أمزح فقط.” أنا عبست. كدت أنسى ، رولاند أنت رجل جاد لدرجة أنك لا تستطيع المزاح معك على الإطلاق.
كشف خطط رولاند؟ بهذه الطريقة ، بغض النظر عن مدى قوته ، وتحت المراقبة الدقيقة للقصر الإمبراطوري وكنيسة إله النور ، لن يكون لديه فرصة للنجاح وقد لا يفلت. إذا كان هذا سيحدث ، بصفتي فارس الشمس ، فسيتعين علي أن أقوم شخصيًا بأخذ رولاند بعيدًا ليتم تعليقه على الصليب وإشعال النار لحرقه .
من ناحية أخرى ، كان بإمكاني الاحتفاظ بخطط رولاند لنفسي وانتظر حتى يقسم حاكم البلاد إلى قسمين. أكره أن أعترف بذلك ، ولكن بقوته وتحت الغطاء الذي يوفره خاتم الحياة ، قد ينجح رولاند بالفعل …
“كنت أمزح فقط.” أنا عبست. كدت أنسى ، رولاند أنت رجل جاد لدرجة أنك لا تستطيع المزاح معك على الإطلاق.
اللعنة عليك رولاند! لماذا لا يمكنك أن تفعل الفعل بهدوء بمفردك وتحدثني عنه لاحقًا؟ لماذا كان عليك أن تخبرني مسبقًا عن خططك الشريرة ، مما يسبب لي صداعًا شديدًا وأنا أتناقش حول ما إذا كنت سأضعك على منصة الحرق أم لا؟
“نظرًا لأن الأمر كله مجرد سوء فهم جميل يسمح به إله النور ، فلن يزعج الشمس إخوانه بعد الآن. الرجاء الاستمرار في تنفيذ إرادة إله النور”.
“كنت جادة. إذا لم أكن بحاجة لقتل هذا الشخص ، فلن أسمح لنفسي بالوجود في هذا العالم بروح شريرة “.
ثم اقترب صوت خطى غير منظمة. عندما نظرت ، كانت بالفعل مجموعة الفرسان المقدسين المتأخرة. هززت رأسي. لكي يأتوا الآن فقط ، لن يتمكنوا حتى من العثور على الظل الذي خلفه فارس الموت!
“أنت! اخلع غطاء عباءتك! ” قامت كتيبة كاملة من الفرسان المقدسين بالصراخ عليّ بكل قوة كقطيع من الثيران لقد صرخوا في وجهي بشدة.
“هناك!” ايه؟ هل يمكن أن يكون رولاندقد عاد مرة أخرى؟ نظرت في كل مكان ولكن لم أر أي علامات عليه …
“نعم. آخر مرة كنت على وشك أن تصبح سيد الموت. لكي تتقدم إلى هذا الحد في مثل هذا الوقت القصير ، يجب أن يكون لديك هوس طويل الأمد يكاد يكون من المستحيل تحقيقه. وإذا كان الأمر يتعلق بقتله ، فهذا أمر شبه مستحيل هاجس باقٍ “. هززت رأسي. تحدثت مع نفسي هل الحل الوحيد هو أن حرق رولاند بعد كل شيء؟
“أنت! اخلع غطاء عباءتك! ” قامت كتيبة كاملة من الفرسان المقدسين بالصراخ عليّ بكل قوة كقطيع من الثيران لقد صرخوا في وجهي بشدة.
إنه أمر سيء بما فيه الكفاية أنه جرحني ، لكن كيف يمكنه بعد ذلك أن يقول شيئًا يمكن أن يساء تفسيره بسهولة مثل ، “سأعود لأجدك ، فارس الشمس”؟ تسبب ذلك في إساءة فهم الناس لي لدرجة أنني كنت على وشك أن أصبح شهيدًا وأقتل نفسي في أعمدة الكنيسة.
ربما يكون وجهي الخالي من التعابير هو الذي أخافهم. بالنسبة لـ فارس الشمس الذي يتعين عليه التمسك بمبدأ الإبتسام حتى عند الموت ليتوقف فجأة عن الإبتسام ، فسيبدو الأمر مخيفًا للغاية حتى بدون إظهار تعبير غاضب. يبدو أنني سأحتاج إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لابتساماتي في المستقبل ، وإلا فقد تنتشر بعض الشائعات البغيضة التي تقول أن مزاج فارس الشمس غير المستقر.
“…”
يا رفاق كم مرة ستضنون إنني فارس الموت حتى أن تكونوا راضين ؟!
رولاند ، أيها الأحمق ! ألا تدرك أنك بالفعل فارس الموت؟ كدت أن أموت بسبب “تحياتك اللطيفة ” و “وداعك الهادئ “.
“… لا تسأل حتى.”
[أسطورة فارس الشمس المجلد 1 الفصل 8 النهاية ]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
