نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 9

لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [3]

لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [3]

هذا الرجل ليس طبيعيا …

الفصل 9: لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [3]

“……”

استيقظ جين مو-وون على شعور غريب بشيء على رقبته. فتح عينيه ورأى فتاة تمسك خنجرًا على حلقه.

لقد أمضت الأيام الثلاثة الماضية بجد وهي تعتني بجرحها داخل غرفة جين مو-وون. لولا ذلك لكانت مستلقية على السرير. ومع ذلك ، كان عليها أن تكون حذرة.

لم يستطع إلا أن يبتسم باستسلام.

“هذا مرة أخرى؟”

نهض جين مو-وون من الكرسي وبدأ بحزم أغراضه.

في المرة الأولى التي التقيا فيها ، كانت قد حملت خنجرًا في حلقه أيضًا. يبدو أنها كانت لا تزال حذرة منه على الرغم من أنه كان لطيفًا بما يكفي لإنقاذها. ربما كانت معتادة على أن تعيش حياة خطرة.

عضت الفتاة شفتها في إجابة جين مو-وون.

“هل أنت مستيقظ الآن؟”

أومأ جين مو-وون برأسه. ومض ضوء في عيني الفتاة.

“هل … أنقذتني؟”

تمكن جين مو-وون من إعادتها من حافة الموت باستخدام حبة إزالة السموم حامية القلب ، لكن بقي الكثير من السم في جسدها. كان هذا السم قويًا جدًا ، ولم يترك لها خيارًا سوى طرده ببطء من جسدها على مدى فترة طويلة جدًا من الزمن.

“هل تري ذلك؟”

“إنها ابنة أخت هوانغ تشيول. توفي والداها عندما كانت صغيرة ، لذلك قام العم هوانغ بتربيتها”. قال جين مو-وون ، الذي اختلق هوية مزيفة لـ يون ها-سيول مقدمًا.

“لماذا قد قمت بفعلها؟”

“الرجل الحقيقي يجب أن يحول الأزمة إلى فرصة ، هاه. أنا عبقري! حسنًا ، هذه فرصتي! سأنهي هذه المهمة المملة وأعود إلى السهول الوسطى “.

“لم أستطع تركك تموت أمامي مباشرة. كما أنه سيكون أمرًا مزعجًا إذا مات شخص ما في منزلي “.

هذا الرجل ليس طبيعيا …

عضت الفتاة شفتها في إجابة جين مو-وون.

“لماذا أتيت باحثاً عني؟ هل لديك ما تقوله لي؟ ” سأل جين مو-وون.

“كم من الوقت كنت بالخارج؟”

كان جين مو-وون يبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط. لم يكن بالغًا بعد.

“ثلاثة ايام. لم تستيقظِ ، لذلك كنت مستعدًا بالفعل لدفن جثتك “.

ومع ذلك ، اختار جين مو-وون السماح ليون ها-سيول بالبقاء معه.

“تقصد ، لقد كنت فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام؟”

“أنا أطعمكِ وأدعكِ تنامي في غرفتي. ألا يجب أن تخبريني على الأقل باسمك؟ ”

أومأ جين مو-وون برأسه. ومض ضوء في عيني الفتاة.

“ياله من اسم جميل النبرة. حسنًا ، غرفتي هي أفضل غرفة في هذا المكان ، لذا يجب أن تستمري في الإقامة هنا. أيضا ، أنتِ بحاجة إلى الراحة الآن. ”

لم يعرف جين مو-وون ظروف الفتاة ، ولكن بالمعدل الذي تدهورت فيه حالتها ، ربما كان يحتاج حقًا لدفن جثتها. حتى بعد ابتلاع حبة إزالة السموم حامية القلب ، لم تتحسن صحتها وظلت الحمى مرتفعة.

ومع ذلك ، كانت الأوامر أوامر. لم يجرؤ على عصيان أوامر الرؤساء ، بغض النظر عما إذا كانوا يريدون منه أن يواجه الخطر أو تتسخ يديه. في نظر قمة السماء العظيمة ، كان مجرد حشرة يمكن سحقها في أي وقت.

في محاولة لتقليل الحمى ، غيّر جين مو-وون باستمرار القماش المبلل البارد على جبهتها دون راحة لمدة ثلاثة أيام كاملة.

خرجت يون ها-سيول إلى الخارج وأخذت نفسا عميقا. عندما دخل الهواء البارد إلى رئتيها ، شعرت أخيرًا أنها على قيد الحياة مرة أخرى.

كان يعتقد أن حقيقة أنها تمكنت من الاستيقاظ رغم كل هذا معجزة.

اقترب من جين مو-وون وصرخ ، “السيد الشاب جين.”

فكرت الفتاة في كلمات جين مو-وون لبعض الوقت ، ثم أبعدت الخنجر.

كان الضيوف المشكلة الأكبر. أشار إليهم سيو مو-سانغ على أنهم “ضيوف شرف” ، مما يعني أنهم كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية إلى حد ما. تسبب التفكير في الاضطرار إلى الارتباط بمثل هؤلاء الأشخاص المتعبين إلى إصابة جين مو-وون بالصداع.

“سأبقى هنا لبعض الوقت حتى يشفى جرحي تمامًا”.

“لماذا تحتاج إلى معرفة ذلك؟”

بدت نبرة صوتها وكأنها كانت تصدر أوامر وليس على الإطلاق كما لو كانت تقدم طلبًا ، لكن شعر جين مو-وون بأن الموقف المتغطرس يناسبها كثيرًا.

“هل أنا حقًا بهذه الوحدة؟”

“ما اسمك؟”

“لماذا تحتاج إلى معرفة ذلك؟”

“لماذا تحتاج إلى معرفة ذلك؟”

“إنها ابنة أخت هوانغ تشيول. توفي والداها عندما كانت صغيرة ، لذلك قام العم هوانغ بتربيتها”. قال جين مو-وون ، الذي اختلق هوية مزيفة لـ يون ها-سيول مقدمًا.

“أنا أطعمكِ وأدعكِ تنامي في غرفتي. ألا يجب أن تخبريني على الأقل باسمك؟ ”

إذن هذه قلعة جيش الشمال …

عضت الفتاة شفتها وظلت صامتة لبعض الوقت ، قبل أن تقول ، “يون … ها-سيول.”[1]

في المرة الأولى التي التقيا فيها ، كانت قد حملت خنجرًا في حلقه أيضًا. يبدو أنها كانت لا تزال حذرة منه على الرغم من أنه كان لطيفًا بما يكفي لإنقاذها. ربما كانت معتادة على أن تعيش حياة خطرة.

“ياله من اسم جميل النبرة. حسنًا ، غرفتي هي أفضل غرفة في هذا المكان ، لذا يجب أن تستمري في الإقامة هنا. أيضا ، أنتِ بحاجة إلى الراحة الآن. ”

فجأة ، شعرت بوخز حاد في كتفها وأغمضت عينيها مرتجفة بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان جرحها ينبض بشكل مؤلم.

نهض جين مو-وون من الكرسي وبدأ بحزم أغراضه.

لقد هددته في الأساس للتو. لم تستطع فهم سبب حرص جين مو-وون على فعل كل ما طلبته منه.

على الرغم من أنه عاش هنا لبضع سنوات ، إلا أنه لم يكن لديه الكثير من الأمتعة. شاهدت يون ها-سول وهو ينقل أغراضه خارج الغرفة ، نظرة مشوشة على وجهها.

لم يكن الأمر كما لو كان لديه خيار. تصرف نائب القائد كما لو كان يقدم طلبًا ، لكنه في الواقع كان يخبر جين مو-وون بشيء تم تحديده بالفعل.

لقد هددته في الأساس للتو. لم تستطع فهم سبب حرص جين مو-وون على فعل كل ما طلبته منه.

عينيها…

هذا الرجل ليس طبيعيا …

“سوف أبلغ السيد الشاب جين.”

فجأة ، شعرت بوخز حاد في كتفها وأغمضت عينيها مرتجفة بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان جرحها ينبض بشكل مؤلم.

طار فوق رؤوسهم طائر.

بعد إعطاء غرفته لـ يون ها-سيول ، انتقل جين مو-وون إلى برج الظلال.

من حقيقة أن قمة السماء قد أرسلت إليه الأمر من قبل صقر الرسول ، فقد علم أن هؤلاء “الضيوف الكرام” ليسوا رجالًا عاديين. لقد كانوا بالتأكيد أشخاصًا ذوي مكانة عالية أو ينتمون إلى عائلات متميزة. كان عليه أن يعد مكانًا مناسبًا لهم للبقاء فيه.

ضحك بصوت عال. كانت مثيرة للاهتمام ، لذلك قرر إعطاء غرفته لفتاة كان قد التقى بها للتو ، على الرغم من معرفته أن استقبال فتاة غامضة ذات خلفية غير معروفة كان أمرًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.

كان يعتقد أن حقيقة أنها تمكنت من الاستيقاظ رغم كل هذا معجزة.

كان يعلم أنه من المحتمل أن يكون لديها عدو خطير للغاية يمكن أن يسبب لها جرحًا رهيبًا من هذا القبيل. كان يعلم أن القيام بذلك من شأنه أن يجعل المرتزقة يشتبهون فيه. كان يعلم أنه لا يزال أضعف من أن يقاومهم. كما كان يدرك بشكل مؤلم أنه إذا أظهر أدنى ضعف ، أو ترك المرتزقة يرون من خلال أصغر صدع ، فسوف تلتهمه الوحوش تمامًا.

“هؤلاء الرجال هم من كبار الشخصيات. إذا أعجبوا بك ، فقد تتمكن من مغادرة هذا المكان في وقت أقرب مما تعتقد “.

ومع ذلك ، اختار جين مو-وون السماح ليون ها-سيول بالبقاء معه.

كان جين مو-وون يبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط. لم يكن بالغًا بعد.

“هل أنا حقًا بهذه الوحدة؟”

ومع ذلك ، اختار جين مو-وون السماح ليون ها-سيول بالبقاء معه.

ربما تعبت من نمط الحياة هذا. ربما أنا فقط أشتهي بشكل طفولي التفاعل البشري. لا أعلم.

“سوف أبلغ السيد الشاب جين.”

كان جين مو-وون يبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط. لم يكن بالغًا بعد.

عينيها…

“ها …”

في محاولة لتقليل الحمى ، غيّر جين مو-وون باستمرار القماش المبلل البارد على جبهتها دون راحة لمدة ثلاثة أيام كاملة.

خرجت يون ها-سيول إلى الخارج وأخذت نفسا عميقا. عندما دخل الهواء البارد إلى رئتيها ، شعرت أخيرًا أنها على قيد الحياة مرة أخرى.

حدق سيو مو-سانغ بهدوء في يون ها-سيول وانتظر تفسيرًا.

لقد أمضت الأيام الثلاثة الماضية بجد وهي تعتني بجرحها داخل غرفة جين مو-وون. لولا ذلك لكانت مستلقية على السرير. ومع ذلك ، كان عليها أن تكون حذرة.

“آه ، هذا صحيح! سيأتي العديد من الضيوف الكرام من قمة السماء إلى هنا في الربيع. هل لا بأس إذا قمنا بتجديد قصر السماء الجليلة لهم؟ ”

تمكن جين مو-وون من إعادتها من حافة الموت باستخدام حبة إزالة السموم حامية القلب ، لكن بقي الكثير من السم في جسدها. كان هذا السم قويًا جدًا ، ولم يترك لها خيارًا سوى طرده ببطء من جسدها على مدى فترة طويلة جدًا من الزمن.

“……”

أتساءل كم من الوقت سيستغرق هذا.

ثار بركان جبل جانغ باي-سان أخيرًا بعد أن ظل خامدًا لفترة طويلة.

“أولاً ، يجب أن أستعيد قوتي. عندها فقط يمكنني استخدام تشي لطرد السم ببطء “.

“سأترك هذا الأمر متروك لك إذن.”

نظرت حول قلعة جيش الشمال.

خرجت يون ها-سيول إلى الخارج وأخذت نفسا عميقا. عندما دخل الهواء البارد إلى رئتيها ، شعرت أخيرًا أنها على قيد الحياة مرة أخرى.

كل ما رأته كان أجنحة وأبراجًا وقلاعًا فارغة مغطاة بالثلوج. كان مشهدًا غريبًا.

إذن هذه قلعة جيش الشمال …

“هذا مرة أخرى؟”

“يبدو أنه يمكنك التحرك الآن.”

تنهد سيو مو سانغ. كان على دراية بخادم جين مو-وون الوحيد المخلص ، هوانغ تشيول. نظرًا لأن الفتاة كانت ابنة أخت هوانغ تشيول ، لم يكن هناك شيء يمكن قوله.

دارت يون ها-سيول حولها لمواجهة صاحب الصوت. رأت جين مو-وون ، الذي كان يحمل شعلة.

أضاءت عيون سيو مو-سانغ على اقتراح جانغ باي-سان. لقد سئم وتعب من هذه الأيام المملّة الخالية من الأحداث. شهر هنا وكأنه عام في السهول الوسطى. والأهم من ذلك ، كان لديه سبب للعودة إلى السهول الوسطى بأسرع ما يمكن.

لاحظ جين مو-وون مفاجأة يون ها-سيول ، فابتسم وقال ، “كما ترين ، لا يوجد شيء هنا. كان هذا المكان مزدهرًا في يوم من الأيام ، لكنه الآن مجرد حطام بائس. لن أعيش هنا إذا كان لدي خيار. ”

كل ما رأته كان أجنحة وأبراجًا وقلاعًا فارغة مغطاة بالثلوج. كان مشهدًا غريبًا.

“……”

“سأبقى هنا لفترة من الوقت ، لذا يرجى الاعتناء بي جيدًا.”

“أوه ، وإذا أمكن ، استخدمي الموارد بحكمة. ربما لدي بالكاد ما يكفي من الطعام لنا نحن الاثنين للبقاء على قيد الحياة في فصل الشتاء “.

كان سيو مو-سانغ على وشك أن يطلب من جانغ باي-سان الإذن لأخذ إجازته عندما أدرك أن الرجل قد انغمس تمامًا في عالم من خياله. وهكذا ، غادر ببساطة وتوجه إلى حيث كان جين مو-وون.

أضاءت عيون يون ها-سيول.

من فضلك لا تسألني عن هويتي الحقيقية.

نهض جين مو-وون من الكرسي وبدأ بحزم أغراضه.

شعرت بالفضول لماذا قبلها الشاب على الرغم من عدم معرفة أي شيء عنها.

“ها …”

“تعالي معي. سأريكي المكان. ستبقى هنا لبعض الوقت ، أليس كذلك؟ ”

ضحك بصوت عال. كانت مثيرة للاهتمام ، لذلك قرر إعطاء غرفته لفتاة كان قد التقى بها للتو ، على الرغم من معرفته أن استقبال فتاة غامضة ذات خلفية غير معروفة كان أمرًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.

انتهى جين مو-وون من قول ما يريد قوله ، ثم استدار على الفور وابتعد. طاردته يون ها-سيول من بعده.

ارتعدت زوايا شفاه جانغ باي-سان عندما أطلق سلسلة من الألفاظ النابية.

ظهرت مجموعتان مختلفتان من آثار الأقدام على الثلج الأبيض للقلعة وتم تغطيتها ببطء بالثلج المتساقط بالترتيب الذي تشكلت فيه.

 

طار فوق رؤوسهم طائر.

نهض جين مو-وون من الكرسي وبدأ بحزم أغراضه.

“صقر مرسال؟”

كان يعتقد أن حقيقة أنها تمكنت من الاستيقاظ رغم كل هذا معجزة.

بدا جانغ باي-سان في حيرة لرؤية الطائر الكبير يطير فوق قلعة الجيش الشمالي. مد يده وهبط الصقر المرسال برفق على ذراعه. يجب أن تكون رسالة مهمة للغاية.

“الرجل الحقيقي يجب أن يحول الأزمة إلى فرصة ، هاه. أنا عبقري! حسنًا ، هذه فرصتي! سأنهي هذه المهمة المملة وأعود إلى السهول الوسطى “.

غالبًا ما استخدمت قمة السماء صقور المرسال المدربين تدريباً عالياً لإرسال أوامر مهمة إلى فروعهم في السهول الوسطى. ومع ذلك ، كانت هذه هي الرسالة الأولى التي تلقاها جانغ باي-سان بعد وصوله إلى قلعة الجيش الشمالي العام الماضي. كان هذا مكانًا لم تهتم به قمة السماء ، بعد كل شيء.

“ثلاثة ايام. لم تستيقظِ ، لذلك كنت مستعدًا بالفعل لدفن جثتك “.

تم ربط أنبوب صغير من الخيزران بساق الصقر باستخدام قطعة قماش حمراء. القماش الأحمر يعني أنه سيكون هناك وظيفة مدفوعة الأجر لجانغ باي-سان.

حدق سيو مو-سانغ بهدوء في يون ها-سيول وانتظر تفسيرًا.

فتح الأنبوب على عجل وأخرج الرسالة الملفوفة بداخله.

غالبًا ما استخدمت قمة السماء صقور المرسال المدربين تدريباً عالياً لإرسال أوامر مهمة إلى فروعهم في السهول الوسطى. ومع ذلك ، كانت هذه هي الرسالة الأولى التي تلقاها جانغ باي-سان بعد وصوله إلى قلعة الجيش الشمالي العام الماضي. كان هذا مكانًا لم تهتم به قمة السماء ، بعد كل شيء.

“سيصل الضيوف الكرام في الربيع ، فكن مستعدًا للترحيب بهم؟ ما هذا اللعنة … ”

عينيها…

ارتعدت زوايا شفاه جانغ باي-سان عندما أطلق سلسلة من الألفاظ النابية.

غادر جين مو-وون وخلفه يون ها-سيول. نظر سيو مو-سانغ بصمت إلى ظهر ليون ها-سيول وهي تبتعد.

قولاً للحق أنه كان يأمل أن تكون بشرى سارة. كان يصلي حرفياً من أجل استدعائه إلى السهول الوسطى. لسوء حظه ، كانت محتويات الرسالة تتعلق بشيء آخر تمامًا.

الفصل 9: لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [3]

“ما الشيء المثير للاهتمام في هذا المكان ، هل من المفترض أن يكون نوعًا من المنتجعات السياحية؟ لماذا هؤلاء “الضيوف الكرام” يأتون إلى هنا لمجرد أن يتجمدوا حتى الموت؟ ”

حدق سيو مو-سانغ بهدوء في يون ها-سيول وانتظر تفسيرًا.

ثار بركان جبل جانغ باي-سان أخيرًا بعد أن ظل خامدًا لفترة طويلة.

“فرصة؟ أي فرصة؟ ”

لم أرغب في النفي ، هذا ليس عدلاً! علاوة على كل ذلك ، الآن يطلبون مني تحويل هذا القذارة إلى فندق للضيوف الكرام؟ بحلول بداية الربيع؟ ، فكر جانغ باي-سان ، دق قلبه بسخط.

“هذا مرة أخرى؟”

ومع ذلك ، كانت الأوامر أوامر. لم يجرؤ على عصيان أوامر الرؤساء ، بغض النظر عما إذا كانوا يريدون منه أن يواجه الخطر أو تتسخ يديه. في نظر قمة السماء العظيمة ، كان مجرد حشرة يمكن سحقها في أي وقت.

ثار بركان جبل جانغ باي-سان أخيرًا بعد أن ظل خامدًا لفترة طويلة.

“اللعنة! سيتعين علينا إصلاح إحدى القلاع الفارغة “.

“تقصد ، لقد كنت فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام؟”

من حقيقة أن قمة السماء قد أرسلت إليه الأمر من قبل صقر الرسول ، فقد علم أن هؤلاء “الضيوف الكرام” ليسوا رجالًا عاديين. لقد كانوا بالتأكيد أشخاصًا ذوي مكانة عالية أو ينتمون إلى عائلات متميزة. كان عليه أن يعد مكانًا مناسبًا لهم للبقاء فيه.

دارت يون ها-سيول حولها لمواجهة صاحب الصوت. رأت جين مو-وون ، الذي كان يحمل شعلة.

“أوي ، نائب القبطان!”

“هل … أنقذتني؟”

استدعى جانغ باي-سان سيو مو-سانغ وأخبره أنه سيكون هناك ضيوف محترمون يصلون في الربيع. عند سماع الأخبار ، كان رد فعل سيو مو-سانغ في البداية بنفس الطريقة تمامًا مثل جانغ باي-سان.

“أولاً ، يجب أن أستعيد قوتي. عندها فقط يمكنني استخدام تشي لطرد السم ببطء “.

قد يكون زيارة هؤلاء الضيوف للقلعة مرة واحدة أمرًا واحدًا ، ولكن يبدو أنهم يريدون بالفعل العيش هنا لمدة عام أو أكثر؟

“لماذا أتيت باحثاً عني؟ هل لديك ما تقوله لي؟ ” سأل جين مو-وون.

“حسنًا ، قد يبدو هذا مزعجًا ، لكنه قد يكون شيئًا جيدًا في الواقع ، يجب أن نستغل هذه الفرصة”. قال جانغ باي-سان.

“إنها ابنة أخت هوانغ تشيول. توفي والداها عندما كانت صغيرة ، لذلك قام العم هوانغ بتربيتها”. قال جين مو-وون ، الذي اختلق هوية مزيفة لـ يون ها-سيول مقدمًا.

“فرصة؟ أي فرصة؟ ”

لقد هددته في الأساس للتو. لم تستطع فهم سبب حرص جين مو-وون على فعل كل ما طلبته منه.

“هؤلاء الرجال هم من كبار الشخصيات. إذا أعجبوا بك ، فقد تتمكن من مغادرة هذا المكان في وقت أقرب مما تعتقد “.

حدق سيو مو-سانغ بهدوء في يون ها-سيول وانتظر تفسيرًا.

أضاءت عيون سيو مو-سانغ على اقتراح جانغ باي-سان. لقد سئم وتعب من هذه الأيام المملّة الخالية من الأحداث. شهر هنا وكأنه عام في السهول الوسطى. والأهم من ذلك ، كان لديه سبب للعودة إلى السهول الوسطى بأسرع ما يمكن.

استدعى جانغ باي-سان سيو مو-سانغ وأخبره أنه سيكون هناك ضيوف محترمون يصلون في الربيع. عند سماع الأخبار ، كان رد فعل سيو مو-سانغ في البداية بنفس الطريقة تمامًا مثل جانغ باي-سان.

“أعتقد أن الوقت قد حان لتجديد قصر السماء الجليلة”

لاحظ جين مو-وون مفاجأة يون ها-سيول ، فابتسم وقال ، “كما ترين ، لا يوجد شيء هنا. كان هذا المكان مزدهرًا في يوم من الأيام ، لكنه الآن مجرد حطام بائس. لن أعيش هنا إذا كان لدي خيار. ”

“أنا موافق. قصر السماء الجليلة هو أجمل مبنى في هذا الخراب “.

فحص سيو مو-سانغ مظهر الفتاة عن كثب بينما تحدث جين مو-وون. بينما كان يحدق بعيون الفتاة التي تشبه حجر السج ، شعر بالإغماء للحظة ، كما لو كان قد ضربه البرق.

“سوف أبلغ السيد الشاب جين.”

لم يعرف جين مو-وون ظروف الفتاة ، ولكن بالمعدل الذي تدهورت فيه حالتها ، ربما كان يحتاج حقًا لدفن جثتها. حتى بعد ابتلاع حبة إزالة السموم حامية القلب ، لم تتحسن صحتها وظلت الحمى مرتفعة.

“لم؟”

“هل أنا حقًا بهذه الوحدة؟”

“إنه صاحب هذه القلعة من الناحية الفنية. يجب أن نتأكد من أنه على الأقل يقوم باستعراض كرم الضيافة “.

انتهى جين مو-وون من قول ما يريد قوله ، ثم استدار على الفور وابتعد. طاردته يون ها-سيول من بعده.

“سأترك هذا الأمر متروك لك إذن.”

عضت الفتاة شفتها وظلت صامتة لبعض الوقت ، قبل أن تقول ، “يون … ها-سيول.”[1]

“نعم سيدي!”

“سأبقى هنا لبعض الوقت حتى يشفى جرحي تمامًا”.

“الرجل الحقيقي يجب أن يحول الأزمة إلى فرصة ، هاه. أنا عبقري! حسنًا ، هذه فرصتي! سأنهي هذه المهمة المملة وأعود إلى السهول الوسطى “.

“فرصة؟ أي فرصة؟ ”

زأر جانغ باي-سان ضاحكًا. جعله النظر إلى الأشياء من منظور مختلف يشعر بتحسن كبير تجاه الموقف.

عينيها…

كان سيو مو-سانغ على وشك أن يطلب من جانغ باي-سان الإذن لأخذ إجازته عندما أدرك أن الرجل قد انغمس تمامًا في عالم من خياله. وهكذا ، غادر ببساطة وتوجه إلى حيث كان جين مو-وون.

كان الضيوف المشكلة الأكبر. أشار إليهم سيو مو-سانغ على أنهم “ضيوف شرف” ، مما يعني أنهم كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية إلى حد ما. تسبب التفكير في الاضطرار إلى الارتباط بمثل هؤلاء الأشخاص المتعبين إلى إصابة جين مو-وون بالصداع.

اتبع جين مو-وون دائمًا جدولًا منتظمًا. بعد أكثر من عام معًا ، عرف سيو مو-سانغ بالضبط مكان وجوده في هذا الوقت من اليوم.

“آه ، هذا صحيح! سيأتي العديد من الضيوف الكرام من قمة السماء إلى هنا في الربيع. هل لا بأس إذا قمنا بتجديد قصر السماء الجليلة لهم؟ ”

ذهب سيو مو-سانغ إلى جدار العشرة آلاف ظل. لم يفاجأ بإيجاد جين مو-وون هناك. لكنه تفاجأ للغاية برؤية فتاة تقف بجانبه ، تنبعث منها هالة تصرخ “أنا شخص مريب للغاية”.

استيقظ جين مو-وون على شعور غريب بشيء على رقبته. فتح عينيه ورأى فتاة تمسك خنجرًا على حلقه.

ذُهل سيو مو-سانغ.

ثار بركان جبل جانغ باي-سان أخيرًا بعد أن ظل خامدًا لفترة طويلة.

اقترب من جين مو-وون وصرخ ، “السيد الشاب جين.”

“اللعنة! سيتعين علينا إصلاح إحدى القلاع الفارغة “.

“نائب الكابتن.”

خرجت يون ها-سيول إلى الخارج وأخذت نفسا عميقا. عندما دخل الهواء البارد إلى رئتيها ، شعرت أخيرًا أنها على قيد الحياة مرة أخرى.

حدق سيو مو-سانغ بهدوء في يون ها-سيول وانتظر تفسيرًا.

“سأترك هذا الأمر متروك لك إذن.”

“إنها ابنة أخت هوانغ تشيول. توفي والداها عندما كانت صغيرة ، لذلك قام العم هوانغ بتربيتها”. قال جين مو-وون ، الذي اختلق هوية مزيفة لـ يون ها-سيول مقدمًا.

فحص سيو مو-سانغ مظهر الفتاة عن كثب بينما تحدث جين مو-وون. بينما كان يحدق بعيون الفتاة التي تشبه حجر السج ، شعر بالإغماء للحظة ، كما لو كان قد ضربه البرق.

زأر جانغ باي-سان ضاحكًا. جعله النظر إلى الأشياء من منظور مختلف يشعر بتحسن كبير تجاه الموقف.

عينيها…

“أنا أطعمكِ وأدعكِ تنامي في غرفتي. ألا يجب أن تخبريني على الأقل باسمك؟ ”

كانت عيون يون ها-سيول نقية للغاية وواضحة تمامًا. أي رجل رأى تلك العيون سوف يسحر بكمالها. لم يستطع سيو مو-سانغ أن يصدق أن عيونًا كهذه يمكن أن تنتمي إلى شخص حي حقيقي.

“ما الشيء المثير للاهتمام في هذا المكان ، هل من المفترض أن يكون نوعًا من المنتجعات السياحية؟ لماذا هؤلاء “الضيوف الكرام” يأتون إلى هنا لمجرد أن يتجمدوا حتى الموت؟ ”

“ه- هل أنتِ حقا ابنة أخت هوانغ تشيول؟”

قد يكون زيارة هؤلاء الضيوف للقلعة مرة واحدة أمرًا واحدًا ، ولكن يبدو أنهم يريدون بالفعل العيش هنا لمدة عام أو أكثر؟

“سأبقى هنا لفترة من الوقت ، لذا يرجى الاعتناء بي جيدًا.”

تنهد سيو مو سانغ. كان على دراية بخادم جين مو-وون الوحيد المخلص ، هوانغ تشيول. نظرًا لأن الفتاة كانت ابنة أخت هوانغ تشيول ، لم يكن هناك شيء يمكن قوله.

“أركك!”

“آه ، هذا صحيح! سيأتي العديد من الضيوف الكرام من قمة السماء إلى هنا في الربيع. هل لا بأس إذا قمنا بتجديد قصر السماء الجليلة لهم؟ ”

تنهد سيو مو سانغ. كان على دراية بخادم جين مو-وون الوحيد المخلص ، هوانغ تشيول. نظرًا لأن الفتاة كانت ابنة أخت هوانغ تشيول ، لم يكن هناك شيء يمكن قوله.

طار فوق رؤوسهم طائر.

“لماذا أتيت باحثاً عني؟ هل لديك ما تقوله لي؟ ” سأل جين مو-وون.

“لم أستطع تركك تموت أمامي مباشرة. كما أنه سيكون أمرًا مزعجًا إذا مات شخص ما في منزلي “.

“آه ، هذا صحيح! سيأتي العديد من الضيوف الكرام من قمة السماء إلى هنا في الربيع. هل لا بأس إذا قمنا بتجديد قصر السماء الجليلة لهم؟ ”

“كم من الوقت كنت بالخارج؟”

“إنطلق. لا أحد يستخدمه الآن على أي حال “.

كانت عيون يون ها-سيول نقية للغاية وواضحة تمامًا. أي رجل رأى تلك العيون سوف يسحر بكمالها. لم يستطع سيو مو-سانغ أن يصدق أن عيونًا كهذه يمكن أن تنتمي إلى شخص حي حقيقي.

أعطى جين مو-وون إذنه دون تردد. كان قصر السماء الجليلة عبارة عن مبنى يقع مقابل قصره مباشرةً. لقد تم التخلي عنه لفترة طويلة ، وبالكاد ذهب هو نفسه إلى هناك. لذلك ، لم يهتم حقًا إذا استخدمه شخص ما لأغراضه الخاصة.

تمكن جين مو-وون من إعادتها من حافة الموت باستخدام حبة إزالة السموم حامية القلب ، لكن بقي الكثير من السم في جسدها. كان هذا السم قويًا جدًا ، ولم يترك لها خيارًا سوى طرده ببطء من جسدها على مدى فترة طويلة جدًا من الزمن.

كان الضيوف المشكلة الأكبر. أشار إليهم سيو مو-سانغ على أنهم “ضيوف شرف” ، مما يعني أنهم كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية إلى حد ما. تسبب التفكير في الاضطرار إلى الارتباط بمثل هؤلاء الأشخاص المتعبين إلى إصابة جين مو-وون بالصداع.

ذُهل سيو مو-سانغ.

لم يكن الأمر كما لو كان لديه خيار. تصرف نائب القائد كما لو كان يقدم طلبًا ، لكنه في الواقع كان يخبر جين مو-وون بشيء تم تحديده بالفعل.

قولاً للحق أنه كان يأمل أن تكون بشرى سارة. كان يصلي حرفياً من أجل استدعائه إلى السهول الوسطى. لسوء حظه ، كانت محتويات الرسالة تتعلق بشيء آخر تمامًا.

غادر جين مو-وون وخلفه يون ها-سيول. نظر سيو مو-سانغ بصمت إلى ظهر ليون ها-سيول وهي تبتعد.

“أوي ، نائب القبطان!”


الهوامش:

عضت الفتاة شفتها وظلت صامتة لبعض الوقت ، قبل أن تقول ، “يون … ها-سيول.”[1]

  1. يون ها-سيول (恩夏 雪): اسمها الأول “ها-سيول” يعني “ثلج الصيف.”
  2. قصر السماء الجليلة (華 天 閣): الترجمة الحرفية – ڤيلا/قصر السماء السحرية. تر. مانهوا: قصر هواشون.

ترجمة : الخال

نهض جين مو-وون من الكرسي وبدأ بحزم أغراضه.

“لم؟”

 

“تعالي معي. سأريكي المكان. ستبقى هنا لبعض الوقت ، أليس كذلك؟ ”

عضت الفتاة شفتها وظلت صامتة لبعض الوقت ، قبل أن تقول ، “يون … ها-سيول.”[1]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط