ذلك العام ، في الشتاء ... [2]
هناك العديد من أنواع الأسلحة المختلفة ، لكن السيف بلا منازع أفضلها جميعًا.
الفصل 11: ذلك العام ، في الشتاء … [2]
“أنا بحاجة إلى قبول الظلال المخبأة في قلبي.”
وجه جين مو-وون تركيزه في يده ممسكًا بسيفه الخشبي. لقد بذل قصارى جهده لتذكر وزن وملمس وتوازن السيف.
من ناحية ، كان غاضبًا من نفسه لكونه شخصًا عديم الفائدة.
السيف امتداد لذراعي. أحتاج إلى أن أصبح واحدًا معه ، تمامًا مثلما أكون واحدًا بذراعي وتنفسي.
ليس السيف مجرد سلاح للقتل. إنه جزء مني ، جزء من ذراعي. لذلك ، لا بد لي من استكشاف طرق مختلفة لرصده وفهمه.
لكن على عكس أطرافي ، السيف غير متصل بجسدي ، فكيف أجعله جزءًا من جسدي؟
من ناحية ، كان غاضبًا من نفسه لكونه شخصًا عديم الفائدة.
يجب أن يكون لأطراف الكائن الحي عظام تدعم بنيته ، وعضلات تزوده بالقوة ، ويدور الدم في عروقه. ثم يتم توصيل كل هؤلاء بالدماغ عبر الجهاز العصبي. إذا كان أي من هذه المكونات مفقودًا ، فلا يمكن تسميته طرفًا كاملاً.
فرقعة!
حاول جين مو-وون التفكير في المشكلة من منظور آخر.
هل خرجت؟
ليس السيف مجرد سلاح للقتل. إنه جزء مني ، جزء من ذراعي. لذلك ، لا بد لي من استكشاف طرق مختلفة لرصده وفهمه.
فرقعة!
لم تكن هذه أفكارًا عشوائية ابتكرها جين مو-وون. بدلا من ذلك ، كانت آراء والده جين كوان-هو.
لماذا ا؟
لم يعلم جين كوان-هو ابنه أي فنون قتالية. بدلاً من ذلك ، عمل الصبي حتى العظم وهو يدرس فقط.
في الختام ، إذا كنت أرغب في فهم جوهر فن المبارزة بشكل صحيح ، يجب أن أتعلم كيف أفهم البشر. قد يكون البشر كائنات معقدة ، لكن إذا تمكنت من تمييز العلاقة بين الإنسان وسلاحه ، فسأكون قادرًا على استخدام هذه المعرفة ضده.
من الطريقة الصحيحة للإمساك بالسيف إلى تحليل الزوايا المحتملة للعدو للهجوم ، فقد حفظ كل شيء. لذلك ، على الرغم من أن جين مو-وون لم يمارس أي فنون قتالية ، كان دماغه مليئًا بالمعرفة حول فنون الدفاع عن النفس والفلسفة.
أحتضن الظل
من بين جميع أنواع فنون الدفاع عن النفس المختلفة ، أكثر ما أثار اهتمامه كانت تقنيات السيف.
السيف ملك الأسلحة.
السيف ملك الأسلحة.
عندها فقط ، بدأ الضباب الذي كان يغطي عقله في التلاشي.
هناك العديد من أنواع الأسلحة المختلفة ، لكن السيف بلا منازع أفضلها جميعًا.
يكفي القلب القوي
من حيث جرح العدو ، فهو أدنى من الداو(نوع من الأسلحة). من حيث الفعالية في ساحة المعركة ، فهو أدنى من الرمح. من حيث المرونة ، فهو أدنى من السوط. من حيث القوة المطلقة ، فهو أدنى من الفأس.
هناك العديد من أنواع الأسلحة المختلفة ، لكن السيف بلا منازع أفضلها جميعًا.
ومع ذلك ، يدعو الجميع السيف ملك الأسلحة.
يكفي القلب القوي
لماذا ا؟
ومع ذلك ، يدعو الجميع السيف ملك الأسلحة.
أعتقد أن هذا لأن السيف رمز الهيمنة.
كان هذا هو السبب الرئيسي وراء اختيار جانغ باي-سان ورجاله لقضاء معظم وقتهم إما داخل الثكنات التي يعيشون فيها أو في قصر السماء الجليلة ، والتي كانوا منشغلين في تجديده.
منذ زمن بعيد ، استخدم الملوك السيف كرمز لحقهم في الحكم ، وليس فقط كسلاح للقتل. كانوا يستخدمونه في الاحتفالات كوسيلة للتواصل مع السماء والأرض. لم تكن سيوفهم مجرد أسلحة ، بل كانت أشياء مقدسة تحتوي على إرادة ورغبات الحكام.
قام جين مو-وون بتأرجح سيفه مرارًا وتكرارًا ، في محاولة لإتقان موقفه ، كما هو موضح في أسس المبارزة الثلاثة.
على الأقل ، هذه هي الطريقة التي نظر بها جين مو-وون ، والسبب الذي جعله أكثر انجذابًا إلى السيف من أي سلاح آخر.
هناك العديد من أنواع الأسلحة المختلفة ، لكن السيف بلا منازع أفضلها جميعًا.
إذا أخذت الأسس الثلاثة لمهارة المبارزة كمثال ، يعلم الجميع أن الحركات الأساسية الثلاثة هي الطعن والقطع والتفادي. لكن كم من الناس سيدركون أن فهمهم الفردي للعالم الطبيعي والبشري سيؤثر على الطريقة التي نفذوا بها تلك التحركات؟
أخفت يون ها-سيول وجودها لدرجة أنها لم تكن موجودة على الإطلاق ، لكن جين مو-وون كان يعلم أنها لا تزال داخل قلعة الجيش الشمالي لأن الطعام والموارد استمرا في التناقص.
السماوات فوق رأس الانسان والارض تحت قدمه. تروي الأسس الثلاثة لمهارة المبارزة قصة السماء والأرض والإنسان.
لقد خططت دائمًا لاستخدام هذا التكوين كلما كانت تركز على الشفاء. لقد احتاجت إلى قوتها للتعافي إلى حد ما حتى تتمكن من استخدام فنون الدفاع عن النفس الأكثر تعقيدًا. كان ذلك لأنه كلما كانت أقوى ، كانت أكثر أمانًا.
في الختام ، إذا كنت أرغب في فهم جوهر فن المبارزة بشكل صحيح ، يجب أن أتعلم كيف أفهم البشر. قد يكون البشر كائنات معقدة ، لكن إذا تمكنت من تمييز العلاقة بين الإنسان وسلاحه ، فسأكون قادرًا على استخدام هذه المعرفة ضده.
عرف جين مو-وون أنه حتى فناني الدفاع عن النفس ذوي الخبرة نادرًا ما وصلوا إلى عالم الإتقان هذا ، لكن في الوقت الحالي ، كان يحاول الوصول إليه.
في الأصل ، لم يكن جين مو-وون يخطط لتعلم فن المبارزة إلا بعد ذلك بكثير. كانت أولويته هي إنشاء مركز تشي الظل باستخدام فن العشرة آلاف ظل. من الناحية المثالية ، سيستخدم مركز تشي الظل هذا كأساس لمهارته في المبارزة. ومع ذلك ، فقد غير رأيه وقرر القيام بالأشياء في الاتجاه المعاكس عندما واجه عقبة كبيرة أثناء تعلم الفن. كان يتدرب على أساسيات فن المبارزة أولاً ، ثم يرى ما إذا كان يمكنه استخدامها لحل المشكلات التي واجهها أثناء تعلم الفن.
قام جين مو-وون بتحليل الأخطاء التي ارتكبها وكيفية إصلاحها أثناء سيره.
قام جين مو-وون بتأرجح سيفه مرارًا وتكرارًا ، في محاولة لإتقان موقفه ، كما هو موضح في أسس المبارزة الثلاثة.
“أحتاج إلى حماية جسدي ، لكن في نفس الوقت ، أحتاج إلى تعظيم القوة التي أضرب بها الجدار.”
أحتاج إلى التحكم بدقة في تنفسي وعضلاتي ودورتي الدموية. أحتاج أن أشعر بطرف سيفي بأعصابي. على الرغم من أن شيئًا كهذا مستحيل جسديًا ، يجب أن أفكر دائمًا بوعي في القيام به حتى يصبح طبيعيًا مثل التنفس.
من حيث جرح العدو ، فهو أدنى من الداو(نوع من الأسلحة). من حيث الفعالية في ساحة المعركة ، فهو أدنى من الرمح. من حيث المرونة ، فهو أدنى من السوط. من حيث القوة المطلقة ، فهو أدنى من الفأس.
لأن هذا ما يعنيه أن تكون “واحدًا بسيفي”. انا السيف والسيف انا.
فرد ساقيه ووقف.
عرف جين مو-وون أنه حتى فناني الدفاع عن النفس ذوي الخبرة نادرًا ما وصلوا إلى عالم الإتقان هذا ، لكن في الوقت الحالي ، كان يحاول الوصول إليه.
تكهن حول هويتها الحقيقية لفترة أطول ، ثم غادر.
قام بتأرجح نصله مرة ، مرتين ، ثلاث مرات … لكن لم يمض وقت طويل حتى غمر جسده بالكامل في العرق. مع مرور الوقت ، أصبح تنفسه مجهدًا ، وازدادت حالته سوءًا.
ارتعش وجه جين مو-وون على الفور من الألم.
لأن هذا ما يعنيه أن تكون “واحدًا بسيفي”. انا السيف والسيف انا.
تعثر جين مو-وون. أنزل سيفه ، وجلس القرفصاء على الأرض حيث وقف ، وبدأ يفكر.
تخيل جين مو-وون الصورة المثالية لنفسه التي كان يهدف إلى خلقها. الآن بعد أن قرر هدفًا ، كان بحاجة إلى التصرف بناءً عليه.
جسدي لا يستطيع مواكبة عقلي. هناك فجوة كبيرة بين الطريقة التي أريد بها تأرجح سيفي وكيف أتأرجح في الواقع.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) السماوات فوق رأس الانسان والارض تحت قدمه. تروي الأسس الثلاثة لمهارة المبارزة قصة السماء والأرض والإنسان.
شعر جين مو-وون أنه كان عليه أن يكثف تدريبه البدني. لقد كان يقوم بالفعل ببعض التدريب المعتدل بانتظام أثناء تعلم فن العشرة آلاف ظل ، ولكن من الواضح أن هذا القدر من التدريب لم يكن كافياً لتعلم فن المبارزة.
ستكون المشكلة بعد ذلك هي تجنب جانغ باي-سان ورجاله. لقد كانوا أقل حذرًا منه الآن مقارنة بالعام الماضي ، ولكن إذا أظهر أدنى علامة على ممارسته الجادة لفنون الدفاع عن النفس ، فسيقومون بالتأكيد بإبلاغ قمة السماء على الفور.
ضرب بالسيف على الحائط.
كان برج الظلال هو المكان الوحيد الذي يمكنه فيه ممارسة فنون الدفاع عن النفس بينما يظل مخفيًا عن الأنظار. ومع ذلك ، كان ضيق للغاية ولم يكن بإمكانه التحرك بحرية.
تخيل جين مو-وون الصورة المثالية لنفسه التي كان يهدف إلى خلقها. الآن بعد أن قرر هدفًا ، كان بحاجة إلى التصرف بناءً عليه.
“أريد أن أفعل شيئًا حيال ذلك.”
يجب أن يكون لأطراف الكائن الحي عظام تدعم بنيته ، وعضلات تزوده بالقوة ، ويدور الدم في عروقه. ثم يتم توصيل كل هؤلاء بالدماغ عبر الجهاز العصبي. إذا كان أي من هذه المكونات مفقودًا ، فلا يمكن تسميته طرفًا كاملاً.
كان أمامه طريق طويل والعديد من العوائق.
عندما توصل جين مو-وون إلى السلام مع نفسه ، بدأ ألمه يتلاشى ببطء وتلاشى غضبه الشديد. لم يمض وقت طويل بعد أن توقفت ذراعه عن الألم تمامًا وزال قلقه.
لكن لم يستسلم جين مو-وون رغم كل ما مر به ، ولم يكن على وشك البدء في التراجع الآن.
إذا أخذت الأسس الثلاثة لمهارة المبارزة كمثال ، يعلم الجميع أن الحركات الأساسية الثلاثة هي الطعن والقطع والتفادي. لكن كم من الناس سيدركون أن فهمهم الفردي للعالم الطبيعي والبشري سيؤثر على الطريقة التي نفذوا بها تلك التحركات؟
“أولاً ، يجب أن أبدأ بالأشياء التي يمكنني فعلها الآن.”
السيف امتداد لذراعي. أحتاج إلى أن أصبح واحدًا معه ، تمامًا مثلما أكون واحدًا بذراعي وتنفسي.
بمجرد أن يقرر خطة ما ، كل ما كان عليه فعله هو اتباعها. كان أهم شيء هو التصميم على عدم التوقف.
مهمتي الأكثر إلحاحًا حاليا هي جعل جسدي أكثر ملاءمة لتعلم فن المبارزة. أحتاج إلى التخلص من العضلات التي لا أحتاجها وتدريب تلك التي أحتاجها.
مهمتي الأكثر إلحاحًا حاليا هي جعل جسدي أكثر ملاءمة لتعلم فن المبارزة. أحتاج إلى التخلص من العضلات التي لا أحتاجها وتدريب تلك التي أحتاجها.
يجب أن يكون لأطراف الكائن الحي عظام تدعم بنيته ، وعضلات تزوده بالقوة ، ويدور الدم في عروقه. ثم يتم توصيل كل هؤلاء بالدماغ عبر الجهاز العصبي. إذا كان أي من هذه المكونات مفقودًا ، فلا يمكن تسميته طرفًا كاملاً.
تخيل جين مو-وون الصورة المثالية لنفسه التي كان يهدف إلى خلقها. الآن بعد أن قرر هدفًا ، كان بحاجة إلى التصرف بناءً عليه.
با-دوم ، با-دوم.
فرد ساقيه ووقف.
قام جين مو-وون بتأرجح سيفه مرارًا وتكرارًا ، في محاولة لإتقان موقفه ، كما هو موضح في أسس المبارزة الثلاثة.
عندما خرج ، كانت الشمس قد غربت بالفعل. اتضح أنه قضى نصف يوم في برج الظلال.
من بين جميع أنواع فنون الدفاع عن النفس المختلفة ، أكثر ما أثار اهتمامه كانت تقنيات السيف.
قام جين مو-وون بتحليل الأخطاء التي ارتكبها وكيفية إصلاحها أثناء سيره.
تخيل جين مو-وون الصورة المثالية لنفسه التي كان يهدف إلى خلقها. الآن بعد أن قرر هدفًا ، كان بحاجة إلى التصرف بناءً عليه.
“همم؟ هذا المكان؟”
“همم؟ هذا المكان؟”
وجد نفسه في غرفته ، التي كانت حاليًا معارة ليون ها-سيول. كان قد عاد إلى هذا المكان دون وعي وهو يائس في التفكير.
كان برج الظلال هو المكان الوحيد الذي يمكنه فيه ممارسة فنون الدفاع عن النفس بينما يظل مخفيًا عن الأنظار. ومع ذلك ، كان ضيق للغاية ولم يكن بإمكانه التحرك بحرية.
إنه لأمر مخيف كيف نقوم أحيانًا بأشياء دون أن ندرك ذلك. نظر جين مو-وون حوله ، لكنه لم ير يون ها-سيول.
لماذا ا؟
هل خرجت؟
جسدي لا يستطيع مواكبة عقلي. هناك فجوة كبيرة بين الطريقة التي أريد بها تأرجح سيفي وكيف أتأرجح في الواقع.
فكر جين مو-وون في المشهد الذي شهده بالأمس. كانت ردود الفعل الخاطفة وعملية صنع القرار الهادئة التي أظهرتها يون ها-سيول أثناء إخضاعها لجانغ باي-سان هي السمات المميزة لشخص يتقن فنون الدفاع عن النفس. كان من الواضح أنها كانت تلميذة من مدرسة مشهورة.
أخفت يون ها-سيول وجودها لدرجة أنها لم تكن موجودة على الإطلاق ، لكن جين مو-وون كان يعلم أنها لا تزال داخل قلعة الجيش الشمالي لأن الطعام والموارد استمرا في التناقص.
تكهن حول هويتها الحقيقية لفترة أطول ، ثم غادر.
وجه جين مو-وون تركيزه في يده ممسكًا بسيفه الخشبي. لقد بذل قصارى جهده لتذكر وزن وملمس وتوازن السيف.
في اللحظة التي خرج فيها جين مو-وون من الغرفة ، كان هناك تشويه في الفضاء في زاوية الغرفة وظهر شخص هناك فجأة. كانت يون ها-سيول ، الفتاة التي أشرق شعرها الأسود بضوء أزرق باهت.
“أرغغغهه!” صرخ محدقًا في الجدار الحجري مرة أخرى. ارتد صوته عن الحجر ، مما أدى إلى صدى عالٍ يتردد في جميع أنحاء الغرفة.
كانت في الغرفة طوال الوقت ، حتى لو لم يدرك جين مو-وون ذلك. تناثرت في المنطقة المجاورة عدة صخور سوداء وبيضاء اللون.
“أحتاج إلى حماية جسدي ، لكن في نفس الوقت ، أحتاج إلى تعظيم القوة التي أضرب بها الجدار.”
تكوين الكريستال عديم الشكل.
نظرت إلى الباب الذي تركه جين مو-وون مع تعبير غريب على وجهها. ثم اختفت مرة أخرى في التشكيل.
لقد كان نوعًا من التكوين الوهمي ، فضلاً عن كونه أحد أكثرها أساسية. ولكن على الرغم من أنها كانت أساسية ، إلا أن هذا لا يعني أنها سهلة الإعداد.
قامت يون ها-سيول بإعداد التشكيل حتى تتمكن من التركيز على شفاء نفسها بسلام دون الحاجة إلى القلق بشأن الدخلاء المفاجئين. قد يكون التكوين البلوري الخالي من الأشكال أساسيًا ، لكن أولئك الذين لم يكونوا على دراية بالتشكيلات لن يكونوا قادرين على رؤيتها ، ناهيك عن كسرها.
الظلال غير مادية ، لكنها لا تزال موجودة. تظهر بجانب النور لكنها تختلف عن الظلام الصافي. لقد كانوا موجودين منذ زمن سحيق ، يقيمون داخل انعكاس العالم.
لقد خططت دائمًا لاستخدام هذا التكوين كلما كانت تركز على الشفاء. لقد احتاجت إلى قوتها للتعافي إلى حد ما حتى تتمكن من استخدام فنون الدفاع عن النفس الأكثر تعقيدًا. كان ذلك لأنه كلما كانت أقوى ، كانت أكثر أمانًا.
ومع ذلك ، يدعو الجميع السيف ملك الأسلحة.
نظرت إلى الباب الذي تركه جين مو-وون مع تعبير غريب على وجهها. ثم اختفت مرة أخرى في التشكيل.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه ، وهو أنه كان من المستحيل عليه العثور عليها ما لم تظهر نفسها عن طيب خاطر. وهكذا ، قرر جين مو-وون التوقف عن التفكير بها والتركيز على مشاكله الخاصة.
تساقط الثلج مرة أخرى. نظرًا لسمك الجليد الذي يمكن أن يدفن رجلًا تمامًا ، فقد انفصلت قلعة الجيش الشمالي عن بقية العالم. كانت درجة الحرارة منخفضة جدًا لدرجة أنه حتى عند ارتداء طبقات متعددة من الملابس ، سيظل المرء يرتجف دون حسيب ولا رقيب.
فجأة ، بعد فترة وجيزة من استئنافه التدريب ، تحطم السيف الخشبي. حلقت شظايا الخشب في كل اتجاه ، بعضها قطع وجه جين مو-وون ونزف الدم.
لم يكلف أحد عناء إزالة الثلج ، لذلك تراكم في جميع أنحاء القلعة. الطريقة الوحيدة لاجتياز القلعة الآن هي حفر نفق عبرها مثل الأرانب.
السيف ملك الأسلحة.
كان هذا هو السبب الرئيسي وراء اختيار جانغ باي-سان ورجاله لقضاء معظم وقتهم إما داخل الثكنات التي يعيشون فيها أو في قصر السماء الجليلة ، والتي كانوا منشغلين في تجديده.
“أولاً ، يجب أن أبدأ بالأشياء التي يمكنني فعلها الآن.”
أخفت يون ها-سيول وجودها لدرجة أنها لم تكن موجودة على الإطلاق ، لكن جين مو-وون كان يعلم أنها لا تزال داخل قلعة الجيش الشمالي لأن الطعام والموارد استمرا في التناقص.
عندها فقط ، بدأ الضباب الذي كان يغطي عقله في التلاشي.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه ، وهو أنه كان من المستحيل عليه العثور عليها ما لم تظهر نفسها عن طيب خاطر. وهكذا ، قرر جين مو-وون التوقف عن التفكير بها والتركيز على مشاكله الخاصة.
تكهن حول هويتها الحقيقية لفترة أطول ، ثم غادر.
كان حاليًا في الطابق السفلي من برج الظلال. تم بناء البرج المكون من اثني عشر طابقًا فوق حجر الأساس مباشرةً ، لذلك كان المبنى قويًا للغاية. أمسك جين مو-وون بسيفه وركز على الجدار الصخري أمامه.
“أنا بحاجة إلى قبول الظلال المخبأة في قلبي.”
ضرب بالسيف على الحائط.
ضرب بالسيف على الحائط.
ارتطام! ارتطام!
مهمتي الأكثر إلحاحًا حاليا هي جعل جسدي أكثر ملاءمة لتعلم فن المبارزة. أحتاج إلى التخلص من العضلات التي لا أحتاجها وتدريب تلك التي أحتاجها.
تردد صدى صوت ارتطام الخشب بالحجر في جميع أنحاء غرفة القبو.
لقد خططت دائمًا لاستخدام هذا التكوين كلما كانت تركز على الشفاء. لقد احتاجت إلى قوتها للتعافي إلى حد ما حتى تتمكن من استخدام فنون الدفاع عن النفس الأكثر تعقيدًا. كان ذلك لأنه كلما كانت أقوى ، كانت أكثر أمانًا.
ارتعش وجه جين مو-وون على الفور من الألم.
كان هذا هو السبب الرئيسي وراء اختيار جانغ باي-سان ورجاله لقضاء معظم وقتهم إما داخل الثكنات التي يعيشون فيها أو في قصر السماء الجليلة ، والتي كانوا منشغلين في تجديده.
انتشرت قوة الارتداد الناتجة عن اصطدامه بالجدار إلى ذراعيه وخصره وظهره من خلال سيفه.
ارتعش وجه جين مو-وون على الفور من الألم.
“هاه!”
على الأقل ، هذه هي الطريقة التي نظر بها جين مو-وون ، والسبب الذي جعله أكثر انجذابًا إلى السيف من أي سلاح آخر.
قام جين مو-وون بتأرجح سيفه عدة مرات ، ثم غادر بسرعة دون الرجوع للخلف. وقد تمزق جلد يديه وكان ينزف بغزارة. صر على أسنانه من الألم.
حدق جين مو-وون في السقف بهدوء لفترة طويلة جدًا بإرهاق. ثم فجأة خطرت له فكرة.
بعد انتظار أن يهدأ الألم ، مزق قطعة قماش من حاشية رداءه. لفها حول يده وهزّ أصابعه ، ثم التقط سيفه مرة أخرى.
جسدي لا يستطيع مواكبة عقلي. هناك فجوة كبيرة بين الطريقة التي أريد بها تأرجح سيفي وكيف أتأرجح في الواقع.
“أورياااع!”
السيف ملك الأسلحة.
أخذ نفسا عميقا واستمر في ضرب الحائط.
اخترق ضوء ساطع من خلال الضباب في عقله وأظهر له الطريق إلى الأمام. اتضحت رؤيته ، وبدا أن شيئًا ما كان يقمعه لفترة طويلة يحركه.
“أحتاج إلى حماية جسدي ، لكن في نفس الوقت ، أحتاج إلى تعظيم القوة التي أضرب بها الجدار.”
ومع ذلك ، يدعو الجميع السيف ملك الأسلحة.
من أجل تقليل التأثير على جسده ، جرب جين مو-وون كل أنواع الطرق للإمساك بسيفه. في البداية ، كان يمسك السيف بإحكام قدر استطاعته. بعد ذلك ، كان يخفض ببطء من قوة قبضته حتى يجد الموقف المثالي.
با-دوم ، با-دوم.
فرقعة!
الفصل 11: ذلك العام ، في الشتاء … [2]
فجأة ، بعد فترة وجيزة من استئنافه التدريب ، تحطم السيف الخشبي. حلقت شظايا الخشب في كل اتجاه ، بعضها قطع وجه جين مو-وون ونزف الدم.
وجه جين مو-وون تركيزه في يده ممسكًا بسيفه الخشبي. لقد بذل قصارى جهده لتذكر وزن وملمس وتوازن السيف.
حدق جين مو-وون في السيف المكسور والجدار غاضباً. لسوء حظه ، لم يترك السيف حتى أدنى خدش على الحائط.
“أورياااع!”
من ناحية ، كان غاضبًا من نفسه لكونه شخصًا عديم الفائدة.
أعتقد أن هذا لأن السيف رمز الهيمنة.
من ناحية أخرى ، شكك في صلاحية فن العشرة آلاف ظل. لقد أمضى بالفعل ثلاث سنوات في دراسة الشيء ولكن لا يزال ليس لديه أي فكرة عن كيفية استخدامه لزراعة التشي ، ناهيك عن دمجه في تقنيات مختلفة.
قام جين مو-وون بتحليل الأخطاء التي ارتكبها وكيفية إصلاحها أثناء سيره.
كل ما لدي هو نفسي ، كبريائي بصفتي نبيلًا ساقطًا ، وهذا الخراب المهجور. في ظل هذه الظروف ، كيف يمكن أن أحلم يومًا بأن أحلق في السماء؟
“أرغغغهه!” صرخ محدقًا في الجدار الحجري مرة أخرى. ارتد صوته عن الحجر ، مما أدى إلى صدى عالٍ يتردد في جميع أنحاء الغرفة.
ألقى جين مو-وون بقايا سيفه الخشبي على الأرض.
بعد انتظار أن يهدأ الألم ، مزق قطعة قماش من حاشية رداءه. لفها حول يده وهزّ أصابعه ، ثم التقط سيفه مرة أخرى.
“أرغغغهه!” صرخ محدقًا في الجدار الحجري مرة أخرى. ارتد صوته عن الحجر ، مما أدى إلى صدى عالٍ يتردد في جميع أنحاء الغرفة.
ظل يصرخ لما بدا ليوم واحد ، ثم ضرب الحائط بقبضته. متعبًا ، انزلق واستلقى على الأرض.
نظرت إلى الباب الذي تركه جين مو-وون مع تعبير غريب على وجهها. ثم اختفت مرة أخرى في التشكيل.
ملأ السقف المظلم رؤيته.
أعتقد أن هذا لأن السيف رمز الهيمنة.
با-دوم ، با-دوم.
تخيل جين مو-وون الصورة المثالية لنفسه التي كان يهدف إلى خلقها. الآن بعد أن قرر هدفًا ، كان بحاجة إلى التصرف بناءً عليه.
بدأت ضربات قلبه المتسارعة في التباطؤ ، وانحسر هياجه تدريجيًا.
جسدي لا يستطيع مواكبة عقلي. هناك فجوة كبيرة بين الطريقة التي أريد بها تأرجح سيفي وكيف أتأرجح في الواقع.
حدق جين مو-وون في السقف بهدوء لفترة طويلة جدًا بإرهاق. ثم فجأة خطرت له فكرة.
حدق جين مو-وون في السقف بهدوء لفترة طويلة جدًا بإرهاق. ثم فجأة خطرت له فكرة.
إنه شتاء طويل ، وهناك العديد من الأشجار التي يمكنني قطعها وصنع سيوف خشبية منها. هذا صحيح. أنا لست في عجلة من أمري. لقد بدأت حياتي للتو.
فجأة ، بعد فترة وجيزة من استئنافه التدريب ، تحطم السيف الخشبي. حلقت شظايا الخشب في كل اتجاه ، بعضها قطع وجه جين مو-وون ونزف الدم.
عندما توصل جين مو-وون إلى السلام مع نفسه ، بدأ ألمه يتلاشى ببطء وتلاشى غضبه الشديد. لم يمض وقت طويل بعد أن توقفت ذراعه عن الألم تمامًا وزال قلقه.
تكهن حول هويتها الحقيقية لفترة أطول ، ثم غادر.
عندها فقط ، بدأ الضباب الذي كان يغطي عقله في التلاشي.
السيف امتداد لذراعي. أحتاج إلى أن أصبح واحدًا معه ، تمامًا مثلما أكون واحدًا بذراعي وتنفسي.
كل من الإحباط والغضب مشاعر نابعة من القلب.
السيف ملك الأسلحة.
هذا صحيح ، جوهر المشكلة هو قلبي. جسدي يفعل فقط ما يريده قلبي.
لقد خططت دائمًا لاستخدام هذا التكوين كلما كانت تركز على الشفاء. لقد احتاجت إلى قوتها للتعافي إلى حد ما حتى تتمكن من استخدام فنون الدفاع عن النفس الأكثر تعقيدًا. كان ذلك لأنه كلما كانت أقوى ، كانت أكثر أمانًا.
ارتجف جين مو-وون وكأنه ضرب من قبل البرق.
تردد صدى صوت ارتطام الخشب بالحجر في جميع أنحاء غرفة القبو.
يكفي القلب القوي
“ألا يكفي أن يكون لديك قلب ببساطة؟”
ليس السيف مجرد سلاح للقتل. إنه جزء مني ، جزء من ذراعي. لذلك ، لا بد لي من استكشاف طرق مختلفة لرصده وفهمه.
اخترق ضوء ساطع من خلال الضباب في عقله وأظهر له الطريق إلى الأمام. اتضحت رؤيته ، وبدا أن شيئًا ما كان يقمعه لفترة طويلة يحركه.
أحتضن الظل
أحتضن الظل
فجأة ، بعد فترة وجيزة من استئنافه التدريب ، تحطم السيف الخشبي. حلقت شظايا الخشب في كل اتجاه ، بعضها قطع وجه جين مو-وون ونزف الدم.
“أنا بحاجة إلى قبول الظلال المخبأة في قلبي.”
قام بتأرجح نصله مرة ، مرتين ، ثلاث مرات … لكن لم يمض وقت طويل حتى غمر جسده بالكامل في العرق. مع مرور الوقت ، أصبح تنفسه مجهدًا ، وازدادت حالته سوءًا.
الظلال غير مادية ، لكنها لا تزال موجودة. تظهر بجانب النور لكنها تختلف عن الظلام الصافي. لقد كانوا موجودين منذ زمن سحيق ، يقيمون داخل انعكاس العالم.
بمجرد أن يقرر خطة ما ، كل ما كان عليه فعله هو اتباعها. كان أهم شيء هو التصميم على عدم التوقف.
غطت الظلال مركز تشي جين مو-وون.
لم يعلم جين كوان-هو ابنه أي فنون قتالية. بدلاً من ذلك ، عمل الصبي حتى العظم وهو يدرس فقط.
في تلك اللحظة بالذات ، اتخذ هذا الشاب خطوته الأولى في إتقان فن العشرة آلاف ظل.
حاول جين مو-وون التفكير في المشكلة من منظور آخر.
(وأخيرا فعلها!!)
إنه لأمر مخيف كيف نقوم أحيانًا بأشياء دون أن ندرك ذلك. نظر جين مو-وون حوله ، لكنه لم ير يون ها-سيول.
ترجمة : الخال
“أنا بحاجة إلى قبول الظلال المخبأة في قلبي.”
وجد نفسه في غرفته ، التي كانت حاليًا معارة ليون ها-سيول. كان قد عاد إلى هذا المكان دون وعي وهو يائس في التفكير.
إذا أخذت الأسس الثلاثة لمهارة المبارزة كمثال ، يعلم الجميع أن الحركات الأساسية الثلاثة هي الطعن والقطع والتفادي. لكن كم من الناس سيدركون أن فهمهم الفردي للعالم الطبيعي والبشري سيؤثر على الطريقة التي نفذوا بها تلك التحركات؟
الفصل 11: ذلك العام ، في الشتاء … [2]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
