ذلك العام ، في الشتاء ... [3]
احمر وجهها على الفور ، لكنها سارت نحو الطاولة بلا مبالاة وكأن شيئًا لم يحدث. سلمها جين مو-وون وعاء من الأرز وزوج من عيدان تناول الطعام ، مبتسما طوال الوقت.
الفصل 12: ذلك العام ، في الشتاء … [3]
هل يجب أن أخاطر؟ ، عضت يون ها-سيول شفتها.
أغمضت يون ها-سيول عينيها وركزت على شفاء نفسها. تساقطت حبات العرق على جبهتها.
“أتساءل عما إذا كان العم هوانغ بخير؟”
إلى جانب الشفاء ، كانت تحاول يائسة استعادة قوتها. لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستؤتي جهودها الثمار ، ولكن في الوقت الحالي ، كانت هناك بعض المؤشرات على أن التشي على وشك البدء في التدفق مرة أخرى.
“هل هذا جيد؟”
إذا فاتتها هذه الفرصة ، فقد لا تأتي الفرصة التالية في أي وقت قريب. وهكذا ، كانت تضع كل تركيزها على محاولة تعميم تشيها.
علي أن أقرر الآن. على الرغم من أن وقت الشفاء سوف يطول إذا أوقفت بقوة أسلوب الشفاء ، فليس لدي خيار آخر.
كسر! (كراك!)
علي أن أقرر الآن. على الرغم من أن وقت الشفاء سوف يطول إذا أوقفت بقوة أسلوب الشفاء ، فليس لدي خيار آخر.
اهتز جسدها. لقد وصلت إلى حدود قدرتها على التحمل.
إذا كان حقًا ماهرًا في إخفاء عواطفه ، فهو رجل مخيف حقًا. إذا لم يكن كذلك ، فهو مجرد متفائل ضعيف.
أرادت يون ها-سيول أن تصرخ من الألم. ومع ذلك ، فقد بذلت قصارى جهدها لتحمل الألم وأبقت فمها مغلقًا. إذا صرخت الآن ، فإن كل جهودها كانت ستذهب هباءً. لم تكن تعرف كم من الوقت ستحتاج إلى التعافي الكامل الآن ، ناهيك عن المدة التي ستستغرقها إذا كان عليها البدء من جديد.
“أنا أسمع هذا كثيراً.”
يجب أن أتحلى بالصبر ، وأزيد التشي ببطء شيئًا فشيئًا. عندها فقط يمكنني طرد السم بشكل صحيح من جسدي والعودة إلى قوتي الكاملة.
عرفت يون ها-سيول بالضبط ما كان يفكر فيه هؤلاء الرجال. غالبًا ما كان للبطاطس الصغيرة مثلهم أكثر غروراً. شعرت أنها وجهت لهم بالفعل تحذيرًا شديدًا بما يكفي ، لكن من الواضح أنه لم يكن كافياً.
في الوقت الحاضر ، كانت عزلاء تمامًا. حتى أدنى لمسة من شخص آخر قد تصيبها بنوبة قلبية ، مما يجعلها تسعل دماً ، بل وتقتلها. في العادة ، لن تخاطر أبدًا باستخدام هذا النوع من تقنيات الشفاء ، لكن لم يكن لديها خيار آخر. كان بإمكانها الوثوق فقط في التكوين الكريستالي الخالي من الشكل.
وقفت يون ها-سيول.
فجأة ، انفتح باب الغرفة بصوت صرير.
من هذا؟
خطى هذا الشخص كانت ثقيلة وخطواته طويلة. أيضًا ، لم يكن وحيدًا.
لم يكن جين مو-وون.
كان التكوين الكريستالي الخالي من الأشكل مجرد تشكيل أساسي. يمكن أن يخفي وجود المرء ، لكن ليس لديه قوة دفاعية. إذا قام شخص ما بخدشها ، فإنها ستتعرض لتوقف القلب.
خطى هذا الشخص كانت ثقيلة وخطواته طويلة. أيضًا ، لم يكن وحيدًا.
“ما أخبارك؟”
“همم؟ هي ليست هنا؟”
حتى بعد أن جين مو-وون من أنه الرجل الوحيد المتبقى في الغرفة ، لم يغادر على الفور. بدلاً من ذلك ، التفت لينظر إلى ركن الغرفة حيث اختبئت يون ها-سيول.
“أنت من أخبرتني أنها هنا ، أليس كذلك؟”
“أ- أنا لا أفعل هذا لأنني جائعة. لقد اعتقدت أنك ستكون وحيدًا إذا أكلت بمفردك ، لذلك أنا أنضم إليك لتناول العشاء “.
“اعتقدت أنها ستكون مختبئة هنا بالتأكيد …”
“إنها بالتأكيد مكان ما في هذه الغرفة! ابحث في كل شبر حتى تجد تلك العاهرة! ”
ترددت أصوات الرجال في جميع أنحاء الغرفة.
أظهر فجأة ابتسامة عريضة.
تحول وجه يون ها-سيول إلى اللون الأسود على الفور.
فجأة ، التفت لينظر إلى قصر السماء الجليلة. يمكن سماع أصوات المطارق أثناء قيام جانغ باي-سان ورجاله بتنظيف المبنى وتجديده.
انهم هم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إنهم هنا من أجل الانتقام ، أليس كذلك؟
كان أصحاب هذه الأصوات جانغ باي-سان والمرتزقة الآخرون من قمة السماء.
“حقاً؟ لقد أحببت الشاي منذ أن كنت في العاشرة من عمري ، لذلك تعلمت كيفية تحضيره.”
إنهم هنا من أجل الانتقام ، أليس كذلك؟
“أنا أسمع هذا كثيراً.”
عرفت يون ها-سيول بالضبط ما كان يفكر فيه هؤلاء الرجال. غالبًا ما كان للبطاطس الصغيرة مثلهم أكثر غروراً. شعرت أنها وجهت لهم بالفعل تحذيرًا شديدًا بما يكفي ، لكن من الواضح أنه لم يكن كافياً.
“يجب أن تأتي في كثير من الأحيان. كما قلت ، الأكل بمفردك يشعرك بالوحدة “.
رأت يون ها-سيول حياتها تومض أمام عينيها ، لكن الوهم اختفى بالسرعة التي ظهر بها. كانت قد رأته فقط لأن قلبها كان ينبض بسرعة كبيرة.
“نعم ،” ردت يون ها-سيول مباشرة دون تفكير.
“الآن ، ليس بيدي فعل شيء. لا يسعني إلا أن أؤمن بالتكوين الكريستالي الخالي من الشكل.”
شاي بيوجلاشن: بيلوتشون أو بي لو تشون (碧螺春) هو شاي أخضر شهير نما في الأصل في منطقة جبل دونغتينغ بالقرب من بحيرة تاي في سوتشو ، جيانغسو ، الصين. يُعرف أيضًا باسم بي لو تشون ، ويشتهر بمظهره الرقيق وطعمه الفاكهي ورائحته الزهرية والشعر الأبيض المبهرج والاقتصاص المبكر. إنه باهظ الثمن ويعتبر شاي من الدرجة العالية ، حتى أكثر من شاي لونغ جينغ. حفل الشاي: حفل الشاي هو شكل من أشكال صنع الشاي (茶 تشا) في شرق آسيا من قبل الصينيين والكوريين واليابانيين. ترجمة : الخال
لقد حاولت جاهدة أن تستعيد رباطة جأشها.
“فقط أين ذهبت تلك العاهرة بحق الجحيم؟” صرخ جانغ باي-سان باحثاً بعنف في الغرفة التي تبدو غير مأهولة.
“فقط أين ذهبت تلك العاهرة بحق الجحيم؟” صرخ جانغ باي-سان باحثاً بعنف في الغرفة التي تبدو غير مأهولة.
من هذا؟
كان الأمر تمامًا كما افترضت يون ها-سيول. لم ينس جانغ باي-سان الإذلال الذي تلقاه في ذلك اليوم. كيف ينسى؟ لقد تعرض للعار أمام أعوانه من قبل فتاة صغيرة بنصف حجمه.
“لقد تم التغلب على إحدى العوائق التي كانت تحول دون شفائي. لا يزال ، هذا الصبي … ”
قد فكر جانغ باي-سان بجدية في أحداث ذلك اليوم. في النهاية ، خلص إلى أنه كان هناك بالتأكيد شيء ما حول يون ها-سيول. إذا كانت الفتاة في قوتها الطبيعية ، فلن تكون هناك طريقة للتراجع عندما كانت تتمتع بميزة واضحة.
حدقت به لفترة ، ثم سألت ، “أليس لديك أي أسئلة لي؟”
“من الواضح أن العاهرة كانت تتظاهر بكل شيء.”
”بففت! شكرً”.
كلما فكر في الأمر ، كلما كان متأكدا من أن يون ها-سيول ليست في حالة الذروة. ثم صدمته فكرة مخيفة. إذا كانت الفتاة قد منحته مثل هذا الوقت الصعب عندما كانت في حالة سيئة ، فما مدى قوتها بعد أن تتعافى تمامًا؟
نظرت يون ها-سيول ، التي كانت تأكل طعامها بهدوء ، إلى جين مو-وون. كان وعاءه فارغًا تقريبًا.
أدرك جانغ باي-سان أنه لا يستطيع الاستمرار في السماح لها باستعادة قوتها ببطء.
“هل هناك قانون ينص على أنه يمكنك إدخال ممتلكات شخص آخر بشكل عشوائي إذا لم يستخدمها؟ لا تنس ، أنا من يمنحك الإذن بالبقاء في الثكنات ، وأيضًا الشخص الذي يسمح لك باستخدام قصر السماء الجليلة لمجرد أنك تريد منح “ضيوفك الكرام” مكانًا لطيفًا للعيش فيه. هل تحاول إخباري أنني يجب أن أسلم غرفتي لك أيضًا؟ هاه؟”
أخذ نفسا عميقا.
مرة أخرى ، أذهلت من النكهة.
“إنها بالتأكيد مكان ما في هذه الغرفة! ابحث في كل شبر حتى تجد تلك العاهرة! ”
هذا لذيذ.
“نعم سيدي!”
“إنه جيد!”
واصل المرتزقة تفتيش الغرفة.
“أنا فقط … أعتقد أنه من الأفضل ألا أعرف أي شيء عنك. لدي شعور بأنه إذا كنت أعرف من أنتِ حقًا ، فلن نتمكن من قضاء الوقت معًا بشكل مريح مثل هذا بعد الآن “.
تدحرجت قطرة من العرق البارد على وجه يون ها-سيول. كان رجال جانغ باي-سان يقتربون بثبات من موقعها.
“الآن ، ليس بيدي فعل شيء. لا يسعني إلا أن أؤمن بالتكوين الكريستالي الخالي من الشكل.”
كان التكوين الكريستالي الخالي من الأشكل مجرد تشكيل أساسي. يمكن أن يخفي وجود المرء ، لكن ليس لديه قوة دفاعية. إذا قام شخص ما بخدشها ، فإنها ستتعرض لتوقف القلب.
ثم جربت يون ها-سيول بعض الحساء الساخن وشعرت أن جسدها المجمد قد ارتفعت درجة حرارته. سرعان ما انتهى وعاء الحساء.
لا أستطيع التحرك ، لكن لا يمكنني عدم التحرك.
لقد اعتقد أنه مستعد جيدًا للشتاء لكنه أخطأ. ذهب نصف الطعام بالفعل. لم يكن من الممكن توقع ظهور ضيف شره ، بعد كل شيء. على الرغم من أنه أراد تقليل تناوله للطعام ، إلا أن القيام بذلك خلال فصل الشتاء كان وسيلة سريعة للصعود إلى الجنة.
هل يجب أن أخاطر؟ ، عضت يون ها-سيول شفتها.
“أتساءل عما إذا كان العم هوانغ بخير؟”
علي أن أقرر الآن. على الرغم من أن وقت الشفاء سوف يطول إذا أوقفت بقوة أسلوب الشفاء ، فليس لدي خيار آخر.
استدار جين مو-وون فجأة ليواجه المدخل ، وفي يده مغرفة. كانت يون ها-سيول.
قررت التخلي عن الشفاء.
ألقى جين مو-وون كومة من يخنة لحم الضأن فوق الأرز وبدأ في الأكل.
“ماذا تفعلون في غرفتي؟”
“حسناً ، مارأيك؟”
فجأة ، سمعت صوت جين مو-وون.
سأل جين مو-وون فجأة: “هل تتناولين العشاء؟”
استدار جانغ باي-سان والمرتزقة لرؤية جين مو-وون يقف عند الباب.
إذا كان حقًا ماهرًا في إخفاء عواطفه ، فهو رجل مخيف حقًا. إذا لم يكن كذلك ، فهو مجرد متفائل ضعيف.
قبل أن يتمكن جانغ باي-سان من الرد ، تقدم جين مو-وون للأمام ووقف بينه وبين يون ها-سيول.
“أ- أنا لا أفعل هذا لأنني جائعة. لقد اعتقدت أنك ستكون وحيدًا إذا أكلت بمفردك ، لذلك أنا أنضم إليك لتناول العشاء “.
“منذ متى أصبحت قمة السماء غير حضارية إلى هذا الحد؟ ألا تعلم أنه من الوقاحة دخول غرفة شخص آخر دون إذن؟ ”
ابتسم وقال: “لم أركِ منذ وقت طويل؟”
“هل يهم؟ أنت لم تعد تعيش هنا بعد الآن! ”
“نعم. من فضلك استمر في الاستمتاع بالشاي”.
“هل هناك قانون ينص على أنه يمكنك إدخال ممتلكات شخص آخر بشكل عشوائي إذا لم يستخدمها؟ لا تنس ، أنا من يمنحك الإذن بالبقاء في الثكنات ، وأيضًا الشخص الذي يسمح لك باستخدام قصر السماء الجليلة لمجرد أنك تريد منح “ضيوفك الكرام” مكانًا لطيفًا للعيش فيه. هل تحاول إخباري أنني يجب أن أسلم غرفتي لك أيضًا؟ هاه؟”
شاي بيوجلاشن: بيلوتشون أو بي لو تشون (碧螺春) هو شاي أخضر شهير نما في الأصل في منطقة جبل دونغتينغ بالقرب من بحيرة تاي في سوتشو ، جيانغسو ، الصين. يُعرف أيضًا باسم بي لو تشون ، ويشتهر بمظهره الرقيق وطعمه الفاكهي ورائحته الزهرية والشعر الأبيض المبهرج والاقتصاص المبكر. إنه باهظ الثمن ويعتبر شاي من الدرجة العالية ، حتى أكثر من شاي لونغ جينغ. حفل الشاي: حفل الشاي هو شكل من أشكال صنع الشاي (茶 تشا) في شرق آسيا من قبل الصينيين والكوريين واليابانيين. ترجمة : الخال
ارتعش وجه جانغ باي سان. ارتجفت قبضتيه المشدودة بإحكام مثل وحش جاهز للهجوم في أي لحظة.
كان التكوين الكريستالي الخالي من الأشكل مجرد تشكيل أساسي. يمكن أن يخفي وجود المرء ، لكن ليس لديه قوة دفاعية. إذا قام شخص ما بخدشها ، فإنها ستتعرض لتوقف القلب.
“يبدو حقا ً أنك تريد الموت.”
أغمضت يون ها-سيول عينيها وركزت على شفاء نفسها. تساقطت حبات العرق على جبهتها.
“يبدو أنك تعرف فقط كيفية تكرار تلك العبارة الواحدة.”
قد فكر جانغ باي-سان بجدية في أحداث ذلك اليوم. في النهاية ، خلص إلى أنه كان هناك بالتأكيد شيء ما حول يون ها-سيول. إذا كانت الفتاة في قوتها الطبيعية ، فلن تكون هناك طريقة للتراجع عندما كانت تتمتع بميزة واضحة.
“اللعنة عليك! أنت حقا … ”
ترددت أصوات الرجال في جميع أنحاء الغرفة.
ثبت جين مو-وون نظراته بهدوء مع جانغ باي-سان الثائر.
كسر! (كراك!)
بدا جانغ باي-سان وكأنه سيضرب جين مو-وون في أي لحظة الآن ، لكن علم الشاب أن المرتزق لن يجرؤ على فعل ذلك.
مرة أخرى ، أذهلت من النكهة.
على الرغم من أنهم تجاهلوا بعضهم البعض تمامًا ، إلا أنها حقيقة أنهم عاشوا في نفس المكان لأكثر من عام. شعر جين مو-وون أن هذا القدر من الوقت كان كافياً لفهم شخصية جانغ باي-سان بشكل مثالي.
“أ- أنا لا أفعل هذا لأنني جائعة. لقد اعتقدت أنك ستكون وحيدًا إذا أكلت بمفردك ، لذلك أنا أنضم إليك لتناول العشاء “.
يتملق القوي ويتنمر على الضعيف. إنه دائمًا ما يضع سلامته أولاً ، ولن يقامر بحياته أبدًا.
ثم جربت يون ها-سيول بعض الحساء الساخن وشعرت أن جسدها المجمد قد ارتفعت درجة حرارته. سرعان ما انتهى وعاء الحساء.
طالما أنني وريث جيش الشمال ، فلن يجرؤ على إيذائي بلا مبالاة.
“لا.”
سار كل شيء بالطريقة التي توقعها جين مو-وون. لم يستطع جانغ باي-سان سوى التحديق فيه ببرود ، لكنه لم يلجأ إلى العنف ، ناهيك عن سحب سيفه عليه.
أدرك جانغ باي-سان أنه لا يستطيع الاستمرار في السماح لها باستعادة قوتها ببطء.
“فقط أنتظر أيها الشقي لترى. لم أستسلم بعد “.
“من الواضح أن العاهرة كانت تتظاهر بكل شيء.”
استدار جانغ باي-سان وخرج من الغرفة. تبعه مرؤوسوه.
في العادة ، عندما تُقتل عائلة شخص ما بأكملها ، ستمتلئ أعينه بالاستياء أو اليأس.
حتى بعد أن جين مو-وون من أنه الرجل الوحيد المتبقى في الغرفة ، لم يغادر على الفور. بدلاً من ذلك ، التفت لينظر إلى ركن الغرفة حيث اختبئت يون ها-سيول.
“حسناً ، مارأيك؟”
ها هي ذا.
عبست يون ها-سيول وكانت على وشك رفض عرض جين مو-وون عندما صدر صوت هدير قادم من معدتها.
أظهر فجأة ابتسامة عريضة.
“منذ متى أصبحت قمة السماء غير حضارية إلى هذا الحد؟ ألا تعلم أنه من الوقاحة دخول غرفة شخص آخر دون إذن؟ ”
هل تغير العالم؟ لا ، بل تغيرت وجهة نظري للعالم.
انهم هم.
هل يجب أن أسميها تدفق العالم أم تدفق الطاقة (تشي)؟ يمكنني الآن رؤية أشياء لم أرها من قبل. إنه ليس واضحًا جدًا ، لكن يمكنني بالتأكيد أن أشعر بنوع من التدفق الآن.
“أنت من أخبرتني أنها هنا ، أليس كذلك؟”
غادر جين مو-وون الغرفة أخيرًا. انتظرت يون ها-سيول لفترة من الوقت قبل أن تخرج من التكوين الكريستالي الخالي من الشكل.
أومأت يون ها-سيول برأسها ردا على ذلك. اعتقد جين مو-وون أن وجهها الشاحب يبدو أجمل حتى من آخر مرة رأيته فيها .
اختفى التوتر على وجهها تقريباً. وصل جين مو-وون في الوقت المناسب ، وقد سمح لها تدخله بإنهاء أسلوبها في الشفاء دون مقاطعة.
علي أن أقرر الآن. على الرغم من أن وقت الشفاء سوف يطول إذا أوقفت بقوة أسلوب الشفاء ، فليس لدي خيار آخر.
“لقد تم التغلب على إحدى العوائق التي كانت تحول دون شفائي. لا يزال ، هذا الصبي … ”
“أنت من أخبرتني أنها هنا ، أليس كذلك؟”
لقد تجمع القليل من التشي داخل مركز التشي خاصتها. على الرغم من أنه كان مجرد مقدار ضئيل ، بالنسبة ليون ها-سيول ، كان الأمر كما لو أنها تلقت ماء الحياة الذي من شأنه أن يمنحها الخلاص.
وضع الطعام المطبوخ على طاولة خشبية كان قد أعدها مؤقتًا بينما كانت يون ها-سيول تقيم في غرفته. على الرغم من أنه كان مجرد وعاء بسيط من الأرز ووعاء من يخنة لحم الضأن ، إلا أنه بالنسبة لجين مو-وون ، كان أكثر الأطعمة لذة في العالم.
حدقت في الباب الذي غادر منه جين مو-وون بتلميح من الشك في عينيها.
لم يتعلم جين مو-وون رسميًا حفلات الشاي أبدًا ، لكن تخمير الشاي كان هوايته الوحيدة ، لذلك كان سعيدًا بموافقة يون ها-سيول على مهارته. ضحكت يون ها سيول وهي تنظر إلى مظهره المتعجرف.
…..
أخذ جين مو-وون بعض الأرز ولحم الضأن والخضروات من المخزن. يمكن رؤية خطواته بوضوح في الثلج وهو يسير على طول الطريق باتجاه برج الظلال.
نظر جين مو-وون حول المخزن ، متمتماً ، “كان يجب علي توفير بعض الموارد.”
”بففت! شكرً”.
لقد اعتقد أنه مستعد جيدًا للشتاء لكنه أخطأ. ذهب نصف الطعام بالفعل. لم يكن من الممكن توقع ظهور ضيف شره ، بعد كل شيء. على الرغم من أنه أراد تقليل تناوله للطعام ، إلا أن القيام بذلك خلال فصل الشتاء كان وسيلة سريعة للصعود إلى الجنة.
استدار جانغ باي-سان وخرج من الغرفة. تبعه مرؤوسوه.
“أتساءل عما إذا كان العم هوانغ بخير؟”
في الوقت الحاضر ، كانت عزلاء تمامًا. حتى أدنى لمسة من شخص آخر قد تصيبها بنوبة قلبية ، مما يجعلها تسعل دماً ، بل وتقتلها. في العادة ، لن تخاطر أبدًا باستخدام هذا النوع من تقنيات الشفاء ، لكن لم يكن لديها خيار آخر. كان بإمكانها الوثوق فقط في التكوين الكريستالي الخالي من الشكل.
شعر بوخز حاد في قلبه عندما فكر في هوانغ تشيول. كان هوانغ تشيول رجلاً تخلى عن حريته عن طيب خاطر ليعتني به. بطريقة ما ، شعر أن هوانغ تشيول قد فعل بالفعل أكثر من ما يكفي لسداد الدين الذي يدين به لجين كوان-هو. ومع ذلك ، لم يتفق هوانغ تشيول معه وشعر أنه لا يزال ينقصه الكثير.
في وقت لاحق ، انتهى الاثنان من الأكل. نهض جين مو-وون بهدوء ، ونظف الأطباق ، ووضع غلاية ماء على الموقد.
أخذ جين مو-وون بعض الأرز ولحم الضأن والخضروات من المخزن. يمكن رؤية خطواته بوضوح في الثلج وهو يسير على طول الطريق باتجاه برج الظلال.
استدار جانغ باي-سان والمرتزقة لرؤية جين مو-وون يقف عند الباب.
فجأة ، التفت لينظر إلى قصر السماء الجليلة. يمكن سماع أصوات المطارق أثناء قيام جانغ باي-سان ورجاله بتنظيف المبنى وتجديده.
أدرك جانغ باي-سان أنه لا يستطيع الاستمرار في السماح لها باستعادة قوتها ببطء.
أتساءل من سيأتي في الربيع. يجب أن يكونوا في مكانة عالية جدًا ليكونوا قادرين على جعل هؤلاء المرتزقة الكسالى يعملون بجد.
لاحظت يون هاسيول جين مو-وون المريح وغير المحترس. من أين أتت ، كان الأشخاص المرتاحون مثله نادرين.
بعد عودته إلى برج الظلال ، بدأ جين مو-وون في تحضير العشاء. طبخ الأرز ووضع شرائح لحم الضأن والخضروات في قدر. أضاف بعض الماء والتوابل إلى القدر وتركه ليغلي ليصنع مرق لحم الضأن.
“جئت إلى هنا لأشكرك.”
لقد أصبح جيدًا في الطهي بعد أن عاش بمفرده لفترة طويلة. لقد سيطر على النار أثناء انتظار الطعام. سرعان ما ملأت رائحة الأرز المطبوخ الطازج والمرق كل زاوية وركن في البرج. شمها جين مو-وون وابتسم بارتياح.
لم يكن جين مو-وون.
وضع الطعام المطبوخ على طاولة خشبية كان قد أعدها مؤقتًا بينما كانت يون ها-سيول تقيم في غرفته. على الرغم من أنه كان مجرد وعاء بسيط من الأرز ووعاء من يخنة لحم الضأن ، إلا أنه بالنسبة لجين مو-وون ، كان أكثر الأطعمة لذة في العالم.
“يبدو حقا ً أنك تريد الموت.”
“من أين تأتي هذه الرائحة …”
“لا.”
استدار جين مو-وون فجأة ليواجه المدخل ، وفي يده مغرفة. كانت يون ها-سيول.
“حسناً ، مارأيك؟”
ابتسم وقال: “لم أركِ منذ وقت طويل؟”
“انت غبي.”
أومأت يون ها-سيول برأسها ردا على ذلك. اعتقد جين مو-وون أن وجهها الشاحب يبدو أجمل حتى من آخر مرة رأيته فيها .
“أنا أسمع هذا كثيراً.”
“ما أخبارك؟”
“هذا مرفه جدا!”
“جئت إلى هنا لأشكرك.”
“هل حقا لا تعرف؟”
“لم؟”
حدقت في الباب الذي غادر منه جين مو-وون بتلميح من الشك في عينيها.
“لقد أنقذتني من الخطر هناك.”
…..
“ماذا تقصدين بذلك؟ ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه “.
التقطت يون ها-سيول عيدان تناول الطعام وحاولت تناول حساء جين مو-وون. اتسعت عيناها بدهشة.
“هل حقا لا تعرف؟”
عرفت يون ها-سيول بالضبط ما كان يفكر فيه هؤلاء الرجال. غالبًا ما كان للبطاطس الصغيرة مثلهم أكثر غروراً. شعرت أنها وجهت لهم بالفعل تحذيرًا شديدًا بما يكفي ، لكن من الواضح أنه لم يكن كافياً.
هز جين مو-وون كتفيه. حدقت يون ها-سيول مباشرة في عينيه لترى ما إذا كان يكذب. ومع ذلك ، كانت عيناه هادئة مثل البحر ولم تستطع معرفة ما كان يفكر فيه على الإطلاق.
”بففت! شكرً”.
سأل جين مو-وون فجأة: “هل تتناولين العشاء؟”
اهتز جسدها. لقد وصلت إلى حدود قدرتها على التحمل.
“……”
غادرت يون ها-سيول بتعبير حازم على وجهها.
“إذا لم تأكلي بعد ، تعالي واجلس. لقد حضرت الكثير من الطعام “.
واصل المرتزقة تفتيش الغرفة.
عبست يون ها-سيول وكانت على وشك رفض عرض جين مو-وون عندما صدر صوت هدير قادم من معدتها.
“أ- أنا لا أفعل هذا لأنني جائعة. لقد اعتقدت أنك ستكون وحيدًا إذا أكلت بمفردك ، لذلك أنا أنضم إليك لتناول العشاء “.
احمر وجهها على الفور ، لكنها سارت نحو الطاولة بلا مبالاة وكأن شيئًا لم يحدث. سلمها جين مو-وون وعاء من الأرز وزوج من عيدان تناول الطعام ، مبتسما طوال الوقت.
هل يجب أن أسميها تدفق العالم أم تدفق الطاقة (تشي)؟ يمكنني الآن رؤية أشياء لم أرها من قبل. إنه ليس واضحًا جدًا ، لكن يمكنني بالتأكيد أن أشعر بنوع من التدفق الآن.
“أ- أنا لا أفعل هذا لأنني جائعة. لقد اعتقدت أنك ستكون وحيدًا إذا أكلت بمفردك ، لذلك أنا أنضم إليك لتناول العشاء “.
“إذا لم تأكلي بعد ، تعالي واجلس. لقد حضرت الكثير من الطعام “.
”بففت! شكرً”.
“الآن ، ليس بيدي فعل شيء. لا يسعني إلا أن أؤمن بالتكوين الكريستالي الخالي من الشكل.”
ألقى جين مو-وون كومة من يخنة لحم الضأن فوق الأرز وبدأ في الأكل.
“لم؟”
التقطت يون ها-سيول عيدان تناول الطعام وحاولت تناول حساء جين مو-وون. اتسعت عيناها بدهشة.
لم يكن جين مو-وون.
بد الحساء مصنوعة بطريقة خرقاء ولكن اتضح أنه لذيذة بشكل غير متوقع. هي أيضًا لم تكن تأكل جيدًا مؤخرًا بسبب حالتها ، لكن أثار طبخ جين مو-وون شهيتها حقًا.
من هذا؟
ثم جربت يون ها-سيول بعض الحساء الساخن وشعرت أن جسدها المجمد قد ارتفعت درجة حرارته. سرعان ما انتهى وعاء الحساء.
يجب أن أتحلى بالصبر ، وأزيد التشي ببطء شيئًا فشيئًا. عندها فقط يمكنني طرد السم بشكل صحيح من جسدي والعودة إلى قوتي الكاملة.
“هل هذا جيد؟”
“نعم ،” ردت يون ها-سيول مباشرة دون تفكير.
أخذ جين مو-وون بعض الأرز ولحم الضأن والخضروات من المخزن. يمكن رؤية خطواته بوضوح في الثلج وهو يسير على طول الطريق باتجاه برج الظلال.
ابتسم جين مو-وون دون وعي وفتح غطاء القدر ليخرج المزيد من الحساء.
فجأة ، التفت لينظر إلى قصر السماء الجليلة. يمكن سماع أصوات المطارق أثناء قيام جانغ باي-سان ورجاله بتنظيف المبنى وتجديده.
نظرت يون ها-سيول ، التي كانت تأكل طعامها بهدوء ، إلى جين مو-وون. كان وعاءه فارغًا تقريبًا.
أخذ جين مو-وون بعض الأرز ولحم الضأن والخضروات من المخزن. يمكن رؤية خطواته بوضوح في الثلج وهو يسير على طول الطريق باتجاه برج الظلال.
حدقت به لفترة ، ثم سألت ، “أليس لديك أي أسئلة لي؟”
احمر وجهها على الفور ، لكنها سارت نحو الطاولة بلا مبالاة وكأن شيئًا لم يحدث. سلمها جين مو-وون وعاء من الأرز وزوج من عيدان تناول الطعام ، مبتسما طوال الوقت.
“لا؟”
هل تغير العالم؟ لا ، بل تغيرت وجهة نظري للعالم.
“لن تسأل عني؟”
اهتز جسدها. لقد وصلت إلى حدود قدرتها على التحمل.
“لا.”
“انت غبي.”
“لماذا؟”
ثبت جين مو-وون نظراته بهدوء مع جانغ باي-سان الثائر.
“أنا فقط … أعتقد أنه من الأفضل ألا أعرف أي شيء عنك. لدي شعور بأنه إذا كنت أعرف من أنتِ حقًا ، فلن نتمكن من قضاء الوقت معًا بشكل مريح مثل هذا بعد الآن “.
“لم؟”
“انت غبي.”
سار كل شيء بالطريقة التي توقعها جين مو-وون. لم يستطع جانغ باي-سان سوى التحديق فيه ببرود ، لكنه لم يلجأ إلى العنف ، ناهيك عن سحب سيفه عليه.
“أنا أسمع هذا كثيراً.”
“لا يحدث ذلك”.
“شيش!”
لاحظت يون هاسيول جين مو-وون المريح وغير المحترس. من أين أتت ، كان الأشخاص المرتاحون مثله نادرين.
زمجرت يون ها-سيول على رد جين مو-وون. لم يهتم جين مو-وون واستمر في تناول الطعام. برؤية ذلك ، سرعان ما تناولت يون ها-سيول وجبتها الخاصة مرة أخرى.
في وقت لاحق ، انتهى الاثنان من الأكل. نهض جين مو-وون بهدوء ، ونظف الأطباق ، ووضع غلاية ماء على الموقد.
“إنها بالتأكيد مكان ما في هذه الغرفة! ابحث في كل شبر حتى تجد تلك العاهرة! ”
“ماذا تفعل؟”
“نعم ،” ردت يون ها-سيول مباشرة دون تفكير.
“لقد انتهيت من الأكل ، لذا حان الوقت لتناول بعض الشاي.”
“……”
“أريد شاي بيوغلاشون.”[1]
نظرت يون ها-سيول ، التي كانت تأكل طعامها بهدوء ، إلى جين مو-وون. كان وعاءه فارغًا تقريبًا.
“هذا مرفه جدا!”
أظهر فجأة ابتسامة عريضة.
“همف!” عبس يون ها-سيول.
أغمضت يون ها-سيول عينيها وركزت على شفاء نفسها. تساقطت حبات العرق على جبهتها.
كان شاي بايوغلاتشن أفضل أنواع الشاي المزروع في منطقة جبل دونغتينغ بالقرب من بحيرة تاي. كانت باهظة الثمن لدرجة أنه لا يستطيع أي فلاح تحملها. على الرغم من شهرته ، كان الإنتاج منخفضًا ، لذلك كان الأشخاص الوحيدون الذين شربوا شاي بيوجلاشن هم من كبار المسؤولين والعائلة المالكة.
ابتسم جين مو-وون دون وعي وفتح غطاء القدر ليخرج المزيد من الحساء.
الشاي الوحيد الذي تناوله جين مو-وون هو الشاي الذي أعطاه إياه هوانغ تشيول. لم يكن طعم ورائحة الشاي مصقولة للغاية ، ولكن كان لها نكهة فريدة من نوعها. كان هذا الشاي السلعة الفاخرة الوحيدة لجين مو-وون.
“أ- أنا لا أفعل هذا لأنني جائعة. لقد اعتقدت أنك ستكون وحيدًا إذا أكلت بمفردك ، لذلك أنا أنضم إليك لتناول العشاء “.
بعد أن غلي الماء ، انتظر قليلاً حتى يبرد إلى درجة حرارة مناسبة. ثم أضاف أوراق الشاي ونقعها لبعض الوقت.
“أتساءل عما إذا كان العم هوانغ بخير؟”
لاحظت يون هاسيول جين مو-وون المريح وغير المحترس. من أين أتت ، كان الأشخاص المرتاحون مثله نادرين.
“منذ متى أصبحت قمة السماء غير حضارية إلى هذا الحد؟ ألا تعلم أنه من الوقاحة دخول غرفة شخص آخر دون إذن؟ ”
سكب جين مو-وون الشاي في فنجان وسلمه إلى يون ها-سيول. قامت يون ها-سيول بتجعيد حواجبها من المظهر الخام للشاي ولكن عندما شممت رائحته ، لم تستطع إلا أن تمد يدها للكوب.
ابتسم وقال: “لم أركِ منذ وقت طويل؟”
جعلتها اللمسة الدافئة للكوب تبتسم. حملت الكأس في يديها ، واستمتعت بالعطر للحظة ، ثم تناولت رشفة.
حدقت به لفترة ، ثم سألت ، “أليس لديك أي أسئلة لي؟”
مرة أخرى ، أذهلت من النكهة.
أخذ جين مو-وون بعض الأرز ولحم الضأن والخضروات من المخزن. يمكن رؤية خطواته بوضوح في الثلج وهو يسير على طول الطريق باتجاه برج الظلال.
هذا لذيذ.
“جئت إلى هنا لأشكرك.”
إن مذاق الشاي أفضل بكثير مما كانت تعتقد أنه سيكون. هذا يعني أن جين مو-وون عرف الطريقة الصحيحة لتحضير الشاي.
“هل هذا جيد؟”
“حسناً ، مارأيك؟”
“منذ متى أصبحت قمة السماء غير حضارية إلى هذا الحد؟ ألا تعلم أنه من الوقاحة دخول غرفة شخص آخر دون إذن؟ ”
“إنه جيد!”
“……”
“حقاً؟ لقد أحببت الشاي منذ أن كنت في العاشرة من عمري ، لذلك تعلمت كيفية تحضيره.”
كلما فكر في الأمر ، كلما كان متأكدا من أن يون ها-سيول ليست في حالة الذروة. ثم صدمته فكرة مخيفة. إذا كانت الفتاة قد منحته مثل هذا الوقت الصعب عندما كانت في حالة سيئة ، فما مدى قوتها بعد أن تتعافى تمامًا؟
لم يتعلم جين مو-وون رسميًا حفلات الشاي أبدًا ، لكن تخمير الشاي كان هوايته الوحيدة ، لذلك كان سعيدًا بموافقة يون ها-سيول على مهارته. ضحكت يون ها سيول وهي تنظر إلى مظهره المتعجرف.
“لا يحدث ذلك”.
في العادة ، عندما تُقتل عائلة شخص ما بأكملها ، ستمتلئ أعينه بالاستياء أو اليأس.
“يبدو أنك تعرف فقط كيفية تكرار تلك العبارة الواحدة.”
إذا كان حقًا ماهرًا في إخفاء عواطفه ، فهو رجل مخيف حقًا. إذا لم يكن كذلك ، فهو مجرد متفائل ضعيف.
طالما أنني وريث جيش الشمال ، فلن يجرؤ على إيذائي بلا مبالاة.
بغض النظر عن أي منهما ، فإن الأمر يستحق الاكتشاف. الأهم من ذلك ، أنا لست في حالة يمكنني فيها مغادرة هذا المكان. ما زلت بحاجة إلى التركيز على الشفاء لبضعة أشهر أخرى. قلعة الجيش الشمالي هي أفضل مكان للاختباء بالنسبة لي.
ترددت أصوات الرجال في جميع أنحاء الغرفة.
وقفت يون ها-سيول.
اختفى التوتر على وجهها تقريباً. وصل جين مو-وون في الوقت المناسب ، وقد سمح لها تدخله بإنهاء أسلوبها في الشفاء دون مقاطعة.
“أانتِ ذاهبة؟”
هل يجب أن أسميها تدفق العالم أم تدفق الطاقة (تشي)؟ يمكنني الآن رؤية أشياء لم أرها من قبل. إنه ليس واضحًا جدًا ، لكن يمكنني بالتأكيد أن أشعر بنوع من التدفق الآن.
“نعم. من فضلك استمر في الاستمتاع بالشاي”.
لم يكن جين مو-وون.
“يجب أن تأتي في كثير من الأحيان. كما قلت ، الأكل بمفردك يشعرك بالوحدة “.
“من أين تأتي هذه الرائحة …”
“لا يحدث ذلك”.
فجأة ، سمعت صوت جين مو-وون.
غادرت يون ها-سيول بتعبير حازم على وجهها.
الهوامش:
“ماذا تفعلون في غرفتي؟”
- شاي بيوجلاشن: بيلوتشون أو بي لو تشون (碧螺春) هو شاي أخضر شهير نما في الأصل في منطقة جبل دونغتينغ بالقرب من بحيرة تاي في سوتشو ، جيانغسو ، الصين. يُعرف أيضًا باسم بي لو تشون ، ويشتهر بمظهره الرقيق وطعمه الفاكهي ورائحته الزهرية والشعر الأبيض المبهرج والاقتصاص المبكر. إنه باهظ الثمن ويعتبر شاي من الدرجة العالية ، حتى أكثر من شاي لونغ جينغ.
- حفل الشاي: حفل الشاي هو شكل من أشكال صنع الشاي (茶 تشا) في شرق آسيا من قبل الصينيين والكوريين واليابانيين.
ترجمة : الخال
من هذا؟
“همف!” عبس يون ها-سيول.
ثم جربت يون ها-سيول بعض الحساء الساخن وشعرت أن جسدها المجمد قد ارتفعت درجة حرارته. سرعان ما انتهى وعاء الحساء.
من هذا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
