نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 14

ألف ميل بسرعة حلزون [2]

ألف ميل بسرعة حلزون [2]

“لم أركَ منذ صباح أمس.”

الفصل 14: ألف ميل بسرعة حلزون [2]

“نعم ، سيدتي الصغيرة.”

بعد عودتها إلى غرفتها ، أضاءت عيون يون ها-سيول بنور بارد.

شعرت كما لو أن جسدها كله يتعرض للضغط والإلتواء مثل قطعة قماش. صرت يون ها-سيول على أسنانها. إذا صرخت الآن ، فسوف يتأثر تدفق تشي وسينتشر السم بسرعة في جميع أنحاء جسدها. إذا حدث ذلك ، فلن تتمكن حتى أقوى الآلهة من إنقاذها.

“لقد تمكنت فقط من استعادة حوالي نصف التشي.”

بعد ذلك فقط ، سمعت صوتًا.

في الأصل ، أرادت استعادة كل ما لديها من التشي قبل محاولة طرد السم المتبقي من جسدها. ومع ذلك ، لم يتبق لها الكثير من الوقت. كان السم أكثر سمية مما كانت تتوقعه. حتى الآن ، كان يأكلها من الداخل إلى الخارج.

قطع السيف الخشبي حجر الأساس كما لو كان توفو. صُدم ، وعاد جين مو-وون على الفور إلى رشده.

لم تخبر جين مو-وون بهذا ، لكن السم الذي أصابها كان من أخطر السموم التي صنعها البشر على الإطلاق.

“همف!”

سم تفكك الدم.

بالنسبة إلى سا-ريونغ ، كانت يون ها-سيول الشخص الأكثر تعاليًا في العالم. إذا كان هناك أدنى احتمال أن يكون أي شخص في هذا المكان يشكل خطرًا عليها ، فسوف يقضي عليه على الفور.

تمامًا كما يوحي اسمه ، فإن سم تفكك الدم من شأنه أن يذيب الأعضاء الداخلية للفرد في هريسة دموية. كانت جرعة واحدة من السم كافية للقتل. لقد تم نسيانها في الغالب الآن ، ولكن قبل بضعة عقود ، أودى هذا السم بحياوات لا تعد ولا تحصى.

اعتقدت يون ها-سيول بصدق أن السم سيقتلها ، لكن أنقذها جين مو-وون من خلال إعطائها حبة إزالة السموم حامية القلب.

اعتقدت يون ها-سيول بصدق أن السم سيقتلها ، لكن أنقذها جين مو-وون من خلال إعطائها حبة إزالة السموم حامية القلب.

من حين لآخر ، سيظهر عبقري يمكنه فتح الطريق إلى التعالي دون مساعدة أو توجيه من الآخرين ، لكن هؤلاء كانوا قليلون ومتباعدون. على الرغم من أن جين مو-وون لم يكن لديه سيف مرئي ، إلا أن حقيقة أنه اخترق جدارًا حجريًا صلبًا مثل التوفو كانت أقوى دليل على أنه كان مثل هذا الشخص.

على الرغم من أن الحبة لم تقضي تمامًا على السم ، إلا أنها كانت فعالة للغاية في قمعه. وبفضل هذا القمع امتدت حياتها حتى الآن.

ومع ذلك ، فإن آثار حبوب إزالة السموم التي تحمي القلب وصلت إلى حدودها القصوى. إذا تركت الأمور تستمر على ما هي عليه ، فستكون حياتها في خطر قبل أن تتمكن من استعادة كل ما لديها من التشي. وهكذا ، قررت أن تقوم بالمقامرة وتستخدم التشي الذي استردته بالفعل لطرد السم من جسدها.

ومع ذلك ، فإن آثار حبوب إزالة السموم التي تحمي القلب وصلت إلى حدودها القصوى. إذا تركت الأمور تستمر على ما هي عليه ، فستكون حياتها في خطر قبل أن تتمكن من استعادة كل ما لديها من التشي. وهكذا ، قررت أن تقوم بالمقامرة وتستخدم التشي الذي استردته بالفعل لطرد السم من جسدها.

تمامًا كما يوحي اسمه ، فإن سم تفكك الدم من شأنه أن يذيب الأعضاء الداخلية للفرد في هريسة دموية. كانت جرعة واحدة من السم كافية للقتل. لقد تم نسيانها في الغالب الآن ، ولكن قبل بضعة عقود ، أودى هذا السم بحياوات لا تعد ولا تحصى.

ركزت يون ها-سيول كل تركيزها على عملية إزالة السموم. أجرت في البداية فحصين للتأكد من عدم وجود أي شيء آخر في جسدها. ثم بدأت في تعميم التشي.

“هل تخبريني أن يومًا كاملاً قد مضى؟”

حاليًا ، كان السم يتركز داخل جزء صغير من طحالها. احتاجت إلى تحريكه بعناية إلى إصبع البنصر في يدها اليسرى. إذا حدث خطأ ما في الدورة الدموية الخاصة بها ، أو إذا تشتت انتباهها الآن ، فسوف تسعل دماً ويقتلها السم في لحظة.

من حالة يون ها-سيول ، خمن سا-ريونغ أنها لم تتلق العلاج الطبي المناسب في هذا المكان. لقد سمع بسقوط جيش الشمال ، لكن الظروف المعيشية في هذا الخراب كانت أسوأ بكثير مما كان متوقعًا.

شيئًا فشيئًا ، حركت السم عبر جسدها. عندما بلغ تركيزها ذروته ، ظهرت حبات من العرق على جبهتها. كان العرق يسيل من وجهها وأنفها ، مما جعلها تشعر بالحكة ، لكنها حافظت على كل تركيزها على التحكم في التشي دون أن ترتعش.

لا بد لي من تدوير خصري أسرع قليلاً وشد عضلات كتفي …

بدأ السم الذي كان محتجزًا داخل طحالها في التدفق. وفجأة بدأت تقاوم إرادتها ، مثلها مثل الكائنات الحية.

اعتقدت يون ها-سيول بصدق أن السم سيقتلها ، لكن أنقذها جين مو-وون من خلال إعطائها حبة إزالة السموم حامية القلب.

“تبن!”

“من فضلكِ اسرعي واستعِدي قوتكِ ، سيدتي الصغيرة.”

كان تركيزها مهزوزاً ، وتناثر التشي الذي كانت قد لفته حول السم تقريبًا. كانت مقاومة السم للعلاج قوية بشكل غير عادي. يبدو أنه يعرف أنه إذا تم نقله إلى مكان معين ، فسيتم القضاء عليه.

“لم أركَ منذ صباح أمس.”

احتدمت الحرب بين تشي يون ها-سيول والسم لفترة من الوقت. عرفت يون ها-سيول أنها إذا لم تقمع السم قريبًا ، فستخوض معركة طويلة الأمد. أعادت تخصيص التشي لجعله يدوم لأطول فترة ممكنة.

كم مرة قمت بالتأرجح بهذا السيف؟ لم يستطع جين مو-وون التذكر. لقد فقد نفسه تمامًا في تدريبه وسقط في نشوة.

مر الوقت ، وأصبح وجه يون ها-سيول أكثر شحوبًا وبُهتاً. يبدو أنها قد أجهدت نفسها وكان جسدها يصرخ بسبب قرارها بطرد السم قبل أن يتعافى التشي بالكامل.

نظم جين مو-وون تنفسه وهو يلوح بسيفه. في عقله ، كان يحلل باستمرار تحركاته ، في محاولة لتحسين التوازن بين القوة والشكل.

شعرت كما لو أن جسدها كله يتعرض للضغط والإلتواء مثل قطعة قماش. صرت يون ها-سيول على أسنانها. إذا صرخت الآن ، فسوف يتأثر تدفق تشي وسينتشر السم بسرعة في جميع أنحاء جسدها. إذا حدث ذلك ، فلن تتمكن حتى أقوى الآلهة من إنقاذها.

أبدى جين مو-وون تعبيرًا مرتبكًا عندما لاحظ يون ها-سيول جالسة على كرسي في غرفته ، عابسة.

ابقِ مركزة ، يون ها-سيول. حياتك هنا على المحك.

لا بد لي من تدوير خصري أسرع قليلاً وشد عضلات كتفي …

قدمت يون ها-سيول أفضل ما لديها. لقد ركزت بشدة لدرجة أنها غارقة في العرق.

“سأكون أفضل معه بجانبي.”

جوش!

“هل هذا يعني أنكِ لم تأكلي لمدة يومين؟”

فجأة ، تدفق السم على جسدها. اهتزت كما لو أن البرق ضربها. لم تصرخ ، لكن كان من الواضح أنها صدمت.

لم تخبر جين مو-وون بهذا ، لكن السم الذي أصابها كان من أخطر السموم التي صنعها البشر على الإطلاق.

سبلورت!

جمعت يون ها-سيول آخر تركيز لها وضغطت على السم المتبقي. لقد قاوم السم حتى النهاية لكنها خسرت أمام القوة المشتركة لشخصين. أخيرًا ، ذهب كل السم.

تدفق الدم الأسود من فمها وشحب وجهها تماما. حاولت على الفور طرد السم مرة أخرى ، لكنه كان عديم الفائدة. القوة التي تركتها لم تكن كافية لقمع السم الذي تصرف بعنف.

بعد ذلك فقط ، سمعت صوتًا.

“هل هذه هي النهاية؟”

جوش!

بدأت رؤية يون ها-سيول تتلاشى. لقد أدركت للتو أنه لم يعد لديها أي سيطرة على السم.

بعد ذلك ، استيقظ تشي الظل خاصته الذي كان نائمًا طوال هذا الوقت من سباته. ظهرت مساحة الظل داخل مركز التشي ، الذي أنشأه باستخدام فن العشرة آلاف ظل ، ويبدو أن الضوء المظلم يشع من الداخل. عندما قام جين مو-وون بتأرجح السيف لأسفل ، انفجرت كل الطاقة بداخله من خلال النصل الخشبي.

فجأة ظهرت صورة إنسان في عقلها. لم يكن الشخص الذي أحترمته أكثر من غيره ، ولا هو معلمها أو عائلتها.

“هذا صحيح. مباشرة بعد إغلاق جروحي ، ذهبت أبحث عن السيدة الشابة.”

أنت غريب الأطوار.

على الرغم من أنه كان يرى هذا المنظر كل يوم خلال هذا الوقت ، إلا أنه كان اليوم مميزًا.

بعد ذلك فقط ، سمعت صوتًا.

انقسمت شفاه الروح الشريرة سا-ريونغ ذات الدم الأحمر لتكشف عن أسنان بيضاء لؤلؤية. كان هذا هو الدليل الوحيد على أنه ما زال على قيد الحياة.

“سيدتي الشابة ، اهدئي.”

إذا أراد ذلك ، كان سا-ريونغ قويًا بما يكفي لذبح كل شيء حي على الفور داخل قلعة الجيش الشمالي.

014-insert

ومع ذلك ، فإن آثار حبوب إزالة السموم التي تحمي القلب وصلت إلى حدودها القصوى. إذا تركت الأمور تستمر على ما هي عليه ، فستكون حياتها في خطر قبل أن تتمكن من استعادة كل ما لديها من التشي. وهكذا ، قررت أن تقوم بالمقامرة وتستخدم التشي الذي استردته بالفعل لطرد السم من جسدها.

تم حقن تشي قوي في جسدها ، تدفق عبر أوعيتها الدموية. اندمج التشي الغير المألوف معها وسرعان ما احتوى السم في دمها.

رفع جين مو-وون رأسه ونظر إلى السماء. كانت أشعة الشمس الساطعة على وجهه دافئة. قريبًا جدًا ، ستذيب حرارة الشمس كل الثلج ، مما يجعل الجليد الأبيض الذي يمكن أن يدفن الإنسان يختفي بعيدا.

“سيدتي الشابة ، اجمعي تركيزكِ وساعدي في توجيه قوتي.”

انقسمت شفاه الروح الشريرة سا-ريونغ ذات الدم الأحمر لتكشف عن أسنان بيضاء لؤلؤية. كان هذا هو الدليل الوحيد على أنه ما زال على قيد الحياة.

أومأت يون ها-سيول برأسها بصمت ، ثم وجهت التشي داخل جسدها. اتبع الشخص الذي ساعدها إرشاداتها وحرك التشي وفقًا لذلك لمساعدتها في طرد السم.

(أطول فصل حتى الأن ، لذا فصل واحد اليوم)

إذا استخدمَت القوة ، فسيفعل كلاهما الشيء نفسه. عندما تتعب وتأخذ قسطًا من الراحة ، كانوا يرتاحون معها.(أعتقد انه يتحدث عن تشي الغريب والسم)

أخبرته غرائزه أنه لا يستطيع التخلي عن هذه اللحظة.

كم من الوقت مضى؟ عاد اللون إلى وجه يون ها-سيول الشاحب. تم تجميع كل السم الآن في إصبعها الأيسر.

“سيدتي الشابة ، اجمعي تركيزكِ وساعدي في توجيه قوتي.”

تقطر! (دروب!)

“لم أركَ منذ صباح أمس.”

قطرة بعد قطرة تكون سائل أسود كريه الرائحة على طرف الإصبع. احتوى على سم تفكك الدم الذي كاد يلتهم يون ها-سيول وكذلك بعض الدم الملوث.

حتى بين تلاميذ الطوائف الشهيرة ، تمكن القليل منهم من الوصول إلى التعالي. أولئك الذين نجحوا فقط بسبب مزيج من الاجتهاد الخاص بهم ، وتوجيهات معلمهم ، ودعم طائفتهم في شكل حبوب وأدوية.

جمعت يون ها-سيول آخر تركيز لها وضغطت على السم المتبقي. لقد قاوم السم حتى النهاية لكنها خسرت أمام القوة المشتركة لشخصين. أخيرًا ، ذهب كل السم.

على الرغم من أن الحبة لم تقضي تمامًا على السم ، إلا أنها كانت فعالة للغاية في قمعه. وبفضل هذا القمع امتدت حياتها حتى الآن.

“تفو!” أخرج الشخص الذي ساعد يون ها-سيول نفسه بإرتياح ووقف. تم تغطيته بملابس سوداء فضفاضة ملطخة بالدماء من الرأس إلى أخمص القدمين ، مما أدى إلى إخفاء شكله وجعل من المستحيل تحديد جنسه. كان هناك شيء واحد مؤكد ، هالته كانت مألوفة ليون ها-سيول.(هنا تم استخدام صيغة الجمع ولكن تم استخدام المفرد في الفقرة الي فوق فاستخدمت المفرد هنا أيضا.)

ارتطام!

فتحت يون ها-سيول عينيها. أشرق عيناها بنور ترحيبي.

“أولاً ، سأقوم بتنظيف هذا المكان حتى تتمكن السيدة الشابة من العيش بشكل مريح.”

“سا-ريونغ[1] ، ما زلت على قيد الحياة.”

بعد مرور بعض الوقت ، فتحت يون ها-سيول عينيها عندما استعادت بعض قوتها الجسدية. لم يكن سا-ريونغ في الأفق.

“السيدة الشابة ، أعتذر عن تأخري كل ذلك الوقت. لم أكن أعرف أين كنت مختبئة ، لذلك استغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور عليك.”

قطرة بعد قطرة تكون سائل أسود كريه الرائحة على طرف الإصبع. احتوى على سم تفكك الدم الذي كاد يلتهم يون ها-سيول وكذلك بعض الدم الملوث.

نزل سا-ريونغ ، الرجل ذو الملابس السوداء ، على ركبة واحدة أمام يون ها-سيول وخفض رأسه.

“السيدة الشابة ، أعتذر عن تأخري كل ذلك الوقت. لم أكن أعرف أين كنت مختبئة ، لذلك استغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور عليك.”

“سأقبل بكل سرور أي عقوبة على تعريض السيدة الشابة للخطر.”

ما دمت أمضي قدمًا ، يومًا ما ، سأسافر ألف ميل إلى الوجهة النهائية.

“ليست هناك حاجة لذلك. في هذا النوع من المواقف ، حتى المعلم لا يستطيع فعل أي شيء ، ناهيك عنك. أين كنت كل هذا الوقت؟”

“همم؟”

“لقد كنت أيضًا مختبئًا ، وأتعافى من إصاباتي.”

فتحت يون ها-سيول عينيها. أشرق عيناها بنور ترحيبي.

“إذن ، أنت أيضًا لا تعرف ما إذا كان المعلم آمنًا؟”

قرفصت يون ها-سيول وبدأت في توزيع التشي خاصتها للتعافي. وقف سا-ريونغ بجانبها مثل تمثال حجري.

“هذا صحيح. مباشرة بعد إغلاق جروحي ، ذهبت أبحث عن السيدة الشابة.”

هذا يعني أنه بعد أشهر من التدريب ، حقق سيطرة أكثر دقة على قوته واستوعب حقًا جوهر تأرجح السيف. مع قدرته الحالية ، حتى لو تأرجح بالسيف بقوة كما كان من قبل ، فإنه نادرًا ما ينكسر أو يطير من يديه بعد الآن.

تحول وجه يون ها-سيول إلى اللون الأسود. أضاءت عيون سا-ريونغ كما لو كانا يستطيعان قراءة أفكارها. قال: “لا تقلقي أيتها السيدة الشابة ، السيد آمن بالتأكيد. بالنسبة لي ، أهم شيء في الوقت الحالي هو تعافي السيدة الشابة.”

جمعت يون ها-سيول آخر تركيز لها وضغطت على السم المتبقي. لقد قاوم السم حتى النهاية لكنها خسرت أمام القوة المشتركة لشخصين. أخيرًا ، ذهب كل السم.

“مم.” أومأت يون ها-سيول برأسها. ومع ذلك ، لم يكن تعبيرها سعيد مطلقاً.

“سا-ريونغ[1] ، ما زلت على قيد الحياة.”

“قلعة الجيش الشمالي مكان رائع للجوء إليه. لقد اتخذت قرارًا ممتازًا ، سيدتي الصغيرة. هؤلاء الرجال لن يفكروا أبدًا في البحث عنك هنا. يجب أن تستمري في البقاء هنا حتى تتعافى من جروحك.”

“تبن!”

“ماذا عنك يا سا-ريونغ؟”

“نعم ، سيدتي الصغيرة.”

“سأبحث عن مكان وجود السيدة.”

مر الشتاء ، ويبدأ الربيع بعد ذلك. وبالمثل ، شعر جين مو-وون أن أيام معاناته ستنتهي يومًا ما ، يليها وصول ربيع حياته.

“شكرًا لك.”

“إيه؟”

“من فضلكِ لا تقولي ذلك. لقد ولدت لخدمتك أنتِ والسيد.”

كانت نغمة سا-ريونغ هادئة تمامًا وخالية من المشاعر ، مع عدم وجود نغمات عالية أو منخفضة من شأنها أن تخون مقصده. ومع ذلك ، أدركت يون ها-سيول أنه كان يقول الحقيقة.

لقد كانت تقنية سيف معقدة تم اختراعها لغرض الحرب فقط.

نهض سا-ريونغ واندلعت قوة متفجرة من جسده.

أنت غريب الأطوار.

“أولاً ، سأقوم بتنظيف هذا المكان حتى تتمكن السيدة الشابة من العيش بشكل مريح.”

لهذا السبب هي غاضبة جدا.

انقسمت شفاه الروح الشريرة سا-ريونغ ذات الدم الأحمر لتكشف عن أسنان بيضاء لؤلؤية. كان هذا هو الدليل الوحيد على أنه ما زال على قيد الحياة.

شي! شي!

من حالة يون ها-سيول ، خمن سا-ريونغ أنها لم تتلق العلاج الطبي المناسب في هذا المكان. لقد سمع بسقوط جيش الشمال ، لكن الظروف المعيشية في هذا الخراب كانت أسوأ بكثير مما كان متوقعًا.

في الأصل ، أرادت استعادة كل ما لديها من التشي قبل محاولة طرد السم المتبقي من جسدها. ومع ذلك ، لم يتبق لها الكثير من الوقت. كان السم أكثر سمية مما كانت تتوقعه. حتى الآن ، كان يأكلها من الداخل إلى الخارج.

بالنسبة إلى سا-ريونغ ، كانت يون ها-سيول الشخص الأكثر تعاليًا في العالم. إذا كان هناك أدنى احتمال أن يكون أي شخص في هذا المكان يشكل خطرًا عليها ، فسوف يقضي عليه على الفور.

“سأكون أفضل معه بجانبي.”

إذا أراد ذلك ، كان سا-ريونغ قويًا بما يكفي لذبح كل شيء حي على الفور داخل قلعة الجيش الشمالي.

إذا استخدمَت القوة ، فسيفعل كلاهما الشيء نفسه. عندما تتعب وتأخذ قسطًا من الراحة ، كانوا يرتاحون معها.(أعتقد انه يتحدث عن تشي الغريب والسم)

“لا ، سا ريونغ.”

كان عليه أن ينحت ذاكرة هذا الشعور في ذهنه قبل أن يتلاشى هذا الشعور بالانغماس والصفاء.

“سيدتي الصغيرة!”

احتدمت الحرب بين تشي يون ها-سيول والسم لفترة من الوقت. عرفت يون ها-سيول أنها إذا لم تقمع السم قريبًا ، فستخوض معركة طويلة الأمد. أعادت تخصيص التشي لجعله يدوم لأطول فترة ممكنة.

“سأكون أفضل معه بجانبي.”

شيئًا فشيئًا ، حركت السم عبر جسدها. عندما بلغ تركيزها ذروته ، ظهرت حبات من العرق على جبهتها. كان العرق يسيل من وجهها وأنفها ، مما جعلها تشعر بالحكة ، لكنها حافظت على كل تركيزها على التحكم في التشي دون أن ترتعش.

“نعم ، سيدتي الصغيرة.”

بعد ذلك ، استيقظ تشي الظل خاصته الذي كان نائمًا طوال هذا الوقت من سباته. ظهرت مساحة الظل داخل مركز التشي ، الذي أنشأه باستخدام فن العشرة آلاف ظل ، ويبدو أن الضوء المظلم يشع من الداخل. عندما قام جين مو-وون بتأرجح السيف لأسفل ، انفجرت كل الطاقة بداخله من خلال النصل الخشبي.

لم يثر سا-ريونغ أي اعتراضات أخرى.

من حالة يون ها-سيول ، خمن سا-ريونغ أنها لم تتلق العلاج الطبي المناسب في هذا المكان. لقد سمع بسقوط جيش الشمال ، لكن الظروف المعيشية في هذا الخراب كانت أسوأ بكثير مما كان متوقعًا.

“من فضلكِ اسرعي واستعِدي قوتكِ ، سيدتي الصغيرة.”

فتحت يون ها-سيول عينيها. أشرق عيناها بنور ترحيبي.

“سوف أفعل.”

بشكل عام ، ستظهر بعض العلامات المنبهة عندما تصل مهارة المبارزة إلى مستوى معين من الكفاءة. أولاً ، يمكن رؤية الطاقة تنبثق من السيف وتشكل ستار حوله. تمت الإشارة إلى هذه الظاهرة باسم تشي السيف ، وكان ظهورها يعني أن المرء قد وصل إلى المرحلة الأولى نحو التعالي.

قرفصت يون ها-سيول وبدأت في توزيع التشي خاصتها للتعافي. وقف سا-ريونغ بجانبها مثل تمثال حجري.

ابقِ مركزة ، يون ها-سيول. حياتك هنا على المحك.

بعد مرور بعض الوقت ، فتحت يون ها-سيول عينيها عندما استعادت بعض قوتها الجسدية. لم يكن سا-ريونغ في الأفق.

لقد خطى خطوة أخرى إلى الأمام في الطريق الذي اختاره ، ويمكنه الآن حقن التشي في سيفه. والدليل على صحة ذلك كان أمام عينيه.

كانت تعلم أن سا-ريونغ قد غادر بالفعل للعثور على سيدتها ولن يعود حتى يعثر عليها.

حدقت يون ها-سيول بصراحة في النافذة التي اختفى منها سا-ريونغ.

“سا-ريونغ.”

مر الشتاء ، ويبدأ الربيع بعد ذلك. وبالمثل ، شعر جين مو-وون أن أيام معاناته ستنتهي يومًا ما ، يليها وصول ربيع حياته.

حدقت يون ها-سيول بصراحة في النافذة التي اختفى منها سا-ريونغ.

كانت حالة التعالي تُعرف أيضًا باسم حالة الصعود. أولئك الذين بلغوا هذه الحالة كانوا قادرين على دمج التشي الداخلي مع التشي المحيط بهم. هذا يعني أنه بغض النظر عن مقدار التشي الذي استخدموه ، فإن احتياطيات التشي الداخلية الخاصة بهم لن تجف أبدًا ، وسيكونون قادرين على أداء أعمال معجزة مثل إنشاء مجال سيف لعبور النهر.

بدون اسم250_20220514124732

سم تفكك الدم.

“هوو!” أخذ جين مو-وون نفسا عميقا. كان الجو لا يزال يتجمد في الخارج ، لكن ارتفعت درجة الحرارة بشكل واضح مقارنة بالأيام القليلة الماضية. لقد شعر أن الربيع سيأتي قريبًا جدًا.

من حالة يون ها-سيول ، خمن سا-ريونغ أنها لم تتلق العلاج الطبي المناسب في هذا المكان. لقد سمع بسقوط جيش الشمال ، لكن الظروف المعيشية في هذا الخراب كانت أسوأ بكثير مما كان متوقعًا.

كان هذا الشتاء حافلًا بالأحداث بالنسبة له. أولاً ، ظهرت فتاة مشبوهة تدعى يون ها-سيول. بعد ذلك ، دخل المرحلة الأولى من فن العشرة آلاف ظل. أخيرًا ، تعلم صنعة السيوف وصنع سيفًا تلو الآخر.

انقسمت شفاه الروح الشريرة سا-ريونغ ذات الدم الأحمر لتكشف عن أسنان بيضاء لؤلؤية. كان هذا هو الدليل الوحيد على أنه ما زال على قيد الحياة.

إن تكرار نفس الروتين يومًا بعد يوم جعله ينمو كشخص.

حدقت يون ها-سيول بصراحة في النافذة التي اختفى منها سا-ريونغ.

كان الآن في السابعة عشرة. ما زال لا يبدو كشخص بالغ ، لكن عينيه كانت أعمق وأكثر دقة من عين الرجل العادي. كان قد نما أيضًا في الطول وأصبح الآن يتباهى بارتفاع ستة تشيوك[2]. للوهلة الأولى ، كان لديه بالفعل بنية رجل ناضج.

دخل جين مو-وون إلى المطبخ تحت نظرة يون ها سيو المنتبهة. تنفست بإرتياح دون علمه.

رفع جين مو-وون رأسه ونظر إلى السماء. كانت أشعة الشمس الساطعة على وجهه دافئة. قريبًا جدًا ، ستذيب حرارة الشمس كل الثلج ، مما يجعل الجليد الأبيض الذي يمكن أن يدفن الإنسان يختفي بعيدا.

حاليًا ، كان السم يتركز داخل جزء صغير من طحالها. احتاجت إلى تحريكه بعناية إلى إصبع البنصر في يدها اليسرى. إذا حدث خطأ ما في الدورة الدموية الخاصة بها ، أو إذا تشتت انتباهها الآن ، فسوف تسعل دماً ويقتلها السم في لحظة.

مر الشتاء ، ويبدأ الربيع بعد ذلك. وبالمثل ، شعر جين مو-وون أن أيام معاناته ستنتهي يومًا ما ، يليها وصول ربيع حياته.

كان القيام بذلك مرهقًا ، لكن لم يشعر جين مو-وون بالإحباط أو بخيبة الأمل من النتيجة. لقد قام ببساطة بأرجحة نصله بهدوء.

ابتسم منتعشًا وذهب في نزهة على الأقدام. كالعادة ، اجتاز قلعة جيش الشمال وتوجه إلى مخزن/قبو برج الظلال. هناك ، تم تكديس عدد لا يحصى من السيوف الخشبية المكسورة مثل الجثث ، لكن لم يهتم جين مو-وون بها. كلما كسر سيفًا خشبيًا ، كان سيصنع لنفسه سيفًا جديدًا.

عندما عاد جين مو-وون إلى غرفته في الطابق العلوي من البرج ، كانت الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب. لقد كان مستغرقًا في تدريبه لدرجة أنه لم يلاحظ مرور الوقت. شعر جسده بثقل الرصاص ، لكن عقله كان منتعشًا وحيويًا.

التقط سيفًا خشبيًا كان قد صنعه سابقًا ووقف أمام الجدار الصخري. كان يضرب الجدار بالسيوف الخشبية طوال الشتاء ، لكن لم يكن هناك خدش واحد على الحائط.

“سأبحث عن مكان وجود السيدة.”

كان القيام بذلك مرهقًا ، لكن لم يشعر جين مو-وون بالإحباط أو بخيبة الأمل من النتيجة. لقد قام ببساطة بأرجحة نصله بهدوء.

التقط سيفًا خشبيًا كان قد صنعه سابقًا ووقف أمام الجدار الصخري. كان يضرب الجدار بالسيوف الخشبية طوال الشتاء ، لكن لم يكن هناك خدش واحد على الحائط.

ارتطام!

“من فضلكِ لا تقولي ذلك. لقد ولدت لخدمتك أنتِ والسيد.”

ترددت صدى اصطدام سيفه الخشبي بالحجر في جميع أنحاء غرفة القبو. على عكس ما حدث من قبل عندما ينكسر السيف الخشبي بعد بضع ضربات ، يمكنه الآن ضرب الحائط بضع عشرات من المرات وسيظل السيف سليمًا تمامًا.

“هوو!” أخذ جين مو-وون نفسا عميقا. كان الجو لا يزال يتجمد في الخارج ، لكن ارتفعت درجة الحرارة بشكل واضح مقارنة بالأيام القليلة الماضية. لقد شعر أن الربيع سيأتي قريبًا جدًا.

هذا يعني أنه بعد أشهر من التدريب ، حقق سيطرة أكثر دقة على قوته واستوعب حقًا جوهر تأرجح السيف. مع قدرته الحالية ، حتى لو تأرجح بالسيف بقوة كما كان من قبل ، فإنه نادرًا ما ينكسر أو يطير من يديه بعد الآن.

ركزت يون ها-سيول كل تركيزها على عملية إزالة السموم. أجرت في البداية فحصين للتأكد من عدم وجود أي شيء آخر في جسدها. ثم بدأت في تعميم التشي.

طالما أن المرء يعطي مهمته كل ما لديه ويستمر في ذلك بإصرار ، فسوف يجني المرء بالتأكيد المكافآت عندما يحين الوقت. لم يعلمه أحد ، لكن ما زال ينجح جين مو-وون في تعلم كيفية السيطرة على السيف من خلال التدريب الصارم.

حتى بين تلاميذ الطوائف الشهيرة ، تمكن القليل منهم من الوصول إلى التعالي. أولئك الذين نجحوا فقط بسبب مزيج من الاجتهاد الخاص بهم ، وتوجيهات معلمهم ، ودعم طائفتهم في شكل حبوب وأدوية.

لا بد لي من تدوير خصري أسرع قليلاً وشد عضلات كتفي …

شيئًا فشيئًا ، حركت السم عبر جسدها. عندما بلغ تركيزها ذروته ، ظهرت حبات من العرق على جبهتها. كان العرق يسيل من وجهها وأنفها ، مما جعلها تشعر بالحكة ، لكنها حافظت على كل تركيزها على التحكم في التشي دون أن ترتعش.

نظم جين مو-وون تنفسه وهو يلوح بسيفه. في عقله ، كان يحلل باستمرار تحركاته ، في محاولة لتحسين التوازن بين القوة والشكل.

ترددت صدى اصطدام سيفه الخشبي بالحجر في جميع أنحاء غرفة القبو. على عكس ما حدث من قبل عندما ينكسر السيف الخشبي بعد بضع ضربات ، يمكنه الآن ضرب الحائط بضع عشرات من المرات وسيظل السيف سليمًا تمامًا.

كان هدفه هو تحقيق الانسجام التام بين العقل والجسد. من خلال القيام بذلك ، كان يأمل أن يسمح له باستخدام سيفه إلى حد الكمال.

لم تخبر جين مو-وون بهذا ، لكن السم الذي أصابها كان من أخطر السموم التي صنعها البشر على الإطلاق.

كم مرة قمت بالتأرجح بهذا السيف؟ لم يستطع جين مو-وون التذكر. لقد فقد نفسه تمامًا في تدريبه وسقط في نشوة.

لهذا السبب هي غاضبة جدا.

وقع عقله وجسده في تزامن تام. قبل أن يدرك ذلك ، كان قد خطى خطوة أخرى أقرب إلى توحيد العقل والجسد ، وهو اتحاد لا تشوبه شائبة بين الذات العقلية والجسدية.

كان هدفه هو تحقيق الانسجام التام بين العقل والجسد. من خلال القيام بذلك ، كان يأمل أن يسمح له باستخدام سيفه إلى حد الكمال.

بعد ذلك ، استيقظ تشي الظل خاصته الذي كان نائمًا طوال هذا الوقت من سباته. ظهرت مساحة الظل داخل مركز التشي ، الذي أنشأه باستخدام فن العشرة آلاف ظل ، ويبدو أن الضوء المظلم يشع من الداخل. عندما قام جين مو-وون بتأرجح السيف لأسفل ، انفجرت كل الطاقة بداخله من خلال النصل الخشبي.

عندما عاد جين مو-وون إلى غرفته في الطابق العلوي من البرج ، كانت الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب. لقد كان مستغرقًا في تدريبه لدرجة أنه لم يلاحظ مرور الوقت. شعر جسده بثقل الرصاص ، لكن عقله كان منتعشًا وحيويًا.

سووش!

عندما عاد جين مو-وون إلى غرفته في الطابق العلوي من البرج ، كانت الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب. لقد كان مستغرقًا في تدريبه لدرجة أنه لم يلاحظ مرور الوقت. شعر جسده بثقل الرصاص ، لكن عقله كان منتعشًا وحيويًا.

قطع السيف الخشبي حجر الأساس كما لو كان توفو. صُدم ، وعاد جين مو-وون على الفور إلى رشده.

من أجل تلبية المتطلبات الأساسية لتعلم تقنية السيف هذه ، درب جين مو-وون مهاراته في استخدام السيف بجنون.

نظر إلى القطع المائل على الحائط. على الرغم من أنه فعل ذلك دون وعي ، إلا أنه فهم بوضوح ما يعنيه هذا وكيف حدث ، من التغييرات داخل جسده إلى الضربة التي أدت إلى هذه النتيجة.

ابتسم منتعشًا وذهب في نزهة على الأقدام. كالعادة ، اجتاز قلعة جيش الشمال وتوجه إلى مخزن/قبو برج الظلال. هناك ، تم تكديس عدد لا يحصى من السيوف الخشبية المكسورة مثل الجثث ، لكن لم يهتم جين مو-وون بها. كلما كسر سيفًا خشبيًا ، كان سيصنع لنفسه سيفًا جديدًا.

لقد خطى خطوة أخرى إلى الأمام في الطريق الذي اختاره ، ويمكنه الآن حقن التشي في سيفه. والدليل على صحة ذلك كان أمام عينيه.

من حالة يون ها-سيول ، خمن سا-ريونغ أنها لم تتلق العلاج الطبي المناسب في هذا المكان. لقد سمع بسقوط جيش الشمال ، لكن الظروف المعيشية في هذا الخراب كانت أسوأ بكثير مما كان متوقعًا.

أخبرته غرائزه أنه لا يستطيع التخلي عن هذه اللحظة.

وقع عقله وجسده في تزامن تام. قبل أن يدرك ذلك ، كان قد خطى خطوة أخرى أقرب إلى توحيد العقل والجسد ، وهو اتحاد لا تشوبه شائبة بين الذات العقلية والجسدية.

كان عليه أن ينحت ذاكرة هذا الشعور في ذهنه قبل أن يتلاشى هذا الشعور بالانغماس والصفاء.

على الرغم من أنه كان يرى هذا المنظر كل يوم خلال هذا الوقت ، إلا أنه كان اليوم مميزًا.

رفع سيفه مرة أخرى. لم يحاول بوعي حقن التشي في السيف ، لكنه بدلاً من ذلك تذكر الشعور بتلك الضربة في ذلك الوقت.

حتى بين تلاميذ الطوائف الشهيرة ، تمكن القليل منهم من الوصول إلى التعالي. أولئك الذين نجحوا فقط بسبب مزيج من الاجتهاد الخاص بهم ، وتوجيهات معلمهم ، ودعم طائفتهم في شكل حبوب وأدوية.

شي! شي!

الهوامش:

شق سيفه حجر الأساس مرارًا وتكرارًا.

كان الآن في السابعة عشرة. ما زال لا يبدو كشخص بالغ ، لكن عينيه كانت أعمق وأكثر دقة من عين الرجل العادي. كان قد نما أيضًا في الطول وأصبح الآن يتباهى بارتفاع ستة تشيوك[2]. للوهلة الأولى ، كان لديه بالفعل بنية رجل ناضج.

بشكل عام ، ستظهر بعض العلامات المنبهة عندما تصل مهارة المبارزة إلى مستوى معين من الكفاءة. أولاً ، يمكن رؤية الطاقة تنبثق من السيف وتشكل ستار حوله. تمت الإشارة إلى هذه الظاهرة باسم تشي السيف ، وكان ظهورها يعني أن المرء قد وصل إلى المرحلة الأولى نحو التعالي.

بدأت رؤية يون ها-سيول تتلاشى. لقد أدركت للتو أنه لم يعد لديها أي سيطرة على السم.

كانت حالة التعالي تُعرف أيضًا باسم حالة الصعود. أولئك الذين بلغوا هذه الحالة كانوا قادرين على دمج التشي الداخلي مع التشي المحيط بهم. هذا يعني أنه بغض النظر عن مقدار التشي الذي استخدموه ، فإن احتياطيات التشي الداخلية الخاصة بهم لن تجف أبدًا ، وسيكونون قادرين على أداء أعمال معجزة مثل إنشاء مجال سيف لعبور النهر.

فتحت يون ها-سيول عينيها. أشرق عيناها بنور ترحيبي.

حتى بين تلاميذ الطوائف الشهيرة ، تمكن القليل منهم من الوصول إلى التعالي. أولئك الذين نجحوا فقط بسبب مزيج من الاجتهاد الخاص بهم ، وتوجيهات معلمهم ، ودعم طائفتهم في شكل حبوب وأدوية.

شيئًا فشيئًا ، حركت السم عبر جسدها. عندما بلغ تركيزها ذروته ، ظهرت حبات من العرق على جبهتها. كان العرق يسيل من وجهها وأنفها ، مما جعلها تشعر بالحكة ، لكنها حافظت على كل تركيزها على التحكم في التشي دون أن ترتعش.

من حين لآخر ، سيظهر عبقري يمكنه فتح الطريق إلى التعالي دون مساعدة أو توجيه من الآخرين ، لكن هؤلاء كانوا قليلون ومتباعدون. على الرغم من أن جين مو-وون لم يكن لديه سيف مرئي ، إلا أن حقيقة أنه اخترق جدارًا حجريًا صلبًا مثل التوفو كانت أقوى دليل على أنه كان مثل هذا الشخص.

تم حقن تشي قوي في جسدها ، تدفق عبر أوعيتها الدموية. اندمج التشي الغير المألوف معها وسرعان ما احتوى السم في دمها.

قام جين مو-وون بتأرجح نصله مرارًا وتكرارًا حتى لم يعد لديه المزيد من التشي لاستخدامه.

فجأة ، تدفق السم على جسدها. اهتزت كما لو أن البرق ضربها. لم تصرخ ، لكن كان من الواضح أنها صدمت.

إذن ماذا لو كنت بطيئًا مثل الحلزون؟

 

ما دمت أمضي قدمًا ، يومًا ما ، سأسافر ألف ميل إلى الوجهة النهائية.

إذن ماذا لو كنت بطيئًا مثل الحلزون؟

عندما عاد جين مو-وون إلى غرفته في الطابق العلوي من البرج ، كانت الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب. لقد كان مستغرقًا في تدريبه لدرجة أنه لم يلاحظ مرور الوقت. شعر جسده بثقل الرصاص ، لكن عقله كان منتعشًا وحيويًا.

“نعم ، سيدتي الصغيرة.”

“همم؟”

إلى جانب فن العشرة آلاف ظل ، كان هناك فن قتالي آخر ابتكره اللوردات السابقون في الجيش الشمالي وصقلوه على مدى عدة أجيال. مثل الفن السابق ، تم نقش هذا الفن القتالي أيضًا على جدار العشرة آلاف ظل.

أبدى جين مو-وون تعبيرًا مرتبكًا عندما لاحظ يون ها-سيول جالسة على كرسي في غرفته ، عابسة.

ظهرت الكلمات المخفية في تداخل الضوء والظل تدريجياً أمامه في ضوء الفجر.

“لماذا أنتِ هنا في هذه الساعة؟”

في الأصل ، أرادت استعادة كل ما لديها من التشي قبل محاولة طرد السم المتبقي من جسدها. ومع ذلك ، لم يتبق لها الكثير من الوقت. كان السم أكثر سمية مما كانت تتوقعه. حتى الآن ، كان يأكلها من الداخل إلى الخارج.

“هل حقا لا تعرف؟”

اعتقدت يون ها-سيول بصدق أن السم سيقتلها ، لكن أنقذها جين مو-وون من خلال إعطائها حبة إزالة السموم حامية القلب.

“إيه؟”

كان هذا الشتاء حافلًا بالأحداث بالنسبة له. أولاً ، ظهرت فتاة مشبوهة تدعى يون ها-سيول. بعد ذلك ، دخل المرحلة الأولى من فن العشرة آلاف ظل. أخيرًا ، تعلم صنعة السيوف وصنع سيفًا تلو الآخر.

“لم أركَ منذ صباح أمس.”

اعتقدت يون ها-سيول بصدق أن السم سيقتلها ، لكن أنقذها جين مو-وون من خلال إعطائها حبة إزالة السموم حامية القلب.

“هل تخبريني أن يومًا كاملاً قد مضى؟”

كان القيام بذلك مرهقًا ، لكن لم يشعر جين مو-وون بالإحباط أو بخيبة الأمل من النتيجة. لقد قام ببساطة بأرجحة نصله بهدوء.

جاء الإدراك المفاجئ على جين مو-وون. لم يكن يتدرب من الفجر حتى الغسق. لقد كان في ذلك لمدة يومين كاملين تقريبًا.

أومأت يون ها-سيول برأسها بصمت ، ثم وجهت التشي داخل جسدها. اتبع الشخص الذي ساعدها إرشاداتها وحرك التشي وفقًا لذلك لمساعدتها في طرد السم.

لهذا السبب هي غاضبة جدا.

لا بد لي من تدوير خصري أسرع قليلاً وشد عضلات كتفي …

“هل هذا يعني أنكِ لم تأكلي لمدة يومين؟”

“سيدتي الشابة ، اجمعي تركيزكِ وساعدي في توجيه قوتي.”

“همف!”

عندما اختفى سا-ريونغ ، اختفى جين مو-وون أيضًا. شعرت أنه من المستحيل أن يكون سا-ريونغ قد عصي أوامرها ، لكنها ما زالت قلقة بشأنه.

دخل جين مو-وون إلى المطبخ تحت نظرة يون ها سيو المنتبهة. تنفست بإرتياح دون علمه.

“نعم ، سيدتي الصغيرة.”

عندما اختفى سا-ريونغ ، اختفى جين مو-وون أيضًا. شعرت أنه من المستحيل أن يكون سا-ريونغ قد عصي أوامرها ، لكنها ما زالت قلقة بشأنه.

التقط سيفًا خشبيًا كان قد صنعه سابقًا ووقف أمام الجدار الصخري. كان يضرب الجدار بالسيوف الخشبية طوال الشتاء ، لكن لم يكن هناك خدش واحد على الحائط.

كانت يون ها-سيول غاضبة جدًا من نفسها أيضًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تقلق فيها على أي شخص آخر غير سيدتها. كان شعورا غير مألوف. نظرت إلى ظهر جين مو-وون وهو يطبخ ، بنظرة معقدة في عينيها.

ابقِ مركزة ، يون ها-سيول. حياتك هنا على المحك.

sep

“هوو!” أخذ جين مو-وون نفسا عميقا. كان الجو لا يزال يتجمد في الخارج ، لكن ارتفعت درجة الحرارة بشكل واضح مقارنة بالأيام القليلة الماضية. لقد شعر أن الربيع سيأتي قريبًا جدًا.

جلس جين مو-وون على سطح برج الظلال ، ناظرًا لأسفل على جدار العشرة آلاف ظل.

“سيدتي الشابة ، اهدئي.”

ظهرت الكلمات المخفية في تداخل الضوء والظل تدريجياً أمامه في ضوء الفجر.

قام جين مو-وون بتأرجح نصله مرارًا وتكرارًا حتى لم يعد لديه المزيد من التشي لاستخدامه.

على الرغم من أنه كان يرى هذا المنظر كل يوم خلال هذا الوقت ، إلا أنه كان اليوم مميزًا.

“مم.” أومأت يون ها-سيول برأسها. ومع ذلك ، لم يكن تعبيرها سعيد مطلقاً.

بالأمس ، خلال الفحص الذاتي اليومي ، أدرك جين مو-وون أن العديد من التغييرات الكبيرة حدثت داخل جسده. لقد تغلب أخيرًا على الحاجز الذي كان يعيق تقدمه.

ومع ذلك ، فإن آثار حبوب إزالة السموم التي تحمي القلب وصلت إلى حدودها القصوى. إذا تركت الأمور تستمر على ما هي عليه ، فستكون حياتها في خطر قبل أن تتمكن من استعادة كل ما لديها من التشي. وهكذا ، قررت أن تقوم بالمقامرة وتستخدم التشي الذي استردته بالفعل لطرد السم من جسدها.

لقد حان الوقت.

كان القيام بذلك مرهقًا ، لكن لم يشعر جين مو-وون بالإحباط أو بخيبة الأمل من النتيجة. لقد قام ببساطة بأرجحة نصله بهدوء.

إلى جانب فن العشرة آلاف ظل ، كان هناك فن قتالي آخر ابتكره اللوردات السابقون في الجيش الشمالي وصقلوه على مدى عدة أجيال. مثل الفن السابق ، تم نقش هذا الفن القتالي أيضًا على جدار العشرة آلاف ظل.

“إذن ، أنت أيضًا لا تعرف ما إذا كان المعلم آمنًا؟”

لقد كانت تقنية سيف معقدة تم اختراعها لغرض الحرب فقط.

“ليست هناك حاجة لذلك. في هذا النوع من المواقف ، حتى المعلم لا يستطيع فعل أي شيء ، ناهيك عنك. أين كنت كل هذا الوقت؟”

من أجل تلبية المتطلبات الأساسية لتعلم تقنية السيف هذه ، درب جين مو-وون مهاراته في استخدام السيف بجنون.

سم تفكك الدم.

مع ارتفاع الشمس في الأفق ، أصبحت الكلمات المكتوبة على جدار العشرة آلاف ظل أكثر وضوحًا. ركز جين مو-وون نظرته على سطر واحد معين.

دخل جين مو-وون إلى المطبخ تحت نظرة يون ها سيو المنتبهة. تنفست بإرتياح دون علمه.


شفرة الظل للدمار[3]

تدفق الدم الأسود من فمها وشحب وجهها تماما. حاولت على الفور طرد السم مرة أخرى ، لكنه كان عديم الفائدة. القوة التي تركتها لم تكن كافية لقمع السم الذي تصرف بعنف.



الهوامش:

“سيدتي الصغيرة!”

  1. سا-ريونغ (邪靈): يشبه سا-ريونغ اسمًا مستعارًا أو اسمًا رمزيًا أكثر من كونه اسم شخص حقيقي. تعني “روح الشر”. أيضًا ، لم يتم الكشف عن جنس سا-ريونغ لذلك نحن نستخدم الضمائر هم / هم.(الهوامش دي من المترجم الإنجليزي ، وايضا انا استخدم عليه صيغة المذكر للأن .. )
  2. ستة تشيوك: حوالي 6 بوصات أو 180 سم.
  3. شفرة الظل للدمار (滅 天魔 影 劍): الترجمة الحرفية – شفرة الظل للدمار السماوي وذبح الشياطين. تر. مانهوا: شفرة النهاية المظللة وشفرة الدمار المظللة. شرح ترجمتنا في C43. خلق سيف الظلال (影 劍) لتدمير السماوات (滅 天) وذبح كل الشياطين (滅魔). (هنا بيتكلم ليه اختاروا ترجمة التقنية بالطريقة دي حسب ما ورد في الفصل ٤٣ ، انا كمان هترجمها زي كده ولو في اي تغيير هقولكم)

(هذا الفصل يقابل تقريبا الفصل 4 من المانهوا)

الهوامش:

(أطول فصل حتى الأن ، لذا فصل واحد اليوم)

من حين لآخر ، سيظهر عبقري يمكنه فتح الطريق إلى التعالي دون مساعدة أو توجيه من الآخرين ، لكن هؤلاء كانوا قليلون ومتباعدون. على الرغم من أن جين مو-وون لم يكن لديه سيف مرئي ، إلا أن حقيقة أنه اخترق جدارًا حجريًا صلبًا مثل التوفو كانت أقوى دليل على أنه كان مثل هذا الشخص.

ترجمة : الخال

بدأت رؤية يون ها-سيول تتلاشى. لقد أدركت للتو أنه لم يعد لديها أي سيطرة على السم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قدمت يون ها-سيول أفضل ما لديها. لقد ركزت بشدة لدرجة أنها غارقة في العرق.

 

“قلعة الجيش الشمالي مكان رائع للجوء إليه. لقد اتخذت قرارًا ممتازًا ، سيدتي الصغيرة. هؤلاء الرجال لن يفكروا أبدًا في البحث عنك هنا. يجب أن تستمري في البقاء هنا حتى تتعافى من جروحك.”

اعتقدت يون ها-سيول بصدق أن السم سيقتلها ، لكن أنقذها جين مو-وون من خلال إعطائها حبة إزالة السموم حامية القلب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط