نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 16

الرياح باردة حتى في الربيع [2]

الرياح باردة حتى في الربيع [2]

في مرحلة ما أثناء عملية التشكيل ، انبعث ضباب أبيض من جسد جين مو-وون ولفه. بينما كان يدق السيف ، بدأ بطريقة ما دون وعي في استخدام فن العشرة آلاف ظل لمواجهة وكذلك لتهيئة جسده للحرارة الشديدة من الفرن. أدى استخدامه المستمر للفن بهذه الطريقة إلى زيادة كبيرة في احتياطيات الظل الخاصة به.

الفصل 16: الرياح باردة حتى في الربيع [2]

وفقًا لسجلات ألف سلاح ، يجب طي الفولاذ اثني عشر مرة أثناء عملية التشكيل قبل تشكيله في شكل سلاح. ويرجع ذلك إلى أن الفولاذ المطوي اثني عشر مرة أنتج ما مجموعه 4096 طبقة من الصلابة المتناوبة ، مما أدى بدوره إلى أقصى قدر من المتانة.

التقط جين مو-وون المطرقة.

بدت الشفرة مثالية ، لكنها كانت بالنسبة له منتجًا فاشلاً. كان ذلك لأنه يحتوي على عيب ضئيل للغاية. كان هذا النقص ضئيلًا لدرجة أن معظم الناس سيتجاهله ، لكن ليس هو.

كلانج! كلانج!

أثناء انتظار السيف ليبرد ، أغلق جين مو-وون عينيه وقام بتنشيط فن العشرة آلاف ظل. قام ببطء بإخراج الظل من مركز التشي إلى مجرى الدم ، وقام بتدويره في جميع أنحاء جسده. عندما بدأ في صناعة السيوف لأول مرة ، لم يكن لديه سوى القليل من تشي الظل ، ولكن مع مرور الوقت ، أصبح أقوى بمعدل مذهل.

في كل مرة يقوم فيها بتأرجح المطرقة ، تتطاير الشرارات في كل مكان ، وسيقترب اللوح الفولاذي الملتهب أقرب إلى شكله النهائي.

بينما كان يستحم في الحرارة الشديدة ، تساقط العرق من جسد جين مو-وون مثل المطر. كانت الحرارة محتملة إلى حد ما في الشتاء ، ولكن الآن بعد أن بدأ الربيع ، أصبح الجو حارًا ورطبًا في الحدادة. ومع ذلك ، لم يشتكي جين مو-وون واستمر في الضرب.

“أوه ، بحق الجحيم …” قال جين مو-وون ، متابعًا اتجاه نظرتها.

في الوقت الحالي ، كان يقوم بتشكيل الفولاذ عن طريق طرقه في عملية تسمى التشكيل. أثناء عملية التشكيل ، تتم إزالة الشوائب ويتشوه الهيكل الداخلي للمعدن ليتبع شكله العام ، مما ينتج عنه مادة أقوى وأكثر كثافة.

هسسش!

لإنشاء طبقة عالية الكربون على سطح الفولاذ ، استخدم جين مو-وون مسحوق فحم الصنوبر ورماد القش كعوامل كربنة. فرك المسحوق على سطح المعدن وسخّنه في الفرن. بعد مرور بعض الوقت ، أخرج المعدن ليبرد. أثناء تبريد المعدن ، صنع الطين من خليط مسحوق من الهيماتيت ، تراب التبييض ، رماد القش والماء. أخيرًا ، قام بتلطيخ الخليط على المعدن البارد لحمايته من المزيد من الكربنة.

أعاد جين مو-وون السيف إلى الفرن. أصبح التحكم في درجة حرارة الفرن الآن في غاية الأهمية. عندما وصل الفولاذ إلى درجة الحرارة المطلوبة ، أخرج السيف من الفرن وبرده في الهواء. ثم كرر عملية التسخين والتبريد هذه مرتين أخريين.

أصبح المعدن الآن جاهزًا للطي. أعاد جين مو-وون اللوح الفولاذي إلى الفرن وقام بتسخينه وطرقه. عندما تم طرق الشوائب إلى حد ما ، قام بعمل شق في المعدن بفأس وطيها.

وفقًا لسجلات ألف سلاح ، يجب طي الفولاذ اثني عشر مرة أثناء عملية التشكيل قبل تشكيله في شكل سلاح. ويرجع ذلك إلى أن الفولاذ المطوي اثني عشر مرة أنتج ما مجموعه 4096 طبقة من الصلابة المتناوبة ، مما أدى بدوره إلى أقصى قدر من المتانة.

إذا تم ضرب نصل غير كامل في موضع معين بقدر معين من القوة ، فسوف يتفتت إلى قطع. لقد كسر جين مو-وون السيف باستخدام هذا المبدأ ، وقد أطلق على هذه التقنية التي تم إنشاؤها حديثًا اسم إصبع تحطيم السلاح.

سيتم أيضًا إزالة المزيد من الشوائب أثناء عملية الطي ، مما يؤدي إلى انخفاض كتلة الفولاذ بمقدار الخمس. لذلك ، فقط بعد الطي ، تعتبر الاستعدادات قبل صنع السيف كاملة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هووه!” تنهد جين مو-وون ، ناظرًا إلى السيف الذي كان يعمل عليه في الأيام القليلة الماضية.

الآن وقد تم صقل الفولاذ ، فقد حان الوقت لتشكيل اللوح إلى سيف. باستخدام الفرن ، قام جين مو-وون بتسخين المعدن بالتساوي ثم ضربه مرة أخرى.

في الوقت الحالي ، كان يقوم بتشكيل الفولاذ عن طريق طرقه في عملية تسمى التشكيل. أثناء عملية التشكيل ، تتم إزالة الشوائب ويتشوه الهيكل الداخلي للمعدن ليتبع شكله العام ، مما ينتج عنه مادة أقوى وأكثر كثافة.

كلانج! كلانج!

كلما اصطدم بالمعدن الساخن ، سيشبه اللوح السيف أكثر. على الرغم من أن الشرارات الطائرة أحرقت وجهه وجلده ، إلا أن حركات جين مو-وون كانت مرنة ولم تظهر أي تردد.

بعد ذلك ، وضع السيف المغطى بالطين الجاف مرة أخرى في الفرن. في الوقت الذي استغرقه احتراق الشمعة ، بدأ النصل يتوهج باللون الأحمر. على الفور أخرج السيف وغمسه في الماء.

ولحسن الحظ ، فقد تبين أن تعلم صناعة السيوف كان مفيدًا لإتقان فن العشرة آلاف ظل أيضًا.

التقط جين مو-وون القطع المعدنية المكسورة على الأرض وألقى بها في الفرن. ثم غادر الحدادة وعاد إلى غرفته ليستحم. عندما خرج من الحمام ، أدرك أخيرًا أن يون ها-سيول لم تكن تلوح في الأفق. حتى الطعام الذي أعده مسبقًا لم يمس ، وما زالت أدوات المائدة في نفس الوضع الذي تركه فيه.

بششش!

بششش!

في مرحلة ما أثناء عملية التشكيل ، انبعث ضباب أبيض من جسد جين مو-وون ولفه. بينما كان يدق السيف ، بدأ بطريقة ما دون وعي في استخدام فن العشرة آلاف ظل لمواجهة وكذلك لتهيئة جسده للحرارة الشديدة من الفرن. أدى استخدامه المستمر للفن بهذه الطريقة إلى زيادة كبيرة في احتياطيات الظل الخاصة به.

يبدو اللوح الفولاذي القبيح الآن سيفًا مثاليًا ، لكن لم ينته عمله بعد. بقي الجزء الأكثر أهمية من عملية التشكيل.

إلى جانب التعامل مع الحرارة ، كان جين مو-وون يحاول أيضًا دمج ظله في المطرقة من أجل تحسين كل ضربة.

تردد صدى صوت رنين معدني في جميع أنحاء الغرفة مثل الموسيقى ، لكنه لم يكن موسيقى لأذني جين مو-وون. نظر إلى السيف مرة أخرى ، ووجهه يتحول إلى اللون الأسود مع كل ثانية.

يبدو اللوح الفولاذي القبيح الآن سيفًا مثاليًا ، لكن لم ينته عمله بعد. بقي الجزء الأكثر أهمية من عملية التشكيل.

أعاد جين مو-وون السيف إلى الفرن. أصبح التحكم في درجة حرارة الفرن الآن في غاية الأهمية. عندما وصل الفولاذ إلى درجة الحرارة المطلوبة ، أخرج السيف من الفرن وبرده في الهواء. ثم كرر عملية التسخين والتبريد هذه مرتين أخريين.

ظهر تعبير صارم على وجه جين مو-وون.

سميت هذه العملية بالتلدين/الإلتحام ، وستساعد على استقرار الهيكل متعدد الطبقات للفولاذ من خلال تحسين التبلور.

كانت طبيعة تشي الظل هي اليين ، لذلك كانت تبدأ بدمج نفسها مع أنواع أخرى من الطاقة ، ثم تأخذها تدريجيًا تمامًا مثل الطفيليات. من وجهة نظر معينة ، يمكن اعتباره تلوثًا ، ولكن من وجهة نظر أخرى ، كان اندماجًا. في الوقت الحالي ، بدأ جين مو-وون في إمتصاص الطاقة الحرارية في محيطه وتحويلها إلى تشي الظل.

“هووه!” تنهد جين مو-وون ، ناظرًا إلى السيف الذي كان يعمل عليه في الأيام القليلة الماضية.

تبقى فقط التبريد والشحذ لأنتهي.

فرك ما تبقى من الصلصال والطين على السيف ليكشف عن نصله الفضي اللامع. للوهلة الأولى ، كان اللون الأبيض الفضي للشفرة ساطعًا ، ورائعًا ، وخاليًا من العيوب ، مع جمال خرج من هذا العالم. لاحظ جين مو-وون عمله الجديد لفترة من الوقت ، ثم حرك إصبعه على النصل.

قام بتلطيخ الطين الذي كان قد أعده مسبقًا على السيف ، مع الحرص على التأكد من أن طبقة الصلصال الموجودة على الحافة كانت أرق بكثير من الطبقة المتبقية من السيف. ثم ترك الطين يجف ليوم واحد.

والسبب في ذلك هو براغماتيتها المتطرفة. شعرت أنه بدلاً من تضييع وقتها في القيام بأشياء ليس لديها موهبة فيها ، فإنها تفضل التدريب ، حتى لو كان ذلك يعني أنها ستجوع لأنه لم يكن موجودًا لطهي الطعام لها.

بعد ذلك ، وضع السيف المغطى بالطين الجاف مرة أخرى في الفرن. في الوقت الذي استغرقه احتراق الشمعة ، بدأ النصل يتوهج باللون الأحمر. على الفور أخرج السيف وغمسه في الماء.

“هاه…” تنهد ، باستخدام سبابته ، قام بوخز جزء معين من النصل.

هسسش!

الآن وقد تم صقل الفولاذ ، فقد حان الوقت لتشكيل اللوح إلى سيف. باستخدام الفرن ، قام جين مو-وون بتسخين المعدن بالتساوي ثم ضربه مرة أخرى.

أطلق الماء المغلي على الفور موجة من البخار. أخذ جين مو-وون السيف بسرعة.

في كل مرة ينتهي من حدادة سيف جديد ، كان ينظر إلى محاذاة نصل الحبوب. سيكون للشفرة الخالية من العيوب حبيبات جميلة ومحاذاة تمامًا ، لكن تلك التي تحتوي على عيوب سيكون لها مظهر قبيح المظهر.

تسببت الطبقة الرقيقة من الصلصال الموجودة على الحافة في تبريده بسرعة كبيرة ، وأصبح قاسيًا للغاية. من ناحية أخرى ، تسببت الطبقة السميكة من الصلصال الموجودة على باقي جسم السيف في أن يبرد ببطء ، مما أدى إلى زيادة ليونته. إن هاتين الخواص المادية المختلفة الممنوحة من خلال معدلات التبريد المتفاوتة ستحسن قدرة السيف على امتصاص الصدمات دون أن ينكسر.

التقط جين مو-وون القطع المعدنية المكسورة على الأرض وألقى بها في الفرن. ثم غادر الحدادة وعاد إلى غرفته ليستحم. عندما خرج من الحمام ، أدرك أخيرًا أن يون ها-سيول لم تكن تلوح في الأفق. حتى الطعام الذي أعده مسبقًا لم يمس ، وما زالت أدوات المائدة في نفس الوضع الذي تركه فيه.

أثناء انتظار السيف ليبرد ، أغلق جين مو-وون عينيه وقام بتنشيط فن العشرة آلاف ظل. قام ببطء بإخراج الظل من مركز التشي إلى مجرى الدم ، وقام بتدويره في جميع أنحاء جسده. عندما بدأ في صناعة السيوف لأول مرة ، لم يكن لديه سوى القليل من تشي الظل ، ولكن مع مرور الوقت ، أصبح أقوى بمعدل مذهل.

على الرغم من أنه ابتكر تقنية جديدة ، إلا أنه لم يكن راضيًا على الأقل. ما كان يريده حقًا هو فهم فن المبارزة تمامًا ، وليس تعلم بعض حيل الحدادة العشوائية.

كانت طبيعة تشي الظل هي اليين ، لذلك كانت تبدأ بدمج نفسها مع أنواع أخرى من الطاقة ، ثم تأخذها تدريجيًا تمامًا مثل الطفيليات. من وجهة نظر معينة ، يمكن اعتباره تلوثًا ، ولكن من وجهة نظر أخرى ، كان اندماجًا. في الوقت الحالي ، بدأ جين مو-وون في إمتصاص الطاقة الحرارية في محيطه وتحويلها إلى تشي الظل.

قام بتلطيخ الطين الذي كان قد أعده مسبقًا على السيف ، مع الحرص على التأكد من أن طبقة الصلصال الموجودة على الحافة كانت أرق بكثير من الطبقة المتبقية من السيف. ثم ترك الطين يجف ليوم واحد.

كان هذا التحويل هو سبب نمو التشي الخاص بجين مو-وون بمعدل كبير. على الرغم من حقيقة أن التشي أصبح أقوى بكثير ، إلا أنه لا يزال من المستحيل على أي شخص آخر الشعور به بغض النظر عن مدى قوته.

أعاد جين مو-وون السيف إلى الفرن. أصبح التحكم في درجة حرارة الفرن الآن في غاية الأهمية. عندما وصل الفولاذ إلى درجة الحرارة المطلوبة ، أخرج السيف من الفرن وبرده في الهواء. ثم كرر عملية التسخين والتبريد هذه مرتين أخريين.

بعد الانتهاء من دورة كاملة من فن العشرة آلاف ظل ، فتح جين مو-وون عينيه. بدا أن ضوءًا كئيبًا ينفجر من عينيه ، لكن الضوء تبعثر في النهاية وعادت عيناه إلى شكلهما الطبيعي.

تبقى فقط التبريد والشحذ لأنتهي.

وقف جين مو-وون والتقط السيف المبَرد. كان لا يزال بحاجة إلى شحذ الحافة ، لكن اصبح السيف بالفعل منتجًا نهائيًا.

بعد ذلك ، وضع السيف المغطى بالطين الجاف مرة أخرى في الفرن. في الوقت الذي استغرقه احتراق الشمعة ، بدأ النصل يتوهج باللون الأحمر. على الفور أخرج السيف وغمسه في الماء.

فرك ما تبقى من الصلصال والطين على السيف ليكشف عن نصله الفضي اللامع. للوهلة الأولى ، كان اللون الأبيض الفضي للشفرة ساطعًا ، ورائعًا ، وخاليًا من العيوب ، مع جمال خرج من هذا العالم. لاحظ جين مو-وون عمله الجديد لفترة من الوقت ، ثم حرك إصبعه على النصل.

 

تنجج!

فتح باب المخزن وهو يتنهد. لأن هوانغ تشيول قد زاره منذ وقت ليس ببعيد ، كان المخزن ممتلئًا. أخذ جين مو-وون بعض المكونات من المخزن وبدأ في تحضير العشاء.

تردد صدى صوت رنين معدني في جميع أنحاء الغرفة مثل الموسيقى ، لكنه لم يكن موسيقى لأذني جين مو-وون. نظر إلى السيف مرة أخرى ، ووجهه يتحول إلى اللون الأسود مع كل ثانية.

“الى ماذا تنظرين؟” سأل مرة أخرى ، لكن التزمت يون ها-سيول الصمت.

“هاه…” تنهد ، باستخدام سبابته ، قام بوخز جزء معين من النصل.

كلما اصطدم بالمعدن الساخن ، سيشبه اللوح السيف أكثر. على الرغم من أن الشرارات الطائرة أحرقت وجهه وجلده ، إلا أن حركات جين مو-وون كانت مرنة ولم تظهر أي تردد.

خشخشه! كلانج! كلونغ!

فجأة أغلق فمه. عندما هب نسيم مغبر من الجنوب ، رأى عدة عربات تجرها الخيول وعربات يرافقها حراس متجهون نحو القلعة.

تحطم النصل وانفجر ، وتطايرت شظايا معدنية في كل مكان. نظر جين مو-وون إلى بقايا السيف وغمغم ، “فشل آخر ، هاه؟”

هسسش!

بدت الشفرة مثالية ، لكنها كانت بالنسبة له منتجًا فاشلاً. كان ذلك لأنه يحتوي على عيب ضئيل للغاية. كان هذا النقص ضئيلًا لدرجة أن معظم الناس سيتجاهله ، لكن ليس هو.

في كل مرة ينتهي من حدادة سيف جديد ، كان ينظر إلى محاذاة نصل الحبوب. سيكون للشفرة الخالية من العيوب حبيبات جميلة ومحاذاة تمامًا ، لكن تلك التي تحتوي على عيوب سيكون لها مظهر قبيح المظهر.

ترجمة : الخال

إذا تم ضرب نصل غير كامل في موضع معين بقدر معين من القوة ، فسوف يتفتت إلى قطع. لقد كسر جين مو-وون السيف باستخدام هذا المبدأ ، وقد أطلق على هذه التقنية التي تم إنشاؤها حديثًا اسم إصبع تحطيم السلاح.

يبدو اللوح الفولاذي القبيح الآن سيفًا مثاليًا ، لكن لم ينته عمله بعد. بقي الجزء الأكثر أهمية من عملية التشكيل.

على الرغم من أنه ابتكر تقنية جديدة ، إلا أنه لم يكن راضيًا على الأقل. ما كان يريده حقًا هو فهم فن المبارزة تمامًا ، وليس تعلم بعض حيل الحدادة العشوائية.

سيتم أيضًا إزالة المزيد من الشوائب أثناء عملية الطي ، مما يؤدي إلى انخفاض كتلة الفولاذ بمقدار الخمس. لذلك ، فقط بعد الطي ، تعتبر الاستعدادات قبل صنع السيف كاملة.

التقط جين مو-وون القطع المعدنية المكسورة على الأرض وألقى بها في الفرن. ثم غادر الحدادة وعاد إلى غرفته ليستحم. عندما خرج من الحمام ، أدرك أخيرًا أن يون ها-سيول لم تكن تلوح في الأفق. حتى الطعام الذي أعده مسبقًا لم يمس ، وما زالت أدوات المائدة في نفس الوضع الذي تركه فيه.

هز جين مو-وون رأسه. كان يرى يون ها-سيول كل يوم ، لذلك كان يعرف عاداتها من الداخل إلى الخارج. لم يكن لديها أي اهتمام أو موهبة في الطهي ، وبالتالي لن تطبخ بنفسها أبدًا.

“ليس هناك من طريقة لطهي الطعام لنفسها ، لذلك لا بد أنها تتضور جوعا الآن.”

كلانج! كلانج!

هز جين مو-وون رأسه. كان يرى يون ها-سيول كل يوم ، لذلك كان يعرف عاداتها من الداخل إلى الخارج. لم يكن لديها أي اهتمام أو موهبة في الطهي ، وبالتالي لن تطبخ بنفسها أبدًا.

إلى جانب التعامل مع الحرارة ، كان جين مو-وون يحاول أيضًا دمج ظله في المطرقة من أجل تحسين كل ضربة.

والسبب في ذلك هو براغماتيتها المتطرفة. شعرت أنه بدلاً من تضييع وقتها في القيام بأشياء ليس لديها موهبة فيها ، فإنها تفضل التدريب ، حتى لو كان ذلك يعني أنها ستجوع لأنه لم يكن موجودًا لطهي الطعام لها.

 

“تنهد ، لم تعد طفلة بعد الآن …”

والسبب في ذلك هو براغماتيتها المتطرفة. شعرت أنه بدلاً من تضييع وقتها في القيام بأشياء ليس لديها موهبة فيها ، فإنها تفضل التدريب ، حتى لو كان ذلك يعني أنها ستجوع لأنه لم يكن موجودًا لطهي الطعام لها.

فتح باب المخزن وهو يتنهد. لأن هوانغ تشيول قد زاره منذ وقت ليس ببعيد ، كان المخزن ممتلئًا. أخذ جين مو-وون بعض المكونات من المخزن وبدأ في تحضير العشاء.

ترجمة : الخال

بعد فترة وجيزة ، انتهى من صنع وليمة من الأطباق الساخنة والأطباق الجانبية والأرز. ثم غادر غرفته لمناداة يون ها-سيول.

سيتم أيضًا إزالة المزيد من الشوائب أثناء عملية الطي ، مما يؤدي إلى انخفاض كتلة الفولاذ بمقدار الخمس. لذلك ، فقط بعد الطي ، تعتبر الاستعدادات قبل صنع السيف كاملة.

سار عبر ساحة التدريب ورآها بسهولة وهي جالسة على سطح القصر ، تنظر نحو الجنوب.

بينما كان يستحم في الحرارة الشديدة ، تساقط العرق من جسد جين مو-وون مثل المطر. كانت الحرارة محتملة إلى حد ما في الشتاء ، ولكن الآن بعد أن بدأ الربيع ، أصبح الجو حارًا ورطبًا في الحدادة. ومع ذلك ، لم يشتكي جين مو-وون واستمر في الضرب.

“ماذا تفعلين هناك؟” سأل جين مو-وون. لم ترد يون ها-سيول ، لذلك صعد إلى السطح.

لإنشاء طبقة عالية الكربون على سطح الفولاذ ، استخدم جين مو-وون مسحوق فحم الصنوبر ورماد القش كعوامل كربنة. فرك المسحوق على سطح المعدن وسخّنه في الفرن. بعد مرور بعض الوقت ، أخرج المعدن ليبرد. أثناء تبريد المعدن ، صنع الطين من خليط مسحوق من الهيماتيت ، تراب التبييض ، رماد القش والماء. أخيرًا ، قام بتلطيخ الخليط على المعدن البارد لحمايته من المزيد من الكربنة.

“الى ماذا تنظرين؟” سأل مرة أخرى ، لكن التزمت يون ها-سيول الصمت.

وقف جين مو-وون والتقط السيف المبَرد. كان لا يزال بحاجة إلى شحذ الحافة ، لكن اصبح السيف بالفعل منتجًا نهائيًا.

“أوه ، بحق الجحيم …” قال جين مو-وون ، متابعًا اتجاه نظرتها.

ولحسن الحظ ، فقد تبين أن تعلم صناعة السيوف كان مفيدًا لإتقان فن العشرة آلاف ظل أيضًا.

فجأة أغلق فمه. عندما هب نسيم مغبر من الجنوب ، رأى عدة عربات تجرها الخيول وعربات يرافقها حراس متجهون نحو القلعة.

خشخشه! كلانج! كلونغ!

“تسك!”

سميت هذه العملية بالتلدين/الإلتحام ، وستساعد على استقرار الهيكل متعدد الطبقات للفولاذ من خلال تحسين التبلور.

ظهر تعبير صارم على وجه جين مو-وون.

التقط جين مو-وون القطع المعدنية المكسورة على الأرض وألقى بها في الفرن. ثم غادر الحدادة وعاد إلى غرفته ليستحم. عندما خرج من الحمام ، أدرك أخيرًا أن يون ها-سيول لم تكن تلوح في الأفق. حتى الطعام الذي أعده مسبقًا لم يمس ، وما زالت أدوات المائدة في نفس الوضع الذي تركه فيه.


ترجمة : الخال

التقط جين مو-وون القطع المعدنية المكسورة على الأرض وألقى بها في الفرن. ثم غادر الحدادة وعاد إلى غرفته ليستحم. عندما خرج من الحمام ، أدرك أخيرًا أن يون ها-سيول لم تكن تلوح في الأفق. حتى الطعام الذي أعده مسبقًا لم يمس ، وما زالت أدوات المائدة في نفس الوضع الذي تركه فيه.

هز جين مو-وون رأسه. كان يرى يون ها-سيول كل يوم ، لذلك كان يعرف عاداتها من الداخل إلى الخارج. لم يكن لديها أي اهتمام أو موهبة في الطهي ، وبالتالي لن تطبخ بنفسها أبدًا.

 

قام بتلطيخ الطين الذي كان قد أعده مسبقًا على السيف ، مع الحرص على التأكد من أن طبقة الصلصال الموجودة على الحافة كانت أرق بكثير من الطبقة المتبقية من السيف. ثم ترك الطين يجف ليوم واحد.

بينما كان يستحم في الحرارة الشديدة ، تساقط العرق من جسد جين مو-وون مثل المطر. كانت الحرارة محتملة إلى حد ما في الشتاء ، ولكن الآن بعد أن بدأ الربيع ، أصبح الجو حارًا ورطبًا في الحدادة. ومع ذلك ، لم يشتكي جين مو-وون واستمر في الضرب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط