نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 20

لا يأتي الصالحون إلى هنا ، ومن يأتي إلى هنا ليس صالح [2]

لا يأتي الصالحون إلى هنا ، ومن يأتي إلى هنا ليس صالح [2]

الفصل 20: لا يأتي الصالحون إلى هنا ، ومن يأتي إلى هنا ليس صالح [2]

كان جانغ باي-سان مجرد مرتزق منتسب ، وهو منصب تم اعتباره أقل من عضو منخفض الرتبة في قمة السماء. كانت فنون الدفاع عن النفس خاصته ضعيفة لدرجة أنه طُرد من الرتب الدنيا خلال صراع واحد من أجل الترقية. بالنسبة للقمامة من هذا القبيل ، فإن طلب إجراء محادثة مع شيم وون-أوي كان أمرًا لا يمكن تصوره إلا إذا كان الرجل يفكر كثيرًا في نفسه.

“هل أنت بخير حقًا؟”

“سأرحل” ، قالت وهي تقفز فوق المباني. لقد توقفت عن إخفاء حقيقة أنها كانت تمارس فنون الدفاع عن النفس من جين مو-وون منذ بعض الوقت.

“نعم.”

كان جانغ باي-سان مجرد مرتزق منتسب ، وهو منصب تم اعتباره أقل من عضو منخفض الرتبة في قمة السماء. كانت فنون الدفاع عن النفس خاصته ضعيفة لدرجة أنه طُرد من الرتب الدنيا خلال صراع واحد من أجل الترقية. بالنسبة للقمامة من هذا القبيل ، فإن طلب إجراء محادثة مع شيم وون-أوي كان أمرًا لا يمكن تصوره إلا إذا كان الرجل يفكر كثيرًا في نفسه.

“حقا حقا؟”

“سمعت أنك ترغب في مقابلتي؟”

“هل هناك سبب يمنعني من أن أكون بخير؟” قال جين مو-وون مبتسما.

ابتسم شيم وون-أوي بارتياح. لقد كان يعلم بالفعل أن موك إيون-بيونغ كان مخلصًا له ، لكنه لا يزال يريد الاستفادة من هذه الفرصة لتأكيد ذلك.

حدقت يون ها-سيول في وجه جين مو-وون لفترة طويلة بتعبير قلق.

“من الأفضل ألا تفكر في خوني أبدًا. كما أنني أكره ذلك عندما يختلف معي أحد خدامي.”

“لماذا تنظرين الي هكذا؟”

“ماذا يحدث؟”

“أريد أن أرى ما إذا كنت بخير حقًا.”

لقد كان رجلاً فخورًا بطبيعته. نظرة واحدة على عيون جانغ باي-سان الماكرة أخبرته بكل ما يحتاج لمعرفته حول المرتزقة. وضع يده على مقبض سيفه ، جاهزًا لقطع رأس جانغ باي-سان في اللحظة التي أعطى فيها شيم وون-أوي الأمر.

“حسنا ماذا تعتقدين؟”

نادى موك إيو- بيونغ قائلاً ، “كابتن!”

“حسنًا ، يبدو أنك بخير” ، ردت يون ها-سيول التي تبدو مرتبكة ، وخديها المنتفخان يشوهان شكل وجهها.

“لطالما أعجب هذا الشخص الضئيل السيد الشاب شيم. إذا أعطاني السيد الصغير فرصة لخدمتك ، فسأكون على استعداد لفعل أي شيء من أجلك.”

“سأرحل” ، قالت وهي تقفز فوق المباني. لقد توقفت عن إخفاء حقيقة أنها كانت تمارس فنون الدفاع عن النفس من جين مو-وون منذ بعض الوقت.

“هل تعرف لماذا أردت دائمًا المجيء إلى هنا؟ ذلك لأنني أريد أن أرى الآثار التي خلفتها مئات السنين من الحرب بنفسي. هناك ، يمكنني التقاط لمحة عن المعارك الوحشية في الماضي ، وأغرق نفسي في ذلك الجزء من التاريخ.”

هز جين مو-وون رأسه وهو يشاهدها تختفي في الظلام. كانت مثل القطة الضالة المتجولة التي تحب القفز بشكل عشوائي.

“هل تعرف لماذا أردت دائمًا المجيء إلى هنا؟ ذلك لأنني أريد أن أرى الآثار التي خلفتها مئات السنين من الحرب بنفسي. هناك ، يمكنني التقاط لمحة عن المعارك الوحشية في الماضي ، وأغرق نفسي في ذلك الجزء من التاريخ.”

ذهب إلى زقاق مظلل ، ثم بدأ فجأة في التقيؤ.

“حسنًا ، يبدو أنك بخير” ، ردت يون ها-سيول التي تبدو مرتبكة ، وخديها المنتفخان يشوهان شكل وجهها.

“بلاارج!”

وقف مستقيما ومسح فمه بكمه.

ظل جين مو-وون يتقيأ حتى ألقى كل الطعام الذي أعطاه شيم وون-أوي وتحول قيئه إلى اللون الأصفر من عصير المعدة. ثم رفع رأسه ، مغمغمًا: “آه ، هذا شعور أفضل بكثير.”

 

وقف مستقيما ومسح فمه بكمه.

“شكرا لك أيها السيد الشاب. لا ، أعني ، سيدي. ”

شعر جين مو-وون بالدفء على الرغم من أن الطقس كان باردًا نوعًا ما. مشى إلى البئر المجاور ، وأكد عدم وجود أحد في الجوار ، ثم شرع في خلع قميصه. على الفور ، ضربت الرياح المتجمدة جلده. انحنى وسحب دلوًا من الماء من البئر ، ثم صب الماء على رأسه وجسمه.

ركع جانغ باي-سان أمام شيم وون-أوي ، الذي رد بإعطائه ابتسامة شريرة.

رش! (سبلاش!)

ارتعش فم شيم وون-أوي في نفور.

عندما تم غسل آخر ثملاته ، أفاق عقل جين مو-وون.

كان شابًا ، من ذوات الدم الحار ، ويؤمن بقوته. والأهم من ذلك ، أنه كان يحترق بالطموح ولم يكن على وشك الاستسلام لكونه مجرد خليفة لبضع عشرات من السنين.

“من المحتمل أن تصبح الأمور متعبة حقًا من الآن فصاعدًا.”

“تُمقت السماوات التسع التغييرات والتحديات للعقيدة التي وضعوها. ربما يفكرون في السعي وراء الخلود للاستمتاع بثروتهم ومجدهم إلى الأبد.”

الطريقة التي نظر بها شيم وون-أوي إليه جعلته يشعر بعدم الارتياح الشديد. طوال فترة المأدبة ، لم يرفع ذلك الرجل عينيه عنه ، ولا حتى لحظة. تلك العيون التي بدت وكأنها مملة من خلاله جعلته يدرك تمامًا كل حركة ، حتى أثناء تناول الطعام.

“لا داعي لإثارة ضجة كبيرة كهذه. لقد خرجت فقط للحصول على بعض الهواء النقي.”

إنه يشك في أنني أعرف فنون الدفاع عن النفس. سيكون شيئًا واحدًا إذا كانت مجرد أسس ، ولكن إذا اكتشف شيم وون-أوي عن فن العشرة آلاف ظل ، فإنه بالتأكيد سيستخدم كل الوسائل المتاحة له للتخلص مني.

“إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟”

ألقى جين مو-وون دلوًا آخر من الماء البارد على نفسه.

أومأ موك إيون-بيونغ برأسه إلى يوب وول ، الذي ذهب على الفور لجلب جانغ باي-سان.

“تحلى بالصبر ، جين مو-وون. يجب أن تتذكر دائمًا التحلي بالصبر والتسامح.”

نادى موك إيو- بيونغ قائلاً ، “كابتن!”

نظر إلى السماء وكرر عبارة “اصبر” مرات ومرات.

“هاه! من يجرؤ على إيذائي؟ ” ، سخر شيم وون-أوي.

ملأت الغيوم السماء ضوء النجوم كالحجاب.

كانوا غير متسامحين بشكل خاص مع الخارجين عن القانون وقطاع الطرق ، لأن هؤلاء الأشرار كانوا السبب الجذري لمعظم المشاجرات الصغيرة داخل الجانغهو.

“ذكروا أن دام سو-تشون سيأتي إلى هنا ، أليس كذلك؟”

نظر إلى السماء وكرر عبارة “اصبر” مرات ومرات.

دام سو تشون هو بلا شك نجم الجيل الحالي ، بعد أن انطلق في تحدي مائة رجل. جاء كل من شيم وون-أوي و سيو-مون هاي-ريونغ على طول الطريق إلى هذا المكان لمجرد مقابلته.

“نعم أيها السيد الشاب! لطالما اعتقدت أن السيد الشاب فقط هو الذي يستحق قيادة موريم المستقبل. قد لا أكون ذا فائدة كبيرة ، ولكن إذا كان السيد الشاب على استعداد لاستقبالي ، أقسم أنني سأخدمك بكل إخلاص.”

الآن ، المشكلة الحقيقية هي ، هل سيهتم دام سو-تشون بي؟

هز جين مو-وون رأسه وهو يشاهدها تختفي في الظلام. كانت مثل القطة الضالة المتجولة التي تحب القفز بشكل عشوائي.

…لا اتمنى ذلك.

وقف شيم وون-أوي على تل ينظر نحو الشمال. بينما كانت عيناه تنظران إلى الامتداد اللامتناهي للسهول المقفرة ، انتشرت ابتسامة على وجهه.

“حسنًا ، يبدو أنك بخير” ، ردت يون ها-سيول التي تبدو مرتبكة ، وخديها المنتفخان يشوهان شكل وجهها.

 

“أتوسل إليك ، من فضلك أعطني فرصة واحدة فقط.”

وقف شيم وون-أوي على تل ينظر نحو الشمال. بينما كانت عيناه تنظران إلى الامتداد اللامتناهي للسهول المقفرة ، انتشرت ابتسامة على وجهه.

“بالطبع ، أنا متأكد من أن السيد الشاب لديه العديد من الخدم. ومع ذلك ، لا أحد منهم يغزي القاع مثلي. أنا على دراية بخصوصيات وعموميات الرتب الدنيا وكيفية الاستفادة من هؤلاء الأشخاص.”

“هذا عظيم.”

“هذا هو الواقع الحالي داخل السهول الوسطى.”

يمكن أن يشعر بقوة الحياة القوية التي تنبض وراء الوهم بالسهول القاتمة والتلال القاحلة. كان هذا مكانًا كان يؤكل فيه الضعفاء ويأكل القوي ، حيث يعيش أشد الناس بؤسًا بالحكم على الضعفاء وسحب ما كان لهم بالقوة. أثار اهتمامه هؤلاء الأشخاص الذين لديهم الإرادة لفعل كل ما يلزم للبقاء على قيد الحياة بشدة.

“سيدي؟”

استمتع شيم وون-أوي بقوة ووحشية الشمال. لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا بسبب موافقته الشديدة على عبارة “البقاء للأصلح” ، أم أنه قد ولد ونشأ داخل الحدود الهرمية للسهول الوسطى ويتوق إلى الحرية.

“قد يبدو الأمر غريباً بالنسبة لك ، لكن والدي هو نفس نوع الأشخاص مثلهم. لن يتخلى عن السلطة أبداً ويترك منصبه إلى شخص آخر طوال حياته ، حتى لو كان هذا الشخص هو ابنه.”

بعد ذلك ، اقترب منه كابتن الحارس موك إيون-بيونغ بهدوء.

“ماذا يحدث؟”

“السيد الشاب ، لقد وجدتك أخيرًا. الجميع قلق عليك.”

الفصل 20: لا يأتي الصالحون إلى هنا ، ومن يأتي إلى هنا ليس صالح [2]

“لا داعي لإثارة ضجة كبيرة كهذه. لقد خرجت فقط للحصول على بعض الهواء النقي.”

الآن ، المشكلة الحقيقية هي ، هل سيهتم دام سو-تشون بي؟

“لا يزال ، يجب أن تكون حذرا. بصفتك القائد المستقبلي لجنة الحكم ، يجب أن يكون السيد الشاب دائمًا على دراية بوضعك الخاص.”

“قد يبدو الأمر غريباً بالنسبة لك ، لكن والدي هو نفس نوع الأشخاص مثلهم. لن يتخلى عن السلطة أبداً ويترك منصبه إلى شخص آخر طوال حياته ، حتى لو كان هذا الشخص هو ابنه.”

“هاه! من يجرؤ على إيذائي؟ ” ، سخر شيم وون-أوي.

الآن ، المشكلة الحقيقية هي ، هل سيهتم دام سو-تشون بي؟

أخفض موك إيون-بيونغ رأسه. لم يجرؤ على مجادلة شيم وون-أوي. استدار شيم وون-أوي لمواجهة السهول الشمالية.

“لقد أنشأوا نظامًا مثاليًا لا يمكن لأي شخص أن يقلبه ؛ نظام يحكم فيه عدد قليل من الأشخاص المتميزين البقية بقبضة من حديد.”

“الكابتن موك ، هل يمكنك رؤيته؟”

رش! (سبلاش!)

“أرى ماذا؟”

عندما تم غسل آخر ثملاته ، أفاق عقل جين مو-وون.

“هل تعرف لماذا أردت دائمًا المجيء إلى هنا؟ ذلك لأنني أريد أن أرى الآثار التي خلفتها مئات السنين من الحرب بنفسي. هناك ، يمكنني التقاط لمحة عن المعارك الوحشية في الماضي ، وأغرق نفسي في ذلك الجزء من التاريخ.”

“هذا هو الواقع الحالي داخل السهول الوسطى.”

“إذن … هل رأيت ما جئت من أجله؟”

ظل جين مو-وون يتقيأ حتى ألقى كل الطعام الذي أعطاه شيم وون-أوي وتحول قيئه إلى اللون الأصفر من عصير المعدة. ثم رفع رأسه ، مغمغمًا: “آه ، هذا شعور أفضل بكثير.”

“لقد شعرت به. الضراوة والشدة الهائلة لتلك الفترة. بالمقارنة ، تتميز السهول الوسطى بالهدوء والسكينة للغاية.”

“هل تتمنى أن تكون عيني وأذني في قمة السماء؟ هل تعرف كم عدد العيون والأذنين لدي؟ هل تعتقد بصدق أنه يمكنك المقارنة بأي منها؟ ”

“السيد الشاب.”

“سيدي؟”

“الحقيقة هي أن حالة الجانغهو المسالمة الآن ليست سوى وهم خلقته تلك الوحوش القديمة في قمة السماء.”

ركع جانغ باي-سان أمام شيم وون-أوي ، الذي رد بإعطائه ابتسامة شريرة.

ارتعش فم شيم وون-أوي في نفور.

رفع جانغ باي-سان رأسه فقط لتبادل النظرات مع شيم وون-أوي ، الذي كان يقف فوقه وينظر إلى أسفل. بالنظر إلى العيون المتعجرفة التي كانت أبرد من الأفعى وأكثر حدة من السكين ، لم يستطع جانغ باي-سان إلا أن يبتلع لعابه غير الموجود.

بعد سقوط جيش الشمال ، بدأ عهد جديد من السلام في السهول الوسطى. كان ذلك بسبب عدم تجرؤ أي طائفة أو عشيرة على إثارة أي صراعات تحت الحكم المطلق لقمة السماء.

“احضره لي.”

لن تتغاضى قمة السماء ببساطة عن أي نوع من الفوضى في النظام العالمي الجديد الذي أسسته. سيتعين عليهم التوسط في جميع الخلافات والمشاكل ، وسيعاقب أولئك الذين انتهكوا هذه القاعدة بشدة.

“أنا مخلص لك تمامًا. سأكون على استعداد للقفز في نيران الجحيم بأمر منك.”

كانوا غير متسامحين بشكل خاص مع الخارجين عن القانون وقطاع الطرق ، لأن هؤلاء الأشرار كانوا السبب الجذري لمعظم المشاجرات الصغيرة داخل الجانغهو.

“نعم سيدي!”

بالطبع ، حاول المجرمون المقاومة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الوثوق ببعضهم البعض وانهار عملهم الجماعي بسهولة ، مثل الرمال المتناثرة على الأرض. بطبيعة الحال ، لم يكونوا متطابقين مع قمة السماء.

“تُمقت السماوات التسع التغييرات والتحديات للعقيدة التي وضعوها. ربما يفكرون في السعي وراء الخلود للاستمتاع بثروتهم ومجدهم إلى الأبد.”

بالنسبة لأولئك الذين عارضوهم ، كانت قمة السماء بلا رحمة. لقد أسروا وعاقبوا أي معارضين إلى درجة يمكن أن يطلق عليها حتى القسوة. القلة الذين نجوا من التطهير إما تقاعدوا من الجانغهو أو انتهى بهم الأمر بالخدمة تحت سيطرة فصائل أخرى.

“حقا حقا؟”

في النهاية ، تم السماح فقط للطوائف البارزة والعشائر المتميزة والفصائل التي تقودها قوى مثل الأعمدة الأربعة بالتعبير عن آرائهم في قمة السماء.

“سيدي!”

اعتمدت هذه الفصائل القوية على القوة الغاشمة للتدخل في الاقتصاد ، والحصول على مبالغ ضخمة من رأس المال. ثم استخدموا المال كتمويل لتحقيق أرباح أكثر.

الهوامش:

في عالم تهيمن عليه القوة القتالية والمال ، قدر أناس الموريم المكاسب الشخصية على الحرية. من منظور معين ، أصبح العالم مكانًا أكثر كآبة للعيش فيه مقارنةً بالوقت الذي كانت فيه الحرب مع الليل الصامت لا تزال مستمرة.

كان شابًا ، من ذوات الدم الحار ، ويؤمن بقوته. والأهم من ذلك ، أنه كان يحترق بالطموح ولم يكن على وشك الاستسلام لكونه مجرد خليفة لبضع عشرات من السنين.

كل شيء كان كما أرادت قمة السماء أن تكون.

“ها ها ها ها!”

لوضعها على وجه التحديد ، تم إملاء الحالة الراهنة للعالم من قبل السماوات التسع ، حكام قمة السماء.

“تُمقت السماوات التسع التغييرات والتحديات للعقيدة التي وضعوها. ربما يفكرون في السعي وراء الخلود للاستمتاع بثروتهم ومجدهم إلى الأبد.”

“تُمقت السماوات التسع التغييرات والتحديات للعقيدة التي وضعوها. ربما يفكرون في السعي وراء الخلود للاستمتاع بثروتهم ومجدهم إلى الأبد.”

“قد يبدو الأمر غريباً بالنسبة لك ، لكن والدي هو نفس نوع الأشخاص مثلهم. لن يتخلى عن السلطة أبداً ويترك منصبه إلى شخص آخر طوال حياته ، حتى لو كان هذا الشخص هو ابنه.”

“لقد أنشأوا نظامًا مثاليًا لا يمكن لأي شخص أن يقلبه ؛ نظام يحكم فيه عدد قليل من الأشخاص المتميزين البقية بقبضة من حديد.”

لوضعها على وجه التحديد ، تم إملاء الحالة الراهنة للعالم من قبل السماوات التسع ، حكام قمة السماء.

“هذا هو الواقع الحالي داخل السهول الوسطى.”

“الكابتن موك ، هل يمكنك رؤيته؟”

عرف شيم وون-أوي أنه هو نفسه كان أحد الأشخاص المميزين الذين تمتعوا بحياة فاخرة تحت مظلة جنة الحكم. منذ أن كان صغيرًا ، كان يتغذى على العديد من حبوب التقوية وتلقى التطهير والتعزيز الجسدي. سمح له هذا بأن يصبح فنانًا عسكريًا خبيرًا في سن مبكر جدًا.

أشار يوب وول إلى رجل يقف بعيداً. كان جانغ باي-سان.

أيضًا ، باستثناء أي حوادث غير متوقعة ، سيخلف قيادة جنة الحكم بلا شك. ومع ذلك ، لم يكن من المحتمل أن يحدث هذا لسنوات عديدة ، حيث كان والده ، شيم مو-واي ، لا يزال في أوج عطائه وسيزداد قوة مع مرور الوقت.

ظل جين مو-وون يتقيأ حتى ألقى كل الطعام الذي أعطاه شيم وون-أوي وتحول قيئه إلى اللون الأصفر من عصير المعدة. ثم رفع رأسه ، مغمغمًا: “آه ، هذا شعور أفضل بكثير.”

“قد يبدو الأمر غريباً بالنسبة لك ، لكن والدي هو نفس نوع الأشخاص مثلهم. لن يتخلى عن السلطة أبداً ويترك منصبه إلى شخص آخر طوال حياته ، حتى لو كان هذا الشخص هو ابنه.”

فجأة ، ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء على قمة التل بصوت عالٍ. كان أحد الحراس ، رجل يدعى يوب وول.

”هوهو! إذا لم أفعل أي شيء حيال ذلك ، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر عدة عشرات من السنين قبل أن أتمكن من تولي قيادة جنة الحكم. لكنني لن أنتظر بهدوء حتى يأتي ذلك الوقت. اخترت أن أتحدى سلطته ، وسوف يجعلني ذلك قوياً. هنا ، الآن ، أقوم بإنشاء الأسس التي ستجعل خطتي تؤتي ثمارها.”

“إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟”

لمعت عيون شيم وون-أوي بنور بارد خبيث.

“احضره لي.”

كان شابًا ، من ذوات الدم الحار ، ويؤمن بقوته. والأهم من ذلك ، أنه كان يحترق بالطموح ولم يكن على وشك الاستسلام لكونه مجرد خليفة لبضع عشرات من السنين.

ضرب جانغ باي-سان جبهته في الأرض مرارًا وتكرارًا حتى تدفق الدم.

“هل ستنضم إلي وتساعدني في تحقيق أهدافي يا كابتن موك؟”

ضرب جانغ باي-سان جبهته في الأرض مرارًا وتكرارًا حتى تدفق الدم.

“أنا سيف السيد الشاب. السبد هو الذي صنعني ، لكن ولائي لك أيها السيد الشاب.”

“هل هذا صحيح؟”

“لا داعي لإثارة ضجة كبيرة كهذه. لقد خرجت فقط للحصول على بعض الهواء النقي.”

أجرى شيم وون-أوي اتصالًا مباشرًا بالعين مع موك إيون-بيونغ. على الرغم من أن نظرة الكابتن كانت حادة مثل السكين ، إلا أن تحديق شيم وون-أوي جعل عينيه تشعران وكأنهما مفتوحتان. ومع ذلك ، لم ينظر بعيدًا.

“إذن ، ألا يجب أن تبدأ بتغيير الطريقة التي تخاطبني بها؟”

ابتسم شيم وون-أوي بعد أن شعر بالسرور من رد فعل موك إيون-بيونغ.

فجأة ، ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء على قمة التل بصوت عالٍ. كان أحد الحراس ، رجل يدعى يوب وول.

“استخدمني كما يحلو لك أيها السيد الشاب.”

“هاه! من يجرؤ على إيذائي؟ ” ، سخر شيم وون-أوي.

“إذن ، ألا يجب أن تبدأ بتغيير الطريقة التي تخاطبني بها؟”

فجأة ، ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء على قمة التل بصوت عالٍ. كان أحد الحراس ، رجل يدعى يوب وول.

“سيدي!”

“هل هناك سبب يمنعني من أن أكون بخير؟” قال جين مو-وون مبتسما.

“ها ها ها ها!”

“ماذا يحدث؟”

ابتسم شيم وون-أوي بارتياح. لقد كان يعلم بالفعل أن موك إيون-بيونغ كان مخلصًا له ، لكنه لا يزال يريد الاستفادة من هذه الفرصة لتأكيد ذلك.

 

فجأة ، ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء على قمة التل بصوت عالٍ. كان أحد الحراس ، رجل يدعى يوب وول.

“ماذا يحدث؟”

نادى موك إيو- بيونغ قائلاً ، “كابتن!”

“استخدمني كما يحلو لك أيها السيد الشاب.”

“ماذا يحدث؟”

“سمعت أنك ترغب في مقابلتي؟”

“أحد المرتزقة يرغب في التحدث مع السيد الشاب”.

لن تتغاضى قمة السماء ببساطة عن أي نوع من الفوضى في النظام العالمي الجديد الذي أسسته. سيتعين عليهم التوسط في جميع الخلافات والمشاكل ، وسيعاقب أولئك الذين انتهكوا هذه القاعدة بشدة.

أشار يوب وول إلى رجل يقف بعيداً. كان جانغ باي-سان.

أيضًا ، باستثناء أي حوادث غير متوقعة ، سيخلف قيادة جنة الحكم بلا شك. ومع ذلك ، لم يكن من المحتمل أن يحدث هذا لسنوات عديدة ، حيث كان والده ، شيم مو-واي ، لا يزال في أوج عطائه وسيزداد قوة مع مرور الوقت.

نظر موك إيون-بيونغ إلى جانغ باي-سان بازدراء.

لوضعها على وجه التحديد ، تم إملاء الحالة الراهنة للعالم من قبل السماوات التسع ، حكام قمة السماء.

“سيدي؟”

“لقد شعرت به. الضراوة والشدة الهائلة لتلك الفترة. بالمقارنة ، تتميز السهول الوسطى بالهدوء والسكينة للغاية.”

كان جانغ باي-سان مجرد مرتزق منتسب ، وهو منصب تم اعتباره أقل من عضو منخفض الرتبة في قمة السماء. كانت فنون الدفاع عن النفس خاصته ضعيفة لدرجة أنه طُرد من الرتب الدنيا خلال صراع واحد من أجل الترقية. بالنسبة للقمامة من هذا القبيل ، فإن طلب إجراء محادثة مع شيم وون-أوي كان أمرًا لا يمكن تصوره إلا إذا كان الرجل يفكر كثيرًا في نفسه.

أومأ موك إيون-بيونغ برأسه إلى يوب وول ، الذي ذهب على الفور لجلب جانغ باي-سان.

ومع ذلك ، يمكن أن يفكر شيم وون-أوي في استخدامات لرجل مثل هذا.

“حقا حقا؟”

“احضره لي.”

“أنا سيف السيد الشاب. السبد هو الذي صنعني ، لكن ولائي لك أيها السيد الشاب.”

“سيدي؟”

“هذا هو الواقع الحالي داخل السهول الوسطى.”

نظر موك إيون-بيونغ إلى شيم وون-أوي مرتبكًا.

“حسنًا ، سآخذك معي. ستأتي معي عندما أعود إلى السهول الوسطى.”

”هوو! قد يكون قمامة ، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه لا قيمة له. هناك بعض الوظائف القذرة التي لا يستطيع القيام بها إلا من هم في الأسفل. أحضره الى هنا.”

انتظر شيم وون-أوي لبعض الوقت. ثم ، مثل القاضي الذي يضرب بالمطرقة ، قال: “ارفع رأسك.”

“نعم سيدي.”

يمكن أن يشعر بقوة الحياة القوية التي تنبض وراء الوهم بالسهول القاتمة والتلال القاحلة. كان هذا مكانًا كان يؤكل فيه الضعفاء ويأكل القوي ، حيث يعيش أشد الناس بؤسًا بالحكم على الضعفاء وسحب ما كان لهم بالقوة. أثار اهتمامه هؤلاء الأشخاص الذين لديهم الإرادة لفعل كل ما يلزم للبقاء على قيد الحياة بشدة.

أومأ موك إيون-بيونغ برأسه إلى يوب وول ، الذي ذهب على الفور لجلب جانغ باي-سان.

شعر جين مو-وون بالدفء على الرغم من أن الطقس كان باردًا نوعًا ما. مشى إلى البئر المجاور ، وأكد عدم وجود أحد في الجوار ، ثم شرع في خلع قميصه. على الفور ، ضربت الرياح المتجمدة جلده. انحنى وسحب دلوًا من الماء من البئر ، ثم صب الماء على رأسه وجسمه.

“سمعت أنك ترغب في مقابلتي؟”

“السيد الشاب.”

“نعم ، السيد الشاب.”

“إذن ، ألا يجب أن تبدأ بتغيير الطريقة التي تخاطبني بها؟”

ركع جانغ باي-سان أمام شيم وون-أوي ، الذي رد بإعطائه ابتسامة شريرة.

“هل أنت بخير حقًا؟”

“إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟”

أيضًا ، باستثناء أي حوادث غير متوقعة ، سيخلف قيادة جنة الحكم بلا شك. ومع ذلك ، لم يكن من المحتمل أن يحدث هذا لسنوات عديدة ، حيث كان والده ، شيم مو-واي ، لا يزال في أوج عطائه وسيزداد قوة مع مرور الوقت.

“لطالما أعجب هذا الشخص الضئيل السيد الشاب شيم. إذا أعطاني السيد الصغير فرصة لخدمتك ، فسأكون على استعداد لفعل أي شيء من أجلك.”

“أرى ماذا؟”

“همف!”

كل شيء كان كما أرادت قمة السماء أن تكون.

“أتوسل إليك ، من فضلك أعطني فرصة واحدة فقط.”

“من المحتمل أن تصبح الأمور متعبة حقًا من الآن فصاعدًا.”

ضرب جانغ باي-سان جبهته في الأرض مرارًا وتكرارًا حتى تدفق الدم.

ابتسم شيم وون-أوي بعد أن شعر بالسرور من رد فعل موك إيون-بيونغ.

“قلت أنك معجب بي؟”(ليس إعجاب حب بل احترام)

“همف!”

“نعم أيها السيد الشاب! لطالما اعتقدت أن السيد الشاب فقط هو الذي يستحق قيادة موريم المستقبل. قد لا أكون ذا فائدة كبيرة ، ولكن إذا كان السيد الشاب على استعداد لاستقبالي ، أقسم أنني سأخدمك بكل إخلاص.”

أصابته موجة من الأسف ، لكن لم يعد هناك عودة للوراء الآن. على الرغم من أنه لا يعرف ما إذا كان سينجو أم لا ، لم يكن لديه خيار سوى الاستمرار في المضي قدمًا.

“كيف تنوي خدمتي؟”

أخفض موك إيون-بيونغ رأسه. لم يجرؤ على مجادلة شيم وون-أوي. استدار شيم وون-أوي لمواجهة السهول الشمالية.

“أنا مستعد لفعل أي شيء يحتاج إلى القيام به. عندما أعود إلى قمة السماء ، يمكنني أن أكون عينيك وأذنيك هناك.”

ومع ذلك ، يمكن أن يفكر شيم وون-أوي في استخدامات لرجل مثل هذا.

“هل تتمنى أن تكون عيني وأذني في قمة السماء؟ هل تعرف كم عدد العيون والأذنين لدي؟ هل تعتقد بصدق أنه يمكنك المقارنة بأي منها؟ ”

بعد ذلك ، اقترب منه كابتن الحارس موك إيون-بيونغ بهدوء.

“بالطبع ، أنا متأكد من أن السيد الشاب لديه العديد من الخدم. ومع ذلك ، لا أحد منهم يغزي القاع مثلي. أنا على دراية بخصوصيات وعموميات الرتب الدنيا وكيفية الاستفادة من هؤلاء الأشخاص.”

دام سو تشون هو بلا شك نجم الجيل الحالي ، بعد أن انطلق في تحدي مائة رجل. جاء كل من شيم وون-أوي و سيو-مون هاي-ريونغ على طول الطريق إلى هذا المكان لمجرد مقابلته.

كان جانغ باي-سان يراهن بحياته على هذا الالتماس. لقد فهم جيدًا أنه إذا استمر في عيش الحياة بالطريقة التي هو عليها الآن ، فلن يصل إلى مستوى أي شيء وسيضيع ببساطة. أعطاه الخوف من أنه لن يتم استدعاؤه مرة أخرى إلى السهول الوسطى وسيضطر إلى التعفن بعيدًا في هذا المكان المقفر لسنوات عديدة أخرى الشجاعة للمخاطرة بحياته مرة واحدة فقط.

كان جانغ باي-سان يراهن بحياته على هذا الالتماس. لقد فهم جيدًا أنه إذا استمر في عيش الحياة بالطريقة التي هو عليها الآن ، فلن يصل إلى مستوى أي شيء وسيضيع ببساطة. أعطاه الخوف من أنه لن يتم استدعاؤه مرة أخرى إلى السهول الوسطى وسيضطر إلى التعفن بعيدًا في هذا المكان المقفر لسنوات عديدة أخرى الشجاعة للمخاطرة بحياته مرة واحدة فقط.

إذا كان بإمكانه أن يصبح أحد أتباع شيم وون-أوي الموثوق بهم وشق طريقه في صفوف قمة السماء ، فسيقتل عصفورين بحجر واحد. وهكذا ، سجد جانغ باي-سان على الأرض أمام شيم وون-أوي ، والذي بدا بدوره راضٍ عن موقف جانغ باي-سان.

ألقى جين مو-وون دلوًا آخر من الماء البارد على نفسه.

نظر موك إيون-بيونغ إلى الرجل المتذلل على الأرض بازدراء ، ثم همس في أذن شيم وون-أوي قائلاً: “هذا الرجل لا يليق بك يا سيدي.”

فجأة ، ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء على قمة التل بصوت عالٍ. كان أحد الحراس ، رجل يدعى يوب وول.

لقد كان رجلاً فخورًا بطبيعته. نظرة واحدة على عيون جانغ باي-سان الماكرة أخبرته بكل ما يحتاج لمعرفته حول المرتزقة. وضع يده على مقبض سيفه ، جاهزًا لقطع رأس جانغ باي-سان في اللحظة التي أعطى فيها شيم وون-أوي الأمر.

عندما اختفى يوب وول و جانغ باي-سان بعيدًا عن الأنظار ، سأل موك إيون-بيونغ بحذر: “هل أنت حقًا بحاجة إليه كثيرًا؟”

أدرك جانغ باي-سان أن هذه كانت اللحظة الحاسمة التي ستقرر مصيره النهائي. ارتجف لكنه لم يرفع رأسه.

“السيد الشاب.”

أعتقد أنني سأضع حياتي في يد شخص آخر.

“نعم سيدي!”

أصابته موجة من الأسف ، لكن لم يعد هناك عودة للوراء الآن. على الرغم من أنه لا يعرف ما إذا كان سينجو أم لا ، لم يكن لديه خيار سوى الاستمرار في المضي قدمًا.

عرف شيم وون-أوي أنه هو نفسه كان أحد الأشخاص المميزين الذين تمتعوا بحياة فاخرة تحت مظلة جنة الحكم. منذ أن كان صغيرًا ، كان يتغذى على العديد من حبوب التقوية وتلقى التطهير والتعزيز الجسدي. سمح له هذا بأن يصبح فنانًا عسكريًا خبيرًا في سن مبكر جدًا.

“حسنًا ، ماذا أفعل بك؟” ، قال شيم وون-أوي مبتسمًا بلا مبالاة. كان يستمتع بتعذيب جانغ باي-سان بكلماته ، لكن أجبر جانغ باي-سان نفسه على تحمل الإذلال وانتظر قرار شيم وون-أوي النهائي بفم جاف من القلق.

“نعم سيدي!”

انتظر شيم وون-أوي لبعض الوقت. ثم ، مثل القاضي الذي يضرب بالمطرقة ، قال: “ارفع رأسك.”

ومع ذلك ، يمكن أن يفكر شيم وون-أوي في استخدامات لرجل مثل هذا.

“نعم سيدي!”

“بلاارج!”

رفع جانغ باي-سان رأسه فقط لتبادل النظرات مع شيم وون-أوي ، الذي كان يقف فوقه وينظر إلى أسفل. بالنظر إلى العيون المتعجرفة التي كانت أبرد من الأفعى وأكثر حدة من السكين ، لم يستطع جانغ باي-سان إلا أن يبتلع لعابه غير الموجود.

رفع جانغ باي-سان رأسه فقط لتبادل النظرات مع شيم وون-أوي ، الذي كان يقف فوقه وينظر إلى أسفل. بالنظر إلى العيون المتعجرفة التي كانت أبرد من الأفعى وأكثر حدة من السكين ، لم يستطع جانغ باي-سان إلا أن يبتلع لعابه غير الموجود.

“حسنًا ، سآخذك معي. ستأتي معي عندما أعود إلى السهول الوسطى.”

“قد يبدو الأمر غريباً بالنسبة لك ، لكن والدي هو نفس نوع الأشخاص مثلهم. لن يتخلى عن السلطة أبداً ويترك منصبه إلى شخص آخر طوال حياته ، حتى لو كان هذا الشخص هو ابنه.”

“شكرا لك أيها السيد الشاب. لا ، أعني ، سيدي. ”

“أتوسل إليك ، من فضلك أعطني فرصة واحدة فقط.”

“من الأفضل ألا تفكر في خوني أبدًا. كما أنني أكره ذلك عندما يختلف معي أحد خدامي.”

لمعت عيون شيم وون-أوي بنور بارد خبيث.

“أنا مخلص لك تمامًا. سأكون على استعداد للقفز في نيران الجحيم بأمر منك.”

“الآن ، ابتعد عن عيني.”

بعد ذلك ، اقترب منه كابتن الحارس موك إيون-بيونغ بهدوء.

لوح شيم وون-أوي بذراعه بتهجم. تراجع جانغ باي-سان للوراء على ركبتيه حتى ابتعد بما فيه الكفاية.

…لا اتمنى ذلك.

عندما اختفى يوب وول و جانغ باي-سان بعيدًا عن الأنظار ، سأل موك إيون-بيونغ بحذر: “هل أنت حقًا بحاجة إليه كثيرًا؟”

“همف! لقد كنت أتساءل مؤخرًا عما إذا كنت بحاجة إلى لووش[*] من هذا القبيل. بركة نظيفة وواضحة مملة ، أليس كذلك؟ في بعض الأحيان ، تريد فقط تذوق متعة تعكير المياه ” ، قال شيم وون-أوي ضاحكاً.

“هل هذا صحيح؟”


الهوامش:

“لا داعي لإثارة ضجة كبيرة كهذه. لقد خرجت فقط للحصول على بعض الهواء النقي.”

  • لووش: نوع ما أسماك البرك ذات اللون الطيني.

ترجمة : الخال

أشار يوب وول إلى رجل يقف بعيداً. كان جانغ باي-سان.

أشار يوب وول إلى رجل يقف بعيداً. كان جانغ باي-سان.

 

لمعت عيون شيم وون-أوي بنور بارد خبيث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط