نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 22

الفجر المصيري لعصر جديد [1]

الفجر المصيري لعصر جديد [1]

فجأة ، سمع صوت رنين غريب قادم من السيف.

الفصل 22: الفجر المصيري لعصر جديد [1]

نما جين مو-وون أطول كثيرًا خلال الشتاء الماضي. وبالمثل ، نضجت يون ها-سيول أيضًا ، وزادت هالة المرأة أكثر قوة مع مرور كل يوم.

شينغ! شينغ!

“هل إفتقدتني؟”

في كل مرة يفرك فيها جين مو-وون السيف في يديه على طول حجر السن ، ستصبح الشفرة الباهتة أكثر حدة. وبينما كان يركز كل تركيزه على شحذ السيف ، تساقطت حبات العرق على جبهته وصدره وظهره.

“لا لم أفعل.”

عندما تم شحذ الشفرة بالكامل ، ابتسم برضا.

“تمام. في هذه الحالة ، سأحكم عليه شخصيًا.”

كان هذا السيف الجديد الذي صنعه يبلغ طوله ثلاثة تشون ، ويزيد وزنه عن واحد چون بقليل[1]. كان أقصر بكثير من السيف العادي ، لكنه كان متوازنًا للغاية.

“شيء ما كان عليك القيام به؟ إذن ، هل انتهيت من ذلك الآن؟ ”

رفع جين مو-وون النصل إلى الضوء لفحصه بعناية أكبر. لم يكن هناك شقوق على النصل ، وهو يعكس الضوء بشكل مذهل.

في كل مرة يفرك فيها جين مو-وون السيف في يديه على طول حجر السن ، ستصبح الشفرة الباهتة أكثر حدة. وبينما كان يركز كل تركيزه على شحذ السيف ، تساقطت حبات العرق على جبهته وصدره وظهره.

“نعمممم!”

شينغ! شينغ!

كان اليوم هو اليوم الذي صنع فيه أخيرًا سيفه الحقيقي الأول. قبل ذلك ، كان قد صنع عشرات السيوف ولكن انتهى به الأمر بتدميرها جميعًا. صُنع هذا السيف من أكثر أنواع الفولاذ العادية ، ولكن نظرًا لصلابته وتوازنه المثاليين ، لم يستطع أي من السيوف السابقة حتى حمل شمعة على هذا السيف.

لكن للأسف ، كان هذا السيف قصيرًا وخفيفًا جدًا بالنسبة له. كان سيفًا أكثر ملاءمة لشخص متخصص في السرعة.

“هل قلتي شيئًا للتو؟”

“تنهد! لقد نجحت في صنع نصل مثالي ، لكن لا يبدو أنه سيف مخصص لي.”

نزل شخص يرتدي السواد من رأسه حتى أخمص قدميه من السقف وجثا أمامها.

السيف الذي صنعه ولم يستطع استخدامه كان سيفًا لا يحتاجه. قرر جين مو-وون إعادة السيف إلى الفرن.

“بما كنتي مشغولة؟ لم أركِ منذ بعض الوقت.”

رينجج!

دفعت يون ها-سيول باب غرفتها بفتحها. استقبلها المشهد المألوف للغرفة التي اعتادت عليها.

فجأة ، سمع صوت رنين غريب قادم من السيف.

“هل هذا قوي؟” ، صرخت يون ها-سيول ، مندهشة. إن سا-ريونغ الذي تعرفه لن يمنح شخصًا آخر مثل هذا الثناء الكبير.

“هل هذه … صرخة السيف؟”

“ماذا كنتما تفعلان معًا داخل المكتبة؟”

كان الأمر كما لو أن السيف يخبره أنه لا يريد أن يموت. حاول جين مو-وون الاستماع لصرخة السيف مرة أخرى ، لكنه لم يسمع أي شيء هذه المرة. كان من الممكن أن يكون صوت البكاء الذي سمعه للتو من نسج خياله ، على الرغم من كل ما يعرفه.

“هل إفتقدتني؟”

تنهد ، بعد أن قرر عدم إعادة السيف في الفرن. بغض النظر عما إذا كانت هلوسة أم لا ، فقد سمع صرخة السيف. لم يعد من الصواب التخلص منه بهذه الطريقة.

“كنت مشغولة. كان هناك شيء كان علي أن أفعله.”

لقد أخذ منه تقلبات لا حصر لها للمطرقة والعديد من الحروق من الفرن حتى يفهم القليل عن السلاح المسمى بالسيف. الآن بعد أن أصبح أكثر دراية بالسيف ، شعر أن السيوف لها حياة خاصة بهم. بالطبع ، لم تكن هذه المعرفة على وشك تغيير الطريقة التي تعامل بها مع سيفه أو موقفه تجاهه.

“شكراً جزيلاً لاهتمامك ، سيدتي الشابة.”

كلما تعلم المرء ، كلما أدرك مدى ضآلة معرفته. رحلتي لفهم السيف بدأت للتو ، وهناك طريق طويل أمامي.

مهارة سا-ريونغ في التمويه والتنكر هي واحدة من أفضل المهارات في العالم. إذا فعل كل ما في وسعه في ذلك ، فلن يتمكن أحد من اكتشاف وجوده. حقيقة أنه على وشك الإمساك به يمكن أن تعني أننا في وضع صعب للغاية.

علق جين مو-وون السيف على الحائط وعاد إلى مسكنه ، فقط يون ها-سيول جالسةً على حافة النافذة داخل غرفته.

“من المحتمل أنه أكثر فنان الدفاع عن النفس الحديث عن العالم في الوقت الحالي.”

كانت تنظر إلى الخارج وتهز ساقيها بمرح. في كل مرة كانت ترفس الهواء ، كانت ترتفع تنورتها قليلاً ، لتكشف عن بشرة ساقيها الشاحبة.

“نوعا ما …” ، تلاشى صوت يون ها-سيول.

“مهم!” سعلت محرجة. أدارت رأسها لمواجهة جين مو-وون. أضاء وجهها بسبب غروب الشمس ، مما يجعلها تبدو أكثر احمرارًا مما كانت عليه في العادة.

“ما هو رأيك به سا-ريونغ؟”

حدقت في وجهه لكنها لم تقل شيئًا. لمع عيناها مثل حجر السج ، ورفرف شعرها الداكن برفق في النسيم.

فجأة ، وميض ضوء إنذار في عينيها. رفعت رأسها لتنظر إلى السقف الفارغ على ما يبدو.

إنها فتاة غامضة.

“إنه محارب بالفطرة.”

نما جين مو-وون أطول كثيرًا خلال الشتاء الماضي. وبالمثل ، نضجت يون ها-سيول أيضًا ، وزادت هالة المرأة أكثر قوة مع مرور كل يوم.

لكن للأسف ، كان هذا السيف قصيرًا وخفيفًا جدًا بالنسبة له. كان سيفًا أكثر ملاءمة لشخص متخصص في السرعة.

عاد جين مو-وون ، الذي سحره تمامًا بمظهرها غير المألوف في ضوء شمس المساء ، سريعًا إلى رشده. سأل بهدوء: “متى وصلتي؟”

دفعت يون ها-سيول باب غرفتها بفتحها. استقبلها المشهد المألوف للغرفة التي اعتادت عليها.

“لم يمض وقت طويل قبل أن تصل.”

ترجمة : الخال

“بما كنتي مشغولة؟ لم أركِ منذ بعض الوقت.”

السيف الذي صنعه ولم يستطع استخدامه كان سيفًا لا يحتاجه. قرر جين مو-وون إعادة السيف إلى الفرن.

منذ ذهابها إلى مأدبة شيم وون-أوي معه ، لم تأتِ يون ها-سيول إلى مكانه.

“شكراً جزيلاً لاهتمامك ، سيدتي الشابة.”

“هل إفتقدتني؟”

“قليلاً.”

“قليلاً.”

“نعمممم!”

ابتسمت يون ها-سيول عند رد جين مو-وون.

“تنهد! لقد نجحت في صنع نصل مثالي ، لكن لا يبدو أنه سيف مخصص لي.”

“كنت مشغولة. كان هناك شيء كان علي أن أفعله.”

نما جين مو-وون أطول كثيرًا خلال الشتاء الماضي. وبالمثل ، نضجت يون ها-سيول أيضًا ، وزادت هالة المرأة أكثر قوة مع مرور كل يوم.

“شيء ما كان عليك القيام به؟ إذن ، هل انتهيت من ذلك الآن؟ ”

نزل شخص يرتدي السواد من رأسه حتى أخمص قدميه من السقف وجثا أمامها.

“نوعا ما …” ، تلاشى صوت يون ها-سيول.

“كنت مشغولة. كان هناك شيء كان علي أن أفعله.”

عند رؤية تعبير جين مو-وون المتشكك ، غيرت الموضوع بسرعة قائلة: “أنا جائعة.”

في كل مرة يفرك فيها جين مو-وون السيف في يديه على طول حجر السن ، ستصبح الشفرة الباهتة أكثر حدة. وبينما كان يركز كل تركيزه على شحذ السيف ، تساقطت حبات العرق على جبهته وصدره وظهره.

“ماذا؟ من فضلك لا تخبريني ، أنتِ لم تأكلي منذ أيام؟ ”

عند رؤية تعبير جين مو-وون المتشكك ، غيرت الموضوع بسرعة قائلة: “أنا جائعة.”

“أنا لا أعرف كيف أطبخ.”

“كما طلب مني السيد أن أتركك هنا حتى تتعافى جراحها تمامًا.”

“أيتها الطفلة المدللة.”

“دام سو تشون؟” ، تمتم سا-ريونغ.

هز جين مو-وون رأسه ، لكن سارت يون ها-سيول بشكل طبيعي إلى الطاولة وجلست.

“أتعلم ، التي جاءت إلى هنا مؤخرًا. رأيتها تدخل المكتبة الكبرى.”

كالعادة ، طبخ بعض الأرز وصنع إناءً ساخنًا. كان السر وراء الإناء الساخن اللذيذ هو حقيقة أنه كان يصنع نفس الشيء كل يوم ، مما يعني أنه حصل على الكثير من التدريب. حتى أنه يمكن أن يكون طاهياً محترفًا الآن. في وقت قصير ، انتشر العطر من طعام الطبخ على كامل برج الظلال.

إنها فتاة غامضة.

أرحت يون ها-سيول رأسها على يديها وهي تراقب جين مو-وون وهو يطبخ. فجأة ، قالت: “هااي ، بخصوص تلك الإمرأة …”

“أتعلم ، التي جاءت إلى هنا مؤخرًا. رأيتها تدخل المكتبة الكبرى.”

“امرأة؟ أي امرأة؟ ”

“أتعلم ، التي جاءت إلى هنا مؤخرًا. رأيتها تدخل المكتبة الكبرى.”

عندما تم شحذ الشفرة بالكامل ، ابتسم برضا.

“آه ، هل كنت تشير إلى الآنسة سيو-مون؟”

“ما هو رأيك به سا-ريونغ؟”

“ماذا كنتما تفعلان معًا داخل المكتبة؟”

“لا لم أفعل.”

“كنا نتحدث فقط.”

أرحت يون ها-سيول رأسها على يديها وهي تراقب جين مو-وون وهو يطبخ. فجأة ، قالت: “هااي ، بخصوص تلك الإمرأة …”

“عن ما؟”

“لن يستسلم هذا الشخص حتى يحقق أهدافه ، وطالما أن السيد والسيدة الشابة على قيد الحياة ، فإن طموحه لن يتحقق أبدًا” ، قالت الروح الشريرة سا-ريونغ ، بوميض متوهج غريب في عيونه.

“سألتني كل أنواع الأسئلة حول هذا وذاك”. أجاب جين مو-وون كما لو لم تكن مشكلة كبيرة.

عندما تم شحذ الشفرة بالكامل ، ابتسم برضا.

لكن بالنسبة إلى يون ها-سيول ، لم تكن هذه مسألة صغيرة. سألت: “هل تعتقد أنها جميلة؟”

ترجمة : الخال

“نعم.”

“دام سو تشون؟” ، تمتم سا-ريونغ.

بدأت هالة يون ها-سيول في الازدياد على الفور …

“نوعا ما …” ، تلاشى صوت يون ها-سيول.

أضاف جين مو-وون: “لكنكِ أجمل.”

 

“أوه؟ حقا؟”

“ماذا كنتما تفعلان معًا داخل المكتبة؟”

ارتفعت زوايا شفاه يون ها-سيول لأعلى ، لكن لم يراها جين مو-وون لأنه كان يعطي ظهره لها.

 

تذمرت بهدوء: “أنت غريب الأطوار.”

قالت يون ها-سيول بتعبير خطير: “ألا توجد طريقة أخرى للقيام بذلك؟”

“هل قلتي شيئًا للتو؟”

“سألتني كل أنواع الأسئلة حول هذا وذاك”. أجاب جين مو-وون كما لو لم تكن مشكلة كبيرة.

“لا لم أفعل.”

“كما طلب مني السيد أن أتركك هنا حتى تتعافى جراحها تمامًا.”

في وقت لاحق ، أحضر جين مو-وون الطعام المطبوخ حديثًا. عندما كان البخار يتصاعد من الطعام ويملأ الغرفة ، بدا أنه يدفئها أيضًا.

“كنا نتحدث فقط.”

“لم يمض وقت طويل قبل أن تصل.”

 

“قليلاً.”

دفعت يون ها-سيول باب غرفتها بفتحها. استقبلها المشهد المألوف للغرفة التي اعتادت عليها.

“دام سو تشون؟” ، تمتم سا-ريونغ.

“ها …” تنهدت وهي تنظر في الغرفة.

“أصيب السيد بجروح خطيرة ، لكن حالته تحسنت كثيرًا منذ ذلك الحين.”

فجأة ، وميض ضوء إنذار في عينيها. رفعت رأسها لتنظر إلى السقف الفارغ على ما يبدو.

 

“من هناك؟”

“لسنا واثقين من قدرتنا على هزيمة هؤلاء الرجال دون أن نكون بكامل قوتنا. حتى أنهم كادوا يقبضون علي عدة مرات وأنا أشق طريقي إلى هنا.”

“السيدة الشابة.”

“أصيب السيد بجروح خطيرة ، لكن حالته تحسنت كثيرًا منذ ذلك الحين.”

نزل شخص يرتدي السواد من رأسه حتى أخمص قدميه من السقف وجثا أمامها.

كان الأمر كما لو أن السيف يخبره أنه لا يريد أن يموت. حاول جين مو-وون الاستماع لصرخة السيف مرة أخرى ، لكنه لم يسمع أي شيء هذه المرة. كان من الممكن أن يكون صوت البكاء الذي سمعه للتو من نسج خياله ، على الرغم من كل ما يعرفه.

“سا-ريونغ”.

“كنا نتحدث فقط.”

“لقد عدت ، سيدتي الشابة.”

رفع جين مو-وون النصل إلى الضوء لفحصه بعناية أكبر. لم يكن هناك شقوق على النصل ، وهو يعكس الضوء بشكل مذهل.

“أنا سعيدة لأنك بأمان ، سا-ريونغ.”

“ماذا؟ لذا ، لا يمكنني مغادرة هذا المكان بعد؟ ”

“شكراً جزيلاً لاهتمامك ، سيدتي الشابة.”

“هل إفتقدتني؟”

“هل وجدت المعلم؟”

“لم يمض وقت طويل قبل أن تصل.”

“نعم. كنت محظوظًا بما يكفي للعثور على السيد في أحد المخازن التي أعددتها مسبقًا.”

“أصيب السيد بجروح خطيرة ، لكن حالته تحسنت كثيرًا منذ ذلك الحين.”

“كيف حاله؟ هل هو بخير؟”

“أنا متأكد من أنكِ ستفهمين ما أعنيه بعد رؤيته شخصيًا أيتها السيدة الشابة.”

“أصيب السيد بجروح خطيرة ، لكن حالته تحسنت كثيرًا منذ ذلك الحين.”

“ها …” تنهدت وهي تنظر في الغرفة.

تنفست يون ها-سيول براحة قائلة: “هووو! هذا يزيل العبء عن ذهني.”

حدقت في وجهه لكنها لم تقل شيئًا. لمع عيناها مثل حجر السج ، ورفرف شعرها الداكن برفق في النسيم.

“كما طلب مني السيد أن أتركك هنا حتى تتعافى جراحها تمامًا.”

السيف الذي صنعه ولم يستطع استخدامه كان سيفًا لا يحتاجه. قرر جين مو-وون إعادة السيف إلى الفرن.

“ماذا؟ لذا ، لا يمكنني مغادرة هذا المكان بعد؟ ”

“هل تعرفه؟”

“لسنا واثقين من قدرتنا على هزيمة هؤلاء الرجال دون أن نكون بكامل قوتنا. حتى أنهم كادوا يقبضون علي عدة مرات وأنا أشق طريقي إلى هنا.”

تذمرت بهدوء: “أنت غريب الأطوار.”

مهارة سا-ريونغ في التمويه والتنكر هي واحدة من أفضل المهارات في العالم. إذا فعل كل ما في وسعه في ذلك ، فلن يتمكن أحد من اكتشاف وجوده. حقيقة أنه على وشك الإمساك به يمكن أن تعني أننا في وضع صعب للغاية.

فجأة ، وميض ضوء إنذار في عينيها. رفعت رأسها لتنظر إلى السقف الفارغ على ما يبدو.

قالت يون ها-سيول بتعبير خطير: “ألا توجد طريقة أخرى للقيام بذلك؟”

واحد تشيوك ثلاثة تشون طويل ، ووزن أكبر بقليل من چيون (斤): الطول – 38 سم. الوزن: حوالي 600 جرام أو 1.3 رطل.  

“لن يستسلم هذا الشخص حتى يحقق أهدافه ، وطالما أن السيد والسيدة الشابة على قيد الحياة ، فإن طموحه لن يتحقق أبدًا” ، قالت الروح الشريرة سا-ريونغ ، بوميض متوهج غريب في عيونه.

أومأت يون ها-سيول بصمت ونظرت خارج النافذة. حلّ الليل فوق قلعة جيش الشمال ، فغمرها الغموض.

بينما تحدث سا-ريونغ ، يمكن أن تشعر يون ها-سيول بنوايا قاتلة غير عادية تنبثق منه وتعتدي على حواسها.

الفصل 22: الفجر المصيري لعصر جديد [1]

“كن حذرا. هناك الكثير من الناس في هذه القلعة غيرنا نحن الاثنين” ، حذرته.

أضاف جين مو-وون: “لكنكِ أجمل.”

“خالص اعتذاري ، سيدتي الصغيرة” ، فقط بعد أن ذكّرته يون ها-سيول ، أدرك سا-ريونغ خطأه فجأة وسيطر على نية القتل.

نزل شخص يرتدي السواد من رأسه حتى أخمص قدميه من السقف وجثا أمامها.

“هل حدث شئ؟ ماذا يفعل خلفاء قمة السماء هنا؟ ”

نزل شخص يرتدي السواد من رأسه حتى أخمص قدميه من السقف وجثا أمامها.

“إنهم ينتظرون رجلاً اسمه دام سو تشون.”

تنفست يون ها-سيول براحة قائلة: “هووو! هذا يزيل العبء عن ذهني.”

“دام سو تشون؟” ، تمتم سا-ريونغ.

“هل إفتقدتني؟”

“هل تعرفه؟”

فجأة ، سمع صوت رنين غريب قادم من السيف.

“من المحتمل أنه أكثر فنان الدفاع عن النفس الحديث عن العالم في الوقت الحالي.”

“نعمممم!”

“ما هو رأيك به سا-ريونغ؟”

لكن للأسف ، كان هذا السيف قصيرًا وخفيفًا جدًا بالنسبة له. كان سيفًا أكثر ملاءمة لشخص متخصص في السرعة.

“إنه محارب بالفطرة.”

مهارة سا-ريونغ في التمويه والتنكر هي واحدة من أفضل المهارات في العالم. إذا فعل كل ما في وسعه في ذلك ، فلن يتمكن أحد من اكتشاف وجوده. حقيقة أنه على وشك الإمساك به يمكن أن تعني أننا في وضع صعب للغاية.

“هل هذا قوي؟” ، صرخت يون ها-سيول ، مندهشة. إن سا-ريونغ الذي تعرفه لن يمنح شخصًا آخر مثل هذا الثناء الكبير.

أضاف جين مو-وون: “لكنكِ أجمل.”

“أنا متأكد من أنكِ ستفهمين ما أعنيه بعد رؤيته شخصيًا أيتها السيدة الشابة.”

“ماذا؟ من فضلك لا تخبريني ، أنتِ لم تأكلي منذ أيام؟ ”

“تمام. في هذه الحالة ، سأحكم عليه شخصيًا.”

تنفست يون ها-سيول براحة قائلة: “هووو! هذا يزيل العبء عن ذهني.”

“من فضلكِ كوني حذرة جدًا عند القيام بذلك السيدة الشابة. هذه أرض العدو ، بعد كل شيء.”

أرحت يون ها-سيول رأسها على يديها وهي تراقب جين مو-وون وهو يطبخ. فجأة ، قالت: “هااي ، بخصوص تلك الإمرأة …”

أومأت يون ها-سيول بصمت ونظرت خارج النافذة. حلّ الليل فوق قلعة جيش الشمال ، فغمرها الغموض.

“أوه؟ حقا؟”


الهوامش:

كان الأمر كما لو أن السيف يخبره أنه لا يريد أن يموت. حاول جين مو-وون الاستماع لصرخة السيف مرة أخرى ، لكنه لم يسمع أي شيء هذه المرة. كان من الممكن أن يكون صوت البكاء الذي سمعه للتو من نسج خياله ، على الرغم من كل ما يعرفه.

  1. واحد تشيوك ثلاثة تشون طويل ، ووزن أكبر بقليل من چيون (斤): الطول – 38 سم. الوزن: حوالي 600 جرام أو 1.3 رطل.

 

“سا-ريونغ”.

(فصلين أخرين ليلاً لاني انتهيت من امتحاناتي..)

“نعم. كنت محظوظًا بما يكفي للعثور على السيد في أحد المخازن التي أعددتها مسبقًا.”

 

السيف الذي صنعه ولم يستطع استخدامه كان سيفًا لا يحتاجه. قرر جين مو-وون إعادة السيف إلى الفرن.

ترجمة : الخال

“آه ، هل كنت تشير إلى الآنسة سيو-مون؟”

“بما كنتي مشغولة؟ لم أركِ منذ بعض الوقت.”

 

الهوامش:

“خالص اعتذاري ، سيدتي الصغيرة” ، فقط بعد أن ذكّرته يون ها-سيول ، أدرك سا-ريونغ خطأه فجأة وسيطر على نية القتل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط