النمر والتنين [3]
بعد لحظة ، رأى جين مو-وون بوضوح رجلين يتم إرسالهما يطيران مثل الدمى المصنوعة من القماش.
الفصل 28: النمر والتنين [3]
“هذا استجواب. ليس لديك الحق في طرح الأسئلة.”
إذا كان دام سو-تشون ناراً ، فإن جين مو-وون ماءً. أكد الأول نفسه من خلال تصرفه الناري ، بينما تكيف الأخير مع كل شيء في خطوته مثل الماء الذي لا شكل له.
“إيه ، ماذا حدث لك !؟”
سووش!
بدا أن دام سو-تشون في خطر شديد. في أي لحظة الآن ، يمكن أن يتمزق إلى أشلاء. ومع ذلك ، ظل ساكنًا.
تمامًا كما كان دام سو-تشون على وشك أن ينادي جين مو-وون ، اندلع سيل عنيف من الطاقة في الهواء ، مقتربًا مباشرة إلى دام سو-تشون مثل صاعقة برق.
“فرقة الأشباح المخفية ، فرقة الأشباح المخفية … آه! أعتقد أنني أتذكر الآن. أعتقد أنه من الجيد أنكم موجودون هنا للانتقام منهم لأن لدي الكثير من الأسئلة لكم. على سبيل المثال ، من هم هؤلاء الرجال بالضبط؟ أيضا ، لماذا حاولوا الوقوف في طريقي؟ ”
اصطدام!
ومع ذلك ، لم يكن دام سو-تشون على وشك التخلي عن هذه الفرصة. انطلق نحو القتلة الباقين مثل عاصفة مستعرة.
ضرب الهجوم دام سو-تشون ، مما أثار زوبعة من الغبار. قام جين مو-وون بحماية عينيه من العاصفة المدمرة وتراجع.
أغمق وجه دام سو-تشون من الغضب.
”شقي ملعون! أنت بالتأكيد هربت بعيدًا بسرعة ، لكن ما زلنا نلحق بك! ”
“إنه محارب بالفطرة.”
عندما استقرت سحابة الغبار ، ظهر ثلاثة رجال يرتدون أردية حمراء وقبعات من الخيزران الأحمر. الغريب أن لديهم هالات متطابقة مثل ثلاثة توائم ولدوا في نفس اليوم في نفس الوقت.
هجوم انتحاري.
لقد استخدم كل منهم سيفًا قرمزيًا طويلًا مع شحذ الحواف بدقة لدرجة أن جين مو-وون يمكن أن يشعر بحدة الشفرات على الرغم من بعده من ساحة المعركة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالإضافة إلى ذلك ، فإن فنون الدفاع عن النفس المستخدمة من قبل فرقة الأشباح المخفية مختلفة تمامًا عن باقي أفراد الجانغهو. مختلفة جدًا ، في الواقع ، يمكن القول إنها تعمل وفقًا لمبادئ متعارضة. كم هذا مثير للاهتمام ؟!
عبس جين مو-وون. كان هؤلاء الفنانين القتاليين الثلاثة يتمتعون بخصائص مميزة جدًا ، لكن لسبب ما ، لم يسمع بهم من قبل. على الرغم من أنه كان يعيش في الشمال المعزول ، إلا أنه دائمًا ما جعل العم هوانغ يخبره عن فناني الدفاع عن النفس المشهورين في السهول الوسطى ، لذلك توقع أن يكون قادرًا على التعرف على معظمهم ، إن لم يكن جميعهم.
“الأخ الأصغر!” ، أصبحت عيون القاتلين اللذين ما زالا على قيد الحياة مصبوغة باللون الأحمر بالكراهية والحزن لأخيهما الميت.
وقف دام سو-تشون في منتصف ساحة المعركة. على الرغم من تعرضه لضربة مباشرة من القتلة ، إلا أنه لم يصب بأذى.
إذا كان دام سو-تشون ناراً ، فإن جين مو-وون ماءً. أكد الأول نفسه من خلال تصرفه الناري ، بينما تكيف الأخير مع كل شيء في خطوته مثل الماء الذي لا شكل له.
تساءلت من هم ، لكن يبدو أن هؤلاء الأشخاص مرتبطون بمن قاتلتهم سابقًا.
”شقي ملعون! أنت بالتأكيد هربت بعيدًا بسرعة ، لكن ما زلنا نلحق بك! ”
ومضت عيون دام سو-تشون من الإثارة. صرخ: “من هناك؟ لا أصدق أنكم هاجمتموني دون سابق إنذار! ”
شق جين مو-وون طريقه إلى ركن منعزل من القلعة ، ثم سرعان ما أطلق قبضاته التي كان يضغط عليها بإحكام طوال هذا الوقت. غطي كفه بالعرق البارد ، وتركت أظافره بصمات على جلده.
كان هدير دام سو-تشون مخيفًا ، لكن لم يكن كافيًا لجعل الرجال ذوي الأردية الحمراء يتراجعون. بدلاً من ذلك ، كل ما فعله هو جعلهم معاديين له بشكل علني.
هؤلاء الناس ليسوا طبيعيين. كان لدي شعور بأن هناك شيئًا ما بعيدًا عن فرقة الأشباح المخفية عندما حاربتهم ، لكن لم أستطع الحصول على أي إجابات منهم بسبب مرونتهم العقلية.
“هل كنت تعتقد أنك ستكون قادرًا على الهروب دون أي أخطاء بعد القضاء على فرقة الأشباح المخفية؟”
“… أنا جين مو-وون.”
“فرقة الأشباح المخفية؟”
“واه ، إنه دام-أورابيوني! من المؤكد أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً للوصول إلى هنا!” ، صرخت شيم سو-آه ، التي جاءت راكضة بمجرد أن سمعت بوصول دام سو-تشون.
لمعت عيون دام سو-تشون وهو يتذكر المحاربين الذين اعتدوا عليه وهو في طريقه إلى قلعة جيش الشمال.
لسوء حظهم ، لم يكن دام سو-تشون طبيعيًا. لقد كان رجلاً استولى على كل فتحة دون أن يفشل.
“فرقة الأشباح المخفية ، فرقة الأشباح المخفية … آه! أعتقد أنني أتذكر الآن. أعتقد أنه من الجيد أنكم موجودون هنا للانتقام منهم لأن لدي الكثير من الأسئلة لكم. على سبيل المثال ، من هم هؤلاء الرجال بالضبط؟ أيضا ، لماذا حاولوا الوقوف في طريقي؟ ”
بتفكيره هذا المحارب الشاب من نفس الجيل ، شعر قلبه بالإثارة والخوف.
فرقة الأشباح المخفية وقائدئهم ، شيطان النار المخفي. لم يكن أي منهم من المحاربين العاديين. والأهم من ذلك ، لم أسمع من قبل بمحاربين مثلهم في السهول الوسطى.
ومع ذلك ، لم يكن دام سو-تشون على وشك التخلي عن هذه الفرصة. انطلق نحو القتلة الباقين مثل عاصفة مستعرة.
ربما لا يستطيع الآخرون التأكد من هذا ، لكن ليس أنا. بعد كل شيء ، لقد حرصت تمامًا على الانتباه إلى كل التفاصيل الصغيرة لكل شيء يحدث في الجانغهو.
تابع الرجل ذو الرداء الأحمر السؤال: “ما علاقتك بجيش الشمال؟”
بالإضافة إلى ذلك ، فإن فنون الدفاع عن النفس المستخدمة من قبل فرقة الأشباح المخفية مختلفة تمامًا عن باقي أفراد الجانغهو. مختلفة جدًا ، في الواقع ، يمكن القول إنها تعمل وفقًا لمبادئ متعارضة. كم هذا مثير للاهتمام ؟!
“إيه ، ماذا حدث لك !؟”
نظر دام سو-تشون إلى الرجال ذوي الرداء الأحمر. لم يستطع رؤية وجوههم بوضوح بسبب قبعاتهم المصنوعة من الخيزران ، لكن أخبرته غرائزه أنهم ليسوا فنانين عسكريين عاديين.
ليس فقط لديه القوة التفجيرية للبركان ، كما أنه لا يتردد في تعريض نفسه للخطر من أجل الحصول على ما يريد.
“من أنت؟” ، سأل أحد الرجال.
أضاق دام سو-تشون عينيه. لم يكن يعرف أي فصيل تنتمي إليه فرقة الأشباح المخفية وشيطان النار المخفي. وبالمثل ، لم يكن لدى هؤلاء الأشخاص المنتسبين إليهم أي فكرة عن هويته. لقد سعوا إليه فقط لأنه قضى على المجموعة بأكملها.
“أتيتم يا رفاق من ورائي دون أن تعرفوا حتى من أنا؟”
”جيش الشمال؟ أنا أقدّرهم تقديريًا كبيرًا ، وأتمنى زيارة مقرهم منذ وقت طويل.”
أضاق دام سو-تشون عينيه. لم يكن يعرف أي فصيل تنتمي إليه فرقة الأشباح المخفية وشيطان النار المخفي. وبالمثل ، لم يكن لدى هؤلاء الأشخاص المنتسبين إليهم أي فكرة عن هويته. لقد سعوا إليه فقط لأنه قضى على المجموعة بأكملها.
شق جين مو-وون طريقه إلى ركن منعزل من القلعة ، ثم سرعان ما أطلق قبضاته التي كان يضغط عليها بإحكام طوال هذا الوقت. غطي كفه بالعرق البارد ، وتركت أظافره بصمات على جلده.
ربما كانوا يلاحقونني ليس لأي سبب آخر سوى إزالة عقبة محتملة أمام خططهم.
تابع الرجل ذو الرداء الأحمر السؤال: “ما علاقتك بجيش الشمال؟”
هل ستستسلم فقط ولا تفعل شيئًا؟
”جيش الشمال؟ أنا أقدّرهم تقديريًا كبيرًا ، وأتمنى زيارة مقرهم منذ وقت طويل.”
“إذن أنت تقول أن ليس لديك أي روابط معهم على الإطلاق؟”
فجأة ، اخترقت أشعة الضوء الأبيض الساطع العمياء البحر الأحمر والأسود. كان الضوء شديد السطوع لدرجة أن ليس فقط جين مو-وون ، ولكن حتى القتلة الثلاثة أجبروا على إغماض أعينهم من الألم.
“قبل اليوم ، كان من الممكن أن تكون هذه هي الحقيقة. بالمناسبة ، من أنتم فقط أيها الناس؟ ”
فتح جين مو-وون عينيه ، فقط ليرى قاتلًا برداء أحمر يحلق في الجو ، وصدره غارق إلى الداخل بشكل غير طبيعي.
“……”
“سيد دام؟”
“هذا ليس عدلاً ، كما تعلم. لقد أجبت على جميع أسئلتك ، لذلك من الطبيعي أن تجيب على أسئلتي ، أليس كذلك؟ ”
فجأة ، اشتدت هالة القتل التي يمتلكها الرجال ذوو الرداء الأحمر وبدأ التشي في التحرك.
هؤلاء الناس ليسوا طبيعيين. كان لدي شعور بأن هناك شيئًا ما بعيدًا عن فرقة الأشباح المخفية عندما حاربتهم ، لكن لم أستطع الحصول على أي إجابات منهم بسبب مرونتهم العقلية.
“هذا استجواب. ليس لديك الحق في طرح الأسئلة.”
عبس جين مو-وون. كان هؤلاء الفنانين القتاليين الثلاثة يتمتعون بخصائص مميزة جدًا ، لكن لسبب ما ، لم يسمع بهم من قبل. على الرغم من أنه كان يعيش في الشمال المعزول ، إلا أنه دائمًا ما جعل العم هوانغ يخبره عن فناني الدفاع عن النفس المشهورين في السهول الوسطى ، لذلك توقع أن يكون قادرًا على التعرف على معظمهم ، إن لم يكن جميعهم.
أغمق وجه دام سو-تشون من الغضب.
عندما دخل دام سو-تشون إلى قلعة جيش الشمال ، أصيب فكي شيم وون-أوي وسيو-مون هاي-ريونغ بصدمة. ومع ذلك ، فقد تجاهلهم والتفت إلى جين مو-وون بدلاً من ذلك ، قائلاً: “شكرًا لك على السماح لي بالبقاء هنا دون إشعار مسبق.”
هؤلاء الناس ليسوا طبيعيين. كان لدي شعور بأن هناك شيئًا ما بعيدًا عن فرقة الأشباح المخفية عندما حاربتهم ، لكن لم أستطع الحصول على أي إجابات منهم بسبب مرونتهم العقلية.
“هف … هف …” ، لهث دام سو-تشون ، ورفع رأسه لمواجهة جين مو-وون. كان مغمورًا بالدماء ، لكن عينيه كانتا تتألقان.
لديهم نية قتل سخيفة ويظهرون شجاعة لا تصدق في مواجهة الخوف. هذه ليست أشياء يمكن تعلمها في يوم أو يومين فقط. كان عليهم التغلب على المصاعب التي لا حصر لها والخضوع لتدريب صارم ليصبحوا هكذا.
قعقعة!
لا توجد العديد من المنظمات في السهول الوسطى يمكنها تحقيق ذلك. حتى لو استطاعوا ، هذا لا يعني أنهم فعلوا ذلك. على الأقل ليس على حد علمي.
“قبل اليوم ، كان من الممكن أن تكون هذه هي الحقيقة. بالمناسبة ، من أنتم فقط أيها الناس؟ ”
في الختام ، هؤلاء الأشخاص على الأرجح ينتمون إلى فصيل لست مألوفًا به. هذا ليس شيئًا سيئًا!
“إيه ، ماذا حدث لك !؟”
اندفع الرجال ذوو الرداء الأحمر في دام سو-تشون ، وتتطايرت شفراتهم في الهواء.
“فرقة الأشباح المخفية ، فرقة الأشباح المخفية … آه! أعتقد أنني أتذكر الآن. أعتقد أنه من الجيد أنكم موجودون هنا للانتقام منهم لأن لدي الكثير من الأسئلة لكم. على سبيل المثال ، من هم هؤلاء الرجال بالضبط؟ أيضا ، لماذا حاولوا الوقوف في طريقي؟ ”
ووش!
بتفكيره هذا المحارب الشاب من نفس الجيل ، شعر قلبه بالإثارة والخوف.
حاصرت ريح سوداء دام سو-تشون ، وحجبت رؤيته عن السيوف القرمزية الحادة المخبأة في الداخل. في عيون جين مو-وون ، كان الأمر كما لو أن دام سو-تشون قد ابتلعه تسونامي باللونين الأحمر والأسود.
تساءلت من هم ، لكن يبدو أن هؤلاء الأشخاص مرتبطون بمن قاتلتهم سابقًا.
بدا أن دام سو-تشون في خطر شديد. في أي لحظة الآن ، يمكن أن يتمزق إلى أشلاء. ومع ذلك ، ظل ساكنًا.
هجوم انتحاري.
هل ستستسلم فقط ولا تفعل شيئًا؟
لمعت عيون دام سو-تشون وهو يتذكر المحاربين الذين اعتدوا عليه وهو في طريقه إلى قلعة جيش الشمال.
أشك جدا أن سيفعل!
حدث الاجتماع الأول بين الرجلين اللذين سيُطلق عليهما يومًا ما “الإمبراطور العسكرى للسماء اللازوردية” و “النصل الشمالي” ، أثناء وقوفهما فوق كومة من الجثث.
يمكن أن يشعر جين مو-وون بتشي هائل يشع من داخل ساحة المعركة ، وفي قلب عاصفة التشي هذه ، وقف دام سو-تشون.
“أتيتم يا رفاق من ورائي دون أن تعرفوا حتى من أنا؟”
قعقعة!
هؤلاء الناس ليسوا طبيعيين. كان لدي شعور بأن هناك شيئًا ما بعيدًا عن فرقة الأشباح المخفية عندما حاربتهم ، لكن لم أستطع الحصول على أي إجابات منهم بسبب مرونتهم العقلية.
فجأة ، اخترقت أشعة الضوء الأبيض الساطع العمياء البحر الأحمر والأسود. كان الضوء شديد السطوع لدرجة أن ليس فقط جين مو-وون ، ولكن حتى القتلة الثلاثة أجبروا على إغماض أعينهم من الألم.
فقاعة!
لم أتخيل أبدًا أن رجلاً كهذا يمكن أن يوجد.
“جيهيوك!”
أطلق دام سو-تشون هديرًا يصم الآذان عندما اصطدم بالقتلة.
دوى رعد يصم الآذان في جميع أنحاء ساحة المعركة ، تبعه على الفور تقريبًا صوت شخص يلقي دماء.
”جيش الشمال؟ أنا أقدّرهم تقديريًا كبيرًا ، وأتمنى زيارة مقرهم منذ وقت طويل.”
فتح جين مو-وون عينيه ، فقط ليرى قاتلًا برداء أحمر يحلق في الجو ، وصدره غارق إلى الداخل بشكل غير طبيعي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالإضافة إلى ذلك ، فإن فنون الدفاع عن النفس المستخدمة من قبل فرقة الأشباح المخفية مختلفة تمامًا عن باقي أفراد الجانغهو. مختلفة جدًا ، في الواقع ، يمكن القول إنها تعمل وفقًا لمبادئ متعارضة. كم هذا مثير للاهتمام ؟!
لقد أدت لكمة دام سو-تشون المتفجرة حرفياً إلى جعل الرجل يطير.
“……”
“الأخ الأصغر!” ، أصبحت عيون القاتلين اللذين ما زالا على قيد الحياة مصبوغة باللون الأحمر بالكراهية والحزن لأخيهما الميت.
ومع ذلك ، لم يكن دام سو-تشون على وشك التخلي عن هذه الفرصة. انطلق نحو القتلة الباقين مثل عاصفة مستعرة.
“هذا استجواب. ليس لديك الحق في طرح الأسئلة.”
هدير!
نظر دام سو-تشون إلى الرجال ذوي الرداء الأحمر. لم يستطع رؤية وجوههم بوضوح بسبب قبعاتهم المصنوعة من الخيزران ، لكن أخبرته غرائزه أنهم ليسوا فنانين عسكريين عاديين.
ضربت الرياح من هجوم دام سو-تشون خصومه ، وابتلعتهم في زوبعة ضوئية مدمرة.
“إنه محارب بالفطرة.”
ردا على ذلك ، قام القتلة بإصدار موجة تلو موجة من السيف القرمزي الممتلئ بالدماء ، وهم يصرخون في انسجام تام: “إنكسسسر! سـقـوط أمـطـار مـن الـدم! ”
أضاق دام سو-تشون عينيه. لم يكن يعرف أي فصيل تنتمي إليه فرقة الأشباح المخفية وشيطان النار المخفي. وبالمثل ، لم يكن لدى هؤلاء الأشخاص المنتسبين إليهم أي فكرة عن هويته. لقد سعوا إليه فقط لأنه قضى على المجموعة بأكملها.
سقط بحر من الشفرات القرمزية إلى الأسفل مثل شلال ، تمطر مباشرة على دام سو-تشون.
وقف دام سو-تشون في منتصف ساحة المعركة. على الرغم من تعرضه لضربة مباشرة من القتلة ، إلا أنه لم يصب بأذى.
على الرغم من أن هذه الخطوة كانت سلاحًا ذا حدين ، إلا أن القتلة كانوا يعرفون أن دام سو-تشون لن يكون قادرًا على مواصلة مهاجمتهم أثناء تفادي قصفهم. إذا كان شخصًا عاديًا ، فسوف يتراجع بالتأكيد في هذه المرحلة وينتظر فرصته التالية.
عندما وقعت أجساد القتلة أخيرًا إلى الأرض ، انقسموا إلى عشرات القطع المشوهة عند الاصطدام. لم يكن هناك أي أثر للحياة على وجوههم. لقد ماتوا في اللحظة التي ضربهم فيها هجوم دام سو-تشون.
لسوء حظهم ، لم يكن دام سو-تشون طبيعيًا. لقد كان رجلاً استولى على كل فتحة دون أن يفشل.
اصطدام!
تحطيم!
هدير!
أطلق دام سو-تشون هديرًا يصم الآذان عندما اصطدم بالقتلة.
ربما لا يستطيع الآخرون التأكد من هذا ، لكن ليس أنا. بعد كل شيء ، لقد حرصت تمامًا على الانتباه إلى كل التفاصيل الصغيرة لكل شيء يحدث في الجانغهو.
بعد لحظة ، رأى جين مو-وون بوضوح رجلين يتم إرسالهما يطيران مثل الدمى المصنوعة من القماش.
“هل كنت تعتقد أنك ستكون قادرًا على الهروب دون أي أخطاء بعد القضاء على فرقة الأشباح المخفية؟”
عندما وقعت أجساد القتلة أخيرًا إلى الأرض ، انقسموا إلى عشرات القطع المشوهة عند الاصطدام. لم يكن هناك أي أثر للحياة على وجوههم. لقد ماتوا في اللحظة التي ضربهم فيها هجوم دام سو-تشون.
“هف … هف …” ، لهث دام سو-تشون ، ورفع رأسه لمواجهة جين مو-وون. كان مغمورًا بالدماء ، لكن عينيه كانتا تتألقان.
نظر جين مو-وون إلى دام سو-تشون. لم يخرج الرجل سالما من هجمة طائشة. كان وجهه شاحبًا ، وبدا غير مستقر على قدميه. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك سيف قرمزي يبرز من ظهره.
تساءلت من هم ، لكن يبدو أن هؤلاء الأشخاص مرتبطون بمن قاتلتهم سابقًا.
هجوم انتحاري.
أعطى جين مو-وون تحية قبضة لدام سو-تشون ، ثم خرج من الساحة المركزية. راقبه دام سو-تشون وهو يغادر.
هذا ليس شيئًا يمكن لأي شخص فعله. كم عدد الأشخاص الذين سيختارون عن طيب خاطر تعريض حياتهم للخطر من أجل قتل خصمهم؟
حاصرت ريح سوداء دام سو-تشون ، وحجبت رؤيته عن السيوف القرمزية الحادة المخبأة في الداخل. في عيون جين مو-وون ، كان الأمر كما لو أن دام سو-تشون قد ابتلعه تسونامي باللونين الأحمر والأسود.
“هف … هف …” ، لهث دام سو-تشون ، ورفع رأسه لمواجهة جين مو-وون. كان مغمورًا بالدماء ، لكن عينيه كانتا تتألقان.
ووش!
”آسف على التقديم المتأخر. اسمي دام سو-تشون.”
سووش!
“… أنا جين مو-وون.”
ربما لا يستطيع الآخرون التأكد من هذا ، لكن ليس أنا. بعد كل شيء ، لقد حرصت تمامًا على الانتباه إلى كل التفاصيل الصغيرة لكل شيء يحدث في الجانغهو.
حدث الاجتماع الأول بين الرجلين اللذين سيُطلق عليهما يومًا ما “الإمبراطور العسكرى للسماء اللازوردية” و “النصل الشمالي” ، أثناء وقوفهما فوق كومة من الجثث.
إذا كان دام سو-تشون ناراً ، فإن جين مو-وون ماءً. أكد الأول نفسه من خلال تصرفه الناري ، بينما تكيف الأخير مع كل شيء في خطوته مثل الماء الذي لا شكل له.
أضاق دام سو-تشون عينيه. لم يكن يعرف أي فصيل تنتمي إليه فرقة الأشباح المخفية وشيطان النار المخفي. وبالمثل ، لم يكن لدى هؤلاء الأشخاص المنتسبين إليهم أي فكرة عن هويته. لقد سعوا إليه فقط لأنه قضى على المجموعة بأكملها.
“إيه ، ماذا حدث لك !؟”
ووش!
“سيد دام؟”
كان هدير دام سو-تشون مخيفًا ، لكن لم يكن كافيًا لجعل الرجال ذوي الأردية الحمراء يتراجعون. بدلاً من ذلك ، كل ما فعله هو جعلهم معاديين له بشكل علني.
عندما دخل دام سو-تشون إلى قلعة جيش الشمال ، أصيب فكي شيم وون-أوي وسيو-مون هاي-ريونغ بصدمة. ومع ذلك ، فقد تجاهلهم والتفت إلى جين مو-وون بدلاً من ذلك ، قائلاً: “شكرًا لك على السماح لي بالبقاء هنا دون إشعار مسبق.”
هدير!
“لا تقلق ، أبواب قلعة جيش الشمال مفتوحة للجميع. استرح جيدًا ، وآمل أن تشعر بتحسن قريبًا.”
“أتيتم يا رفاق من ورائي دون أن تعرفوا حتى من أنا؟”
أعطى جين مو-وون تحية قبضة لدام سو-تشون ، ثم خرج من الساحة المركزية. راقبه دام سو-تشون وهو يغادر.
قعقعة!
“واه ، إنه دام-أورابيوني! من المؤكد أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً للوصول إلى هنا!” ، صرخت شيم سو-آه ، التي جاءت راكضة بمجرد أن سمعت بوصول دام سو-تشون.
فجأة ، اخترقت أشعة الضوء الأبيض الساطع العمياء البحر الأحمر والأسود. كان الضوء شديد السطوع لدرجة أن ليس فقط جين مو-وون ، ولكن حتى القتلة الثلاثة أجبروا على إغماض أعينهم من الألم.
أمسكن شيم سوتآه بيد دام سو-تشون محييةً إياه. حدقت بها سيو-مون هاي-ريونغ منزعجة.
لديهم نية قتل سخيفة ويظهرون شجاعة لا تصدق في مواجهة الخوف. هذه ليست أشياء يمكن تعلمها في يوم أو يومين فقط. كان عليهم التغلب على المصاعب التي لا حصر لها والخضوع لتدريب صارم ليصبحوا هكذا.
شق جين مو-وون طريقه إلى ركن منعزل من القلعة ، ثم سرعان ما أطلق قبضاته التي كان يضغط عليها بإحكام طوال هذا الوقت. غطي كفه بالعرق البارد ، وتركت أظافره بصمات على جلده.
شق جين مو-وون طريقه إلى ركن منعزل من القلعة ، ثم سرعان ما أطلق قبضاته التي كان يضغط عليها بإحكام طوال هذا الوقت. غطي كفه بالعرق البارد ، وتركت أظافره بصمات على جلده.
“دام سو-تشون.”
ووش!
لم أتخيل أبدًا أن رجلاً كهذا يمكن أن يوجد.
على الرغم من أن هذه الخطوة كانت سلاحًا ذا حدين ، إلا أن القتلة كانوا يعرفون أن دام سو-تشون لن يكون قادرًا على مواصلة مهاجمتهم أثناء تفادي قصفهم. إذا كان شخصًا عاديًا ، فسوف يتراجع بالتأكيد في هذه المرحلة وينتظر فرصته التالية.
ليس فقط لديه القوة التفجيرية للبركان ، كما أنه لا يتردد في تعريض نفسه للخطر من أجل الحصول على ما يريد.
حدث الاجتماع الأول بين الرجلين اللذين سيُطلق عليهما يومًا ما “الإمبراطور العسكرى للسماء اللازوردية” و “النصل الشمالي” ، أثناء وقوفهما فوق كومة من الجثث.
يتخذ قرارات جيدة بسرعة وعقلانية. إن وصفه بأنه عبقري سيكون بخس شديد.
ربما لا يستطيع الآخرون التأكد من هذا ، لكن ليس أنا. بعد كل شيء ، لقد حرصت تمامًا على الانتباه إلى كل التفاصيل الصغيرة لكل شيء يحدث في الجانغهو.
“إنه محارب بالفطرة.”
هل ستستسلم فقط ولا تفعل شيئًا؟
شعر جين مو-وون فجأة بألم في قلبه. التفت لإلقاء نظرة على قصر السماء الجليلة ، حيث كان يقيم دام سو-تشون. للحظة ، كان الأمر كما لو كان يرى وهمًا لتنين نائم ملتف حول المبنى.
“… أنا جين مو-وون.”
بتفكيره هذا المحارب الشاب من نفس الجيل ، شعر قلبه بالإثارة والخوف.
“هل كنت تعتقد أنك ستكون قادرًا على الهروب دون أي أخطاء بعد القضاء على فرقة الأشباح المخفية؟”
ترجمة : الخال
إذا كان دام سو-تشون ناراً ، فإن جين مو-وون ماءً. أكد الأول نفسه من خلال تصرفه الناري ، بينما تكيف الأخير مع كل شيء في خطوته مثل الماء الذي لا شكل له.
عندما وقعت أجساد القتلة أخيرًا إلى الأرض ، انقسموا إلى عشرات القطع المشوهة عند الاصطدام. لم يكن هناك أي أثر للحياة على وجوههم. لقد ماتوا في اللحظة التي ضربهم فيها هجوم دام سو-تشون.
لقد استخدم كل منهم سيفًا قرمزيًا طويلًا مع شحذ الحواف بدقة لدرجة أن جين مو-وون يمكن أن يشعر بحدة الشفرات على الرغم من بعده من ساحة المعركة.
“إذن أنت تقول أن ليس لديك أي روابط معهم على الإطلاق؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
