نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 34

تحلم التنانين الصغيرة بسماء جديدة [3]

تحلم التنانين الصغيرة بسماء جديدة [3]

الفصل 34: تحلم التنانين الصغيرة بسماء جديدة [3]

لن يعطيني إجابة مباشرة بهذه السهولة ، هاه؟ هذا الحديث الكامل عن تبجيل جيش الشمال هو مجرد ذريعة. كل هؤلاء الأشخاص أرادوا مكانًا يمكنهم الاجتماع فيه بعيدًا عن أعين المتطفلين لقمة السماء.

أغمضت يون ها-سيول عينيها ووجهت التشي خاصتها لتفقد حالتها الحالية.

بما أنني وها-سيول قد اتفقتا على أن نصبح شهودًا ، فسيكون من العار على أي منا الإفصاح عن حقيقة ما يحدث هنا اليوم. بهذه الطريقة ، سيتمكن هؤلاء الأشخاص من الحفاظ على سرية مجتمع التنين اللازوردي.

تعافى التشي تمامًا ، وكان دمها يتدفق بحرية دون عائق. في غمضة عين ، كانت قد أكملت بالفعل دورة واحدة من الدورة الدموية للتشي.

مثل الضباب الذي تم إزالته أخيرًا ، الآن فقط فهم أخيرًا سبب وصول هؤلاء الأشخاص إلى قلعة جيش الشمال.

لقد استغرقت عدة أشهر من الشفاء للوصول إلى هذه النقطة. كميزة إضافية ، يبدو أن كمية التشي قد زادت. ومع ذلك ، لم تكن سعيدة بهذا الأمر تماماً.

“قبل أن نتمكن من تجميع القوة الكافية للدفاع عن أنفسنا ، لا يمكننا الكشف عن أنفسنا علنًا. أكثر من أي شخص آخر ، يجب أن تكون على دراية بعقلية الحكام الحاليين للموريم. إنهم يسمعون فقط ما يريدون سماعه ، ويتوقعون الطاعة المطلقة من أي شخص آخر. هل تعتقد بصدق أنه سيكون من الممكن بالنسبة لنا أن نبدأ مثل هذه المنظمة داخل السهول الوسطى؟”

سيدتي ستكون هنا قريبًا جدًا ، وعندما تصل ، سأضطر إلى المغادرة معها. على الرغم من أنني لا أريد أن أفعل ذلك ، يمكنني أن أطمئن لأنه على الأقل سيكون مو-وون أكثر أمانًا بدوني. بعد كل شيء ، أينما ذهبت السيدة ، يتبعها الخطر دائمًا.

“……”

بعد الانتهاء من تدريبها ، غادرت يون ها-سيول غرفتها. كانت مدينة لهذا المكان وصاحبه كثيرًا ، لذا أرادت تثبيت مشهد قلعة جيش الشمال في ذاكرتها قبل المغادرة.

“ادخل.”

فجأة عبست. وقفت سيو-مون هاي-ريونغ أمامها ، كما لو كانت تنتظرها طوال هذا الوقت. ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ وحيّتها: “يوم سعيد لك يا آنسة يون.”

“نعم. إنها دعوة لزيارة قاعة اليشم اللامعة بعد ثلاثة أيام من الآن.”

أومأت يون ها-سيول بصمت للإجابة.

جمعية التنين الأزوردي (蒼龍  prn. تشانغ-ليونغ هو): يشير تشانغ-ليونغ (蒼龍) إلى التنين الأزرق السماوي للرموز الأربعة / الوحوش المقدسة. تر. مانهوا: جمعية التنين الأزرق.(مستخدمين كلمة غير Azure ، نفس المعني) التنين اللازوردي هو إله يحمي القانون والنظام ويعاقب الشر. ترجمة : الخال

على الرغم من وقاحتها ، لم تتوقف سيو-مون هاي-ريونغ عن الابتسام. سألت: “هل ستقابلي السيد جين؟”

عبس جين مو-وون. لسبب ما ، كانت ثقة دام سو-تشون الفائضة تجعله يشعر بعدم الارتياح.

“……” ، هذه المرة ، هزت يون ها-سيول رأسها.

“هل هذا يعني أنك ستساعد في إعادة بناء جيش الشمال؟”

“لا؟ ثم ماذا ستفعلين اليوم؟ ”

عبس جين مو-وون. لسبب ما ، كانت ثقة دام سو-تشون الفائضة تجعله يشعر بعدم الارتياح.

“لماذا علي أن أجيب على كل أسئلتك؟”

“شهود؟”

“اعتذاري ، يبدو أنني كنت وقحًا للغاية. كما ترين ، لدي شعور بالفضول لا يمكن السيطرة عليه ولا يمكنني تحمل عدم معرفة الإجابة على أي أسئلة لدي … ” ، قدمت سيو-مون هاي-ريونغ تعبيرًا اعتذاريًا ، لكن لم تتأثر يون ها-سيول بأدائها.

“مرحبًا يا لورد جين ، شكرًا لك على قبول دعوتنا.”

قالت بصراحة: “إذن ، ما الأمر؟”

قالت بصراحة: “إذن ، ما الأمر؟”

“أود توجيه دعوة لك.”

لن يعطيني إجابة مباشرة بهذه السهولة ، هاه؟ هذا الحديث الكامل عن تبجيل جيش الشمال هو مجرد ذريعة. كل هؤلاء الأشخاص أرادوا مكانًا يمكنهم الاجتماع فيه بعيدًا عن أعين المتطفلين لقمة السماء.

“دعوة؟”

لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر يون ها-سيول في القاعة ، بقيادة موك إيون-بيونغ. هذه المرة ، كانت سيو-مون هاي-ريونغ هي التي وقفت لتحيتها وتوجيهها إلى المقعد المجاور لجين مو-وون.

“نعم. إنها دعوة لزيارة قاعة اليشم اللامعة بعد ثلاثة أيام من الآن.”

“فقط ما الذي تنوون على فعله؟”

“قاعة اليشم اللامعة؟”

ابتسم دام سو-تشون ، لكنه لم يقل شيئًا. اغمض جين مو-وون عينيه قليلاً.

“هذا صحيح! من فضلك تأكدي من الاجتماع مع السيد جين. أردت أن أدعوه شخصيًا ، لكنه لم يخرج أبدًا خلال الأيام القليلة الماضية.”

عندما انتهى دام سو-تشون ، تقدمت سيو-مون هاي-ريونغ للأمام ، وانحنت عند المذبح واعترفت بمنصبها كنائبة للرئيس بطريقة مماثلة.

“فقط ما الذي تنوون على فعله؟”

التقى شيم وون أوي بنظرة جين مو-وون. سخر ، كما لو كان يسخر من جين مو-وون ، ثم وقف ومشى إلى منتصف المنصة أمام المذبح ممسكًا بالمبخرة.

قالت سيو-مون هاي-ريونغ مبتسمةً بغموض: “سنخبرك عندما يحين الوقت”. وأضافت: “على الرغم من أنني أعدك أنكي لن تصابي بخيبة أمل. لذا ، تأكدي من الحضور ، حسنًا؟ من فضلك؟ ”

أومأت يون ها-سيول بصمت للإجابة.

كانت سيو-مون هاي-ريونغ شديدة الإصرار لدرجة أن يون ها-سيول كانت تعلم أنها لن تكون قادرة على الرفض. لم يكن بإمكانها سوى التوقف عن المشي والإيماءة بالموافقة. رداً على ذلك ، اتسعت ابتسامة سيو-مون ها-ريونغ.

واصل دام سو-تشون حديثه: “أعلن بموجب هذا التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي. نرجو أن تباركنا الآلهة ، بحيث تكون التنانين اللازوردية واحدة في القلب والروح. اللورد جين ، هل ستكون على استعداد للشهادة على التأسيس الرسمي لمنظمتنا؟ ”

انتهى خدم شيم وون-أوي بسرعة من إعادة بناء قاعة اليشم اللامعة. تم بناء هذه القاعة الضخمة والفخمة ذات مرة خلال ذروة جيش الشمال لغرض إقامة الولائم للضيوف المتميزين ، ولكن بعد سقوط جيش الشمال بقيت مع أعمدة وسقف فقط.

على الرغم من وقاحتها ، لم تتوقف سيو-مون هاي-ريونغ عن الابتسام. سألت: “هل ستقابلي السيد جين؟”

قام الخدم أولاً بإزالة الأنقاض داخل القاعة ، ثم قاموا ببناء جدار خارجي جديد باستخدام ألواح خشبية جديدة. ثم قاموا بتنظيف الجزء الداخلي من القاعة وإضافة الأثاث.

إن شهرة دام سو-تشون وقوته وقدرته على القيادة وطموحه الملتهب تعني أنه من المحتمل أن يصبح رئيسًا لجمعية التنين اللازوردي. سيتم بعد ذلك إنزال شيم وون-أوي إلى منصب المدير التنفيذي.

عندما تم كل ذلك ، كان الوقت قد حان بالفعل للاستعداد للمأدبة. تم إحضار العشرات من حصص الطعام إلى طاولة المأدبة ، وكانت عطورها تتطاير فوق قلعة جيش الشمال بأكملها.

قالت بصراحة: “إذن ، ما الأمر؟”

شاهد جين مو-وون كل هذا يحدث من داخل برج الظلال.

واصل دام سو-تشون حديثه: “أعلن بموجب هذا التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي. نرجو أن تباركنا الآلهة ، بحيث تكون التنانين اللازوردية واحدة في القلب والروح. اللورد جين ، هل ستكون على استعداد للشهادة على التأسيس الرسمي لمنظمتنا؟ ”

لن يزعج شيم وون-أوي نفسه لطلب الإذن مني ، هاه.

تذكر جين مو-وون الطموح الملتهب في عيون دام سو-تشون. لم يكن يعرف ما الذي كان دام سو-تشون يخطط له ، لكنه شعر أن الأمر لن ينتهي بهدوء.

بغض النظر عن الوضع الحالي لجيش الشمال ، كانت حقيقة أن جين مو-وون هو سيده. قبل استخدام أي من المباني الموجودة داخل قلعة جيش الشمال ، يتعين على المرء أولاً الحصول على إذنه. ومع ذلك ، يبدو أن شيم وون-أوي لم يهتم بذلك على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك عامله كما لو أنه غير موجود.

سيدتي ستكون هنا قريبًا جدًا ، وعندما تصل ، سأضطر إلى المغادرة معها. على الرغم من أنني لا أريد أن أفعل ذلك ، يمكنني أن أطمئن لأنه على الأقل سيكون مو-وون أكثر أمانًا بدوني. بعد كل شيء ، أينما ذهبت السيدة ، يتبعها الخطر دائمًا.

إذا لم يأت دام سو-تشون للاعتذار بدلاً من شيم وون-أوي ، فربما وصلت حقًا إلى أقصى حد من صبري.

فجأة عبست. وقفت سيو-مون هاي-ريونغ أمامها ، كما لو كانت تنتظرها طوال هذا الوقت. ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ وحيّتها: “يوم سعيد لك يا آنسة يون.”

هذا الأحمق الوقح يدوس على فخر جيش الشمال ويخرب بوقاحة هذه الأرض التي قضى والدي حياته كلها في حمايتها.

فجأة ، وكأنها تستطيع قراءة أفكاره ، أمسكت يون ها-سيول بيده برفق. نظروا في أعين بعضهما البعض ، وسرعان ما هدأ جين مو-وون. كان بإمكانه أن يعرف من عيني يون ها-سيول أنها فهمت كيف شعر.

هؤلاء الناس الذين عاشوا حياتهم كلها في عصر السلام نسوا كم هم مباركون!

فجأة ، وكأنها تستطيع قراءة أفكاره ، أمسكت يون ها-سيول بيده برفق. نظروا في أعين بعضهما البعض ، وسرعان ما هدأ جين مو-وون. كان بإمكانه أن يعرف من عيني يون ها-سيول أنها فهمت كيف شعر.

أهوال الماضي هي مجرد قصة بالنسبة لهم ، لذا فهم يشوهونها كما يحلو لهم ويقبلون فقط الأجزاء التي تفيدهم.

عندما رأى يون ها-سيول ، ابتسم جين مو-وون. كانت ترتدي إكسسوار الشعر الذي أعطاها إياها.

هذا عالم يتعرض فيه المفكرون الأحرار للاضطهاد. عالم يحكمه طغاة!

“أود توجيه دعوة لك.”

في هذه الغابة الظالمة ، ما هو نوع المستقبل الذي تتخيله ، دام سو-شيون؟

“نعم. إنها دعوة لزيارة قاعة اليشم اللامعة بعد ثلاثة أيام من الآن.”

تذكر جين مو-وون الطموح الملتهب في عيون دام سو-تشون. لم يكن يعرف ما الذي كان دام سو-تشون يخطط له ، لكنه شعر أن الأمر لن ينتهي بهدوء.

“مرحبًا يا لورد جين ، شكرًا لك على قبول دعوتنا.”

كان اليوم هو اليوم الذي دعته فيه سيو-مون هاي-ريونغ ويون ها-سيول إلى مأدبة. على الرغم من أن أيا منهما لم يرغب في قبول الدعوة ، إلا أن جين مو-وون قد فعل ذلك على أمل أن يغادر هؤلاء الأشخاص قلعة جيش الشمال في أقرب وقت ممكن.

“مرحبًا يا لورد جين ، شكرًا لك على قبول دعوتنا.”

دق دق!

فجأة عبست. وقفت سيو-مون هاي-ريونغ أمامها ، كما لو كانت تنتظرها طوال هذا الوقت. ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ وحيّتها: “يوم سعيد لك يا آنسة يون.”

“ادخل.”

“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.

فتح أحد خدام شيم وون-أوي الباب بحذر ودخل الغرفة. انحنى لجين مو-وون بلطف وقال: “السيد جين ، الاستعدادات للمأدبة قد اكتملت. يمكنك الآن المتابعة إلى قاعة اليشم اللامعة.”

قالت بصراحة: “إذن ، ما الأمر؟”

“ثم ، إذا سمحت لي.” ، انحنى الخادم مرة أخرى ، ثم غادر.

“فقط ما الذي تنوون على فعله؟”

لا يعجبني هذا ، لكن ليس لدي خيار. ارتدى جين مو-وون أنظف مجموعة ملابسه وتوجه نحو قاعة قاعة اليشم اللامعة.

“اعتذاري ، يبدو أنني كنت وقحًا للغاية. كما ترين ، لدي شعور بالفضول لا يمكن السيطرة عليه ولا يمكنني تحمل عدم معرفة الإجابة على أي أسئلة لدي … ” ، قدمت سيو-مون هاي-ريونغ تعبيرًا اعتذاريًا ، لكن لم تتأثر يون ها-سيول بأدائها.

في طريقه إلى قاعة اليشم اللامعة ، توقف جين مو-وون أمام جدار العشرة آلاف ظل. هذا الجدار ، الذي وقف بفخر لأكثر من مائة عام ، كان ينهار ببطء ، مثل كائن حي يصل إلى نهاية عمره. كان الأمر كما لو أن الجدار يعلم أنه قام بدوره ولم يعد هناك حاجة إليه. وضع جين مو-وون يده على الحائط.

“هل هذا يعني أنك ستساعد في إعادة بناء جيش الشمال؟”

من فضلك اغفر لنفسي العاجزة التي لا تستطيع إلا أن تشاهده وأنت تموت في ويلات الزمن. ومع ذلك ، أنا أعدك بهذا: اليوم الذي أحيي فيه جيش الشمال ، سيكون أيضًا اليوم الذي أعيد فيه بناءك!

فجأة ، وكأنها تستطيع قراءة أفكاره ، أمسكت يون ها-سيول بيده برفق. نظروا في أعين بعضهما البعض ، وسرعان ما هدأ جين مو-وون. كان بإمكانه أن يعرف من عيني يون ها-سيول أنها فهمت كيف شعر.

بعد أن قطع وعدًا لنفسه ، واصل جين مو-وون شق طريقه إلى قاعة اليشم اللامعة.

كان اليوم هو اليوم الذي دعته فيه سيو-مون هاي-ريونغ ويون ها-سيول إلى مأدبة. على الرغم من أن أيا منهما لم يرغب في قبول الدعوة ، إلا أن جين مو-وون قد فعل ذلك على أمل أن يغادر هؤلاء الأشخاص قلعة جيش الشمال في أقرب وقت ممكن.

عندما وصل إلى القاعة ، لاحظ أن الحراس يحرسون كل شبر من المحيط ويقطعون جميع طرق الهروب أو الاقتحام الممكنة. كان الجو المحيط بالقاعة ينذر بالسوء ، وكأن شيئًا خطيرًا سيحدث.

ابتسم دام سو-تشون ، لكنه لم يقل شيئًا. اغمض جين مو-وون عينيه قليلاً.

اقترب منه موك إيون-بيونغ ، قائد الحرس. حياه: “مرحبا بكم في قاعة اليشم اللامعة. سيدي في انتظارك في الداخل. ”

كانت سيو-مون هاي-ريونغ شديدة الإصرار لدرجة أن يون ها-سيول كانت تعلم أنها لن تكون قادرة على الرفض. لم يكن بإمكانها سوى التوقف عن المشي والإيماءة بالموافقة. رداً على ذلك ، اتسعت ابتسامة سيو-مون ها-ريونغ.

يمكن أن يشعر جين مو-وون بهالة قاتلة من موك إيون-بيونغ تليق بلقبه ، مطر الدم بالسيف. لم يكن يعرف السبب ، لكن موقف القائد أكد أن حدث اليوم ليس بالضحك.

انتهى خدم شيم وون-أوي بسرعة من إعادة بناء قاعة اليشم اللامعة. تم بناء هذه القاعة الضخمة والفخمة ذات مرة خلال ذروة جيش الشمال لغرض إقامة الولائم للضيوف المتميزين ، ولكن بعد سقوط جيش الشمال بقيت مع أعمدة وسقف فقط.

نظر حول القاعة ليكتشف أن العديد من الأشخاص الذين توقع رؤيتهم لم يكونوا في الأفق. سأل: “أين المرتزقة؟”

شيم وون-أوي ، هل ستسلم قيادة جمعية التنين اللازوردي إلى دام سو-تشون دون قتال؟ ها ها ها ها! لذا حتى أنت تعرف حدودك ، أليس كذلك؟

“إنهم مسؤولون عن حراسة أطراف قلعة جيش الشمال.”

 

مستوى الأمان مرتفع جدًا. تقع قلعة جيش الشمال في المنطقة الشمالية المهجورة ، بعيدًا عن السهول الوسطى. إن خطر التجسس هنا منخفض للغاية بحيث لا يكاد يذكر. ومع ذلك ، فإن شيم وون-أوي يذهب إلى هذا الحد لضمان عدم تسريب أي شيء من حدث اليوم؟

لن يعطيني إجابة مباشرة بهذه السهولة ، هاه؟ هذا الحديث الكامل عن تبجيل جيش الشمال هو مجرد ذريعة. كل هؤلاء الأشخاص أرادوا مكانًا يمكنهم الاجتماع فيه بعيدًا عن أعين المتطفلين لقمة السماء.

“من فضلك أدخل القاعة الآن ، سيد جين.”

إن شهرة دام سو-تشون وقوته وقدرته على القيادة وطموحه الملتهب تعني أنه من المحتمل أن يصبح رئيسًا لجمعية التنين اللازوردي. سيتم بعد ذلك إنزال شيم وون-أوي إلى منصب المدير التنفيذي.

أومأ جين مو-وون برأسه ، ثم دخل إلى قاعة اليشم اللامعة. في الداخل ، كان أول ما لفت انتباهه هو المذبح الذي وضع فوقه مبخرة. كان المذبح على منصة مرتفعة ، ووضعت ثلاثة كراسي أمام تلك المنصة مباشرة.

فجأة ، وكأنها تستطيع قراءة أفكاره ، أمسكت يون ها-سيول بيده برفق. نظروا في أعين بعضهما البعض ، وسرعان ما هدأ جين مو-وون. كان بإمكانه أن يعرف من عيني يون ها-سيول أنها فهمت كيف شعر.

جلس شيم وون-أوي وسيو-مون هاي-ريونغ ودام سو-تشون على تلك الكراسي الثلاثة مرتدين ملابس ملونة. جلست شيم سو-آه بعيدًا عنهم قليلاً ، لكنها كانت أيضًا ترتدي ملابس فخمة.

عندما انتهى دام سو-تشون ، تقدمت سيو-مون هاي-ريونغ للأمام ، وانحنت عند المذبح واعترفت بمنصبها كنائبة للرئيس بطريقة مماثلة.

عندما دخل جين مو-وون القاعة ، وقف دام سو-تشون على الفور. بصفته ممثل الأربعة ، كان عليه أن يؤدي التحيات الرسمية.

أشعل دام سو-تشون البخور في الموقد ، ثم انحنى إلى السماء قائلاً: “أنا ، دام سو-تشون ، يشرفني أن أتولى منصب رئيس جمعية التنين الآزور.”

“مرحبًا يا لورد جين ، شكرًا لك على قبول دعوتنا.”

عندما دخل جين مو-وون القاعة ، وقف دام سو-تشون على الفور. بصفته ممثل الأربعة ، كان عليه أن يؤدي التحيات الرسمية.

“ماذا يحدث هنا؟ هل هذا نوع من المراسم؟ “(هنا تم استخدام كلمة تعني اكثر من معنى ومنها حفلة وطقوس ومراسم ، استخدمت مراسم بسبب الأحداث)

هذا الأحمق الوقح يدوس على فخر جيش الشمال ويخرب بوقاحة هذه الأرض التي قضى والدي حياته كلها في حمايتها.

“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.

مثل الضباب الذي تم إزالته أخيرًا ، الآن فقط فهم أخيرًا سبب وصول هؤلاء الأشخاص إلى قلعة جيش الشمال.

عبس جين مو-وون. لسبب ما ، كانت ثقة دام سو-تشون الفائضة تجعله يشعر بعدم الارتياح.

مثل الضباب الذي تم إزالته أخيرًا ، الآن فقط فهم أخيرًا سبب وصول هؤلاء الأشخاص إلى قلعة جيش الشمال.

أشار دام سو-تشون إلى جين مو-وون إلى كرسي فارغ أمام شيم سو-آه ، قائلاً: “سأخبرك بكل التفاصيل عندما تصل الآنسة يون. في غضون ذلك ، يرجى الجلوس والاستمتاع بالطعام.”

هذا عالم يتعرض فيه المفكرون الأحرار للاضطهاد. عالم يحكمه طغاة!

بينما جلس جين مو-وون ، حنت سيو-مون هاي-ريونغ رأسها قليلاً محيية إياه ، لكن حدق شيم وون-أوي في وجهها بتعبير مستاء. تجاهلهم جين مو-وون ونظر ببرود حول الجزء الداخلي من قاعة اليشم اللامعة.

فجأة عبست. وقفت سيو-مون هاي-ريونغ أمامها ، كما لو كانت تنتظرها طوال هذا الوقت. ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ وحيّتها: “يوم سعيد لك يا آنسة يون.”

على محمل الجد ، ماذا بحق الجحيم هؤلاء الناس حتى هذا الوقت؟ لا أحد في عقله السليم يجلب مبخرة إلى مأدبة! ما هذا نوع من طقوس العبادة؟

“هذا صحيح! من فضلك تأكدي من الاجتماع مع السيد جين. أردت أن أدعوه شخصيًا ، لكنه لم يخرج أبدًا خلال الأيام القليلة الماضية.”

لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر يون ها-سيول في القاعة ، بقيادة موك إيون-بيونغ. هذه المرة ، كانت سيو-مون هاي-ريونغ هي التي وقفت لتحيتها وتوجيهها إلى المقعد المجاور لجين مو-وون.

بعد أن قطع وعدًا لنفسه ، واصل جين مو-وون شق طريقه إلى قاعة اليشم اللامعة.

عندما رأى يون ها-سيول ، ابتسم جين مو-وون. كانت ترتدي إكسسوار الشعر الذي أعطاها إياها.

“مرحبًا يا لورد جين ، شكرًا لك على قبول دعوتنا.”

بعد جلوس الضيفين ، أعلن شيم وون أوي: “الآن وقد وصل الجميع ، فلنبدأ المراسم.”

بينما جلس جين مو-وون ، حنت سيو-مون هاي-ريونغ رأسها قليلاً محيية إياه ، لكن حدق شيم وون-أوي في وجهها بتعبير مستاء. تجاهلهم جين مو-وون ونظر ببرود حول الجزء الداخلي من قاعة اليشم اللامعة.

أومأ دام سو-تشون وسيو-مون هاي-ريونغ برأسهم ووقفوا من مقاعدهم. نظر دام سو-تشون نحو جين مو-وون وقال: “أولاً ، أود أن أعتذر لك. أعدنا بناء قاعة قاعة اليشم اللامعة دون إذنك ، وأجبرناك على المجيء إلى هنا اليوم. ومع ذلك ، آمل أن تجد في قلبك بعض التسامح تجاهنا ، لأن لدينا سببًا مهمًا للغاية للقيام بذلك.”

لن يزعج شيم وون-أوي نفسه لطلب الإذن مني ، هاه.

“همف!” ، سخر جين مو-وون بنظرة ازدراء على وجهه ، كما لو كان ينتظر سماع الأعذار الملونة التي قد يأتون بها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قالت سيو-مون هاي-ريونغ مبتسمةً بغموض: “سنخبرك عندما يحين الوقت”. وأضافت: “على الرغم من أنني أعدك أنكي لن تصابي بخيبة أمل. لذا ، تأكدي من الحضور ، حسنًا؟ من فضلك؟ ”

أضافت سيو-مون هاي-ريونغ: “لقد دعونا الإثنين منكم هنا اليوم كشهود.”

في طريقه إلى قاعة اليشم اللامعة ، توقف جين مو-وون أمام جدار العشرة آلاف ظل. هذا الجدار ، الذي وقف بفخر لأكثر من مائة عام ، كان ينهار ببطء ، مثل كائن حي يصل إلى نهاية عمره. كان الأمر كما لو أن الجدار يعلم أنه قام بدوره ولم يعد هناك حاجة إليه. وضع جين مو-وون يده على الحائط.

“شهود؟”

لقد استغرقت عدة أشهر من الشفاء للوصول إلى هذه النقطة. كميزة إضافية ، يبدو أن كمية التشي قد زادت. ومع ذلك ، لم تكن سعيدة بهذا الأمر تماماً.

“نعم. نود منك أن تشهد تأسيس منظمة جديدة تمامًا: جمعية التنين اللازوردي” [1]

أشار دام سو-تشون إلى جين مو-وون إلى كرسي فارغ أمام شيم سو-آه ، قائلاً: “سأخبرك بكل التفاصيل عندما تصل الآنسة يون. في غضون ذلك ، يرجى الجلوس والاستمتاع بالطعام.”

“……”

أهوال الماضي هي مجرد قصة بالنسبة لهم ، لذا فهم يشوهونها كما يحلو لهم ويقبلون فقط الأجزاء التي تفيدهم.

“جمعية التنين اللازوردي هي منظمة تم إنشاؤها لشباب الموريم للتعبير عن آرائهم كجبهة موحدة. هدفنا هو جمع الشباب الواعدين في قمة السماء وأن نصبح في النهاية جزءًا لا يتجزأ من حكم الموريم. على الرغم من أن الثلاثة منا هم الأعضاء المؤسسون ، إلا أن العديد من شباب الموريم قد وافقوا بالفعل على الانضمام إلينا.”

أغمضت يون ها-سيول عينيها ووجهت التشي خاصتها لتفقد حالتها الحالية.

“هل هناك سبب لإقامة حفل التنصيب الخاص بكم في قلعة جيش الشمال بدلاً من السهول الوسطى؟ بما أنكِ تقولي بأنها جماعة تم إنشاؤها لصالح الموريم ، ألا يجب أن تقيموا هذا الحفل هناك بدلاً من ذلك؟”

لن يعطيني إجابة مباشرة بهذه السهولة ، هاه؟ هذا الحديث الكامل عن تبجيل جيش الشمال هو مجرد ذريعة. كل هؤلاء الأشخاص أرادوا مكانًا يمكنهم الاجتماع فيه بعيدًا عن أعين المتطفلين لقمة السماء.

“قبل أن نتمكن من تجميع القوة الكافية للدفاع عن أنفسنا ، لا يمكننا الكشف عن أنفسنا علنًا. أكثر من أي شخص آخر ، يجب أن تكون على دراية بعقلية الحكام الحاليين للموريم. إنهم يسمعون فقط ما يريدون سماعه ، ويتوقعون الطاعة المطلقة من أي شخص آخر. هل تعتقد بصدق أنه سيكون من الممكن بالنسبة لنا أن نبدأ مثل هذه المنظمة داخل السهول الوسطى؟”

مسروراً بإجابة جين مو-وون ، عاد دام سو-تشون إلى مقعده. حذت سيو-مون هاي-ريونغ حذوه. ومع ذلك ، لم يكن جين مو-وون يشعر بسعادة غامرة تجاه ما تم إجباره للتو على القيام به.

“إذن ما تقوله هو ، أنتم سافرتم طوال الطريق هنا فقط لتجنب جواسيس قمة السماء؟”

فجأة ، وكأنها تستطيع قراءة أفكاره ، أمسكت يون ها-سيول بيده برفق. نظروا في أعين بعضهما البعض ، وسرعان ما هدأ جين مو-وون. كان بإمكانه أن يعرف من عيني يون ها-سيول أنها فهمت كيف شعر.

أجاب دام سو-تشون ، الذي ظل صامتًا لفترة ، فجأة: “كان هذا بالفعل أحد أسباب مجيئنا إلى هنا ، لكنه ليس السبب الأكثر أهمية. اخترت إقامة هذا الحفل في قلعة جيش الشمال لأنني كنت دائمًا أحترم جيش الشمال ، الذي حمى العالم من الليل الصامت لأكثر من مائة عام.”

إذا لم يأت دام سو-تشون للاعتذار بدلاً من شيم وون-أوي ، فربما وصلت حقًا إلى أقصى حد من صبري.

“هل هذا يعني أنك ستساعد في إعادة بناء جيش الشمال؟”

عندما رأى يون ها-سيول ، ابتسم جين مو-وون. كانت ترتدي إكسسوار الشعر الذي أعطاها إياها.

ابتسم دام سو-تشون ، لكنه لم يقل شيئًا. اغمض جين مو-وون عينيه قليلاً.

“نعم. نود منك أن تشهد تأسيس منظمة جديدة تمامًا: جمعية التنين اللازوردي” [1]

لن يعطيني إجابة مباشرة بهذه السهولة ، هاه؟ هذا الحديث الكامل عن تبجيل جيش الشمال هو مجرد ذريعة. كل هؤلاء الأشخاص أرادوا مكانًا يمكنهم الاجتماع فيه بعيدًا عن أعين المتطفلين لقمة السماء.

“هذا صحيح! من فضلك تأكدي من الاجتماع مع السيد جين. أردت أن أدعوه شخصيًا ، لكنه لم يخرج أبدًا خلال الأيام القليلة الماضية.”

مثل الضباب الذي تم إزالته أخيرًا ، الآن فقط فهم أخيرًا سبب وصول هؤلاء الأشخاص إلى قلعة جيش الشمال.

أصبح الجو في القاعة مهيبًا عندما تلا شيم وون-أوي خطاب التهنئة. أعلن شيم وون-أوي أن دام سو-تشون سيكون رئيس الجمعية ، ودعاه لتقديم احترامه للآلهة.

واصل دام سو-تشون حديثه: “أعلن بموجب هذا التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي. نرجو أن تباركنا الآلهة ، بحيث تكون التنانين اللازوردية واحدة في القلب والروح. اللورد جين ، هل ستكون على استعداد للشهادة على التأسيس الرسمي لمنظمتنا؟ ”

“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.

الطريقة التي صاغها دام سو-تشون جعلت من المستحيل على جين مو-وون أن يرفض. أجاب: “نعم ، سأشهد اليوم على تأسيس جمعية التنين اللازوردي.”

أصبح الجو في القاعة مهيبًا عندما تلا شيم وون-أوي خطاب التهنئة. أعلن شيم وون-أوي أن دام سو-تشون سيكون رئيس الجمعية ، ودعاه لتقديم احترامه للآلهة.

“شكرا لك اللورد جين.”

شيم وون-أوي ، هل ستسلم قيادة جمعية التنين اللازوردي إلى دام سو-تشون دون قتال؟ ها ها ها ها! لذا حتى أنت تعرف حدودك ، أليس كذلك؟

مسروراً بإجابة جين مو-وون ، عاد دام سو-تشون إلى مقعده. حذت سيو-مون هاي-ريونغ حذوه. ومع ذلك ، لم يكن جين مو-وون يشعر بسعادة غامرة تجاه ما تم إجباره للتو على القيام به.

عندما تم كل ذلك ، كان الوقت قد حان بالفعل للاستعداد للمأدبة. تم إحضار العشرات من حصص الطعام إلى طاولة المأدبة ، وكانت عطورها تتطاير فوق قلعة جيش الشمال بأكملها.

“جمعية التنين اللازوردي”. إن التحدث بهذه الكلمات الثلاث يجعلني أشعر بشعور من النفور في فمي ، مثل أكل الرمل.

“……”

فجأة ، وكأنها تستطيع قراءة أفكاره ، أمسكت يون ها-سيول بيده برفق. نظروا في أعين بعضهما البعض ، وسرعان ما هدأ جين مو-وون. كان بإمكانه أن يعرف من عيني يون ها-سيول أنها فهمت كيف شعر.

جلس شيم وون-أوي وسيو-مون هاي-ريونغ ودام سو-تشون على تلك الكراسي الثلاثة مرتدين ملابس ملونة. جلست شيم سو-آه بعيدًا عنهم قليلاً ، لكنها كانت أيضًا ترتدي ملابس فخمة.

بما أنني وها-سيول قد اتفقتا على أن نصبح شهودًا ، فسيكون من العار على أي منا الإفصاح عن حقيقة ما يحدث هنا اليوم. بهذه الطريقة ، سيتمكن هؤلاء الأشخاص من الحفاظ على سرية مجتمع التنين اللازوردي.

“من فضلك أدخل القاعة الآن ، سيد جين.”

استدار جين مو-وون نحو شيم وون-أوي. كان الوحيد من بين الثلاثة الذي لم يتحدث ، على الرغم من أن منصبه كان من المفترض أن يكون معادلاً لمنصبهم.

لن يعطيني إجابة مباشرة بهذه السهولة ، هاه؟ هذا الحديث الكامل عن تبجيل جيش الشمال هو مجرد ذريعة. كل هؤلاء الأشخاص أرادوا مكانًا يمكنهم الاجتماع فيه بعيدًا عن أعين المتطفلين لقمة السماء.

شيم وون-أوي ، هل ستسلم قيادة جمعية التنين اللازوردي إلى دام سو-تشون دون قتال؟ ها ها ها ها! لذا حتى أنت تعرف حدودك ، أليس كذلك؟

شاهد جين مو-وون كل هذا يحدث من داخل برج الظلال.

إن شهرة دام سو-تشون وقوته وقدرته على القيادة وطموحه الملتهب تعني أنه من المحتمل أن يصبح رئيسًا لجمعية التنين اللازوردي. سيتم بعد ذلك إنزال شيم وون-أوي إلى منصب المدير التنفيذي.

إذا لم يأت دام سو-تشون للاعتذار بدلاً من شيم وون-أوي ، فربما وصلت حقًا إلى أقصى حد من صبري.

التقى شيم وون أوي بنظرة جين مو-وون. سخر ، كما لو كان يسخر من جين مو-وون ، ثم وقف ومشى إلى منتصف المنصة أمام المذبح ممسكًا بالمبخرة.

من فضلك اغفر لنفسي العاجزة التي لا تستطيع إلا أن تشاهده وأنت تموت في ويلات الزمن. ومع ذلك ، أنا أعدك بهذا: اليوم الذي أحيي فيه جيش الشمال ، سيكون أيضًا اليوم الذي أعيد فيه بناءك!

بدأ في تلاوة الخطاب الذي كان قد أعده مسبقًا ، قائلاً: “اليوم ، نجتمع هنا في هذه القاعة للاحتفال بتأسيس جمعية التنين اللازوردي. لذلك نتعهد بأن نلزم أنفسنا بمُثُل التنين اللازوردي ، واحترام القانون والنظام ومعاقبة الظالمين[2]. لتباركنا الآلهة وترينا الطريق إلى الأمام. ”

“لا؟ ثم ماذا ستفعلين اليوم؟ ”

أصبح الجو في القاعة مهيبًا عندما تلا شيم وون-أوي خطاب التهنئة. أعلن شيم وون-أوي أن دام سو-تشون سيكون رئيس الجمعية ، ودعاه لتقديم احترامه للآلهة.

بالنسبة لهم ، كان التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي لحظة تاريخية.

أشعل دام سو-تشون البخور في الموقد ، ثم انحنى إلى السماء قائلاً: “أنا ، دام سو-تشون ، يشرفني أن أتولى منصب رئيس جمعية التنين الآزور.”

كان اليوم هو اليوم الذي دعته فيه سيو-مون هاي-ريونغ ويون ها-سيول إلى مأدبة. على الرغم من أن أيا منهما لم يرغب في قبول الدعوة ، إلا أن جين مو-وون قد فعل ذلك على أمل أن يغادر هؤلاء الأشخاص قلعة جيش الشمال في أقرب وقت ممكن.

عندما انتهى دام سو-تشون ، تقدمت سيو-مون هاي-ريونغ للأمام ، وانحنت عند المذبح واعترفت بمنصبها كنائبة للرئيس بطريقة مماثلة.

من فضلك اغفر لنفسي العاجزة التي لا تستطيع إلا أن تشاهده وأنت تموت في ويلات الزمن. ومع ذلك ، أنا أعدك بهذا: اليوم الذي أحيي فيه جيش الشمال ، سيكون أيضًا اليوم الذي أعيد فيه بناءك!

بالنسبة لهم ، كان التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي لحظة تاريخية.

“ماذا يحدث هنا؟ هل هذا نوع من المراسم؟ “(هنا تم استخدام كلمة تعني اكثر من معنى ومنها حفلة وطقوس ومراسم ، استخدمت مراسم بسبب الأحداث)

فجأة ، شعر جين مو-وون أن شخصًا ما كان يحدق به. استدار ليرى نظرة شيم سو-آه الغير سعيدة تتناوب بينه وبين يون ها-سيول.

عندما تم كل ذلك ، كان الوقت قد حان بالفعل للاستعداد للمأدبة. تم إحضار العشرات من حصص الطعام إلى طاولة المأدبة ، وكانت عطورها تتطاير فوق قلعة جيش الشمال بأكملها.


الهوامش:

بعد الانتهاء من تدريبها ، غادرت يون ها-سيول غرفتها. كانت مدينة لهذا المكان وصاحبه كثيرًا ، لذا أرادت تثبيت مشهد قلعة جيش الشمال في ذاكرتها قبل المغادرة.

  1. جمعية التنين الأزوردي (蒼龍  prn. تشانغ-ليونغ هو): يشير تشانغ-ليونغ (蒼龍) إلى التنين الأزرق السماوي للرموز الأربعة / الوحوش المقدسة. تر. مانهوا: جمعية التنين الأزرق.(مستخدمين كلمة غير Azure ، نفس المعني)
  2. التنين اللازوردي هو إله يحمي القانون والنظام ويعاقب الشر.

ترجمة : الخال

على محمل الجد ، ماذا بحق الجحيم هؤلاء الناس حتى هذا الوقت؟ لا أحد في عقله السليم يجلب مبخرة إلى مأدبة! ما هذا نوع من طقوس العبادة؟

صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.

أهوال الماضي هي مجرد قصة بالنسبة لهم ، لذا فهم يشوهونها كما يحلو لهم ويقبلون فقط الأجزاء التي تفيدهم.

يمكن أن يشعر جين مو-وون بهالة قاتلة من موك إيون-بيونغ تليق بلقبه ، مطر الدم بالسيف. لم يكن يعرف السبب ، لكن موقف القائد أكد أن حدث اليوم ليس بالضحك.

 

أصبح الجو في القاعة مهيبًا عندما تلا شيم وون-أوي خطاب التهنئة. أعلن شيم وون-أوي أن دام سو-تشون سيكون رئيس الجمعية ، ودعاه لتقديم احترامه للآلهة.

انتهى خدم شيم وون-أوي بسرعة من إعادة بناء قاعة اليشم اللامعة. تم بناء هذه القاعة الضخمة والفخمة ذات مرة خلال ذروة جيش الشمال لغرض إقامة الولائم للضيوف المتميزين ، ولكن بعد سقوط جيش الشمال بقيت مع أعمدة وسقف فقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط