نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 37

رياح الفوضى [3]

رياح الفوضى [3]

انطلق موك إيون-بيونغ نحو تاي مو-كانغ. استدعى طاقة حياته وأطلق العنان لـ “شفرة الدم والروح الحارقة”. اندفعت موجة من السيوف المصبوغة باللون الأحمر مع الدم القرمزي نحو العملاق الرمادي.

الفصل 37: رياح الفوضى [3]

“كابـتن!” ، صرخ الحراس وهم يشاهدون جثة قائدهم تنهار إلى أشلاء.

“آه …” ، اشتكى نوه جي-كوانغ بألم وهو يتدحرج على الأرض. كافح لرفع وجهه المغطى بالدماء والنظر إلى الشخص الذي فعل ذلك به.

مشى تاي مو-كانغ ببطء نحو القاعة. لم تكن هناك حاجة للإسراع. لقد كان صيادًا متمرسًا ، وكان قضاء وقته في الاستمتاع بمتعة الصيد امتيازًا للصيادين ذوي الخبرة.

خرج عملاق رمادي من بين أنقاض البوابات الرئيسية. يمكن رؤية عيون قرمزية تتوهج بنور الجنون من خلال الفوضى المتشابكة لشعره.

و- وحش!

“أنا مطر السيف الدم ، موك إيون-بيونغ!”

“سعال!” ، تناثر دم مختلط مع قطع من الأعضاء الداخلية على الأرض. تحطمت جميع ضلوع نوه جياكوانغ وتحطمت رئتيه وقلبه. لقد حشدت الضربة العملاقة للبوابات قوة كافية لإصابة نوه جي-كوانغ ، الذي كان يحرسها ، بجروح قاتلة.

كل خطوة يخطوها يتردد صداها على الأرض مثل موجات الزلزال. لم يكن هناك أي تردد أو شك في خطواته الكبيرة ، لأنه كان شخصًا ليس لديه سبب لإخفاء وجوده.

كنت سأصبح رجلاً ناجحًا. لماذا أموت موت كلب هكذا…؟

“نعم سيدي!”

أصبحت كلب جانغ باي-سان وتعفنت في هذه المنطقة الشمالية المهجورة لمدة ثلاث سنوات. لقد تحملت كل هذا القرف وأتيحت لي الفرصة أخيرًا للعودة إلى السهول الوسطى في مجد. لا أريد أن أموت هكذا! ليس عادلا…

“أين تختبئي أيتها العاهرة الصغيرة؟”

سحق!

نظر تاي مو-كانغ حول القلعة. كانت الأجنحة والأبراج التي لا حصر لها بمثابة تذكير بالمجد السابق لجيش الشمال. ومع ذلك ، كان التذكير هو كل ما وجد. كانت المباني في حالة يرثى لها لدرجة أنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.

انفجر رأس نوه جي-كوانغ مثل بطيخ شديد النضج ، مرسلاً شظايا جمجمة وهريسة دماغية رمادية-بيضاء تتناثر في كل اتجاه.

بام!

“ها ها ها ها!” عوى تاي مو-كانغ من الضحك بعد أن سحق رأس نوه جي-كوانغ تحت قدمه.

لذلك ، عندما يواجه سيد حقيقي محاربين ذوي رتبة منخفضة ، فإن الجمع بين تدفق السلاح وتدفق الحاجز سيكون مكافئًا لامتلاك سيف لا يمكن إيقافه ودرع غير قابل للكسر.

نظر تاي مو-كانغ حول القلعة. كانت الأجنحة والأبراج التي لا حصر لها بمثابة تذكير بالمجد السابق لجيش الشمال. ومع ذلك ، كان التذكير هو كل ما وجد. كانت المباني في حالة يرثى لها لدرجة أنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.

عندها فقط لاحظ تاي مو-كانغ أخيرًا وجود موك إيون-بيونغ.

“قلعة جيش الشمال أكثر رطوبة مما كنت أعتقد أنها ستكون.”

“ياااعه!”

كان الجانغهو مكانًا يتم فيه القضاء على الحكم القوي والضعيف. تم محو الخاسرين من سجلات التاريخ ، ولم تعرف الأجيال القادمة وجودهم. عندما نظر تاي مو-كانغ إلى الأمر من هذا المنظور ، لم يكن هناك شيء مثير للشفقة أو ندم على الوضع الحالي لجيش الشمال على الإطلاق.

الفصل 37: رياح الفوضى [3]

سار عبر القلعة باحثًا عن فريسته.

أطلق تاي مو-كانغ هالته ونشرها على المنطقة المحيطة. عادةً ما يكون فنان الدفاع عن النفس من عياره قادرًا فقط على نشر حواسهم على بعد حوالي مائتي قدم ، لكن مجال اكتشافه كان اوسع عدة مرات من مجالهم.

ستيب! ستوب!

“ياااعه!”

كل خطوة يخطوها يتردد صداها على الأرض مثل موجات الزلزال. لم يكن هناك أي تردد أو شك في خطواته الكبيرة ، لأنه كان شخصًا ليس لديه سبب لإخفاء وجوده.

بدأ تدفق الارتداد المحيط بتاي مو-كانغ بالدوران ، مما أدى إلى توليد إعصار ضخم بسرعة.

“أين تختبئي أيتها العاهرة الصغيرة؟”

وفجأة خيم عليه شعور بالخزي والذنب. أنا مبارز. كيف لي أن أتراجع في وجه الخوف؟ كم هذا مخزي.

كان قد أمر بالفعل الذئاب الرمادية بتطويق القلعة للتأكد من أن العاهرة الصغيرة ليس لديها مكان لتركض فيه. كانت مجموعة المرتزقة الثالثة ، التي كانت مسؤولة عن حراسة المحيط الخارجي ، عاجزة تمامًا أمام قوة الذئاب الرمادية.

“كابـتن!” ، صرخ الحراس وهم يشاهدون جثة قائدهم تنهار إلى أشلاء.

أطلق تاي مو-كانغ هالته ونشرها على المنطقة المحيطة. عادةً ما يكون فنان الدفاع عن النفس من عياره قادرًا فقط على نشر حواسهم على بعد حوالي مائتي قدم ، لكن مجال اكتشافه كان اوسع عدة مرات من مجالهم.

ابتسم.

ابتسم.

كان هذا هو مصير الشخص الذي عاش في الجانغهو ، وهو المصير الذي قبله منذ زمن بعيد.

داخل شبكة العنكبوت الكبيرة المكونة من هالته ، اكتشف تشي فردًا معينًا. كان هدفه داخل قاعة اليشم اللامعة.

سكرررريتش!

مشى تاي مو-كانغ ببطء نحو القاعة. لم تكن هناك حاجة للإسراع. لقد كان صيادًا متمرسًا ، وكان قضاء وقته في الاستمتاع بمتعة الصيد امتيازًا للصيادين ذوي الخبرة.

خرج عملاق رمادي من بين أنقاض البوابات الرئيسية. يمكن رؤية عيون قرمزية تتوهج بنور الجنون من خلال الفوضى المتشابكة لشعره.

“من أنت؟”

“من أنت؟”

جاء الحراس يركضون من قاعة اليشم اللامعة بمجرد أن سمعوا الضجيج. ومع ذلك ، لم ينتبه لهم تاي مو-كانغ واستمر في شق طريقه إلى القاعة.

كان الجانغهو مكانًا فوضويًا حيث غالبًا ما يهزم فناني الدفاع عن النفس المبتدئين أسيادهم. كانت هذه حقيقة اعترف بها بشكل مؤلم كل محارب متمرس. وبالتالي ، نظرًا لأن مستوى إتقان الفرد لا يساوي دائمًا القوة القتالية ، فإن تقسيم إتقان فنون الدفاع عن النفس إلى مستويات كان بلا معنى. الإتقان لا يعني شيئًا إذا كان المحارب لا يستطيع استخدام قدراته على أكمل وجه في القتال الفعلي.

”كوكوكو! هذا هو المكان الذي كنت تختبئين فيه ، أيتها العاهرة الصغيرة! ” ، صرخ. لقد تركها تفلت في المرة الأخيرة ، لكن حظها لم يستمر إلا لفترة طويلة.

“قلعة جيش الشمال أكثر رطوبة مما كنت أعتقد أنها ستكون.”

وقف كابتن الحرس موك إيون-بيونغ أمام تاي مو-كانغ ، وسد طريقه. أطلق هالة القتل وقال: “سألتك من أنت.”

ابتسم.

عندها فقط لاحظ تاي مو-كانغ أخيرًا وجود موك إيون-بيونغ.

بام!

في اللحظة التي التقى فيها بعيون الدخيل القرمزية ، شعر موك إيون-بيونغ كما لو كان يجري في دوامة من الجنون. أقشعر أسفل عموده الفقري بشدة.

قذفت كرة من اللحم الملطخة بالدماء للخارج من داخل العاصفة الرمادية. كانت جثة الرجل الذي يُدعى موك إيون-بيونغ.

م-ما خطب عيني هذا الرجل …؟

صوب موك إيون-بيونغ سيفه إلى تاي مو-كانغ. كانت روحه الشجاعة واضحة جدًا ، حتى تاي مو-كانغ شعر بها.

ابتلع ريقه في عصبية ولكن فمه كان جافاً. كان الرجل الذي أمامه مثل دب أسود عملاق لا يهزم. كانت ساقاه ترتجفان ، واصبح دمه مثل الجليد ، وكانت حواسه تصرخ في وجهه ليهرب. لأول مرة في حياته ، كان موك إيون-بيونغ خائفًا من المعركة.

لقد صلب تصميمه. لقد كان محاربًا فخورًا في الجانغهو ، حيث كان الجبناء يميلون إلى الموت بسرعة ، والآن ، لم يكن هناك سوى طريق واحد للبقاء على قيد الحياة. لا يهم ما إذا كان لديه فرصة للفوز أم لا ، كان عليه القتال!

أجاب تاي مو كانغ: “حشرة مثلك ليس لها الحق في سماع اسمي.”

في اللحظة التي التقى فيها بعيون الدخيل القرمزية ، شعر موك إيون-بيونغ كما لو كان يجري في دوامة من الجنون. أقشعر أسفل عموده الفقري بشدة.

عند سماع الصوت الذي بدا وكأنه يتردد من مكان ما في أعماق الكهف ، اتخذ موك إيون-بيونغ خطوة إلى الوراء دون وعي.

و- وحش!

وفجأة خيم عليه شعور بالخزي والذنب. أنا مبارز. كيف لي أن أتراجع في وجه الخوف؟ كم هذا مخزي.

“جيهيوك!”

“حاوطوه! لا تدعوه يدخل القاعة بأي ثمن! ”

انفجر رأس نوه جي-كوانغ مثل بطيخ شديد النضج ، مرسلاً شظايا جمجمة وهريسة دماغية رمادية-بيضاء تتناثر في كل اتجاه.

“نعم سيدي!”

(من تتوقعون؟)

حاصر الحراس بسرعة تاي مو-كانغ ، لكنه تجاهلهم على الرغم من هالاتهم القاتلة. نظر إلى ما وراءهم ونحو قاعة اليشم اللامعة ، وهو يزأر: “أخرجي مؤخرتكِ من ذلك المكان الآن ، أيتها العاهرة الصغيرة ، أو سأقتل كل شيء حي في هذا المكان!”

“نعم سيدي!”

“هجوم!” ، أمر موك إيون-بيونغ. تقدم المراقبون على الفور.

سحق!

حفيف حفيف حفيف! ووهووش!

كان موك إيون-بيونغ مدركًا أن احتمالية بقائه منعدمة. كان زملاؤه في الحراسة قد تعرضوا لأضرار داخلية شديدة من تدفق الإرتداد الخاص بالعدو ولا يزالون مستلقين على الأرض. إذا ترك الأشياء تستمر كما هي ، سيموت كل منهم.

اختلطت أصوات ترفرف الملابس بأزيز السيف الأسود الذي ينفجر من شفرات الحراس ويضرب تاي مو-كانغ مثل الصاعقة.

انطلق موك إيون-بيونغ نحو تاي مو-كانغ. استدعى طاقة حياته وأطلق العنان لـ “شفرة الدم والروح الحارقة”. اندفعت موجة من السيوف المصبوغة باللون الأحمر مع الدم القرمزي نحو العملاق الرمادي.

ابتلع تشي السيف جسد تاي مو-كانغ الضخم في لحظة.

كان اليأس مكتوبًا على وجوههم. وإدراكًا منهم لعدم قدرتهم على المراوغة ، أغلق الكثير منهم أعينهم وانتظروا الموت.

همسة!

كان الجانغهو مكانًا فوضويًا حيث غالبًا ما يهزم فناني الدفاع عن النفس المبتدئين أسيادهم. كانت هذه حقيقة اعترف بها بشكل مؤلم كل محارب متمرس. وبالتالي ، نظرًا لأن مستوى إتقان الفرد لا يساوي دائمًا القوة القتالية ، فإن تقسيم إتقان فنون الدفاع عن النفس إلى مستويات كان بلا معنى. الإتقان لا يعني شيئًا إذا كان المحارب لا يستطيع استخدام قدراته على أكمل وجه في القتال الفعلي.

فجأة ، رأى موك إيون-بيونغ ملابس تاي مو-كانغ الرمادية تنفجر مثل البالون. سرعان ما أدرك خطأه ، حيث انتشرت هالة رمادية غامضة ولفت نفسها حول تاي مو-كانغ ، وسرعان ما شكلت كرة شفافة حول جسده.

اختلطت أصوات ترفرف الملابس بأزيز السيف الأسود الذي ينفجر من شفرات الحراس ويضرب تاي مو-كانغ مثل الصاعقة.

فقاعة!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) داخل شبكة العنكبوت الكبيرة المكونة من هالته ، اكتشف تشي فردًا معينًا. كان هدفه داخل قاعة اليشم اللامعة.

“جيهيوك!”

عندها فقط لاحظ تاي مو-كانغ أخيرًا وجود موك إيون-بيونغ.

“قرف!”

“آه …” ، اشتكى نوه جي-كوانغ بألم وهو يتدحرج على الأرض. كافح لرفع وجهه المغطى بالدماء والنظر إلى الشخص الذي فعل ذلك به.

ارتدت جميع هجمات الحراس من المجال الرمادي ، مما دفعهم إلى الوراء في انسجام تام. اختفى تشب السيف الذي كانوا فخورين به في الهواء ، وألحق الارتداد ضررً بأعضائهم الداخلية ، مما تسبب في تدفق الدم من أفواههم.

أطلق تاي مو-كانغ هالته ونشرها على المنطقة المحيطة. عادةً ما يكون فنان الدفاع عن النفس من عياره قادرًا فقط على نشر حواسهم على بعد حوالي مائتي قدم ، لكن مجال اكتشافه كان اوسع عدة مرات من مجالهم.

“ت-تدفق الإرتداد !؟” ، صاح موك إيون-بيونغ بشكل لا يصدق ، اتسعت عيناه في حالة صدمة وهو يمسح الدم حول فمه.

كان الجانغهو مكانًا يتم فيه القضاء على الحكم القوي والضعيف. تم محو الخاسرين من سجلات التاريخ ، ولم تعرف الأجيال القادمة وجودهم. عندما نظر تاي مو-كانغ إلى الأمر من هذا المنظور ، لم يكن هناك شيء مثير للشفقة أو ندم على الوضع الحالي لجيش الشمال على الإطلاق.

كان الجانغهو مكانًا فوضويًا حيث غالبًا ما يهزم فناني الدفاع عن النفس المبتدئين أسيادهم. كانت هذه حقيقة اعترف بها بشكل مؤلم كل محارب متمرس. وبالتالي ، نظرًا لأن مستوى إتقان الفرد لا يساوي دائمًا القوة القتالية ، فإن تقسيم إتقان فنون الدفاع عن النفس إلى مستويات كان بلا معنى. الإتقان لا يعني شيئًا إذا كان المحارب لا يستطيع استخدام قدراته على أكمل وجه في القتال الفعلي.

“من أنت؟”

ومع ذلك ، سيكون هناك دائمًا أشخاص يحبون تصنيف المحاربين وفقًا لإتقانهم لفنون الدفاع عن النفس. كان نظام التصنيف الذي توصلوا إليه على النحو التالي:

ابتسم.

  • خبير من الدرجة الأولى: قادر على إطلاق التشي من خلال سلاحهم.
  • خبير بمستوى الذروة: قادر على تشكيل التشي كسلاح.
  • سيد حقيقي: قادرة على استخدام تدفق السلاح ، النسخة المكررة من تشي السلاح. [1]

وفقًا للأشخاص الذين قاموا بالتصنيفات ، كان من المستحيل على أي شخص في مستوى الذروة أو أقل أن يهزم سيدًا حقيقيًا. كان ذلك بسبب عدم إمكانية الدفاع عن تدفق السلاح ، والذي يتضمن تدفق السيف وتدفق الداو ، باستخدام سلاح عادي.

سكرررريتش!

بالإضافة إلى ذلك ، فإن تشي السيد الحقيقي لن يجف أبدًا ، مما يسمح لهم بإحاطة أجسادهم بدرع تشي. درع التشي هذا ، المعروف أيضًا باسم “حاجز التدفق” ، لا يمكن اختراقه بواسطة تشي السلاح أيضًا.

تسري التدفق الرمادي الغامق من جسد تاي مو-كانغ وتوجه نحو الحراس.

لذلك ، عندما يواجه سيد حقيقي محاربين ذوي رتبة منخفضة ، فإن الجمع بين تدفق السلاح وتدفق الحاجز سيكون مكافئًا لامتلاك سيف لا يمكن إيقافه ودرع غير قابل للكسر.

الآن بعد أن قتل زعيمهم ، لم يكن لدى تاي مو-كانغ أي نية للسماح للحراس الآخرين بالرحيل. قال: “يجب أن ترافقوه يا رفاق.”

ومع ذلك ، كان هناك العديد من الأساتذة الحقيقيين الذين لم يستخدموا تدفق الحاجز الخاصة بهم كدروع بسيطة ، وبدلاً من ذلك قاموا بتعديلها لتعكس هجمات أعدائهم عليهم بقوة أكبر عدة مرات. على الرغم من أن هذه التقنية ، المعروفة باسم “تدفق الارتداد” ، كانت قوية للغاية ، إلا أن التحكم فيها كان صعبًا للغاية لدرجة أن قلة من الأسياد الحقيقيين تمكنوا من القيام بذلك ، ما لم يكونوا قد أجروا تدريبًا خاصًا أو تلقوا نوعًا من التنوير.

بووش …

الحركة التي استخدمها هذا العملاق أمامي … أنا متأكد من أنها حركة الارتداد. هذا يعني أنه سيد حقيقي. لن نكون قادرين على اختراق دفاعاته. ومع ذلك ، لا يمكنني التراجع!

“هجوم!” ، أمر موك إيون-بيونغ. تقدم المراقبون على الفور.

كان موك إيون-بيونغ مدركًا أن احتمالية بقائه منعدمة. كان زملاؤه في الحراسة قد تعرضوا لأضرار داخلية شديدة من تدفق الإرتداد الخاص بالعدو ولا يزالون مستلقين على الأرض. إذا ترك الأشياء تستمر كما هي ، سيموت كل منهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) داخل شبكة العنكبوت الكبيرة المكونة من هالته ، اكتشف تشي فردًا معينًا. كان هدفه داخل قاعة اليشم اللامعة.

لقد صلب تصميمه. لقد كان محاربًا فخورًا في الجانغهو ، حيث كان الجبناء يميلون إلى الموت بسرعة ، والآن ، لم يكن هناك سوى طريق واحد للبقاء على قيد الحياة. لا يهم ما إذا كان لديه فرصة للفوز أم لا ، كان عليه القتال!

“حاوطوه! لا تدعوه يدخل القاعة بأي ثمن! ”

كان هذا هو مصير الشخص الذي عاش في الجانغهو ، وهو المصير الذي قبله منذ زمن بعيد.

“قلعة جيش الشمال أكثر رطوبة مما كنت أعتقد أنها ستكون.”

صوب موك إيون-بيونغ سيفه إلى تاي مو-كانغ. كانت روحه الشجاعة واضحة جدًا ، حتى تاي مو-كانغ شعر بها.

وفجأة خيم عليه شعور بالخزي والذنب. أنا مبارز. كيف لي أن أتراجع في وجه الخوف؟ كم هذا مخزي.

صر على أسنانه وقال: “أقسمت على حماية هذا المكان ، وسأحميه. إذا كنت تريد تجاوزي ، عليك أن تفعل ذلك على جثتي.”

الحركة التي استخدمها هذا العملاق أمامي … أنا متأكد من أنها حركة الارتداد. هذا يعني أنه سيد حقيقي. لن نكون قادرين على اختراق دفاعاته. ومع ذلك ، لا يمكنني التراجع!

لأول مرة ، لاحظ تاي مو-كانغ وجود موك أون-بيونغ. حتى أنه لم يستطع أن يفشل في الاعتراف بمحارب بمثل هذا التصميم.

بام!

“شقي ، ما اسمك؟”

وافق تاي مو-كانغ على شجاعة موك أون-بيونغ وأخبره باسمه. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين عاشوا ليرويوا الحكاية بعد سماع اسمه كانوا قليلون ونادرون.

“أنا مطر السيف الدم ، موك إيون-بيونغ!”

”كوكوكو! هذا هو المكان الذي كنت تختبئين فيه ، أيتها العاهرة الصغيرة! ” ، صرخ. لقد تركها تفلت في المرة الأخيرة ، لكن حظها لم يستمر إلا لفترة طويلة.

“لديك اسم جميل وعزم جدير بالثناء. حسنًا ، سأخبرك من أنا. أنا شيطان الفوضى ، تاي مو كانغ.”

“كابـتن!” ، صرخ الحراس وهم يشاهدون جثة قائدهم تنهار إلى أشلاء.

وافق تاي مو-كانغ على شجاعة موك أون-بيونغ وأخبره باسمه. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين عاشوا ليرويوا الحكاية بعد سماع اسمه كانوا قليلون ونادرون.

“قرف!”

“ياااعه!”

“ها ها ها ها!” عوى تاي مو-كانغ من الضحك بعد أن سحق رأس نوه جي-كوانغ تحت قدمه.

انطلق موك إيون-بيونغ نحو تاي مو-كانغ. استدعى طاقة حياته وأطلق العنان لـ “شفرة الدم والروح الحارقة”. اندفعت موجة من السيوف المصبوغة باللون الأحمر مع الدم القرمزي نحو العملاق الرمادي.

”كوكوكو! هذا هو المكان الذي كنت تختبئين فيه ، أيتها العاهرة الصغيرة! ” ، صرخ. لقد تركها تفلت في المرة الأخيرة ، لكن حظها لم يستمر إلا لفترة طويلة.

تانغ!

“ت-تدفق الإرتداد !؟” ، صاح موك إيون-بيونغ بشكل لا يصدق ، اتسعت عيناه في حالة صدمة وهو يمسح الدم حول فمه.

كما لو كان يشعر باليأس مالكه ، أصدر سيف موك إيون-بيونغ صوت طنين.

بدأ تدفق الارتداد المحيط بتاي مو-كانغ بالدوران ، مما أدى إلى توليد إعصار ضخم بسرعة.

“أوه؟ هل بكى سيفك من أجلك؟ ” ، صرخ تاي مو-كانغ بإعجاب. طالما أن تشي الفرد قد وصل إلى حد معين ، لم يكن من الصعب التواصل مع السيف وسماع صراخه. ومع ذلك ، لم يستطع الكثير من الناس تكوين مثل هذه الصلة القوية مع سلاحهم لدرجة بكاءه عليهم عندما كانت حياتهم على المحك.

اختلطت أصوات ترفرف الملابس بأزيز السيف الأسود الذي ينفجر من شفرات الحراس ويضرب تاي مو-كانغ مثل الصاعقة.

نظرًا لأن خصمه الحالي كان قادرًا على شيء من هذا القبيل ، اعتقد تاي مو-كانغ أنه يجب على الأقل معاملته بالقدر المناسب من الاحترام. استقر على استخدام حركته المميزة ، “تدفق زوبعة شيطان الفوضى” ، وقفز نحو موك إيون-بيونغ.

“نعم سيدي!”

عواء!

أصبحت كلب جانغ باي-سان وتعفنت في هذه المنطقة الشمالية المهجورة لمدة ثلاث سنوات. لقد تحملت كل هذا القرف وأتيحت لي الفرصة أخيرًا للعودة إلى السهول الوسطى في مجد. لا أريد أن أموت هكذا! ليس عادلا…

بدأ تدفق الارتداد المحيط بتاي مو-كانغ بالدوران ، مما أدى إلى توليد إعصار ضخم بسرعة.

انفجر رأس نوه جي-كوانغ مثل بطيخ شديد النضج ، مرسلاً شظايا جمجمة وهريسة دماغية رمادية-بيضاء تتناثر في كل اتجاه.

بام!

كل خطوة يخطوها يتردد صداها على الأرض مثل موجات الزلزال. لم يكن هناك أي تردد أو شك في خطواته الكبيرة ، لأنه كان شخصًا ليس لديه سبب لإخفاء وجوده.

قذفت كرة من اللحم الملطخة بالدماء للخارج من داخل العاصفة الرمادية. كانت جثة الرجل الذي يُدعى موك إيون-بيونغ.

حاصر الحراس بسرعة تاي مو-كانغ ، لكنه تجاهلهم على الرغم من هالاتهم القاتلة. نظر إلى ما وراءهم ونحو قاعة اليشم اللامعة ، وهو يزأر: “أخرجي مؤخرتكِ من ذلك المكان الآن ، أيتها العاهرة الصغيرة ، أو سأقتل كل شيء حي في هذا المكان!”

“كابـتن!” ، صرخ الحراس وهم يشاهدون جثة قائدهم تنهار إلى أشلاء.

همسة!

الآن بعد أن قتل زعيمهم ، لم يكن لدى تاي مو-كانغ أي نية للسماح للحراس الآخرين بالرحيل. قال: “يجب أن ترافقوه يا رفاق.”

مشى تاي مو-كانغ ببطء نحو القاعة. لم تكن هناك حاجة للإسراع. لقد كان صيادًا متمرسًا ، وكان قضاء وقته في الاستمتاع بمتعة الصيد امتيازًا للصيادين ذوي الخبرة.

بووش …

كان الجانغهو مكانًا يتم فيه القضاء على الحكم القوي والضعيف. تم محو الخاسرين من سجلات التاريخ ، ولم تعرف الأجيال القادمة وجودهم. عندما نظر تاي مو-كانغ إلى الأمر من هذا المنظور ، لم يكن هناك شيء مثير للشفقة أو ندم على الوضع الحالي لجيش الشمال على الإطلاق.

تسري التدفق الرمادي الغامق من جسد تاي مو-كانغ وتوجه نحو الحراس.

كان موك إيون-بيونغ مدركًا أن احتمالية بقائه منعدمة. كان زملاؤه في الحراسة قد تعرضوا لأضرار داخلية شديدة من تدفق الإرتداد الخاص بالعدو ولا يزالون مستلقين على الأرض. إذا ترك الأشياء تستمر كما هي ، سيموت كل منهم.

كان اليأس مكتوبًا على وجوههم. وإدراكًا منهم لعدم قدرتهم على المراوغة ، أغلق الكثير منهم أعينهم وانتظروا الموت.

(من تتوقعون؟)

سكرررريتش!

كان موك إيون-بيونغ مدركًا أن احتمالية بقائه منعدمة. كان زملاؤه في الحراسة قد تعرضوا لأضرار داخلية شديدة من تدفق الإرتداد الخاص بالعدو ولا يزالون مستلقين على الأرض. إذا ترك الأشياء تستمر كما هي ، سيموت كل منهم.

فجأة انطلق ظل مظلم ووقف بين تاي مو-كانغ والمراقبون.

نزلت فصول الحدث كاملة، ٣ فصول، سأفعل ذلك حتى نهاية المجلد(الفصل 48) بعدها ارجع لفصلين يومياً.

بانغ!

فجأة ، رأى موك إيون-بيونغ ملابس تاي مو-كانغ الرمادية تنفجر مثل البالون. سرعان ما أدرك خطأه ، حيث انتشرت هالة رمادية غامضة ولفت نفسها حول تاي مو-كانغ ، وسرعان ما شكلت كرة شفافة حول جسده.


(من تتوقعون؟)

(من تتوقعون؟)

نزلت فصول الحدث كاملة، ٣ فصول، سأفعل ذلك حتى نهاية المجلد(الفصل 48) بعدها ارجع لفصلين يومياً.

انطلق موك إيون-بيونغ نحو تاي مو-كانغ. استدعى طاقة حياته وأطلق العنان لـ “شفرة الدم والروح الحارقة”. اندفعت موجة من السيوف المصبوغة باللون الأحمر مع الدم القرمزي نحو العملاق الرمادي.

ترجمة : الخال

كان موك إيون-بيونغ مدركًا أن احتمالية بقائه منعدمة. كان زملاؤه في الحراسة قد تعرضوا لأضرار داخلية شديدة من تدفق الإرتداد الخاص بالعدو ولا يزالون مستلقين على الأرض. إذا ترك الأشياء تستمر كما هي ، سيموت كل منهم.

صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.

أطلق تاي مو-كانغ هالته ونشرها على المنطقة المحيطة. عادةً ما يكون فنان الدفاع عن النفس من عياره قادرًا فقط على نشر حواسهم على بعد حوالي مائتي قدم ، لكن مجال اكتشافه كان اوسع عدة مرات من مجالهم.

ستيب! ستوب!

 

لقد صلب تصميمه. لقد كان محاربًا فخورًا في الجانغهو ، حيث كان الجبناء يميلون إلى الموت بسرعة ، والآن ، لم يكن هناك سوى طريق واحد للبقاء على قيد الحياة. لا يهم ما إذا كان لديه فرصة للفوز أم لا ، كان عليه القتال!

أطلق تاي مو-كانغ هالته ونشرها على المنطقة المحيطة. عادةً ما يكون فنان الدفاع عن النفس من عياره قادرًا فقط على نشر حواسهم على بعد حوالي مائتي قدم ، لكن مجال اكتشافه كان اوسع عدة مرات من مجالهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط