نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 43

لقد غادروا من أرادوا المغادرة، وبقيوا من أرادوا البقاء [2]

لقد غادروا من أرادوا المغادرة، وبقيوا من أرادوا البقاء [2]

نظر نحو أقرب ذئب رمادي الذي حدق مرة أيضاً بنية قاتلة تعززت أكثر من خلال الأدرينالين لقتل ناجح.

الفصل 43: لقد غادروا من أرادوا المغادرة وبقيوا من أرادوا البقاء [2]

بكى السيف بشراسة كما لو كان متزامنًا مع مشاعر جين مو-وون.

”هوف! نفخة!” لهث يوب وول وهو ينظر حوله. كان الحارس الوحيد الحي ولكن لا يزال هناك أربعة ذئاب فوضى رمادية.

حتى يوب وول شعر أن هذه الخطوة كانت خالية من العيوب وربما كان بإمكانه قتل واحد أو اثنين من الذئاب الرمادية معه.

هؤلاء الأربعة كانوا الأقوى والأكثر قسوة في الفرقة. كان اهتمامهم ينصب فقط على يوب وول ولم يهتموا بموت زملائهم على الإطلاق.

الطريقة الوحيدة للتخلص من هذا الشعور المضطرب هي تحطيم هذا المبتدئ الصغير المزعج إلى أجزاء صغيرة!

يمكن أن يشعر يوب وول أن موته يقترب عندما حدق في تلك العيون المليئة بنية القتل. حاول قدر استطاعته لم ير أي أمل في البقاء.

بسبب الكارثة البشرية التي كانت تاي مو-كانغ تحولت البيئة بسرعة إلى أرض قاحلة. يمكن سماع دوي الدوي الصوتي بينما كانت لكماته تتنقل في الهواء.

عض شفته واستدعى روحه القتالية وقال لنفسه: “لن أموت بدون قتال.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) طعنت الذئاب الرمادية يوب وول مرارًا وتكرارًا حتى سقط على الأرض غير متحرك.

لست خائفا من الموت. عندما قررت أن أعيش كمحارب موريم كنت مستعدًا بالفعل للموت في أي وقت. تحدث مثل هذه المواقف كل يوم في الجانغهو. الأسف الوحيد الذي أشعر به هو أن زوجتي سيو يو-ران ستصبح أرملة.

“مم!” تدفقت الدموع على خدي يون ها-سيول مرة أخرى ولكن هذه المرة كانت دموع السعادة. الرجل الذي أعطته قلبها لم يخونها أو يتخلى عنها. لم تختر الرجل الخطأ بعد كل شيء.

إنها ذكية حقًا لذلك ستجد بالتأكيد طريقة لتعيش حياة جيدة أليس كذلك؟

عندما تلاشى كل شيء في الظلام الأبدي سمع صراخًا.

سأكون كاذبًا إذا قلت إنني على ما يرام مع الموت. لهذا السبب سأستمر في القتال حتى النهاية المريرة!

“اسف تاخرت عليك.”

“إياااااه!”

“شقي ملعون!” صرخ قفز مائة قدم في الهواء وترك التشي خاصته يصبح مجنونا بفوضى. مثل النيزك المتساقط هبط في اتجاه جين مو-وون وإيون ها سول.

قام يوب وول بأرجحة سيفه بكل ما لديه حيث تتدفق كل قطعه إلى التالية دون توقف. لأول مرة في حياته وصل أسلوب السيف الخاص به “تقسيم السماء الثلجية” إلى الكمال.

بسبب الكارثة البشرية التي كانت تاي مو-كانغ تحولت البيئة بسرعة إلى أرض قاحلة. يمكن سماع دوي الدوي الصوتي بينما كانت لكماته تتنقل في الهواء.

شاين!

“مم!” تدفقت الدموع على خدي يون ها-سيول مرة أخرى ولكن هذه المرة كانت دموع السعادة. الرجل الذي أعطته قلبها لم يخونها أو يتخلى عنها. لم تختر الرجل الخطأ بعد كل شيء.

حتى يوب وول شعر أن هذه الخطوة كانت خالية من العيوب وربما كان بإمكانه قتل واحد أو اثنين من الذئاب الرمادية معه.

إنها ذكية حقًا لذلك ستجد بالتأكيد طريقة لتعيش حياة جيدة أليس كذلك؟

ومع ذلك ذهبت الذئاب الرمادية إلى أبعد من توقعاته. مع أدنى ميل لأجسادهم تجنبوا جميعًا تقلباته بصعوبة وانقضوا تجاهه.

إنها ذكية حقًا لذلك ستجد بالتأكيد طريقة لتعيش حياة جيدة أليس كذلك؟

سبلورت!

تقسيم البحار السماوية (斷 天 海): الترجمة الحرفية – تقسيم البحار السماوية. ترجمة : الخال

غرقت سيوف الذئاب الرمادية في أكتاف وصدر ورجلي يوب وول.

غرقت سيوف الذئاب الرمادية في أكتاف وصدر ورجلي يوب وول.

“أهه!” صرخ ورجلاه ترتعشتان. مباشرة بعد الألم الأولي شعر أن بصره بدأ يتضاءل.

با-دوم!

عندما تلاشى كل شيء في الظلام الأبدي سمع صراخًا.

“حتى لو مت سوف أتأكد من أنكم الأربعة ترافقوني إلى الجحيم.”

“يوب وول !!!”

با-دوم!

طعنة! طعنة! طعنة!

نظر نحو أقرب ذئب رمادي الذي حدق مرة أيضاً بنية قاتلة تعززت أكثر من خلال الأدرينالين لقتل ناجح.

طعنت الذئاب الرمادية يوب وول مرارًا وتكرارًا حتى سقط على الأرض غير متحرك.

لأول مرة في حياته نطق جين مو-وون باسم تقنية السيف بصوت عالٍ.

فجأة شعر أن أحدهم يمسك به.

الفصل 43: لقد غادروا من أرادوا المغادرة وبقيوا من أرادوا البقاء [2]

“م-من…؟”

أومأ جين مو-وون برأسه.

“لا يمكنك أن تموت. إذا مت فمن الذي سأنتقم منه؟ ”

“م-من …”

“مو … مو-سانغ؟” تعرف يول وول على الرجل الذي أمسك به للتو.

اندفع التشي البدائي من جسد تاي مو-كانغ وانتشر في ساحة المعركة ثم انطلق باتجاه جين مو-وون مثل مطر جميل من تدفق الظلام.

بتعبير معقد على وجهه صرخ سيو مو-سانغى “يوب وول!”

شييييينج!

اكره هذا الشخص. لقد مارست أسلوب الغيمة الزرقاء الخاص بي كرجل مجنون ليس لسبب آخر سوى الانتقام منه شخصيًا. هذا لن يحدث أبدا الآن.

سقطت يون ها-سيول على الأرض وهي تتدحرج. بدأ وجهها الذي كان أبيض كالورقة يتحول إلى اللون الأسود.

“ها … أنا …”

لأول مرة في حياته نطق جين مو-وون باسم تقنية السيف بصوت عالٍ.

ما هو انه يحاول أن يقول؟ رأى سيو مو-سانغ يوب وول يحرك شفتيه ولكن قبل أن ينهي جملته الأخيرة توفي.

كان هذا هو الجدار الذي كرس أسلافه دمائهم وعرقهم وأرواحهم للدفاع عنها.

وضع الجثة على الأرض ووقف.

أشار جين مو-وون بشفرته إلى تاي مو-كانغ.

اللعنة.

“م-من…؟”

نظر نحو أقرب ذئب رمادي الذي حدق مرة أيضاً بنية قاتلة تعززت أكثر من خلال الأدرينالين لقتل ناجح.

طعنة! طعنة! طعنة!

“هذا صحيح. الجميع مات. إلا أنا.”

السيف الناقص صنعه وصقله أسلافه لكن ذلك لم يرَ سوى ضوء النهار في يديه.

من بين أعضاء السرية الثالثة كان هناك من يحبه والبعض الآخر يكرهه. ومع ذلك فقد رافقهم جميعًا خلال السنوات الثلاث التي قضاها في قلعة جيش الشمال.

الهوامش:

لقد كانا أشقائه في السلاح وقد تأكد موت معظمهم الآن.

على الرغم من أن الإدراك الشامل أخبر جين مو-وون أنه هجوم يمكنه مراوغته بسهولة إلا أنه لم يفعل ذلك. كان ذلك لأنه إذا تجنب هذا الهجوم فإن يون ها-سيول ستكون في خطر.

كرانش كرانش.

انبعثت هالة لطيفة مثل المياه المتدفقة من السيف مما أدى إلى انحراف قوة الهجوم إلى الجانب.

قام سيو مو-سانغ بتثبيت أسنانه والتقط سيف يوب وول. بفضل قوته الحالية ربما يمكنه مواجهة واحد أو اثنين من الذئاب الرمادية ولكن بالتأكيد ليس أربعة. ومع ذلك لم يشعر بالرغبة في الهروب. لحسن الحظ لم يكن لديه المزيد ليخسره وبالتالي ليس هناك ما يندم عليه إذا مات.

الآن فقط أثناء مشاهدة يون ها-سيول وهي تحميه من تاي مو-كانغ ومعرفة أنها ستموت على هذا المعدل كانت قدميه تتجهان دون وعي نحو برج الظلال. عندما رجع أخيرًا كان هناك سيف قصير في يده.

“حتى لو مت سوف أتأكد من أنكم الأربعة ترافقوني إلى الجحيم.”

قعقعة!

اندفع سيو مو-سانغ وذئاب الفوضى الرمادية تجاه بعضهما البعض.

صرَّ جين مو-وون على أسنانه. سأحصل على فرصة واحدة فقط. ليس لدي الكثير من التشي لذلك كنت أقوم بحفظه وتركيزه بقدر ما أستطيع من أجل هجوم واحد كبير وفعال.

رفع قبضته. ضربة واحدة أخرى وستموت يون ها-سيول بالتأكيد. كانت تتلوى يائسة لكن قبضة تاي مو-كانغ كانت مثل المشبك الحديدي.

جلجل!

“ها … ها …” لهثت راكعة على الأرض. دخل الهواء النقي إلى رئتيها مما أدى إلى تصفية عقلها الضبابي واستعادة بعض رباطة جأشها.

سقطت يون ها-سيول على الأرض وهي تتدحرج. بدأ وجهها الذي كان أبيض كالورقة يتحول إلى اللون الأسود.

كانت جروح تاي مو-كانغ تتجدد ببطء أكثر مما توقع. عادةً ما يلتئم جرح صغير مثل هذا في لحظة لكن النزيف لم يتوقف. نظر إلى جين مو-وون بعيون مجنونة وقال: “أنت. التشي الخاص بك غريب جدا.”

“كيهوك!” سعلت وبصقت دم أسود. حتى ذلك الحين لم تشعر بتحسن. لم يكن هناك جزء من جسدها غير مصاب.

اندفع سيو مو-سانغ وذئاب الفوضى الرمادية تجاه بعضهما البعض.

هزت رأسها. لقد فقدت الكثير من الدم. في محاولة للاحتفاظ بوعيها عضت لسانها بقوة.

حتى يوب وول شعر أن هذه الخطوة كانت خالية من العيوب وربما كان بإمكانه قتل واحد أو اثنين من الذئاب الرمادية معه.

وقف تاي مو-كانغ فوقها ومدّ يده الكبيرة وأمسكها من رقبتها.

ڤرررر!

“اللعنة!”

لست خائفا من الموت. عندما قررت أن أعيش كمحارب موريم كنت مستعدًا بالفعل للموت في أي وقت. تحدث مثل هذه المواقف كل يوم في الجانغهو. الأسف الوحيد الذي أشعر به هو أن زوجتي سيو يو-ران ستصبح أرملة.

لاحظ تاي مو-كانغ بفرح الفتاة الصغيرة التي تكافح. عندما رآى عيناها ترتعشتان خائفة ضحك: “تيهي الآن انتهيت أيتها العاهرة الصغيرة.”

“اللعنة!”

رفع قبضته. ضربة واحدة أخرى وستموت يون ها-سيول بالتأكيد. كانت تتلوى يائسة لكن قبضة تاي مو-كانغ كانت مثل المشبك الحديدي.

في هذه الأثناء كان إحباط تاي مو-كانغ يتراكم. مرارًا وتكرارًا نجح جين مو-وون في تفادي هجماته وتجنبها. ومما زاد الطين بلة أنه تجنب الهجوم بأصغر هامش ممكن مستخدمًا أقل قدر من الحركة. إذا كان الصبي فنانًا قتالياً خبيرًا مثل يون ها-سيول فسيكون قادرًا على قبول ذلك بطريقة ما ولكن …

أغمضت عينيها وتمتمت: “وداعا مو-وون.”

بكى السيف بشراسة كما لو كان متزامنًا مع مشاعر جين مو-وون.

شييييينج!

يجب أن يكون محظوظًا بشكل غير عادي للبقاء على قيد الحياة حتى اليوم. ومع ذلك فقد آمن بنفسه ورفض الاستسلام دون قتال. كانت هذه هي الطريقة التي عاش بها دائمًا وكذلك الطريقة التي سيعيش بها لبقية حياته.

فجأة سمعت صوت سلاح حاد يتطاير في الهواء. الشيء التالي الذي عرفته هو انها كانت حرة.

سأكون كاذبًا إذا قلت إنني على ما يرام مع الموت. لهذا السبب سأستمر في القتال حتى النهاية المريرة!

“ها … ها …” لهثت راكعة على الأرض. دخل الهواء النقي إلى رئتيها مما أدى إلى تصفية عقلها الضبابي واستعادة بعض رباطة جأشها.

خلق سيف الظلال لتدمير السماوات وذبح كل الشياطين. [1]

ماذا حدث؟ رفعت يون ها-سيول رأسها فقط لترى أن ذراع تاي مو-كانغ أصيبت.

حفيف!

بعد ذلك عانقها شخص ما حول خصرها وساعدها على النهوض.

تلاشى عقل جين مو-وون الذي كان مرتبكًا بسبب قلة خبرته. ينتشر شعور غير مألوف في جميع أنحاء جسده.

“م-من …”

فجأة شعر أن أحدهم يمسك به.

“اسف تاخرت عليك.”

كان هذا هو الجدار الذي كرس أسلافه دمائهم وعرقهم وأرواحهم للدفاع عنها.

اتسعت عينا يون ها-سيول وانخفض فكها. لم يكن الرجل الذي يحملها سوى جين مو-وون. في يده كان يمسك بالسيف القصير الذي كان يعلق عادة على جدار ورشة الحدادة.

ڤرررر!

“هل غادرت لتحضر سيفك؟”

يمكن أن يشعر بنظرة تاي مو-كانغ الغاضبة مثل الإبر على جلده. كان يسمع أنفاس العملاق مثل الرعد في أذنيه. كل ذبذبة صغيرة تنتقل إلى جلده عبر الهواء والأرض.

أومأ جين مو-وون برأسه.

اتسعت عينا يون ها-سيول وانخفض فكها. لم يكن الرجل الذي يحملها سوى جين مو-وون. في يده كان يمسك بالسيف القصير الذي كان يعلق عادة على جدار ورشة الحدادة.

حدقت يون ها-سيول في تاي مو-كانغ الذي كان ينظر إلى الجرح في ذراعه وهو عابس. على الرغم من أنها كانت تعلم أن جين مو-وون كان يمارس السيف دائمًا داخل برج الظلال بصراحة لم تتوقع أبدًا أي شيء منه. لقد اعتقدت أنه يعرف الأساسيات فقط ومع ذلك فقد تمكن بسهولة من إيذاء تاي مو-كانغ من خلال تدفق الارتداد.

جلجل!

“مو-وون؟”

حفيف!

“ألم أخبرك من قبل؟ من المستحيل أن أترككِ ورائي وأهرب بمفردي.”

الفصل 43: لقد غادروا من أرادوا المغادرة وبقيوا من أرادوا البقاء [2]

“مم!” تدفقت الدموع على خدي يون ها-سيول مرة أخرى ولكن هذه المرة كانت دموع السعادة. الرجل الذي أعطته قلبها لم يخونها أو يتخلى عنها. لم تختر الرجل الخطأ بعد كل شيء.

أشار جين مو-وون بشفرته إلى تاي مو-كانغ.

اندفع سيو مو-سانغ وذئاب الفوضى الرمادية تجاه بعضهما البعض.

الآن فقط أثناء مشاهدة يون ها-سيول وهي تحميه من تاي مو-كانغ ومعرفة أنها ستموت على هذا المعدل كانت قدميه تتجهان دون وعي نحو برج الظلال. عندما رجع أخيرًا كان هناك سيف قصير في يده.

سبلورت!

كان أول سيف كامل صنعه وكذلك السيف الملطخ بدمه بسبب شيم وون-أوي.

إنها ذكية حقًا لذلك ستجد بالتأكيد طريقة لتعيش حياة جيدة أليس كذلك؟

ڤرررر!

بانغ!

بكى السيف بشراسة كما لو كان متزامنًا مع مشاعر جين مو-وون.

“ألم أخبرك من قبل؟ من المستحيل أن أترككِ ورائي وأهرب بمفردي.”

كانت جروح تاي مو-كانغ تتجدد ببطء أكثر مما توقع. عادةً ما يلتئم جرح صغير مثل هذا في لحظة لكن النزيف لم يتوقف. نظر إلى جين مو-وون بعيون مجنونة وقال: “أنت. التشي الخاص بك غريب جدا.”

اصطدام! بام! وام!

عزز جين مو-وون قبضته على السيف القصير.

انبعثت هالة لطيفة مثل المياه المتدفقة من السيف مما أدى إلى انحراف قوة الهجوم إلى الجانب.

كم من الوقت يمكنني الاستمرار؟ لا هل أنا قادر حتى على محاربة هذا الرجل؟

لأول مرة في حياته نطق جين مو-وون باسم تقنية السيف بصوت عالٍ.

كانت هذه أول معاركه على الإطلاق لكن الخصم كان قويًا جدًا. لا يمكن أن يزداد الوضع سوءًا.

أومأ جين مو-وون برأسه.

يجب أن يكون محظوظًا بشكل غير عادي للبقاء على قيد الحياة حتى اليوم. ومع ذلك فقد آمن بنفسه ورفض الاستسلام دون قتال. كانت هذه هي الطريقة التي عاش بها دائمًا وكذلك الطريقة التي سيعيش بها لبقية حياته.

شعر جين مو-وون فجأة بحكة في مؤخرة رأسه لذلك اتخذ خطوة صغيرة للأمام. في الوقت نفسه كانت قبضة تاي مو-كانغ تتخطى المكان الذي كان رأسه فيه للتو كما لو كانوا في تزامن مثالي.

في الوقت الحالي انعكست إرادته الثابتة بوضوح في مهارته في المبارزة.

شفرة الظل للدمار (滅 天魔 影 劍): أخيرًا نرى تفسيرًا مناسبًا لاسم هذه التقنية. قبل ذلك كان كل التخمين العشوائي يعتمد على أدلة غامضة. إنه ” سيف الظلال خلق لتدمير السماوات وذبح كل الشياطين”. اعتمادًا على الطريقة التي تم بها وضع هذا الاسم معًا فقد يعني ذلك أشياء مختلفة جدًا فمن السهل تجميعه كـ “滅 天” و “魔影 劍” والذي قد يُترجم إلى “شفرة الظل الشيطاني للدمار السماوي” ولكن لا إنه “滅 天 滅魔” و “影 劍” والتي تعني حرفياً “شفرة الظل للدمار السماوي وذبح الشياطين”. المترجم: (╯ ° □ °) ╯︵ ┻━┻

عبس تاي مو-كانغ. أزعجته هالة جين مو-وون الضعيفة بشدة. على الرغم من أن هالة الشاب كانت أضعف بكثير من هالة دام سو-تشون وشيم وون-أوي وأقل شأناً من هالة يون ها-سيول إلا أنها أعطته شعوراً سيئاً للغاية وجعلته قلقاً بشكل غريب.

لاحظ تاي مو-كانغ بفرح الفتاة الصغيرة التي تكافح. عندما رآى عيناها ترتعشتان خائفة ضحك: “تيهي الآن انتهيت أيتها العاهرة الصغيرة.”

الطريقة الوحيدة للتخلص من هذا الشعور المضطرب هي تحطيم هذا المبتدئ الصغير المزعج إلى أجزاء صغيرة!

صرَّ جين مو-وون على أسنانه. سأحصل على فرصة واحدة فقط. ليس لدي الكثير من التشي لذلك كنت أقوم بحفظه وتركيزه بقدر ما أستطيع من أجل هجوم واحد كبير وفعال.

“شقي ملعون!” صرخ قفز مائة قدم في الهواء وترك التشي خاصته يصبح مجنونا بفوضى. مثل النيزك المتساقط هبط في اتجاه جين مو-وون وإيون ها سول.

إنها ذكية حقًا لذلك ستجد بالتأكيد طريقة لتعيش حياة جيدة أليس كذلك؟

هدير!

عندما نظر إلى أعماق عيون تاي مو-كانغ ارتجف جين مو-وون. كان الجنون الموجود بداخلهم مستهلكًا للغاية لدرجة أنه كاد يسقط على مؤخرته في حالة صدمة. ومع ذلك فقد دفع نفسه إلى التزام الهدوء وأمسك بيد يون ها-سيول وسحبها باستمرار إلى الوراء معه لتجنب ضربات تاي مو-كانغ الشرسة.

كانت زوبعة التشي خاصة تاي مو-كانغ قوية جدًا لدرجة أنه قبل أن يتصلوا معه شعر جين مو-وون ويون ها-سيول بالفعل وكأنهما يتعرضان للسحق تحت جبل ضخم. لم يفكر جين مو-وون حتى في مواجهة تلك الضربة رأسًا على عقب وبدلاً من ذلك اختار تفادي الضربة.

تقسيم البحار السماوية (斷 天 海): الترجمة الحرفية – تقسيم البحار السماوية. ترجمة : الخال

حفيف!

هل فنون القتال خاصتينا غير متوافقة بشكل أساسي؟ هذا لم يحدث من قبل. اللعنة!

انبعثت هالة لطيفة مثل المياه المتدفقة من السيف مما أدى إلى انحراف قوة الهجوم إلى الجانب.

كان هذا هو الجدار الذي كرس أسلافه دمائهم وعرقهم وأرواحهم للدفاع عنها.

فقاعة!

قعقعة!

ضرب هجوم تاي مو-كانغ الأرض ونحت خندقًا بعمق 10 أقدام حيث هبط وأثار سحابة من الغبار.

وقف تاي مو-كانغ فوقها ومدّ يده الكبيرة وأمسكها من رقبتها.

انتهز جين مو-وون ويون ها-سيول الفرصة سريعًا للتراجع لكن اندفع تاي مو-كانغ نحوهما مرة أخرى.

فقاعة!

اصطدام! بام! وام!

قيل في كثير من الأحيان أنه بعد أن يكتسب المحارب قدرًا معينًا من الخبرة القتالية فإنه يكتسب القدرة المعروفة باسم “الإدراك”. سمحت لهم هذه القدرة بإدراك الخطوة التالية لخصومهم من خلال مراقبة اتجاه نظراتهم وارتعاش عضلاتهم.

بسبب الكارثة البشرية التي كانت تاي مو-كانغ تحولت البيئة بسرعة إلى أرض قاحلة. يمكن سماع دوي الدوي الصوتي بينما كانت لكماته تتنقل في الهواء.

قيل في كثير من الأحيان أنه بعد أن يكتسب المحارب قدرًا معينًا من الخبرة القتالية فإنه يكتسب القدرة المعروفة باسم “الإدراك”. سمحت لهم هذه القدرة بإدراك الخطوة التالية لخصومهم من خلال مراقبة اتجاه نظراتهم وارتعاش عضلاتهم.

عندما نظر إلى أعماق عيون تاي مو-كانغ ارتجف جين مو-وون. كان الجنون الموجود بداخلهم مستهلكًا للغاية لدرجة أنه كاد يسقط على مؤخرته في حالة صدمة. ومع ذلك فقد دفع نفسه إلى التزام الهدوء وأمسك بيد يون ها-سيول وسحبها باستمرار إلى الوراء معه لتجنب ضربات تاي مو-كانغ الشرسة.

حفيف!

بانغ!

عبس تاي مو-كانغ. أزعجته هالة جين مو-وون الضعيفة بشدة. على الرغم من أن هالة الشاب كانت أضعف بكثير من هالة دام سو-تشون وشيم وون-أوي وأقل شأناً من هالة يون ها-سيول إلا أنها أعطته شعوراً سيئاً للغاية وجعلته قلقاً بشكل غريب.

انفجر المكان الذي كان يقف فيه جين مو-وون حتى لحظة مرسلاً شظايا من الصخور تتطاير في كل مكان.

“كيهوك!” سعلت وبصقت دم أسود. حتى ذلك الحين لم تشعر بتحسن. لم يكن هناك جزء من جسدها غير مصاب.

شعر جين مو-وون أن دماغه قد تحول إلى هريسة. ما الذي كنت أفكر فيه بحق الجحيم وأنا واثق جدًا من أنني كنت أعرف نظرية فنون القتال مثل ظهر يدي وتعلمت التقنيات المكتوبة على جدار العشرة آلاف ظل؟ أنا فقط أمارس فنون القتال منذ ثلاث سنوات!

انفجر المكان الذي كان يقف فيه جين مو-وون حتى لحظة مرسلاً شظايا من الصخور تتطاير في كل مكان.

لقد كنت متعجرفًا بما يكفي لأعتقد أنني لن أخسر أمام أي فنان قتالي في مثل سني. شعرت أنه طالما كان لدي ما يكفي من الصبر وأبقى بعيدًا عن الأنظار سأكون قادرًا على التعامل مع أي موقف يأتي في طريقي. أظهر لي تاي مو-كانغ كم كنت غبيًا.

“هل غادرت لتحضر سيفك؟”

لا يستطيع جسدي مواكبة ذهني والضغط من نية قتل تاي مو-كانغ يجعلني أبطأ مما أنا عليه في العادة. لم أشارك في معركة حقيقية من قبل ولم يكن لدي أي فكرة عن حدوث مثل هذا الشيء. بفضل ذلك انتهى بي الأمر بأخذ عدد قليل من الضربات.

عبس تاي مو-كانغ. أزعجته هالة جين مو-وون الضعيفة بشدة. على الرغم من أن هالة الشاب كانت أضعف بكثير من هالة دام سو-تشون وشيم وون-أوي وأقل شأناً من هالة يون ها-سيول إلا أنها أعطته شعوراً سيئاً للغاية وجعلته قلقاً بشكل غريب.

لكن هناك شيء واحد أعرفه على وجه اليقين. إذا تلقيت ضربة مباشرة من ذلك الوحش فأنا ميت. يجب أن أركز على تجميع تشي الظل أثناء توقع هجماته وتفاديها وصدها.

“شقي ملعون!” صرخ قفز مائة قدم في الهواء وترك التشي خاصته يصبح مجنونا بفوضى. مثل النيزك المتساقط هبط في اتجاه جين مو-وون وإيون ها سول.

“اللعنة عليك توقف عن المراوغة!” تألقت عيون تاي مو-كانغ من الغضب. كان جين مو-وون زلقًا مثل ثعبان البحر وكان اصطياده أصعب مما كان متوقعًا. على وجه الخصوص كانت تحركاته غير متوقعة تمامًا. في كل مرة كان يظن أن الصبي قد حوصر فيه كان يفعل شيئًا غريبًا ويهرب بطريقة ما.

هؤلاء الأربعة كانوا الأقوى والأكثر قسوة في الفرقة. كان اهتمامهم ينصب فقط على يوب وول ولم يهتموا بموت زملائهم على الإطلاق.

هل فنون القتال خاصتينا غير متوافقة بشكل أساسي؟ هذا لم يحدث من قبل. اللعنة!

عندما تلاشى كل شيء في الظلام الأبدي سمع صراخًا.

مو-وون. لم تستطع يون ها-سيول إلا أن تندهش من الطريقة التي تجنب بها جين مو-وون المواجهة المباشرة مع تاي مو-كانغ بينما كانت مثقلة به. عندما كان تاي مو-كانغ على وشك ضرب أحدهم كان إما يتفادى أو يراوغ أو يسحبها بعيدًا إلى بر الأمان بأصغر هامش. ليس هذا فقط مع مرور الوقت أصبحت حركاته أكثر سلاسة وخبرة.

عزز جين مو-وون قبضته على السيف القصير.

با-دوم!

نظر نحو أقرب ذئب رمادي الذي حدق مرة أيضاً بنية قاتلة تعززت أكثر من خلال الأدرينالين لقتل ناجح.

شعر جين مو-وون فجأة بحكة في مؤخرة رأسه لذلك اتخذ خطوة صغيرة للأمام. في الوقت نفسه كانت قبضة تاي مو-كانغ تتخطى المكان الذي كان رأسه فيه للتو كما لو كانوا في تزامن مثالي.

لاحظ تاي مو-كانغ بفرح الفتاة الصغيرة التي تكافح. عندما رآى عيناها ترتعشتان خائفة ضحك: “تيهي الآن انتهيت أيتها العاهرة الصغيرة.”

بعد ذلك شعر أن الجانب الأيمن مشؤوم فخطى إلى اليسار. ثم سقط هجوم تاي مو-كانغ على الفور في الفضاء الذي أخلاه منذ لحظة.

في هذه الأثناء كان إحباط تاي مو-كانغ يتراكم. مرارًا وتكرارًا نجح جين مو-وون في تفادي هجماته وتجنبها. ومما زاد الطين بلة أنه تجنب الهجوم بأصغر هامش ممكن مستخدمًا أقل قدر من الحركة. إذا كان الصبي فنانًا قتالياً خبيرًا مثل يون ها-سيول فسيكون قادرًا على قبول ذلك بطريقة ما ولكن …

حفيف!

كانت زوبعة التشي خاصة تاي مو-كانغ قوية جدًا لدرجة أنه قبل أن يتصلوا معه شعر جين مو-وون ويون ها-سيول بالفعل وكأنهما يتعرضان للسحق تحت جبل ضخم. لم يفكر جين مو-وون حتى في مواجهة تلك الضربة رأسًا على عقب وبدلاً من ذلك اختار تفادي الضربة.

تلاشى عقل جين مو-وون الذي كان مرتبكًا بسبب قلة خبرته. ينتشر شعور غير مألوف في جميع أنحاء جسده.

من بين أعضاء السرية الثالثة كان هناك من يحبه والبعض الآخر يكرهه. ومع ذلك فقد رافقهم جميعًا خلال السنوات الثلاث التي قضاها في قلعة جيش الشمال.

يمكن أن يشعر بنظرة تاي مو-كانغ الغاضبة مثل الإبر على جلده. كان يسمع أنفاس العملاق مثل الرعد في أذنيه. كل ذبذبة صغيرة تنتقل إلى جلده عبر الهواء والأرض.

“مو-وون؟”

قيل في كثير من الأحيان أنه بعد أن يكتسب المحارب قدرًا معينًا من الخبرة القتالية فإنه يكتسب القدرة المعروفة باسم “الإدراك”. سمحت لهم هذه القدرة بإدراك الخطوة التالية لخصومهم من خلال مراقبة اتجاه نظراتهم وارتعاش عضلاتهم.

شعر جين مو-وون فجأة بحكة في مؤخرة رأسه لذلك اتخذ خطوة صغيرة للأمام. في الوقت نفسه كانت قبضة تاي مو-كانغ تتخطى المكان الذي كان رأسه فيه للتو كما لو كانوا في تزامن مثالي.

ومع ذلك شعر جين مو-وون أن ما كان يمر به حاليًا لم يكن النوع الطبيعي من “الإدراك” بل هو تحسين حسي فعلي. لقد كان شديد الحساسية لبيئته لدرجة أنه لا يمكن لأي تغيير مهما كان صغيراً أن يفلت من ملاحظته.

“اسف تاخرت عليك.”

كان الأمر كما لو أن المساحة الكاملة المحيطة به قد أصبحت ملكه المطلق.

حتى يوب وول شعر أن هذه الخطوة كانت خالية من العيوب وربما كان بإمكانه قتل واحد أو اثنين من الذئاب الرمادية معه.

في الوقت الحالي سأسميها “الإدراك الشامل”.

يبدو أن النظرة الماكرة في عيون تاي مو-كانغ تسخر منه وتطلب منه الاختيار بين حياته الخاصة وحياة يون ها-سيول.

لم يكن لدى جين مو-وون أي فكرة عما إذا كانت هذه القدرة متأصلة في فن العشرة آلاف ظل أو إذا كان قد أيقظها نتيجة للتحفيز من تجربة الاقتراب من الموت التي كانت تاي مو-كانغ.

الفصل 43: لقد غادروا من أرادوا المغادرة وبقيوا من أرادوا البقاء [2]

كيفية اكتسابي لهذه القدرة ليس مهمًا. مهما كانت هذه القدرة فإنها تزيد بشكل كبير من فرص بقائي. هذا كل ما يهم.

“اللعنة!”

في هذه الأثناء كان إحباط تاي مو-كانغ يتراكم. مرارًا وتكرارًا نجح جين مو-وون في تفادي هجماته وتجنبها. ومما زاد الطين بلة أنه تجنب الهجوم بأصغر هامش ممكن مستخدمًا أقل قدر من الحركة. إذا كان الصبي فنانًا قتالياً خبيرًا مثل يون ها-سيول فسيكون قادرًا على قبول ذلك بطريقة ما ولكن …

اندفع التشي البدائي من جسد تاي مو-كانغ وانتشر في ساحة المعركة ثم انطلق باتجاه جين مو-وون مثل مطر جميل من تدفق الظلام.

”شقي زلق! سأدفعك إلى العدم! إبادة عالم الفوضى البدائي! ” صرخ تاي مو-كانغ غاضبًا وقفز في الهواء مرة أخرى.

عندما تلاشى كل شيء في الظلام الأبدي سمع صراخًا.

قعقعة!

اصطدام! بام! وام!

اندفع التشي البدائي من جسد تاي مو-كانغ وانتشر في ساحة المعركة ثم انطلق باتجاه جين مو-وون مثل مطر جميل من تدفق الظلام.

بتعبير معقد على وجهه صرخ سيو مو-سانغى “يوب وول!”

على الرغم من أن الإدراك الشامل أخبر جين مو-وون أنه هجوم يمكنه مراوغته بسهولة إلا أنه لم يفعل ذلك. كان ذلك لأنه إذا تجنب هذا الهجوم فإن يون ها-سيول ستكون في خطر.

“شقي ملعون!” صرخ قفز مائة قدم في الهواء وترك التشي خاصته يصبح مجنونا بفوضى. مثل النيزك المتساقط هبط في اتجاه جين مو-وون وإيون ها سول.

يبدو أن النظرة الماكرة في عيون تاي مو-كانغ تسخر منه وتطلب منه الاختيار بين حياته الخاصة وحياة يون ها-سيول.

خلق سيف الظلال لتدمير السماوات وذبح كل الشياطين. [1]

صرَّ جين مو-وون على أسنانه. سأحصل على فرصة واحدة فقط. ليس لدي الكثير من التشي لذلك كنت أقوم بحفظه وتركيزه بقدر ما أستطيع من أجل هجوم واحد كبير وفعال.

لم يكن لدى جين مو-وون أي فكرة عما إذا كانت هذه القدرة متأصلة في فن العشرة آلاف ظل أو إذا كان قد أيقظها نتيجة للتحفيز من تجربة الاقتراب من الموت التي كانت تاي مو-كانغ.

سقطت عيون جين مو-وون فجأة على جدار العشرة آلاف ظل خلف تاي مو-كانغ.

الهوامش:

كان هذا هو الجدار الذي كرس أسلافه دمائهم وعرقهم وأرواحهم للدفاع عنها.

حفيف!

ربما كان اسم تقنية السيف التي تركوها وراءهم على هذا الجدار قد كتبت بالدم.

بعد ذلك عانقها شخص ما حول خصرها وساعدها على النهوض.

“شفرة الظل للدمار.”

الطريقة الوحيدة للتخلص من هذا الشعور المضطرب هي تحطيم هذا المبتدئ الصغير المزعج إلى أجزاء صغيرة!

لأول مرة في حياته نطق جين مو-وون باسم تقنية السيف بصوت عالٍ.

”شقي زلق! سأدفعك إلى العدم! إبادة عالم الفوضى البدائي! ” صرخ تاي مو-كانغ غاضبًا وقفز في الهواء مرة أخرى.

خلق سيف الظلال لتدمير السماوات وذبح كل الشياطين. [1]

“إياااااه!”

السيف الناقص صنعه وصقله أسلافه لكن ذلك لم يرَ سوى ضوء النهار في يديه.

“تقسيم البحار السماوية.” [2]

صرَّ جين مو-وون على أسنانه. سأحصل على فرصة واحدة فقط. ليس لدي الكثير من التشي لذلك كنت أقوم بحفظه وتركيزه بقدر ما أستطيع من أجل هجوم واحد كبير وفعال.

لقد أصبح ظل.

ڤرررر!


الهوامش:

اتسعت عينا يون ها-سيول وانخفض فكها. لم يكن الرجل الذي يحملها سوى جين مو-وون. في يده كان يمسك بالسيف القصير الذي كان يعلق عادة على جدار ورشة الحدادة.

  1. شفرة الظل للدمار (滅 天魔 影 劍): أخيرًا نرى تفسيرًا مناسبًا لاسم هذه التقنية. قبل ذلك كان كل التخمين العشوائي يعتمد على أدلة غامضة. إنه ” سيف الظلال خلق لتدمير السماوات وذبح كل الشياطين”. اعتمادًا على الطريقة التي تم بها وضع هذا الاسم معًا فقد يعني ذلك أشياء مختلفة جدًا فمن السهل تجميعه كـ “滅 天” و “魔影 劍” والذي قد يُترجم إلى “شفرة الظل الشيطاني للدمار السماوي” ولكن لا إنه “滅 天 滅魔” و “影 劍” والتي تعني حرفياً “شفرة الظل للدمار السماوي وذبح الشياطين”.

المترجم: (╯ ° □ °) ╯︵ ┻━┻

صرَّ جين مو-وون على أسنانه. سأحصل على فرصة واحدة فقط. ليس لدي الكثير من التشي لذلك كنت أقوم بحفظه وتركيزه بقدر ما أستطيع من أجل هجوم واحد كبير وفعال.

  1. تقسيم البحار السماوية (斷 天 海): الترجمة الحرفية – تقسيم البحار السماوية.

ترجمة : الخال

بتعبير معقد على وجهه صرخ سيو مو-سانغى “يوب وول!”

صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.

بعد ذلك عانقها شخص ما حول خصرها وساعدها على النهوض.

 

“يوب وول !!!”

عزز جين مو-وون قبضته على السيف القصير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط