نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 64

لا يمشي الجميع خلال عاصفة رياح ورؤوسهم لأسفل [3]

لا يمشي الجميع خلال عاصفة رياح ورؤوسهم لأسفل [3]

الفصل 64: لا يمشي الجميع خلال عاصفة رياح ورؤوسهم لأسفل [3]

“جاها!”

اتسعت عيون يون سيو-إن بعدم تصديق. كانت تراقب المعركة من بعيد، ورؤية جين مو-وون تغلب على ستة من إخوتها الكبار لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من لمس حافة ملابسه ضربها مثل طن من الطوب.

سووش!

“كيف؟ ماذا؟ لماذا؟”. انفجرت.

لجعل الأمور أسوأ، لم يستل جين مو-وون سيفه بعد. بدلاً من ذلك، كان يمسك أحيانًا أصابعه بوجه كما لو كان على وشك أن يخز شيئًا ما، مما يتسبب في ذعر الطاويين الستة والتراجع.

“الجانغهو مكان كبير به العديد من السادة المختبئين الذين يخفون قدراتهم ويختلطون مع عامة الناس. تعرف الأم القديمة هذا جيدًا، وكانت دائمة حذرًا من الأشخاص الذين يبدون طبيعيين للوهلة الأولى”

لجعل الأمور أسوأ، لم يستل جين مو-وون سيفه بعد. بدلاً من ذلك، كان يمسك أحيانًا أصابعه بوجه كما لو كان على وشك أن يخز شيئًا ما، مما يتسبب في ذعر الطاويين الستة والتراجع.

“إذن ما تقوله هو: إنه سيد خفي؟”

“إذن ما تقوله هو: إنه سيد خفي؟”

“……..”. لم يجب قونغ جين-سونغ. لا، لم يستطع الإجابة، لأنه تمامًا مثل يون سيو-إن، كان أيضًا مذنبًا بالتقليل من شأن جين مو-وون.

بينما كان تشي السيف المكثف على وشك ضربه، استل جين مو-وون زهرة الثلج بالنعمة والبراعة. دون سحب نصله من الغمد، ضرب جانب تشي مو-جين وطرحه على الجانب.

يبدو أن كل شيء تفاخر به المرافق هوانغ بشأن ابن أخيه كان صحيحًا.

يبدو أن كل شيء تفاخر به المرافق هوانغ بشأن ابن أخيه كان صحيحًا.

في كل مرة يذهب فيها قونغ جين-سونغ للشرب مع هوانغ تشيول، كان الرجل في منتصف العمر يتباهى دائمًا بعظمة ابن أخيه. لسوء الحظ، في ذلك الوقت، لم يأخذه أحد على محمل الجد.

ومع ذلك، فإن التقنية التي يعرفها معظم الناس باسم انحراف القوة لا يمكن استخدامها إلا في الهجمات الجسدية. لم يسمع مو-جين مطلقًا عن أي شخص يستخدم هذه التقنية في هجوم تشي غير ملموس من قبل.

من أين كان هوانغ تشيول من جديد؟ لا أستطيع تذكر خلفيته… الآن بعد أن أفكر في الأمر، لا أعرف شيئًا عن ماضي ذلك الرجل. لم أفكر فيه قط على أنه أكثر من مجرد مرافق متواضع.

دون أن يستدير، قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج المغلفة، دافعًا ضد تقنية سيف مو-جين بدقة بالغة. ثم استخدم قوة الضربة للقفز للأمام وزيادة المسافة بينه وبين مو-جين، كل ذلك أثناء الركض بسرعة فائقة.

لماذا ابن أخيه جين مو-وون مخيف للغاية !؟ بالنسبة لمحارب عادي مثلي، فإن مجرد التفكير في مواجهة تلميذ من الدرجة الأولى لطائفة كونغتونغ يخيفني بلا نهاية، ومع ذلك، في الوقت الحالي، أشاهد ستة من هؤلاء التلاميذ يسلمون حميرهم لهم بواسطة جين مو-وون!!!

استلقى مو-هاي على الأرض، وقد أصيب بالارتجاج. بدا أن رؤيته قد تضاعفت ثلاث مرات، وشعر وكأنه سيتقيأ. حاول الوقوف، لكنه لم يستطع استدعاء أي قوة إلى أطرافه.

“توقف عن المراوغة، أيها الوغد!”

اتسعت عيون يون سيو-إن بعدم تصديق. كانت تراقب المعركة من بعيد، ورؤية جين مو-وون تغلب على ستة من إخوتها الكبار لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من لمس حافة ملابسه ضربها مثل طن من الطوب.

“جاها!”

دون أن يستدير، قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج المغلفة، دافعًا ضد تقنية سيف مو-جين بدقة بالغة. ثم استخدم قوة الضربة للقفز للأمام وزيادة المسافة بينه وبين مو-جين، كل ذلك أثناء الركض بسرعة فائقة.

زاد مو-هاي ومو-وول الضغط على جين مو-وون، لكنه لم يكن مجديًا. حتى بعد دفعه إلى الزاوية، كان دائمًا يتلوى بطريقة ما للخروج من تطويقهم بنظرة مريحة على وجهه.

هدير!

“بحق الجحيم!؟”. صاح أحد الطاويين. كان هو وزملاؤه من التلاميذ الأقوى بين تلاميذ طائفة كونجتون من الدرجة الأولى، وقد تم الاعتراف بهم جميعًا كخبراء على مستوى الذروة. [1] علاوة على ذلك، كان مو-هاي ومو-وول سيدا سيوف. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من لمس ملابس جين مو-وون، مما يعني أن قوة جين مو-وون كانت تفوق قوتهم.

ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لمو-جين. الآن فقط أدرك أخيرًا أن جين مو-وون كان سيافاً هائلاً أكثر بكثير مما توقع سابقًا.

لجعل الأمور أسوأ، لم يستل جين مو-وون سيفه بعد. بدلاً من ذلك، كان يمسك أحيانًا أصابعه بوجه كما لو كان على وشك أن يخز شيئًا ما، مما يتسبب في ذعر الطاويين الستة والتراجع.

ارتطم الطاويون بصدورهم وأعناقهم، فصرخوا وسقطوا على الأرض وهم يتدحرجون. على الرغم من أن جين مو-وون استخدم يده بدلاً من نصله، إلا أن تقنية السيف لم تكن أقل روعة. إذا لم يتراجع، لكان الطاويون قد ماتوا بالفعل. أظهرت سنواته السبع من التدريب الشاق في جبل سينابار نتائجها أخيرًا.

بينما كان يشاهد كل هذا، لم يستطع قونغ جين-سونغ إلا أن يتساءل عن السبب المنطقي وراء تصرفات الطاويين الغريبة. في النهاية، اعتقد أنه ربما كان أضعف من أن يفهم المعركة.

قام مو جين بشحن تشي سيفه وأطلقه مرة واحدة في تقنية تُعرف باسم”صاعقة تحطيم الروح”، إحدى الحركات الأخيرة لسيف قتل الشياطين. كانت تقنية تتطلب من الشخص تقسيم التشي في أجسادهم إلى خمسة خيوط، ثم لف الخيوط في حبل مكثف وإطلاقها مثل السهم الدوار مع القدرة على سحق روح الهدف.

فجأة، عند أطراف الإدراك الشامل لجين مو-وون، شعر بحضور لم يكن من المفترض أن يكون هنا متجهًا في اتجاه معين.

“من بين كل… “. تمتم في نفسه. لم يستطع تأخير هذه المعركة أكثر من ذلك. إذا فعل، فسوف يندم لبقية حياته. بدأت عيناه تومض بنور غريب.

ركض الرعشات على الأعمدة الفقرية للطاويين الستة، واندلعت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم. بدا أن الهواء من حولهم قد تجمد وتصلب.

بينما كان يشاهد كل هذا، لم يستطع قونغ جين-سونغ إلا أن يتساءل عن السبب المنطقي وراء تصرفات الطاويين الغريبة. في النهاية، اعتقد أنه ربما كان أضعف من أن يفهم المعركة.

لأول مرة منذ بدء القتال، توقف جين مو-وون عن التحرك. مستشعرًا فرصة، هاجمه الطاويون، بقبضات اشتعلت فيها النيران وأرجحة السيوف.

“إذن ما تقوله هو: إنه سيد خفي؟”

عندما رأى ذلك، صرخ مو جين: “لا! الجميع، تراجع!”

عندما رأى ذلك، صرخ مو جين: “لا! الجميع، تراجع!”

للأسف، تجاهله مو-هاي والآخرون. كانت عيونهم مليئة برغبة مسعورة لقتل جين مو-وون.

بينما كان يشاهد كل هذا، لم يستطع قونغ جين-سونغ إلا أن يتساءل عن السبب المنطقي وراء تصرفات الطاويين الغريبة. في النهاية، اعتقد أنه ربما كان أضعف من أن يفهم المعركة.

علينا قتله!

انسكب بضع عشرات من الأشعة الساطعة من شفرة الخيزران الخاصة بمو-جين أثناء تحضيره لتقنية الإشعاع المعدني لسيف قتال الشياطين التابع لطائفة كونغتونغ. أخذت أشعة الضوء أشكال شفرات الخيزران، مما يجعل من الصعب معرفة أيها حقيقي وأيها كان خدعة.

أطلق الطاويون تقنيات القتل الخاصة بهم: “إبادة الروح” و “مدمر التنين الذهبي”. حاصر تشي السيف المنطقة المحيطة بجين مو-وون، وأغلق طرق هروبه. كان الطاويون واثقين من أنهم سيكونون قادرين على تقطيع جين مو-وون إلى أشلاء بهذا الهجوم.

“قوة الانحراف[3] ؟”. صاح مو-جين، وارتجفت عيناه من الصدمة.

ولدهشتهم كثيرًا، لم يحاول جين مو-وون مراوغة هذه الخطوة. بدلا من ذلك، أنطلق نحوهم.

لفرحة مو-جين، لم يكن هذا في الواقع هجومًا يمكن لجين مو-وون مراوغته أو منعه بلا مبالاة. على عكس ما سبق، أُجبر جين مو-وون على التوقف والاستدارة ومواجهته بجدية.

خفض! بام! واام!

هدير!

واحدًا تلو الآخر، تم إبعاد هجمات الطاويين جانبًا. استفاد جين مو-وون من الثغرة اللحظية الذي أحدثتها ثقته في هذا الهجوم الأخير لتنفيذ إحدى التقنيات الأساسية لـ شفرة الظل للدمار، نيزك الروح، باستثناء أنه كان يستخدم ضربات السكين[2] بدلاً من سيفه .

“الجانغهو مكان كبير به العديد من السادة المختبئين الذين يخفون قدراتهم ويختلطون مع عامة الناس. تعرف الأم القديمة هذا جيدًا، وكانت دائمة حذرًا من الأشخاص الذين يبدون طبيعيين للوهلة الأولى”

“كووا!”

أحضر سيفه محطمًا على ظهر جين مو-وون، لكن الشاب استجاب بنفس الطريقة التي فعلها من قبل، حيث قام بتحريك زهرة الثلج لاعتراض الهجمات دون النظر إلى الوراء أو التباطؤ.

“عوجا!”

“بحق الجحيم!؟”. صاح أحد الطاويين. كان هو وزملاؤه من التلاميذ الأقوى بين تلاميذ طائفة كونجتون من الدرجة الأولى، وقد تم الاعتراف بهم جميعًا كخبراء على مستوى الذروة. [1] علاوة على ذلك، كان مو-هاي ومو-وول سيدا سيوف. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من لمس ملابس جين مو-وون، مما يعني أن قوة جين مو-وون كانت تفوق قوتهم.

ارتطم الطاويون بصدورهم وأعناقهم، فصرخوا وسقطوا على الأرض وهم يتدحرجون. على الرغم من أن جين مو-وون استخدم يده بدلاً من نصله، إلا أن تقنية السيف لم تكن أقل روعة. إذا لم يتراجع، لكان الطاويون قد ماتوا بالفعل. أظهرت سنواته السبع من التدريب الشاق في جبل سينابار نتائجها أخيرًا.

“بحق الجحيم!؟”. صاح أحد الطاويين. كان هو وزملاؤه من التلاميذ الأقوى بين تلاميذ طائفة كونجتون من الدرجة الأولى، وقد تم الاعتراف بهم جميعًا كخبراء على مستوى الذروة. [1] علاوة على ذلك، كان مو-هاي ومو-وول سيدا سيوف. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من لمس ملابس جين مو-وون، مما يعني أن قوة جين مو-وون كانت تفوق قوتهم.

“قرف!”

أطلق الطاويون تقنيات القتل الخاصة بهم: “إبادة الروح” و “مدمر التنين الذهبي”. حاصر تشي السيف المنطقة المحيطة بجين مو-وون، وأغلق طرق هروبه. كان الطاويون واثقين من أنهم سيكونون قادرين على تقطيع جين مو-وون إلى أشلاء بهذا الهجوم.

استلقى مو-هاي على الأرض، وقد أصيب بالارتجاج. بدا أن رؤيته قد تضاعفت ثلاث مرات، وشعر وكأنه سيتقيأ. حاول الوقوف، لكنه لم يستطع استدعاء أي قوة إلى أطرافه.

“قرف!”

في غضون ذلك، قفز جين مو-وون فوقهم وبدأ في الجري.

سووش!

“قف!”. صرخ مو-جين، وطارده.

تحطمت الصاعقة التي تحطم الروح في جدار مبنى مجاور.

كا شينك!

اتسعت عيون يون سيو-إن بعدم تصديق. كانت تراقب المعركة من بعيد، ورؤية جين مو-وون تغلب على ستة من إخوتها الكبار لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من لمس حافة ملابسه ضربها مثل طن من الطوب.

استل مو-جين شفرة الخيزران الخاصة به.

“بحق الجحيم!؟”. صاح أحد الطاويين. كان هو وزملاؤه من التلاميذ الأقوى بين تلاميذ طائفة كونجتون من الدرجة الأولى، وقد تم الاعتراف بهم جميعًا كخبراء على مستوى الذروة. [1] علاوة على ذلك، كان مو-هاي ومو-وول سيدا سيوف. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من لمس ملابس جين مو-وون، مما يعني أن قوة جين مو-وون كانت تفوق قوتهم.

هدير!

كلانج!

انسكب بضع عشرات من الأشعة الساطعة من شفرة الخيزران الخاصة بمو-جين أثناء تحضيره لتقنية الإشعاع المعدني لسيف قتال الشياطين التابع لطائفة كونغتونغ. أخذت أشعة الضوء أشكال شفرات الخيزران، مما يجعل من الصعب معرفة أيها حقيقي وأيها كان خدعة.

أطلق الطاويون تقنيات القتل الخاصة بهم: “إبادة الروح” و “مدمر التنين الذهبي”. حاصر تشي السيف المنطقة المحيطة بجين مو-وون، وأغلق طرق هروبه. كان الطاويون واثقين من أنهم سيكونون قادرين على تقطيع جين مو-وون إلى أشلاء بهذا الهجوم.

كلانج!

استلقى مو-هاي على الأرض، وقد أصيب بالارتجاج. بدا أن رؤيته قد تضاعفت ثلاث مرات، وشعر وكأنه سيتقيأ. حاول الوقوف، لكنه لم يستطع استدعاء أي قوة إلى أطرافه.

دون أن يستدير، قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج المغلفة، دافعًا ضد تقنية سيف مو-جين بدقة بالغة. ثم استخدم قوة الضربة للقفز للأمام وزيادة المسافة بينه وبين مو-جين، كل ذلك أثناء الركض بسرعة فائقة.

بينما كان تشي السيف المكثف على وشك ضربه، استل جين مو-وون زهرة الثلج بالنعمة والبراعة. دون سحب نصله من الغمد، ضرب جانب تشي مو-جين وطرحه على الجانب.

“هل تحاول الهروب مني؟”. زأر مو-جين. بينما كان يطارد جين مو-وون، اشتدت نيته في القتل.

ومع ذلك، فإن التقنية التي يعرفها معظم الناس باسم انحراف القوة لا يمكن استخدامها إلا في الهجمات الجسدية. لم يسمع مو-جين مطلقًا عن أي شخص يستخدم هذه التقنية في هجوم تشي غير ملموس من قبل.

“هههه!”

لماذا بحق السماء شخص مثل هذا يستخدم هجومًا مفاجئًا جبانًا على مو-هاي وإخوتي الصغار الآخرين؟ هذا لا معنى له.

قام مو-جين بأرجحة سيفه مرارًا وتكرارًا، واستخدم سيفه للهجوم مثل أشعة الضوء التي لا حصر لها على جين مو-وون. ومع ذلك، كما لو كان لديه عيون في مؤخرة رأسه، تجنب جين مو-وون كل هجماته دون النظر إلى الوراء.

“عوجا!”

“شقي! قف!”

علينا قتله!

غاضبًا، جمع مو-جين التشي ونفذ إحدى تقنيات حركة طائفة كونغتونغ، وهي خطوات العنقاء المحلقة. مثل طائر العنقاء يحلق في السماء، نشر مو-جين ذراعيه على نطاق واسع وتسارع، وسرعان ما اقترب من جين مو-وون.

خفض! بام! واام!

أحضر سيفه محطمًا على ظهر جين مو-وون، لكن الشاب استجاب بنفس الطريقة التي فعلها من قبل، حيث قام بتحريك زهرة الثلج لاعتراض الهجمات دون النظر إلى الوراء أو التباطؤ.

أحضر سيفه محطمًا على ظهر جين مو-وون، لكن الشاب استجاب بنفس الطريقة التي فعلها من قبل، حيث قام بتحريك زهرة الثلج لاعتراض الهجمات دون النظر إلى الوراء أو التباطؤ.

كلانج! كلانج! كا كلانج!

الأهم من ذلك، أن جين مو-وون قد استخدم مثل هذه التقنية في حركة النهاية التي قام بها، وهو خبير على مستوى الذروة. لم يجرؤ مو-جين على تخيل مدى دقة سيطرة جين مو-وون على التشي من أجل استخدام شيء مجنون للغاية كذلك.

اندلعت الألعاب النارية في الظلام، وارتعش جسد جين مو-وون من الاصطدام. ومع ذلك، لم يسمح بشرطة مائلة واحدة للوصول إليه.

داخل المبنى المتضرر الذي كان في السابق نزل البحر الجنوبي، لاحظ هام جي-بيونغ وابنته أيضًا مو-جين. مع ذوبان الصدمة الأولية، بدأت الدموع تتدفق من عيون هام جي-بيونغ.

غاضبًا، قام مو-جين بحقن المزيد من التشي في شفرة الخيزران الخاصة به وصرخ: “هل ستستمر في الهروب؟ أليس لديك أي كبرياء كمحارب؟”

“قف!”. صرخ مو-جين، وطارده.

سووش!

“كيف؟ ماذا؟ لماذا؟”. انفجرت.

قام مو جين بشحن تشي سيفه وأطلقه مرة واحدة في تقنية تُعرف باسم”صاعقة تحطيم الروح”، إحدى الحركات الأخيرة لسيف قتل الشياطين. كانت تقنية تتطلب من الشخص تقسيم التشي في أجسادهم إلى خمسة خيوط، ثم لف الخيوط في حبل مكثف وإطلاقها مثل السهم الدوار مع القدرة على سحق روح الهدف.

ارتطم الطاويون بصدورهم وأعناقهم، فصرخوا وسقطوا على الأرض وهم يتدحرجون. على الرغم من أن جين مو-وون استخدم يده بدلاً من نصله، إلا أن تقنية السيف لم تكن أقل روعة. إذا لم يتراجع، لكان الطاويون قد ماتوا بالفعل. أظهرت سنواته السبع من التدريب الشاق في جبل سينابار نتائجها أخيرًا.

لفرحة مو-جين، لم يكن هذا في الواقع هجومًا يمكن لجين مو-وون مراوغته أو منعه بلا مبالاة. على عكس ما سبق، أُجبر جين مو-وون على التوقف والاستدارة ومواجهته بجدية.

غاضبًا، قام مو-جين بحقن المزيد من التشي في شفرة الخيزران الخاصة به وصرخ: “هل ستستمر في الهروب؟ أليس لديك أي كبرياء كمحارب؟”

شعاع!

واحدًا تلو الآخر، تم إبعاد هجمات الطاويين جانبًا. استفاد جين مو-وون من الثغرة اللحظية الذي أحدثتها ثقته في هذا الهجوم الأخير لتنفيذ إحدى التقنيات الأساسية لـ شفرة الظل للدمار، نيزك الروح، باستثناء أنه كان يستخدم ضربات السكين[2] بدلاً من سيفه .

بينما كان تشي السيف المكثف على وشك ضربه، استل جين مو-وون زهرة الثلج بالنعمة والبراعة. دون سحب نصله من الغمد، ضرب جانب تشي مو-جين وطرحه على الجانب.

“الجانغهو مكان كبير به العديد من السادة المختبئين الذين يخفون قدراتهم ويختلطون مع عامة الناس. تعرف الأم القديمة هذا جيدًا، وكانت دائمة حذرًا من الأشخاص الذين يبدون طبيعيين للوهلة الأولى”

فقاعة!

بينما كان تشي السيف المكثف على وشك ضربه، استل جين مو-وون زهرة الثلج بالنعمة والبراعة. دون سحب نصله من الغمد، ضرب جانب تشي مو-جين وطرحه على الجانب.

تحطمت الصاعقة التي تحطم الروح في جدار مبنى مجاور.

واحدًا تلو الآخر، تم إبعاد هجمات الطاويين جانبًا. استفاد جين مو-وون من الثغرة اللحظية الذي أحدثتها ثقته في هذا الهجوم الأخير لتنفيذ إحدى التقنيات الأساسية لـ شفرة الظل للدمار، نيزك الروح، باستثناء أنه كان يستخدم ضربات السكين[2] بدلاً من سيفه .

“قوة الانحراف[3] ؟”. صاح مو-جين، وارتجفت عيناه من الصدمة.

اندلعت الألعاب النارية في الظلام، وارتعش جسد جين مو-وون من الاصطدام. ومع ذلك، لم يسمح بشرطة مائلة واحدة للوصول إليه.

مثل تطعيم زهرة على شجرة، كان قوة الانحراف أسلوب تفادي يغير اتجاه هجوم الخصم، ويقسم وينقل القوة. كان شيئًا يمكن لأي خبير فنون قتالية أن يفعله.

خفض! بام! واام!

ومع ذلك، فإن التقنية التي يعرفها معظم الناس باسم انحراف القوة لا يمكن استخدامها إلا في الهجمات الجسدية. لم يسمع مو-جين مطلقًا عن أي شخص يستخدم هذه التقنية في هجوم تشي غير ملموس من قبل.

اندلعت الألعاب النارية في الظلام، وارتعش جسد جين مو-وون من الاصطدام. ومع ذلك، لم يسمح بشرطة مائلة واحدة للوصول إليه.

الأهم من ذلك، أن جين مو-وون قد استخدم مثل هذه التقنية في حركة النهاية التي قام بها، وهو خبير على مستوى الذروة. لم يجرؤ مو-جين على تخيل مدى دقة سيطرة جين مو-وون على التشي من أجل استخدام شيء مجنون للغاية كذلك.

ومع ذلك، فإن التقنية التي يعرفها معظم الناس باسم انحراف القوة لا يمكن استخدامها إلا في الهجمات الجسدية. لم يسمع مو-جين مطلقًا عن أي شخص يستخدم هذه التقنية في هجوم تشي غير ملموس من قبل.

توقف جين مو-وون عن الفرار ونظر إلى مو-جين بدون تعابير.

“إذن ما تقوله هو: إنه سيد خفي؟”

ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لمو-جين. الآن فقط أدرك أخيرًا أن جين مو-وون كان سيافاً هائلاً أكثر بكثير مما توقع سابقًا.

كان”مو-غونغ” هو الاسم الطاوي الذي تخلى عنه هام جي-بيونغ عندما تم طرده من طائفة كونغتونغ.

لماذا بحق السماء شخص مثل هذا يستخدم هجومًا مفاجئًا جبانًا على مو-هاي وإخوتي الصغار الآخرين؟ هذا لا معنى له.

“عوجا!”

فجأة، أدرك مو جين أن عيون جين مو-وون لم تكن مركزة عليه، ولكن على المبنى المتضرر. التفت ليرى ما لفت انتباه الشاب.

ركض الرعشات على الأعمدة الفقرية للطاويين الستة، واندلعت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم. بدا أن الهواء من حولهم قد تجمد وتصلب.

المنظر الذي رحب به تركه مرتبكًا تمامًا. انهار جدار المبنى، مما أدى إلى كشف الداخل والناس بداخله. هناك، رأى شقيقه الأصغر سيول-غونغ يحمل سيفًا بنظرة مذعورة على وجهه.

“توقف عن المراوغة، أيها الوغد!”

…هاه؟ ما الذي يفعله الأخ الأصغر سيول-غونغ هنا؟

علينا قتله!

في محاولة يائسة للحصول على إجابات، تحولت نظرة مو جين بشكل طبيعي إلى الأشخاص المقابلين لسيول-غونغ. أول شخص رآه كان الصبي السابق، كواك مون-جونغ، وهو ينشر ذراعيه على نطاق واسع كما لو كان لحماية شخص ما خلفه. أما بالنسبة للأشخاص الذين كان الصبي يحميهم …

بينما كان تشي السيف المكثف على وشك ضربه، استل جين مو-وون زهرة الثلج بالنعمة والبراعة. دون سحب نصله من الغمد، ضرب جانب تشي مو-جين وطرحه على الجانب.

“م-مو… غونغ؟ الأخ الأصغر مواغونغ؟” .صرخ مو-جين، مرتجفًا بلا حسيب ولا رقيب.

“قرف!”

كان”مو-غونغ” هو الاسم الطاوي الذي تخلى عنه هام جي-بيونغ عندما تم طرده من طائفة كونغتونغ.

بينما كان تشي السيف المكثف على وشك ضربه، استل جين مو-وون زهرة الثلج بالنعمة والبراعة. دون سحب نصله من الغمد، ضرب جانب تشي مو-جين وطرحه على الجانب.

داخل المبنى المتضرر الذي كان في السابق نزل البحر الجنوبي، لاحظ هام جي-بيونغ وابنته أيضًا مو-جين. مع ذوبان الصدمة الأولية، بدأت الدموع تتدفق من عيون هام جي-بيونغ.

قام مو-جين بأرجحة سيفه مرارًا وتكرارًا، واستخدم سيفه للهجوم مثل أشعة الضوء التي لا حصر لها على جين مو-وون. ومع ذلك، كما لو كان لديه عيون في مؤخرة رأسه، تجنب جين مو-وون كل هجماته دون النظر إلى الوراء.

صرخ هام جي-بيونغ ردًا: “الأخ الأكبر مو-جين!”

“عوجا!”

“مو-غونغ، لماذا أنت هنا ..”

الأهم من ذلك، أن جين مو-وون قد استخدم مثل هذه التقنية في حركة النهاية التي قام بها، وهو خبير على مستوى الذروة. لم يجرؤ مو-جين على تخيل مدى دقة سيطرة جين مو-وون على التشي من أجل استخدام شيء مجنون للغاية كذلك.

نسي مو-جين على الفور أمر جين مو-وون وتراجع ببطء نحو هام جي-بيونغ.

ولدهشتهم كثيرًا، لم يحاول جين مو-وون مراوغة هذه الخطوة. بدلا من ذلك، أنطلق نحوهم.


الهوامش:

ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لمو-جين. الآن فقط أدرك أخيرًا أن جين مو-وون كان سيافاً هائلاً أكثر بكثير مما توقع سابقًا.

  1. مستوى الذروة: ليس عالم زراعة ولكن تصنيف للقوة أنشأه رجال الموريم بالملل يحبون قوائم الترتيب. الدقة مشكوك فيها بشكل طبيعي لأن المشاهير فقط هم من يفعلون ذلك.
  2. ضربة السكين: أي فرم الكاراتيه. أردت فقط تجنب كلمة”كاراتيه” لأنها تأتي من العدم …
  3. قوة الانحراف (移 花 椄 木): الترجمة الحرفية – تطعيم زهرة على شجرة. اخترت ترجمة المانهوا باستخدام المعنى والوصف المادي بدلاً من الاسم المجرد، لكنك تعلم، منطق الموريم …

ترجمة : الخال

“م-مو… غونغ؟ الأخ الأصغر مواغونغ؟” .صرخ مو-جين، مرتجفًا بلا حسيب ولا رقيب.

ومع ذلك، فإن التقنية التي يعرفها معظم الناس باسم انحراف القوة لا يمكن استخدامها إلا في الهجمات الجسدية. لم يسمع مو-جين مطلقًا عن أي شخص يستخدم هذه التقنية في هجوم تشي غير ملموس من قبل.

 

“قرف!”

كا شينك!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط