نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 71

يونغ مو-سونغ قائد اللواء الحديدي [3]

يونغ مو-سونغ قائد اللواء الحديدي [3]

بعد مغادرة جين مو-وون و يونغ مو-سونغ، بدت ماي وول-ريونغ وحيدة في الغرفة.

“استمر على هذا المنوال ولا تتوقف. إذن ماذا لو كان تحسنك بطيئًا؟ هل يهم كم من الوقت سيستغرق ما دمت تعلم أنك ستصل في النهاية إلى الذروة؟”. همس جين مو-وون لكواك مون-جونغ وكتذكير لنفسه.

قالت “هيوك-نو [١]”.

على الرغم من صغر سنها، لم تشعر أبدًا بالخوف من هذا. بدلاً من ذلك، استخدمت خبراتها في التفاعل مع هؤلاء القادة لتحسين مهارات الحكم لديها وقدرتها على قراءة الناس.

انفتح باب مخفي على جانب من الغرفة، وكشف عن رجل عجوز يرتدي ملابس سوداء بالكامل. كان وجه الرجل العجوز مغطى بندوب قبيحة، مما جعله يبدو مرعباً.

“هيوك-نو، ما مقدار ما تعرفه عن اللواء الحديدي؟”

اقترب هذا الرجل العجوز، واسمه هيوك-نو، من ماي وول-ريونغ وسأل، “هل ناديتني، الانسة الشابة؟”

لم يكن جين مو-وون أقل دهشة من ذلك. ربما كان هذا يونغ مو-سونغ الجاد هو الحقيقي له، في حين أن الود كان مجرد فعل قام به.

“هل ألقيت نظرة جيدة على السيد جين؟”

بعد كل شيء، لقد فهم جيدًا أنه طالما بقي المرء صبورًا ولم يستسلم أبدًا، حتى بوتيرة الحلزون، فسيكون المرء قادرًا على السفر ألف ميل إلى الوجهة النهائية… على الرغم من أنه لم يكن لديه فكرة عما يتطلبه الوصول إلى تلك الوجهة النهائية، فقط جزء من الرحلة بنفسه.

“نعم فعلت”.

“هل ألقيت نظرة جيدة على السيد جين؟”

“ما رأيك فيه؟”

اتسعت ابتسامة ماي وول-ريونغ: “أليس هذا غريبا؟ هل تعتقد حقًا أن هؤلاء الرجال يستحقون مركزهم البارز في الجانغهو؟ وماذا عن الشائعات القائلة بأنهم لم يفشلوا أبدًا في مهمة واحدة؟ هل هذا ممكن فعلا؟”

“بقدراتي، من الصعب علي الحكم عليه”

 

“حقًا؟”

اقترب هذا الرجل العجوز، واسمه هيوك-نو، من ماي وول-ريونغ وسأل، “هل ناديتني، الانسة الشابة؟”

“السيدة الشابة، هل تشكين في أنه شخص مميز؟”

على الرغم من أن يونغ مو-سونغ تحدث مازحا وعرضة كما كان يفعل دائمًا، إلا أن عينيه لم تكن تبتسم. بدلا من ذلك، كانوا عميقا ومخيفين، مثل هاوية لا نهاية لها.

“حسنًا، لا أعرف. من المحتمل”.

الهوامش:

تنهدت ماي وول-ريونغ وخلعت حجابها، وكشفت عن وجهها الجميل بشكل مذهل. كان وجهًا لا يمكن أن ينتمي إليه إلا امرأة في العشرينات من عمرها، وهو عمر يتعايش فيه بريق الشباب مع إغراء المرأة الناضجة.

“منظمة قاتلة، من الواضح. الموتى فقط لا يروون حكايات، أتعلم؟”

مرت خمس سنوات منذ أن أصبحت مديرة فرع سيتشوان في القمر الأسود((من المحتمل اني كنت اترجمه “بلاك مون” من قبل)). خلال ذلك الوقت، التقت بالعديد من الشخصيات البارزة والشهيرة، من قادة الفصائل مثل يونغ مو-سونغ إلى شيوخ الطوائف والعشائر الكبيرة.

عبس جين مو-وون. لدي شعور سيء عن هذا…

على الرغم من صغر سنها، لم تشعر أبدًا بالخوف من هذا. بدلاً من ذلك، استخدمت خبراتها في التفاعل مع هؤلاء القادة لتحسين مهارات الحكم لديها وقدرتها على قراءة الناس.

على الرغم من صغر سنها، لم تشعر أبدًا بالخوف من هذا. بدلاً من ذلك، استخدمت خبراتها في التفاعل مع هؤلاء القادة لتحسين مهارات الحكم لديها وقدرتها على قراءة الناس.

ومع ذلك، كان جين مو-وون مختلفًا. لم تكن قادرة على جمع أي معلومات مفيدة عنه فقط من خلال مراقبة حديثه ولغة جسده. كان الأمر كما لو كان شخصًا عاديًا تمامًا، باستثناء حقيقة أن يونغ مو-سونغ قد اعترف به كرفيق له.

فجأة، كما لو أنه لاحظ الجو المتوتر أخيرًا، ابتسم يونغ مو سونغ، وربت على كتف جين مو-وون، وقال: “هاهاها! لا تقلق واترك كل شيء لنا. سنحرص على أن تكون رحلتنا إلى يونان سلسة بقدر ما يمكن أن تكون”.

ومع ذلك، هناك شيء ما فيه يزعجني حقًا، ولا يمكنني إخراجه من ذهني… لم يحدث هذا لي من قبل! لقد رأيت الكثير من الرجال أكثر وسامة وشهرة مما هو عليه، فلماذا هو أول من أثار اهتمامي؟

قالت “هيوك-نو [١]”.

فقط ما هو الشيء الذي أجده مثيرًا للاهتمام… ؟

“على أي حال، هناك عاصفة تختمر في يونان، لكننا ما زلنا لا نعرف ما إذا كانت ستظل محتواة داخل المقاطعة، أم أنها ستبتلع العالم بأسره في النهاية”. استنتجت ماي وول-ريونغ، وهي تحدق بهدوء بعيداً كما لو أن العالم ينعكس في عينيها: “لا يمكننا إلا الاستعداد للأسوأ”.

تذكرت ماي وول-ريونغ مظهر جين مو-وون وفكرت في الأمر لفترة قبل أن تتوصل فجأة إلى إدراك.

سبتمبرتيتتيت

إنها عيناه، أو بالأحرى النظرة في عينيه. على عكس الشباب الآخرين في سنه، فإن عينيه ليستا مليئتين بالآمال والأحلام، ولكن في نفس الوقت، ليستا وحيدتين ولا بدون عاطفة.

“هذا يعني أن ستار الموت… ”

لم تكن عيون جين مو-وون الهادئة على وجه شاب في العشرينات من عمره. فقط المحارب المخضرم الذي عانى من الصعود والهبوط الذي لا حصر له في الجانغهو((من المحتمل اني كنت اترجمه “جيانغو، كانجهو”)) يمكن أن يكون له مثل هذه العيون.

لم تكن عيون جين مو-وون الهادئة على وجه شاب في العشرينات من عمره. فقط المحارب المخضرم الذي عانى من الصعود والهبوط الذي لا حصر له في الجانغهو((من المحتمل اني كنت اترجمه “جيانغو، كانجهو”)) يمكن أن يكون له مثل هذه العيون.

فقط ما الذي مر به على وجه الأرض لينتهي به الأمر على هذا النحو؟

اقترب هذا الرجل العجوز، واسمه هيوك-نو، من ماي وول-ريونغ وسأل، “هل ناديتني، الانسة الشابة؟”

نقرت ماي وول-ريونغ على ذقنها بإصبعها، بينما شاهدها هيوك-نو في صمت. لقد فهم جيدًا أنها كانت معتادة على فعل ذلك كلما فقدت تفكيرها.

بعد فترة وجيزة، قالت ماي وول-ريونغ، “هيوك-نو”.

اتسعت عيون هيوك-نو في صدمة. كان أفضل ألف جاسوس في القمر الأسود جميعهم ينتمون إلى فرقة القمر السري. تم تقسيم جواسيس القمر السري بعد ذلك إلى ثلاث فئات بناءً على قدراتهم: السماء والأرض والموت. من بين الثلاثة، كان الجواسيس العشرين أو نحو ذلك من رتبة السماء هم الأكثر مهارة في القمر الأسود بأكمله.

“نعم، الانسة الشابة؟”

لقد أنفق يونغ مو-سونغ 2 يوان من الذهب فقط لتأكيد هذه الحقيقة، لكنها كانت تستحق الثمن. معرفة من هم أعداؤهم المحتملين يعني أنهم يستطيعون الاستعداد له وبالتالي تخفيف التهديد.

“بمجرد أن يتقدم جين مو-وون إلى يونان، اجعل أحد جواسيس القمر السري يذبحه”.

“كان ذلك لأنني أردت تأكيد شيء ما”.

“أي رتبة يجب أن يكون الجاسوس؟”

“أوم، لم أكن قلقاً”.

“اختر واحدًا من رتبة السماء”.

الهوامش:

اتسعت عيون هيوك-نو في صدمة. كان أفضل ألف جاسوس في القمر الأسود جميعهم ينتمون إلى فرقة القمر السري. تم تقسيم جواسيس القمر السري بعد ذلك إلى ثلاث فئات بناءً على قدراتهم: السماء والأرض والموت. من بين الثلاثة، كان الجواسيس العشرين أو نحو ذلك من رتبة السماء هم الأكثر مهارة في القمر الأسود بأكمله.

[1] هيوك-نو (黑奴): مثل سا-ريونغ (روح الشر)، من المحتمل أن يكون هذا اسمًا رمزيًا وليس اسمًا حقيقيًا. إنه يعني “خادم أسود”.

وهكذا، عندما سمع هيوك-نو أن سيدته كانت تستخدم مثل هذا المورد الثمين لأمثال الوافد الجديد من الكانغهو، اندهش. طوال التاريخ الطويل للقمر الأسود، كان هذا هو الأول.

“… فصيل ثالث في يونان. ياله من صداع”.

“هل هناك حقا حاجة للذهاب إلى هذا الحد؟”

“أي رتبة يجب أن يكون الجاسوس؟”

“لست متأكدة بعد. ومع ذلك، من أجل جمع المعلومات في يونان، سيتعين علينا إرسال واحد على الأقل من جواسيس رتبة السماء هناك على أي حال، لذلك بغض النظر عما إذا كان جين مو-وون مثيرًا للاهتمام أم لا، فلن نخسر”.

“تأكيد ماذا؟”

”مفهوم. سأختار شخصًا مناسبًا من القمر السري وأرسله إلى يونان. بالمناسبة… “، تردد هيوك-نو.

مرت خمس سنوات منذ أن أصبحت مديرة فرع سيتشوان في القمر الأسود((من المحتمل اني كنت اترجمه “بلاك مون” من قبل)). خلال ذلك الوقت، التقت بالعديد من الشخصيات البارزة والشهيرة، من قادة الفصائل مثل يونغ مو-سونغ إلى شيوخ الطوائف والعشائر الكبيرة.

ابتسمت ماي وول-ريونغ له مشجعة وقالت، “استمر”.

ومع ذلك، هناك شيء ما فيه يزعجني حقًا، ولا يمكنني إخراجه من ذهني… لم يحدث هذا لي من قبل! لقد رأيت الكثير من الرجال أكثر وسامة وشهرة مما هو عليه، فلماذا هو أول من أثار اهتمامي؟

“… لماذا أخبرت يونغ مو-سونغ أن ستار الموت كان يستهدفه؟”

[1] هيوك-نو (黑奴): مثل سا-ريونغ (روح الشر)، من المحتمل أن يكون هذا اسمًا رمزيًا وليس اسمًا حقيقيًا. إنه يعني “خادم أسود”.

لم تكن القمر الأسود منظمة خيرية. لم يكشفوا أبدًا حتى عن أصغر جزء من المعلومات لعملائهم ما لم يدفعوا ثمنًا مناسبًا، ولم يكن هناك أي طريقة حتى لا تعرف ماي وول-ريونغ ذلك.

لم تكن القمر الأسود منظمة خيرية. لم يكشفوا أبدًا حتى عن أصغر جزء من المعلومات لعملائهم ما لم يدفعوا ثمنًا مناسبًا، ولم يكن هناك أي طريقة حتى لا تعرف ماي وول-ريونغ ذلك.

“كان ذلك لأنني أردت تأكيد شيء ما”.

“إنهم مجموعة صغيرة من المرتزقة النخبة الذين لم يفشلوا أبدا في أي مهمة… ”

“تأكيد ماذا؟”

“ألم تخمن بالفعل أن فصيلًا ثالثًا كان متورطًا أثناء الاجتماع في النزل؟”

“هيوك-نو، ما مقدار ما تعرفه عن اللواء الحديدي؟”

“تأكيد ماذا؟”

“إنهم مجموعة صغيرة من المرتزقة النخبة الذين لم يفشلوا أبدا في أي مهمة… ”

قالت “هيوك-نو [١]”.

“هذا صحيح. وبسبب هذا الإنجاز، أمّن اللواء الحديدي مكانته كواحد من أقوى فرق المرتزقة في الجانغهو”

بعد فترة وجيزة، قالت ماي وول-ريونغ، “هيوك-نو”.

بالنسبة لفرقة المرتزقة، كانت أعمالهم متناسبة مع سمعتهم، وقد استفاد اللواء الحديدي بالفعل من سمعتهم الجيدة لكسب أرباح ضخمة بالإضافة إلى إعجاب العديد من الفنانين القتاليين الشباب.

“أوم، لم أكن قلقاً”.

اتسعت ابتسامة ماي وول-ريونغ: “أليس هذا غريبا؟ هل تعتقد حقًا أن هؤلاء الرجال يستحقون مركزهم البارز في الجانغهو؟ وماذا عن الشائعات القائلة بأنهم لم يفشلوا أبدًا في مهمة واحدة؟ هل هذا ممكن فعلا؟”

نقرت ماي وول-ريونغ على ذقنها بإصبعها، بينما شاهدها هيوك-نو في صمت. لقد فهم جيدًا أنها كانت معتادة على فعل ذلك كلما فقدت تفكيرها.

“بعبارة أخرى، تعتقدين أن اللواء الحديدي يخفي أو يزور شيئًا ما. صحيح، الأنسة الشابة؟”

“لست متأكدة بعد. ومع ذلك، من أجل جمع المعلومات في يونان، سيتعين علينا إرسال واحد على الأقل من جواسيس رتبة السماء هناك على أي حال، لذلك بغض النظر عما إذا كان جين مو-وون مثيرًا للاهتمام أم لا، فلن نخسر”.

“إنه مجرد شك باقٍ، لكني ما زلت أريد تأكيد حقيقة الأسطورة. على الأقل، مما يمكنني رؤيته، هم بالفعل مجموعة من الأشخاص الأذكياء جدًا. الناس مثلهم لديهم استخداماتهم كما تعلم؟”

“ما رأيك فيه؟”

“همم… ”

[1] هيوك-نو (黑奴): مثل سا-ريونغ (روح الشر)، من المحتمل أن يكون هذا اسمًا رمزيًا وليس اسمًا حقيقيًا. إنه يعني “خادم أسود”.

“على أي حال، هناك عاصفة تختمر في يونان، لكننا ما زلنا لا نعرف ما إذا كانت ستظل محتواة داخل المقاطعة، أم أنها ستبتلع العالم بأسره في النهاية”. استنتجت ماي وول-ريونغ، وهي تحدق بهدوء بعيداً كما لو أن العالم ينعكس في عينيها: “لا يمكننا إلا الاستعداد للأسوأ”.

“بعبارة أخرى، تعتقدين أن اللواء الحديدي يخفي أو يزور شيئًا ما. صحيح، الأنسة الشابة؟”

بعد كل شيء، لقد فهم جيدًا أنه طالما بقي المرء صبورًا ولم يستسلم أبدًا، حتى بوتيرة الحلزون، فسيكون المرء قادرًا على السفر ألف ميل إلى الوجهة النهائية… على الرغم من أنه لم يكن لديه فكرة عما يتطلبه الوصول إلى تلك الوجهة النهائية، فقط جزء من الرحلة بنفسه.

سار جين مو-وون ويونغ مو-سونغ جنبًا إلى جنب خارج فرع القمر الأسود، ولكن على عكس عند دخلوهم، كان يونغ مو-سونغ يصنع الآن عبوسًا على وجهه.

على الرغم من صغر سنها، لم تشعر أبدًا بالخوف من هذا. بدلاً من ذلك، استخدمت خبراتها في التفاعل مع هؤلاء القادة لتحسين مهارات الحكم لديها وقدرتها على قراءة الناس.

“… فصيل ثالث في يونان. ياله من صداع”.

[طيب.. لي اكثر من ٣ اشهر وانا مش بترجم فأكيد هناك بعض المصطلحات اللي انا ناسيها او بترحمها بطريقة مختلف. بس لازلت نفس الشخص ونفس التفكير ففي الغالب سأترجم الكلمات بنفس الترجمة. أيضا عدد كلمات الفصل الواحد ليس بالهين، يعني حتى لو هنالك فصول قليلة فلازال الفصل بحتوي على بعض الاحداث.

“ألم تخمن بالفعل أن فصيلًا ثالثًا كان متورطًا أثناء الاجتماع في النزل؟”

“… لماذا أخبرت يونغ مو-سونغ أن ستار الموت كان يستهدفه؟”

“التخمين الجامح ليس هو نفسه التأكيد، تمامًا مثل التهديد المحتمل ليس هو نفس التهديد الموجود أمامك مباشرة”.

“لست متأكدة بعد. ومع ذلك، من أجل جمع المعلومات في يونان، سيتعين علينا إرسال واحد على الأقل من جواسيس رتبة السماء هناك على أي حال، لذلك بغض النظر عما إذا كان جين مو-وون مثيرًا للاهتمام أم لا، فلن نخسر”.

لقد أنفق يونغ مو-سونغ 2 يوان من الذهب فقط لتأكيد هذه الحقيقة، لكنها كانت تستحق الثمن. معرفة من هم أعداؤهم المحتملين يعني أنهم يستطيعون الاستعداد له وبالتالي تخفيف التهديد.

[طيب.. لي اكثر من ٣ اشهر وانا مش بترجم فأكيد هناك بعض المصطلحات اللي انا ناسيها او بترحمها بطريقة مختلف. بس لازلت نفس الشخص ونفس التفكير ففي الغالب سأترجم الكلمات بنفس الترجمة. أيضا عدد كلمات الفصل الواحد ليس بالهين، يعني حتى لو هنالك فصول قليلة فلازال الفصل بحتوي على بعض الاحداث.

“بالمناسبة، من هو نيونغ وون-بيونغ؟ وما هو ستار الموت؟”

فجأة، كما لو أنه لاحظ الجو المتوتر أخيرًا، ابتسم يونغ مو سونغ، وربت على كتف جين مو-وون، وقال: “هاهاها! لا تقلق واترك كل شيء لنا. سنحرص على أن تكون رحلتنا إلى يونان سلسة بقدر ما يمكن أن تكون”.

“آه، هذا الرجل العجوز؟”. تنهد يونغ مو-سونغ وتوقف فجأة في مساره.

“بالتأكيد”.

حدق جين مو-وون في وجهه وانتظر أن يستمر.

ومع ذلك، هناك شيء ما فيه يزعجني حقًا، ولا يمكنني إخراجه من ذهني… لم يحدث هذا لي من قبل! لقد رأيت الكثير من الرجال أكثر وسامة وشهرة مما هو عليه، فلماذا هو أول من أثار اهتمامي؟

“نيونغ وون-بيونغ هو العميل الذي كنت أعمل لديه حتى قبل أن انضم إلى قافلة التنين الأبيض. رافقته من حوض تشيدام في تشينغهاي إلى سيتشوان”.

على الرغم من صغر سنها، لم تشعر أبدًا بالخوف من هذا. بدلاً من ذلك، استخدمت خبراتها في التفاعل مع هؤلاء القادة لتحسين مهارات الحكم لديها وقدرتها على قراءة الناس.

“هل حدث شيء معه؟”

“نعم، الانسة الشابة؟”

“لقد وجد قطعة ثمينة للغاية في حوض تشايدام. قيمة للغاية، بحيث إذا أصبح وجود هذا العنصر معروفًا للعالم، فسيكون مضطربًا للغاية. في عقد مهمتنا، تعهدنا بأن نحافظ على سرية هذا العنصر، ولكن نظرًا لأنه يستخدم ستار الموت، يبدو أنه لم يثق بنا بعد كل شيء”.

تذكرت ماي وول-ريونغ مظهر جين مو-وون وفكرت في الأمر لفترة قبل أن تتوصل فجأة إلى إدراك.

“هذا يعني أن ستار الموت… ”

بعد فترة وجيزة، قالت ماي وول-ريونغ، “هيوك-نو”.

“منظمة قاتلة، من الواضح. الموتى فقط لا يروون حكايات، أتعلم؟”

وهكذا، عندما سمع هيوك-نو أن سيدته كانت تستخدم مثل هذا المورد الثمين لأمثال الوافد الجديد من الكانغهو، اندهش. طوال التاريخ الطويل للقمر الأسود، كان هذا هو الأول.

على الرغم من أن يونغ مو-سونغ تحدث مازحا وعرضة كما كان يفعل دائمًا، إلا أن عينيه لم تكن تبتسم. بدلا من ذلك، كانوا عميقا ومخيفين، مثل هاوية لا نهاية لها.

اقترب هذا الرجل العجوز، واسمه هيوك-نو، من ماي وول-ريونغ وسأل، “هل ناديتني، الانسة الشابة؟”

لم يكن جين مو-وون أقل دهشة من ذلك. ربما كان هذا يونغ مو-سونغ الجاد هو الحقيقي له، في حين أن الود كان مجرد فعل قام به.

فجأة، كما لو أنه لاحظ الجو المتوتر أخيرًا، ابتسم يونغ مو سونغ، وربت على كتف جين مو-وون، وقال: “هاهاها! لا تقلق واترك كل شيء لنا. سنحرص على أن تكون رحلتنا إلى يونان سلسة بقدر ما يمكن أن تكون”.

“بمجرد أن يتقدم جين مو-وون إلى يونان، اجعل أحد جواسيس القمر السري يذبحه”.

“أوم، لم أكن قلقاً”.

“في هذه الحالة، أشكرك على إيمانك بنا. أيضا، أنا بحاجة للذهاب إلى مكان ما بمفردي، فهل تمانع في العودة إلى النزل بدوني؟”.

“في هذه الحالة، أشكرك على إيمانك بنا. أيضا، أنا بحاجة للذهاب إلى مكان ما بمفردي، فهل تمانع في العودة إلى النزل بدوني؟”.

“بمجرد أن يتقدم جين مو-وون إلى يونان، اجعل أحد جواسيس القمر السري يذبحه”.

“بالتأكيد”.

فجأة، سمع جلبة خارج النزل. وقف وتوجه نحو النافذة ونظر إلى الخارج. هناك، رأى مرتزقة اللواء الحديدي، بما في ذلك يونغ مو-سونغ، يتجمعون.

“سأشتري لك مشروبًا لاحقًا. يمكننا التحدث أكثر بعد ذلك”.

هز جين مو-وون كتفيه ردا على عرض يونغ مو-سونغ، وذهب الرجلان في طريقهما الخاص. عندما غادر يونغ مو-سونغ، حدق جين مو-وون في وجهه لفترة، ثم بدأ بالعودة إلى نزل الانتعاش.

هز جين مو-وون كتفيه ردا على عرض يونغ مو-سونغ، وذهب الرجلان في طريقهما الخاص. عندما غادر يونغ مو-سونغ، حدق جين مو-وون في وجهه لفترة، ثم بدأ بالعودة إلى نزل الانتعاش.

اتسعت ابتسامة ماي وول-ريونغ: “أليس هذا غريبا؟ هل تعتقد حقًا أن هؤلاء الرجال يستحقون مركزهم البارز في الجانغهو؟ وماذا عن الشائعات القائلة بأنهم لم يفشلوا أبدًا في مهمة واحدة؟ هل هذا ممكن فعلا؟”

على عكس يونغ مو-سونغ، لم يكن مهتمًا بشكل خاص بالحالة في يونان. لم تكن مشكلته، وربما لم يكن هناك مجال للتدخل على أي حال.

“بالتأكيد”.

بدلاً من ذلك، كان أكثر اهتمامًا بنقطة أخرى أثارها ماي وول-ريونغ، وهي احتمال أن يكون هوانغ تشيول لا يزال على قيد الحياة.

بعد فترة وجيزة، قالت ماي وول-ريونغ، “هيوك-نو”.

سبتمبرتيتتيت

تنهدت ماي وول-ريونغ وخلعت حجابها، وكشفت عن وجهها الجميل بشكل مذهل. كان وجهًا لا يمكن أن ينتمي إليه إلا امرأة في العشرينات من عمرها، وهو عمر يتعايش فيه بريق الشباب مع إغراء المرأة الناضجة.

بعد عودته إلى النزل، جلس جين مو-وون على كرسي وشاهد كواك مون-جونغ وهو يوزع التشي باستخدام تقنية تأمل الأصول الثلاثة. كان هذا شيئًا كان يفعله كواك مون-جونغ كل يوم دون أن يقصر، على الرغم من أنه كان مملًا للغاية.

بعد مغادرة جين مو-وون و يونغ مو-سونغ، بدت ماي وول-ريونغ وحيدة في الغرفة.

كان فانغ القرمزي، سيف كواك مون-جونغ الجديد، بجانبه. كان مقبض السيف مغطى بالعرق والأوساخ. دليل على مدى صعوبة تدريب الصبي على مهاراته في استخدام السيف في وقت سابق.

“… فصيل ثالث في يونان. ياله من صداع”.

“استمر على هذا المنوال ولا تتوقف. إذن ماذا لو كان تحسنك بطيئًا؟ هل يهم كم من الوقت سيستغرق ما دمت تعلم أنك ستصل في النهاية إلى الذروة؟”. همس جين مو-وون لكواك مون-جونغ وكتذكير لنفسه.

“إنه مجرد شك باقٍ، لكني ما زلت أريد تأكيد حقيقة الأسطورة. على الأقل، مما يمكنني رؤيته، هم بالفعل مجموعة من الأشخاص الأذكياء جدًا. الناس مثلهم لديهم استخداماتهم كما تعلم؟”

بعد كل شيء، لقد فهم جيدًا أنه طالما بقي المرء صبورًا ولم يستسلم أبدًا، حتى بوتيرة الحلزون، فسيكون المرء قادرًا على السفر ألف ميل إلى الوجهة النهائية… على الرغم من أنه لم يكن لديه فكرة عما يتطلبه الوصول إلى تلك الوجهة النهائية، فقط جزء من الرحلة بنفسه.

لم تكن عيون جين مو-وون الهادئة على وجه شاب في العشرينات من عمره. فقط المحارب المخضرم الذي عانى من الصعود والهبوط الذي لا حصر له في الجانغهو((من المحتمل اني كنت اترجمه “جيانغو، كانجهو”)) يمكن أن يكون له مثل هذه العيون.

فجأة، سمع جلبة خارج النزل. وقف وتوجه نحو النافذة ونظر إلى الخارج. هناك، رأى مرتزقة اللواء الحديدي، بما في ذلك يونغ مو-سونغ، يتجمعون.

“ألم تخمن بالفعل أن فصيلًا ثالثًا كان متورطًا أثناء الاجتماع في النزل؟”

بعد أن شعر بنظرته، نظر يونغ مو-سونغ إلى الأعلى والتقى بعينيه. في تلك اللحظة، لاحظ جين مو-وون الابتسامة الماكرة على وجه يونغ مو-سونغ، وأصيب بشعور غريب من النذير.

بعد فترة وجيزة، قالت ماي وول-ريونغ، “هيوك-نو”.

لوح يونغ مو سونغ لجين مو-وون، ثم غادر ساحة النزل مع بقية اللواء الحديدي.

“تأكيد ماذا؟”

عبس جين مو-وون. لدي شعور سيء عن هذا…

“بالتأكيد”.


الهوامش:

اقترب هذا الرجل العجوز، واسمه هيوك-نو، من ماي وول-ريونغ وسأل، “هل ناديتني، الانسة الشابة؟”

[1] هيوك-نو (黑奴): مثل سا-ريونغ (روح الشر)، من المحتمل أن يكون هذا اسمًا رمزيًا وليس اسمًا حقيقيًا. إنه يعني “خادم أسود”.

على الرغم من أن يونغ مو-سونغ تحدث مازحا وعرضة كما كان يفعل دائمًا، إلا أن عينيه لم تكن تبتسم. بدلا من ذلك، كانوا عميقا ومخيفين، مثل هاوية لا نهاية لها.

[طيب.. لي اكثر من ٣ اشهر وانا مش بترجم فأكيد هناك بعض المصطلحات اللي انا ناسيها او بترحمها بطريقة مختلف. بس لازلت نفس الشخص ونفس التفكير ففي الغالب سأترجم الكلمات بنفس الترجمة. أيضا عدد كلمات الفصل الواحد ليس بالهين، يعني حتى لو هنالك فصول قليلة فلازال الفصل بحتوي على بعض الاحداث.

“سأشتري لك مشروبًا لاحقًا. يمكننا التحدث أكثر بعد ذلك”.

( لو يوجد اخطاء اكتبوا في التعليقات↓↓ )

بعد فترة وجيزة، قالت ماي وول-ريونغ، “هيوك-نو”.

بعد فترة وجيزة، قالت ماي وول-ريونغ، “هيوك-نو”.

 

“منظمة قاتلة، من الواضح. الموتى فقط لا يروون حكايات، أتعلم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط