نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 74

فقط بكوننا رفاق سفر، لا يعني اضطرارنا إلى الإتفاق مع بعضنا البعض [3]

فقط بكوننا رفاق سفر، لا يعني اضطرارنا إلى الإتفاق مع بعضنا البعض [3]

 

تنهد المرافقون بالإجماع عند التفكير في التخييم في الهواء الطلق مرة أخرى. ومع ذلك، وعد غونغ جين-سونغ بأنهم سيحصلون على يوم إجازة في كونمينغ، لذلك كان هناك على الأقل شيء صغير يتطلعوا إليه.

عند التفكير في ذلك، شعر جين مو-وون أن دمه يبرد.

غادرت قافلة تجار التنين الأبيض تشينغدو وواصلت رحلتها جنوبًا. لقد سافروا عبر جبل إيمي ومدينة شيتشانغ ومقاطعة ديتشانغ مع أي راحة ونوم بالكاد، كل ذلك حتى يتمكنوا من الوصول إلى الحدود بين سيتشوان ويونان في أقل من أسبوعين.

كانت هذه ساحة معركة.

أصبح الجميع منهكين. تراكم الغبار على رؤوسهم وأكتافهم. ومع ذلك، فإن معرفة أنهم وصلوا إلى نهاية رحلتهم جعلهم يمضون قدما وخففوا من إرهاقهم.

“أنا آسف، هذا ليس ما قصدته. أنا فقط لا أريد أن أشتت انتباهي بأشياء أخرى في الوقت الحالي.”

“سنرتاح هنا الليلة وندخل مقاطعة يونان غدًا. سأدع الجميع يأخذ يوم عطلة عندما نصل إلى مدينة كونمينغ، لذا يرجى متابعة العمل الجيد!”

“هل أنت خائف من محاربتي والخسارة، أم أنك تخشى تحويل اللواء الحديدي إلى عدوك؟”

تنهد المرافقون بالإجماع عند التفكير في التخييم في الهواء الطلق مرة أخرى. ومع ذلك، وعد غونغ جين-سونغ بأنهم سيحصلون على يوم إجازة في كونمينغ، لذلك كان هناك على الأقل شيء صغير يتطلعوا إليه.

لقد فهم أنه حصل على فرصة ثمينة متاحة لعدد قليل فقط في العالم؛ فرصة الاسترشاد بسيد حقيقي.

مع حركات متمرنة، قام المرافقون بتجميع العربات ونصب أسوار المعسكر. وباستثناء القلة الذين تم وضعهم في الحراسة الأولى، نصب الرجال بسرعة الخيام وبدأوا في إعداد العشاء.

كانت هذه ساحة معركة.

بينما يحدث كل هذا، قاد جين مو-وون بهدوء كواك مون-جونغ إلى أرض مهجورة قريبة للإشراف على تدريبه. منذ مغادرة تشنغدو، أصبح هذا جزءًا من الروتين اليومي للشابين.

“إنها جثة!”

لم يكن هدف جين مو-وون تعليم كواك مون-جونغ فنون القتال، ولكن الإشارة إلى أخطاء كواك مون-جونغ وإعطائه اقتراحات حول كيفية تحسينه، تمامًا كما فعل هوانغ تشول للصبي قبل أن يختفي.

يمكن لـجين مو-وون أن يشعر بقصد القتل الخافت في عيون غونغ سون-تشانغ. وبدا أن الرجل قد اقترب منه مستعدًا. في اللحظة التي يوافق فيها على المبارزة، سيسحب المرتزق سيفه ويهاجم.

حفيف!

عبس جونغ-ري مو-هوان.

قطع سيف كواك مون-جونغ العظيم في الظلام. كان تنفسه قاسيًا، ووجهه أحمر بسبب الجهد المبذول. ومع ذلك، لم يصدر الصبي كلمة واحدة يشكو بها، واستمر فقط في أرجحة سيفه مرارًا وتكرارًا.

دخلت قافلة تجار التنين الأبيض يونان. بينما لايزال الطقس المبكر في الصيف لطيفًا وباردًا في السهول الوسطى، فإن الطقس في يونان أصبح حارًا ورطبًا بالفعل. المرافقون، الذين لم يعتادوا على مثل هذا الطقس، بدأو يتعرقون في الدلاء بينما تحولت وجوههم إلى اللون الأحمر.

لقد فهم أنه حصل على فرصة ثمينة متاحة لعدد قليل فقط في العالم؛ فرصة الاسترشاد بسيد حقيقي.

“دعنا نعود. لن يتبقى لنا أي طعام إذا تأخرنا.”

بدلاً من محاولة تغيير عادات كواك مون-جونغ بالقوة، فضل جين مو-وون مراقبة نقاط قوته والبناء عليها. لقد شعر أن هذه هي أفضل طريقة لتحسين ما يسمى بـ “الشخص غير الموهوب” مثل كواك مون-جونغ.

تمتمت يون سيو-إن لنفسها : “حتى عشيرة تانغ هنا… فقط ما الذي يحدث في يونان؟”

عندما بدأت حركات كواك مون-جونغ أخيرًا في التباطؤ، صرخ فجأة: “توقف، هذا يكفي لليوم!”

في الواقع، إذا سأله أحدهم عن الشخص الذي يحترمه أكثر من غيره في الوقت الحالي، سيقول إنه جين مو-وون بيقين مطلق.

“هف… هف… لا يزال بإمكاني المتابعة!”

مع حركات متمرنة، قام المرافقون بتجميع العربات ونصب أسوار المعسكر. وباستثناء القلة الذين تم وضعهم في الحراسة الأولى، نصب الرجال بسرعة الخيام وبدأوا في إعداد العشاء.

“لن تتحسن بمجرد أرجحة سيفك حتى لا تستطيع الحركة.”

“ياله من صداع.”

“ولكن…”

“لماذا؟” سأل.

“الراحة والتعافي مهمان جدًا لنمو العضلات. علاوة على ذلك، نحن على وشك دخول يونان قريبًا، ولا نعرف ما هي المخاطر التي تنتظرنا. أنت بحاجة إلى توفير طاقتك والتأكد من بقائك في حالة الذروة في جميع الأوقات.”

“لاجل ماذا؟”

“… مفهوم.” أصبح كواك مون-جونغ محبطًا بعض الشيء، لكنه لم يدحض منطق جين مو-وون. فلقاء هذا الشخص المذهل هو أفضل شيء حدث له، وحتى الآن، لم يكن جين مو-وون مخطئًا في أي شيء.

اختبأ القتيل ورفاقه هنا لنصب كمين لعدوهم.

في الواقع، إذا سأله أحدهم عن الشخص الذي يحترمه أكثر من غيره في الوقت الحالي، سيقول إنه جين مو-وون بيقين مطلق.

“لم يمض وقت طويل منذ أن مات هؤلاء الناس.”

“لقد أصبحت أفضل بكثير من ذي قبل، على الرغم من ذلك.”

كان بإمكانه أن يستنتج تقريبًا مدى قوة الشخص عند الخطوات التي تركها وراءه. كان جميع الخبراء خفيفين ولم يتركوا أي آثار على الأرض. علاوة على ذلك، ستكون هذه الآثار الخفيفة مسطحة، مما يشير إلى أن توزيع وزن الشخص كان متوازنًا تمامًا ومسيطرًا دائمًا.

“حقًا؟ هيهي!” ضحك كواك مون جونغ، محرجًا. لا شيء يجعله أكثر سعادة من تلقي مجاملة من مثله الأعلى.

لم يكن جين مو-وون مهتمًا بالمبارزة مع غونج سون-تشانغ. لم يجنِ منه شيئًا، لا شهرة ولا ربحًا.

“دعنا نعود. لن يتبقى لنا أي طعام إذا تأخرنا.”

وفجأة استعاد وعيه بسبب أصوات صراخ الناس.

“نعم!”

بالتفكير في الأمر الآن، أدرك أنه ربما يحرج نفسه تمامًا أمام المعلم. كلما تخيل أن جين مو-وون يضحك عليه في الخفاء، شعر بدمه يغلي.

ومع ذلك، عندما كان الشابان على وشك العودة إلى موقع المخيم، اعترض أحدهم طريقهما. إنهج سياف المهارات السبعة الجليدي ذو الوجه الصخري من اللواء الحديدي، غونغ سون-تشانغ.

“هل من معنى؟ همف! ألا تعتقد أنك متعجرف جدًا؟ هل أبدو لك مثل شخص سهل؟ قول إنه لا معنى للمبارزة معي… ”

سأل غونغ سون-تشانغ جين مو-وون : “هل تمانع في إقراضي بعضًا من وقتك؟”

ذكّرهم غونغ جين-سونغ : “احذروا من أن لدغات الحشرات السامة.”

“لاجل ماذا؟”

وفجأة استعاد وعيه بسبب أصوات صراخ الناس.

“دعنا نتبارز.”

بسبب المناخ الحار والرطب، صارت غابات يونان أرضًا خصبة للعديد من الكائنات السامة.

“نتبارز؟” قال جين مو-وون، وهو يراقب وجه غونج سون-تشانغ عن كثب.

فجأة شعر بنظرة حادة موجهة إليه. إنه غونج سون-تشانغ. منذ أن رفض المبارزة معه قبل يوم واحد، أصبح المرتزقة يحدق به بعداء صريح.

إنه جاد للغاية بشأن هذا.

بدا يونغ مو-سونغ مستاءً، لكن جونغ-ري مو-هوان تجاهله واستمر بحزم: “مهمتنا الحالية هي إنقاذ السيد الشاب الثالث لجمعية تجار التنين الأبيض وزملائه في العمل. حتى ينتهي هذا، لا يمكننا المخاطرة بالتورط في أي شيء آخر.”

يمكن لـجين مو-وون أن يشعر بقصد القتل الخافت في عيون غونغ سون-تشانغ. وبدا أن الرجل قد اقترب منه مستعدًا. في اللحظة التي يوافق فيها على المبارزة، سيسحب المرتزق سيفه ويهاجم.

 

عض غونغ سون-تشانغ على شفته وتذكر المرة الأولى التي التقى فيها بـجين مو-وون. في ذلك الوقت، قال: “هناك أسلحة كثيرة في العالم، لكن السيف هو ملك كل الأسلحة. تعلمها جيدًا، وأعتقد أنك ستصبح مبارزًا ممتازًا.”

سأل غونغ سون-تشانغ جين مو-وون : “هل تمانع في إقراضي بعضًا من وقتك؟”

بالتفكير في الأمر الآن، أدرك أنه ربما يحرج نفسه تمامًا أمام المعلم. كلما تخيل أن جين مو-وون يضحك عليه في الخفاء، شعر بدمه يغلي.

فجأة شعر بنظرة حادة موجهة إليه. إنه غونج سون-تشانغ. منذ أن رفض المبارزة معه قبل يوم واحد، أصبح المرتزقة يحدق به بعداء صريح.

كان على دراية بمهارات مو-جين، خليفة طائفة كونغتونغ، ولم يشك أبدًا في قوة الحاوى. ومع ذلك، فقد خسر مو-جين بسهولة أمام جين مو-وون.

برز نفس السؤال في أذهان الجميع. على الرغم من أن السموم والأسلحة المخبأة هي موطنهم، امتنعت عشيرة تانغ عادة عن استخدام العنف.

أدرك غونغ سون-تشانغ أن المشكلة تكمن فيه، وليس جين مو-وون. هو الذي شعر بأن احترامه لذاته قد سُحق والدوس عليه. ومع ذلك، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها لإصلاح كبريائه المدمر هي محاربته مع الشاب.

كان واثقًا من أن جين مو-وون سيقبل مبارزة سيفوز بها بسهولة. للأسف، لم يكن رد فعل الشاب كما توقعه.

“لماذا؟” سأل.

“أرفض.”

“شخص ما اشتبك بالتأكيد مع عشيرة تانغ، لكن لا يمكننا التأكد من الذي بدأ القتال.”

“ماذا؟!” دُهش غونغ سون-تشانغ. عندما تلاشت تلك المفاجأة، بدأت نية القتل تتسرب مرة أخرى.

ارتعش حاجب جين مو-وون. إن غونغ سون-تشانغ يستفزه عن قصد. لسوء حظه، لم يكن جين مو-وون رجلاً عاديًا.

“لماذا؟” سأل.

“ولكن…”

“هل هناك أي معنى لنا في التبارز الآن، سيد غونغ سون؟”

“… مفهوم.” أصبح كواك مون-جونغ محبطًا بعض الشيء، لكنه لم يدحض منطق جين مو-وون. فلقاء هذا الشخص المذهل هو أفضل شيء حدث له، وحتى الآن، لم يكن جين مو-وون مخطئًا في أي شيء.

“هل من معنى؟ همف! ألا تعتقد أنك متعجرف جدًا؟ هل أبدو لك مثل شخص سهل؟ قول إنه لا معنى للمبارزة معي… ”

“أنا آسف، هذا ليس ما قصدته. أنا فقط لا أريد أن أشتت انتباهي بأشياء أخرى في الوقت الحالي.”

“أنا آسف، هذا ليس ما قصدته. أنا فقط لا أريد أن أشتت انتباهي بأشياء أخرى في الوقت الحالي.”

كان هذا كمينًا مخططًا له بعناية. إذا كنا نحن الذين وصلنا إلى هنا أولاً… ثم باستثناء عدد قليل من أعضاء اللواء الحديدي، لكان معظم القافلة قد ذُبحت.

“ما الذي تخشاه؟”

أومأ قادة قافلة التنين الأبيض بالموافقة على كلمات جونغ-ري مو-هوان. مع قوتهم الحالية، كانت حماية أنفسهم هي الحد الأقصى. لا يمكنهم تحمل الانجراف في شؤون شخص آخر.

“ماذا؟”

 

“هل أنت خائف من محاربتي والخسارة، أم أنك تخشى تحويل اللواء الحديدي إلى عدوك؟”

يمكن لـجين مو-وون أن يشعر بقصد القتل الخافت في عيون غونغ سون-تشانغ. وبدا أن الرجل قد اقترب منه مستعدًا. في اللحظة التي يوافق فيها على المبارزة، سيسحب المرتزق سيفه ويهاجم.

ارتعش حاجب جين مو-وون. إن غونغ سون-تشانغ يستفزه عن قصد. لسوء حظه، لم يكن جين مو-وون رجلاً عاديًا.

ارتعش حاجب جين مو-وون. إن غونغ سون-تشانغ يستفزه عن قصد. لسوء حظه، لم يكن جين مو-وون رجلاً عاديًا.

“كما قلت للتو، لا أريد أن أشتت انتباهي بأشياء أخرى وأن أبذل طاقتي بلا معنى، خاصة الآن عندما نكون على وشك دخول يونان.”

تنهد المرافقون بالإجماع عند التفكير في التخييم في الهواء الطلق مرة أخرى. ومع ذلك، وعد غونغ جين-سونغ بأنهم سيحصلون على يوم إجازة في كونمينغ، لذلك كان هناك على الأقل شيء صغير يتطلعوا إليه.

لم يكن جين مو-وون مهتمًا بالمبارزة مع غونج سون-تشانغ. لم يجنِ منه شيئًا، لا شهرة ولا ربحًا.

كان على دراية بمهارات مو-جين، خليفة طائفة كونغتونغ، ولم يشك أبدًا في قوة الحاوى. ومع ذلك، فقد خسر مو-جين بسهولة أمام جين مو-وون.

ارتعش فم غونغ جين-سونغ في سخرية وهو يسخر: “اعتقدت أنك رجل عظيم، لكن اتضح أنك مجرد جبان.”

عندما بدأت حركات كواك مون-جونغ أخيرًا في التباطؤ، صرخ فجأة: “توقف، هذا يكفي لليوم!”

ثبّت كواك مون-جونغ قبضته بغضب. كان على وشك الصراخ رداً عندما أمسكه جين مو-وون من كتفه لتهدئته.

مع حركات متمرنة، قام المرافقون بتجميع العربات ونصب أسوار المعسكر. وباستثناء القلة الذين تم وضعهم في الحراسة الأولى، نصب الرجال بسرعة الخيام وبدأوا في إعداد العشاء.

“هيونغ؟”

“هل من معنى؟ همف! ألا تعتقد أنك متعجرف جدًا؟ هل أبدو لك مثل شخص سهل؟ قول إنه لا معنى للمبارزة معي… ”

نظر كواك مون-جونغ إلى جين مو-وون. على عكس غونغ جين-سونغ، التي ارتعشت عيونه غضباً، فإن عيون جين مو-وون هادئة مثل المياه الساكنة.

نظر يونغ مو-سونغ إلى جونغ-ري مو-هوان كما لو كان يسأله عن رأيه في هذا الموقف برمته.

“همف!” شم غونغ سون-تشانغ بازدراء، ثم استدار على الفور وانطلق.

عندما بدأت حركات كواك مون-جونغ أخيرًا في التباطؤ، صرخ فجأة: “توقف، هذا يكفي لليوم!”

الهوامش:

دخلت قافلة تجار التنين الأبيض يونان. بينما لايزال الطقس المبكر في الصيف لطيفًا وباردًا في السهول الوسطى، فإن الطقس في يونان أصبح حارًا ورطبًا بالفعل. المرافقون، الذين لم يعتادوا على مثل هذا الطقس، بدأو يتعرقون في الدلاء بينما تحولت وجوههم إلى اللون الأحمر.

أومأ جونغ-ري مو-هوان برأسه، مما تسبب في تحول تعابير الجميع إلى قاتمة.

ذكّرهم غونغ جين-سونغ : “احذروا من أن لدغات الحشرات السامة.”

 

“نعم سيدي!”

“هل من معنى؟ همف! ألا تعتقد أنك متعجرف جدًا؟ هل أبدو لك مثل شخص سهل؟ قول إنه لا معنى للمبارزة معي… ”

بسبب المناخ الحار والرطب، صارت غابات يونان أرضًا خصبة للعديد من الكائنات السامة.

“إنه سم. انطلاقا من اللون الأسود لوجه هذا الرجل، فقد مات من التسمم.”

هل وصلنا أخيرًا إلى يونان؟ لمعت عيون جين مو-وون. إنه يقترب من نهاية هذه الرحلة الطويلة والمملة. بالطبع، إن هذا مجرد نهاية السفر، وليس نهاية مهمته.

“نتبارز؟” قال جين مو-وون، وهو يراقب وجه غونج سون-تشانغ عن كثب.

ومع ذلك، فإن فكرة أن هوانغ تشيول في الجوار أراحته، على أقل تقدير.

كان واثقًا من أن جين مو-وون سيقبل مبارزة سيفوز بها بسهولة. للأسف، لم يكن رد فعل الشاب كما توقعه.

فجأة شعر بنظرة حادة موجهة إليه. إنه غونج سون-تشانغ. منذ أن رفض المبارزة معه قبل يوم واحد، أصبح المرتزقة يحدق به بعداء صريح.

من ناحية أخرى، لم يكن لـجين مو-وون أي اهتمام بغونغ سون-تشانغ، بخلاف حقيقة أنه منزعجًا جدًا من تركيز الرجل عليه. ومع ذلك، لم يكن يريد أن يضيع وقته وطاقته على شيء لا معنى له. بدلاً من ذلك، فكر فيما سيفعله من الآن فصاعدًا.

من ناحية أخرى، لم يكن لـجين مو-وون أي اهتمام بغونغ سون-تشانغ، بخلاف حقيقة أنه منزعجًا جدًا من تركيز الرجل عليه. ومع ذلك، لم يكن يريد أن يضيع وقته وطاقته على شيء لا معنى له. بدلاً من ذلك، فكر فيما سيفعله من الآن فصاعدًا.

مشى جين مو-وون إلى حيث تكمن الجثث. كان يسمع غونغ جين-سونغ ومرتزقة اللواء الحديدي يناقشون حالة الجثث.

بالحكم على الوضع الحالي لعلاقتي مع اللواء الحديدي، سيكون من الحماقة الاعتماد عليهم للحصول على المعلومات. أعتقد أنني يجب أن أبحث أولاً عن الشخص الذي أخبرني عنه مو-جين من طائفة كونجتونغ : “الباحث الثلاثي” ها جين-وول. [هاهو واحد من أفضل الشخصيات بالرواية، الشخص الوحيد في الغالب الذي أعجبني رسم الويبتون له.]

كان واثقًا من أن جين مو-وون سيقبل مبارزة سيفوز بها بسهولة. للأسف، لم يكن رد فعل الشاب كما توقعه.

على الرغم من أنني لست متأكدًا من مقدار المساعدة التي سيقدمها هذا الشخص، نظرًا لأنه يحمل لقبًا مثل “العالِم الثلاثي”، يجب على الأقل أن يمتلك الذكاء المشترك لثلاثة أشخاص، أليس كذلك؟[1] لا يمكن أن يكون هذا الشخص عاديًا. يجب أن يكون قادرًا على الأقل على إخباري عن الوضع في يونان.

تنهد جين مو-وون. لقد شعر أنه متفائلاً للغاية. ومع ذلك، لم يستطع أن يفوت فرصة العثور على مكان هوانغ تشول، بغض النظر عن مدى ضآلة الاحتمال.

بدلاً من محاولة تغيير عادات كواك مون-جونغ بالقوة، فضل جين مو-وون مراقبة نقاط قوته والبناء عليها. لقد شعر أن هذه هي أفضل طريقة لتحسين ما يسمى بـ “الشخص غير الموهوب” مثل كواك مون-جونغ.

داعب جين مو-وون بلطف زهرة الثلج، تائهًا في التفكير.

نظر جين مو-وون إلى الغابة. يمكنه رؤية قافلة التنين الأبيض بوضوح من هنا. من المحتمل أن يكون محاربو عشيرة تانغ قد تعرضوا لكمين في نفس المكان الذي كانت فيه القافلة حاليًا.

فجأة، تذكر إيون هان-سيول. لقد مرت سبع سنوات منذ أن تركته، لكنه لا يزال يتذكر بوضوح كل التفاصيل الصغيرة حول مظهرها. [لا اتذكر بالظبط ما إن كنت اترجمها إيون أم يون هان-سيول، لذا..]

“الراحة والتعافي مهمان جدًا لنمو العضلات. علاوة على ذلك، نحن على وشك دخول يونان قريبًا، ولا نعرف ما هي المخاطر التي تنتظرنا. أنت بحاجة إلى توفير طاقتك والتأكد من بقائك في حالة الذروة في جميع الأوقات.”

أتمنى أن تكون بخير، وتعيش حياة جيدة.

حفيف!

في كل مرة يفكر فيها بالمرأة التي يحبها، يتألم قلبه كما لو أن شخصًا ما طعنه بسكين.

داعب جين مو-وون بلطف زهرة الثلج، تائهًا في التفكير.

وفجأة استعاد وعيه بسبب أصوات صراخ الناس.

“حقًا؟ هيهي!” ضحك كواك مون جونغ، محرجًا. لا شيء يجعله أكثر سعادة من تلقي مجاملة من مثله الأعلى.

“إنها جثة!”

بدلاً من محاولة تغيير عادات كواك مون-جونغ بالقوة، فضل جين مو-وون مراقبة نقاط قوته والبناء عليها. لقد شعر أن هذه هي أفضل طريقة لتحسين ما يسمى بـ “الشخص غير الموهوب” مثل كواك مون-جونغ.

“هناك جثة هنا أيضًا!”

“هل أنت خائف من محاربتي والخسارة، أم أنك تخشى تحويل اللواء الحديدي إلى عدوك؟”

وقف جين مو-وون من مقعد سائق عربته ونظر في اتجاه الصراخ. هناك، رأى عددًا من الجثث متناثرة على الأرض بجوار الطريق مباشرة.

فجأة، تذكر إيون هان-سيول. لقد مرت سبع سنوات منذ أن تركته، لكنه لا يزال يتذكر بوضوح كل التفاصيل الصغيرة حول مظهرها. [لا اتذكر بالظبط ما إن كنت اترجمها إيون أم يون هان-سيول، لذا..]

تفوح رائحة الدم من الهواء. إن هذا دليلًا على أنه لم يمض وقت طويل على مقتل هؤلاء الأشخاص.

حفيف!

مشى جين مو-وون إلى حيث تكمن الجثث. كان يسمع غونغ جين-سونغ ومرتزقة اللواء الحديدي يناقشون حالة الجثث.

أتمنى أن تكون بخير، وتعيش حياة جيدة.

“لم يمض وقت طويل منذ أن مات هؤلاء الناس.”

“ما الذي تخشاه؟”

لقد توصلوا إلى نفس النتيجة التي توصل إليها.

بينما كان الجميع في حالة تفكير عميق، انحنى جين مو-وون ولاحظ الجثة.

انقلب جونغ-ري مو-هوان على إحدى الجثث. كان رجلاً يرتدي رداءً أحمر ودروعًا. تم وضع خنجر بحجم كف الطفل في مؤخرة رقبته، وهو الجزء الوحيد الذي لم يكن مغطى بدرعه.

قطع سيف كواك مون-جونغ العظيم في الظلام. كان تنفسه قاسيًا، ووجهه أحمر بسبب الجهد المبذول. ومع ذلك، لم يصدر الصبي كلمة واحدة يشكو بها، واستمر فقط في أرجحة سيفه مرارًا وتكرارًا.

عبس جونغ-ري مو-هوان.

سأل يونغ مو-سونغ: “ما الخطب؟”

ارتعش فم غونغ جين-سونغ في سخرية وهو يسخر: “اعتقدت أنك رجل عظيم، لكن اتضح أنك مجرد جبان.”

“إنه سم. انطلاقا من اللون الأسود لوجه هذا الرجل، فقد مات من التسمم.”

“نعم!”

“سم؟” ضاقت عيون يونغ مو-سونغ.

“… عشيرة تانغ؟”

أسلحة وسموم مخبأة. لا يمكن أن تكون هوية الجناة أكثر وضوحًا.

بدا يونغ مو-سونغ مستاءً، لكن جونغ-ري مو-هوان تجاهله واستمر بحزم: “مهمتنا الحالية هي إنقاذ السيد الشاب الثالث لجمعية تجار التنين الأبيض وزملائه في العمل. حتى ينتهي هذا، لا يمكننا المخاطرة بالتورط في أي شيء آخر.”

“… عشيرة تانغ؟”

“إنها جثة!”

أومأ جونغ-ري مو-هوان برأسه، مما تسبب في تحول تعابير الجميع إلى قاتمة.

بسبب المناخ الحار والرطب، صارت غابات يونان أرضًا خصبة للعديد من الكائنات السامة.

إن عشيرة واحدة من أبرز الفصائل في الموريم، على الرغم من كونها مجموعة مقعدي البيت الأقرباء في الدم. كان ذلك لأنهم كانوا لا مثيل لهم في فنون السموم والأسلحة الخفية.

العالم الثلاثي: تذكر، العالم الثلاثي تعني “الباحث ذو الأدمغة الثلاثة”.

“لماذا فعلت عشيرة تانغ هذا؟”

أحصى جين مو-وون عدد آثار الأقدام المختلفة.

برز نفس السؤال في أذهان الجميع. على الرغم من أن السموم والأسلحة المخبأة هي موطنهم، امتنعت عشيرة تانغ عادة عن استخدام العنف.

ذكّرهم غونغ جين-سونغ : “احذروا من أن لدغات الحشرات السامة.”

“شخص ما اشتبك بالتأكيد مع عشيرة تانغ، لكن لا يمكننا التأكد من الذي بدأ القتال.”

“لماذا فعلت عشيرة تانغ هذا؟”

ظهر القلق على وجه يونغ مو-سونغ الذي لا يعرف الخوف عادة. لم يكن يريد أن يصنع عداوة مع عشيرة تانغ. على الرغم من أن اللواء الحديدي كانت مجموعة قوية معترف بها من قبل الجانغهو، إلا أنهم لم يكونوا شيئًا مقارنة بعشيرة تانغ.

“هف… هف… لا يزال بإمكاني المتابعة!”

قلقًا بشأن تعرضه للتسمم، ارتدى يونغ مو-سونغ قفازات مصنوعة من جلد الغزلان قبل التفتيش في الجثث عن شيء يمكنه التعرف عليه. ومع ذلك، لم يجد شيئًا.

 

“ياله من صداع.”

“ماذا؟”

حقيقة أن هذه الجثث لم تحمل أي شيء من شأنه أن يثبت هويتهم يمكن أن تعني فقط أنهم كانوا مستعدون للاشتباك مع عشيرة تانغ. ليس ذلك فحسب، بل يعني أيضًا أن هؤلاء الناس لم يخشوا قوة عشيرة تانغ.

“نتبارز؟” قال جين مو-وون، وهو يراقب وجه غونج سون-تشانغ عن كثب.

نظر يونغ مو-سونغ إلى جونغ-ري مو-هوان كما لو كان يسأله عن رأيه في هذا الموقف برمته.

نظر كواك مون-جونغ إلى جين مو-وون. على عكس غونغ جين-سونغ، التي ارتعشت عيونه غضباً، فإن عيون جين مو-وون هادئة مثل المياه الساكنة.

استغرق جونغ-ري مو-هوان لحظة لتنظيم أفكاره، ثم قال: “أولاً، لا أعتقد أننا يجب أن نتدخل في شؤون عشيرة تانغ، وثانيًا، لا أحد من هذه الأطراف أشخاص يجب أن نصنع منهم أعداء.”

“لماذا؟” سأل.

“تسك!”

 

بدا يونغ مو-سونغ مستاءً، لكن جونغ-ري مو-هوان تجاهله واستمر بحزم: “مهمتنا الحالية هي إنقاذ السيد الشاب الثالث لجمعية تجار التنين الأبيض وزملائه في العمل. حتى ينتهي هذا، لا يمكننا المخاطرة بالتورط في أي شيء آخر.”

“لماذا فعلت عشيرة تانغ هذا؟”

أومأ قادة قافلة التنين الأبيض بالموافقة على كلمات جونغ-ري مو-هوان. مع قوتهم الحالية، كانت حماية أنفسهم هي الحد الأقصى. لا يمكنهم تحمل الانجراف في شؤون شخص آخر.

من ناحية أخرى، لم يكن لـجين مو-وون أي اهتمام بغونغ سون-تشانغ، بخلاف حقيقة أنه منزعجًا جدًا من تركيز الرجل عليه. ومع ذلك، لم يكن يريد أن يضيع وقته وطاقته على شيء لا معنى له. بدلاً من ذلك، فكر فيما سيفعله من الآن فصاعدًا.

تمتمت يون سيو-إن لنفسها : “حتى عشيرة تانغ هنا… فقط ما الذي يحدث في يونان؟”

عض غونغ سون-تشانغ على شفته وتذكر المرة الأولى التي التقى فيها بـجين مو-وون. في ذلك الوقت، قال: “هناك أسلحة كثيرة في العالم، لكن السيف هو ملك كل الأسلحة. تعلمها جيدًا، وأعتقد أنك ستصبح مبارزًا ممتازًا.”

لم يجبها أحد، لأنهم جميعًا لديهم نفس السؤال في أذهانهم.

وفجأة استعاد وعيه بسبب أصوات صراخ الناس.

بينما كان الجميع في حالة تفكير عميق، انحنى جين مو-وون ولاحظ الجثة.

“هف… هف… لا يزال بإمكاني المتابعة!”

عضلات جسده العلوية صلبة مثل لحم الصدر، وذراعه اليمنى سميكة مثل جذع الشجرة. يمكن لمستخدم السلاح الثقيل فقط تطوير هذه العضلات الخاصة إلى هذه الحدود القصوى.

أحصى جين مو-وون عدد آثار الأقدام المختلفة.

نظر جين مو-وون حوله بحثًا عن آثار أقدام الرجل الميت وتتبع المسار الذي سار على العشب قبل وفاته. ثم وقف وتتبع آثار الأقدام، محاولًا إعادة إنشاء اللحظات الأخيرة للرجل الميت، لكن لم ينتبه إليه أحد.

ذكّرهم غونغ جين-سونغ : “احذروا من أن لدغات الحشرات السامة.”

قادته آثار الأقدام إلى تل صغير يطل على الغابة حيث كان الطريق الرئيسي. وبينما كان يتسلق التل، لاحظ أنه مغطى بالعشب الطويل الذي بدا أن العديد من الناس قد دهسوه.

أصبح الجميع منهكين. تراكم الغبار على رؤوسهم وأكتافهم. ومع ذلك، فإن معرفة أنهم وصلوا إلى نهاية رحلتهم جعلهم يمضون قدما وخففوا من إرهاقهم.

اختبأ القتيل ورفاقه هنا لنصب كمين لعدوهم.

ثبّت كواك مون-جونغ قبضته بغضب. كان على وشك الصراخ رداً عندما أمسكه جين مو-وون من كتفه لتهدئته.

أحصى جين مو-وون عدد آثار الأقدام المختلفة.

ومع ذلك، فإن فكرة أن هوانغ تشيول في الجوار أراحته، على أقل تقدير.

كان هناك ما لا يقل عن ثلاثين شخصًا هنا، بما في ذلك عدد قليل من خبراء فنون القتال. [تخيلوا بس يمكون في عالم كونان..]

كان بإمكانه أن يستنتج تقريبًا مدى قوة الشخص عند الخطوات التي تركها وراءه. كان جميع الخبراء خفيفين ولم يتركوا أي آثار على الأرض. علاوة على ذلك، ستكون هذه الآثار الخفيفة مسطحة، مما يشير إلى أن توزيع وزن الشخص كان متوازنًا تمامًا ومسيطرًا دائمًا.

بينما يحدث كل هذا، قاد جين مو-وون بهدوء كواك مون-جونغ إلى أرض مهجورة قريبة للإشراف على تدريبه. منذ مغادرة تشنغدو، أصبح هذا جزءًا من الروتين اليومي للشابين.

نظر جين مو-وون إلى الغابة. يمكنه رؤية قافلة التنين الأبيض بوضوح من هنا. من المحتمل أن يكون محاربو عشيرة تانغ قد تعرضوا لكمين في نفس المكان الذي كانت فيه القافلة حاليًا.

أدرك غونغ سون-تشانغ أن المشكلة تكمن فيه، وليس جين مو-وون. هو الذي شعر بأن احترامه لذاته قد سُحق والدوس عليه. ومع ذلك، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها لإصلاح كبريائه المدمر هي محاربته مع الشاب.

تعد مثل هذه الغابات من أكثر أنواع التضاريس حرمانًا لمن يستخدمون السموم والأسلحة المخفية.

سأل يونغ مو-سونغ: “ما الخطب؟”

سيتم إبطاء انتشار السموم المحمولة جواً بسبب قلة الرياح على أرضية الغابة، ويمكن استخدام الأشجار كغطاء لتفادي الأسلحة التي يتم إلقاؤها. بالإضافة إلى ذلك، ارتدى المهاجمون دروعًا كثيفة يصعب اختراقها باستخدام أسلحة صغيرة.

داعب جين مو-وون بلطف زهرة الثلج، تائهًا في التفكير.

كان هذا كمينًا مخططًا له بعناية. إذا كنا نحن الذين وصلنا إلى هنا أولاً… ثم باستثناء عدد قليل من أعضاء اللواء الحديدي، لكان معظم القافلة قد ذُبحت.

تعد مثل هذه الغابات من أكثر أنواع التضاريس حرمانًا لمن يستخدمون السموم والأسلحة المخفية.

عند التفكير في ذلك، شعر جين مو-وون أن دمه يبرد.

انتشرت رائحة الموت في هذا المكان.

انتشرت رائحة الموت في هذا المكان.

وقف جين مو-وون من مقعد سائق عربته ونظر في اتجاه الصراخ. هناك، رأى عددًا من الجثث متناثرة على الأرض بجوار الطريق مباشرة.

كانت هذه ساحة معركة.

“لماذا فعلت عشيرة تانغ هذا؟”


الهوامش:

انقلب جونغ-ري مو-هوان على إحدى الجثث. كان رجلاً يرتدي رداءً أحمر ودروعًا. تم وضع خنجر بحجم كف الطفل في مؤخرة رقبته، وهو الجزء الوحيد الذي لم يكن مغطى بدرعه.

العالم الثلاثي: تذكر، العالم الثلاثي تعني “الباحث ذو الأدمغة الثلاثة”.

“همف!” شم غونغ سون-تشانغ بازدراء، ثم استدار على الفور وانطلق.

وقف جين مو-وون من مقعد سائق عربته ونظر في اتجاه الصراخ. هناك، رأى عددًا من الجثث متناثرة على الأرض بجوار الطريق مباشرة.

 

“هناك جثة هنا أيضًا!”

عندما بدأت حركات كواك مون-جونغ أخيرًا في التباطؤ، صرخ فجأة: “توقف، هذا يكفي لليوم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط