أولئك المقيّدون بخيوط القدر الملعونة [1]
الفصل 92: أولئك المقيّدون بخيوط القدر الملعونة [1]
“أوه! أنت تحاول تتبع تحركاتهم، أليس كذلك؟” صاح كواك مون-جونغ، مدركًا الآن فقط نوايا جين مو-وون الحقيقية.
إن الجو في يوكسي قاتما بشكل غير متوقع. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في الشوارع، وغطيت المدينة بأكملها بأجواء مروعة قاتمة.
غيوم دان-يوب.
أخذ إم سو-كوانغ المجموعة إلى قصر يُعرف باسم فيلا القمر الواضح، والذي تتطور ليصبح فرع طائفة القبضة الطاغية في يوكسي.
“هيهي! هذا لذيذ.” ابتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن.
كما لو كان قد تم إخطاره بالفعل بوصولهم، وقف مضيف الفيلا خارج البوابات مع الخدم الآخرين. رحب: “مرحبا، لقد كنت في انتظاركم.”
لقد التقيا مرة واحدة فقط، لكن جين مو-وون لم يستطع أن ينسى وجه ذلك الرجل.
“رئيس الخدم يوم، أين المحاربون من قمة السماء؟”
تقدم تانغ جي-مون، الذي كان يراقب من الجانب، إلى الأمام وأضاف: “إنه هنا للبحث عن عمه المفقود. البقاء في الفيلا سيحد من تحركاته.”
“لم يصلوا بعد.”
تقدم تانغ جي-مون، الذي كان يراقب من الجانب، إلى الأمام وأضاف: “إنه هنا للبحث عن عمه المفقود. البقاء في الفيلا سيحد من تحركاته.”
“أرى! أيضًا، يُرجى تجهيز أماكن إقامة لهذين الضيفين.” قال إم سو-كوانغ، مشيرًا إلى جين مو-وون وكواك مون-جونغ.
كما لو كان ممسوسًا، بمجرد أن وضع عينيه على زهرة الثلج، لم يستطع ببساطة أن يرفع عينيه عنها، ووصل إليها دون وعي…
ومع ذلك، هز جين مو-وون رأسه قائلاً: “شكرًا لك على تفكيرك، لكننا نعتزم التحرك بشكل مستقل من الآن فصاعدًا.”
“إذن، هل تمانع في ترك هذا لي؟ أعتقد أنني من ذوي الخبرة في أشياء مثل هذه.”
“لقد رافقتنا بالفعل طوال الطريق هنا. لماذا لا تقبل فقط عرضنا؟”
حتى بإغلاقه، فإن رائحة النبيذ المحيرة تدغدغ أنوفهم.
“إنه أكثر ملاءمة لنا بهذه الطريقة.”
“هاه.”
تقدم تانغ جي-مون، الذي كان يراقب من الجانب، إلى الأمام وأضاف: “إنه هنا للبحث عن عمه المفقود. البقاء في الفيلا سيحد من تحركاته.”
“إذا كنت مع جميعة تجار التنين الأبيض، فسأختار أكبر نزل، لأننا دائمًا نسافر مع قافلة كبيرة. بالطبع، يجب أن يكون إسطبل النزل مجهزًا جيدًا وسيكون من الأفضل أن نبقى في مبنى منفصل خاص بنا.”
“أعتقد أن هذا ممكن.” أومأ إم سو-كوانغ برأسه موافقاً. كضيفين، على الشابين اتباع قواعد المنزل والحصول على إذن في كل مرة يرغبان فيها في مغادرة الفيلا.
“همم! حسنًا، لن يكون الأمر سهلاً. أتمنى أن تجد عمك على قيد الحياة وبصحة جيدة. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة من طائفة قبضة الطاغية، فلا تتردد في إبلاغ رئيس الخدم يوم. طالما أنه شيء يمكنني القيام به، فسوف أساعدك بقدر ما أستطيع.”
“هل وجدت أي أدلة على مكان عمك حتى الآن؟”
“مفهوم!”
هز جين مو-وون رأسه، وأجاب: “لا شيء، إلا أنه فُقد هنا في يوكسي.”
“همم! حسنًا، لن يكون الأمر سهلاً. أتمنى أن تجد عمك على قيد الحياة وبصحة جيدة. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة من طائفة قبضة الطاغية، فلا تتردد في إبلاغ رئيس الخدم يوم. طالما أنه شيء يمكنني القيام به، فسوف أساعدك بقدر ما أستطيع.”
“همم! حسنًا، لن يكون الأمر سهلاً. أتمنى أن تجد عمك على قيد الحياة وبصحة جيدة. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة من طائفة قبضة الطاغية، فلا تتردد في إبلاغ رئيس الخدم يوم. طالما أنه شيء يمكنني القيام به، فسوف أساعدك بقدر ما أستطيع.”
“أتمنى لك وجبة شهية! نادني إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.” غادر النادل، مبتهجًا.
“شكرًا لك. ثم، سوف نغادر الآن … “حيى جين مو-وون إم سو-كوانغ بقبضة يده، واستدار وغادر. فعل كواك مون-جونغ الشيء نفسه بسرعة وسارع خلف جين مو-وون.
“هيهي!” قال كواك مون-جونغ، قبل أن يهرب.
شاهدت تانغ مي-ريو بذهول جين مو-وون وهو يختفي من بعيد، وعيناها ممتلئتان بالندم.
“هيه، شكرا على الانتظار! أقسم أنك لن تخيب أمالك.”
أثناء سيرهم في شوارع يوكسي، سأل كواك مون-جونغ: “هيونغ، هل قررت إلى أين سنذهب بعد ذلك؟”
“هذا نبيذ جيد!”
“لا.”
أخذ إم سو-كوانغ المجموعة إلى قصر يُعرف باسم فيلا القمر الواضح، والذي تتطور ليصبح فرع طائفة القبضة الطاغية في يوكسي.
“إذن ألم يكن من الأفضل الإقامة في فيلا القمر الواضح؟ تقدم لنا طائفة قبضة الطاغية مساعدتهم.”
فجأة، سقطت عيون تشيونغ-إن على زهرة الثلج الملقاة بجانب سرير جين مو-وون.
“هذا هو الملاذ الأخير، لأنني لا أثق في طائفة قبضة الطاغية قليلاً.”
بعد التأكد من أن جين مو-وون نائمًا بالفعل، فتش تشيونغ-إن بعناية في حقائبه.
“……” صمت كواك مون-جونغ على إجابة جين مو-وون الحازمة.
عندما نظم جين مو-وون أفكاره، حمل النادل أطباق مليئة بجبل من الطعام إلى مائدته.
رداً على ذلك، ابتسم جين مو-وون في وجهه وتابع: “ومع ذلك، لا ينبغي أن نكون معاديين جدًا تجاههم. قلت ذلك فقط لأن هذا هو الجانغهو، بعد كل شيء، حيث الثقة الكاملة في أي شخص هو ذروة الحماقة.”
غيوم دان-يوب.
“مفهوم!”
“كم يوما تخطط للبقاء؟” سأل النادل.
“مون-جونغ، إذا كنت ستأتي إلى يوكسي كجزء من جمعية تجار التنين الأبيض، أي نزل ستختار؟”
“هيهي! هذا لذيذ.” ابتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن.
“إذا كنت مع جميعة تجار التنين الأبيض، فسأختار أكبر نزل، لأننا دائمًا نسافر مع قافلة كبيرة. بالطبع، يجب أن يكون إسطبل النزل مجهزًا جيدًا وسيكون من الأفضل أن نبقى في مبنى منفصل خاص بنا.”
عندما نظم جين مو-وون أفكاره، حمل النادل أطباق مليئة بجبل من الطعام إلى مائدته.
“إذن، دعنا ننظر حولنا ونكتشف ما إذا كان مثل هذا النزل موجودًا.”
فجأة، سقطت عيون تشيونغ-إن على زهرة الثلج الملقاة بجانب سرير جين مو-وون.
“أوه! أنت تحاول تتبع تحركاتهم، أليس كذلك؟” صاح كواك مون-جونغ، مدركًا الآن فقط نوايا جين مو-وون الحقيقية.
تناول كواك مون-جونغ رشفة من الشراب بعناية. حلاوة استثنائية صدمته على الفور.
“نعم. من المستحيل عدم ترك أي أثر عندما اختفى الكثير من الناس في ظروف غامضة دفعة واحدة.”
بعد بضع دقائق، ظهر مرة أخرى، وهو ينفخ ويتنفس.
“علاوة على ذلك، نظرًا لأن يوكسي أصغر بكثير من كونمينغ، فلا ينبغي أن يكون هناك العديد من النزل التي يمكن أن تستوعبهم، أليس كذلك؟”
لحظة ملامسة أصابع تشيونغ-إن مع زهرة الثلج، لمعت عيناه.
“صحيح.”
في النهاية، لم يُترك لتشيونغ-إن أي خيار سوى المخاطرة والبحث في أمتعة جين مو-وون بحثًا عن أدلة حول هويته. سرعان ما وجد رمز اليشم الذي أعطته له تانغ مي-ريو، وبعض الملابس الاحتياطية، و… هذا فقط.
“إذن، هل تمانع في ترك هذا لي؟ أعتقد أنني من ذوي الخبرة في أشياء مثل هذه.”
“مون-جونغ، إذا كنت ستأتي إلى يوكسي كجزء من جمعية تجار التنين الأبيض، أي نزل ستختار؟”
“بالتأكيد.”
“هيه، شكرا على الانتظار! أقسم أنك لن تخيب أمالك.”
“هيهي!” قال كواك مون-جونغ، قبل أن يهرب.
كما لو كان ممسوسًا، بمجرد أن وضع عينيه على زهرة الثلج، لم يستطع ببساطة أن يرفع عينيه عنها، ووصل إليها دون وعي…
بعد بضع دقائق، ظهر مرة أخرى، وهو ينفخ ويتنفس.
ابتسم جين مو-وون وسكب كوبًا من النبيذ لكواك مون-جونغ، لترسم الابتسامة على وجه الصبي الصغير.
“سألت السكان المحليين، وقالوا إن هناك نزلًا كبيرًا واحدًا فقط في يوكسي، وهو نزل جامبو.”
“همم! حسنًا، لن يكون الأمر سهلاً. أتمنى أن تجد عمك على قيد الحياة وبصحة جيدة. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة من طائفة قبضة الطاغية، فلا تتردد في إبلاغ رئيس الخدم يوم. طالما أنه شيء يمكنني القيام به، فسوف أساعدك بقدر ما أستطيع.”
“نزل جامبو؟”
“هاه.”
“نعم! كل قافلة تجارية كبيرة تصل إلى هنا تبقى هناك.”
ابتسم جين مو-وون وسكب كوبًا من النبيذ لكواك مون-جونغ، لترسم الابتسامة على وجه الصبي الصغير.
يبدو أن وجهتهم قد تم تحديدها الآن. سار الشابان باتجاه نزل جامبو، الذي يقع في ضواحي يوكسي. إن المبنى الخشبي المكون من ثلاثة طوابق متهالك، لكنه بالتأكيد كبير بما يكفي لاستيعاب القوافل الأكبر.
أستخدم المؤنث مع سيف مو-وون – على الرغم من كلمة سيف مذكر ويستخدم معها: هو، عنه، له – بسبب لم يظهر بعد، وأيضا زهرة الثلج أنثوي للغاية. واستخدم المذكر عندما لا يستخدم اسم السيف.
دخلوا النزل، فقط ليجدوا أنه مهجور باستثناء نادل مراهق ينام في الزاوية. قال كواك مون-جونغ، الذي لم يستطع الوقوف لمشاهدة هذا المشهد المثير للشفقة بعد الآن: “أوي.”
“رئيس الخدم يوم، أين المحاربون من قمة السماء؟”
“هاه؟ نعم! أهلا بك!” فتح النادل المندهش عينيه، وقفز برشاقة على قدميه مثل قطة، واندفع نحو الاثنين.
غيوم دان-يوب.
“هل لديك أي غرف متاحة؟”
“……” صمت كواك مون-جونغ على إجابة جين مو-وون الحازمة.
“ماذا؟ كما ترون، كل ما لدينا هنا هو غرف فارغة. هيهي!” أشار النادل بشكل مبالغ فيه إلى النزل الفارغ، مما جعل جين مو-وون وكواك مون-جونغ يضحكان على المشهد المضحك.
تناول كواك مون-جونغ رشفة من الشراب بعناية. حلاوة استثنائية صدمته على الفور.
“أرى. إنه هادئ للغاية بحيث يمكنك سماع أصوات الذباب هنا.”
أكل جين مو-وون وكواك مون-جونغ وتجاذبا أطراف الحديث. كما ضمن النادل، كان الطعام ممتازًا، والنبيذ رائع. لأول مرة منذ فترة، تمكن الشابان من الاستمتاع بوجبة لذيذة.
“كان الأمر على هذا النحو في الأشهر الستة الماضية. إذا استمر هذا، فسيتم إجبار النزل على الإغلاق.”
الآن، بالنسبة لجين مو-وون، إن هوانغ تشيول هو أهم شخص. لدى إنقاذه الأسبقية على كل شيء وعلى الآخرين.
“الأمر بهذه الجدية؟”
“إذن، هل تمانع في ترك هذا لي؟ أعتقد أنني من ذوي الخبرة في أشياء مثل هذه.”
“لا تدعوني أبدأ في هذا الأمر. تم قطع قاعدة عملائنا بالكامل. هناك الكثير من الشائعات التي تدور حول ولا يجرؤ أحد على البقاء هنا.”
“إذن، هل تمانع في ترك هذا لي؟ أعتقد أنني من ذوي الخبرة في أشياء مثل هذه.”
“هاه.”
“غياااه!”
جلس جين مو-وون و كواك مون-جونغ في مطعم النزل، بينما وضع النادل قدرًا وأكوابًا على طاولتهما.
“إذن، هل تمانع في ترك هذا لي؟ أعتقد أنني من ذوي الخبرة في أشياء مثل هذه.”
“كم يوما تخطط للبقاء؟” سأل النادل.
“أتمنى لك وجبة شهية! نادني إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.” غادر النادل، مبتهجًا.
“حوالي ثلاثة أو أربعة أيام. ربما أطول.”
“هذا نبيذ جيد!”
ابتسم النادل، وأجاب: “حسنًا. سأعطيك أفضل غرفة لأنه لا يوجد أحد هنا على أي حال. هيهي!”
“هاه.”
“شكرًا لك.”
تقدم تانغ جي-مون، الذي كان يراقب من الجانب، إلى الأمام وأضاف: “إنه هنا للبحث عن عمه المفقود. البقاء في الفيلا سيحد من تحركاته.”
“على الرحب والسعة. أحضر طعام لكما؟”
“إذن ألم يكن من الأفضل الإقامة في فيلا القمر الواضح؟ تقدم لنا طائفة قبضة الطاغية مساعدتهم.”
“نعم من فضلك. نحن نتضور جوعاً بعد أن قطعنا شوطًا طويلاً، لذا قدم لنا أفضل أطباقك. أحضر لنا بعض النبيذ أيضًا إذا كان لديك أي منه.”
بعد تناول الطعام، ذهبوا إلى غرفتهم. ربما لأنهم قطعوا مسافة طويلة، فقد شعروا بالنعاس بشكل غريب، وناموا مباشرة بعد الاستلقاء على أسرتهم.
“هيهي! حسنًا، سأجهز كل ذلك على الفور. يرجى الانتظار لبعض الوقت.” ركض النادل إلى المطبخ.
“هل لديك أي غرف متاحة؟”
نظر جين مو-وون و كواك مون-جونغ إلى شوارع يوكسي. على الرغم من المناظر الطبيعية الخلابة، فإن هذه الشوارع التي عادة ما تعج بالشعراء والفنانين مهجورة وصامتة مثل الموتى.
“هاه؟ نعم! أهلا بك!” فتح النادل المندهش عينيه، وقفز برشاقة على قدميه مثل قطة، واندفع نحو الاثنين.
فجأة، سأل كواك مون-جونغ: “ألن تتعقب جمعية تجار التنين الأبيض واللواء الحديدي هذا المكان أيضًا؟”
“……” صمت كواك مون-جونغ على إجابة جين مو-وون الحازمة.
“أنت على حق، ربما سيفعلون ذلك، لأنهم أيضًا يسيرون على خطى القوافل السابقة. ومع ذلك، نظرًا لأنه يتعين عليهم تنسيق تحركاتهم مع طائفة قبضة الطاغية، لا أعتقد أنهم سيصلون إلى هنا لفترة من الوقت.”
“إذن، دعنا ننظر حولنا ونكتشف ما إذا كان مثل هذا النزل موجودًا.”
بسبب التخطيط والتنظيم والمسائل الإجرائية، فإن السفر والتحقيق دائمًا أكثر صعوبة لمجموعة كبيرة مقارنة بمجموعة صغيرة. على الرغم من أنه أكثر أمانًا، إلا أن التأخير لمدة يوم أو يومين قد يكون حاسمًا لمنع مأساة لا رجعة فيها.
“اللواء الحديدي، وجمعية تجار التنين الأبيض، وطائفة القبضة الطاغية، وقمة السماء… أتساءل ما هي الفصائل الأخرى التي تورطت في هذه الفوضى؟”
“هل لديك أي غرف متاحة؟”
“حسنًا، هناك شيء واحد مؤكد، كل شيء بدأ للتو.”
أفترض الآن أنه يجب أن يكون الوقت المناسب لي للذهاب إلى العمل؟
“ها …” تنهد كواك مون-جونغ. على الرغم من أنه لم يفكر أبدًا للحظة في أن هذه المهمة ستكون سهلة، إلا أنه لم يعتقد أيضًا أن الكثير من كبار الشأن سيتدخلون. لولا وجود جين مو-وون، فإن أسماء هذه الفصائل القوية فقط كانت ستجعل ساقيه تتمايل.
إن الجو في يوكسي قاتما بشكل غير متوقع. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في الشوارع، وغطيت المدينة بأكملها بأجواء مروعة قاتمة.
تذكر جين مو-وون اسم العقل المدبر وراء كل هذا.
“إذا كنت مع جميعة تجار التنين الأبيض، فسأختار أكبر نزل، لأننا دائمًا نسافر مع قافلة كبيرة. بالطبع، يجب أن يكون إسطبل النزل مجهزًا جيدًا وسيكون من الأفضل أن نبقى في مبنى منفصل خاص بنا.”
غيوم دان-يوب.
“شكرًا لك. ثم، سوف نغادر الآن … “حيى جين مو-وون إم سو-كوانغ بقبضة يده، واستدار وغادر. فعل كواك مون-جونغ الشيء نفسه بسرعة وسارع خلف جين مو-وون.
لقد التقيا مرة واحدة فقط، لكن جين مو-وون لم يستطع أن ينسى وجه ذلك الرجل.
“هاه؟ نعم! أهلا بك!” فتح النادل المندهش عينيه، وقفز برشاقة على قدميه مثل قطة، واندفع نحو الاثنين.
فقط ماذا بعد؟ ما نوع المخطط الذي رسمه ذلك الرجل ليونان؟
يبدو أن وجهتهم قد تم تحديدها الآن. سار الشابان باتجاه نزل جامبو، الذي يقع في ضواحي يوكسي. إن المبنى الخشبي المكون من ثلاثة طوابق متهالك، لكنه بالتأكيد كبير بما يكفي لاستيعاب القوافل الأكبر.
حاول جين مو-وون التفكير في الأشياء من وجهة نظر غيوم دان-يوب، لكن لم يكن لديه سوى القليل جدًا من المعلومات عن الرجل لاستنتاج أي شيء. الشيء الوحيد الذي يعرفه عن غيوم دان-يوب هو أنه 1) شخصًا غير عادي و 2) سيدٌ في فنون الصوت.
“هذا نبيذ جيد!”
علاوة على ذلك، لدى غيوم دان-يوب نام غوون-وي، وهو فنان قتالي محترف، إلى جانبه. إن الخطة الكبرى التي توصلوا إليها ستكون بالتأكيد مؤثرة، لكن لسوء الحظ، لم يكن لديه طريقة لمعرفة ما هيتها.
غيوم دان-يوب.
بغض النظر، فإن أولويتي الأولى هي إنقاذ العم هوانغ. كل شيء يأتي بعد ذلك.
تقدم تانغ جي-مون، الذي كان يراقب من الجانب، إلى الأمام وأضاف: “إنه هنا للبحث عن عمه المفقود. البقاء في الفيلا سيحد من تحركاته.”
الآن، بالنسبة لجين مو-وون، إن هوانغ تشيول هو أهم شخص. لدى إنقاذه الأسبقية على كل شيء وعلى الآخرين.
بعد التأكد من أن جين مو-وون نائمًا بالفعل، فتش تشيونغ-إن بعناية في حقائبه.
عندما نظم جين مو-وون أفكاره، حمل النادل أطباق مليئة بجبل من الطعام إلى مائدته.
فهم جين مو-وون على الفور ما يريده الصبي. سأل: “هل ترغب بشراب؟”
“هيه، شكرا على الانتظار! أقسم أنك لن تخيب أمالك.”
شكل سمك الشبوط المدخن محور الوليمة، ووضعت عدة أطباق أخرى حوله. إن الرائحة المنبعثة من الطعام أثارت بالفعل شهية الاثنين.
“حسنًا، هناك شيء واحد مؤكد، كل شيء بدأ للتو.”
أخيرًا، وضع النادل إبريقًا مغلقًا بورق أحمر على الطاولة، قائلاً: “وهذا هو تخصص نزل جامبو الذي صنعه شخصيًا رئيسي، شراب اليشم.”
أخذ إم سو-كوانغ المجموعة إلى قصر يُعرف باسم فيلا القمر الواضح، والذي تتطور ليصبح فرع طائفة القبضة الطاغية في يوكسي.
حتى بإغلاقه، فإن رائحة النبيذ المحيرة تدغدغ أنوفهم.
أخيرًا، وضع النادل إبريقًا مغلقًا بورق أحمر على الطاولة، قائلاً: “وهذا هو تخصص نزل جامبو الذي صنعه شخصيًا رئيسي، شراب اليشم.”
“هذا نبيذ جيد!”
لم يكن هناك شيء يمكن أن يثبت هوية جين مو-وون.
“تذوق. لن تندم على ذلك!”
“هيهي! هذا لذيذ.” ابتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن.
فتح جين مو-وون الختم، مما تسبب في انفجار رائحة النبيذ. سرعان ما ابتلع كوبًا من النبيذ.
كان قد أضاف النبيذ المعطى لجين مو-وون و كواك مون-جونغ بمهدئ قوي يسمى “أحلام اليقظة المائة”. يستغرق الدواء وقتًا طويلاً حتى يصبح ساريًا، ولكن بمجرد أن ينام الضحية، فإن من المستحيل إيقاظه دون إعطائه الترياق.
“رائع!” إن إحساس النبيذ القوي الذي يحترق في حلقه مبهجًا للغاية، ولم يستطع جين مو-وون إلا أن يصرخ بدهشة.
على الرغم من أن كواك مون-جونغ لا يزال صغيرًا، إلا أنه كان يشرب الخمر مع الأعضاء الآخرين في القوافل التجارية من قبل. إن ذلك لأن في الجانغهو الناس، في اللحظة التي يحمل فيها المرء سلاحًا ولديه القدرة على حماية نفسه، لم يعد عمرهم مهمًا، فقط لأنهم فنانين قتاليين.
كواك مون-جونغ، الجالش بجانبه، حدق فيه بعيون جرو متألقة.
على الرغم من أن الدواء لم يكن قويًا كما يوحي اسمه، حيث أعطى الناس مائة من أحلام اليقظة، إلا أنه لا يزال قويًا بما يكفي للتأثير على فناني القتال. الأهم من ذلك، أنه لم يتم تصنيفه على أنه نوع من السموم، لذلك لن يتمكن معظم الخبراء من اكتشافه.
فهم جين مو-وون على الفور ما يريده الصبي. سأل: “هل ترغب بشراب؟”
“اللواء الحديدي، وجمعية تجار التنين الأبيض، وطائفة القبضة الطاغية، وقمة السماء… أتساءل ما هي الفصائل الأخرى التي تورطت في هذه الفوضى؟”
“لا، لا أستطيع … ولكن إذا قدمت لي واحدة، فسأحصل على كوب واحد فقط. هيهي!” بدا كواك مون-جونغ مترددًا بعض الشيء، لكنه لم يرفض عرض جين مو-وون.
حاول جين مو-وون التفكير في الأشياء من وجهة نظر غيوم دان-يوب، لكن لم يكن لديه سوى القليل جدًا من المعلومات عن الرجل لاستنتاج أي شيء. الشيء الوحيد الذي يعرفه عن غيوم دان-يوب هو أنه 1) شخصًا غير عادي و 2) سيدٌ في فنون الصوت.
ابتسم جين مو-وون وسكب كوبًا من النبيذ لكواك مون-جونغ، لترسم الابتسامة على وجه الصبي الصغير.
لقد التقيا مرة واحدة فقط، لكن جين مو-وون لم يستطع أن ينسى وجه ذلك الرجل.
على الرغم من أن كواك مون-جونغ لا يزال صغيرًا، إلا أنه كان يشرب الخمر مع الأعضاء الآخرين في القوافل التجارية من قبل. إن ذلك لأن في الجانغهو الناس، في اللحظة التي يحمل فيها المرء سلاحًا ولديه القدرة على حماية نفسه، لم يعد عمرهم مهمًا، فقط لأنهم فنانين قتاليين.
“مون-جونغ، إذا كنت ستأتي إلى يوكسي كجزء من جمعية تجار التنين الأبيض، أي نزل ستختار؟”
تناول كواك مون-جونغ رشفة من الشراب بعناية. حلاوة استثنائية صدمته على الفور.
تقدم تانغ جي-مون، الذي كان يراقب من الجانب، إلى الأمام وأضاف: “إنه هنا للبحث عن عمه المفقود. البقاء في الفيلا سيحد من تحركاته.”
“هيهي! هذا لذيذ.” ابتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن.
“ماذا؟ كما ترون، كل ما لدينا هنا هو غرف فارغة. هيهي!” أشار النادل بشكل مبالغ فيه إلى النزل الفارغ، مما جعل جين مو-وون وكواك مون-جونغ يضحكان على المشهد المضحك.
“أتمنى لك وجبة شهية! نادني إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.” غادر النادل، مبتهجًا.
فجأة، سقطت عيون تشيونغ-إن على زهرة الثلج الملقاة بجانب سرير جين مو-وون.
أكل جين مو-وون وكواك مون-جونغ وتجاذبا أطراف الحديث. كما ضمن النادل، كان الطعام ممتازًا، والنبيذ رائع. لأول مرة منذ فترة، تمكن الشابان من الاستمتاع بوجبة لذيذة.
تقدم تانغ جي-مون، الذي كان يراقب من الجانب، إلى الأمام وأضاف: “إنه هنا للبحث عن عمه المفقود. البقاء في الفيلا سيحد من تحركاته.”
بعد تناول الطعام، ذهبوا إلى غرفتهم. ربما لأنهم قطعوا مسافة طويلة، فقد شعروا بالنعاس بشكل غريب، وناموا مباشرة بعد الاستلقاء على أسرتهم.
كما لو كان ممسوسًا، بمجرد أن وضع عينيه على زهرة الثلج، لم يستطع ببساطة أن يرفع عينيه عنها، ووصل إليها دون وعي…
أفترض الآن أنه يجب أن يكون الوقت المناسب لي للذهاب إلى العمل؟
“كما هو متوقع، لقد ناموا. “أحلام اليقظة المائة” قوي حقًا، هاها!”
فجأة، فتح أحدهم باب الغرفة بهدوء وأدخل رأسه بالداخل. إنه النادل. عند رؤية جين مو-وون وكواك مون-جونغ النائمان، ابتسم بارتياح.
“كما هو متوقع، لقد ناموا. “أحلام اليقظة المائة” قوي حقًا، هاها!”
“شكرًا لك.”
مثل قطة ضالة، دخل الغرفة بصمت.
أخيرًا، وضع النادل إبريقًا مغلقًا بورق أحمر على الطاولة، قائلاً: “وهذا هو تخصص نزل جامبو الذي صنعه شخصيًا رئيسي، شراب اليشم.”
كان قد أضاف النبيذ المعطى لجين مو-وون و كواك مون-جونغ بمهدئ قوي يسمى “أحلام اليقظة المائة”. يستغرق الدواء وقتًا طويلاً حتى يصبح ساريًا، ولكن بمجرد أن ينام الضحية، فإن من المستحيل إيقاظه دون إعطائه الترياق.
تذكر جين مو-وون اسم العقل المدبر وراء كل هذا.
على الرغم من أن الدواء لم يكن قويًا كما يوحي اسمه، حيث أعطى الناس مائة من أحلام اليقظة، إلا أنه لا يزال قويًا بما يكفي للتأثير على فناني القتال. الأهم من ذلك، أنه لم يتم تصنيفه على أنه نوع من السموم، لذلك لن يتمكن معظم الخبراء من اكتشافه.
“هل لديك أي غرف متاحة؟”
إن هوية النادل الحقيقية هي الجاسوس الرئيسي تشيونغ-إن. حتى الآن، كان قد لاحظ جين مو-وون فقط من بعيد، لكنه قرر أخيرًا أن يخاطر ويتنكر في هيئة نادل ليقترب من الشاب.
“لا، لا أستطيع … ولكن إذا قدمت لي واحدة، فسأحصل على كوب واحد فقط. هيهي!” بدا كواك مون-جونغ مترددًا بعض الشيء، لكنه لم يرفض عرض جين مو-وون.
بعد التأكد من أن جين مو-وون نائمًا بالفعل، فتش تشيونغ-إن بعناية في حقائبه.
“كان الأمر على هذا النحو في الأشهر الستة الماضية. إذا استمر هذا، فسيتم إجبار النزل على الإغلاق.”
“شيء غريب. لا يمكنني العثور على أي معلومات عن هذا الرجل. يبدو الأمر كما لو أنه سقط للتو من السماء ذات يوم.”
“رئيس الخدم يوم، أين المحاربون من قمة السماء؟”
حتى وقت قريب، راقب تشيونغ-إن جين مو-وون عن كثب من أجل تمييز هويته الحقيقية. ومع ذلك، فإن فنون القتال والخلفية والعمر وما إلى ذلك مجهولة تمامًا.
.
المعلومة الوحيدة الموثوقة التي حصل عليها عن الرجل كانت أنه كان يبحث عن قريب مفقود، وأنه سافر مع جمعية تجار التنين الأبيض، ولكن حتى هذه المعلومات هي شيئًا حصل عليه باستخدام شبكة التجسس الواسعة للقمر الأسود، ليس شخصيا.
“أنت على حق، ربما سيفعلون ذلك، لأنهم أيضًا يسيرون على خطى القوافل السابقة. ومع ذلك، نظرًا لأنه يتعين عليهم تنسيق تحركاتهم مع طائفة قبضة الطاغية، لا أعتقد أنهم سيصلون إلى هنا لفترة من الوقت.”
في النهاية، لم يُترك لتشيونغ-إن أي خيار سوى المخاطرة والبحث في أمتعة جين مو-وون بحثًا عن أدلة حول هويته. سرعان ما وجد رمز اليشم الذي أعطته له تانغ مي-ريو، وبعض الملابس الاحتياطية، و… هذا فقط.
“تذوق. لن تندم على ذلك!”
تنهد بخيبة أمل: “اللعنة! أي نوع من الأشخاص يحمل هذه الأشياء معه فقط… ”
لم يكن هناك شيء يمكن أن يثبت هوية جين مو-وون.
عندما نظم جين مو-وون أفكاره، حمل النادل أطباق مليئة بجبل من الطعام إلى مائدته.
فجأة، سقطت عيون تشيونغ-إن على زهرة الثلج الملقاة بجانب سرير جين مو-وون.
“بالتأكيد.”
“…ربما؟”
كما لو كان ممسوسًا، بمجرد أن وضع عينيه على زهرة الثلج، لم يستطع ببساطة أن يرفع عينيه عنها، ووصل إليها دون وعي…
“أرى. إنه هادئ للغاية بحيث يمكنك سماع أصوات الذباب هنا.”
“غياااه!”
لحظة ملامسة أصابع تشيونغ-إن مع زهرة الثلج، لمعت عيناه.
يبدو أن وجهتهم قد تم تحديدها الآن. سار الشابان باتجاه نزل جامبو، الذي يقع في ضواحي يوكسي. إن المبنى الخشبي المكون من ثلاثة طوابق متهالك، لكنه بالتأكيد كبير بما يكفي لاستيعاب القوافل الأكبر.
أستخدم المؤنث مع سيف مو-وون – على الرغم من كلمة سيف مذكر ويستخدم معها: هو، عنه، له – بسبب لم يظهر بعد، وأيضا زهرة الثلج أنثوي للغاية.
واستخدم المذكر عندما لا يستخدم اسم السيف.
“نعم. من المستحيل عدم ترك أي أثر عندما اختفى الكثير من الناس في ظروف غامضة دفعة واحدة.”
الآن، بالنسبة لجين مو-وون، إن هوانغ تشيول هو أهم شخص. لدى إنقاذه الأسبقية على كل شيء وعلى الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
